mahmoodhafnawi
11-13-2018, 05:09 PM
الألفاظ الجنسية تثير الزوجة إلى حد الجنون
----------------------------------------
همسة في أذن كل رجل مغرم بالجنس وبإثارة زوجته معه الى حد الجنون ....
الرجل بطبيعته يعشق النظر الى جسم المرأة . فالمنظر وتقاطيع الجسم تثير الرجل بشكل كبير , وكلما كانت المرأة مثيرة جسدياً او ترتدي ملابس اغراء كلما كان ذلك اكثر وقعاً في نفس الرجل ...
ماذا عن المرأة اذن ؟؟
هل تعلم سيدي الرجل ان أكثر ما يقتل المرأة ويثيرها ويهيجها جنسياً هي تلك العبارات التي تتلفظ
بها أثناء اللقاء الجنسي .
فلا بد للزوج من اتقان فن الكلام الجنسي وتدرجه من بداية كلمات الحب والشوق الى أكثر الألفاظ
الجنسية جرأة وتأثيراً . بحيث تحسن توقيت أصعب الكلمات عند بلوغ مرحلة النشوة
هناك كلمات و عبارات قد نصفها بأنها "جريئة " او غير " مؤدبة " يتبادلها الزوجان أثناء الممارسة الجنسية لكنها تنطلق مع المتعة بوحي اللحظة الحميمة و نشوة الوصال الساخن و الاندماج المثير.
و ليس بين الزوجين المحبين ما يوصف بالموانع او العوائق . وقد يتفلسف البعض وينعق أن المرأة لا بد من احترامها وتقديرها والتلفظ ببعض الكلمات يعتبر اهانة لها .
للأسف فن الجنس لا يتقنه الكثيرين والمتعة الحقيقية للجنس هو الخروج عن المألوف .
الجنس هو تفجر الأحاسيس المكبوتة .
الجنس هو تلاشي كل العوازل والموانع التي تحكمك في سائر حياتك .
الجنس هو لحظات التجرد من كل شيء للوصول للمتعة وامتاع الشريك بكل شيء.
الجنس هو لحظات ذوبان الأرواح والأنفاس والأجساد .
الجنس هو لحظات التحرر والتلفظ بلا كسوف أو خجل باستخدام الكلمات العامية وتسمية الأشياء بمسمياتها .
الجنس هو الوقت الذي يتوقف فيه التفكير عن كل شيء إلا التفكير في المتعة وتحقيق المتعة بكافة السبل والوسائل .
لكل زوج وزوجة كل الاحترام والتقدير خارج غرفة النوم اما بداخلها فلا احترام ولا تقدير بين الأزواج وقت الممارسة ولكن عهر وسفالة وإباحية للوصول الى اللذة الجنسية
ولا اقصد الوصول الى مستوى السادية . لكن اقصد ان تزول جميع العوائق والقيود التي تقيدك في حياتك اليومية فتقبل على شريك حياتك وانت في شوق لكل شي بلا حدود وبلا قيود وبلا خوف و تردد لأن ذلك قد يضايق الطرف الآخر .....
ان الزوجين هما اللذان يحددان طريقة الجماع و وسيلته. فقد يستمتعان بالنشوة مع الهمس و الصوت المثير الهادئ. و قد تكون متعتهما اكبر مع الصمت الواضح و التعبيرات الجريئة و الخارجة عن المألوف داخل غرفة النوم .
العجيب ان لجوء الزوجة الى استخدام الألفاظ الجنسية في فراش الزوجية يصبح له مدلولات مثيرة خاصة لأنها لا تستخدمها خارج غرفة النوم.
و تستطيع الزوجة ان تتدرب على ذلك لكسر قيد الحياء الزائد تدريجيا الى ان تجيد فن الكلام الجنسي مع زوجها و يصبح على ثقة بقدرتها التي تتطور بمرور الوقت بهذا الخصوص .
ومن الكلمات المثيرة والمهيجة أثناء الممارسة الجنسية :
انا احب جسمك
أنا أعشق صدرك وحلماتك
أعشق رائحة وهبلك ومصف شفراته ولحس زنبورك ( بظرك )
أحب مؤخرتك وأهيج من رؤيتها والنظر اليها والتحسيس عليها
وتقول الزوجة لزوجها
أنا أموت بقضيبك
أنا احب قضيبك
أدخله أدخله كله
أريد أن أشعر بقضيبك في أعماق مهبلي
حسس برأس قضيبك على بظري
هاته امصه والحس رأسه وأشرب عسله
بعض الصيحات و الصرخات بين هذة الكلمات
التدلع و الترنح والتغنج وان يحس منك تفاعل اثناء الجماع كمشاركتة بالحركة و عدم الاقتصار على الثبات.
جامعني بقوة … جامعني بسرعه
أرجوك … لا تحرمني منه.
أرجوك … أدخله … كله
ذكر المناطق الحساسة كثيراً و مدحها و مدح جمالها و قوتها و ضخامتها
أن تذكري له ان يرحمك و انك لا تستطيعين تحمل قضيبه و لكن متعة قضيبه تغطي على ألم الجماع
ان تطلبي منه اذا كنتي تريدينه أن يقذف بداخلك و تقولين ( اقذف بداخلي و أملاء جوفي بمائك ياحياتي )
ان تطلبي منه أن يدخل قضيبه كاملاً في جوفك
ان تسبي ( تشتمي ) عضوه و تسبي كبر عضوه و قوته …
ان تقولي له اريد أن انزل مائي عليك و على قضيبك …
أن تطلبي منه ان يركبك و تقولي له ) إركب فؤقي – اركبني ياحبيبي )
مداعبة قضيبه والمساعدة في إدخاله وامساكه باليد
و على الزوجة والزوج أثناء اللقاء الحميم ان يفكران في صوتهما و في نغمة هذا الصوت كأداة جنسية. و لهذا ينبغي الحرص على تطويع هذه النغمة بحيث تصبح مثيرة للذكر وللأنثى و لهبة لمشاعرهما . و كل ذلك لصالح اللقاء المشترك بين الرجل و المرأة و لصالح العلاقة الزوجية على المدى الطويل ..
----------------------------------------
همسة في أذن كل رجل مغرم بالجنس وبإثارة زوجته معه الى حد الجنون ....
الرجل بطبيعته يعشق النظر الى جسم المرأة . فالمنظر وتقاطيع الجسم تثير الرجل بشكل كبير , وكلما كانت المرأة مثيرة جسدياً او ترتدي ملابس اغراء كلما كان ذلك اكثر وقعاً في نفس الرجل ...
ماذا عن المرأة اذن ؟؟
هل تعلم سيدي الرجل ان أكثر ما يقتل المرأة ويثيرها ويهيجها جنسياً هي تلك العبارات التي تتلفظ
بها أثناء اللقاء الجنسي .
فلا بد للزوج من اتقان فن الكلام الجنسي وتدرجه من بداية كلمات الحب والشوق الى أكثر الألفاظ
الجنسية جرأة وتأثيراً . بحيث تحسن توقيت أصعب الكلمات عند بلوغ مرحلة النشوة
هناك كلمات و عبارات قد نصفها بأنها "جريئة " او غير " مؤدبة " يتبادلها الزوجان أثناء الممارسة الجنسية لكنها تنطلق مع المتعة بوحي اللحظة الحميمة و نشوة الوصال الساخن و الاندماج المثير.
و ليس بين الزوجين المحبين ما يوصف بالموانع او العوائق . وقد يتفلسف البعض وينعق أن المرأة لا بد من احترامها وتقديرها والتلفظ ببعض الكلمات يعتبر اهانة لها .
للأسف فن الجنس لا يتقنه الكثيرين والمتعة الحقيقية للجنس هو الخروج عن المألوف .
الجنس هو تفجر الأحاسيس المكبوتة .
الجنس هو تلاشي كل العوازل والموانع التي تحكمك في سائر حياتك .
الجنس هو لحظات التجرد من كل شيء للوصول للمتعة وامتاع الشريك بكل شيء.
الجنس هو لحظات ذوبان الأرواح والأنفاس والأجساد .
الجنس هو لحظات التحرر والتلفظ بلا كسوف أو خجل باستخدام الكلمات العامية وتسمية الأشياء بمسمياتها .
الجنس هو الوقت الذي يتوقف فيه التفكير عن كل شيء إلا التفكير في المتعة وتحقيق المتعة بكافة السبل والوسائل .
لكل زوج وزوجة كل الاحترام والتقدير خارج غرفة النوم اما بداخلها فلا احترام ولا تقدير بين الأزواج وقت الممارسة ولكن عهر وسفالة وإباحية للوصول الى اللذة الجنسية
ولا اقصد الوصول الى مستوى السادية . لكن اقصد ان تزول جميع العوائق والقيود التي تقيدك في حياتك اليومية فتقبل على شريك حياتك وانت في شوق لكل شي بلا حدود وبلا قيود وبلا خوف و تردد لأن ذلك قد يضايق الطرف الآخر .....
ان الزوجين هما اللذان يحددان طريقة الجماع و وسيلته. فقد يستمتعان بالنشوة مع الهمس و الصوت المثير الهادئ. و قد تكون متعتهما اكبر مع الصمت الواضح و التعبيرات الجريئة و الخارجة عن المألوف داخل غرفة النوم .
العجيب ان لجوء الزوجة الى استخدام الألفاظ الجنسية في فراش الزوجية يصبح له مدلولات مثيرة خاصة لأنها لا تستخدمها خارج غرفة النوم.
و تستطيع الزوجة ان تتدرب على ذلك لكسر قيد الحياء الزائد تدريجيا الى ان تجيد فن الكلام الجنسي مع زوجها و يصبح على ثقة بقدرتها التي تتطور بمرور الوقت بهذا الخصوص .
ومن الكلمات المثيرة والمهيجة أثناء الممارسة الجنسية :
انا احب جسمك
أنا أعشق صدرك وحلماتك
أعشق رائحة وهبلك ومصف شفراته ولحس زنبورك ( بظرك )
أحب مؤخرتك وأهيج من رؤيتها والنظر اليها والتحسيس عليها
وتقول الزوجة لزوجها
أنا أموت بقضيبك
أنا احب قضيبك
أدخله أدخله كله
أريد أن أشعر بقضيبك في أعماق مهبلي
حسس برأس قضيبك على بظري
هاته امصه والحس رأسه وأشرب عسله
بعض الصيحات و الصرخات بين هذة الكلمات
التدلع و الترنح والتغنج وان يحس منك تفاعل اثناء الجماع كمشاركتة بالحركة و عدم الاقتصار على الثبات.
جامعني بقوة … جامعني بسرعه
أرجوك … لا تحرمني منه.
أرجوك … أدخله … كله
ذكر المناطق الحساسة كثيراً و مدحها و مدح جمالها و قوتها و ضخامتها
أن تذكري له ان يرحمك و انك لا تستطيعين تحمل قضيبه و لكن متعة قضيبه تغطي على ألم الجماع
ان تطلبي منه اذا كنتي تريدينه أن يقذف بداخلك و تقولين ( اقذف بداخلي و أملاء جوفي بمائك ياحياتي )
ان تطلبي منه أن يدخل قضيبه كاملاً في جوفك
ان تسبي ( تشتمي ) عضوه و تسبي كبر عضوه و قوته …
ان تقولي له اريد أن انزل مائي عليك و على قضيبك …
أن تطلبي منه ان يركبك و تقولي له ) إركب فؤقي – اركبني ياحبيبي )
مداعبة قضيبه والمساعدة في إدخاله وامساكه باليد
و على الزوجة والزوج أثناء اللقاء الحميم ان يفكران في صوتهما و في نغمة هذا الصوت كأداة جنسية. و لهذا ينبغي الحرص على تطويع هذه النغمة بحيث تصبح مثيرة للذكر وللأنثى و لهبة لمشاعرهما . و كل ذلك لصالح اللقاء المشترك بين الرجل و المرأة و لصالح العلاقة الزوجية على المدى الطويل ..