كابتن حسام
07-02-2019, 09:19 PM
اعتقد ان صعب حد يسدق انى ضابط ملازم بالجيش لكن هيا لحظه بتمر على كل شخص بيخرج فيها جزء فضل محتفظ بيه لفترة طويله من حياته
انا اسمى حسام دا اسمى الحقيقى علفكرة والدى ضابط بالجيش برتبه عقيد والدتى ست بيت ليا اربع اخوات بنات انا اكبرهم تربيتى فى البيت عسكريه مفيش هزار مستقبلى كان متحدد بدخولى الجيش لكن ابدا متوقعتش انى اكون ضابط فى احد اسلحه الصاعقه الصعبه انا مش وسيم جسمى كمان عادى منتناسق بشكل كبير جدا لكن معنديش عضلات صفاتى
القصصه بتبدا فى وقت ما كان عندى ١٧ سنه كنت فى الوقت دا طولى ١٦٧ ووزنى ٦٦ معنديش هوايه غير الكورة
انا زبى طوله كان حوالى من ١٦ ل ١٨ سنتى وقت الانتصاب فى الوقت دا
انا ليا اخت اصغر منى بسنه بس هيا ملهاش دور اوى بطله القصه هيا صحبتها
ايه فى الوقت دا عمرها كان ١٦ سنه تخينه بزازها كانت فايرة مكنتش بتلبس سنتيان كانو طول الوقت بيتهزو حتى وهيا بتتكلم طيزها كبيرة اوى مراهق زيي فى الوقت دا طبييعى كان بيبص لها كتير لكن مش علشان جمال شكلها ولا حبا فيها لكن علشان جسمها كنت زى اى شب بتفرج على بورنو وبقرا قصص فى نفس الوقت كنت قارى كتير كتب عن العلاقات الجنسيه
اسف على الاطاله
القصه بتبدا بان ايه بدات تلاحظ نظراتى ليها لكن كانت فكراها حب وفى يوم كانت بتتخانق مع اختى لان الوقت متاخر وعايزاها توصلها لكن كانت رافضه وانا اتخانقت مع اختى ووصلتها ورجعت البيت عادى
بعد وقت قليل لقيت تليفونى بيرن رقم غريب
الو مين
انا ايه صاحب اختك
اه تحت امرك فى حاجه
بصراحه كنت عايزه اقولك حاجه بس مش عارفه خايفه تكسفنى
حاجه ايه فى مشكله
بحبك
.....
سكت ليه
لا ابدا لما اشوفك هنبقا نتكلم فى الموضوع دا هشوفك بكرة فى البيت مش هيكون فى حد
رفضت وقفلت الفون
انا فى الوقت دا كلمه بحبك لاول مرة اسمعها رغم انى مش ببادلها اى شعور لكن كان ليها تاثير عليا كبير
بعديها بيوم ابدانا نتكلم مش كتير اوى لانى بزهق من كلام الفون بسرعه
وفى مره قالت تعرف كنت عندكم انهاردة وولو كنت شفتك كنت بوستك
كلمه كانت زى الصاعقه عليا رديت رد دبلوماسى وقفلت
مر يومين وبعد كدا شفتهاةفى البيت عندنا ظبط الظروف وبعدت اختى وكنت انا وهيا لوحدنا
وقولت ليها ادينى معاكى لوحدك ها
قالتلى اغمض بعديها قربت منى وباستنى برقه على شفايفى ومشيت بسرعه
واستمر الحال على ما هو عليه بوسه بالكتير ماسكه من بزازها ابعبصها حجات كدا
فى نفس الوقت كانت علاقه ولدتها بوالدتى قويه جدا وحصل حاجه غريبه هيا اللى غيرت مسار كل حاجه فجأة ولدتها واخوتها بقو بييجو يباتو عندنا طول الاسبوع م عدا الخميس والجمعه اللى والدها بيرجع فيهم من الشغل
اعترضت جدا وان دا ممكن يطلع علينا سمعه لكن مكنش ليا القدرة اعترض على والدى كان رائد او نقيب ف الوقت دا وهو قوى جدا
بمرور الوقت البنت كانت بتنام فى اوضه اختى واخواتها اللى كان اكبرهم ١١ سنه فى اوضه واصلا انا اوضتى فى الدور التانى انا واختى بدا ات الشهوة تحركنى اوى وجه عيد ميلادها وقولتها هستناكى بعد ما كله ينام
كنت جايب عشا عادى كفته وكنت جايبلها خاتم صينى وكام حته جاتو هيا جت واتكلمنا واحتفلنا وبعديها بدون مقدما زبى وقف فروحت حاطط ايدى عليه هيا بدات تبنسم وروحت انا نايم فوقها فضلت ابوس فيها فترة طويله عدت خمس دقايق رغم كدا كانت بردة ومسخنتش اوى كانت لبسه عبايه قطيفه حمرا وتحتها اندر احمر وسنتيان نفس اللون قدرت بعد اقناع صعب انى ارفع العبايه وهيا كانت طول الوقت لا بلاش هتفتحنى واتا اقولها لا متخفيش هلعبلك بس وبعد كدا قولتلها طب هلعب فى طيزك عشان تكبر قالتلى اكتر من كدا وضحكت وكان دا بدايه الطريق بصراحه كان الموضوع خضه شويه اول مرة فى كل حاجه نزلت الكلت مباشرة بدون او مقدمات وشفت كسها كان شفايفه رفيعه لكن مربرب قرفت امصه رغم انى كنت ناوى دا اوى ومتحمس بعديها بدات تمنعنى وتقول كفايه رحت قالبها ومدخل صباعى جوة خرم طيزها وفضلت اضغط لحد مدخل كان ضيق اوى وهنا بدات تتاوه بصور واطى لكن يهبل سخنى اوى وانا اضغط اكتر وهيا ايييي ي حسام بيوجع اوى لا لا لا انت بتزغزغنى ولا ايع وبعد محسيت ان صباعى ارتاح حطيت صباع تانى وكملت هنا بدات تنزل مايه من كسها حطيط صباعى ودوقتها كانت حلوة نوعا ما وبعد فترة كانت بتزوووم جام اوى وبتقولى اضغط اكتر اه ا ى اى حط صباع كمان مطلعش صباعك وراحط عضت المخدة جامد ونزل كتير اوى ع السرير ولحد الوقت دا انا كنت مش عارف اريح نفسى ازاى وهيا رافضه انى ادخل زبى فقولتها مصيلى زبى عشان ارتاح زيك بصعوبه قامت ومصته كانت سنانها بتخيط فيه وانا اقولها هتعور براحه لحد مروحت منزل وهيا بعد م بلعته راحت مرجعهجسمها وهدومها كانو مبلولين لكن هيا كانت مبسوطه ومشيت كملت نوم
بعديها كملنا لقاءتنا كتير على نفس الحاله وانا كنت بحاول اضيف اكتر لكن كانت بترفض لحد ف يوم كنت زعلان منها ولما رفضت اصالحها وافقت تعمل اى حاجه استغليت دا وقولتها لازم انام معاكى من طيزك انهاردة هيا قالت حاضر وجات متاخر برده وقولت لها اقلعى ي وسخه ف بصت باستغراب وبعديها قلعت بسرعه وخدتها على السرير وفضلت ابوس فيها كالعاده وفضلت امص فى بزازها اللى كان طعمهم حلو اوى على غير العاده وكانت بدات تعرق كتير ودا كان مخليها لذيذة اوى معايا ضربتها على بزازها وطيازها كتير كنت مستلز اوى بتاوهاتها ولما نزلت لكسها كان مبلول المرادى اوى وكل شويه احسسها انى هدخل صباعى فيه تترجانى وابعده وارجعه وبعدين قلتلها لفى يلا فضلت تتحايل شويه وبعديها صممت فلفت ونامت زى الطفل على اربعه خدت وقت طويل العب فى خرمها وادخل صوابعى فيه لحد م بقا مناسب ووجت اللحظه خليت راس زبى يدوبك قدام الخرم وهيا بترتعش اوى كل م اقرب مكنتش فاهم اوى فرزعته جامد فيها راحت عضه المخده اوى وانا فضلت ارزع جامد باقصى م عندى لان كنت فاكر ان دا معنى الرجوله يعنى وكان تاوهاتها لذيذه اوى بتهيجى كانت علطول مع الرزع اااااه ايييي بيوجع بيفشخ طيزى مش هقدر اكتر كفايه بقى هموت وبعدين غيرت ****جه وبقد اه ادينى اكتر بحبك اوى يا حسام اه اتمتع ي حبيبى انا ملكك وكلى ليك وكده كملت
نيك حوالى ربع ساعه او تلت ساعه وبعدين جه وقت انى انزل ف نزلت جواها وكانت اول مرة احس الاحساس دا
نامت من التعب لفترة طويله وقامت حوالى الساعه خمسه راحت اوضه اختى
استمرت لقاءتنا لفترة وبعديها اكتشفت فى اوضه والدى كاسيت عادى لقيت فيه ميمورى خدته على الكمبيوتر وسمعته عرفت ان والدى كمان بينيك امها ودا قلل احساسي بالذنب هيا مع كل اللى كان بيحصل قالت لامها ان هيا بتحبنى وانى بحبها امها لما جت تتكلم انا انكرت دا وقلت انها زى اختى م ش اكتر وبعدت عنى تماما
وانتهت القصه على كدا رغم شعورى بالذنب تجاهها
ومرت السنين ودخلت الكليه الحربيه وانتقلت للعيشه فى القاهرة وبقيت ضابط فى سلاح المظلات دلوقتى لكن فضلت القصه دى معايا دايما وبرغم مرور الوقت الا انى لحد دلوقتى وانا ٢٤ سنه لسا مرتبطش ابدا
##اتمنى تنال اعجابكم
انا اسمى حسام دا اسمى الحقيقى علفكرة والدى ضابط بالجيش برتبه عقيد والدتى ست بيت ليا اربع اخوات بنات انا اكبرهم تربيتى فى البيت عسكريه مفيش هزار مستقبلى كان متحدد بدخولى الجيش لكن ابدا متوقعتش انى اكون ضابط فى احد اسلحه الصاعقه الصعبه انا مش وسيم جسمى كمان عادى منتناسق بشكل كبير جدا لكن معنديش عضلات صفاتى
القصصه بتبدا فى وقت ما كان عندى ١٧ سنه كنت فى الوقت دا طولى ١٦٧ ووزنى ٦٦ معنديش هوايه غير الكورة
انا زبى طوله كان حوالى من ١٦ ل ١٨ سنتى وقت الانتصاب فى الوقت دا
انا ليا اخت اصغر منى بسنه بس هيا ملهاش دور اوى بطله القصه هيا صحبتها
ايه فى الوقت دا عمرها كان ١٦ سنه تخينه بزازها كانت فايرة مكنتش بتلبس سنتيان كانو طول الوقت بيتهزو حتى وهيا بتتكلم طيزها كبيرة اوى مراهق زيي فى الوقت دا طبييعى كان بيبص لها كتير لكن مش علشان جمال شكلها ولا حبا فيها لكن علشان جسمها كنت زى اى شب بتفرج على بورنو وبقرا قصص فى نفس الوقت كنت قارى كتير كتب عن العلاقات الجنسيه
اسف على الاطاله
القصه بتبدا بان ايه بدات تلاحظ نظراتى ليها لكن كانت فكراها حب وفى يوم كانت بتتخانق مع اختى لان الوقت متاخر وعايزاها توصلها لكن كانت رافضه وانا اتخانقت مع اختى ووصلتها ورجعت البيت عادى
بعد وقت قليل لقيت تليفونى بيرن رقم غريب
الو مين
انا ايه صاحب اختك
اه تحت امرك فى حاجه
بصراحه كنت عايزه اقولك حاجه بس مش عارفه خايفه تكسفنى
حاجه ايه فى مشكله
بحبك
.....
سكت ليه
لا ابدا لما اشوفك هنبقا نتكلم فى الموضوع دا هشوفك بكرة فى البيت مش هيكون فى حد
رفضت وقفلت الفون
انا فى الوقت دا كلمه بحبك لاول مرة اسمعها رغم انى مش ببادلها اى شعور لكن كان ليها تاثير عليا كبير
بعديها بيوم ابدانا نتكلم مش كتير اوى لانى بزهق من كلام الفون بسرعه
وفى مره قالت تعرف كنت عندكم انهاردة وولو كنت شفتك كنت بوستك
كلمه كانت زى الصاعقه عليا رديت رد دبلوماسى وقفلت
مر يومين وبعد كدا شفتهاةفى البيت عندنا ظبط الظروف وبعدت اختى وكنت انا وهيا لوحدنا
وقولت ليها ادينى معاكى لوحدك ها
قالتلى اغمض بعديها قربت منى وباستنى برقه على شفايفى ومشيت بسرعه
واستمر الحال على ما هو عليه بوسه بالكتير ماسكه من بزازها ابعبصها حجات كدا
فى نفس الوقت كانت علاقه ولدتها بوالدتى قويه جدا وحصل حاجه غريبه هيا اللى غيرت مسار كل حاجه فجأة ولدتها واخوتها بقو بييجو يباتو عندنا طول الاسبوع م عدا الخميس والجمعه اللى والدها بيرجع فيهم من الشغل
اعترضت جدا وان دا ممكن يطلع علينا سمعه لكن مكنش ليا القدرة اعترض على والدى كان رائد او نقيب ف الوقت دا وهو قوى جدا
بمرور الوقت البنت كانت بتنام فى اوضه اختى واخواتها اللى كان اكبرهم ١١ سنه فى اوضه واصلا انا اوضتى فى الدور التانى انا واختى بدا ات الشهوة تحركنى اوى وجه عيد ميلادها وقولتها هستناكى بعد ما كله ينام
كنت جايب عشا عادى كفته وكنت جايبلها خاتم صينى وكام حته جاتو هيا جت واتكلمنا واحتفلنا وبعديها بدون مقدما زبى وقف فروحت حاطط ايدى عليه هيا بدات تبنسم وروحت انا نايم فوقها فضلت ابوس فيها فترة طويله عدت خمس دقايق رغم كدا كانت بردة ومسخنتش اوى كانت لبسه عبايه قطيفه حمرا وتحتها اندر احمر وسنتيان نفس اللون قدرت بعد اقناع صعب انى ارفع العبايه وهيا كانت طول الوقت لا بلاش هتفتحنى واتا اقولها لا متخفيش هلعبلك بس وبعد كدا قولتلها طب هلعب فى طيزك عشان تكبر قالتلى اكتر من كدا وضحكت وكان دا بدايه الطريق بصراحه كان الموضوع خضه شويه اول مرة فى كل حاجه نزلت الكلت مباشرة بدون او مقدمات وشفت كسها كان شفايفه رفيعه لكن مربرب قرفت امصه رغم انى كنت ناوى دا اوى ومتحمس بعديها بدات تمنعنى وتقول كفايه رحت قالبها ومدخل صباعى جوة خرم طيزها وفضلت اضغط لحد مدخل كان ضيق اوى وهنا بدات تتاوه بصور واطى لكن يهبل سخنى اوى وانا اضغط اكتر وهيا ايييي ي حسام بيوجع اوى لا لا لا انت بتزغزغنى ولا ايع وبعد محسيت ان صباعى ارتاح حطيت صباع تانى وكملت هنا بدات تنزل مايه من كسها حطيط صباعى ودوقتها كانت حلوة نوعا ما وبعد فترة كانت بتزوووم جام اوى وبتقولى اضغط اكتر اه ا ى اى حط صباع كمان مطلعش صباعك وراحط عضت المخدة جامد ونزل كتير اوى ع السرير ولحد الوقت دا انا كنت مش عارف اريح نفسى ازاى وهيا رافضه انى ادخل زبى فقولتها مصيلى زبى عشان ارتاح زيك بصعوبه قامت ومصته كانت سنانها بتخيط فيه وانا اقولها هتعور براحه لحد مروحت منزل وهيا بعد م بلعته راحت مرجعهجسمها وهدومها كانو مبلولين لكن هيا كانت مبسوطه ومشيت كملت نوم
بعديها كملنا لقاءتنا كتير على نفس الحاله وانا كنت بحاول اضيف اكتر لكن كانت بترفض لحد ف يوم كنت زعلان منها ولما رفضت اصالحها وافقت تعمل اى حاجه استغليت دا وقولتها لازم انام معاكى من طيزك انهاردة هيا قالت حاضر وجات متاخر برده وقولت لها اقلعى ي وسخه ف بصت باستغراب وبعديها قلعت بسرعه وخدتها على السرير وفضلت ابوس فيها كالعاده وفضلت امص فى بزازها اللى كان طعمهم حلو اوى على غير العاده وكانت بدات تعرق كتير ودا كان مخليها لذيذة اوى معايا ضربتها على بزازها وطيازها كتير كنت مستلز اوى بتاوهاتها ولما نزلت لكسها كان مبلول المرادى اوى وكل شويه احسسها انى هدخل صباعى فيه تترجانى وابعده وارجعه وبعدين قلتلها لفى يلا فضلت تتحايل شويه وبعديها صممت فلفت ونامت زى الطفل على اربعه خدت وقت طويل العب فى خرمها وادخل صوابعى فيه لحد م بقا مناسب ووجت اللحظه خليت راس زبى يدوبك قدام الخرم وهيا بترتعش اوى كل م اقرب مكنتش فاهم اوى فرزعته جامد فيها راحت عضه المخده اوى وانا فضلت ارزع جامد باقصى م عندى لان كنت فاكر ان دا معنى الرجوله يعنى وكان تاوهاتها لذيذه اوى بتهيجى كانت علطول مع الرزع اااااه ايييي بيوجع بيفشخ طيزى مش هقدر اكتر كفايه بقى هموت وبعدين غيرت ****جه وبقد اه ادينى اكتر بحبك اوى يا حسام اه اتمتع ي حبيبى انا ملكك وكلى ليك وكده كملت
نيك حوالى ربع ساعه او تلت ساعه وبعدين جه وقت انى انزل ف نزلت جواها وكانت اول مرة احس الاحساس دا
نامت من التعب لفترة طويله وقامت حوالى الساعه خمسه راحت اوضه اختى
استمرت لقاءتنا لفترة وبعديها اكتشفت فى اوضه والدى كاسيت عادى لقيت فيه ميمورى خدته على الكمبيوتر وسمعته عرفت ان والدى كمان بينيك امها ودا قلل احساسي بالذنب هيا مع كل اللى كان بيحصل قالت لامها ان هيا بتحبنى وانى بحبها امها لما جت تتكلم انا انكرت دا وقلت انها زى اختى م ش اكتر وبعدت عنى تماما
وانتهت القصه على كدا رغم شعورى بالذنب تجاهها
ومرت السنين ودخلت الكليه الحربيه وانتقلت للعيشه فى القاهرة وبقيت ضابط فى سلاح المظلات دلوقتى لكن فضلت القصه دى معايا دايما وبرغم مرور الوقت الا انى لحد دلوقتى وانا ٢٤ سنه لسا مرتبطش ابدا
##اتمنى تنال اعجابكم