رجل كتوم
10-01-2019, 02:22 PM
البداية : اخت زوجتى
الفصل الأول
القصة التى سأرويها احداثها حقيقة مائه بالمائه تبدأ احداثها بعد ايام ثورة 25 يناير. الاسماء طبعا مخالفة للحقيقية .
انا عصام أعمل دكتور أمراض جلدية بمستشفى كبير خاص بمحافظتى وهى الشرقية سنة عندما وقعت هذه الاحداث كان 43 سنة متوسط الطول تقريبا 177 سم ووزنى 90 كجم ..زوجتى نهال 39 سنة- أيضا سنها فى بداية الاحداث- قصيرة نوعا ما بيضاء البشرة وزنها لا يتعدى 70 كجم تشبه لحد كبير الفنانة صابرين فى الجسم هى من النوع الغير شبقة جنسيا تصل او اصل معها لنشوتها بصعوبة ولا تتعدى المرة الواحد فى الجماع الواحد الذى يتكرر كل اسبوعين وساعات اكتر . وتعمل نهال موظفه بالشهر العقارى فهى بكالوريوس تجارة .
ذهبنا فى ذلك اليوم لزيارة اختها التى تصغرها بخمس سنوات سماح – 35 سنة أيضا فى بداية الاحداث- للمباركة بمولودة جديدة لها ، وسماح اطول من اختها نهال واقل بالوزن تقريبا تشبه الممثلة منه فضالى فى الجسم ، ذهبنا بعد الساعة 6 م فتح لنا الباب زوج سماح طارق مهندس بترول ورحب بنا وأدخلنا الصالون دخلت زوجتى أمامى وزوجتى محجبة حجاب عادى فكانت مرتديه فى هذه الليلة جيبة جينز وبلوزة طويلة فوقفت قبل دخولها لكى تخلع جزمتها فأنحنت فضاقت الجيبة على أردافها – طيزها – وأظهرت حز الكلوت الذى ترتديه وأرداف زوجتى نهال من النوع المكور ومتوسطة الحجم ، جلست قبلها ولكن لاحظت أثناء انحنائها ان طارق نظر الى اردافها بتبريقة معينه افهما انا انها نظرة اعجاب ونظرة شهوانية لا ادرى لما شعرت انا ايضا بسعادى بقلبى ونشوة اجتاحت جسدى المهم جلسنا وذهب طارق لاعلام سماح بوجودنا وذهب هو الى المطبخ لكى يعد مشروب لنا إحتفالا بقدومنا ، دخلت سماح علينا وهى ترتدى قميص بيتى يصل لنصف ساقها لونه وردى ونصف كوم صدره مغلق بثلاث زراير والتى كانت مفتوحه كلها يظهر انها كانت ترضع مولودتها ودخلت وهى تحمل الرضيع ومبتسمه وحيتنا وعندما مدت يدها لتسلم على لا ارعرف هل جاءت عينى على صدرها صدفة ام تعمد -فلقد كنت ما زلت منتشيا لنظرة طارق لارداف زوجتى نهال - ولاحظت مدى نفور حلمات ثديها تكاد تشق القيمص وتخرج منه مما أثارنى او زاد من إثارتى هل استمتعت بمنظر حلماتها فسماح امامى منذ زمن وعندما كنت خاطب نهال كنت ارها فى البيت بملابس البيت ولكنى لم افكر فيها او انظر اليها نظرة شهوانية المهم تسمرت امام هذه الحلمات المنتصبة ولا ادرى ألاحظت نهال نظرى لحلمات اختها أم لا . اتى زوجها طارق بالمشروب وجلسنا لا يزيد عن ساعة واثناء الحديث كنت ألاحظ نظرات طارق لزوجتى والتعمد النظرلها بعينه فى عينها وكأنه يريد لفت انتباها وأحيانا يلقى بعينه على نصفها السفلى وهى جالسه لا ادرى لماذ ا كنت اشعر بالشهوة اهو انتقام من لزوجتى لانها لا تشبعنى جنسيا ام لخواطر شتى جاءت بداخلى ، كذلك انا لم انسى ان ابادل سماح نظرات توحى بالاهتمام ولا اجعل عينى تقابل عينها لا واتبعتها بنظرة لحلماتها والتى شعرت انها لاحظت كثرة نظرى لحلماتها لدرجة لن وجهها اختلطت بها حمرة لخجلها فشعرت بلذة اننى قد لفتت نظرها .
بعد الساعة قمنا لننصرف فجاءت لى فكره وهى اننى وانا اسلم على سماح سأضغط على يدها ضغطة خفيفة واردى رد فعلها ، وعندما فعلت ذلك نظرت لى نظرة لم انساها وازداد خددها حمرة ولكن الاكثر مفاجأة والصدمة لى انى لاحظت ان طارق زوجها لاحظ ضغطى على يد زوجته ولكنى وجدت على وجهه ابتسامة تعنى عدم غضبه او الضيق .
انصرفنا ووصلنا بيتنا ودخلت انا ونهال غرفتنا وتكلمنا عن الزيارة وبعدها ذهبت نهال لاخذ حمام وبعدها دخلت انا وخرجت لاجد نهال تستعد للنوم فالتصقت بها من الخلف وقد انتصب قضيبى لاثر ما شاهدته اليوم عند سماح فأردات نهال ان تذهب للسرير بسرعة لا نها شعرت اننى اريدها الليلة فأمسكتها من وسطها وألصقت اردافها بقضيبى المنتصب ، فكانت كما قلت لا تصل للنشوة والاغراء الا بصعوبة شديدة فظللت احرك راس قضيبى على اردافها وتركت يدى اليمنى من على وسطها ومددتها على كسها من الامام وظللت ادعكه برفق حتى تصل للرغبة وأطلقها من داخلها حتى شعرت انها بدأت تثار فقالت لى طيب استنى أذهب للحمام فكانت غالبا قبل الجماع تذهب للحمام لغسيل كسها لانها تعلم انى احب لحسه ......
المهم اتت نهال وارتدت قميصها الاحمر وبدأت فى مداعبة ثديها اللذين كانا منتصبا الحلمات وبصراحة بزاز نهال جميلة اخرجتهما من مكانهما والتقمت الحلمات بفمى ولحستهما مرة الحلمة اليمنى وتارة اخرى اليسرى حتى بدأت تتجاوب معى ونزلت بيدى على كسها من خلف الكلوت فوجدت كسها غرقان بماء شهوتها غعرفت انها اشتعلت نارها فألقتها على ظهرها وفتحت رجلها وخلعت لها كلوتها الابيض ونزلت بلسانى الحس شفرات كسها فكانت هذه الحركة تشعلها وتجعلها تصدر اصوات غنج ونشوة واجعل طرف لسانى يدخل لبداية كسها واحاول ان المس شرجها باصبعى فتتمنع فلقد حاولت ان اجرب نعها ان اعاشرها من شرجها ولكنها ترفض لا اعلم للخوف من الالم ام لانها تعتقد بحرمية هذا النوع من الجماع وحاولت حتى ان ادخل صباهى فلم تستجيب المهم بعد ان لحست لها وثارت شهوتها تركتها واخرجت لها قضيبى وهو منتصب وكان طوله يصل لـ 18 سم ولكنه ليس تخين بل متوسط التخانه ودغت راسها اليه لكى تبدأ فى المص كنت اشعر انها تكون مستمتعة بمصى زبى ولكنها كانت غير محترفة فى المص كما نشاهد بالافلام الجنسيه المهم بعدها انمتها على ظهرها واولجت زبى بداخل كسها وشعرت بمدى حرارة كسها من الداخل وظللت أرذع بهذ الكس الجميل الصغير نوعا ما حتى افرغت حمولة زبى من المنى بداخلها ووصلت هى الىنشوتها .
هذا الفصل الاول لعله اعجبكم وقريبا الفصل التانى .
الفصل الأول
القصة التى سأرويها احداثها حقيقة مائه بالمائه تبدأ احداثها بعد ايام ثورة 25 يناير. الاسماء طبعا مخالفة للحقيقية .
انا عصام أعمل دكتور أمراض جلدية بمستشفى كبير خاص بمحافظتى وهى الشرقية سنة عندما وقعت هذه الاحداث كان 43 سنة متوسط الطول تقريبا 177 سم ووزنى 90 كجم ..زوجتى نهال 39 سنة- أيضا سنها فى بداية الاحداث- قصيرة نوعا ما بيضاء البشرة وزنها لا يتعدى 70 كجم تشبه لحد كبير الفنانة صابرين فى الجسم هى من النوع الغير شبقة جنسيا تصل او اصل معها لنشوتها بصعوبة ولا تتعدى المرة الواحد فى الجماع الواحد الذى يتكرر كل اسبوعين وساعات اكتر . وتعمل نهال موظفه بالشهر العقارى فهى بكالوريوس تجارة .
ذهبنا فى ذلك اليوم لزيارة اختها التى تصغرها بخمس سنوات سماح – 35 سنة أيضا فى بداية الاحداث- للمباركة بمولودة جديدة لها ، وسماح اطول من اختها نهال واقل بالوزن تقريبا تشبه الممثلة منه فضالى فى الجسم ، ذهبنا بعد الساعة 6 م فتح لنا الباب زوج سماح طارق مهندس بترول ورحب بنا وأدخلنا الصالون دخلت زوجتى أمامى وزوجتى محجبة حجاب عادى فكانت مرتديه فى هذه الليلة جيبة جينز وبلوزة طويلة فوقفت قبل دخولها لكى تخلع جزمتها فأنحنت فضاقت الجيبة على أردافها – طيزها – وأظهرت حز الكلوت الذى ترتديه وأرداف زوجتى نهال من النوع المكور ومتوسطة الحجم ، جلست قبلها ولكن لاحظت أثناء انحنائها ان طارق نظر الى اردافها بتبريقة معينه افهما انا انها نظرة اعجاب ونظرة شهوانية لا ادرى لما شعرت انا ايضا بسعادى بقلبى ونشوة اجتاحت جسدى المهم جلسنا وذهب طارق لاعلام سماح بوجودنا وذهب هو الى المطبخ لكى يعد مشروب لنا إحتفالا بقدومنا ، دخلت سماح علينا وهى ترتدى قميص بيتى يصل لنصف ساقها لونه وردى ونصف كوم صدره مغلق بثلاث زراير والتى كانت مفتوحه كلها يظهر انها كانت ترضع مولودتها ودخلت وهى تحمل الرضيع ومبتسمه وحيتنا وعندما مدت يدها لتسلم على لا ارعرف هل جاءت عينى على صدرها صدفة ام تعمد -فلقد كنت ما زلت منتشيا لنظرة طارق لارداف زوجتى نهال - ولاحظت مدى نفور حلمات ثديها تكاد تشق القيمص وتخرج منه مما أثارنى او زاد من إثارتى هل استمتعت بمنظر حلماتها فسماح امامى منذ زمن وعندما كنت خاطب نهال كنت ارها فى البيت بملابس البيت ولكنى لم افكر فيها او انظر اليها نظرة شهوانية المهم تسمرت امام هذه الحلمات المنتصبة ولا ادرى ألاحظت نهال نظرى لحلمات اختها أم لا . اتى زوجها طارق بالمشروب وجلسنا لا يزيد عن ساعة واثناء الحديث كنت ألاحظ نظرات طارق لزوجتى والتعمد النظرلها بعينه فى عينها وكأنه يريد لفت انتباها وأحيانا يلقى بعينه على نصفها السفلى وهى جالسه لا ادرى لماذ ا كنت اشعر بالشهوة اهو انتقام من لزوجتى لانها لا تشبعنى جنسيا ام لخواطر شتى جاءت بداخلى ، كذلك انا لم انسى ان ابادل سماح نظرات توحى بالاهتمام ولا اجعل عينى تقابل عينها لا واتبعتها بنظرة لحلماتها والتى شعرت انها لاحظت كثرة نظرى لحلماتها لدرجة لن وجهها اختلطت بها حمرة لخجلها فشعرت بلذة اننى قد لفتت نظرها .
بعد الساعة قمنا لننصرف فجاءت لى فكره وهى اننى وانا اسلم على سماح سأضغط على يدها ضغطة خفيفة واردى رد فعلها ، وعندما فعلت ذلك نظرت لى نظرة لم انساها وازداد خددها حمرة ولكن الاكثر مفاجأة والصدمة لى انى لاحظت ان طارق زوجها لاحظ ضغطى على يد زوجته ولكنى وجدت على وجهه ابتسامة تعنى عدم غضبه او الضيق .
انصرفنا ووصلنا بيتنا ودخلت انا ونهال غرفتنا وتكلمنا عن الزيارة وبعدها ذهبت نهال لاخذ حمام وبعدها دخلت انا وخرجت لاجد نهال تستعد للنوم فالتصقت بها من الخلف وقد انتصب قضيبى لاثر ما شاهدته اليوم عند سماح فأردات نهال ان تذهب للسرير بسرعة لا نها شعرت اننى اريدها الليلة فأمسكتها من وسطها وألصقت اردافها بقضيبى المنتصب ، فكانت كما قلت لا تصل للنشوة والاغراء الا بصعوبة شديدة فظللت احرك راس قضيبى على اردافها وتركت يدى اليمنى من على وسطها ومددتها على كسها من الامام وظللت ادعكه برفق حتى تصل للرغبة وأطلقها من داخلها حتى شعرت انها بدأت تثار فقالت لى طيب استنى أذهب للحمام فكانت غالبا قبل الجماع تذهب للحمام لغسيل كسها لانها تعلم انى احب لحسه ......
المهم اتت نهال وارتدت قميصها الاحمر وبدأت فى مداعبة ثديها اللذين كانا منتصبا الحلمات وبصراحة بزاز نهال جميلة اخرجتهما من مكانهما والتقمت الحلمات بفمى ولحستهما مرة الحلمة اليمنى وتارة اخرى اليسرى حتى بدأت تتجاوب معى ونزلت بيدى على كسها من خلف الكلوت فوجدت كسها غرقان بماء شهوتها غعرفت انها اشتعلت نارها فألقتها على ظهرها وفتحت رجلها وخلعت لها كلوتها الابيض ونزلت بلسانى الحس شفرات كسها فكانت هذه الحركة تشعلها وتجعلها تصدر اصوات غنج ونشوة واجعل طرف لسانى يدخل لبداية كسها واحاول ان المس شرجها باصبعى فتتمنع فلقد حاولت ان اجرب نعها ان اعاشرها من شرجها ولكنها ترفض لا اعلم للخوف من الالم ام لانها تعتقد بحرمية هذا النوع من الجماع وحاولت حتى ان ادخل صباهى فلم تستجيب المهم بعد ان لحست لها وثارت شهوتها تركتها واخرجت لها قضيبى وهو منتصب وكان طوله يصل لـ 18 سم ولكنه ليس تخين بل متوسط التخانه ودغت راسها اليه لكى تبدأ فى المص كنت اشعر انها تكون مستمتعة بمصى زبى ولكنها كانت غير محترفة فى المص كما نشاهد بالافلام الجنسيه المهم بعدها انمتها على ظهرها واولجت زبى بداخل كسها وشعرت بمدى حرارة كسها من الداخل وظللت أرذع بهذ الكس الجميل الصغير نوعا ما حتى افرغت حمولة زبى من المنى بداخلها ووصلت هى الىنشوتها .
هذا الفصل الاول لعله اعجبكم وقريبا الفصل التانى .