جسد حر
11-08-2019, 01:08 PM
يوم فقدت فيه بكارتي
أصدقائي أريد أن أحكي لكم تجربتي مع الجنس وهي التجربه الاولى في حياتي وهو عندما كان وقت الأختبارات طلب والدي مدرس تقويه لأخي لكي يساعده على فهم الدروس وفي يوم من الأيام جاء هذا المدرس وهو الأستاذ فواز وعرفت أسمه فيما بعد المهم جاء الينا لكي يقوم تدريس أخي وقابله والدي وقال ارجو أن تقوم بتدريس ابني صالح لكي ينجح في الأختبارات وقال له أبي أنا سوف أذهب مع العائله وأترك ولدي بالمنزل لكي يأخذ الدرس فيما أنا أيضا لم أذهب مع والداي وجلست في غرفتي اذاكر دروسي وليس لدي أي علم بأن الأستاذ فواز عند أخي في غرفته . عندما تعبت من المذاكرة ذهبت إلى المطبخ لكي اعمل لي شاي وهنا سمعت صوت في غرفة أخي صالح وقلت ما هذا الصوت ألم يذهب صالح مع أهلي تقدمت نحو غرفته بهدوء وأنا أحاول أن أسترق السمع ويا للهول أن أخي يأن بقوه يا ترى مما يأن هل هو مريض أم ماذا وقمت بفتح الباب بهدووووء وعندما دخلت رأيت منظرا مرعبا حيث رأيت الأستاذ فواز فوق أخي ينيكه وأخي يأن ويأن تحت فواز أخذت قليلا أشاهد هذا المنظر مما أثار في الغريزه الجنسيه التي باتت نائمه ولم تستيقظ إلا عند مشاهدتي لفواز وهو ينيك أخي صالح عدة أسئله دارت في رأسي .. هل أصرخ في وجه فواز أو هل أنضم أليهم بالجنس أم أبلغ والدي عن هذا الأمر وقررت بيني وبين نفسي أن أبلغ والدي عما فعل فواز بأخي وأنسحبت من الغرفه دون أن يشعرا بي وأغلقت الباب كما كان وذهبت إلى غرفتي وأغلقت الباب علي وعدت إلى كتابي كي أذاكره ولكن تفكيري كله نحو هذا المنظر الذي شاهدته بعيني مما أثار فضولي الجنسي على مشاهدة المنظر مرة اخرى وأحسست أن سروالي يتبلل ولمست كسي فإذا به يتصبب من ذلك السائل اللزج الذي تخرجه الشهوه الجنسيه ورحت أفرك بظري بأصابعي وسرعان ما تهيجت وأخيرا قررت الإنضمام إليهم بهذا الجنس الرهيب وتسللت حتى وصلت الغرفة وفتحت الباب بهدوء ولم يشعر بي أحد منهم وهم على نفس الوضع الذي تركتهم وهما عليه حيث كان فواز يعتلي أخي صالح المسكين الممدد على بطنه أنا لم أشاهد ذكر صالح بعد وفجأه وبدون شعور مني وأنا أشاهد هذا المنظر الرائع نزلت يدي إلى كسي لكي أداعبه وبينما أنا على هذا الوضع حانت إلتفاته من فواز وشاهدني وأنا رافعه تنورتي وكسي واضح له تماماٌ وعندما أحسست أنه ينظر إلي تراجعت خارجة من الغرفه وعندها سمعت فواز يقول لأخي إبقى هنا حتى أعود ولحق بي خارج الغرفة ووجدني قرب الباب الذي يطل على غرفه صالح وأنا منهارة القوى من شدة شبقي وأتاني يخطو بخطوات هادئه وكأنه واثق بأني لا أمانعه فيما ينوي به وأقترب مني أكثر وحاولت الهرب ولكن قد مسكني هذا الذئب المفترس وهو يريد إفتراسي وقرب مني أكثر وصار وجهه أمام وجهي مباشره وكان تنفسه قرب وجي حارأ جدا مما أثارني ودفعني إلى أخذ قبله قويه من شفايفه دون أن اتكلم ولو بكلمه واحده وسرعان ما تجاوب معي بتبادل القبلات وقال كيف نصرف صالح عنا ونكمل ما شاهدتيه مني أنا وأخيك ,,, وعندها قلت له بدون شعور مني أنا التي أصرفه عنا ولكن هيا معي إلى غرفتي وأبقى فيها حتى أعود لك ذهبنا لغرفتي ونحن نتبادل القبلات في الطريق ودخلنا الغرفه وقلت له إبقى هنا حتى أعود وذهبت إلى أخى صالح في غرفته ووجدته ممددا وقد لبس ملابسه وكتابه معه وقلت له ماذا فعلت في دروسك وقال لي أين الأستاذ وقلت أي استاذ تتحدث عنه أنا لم أرى أي واحد هنا في البيت قال الأستاذ فواز كان عندي منذ قليل قلت لعله ذهب إلى أهله وقال أحسن لقد أرهقني من شدة ما يذاكر لي ويشرح لي الدروس . عندها قلت في نفسي هذا ليس من شدة شرحه ولكن من شدة نيكه لك ........ وقلت هل تريد مني شي أنا سوف أذهب لغرفتي لكي أكمل ما تبقى لي من المراجعه قال لا أريد إلا كوب عصير ليمون لأني أحس أن أعصابي متوتره جدا قلت له حسناٌ سوف أجلب لك العصير بعد قليل وذهبت للمطبخ وأحضرت له العصير وقلت ي**** ذاكر دروسك وأياك والخروج من غرفتك وإلا أبلغت ابي عن ذلك وأنت تعرف أبي قال لن أخرج من الغرفه سوف أذاكر وأنام بعد قليل لأني مرهق وذهبت أنا إلى غرفتي حيث رأيت فواز نائما على سريري وعندما شاهدني قام وأستقبلني بالتقبيل الحار نوعاٌ ما ، كان فواز نحيف الجسم أبيض البشره له شارب خفيف كم كان هو جميل المنظر . أحتضنني فواز بعد أن أقفلت باب غرفتي وأخذ يقبلني مره تلو الأخرى على رأسي وخدي وأنتهى به المطاف حين وصل شفايفي وأخذ يمص شفايفي بكل ما أوتي من قوه وأنا أحترق من اللذة والشبق وريثما هي أول مره أقبل من رجل بهذه الطريقه اللذيذة وحملني فواز بين ذراعيه وألقاني على السرير بكل هدوء ونمت على السرير ونزل على فواز بتقبيل وجنتي وفمي وكان يدخل لسانه داخل فمي يلعق ما بداخله من رحيق وأنا أتجاوب معه لا إرادياٌ وأخذ بنزع بلوزتي وتنورتي رويدا رويدا حتى لم يبقى سوى كلسيوني الصغير الذي لا يغطي شي بالمره وراح يمص نهودي وحلمتا نهداي حتى وقفت الحلمات مما هيجني بشده وراح يتجول على كل شبر من جسمي وهو يتفقده بلسانه الطري والعذب حتى إنتهى به المطاف إلى كسي الصغير الذي راح يقذف ذلك السائل اللذيذ على كلسيوني وأخذ يقبل كسي ويقبل ويقبل دون توقف وذلك من فوق الكلسيون وأحسست بأن بظرى قد تورم من شدة الشبق وقلت في نفسي متى يريحني فواز من هذا السروال الذي على شكل مثلث وكأنه مثلث السلامه وهو في الواقع لا يستطيع حمايه الكس الذي يحرسه وعندها وأنا لم أكمل الكلام الذي قلته في صدري أخذ فواز بفصخ هذا السروال وعندما رأى كسي أن فواز من قلب حزين وهو يقول آآآآآآآآآآآآآآآآه ما أروعك من كس صغير كم تميت أن اقبلك وألحس ما بداخلك وكنت حينها حالقه الشعر الذي يحيط كسي (الكبيني الصغير)ونزل عليه فواز بفمه ولسانه وأخذ يلحسه بقوه مبتدآ من البظر حتى فتحت الشرج ذهابا وإيابا لكي يعود إلى البظر مرة أخرى وركز عليه تركيز وأخذ يعضه بشراسه كأنه جائع ولم يأكل منذ أسبوع ويمتصه بكل قوته مما أفقدني السيطره على نفسي وراحت تتوالا علي رعشاتي عدة مرات التي ذبحتني بشدة وأنا أتؤوه بكل بشدة وأصيح عليه بأن لا يفعل بي هكذا وهو لا يلتفت لي ولكن يزيد من تعذيبي بكثر لحسه لكسي المسكين وعندها قلت لا شعوريا ارجوك أدخله انني لن أتحمل أكثر من هذا وهو يقول ليس بعد يجب أن أنسيكي ما رأيتي بغرفة صالح وقلت ارجووووووووووك قد نسيت ما فعلته بأخي نسيت نسيت نسيت ارجوك دخل زبك في كسي المحترق قال لا ليس الأن المهم أطال فواز من لحس كسي مما جعلني أنزل ثلاث مرات على لسانه وهو يقوم بلعق ما نزل من كسي وعندها قام فواز ونزع ملابسه حتى لم يبقى عليه شي وأنا ما زلت ملقاه على السرير مغمى علي من شدة ما أثاره فواز من شبقي عندها أحسست بشيء ثقيل وناعم سقط على خدي وفتحت عيني ويالهول ما رأيت أنه زب فواز ياله من زب ضخم وطويل ورحت أرتجف خوفاٌ من هذا الزب وذكرت المشهد الذي رأيته في غرفة صالح وهو حين سمعت أخي يأن عرفت أنه يأن من شدة الألم الذي سببه له هذا الزب من هذا الزب العملاق وعندها قلت في نفسي أن أخي معذور حين سمعته يأن بشدة ربما فتح هذ1 الزب في طيز أخي عدة شوارع ,, لقد راعني منظر زب فواز منشة ضخامته وعروقه الواضحه تماما عليه وقلت لفواز ماذا أفعل بهذه الماصوره وقال هيجيني كما هيجتك منذ قليل وقلت كيف أفعل قال قبليه ومصيه , قربت زبه من أنفي وأخذت أشمه لكي أتعرف على رائحته يا لها من رائحه جميله ولذيذه وأخيرا قبلت هذا الزب ورحت أتحسسه بشفايفي كان زب فواز متصلبا جدا جدا جدا وضعت زب فواز على فمي وأنا أتذوقه وأخيرا أدخلت هذا الزب داخل فمي ورحت امصه وألعق ما يخرج منه أنه سائل لزج أصفر أول مره في حياتي أراه يخرج من ذكر رجل ولكنه لذيذ جدا وحاولت أن أدخله أكثر في فمي ولكن لم أستطع أن أدخل ربعه وفواز ممسك برأسي وهو أيضا يحاول أدخاله أكثر وأكثر وكاد يخنقني وفجأة أخرجه فواز من فمي ونومني على السرير مره أخرى ودخل بين رجولي ووضع هذا الزب على كسي المسكين اللي راح يكثر من البكاء خوفا ورهبة من الزب المتوحش وقلت له وارحمتاه لك أيها الكس المسكين سوف يسحقك هذا الزب ويعدمك الحياة وصرت أبكي من الخوف ولكني بنفس الوقت صممت أن أصمد في هذه المعركة حتى النهاية معلنة التحدي لهذا الزب وراح فواز يفرك زبه على كسي طالع نازل مما أثار شهوتي مرة أخرى وقلت أدخل زبك يا فواز أرجوك ووضعه فواز على باب المغاره محاولا إدخاله ولكن دون جدوى هيهات أن يدخل هذا الزب الضخم في كسي الصغير الذي لم يدخله زب قط لا صغير ولا كبير ثم نزل فواز عليه برأسه ولحسه قليلا ووضع عليه من لعابه وأكثر منه على كسي ثم وضع علي هذا المتوحش مرة أخرى محاولا أدخاله وعندها سألني هل أنتي مفتوحه وقلت له لا وقال كيف أفتحك وأنتي بكر وقلت أتركني من الفلسفه الزايده اللي مالها سنع وأدخل هذا الزب وهل يجب أن أبقى بكرا طول عمري عندها قال معكي حق هل يجب أن تبقي بكرا يجب عليك تتمتعي بجمالك وجنسك المرهف وأنتي في ريعان شبابك وقلت له هيا بسرعه ولا تترك لحظه واحده تفوتنا هذا اليوم وعاود فواز أدخال زبه مره أخرى وأنا أتؤوه تحته من شدة الأم والرغبه في أدخال زبه في كسي في آن واحد وتكررت المحاولات كذا مره ولكن للأسف لم يدخل بعد ورفع رجلي إلى الأعلى وهو يحتضنني ووضع زبه مرة أخرى وحاول أدخاله ثاني مره وهذه المره بأكثر قوة وأنا أصيح بكل حتى دخل رأس زب حبيبي فواز وعندها أحسست بحراره داخل كسي لم يسبق أن شعرت بها ثم راح كسي ينبض بشدة ويكثر من إفرازه لذلك السائل اللزج ثم وقف فواز قليل لا يتحرك عندما شاهد علامات الألم في وجهي وأنا اتلوى تحته مثل الأفعى من شدة الألم ثم عاود عملية إدخال زبه في كسي حتى دخل النصف ثم وقف مره اخرى وأخذ ما يقارب خمس دقائق وهو ثابت لا يتحرك وقلت هيا أدخله الأن اني سوف أتحمله بكامله وعندها دفعه فواز دفعة واحده إلى داخل كسي لكي يستقر على جدار رحمي وسحقه سحقا كما سحق لي أشفاري أيضا وعندها صحت بأعلى صوتي من شدة الألم ونزل على فواز بجسمه وأغلق فمي بفمه وراح يمص شفايفي لكي لا يظهر صوتي وأنا أصيح وأتعذب من هذا الزب الضخم وفواز وقف عن التحرك لكي لا يسبب لي مزيدا من الألم ومكث على ذلك الوقوف حتى رجوته أن ينيكني لأنني قد أدركتني الرعشه من جديد وأخذ فواز ينيكني بهدوء وقامت تتزايد سرعته وأنا أتؤوه من اللذه وهو يسحق كسي بهذا الزب العنيد الجبار, مسكين هذا الكس الصغير كيف يتحمل كل هذا الزب اوووووه فواز لقد آلمتني وقال تحملي يا صغيرتي هان الأمر ما بقي إلا القليل وعندها راحت تتوالا علي الرعشات الواحده بعد الأخرى وفواز لم ينتهي حتى الأن الا انه راح يكثر من سرعته بشدة مما أفقدني صوابي ورحت أصرخ بأقوى صوتي آآآآآآآآآآآآآآآه وفجأه اخرج فواز زبه من كسي وراح يقذف حممه على بطني ونهودي ووجهي معلنا انتصاره على كسي الذي سحقه بهذا الزب المتوحش وأخيرا طاح فواز علي ونام وهو يلهث من التعب وأخذت أنا وأياه قسطا من الراحة وقام فواز من فوقي ذاهبا إلى الحمام لكي يغتسل وعند خروجه نظرت أنا إلى كسي المنسحق لكي أتفقده هالني عندما رأيته ينزف دما إن الدم بالكاد يغطي على كسي وأفخاذي البيضاء أخذت بعض المناديل التي كانت قرب رأسي ومسحت الدم الذي مازال ينزف من كسي المسكين من هول ما ذاقه من هذا الزب الكبير والضخم اتى فواز من الحمام وقال كيفك الأن يا صغيرتي قلت لقد آلمتني كثيرا يا فواز وقال خلاص من هنا وبعد راح تتعودين عليه ولكن لازم نعيد الكره مره ثانيه بس الحين أنا تأخرت اليوم وربما يأتى والديكي الأن ولكن لنا لقاء قريبا انش**** وأخذ منى قبله من فمي وأنا مازلت على فراشي أصارع الألم الذي لحق بي من جراء هذه المعركة الذي خسر فيها كـسي وانتصر فيها زب فواز انتصارا عظيما .
أصدقائي أريد أن أحكي لكم تجربتي مع الجنس وهي التجربه الاولى في حياتي وهو عندما كان وقت الأختبارات طلب والدي مدرس تقويه لأخي لكي يساعده على فهم الدروس وفي يوم من الأيام جاء هذا المدرس وهو الأستاذ فواز وعرفت أسمه فيما بعد المهم جاء الينا لكي يقوم تدريس أخي وقابله والدي وقال ارجو أن تقوم بتدريس ابني صالح لكي ينجح في الأختبارات وقال له أبي أنا سوف أذهب مع العائله وأترك ولدي بالمنزل لكي يأخذ الدرس فيما أنا أيضا لم أذهب مع والداي وجلست في غرفتي اذاكر دروسي وليس لدي أي علم بأن الأستاذ فواز عند أخي في غرفته . عندما تعبت من المذاكرة ذهبت إلى المطبخ لكي اعمل لي شاي وهنا سمعت صوت في غرفة أخي صالح وقلت ما هذا الصوت ألم يذهب صالح مع أهلي تقدمت نحو غرفته بهدوء وأنا أحاول أن أسترق السمع ويا للهول أن أخي يأن بقوه يا ترى مما يأن هل هو مريض أم ماذا وقمت بفتح الباب بهدووووء وعندما دخلت رأيت منظرا مرعبا حيث رأيت الأستاذ فواز فوق أخي ينيكه وأخي يأن ويأن تحت فواز أخذت قليلا أشاهد هذا المنظر مما أثار في الغريزه الجنسيه التي باتت نائمه ولم تستيقظ إلا عند مشاهدتي لفواز وهو ينيك أخي صالح عدة أسئله دارت في رأسي .. هل أصرخ في وجه فواز أو هل أنضم أليهم بالجنس أم أبلغ والدي عن هذا الأمر وقررت بيني وبين نفسي أن أبلغ والدي عما فعل فواز بأخي وأنسحبت من الغرفه دون أن يشعرا بي وأغلقت الباب كما كان وذهبت إلى غرفتي وأغلقت الباب علي وعدت إلى كتابي كي أذاكره ولكن تفكيري كله نحو هذا المنظر الذي شاهدته بعيني مما أثار فضولي الجنسي على مشاهدة المنظر مرة اخرى وأحسست أن سروالي يتبلل ولمست كسي فإذا به يتصبب من ذلك السائل اللزج الذي تخرجه الشهوه الجنسيه ورحت أفرك بظري بأصابعي وسرعان ما تهيجت وأخيرا قررت الإنضمام إليهم بهذا الجنس الرهيب وتسللت حتى وصلت الغرفة وفتحت الباب بهدوء ولم يشعر بي أحد منهم وهم على نفس الوضع الذي تركتهم وهما عليه حيث كان فواز يعتلي أخي صالح المسكين الممدد على بطنه أنا لم أشاهد ذكر صالح بعد وفجأه وبدون شعور مني وأنا أشاهد هذا المنظر الرائع نزلت يدي إلى كسي لكي أداعبه وبينما أنا على هذا الوضع حانت إلتفاته من فواز وشاهدني وأنا رافعه تنورتي وكسي واضح له تماماٌ وعندما أحسست أنه ينظر إلي تراجعت خارجة من الغرفه وعندها سمعت فواز يقول لأخي إبقى هنا حتى أعود ولحق بي خارج الغرفة ووجدني قرب الباب الذي يطل على غرفه صالح وأنا منهارة القوى من شدة شبقي وأتاني يخطو بخطوات هادئه وكأنه واثق بأني لا أمانعه فيما ينوي به وأقترب مني أكثر وحاولت الهرب ولكن قد مسكني هذا الذئب المفترس وهو يريد إفتراسي وقرب مني أكثر وصار وجهه أمام وجهي مباشره وكان تنفسه قرب وجي حارأ جدا مما أثارني ودفعني إلى أخذ قبله قويه من شفايفه دون أن اتكلم ولو بكلمه واحده وسرعان ما تجاوب معي بتبادل القبلات وقال كيف نصرف صالح عنا ونكمل ما شاهدتيه مني أنا وأخيك ,,, وعندها قلت له بدون شعور مني أنا التي أصرفه عنا ولكن هيا معي إلى غرفتي وأبقى فيها حتى أعود لك ذهبنا لغرفتي ونحن نتبادل القبلات في الطريق ودخلنا الغرفه وقلت له إبقى هنا حتى أعود وذهبت إلى أخى صالح في غرفته ووجدته ممددا وقد لبس ملابسه وكتابه معه وقلت له ماذا فعلت في دروسك وقال لي أين الأستاذ وقلت أي استاذ تتحدث عنه أنا لم أرى أي واحد هنا في البيت قال الأستاذ فواز كان عندي منذ قليل قلت لعله ذهب إلى أهله وقال أحسن لقد أرهقني من شدة ما يذاكر لي ويشرح لي الدروس . عندها قلت في نفسي هذا ليس من شدة شرحه ولكن من شدة نيكه لك ........ وقلت هل تريد مني شي أنا سوف أذهب لغرفتي لكي أكمل ما تبقى لي من المراجعه قال لا أريد إلا كوب عصير ليمون لأني أحس أن أعصابي متوتره جدا قلت له حسناٌ سوف أجلب لك العصير بعد قليل وذهبت للمطبخ وأحضرت له العصير وقلت ي**** ذاكر دروسك وأياك والخروج من غرفتك وإلا أبلغت ابي عن ذلك وأنت تعرف أبي قال لن أخرج من الغرفه سوف أذاكر وأنام بعد قليل لأني مرهق وذهبت أنا إلى غرفتي حيث رأيت فواز نائما على سريري وعندما شاهدني قام وأستقبلني بالتقبيل الحار نوعاٌ ما ، كان فواز نحيف الجسم أبيض البشره له شارب خفيف كم كان هو جميل المنظر . أحتضنني فواز بعد أن أقفلت باب غرفتي وأخذ يقبلني مره تلو الأخرى على رأسي وخدي وأنتهى به المطاف حين وصل شفايفي وأخذ يمص شفايفي بكل ما أوتي من قوه وأنا أحترق من اللذة والشبق وريثما هي أول مره أقبل من رجل بهذه الطريقه اللذيذة وحملني فواز بين ذراعيه وألقاني على السرير بكل هدوء ونمت على السرير ونزل على فواز بتقبيل وجنتي وفمي وكان يدخل لسانه داخل فمي يلعق ما بداخله من رحيق وأنا أتجاوب معه لا إرادياٌ وأخذ بنزع بلوزتي وتنورتي رويدا رويدا حتى لم يبقى سوى كلسيوني الصغير الذي لا يغطي شي بالمره وراح يمص نهودي وحلمتا نهداي حتى وقفت الحلمات مما هيجني بشده وراح يتجول على كل شبر من جسمي وهو يتفقده بلسانه الطري والعذب حتى إنتهى به المطاف إلى كسي الصغير الذي راح يقذف ذلك السائل اللذيذ على كلسيوني وأخذ يقبل كسي ويقبل ويقبل دون توقف وذلك من فوق الكلسيون وأحسست بأن بظرى قد تورم من شدة الشبق وقلت في نفسي متى يريحني فواز من هذا السروال الذي على شكل مثلث وكأنه مثلث السلامه وهو في الواقع لا يستطيع حمايه الكس الذي يحرسه وعندها وأنا لم أكمل الكلام الذي قلته في صدري أخذ فواز بفصخ هذا السروال وعندما رأى كسي أن فواز من قلب حزين وهو يقول آآآآآآآآآآآآآآآآه ما أروعك من كس صغير كم تميت أن اقبلك وألحس ما بداخلك وكنت حينها حالقه الشعر الذي يحيط كسي (الكبيني الصغير)ونزل عليه فواز بفمه ولسانه وأخذ يلحسه بقوه مبتدآ من البظر حتى فتحت الشرج ذهابا وإيابا لكي يعود إلى البظر مرة أخرى وركز عليه تركيز وأخذ يعضه بشراسه كأنه جائع ولم يأكل منذ أسبوع ويمتصه بكل قوته مما أفقدني السيطره على نفسي وراحت تتوالا علي رعشاتي عدة مرات التي ذبحتني بشدة وأنا أتؤوه بكل بشدة وأصيح عليه بأن لا يفعل بي هكذا وهو لا يلتفت لي ولكن يزيد من تعذيبي بكثر لحسه لكسي المسكين وعندها قلت لا شعوريا ارجوك أدخله انني لن أتحمل أكثر من هذا وهو يقول ليس بعد يجب أن أنسيكي ما رأيتي بغرفة صالح وقلت ارجووووووووووك قد نسيت ما فعلته بأخي نسيت نسيت نسيت ارجوك دخل زبك في كسي المحترق قال لا ليس الأن المهم أطال فواز من لحس كسي مما جعلني أنزل ثلاث مرات على لسانه وهو يقوم بلعق ما نزل من كسي وعندها قام فواز ونزع ملابسه حتى لم يبقى عليه شي وأنا ما زلت ملقاه على السرير مغمى علي من شدة ما أثاره فواز من شبقي عندها أحسست بشيء ثقيل وناعم سقط على خدي وفتحت عيني ويالهول ما رأيت أنه زب فواز ياله من زب ضخم وطويل ورحت أرتجف خوفاٌ من هذا الزب وذكرت المشهد الذي رأيته في غرفة صالح وهو حين سمعت أخي يأن عرفت أنه يأن من شدة الألم الذي سببه له هذا الزب من هذا الزب العملاق وعندها قلت في نفسي أن أخي معذور حين سمعته يأن بشدة ربما فتح هذ1 الزب في طيز أخي عدة شوارع ,, لقد راعني منظر زب فواز منشة ضخامته وعروقه الواضحه تماما عليه وقلت لفواز ماذا أفعل بهذه الماصوره وقال هيجيني كما هيجتك منذ قليل وقلت كيف أفعل قال قبليه ومصيه , قربت زبه من أنفي وأخذت أشمه لكي أتعرف على رائحته يا لها من رائحه جميله ولذيذه وأخيرا قبلت هذا الزب ورحت أتحسسه بشفايفي كان زب فواز متصلبا جدا جدا جدا وضعت زب فواز على فمي وأنا أتذوقه وأخيرا أدخلت هذا الزب داخل فمي ورحت امصه وألعق ما يخرج منه أنه سائل لزج أصفر أول مره في حياتي أراه يخرج من ذكر رجل ولكنه لذيذ جدا وحاولت أن أدخله أكثر في فمي ولكن لم أستطع أن أدخل ربعه وفواز ممسك برأسي وهو أيضا يحاول أدخاله أكثر وأكثر وكاد يخنقني وفجأة أخرجه فواز من فمي ونومني على السرير مره أخرى ودخل بين رجولي ووضع هذا الزب على كسي المسكين اللي راح يكثر من البكاء خوفا ورهبة من الزب المتوحش وقلت له وارحمتاه لك أيها الكس المسكين سوف يسحقك هذا الزب ويعدمك الحياة وصرت أبكي من الخوف ولكني بنفس الوقت صممت أن أصمد في هذه المعركة حتى النهاية معلنة التحدي لهذا الزب وراح فواز يفرك زبه على كسي طالع نازل مما أثار شهوتي مرة أخرى وقلت أدخل زبك يا فواز أرجوك ووضعه فواز على باب المغاره محاولا إدخاله ولكن دون جدوى هيهات أن يدخل هذا الزب الضخم في كسي الصغير الذي لم يدخله زب قط لا صغير ولا كبير ثم نزل فواز عليه برأسه ولحسه قليلا ووضع عليه من لعابه وأكثر منه على كسي ثم وضع علي هذا المتوحش مرة أخرى محاولا أدخاله وعندها سألني هل أنتي مفتوحه وقلت له لا وقال كيف أفتحك وأنتي بكر وقلت أتركني من الفلسفه الزايده اللي مالها سنع وأدخل هذا الزب وهل يجب أن أبقى بكرا طول عمري عندها قال معكي حق هل يجب أن تبقي بكرا يجب عليك تتمتعي بجمالك وجنسك المرهف وأنتي في ريعان شبابك وقلت له هيا بسرعه ولا تترك لحظه واحده تفوتنا هذا اليوم وعاود فواز أدخال زبه مره أخرى وأنا أتؤوه تحته من شدة الأم والرغبه في أدخال زبه في كسي في آن واحد وتكررت المحاولات كذا مره ولكن للأسف لم يدخل بعد ورفع رجلي إلى الأعلى وهو يحتضنني ووضع زبه مرة أخرى وحاول أدخاله ثاني مره وهذه المره بأكثر قوة وأنا أصيح بكل حتى دخل رأس زب حبيبي فواز وعندها أحسست بحراره داخل كسي لم يسبق أن شعرت بها ثم راح كسي ينبض بشدة ويكثر من إفرازه لذلك السائل اللزج ثم وقف فواز قليل لا يتحرك عندما شاهد علامات الألم في وجهي وأنا اتلوى تحته مثل الأفعى من شدة الألم ثم عاود عملية إدخال زبه في كسي حتى دخل النصف ثم وقف مره اخرى وأخذ ما يقارب خمس دقائق وهو ثابت لا يتحرك وقلت هيا أدخله الأن اني سوف أتحمله بكامله وعندها دفعه فواز دفعة واحده إلى داخل كسي لكي يستقر على جدار رحمي وسحقه سحقا كما سحق لي أشفاري أيضا وعندها صحت بأعلى صوتي من شدة الألم ونزل على فواز بجسمه وأغلق فمي بفمه وراح يمص شفايفي لكي لا يظهر صوتي وأنا أصيح وأتعذب من هذا الزب الضخم وفواز وقف عن التحرك لكي لا يسبب لي مزيدا من الألم ومكث على ذلك الوقوف حتى رجوته أن ينيكني لأنني قد أدركتني الرعشه من جديد وأخذ فواز ينيكني بهدوء وقامت تتزايد سرعته وأنا أتؤوه من اللذه وهو يسحق كسي بهذا الزب العنيد الجبار, مسكين هذا الكس الصغير كيف يتحمل كل هذا الزب اوووووه فواز لقد آلمتني وقال تحملي يا صغيرتي هان الأمر ما بقي إلا القليل وعندها راحت تتوالا علي الرعشات الواحده بعد الأخرى وفواز لم ينتهي حتى الأن الا انه راح يكثر من سرعته بشدة مما أفقدني صوابي ورحت أصرخ بأقوى صوتي آآآآآآآآآآآآآآآه وفجأه اخرج فواز زبه من كسي وراح يقذف حممه على بطني ونهودي ووجهي معلنا انتصاره على كسي الذي سحقه بهذا الزب المتوحش وأخيرا طاح فواز علي ونام وهو يلهث من التعب وأخذت أنا وأياه قسطا من الراحة وقام فواز من فوقي ذاهبا إلى الحمام لكي يغتسل وعند خروجه نظرت أنا إلى كسي المنسحق لكي أتفقده هالني عندما رأيته ينزف دما إن الدم بالكاد يغطي على كسي وأفخاذي البيضاء أخذت بعض المناديل التي كانت قرب رأسي ومسحت الدم الذي مازال ينزف من كسي المسكين من هول ما ذاقه من هذا الزب الكبير والضخم اتى فواز من الحمام وقال كيفك الأن يا صغيرتي قلت لقد آلمتني كثيرا يا فواز وقال خلاص من هنا وبعد راح تتعودين عليه ولكن لازم نعيد الكره مره ثانيه بس الحين أنا تأخرت اليوم وربما يأتى والديكي الأن ولكن لنا لقاء قريبا انش**** وأخذ منى قبله من فمي وأنا مازلت على فراشي أصارع الألم الذي لحق بي من جراء هذه المعركة الذي خسر فيها كـسي وانتصر فيها زب فواز انتصارا عظيما .