habeeb zeen
11-01-2014, 10:14 AM
الشيميل الأسيوة في المقهى ...
سبق و قصيت لكم قصتي مع شيميل في السينما لما نكتها و جلست على زبي ، من يومها عشقت الشيميل و تعلقت بهم كثيرا و بدأت أبحث على علاقات مع بنات شيميل و خاصة الأسيويات لأن بزازهم كبيرة و جميلة من دون عملية جراحية و هذا يزيد شهوتي و زبهم متوسط و مستقيم جميل المنظر ، كنت كل يوم أبحث في النت على فيديوهات شيميل و لادي بوي و احلب زبي عليهم . مرة كنت خارج من البيت في قرية صغيرة ضواحي باريس و رحت للمقهى و لقيت بنت جديدة أسيوية تشتغل في المقهى و لما سألت صاحب المقهى و كان صديقي و هو عربي مثلي قال لي سكنت عندنا و تشغل معي هنا ، لما جلبت لي القهوة و كلمتها و سمعت صوتها شكيت أنها شيميل لأني عرفت كل شيء عنهم و الشيميل مشكلتها الوحيدة التي ليس لها حل هي كبر رجلها و صوتها يبقى ثخين أو مبحوح نوعا ما ، قررت أتأكد و لما طلبت ثاني فنجان قهوة و البنت حاملة الصينية عملت حالي ما شفتها و عرقلتها برجلي و انسكب فنجان القهوة على بنطلوني عمدا و فوق زبي مباشرة و هنا البنت مسكت المنشفة بسرعة و بدأت تتأسف و تمسح لكني قلت لها استني آنسة من فضلك القهوة ممكن تعلم على البنطلون لازم أغسلها بسرعة ؟ أخذتني للحمام و بدأت تبلل المنشفة بالماء و تمسح و أنا عمدا أتنهد أههههه حتى انتصب زبي و عمل خيمة و هي ممكن عجبها المنظر و هي تحك زبي من فوق ، ثم قتحت السحاب عمدا و بكل جرأة و مدت يدها للزب تتلمس و تشوف ، أنا كنت متأكد أنها شيميل و مديت يدي بين رجليها و هي تلعب بزبي و مسكتها من فلقاتها و قرصتها بنعومة ثم مديت يدي للزب الصغير و لقيته شبه منتصب و بدأت أحك بحنان و نعومة و هي ارتاحت لما شافتني ما انزعجت و هنا بسرعة قلت لها إيمتا تخلصي شغل محتاجك ؟ قالت لي الظهر على الساعة 1:30 دقيقة . قلت لها ممكن أعزمك على الغذاء بعد ما تخلصي الشغل ؟ وافقت و تواعدنا نلتقي بعد الغذاء في المطعم . المهم تغذينا و حكينا بحرية تامة عن الشيميل و هي تسال و أنا أسأل ثم سالتني أنت ليش متعلق بالشيميل ؟ حكيت لها أولا قصة الشيميل في السينما و كيف نكتها ثم عرضت عليها بعض المعلومات عن الشيميل التي حصلت عليها من البحوث و قلت لها عرفتك من نبرة صوتك فقط هههههه . ظلينا مع بعض للمساء و وصلتها لبيتها و استنيت ربما تعزمني على فنجان قهوة أو كاس ويسكي ؟ سالتها عايشة لحالك هنا ؟ قالت لي بالطبع لحالي هي كانت في سن ال25 نفس سني . لما هممت بالمغادرة و قبلتها في خدها البنت ساحت و ادارت وجهها تجاهي و وقع فمي في فمها و قبلتها قبلة عشق حارة جدا دامت اكثر من دقيقة وهنا عرضت علي كاس ويسكي و هذا ما كنت مستني هههههههههههه . دخلنا و هي لبست ملابس خفيفة و أخذت راحتها و بدأنا السهرة و بعد ما تعشينا البنت دخلت للحمام أخذت حمام و ربما عملت عملية غسيل حسب تخميني لأنها طولت في الحمام ، لما خرجت بدأنا نمارس الحب مباشرة ، كان جسمها يجنن و بزازها طرية و كبيرة و هي لابسة الكيلوت و راس زبها الجميل خارج من أعلى الكيلوت ، ما تركت زبي من يدها اطلاقا و هي تحك و تلعب لكن ربما كانت مترددة و خايفة من ردة فعلي اتجاه زبها فقمت أنا بالمبادرة و طلعت فوقها 69 و هجمت على زبها سحبته من جنب الكيلوت و بدأت أبوسه من الراس و هي تنازع أههههه أمممممم ثم بدأت أمص و هو منتصب و يزيد يتصلب و هي انقضت على زبي ترضع البيضات و تمص الزب و أنا أمص زبها افتح طيزها و فلقاتها بقوة افشخها حتى تقول ايييييي أححححححح كسي كسي كسييييي ، كانت كل ما قالت كسي تهيجني و نار تشتعل في زبي . المرة هذه بسرعة قذفت في فمها و هي كمان قذفت منيها الحلو اللذيذ في فمي و رمينا المني في المنشفة و كان فمها ملطخ بالمني و أنا مسكتها من رقبتها و بدأت أقبلها من فمها الملطخ بالمني و هذا زاد شهوتها و راحتها تجاهي ، نزعتلها الكيلوت و زبها مرتخي مدلدل منتفخ من المص و نزلت كلسوني تماما و زبي منتصب و عرفت اني عاوز أنيكها . هي فتحت درج و أخرجت علبة كبيرة و فتحتها و اخرجت كس اصطناعي جميل و قارورة زيت مخصوص للنييك و بدأت تقبل الكس بعد ما سخناته كهربائيا حتى صار مثل الكس العادي ثم وضعت عليه شوية زيت و على راس زبها و دخلت زبها في الكس و هي تتفتل أمامي و انا نايم على ظهري ثم قربت الكس من زبي و مسحت زبي بشوية زيت و دخلت زبي في الكس ، كان احساس يجنن و الكس ضيق شوي كأنه حقيقي و بدأت تدخل و تخرج الكس من زبي ثم دخلت بين رجلي و طلعت فوقي و أنا ماسك الكس بيدي حتى ما ينزلق و دخلت زبها في الكس مع زبي و التصق زبها بزبي و بدا يحك عليه كانت تنيك الكس فوقي و زبي و زبها مع بعض في الكس الضيق محتكين نار و كانت لذية لا توصف من زبها و جدار الكس معا ، هي تنييك فقط و أنا أقبل فمها و ارضع و اقرص بزازها و افتح فلقاتها بيدي ومتمتع بزبها فوق زبي و البنت تصرخ و تشخر و تنازع أحححح آآييييي آآههههه كنت ماسكها من طيزها و فاتح طيزها و لما ما قدرت تصبر فتحت الدرج بسرعة و أخرجت زب بلاستيك أسود فيه مقبض يد و حطت عليه شوية زيت كمان و أنا عرفت قصدها و مسكت الزب من يدها و تركتها تكمل النييك زبها كان رائع لما يحك فوق زبي و بزازها في صدري و لسانها الحلو في فمي و كل مرة أطلب منها تبزق شوية لعاب في فمي ، كان ريقها مثل العسل . مسكت الزب البلاستيك و بدأت أحكه على طيزها و هنا البنت صرخت بقوة أأححححح أييييييي كأنها تريده أن يدخل و هذا ما حدث دفعت الزب في طيزها للنصف و هي تصرخ آآههههههههه و بدات أنيكها بالزب البلاستيك و هي تنيك الكس مع زبي و اختلطت علي الشهوة و هي كمان و كل مرة أخرج الزب البلاستيك من طيزها ثم افتحها من جديد و هي كل كلامها كسي كسي كسييي أيي كسييي نيكني بقوة من كسييييي أحححححح من قوة الشهوة انفجر زبي بالمني داخل الكس البلاستيك و أنا اصرخ أسسسس أسسسسس أححححح حبيبتي حبيبتييييييييي و هي كمان بدأت تقذف و تنازع و تصرخ و زبها يقطر فوق زبي جوا الكس مني ساخن حار ، كانت عملية جميلة طويلة أكثر من 20 دقيقة نيييك و نامت فوقي و الزب البلاستيك لساته في كسها و هي تتعرق فوقي و بزازها ملتصقة بصدري ترتاح و لما بدأت اسحب زبي من الكس فتحت عيونها العسلية الجميلة و انا سحبت زبي و هي سحبت زبها . لما سحبت الزب البلاستيك من كسها صرخت أييييييييي كسيييي . ارتحنا و شربنا شوية ويسكي و عصير حتى نسترجع قوتنا و نحن منشغلين الحكايات الجميلة و كلنا عناق و قبل و يدي في زبها ما تفارقه و هي كانت تموت لما امسك زبها الصغير بيدي و هي تلعب بزبي و بيضاتي بكل غنج و دلع . بعد ما ارتحنا و كان الليل انتصف تقريبا بدأت اقبلها بشهوة و هي عرفت غرضي و لما سخنت و سخنتها معي قلبتها على 4 في طرف السرير و أنا كنت واقف خلفها و بدأت افرشي كسها بزبي و هي تتكرهب و تتلوى و كل ما لمستها بزبي تهرب من اللذة ثم مسكت الكس اللإصطناعي و كان مليان مني و بدات تنييك فيه و هي على ال4 و أنا ادخلت زبي اول مرة في طيزها كسها الجميل النظيف الضيق و هي صرخت أحححححح زبك كبير أيييي زبك عملاق آآييييي زبك لمس قلبي من جوا آآههههه بدأت أنيكها و هي تنيك الكس و لما شفتها هايجة مسكت الكس اللإصطناعي بيدي و بدأت أنيكها و أدخل الكس في زبها و هي شبه مغمي عليها من الشهوة و تنازع فقط و تتأوه ، ثم تركت الكس في يدها و مسكتها بكلتا يدي من خصرها و ضربت فيها زبي بقوة و عنف و هي صرخت آععععععع أييييييييي و خذبتها لعندي حتى التصقت بيضاتي ببيضاتها الصغيرة الجميلة و ظليت أنيك و انييك و انييك و زبي داخل خارج في كسها و هي تصرخ و تنازع و تنييك الكس ثم ضربت زبي فيها حتى رميتها على السرير من قوة النييك و ارتميت فوقها و ادخلت زبي للآخر و انا اصرخ أعععع أهههه أععععع اسسسسس و زبي يقذف المني في بطنها و هي تنازع فقط بصوت خافت أمممم أمممم أمممم و ترتعد لما وصلت لشهوتها و ربما بدأت تقذف في الكس الإصطناعي لأني لاحضتها ترتجف بعنف و تتخبط و تتلوى من الشهوة ثم خمدت حركتها و أنا نايم فوقها و زبي في كسها يرتخي شوي شوي حتى اصبح مثل الجلدة و سحبته بلطف و هي شبه نائمة حبيبتي و سحبت الكس من زبها و لقيته منفخ و مليان مني فمسحته و هي تبتسم و عيونها شبه مغمظة و تمددنا جنب بعض نرتاح مدة طويلة جدا و هي نامت في حضني و اجسادنا ملتصقة مع بعض و ما قدرت أنيكها مرة ثانية ولا هي قدرت تعمل شيء ، لما فقت بعد ساعة أو ساعتين تسللت للحمام و بدأت استحم و هي فتحت الباب و دخلت عندي عريانة و بدأنا نتحمم مع بعض و هنا غلبتني الشهوة مستحيل أقدر أمسك زبي مع البنت هذه هههههههههه جسمها يجنن و المشكلة كل ما شفت زبها الصغير منتصب تزيد شهوتي و لما امسكه ناري تستعل ، الصراحة لو كان زب رجل مستحيل ألمسه بيدي او حتى انظر إليه لكن هي كانت بالنسبة بنت و أحلى من البنت بألف مرة و طيزها كنت معتبره كس حقيقي . و نحن نستحم رفعت رجلها اليمين لخصري و تركتها وافقة على رجل ماسكة فيا بقوة و جذبتها لعندي و كلنا صابون و حكيت زبي في كسها و التصقنا مع بعض زبي بين فلقاتها و زبها يحك في بطني ثم ضربت فيها زبي و هي صرخت أححححح الصابون حرقني في كسييي ايييييي حرققني الصابون حبيبي جوا كسيييي أححححح و هي تتلوى و انا انيييك و اقبل فمها و رقبتها و هي مسكت زبها بيدها و قعدت تحك فيه على بطني و تصرخ و تنازع ، نكتها و جبت شهوتي و نحن واقفين و هي كمان جابت شهوتها على بطني و قذفنا قطرة أو قطرتين فقط هههههههههه و هي تقولي لما نكتها و خلصت أححح كسيي يحرقني أححححح أيييييي نكتني بالصابون يا وحش ههههههه . ثم تحممنا و نمنا متعانقين للصبح . من يومها و أنا مغرم بالشيميل أكثر من النساء و الصراحة لو خيرت بين شيميل و بنت أختار الشيميل لكن تكون أسيوية . نهاية القصة .
سبق و قصيت لكم قصتي مع شيميل في السينما لما نكتها و جلست على زبي ، من يومها عشقت الشيميل و تعلقت بهم كثيرا و بدأت أبحث على علاقات مع بنات شيميل و خاصة الأسيويات لأن بزازهم كبيرة و جميلة من دون عملية جراحية و هذا يزيد شهوتي و زبهم متوسط و مستقيم جميل المنظر ، كنت كل يوم أبحث في النت على فيديوهات شيميل و لادي بوي و احلب زبي عليهم . مرة كنت خارج من البيت في قرية صغيرة ضواحي باريس و رحت للمقهى و لقيت بنت جديدة أسيوية تشتغل في المقهى و لما سألت صاحب المقهى و كان صديقي و هو عربي مثلي قال لي سكنت عندنا و تشغل معي هنا ، لما جلبت لي القهوة و كلمتها و سمعت صوتها شكيت أنها شيميل لأني عرفت كل شيء عنهم و الشيميل مشكلتها الوحيدة التي ليس لها حل هي كبر رجلها و صوتها يبقى ثخين أو مبحوح نوعا ما ، قررت أتأكد و لما طلبت ثاني فنجان قهوة و البنت حاملة الصينية عملت حالي ما شفتها و عرقلتها برجلي و انسكب فنجان القهوة على بنطلوني عمدا و فوق زبي مباشرة و هنا البنت مسكت المنشفة بسرعة و بدأت تتأسف و تمسح لكني قلت لها استني آنسة من فضلك القهوة ممكن تعلم على البنطلون لازم أغسلها بسرعة ؟ أخذتني للحمام و بدأت تبلل المنشفة بالماء و تمسح و أنا عمدا أتنهد أههههه حتى انتصب زبي و عمل خيمة و هي ممكن عجبها المنظر و هي تحك زبي من فوق ، ثم قتحت السحاب عمدا و بكل جرأة و مدت يدها للزب تتلمس و تشوف ، أنا كنت متأكد أنها شيميل و مديت يدي بين رجليها و هي تلعب بزبي و مسكتها من فلقاتها و قرصتها بنعومة ثم مديت يدي للزب الصغير و لقيته شبه منتصب و بدأت أحك بحنان و نعومة و هي ارتاحت لما شافتني ما انزعجت و هنا بسرعة قلت لها إيمتا تخلصي شغل محتاجك ؟ قالت لي الظهر على الساعة 1:30 دقيقة . قلت لها ممكن أعزمك على الغذاء بعد ما تخلصي الشغل ؟ وافقت و تواعدنا نلتقي بعد الغذاء في المطعم . المهم تغذينا و حكينا بحرية تامة عن الشيميل و هي تسال و أنا أسأل ثم سالتني أنت ليش متعلق بالشيميل ؟ حكيت لها أولا قصة الشيميل في السينما و كيف نكتها ثم عرضت عليها بعض المعلومات عن الشيميل التي حصلت عليها من البحوث و قلت لها عرفتك من نبرة صوتك فقط هههههه . ظلينا مع بعض للمساء و وصلتها لبيتها و استنيت ربما تعزمني على فنجان قهوة أو كاس ويسكي ؟ سالتها عايشة لحالك هنا ؟ قالت لي بالطبع لحالي هي كانت في سن ال25 نفس سني . لما هممت بالمغادرة و قبلتها في خدها البنت ساحت و ادارت وجهها تجاهي و وقع فمي في فمها و قبلتها قبلة عشق حارة جدا دامت اكثر من دقيقة وهنا عرضت علي كاس ويسكي و هذا ما كنت مستني هههههههههههه . دخلنا و هي لبست ملابس خفيفة و أخذت راحتها و بدأنا السهرة و بعد ما تعشينا البنت دخلت للحمام أخذت حمام و ربما عملت عملية غسيل حسب تخميني لأنها طولت في الحمام ، لما خرجت بدأنا نمارس الحب مباشرة ، كان جسمها يجنن و بزازها طرية و كبيرة و هي لابسة الكيلوت و راس زبها الجميل خارج من أعلى الكيلوت ، ما تركت زبي من يدها اطلاقا و هي تحك و تلعب لكن ربما كانت مترددة و خايفة من ردة فعلي اتجاه زبها فقمت أنا بالمبادرة و طلعت فوقها 69 و هجمت على زبها سحبته من جنب الكيلوت و بدأت أبوسه من الراس و هي تنازع أههههه أمممممم ثم بدأت أمص و هو منتصب و يزيد يتصلب و هي انقضت على زبي ترضع البيضات و تمص الزب و أنا أمص زبها افتح طيزها و فلقاتها بقوة افشخها حتى تقول ايييييي أححححححح كسي كسي كسييييي ، كانت كل ما قالت كسي تهيجني و نار تشتعل في زبي . المرة هذه بسرعة قذفت في فمها و هي كمان قذفت منيها الحلو اللذيذ في فمي و رمينا المني في المنشفة و كان فمها ملطخ بالمني و أنا مسكتها من رقبتها و بدأت أقبلها من فمها الملطخ بالمني و هذا زاد شهوتها و راحتها تجاهي ، نزعتلها الكيلوت و زبها مرتخي مدلدل منتفخ من المص و نزلت كلسوني تماما و زبي منتصب و عرفت اني عاوز أنيكها . هي فتحت درج و أخرجت علبة كبيرة و فتحتها و اخرجت كس اصطناعي جميل و قارورة زيت مخصوص للنييك و بدأت تقبل الكس بعد ما سخناته كهربائيا حتى صار مثل الكس العادي ثم وضعت عليه شوية زيت و على راس زبها و دخلت زبها في الكس و هي تتفتل أمامي و انا نايم على ظهري ثم قربت الكس من زبي و مسحت زبي بشوية زيت و دخلت زبي في الكس ، كان احساس يجنن و الكس ضيق شوي كأنه حقيقي و بدأت تدخل و تخرج الكس من زبي ثم دخلت بين رجلي و طلعت فوقي و أنا ماسك الكس بيدي حتى ما ينزلق و دخلت زبها في الكس مع زبي و التصق زبها بزبي و بدا يحك عليه كانت تنيك الكس فوقي و زبي و زبها مع بعض في الكس الضيق محتكين نار و كانت لذية لا توصف من زبها و جدار الكس معا ، هي تنييك فقط و أنا أقبل فمها و ارضع و اقرص بزازها و افتح فلقاتها بيدي ومتمتع بزبها فوق زبي و البنت تصرخ و تشخر و تنازع أحححح آآييييي آآههههه كنت ماسكها من طيزها و فاتح طيزها و لما ما قدرت تصبر فتحت الدرج بسرعة و أخرجت زب بلاستيك أسود فيه مقبض يد و حطت عليه شوية زيت كمان و أنا عرفت قصدها و مسكت الزب من يدها و تركتها تكمل النييك زبها كان رائع لما يحك فوق زبي و بزازها في صدري و لسانها الحلو في فمي و كل مرة أطلب منها تبزق شوية لعاب في فمي ، كان ريقها مثل العسل . مسكت الزب البلاستيك و بدأت أحكه على طيزها و هنا البنت صرخت بقوة أأححححح أييييييي كأنها تريده أن يدخل و هذا ما حدث دفعت الزب في طيزها للنصف و هي تصرخ آآههههههههه و بدات أنيكها بالزب البلاستيك و هي تنيك الكس مع زبي و اختلطت علي الشهوة و هي كمان و كل مرة أخرج الزب البلاستيك من طيزها ثم افتحها من جديد و هي كل كلامها كسي كسي كسييي أيي كسييي نيكني بقوة من كسييييي أحححححح من قوة الشهوة انفجر زبي بالمني داخل الكس البلاستيك و أنا اصرخ أسسسس أسسسسس أححححح حبيبتي حبيبتييييييييي و هي كمان بدأت تقذف و تنازع و تصرخ و زبها يقطر فوق زبي جوا الكس مني ساخن حار ، كانت عملية جميلة طويلة أكثر من 20 دقيقة نيييك و نامت فوقي و الزب البلاستيك لساته في كسها و هي تتعرق فوقي و بزازها ملتصقة بصدري ترتاح و لما بدأت اسحب زبي من الكس فتحت عيونها العسلية الجميلة و انا سحبت زبي و هي سحبت زبها . لما سحبت الزب البلاستيك من كسها صرخت أييييييييي كسيييي . ارتحنا و شربنا شوية ويسكي و عصير حتى نسترجع قوتنا و نحن منشغلين الحكايات الجميلة و كلنا عناق و قبل و يدي في زبها ما تفارقه و هي كانت تموت لما امسك زبها الصغير بيدي و هي تلعب بزبي و بيضاتي بكل غنج و دلع . بعد ما ارتحنا و كان الليل انتصف تقريبا بدأت اقبلها بشهوة و هي عرفت غرضي و لما سخنت و سخنتها معي قلبتها على 4 في طرف السرير و أنا كنت واقف خلفها و بدأت افرشي كسها بزبي و هي تتكرهب و تتلوى و كل ما لمستها بزبي تهرب من اللذة ثم مسكت الكس اللإصطناعي و كان مليان مني و بدات تنييك فيه و هي على ال4 و أنا ادخلت زبي اول مرة في طيزها كسها الجميل النظيف الضيق و هي صرخت أحححححح زبك كبير أيييي زبك عملاق آآييييي زبك لمس قلبي من جوا آآههههه بدأت أنيكها و هي تنيك الكس و لما شفتها هايجة مسكت الكس اللإصطناعي بيدي و بدأت أنيكها و أدخل الكس في زبها و هي شبه مغمي عليها من الشهوة و تنازع فقط و تتأوه ، ثم تركت الكس في يدها و مسكتها بكلتا يدي من خصرها و ضربت فيها زبي بقوة و عنف و هي صرخت آععععععع أييييييييي و خذبتها لعندي حتى التصقت بيضاتي ببيضاتها الصغيرة الجميلة و ظليت أنيك و انييك و انييك و زبي داخل خارج في كسها و هي تصرخ و تنازع و تنييك الكس ثم ضربت زبي فيها حتى رميتها على السرير من قوة النييك و ارتميت فوقها و ادخلت زبي للآخر و انا اصرخ أعععع أهههه أععععع اسسسسس و زبي يقذف المني في بطنها و هي تنازع فقط بصوت خافت أمممم أمممم أمممم و ترتعد لما وصلت لشهوتها و ربما بدأت تقذف في الكس الإصطناعي لأني لاحضتها ترتجف بعنف و تتخبط و تتلوى من الشهوة ثم خمدت حركتها و أنا نايم فوقها و زبي في كسها يرتخي شوي شوي حتى اصبح مثل الجلدة و سحبته بلطف و هي شبه نائمة حبيبتي و سحبت الكس من زبها و لقيته منفخ و مليان مني فمسحته و هي تبتسم و عيونها شبه مغمظة و تمددنا جنب بعض نرتاح مدة طويلة جدا و هي نامت في حضني و اجسادنا ملتصقة مع بعض و ما قدرت أنيكها مرة ثانية ولا هي قدرت تعمل شيء ، لما فقت بعد ساعة أو ساعتين تسللت للحمام و بدأت استحم و هي فتحت الباب و دخلت عندي عريانة و بدأنا نتحمم مع بعض و هنا غلبتني الشهوة مستحيل أقدر أمسك زبي مع البنت هذه هههههههههه جسمها يجنن و المشكلة كل ما شفت زبها الصغير منتصب تزيد شهوتي و لما امسكه ناري تستعل ، الصراحة لو كان زب رجل مستحيل ألمسه بيدي او حتى انظر إليه لكن هي كانت بالنسبة بنت و أحلى من البنت بألف مرة و طيزها كنت معتبره كس حقيقي . و نحن نستحم رفعت رجلها اليمين لخصري و تركتها وافقة على رجل ماسكة فيا بقوة و جذبتها لعندي و كلنا صابون و حكيت زبي في كسها و التصقنا مع بعض زبي بين فلقاتها و زبها يحك في بطني ثم ضربت فيها زبي و هي صرخت أححححح الصابون حرقني في كسييي ايييييي حرققني الصابون حبيبي جوا كسيييي أححححح و هي تتلوى و انا انيييك و اقبل فمها و رقبتها و هي مسكت زبها بيدها و قعدت تحك فيه على بطني و تصرخ و تنازع ، نكتها و جبت شهوتي و نحن واقفين و هي كمان جابت شهوتها على بطني و قذفنا قطرة أو قطرتين فقط هههههههههه و هي تقولي لما نكتها و خلصت أححح كسيي يحرقني أححححح أيييييي نكتني بالصابون يا وحش ههههههه . ثم تحممنا و نمنا متعانقين للصبح . من يومها و أنا مغرم بالشيميل أكثر من النساء و الصراحة لو خيرت بين شيميل و بنت أختار الشيميل لكن تكون أسيوية . نهاية القصة .