سونيا ايهم
12-14-2019, 05:05 PM
اكتشاف
أنا سونيا ، ست زى أى ست ، متجوزة من حوالى 5 سنين ، أنا وجوزى بنعيش زى أى اتنين متجوزين يوم حلو ويوم مر ، والعلاقة الجنسية بينا طبيعية جدا وفى الشغل طبعا فيه قعدات الستات مع بعضها ، بنحكى لبعض كل حاجة ، والأمور مشت بينا لدرجة بقينا بنحكى لبعض إلى بيحصل فى أوض النوم ، فى البداية كانت حوديتنا عبارة عن شكاوى وبعدين أتطورت لأوض النوم ، شوية وأتحولت الحواديت لتأليف ، كل واحدة بقت تقول حواديت مش حقيقية عن علاقة جوزها معاها وتطلعه شمشون وأنه هراها ليلة أمبارح نيك وتفعيص وأحلى شغل ، وشوية وبقينا نحكى لبعض إلى نفسنا نجربه ، وبقينا نتجمع كل كام يوم عن واحدة مننا فى بيتها وشوية وبقينا نقعد مع بعضنا بقمصان النوم ، وشوية هزار على تحسيس وبقينا بنقضيها سكس حريمى نلعب فى بعضنا ونلحس أكساس بعض وكده ، وفى يوم وأحنا فى الشغل واحدة من صحباتى قالت لى خلى بالك خالد هيموت ويركبك ، فضحكت لها وقولت لها يعنى هو جه يركب وأنا منعته ، قالت يعنى أقوله ، قولتلها أنتى أتهبلتى ، تقولى أيه ، كل شوية تلمح للموضوع وفى يوم كنت متخانقة مع جوزى وعصيان عنى بقاله كام يوم ، وأحنا فى الشغل بتقول نفس الكلام روحت من زهقى منها قولتها ماتقوليله ، بعد كام يوم كان عندنا زحمة شغل وكله ملبوخ وطالع عينه ، شوية وروحت الحمام عملت حمامى وغسلت وأنا واقفة على الحوض بغسل أيدى لقيت إلى لازق فيا ببص لقيته خالد ، لزق زوبره من تحت البنطلون فى طيزى من على الجيبة السودا الحرير الى تحت الركبة إلى لبساها ومسك درعتى وقال لى سامية قالت لى أنك زعلانة من جوزك وبعتتنى أطيب خاطرك ، فبقوله بلاش فضايح ممكن حد يدخل علينا ، وأنا واحدة متجوزة ، وممكن أعملك مصيبة ، بسنى فى رقبتى وقال لى وليه ، أنا بقول بدل ما جوزك مزعلك وتروحى كل كام يوم علشان سامية تعد تحسس على جسمك جايز نارك تطفى أنا موجود ومن غير حد ما يحس وأنا يهمنى أن جوازك يستمر لأن الواحدة المطلقة العين بتفتح عليها ، لفيت وشى له وقولت له احترم نفسك بدل ملم عليك إلى يسوه وإلى ما يسواش ، حسيت بزبره وهو مدقأر فى كسى ، فقال لى براحتك بس المرة الجاية مش هتبقه رومانسية ومسك بزازى الاثنين من فوق القميص الكوحلى الى لبساه وباسنى فى شفايفى بوسة سريعة وخرج ، جيت اخرج لقيت الجيبة عليها بقع من كسى أتارى كسى نزل مياته وانا مش حسه المهم طلعت لقيت سامية بتبص لى بخبث ، ندهت ليها وخدتها فى جنب وقولتها أيه الى انت عملتيه ده ، قالت متشغليش بالك رقم غلط ، نتقابل الليلة عند أختى علشان نفض القصة دى وادتنى العنوان ، فعلا بالليل روحت لها قابلتنى اختها وقعدنا أحنا الثلاثة شوية وجرس الباب فتح اختها فتحت لقيت خالد ، دخل واعتذر والمهم قعدنا شوية مع بعض احنا الاربعة وانا كان كل شوية سامية واختها يحاولوا يخلوا الجو لخالد وأنا إلى شاغل تفكيرى أزاى مطيروش من أيدى ، عاوزاه ينكنى بس أنا مترددة ، طبعا كنت لابسة نفس طقم الشغل ، وسامية كانت لمحت فى الشغل بما أن موضوع خالد باظ يبقه هطلع من المجموعة الحريمى بتاعتنا يعنى لا عاد مقابلة معاهم ولا هنقضى وقت مع بعض ، هما ميعرفوش أنى مش معترضة وأنى هايجة لكن القصة أنى عاوزة امثل دور الممانعة وكده وأنى مترددة من التجربة ، شوية وشغلوا فيلم ايطالى مترجم ، الفيلم بيحكى عن واحدة متجوزة وبدايتها فى شغل الدعارة ، وطبعا كان فيه مشاهد سكس كتير فى نص احداث الفيلم ، شوية ولقيت خالد لافف ايده على وسطى وايده الثانية بيفرش فى بزازى براحة من فوق القميص وعمال يلمس بشفايفه على خدى ، طبعا كسى غرق الكلوت الاسود الستان ميه ومعتش عارفة أتلم على نفسى ، شوية ولقيت خالد بيفتح زراير القميص وكشف السنتيانة السوده ببزازى بدون تفكير روحت حضنته وقعدت ابوس فيه وهوه ما صدق واشتغل تفعيص فى لحمى وبوس ومحستش بنفسى غير وهو مقلعنى القميص والسنتيانة وشغال تفيعص ومص فى بزازى ، لقيت سامية داخلة علينا وبتضحك وبتقول مبروك عليكى خالد ، أوضة النوم أهه وشاورت لنا على أوضة خالد مسكنى من وسطى وقومنى وخدنى للأوضة ، دخلنا قلعنى الجيبة والكلوت وسابنى بالشراب والمشد بس وهات يا بوس وتفعيص فى لحمى وأنا معتش حاسة غير بلحمى وهو بيتهرس وشفايفه هرست شفايفى ورقبتى وزبره شد على الاخر روحت مقلعاه هدومه ونزلت على ركبتى وهات يا مص فى زوبره قعدت امص فى زوبره كتير لغاية منتر فى بوأى وعلى وشى راح مقومنى ورقدنى على ظهرى على السرير وفاشخ رجليا وحشر زوبره فى كسى ، وقعد يخبطنى فى كسى بزوبره وبضانه وأنا مش ملاحقة وعمالة أغنج وأتشرمط وأقول له كمان أوى نيكنى أوى ، لغاية منتر فى كسى ، راح راقد هوه على ظهره وخلانى ركبت زوبره وأنا بالوضع ده لقيت سامية فاتح باب الأوضة علينا وبتقولى براحتكم أنا داخلة أخد حاجة ودخلت وخالد شغال تفعيص فى بزازى وأنا عمالة اتمرجح على زوبره ، ونتر فى كسى كمان مرة ، راح منزلنى من على زوبره وخلانى افنس وهات يا نيك ويضربنى على طيزى ويدخل صابعه فى طيزى وأنا أهيج أكثر ومن كتر نياكته فيا معتش حاسة غير بزوبره وبضانه وهما شغالين رزع فى كسى وطيزى وشوية ولقيت زى ميكون الزبر بقه أكبر شوية وأطول وهات برده يا نيك والضرب على طيزى شغال وأنا مفنسة وبتناك ومستمعة أوى ومن وسط شعرى ببص على باب الأوضة لقيت خالد واقف وبيشرب سيجارة وسامية واقفة معاه وهو عريان وزوبره واقف ، أمال مين الى بينكنى ، ببص لقيت سعيد وده زميلنا برده فى الشغل هو الى شغال نياكة فيا ، أنا معتش لاقية نفسى هجت أكثر وكان صابع سعيد أتخن من صابع خالد وهو فى طيزى فكان بيهيجنى أكثر كل ما يدخل صابعه فى طيزى ، وزبره كمان كان أكبر وأطول سعيد خلص نياكة فيا منترش فى كسى زى خالد ، لا راح فاتح خرم طيزى ونتر فى طيزى من غير ما يدخل زوبره بس صدر راس زوبره على خرم طيزى ونتر ، حسيت باللبن السخن وهو فى طيزى ، احساس جديد وهيجنى أكثر ، روحت نمت على جنبى ، ارتاح شوية سابونى وخرجوا الثلاثة ، عينى غفلت ، صحيت على رجلى مفشوخين وسعيد شغال دق فيا ، وهو شغال دق لقيت زوبر على بؤى فأشتغلت مص فيه ورجع سعيد يبعبصنى فى طيزى تانى وبعدين سعيد راح راقد على ظهره وشايلنى على زوبره ولقيت صاحب الزوبر واحد غريب مسكنى من شعرى وحشر زوبره فى بؤى لقيت سامية واقفة وبتقول لى ده جوز أختى مينفعش تتناكى فى بيته وميدوقش لحمك وانا كده لقيت سعيد مسك فلقتين طيزى وفشخهم جامد ولقيت خالد بيمسكنى من وسطى وأنا قاعدة على زوبر سعيد وبمص فى زوبر جوز أخت سامية وبيحط زوبره على خرم طيزى ، عاوزة أقول له لا بس مش عارفة لأن الزوبر فى بؤى وكمان ماسكنى من شعرى ضاغط على زوبره وراح خالد حاشر زوبره فى طيزى حسيت زى ميكون قطر دخل جوه طيزى وساعتها كسى نزل مياته كأن خنفية وأتفتحت وغرقت زوبر سعيد وبضانه وشعرته كلهم راحو مياه من كسى وبدأ ينكنى فى طيزى وكل ما ينكنى أنا اهيج أكثر لدرجة أنى بقيت أحاول امسك خالد واشده جامد على طيزى ونسيت خالص زوبر سعيد ألى محشور فى كسى الثلاثة هرونى نيك ومص وبقوا كل شوية يبدلوا عليا ، يعنى امص زوبر سعيد شوية وهو غرقان لبن ومن كتر اللبن الى اتنتر فى كسى وطيزى معتش عارفة ده لبن مين كل الى حسيت بيه أن مفيش زوبر منهم مصيته إلا وله طعم كل زوبر غرقان لبن مش عارفة لبن مين على زوبر مين وله لبن كسى أى طعم فيهم مسبوش حاجة إلا وعملوها فيها فى الليلة دى وقرب الفجر خلصوا وسابونى قولت ارتاح شوية واقوم اروح صحيت لقيت احت سامية بتقولى صباحية مباركة يا عروسة ولقتها مجهزة الحمام لى وبعدين استحميت ولبست هدومى لقيت أخت سامية بتحضر الفطار وقالت لى الجماعة روحوا الفجر ، وجوزك أتصل وأنا رديت وقولت له أنك عندى وبايتة فطرت وروحت الشغل لقيتهم الثلاثة بيتعاملوا معايا عادى جدا زى أى زمايل وآخر النهار لقيت سامية بتقول لى فيه مصلحة يوم الأربع ، قولت لها مفيش مشكلة وأحسن حاجة أنك قولتلى لى علشان أعرف أرتب مع جوزى فقالت لى طيب بما أننا نفس الموجة خدى الفلاشة دى اتفرجى عليها لوحدك أو مع جوزك لو بيحب يشوف مراته بتتمرجح على الأزبار فقولت لها أنتى سجلتى ليلة امبارح قالت طبعا هى دى ليلة تتفوت روحت حضنتها وبيساها فى شفايفها وقولت لها كنت هزعل اوى لو مكنتش اتصورت على ميعادنا يوم الاربع ، قالت لو مش فاضية عادى أشوف غيرك ، قولت لها ازاى يعنى طبعا فاضية .
تمت
أنا سونيا ، ست زى أى ست ، متجوزة من حوالى 5 سنين ، أنا وجوزى بنعيش زى أى اتنين متجوزين يوم حلو ويوم مر ، والعلاقة الجنسية بينا طبيعية جدا وفى الشغل طبعا فيه قعدات الستات مع بعضها ، بنحكى لبعض كل حاجة ، والأمور مشت بينا لدرجة بقينا بنحكى لبعض إلى بيحصل فى أوض النوم ، فى البداية كانت حوديتنا عبارة عن شكاوى وبعدين أتطورت لأوض النوم ، شوية وأتحولت الحواديت لتأليف ، كل واحدة بقت تقول حواديت مش حقيقية عن علاقة جوزها معاها وتطلعه شمشون وأنه هراها ليلة أمبارح نيك وتفعيص وأحلى شغل ، وشوية وبقينا نحكى لبعض إلى نفسنا نجربه ، وبقينا نتجمع كل كام يوم عن واحدة مننا فى بيتها وشوية وبقينا نقعد مع بعضنا بقمصان النوم ، وشوية هزار على تحسيس وبقينا بنقضيها سكس حريمى نلعب فى بعضنا ونلحس أكساس بعض وكده ، وفى يوم وأحنا فى الشغل واحدة من صحباتى قالت لى خلى بالك خالد هيموت ويركبك ، فضحكت لها وقولت لها يعنى هو جه يركب وأنا منعته ، قالت يعنى أقوله ، قولتلها أنتى أتهبلتى ، تقولى أيه ، كل شوية تلمح للموضوع وفى يوم كنت متخانقة مع جوزى وعصيان عنى بقاله كام يوم ، وأحنا فى الشغل بتقول نفس الكلام روحت من زهقى منها قولتها ماتقوليله ، بعد كام يوم كان عندنا زحمة شغل وكله ملبوخ وطالع عينه ، شوية وروحت الحمام عملت حمامى وغسلت وأنا واقفة على الحوض بغسل أيدى لقيت إلى لازق فيا ببص لقيته خالد ، لزق زوبره من تحت البنطلون فى طيزى من على الجيبة السودا الحرير الى تحت الركبة إلى لبساها ومسك درعتى وقال لى سامية قالت لى أنك زعلانة من جوزك وبعتتنى أطيب خاطرك ، فبقوله بلاش فضايح ممكن حد يدخل علينا ، وأنا واحدة متجوزة ، وممكن أعملك مصيبة ، بسنى فى رقبتى وقال لى وليه ، أنا بقول بدل ما جوزك مزعلك وتروحى كل كام يوم علشان سامية تعد تحسس على جسمك جايز نارك تطفى أنا موجود ومن غير حد ما يحس وأنا يهمنى أن جوازك يستمر لأن الواحدة المطلقة العين بتفتح عليها ، لفيت وشى له وقولت له احترم نفسك بدل ملم عليك إلى يسوه وإلى ما يسواش ، حسيت بزبره وهو مدقأر فى كسى ، فقال لى براحتك بس المرة الجاية مش هتبقه رومانسية ومسك بزازى الاثنين من فوق القميص الكوحلى الى لبساه وباسنى فى شفايفى بوسة سريعة وخرج ، جيت اخرج لقيت الجيبة عليها بقع من كسى أتارى كسى نزل مياته وانا مش حسه المهم طلعت لقيت سامية بتبص لى بخبث ، ندهت ليها وخدتها فى جنب وقولتها أيه الى انت عملتيه ده ، قالت متشغليش بالك رقم غلط ، نتقابل الليلة عند أختى علشان نفض القصة دى وادتنى العنوان ، فعلا بالليل روحت لها قابلتنى اختها وقعدنا أحنا الثلاثة شوية وجرس الباب فتح اختها فتحت لقيت خالد ، دخل واعتذر والمهم قعدنا شوية مع بعض احنا الاربعة وانا كان كل شوية سامية واختها يحاولوا يخلوا الجو لخالد وأنا إلى شاغل تفكيرى أزاى مطيروش من أيدى ، عاوزاه ينكنى بس أنا مترددة ، طبعا كنت لابسة نفس طقم الشغل ، وسامية كانت لمحت فى الشغل بما أن موضوع خالد باظ يبقه هطلع من المجموعة الحريمى بتاعتنا يعنى لا عاد مقابلة معاهم ولا هنقضى وقت مع بعض ، هما ميعرفوش أنى مش معترضة وأنى هايجة لكن القصة أنى عاوزة امثل دور الممانعة وكده وأنى مترددة من التجربة ، شوية وشغلوا فيلم ايطالى مترجم ، الفيلم بيحكى عن واحدة متجوزة وبدايتها فى شغل الدعارة ، وطبعا كان فيه مشاهد سكس كتير فى نص احداث الفيلم ، شوية ولقيت خالد لافف ايده على وسطى وايده الثانية بيفرش فى بزازى براحة من فوق القميص وعمال يلمس بشفايفه على خدى ، طبعا كسى غرق الكلوت الاسود الستان ميه ومعتش عارفة أتلم على نفسى ، شوية ولقيت خالد بيفتح زراير القميص وكشف السنتيانة السوده ببزازى بدون تفكير روحت حضنته وقعدت ابوس فيه وهوه ما صدق واشتغل تفعيص فى لحمى وبوس ومحستش بنفسى غير وهو مقلعنى القميص والسنتيانة وشغال تفيعص ومص فى بزازى ، لقيت سامية داخلة علينا وبتضحك وبتقول مبروك عليكى خالد ، أوضة النوم أهه وشاورت لنا على أوضة خالد مسكنى من وسطى وقومنى وخدنى للأوضة ، دخلنا قلعنى الجيبة والكلوت وسابنى بالشراب والمشد بس وهات يا بوس وتفعيص فى لحمى وأنا معتش حاسة غير بلحمى وهو بيتهرس وشفايفه هرست شفايفى ورقبتى وزبره شد على الاخر روحت مقلعاه هدومه ونزلت على ركبتى وهات يا مص فى زوبره قعدت امص فى زوبره كتير لغاية منتر فى بوأى وعلى وشى راح مقومنى ورقدنى على ظهرى على السرير وفاشخ رجليا وحشر زوبره فى كسى ، وقعد يخبطنى فى كسى بزوبره وبضانه وأنا مش ملاحقة وعمالة أغنج وأتشرمط وأقول له كمان أوى نيكنى أوى ، لغاية منتر فى كسى ، راح راقد هوه على ظهره وخلانى ركبت زوبره وأنا بالوضع ده لقيت سامية فاتح باب الأوضة علينا وبتقولى براحتكم أنا داخلة أخد حاجة ودخلت وخالد شغال تفعيص فى بزازى وأنا عمالة اتمرجح على زوبره ، ونتر فى كسى كمان مرة ، راح منزلنى من على زوبره وخلانى افنس وهات يا نيك ويضربنى على طيزى ويدخل صابعه فى طيزى وأنا أهيج أكثر ومن كتر نياكته فيا معتش حاسة غير بزوبره وبضانه وهما شغالين رزع فى كسى وطيزى وشوية ولقيت زى ميكون الزبر بقه أكبر شوية وأطول وهات برده يا نيك والضرب على طيزى شغال وأنا مفنسة وبتناك ومستمعة أوى ومن وسط شعرى ببص على باب الأوضة لقيت خالد واقف وبيشرب سيجارة وسامية واقفة معاه وهو عريان وزوبره واقف ، أمال مين الى بينكنى ، ببص لقيت سعيد وده زميلنا برده فى الشغل هو الى شغال نياكة فيا ، أنا معتش لاقية نفسى هجت أكثر وكان صابع سعيد أتخن من صابع خالد وهو فى طيزى فكان بيهيجنى أكثر كل ما يدخل صابعه فى طيزى ، وزبره كمان كان أكبر وأطول سعيد خلص نياكة فيا منترش فى كسى زى خالد ، لا راح فاتح خرم طيزى ونتر فى طيزى من غير ما يدخل زوبره بس صدر راس زوبره على خرم طيزى ونتر ، حسيت باللبن السخن وهو فى طيزى ، احساس جديد وهيجنى أكثر ، روحت نمت على جنبى ، ارتاح شوية سابونى وخرجوا الثلاثة ، عينى غفلت ، صحيت على رجلى مفشوخين وسعيد شغال دق فيا ، وهو شغال دق لقيت زوبر على بؤى فأشتغلت مص فيه ورجع سعيد يبعبصنى فى طيزى تانى وبعدين سعيد راح راقد على ظهره وشايلنى على زوبره ولقيت صاحب الزوبر واحد غريب مسكنى من شعرى وحشر زوبره فى بؤى لقيت سامية واقفة وبتقول لى ده جوز أختى مينفعش تتناكى فى بيته وميدوقش لحمك وانا كده لقيت سعيد مسك فلقتين طيزى وفشخهم جامد ولقيت خالد بيمسكنى من وسطى وأنا قاعدة على زوبر سعيد وبمص فى زوبر جوز أخت سامية وبيحط زوبره على خرم طيزى ، عاوزة أقول له لا بس مش عارفة لأن الزوبر فى بؤى وكمان ماسكنى من شعرى ضاغط على زوبره وراح خالد حاشر زوبره فى طيزى حسيت زى ميكون قطر دخل جوه طيزى وساعتها كسى نزل مياته كأن خنفية وأتفتحت وغرقت زوبر سعيد وبضانه وشعرته كلهم راحو مياه من كسى وبدأ ينكنى فى طيزى وكل ما ينكنى أنا اهيج أكثر لدرجة أنى بقيت أحاول امسك خالد واشده جامد على طيزى ونسيت خالص زوبر سعيد ألى محشور فى كسى الثلاثة هرونى نيك ومص وبقوا كل شوية يبدلوا عليا ، يعنى امص زوبر سعيد شوية وهو غرقان لبن ومن كتر اللبن الى اتنتر فى كسى وطيزى معتش عارفة ده لبن مين كل الى حسيت بيه أن مفيش زوبر منهم مصيته إلا وله طعم كل زوبر غرقان لبن مش عارفة لبن مين على زوبر مين وله لبن كسى أى طعم فيهم مسبوش حاجة إلا وعملوها فيها فى الليلة دى وقرب الفجر خلصوا وسابونى قولت ارتاح شوية واقوم اروح صحيت لقيت احت سامية بتقولى صباحية مباركة يا عروسة ولقتها مجهزة الحمام لى وبعدين استحميت ولبست هدومى لقيت أخت سامية بتحضر الفطار وقالت لى الجماعة روحوا الفجر ، وجوزك أتصل وأنا رديت وقولت له أنك عندى وبايتة فطرت وروحت الشغل لقيتهم الثلاثة بيتعاملوا معايا عادى جدا زى أى زمايل وآخر النهار لقيت سامية بتقول لى فيه مصلحة يوم الأربع ، قولت لها مفيش مشكلة وأحسن حاجة أنك قولتلى لى علشان أعرف أرتب مع جوزى فقالت لى طيب بما أننا نفس الموجة خدى الفلاشة دى اتفرجى عليها لوحدك أو مع جوزك لو بيحب يشوف مراته بتتمرجح على الأزبار فقولت لها أنتى سجلتى ليلة امبارح قالت طبعا هى دى ليلة تتفوت روحت حضنتها وبيساها فى شفايفها وقولت لها كنت هزعل اوى لو مكنتش اتصورت على ميعادنا يوم الاربع ، قالت لو مش فاضية عادى أشوف غيرك ، قولت لها ازاى يعنى طبعا فاضية .
تمت