DestructiveBull
06-22-2019, 08:18 AM
الشخصيات حسب الظهور:
منى
بنت عمي
احمد
فتاة الغيط
غادة "مهمة"
مريم
كنت صغيرا جدا .. و زي ما قلتلكم قبل كدا اني بزور بيت العيلة دايما .. و زي ماقلتلكم برضو ان خالي ليه شقة تحت بيت جدي بس دايما بيقضو اليوم في شقة جدي و مش بينزلوا غير عالنوم .. مرات خالي البطة البلدي دي كان ليها اخت اصغر منها .. في ظ£اعدادي .. اسمها (منى) .. منى دي كانت ميلف بكل ما تحمله الكلمة من معاني .. جسمها سابق سنها بكتيييير كانت بنت ظ،ظ¦سنة بجسم ظ£ظ*سنة دا غير انها كانت بيضة و امورة جدا و بزازها و طيزها من كوكب تاني احجام رهيبة و ورسمة مريبة .. بحكم انشغال مرات خالي في بيت جدي كانت منى هي البتهتم بترتيب و تنظيف بيت خالي .. انا كنت عاشق للعب الشارع و ماكنتش بطلع منه كأنه بيتي ... و اثناء لعبي في الشارع منى ندهت عليا و قالتلي:"اطلع عايزاك" .. طلعت و دخلت البيت راحت هي قفلت الباب و قالتلي:"استنى" و دخلت الحمام ... بعد شوية ندهت عليا تاني ... روحتلها لاقيتها فاتحة الباب و قاعدة عالكبانيه ملط ... و كسها المشعر بارز قدامي و شغالة تقفش في بزازها و كانوا كبار نيييك .. و شاورت بصاباعها اجيلها .. دخلت الحمام و قفت قدامها لاقيتها مشغلة الشطافة في طيزها فهمت بعدين انها كانت بتنيك نفسها بالمياه .. المهم قالتلي :"مد ايدك و العبلي" و شاورت على كسها .. انا الصراحة كنت متردد و مقروف مع انها كانت نضيفة و معملتش اي حاجة .. انا مديت ايدي و حسست على كسها و جسمي اشعر من الشعر .. لكن لقيت نفسي وصلت لحتة سخنة جدا و ناعمة جدا و مزفلطة .. كان البظر و الشفرات الداخلية .. قعدت العب فيهم بس في نفس الوقت كنت متوتر .. و هي كانت في عالم تاني .. مريحة ضهرها عالسيفون و عينيها لفت و كأنها اغمى عليها و شغالة تتلوى لحد ماجابت الفي ضهرها على قيدي .. روحت انا شيلت ايدي و قولتها :"يع انتي عملتي بيبي عليها يا معفنة" .. ضحكت ضحكة شرموطة اوي .. و قالتلي :"بيبي ايه يا عبيط" و راحت بصة عليه بصة خبيثة كدا و قالتلي :"دانت لسا بدري عليك هتعيش و تشوف" .. و فعلا هي ماكدبتش و (هنعرف ليه قدما شوية) .. المهم هي اتشطفت تاني و اتنشفت و اخدتني برا في الانتريه و قلعتني الهدوم و راحت قالباني عالكنبة و فضلت تلحس في زوبري و كان صغير جدا ساعتها .. قد عقلتين اصبع .. و نزلت عل خرم طيزي و قعدت تلس فيه و عملتلي اول و احلى rimming في حياتي .. رغم صغر سني لكن فعلا هيجت اوي .. قومتني و نامت هي مكاني على ضهرها و و قالتلي :"اطلع عليا يلا" .. انا طلعت عليها و بدأت ابوس بطنها كان بالنسبالي البطن دي قمة السكس .. راحت سحبت راسي ناحية شفايفها و ادتني اول French kiss في حياتي .. لكن مش احلى واحدة و (هتعرفوا ليه مش احلى واحد قدام) ... المهم انا اتقرفت منها جدا و قلتلها :"بلاش مش هعمل كدا" قالتلي :"ماشي بس ارضع بزي" .. مسكت اول بز في حياتي و ماكنتش قادر الم الفردة الواحدة بأيدي الاتنين و بدأت ارضع و امصمص و هي تتلوى تحتي شبه التعبان لحد ما هاجت خالص و فتحت كسها و نزلتني على ركبي عالارض و هي قاعدة عالكنبة و قالتلي :"الحس" .. و انا كنت مقروف جدا و كان شكل الكس غريب جدا و ماكنتش مستلطفة خالص .. كان عامل شبة حتة لحمة حمرا نيَّة و متقطعة و مخرومة و كنت قرفان جدا ... و انا هزيت راسي بمعني لا راحت قالتلي :"خلاص هات ايدك" و مسكت ايدي و فضلت تحك بيها كسها و منهارة من الشهوة و انا في نفس الوقت شغال امصمص بزازها لحد ما جابتهم ...و ريحت عالكنبة و راحت في النوم ... و انا ببرائتي سيبت احلى حاجة في الدنيا و لبست هدومي و نزلت كملت لعب في الشارع و لكن الذكرى دي فضلت خالدة في ذهني و هتفضل طول العمر.
انتظروا التطورات في الجزء الثاني
و ها انا ذا اصبحت اكبر سناً .. تاني ممارسة جنس ليا كانت مع بنت عمي و كانت في نفس سني ... فاكر اليوم دا كويس كان يوم فيه سبوع ابن عمي المولود الجديد ... و بينما الكل مشغول في الاحتفال بالمولود الجديد سحبتني بنت عمي لغرفتها و اغلقت الباب و خلعت بنطلونها و فتحت شفرات كسها و قالتلي:"بص" ... انا ماكنتش فاهم حاجة و كنت مبلم خالص قدامها و لقيت قلبي بيدق بسرعة و الادرينالين بيتدفق في جسمي و هيجت جامد ... قربت منها بوسنا بعض من الشفايف و لكن كانت بوسة غير احترافية بالمرة ... و بعدين قالتلي:"بوس" و شاورت على كسها .. انا نزلت على ركبي و قربت من كسها و كنت قرفان جدا و كمان كان لونة احمر و ملخبط كدا كان بالنسبالي شبه حتة لحمة مفرومة ... طفل بقا و تخيلاتي على قدي ... المهم قربت من كسها و بوسته بوسة سريعة لكن محستش بأي تغيير .. و كنا بنتقابل على طول نفس المقابلة دايما كلما سنحت لنا الفرصة و اختلينا ببعض .. يدوبك نبوس بعض و بعدين ابوس كسها بوسة صغيرة و تلبس هدومها و نوقف عند الحتة دي.
و زي ما قلتلكم في مواضيعي الفاتت ان اصلي صعيدي ... كنا بنسافر البلد في كل مناسبة تقريبا يعني كل عيد و كل فرح و كل عذاء و هكذا .. و كان لي قريبي و صديق الطفولة و المشاكل (احمد) .. كنت بستنى بفارغ الصبر نسافر عشان اقابله ... كنا اشقيا جدا و لعبيين جدا .. احمد دا كان شريكي في عمليات الجنس .. كنا بنخطف الاطفال الاصغر مننا و كنا بنِّيكهم في الدرة (حقول الذرة) ... و كنا بنعمل كدا كتير و بنستمتع بيه جدا و في مرة قولتله:"انا نفسي اجرب مع بنت" .. هو قالي:"مفيش بنات بتنزل عندنا" (بحكم عادات و تقاليد الصعيد) ... و في نفس الوقت و احنا في المحادثة دي عدت بنت من جنبنا بس كانت بطة و مربربة و كانت بالنسبة لينا كنز .. كانت مع ابوها في الغيط و مروحة و الغيط بتاعنا في سكتها بس لسا ماوصلتش ليه .. قومنا باصين لبعض انا واحمد بصة كلها خبث كدا و بعدين طلعنا نجري في الغيطان عشان ماتشوفناش و استخبينا في غيط الدرة بتاعنا و اول ما وصلت عند الغيط بتاعنا وقعت في الكمين .. مسكناها و كتمنا بقها و سحبناها عالدرة و غوطنا جامد ... و هديناها خالص و قلعنا بنطلوناتنا و هي فهمت احنا عايزين ايه .. بس كانت خايفة .. و انا كنت نحنوح اوي و لسا هتكلم معاها عشان افهمها احنا هنعمل ايه لقيت احمد بدون اي مقدمات قلعها البنطلون و رشق زبه في طيزها .. انا هيجت الصراحة و افتكرت ساعتها الكنت بعمله مع بنت عمي و قلت اجرب في البت دي ... قربت منها و اخدت شفايفها في شفايفي و اكتلتهم اكل و (دي بقا الكانت احلى بوسة في حياتي لأن فعلا شفايف البنت دي كانت بالنسبالي دمار) و بعدين نزلت على كسها عشان الحسه .. هي خافت و زقتني .. كانت فاهمة ان الكس خط احمر عشان ماتتفتحش .. خليت احمد يكتفها و نزلت على كسها لحس و مص لحد ما فكي وجعني خالص .. بس المرة دي غير كل مرة .. المرة دي اول مرة استطعم الكس و احس بشهوة و انا بلحسة و استمتعت جدا .. حتى البت استسلمت خالص .. احمد جابهم و ريح و جه دوري .. و بحكم صغر سننا كان مني احمد شفاف و خفيف كدا زي المياه
شبه الpre-cum بالظبط .. و دا ساعدني جدا و خلى خرم طيزها مظفلط و بمجرد ما حطيت زبي على خرم طيزها دخل على طول فضلت انيك فيها لحد ما سمعنا صوت ابوها معدي .. راحت فتحت العياط و احنا نهدي فيها بكل الوسائل الممكنة عشان ابوها مايسمعناش ... و ابوها عدى من هنا و انا جبتهم من هنا ... و بحكم خبرتنا بالغيط و معرفتنا بكل شبر فيه انا و احمد هربناها بسرعة لحد بيتها وسط الغيطان من غير ما حد يشوفنا و قبل مابوها يوصل البيت .. و دي كانت نقلة تانية خالص ليا في الجنس من هنا حسيت اني لازم ادرس النيك دا و اتقن كل طرقة و وسائلة.
ترقبوا التطورات في الجزء الثالث.
و ها انا اصبحت اكبر سناً..و منذ اخر مرة مارست في الجنس في الغيط و حتى هذا الوقت اتعرفت على مواقع البورن عن طريق احد اصدقائي و كنت بشاهد السكس باستمرار و تعلمت العديد من مهارات الجنس و انا لا ازل صغيرا .. الموضوع دا حصل من بعد ما سابتني (غادة) و دي واحدة عايزكم تروحوا حالا تقروا الموضوع بتاعها و ترجعوا تاني بسرعة .. كنت في الاعدادي و اعجبت ببنت جميلة جدا معايا في المدرسة و ماكنتش عارف اعترفلها مباشرةً باعجابي بيها فالتجأت لأحدى صديقاتها ..كان اسمها (مريم)
روحت كلمت مريم و قلتلها :"انا معجب بواحدة لكن مكسوف اكلمها" و كدا .. هي فهمت الكلام عليها راحت قطعت كلامي و قالتلي:"انا موافقة"..انا اتصدمت و كنت عايز اقولها انا مش بتكلم عليكي خالص لكن فجأة لقيت نفسي بترد عليا و:"بتقولي استنى و اهو مع الوقت تقدر تستدريجها و تنيكها".
رديت عليها بعبارات فرح و ما الى ذالك و خدتها على قد عقلها .. و في يوم كنا قاعدين انا و هي في جزء من حديقة المدرسة لكنة كان متواري في الاشجار قالتي:"غمض عينك" قولتلها:"ليه" قالتلي:"محضرالك مفاجأة" غمضت عيني و فتحتها لقيتها بتاكل شفايفي اكل..انا قلت هي دي فرصتي اتمرن عملي بعد كل الفيديوهات الشفتها دي و نزلت على شفايفها مص و على لسانها و قطعت شفايفها تقطيع .. رن جرس الحصة و كان لازم نطلع و بعد ما وقفنا قالتلي:"هنتقابل يوم الخميس بعد اليوم الدراسي ما يخلص" و راحت عضة على شفايفها بطريقة تهيج الصخر و غمزتلي و مشت
استنيت يوم الخميس دا بفارغ الصبر و اول ما جه يوم الخميس كلمتني في الطابور الصباحي و قالتلي:"هقابلك بعد اليوم الدراسي في الدور الاخير في الفصل المعين" و بعد ما خلصنا اليوم الدراسي استنتها في المكان المطلوب كان معظم الفي المدرسة مشيو و كان في شوية طلاب قليلين في الحوش بيلعبو و الباقي روح و انا قاعد في الفصل و شغال بتخيل السيناريو الهيدور ما بينا و احضرلها و فجأة تدخل عليا الفصل..سلمت عليها راحت قايلالي انا جاية دلوقتي بس اجيب المسطرة بتاعتي من علبة البروجيكتور (عالبة معلقة في السقف يوضع في البروجيكتر الذي يعرض المحتوى التعليمي على السبورة)..انا اتصدمت..بقا مستني اليوم دا بفارغ الصبر عشان تيجي تجيبي المسطرة من علبة البروجيكتور بس..كنت هموت فيها بجد..لكن الرجع الامل تاني انها بدأت تتشرمط و هي طالعة عالديسك كانت بتفنس و تحدف طيازها شمال و يمين و هي طالعة و بعد ما جابت المسطرة قالتي ساعدني انزل.. و هنا فهمت هي عايزة ايه..سندتها بأيد عشان تنزل و ايدي التانية كانت جاهزة تحت تلقط طيزها اول ما تنزل..و بالفعل دا الحصل..لقطت البت من طيزها و كانت طرية نييك و ايدي غاصت فيها..هي شهقت شهقة كانت هتخلي زبي ينفجر و راحت نازلة في حضني .. و شفايفها في شفايفي بنقطع في بعض و ايديا الاتنين قافشين في طيازها بعصرهم لحد ماتهروا خالص..في الوقت دا زبي رشق بين فخادها.. هي راحت بصا عليه و بعدين رجعت بصت عليا بنظرة شرمطة و شهوة و نزلت على ركبها ببطء و براحة و هي مش شايلة عينها من على عيني..فكت السوستة و فجأة لقت دراع خبط في وشها..كان زبي واقف زي الوتد بصت عليه و كانت مندهشة نييك كان كبير جدا رغم اني كنت صغير لسة..مسكت زبي و بدأت تلف بلسانها على راس زبي و بعدين دخلته و واحدة واحدة و ابتدت تمصه و كانت خبرة فشخ بت الشرموطة..فعلا دي ماكانتش اول مرة ليها كانت محترفة اكتر من معظم البورنستارس الشوفتهم .. و دا الماكنتش عامل حسابه و ماكنتش قادر امسك نفسي..و اللي زاد الطينة بلَّة انها رفعت بضاني لفوق و نزلت على خرم طيزي تعملي rimming .. في اللحظة دي افتكرت (منى) على طول و افتكرت اول مرة تلحس خرم طيزي و هنا هيجت نيييك و مسكت راسها و دخلت زبي في زورها لأخرة و فضيلت انيك في بوقها جامد و هي كانت بتموت تحتي و كنت شغال بهلوس بأسم منى يا منى يا لبوى يا شرموطة .. خديه كله يا متناكة كله في في زورك .. لحد ما جبت لبني كله و هي بلعتة لحد اخر نقطة ... سمعت صوت رجلين برا ... لبس البوكسر و كان البنطلون مدلدل .. فتحت باب الفصل .. بصيت يمين مفيش حد بصيت شمال و اذ فجأةً الاقي اختها الصغيرة في وشي واقفة مصدومة و بتعيط..نزلت جري عالحوش و قالت للولاد الكانوا تحت ... و البت مريم ورايا شغالة بتلطم و تولول .. قولتلها مش وقتك انا لازم امش دلوقتي ... لبست هدومي و جريت على تحت لقيت بتاع عشرين ولد مستنيني تحت .. و عينك ماتشوف الا النور ... العملته في البت فوق اتعمل فيا تحت .. رفعوني عالحيطة و هاتك يا ضرب .. لحد ما جم صحابي فركشوهم و روحوني و من ساعتها و انا بتجنب البنت دي لكن هي الكانت بتطاردني .. و كان سعتها الفيسبوك كان لسا داخل مصر و هي كانت عندي عالفيسبوك ... كنت لما اخلص منها في المدرسة الاقيها في وشي عالفيسبوك تبعت نودز و تتحايل عليا اكلمها.. و بعد زن طويل .. بقت عاملة زي مراتي كل يوم خميس ازنقها في الفصل و اشتغل فيها .. لكن كنا بناخد اقصى احتياطنا في الامان ... فضلنا عالحال دا لحد ماوصلت تالتة ثانوي.
و هنا بقى تظهر اهمية موضوع (غادة) اكيد قريتوه هااا؟! ... اظن بقا انتو عارفين ايه الحصل في تالتة ثانوي.
اتمنى لكم قراءة ممتعة .. لا تنسوا الاعجاب و تقييم الموضوع بظ¥نجوم و التعليق.
منى
بنت عمي
احمد
فتاة الغيط
غادة "مهمة"
مريم
كنت صغيرا جدا .. و زي ما قلتلكم قبل كدا اني بزور بيت العيلة دايما .. و زي ماقلتلكم برضو ان خالي ليه شقة تحت بيت جدي بس دايما بيقضو اليوم في شقة جدي و مش بينزلوا غير عالنوم .. مرات خالي البطة البلدي دي كان ليها اخت اصغر منها .. في ظ£اعدادي .. اسمها (منى) .. منى دي كانت ميلف بكل ما تحمله الكلمة من معاني .. جسمها سابق سنها بكتيييير كانت بنت ظ،ظ¦سنة بجسم ظ£ظ*سنة دا غير انها كانت بيضة و امورة جدا و بزازها و طيزها من كوكب تاني احجام رهيبة و ورسمة مريبة .. بحكم انشغال مرات خالي في بيت جدي كانت منى هي البتهتم بترتيب و تنظيف بيت خالي .. انا كنت عاشق للعب الشارع و ماكنتش بطلع منه كأنه بيتي ... و اثناء لعبي في الشارع منى ندهت عليا و قالتلي:"اطلع عايزاك" .. طلعت و دخلت البيت راحت هي قفلت الباب و قالتلي:"استنى" و دخلت الحمام ... بعد شوية ندهت عليا تاني ... روحتلها لاقيتها فاتحة الباب و قاعدة عالكبانيه ملط ... و كسها المشعر بارز قدامي و شغالة تقفش في بزازها و كانوا كبار نيييك .. و شاورت بصاباعها اجيلها .. دخلت الحمام و قفت قدامها لاقيتها مشغلة الشطافة في طيزها فهمت بعدين انها كانت بتنيك نفسها بالمياه .. المهم قالتلي :"مد ايدك و العبلي" و شاورت على كسها .. انا الصراحة كنت متردد و مقروف مع انها كانت نضيفة و معملتش اي حاجة .. انا مديت ايدي و حسست على كسها و جسمي اشعر من الشعر .. لكن لقيت نفسي وصلت لحتة سخنة جدا و ناعمة جدا و مزفلطة .. كان البظر و الشفرات الداخلية .. قعدت العب فيهم بس في نفس الوقت كنت متوتر .. و هي كانت في عالم تاني .. مريحة ضهرها عالسيفون و عينيها لفت و كأنها اغمى عليها و شغالة تتلوى لحد ماجابت الفي ضهرها على قيدي .. روحت انا شيلت ايدي و قولتها :"يع انتي عملتي بيبي عليها يا معفنة" .. ضحكت ضحكة شرموطة اوي .. و قالتلي :"بيبي ايه يا عبيط" و راحت بصة عليه بصة خبيثة كدا و قالتلي :"دانت لسا بدري عليك هتعيش و تشوف" .. و فعلا هي ماكدبتش و (هنعرف ليه قدما شوية) .. المهم هي اتشطفت تاني و اتنشفت و اخدتني برا في الانتريه و قلعتني الهدوم و راحت قالباني عالكنبة و فضلت تلحس في زوبري و كان صغير جدا ساعتها .. قد عقلتين اصبع .. و نزلت عل خرم طيزي و قعدت تلس فيه و عملتلي اول و احلى rimming في حياتي .. رغم صغر سني لكن فعلا هيجت اوي .. قومتني و نامت هي مكاني على ضهرها و و قالتلي :"اطلع عليا يلا" .. انا طلعت عليها و بدأت ابوس بطنها كان بالنسبالي البطن دي قمة السكس .. راحت سحبت راسي ناحية شفايفها و ادتني اول French kiss في حياتي .. لكن مش احلى واحدة و (هتعرفوا ليه مش احلى واحد قدام) ... المهم انا اتقرفت منها جدا و قلتلها :"بلاش مش هعمل كدا" قالتلي :"ماشي بس ارضع بزي" .. مسكت اول بز في حياتي و ماكنتش قادر الم الفردة الواحدة بأيدي الاتنين و بدأت ارضع و امصمص و هي تتلوى تحتي شبه التعبان لحد ما هاجت خالص و فتحت كسها و نزلتني على ركبي عالارض و هي قاعدة عالكنبة و قالتلي :"الحس" .. و انا كنت مقروف جدا و كان شكل الكس غريب جدا و ماكنتش مستلطفة خالص .. كان عامل شبة حتة لحمة حمرا نيَّة و متقطعة و مخرومة و كنت قرفان جدا ... و انا هزيت راسي بمعني لا راحت قالتلي :"خلاص هات ايدك" و مسكت ايدي و فضلت تحك بيها كسها و منهارة من الشهوة و انا في نفس الوقت شغال امصمص بزازها لحد ما جابتهم ...و ريحت عالكنبة و راحت في النوم ... و انا ببرائتي سيبت احلى حاجة في الدنيا و لبست هدومي و نزلت كملت لعب في الشارع و لكن الذكرى دي فضلت خالدة في ذهني و هتفضل طول العمر.
انتظروا التطورات في الجزء الثاني
و ها انا ذا اصبحت اكبر سناً .. تاني ممارسة جنس ليا كانت مع بنت عمي و كانت في نفس سني ... فاكر اليوم دا كويس كان يوم فيه سبوع ابن عمي المولود الجديد ... و بينما الكل مشغول في الاحتفال بالمولود الجديد سحبتني بنت عمي لغرفتها و اغلقت الباب و خلعت بنطلونها و فتحت شفرات كسها و قالتلي:"بص" ... انا ماكنتش فاهم حاجة و كنت مبلم خالص قدامها و لقيت قلبي بيدق بسرعة و الادرينالين بيتدفق في جسمي و هيجت جامد ... قربت منها بوسنا بعض من الشفايف و لكن كانت بوسة غير احترافية بالمرة ... و بعدين قالتلي:"بوس" و شاورت على كسها .. انا نزلت على ركبي و قربت من كسها و كنت قرفان جدا و كمان كان لونة احمر و ملخبط كدا كان بالنسبالي شبه حتة لحمة مفرومة ... طفل بقا و تخيلاتي على قدي ... المهم قربت من كسها و بوسته بوسة سريعة لكن محستش بأي تغيير .. و كنا بنتقابل على طول نفس المقابلة دايما كلما سنحت لنا الفرصة و اختلينا ببعض .. يدوبك نبوس بعض و بعدين ابوس كسها بوسة صغيرة و تلبس هدومها و نوقف عند الحتة دي.
و زي ما قلتلكم في مواضيعي الفاتت ان اصلي صعيدي ... كنا بنسافر البلد في كل مناسبة تقريبا يعني كل عيد و كل فرح و كل عذاء و هكذا .. و كان لي قريبي و صديق الطفولة و المشاكل (احمد) .. كنت بستنى بفارغ الصبر نسافر عشان اقابله ... كنا اشقيا جدا و لعبيين جدا .. احمد دا كان شريكي في عمليات الجنس .. كنا بنخطف الاطفال الاصغر مننا و كنا بنِّيكهم في الدرة (حقول الذرة) ... و كنا بنعمل كدا كتير و بنستمتع بيه جدا و في مرة قولتله:"انا نفسي اجرب مع بنت" .. هو قالي:"مفيش بنات بتنزل عندنا" (بحكم عادات و تقاليد الصعيد) ... و في نفس الوقت و احنا في المحادثة دي عدت بنت من جنبنا بس كانت بطة و مربربة و كانت بالنسبة لينا كنز .. كانت مع ابوها في الغيط و مروحة و الغيط بتاعنا في سكتها بس لسا ماوصلتش ليه .. قومنا باصين لبعض انا واحمد بصة كلها خبث كدا و بعدين طلعنا نجري في الغيطان عشان ماتشوفناش و استخبينا في غيط الدرة بتاعنا و اول ما وصلت عند الغيط بتاعنا وقعت في الكمين .. مسكناها و كتمنا بقها و سحبناها عالدرة و غوطنا جامد ... و هديناها خالص و قلعنا بنطلوناتنا و هي فهمت احنا عايزين ايه .. بس كانت خايفة .. و انا كنت نحنوح اوي و لسا هتكلم معاها عشان افهمها احنا هنعمل ايه لقيت احمد بدون اي مقدمات قلعها البنطلون و رشق زبه في طيزها .. انا هيجت الصراحة و افتكرت ساعتها الكنت بعمله مع بنت عمي و قلت اجرب في البت دي ... قربت منها و اخدت شفايفها في شفايفي و اكتلتهم اكل و (دي بقا الكانت احلى بوسة في حياتي لأن فعلا شفايف البنت دي كانت بالنسبالي دمار) و بعدين نزلت على كسها عشان الحسه .. هي خافت و زقتني .. كانت فاهمة ان الكس خط احمر عشان ماتتفتحش .. خليت احمد يكتفها و نزلت على كسها لحس و مص لحد ما فكي وجعني خالص .. بس المرة دي غير كل مرة .. المرة دي اول مرة استطعم الكس و احس بشهوة و انا بلحسة و استمتعت جدا .. حتى البت استسلمت خالص .. احمد جابهم و ريح و جه دوري .. و بحكم صغر سننا كان مني احمد شفاف و خفيف كدا زي المياه
شبه الpre-cum بالظبط .. و دا ساعدني جدا و خلى خرم طيزها مظفلط و بمجرد ما حطيت زبي على خرم طيزها دخل على طول فضلت انيك فيها لحد ما سمعنا صوت ابوها معدي .. راحت فتحت العياط و احنا نهدي فيها بكل الوسائل الممكنة عشان ابوها مايسمعناش ... و ابوها عدى من هنا و انا جبتهم من هنا ... و بحكم خبرتنا بالغيط و معرفتنا بكل شبر فيه انا و احمد هربناها بسرعة لحد بيتها وسط الغيطان من غير ما حد يشوفنا و قبل مابوها يوصل البيت .. و دي كانت نقلة تانية خالص ليا في الجنس من هنا حسيت اني لازم ادرس النيك دا و اتقن كل طرقة و وسائلة.
ترقبوا التطورات في الجزء الثالث.
و ها انا اصبحت اكبر سناً..و منذ اخر مرة مارست في الجنس في الغيط و حتى هذا الوقت اتعرفت على مواقع البورن عن طريق احد اصدقائي و كنت بشاهد السكس باستمرار و تعلمت العديد من مهارات الجنس و انا لا ازل صغيرا .. الموضوع دا حصل من بعد ما سابتني (غادة) و دي واحدة عايزكم تروحوا حالا تقروا الموضوع بتاعها و ترجعوا تاني بسرعة .. كنت في الاعدادي و اعجبت ببنت جميلة جدا معايا في المدرسة و ماكنتش عارف اعترفلها مباشرةً باعجابي بيها فالتجأت لأحدى صديقاتها ..كان اسمها (مريم)
روحت كلمت مريم و قلتلها :"انا معجب بواحدة لكن مكسوف اكلمها" و كدا .. هي فهمت الكلام عليها راحت قطعت كلامي و قالتلي:"انا موافقة"..انا اتصدمت و كنت عايز اقولها انا مش بتكلم عليكي خالص لكن فجأة لقيت نفسي بترد عليا و:"بتقولي استنى و اهو مع الوقت تقدر تستدريجها و تنيكها".
رديت عليها بعبارات فرح و ما الى ذالك و خدتها على قد عقلها .. و في يوم كنا قاعدين انا و هي في جزء من حديقة المدرسة لكنة كان متواري في الاشجار قالتي:"غمض عينك" قولتلها:"ليه" قالتلي:"محضرالك مفاجأة" غمضت عيني و فتحتها لقيتها بتاكل شفايفي اكل..انا قلت هي دي فرصتي اتمرن عملي بعد كل الفيديوهات الشفتها دي و نزلت على شفايفها مص و على لسانها و قطعت شفايفها تقطيع .. رن جرس الحصة و كان لازم نطلع و بعد ما وقفنا قالتلي:"هنتقابل يوم الخميس بعد اليوم الدراسي ما يخلص" و راحت عضة على شفايفها بطريقة تهيج الصخر و غمزتلي و مشت
استنيت يوم الخميس دا بفارغ الصبر و اول ما جه يوم الخميس كلمتني في الطابور الصباحي و قالتلي:"هقابلك بعد اليوم الدراسي في الدور الاخير في الفصل المعين" و بعد ما خلصنا اليوم الدراسي استنتها في المكان المطلوب كان معظم الفي المدرسة مشيو و كان في شوية طلاب قليلين في الحوش بيلعبو و الباقي روح و انا قاعد في الفصل و شغال بتخيل السيناريو الهيدور ما بينا و احضرلها و فجأة تدخل عليا الفصل..سلمت عليها راحت قايلالي انا جاية دلوقتي بس اجيب المسطرة بتاعتي من علبة البروجيكتور (عالبة معلقة في السقف يوضع في البروجيكتر الذي يعرض المحتوى التعليمي على السبورة)..انا اتصدمت..بقا مستني اليوم دا بفارغ الصبر عشان تيجي تجيبي المسطرة من علبة البروجيكتور بس..كنت هموت فيها بجد..لكن الرجع الامل تاني انها بدأت تتشرمط و هي طالعة عالديسك كانت بتفنس و تحدف طيازها شمال و يمين و هي طالعة و بعد ما جابت المسطرة قالتي ساعدني انزل.. و هنا فهمت هي عايزة ايه..سندتها بأيد عشان تنزل و ايدي التانية كانت جاهزة تحت تلقط طيزها اول ما تنزل..و بالفعل دا الحصل..لقطت البت من طيزها و كانت طرية نييك و ايدي غاصت فيها..هي شهقت شهقة كانت هتخلي زبي ينفجر و راحت نازلة في حضني .. و شفايفها في شفايفي بنقطع في بعض و ايديا الاتنين قافشين في طيازها بعصرهم لحد ماتهروا خالص..في الوقت دا زبي رشق بين فخادها.. هي راحت بصا عليه و بعدين رجعت بصت عليا بنظرة شرمطة و شهوة و نزلت على ركبها ببطء و براحة و هي مش شايلة عينها من على عيني..فكت السوستة و فجأة لقت دراع خبط في وشها..كان زبي واقف زي الوتد بصت عليه و كانت مندهشة نييك كان كبير جدا رغم اني كنت صغير لسة..مسكت زبي و بدأت تلف بلسانها على راس زبي و بعدين دخلته و واحدة واحدة و ابتدت تمصه و كانت خبرة فشخ بت الشرموطة..فعلا دي ماكانتش اول مرة ليها كانت محترفة اكتر من معظم البورنستارس الشوفتهم .. و دا الماكنتش عامل حسابه و ماكنتش قادر امسك نفسي..و اللي زاد الطينة بلَّة انها رفعت بضاني لفوق و نزلت على خرم طيزي تعملي rimming .. في اللحظة دي افتكرت (منى) على طول و افتكرت اول مرة تلحس خرم طيزي و هنا هيجت نيييك و مسكت راسها و دخلت زبي في زورها لأخرة و فضيلت انيك في بوقها جامد و هي كانت بتموت تحتي و كنت شغال بهلوس بأسم منى يا منى يا لبوى يا شرموطة .. خديه كله يا متناكة كله في في زورك .. لحد ما جبت لبني كله و هي بلعتة لحد اخر نقطة ... سمعت صوت رجلين برا ... لبس البوكسر و كان البنطلون مدلدل .. فتحت باب الفصل .. بصيت يمين مفيش حد بصيت شمال و اذ فجأةً الاقي اختها الصغيرة في وشي واقفة مصدومة و بتعيط..نزلت جري عالحوش و قالت للولاد الكانوا تحت ... و البت مريم ورايا شغالة بتلطم و تولول .. قولتلها مش وقتك انا لازم امش دلوقتي ... لبست هدومي و جريت على تحت لقيت بتاع عشرين ولد مستنيني تحت .. و عينك ماتشوف الا النور ... العملته في البت فوق اتعمل فيا تحت .. رفعوني عالحيطة و هاتك يا ضرب .. لحد ما جم صحابي فركشوهم و روحوني و من ساعتها و انا بتجنب البنت دي لكن هي الكانت بتطاردني .. و كان سعتها الفيسبوك كان لسا داخل مصر و هي كانت عندي عالفيسبوك ... كنت لما اخلص منها في المدرسة الاقيها في وشي عالفيسبوك تبعت نودز و تتحايل عليا اكلمها.. و بعد زن طويل .. بقت عاملة زي مراتي كل يوم خميس ازنقها في الفصل و اشتغل فيها .. لكن كنا بناخد اقصى احتياطنا في الامان ... فضلنا عالحال دا لحد ماوصلت تالتة ثانوي.
و هنا بقى تظهر اهمية موضوع (غادة) اكيد قريتوه هااا؟! ... اظن بقا انتو عارفين ايه الحصل في تالتة ثانوي.
اتمنى لكم قراءة ممتعة .. لا تنسوا الاعجاب و تقييم الموضوع بظ¥نجوم و التعليق.