أنا وسامية

[ارتعشى 20 مرة]

السنة اللى فاتت روحت ادور على شغل فى مكان فى الجيزة
ولقيت واحدة معايا لسه هتبدأ فى الشغل اسمها سامية
كانت فلاحة مطلقة عندها 40 سنة

المهم هى رفيعة وقصيرة وقمحية البشرة
ومش جميلة ابداً
لكن عجبنى فيها صوتها الهادى
لكن مش اهتميت


لكن بعد كدا بكام يوم
بقت تتعمد تتكلم معايا فى اى شئ
حتى لو مش له اى لازمة
بس بتهرى فى اى كلام وخلاص

كان فيه واحد جاى معاها اول يوم فى الشغل
افتكرته جوزها
لكن لما سألتها بعد كدا قالت انها مطلقة
وان اللى كان جاى معاها دا كان صاحب ابوها


بعد كدا بقت كل اما تشوفنى الصبح
تسألنى شربت حاجة قبل ما تنزل من البيت
او كلت شئ
ولو لقتنى مش كلت قبل ما انزل من البيت
الاقيها مطلعة سندويتشات من شنطتها
عشان ناكل سوا


المهم بدأت تهتم
وانا زادت اسألتى ليها وهى تزيد من حكاويها


بدأت تخلع طرحتها وتقعد من غيرها
وبدأت تلبس حاجات تجسم صدرها تحت العباية السودا


وبعدها بفترة بدأت تتجرأ وتوطى قصادى " فى اتجاهى "
قلت عادى مش قاصدة
لكن بقت تتلكك عشان اتفرج عليها
تتكلم ولما اجى ابص ناحيتها توطى وكانها بتدور على حاجة
فى شنطتها او على مكتبها

المهم عجبتنى طيازها فى العباية


وفى يوم لقيتها كانت لابسة بادى
وفى نصف الشغل راحت الحمام تقريباً
وجت من غيره البادى
كانت بزازها تحت العباية وبتترج بقوة

وبعدها بساعتين
خدت بالى وهى بتوطى ووشها ليا
انها فاتحة صدر العباية
وبزازها الاتنين نازلين قدامى

بصراحة زبرى اتحرك من مكانه ووقف فوراً

وقبل ما نمشى لبست البادى
ولما جينا نروح قلتلها الجو كان حر اوى النهاردا
قالتلى ايوة قلتلها انا خدت بالى لما خففتى هدومك
عرفت انك مش طايقة الحر
المهم ابتسمت وحاولت تخبى الابتسامة

لكن انا قلتلها ان دا كان حر لذيذ اوى
وخلانى اشوف حاجات مكنتش شايفها قبل كدا

وقلتلها انى عايزها بكرا تيجى بدرى عن الشغل
ساعة او ساعتين

الشغل دا كان فى عمارة
ومكنش فيه اى فرصة اننا نكون لوحدنا

لكن طلعت بيها فوق كان اخر كام دور من العمارة فاضيين
وفيهم رمل فى الأرضية بس
قعدنا فوق شويه وفطرنا
وكلمتها عن اللى شفته اللى يوم اللى قبله
وانها عجبتنى
وبعد الفطار قعدتها جنبى

فقربت منها وبوستها من شفايفها



وخدت ايديها وحطيتها على زبى من فوق البنطلون
سحبتها بسرعة عن زبى


بوستها من شفايفها ورقبتها

وفتحت كباسين العباية كلها
ورميت العباية عنها
بوستها وحضنتها وقفشت فى بزازها
وخلعتها البادى وقفشت فى بزازها اكتر

بزازها القمحاوية وحلماتهم السمر

ونمت فوق منها على الرمل
ومديت ايديا وقفشت فى فلقات طيازها
القمحاوية الطرية اوى


جابت شهوتها مرتين بسبب التقفيش والرضاعةومرة بسبب انى دعكت كسها بإيديا
قعدنا نص ساعة
بوس وأحضان وتقفيش ورضاعة لبزازها
ودعك فى طيازها وكسها
وهى وشها ورقبتها احمروا
وبقت توحوح وتصرخ زى اللبوة

وانا اطلب منها انها تقفل بؤها عشان محدش يسمع اى حاجة
وهى تقول حاضر وولا كأنها قالتها

صوتها كله محن ووحوحة
ونفسها سخن جداً حرقلى وشى
ووسطها كان يتلوى زى الحية
جابتهم حوالى 5 مرات


قمت وقفت وطلعت زبرى وحطيته بين بزازها
وهى تقفل عليه ببزازها



وقمت وقفت وهى وقفت على ركبها
ومسكته بايديها وكلته بعنيها الواسعة
وقعدت تبوس فيه اوى وتدعكه رايح جاىولحسته بلسانها ومصته بس مش جامد اوى


قعدت ربع ساعة بالكتير تعمل كدا
وجبت اللبن على بزازها ووشها وايديها
وشعرها كان متنعكش


كان شكل اللبن حلو اوى
على بزازها الكبار القمحاويين



وزبرى واقف بين ايديها
هارياه دعك ولحس ومص
ورحت منيمها على ظهرها ورفعت رجليها على كتافى
ونكتها وقلبتها على ايديها ورجليها وكملت نيك
وجبتهم فى كسها

قعدت فى النيكة دى يجى نصف ساعة

وهى جابت شهوتها خلالها
7 مرات

ونمنا ربع ساعة نتكلم ونرتاح من النيك
وبعدين قمنا لبسنا ونزلنا

دخلت هى الحمام بتاع الشغل تشطف نفسها من تحت
وبعدين قضينا اليوم وروحنا

قعدنا مع بعض 6 شهور

[هادى الطباع]

قصة جميلة جدا وممتعة