غانم الاصلى
09-05-2020, 09:03 PM
لكِ كل الأجرْ
أن تملأي فيضي حِبرْ
أن يرتوي العشق
على شفتيكِ
أن يصبح الحب قدرْ
لكِ كل الأجرْ
أن تأخذي مني العبرْ
وتحفظي كل الكلامْ
وتحفظي عني الشعرْ
وتدخلي دنيا السلامْ
بها حياة وعمرْ
لا تتركي الحلمَ يموت
إني هنا أنتظرْ
/ (/ /> بعد قليل
يسقط الليل
يبعثر رداءه
سحرا آخر بعيونها
وتكبر الحياة
بين ذراعي
ضوءً مبهراً
ليس أكبرُ من بسمةٍ
تعبثُ بها الشفاه
/ (/ /> تعبُ المساءْ
وانتشائي ان استلقي
ورغماً عَنّي
أتحمّلُ كل العناءْ
ادركيني
قبل أن ينضج الحزن
تراني اضيعُ
بنزيف حيرة
لن أرتّب نفسي
مهما كنتُ في
متناول الفرحْ
/ (/ /> صمتٌ ثقيلٌ
وحزنها يسبقْ
وقلبي يخفقُ
من ملاماتها
سأشرعُ أعرقْ
كابوسها نظرةٌ
صاعقةٌ
تشعلُ
تحرقْ
قبل الكلام . لوعةٌ
تجرحني
تُرهِقْ
من عناءٍ
سأكتب حرفي
من دمٍ يُهرقْ
وأجمع وجعي
وأنطلق
أعشقْ
/ (/ /> بين السطور
وقفتْ
تجولُ
تدورْ
قهقهةٌ
على نخب العزفْ
فضولُ الحب
قصّةُ الرقصِ
على وتر الحرفْ
ما أجملَ ساعتها
الثالثة عصراً
ضحكة الهذيانْ
/ (/ /> لا أكتب المعجزاتْ
تمرّدي في أقصى
شعوري
أني أحبك بكل اللغاتْ
هات أوتاركِ
طفح الغناء أحلاما
وأمنياتْ
واستراح وجهك ضريحاً
تحت ضوء الشمع
ملأني العشقُ فراسة الوصف
ملأكِ سمعاً و شُبُهات
تسألينني
ماذا ألعق من حروف ؟؟
لا تسعني لغتي
أن أسبّحَ بعمركِ
هيهات .. هيهاتْ
/ (/ /> غربةُ ذاتي
يا قمرى
قضاءٌ .. قدرْ
سأعود حتماً
أرحّلُ معي كل القصائدَ
تداعبُ وجنتيك
بوزن الشعرْ
غربةُ ذاتي
يا قمرى
فيما كتبتُ
في قراءاتي
وفيما رسمتُ
في كل الصورْ
غربةُ ذاتي
يا قمرى
من نظرةٍ أولى
من لمحِ البصرْ
/ (/ /> ليست حكايتي
بل قصة عيونها
والأرقْ
تطرق رأسها
تتأخر عني
يعتريني التعب
يغشاني القلقْ
تبعثرتُ
شردتُ
ضاعتْ حروفي
لم أجد ما أكتبُ
على الورقْ
كلما حاولتُ
ردّ أمانة حبها
تملّكتني رعشةٌ
أغرقني العرق
لم أكن أنوي أن أردّد
ما سبق
كل ما في جعبتي
أن البوح خانني
ووقفتُ احترقْ
/ (/ /> قلتُ لها
أوشكُ أن أقع في الحبْ
تمادتْ ..
تجاهلتني .
كان عسيرا عليّ
أن أبحث
عن لون آخر
أكتب به
ما يختلج القلبْ
أصابني عمى الألوان
لم أرَ جمال الكلام
وأجّلتُ حروفي لغدٍ
من خشية التصوير
التي خانتني زمنا
لم يعد لي
إلا الدعاء
خشية الربْ
/ (/ /> دع الحب يتدفق بيننا
كما الأنهارْ
واجلسي أمامي
طبيعية
عفوية
ببراءة الصغارْ
ثم قومي مرّة أخرى
ادخلي يومي الجديد
ابدأي معي النهارْ
واكتبيني
حاضرا في العشق لديك
إنني مستيقظٌ للتو
أحمل نزق النوّارْ
وأدفع بالصبح إليك
بنبض دافقٍ
يعيش بالأفكارْ
/ (/ /> معاً
نسلّمُ على الحب
ثم نموت بعدهْ
ثم نُبعثُ أحياءً
لنحيا من جديدٍ
معناه ومجدهْ
تكتبنا المآثم مثل الزغاريدِ
ونسقط في هفوة الرّقصِ
أشدّ يدي عليها
تشدّ يديها على لوعةٍ
في الغرام
وتقطف فلّهْ
/ (/ /> لا تنظري خلف جراحي
هات مزاج العشق
رونقا بصباحي
كل الأماني
عمرك المكتوب
الذي يكبر كل يوم
ويتبع نجاحي
لا تضيعي في التفكير
فهذا وعد حلم
يشبه الخزامى
عبقا
ترتيلا
تأخذه إليك رياحي
يا ربيعا
يزهر بسمة بأفراحي
/ (/ /> ابتليتُ بالصبحِ
حين رأيتُ وجهكِ
سناءً
وأيحاءْ
وتمتلئ الدنيا بالضحكِ
والغناءْ
على نسق جمالكِ
أنجب
نسق الكلام
قصيدة فيها
ما شاء ربى من الضيمِ
عذراءْ
ابتليتُ ببسمة صبحٍ
كما ابتلى الصباح
بحسنكِ
نجمة وجوزاءْ
/ (/ /> عودي إليَّ
غائرةً
زائرةً
لا يهم
كوني قاب قوسين
أو أدنى . مني
وكوني بلادي
أو عرائس اعيادي
فيض العشق
من عيونك نادى
ومن عيوني ينادي
يا صاحبة السيف
لقد اسلمتُ عنقي
ركوعا
لقد أطلقت الأيادي
فاغمريني بعينيك
لؤلؤا يقطعني
أو يغطي اجسادي
/ (/ /> الساعةُ .. الساعةُ
نارٌ إليك في جعبتي
تعبتُ كثيرا
كي أدخلكِ شعري
كي تقرأي مودتي
وانتصر العشق أخيرا
في مدن الشوق
رغم هدوئي
وبراءتي
الساعةُ .. الساعةُ
حريقٌ
بيني وبينكِ
واحتراقُ قصتي
الساعةُ .. الساعةُ
وردٌ
بنفسجْ . ’
وشاحُها
شهقة عشقٍ
وبُهرجْ
وأنا المديحُ
المبتلّ بالغناء
للجميلات
أهرّجْ
وعيونها
وحشةٌ عذراء
تقتلني
من رأسي
إلى قدميَّ
صخباً
ما أقسى أن يملأني
حبٌّ
لكنها تُعرِضُ
وتتفرّجْ
/ (/ /> مازال موعد النعاس
لا تموتي مثل القمرْ
خلف نافذتي
أمواج ليل تنتظرْ
ووجهكِ المرهقُ
يقابلني على الجدار
ورأسك يطرق
بكل الصورْ
مازال نفسي العميق
يأخذكِ
إلى الأعماقْ
يرحّلِكِ حيث الأشواقْ
مازال بيننا
مذاقٌ .. ومذاقْ
وحكايا
وألف سرْ
وعيونكِ
فيها الدمع يُزهرْ
فرحُ الربيع
يكبرْ
وأنا لستُ
إلا الناي الزاهي
خلفك
يغنّي
يزمّرْ
وفي بهو النظم
سفرجلٌ
يسقط من ثغر عشقٍ
تربّى
على الحنين.
أخيراً
تكسّرْ
وكأن الصباح
للحب بداية
وكأنكِ أنت الحكاية
ميعادنا
نظرة جفن
ونداء قلب
وغواية
هيا
استلقي بعيدة
عن دنيا الخيال
وابقي
كما عرفتك
في زمن الطفولة
فوق كل الجمال
هيا
ناوليني كوب شاي
تملأه الأماني
يفيض من آمال
وارسمي ليلة موعودة
ينضج العشق فيها
مثل الأغنيات
أن تملأي فيضي حِبرْ
أن يرتوي العشق
على شفتيكِ
أن يصبح الحب قدرْ
لكِ كل الأجرْ
أن تأخذي مني العبرْ
وتحفظي كل الكلامْ
وتحفظي عني الشعرْ
وتدخلي دنيا السلامْ
بها حياة وعمرْ
لا تتركي الحلمَ يموت
إني هنا أنتظرْ
/ (/ /> بعد قليل
يسقط الليل
يبعثر رداءه
سحرا آخر بعيونها
وتكبر الحياة
بين ذراعي
ضوءً مبهراً
ليس أكبرُ من بسمةٍ
تعبثُ بها الشفاه
/ (/ /> تعبُ المساءْ
وانتشائي ان استلقي
ورغماً عَنّي
أتحمّلُ كل العناءْ
ادركيني
قبل أن ينضج الحزن
تراني اضيعُ
بنزيف حيرة
لن أرتّب نفسي
مهما كنتُ في
متناول الفرحْ
/ (/ /> صمتٌ ثقيلٌ
وحزنها يسبقْ
وقلبي يخفقُ
من ملاماتها
سأشرعُ أعرقْ
كابوسها نظرةٌ
صاعقةٌ
تشعلُ
تحرقْ
قبل الكلام . لوعةٌ
تجرحني
تُرهِقْ
من عناءٍ
سأكتب حرفي
من دمٍ يُهرقْ
وأجمع وجعي
وأنطلق
أعشقْ
/ (/ /> بين السطور
وقفتْ
تجولُ
تدورْ
قهقهةٌ
على نخب العزفْ
فضولُ الحب
قصّةُ الرقصِ
على وتر الحرفْ
ما أجملَ ساعتها
الثالثة عصراً
ضحكة الهذيانْ
/ (/ /> لا أكتب المعجزاتْ
تمرّدي في أقصى
شعوري
أني أحبك بكل اللغاتْ
هات أوتاركِ
طفح الغناء أحلاما
وأمنياتْ
واستراح وجهك ضريحاً
تحت ضوء الشمع
ملأني العشقُ فراسة الوصف
ملأكِ سمعاً و شُبُهات
تسألينني
ماذا ألعق من حروف ؟؟
لا تسعني لغتي
أن أسبّحَ بعمركِ
هيهات .. هيهاتْ
/ (/ /> غربةُ ذاتي
يا قمرى
قضاءٌ .. قدرْ
سأعود حتماً
أرحّلُ معي كل القصائدَ
تداعبُ وجنتيك
بوزن الشعرْ
غربةُ ذاتي
يا قمرى
فيما كتبتُ
في قراءاتي
وفيما رسمتُ
في كل الصورْ
غربةُ ذاتي
يا قمرى
من نظرةٍ أولى
من لمحِ البصرْ
/ (/ /> ليست حكايتي
بل قصة عيونها
والأرقْ
تطرق رأسها
تتأخر عني
يعتريني التعب
يغشاني القلقْ
تبعثرتُ
شردتُ
ضاعتْ حروفي
لم أجد ما أكتبُ
على الورقْ
كلما حاولتُ
ردّ أمانة حبها
تملّكتني رعشةٌ
أغرقني العرق
لم أكن أنوي أن أردّد
ما سبق
كل ما في جعبتي
أن البوح خانني
ووقفتُ احترقْ
/ (/ /> قلتُ لها
أوشكُ أن أقع في الحبْ
تمادتْ ..
تجاهلتني .
كان عسيرا عليّ
أن أبحث
عن لون آخر
أكتب به
ما يختلج القلبْ
أصابني عمى الألوان
لم أرَ جمال الكلام
وأجّلتُ حروفي لغدٍ
من خشية التصوير
التي خانتني زمنا
لم يعد لي
إلا الدعاء
خشية الربْ
/ (/ /> دع الحب يتدفق بيننا
كما الأنهارْ
واجلسي أمامي
طبيعية
عفوية
ببراءة الصغارْ
ثم قومي مرّة أخرى
ادخلي يومي الجديد
ابدأي معي النهارْ
واكتبيني
حاضرا في العشق لديك
إنني مستيقظٌ للتو
أحمل نزق النوّارْ
وأدفع بالصبح إليك
بنبض دافقٍ
يعيش بالأفكارْ
/ (/ /> معاً
نسلّمُ على الحب
ثم نموت بعدهْ
ثم نُبعثُ أحياءً
لنحيا من جديدٍ
معناه ومجدهْ
تكتبنا المآثم مثل الزغاريدِ
ونسقط في هفوة الرّقصِ
أشدّ يدي عليها
تشدّ يديها على لوعةٍ
في الغرام
وتقطف فلّهْ
/ (/ /> لا تنظري خلف جراحي
هات مزاج العشق
رونقا بصباحي
كل الأماني
عمرك المكتوب
الذي يكبر كل يوم
ويتبع نجاحي
لا تضيعي في التفكير
فهذا وعد حلم
يشبه الخزامى
عبقا
ترتيلا
تأخذه إليك رياحي
يا ربيعا
يزهر بسمة بأفراحي
/ (/ /> ابتليتُ بالصبحِ
حين رأيتُ وجهكِ
سناءً
وأيحاءْ
وتمتلئ الدنيا بالضحكِ
والغناءْ
على نسق جمالكِ
أنجب
نسق الكلام
قصيدة فيها
ما شاء ربى من الضيمِ
عذراءْ
ابتليتُ ببسمة صبحٍ
كما ابتلى الصباح
بحسنكِ
نجمة وجوزاءْ
/ (/ /> عودي إليَّ
غائرةً
زائرةً
لا يهم
كوني قاب قوسين
أو أدنى . مني
وكوني بلادي
أو عرائس اعيادي
فيض العشق
من عيونك نادى
ومن عيوني ينادي
يا صاحبة السيف
لقد اسلمتُ عنقي
ركوعا
لقد أطلقت الأيادي
فاغمريني بعينيك
لؤلؤا يقطعني
أو يغطي اجسادي
/ (/ /> الساعةُ .. الساعةُ
نارٌ إليك في جعبتي
تعبتُ كثيرا
كي أدخلكِ شعري
كي تقرأي مودتي
وانتصر العشق أخيرا
في مدن الشوق
رغم هدوئي
وبراءتي
الساعةُ .. الساعةُ
حريقٌ
بيني وبينكِ
واحتراقُ قصتي
الساعةُ .. الساعةُ
وردٌ
بنفسجْ . ’
وشاحُها
شهقة عشقٍ
وبُهرجْ
وأنا المديحُ
المبتلّ بالغناء
للجميلات
أهرّجْ
وعيونها
وحشةٌ عذراء
تقتلني
من رأسي
إلى قدميَّ
صخباً
ما أقسى أن يملأني
حبٌّ
لكنها تُعرِضُ
وتتفرّجْ
/ (/ /> مازال موعد النعاس
لا تموتي مثل القمرْ
خلف نافذتي
أمواج ليل تنتظرْ
ووجهكِ المرهقُ
يقابلني على الجدار
ورأسك يطرق
بكل الصورْ
مازال نفسي العميق
يأخذكِ
إلى الأعماقْ
يرحّلِكِ حيث الأشواقْ
مازال بيننا
مذاقٌ .. ومذاقْ
وحكايا
وألف سرْ
وعيونكِ
فيها الدمع يُزهرْ
فرحُ الربيع
يكبرْ
وأنا لستُ
إلا الناي الزاهي
خلفك
يغنّي
يزمّرْ
وفي بهو النظم
سفرجلٌ
يسقط من ثغر عشقٍ
تربّى
على الحنين.
أخيراً
تكسّرْ
وكأن الصباح
للحب بداية
وكأنكِ أنت الحكاية
ميعادنا
نظرة جفن
ونداء قلب
وغواية
هيا
استلقي بعيدة
عن دنيا الخيال
وابقي
كما عرفتك
في زمن الطفولة
فوق كل الجمال
هيا
ناوليني كوب شاي
تملأه الأماني
يفيض من آمال
وارسمي ليلة موعودة
ينضج العشق فيها
مثل الأغنيات