جميل وادي
02-02-2016, 03:28 PM
الاستاذ والتلميذ !
كان معجبا بشخصية استاذه الاسمر الوسيم، بعضلاته المفتولة، الظاهرة من تحت قميصه ذو النصف كم. فالأستاذ كان متوسط الطول، ممتلئ الجسم، صقيل الجلد ولامع البشرة، كأي شاب تميل بشرته الى السمرة.
كان يجلس في نهاية الصف، ويتقصد الاسئلة للأستاذ الذي كان عيناه تبرق عند كل سؤال، وقلبه يخفق مع كل التقاء بنظراته مع تلميذه ذو الوجه الجميل، والخدود الممتلئة، والشفاه المنتفخة، فكان يتقصد بدعوته الى السبورة ليتطلع الى جسمه المكتنز، ومؤخرته المرتفعة. ومع كل وقفة امام لوحة الكتابة، كان يشعر التلميذ باختراق نظرات معلمه الى جسده. ففي احدى المرات دفعه فضوله ان يلتفت بسرعة الى حيث كان الاستاذ واقفا فرآه محدقاً على مؤخرته، شاردا في عالم آخر. عندها ايقن التلميذ بان الاعجاب متبادل ما بينهما، ولم يبقى سوى الانتقال الى حالة الحب العملي... فقرر التلميذ العمل على اعلان الرغبة، وكان افضل يوم لإعلانها هو يوم الامتحان حيث الجميع منهمك في حل الاسئلة، فقرر ان يسأل الاستاذ عن معنى احد الاسئلة... تقدم الاستاذ نحوه، وقلبه يخفق، بينما قلب التلميذ يخفق اكثر، حتى كاد الاثنان يشعران بنبضات القلب. انحنى الاستاذ وهو واقف بجانبه، وقرب اذنه ووجهه من وجه التلميذ ليسمع السؤال، فلامست شفة التلميذ وهي ترتجف وجه الاستاذ، الذي تسمر في مكانه، فكانت مناسبة ليقوم التلميذ بالميلان جانبا نحو مقدمة الاستاذ، وليلتصق كتفه بمقدمة الاستاذ المنتفخة... صار التلميذ يرتجف ويبلع ريقه، بينما صار الاستاذ يحرك ويحك مقدمته على كتف التلميذ، الذ صار يلتصق اكثر بمقدمة استاذه... هذه العملية ابتداءً من السؤال الى الاحتكاك لم تأخذ اكثر من دقيقة واحدة كانت كافية للإعلان عن رغبتيهما ببعض، فأعطت الضوء الاخضر للأستاذ الذي اخذ موضعاً بجانب التلميذ نهاية الصف، وهو يراقب الطلبة المشغلين بالامتحان، متكئاً على الحائط وقريبا جدا من كتف التلميذ، الذي استغل وقوفه القريب بجانبه، فاخذ يدفع بجسمه الى الوراء حتى يلامس كتفه فخذ الاستاذ، مستمتعا بحرارة فخذه، وبين الآونة والاخرى، يقوم الاستاذ بتحريك جسمه حتى يحتك قضيبه المنتصب من تحب بنطلونه بكتف التلميذ. لقد قررا الاثنان باستمرار اللعبة، وقرر التلميذ البقاء الى ان يخرج اخر تلميذ من الامتحان. ومع قرب خروج آخر تلميذ ازداد شبق التلميذ واخذ يرتجف من شدته... بقي الاثنان وحدهما في الصف والباب موصد... اتجه المعلم الى الباب وفتحه واطل براسه ينظر الى الممر يمينا ويسارا، فايقن ان الجو خالي وان معظم الطلبة غادروا صفوف الامتحان. اوصد الباب على عجل، واتجه الى التلميذ، وقف امامه وامسك وجهه بكفيه، ثم قرب وجهه من شفتي التلميذ واطبق عليهما واخذ يمص ويقبل شفتيه ووجنته ورقبته...اغمض التلميذ عينيه حالما بعالمه الوردي، مخدرا، تفوح الشهوة من عينية... وفجأة تركه الاستاذ وتوجه نحو الباب مرة اخرى، ففتحها ومد راسه الى الخارج يراقب الممر يمينا ويسرا، وعندما اطمأن اوصد الباب مرة اخرى وتقدم باتجاه التلميذ ... وقف امامه ... فتح سحاب البنطلون، واخرج قضيبه الاسمر المنتصب المتين من بين السحاب وقربه من وجه التلميذ... وبدون ان ينبس ببنت شفة، فتح التلميذ فمه واستقبل قضيبه واخذ يمصه ويقبله... لم تدم العملية طويلاً لتنطلق مدافع قضيب الاستاذ وتملئ فم التلميذ بمنيه، بينما التلميذ يقذف في لباسه في نفس الوقت... سحب الاستاذ قضيبه من فم التلميذ واخفاه بسرعة تحت بنطلونه بينما وقف التلميذ واتجه الى حيث سلة المهملات ورمى مقذوف الاستاذ من فمه في هذه السلة...
خرج التلميذ منتشي، وكذلك الاستاذ، فقد كانا مسرورين بهذا الاعلان، ولم يتكلما عن اي موعد جديد ولكنهما تواعدا من دون كلام... موعد حالما تتاح لهما الفرصة ثانية. وفي البيت ظلت صورة قضيب الاستاذ عالقة في ذهن التلميذ، تأبى ان تفارقه، وظل يحلم به اثناء خلوده الى النوم، فاخذ يدخل اصبعه في فتحه طيزه متخيلا انه قضيب الاستاذ، واصبح عنده حلم آخر الا وهو دخول قضيب الاستاذ في طيزه. لكن كيف السبيل الى ذلك ؟
ظلت علاقتهما سرية ولكن من دون ان يكون هنالك اي نشاط جنسي بينهما، لكن عيونهما كانت تلتقي لتعبر عن اشتياقهما لبعض، فكتب الاستاذ ورقة صغيرة دفعها في كتاب التلميذ، اخذ التلميذ الورقة ووضعها في جيبه، وعندما حانت له الفرصة اخرجها من جيبه وفتحها وصار يقرأ ما فيها:
ـ حبيبي، سأنتظرك اليوم بعد نهاية الدوام في غرفة المدرسين. حاول ان تتأخر في الخروج وان تتظاهر بانك مشغول بموضوع معين...
ابتسم التلميذ مسرورا لهذه الدعوة. كان الدوام في هذا اليوم بعد الظهر اي ان المدرسة ستخلو من الطلاب بمجرد انتهاء الدوام... دق جرس انتهاء الدوام ودق معه قلب التلميذ والاستاذ معا، وهم الطلاب بجمع امتعتهم وكتبهم والخروج على عجل بعد خمس ساعات من الحصص المتعبة، بينما اخذ التلميذ يتظاهر بالخروج، ذهب الى حيث الحمامات واندس في احدها، منتظرا خروج الجميع. بعد ان عم الهدوء خرج من الحمامات، باتجاه الممر المؤدي الى غرفة المدرسين، فشاهد استاذه واقفا على عتبة الغرفة وعيونه ترنو باتجاه الممر. التقت عيناهما عن بعد، فأعطاه الاستاذ الضوء الاخضر ليقترب من الغرفة... تقدم التلميذ بخطىً سريعة، وهو يلتفت يمينا ويسارا مراقباً، حت وصل الى الغرفة، فاندس فيها، بينما الاستاذ اوصد الباب واغلقه بالمفتاح...
في غرفة المدرسين، كان فيها مكتب مع كرسي، بالإضافة الى ثلاثة كنبات كالتي تشبه كنبات القهوة للجلوس والاستراحة. جلس الاستاذ على احدى الكنبات وسحب التلميذ وهو واقف بين ساقيه حتى اطبقت مقدمة التلميذ على مقدمة الاستاذ، فقال الاستاذ وهو ممسك بفلقتي طيز تلميذه يعصرها ويسحبه في نفس الوقت بقوة ليزيد من التصاق قضيبه المنتصب على مقدمة تلميذه:
ـ ارى ان قضيبك ايضا منتصب ... هل انت مشتهي ؟
لم يجب التلميذ، لكنه ابتسم فقط، ووضع ذراعيه حول عنق الاستاذ. فأحاطه الاستاذ بذراعيه من خصره والتصقت شفاههما واخذا يقبلان بعضهما بقوة وشغف، واخذ الاستاذ يلتقط لسان تلميذه ويمصه بينما ذراعي التلميذ تحيط برقبة الاستاذ... ظللا على هذا الحال الى ان ارتوى الاثنان من شفاه بعضهما، عندها فتح الاستاذ حزامه وانزل السحاب وسحب البنطلون الى حد الركبتين حتى بان قضيبه المنتصب وفخذيه.. نظر التلميذ الى قضيب الاستاذ، ومد يده اليه، يتحسس عليه ويدعكه، مستمتعا بنعومته ودفئه، ومن دون ان يدري احنى راسه باتجاهه ووضعه في فمه واضحى يمص ويمص، بينما الاستاذ منهمك في عصر وفرك ودعك طيز تلميذه، ثم بالمباشرة بقلع بنطلون حتى بانت طيزه المرتفعة المدورة فهمس له:
ـ ادر ظهرك واعطني طيزك !
ادار التلميذ ظهره فتسمرت عينا الاستاذ على طيزه فامسك بفردتيها واخذ يفتحهما الى الجانبين حتى يظهر الخرم، فيزداد قضيبه انتصابا... فيقوم بسحبه باتجاه قضيبه وهو يقول:
ـ هيا اجلس على قضيبي !
لقد كانت هذه اللحظة التي انتظرها التلميذ بفارغ الصبر، فجلس على قضيب استاذه، متمتعا، ورمى براسه الى الوراء في احضان الاستاذ الذي تلقفه في الحال واخذ يلثم رقبته خلف اذنيه ووجنته، حتى شعر بازدياد ثقله على قضيبه، عندها همس في اذن تلميذه:
ـ اريد ان ادخله فطيزك ... هل ترغب ؟
فقال التلميذ وهو مغمض العينين:
ـ اي ي ... اريد ... يلا دخله !
فقال له الاستاذ: انبطح على بطنك على الكنبة !
لم يصدق التلميذ ما يجري، فقد كان سعيدا جدا بهذه الممارسة، وبدلا من اصبعه فانه سوف يذوق طعم العير، فانبطح على عجل، على بطنه، مغمض العينين، منظرا ولوج القضيب فيه... نظر الاستاذ الى مؤخرة التلميذ مندهشا من روعتها وصفائها وشكلها المدور فانكب يقبلها ويعضها ويلحسها، حتى كاد قضيبه ينفجر، وللحال اعتلاه ووضع قضيبه بين فلقتيه ونام على ظهر تلميذه، ومن ثم صار يدفع ويسحب ببطئ، يدفع ويسحب بينما راس قضيبه يزيد ابتلالا، ويبلل خرم التلميذ، عندها صار يشعر التلميذ بدخول قضيب استاذه وصار يهمهم:
ـ مممم ... اي ي ي ... على كيفك استاذ ... شوية شوي... بيوجعني !
واخذ الاستاذ يقبل رقبته ويزيد من الادخال بحذر وهو يتاوه آآآآآآه...آآآآآآه بينما التلميذ يهمس:
ـ بيوجعني ... آآآآه ه... آي ي ي... دخله ... دخله ... دخله كله... دخله كله استاذ !
وكلما يسمع الاستاذ همساته هذه يزيد من سرعة النيك... يزيد من سرعة الصعود والهبوط، وصوت الكنبة يعلو ويعلو، حتى اخذ يزأر كالأسد فوق لبوته، وبدأ المني يسيل من طيز التلميذ، وهو يهذي من فرط الشهوة:
ـ ظل نيك... ظل نيك يا استاذ... لا تطلعه ... لا تطلعه ... ظل فوقي ... ما مصدق انك فوقي ...آآآآآآآه آآآآآآآآه ... عيرك لذيذ !
ـ ولا يهمك حبيبي راح اظل فوقك لحد ما تشبع !
ـ استاذ انا ما اشبع من عيرك !
فظل الاستاذ فوقه حاضنه بقوة يقبله، ويهمس في اذنه: احبك.. احبك .. احب ان انيكك. منطلقين في رحلة السعادة الجنسية المثلية الرائعة ....
jamil_wadi على السكايب والفيسمسنجر :
[email protected] على الياهو مسنجر
كان معجبا بشخصية استاذه الاسمر الوسيم، بعضلاته المفتولة، الظاهرة من تحت قميصه ذو النصف كم. فالأستاذ كان متوسط الطول، ممتلئ الجسم، صقيل الجلد ولامع البشرة، كأي شاب تميل بشرته الى السمرة.
كان يجلس في نهاية الصف، ويتقصد الاسئلة للأستاذ الذي كان عيناه تبرق عند كل سؤال، وقلبه يخفق مع كل التقاء بنظراته مع تلميذه ذو الوجه الجميل، والخدود الممتلئة، والشفاه المنتفخة، فكان يتقصد بدعوته الى السبورة ليتطلع الى جسمه المكتنز، ومؤخرته المرتفعة. ومع كل وقفة امام لوحة الكتابة، كان يشعر التلميذ باختراق نظرات معلمه الى جسده. ففي احدى المرات دفعه فضوله ان يلتفت بسرعة الى حيث كان الاستاذ واقفا فرآه محدقاً على مؤخرته، شاردا في عالم آخر. عندها ايقن التلميذ بان الاعجاب متبادل ما بينهما، ولم يبقى سوى الانتقال الى حالة الحب العملي... فقرر التلميذ العمل على اعلان الرغبة، وكان افضل يوم لإعلانها هو يوم الامتحان حيث الجميع منهمك في حل الاسئلة، فقرر ان يسأل الاستاذ عن معنى احد الاسئلة... تقدم الاستاذ نحوه، وقلبه يخفق، بينما قلب التلميذ يخفق اكثر، حتى كاد الاثنان يشعران بنبضات القلب. انحنى الاستاذ وهو واقف بجانبه، وقرب اذنه ووجهه من وجه التلميذ ليسمع السؤال، فلامست شفة التلميذ وهي ترتجف وجه الاستاذ، الذي تسمر في مكانه، فكانت مناسبة ليقوم التلميذ بالميلان جانبا نحو مقدمة الاستاذ، وليلتصق كتفه بمقدمة الاستاذ المنتفخة... صار التلميذ يرتجف ويبلع ريقه، بينما صار الاستاذ يحرك ويحك مقدمته على كتف التلميذ، الذ صار يلتصق اكثر بمقدمة استاذه... هذه العملية ابتداءً من السؤال الى الاحتكاك لم تأخذ اكثر من دقيقة واحدة كانت كافية للإعلان عن رغبتيهما ببعض، فأعطت الضوء الاخضر للأستاذ الذي اخذ موضعاً بجانب التلميذ نهاية الصف، وهو يراقب الطلبة المشغلين بالامتحان، متكئاً على الحائط وقريبا جدا من كتف التلميذ، الذي استغل وقوفه القريب بجانبه، فاخذ يدفع بجسمه الى الوراء حتى يلامس كتفه فخذ الاستاذ، مستمتعا بحرارة فخذه، وبين الآونة والاخرى، يقوم الاستاذ بتحريك جسمه حتى يحتك قضيبه المنتصب من تحب بنطلونه بكتف التلميذ. لقد قررا الاثنان باستمرار اللعبة، وقرر التلميذ البقاء الى ان يخرج اخر تلميذ من الامتحان. ومع قرب خروج آخر تلميذ ازداد شبق التلميذ واخذ يرتجف من شدته... بقي الاثنان وحدهما في الصف والباب موصد... اتجه المعلم الى الباب وفتحه واطل براسه ينظر الى الممر يمينا ويسارا، فايقن ان الجو خالي وان معظم الطلبة غادروا صفوف الامتحان. اوصد الباب على عجل، واتجه الى التلميذ، وقف امامه وامسك وجهه بكفيه، ثم قرب وجهه من شفتي التلميذ واطبق عليهما واخذ يمص ويقبل شفتيه ووجنته ورقبته...اغمض التلميذ عينيه حالما بعالمه الوردي، مخدرا، تفوح الشهوة من عينية... وفجأة تركه الاستاذ وتوجه نحو الباب مرة اخرى، ففتحها ومد راسه الى الخارج يراقب الممر يمينا ويسرا، وعندما اطمأن اوصد الباب مرة اخرى وتقدم باتجاه التلميذ ... وقف امامه ... فتح سحاب البنطلون، واخرج قضيبه الاسمر المنتصب المتين من بين السحاب وقربه من وجه التلميذ... وبدون ان ينبس ببنت شفة، فتح التلميذ فمه واستقبل قضيبه واخذ يمصه ويقبله... لم تدم العملية طويلاً لتنطلق مدافع قضيب الاستاذ وتملئ فم التلميذ بمنيه، بينما التلميذ يقذف في لباسه في نفس الوقت... سحب الاستاذ قضيبه من فم التلميذ واخفاه بسرعة تحت بنطلونه بينما وقف التلميذ واتجه الى حيث سلة المهملات ورمى مقذوف الاستاذ من فمه في هذه السلة...
خرج التلميذ منتشي، وكذلك الاستاذ، فقد كانا مسرورين بهذا الاعلان، ولم يتكلما عن اي موعد جديد ولكنهما تواعدا من دون كلام... موعد حالما تتاح لهما الفرصة ثانية. وفي البيت ظلت صورة قضيب الاستاذ عالقة في ذهن التلميذ، تأبى ان تفارقه، وظل يحلم به اثناء خلوده الى النوم، فاخذ يدخل اصبعه في فتحه طيزه متخيلا انه قضيب الاستاذ، واصبح عنده حلم آخر الا وهو دخول قضيب الاستاذ في طيزه. لكن كيف السبيل الى ذلك ؟
ظلت علاقتهما سرية ولكن من دون ان يكون هنالك اي نشاط جنسي بينهما، لكن عيونهما كانت تلتقي لتعبر عن اشتياقهما لبعض، فكتب الاستاذ ورقة صغيرة دفعها في كتاب التلميذ، اخذ التلميذ الورقة ووضعها في جيبه، وعندما حانت له الفرصة اخرجها من جيبه وفتحها وصار يقرأ ما فيها:
ـ حبيبي، سأنتظرك اليوم بعد نهاية الدوام في غرفة المدرسين. حاول ان تتأخر في الخروج وان تتظاهر بانك مشغول بموضوع معين...
ابتسم التلميذ مسرورا لهذه الدعوة. كان الدوام في هذا اليوم بعد الظهر اي ان المدرسة ستخلو من الطلاب بمجرد انتهاء الدوام... دق جرس انتهاء الدوام ودق معه قلب التلميذ والاستاذ معا، وهم الطلاب بجمع امتعتهم وكتبهم والخروج على عجل بعد خمس ساعات من الحصص المتعبة، بينما اخذ التلميذ يتظاهر بالخروج، ذهب الى حيث الحمامات واندس في احدها، منتظرا خروج الجميع. بعد ان عم الهدوء خرج من الحمامات، باتجاه الممر المؤدي الى غرفة المدرسين، فشاهد استاذه واقفا على عتبة الغرفة وعيونه ترنو باتجاه الممر. التقت عيناهما عن بعد، فأعطاه الاستاذ الضوء الاخضر ليقترب من الغرفة... تقدم التلميذ بخطىً سريعة، وهو يلتفت يمينا ويسارا مراقباً، حت وصل الى الغرفة، فاندس فيها، بينما الاستاذ اوصد الباب واغلقه بالمفتاح...
في غرفة المدرسين، كان فيها مكتب مع كرسي، بالإضافة الى ثلاثة كنبات كالتي تشبه كنبات القهوة للجلوس والاستراحة. جلس الاستاذ على احدى الكنبات وسحب التلميذ وهو واقف بين ساقيه حتى اطبقت مقدمة التلميذ على مقدمة الاستاذ، فقال الاستاذ وهو ممسك بفلقتي طيز تلميذه يعصرها ويسحبه في نفس الوقت بقوة ليزيد من التصاق قضيبه المنتصب على مقدمة تلميذه:
ـ ارى ان قضيبك ايضا منتصب ... هل انت مشتهي ؟
لم يجب التلميذ، لكنه ابتسم فقط، ووضع ذراعيه حول عنق الاستاذ. فأحاطه الاستاذ بذراعيه من خصره والتصقت شفاههما واخذا يقبلان بعضهما بقوة وشغف، واخذ الاستاذ يلتقط لسان تلميذه ويمصه بينما ذراعي التلميذ تحيط برقبة الاستاذ... ظللا على هذا الحال الى ان ارتوى الاثنان من شفاه بعضهما، عندها فتح الاستاذ حزامه وانزل السحاب وسحب البنطلون الى حد الركبتين حتى بان قضيبه المنتصب وفخذيه.. نظر التلميذ الى قضيب الاستاذ، ومد يده اليه، يتحسس عليه ويدعكه، مستمتعا بنعومته ودفئه، ومن دون ان يدري احنى راسه باتجاهه ووضعه في فمه واضحى يمص ويمص، بينما الاستاذ منهمك في عصر وفرك ودعك طيز تلميذه، ثم بالمباشرة بقلع بنطلون حتى بانت طيزه المرتفعة المدورة فهمس له:
ـ ادر ظهرك واعطني طيزك !
ادار التلميذ ظهره فتسمرت عينا الاستاذ على طيزه فامسك بفردتيها واخذ يفتحهما الى الجانبين حتى يظهر الخرم، فيزداد قضيبه انتصابا... فيقوم بسحبه باتجاه قضيبه وهو يقول:
ـ هيا اجلس على قضيبي !
لقد كانت هذه اللحظة التي انتظرها التلميذ بفارغ الصبر، فجلس على قضيب استاذه، متمتعا، ورمى براسه الى الوراء في احضان الاستاذ الذي تلقفه في الحال واخذ يلثم رقبته خلف اذنيه ووجنته، حتى شعر بازدياد ثقله على قضيبه، عندها همس في اذن تلميذه:
ـ اريد ان ادخله فطيزك ... هل ترغب ؟
فقال التلميذ وهو مغمض العينين:
ـ اي ي ... اريد ... يلا دخله !
فقال له الاستاذ: انبطح على بطنك على الكنبة !
لم يصدق التلميذ ما يجري، فقد كان سعيدا جدا بهذه الممارسة، وبدلا من اصبعه فانه سوف يذوق طعم العير، فانبطح على عجل، على بطنه، مغمض العينين، منظرا ولوج القضيب فيه... نظر الاستاذ الى مؤخرة التلميذ مندهشا من روعتها وصفائها وشكلها المدور فانكب يقبلها ويعضها ويلحسها، حتى كاد قضيبه ينفجر، وللحال اعتلاه ووضع قضيبه بين فلقتيه ونام على ظهر تلميذه، ومن ثم صار يدفع ويسحب ببطئ، يدفع ويسحب بينما راس قضيبه يزيد ابتلالا، ويبلل خرم التلميذ، عندها صار يشعر التلميذ بدخول قضيب استاذه وصار يهمهم:
ـ مممم ... اي ي ي ... على كيفك استاذ ... شوية شوي... بيوجعني !
واخذ الاستاذ يقبل رقبته ويزيد من الادخال بحذر وهو يتاوه آآآآآآه...آآآآآآه بينما التلميذ يهمس:
ـ بيوجعني ... آآآآه ه... آي ي ي... دخله ... دخله ... دخله كله... دخله كله استاذ !
وكلما يسمع الاستاذ همساته هذه يزيد من سرعة النيك... يزيد من سرعة الصعود والهبوط، وصوت الكنبة يعلو ويعلو، حتى اخذ يزأر كالأسد فوق لبوته، وبدأ المني يسيل من طيز التلميذ، وهو يهذي من فرط الشهوة:
ـ ظل نيك... ظل نيك يا استاذ... لا تطلعه ... لا تطلعه ... ظل فوقي ... ما مصدق انك فوقي ...آآآآآآآه آآآآآآآآه ... عيرك لذيذ !
ـ ولا يهمك حبيبي راح اظل فوقك لحد ما تشبع !
ـ استاذ انا ما اشبع من عيرك !
فظل الاستاذ فوقه حاضنه بقوة يقبله، ويهمس في اذنه: احبك.. احبك .. احب ان انيكك. منطلقين في رحلة السعادة الجنسية المثلية الرائعة ....
jamil_wadi على السكايب والفيسمسنجر :
[email protected] على الياهو مسنجر