عاشق الناس
01-09-2021, 12:54 PM
انا امجد عندي 25 سنة حاليا و القصة بتاعتي بدأت من 8 سنين لما بدأت ابلغ وافهم يعني ايه جنس و زبي بدأ يقف و حاجات كتير من كدة عندي صديق قريب من جدا وهو صديق الطفوله ياسر عمرنا ما فكرنا في حاجة و محدش قالها التاني فاهمين بعض و بنتكلم مع بعض في كل حاجة و كل ما تكبر الكلام يزيد و المواضيع تكبر... عندي اختي مريم سنها في الوقت دة كان 19 سنة و اختي رشا وكان عمرها 26 سنة و وامي سوسن 45 سنة اتجوزت و هي صغيره و بابا مات في حادثه عربيه ملتزمة جدا في البيت و هدفها الأول أنها تربينا احسن تربيه.. البدايه كانت من عند اختي مريم الي يعتبر كانت قريبة مني اوي و مع فرحتي علي السكس و ضرب العشرة بدأت ابص علي جسم مريم الي كان ابيض و جميل و هي طولها حوالي 165 سم طيزها متوسطة و بيضه و بزازها كبار و ديما تديها فوق سنها بكتير بس حلاوة جسمها و علشان انا كنت علي قدي و مش بعرف افتح سكه مع بنت روحت قولت لياسر صديقي اني بشتهي اختي و الغريب أن ياسر شجعني مفكرش يقولي حتي ديه اختك مش بنت عاديه... ياسر كان من الشباب الطويله العريضه المهتم بجسمه و طول زبه واصل ل24 سم حاجة تخاف منها بعد ما قولت ليه علي شهوتي ناحية اختي بدأ ياسر يجي ليا البيت اكتر و كان لما يخش الحمام يخرج يهيجني و يقولي شميت كلوت اختك و ساعات تاني كان يخبط فيها علي أساس أنه مش قصده علشان يهيجني و الموضوع دة عجبني جدا... لكن ياسر كان دماغه شغاله عن كدة و بدأ يفرحني علي سكس شواذ و ازاي السالب بيبقي مبسوط و مع خروج زبه واحنا بنتفرج لقيت أيده ماسكه ايدي و رايحه ناحية زبه الي كان شكله يخوف لكن لازم يتجرب بدأت ادعك زبه جامد و كان عمال يقولي اعمل زي ما في الغيلم و مصيت زبه و جيه الوقت الي هيحطه فيا و يفتح شرفي جاب زيت و فضل يدهن طيزي و خرمي بطريقه خلتني سائح جدا و من المتعة يسيح تحتيه من قبل ما يدخل بتاعه لحد ما بدأ يدخل رأس زبه و انا بدأت اولع اكتر و يدخل واحدة واحدة وانا بتوجع و هو يقولي اسكت يا خول و طي صوتك همتعك و دخل ياسر زبه كله و بقي يخرجه بسرعه و يدخله لدرجة أن خرمي نزل دم من قوه زبه مسحت طيزي و خدت دش و من الوقت دة بقيت شرموطة ياسر الي ديما ينيك فيها بس حقيقي ببقي متمتع جدا... لحد ما في يوم قرر ياسر أنه ينيك مريم و دة كان كلامه معايا بس هو فهمني اني علشان أنا انيك مريم لازم هو كمان ينيكها و يصورها و مع هيجاني في الكلام معاه الصراحة وافقت.. كان ياسر و اخد علي علي البيت كله الصراحة و ممكن يقوم بعمل شاي وقهوه وكنا بنتعبر ياسر وأحد من العيلة ولما فكر في خطة قالي أنه معاه برشام فياجرا حريمي يهيج اي ست بس علشان ميكنش ليه أي تأثير جانبي علي اختك هنعمله مره فيها و تصورها علشان تبقي بتاعتنا و انا بكل غباء قولت ليه ماشي موافق... و في يوم قاعدين احنا الثلاثه قام ياسر و قال أنا نفسي اشرب عصير هنزل اجيب نزل جاب العصير و طلع علي المطبخ علي طول و اليوم دة مكنش فيه حد في البيت غيرنا ياسر حط لمريم الفياجرا الي بظبط بعد ربع ساعة مريم بدأت وسهل يتغير و تعرق جامد و ياسر بدأ يقرب اكتر ليها علي الكنبة و مريم مفيش اي مقاومة كل ما يعدي الوقت مريم بتزيد اشتعال و ياسر تقيل عليها لحد ما بيطلب انزل اشتري حاجة من البقال و اطلع... بس انا منزلتش انا فتحت الباب وقفلته علشان يفهم اني نزلت و هنا بدأ ياسر يقرب من مريم و يقولها مالك عرقانه كدة ليه و هي بكل سخونه تقوله مفيش
ياسر حط أيده علي شعر مريم و نزل تحسيس علي كل جسمها و هو بيقولها انا بحبك وكلام رومانسي لحد ما خطفها بوسه مريم راحت فيها و بدأت هي الي تبادل ياسر... الحقيقة ياسر مخدش وقت وكان ماسك مريم و داخل علي السرير و هما الاتنين ملط اتسحبت و بدأت ادخل وراهم و كان ياسر بيلحس زنبور مريم الي كانت في عالم تاني و بتتوجع ياسر كان محترف لحس و مريم كان كسها مشعر خفيف خالص من كتر الحس و دعك صباعه في كسها مريم جابت شهوتها بسرعة لأنها اول مره في حياتها يحصل كدة بدأ ياسر يخرج الموبيل و يصورها و هي بتتكلم و يطلب منها انها تقول (انا شرموطة ياسر انا اللبوه بتاعته) و من هيجان مريم كانت بتقول لحد مع قلبها علي بطنها و بدأ يحرك زبه علي طيزها و الموبيل في أيده بيجيب كل لقطة صوت و صوره بمجرد ما زب ياسر دخل في طيز مريم صوتها كان يهز العماره ودة خلي ياسر يطلع زبه و يحط صباع بعد كدة اتنين و صلت لثلاثه صوابع علشان يحاول يفتح طيزها واحدة واحدة وهنا لو القصه عجبتكم نكمل الجزء التاني في اسرع وقت
ياسر حط أيده علي شعر مريم و نزل تحسيس علي كل جسمها و هو بيقولها انا بحبك وكلام رومانسي لحد ما خطفها بوسه مريم راحت فيها و بدأت هي الي تبادل ياسر... الحقيقة ياسر مخدش وقت وكان ماسك مريم و داخل علي السرير و هما الاتنين ملط اتسحبت و بدأت ادخل وراهم و كان ياسر بيلحس زنبور مريم الي كانت في عالم تاني و بتتوجع ياسر كان محترف لحس و مريم كان كسها مشعر خفيف خالص من كتر الحس و دعك صباعه في كسها مريم جابت شهوتها بسرعة لأنها اول مره في حياتها يحصل كدة بدأ ياسر يخرج الموبيل و يصورها و هي بتتكلم و يطلب منها انها تقول (انا شرموطة ياسر انا اللبوه بتاعته) و من هيجان مريم كانت بتقول لحد مع قلبها علي بطنها و بدأ يحرك زبه علي طيزها و الموبيل في أيده بيجيب كل لقطة صوت و صوره بمجرد ما زب ياسر دخل في طيز مريم صوتها كان يهز العماره ودة خلي ياسر يطلع زبه و يحط صباع بعد كدة اتنين و صلت لثلاثه صوابع علشان يحاول يفتح طيزها واحدة واحدة وهنا لو القصه عجبتكم نكمل الجزء التاني في اسرع وقت