سادي النساء
01-27-2021, 03:45 PM
ندي هي امراءة يطول الكلام عن وصف الايام معا لذلك سنرصد الاحداث في ٣ اجزاء
القصة حقيقية ومعي شخصيا من ٦ سنوات واعيش علي ذكراها
ندي امراءة تبلغ من عمرها الجميل ٣٣ عام في ذلك الوقت الذي ابلغ فيه ٢٣ عام من عمري تشبه في جسدها وشكلها الفنانه دلال عبد العزيز في شبابها تمتلك من الجمال والرقه قدر لا منتهي له وجسد مشدود تتمتع بمجرد النظر اليه فهي ايه في كل شئ
ولحظي الجميل في يوم من الايام جالس في ميكروباص ينقلني من مركز الي مركز اخر واذا بهي تركب بجواري واستاذنتي بالجلوس بجانب الشباك في الكنبه الثالثه من الخلف وقمت لها وجلست بجوارها حتي اكتمل تحميل الميكروباص وتبدا رحلتنا في التعرف فهي جالسه عينها علي وتبحث في هاتفها عن اي شئ تضيع فيه الوقت الذي يقارب الساعه وترصدني بعينها وانا جالس بجوارها وهي جالسه علي راحتها لدرجه تتلامس الاجساد وانا اموت من داخلي لاخماد هذا الوحش الذي استيقظ وانا استرق النظر لها ولهاتفها رايت اجمل صور لها وهي بملابسها بدون حجاب ولكن الملابس مثيره تصف جيدا كل شئ فتخيلت جسدها من هذه الصور
صدر مشدود وكبير حلمات منتصبه منتغخه فخاذ متوسطه مشدوده دون ترهلات تحب ان تضع يدك علي كل مللي في جسدها
وضعت يدي علي رجلي لكي اقربها من فخذها بعد ما اعجبت بهذه الصور وتلامست يدي بها وهي ثابته
ولاجل حظي وكانه يناديني لا تقلق سياتيك من سعادتك ما ترضي يقع هاتغها بجوار قدمي واقدمت علي ان اجلبه لها وقالت لي شكرا وتبادلنا الحديث عن الطريق والهاتف ونوعه وبكام وشكله جميل زيك وهكذا حتي تبادلنا الارقام وتحدثنا حتي وصلنا ولكن كانت يدي علي فخذها طول الطريق تتحسس حرارة ساخنه في انثي يبدو عليها شبق الجنس والاشتياق له
وحين وصلنا وقفنا تحدثنا وتبادلنا الارقام وهذا بدايه طريق اسيره مع انثي لا انسي ساعه معها حتي الان
وفي اليل تحادثنا في الهاتف لاعرف انها متزوجه ولكنها محرمه نفسها علي زوجها لمشاكل كبيره لم احب ان اتطرق لها وانها تبحث عن من تحبه ولكنها لا تستطيع الطلاق خوفا علي نفسية ابنتها التي تعشق ابيها وامها فكانت تعشق ابنتها وتخاف عليها كثيرا
واخبرتني انها تحب ان تعيش سن العشرينات لانها لم تجده مع زوجها وانني اعجبتها وتبادلنا كلامنا ساعات حتي قالت لي
اريد ان اخبرك انني في بدايه حبي لك واريد ان اجرب حضنك فمارسنا الجنس في الهاتف وويل لما حدث بيننا فهي انسانه رغبتها الجنسيه مكبوته حضنك حلو اووي خليني في حضنك وتيدلنا الحديث عن قبلات الشفايف والتحسيس علي الجسد واتخيل صورها امامي وحضر جسدها بجواري في عقلي اتحسس عليها واقبلها واعتصر شفاها وريقها واعصر ثدييها وامتلص من حلماتها حتي استطعت ان اجعلها تصرخ في هاتفها وارتعشت مما اثبتلي انها انسانه محرومه حقا وكررنا الحديث بعد راحه في كلام الحب والعشق ثم دخلنا اعماق الكلام الجنسي وان كسها ينتج عسل احب ان الحسه ينسال بين شفرات كس منتفخ وردي اللون محروم فاخرج انوثته وانها مشتاقه لان تعيش الاحساس باحضاني فاخذتها في تخيلات اوضاع متعدده
انام فوقها واحك زبي بين شفراتها تارة واخري ليداعب زنبورها حتي اكتشفت انها من صوت نفسها مستعده لفعل كل شئ واخبرتها ان تتخيل انني فوقها زبي بداخلها انيك برومانسيه وابلغتني انها وصعت اصبعها بداخل كسها لتعيش الاحساس وانا اقول لها ما تفعل وانا اعتصر زبي بيدي وهيجان ليس له مثيل حتي انزلت شهوتي وانزلت شهوتها واخبرتني انه يجب ان نتقابل سويا لتعيش حقيقة حضني واعيش معها اجمل لحظات واغلقنا الهاتف ونمت وانا لا اري ولا اتخيل غير ندي جميلة الجميلات
وللحديث بقيه ،،،،
القصة حقيقية ومعي شخصيا من ٦ سنوات واعيش علي ذكراها
ندي امراءة تبلغ من عمرها الجميل ٣٣ عام في ذلك الوقت الذي ابلغ فيه ٢٣ عام من عمري تشبه في جسدها وشكلها الفنانه دلال عبد العزيز في شبابها تمتلك من الجمال والرقه قدر لا منتهي له وجسد مشدود تتمتع بمجرد النظر اليه فهي ايه في كل شئ
ولحظي الجميل في يوم من الايام جالس في ميكروباص ينقلني من مركز الي مركز اخر واذا بهي تركب بجواري واستاذنتي بالجلوس بجانب الشباك في الكنبه الثالثه من الخلف وقمت لها وجلست بجوارها حتي اكتمل تحميل الميكروباص وتبدا رحلتنا في التعرف فهي جالسه عينها علي وتبحث في هاتفها عن اي شئ تضيع فيه الوقت الذي يقارب الساعه وترصدني بعينها وانا جالس بجوارها وهي جالسه علي راحتها لدرجه تتلامس الاجساد وانا اموت من داخلي لاخماد هذا الوحش الذي استيقظ وانا استرق النظر لها ولهاتفها رايت اجمل صور لها وهي بملابسها بدون حجاب ولكن الملابس مثيره تصف جيدا كل شئ فتخيلت جسدها من هذه الصور
صدر مشدود وكبير حلمات منتصبه منتغخه فخاذ متوسطه مشدوده دون ترهلات تحب ان تضع يدك علي كل مللي في جسدها
وضعت يدي علي رجلي لكي اقربها من فخذها بعد ما اعجبت بهذه الصور وتلامست يدي بها وهي ثابته
ولاجل حظي وكانه يناديني لا تقلق سياتيك من سعادتك ما ترضي يقع هاتغها بجوار قدمي واقدمت علي ان اجلبه لها وقالت لي شكرا وتبادلنا الحديث عن الطريق والهاتف ونوعه وبكام وشكله جميل زيك وهكذا حتي تبادلنا الارقام وتحدثنا حتي وصلنا ولكن كانت يدي علي فخذها طول الطريق تتحسس حرارة ساخنه في انثي يبدو عليها شبق الجنس والاشتياق له
وحين وصلنا وقفنا تحدثنا وتبادلنا الارقام وهذا بدايه طريق اسيره مع انثي لا انسي ساعه معها حتي الان
وفي اليل تحادثنا في الهاتف لاعرف انها متزوجه ولكنها محرمه نفسها علي زوجها لمشاكل كبيره لم احب ان اتطرق لها وانها تبحث عن من تحبه ولكنها لا تستطيع الطلاق خوفا علي نفسية ابنتها التي تعشق ابيها وامها فكانت تعشق ابنتها وتخاف عليها كثيرا
واخبرتني انها تحب ان تعيش سن العشرينات لانها لم تجده مع زوجها وانني اعجبتها وتبادلنا كلامنا ساعات حتي قالت لي
اريد ان اخبرك انني في بدايه حبي لك واريد ان اجرب حضنك فمارسنا الجنس في الهاتف وويل لما حدث بيننا فهي انسانه رغبتها الجنسيه مكبوته حضنك حلو اووي خليني في حضنك وتيدلنا الحديث عن قبلات الشفايف والتحسيس علي الجسد واتخيل صورها امامي وحضر جسدها بجواري في عقلي اتحسس عليها واقبلها واعتصر شفاها وريقها واعصر ثدييها وامتلص من حلماتها حتي استطعت ان اجعلها تصرخ في هاتفها وارتعشت مما اثبتلي انها انسانه محرومه حقا وكررنا الحديث بعد راحه في كلام الحب والعشق ثم دخلنا اعماق الكلام الجنسي وان كسها ينتج عسل احب ان الحسه ينسال بين شفرات كس منتفخ وردي اللون محروم فاخرج انوثته وانها مشتاقه لان تعيش الاحساس باحضاني فاخذتها في تخيلات اوضاع متعدده
انام فوقها واحك زبي بين شفراتها تارة واخري ليداعب زنبورها حتي اكتشفت انها من صوت نفسها مستعده لفعل كل شئ واخبرتها ان تتخيل انني فوقها زبي بداخلها انيك برومانسيه وابلغتني انها وصعت اصبعها بداخل كسها لتعيش الاحساس وانا اقول لها ما تفعل وانا اعتصر زبي بيدي وهيجان ليس له مثيل حتي انزلت شهوتي وانزلت شهوتها واخبرتني انه يجب ان نتقابل سويا لتعيش حقيقة حضني واعيش معها اجمل لحظات واغلقنا الهاتف ونمت وانا لا اري ولا اتخيل غير ندي جميلة الجميلات
وللحديث بقيه ،،،،