طريق الافاعي
02-07-2021, 11:00 PM
789
الجزء الثالث
سعدون طلع بيحب الاهانه و التعذيب كان عايز يحس برجولته و انه فحل علي حساب جسمى بعد ما فوت زبه بالكامل داخل رحمى و فشخنى في كسى من مفاجاه دخوله بعد صدمنى بالسوال ادخله في كسك ولا طيزى اتذكر انه ليس المره الاولى لهذا الزب الدخول لجسدى ولكن المره الاولى كانت مفاجاه لم استعد لذلك في تلك الدقائق كنت اعرف ان هذا الثعبان سيلهو داخل جسدى حتى يقذف حممه المنويه بعد ان عجزت عن المقاومه و رد هجمات سعدون لهدم حصون عفتى و شرفى فهو الان نايم فوقى علي سرير جوزى بعد ان بللت عضوه بلعابى و غاص حتى البيضات داخل فمى و ايره واصل لنقطه لم يصل لها زبر زوجى ابدا انه الالم ما احس به الان الم الايلاج و الذل و ابن الجيران جاسم بجسده فوقى ينزع شرفى و بعد ان تركه فتره بداخلى دون حراك حتى هدء الالم قام بصدره عن ضهرى و اخذ شعرى حول يده و بدا اخراج قضيبه من داخلى و كسى يصرخ من الالم يعلنها فمى في صوره اهااااات ترج جدران غرفى نومى اللتى صدمها صراخى فلم اصرخ طيله فتره زوجى يمكن خافت على حيطان الاوضه من قوه الصرخه و الصرخات التى تبعتها من ايلاج سعدون لقضيبه بالكامل دون ادنى شفقه على و زادها بشد شعرى بيد و الايد الاخرى اسفل ضهرى بتسبته علشان متحركش و انا اصلا مكنتش هتحرك بدا سعدون بتسديد ضربات قويه داخل رحمى و جدرانه التى كانت تصرخ الما تغير احساسى و بدائت اهيج و الصراخ الالم تحول لصراخ متعه و ملامحى تحولت من الوجع الى الشبق ولكنى كتمت مشاعرى داخلى حتى لا يظن سعدون انى شرموطه اعجبنى الموضوع كنت ايريد ان يظن انه يغتصبنى حتى يهدء ضميرى ولا اعتبر خائنه حتى في نظر من يعتلينى الان و ظل ينيكنى و تفلت منى الاهات غصب بعنى و انا اقول في نفسى سيقذف الان لا تمنى نفسك هذا اخره فضلت كده حوالى ساعه الا ربع و سعدون ينبكنى بقوه مفرطه قوه شاب لسه بخيره و فى وسط النيك ضربه على طيزى قويه تلوسع لهيبى و شد شعرى كانى فرسه و هو راكبنى و هى الركوبه دمر كل ارائى في الرجاله انهم اناانين ف سعدون اشبعنى و عوضنى عن سنين حرمانى كلها في نيكه واحده نعم شبعت و هو شغال ضرب بزبره و خلاص بعد المتعه رجع احساس الالم تانى بعد ما نشف كسى من السؤال و طلع الكلام علي لسانى طيب ريح شويه و ارجع نيكنى تانى
ها ايه اللى انا بقولو دا دي دعوه صريحه للنيك خلاص بقى انا بكابر ليه مهو راكبنى خلاص و هرينى نيك احا لو جاب لبنو فيا انا مش عامله حسابى لسه بقوله سع سع دوون متجبش كان نزل بكل تقلو عليا و مثبت قضيبه داخل الهدف و سوبيا ساخنه تحرق جدران رحمى و انا بصوت ب يلهوى و بزق في من فوقى و هو بيقولى اثبتى يا مره لما ينام
تونه: احاا انت متخلف انا مش عامله حسابى كده ممكن احمل منك سيبنى اقوم بسرعه الواد اتفزع و نط من عليا و انا جريت علي الحمام اتشطف و داخل مياه داخل كسى علشان اطرد حيوانه المنويه اللزجه اللي ماسكه فيا جه سعدون و حضنى من ضهرى
سعدون: انتى اجمد مره ركبتها
تونه: و انت ركيب اووى يا واد دا انت غشيم و كنت هتعورنى
سعدون: شوفى كسك كده و طيزك قبلها لو لقيتى حاجه يبقى بحق انا عارف انا بعمل ايه
تونه: اتنيل علشان انت ممكن نروح في داهيه يا ابو العريف دا جبت جوايا و كده ممكن يحصل حمل و انا جوزى مش بيخلف
سعدون: طب و هنسبق الاحداث ليه يا قمر و قام مزغزها في وسطها انطرت تونه
تونه: بس ياض علشان بغير
سعدون: ياض تصدق عيب انتى المفروض تقولى يا سى سعدون يا سبعى يا مكيفينى لا تكونى مش واخد بالى من فرحتك دا انتى كنتى محرومه و كاتمه اووى يا بت
تونه: هقولك اللى انت عايزه لما تعرفنى الاول انت بتصورنى ليه
سعدون : دى حاجه لمتعتى علشان لما جوزك يبقى معاكى و معرفش اوصلك اصبر نفسى بيهم
تونه: متعرفش توصلى انت فاكر انك هتلمسنى تانى دي كانت لحظه ضعف و مش هتكرر تانى
سعدون: ما الانسان دعيييف و هو بيزغزغ في تونه و هي بتتلوى قدامه و بتلف علشان ترجى راح ظارفها بعبوص فوت صباعه كله داخل طيزها تونه مستحملتش و نزلت علي ركبها من الهيجان و سعدون مضيعش وقت كان زبره واقف و بيلمع من افرازات كس تونه قعد يضربها بيه على وشها و هى بتقول كفايه يا سع دوون مش هستحمل كفايه علشان خطرى
سعدون بيرد انا بعمل كل دا علشان خطرك يلا افتحى بقك و اعملى اللى انتى شاطره فيه يا لبوه
كلام سعدون بقى يهيجنى رغم انى مش بطيق حد يدسولى علي طرف بس حسيت ان سعدون دكر و حقه يعملى اللى هو عايزه حتى لو هيمسح بيا الارض فتحت بقى و بقيت بمص و انا بصه في عينه و انزل علي بيضانه احطها في بقى و ملامح وشى كلها شبق و شهوه و وهو واقف قدامى فارد نفسه و واثق من نفسه بعد شويه مص مسك ايدى و قومنى خدت خطوين ناحيه السرير علشان انام علي ضهرى بس هو مسكنى و ثبتنى قدام السرير و حط ايده علي ضهرى علشان انزله فوطيت طاعه للامر دون مناقشه بس سندت على السرير ف مسكنى من وسطى و حركنى بعيد عن السرير و بدا يبل ايده و فتح طيزى و انا بقوله بلاش هنا راح نازل ب كف ايده جامد علي طيزى و صوت طرقعه و بيقولى انتى تتناكى و انتى ساكته يا مره احطك في اوضع تعمليه يا متناكه من غير جدال و رجع فتح فردتين طيزى و تف عليها علطول و تفه تانيه في كف ايده و مسح بيها زبره و حط الراس علي باب طيزى و ضغط سمعت صوت ظفلته الراس و دخوله و حسيت بالسيخ الحامى و هو بيدخل جوايا و انا موطيه ضهرى و ايدى ماسكه فخدى علشان اثبت قدام خبطات قضيبه الرقيبه سعدون وقف بيضرب بزبره و ماسك وسطى من عند اول طيزى وشغال رزع و شويه خرج زبره و تف تانى على فتحه كسى و بردو تفه علي ايده و دعك و دخل و مسح ايده من باقى التفافه في طيزى و انا على نغمه واحده اه اهااا اه اه اه اهاااااا براحه اه يا سعدون بجد براحه هموووت اه اهاا اه اه اعاااا و هنا كان بفضى بقى حمولته المنويه جوايا بس طلعه و جابهم علي فرده طيزى و سال على طول رجلى بعد ما نطر عليا زقنى من قدامه وقعت علي الارض و اتحرك هو قدامى بكل شموخ زى المنتصر بعد الحرب و انا بجر خيبات الهزيمه و انا واقعه علي الارض من الزقه و نزلت دموعى علي خدى و انا ببص عليه و هو بيتحرك قدامى لحد سرير جوزى و فرد جسمه عليه و هو بيقولى بصوت عالى يلا يا مره يا شرموطه اجرى اعملى لقمه للراجل ها الراجل اللي شبعك و متعك يا لبوه يا مفترسه دورين ورا بعض متحلميش بيهم يا مره مكيفك اهوو و قرب منى و ادنى قلم علي رقبتى كل لما كسك يكلك زبرى موجود و هيسد و انا باصه في الارض و مش عارفه وصلت الامور لكده ازاى بعد ما كان الجيران كلهم يحترمونى و ميعرفوش يرفعوا عينهم فيا دلوقتى واحد منهم فاشخنى و رامينى علي الارض مش عارفه ارفع وشى فيه رفعت وشى علشان اقوم لمحت حد بيتحرك بره قومت مفزوعه و مسكت سعدون الحق في حد بره
سعدون: انتى اتجننتى حد مين قام وقف و انا استخبيت واره و اتحركنا و احنا ملط طلعنا الصاله و مشينا في الشقه كلها و احنا ملط هو بيمشى و انا ماسكه في دراعوا كانه بيحمينى اللي كان بيهتك عرضى من لحظات بسيطه لفينا الشقه كلها و بصلى و حضانى و قالى انتى بس مخضوضه من اللي حصل فيكى و ضحك و قالي يا عينى مش واخده علي كده اطمنى مفيش غيرنا هنا و لو كان فيه مكنش مسك نفسه قدام الفرس دا و لفينى قدامه كان جه و ناك فيكى معايا ضربته في كتفه و قلته يا رخم و انت كنت هتسيبه بصلى و قالي اذا كان انا مقدرش امسك نفسى هلومه علي ايه و باسنى و لبس هدومه و قالي اشوفك بليل و نزل جرى و سابنى في وسط الشقه مش عارفه رجلى هتودينى علي فين و الطريق دا اخره ايه باب الخيانه اتفتح
دارت الايام و سعدون اتعود اول ما جوزى ينزل يطلع ينيك فيا لحد ما يرجع تانى و سعات كنا خلاص هنتقفش بس انه عادى يبقى سعدون في البيت كان بيعدى الامور فضلنا على كده فتره طويله و عملنا كل الاوضاع و سعات علي سلم العماره و علي السطوح كان مجنون و عملنا في كل ركن في الشقه و كان معودنى ديما علي انه يامر و انا اطيع يكلمنى و جوزى جمبى و يقلى اطلعى بره و هو كان خد نسخه من متاح الشقه اطلع نعمل واحد و جوزى نام فى الاوضه و ينزل جوزى ينزل و انا لسه نايمه يفتح و يدخل لحد سريرى ينكنى مره عنف و مره بالحب و مره في مرات فى مره بعد ما عمل معايا واحد علي رخامه المطبخ قالى
سعدون: اعملى حسابك احنا طالعين بكره السخنه
انا لسه بعدل هدومه
تونه : سخنه و طالعين ازاى و مين اللي طالعين دول و انا مخضوضه علشان حسيت انه تمادى
سعدون : تقولى حاضر و خلاص جهزى نفسك
تونه: انا عارفه انك هتخاف عليا و مش هتعمل فضايح حاضر بس اجهز نفسى ازاى
سعدون: شاطره و علشان كده هفهمك دول جامعه صحابى في الجامعه و مسافرين السخنه داى يوز كابل و انتى عارفه انك واخده كل وقتى و يرضيكى اطلع سنجل و كلو عمال يحب و زى قرد قطع اكيد مش هترضى منظرى يبقى كده
تونه يعنى انا هبقى حبيبتك مينفعش انتى قد ابنى و بتضحك
سعدون : طيب امسحى لبن ابنك اللي سايل على فخادك الاول عادى يعنى ستات كبار كتير بيحبو شباب اصغر منهم بتحصل و بعدين احنا هنخلى شكلك صغير و اصغر من بنات الجامعه كمان و دخل معايا الاوضه يدور في هدومى علي لبس ساخن و ميوهات بيكنى ملقاش استغرب و قالي و هو جوزك بارد من شويه يا شيخه مفيش لبس يسخن المسائل في ام الدولاب دا
تونه: ما انت عارف استايل لبنى واسع و محترم
سعدون : هاتى مفتاح عربيتك و انا هنزل اظبط شويه لبس
تونه: علي جزامه قدام الباب
سعدون: هاتى كمان 3000 جنيه لزوم المشتريات
تونه: نعم
سعدون : اخلصى
تونه : جابت الفلوس و اديتها ليه و وشها في الارض حست انها بتدفع ثمن متعتها حست بالرخص اوووى
سعدون : 6 الصبح تبقى جاهزه و هتسناكى في الجراج
تونه: طب و جوزى هقوله ايه
سعدون : ما انا مش هحل كل حاجه اتصرفى و قولى اى حاجه
نزل سعدون و دماغ تونه بتودى و تجيب مش عارفه السفريه دي هتمشى ازاى و هتقول لجوزها ايه
اتصرفت تونه و قالت لجوزها انها طالعه رحله تبع الشغل و هتاخد سعدون معاها و جوزها وافق علشان و نزلت الصبح لقت سعدون راكب عربيتها ركبت جمبه لقيت اكياس ورا ملاينه لبس طلع سعدون بعربيه تونه علي الطريق و تونه بدئت تتفرج علي اللبس الليى في الاكياس كلو لبس بتاع بنات سافله جينز مقطع و ضيق اووى بدى مفتوح من الصدر جامد هوت شورت فستان قصير و مفتوح حجات كده ركن سعدون في نزينه على اول طريق السخنه و بص لتونه ادخلى غيرى هدومك و البسى الجينز و البادى دا
تونه: انا مش عايزه البس اللبس دا
سعدون: مهو كده صاحبى هيقولو انى جايب واحده فلاحه معايا يلا بقى انا عايز الناس تجنن علي الموزه اللي معايا عايزك تبقى احلا واحده في صحابات صحابى تونه سمعت الكلام و نزلت من العربيه بتجر ريجلها دخلت حمام البنزينه و بدات تلبس الهدوم لقيت في الكيس جي سترنج قعدت شويه بعد ما لبست تبص في المرايه مكسوفه اصلا تخرج بالبس اللى هو جينز ضيف فشخ مجسم جسمها الجامد و الجى سترينج تحتيه مبين كل رسمه طيزها و بادى واصل بالظبط لحد كامره البنطلون اللي مقطع من عند طيزها و البادى مفتوح لحد صدها اللى مكور و باظظ من البادى الابيض الضيق و خدت نفس طويل و فتحت الباب و خرجت بتتفلت حوليها خايفه تقابل حد تعرفه تبقى فضيحه ف لبست نضاره شمس كبيره واكله نص وشها القمر و فتحت باب الخروج من محطه البنزين بكل ثقه و عزم انها تنبسط هي كمان بصت تدور علي سعدون لقيته واقف مع صاحبه اتفاجت بالمنظر شباب و بنات شكلهم عادى جدا و لبسهم اقرب اللي الاحتشام دا كمان فيهم واحده محجبه من الصدمه و كسوفها من شكلها وسطهم ثبتت مكانها لحد ما سعدون بدء ينادى عليها كانت عايزه الارض تنشق و تبلعها بداءت تتحرك نحايتهم و اول ما وصلت سعدون لف ايده علي وسطه و شدها نحايته و باسه من بقاها قدام الكل و قلها واحشتنى بعد الحركه كل الشباب و البنات سقفوا و قالو طول عمرك جامد يا سعدون ايوه بقى و تشجيع للذكر اللي وقع و شقط بنت فورتيكه اجمد واحده في الشله و خرجنى من حضنه و انا مخضوضه من اللمه بدء سعدون يعرفنى طارق لقيت طارق بيسلم و بيقرب عليا علشان يبوس خدى و كانت ايد سعدون اسفل ضهرى فزقنى عليه علشان ابوس انا كمان و تابع التعريف طارق رافت جاسر دول الولاد اللي بستهم غير جوزى و سعدون انا اصلا مكنتش بسلم بالايد و بدء يعرفى بالبنات لبنى مرفت سهير بعد وصله التعارف بدانا طريقنا الي السخنه شاليه جاسر اللي ركب معانا هو لبنى صاحبته اول ما ركبنا جاسر خد لبنى في حضنه في الكنبه اللي ورا و زي ما يكون الهب الغيره في سعدون فلف ايده حول رقبتى و شدنى عليه و نمت براسى علي صدره و بدا يدخل ايده الي صدرى و يلعب الحلمات دوخت و مكنتش داريه بالبيحصل في الكنبه اللي ورا بس اسمه همسات لا يا جاسر قولت ليك لا هزعل بجد بقولك هنزل و الصوت يعلو ف جاسر خاف علي زعلها و قلها خلاص خلاص اهدى ابص عليا الاقى سعدون يعبث بكامل جسدى ولا استطيع النطق ياريت كنت شجاعه زيك يا لبنى و زى ما يكون سعدون فهمنى و عايز يكسرنى اكتر مسك حلماتى و ضغط عليهم جامد و انا ماسكه نفسى علشان ماء وجهى البنت اللي بتحاول تحافظ علي شرافها جاهده بس عرف يكسرنى و يطلع الاه من بين شفايفى الفاجر و صوت رفيقه ياتى من خلفى ادى جاااامد يرفع سعدون راسه فخور بنفسه و تندسر راسى للاسفل حصرا علي رخصى و ياترى البت الشرفه اللي ورا دى بتقول عليا ايه دى ماشيه مع عيل علشان تمتع نفسها فليذهب كل الكلام الي الجحيم انا مجبره علي ذلك و هعمله لاجل متعتى مش هعيش في دور المجبره دا كتير بقى انا عاهره سعدون يفعل بي ما يحلو له وانا مبسوطه كده يبقى خلاص مش كل شويه اقطم في نفسى بقى و يولعو الكل رحت وديت ايدى العب في زب سعدون يمكن يفرح شويه و يحاول يفرحنى معاه و طلعت منه اه اراهن انها مصتعنه علشان يثبت لصحابه انه راجل و علشان اكد الاثبات ضحكت بصوت عالي اثبات انه راجل اووى و انى شرموطه اووى وصلنا الشاليه اللي كان مترب جدا و بدء البنات مهمه التنظيف و الذكور قعدوا في الحنينه يولعوا سجاير و يبصوا علينا و طبعا كنت انا صاحبه النظرات و الهمسات كلها و كان بيوصل ودنى همسات زى وقعت عليها ازاى دى يا بن اللعيبه
احاا دي فاجره اووى
انت جايبه منين دي يا عم متنفعش مع البنات دووول
البت بطل ياد يسهلووا
ولا انت نمت معاها
بجد!!
فطنت ان سعدون فضحنى علشان يتبهى برجولته
اخرجنى من سرحانى صووت سهير و هي بتقولى
سهير: انتى منين بقى يا قمر
تونه: التجمع
مرفت: بتشتغلى ولا لسه في الجامعه( فرحت انى شكلى يدى جامعه)
تونه: بشتغل
لبنى : بتبص من فوق لتحت بتشتغلى ايه راقصه
تونه: ضحكه سخيفه اه راقصه
لبنى: بصوت عالي تعالي يا سعدون قول لصاحبتك الراقصه تعمل لينا فقره بص سعدون من بعيد ل لبنى و قلها بلاش تحطيها في دماغك يا سوا هي لسه جديده علي الشله و ضحكوا كلهم و سهير بتحط ايدها علي طيزى و بتحسس و بتهمس في ودنى ايه دا انتى مش لابسه اندر انا اتنفضت و زقيت ايدها و قلت لا طبعا لابسه مرفت بتعجب ازاى مفيش حاجه باينه
تونه: لابسه جى استرنج
لبنى: انتى متجوزه
تونه : الاضطراب بان عليه لا لي ليه
لبنى : غريبه اصل مش بيجوا غير المتجوزين علشان الدلع و كده و نغزتنى في وسطى و قالت مالك بنهزر فكى كده و خدى و ايدى معانا ولا انتى ملكيش غير في الرجاله
دمها ثقيل بس اضريت اضحك و فك معاهم و بعد شويه جه سعدون و باسنى في خدى و قالي يلا البسى المايوه اللي في الشنطه
تونه: ما كفايه اللي انا لابسه و نلم الدور بقى
قرصنى سعدون من صدرى و مردش عليا و مشى و قالي من بعيد متتاخريش يا موزتى
دخلت اوضه فاضيه و بدات اقلع الجينز الضيق خرج بصعوبه و لبست البيكينى الاحمر الجى سترنج بردو و جسمى اصبح يرى النور اللى مكانش بشوفو انا عمرى ما لبست بيكنى استجمعت شجاعتى و خرجت من الاوضه و العيون كلها معايا رجاله و ستات لحد ما وصلت لسعدون اترميت في حضنه استر نفسى فيه و هو حاضنى و حاطط ايده علي طيزى و بيقول ايه محدش شاف نسوان قبل كده ولا ايه و خبط علي طيزى و زعق احنا نازلين المياه حد جاى اتنفضوا كلهم صوتو خرجهم من سراحنهم في جسمى و اللي قال ها و اللي قال ايه و اللي قال اه هننزل طبعا و بداء يتحركو سحبنى سعدون من ايدى و قال احنا هنسبق ناحيه البحر و اول ما وصلنا للشط شالنى علي ايده زى الاطفال و نزل بيا المياه لحد و وصلت المياه لصدره و بدء يقلب الوضع و يجبنى قدامه و يلفنى و يزنق زبو بين فردين طيزى و يلفنى تانى و زاح خيط الجى سترنج من علي كسى و طلع زبره من المايوه و بدء الايلاج في وسط المياه و انا بقولوا بلاش هنا هنتفضح راح ماسك راسى بين ايده و خد شفايفى بين ايده يبوس فيا و وسطنا بيتحرك باين من بعيد انو بينك فيا و دا الاصحابو خدو بالو منه و هما على الشط و كلهم مركزين معانا
سعدون: واخده بالك مركزين ازاى معانا العيال ازباره وقفه علطول و البنات كمان لو كان عندهم ازبار كانت هتقف عليك يا وحش
تونه: طب كفايه بقى تعبتنى بجد انا مش قادره راح سعدون لفنى و دخل زبره من ورا و وشى ليهم الشباب قاعدين علي الشط محدش نزل المياه و سامعه ضحكهم اكيد بيقولو عليا مومس شفتهم جايين علينا زقيت سعدون و قلت لم نفسك بقا جايين علينا دخلوا كلهم المياه و سمعت ياسر بيقولوا كفايه بقى يا خدت راحتك علي الاخر ارحمنى سعدون يرد اللى متغاظ مننا يعمل زيينا
لعبنا شويه في المياه و لاحظت انا الولاد كلهم بيحولوا يتحرشوا بيا قولت لسعدون انا تعبت و هطلع بقى
قالي ماشى يا حبيبى حضرى لبسى و جاى وراكى ناخد شاور
صدمنى جراءه و صدمت كل اللي في المياه معرفتش ارد عليه و سبته و مشيت لبنى بتقول لسهير بصوت عالى يلا يا سهير علشان ناخد شاور مع بعض احنا غلابه احنا
جاسر يرد عليها و يقولها منا موجد علي فكره و بعرف ادى شاور حلو
لبنى تقتلنى بكلمات : لما تبقى جايبنى من ميدان لبنان ولا كباريه في الهرم ابقى خد شاور معايا بس انا من بيت محترم يا عره الرجاله و تاخد بالك من كلامك معايا يا خول علشان مديكش بالجزمه انا مش شرموطه زى اللي صاحبك ساحبه ورا في كل حته دى كله سكت و حتى سعدون مدفعيش عنى اذا كنت انا سمعت اهانتى بودنى و مفتحتش بقى علشان كلامها صح انا شرموطه مسحوبه زي البهيمه ورا نطع عايز يثبت لصاحبه انه دكر و بتفاخر لحظات صمت و انا واقفه في عند الشط بعد ما سنعت شتمتى بحاول احرك رجلى مش بتطواعنى و جسمى بيلمع تحت الشمس جه سعدون شلنى بين ايده و اتحرك بيا و بيقول بصوت عالي سيبك منها دي مجنونه و معقده لترد عليه بصوت عالي خليك في الشرموطه بتاعتك ياد كانت تتكلم في ضهرنا لف سعدون و هو شايلنى و طلع صباعه الاوسط و ضحك و ضحكوا كلهم و كمل بيا علي الشاليه و نزلنى في الاوضه و رازعنى واحد اصلى وكانومتعود ينكنى بكاندم بعد ما خلص شالو و راماه علي الارض في الاوضه و شدنى من ايدى و احنا بالوضع اللي خلص بيه نيك بانتى المايوه نازل لحد فيخادى و صدرى طالع من البرا و شعرى منكوش وهو المايوه كان قلعوا و رماه جنب الكاندم يعنى اى يدخل الاوضه بعدنا يعرف ان سعدون كان بينكنى و دخلنا تحت الدش و خرج بحجه انه هيجيب لبس شويه و دخل عليا و انا ملط و تحت الدش بغسل ملح البحر اللي اتخلط بعرقنا و جه عليا و شال سماعه الدش و عدها علي جسمه و وجهه ناحيه زبره و شد ايدى ادعكه و شويه و حط ايده علي راسى علشان انزل امص و ضغط علي راسى علشان انزل و زى متعودت اعمل اللي هو عايزه نزلت و بزيح ايده علشان المياه اللي ضاربه في زبره بس شال ايدى و قال مصى كده غمضت عينى و بدءت ادخل زبره في بقى و اندمجت و مغمضه عينى و المياه نازله على وشى و شويه و خرج زبره و المياه نازله علي عينى و رجع زبره تانى قدام بقى ف فتحت بقى و خدت زبره تانى جوه بقى و امص و الحس و انا مغمضه عينى بس لاحظت انى بخده كله في بقى بسهوله بص عرضه بقى اضخم استغربت بس مش عارفه افتح عينى اشوف ايه التغير دا و بدء سعدون يمسك راسى و يتحكم هوه و ينكنى في بقى لحد ما ضعط علي راسى علشان استعد و استقبل قذائفه داخل فمى اسكنه لحظات بين طيات فمى و المياه تنسال علي وجهى و لا استطيع التنفس حتى بدءات بالتخبيط و ابتعت المياه و خرج القضيب من فمى و اتضحت الرؤيه انه جاسر من كان يحبس قضيبه داخل فمى قضيب جديد ينضم لقائمه ناكحين فمى الصدمه شلتنى ان سعدون يشارك اصداقه لحمى و يمتعهم بلعبته الجديده يلهون بها و بشرفها اخرجنى من افكرى قذائف جاسر و هى تخبط وجهى كان قضيبه مقابل وجهى تخرج القذيفه لترتطم بعينى بقوه و اخرى ترطتم بشفايفى الكثير من الحمم المنويه تغرق و وجهى و تزداد عصبيتى مع كل قذيفه ترتطم بلحمى حتى انهى وتره و هو ممسك بشعرى و مثبت وجهى امام قضيبه الذي افضى حيوانته تنسال علي وجهى و بزازى و اخرى تنزلق علي بطنى في طريقها الي كسى ليلحقها سعدون بسامعه الدش و هو يغمرنى بالماء و ينطق حينها جاسر
بس يبنى انت استنى لما اخلص بعد كدا حميها
سعدون يرد بعد ما ازاح الدش بصوت ساخر: قصدك تخلص علي البت دي كانت هتموت في زبرك عليك غشم ياض انت هتخنقها
جاسر: اصلها لبوه اوووى
كان بيتكلم و هو ثابت علي الوضع و انا قابعه امام زبره علي ركبى و بيقولى
جاسر : انتى شكلك جديده في الشغلانه يا بت مش بعد ما الزبون يخلص تغسلى زبره في بقك و انا هعلمك شغلك ولا ايه و بدء يخبط بزبره علي خدى امالا ان افتح فمى حتى ازيح ما تبقى من منيه بلعابى و ابلعه داخل معتدتى بلف وشى ادور علي سعدون جاسر شد شعرى و ثبت وشى قدام زبره و قلى خلصى شغلك الاول و بعدين غورى سمعت صوت قوادى من الخلفى اعملى اللى بيوقلك عليه يا تونه صدمنى الكلام سعدون يطلب منى طاعه رجل اخر فتحت فمى لاستقبال قضيب جاسر و انا مغلوبه علي امرى و اعرف هذه المره انه سيدخل قضيبه ليعلم عليا و يعرفنى انه سيد اخر لي و انى امراءه مومس تنهى عمل لم تختار ان تبدءه مرمغ قضيبه داخل فمى و بعد ما خرجه مسحه بوجهى و بعدها تركنى علي ركبى و ادار ظهره لى و كمل استحمام و انا ثابته لا استطيع ان اتحرك حتى انتهى و وجه الدش لى و انا ثابته دموعى تنسال علي وجهى و غمرنى بالماء و رمى الدش لي و خرج ليلبس و يتحدث مع سعدون
جاسر: البت فعلا في المص استاذه صدقت ياض و سخنه اوووى كان نفسى ادخله و افشخها نيك بس مقدرش امسك نفسى ملحقوه وحنا رجعين في الطريق نركب لبنى معاهم و نخادها نفشخها سوا يا صاحبى
سعدون: متاخدش علي كده انت صعبت عليا بس علشان لبنى مشبشبالك فقلت تونه تفكك بس هي الرحله دي و مش هتشوف وشها تانى
جاسر : يا عم انا عايز اشوف كسها هعمل ايه بوشها
ضحك الاثنين و انا دموعى تنهال اكثر علي خدودى بعد ان اصبحت عاهره فعلا تتبادل القضبان علي فمها و افاقنى ضربه من جاسر علي موخرتى و هو يقول ايه هنبات هنا ولا ايه يلا انجزى
بصيت باستغراب لسعدون و قولت خد صاحبك و اخرجوا و انا هطلع لوحدى
سعدون بصوت حازم لا هتطلى معانا علشان جاسر يلبسك حاجه علي مزاجه
جاسر يبوس خده و يقوله حبيبى اللى مظبطنى
يرزعنى جاسر بعبوص و يقفل المياه و هو يقول دا انا هدلعك هختارلك طقم دلع علشان نعرف نتدلع سوا في الطريق طاطقت راسى للاسفل و اطاعت سعدون اللي يبدو انه اخد كفايه من جسدى و اصبح ينقله لاصدقائه لاستمتاع بالفرجه
لبست البكينى و خرجت امامهم من الحمام و اثناء خروجنا شاهدنا الشباب و قام جاسر بصفعه مدويه علي موخرتى و صرخ اهو دا الشاور بصحيح يا سمك تقززت من طريقه غيظه للبنى و هى تصرخ شوفى يا سهير قوتلك بلاش نقل من نفسنا و نسافر مع خوالات شايفه الشرموطه يا سهير و وابل شتائم ليا و انا اتحرك امام جاسر و سعدون الي الغرفه اللي كان سعدون سايب اثار النيك فيها و عند دوخلنا اندهش جاسر علشان كده واقف بتتفرج و بتاعك نايم دا انت مخلص من بدرى يا لعيب يضحك سعدون بفخر امال ياض فاكره مش بيقف دى كانت بتعيط علي السرير دا مش كده يا تونه ابتسمت حتى لا احرج دكرى و قوادى و انا ارد طبعا هو في زيك اخدنى سعدون في حضنه و هو يقول لي انا دخلت جاسر معانا علشان صعب عليا ما انتى شايفه حاله و انا عارف ان اخر دقيقه و هيخلص ف كانت خدمه انسانيه قالها و هو ينظر لصديقه بسخريه و فضحكت انا كمان و انا بقوله دقيقه ايه دا كان هيموتنى تحت الدش
غضب جاسر من كلام سعدون و شدنى من ذراعى و رامنى علي السرير و تف علي زبو و استعد علشان يدخله في كسى و انا اقول الحقنى يا سعدون جاسر عايز ينيكنى و سعدون يضحك خليه يورينا شطارته اخد يدعك جاسر قضيبه ولكنه ابى الوقوف و التماسك ضحك سعدون اكتر و قاله براحه يابنى انت لسه مخلص صحتك مش كده مهى موجوده هى هتروح فين طاطا جاسر راسه ارضا و هو بيقول ازاى مش بيقف طب مصى طيب يا تونه و تحول صوته من امر الي رجاء كانت نفسيتى مدمره من غدر سعدون ولا اريد ان اطيعه اذا امرنى بمص قضيب صديقه و لكن انقذنى طرق باب الغرفه و صوت ياسر
يلا يا شباب كفايه شقاوه عايزين نمشى جاسر اتنفض و قام وشوش سعدون اوعى حد يعرف بالجرا متسيحش سعدون بيضحك متخفش ياض سرك بير
تلفت جاسر الي شنطه هدومى اللي جابه سعدون و فتش فيها و اخرج
جاسر : حلو اووى الفستان دا يا عروسه و هيبقى سهل النيك في العربيه و انتى بيه
سعدون مقاطعا : يقف بس و اتكلم في النيك هاهاها
جاسر : بيحضنى هيقف لما العروسه تدلعه هو ناقص دلع بس و اخد يحضن و يبوس و يقفش في جسمى حتى وقف قضيبه و هو بيقول اهو يعم وقف خضتنى عليك
ليلتك عسل يا عروسه و لبس هو كمان و خرجنا الفستان اللي اختاره جاسر كان قصير اووى و ضيق اوى اوى اوى و مفتوح من الصدر شكلى كان شمال فشخ قبل ما نخرج سعدون قلى لمى اثار المعركه دى نفذت الكلام و لما خرجت بقيت الشباب كانوا اتحركوا في الطريق الرجوع باقى انا و سعدون و جاسر اللي ركب معايا ورا و سعدون ساق عربيتى اللي هتبقى مكنه لجاسر اول ما طلعنا علي الطريق مسكنى جاسر من راسى و نزلها و بدءت مص قضيبه و سعدون قال تخلص و تيجى تسوء ياض علشان انا كمان بتاعى وقف
جاسر : حاضر يا سعدون يا حبيبى يلا بقى يا عروسه احنا مصينا كتير تعالى كده و ظبتنى في وضع الدوجى و بدء بايلاج قضيبه اللي كان اضخم قضيب يدخل كسى و اشتغل جاسر و مقضيها هزار مع سعدون مما ساعد انه يقعد فتره اطول علشان سعدون بيفصله كل ما يدخل في المود علشان يتفاخر بصاحبه بقوله لي شوفى حتى اللي بيقعد دقيقه بقالو ربع ساعه بينكيك دا انتى تحركى الحجر مش عارف جوزك مالو و هنا ثبت جاسر و صاح هيا متجوزه؟؟
الجزء الثالث
سعدون طلع بيحب الاهانه و التعذيب كان عايز يحس برجولته و انه فحل علي حساب جسمى بعد ما فوت زبه بالكامل داخل رحمى و فشخنى في كسى من مفاجاه دخوله بعد صدمنى بالسوال ادخله في كسك ولا طيزى اتذكر انه ليس المره الاولى لهذا الزب الدخول لجسدى ولكن المره الاولى كانت مفاجاه لم استعد لذلك في تلك الدقائق كنت اعرف ان هذا الثعبان سيلهو داخل جسدى حتى يقذف حممه المنويه بعد ان عجزت عن المقاومه و رد هجمات سعدون لهدم حصون عفتى و شرفى فهو الان نايم فوقى علي سرير جوزى بعد ان بللت عضوه بلعابى و غاص حتى البيضات داخل فمى و ايره واصل لنقطه لم يصل لها زبر زوجى ابدا انه الالم ما احس به الان الم الايلاج و الذل و ابن الجيران جاسم بجسده فوقى ينزع شرفى و بعد ان تركه فتره بداخلى دون حراك حتى هدء الالم قام بصدره عن ضهرى و اخذ شعرى حول يده و بدا اخراج قضيبه من داخلى و كسى يصرخ من الالم يعلنها فمى في صوره اهااااات ترج جدران غرفى نومى اللتى صدمها صراخى فلم اصرخ طيله فتره زوجى يمكن خافت على حيطان الاوضه من قوه الصرخه و الصرخات التى تبعتها من ايلاج سعدون لقضيبه بالكامل دون ادنى شفقه على و زادها بشد شعرى بيد و الايد الاخرى اسفل ضهرى بتسبته علشان متحركش و انا اصلا مكنتش هتحرك بدا سعدون بتسديد ضربات قويه داخل رحمى و جدرانه التى كانت تصرخ الما تغير احساسى و بدائت اهيج و الصراخ الالم تحول لصراخ متعه و ملامحى تحولت من الوجع الى الشبق ولكنى كتمت مشاعرى داخلى حتى لا يظن سعدون انى شرموطه اعجبنى الموضوع كنت ايريد ان يظن انه يغتصبنى حتى يهدء ضميرى ولا اعتبر خائنه حتى في نظر من يعتلينى الان و ظل ينيكنى و تفلت منى الاهات غصب بعنى و انا اقول في نفسى سيقذف الان لا تمنى نفسك هذا اخره فضلت كده حوالى ساعه الا ربع و سعدون ينبكنى بقوه مفرطه قوه شاب لسه بخيره و فى وسط النيك ضربه على طيزى قويه تلوسع لهيبى و شد شعرى كانى فرسه و هو راكبنى و هى الركوبه دمر كل ارائى في الرجاله انهم اناانين ف سعدون اشبعنى و عوضنى عن سنين حرمانى كلها في نيكه واحده نعم شبعت و هو شغال ضرب بزبره و خلاص بعد المتعه رجع احساس الالم تانى بعد ما نشف كسى من السؤال و طلع الكلام علي لسانى طيب ريح شويه و ارجع نيكنى تانى
ها ايه اللى انا بقولو دا دي دعوه صريحه للنيك خلاص بقى انا بكابر ليه مهو راكبنى خلاص و هرينى نيك احا لو جاب لبنو فيا انا مش عامله حسابى لسه بقوله سع سع دوون متجبش كان نزل بكل تقلو عليا و مثبت قضيبه داخل الهدف و سوبيا ساخنه تحرق جدران رحمى و انا بصوت ب يلهوى و بزق في من فوقى و هو بيقولى اثبتى يا مره لما ينام
تونه: احاا انت متخلف انا مش عامله حسابى كده ممكن احمل منك سيبنى اقوم بسرعه الواد اتفزع و نط من عليا و انا جريت علي الحمام اتشطف و داخل مياه داخل كسى علشان اطرد حيوانه المنويه اللزجه اللي ماسكه فيا جه سعدون و حضنى من ضهرى
سعدون: انتى اجمد مره ركبتها
تونه: و انت ركيب اووى يا واد دا انت غشيم و كنت هتعورنى
سعدون: شوفى كسك كده و طيزك قبلها لو لقيتى حاجه يبقى بحق انا عارف انا بعمل ايه
تونه: اتنيل علشان انت ممكن نروح في داهيه يا ابو العريف دا جبت جوايا و كده ممكن يحصل حمل و انا جوزى مش بيخلف
سعدون: طب و هنسبق الاحداث ليه يا قمر و قام مزغزها في وسطها انطرت تونه
تونه: بس ياض علشان بغير
سعدون: ياض تصدق عيب انتى المفروض تقولى يا سى سعدون يا سبعى يا مكيفينى لا تكونى مش واخد بالى من فرحتك دا انتى كنتى محرومه و كاتمه اووى يا بت
تونه: هقولك اللى انت عايزه لما تعرفنى الاول انت بتصورنى ليه
سعدون : دى حاجه لمتعتى علشان لما جوزك يبقى معاكى و معرفش اوصلك اصبر نفسى بيهم
تونه: متعرفش توصلى انت فاكر انك هتلمسنى تانى دي كانت لحظه ضعف و مش هتكرر تانى
سعدون: ما الانسان دعيييف و هو بيزغزغ في تونه و هي بتتلوى قدامه و بتلف علشان ترجى راح ظارفها بعبوص فوت صباعه كله داخل طيزها تونه مستحملتش و نزلت علي ركبها من الهيجان و سعدون مضيعش وقت كان زبره واقف و بيلمع من افرازات كس تونه قعد يضربها بيه على وشها و هى بتقول كفايه يا سع دوون مش هستحمل كفايه علشان خطرى
سعدون بيرد انا بعمل كل دا علشان خطرك يلا افتحى بقك و اعملى اللى انتى شاطره فيه يا لبوه
كلام سعدون بقى يهيجنى رغم انى مش بطيق حد يدسولى علي طرف بس حسيت ان سعدون دكر و حقه يعملى اللى هو عايزه حتى لو هيمسح بيا الارض فتحت بقى و بقيت بمص و انا بصه في عينه و انزل علي بيضانه احطها في بقى و ملامح وشى كلها شبق و شهوه و وهو واقف قدامى فارد نفسه و واثق من نفسه بعد شويه مص مسك ايدى و قومنى خدت خطوين ناحيه السرير علشان انام علي ضهرى بس هو مسكنى و ثبتنى قدام السرير و حط ايده علي ضهرى علشان انزله فوطيت طاعه للامر دون مناقشه بس سندت على السرير ف مسكنى من وسطى و حركنى بعيد عن السرير و بدا يبل ايده و فتح طيزى و انا بقوله بلاش هنا راح نازل ب كف ايده جامد علي طيزى و صوت طرقعه و بيقولى انتى تتناكى و انتى ساكته يا مره احطك في اوضع تعمليه يا متناكه من غير جدال و رجع فتح فردتين طيزى و تف عليها علطول و تفه تانيه في كف ايده و مسح بيها زبره و حط الراس علي باب طيزى و ضغط سمعت صوت ظفلته الراس و دخوله و حسيت بالسيخ الحامى و هو بيدخل جوايا و انا موطيه ضهرى و ايدى ماسكه فخدى علشان اثبت قدام خبطات قضيبه الرقيبه سعدون وقف بيضرب بزبره و ماسك وسطى من عند اول طيزى وشغال رزع و شويه خرج زبره و تف تانى على فتحه كسى و بردو تفه علي ايده و دعك و دخل و مسح ايده من باقى التفافه في طيزى و انا على نغمه واحده اه اهااا اه اه اه اهاااااا براحه اه يا سعدون بجد براحه هموووت اه اهاا اه اه اعاااا و هنا كان بفضى بقى حمولته المنويه جوايا بس طلعه و جابهم علي فرده طيزى و سال على طول رجلى بعد ما نطر عليا زقنى من قدامه وقعت علي الارض و اتحرك هو قدامى بكل شموخ زى المنتصر بعد الحرب و انا بجر خيبات الهزيمه و انا واقعه علي الارض من الزقه و نزلت دموعى علي خدى و انا ببص عليه و هو بيتحرك قدامى لحد سرير جوزى و فرد جسمه عليه و هو بيقولى بصوت عالى يلا يا مره يا شرموطه اجرى اعملى لقمه للراجل ها الراجل اللي شبعك و متعك يا لبوه يا مفترسه دورين ورا بعض متحلميش بيهم يا مره مكيفك اهوو و قرب منى و ادنى قلم علي رقبتى كل لما كسك يكلك زبرى موجود و هيسد و انا باصه في الارض و مش عارفه وصلت الامور لكده ازاى بعد ما كان الجيران كلهم يحترمونى و ميعرفوش يرفعوا عينهم فيا دلوقتى واحد منهم فاشخنى و رامينى علي الارض مش عارفه ارفع وشى فيه رفعت وشى علشان اقوم لمحت حد بيتحرك بره قومت مفزوعه و مسكت سعدون الحق في حد بره
سعدون: انتى اتجننتى حد مين قام وقف و انا استخبيت واره و اتحركنا و احنا ملط طلعنا الصاله و مشينا في الشقه كلها و احنا ملط هو بيمشى و انا ماسكه في دراعوا كانه بيحمينى اللي كان بيهتك عرضى من لحظات بسيطه لفينا الشقه كلها و بصلى و حضانى و قالى انتى بس مخضوضه من اللي حصل فيكى و ضحك و قالي يا عينى مش واخده علي كده اطمنى مفيش غيرنا هنا و لو كان فيه مكنش مسك نفسه قدام الفرس دا و لفينى قدامه كان جه و ناك فيكى معايا ضربته في كتفه و قلته يا رخم و انت كنت هتسيبه بصلى و قالي اذا كان انا مقدرش امسك نفسى هلومه علي ايه و باسنى و لبس هدومه و قالي اشوفك بليل و نزل جرى و سابنى في وسط الشقه مش عارفه رجلى هتودينى علي فين و الطريق دا اخره ايه باب الخيانه اتفتح
دارت الايام و سعدون اتعود اول ما جوزى ينزل يطلع ينيك فيا لحد ما يرجع تانى و سعات كنا خلاص هنتقفش بس انه عادى يبقى سعدون في البيت كان بيعدى الامور فضلنا على كده فتره طويله و عملنا كل الاوضاع و سعات علي سلم العماره و علي السطوح كان مجنون و عملنا في كل ركن في الشقه و كان معودنى ديما علي انه يامر و انا اطيع يكلمنى و جوزى جمبى و يقلى اطلعى بره و هو كان خد نسخه من متاح الشقه اطلع نعمل واحد و جوزى نام فى الاوضه و ينزل جوزى ينزل و انا لسه نايمه يفتح و يدخل لحد سريرى ينكنى مره عنف و مره بالحب و مره في مرات فى مره بعد ما عمل معايا واحد علي رخامه المطبخ قالى
سعدون: اعملى حسابك احنا طالعين بكره السخنه
انا لسه بعدل هدومه
تونه : سخنه و طالعين ازاى و مين اللي طالعين دول و انا مخضوضه علشان حسيت انه تمادى
سعدون : تقولى حاضر و خلاص جهزى نفسك
تونه: انا عارفه انك هتخاف عليا و مش هتعمل فضايح حاضر بس اجهز نفسى ازاى
سعدون: شاطره و علشان كده هفهمك دول جامعه صحابى في الجامعه و مسافرين السخنه داى يوز كابل و انتى عارفه انك واخده كل وقتى و يرضيكى اطلع سنجل و كلو عمال يحب و زى قرد قطع اكيد مش هترضى منظرى يبقى كده
تونه يعنى انا هبقى حبيبتك مينفعش انتى قد ابنى و بتضحك
سعدون : طيب امسحى لبن ابنك اللي سايل على فخادك الاول عادى يعنى ستات كبار كتير بيحبو شباب اصغر منهم بتحصل و بعدين احنا هنخلى شكلك صغير و اصغر من بنات الجامعه كمان و دخل معايا الاوضه يدور في هدومى علي لبس ساخن و ميوهات بيكنى ملقاش استغرب و قالي و هو جوزك بارد من شويه يا شيخه مفيش لبس يسخن المسائل في ام الدولاب دا
تونه: ما انت عارف استايل لبنى واسع و محترم
سعدون : هاتى مفتاح عربيتك و انا هنزل اظبط شويه لبس
تونه: علي جزامه قدام الباب
سعدون: هاتى كمان 3000 جنيه لزوم المشتريات
تونه: نعم
سعدون : اخلصى
تونه : جابت الفلوس و اديتها ليه و وشها في الارض حست انها بتدفع ثمن متعتها حست بالرخص اوووى
سعدون : 6 الصبح تبقى جاهزه و هتسناكى في الجراج
تونه: طب و جوزى هقوله ايه
سعدون : ما انا مش هحل كل حاجه اتصرفى و قولى اى حاجه
نزل سعدون و دماغ تونه بتودى و تجيب مش عارفه السفريه دي هتمشى ازاى و هتقول لجوزها ايه
اتصرفت تونه و قالت لجوزها انها طالعه رحله تبع الشغل و هتاخد سعدون معاها و جوزها وافق علشان و نزلت الصبح لقت سعدون راكب عربيتها ركبت جمبه لقيت اكياس ورا ملاينه لبس طلع سعدون بعربيه تونه علي الطريق و تونه بدئت تتفرج علي اللبس الليى في الاكياس كلو لبس بتاع بنات سافله جينز مقطع و ضيق اووى بدى مفتوح من الصدر جامد هوت شورت فستان قصير و مفتوح حجات كده ركن سعدون في نزينه على اول طريق السخنه و بص لتونه ادخلى غيرى هدومك و البسى الجينز و البادى دا
تونه: انا مش عايزه البس اللبس دا
سعدون: مهو كده صاحبى هيقولو انى جايب واحده فلاحه معايا يلا بقى انا عايز الناس تجنن علي الموزه اللي معايا عايزك تبقى احلا واحده في صحابات صحابى تونه سمعت الكلام و نزلت من العربيه بتجر ريجلها دخلت حمام البنزينه و بدات تلبس الهدوم لقيت في الكيس جي سترنج قعدت شويه بعد ما لبست تبص في المرايه مكسوفه اصلا تخرج بالبس اللى هو جينز ضيف فشخ مجسم جسمها الجامد و الجى سترينج تحتيه مبين كل رسمه طيزها و بادى واصل بالظبط لحد كامره البنطلون اللي مقطع من عند طيزها و البادى مفتوح لحد صدها اللى مكور و باظظ من البادى الابيض الضيق و خدت نفس طويل و فتحت الباب و خرجت بتتفلت حوليها خايفه تقابل حد تعرفه تبقى فضيحه ف لبست نضاره شمس كبيره واكله نص وشها القمر و فتحت باب الخروج من محطه البنزين بكل ثقه و عزم انها تنبسط هي كمان بصت تدور علي سعدون لقيته واقف مع صاحبه اتفاجت بالمنظر شباب و بنات شكلهم عادى جدا و لبسهم اقرب اللي الاحتشام دا كمان فيهم واحده محجبه من الصدمه و كسوفها من شكلها وسطهم ثبتت مكانها لحد ما سعدون بدء ينادى عليها كانت عايزه الارض تنشق و تبلعها بداءت تتحرك نحايتهم و اول ما وصلت سعدون لف ايده علي وسطه و شدها نحايته و باسه من بقاها قدام الكل و قلها واحشتنى بعد الحركه كل الشباب و البنات سقفوا و قالو طول عمرك جامد يا سعدون ايوه بقى و تشجيع للذكر اللي وقع و شقط بنت فورتيكه اجمد واحده في الشله و خرجنى من حضنه و انا مخضوضه من اللمه بدء سعدون يعرفنى طارق لقيت طارق بيسلم و بيقرب عليا علشان يبوس خدى و كانت ايد سعدون اسفل ضهرى فزقنى عليه علشان ابوس انا كمان و تابع التعريف طارق رافت جاسر دول الولاد اللي بستهم غير جوزى و سعدون انا اصلا مكنتش بسلم بالايد و بدء يعرفى بالبنات لبنى مرفت سهير بعد وصله التعارف بدانا طريقنا الي السخنه شاليه جاسر اللي ركب معانا هو لبنى صاحبته اول ما ركبنا جاسر خد لبنى في حضنه في الكنبه اللي ورا و زي ما يكون الهب الغيره في سعدون فلف ايده حول رقبتى و شدنى عليه و نمت براسى علي صدره و بدا يدخل ايده الي صدرى و يلعب الحلمات دوخت و مكنتش داريه بالبيحصل في الكنبه اللي ورا بس اسمه همسات لا يا جاسر قولت ليك لا هزعل بجد بقولك هنزل و الصوت يعلو ف جاسر خاف علي زعلها و قلها خلاص خلاص اهدى ابص عليا الاقى سعدون يعبث بكامل جسدى ولا استطيع النطق ياريت كنت شجاعه زيك يا لبنى و زى ما يكون سعدون فهمنى و عايز يكسرنى اكتر مسك حلماتى و ضغط عليهم جامد و انا ماسكه نفسى علشان ماء وجهى البنت اللي بتحاول تحافظ علي شرافها جاهده بس عرف يكسرنى و يطلع الاه من بين شفايفى الفاجر و صوت رفيقه ياتى من خلفى ادى جاااامد يرفع سعدون راسه فخور بنفسه و تندسر راسى للاسفل حصرا علي رخصى و ياترى البت الشرفه اللي ورا دى بتقول عليا ايه دى ماشيه مع عيل علشان تمتع نفسها فليذهب كل الكلام الي الجحيم انا مجبره علي ذلك و هعمله لاجل متعتى مش هعيش في دور المجبره دا كتير بقى انا عاهره سعدون يفعل بي ما يحلو له وانا مبسوطه كده يبقى خلاص مش كل شويه اقطم في نفسى بقى و يولعو الكل رحت وديت ايدى العب في زب سعدون يمكن يفرح شويه و يحاول يفرحنى معاه و طلعت منه اه اراهن انها مصتعنه علشان يثبت لصحابه انه راجل و علشان اكد الاثبات ضحكت بصوت عالي اثبات انه راجل اووى و انى شرموطه اووى وصلنا الشاليه اللي كان مترب جدا و بدء البنات مهمه التنظيف و الذكور قعدوا في الحنينه يولعوا سجاير و يبصوا علينا و طبعا كنت انا صاحبه النظرات و الهمسات كلها و كان بيوصل ودنى همسات زى وقعت عليها ازاى دى يا بن اللعيبه
احاا دي فاجره اووى
انت جايبه منين دي يا عم متنفعش مع البنات دووول
البت بطل ياد يسهلووا
ولا انت نمت معاها
بجد!!
فطنت ان سعدون فضحنى علشان يتبهى برجولته
اخرجنى من سرحانى صووت سهير و هي بتقولى
سهير: انتى منين بقى يا قمر
تونه: التجمع
مرفت: بتشتغلى ولا لسه في الجامعه( فرحت انى شكلى يدى جامعه)
تونه: بشتغل
لبنى : بتبص من فوق لتحت بتشتغلى ايه راقصه
تونه: ضحكه سخيفه اه راقصه
لبنى: بصوت عالي تعالي يا سعدون قول لصاحبتك الراقصه تعمل لينا فقره بص سعدون من بعيد ل لبنى و قلها بلاش تحطيها في دماغك يا سوا هي لسه جديده علي الشله و ضحكوا كلهم و سهير بتحط ايدها علي طيزى و بتحسس و بتهمس في ودنى ايه دا انتى مش لابسه اندر انا اتنفضت و زقيت ايدها و قلت لا طبعا لابسه مرفت بتعجب ازاى مفيش حاجه باينه
تونه: لابسه جى استرنج
لبنى: انتى متجوزه
تونه : الاضطراب بان عليه لا لي ليه
لبنى : غريبه اصل مش بيجوا غير المتجوزين علشان الدلع و كده و نغزتنى في وسطى و قالت مالك بنهزر فكى كده و خدى و ايدى معانا ولا انتى ملكيش غير في الرجاله
دمها ثقيل بس اضريت اضحك و فك معاهم و بعد شويه جه سعدون و باسنى في خدى و قالي يلا البسى المايوه اللي في الشنطه
تونه: ما كفايه اللي انا لابسه و نلم الدور بقى
قرصنى سعدون من صدرى و مردش عليا و مشى و قالي من بعيد متتاخريش يا موزتى
دخلت اوضه فاضيه و بدات اقلع الجينز الضيق خرج بصعوبه و لبست البيكينى الاحمر الجى سترنج بردو و جسمى اصبح يرى النور اللى مكانش بشوفو انا عمرى ما لبست بيكنى استجمعت شجاعتى و خرجت من الاوضه و العيون كلها معايا رجاله و ستات لحد ما وصلت لسعدون اترميت في حضنه استر نفسى فيه و هو حاضنى و حاطط ايده علي طيزى و بيقول ايه محدش شاف نسوان قبل كده ولا ايه و خبط علي طيزى و زعق احنا نازلين المياه حد جاى اتنفضوا كلهم صوتو خرجهم من سراحنهم في جسمى و اللي قال ها و اللي قال ايه و اللي قال اه هننزل طبعا و بداء يتحركو سحبنى سعدون من ايدى و قال احنا هنسبق ناحيه البحر و اول ما وصلنا للشط شالنى علي ايده زى الاطفال و نزل بيا المياه لحد و وصلت المياه لصدره و بدء يقلب الوضع و يجبنى قدامه و يلفنى و يزنق زبو بين فردين طيزى و يلفنى تانى و زاح خيط الجى سترنج من علي كسى و طلع زبره من المايوه و بدء الايلاج في وسط المياه و انا بقولوا بلاش هنا هنتفضح راح ماسك راسى بين ايده و خد شفايفى بين ايده يبوس فيا و وسطنا بيتحرك باين من بعيد انو بينك فيا و دا الاصحابو خدو بالو منه و هما على الشط و كلهم مركزين معانا
سعدون: واخده بالك مركزين ازاى معانا العيال ازباره وقفه علطول و البنات كمان لو كان عندهم ازبار كانت هتقف عليك يا وحش
تونه: طب كفايه بقى تعبتنى بجد انا مش قادره راح سعدون لفنى و دخل زبره من ورا و وشى ليهم الشباب قاعدين علي الشط محدش نزل المياه و سامعه ضحكهم اكيد بيقولو عليا مومس شفتهم جايين علينا زقيت سعدون و قلت لم نفسك بقا جايين علينا دخلوا كلهم المياه و سمعت ياسر بيقولوا كفايه بقى يا خدت راحتك علي الاخر ارحمنى سعدون يرد اللى متغاظ مننا يعمل زيينا
لعبنا شويه في المياه و لاحظت انا الولاد كلهم بيحولوا يتحرشوا بيا قولت لسعدون انا تعبت و هطلع بقى
قالي ماشى يا حبيبى حضرى لبسى و جاى وراكى ناخد شاور
صدمنى جراءه و صدمت كل اللي في المياه معرفتش ارد عليه و سبته و مشيت لبنى بتقول لسهير بصوت عالى يلا يا سهير علشان ناخد شاور مع بعض احنا غلابه احنا
جاسر يرد عليها و يقولها منا موجد علي فكره و بعرف ادى شاور حلو
لبنى تقتلنى بكلمات : لما تبقى جايبنى من ميدان لبنان ولا كباريه في الهرم ابقى خد شاور معايا بس انا من بيت محترم يا عره الرجاله و تاخد بالك من كلامك معايا يا خول علشان مديكش بالجزمه انا مش شرموطه زى اللي صاحبك ساحبه ورا في كل حته دى كله سكت و حتى سعدون مدفعيش عنى اذا كنت انا سمعت اهانتى بودنى و مفتحتش بقى علشان كلامها صح انا شرموطه مسحوبه زي البهيمه ورا نطع عايز يثبت لصاحبه انه دكر و بتفاخر لحظات صمت و انا واقفه في عند الشط بعد ما سنعت شتمتى بحاول احرك رجلى مش بتطواعنى و جسمى بيلمع تحت الشمس جه سعدون شلنى بين ايده و اتحرك بيا و بيقول بصوت عالي سيبك منها دي مجنونه و معقده لترد عليه بصوت عالي خليك في الشرموطه بتاعتك ياد كانت تتكلم في ضهرنا لف سعدون و هو شايلنى و طلع صباعه الاوسط و ضحك و ضحكوا كلهم و كمل بيا علي الشاليه و نزلنى في الاوضه و رازعنى واحد اصلى وكانومتعود ينكنى بكاندم بعد ما خلص شالو و راماه علي الارض في الاوضه و شدنى من ايدى و احنا بالوضع اللي خلص بيه نيك بانتى المايوه نازل لحد فيخادى و صدرى طالع من البرا و شعرى منكوش وهو المايوه كان قلعوا و رماه جنب الكاندم يعنى اى يدخل الاوضه بعدنا يعرف ان سعدون كان بينكنى و دخلنا تحت الدش و خرج بحجه انه هيجيب لبس شويه و دخل عليا و انا ملط و تحت الدش بغسل ملح البحر اللي اتخلط بعرقنا و جه عليا و شال سماعه الدش و عدها علي جسمه و وجهه ناحيه زبره و شد ايدى ادعكه و شويه و حط ايده علي راسى علشان انزل امص و ضغط علي راسى علشان انزل و زى متعودت اعمل اللي هو عايزه نزلت و بزيح ايده علشان المياه اللي ضاربه في زبره بس شال ايدى و قال مصى كده غمضت عينى و بدءت ادخل زبره في بقى و اندمجت و مغمضه عينى و المياه نازله على وشى و شويه و خرج زبره و المياه نازله علي عينى و رجع زبره تانى قدام بقى ف فتحت بقى و خدت زبره تانى جوه بقى و امص و الحس و انا مغمضه عينى بس لاحظت انى بخده كله في بقى بسهوله بص عرضه بقى اضخم استغربت بس مش عارفه افتح عينى اشوف ايه التغير دا و بدء سعدون يمسك راسى و يتحكم هوه و ينكنى في بقى لحد ما ضعط علي راسى علشان استعد و استقبل قذائفه داخل فمى اسكنه لحظات بين طيات فمى و المياه تنسال علي وجهى و لا استطيع التنفس حتى بدءات بالتخبيط و ابتعت المياه و خرج القضيب من فمى و اتضحت الرؤيه انه جاسر من كان يحبس قضيبه داخل فمى قضيب جديد ينضم لقائمه ناكحين فمى الصدمه شلتنى ان سعدون يشارك اصداقه لحمى و يمتعهم بلعبته الجديده يلهون بها و بشرفها اخرجنى من افكرى قذائف جاسر و هى تخبط وجهى كان قضيبه مقابل وجهى تخرج القذيفه لترتطم بعينى بقوه و اخرى ترطتم بشفايفى الكثير من الحمم المنويه تغرق و وجهى و تزداد عصبيتى مع كل قذيفه ترتطم بلحمى حتى انهى وتره و هو ممسك بشعرى و مثبت وجهى امام قضيبه الذي افضى حيوانته تنسال علي وجهى و بزازى و اخرى تنزلق علي بطنى في طريقها الي كسى ليلحقها سعدون بسامعه الدش و هو يغمرنى بالماء و ينطق حينها جاسر
بس يبنى انت استنى لما اخلص بعد كدا حميها
سعدون يرد بعد ما ازاح الدش بصوت ساخر: قصدك تخلص علي البت دي كانت هتموت في زبرك عليك غشم ياض انت هتخنقها
جاسر: اصلها لبوه اوووى
كان بيتكلم و هو ثابت علي الوضع و انا قابعه امام زبره علي ركبى و بيقولى
جاسر : انتى شكلك جديده في الشغلانه يا بت مش بعد ما الزبون يخلص تغسلى زبره في بقك و انا هعلمك شغلك ولا ايه و بدء يخبط بزبره علي خدى امالا ان افتح فمى حتى ازيح ما تبقى من منيه بلعابى و ابلعه داخل معتدتى بلف وشى ادور علي سعدون جاسر شد شعرى و ثبت وشى قدام زبره و قلى خلصى شغلك الاول و بعدين غورى سمعت صوت قوادى من الخلفى اعملى اللى بيوقلك عليه يا تونه صدمنى الكلام سعدون يطلب منى طاعه رجل اخر فتحت فمى لاستقبال قضيب جاسر و انا مغلوبه علي امرى و اعرف هذه المره انه سيدخل قضيبه ليعلم عليا و يعرفنى انه سيد اخر لي و انى امراءه مومس تنهى عمل لم تختار ان تبدءه مرمغ قضيبه داخل فمى و بعد ما خرجه مسحه بوجهى و بعدها تركنى علي ركبى و ادار ظهره لى و كمل استحمام و انا ثابته لا استطيع ان اتحرك حتى انتهى و وجه الدش لى و انا ثابته دموعى تنسال علي وجهى و غمرنى بالماء و رمى الدش لي و خرج ليلبس و يتحدث مع سعدون
جاسر: البت فعلا في المص استاذه صدقت ياض و سخنه اوووى كان نفسى ادخله و افشخها نيك بس مقدرش امسك نفسى ملحقوه وحنا رجعين في الطريق نركب لبنى معاهم و نخادها نفشخها سوا يا صاحبى
سعدون: متاخدش علي كده انت صعبت عليا بس علشان لبنى مشبشبالك فقلت تونه تفكك بس هي الرحله دي و مش هتشوف وشها تانى
جاسر : يا عم انا عايز اشوف كسها هعمل ايه بوشها
ضحك الاثنين و انا دموعى تنهال اكثر علي خدودى بعد ان اصبحت عاهره فعلا تتبادل القضبان علي فمها و افاقنى ضربه من جاسر علي موخرتى و هو يقول ايه هنبات هنا ولا ايه يلا انجزى
بصيت باستغراب لسعدون و قولت خد صاحبك و اخرجوا و انا هطلع لوحدى
سعدون بصوت حازم لا هتطلى معانا علشان جاسر يلبسك حاجه علي مزاجه
جاسر يبوس خده و يقوله حبيبى اللى مظبطنى
يرزعنى جاسر بعبوص و يقفل المياه و هو يقول دا انا هدلعك هختارلك طقم دلع علشان نعرف نتدلع سوا في الطريق طاطقت راسى للاسفل و اطاعت سعدون اللي يبدو انه اخد كفايه من جسدى و اصبح ينقله لاصدقائه لاستمتاع بالفرجه
لبست البكينى و خرجت امامهم من الحمام و اثناء خروجنا شاهدنا الشباب و قام جاسر بصفعه مدويه علي موخرتى و صرخ اهو دا الشاور بصحيح يا سمك تقززت من طريقه غيظه للبنى و هى تصرخ شوفى يا سهير قوتلك بلاش نقل من نفسنا و نسافر مع خوالات شايفه الشرموطه يا سهير و وابل شتائم ليا و انا اتحرك امام جاسر و سعدون الي الغرفه اللي كان سعدون سايب اثار النيك فيها و عند دوخلنا اندهش جاسر علشان كده واقف بتتفرج و بتاعك نايم دا انت مخلص من بدرى يا لعيب يضحك سعدون بفخر امال ياض فاكره مش بيقف دى كانت بتعيط علي السرير دا مش كده يا تونه ابتسمت حتى لا احرج دكرى و قوادى و انا ارد طبعا هو في زيك اخدنى سعدون في حضنه و هو يقول لي انا دخلت جاسر معانا علشان صعب عليا ما انتى شايفه حاله و انا عارف ان اخر دقيقه و هيخلص ف كانت خدمه انسانيه قالها و هو ينظر لصديقه بسخريه و فضحكت انا كمان و انا بقوله دقيقه ايه دا كان هيموتنى تحت الدش
غضب جاسر من كلام سعدون و شدنى من ذراعى و رامنى علي السرير و تف علي زبو و استعد علشان يدخله في كسى و انا اقول الحقنى يا سعدون جاسر عايز ينيكنى و سعدون يضحك خليه يورينا شطارته اخد يدعك جاسر قضيبه ولكنه ابى الوقوف و التماسك ضحك سعدون اكتر و قاله براحه يابنى انت لسه مخلص صحتك مش كده مهى موجوده هى هتروح فين طاطا جاسر راسه ارضا و هو بيقول ازاى مش بيقف طب مصى طيب يا تونه و تحول صوته من امر الي رجاء كانت نفسيتى مدمره من غدر سعدون ولا اريد ان اطيعه اذا امرنى بمص قضيب صديقه و لكن انقذنى طرق باب الغرفه و صوت ياسر
يلا يا شباب كفايه شقاوه عايزين نمشى جاسر اتنفض و قام وشوش سعدون اوعى حد يعرف بالجرا متسيحش سعدون بيضحك متخفش ياض سرك بير
تلفت جاسر الي شنطه هدومى اللي جابه سعدون و فتش فيها و اخرج
جاسر : حلو اووى الفستان دا يا عروسه و هيبقى سهل النيك في العربيه و انتى بيه
سعدون مقاطعا : يقف بس و اتكلم في النيك هاهاها
جاسر : بيحضنى هيقف لما العروسه تدلعه هو ناقص دلع بس و اخد يحضن و يبوس و يقفش في جسمى حتى وقف قضيبه و هو بيقول اهو يعم وقف خضتنى عليك
ليلتك عسل يا عروسه و لبس هو كمان و خرجنا الفستان اللي اختاره جاسر كان قصير اووى و ضيق اوى اوى اوى و مفتوح من الصدر شكلى كان شمال فشخ قبل ما نخرج سعدون قلى لمى اثار المعركه دى نفذت الكلام و لما خرجت بقيت الشباب كانوا اتحركوا في الطريق الرجوع باقى انا و سعدون و جاسر اللي ركب معايا ورا و سعدون ساق عربيتى اللي هتبقى مكنه لجاسر اول ما طلعنا علي الطريق مسكنى جاسر من راسى و نزلها و بدءت مص قضيبه و سعدون قال تخلص و تيجى تسوء ياض علشان انا كمان بتاعى وقف
جاسر : حاضر يا سعدون يا حبيبى يلا بقى يا عروسه احنا مصينا كتير تعالى كده و ظبتنى في وضع الدوجى و بدء بايلاج قضيبه اللي كان اضخم قضيب يدخل كسى و اشتغل جاسر و مقضيها هزار مع سعدون مما ساعد انه يقعد فتره اطول علشان سعدون بيفصله كل ما يدخل في المود علشان يتفاخر بصاحبه بقوله لي شوفى حتى اللي بيقعد دقيقه بقالو ربع ساعه بينكيك دا انتى تحركى الحجر مش عارف جوزك مالو و هنا ثبت جاسر و صاح هيا متجوزه؟؟