لست وحدك
02-17-2021, 08:01 AM
الجزء الأول
كمال شاب في اواخر التلاتينات طول فترة الدراسة كان مقضيها قصص حب مع بنات بيتعرف عليهم في الجامعة كان معروف عنه بين صحابه انه مش بتاع جواز ولما اشتغل برضو متخلاش عن طباعه بس البنت مكانتش تكمل معاه فترة طويلة في اي علاقة لما تعرف انه آخرها معاه نيكة في الشقة ولا العربية ولا غرفة اوتيل ، مكانش بيطور علاقته لحاجة أبعد من كده .
كانت العيلة بتتحايل عليه يتجوز ويستقر بس مفيش فايدة لغاية لما والدته تعبت وسافرلها وكان طلبها الوحيد إنها تشوفه متجوز قبل متموت ، كان بيقاوم الفكرة من زمان مبيحبش الالتزام والانضباط عايز يعيش حياته ، لكن مع الضغط رضخ للامر الواقع وقال لوالدته تختارله اي بنت وهو راضي بيها .
اختارتله بنت متعلمة واعية شاطرة في البيت اسمها هنا وكانت فترة الخطوبة بالنسبة له هنا فعلا صحيح الحكاية كلها مكملتش شهرين خطوبة وكتاب وجواز بس حس انه اول مرة ممكن يحب بنت بجد عاجباه في شكلها وجسمها وتفكيرها وكل حاجة ، اتجوزها ودخلوا وبقى الهنا كل يوم بيزيد في حياة كمال ، هنا كانت بتشبعه وترويه حب ودلع وحنان ومكنتش بترفضله طلب .
اول اسبوع في شهر العسل كانت بتلبس حاجات مغرية ومثيرة مكانش بيخرج من السرير الا للاكل او الحمام غرفة الاوتيل بقت مقر اقامته ، ولما خلصت الاجازة ورجع الشغل كان بيروح جري علشان يحضن هنا ويملا البيت ضحك ولعب واهات .
بعد كم شهر اتخطبت بنت اخت هنا كانت لسه في سنة اولى جامعة ، لما ابتدت فترة الجهاز للعروسة كانت هنا كل يوم تخرج معاهم وتروح اخر النهار ، مرة اتصلت في كمال قالتله ان العروسة أسماء بنت اختي هتقعد عندي كم يوم علشان نخرج سوا نجهزها ، طبعا كمال وافق بدون اعتراض واما رجع من الشغل دخل الشقة شاف اسماء اول مرة .
اسماء فلقة قمر حاجة تانية خالص مشفش كمال بجمالها قبل كده ، قعد يقول لنفسه
دي كانت مستخبية فين مشفتهاش ليه قبل كده
اتقلبت حياته خالص ، كل الهنا اللي كان عايش فيه تبخر مع حرارة جمال اسماء وقلة اهتمام هنا وتركيزها مع بنت اختها .
اتغدوا مع بعض وخرجت اسماء وخالتها يشتروا شوية حاجات كان كمال على نار مش عارف يعمل ايه بيخطط ويفكر عايز يقرب لاسماء بأي طريقة ، حياته والهنا والاستقرار اللي عاشه كله هان عليه قدام اسماء قال لنفسه
انا مستعد اخسر كل حاجة حتى لو طلقت هنا مقابل ان اقرب من اسماء ويا عالم ممكن اخليها متتجوزش اتجوزها انا
رجعوا من بره متاخر رموا كل حاجة وراحت هنا تاخد دش وقعد كمال مع اسماء كان بياكل وشها بعينيه عايز يطبع صورتها جوا دماغه وقلبه وخياله كل تفاصيل وشها لون عينيها وتدويرتهم الجميلة بياض وشها اللي بقى بيتحول احمر لما شافته بيبصلها جامد ، شفايفها الي مقفولين ومش قادرة تنطق .
وقف كمال ومد ايده لاسماء معرفتش هو عايز ايه مدت اصابعها وايدها بتترعش مسك ايدها ووقفها قدامه وقال بصوت خفيف جدا
انا في حياتي مشفتش اجمل منك
سحبت ايدها من ايده وسكتت خالص رجعت قعدت وعاملة انها مشغولة بترتيب حاجتها وباين عليها الارتباك مشي كمال بعدين وقف وقالها
اول ماندخل اوضتنا انا وخالتك اطفي النور متطلعيش اي صوت
طلع كمال على اوضته وقعد عالسرير بيستنى مراته تخرج من الحمام خرجت لافة جسمها بالمنشفة
تعالي هنا عاوزك
سيبني البس هدومي واروح اوضب حاجات البنت
انتي طول اليوم معاها سيبيها توضب حاجتها لوحدها
ماشي
راحت هنا ناحية الدولاب وقام كمال لاوضة اسماء طفى النور وهي لسه قاعدة ومستغربة منه ساب باب اوضتها مفتوح ودخل اوضته وقفل الباب كانت مراته لسه بتخرج هدومها من الدولاب راح واقف وراها ومسك بزازها بايديه وابتدا يفعصهم من فوق المنشفة
بس ياكمال انت بتعمل ايه البنت قاعدة في الاوضة قصادنا عيب كده
متقلقيش شكلها جاية تعبانة نايمة وطافية النور تعالي هنا واحشاني انا بفكر فيكي من ساعة مخرجتي ماصدقت ترجعي
في لحظة كانت المنشفة واقعة وشفايف كمال بتاكل رقبة هنا واصابعه بتفعص في بزازها كان مستعجل عايزها تسخن بسرعة نزل ايديه على بطنها ولمس كسها بصوابعه راحت لافة جسمها بسرعة وحضنته
مالك ياكمال متجنن ومستعجل كده ليه
وحشتني بزازك وحشني كسك هتتفرتكي نيك دلوقتي
اوووص ايه الكلام ده انت بتقول ايه وطي صوتك البنت تسمعنا
شالها كمال من طيزها ونيمها عالسرير ونزل يرضع بزازها كانت بتضحك الاول من جنانه بس اما عصر بزازها ومص حلماتهم ابتدت تسخن وتغمض عينيها ومش قادرة تتحكم في اهاتها حتى لو قفلت بؤها بايديها ، بسرعة برضو كان كمال نزل فتح رجليها وابتدا يلحس كسها من فوق ويدخل صباعه جواها وهي متدمرة خالص ، اتعودت انه كمال بيدلعها عالهادي خالص وبتستوي شوية شوية لكن اول مرة يفاجئها كده بسرعته ، رفع دماغه وابتدا يقلع هدومه رفع رجليها ومسك زبره كان لسه موقفش كله وبقى بيفرش كسها براس زبره لغاية اما سخن دخله في كسها مرة وحدة ، صرخت هنا وكتمت صوتها بايديها وابتدا كمال يطحن كسها نيك كان صوت ضرب جسمه في جسمها عالي ، اي حد يسمع الصوت ويتخيل هيعيش مشهد سخن اكنه بيتفرج على فيلم .
بس ياكمال ارحمني شوية شوية فيك ايه النهارده عيب كده صوتنا عالي
كان كمال بيتعمد يعمل كده حتى لما يرد عليها علشان اسماء تسمع كل حاجة
واحشني كسك اللي مجنني هفرتكه بزبري
بس ياكمال خلاص متتكلمش
رفع رجليها وضمهم لبعض كسها قفل على زبره كان بيخرجه ويضغطه بصعوبة وهي تصرخ اهاتها تصحي النايم ، كانت بتحاول في الاول تقفل بؤها بس معدتش بتحاول دلوقتي سايبة نفسها تحت رحمة ضربات زبره وبتصوط .
قلبها كمال على بطنها ومسك طيزها رفعها لفوق قعدها على ركبها ونزل هو عن السرير وقف عالارض وابتدا ينيكها بوضعية الدوغي كانت هنا بتتمتع بالوضعية دي بتحس انه مسيطر عليها تماما خصوصا لما يمسك بزازها المتدلية او يشد شعرها ويرفعها على زبره او لما يلسوع طيزها ضرب ، كل ده حصل ورا بعض وهي ناسية نفسها خالص وكمال مستمتع في استجابتها ليه ولا اكن بنت اختها ورا الباب بتسمع كل نفس وكل طرقعة على جسمها ، اما خلص كمال سحب زبره ونطر لبنه على طيزها وظهرها .
ارتمت جنبه عالسرير كان مغمض عينيه بيفكر في اسماء وهي مش قادرة تتحرك لما فاقت من سكرة النيكة قامت الحمام وقف هو لف جسمه بالمنشفة اللي لسه رامياها وفتح الباب وراح لاسماء شغل النور لقاها لسه قاعدة مكانها في الارض
ايه لسه صاحية انا افتكرتك نمتي يالهوي انتي سمعتينا
غمضت اسماء عينيها ومردتش عليه خالص قرب هو منها لغاية اما وقف جنبها
ايه مردتيش عليا يعني
ارد اقول ايه اخرج من هنا مش عايزة اتكلم معاك ولا عايزة اشوفك
ماشي انا خارج بس لو المنشفة دي وقعت برضو مش هتتكلمي ولا تشوفي
ضربته اسماء على رجله و زقته
قلتلك اخرج بره متخلينيش ازعق وخالتي تسمع عيب عليك اللي انت بتعمله
انا هخرج بس لما اطلع شغلي الصبح عايز اشوفك لو سبتي الباب مفتوح هدخل اكلمك لو قفلتيه خلاص مش هتكلم خالص
مشي كمال وطفى النور على اسماء راح المطبخ جاب تفاحتين ورجع اوضته لما خرجت مراته طلبت منه المنشفة راح شايلها من على جسمه وحدفها ليها وبعد كده حدف التفاحة وجت نامت في حضنه .
كمال عارف ان اسماء مستحيل تيجي سكة معاه بسهولة اولا علشان لسه مخطوبة تانيا علشان هو جوز خالتها ، مش هتيجي الا بطريقة الصدمة هي مصدومة وبتفكر مليون مرة هتعمل ايه ده لوحده كفاية انه يفتح معاها سكة ، كمال نام وشبع نوم بس حس بمراته وهي بتقوم من جنبه بالليل وكان النور عند اسماء شغال ، الحاجة الوحيدة اللي مفكرش فيها ان ممكن اسماء تقول لخالتها على حاجة بس هو عارف هنا مستحيل تبتدي الكلام وتسألها لو سمعت حاجة ولا لأ ، هتعمل من بنها وتطنش ده اكيد لكن المشكلة في اسماء ، في الاخر كبر دماغه ونام بكرة هيعرف من غير ميفكر في حاجة .
صحي كمال الصبح من غير ميرن المنبه لقى مراته نايمة عالسرير جنبه خلاص كده اسماء مقلتش حاجة ، راح خد دش ولبس هدومه وفتح باب اوضته وقفله وراه ومشي لقى باب اوضة اسماء مقفول كمل طريقه وتنحنح وعمل صوت بالمفاتيح فتحت أسماء الباب بشويش رجع بضهره ناحيتها
صباح العسل ياعسل
انا معرفتش انام مرعوبة منك انت عايز مني ايه
قلتي لخالتك اي حاجة مبارح
لأ معرفتش اتكلم معاها اصلا انت عايز ايه
انا عايز اتكلم معاكي في خلال ساعة تصحصحي وتغيري هدومك وتنزلي انا هستناكي في العربية تحت لو عدت ساعة انا همشي بس اما ارجع مش عايز اشوفك عندنا في الشقة
مشي كمال وقفل الباب وراه راح جاب سجايره وحاجات يفطر بيها ورجع قعد في العربية ، هو من ساعة ما اتجوز مفيش يوم صحى مراته علشان تعمله فطار حتى ايام الاجازات بتنام لغاية الشمس متشعشع ، يمكن دي حاجة كويسة بالنسباله النهارده بس ، بص في ساعته لآخر مرة خلاص دور العربية شاف اسماء في المراية خارجة من العمارة فتحلها الباب ركبت وكانت مكشرة ومش طايقة نفسها متكلمتش ولا كلمة
مالك مبوزة كده ليه
امشي الأول علشان خالتي صحيت وقدرت افلت من اسئلتها بالعافية
ادينا مشينا اهو قوليلي تحبي تقعدي فين
انا مش عايزة اقعد بس عايزة اعرف انت عايز مني ايه
قوليلي الاول سمعتي ايه امبارح
مسمعتش حاجة
لأ كدابة سمعتي كل حاجة متكدبيش عليا
سمعت ولا مسمعتش انت هتستفاد ايه اما تعرف
خلاص تمام يعني سمعتي ، كنتي حاسة بايه وانتي سامعة وعارفة ان فيه مدعكة جنبك
خلاص نزلني هنا انا هرجع اخد حاجتي وامشي
اهمدي بس متخلينيش اتعصب عليكي انا بحب البنت الشرسة اللي زيك وبعرف اروضها كويس انتي فرسة مش متروضة وعايزة فارس زيي يركبك ويشكمك
دمعت اسماء ومسحت دموعها بسرعة وردت عليه بصراخ
كفاية قلة ادب بقى مش كفاية اللي عملته مبارح عايزة انزل قلتلك
مفيش نزول ، من ساعة مشفتك وانا مش على بعضي جننتيني
متقولش كده عيب عليك عشان خاطر خالتي
انا من بكرة هطلق خالتك واروح اخطبك
انت اتجننت خالص انا مخطوبة وانت جوز خالتي ارجوك كفاية كده ارجوك
خلاص خليكي مخطوبة واتجوزي براحتك بس انا لازم امص الشفايف العسل دي وافعص البزاز الجامدة دي
كان كمال وقف على جنب ولف على اسماء وهو بينطق الكلام ده وايده اليمين لمست شفايفها وايده الشمال مسك بزها وضغط عليه ، اسماء اتجمدت مكانها مش قادرة تنطق هي بعدت ايديه عن جسمها وبتحاول تفتح العربية من غير متنطق
اهدي يا اسماء العربية هتتفتح من جنبي انا من هنا بس لو عايزة تفتحيها تعالي من هنا اهو بالمرة اللي مشفتيهوش مبارح تشوفيه دلوقتي
شاور كمال على زبره كانت اسماء مناولاه بالقلم وبتصرخ
انت مش محترم نزلني نزلني يله نزلني
مشي كمال بالعربية ولا اكن حد بيزعق جنبه وقال بكل هدوء
خلاص يا اسماء انا هرجعك بس اهدي وانسي كل حاجة حصلت من مبارح لغاية دلوقتي بس خليكي فاكرة طول عمرك ان مفيش راجل هيقدر حلاوتك وانوثتك زيي ، انتي الخسرانة
نزلت اسماء ومشي كمال على شغله ، بعد كم ساعة كلمته مراته عايزة تنزل مع اسماء علشان ياخدوا الحاجة يودوها عند اهلها وممكن تبات عندهم .
كمال شاب في اواخر التلاتينات طول فترة الدراسة كان مقضيها قصص حب مع بنات بيتعرف عليهم في الجامعة كان معروف عنه بين صحابه انه مش بتاع جواز ولما اشتغل برضو متخلاش عن طباعه بس البنت مكانتش تكمل معاه فترة طويلة في اي علاقة لما تعرف انه آخرها معاه نيكة في الشقة ولا العربية ولا غرفة اوتيل ، مكانش بيطور علاقته لحاجة أبعد من كده .
كانت العيلة بتتحايل عليه يتجوز ويستقر بس مفيش فايدة لغاية لما والدته تعبت وسافرلها وكان طلبها الوحيد إنها تشوفه متجوز قبل متموت ، كان بيقاوم الفكرة من زمان مبيحبش الالتزام والانضباط عايز يعيش حياته ، لكن مع الضغط رضخ للامر الواقع وقال لوالدته تختارله اي بنت وهو راضي بيها .
اختارتله بنت متعلمة واعية شاطرة في البيت اسمها هنا وكانت فترة الخطوبة بالنسبة له هنا فعلا صحيح الحكاية كلها مكملتش شهرين خطوبة وكتاب وجواز بس حس انه اول مرة ممكن يحب بنت بجد عاجباه في شكلها وجسمها وتفكيرها وكل حاجة ، اتجوزها ودخلوا وبقى الهنا كل يوم بيزيد في حياة كمال ، هنا كانت بتشبعه وترويه حب ودلع وحنان ومكنتش بترفضله طلب .
اول اسبوع في شهر العسل كانت بتلبس حاجات مغرية ومثيرة مكانش بيخرج من السرير الا للاكل او الحمام غرفة الاوتيل بقت مقر اقامته ، ولما خلصت الاجازة ورجع الشغل كان بيروح جري علشان يحضن هنا ويملا البيت ضحك ولعب واهات .
بعد كم شهر اتخطبت بنت اخت هنا كانت لسه في سنة اولى جامعة ، لما ابتدت فترة الجهاز للعروسة كانت هنا كل يوم تخرج معاهم وتروح اخر النهار ، مرة اتصلت في كمال قالتله ان العروسة أسماء بنت اختي هتقعد عندي كم يوم علشان نخرج سوا نجهزها ، طبعا كمال وافق بدون اعتراض واما رجع من الشغل دخل الشقة شاف اسماء اول مرة .
اسماء فلقة قمر حاجة تانية خالص مشفش كمال بجمالها قبل كده ، قعد يقول لنفسه
دي كانت مستخبية فين مشفتهاش ليه قبل كده
اتقلبت حياته خالص ، كل الهنا اللي كان عايش فيه تبخر مع حرارة جمال اسماء وقلة اهتمام هنا وتركيزها مع بنت اختها .
اتغدوا مع بعض وخرجت اسماء وخالتها يشتروا شوية حاجات كان كمال على نار مش عارف يعمل ايه بيخطط ويفكر عايز يقرب لاسماء بأي طريقة ، حياته والهنا والاستقرار اللي عاشه كله هان عليه قدام اسماء قال لنفسه
انا مستعد اخسر كل حاجة حتى لو طلقت هنا مقابل ان اقرب من اسماء ويا عالم ممكن اخليها متتجوزش اتجوزها انا
رجعوا من بره متاخر رموا كل حاجة وراحت هنا تاخد دش وقعد كمال مع اسماء كان بياكل وشها بعينيه عايز يطبع صورتها جوا دماغه وقلبه وخياله كل تفاصيل وشها لون عينيها وتدويرتهم الجميلة بياض وشها اللي بقى بيتحول احمر لما شافته بيبصلها جامد ، شفايفها الي مقفولين ومش قادرة تنطق .
وقف كمال ومد ايده لاسماء معرفتش هو عايز ايه مدت اصابعها وايدها بتترعش مسك ايدها ووقفها قدامه وقال بصوت خفيف جدا
انا في حياتي مشفتش اجمل منك
سحبت ايدها من ايده وسكتت خالص رجعت قعدت وعاملة انها مشغولة بترتيب حاجتها وباين عليها الارتباك مشي كمال بعدين وقف وقالها
اول ماندخل اوضتنا انا وخالتك اطفي النور متطلعيش اي صوت
طلع كمال على اوضته وقعد عالسرير بيستنى مراته تخرج من الحمام خرجت لافة جسمها بالمنشفة
تعالي هنا عاوزك
سيبني البس هدومي واروح اوضب حاجات البنت
انتي طول اليوم معاها سيبيها توضب حاجتها لوحدها
ماشي
راحت هنا ناحية الدولاب وقام كمال لاوضة اسماء طفى النور وهي لسه قاعدة ومستغربة منه ساب باب اوضتها مفتوح ودخل اوضته وقفل الباب كانت مراته لسه بتخرج هدومها من الدولاب راح واقف وراها ومسك بزازها بايديه وابتدا يفعصهم من فوق المنشفة
بس ياكمال انت بتعمل ايه البنت قاعدة في الاوضة قصادنا عيب كده
متقلقيش شكلها جاية تعبانة نايمة وطافية النور تعالي هنا واحشاني انا بفكر فيكي من ساعة مخرجتي ماصدقت ترجعي
في لحظة كانت المنشفة واقعة وشفايف كمال بتاكل رقبة هنا واصابعه بتفعص في بزازها كان مستعجل عايزها تسخن بسرعة نزل ايديه على بطنها ولمس كسها بصوابعه راحت لافة جسمها بسرعة وحضنته
مالك ياكمال متجنن ومستعجل كده ليه
وحشتني بزازك وحشني كسك هتتفرتكي نيك دلوقتي
اوووص ايه الكلام ده انت بتقول ايه وطي صوتك البنت تسمعنا
شالها كمال من طيزها ونيمها عالسرير ونزل يرضع بزازها كانت بتضحك الاول من جنانه بس اما عصر بزازها ومص حلماتهم ابتدت تسخن وتغمض عينيها ومش قادرة تتحكم في اهاتها حتى لو قفلت بؤها بايديها ، بسرعة برضو كان كمال نزل فتح رجليها وابتدا يلحس كسها من فوق ويدخل صباعه جواها وهي متدمرة خالص ، اتعودت انه كمال بيدلعها عالهادي خالص وبتستوي شوية شوية لكن اول مرة يفاجئها كده بسرعته ، رفع دماغه وابتدا يقلع هدومه رفع رجليها ومسك زبره كان لسه موقفش كله وبقى بيفرش كسها براس زبره لغاية اما سخن دخله في كسها مرة وحدة ، صرخت هنا وكتمت صوتها بايديها وابتدا كمال يطحن كسها نيك كان صوت ضرب جسمه في جسمها عالي ، اي حد يسمع الصوت ويتخيل هيعيش مشهد سخن اكنه بيتفرج على فيلم .
بس ياكمال ارحمني شوية شوية فيك ايه النهارده عيب كده صوتنا عالي
كان كمال بيتعمد يعمل كده حتى لما يرد عليها علشان اسماء تسمع كل حاجة
واحشني كسك اللي مجنني هفرتكه بزبري
بس ياكمال خلاص متتكلمش
رفع رجليها وضمهم لبعض كسها قفل على زبره كان بيخرجه ويضغطه بصعوبة وهي تصرخ اهاتها تصحي النايم ، كانت بتحاول في الاول تقفل بؤها بس معدتش بتحاول دلوقتي سايبة نفسها تحت رحمة ضربات زبره وبتصوط .
قلبها كمال على بطنها ومسك طيزها رفعها لفوق قعدها على ركبها ونزل هو عن السرير وقف عالارض وابتدا ينيكها بوضعية الدوغي كانت هنا بتتمتع بالوضعية دي بتحس انه مسيطر عليها تماما خصوصا لما يمسك بزازها المتدلية او يشد شعرها ويرفعها على زبره او لما يلسوع طيزها ضرب ، كل ده حصل ورا بعض وهي ناسية نفسها خالص وكمال مستمتع في استجابتها ليه ولا اكن بنت اختها ورا الباب بتسمع كل نفس وكل طرقعة على جسمها ، اما خلص كمال سحب زبره ونطر لبنه على طيزها وظهرها .
ارتمت جنبه عالسرير كان مغمض عينيه بيفكر في اسماء وهي مش قادرة تتحرك لما فاقت من سكرة النيكة قامت الحمام وقف هو لف جسمه بالمنشفة اللي لسه رامياها وفتح الباب وراح لاسماء شغل النور لقاها لسه قاعدة مكانها في الارض
ايه لسه صاحية انا افتكرتك نمتي يالهوي انتي سمعتينا
غمضت اسماء عينيها ومردتش عليه خالص قرب هو منها لغاية اما وقف جنبها
ايه مردتيش عليا يعني
ارد اقول ايه اخرج من هنا مش عايزة اتكلم معاك ولا عايزة اشوفك
ماشي انا خارج بس لو المنشفة دي وقعت برضو مش هتتكلمي ولا تشوفي
ضربته اسماء على رجله و زقته
قلتلك اخرج بره متخلينيش ازعق وخالتي تسمع عيب عليك اللي انت بتعمله
انا هخرج بس لما اطلع شغلي الصبح عايز اشوفك لو سبتي الباب مفتوح هدخل اكلمك لو قفلتيه خلاص مش هتكلم خالص
مشي كمال وطفى النور على اسماء راح المطبخ جاب تفاحتين ورجع اوضته لما خرجت مراته طلبت منه المنشفة راح شايلها من على جسمه وحدفها ليها وبعد كده حدف التفاحة وجت نامت في حضنه .
كمال عارف ان اسماء مستحيل تيجي سكة معاه بسهولة اولا علشان لسه مخطوبة تانيا علشان هو جوز خالتها ، مش هتيجي الا بطريقة الصدمة هي مصدومة وبتفكر مليون مرة هتعمل ايه ده لوحده كفاية انه يفتح معاها سكة ، كمال نام وشبع نوم بس حس بمراته وهي بتقوم من جنبه بالليل وكان النور عند اسماء شغال ، الحاجة الوحيدة اللي مفكرش فيها ان ممكن اسماء تقول لخالتها على حاجة بس هو عارف هنا مستحيل تبتدي الكلام وتسألها لو سمعت حاجة ولا لأ ، هتعمل من بنها وتطنش ده اكيد لكن المشكلة في اسماء ، في الاخر كبر دماغه ونام بكرة هيعرف من غير ميفكر في حاجة .
صحي كمال الصبح من غير ميرن المنبه لقى مراته نايمة عالسرير جنبه خلاص كده اسماء مقلتش حاجة ، راح خد دش ولبس هدومه وفتح باب اوضته وقفله وراه ومشي لقى باب اوضة اسماء مقفول كمل طريقه وتنحنح وعمل صوت بالمفاتيح فتحت أسماء الباب بشويش رجع بضهره ناحيتها
صباح العسل ياعسل
انا معرفتش انام مرعوبة منك انت عايز مني ايه
قلتي لخالتك اي حاجة مبارح
لأ معرفتش اتكلم معاها اصلا انت عايز ايه
انا عايز اتكلم معاكي في خلال ساعة تصحصحي وتغيري هدومك وتنزلي انا هستناكي في العربية تحت لو عدت ساعة انا همشي بس اما ارجع مش عايز اشوفك عندنا في الشقة
مشي كمال وقفل الباب وراه راح جاب سجايره وحاجات يفطر بيها ورجع قعد في العربية ، هو من ساعة ما اتجوز مفيش يوم صحى مراته علشان تعمله فطار حتى ايام الاجازات بتنام لغاية الشمس متشعشع ، يمكن دي حاجة كويسة بالنسباله النهارده بس ، بص في ساعته لآخر مرة خلاص دور العربية شاف اسماء في المراية خارجة من العمارة فتحلها الباب ركبت وكانت مكشرة ومش طايقة نفسها متكلمتش ولا كلمة
مالك مبوزة كده ليه
امشي الأول علشان خالتي صحيت وقدرت افلت من اسئلتها بالعافية
ادينا مشينا اهو قوليلي تحبي تقعدي فين
انا مش عايزة اقعد بس عايزة اعرف انت عايز مني ايه
قوليلي الاول سمعتي ايه امبارح
مسمعتش حاجة
لأ كدابة سمعتي كل حاجة متكدبيش عليا
سمعت ولا مسمعتش انت هتستفاد ايه اما تعرف
خلاص تمام يعني سمعتي ، كنتي حاسة بايه وانتي سامعة وعارفة ان فيه مدعكة جنبك
خلاص نزلني هنا انا هرجع اخد حاجتي وامشي
اهمدي بس متخلينيش اتعصب عليكي انا بحب البنت الشرسة اللي زيك وبعرف اروضها كويس انتي فرسة مش متروضة وعايزة فارس زيي يركبك ويشكمك
دمعت اسماء ومسحت دموعها بسرعة وردت عليه بصراخ
كفاية قلة ادب بقى مش كفاية اللي عملته مبارح عايزة انزل قلتلك
مفيش نزول ، من ساعة مشفتك وانا مش على بعضي جننتيني
متقولش كده عيب عليك عشان خاطر خالتي
انا من بكرة هطلق خالتك واروح اخطبك
انت اتجننت خالص انا مخطوبة وانت جوز خالتي ارجوك كفاية كده ارجوك
خلاص خليكي مخطوبة واتجوزي براحتك بس انا لازم امص الشفايف العسل دي وافعص البزاز الجامدة دي
كان كمال وقف على جنب ولف على اسماء وهو بينطق الكلام ده وايده اليمين لمست شفايفها وايده الشمال مسك بزها وضغط عليه ، اسماء اتجمدت مكانها مش قادرة تنطق هي بعدت ايديه عن جسمها وبتحاول تفتح العربية من غير متنطق
اهدي يا اسماء العربية هتتفتح من جنبي انا من هنا بس لو عايزة تفتحيها تعالي من هنا اهو بالمرة اللي مشفتيهوش مبارح تشوفيه دلوقتي
شاور كمال على زبره كانت اسماء مناولاه بالقلم وبتصرخ
انت مش محترم نزلني نزلني يله نزلني
مشي كمال بالعربية ولا اكن حد بيزعق جنبه وقال بكل هدوء
خلاص يا اسماء انا هرجعك بس اهدي وانسي كل حاجة حصلت من مبارح لغاية دلوقتي بس خليكي فاكرة طول عمرك ان مفيش راجل هيقدر حلاوتك وانوثتك زيي ، انتي الخسرانة
نزلت اسماء ومشي كمال على شغله ، بعد كم ساعة كلمته مراته عايزة تنزل مع اسماء علشان ياخدوا الحاجة يودوها عند اهلها وممكن تبات عندهم .