ahmed1421997
03-17-2021, 10:19 PM
مساء الخير او صباح الخير على حسب التوقيت الا بتقرو فى انا سعيد من قريه فى الشرقيه اسمر طويل وعريض مفتول العضلات لانى واخد على شغل الارض من اسره بسيطه بعد خلصت الدبلوم وخلصت ورق الاعفاء من الجيش لانى وحيد قرارت انى انزل القاهره ادور على شغل واشتغل مكنتش نزلت القاهره بس كونت بسمع عنها وعن السيما وانها حلوه طبعن اهلى كانو معترضين فى الاول بس بعد كده وفقو وولد كلم واحد صاحبو شغال فى المعمار وكان اسمو عم متولى كونت محوش 300جنيه وولدى ادنى 500وقلى اوعا لا نفسك واقرشك ودعالى وروحت ركبت القطر مع عم متولى وقالى على موعيد الشغل وان اسمع كلام الصنياعى الا هكون معا واتعلم منو وصلنا وكان الشغل فى فيلا تحت الانشاء وكانت صنعتى المحاره مع الاسطا رجب عرفنى العده وازى اعجن المونه طبعن واشتغلت معا واخر اليوم كونت بنام فى اوضه فيها مرتبه وبطانيه ومع مرور الوقت كونت اتعرفت على الامن الا بيكون على البوبات وبقيت اخرج واجيب حجات واتعلمت المحاره وكان فى فيلا اقدمنا مكنش حد بيجى فيها الا قليل ومره كونت بجيب اكل وراجع لقيت واحده وجوزها كانت لبسه فستان اسود فوق الركبه ونص ظهرها بيان كانت فى جسم رنيا يوسف كان فى مشكله فى جهاز فتح البوابه ومكنش فى بواب سعتها طلب نادا عليا وطلب منى انى اسعدو فى ان يفتح البوابه فتحت البوابه وشكرنى ومد ايدو فى 100جنيه وبعطهلى رفضت شكرنى ومشيت وبعد 3ايام قبلتو وقالى ان عايز حد يصلح لى الكهرباء لانها عملت اقفله خدت عده وروحت صلحتها ومشيت وعرفت ان اسموالمهندس مدحت وعرض عليا اشتغل انى اكون مسئول عن اى اعطال فى الحى انى اجيب صنايعى يصلحها ووفقت ومع مرور الوقت اتعرفت وعملت زى مكتب خدمات نضافه كده وسيبت عم متولى والاسطا رجب وبقيت ابعت فلوس لا ابويا وامى وبقيت مشغل معيا ناس لحد فى يوم ما لقيت المهندس مدحت بيتصل بيا وبيقولى مبروك المكتب الجديد وان مراتو مدام نادين عايزه تستقر فى الفيلا ومحتاجه طباخ وحد ينضف الفيلا وصيانه حمام السباحه وانها هتجلى وفقت وقفلت معا تانى يوم لقيت لقيتها جايه وكانت لبسه هوت شورت جينز وبدى ابيض كت ومبين نص صدرها وجسمها ابيض ومفيهوش شعرا دخلت قالتى انا مدام نادين قولتها تشرفت وطلبتها عصير لمون وشربت وقالتى انها عايزه تورينى ركن عندها فى الفيلا عايزه تعدل فى وتعمل بار وخرجت ركبت معها وقالتى وقالتى انها بتحب الشباب المكفاح ووصلنا ودخلت اقدمى وانا عينى منزلتش من على طيزها وهى لحظت وضحكت وانا اتحرجت دخلت وقالتى قهوتك اى قولتها مظبوط قالتى بين كل حاجه عندك مظبوطه وعنيها على زوبرى الا عامل خيمه تحت البنطلون الجينز قولتها وانتى بتحبى قهوتك اى قالتى مظبوطه قولتها بيان عليكى بتحبى القهوه قالتى اه بتنهيده كده تهيج الحجر قولتها وانا كمان قالتى تعال اوريك الركن الا عايز يتغير دخلت اوضه النوم لقيتها قلعت البدى ومكنتش لبسه تحتو حاجه وقلعت الهوت شورت وقالتى انها من اول مره شفتنى وانها نفسها تمارس معيا وقلعتنى البنطلون والبوكسر وابتدت تبوس زوبرى وتدخلو فى بوقها وتمصو وتلحس وتلعب بلسنها وتعمل دواير لحد مجيبت على صدرها وهو وقف قالتى دا تعبان اوى قولتها ريحى نيمتها وروحت ممشى لسنى على كوسها وقعدت الحس فى وادخل لسانى وبقت عماله تزوم وتشد دماغى با ايدها واقومت بلال زوبرى من ميتها وروحت ممشى على كوسها وقعدت تقولى دخلو روحت رزعو لا اخرو راحت مصوته وهى حضنه رقبتى روحت شيلها وقعدت انيك فيها وهى بقت عماله تعيط وتقولى قطعتلى كوسى وبتبوسنى من بوقى وهى هياجه وخدت لسانى فى بوقها وخدت لسنها وقطعت شفيفها ونيمتها وركبت فوقها وبعد كده نمت وركبت هى وبقت عماله تقولى نكنى قطعنى لحد مجيبت وانا برضع بزازها وهى كانت خلاصت وداخت ونمت فى حضنى
بعد مخلصت نادين لبست هدومى وبوستها وخرجت وروحت الشغل كملت يومى وكونت خايف ان المهندس مدحت يعرف عدا يومين ولقيت مدحت بيرن قلقت قالى ان محتاج حد يصلح سباكه عندو فى الحمام بعت لى صنياعى من عندى وتانى يوم طلب يقبلنى علشان يحدد الا الفيلا هتحتجو قبلتو وروحنا الفيلا واتفقت ان هبدا الشغل من بكره وعرض عليا ان انضم لشغل مقولات ووفت لان بصراحه فرصه ممتازه ولقيتو قعد جنى وقرب منى وقالى انو بيصق فيا وقالى ان معجب بيا وبشخصيتى ومد ايدو فى البنطلون وقالى انا همتعك وهنقلك نقله تانيه فى الشغل وقالى انت من دلوقتى سيدى ومولاى فهمت انو بيحب العنف والاذلال قلتو قلعنى يا خول البنطلون قالى تحت امرك يا سيدى وقلعنى البنطلون وجى يقلعنى البوكس ضربتو با القلم وقولتو انا قولتلك البنطلون يا خول يا شرموط قولتو الحس صوبعى وابتدا يلحس صوبع رجلى وكان هيجان وكونت قلعتو هدومو وكان خرمو ابيض وطيزو بيضه ومفيهاش شعر وبقيت عمال ابعبصو وهو سياح وعمال يقولى متعنى يا سيدى وانا مش رحمو ونزل بعبصا وضرب على طيزو وشد فى حلامات صدرو قولتو مص وبقا يدخل زوبرى لا اخرو ويعمل دواير بلسانو ويلحس بيضانى ويشفطها ويمص وادخل زوبرى لا اخرو لحد ميتخنق واطلعو واضربو على وشو با القلم وكان بيمص ولا اجدعها شرموطه وقومت قولتو نام وارفع يا خول وبقيت انيك فى وهو عمال يقولى يتوجع ويتالم من زوبرى ويصرخ زى المره الهياجه وكونت قربت اجيب من الهيجان وقومت جيبتهم برا على الارض وقولتو الحس لبن سيدك وكل يوم تقدم فروض الطاعه والولاء ليا يا متناك يا خول وتلبس كلوت مراتك يا خول وتخلى فى طيزك راح يجيب كلوت قلتو تروح زى الكلب وتهوهو وتجيبو بسنانك راح وبقا يمشى على ايدو ورجلو وبعد كده لبسو وبعبصتو ومشيت وبقا كل يوم يكلمنى يقدم فروض الطاعه ليا وبقيت متابع الشغل فى تحضير شغل المقولات لحد ما فى يوم كونت عندو فى المكتب وقبلت وحده خرجا جسمها كيرفى زى جيهان فضل كده وبيضه وكانت لبسه فستان جلد النمر قصير وبزازها وطيزها هيفرتكو الفستان خلاص خلاصت شغل وقولتو انى عايز انام معها قالى انها بتمارس وبتعمل حفلات جنس بس لمزجها قولتو طيب عرفنى عليها تانى روحت ودخلت وكانت موجوده بس لبسه فستان قصير فوق الركبه ومن غير سنتيان قالى استاذه كماليا وقالها سعيد الا حكيتلك عنو شاب شاطر ومجتهد راحت بصالى وهى بتفخ السيجاره كده وقالت من الوضح ان شاطر لانو قدر يحببك فى بنظره سكس تهيج الحجر وطلبت رقمى واتبدلنا ارقام بعض ولقيت مدحت بيغمزلى وخلاصنا شغل وكانت دخله بنسبه كبيره فى شركه المقولات وكان الوقت اتاخر وقالتى اوصلك ركبت معها العربيه وكونت قعاد سكات قطعت حجاز الصمت وقالتى اى رايك تبات معيا النهارضه انا قعده لوحدى وموريش حاجه قولتها بس انتى بتقولى لوحدك ووانسانه فى جمالك ورقتك والشيطان شاطر ضحكت بصوت عالى وقالتى طيب متسيبو يلعب بس هتعرف قولتها هتشوفى وتحكمى قالتى بينك مش سهل دخلت الفيلا وطلعنا اوضه النوم وقلعتها وبوست رقبتها وعضيت شحوم ودنها ولحستها وقولتها انتى جامده اوى قالتى عجبتك قولتها اكيد وخت شفيفها وشفطت لسنها وهريت وقطعت شفيفها وروحنا فى بوسه طويله يجى عشر دقايق او ربع ساعه ونزل بوس لحد صدرها الا كان كبير وحلمتها بنى ووقفه زى المدفع وبقيت افرك حلمتها والحسهم ليها واعض وارضع وهى عماله تناهد وصوتها يعلا من الهيجان ونزلت لحس فى سوتهاوبطنها وبوس ونزلت لوركها ولحست ما بين وركها وكانت ريحتها حلوه وشوفت كوسها كان احمر ومفيش شعر خلاص فى جسمها وزبورها وقف وروحت ممشى لسانى على وهى زى الا اتكهربت وبقيت الحس كوسها وانيكها بلسانى وصوبى وشوفت اجمل خرم طيز وردى حاجه كده تغريك علشان تبعبصو وتنيكو وبقيت عمال الحس فى كوسها وابعبص وهى تشد دماغى على كوسها لحد مجابت كميه كبيره بليت صوبعى الاتنين من عسلها وروحت مدخل فى خرمها راحت شهقت وقالت انت فرهتنى من غير متدخلو وراحت مسكت زوبرى وبقت عماله ترضع فى وتلحس وتعمل دواير وتمص وتلحس بيضانى وتمشى لسنها وتشمو لحد مقدرتش امسك نفسى وجيبت راحت خدت البن لحستو من على صدرها ونضفت زوبرى وبتاعى من كتر الهيجان وقف روحت منيمها على ضهرها ورفعت رجلها وممشى بتاعى على كوسها وروحت مدخلو مره وحده راحت شهقت وصوتت وبقت عماله تهلفت من الهيجان والمتعه وانا عمال ارزع وغيرت الوضع وعملنا وضع السندوتش وبقيت انيكها وهى عماله تتالم وتقولى بيوجع وبيمتع متعنى اكتر وانا انيك فيها لحد مجيبت وهى جابت من المتعه
بعد مخلصت نادين لبست هدومى وبوستها وخرجت وروحت الشغل كملت يومى وكونت خايف ان المهندس مدحت يعرف عدا يومين ولقيت مدحت بيرن قلقت قالى ان محتاج حد يصلح سباكه عندو فى الحمام بعت لى صنياعى من عندى وتانى يوم طلب يقبلنى علشان يحدد الا الفيلا هتحتجو قبلتو وروحنا الفيلا واتفقت ان هبدا الشغل من بكره وعرض عليا ان انضم لشغل مقولات ووفت لان بصراحه فرصه ممتازه ولقيتو قعد جنى وقرب منى وقالى انو بيصق فيا وقالى ان معجب بيا وبشخصيتى ومد ايدو فى البنطلون وقالى انا همتعك وهنقلك نقله تانيه فى الشغل وقالى انت من دلوقتى سيدى ومولاى فهمت انو بيحب العنف والاذلال قلتو قلعنى يا خول البنطلون قالى تحت امرك يا سيدى وقلعنى البنطلون وجى يقلعنى البوكس ضربتو با القلم وقولتو انا قولتلك البنطلون يا خول يا شرموط قولتو الحس صوبعى وابتدا يلحس صوبع رجلى وكان هيجان وكونت قلعتو هدومو وكان خرمو ابيض وطيزو بيضه ومفيهاش شعر وبقيت عمال ابعبصو وهو سياح وعمال يقولى متعنى يا سيدى وانا مش رحمو ونزل بعبصا وضرب على طيزو وشد فى حلامات صدرو قولتو مص وبقا يدخل زوبرى لا اخرو ويعمل دواير بلسانو ويلحس بيضانى ويشفطها ويمص وادخل زوبرى لا اخرو لحد ميتخنق واطلعو واضربو على وشو با القلم وكان بيمص ولا اجدعها شرموطه وقومت قولتو نام وارفع يا خول وبقيت انيك فى وهو عمال يقولى يتوجع ويتالم من زوبرى ويصرخ زى المره الهياجه وكونت قربت اجيب من الهيجان وقومت جيبتهم برا على الارض وقولتو الحس لبن سيدك وكل يوم تقدم فروض الطاعه والولاء ليا يا متناك يا خول وتلبس كلوت مراتك يا خول وتخلى فى طيزك راح يجيب كلوت قلتو تروح زى الكلب وتهوهو وتجيبو بسنانك راح وبقا يمشى على ايدو ورجلو وبعد كده لبسو وبعبصتو ومشيت وبقا كل يوم يكلمنى يقدم فروض الطاعه ليا وبقيت متابع الشغل فى تحضير شغل المقولات لحد ما فى يوم كونت عندو فى المكتب وقبلت وحده خرجا جسمها كيرفى زى جيهان فضل كده وبيضه وكانت لبسه فستان جلد النمر قصير وبزازها وطيزها هيفرتكو الفستان خلاص خلاصت شغل وقولتو انى عايز انام معها قالى انها بتمارس وبتعمل حفلات جنس بس لمزجها قولتو طيب عرفنى عليها تانى روحت ودخلت وكانت موجوده بس لبسه فستان قصير فوق الركبه ومن غير سنتيان قالى استاذه كماليا وقالها سعيد الا حكيتلك عنو شاب شاطر ومجتهد راحت بصالى وهى بتفخ السيجاره كده وقالت من الوضح ان شاطر لانو قدر يحببك فى بنظره سكس تهيج الحجر وطلبت رقمى واتبدلنا ارقام بعض ولقيت مدحت بيغمزلى وخلاصنا شغل وكانت دخله بنسبه كبيره فى شركه المقولات وكان الوقت اتاخر وقالتى اوصلك ركبت معها العربيه وكونت قعاد سكات قطعت حجاز الصمت وقالتى اى رايك تبات معيا النهارضه انا قعده لوحدى وموريش حاجه قولتها بس انتى بتقولى لوحدك ووانسانه فى جمالك ورقتك والشيطان شاطر ضحكت بصوت عالى وقالتى طيب متسيبو يلعب بس هتعرف قولتها هتشوفى وتحكمى قالتى بينك مش سهل دخلت الفيلا وطلعنا اوضه النوم وقلعتها وبوست رقبتها وعضيت شحوم ودنها ولحستها وقولتها انتى جامده اوى قالتى عجبتك قولتها اكيد وخت شفيفها وشفطت لسنها وهريت وقطعت شفيفها وروحنا فى بوسه طويله يجى عشر دقايق او ربع ساعه ونزل بوس لحد صدرها الا كان كبير وحلمتها بنى ووقفه زى المدفع وبقيت افرك حلمتها والحسهم ليها واعض وارضع وهى عماله تناهد وصوتها يعلا من الهيجان ونزلت لحس فى سوتهاوبطنها وبوس ونزلت لوركها ولحست ما بين وركها وكانت ريحتها حلوه وشوفت كوسها كان احمر ومفيش شعر خلاص فى جسمها وزبورها وقف وروحت ممشى لسانى على وهى زى الا اتكهربت وبقيت الحس كوسها وانيكها بلسانى وصوبى وشوفت اجمل خرم طيز وردى حاجه كده تغريك علشان تبعبصو وتنيكو وبقيت عمال الحس فى كوسها وابعبص وهى تشد دماغى على كوسها لحد مجابت كميه كبيره بليت صوبعى الاتنين من عسلها وروحت مدخل فى خرمها راحت شهقت وقالت انت فرهتنى من غير متدخلو وراحت مسكت زوبرى وبقت عماله ترضع فى وتلحس وتعمل دواير وتمص وتلحس بيضانى وتمشى لسنها وتشمو لحد مقدرتش امسك نفسى وجيبت راحت خدت البن لحستو من على صدرها ونضفت زوبرى وبتاعى من كتر الهيجان وقف روحت منيمها على ضهرها ورفعت رجلها وممشى بتاعى على كوسها وروحت مدخلو مره وحده راحت شهقت وصوتت وبقت عماله تهلفت من الهيجان والمتعه وانا عمال ارزع وغيرت الوضع وعملنا وضع السندوتش وبقيت انيكها وهى عماله تتالم وتقولى بيوجع وبيمتع متعنى اكتر وانا انيك فيها لحد مجيبت وهى جابت من المتعه