نهر العطش
02-15-2010, 12:29 AM
النساء الوان وانواع . كل امراه لها لون وطعم خاص كل امراه تختلف بطعمها عن الاخري وهناك انواع عديده من الكساس.فهناك كس لا يشبع وهناك كس يرتضي بالقليل وهناك كس لا يعلم شئ عن الجنس .
فيه نساء بيولدوا فقط للنيك فيه نساء لو رايتها تقول بنفسك المراه دي فقط مولوده علشان تتناك كلها انوثه وجسمها فيه حاجات بارزه للامام وحاجات بارزه للخلف واه من وراها تلائي فرده بتعلي والاخري بتهبط ومساكين الرجال اللي بيركزوا.انوثه انوثه انوثه.
هيام امراه مولوده من صغرها كلها انوثه كلها رغبه كلها نعومه كله رقه يعني تبقي ايه هيام دي . ابتدات انوثه هيام وهي بسن التاسعه حيث اتت لها الدوره الشهريه بدري وظهرت عليها علامات الانوثه بدري .
هيام وهي ابنه التالته عشر كان لها تجربتها الاولي مع الجنس .كانت بتشاهد افلام الحب والقبلات وكانت تحس بمتعه بس لا تعرف معني المتعه . كان كل اللي يشوفها يعطيها 18 عاما. كان الرجال بيطمعوا فيها .
كانت بالاعدادي عندما كانت بتاخد درس الانجليزي مع الاستاذ ماهر وكان رجل كبير بالسن بس زبير .كان الاستاذ ماهر بيحضر الدرس وتقفل عليهم الغرفه وكانت تحس انه بينظر لها نظرات غير طبيعيه ؟ ولا تعرف معناها الحقيقي .وكان الصدر البارز للامام والطيظ المربربه والشعر السايح حاجه جنان.
بيوم كانت هي فقط والخادمه والاستاذ واحست ان يديه بتلمس فخدها وكانت مفاجاه لها فهي لا تعرف شئ ولا تحس بشئ بس احست ان المدرس بيحاول ان يلمسها استازنت لتشرب ميه حتي تهرب من ايده . ولما عادت وضع الاستاذ ماهر ايده علي فخدها مره اخري والمره دي غوط اكتر بجسمها ولكنها لم تستحمل ايده لان جسمها ولع نار ووقفت المهم مسكها الاستاذ ماهر وجعلها تجلس علي رجله وهنا احست بشئ ناشف يخبط بطيظها واحست ان الاستاذ ماهر بيمسكها بقوه ووبيزنق الشئ الناشف ده من تحتها. احست بالشئ الناشف بوسط طيظها وهنا احست ان الشئ الناشف بيتحرك حركات سريعه وبعدها انزلها الاستاذ ماهر من علي رجله وقرر المشي ولما قام شافت ان هناك بقعه مياه عند بنطلونه من الامام .
لما رجعت امها حكت لها ما حدث وبالدرس التاني نظرت الام من خرم الباب ووجدت ان تصرفات المدرس غير لائقه ودخلت عليه وهزئته وطردته من البيت ؟
اصبحت هيام طريده فكرها بما فعله الاستاذ بها واخدت تفكر بجسمها واخدت تحدث صديقتها بالمدرسه عما حدث واخدت كلن منهن بحكي خبراتها مع الجنس والاولاد والرجال .
كانت هيام تتمني ان تحب شاب بسنها يكون جميل الشكل وكان جارهم اسامه ولد بالعشرين من العمر كان بينظر لها نظرات اعجاب وابتسامات وكانت معجبه بشعره السايح وجسمه الرياضي .
كانت هيام في بدايه خبرتها الجنسيه الثانيه مع اسامه . كان اسامه يطاردها بنظراته وفي كل صباح تتقابل النظرات والابتسامات.بيوم حاول ان يكلمها قالتله لحسن حد يشوفنا .
بيوم اخر ركب خلفها الاسانسير وحاول ان يكلمها احمر وجهها خجلا ولكنه لم يسكت مسكها وقبلها وهنا احست ان جسمها يولع نار .
كان هذا هو اول حب بحياه هيام اخدت تفكر باسامه وهي تعتقد ان الحب هو قبله الاسانسير . احست بالهيجان الجنسي وتمنت اسامه . بيوم وهي راجعه من المدرسه وجدت ان اسامه بانتظارها عند باب العماره وهنا راحت ناحيه الاسانسير وركبا الاتنين ولم تدري الا وهي تسمع كلمه بحبك واسامه بيمسكها ويقبلها . احست ان جسمها خلاص ساح وناح ولم تستطيع قدماها حملها . دفعته ولكنه طلب منها ان يتقابلا بالسطوح . ولكنها جريت لشقتها .
سهرت هيام الليله الاخري وهي تفكر باسامه وكلمه بحبك والقبله الرهيبه اللي حركت احاسيسها الكبيره وجعلتها تفرز من تحت المياه السخنه.
باليوم التالي تكرر منظر اسامه ودخل خلفها الاسانسير وبين الدورين التاني والتالت اوقف الاسانسير وزنق زوبره فيها واحست ان جسمها كله ولع واحست لاول مره بالرعشه الجنسيه .كان حبها لاسامه حب البنت المراهقه اللي قد تحس ان اللي بتحبه هو الولد الوحيد اللي بالعالم.
كبرت هيام ودخلت الثانوي وهي تبحث عن الحب .وهنا تعرفت علي عمرو بالنادي وكان عمر شاب معروف بالنادي انه بتاع بنات.
بيوم كانت بالنادي وقابلت عمرو وهنا ابتسم لها وحاول ان يكلمها .جريت منه بس برغبه واشتياق به وكانت مشتاقه للتعرف علي هذا الشاب بتاع البنات وكانت عندها فضول لتعرف لماذا هذاالشاب بالذات مشهور بولعه وغرامه بالبنات والتوقيع بيهم .
بيوم كانت بحديقه الاطفال بتاعه النادي مع صحبتها تتمشي واذا بعمرو يقف بطريقهم واذا بصحبتها تجري من الخجل والكسوف والرعب من عمرو . وهنا طلب منها عمر مقابلتها . واصر علي مقابلتها .
وتقابلا بالسياره وطلعوا لطريق الهرم وكان عمروخبيروحريف مع التعامل مع البنات استطاع ان يصل لفخدها بايده واخدت ايده تعبث بكسها من فوق الكيلوت . واحست برعشات غريبه واحست بنشوه غريبه وافرازات لم تعهدها من قبل .
تعددت مقابلات هيام وعمرو كثيرا . وفي كل مره تتطور الاحداث بينهما . وكان لعمر شقه العائله واستطاع استدراج هيام الي فوق ,وهنا استطاع ان ان يفعل معها الجنس الخارجي من فوق الكيلوت واحست هيام بادمانها لعمر وحبها له وغرامها له . ولكن عمر كان شعوره فقط جنسي فهو اللي يصل للبنت ويشبع منها ويبحث عن غيرها.
ترك عمرو هيام ولم يعد يراها . وهنا احست هيام ان كسها دائما يؤلمها وانه يريد عمرو دائما بجانبه ولكن عمرو شاب ليس له قيم او مبادئ الا الوصول للكس والشبع منه وتركه بعد ذلك.
دارت الايام وكبرت هيام ولم تتعرف علي اي شاب تاني وكانت تكتفي بممارسه العاده السريه.
وكانت دائما انوثتها تؤلمها وكانت تتمني الزوج الللي يشبعها ويعطيها الغريزه اللي تتمناها.
تقدم لها اشرف ضابط البوليس . شاب طويل عريض مقبول الشكل وعنده امكانيات الزواج . وهنا قبلت هيام الزواج من اشرف ظابط البولس . اللي كان عصبي المزاج طويل اللسان لا يعرف له كبير نظرا لظروف عمله مع المجرمين.
دخلت هيام عش الزوجيه . وكان اول شهر فعلا عسل كل جنس وفنون الجنس واحست ان زوجها هو ضالتها المنشوده واحست ان عمر يعمل جاهدا علي اشباعها فقد كانا يقضيان الليالي يمارسان فنون الجنس الجميل اللذيذ .ولكن كانت هناك مشاكل ئؤرقها وهي طوله لسان اشرف .
كان زوج عصبي المزاج يعصب لاتفه الاسباب تغير بعد الزواج واصبح شخص تاني . مدمن حشيش وكذلك يضربها ويشتمها ولا يراعي انوثتها ولا احاسيسها . اصبحت الحياه الجنسيه معدومه او غير كافيه غهو شخص اناني لا يحب الا نفسه .
ازدادت بيوم المشاكل ضربها واهانها وطلقها وطردها لبيت ابوها التاجر .
وكانت حزينه علي احاسيسها وعواطفها وعلي انوثتها اللي فقدت مع ضابط البوليس الوقه زو اللسان السليط.
بعد شهر من القطيعه ردت لعصمه اشرف واخدها وسافرا اسبوعين الي الاسكندريه وهناك احس بشهر عسل جنسي اخر . ولكن من الصعب دوام الحال مع زوج باخلاقيات اشرف . وهنا رجعت الي بيت الزوجيه واستمرت الحياه علي نفس المنوال اهمال الزوج وكذلك قله ادبه وكذلك طوله لسان اللي تفقد الزوجه شعورها واحاسيسها وشهوتها وعواطفها .
بيوم خرجت من البيت دون علم اشرف مسكها ضربها ضرب مبرح واصابها بعيونها وراسها ونقلوها للمستشفي . واخيرا تمت الطلقه التانيه .
حاول اشر رد زوجته لم تريد هي هذه الحياه التعيسه اللي ليس فيها شهوه او احاسيس او اي شئ يشجع علي العوده للحياه الزوجيه .
بعد سته شهور تدخل الاهالي وتم الرجوع تحت التهديد بان الطلقه القادمه هي الطلقه الاخيره .
وفعلا رجعت ريما لعادتها القديمه وبليله رجع اشرف البيت سكران ومسطول وكانت الطلقه التالته .استمرت هيام حياتها مطلقه معذبه ساعه تتزكر احلي ليالي عمرها وساعه تتزكر اتعس لحظاتها مع اشرف زوجها .
المهم والد هيام كان رجل لا يحب الطلاق وكان لا بد ان ترجع ابنته لعصمه زوجها .وكان لابد من محلل . حتي يستطيع زوجها ارجاعها .
المهم بحث الاب عن الشخص المناسب اللي تتوفر فيه شروط المحلل .كانت ازمه لوالد الفتاه.
وهنا اختار عامل ولد طيب شاب خلوق . هادئ الطباع .وهنا عرض عليه الموضوع وكان الشاب يلبي طلبات صاحب العمل لانه خيره عليه وانه سبب نعمته هو ووالدته .
وهنا تم الزواج بليله وكان لابد من الخلوه الشرعيه .
تمت الخلوه الشرعيه . وتقابل خالد العامل مع هيام بغرفه واحده . وحدث التقابل وكان خالد انسان خجول وكذلك هيام كانت بغايه الكسوف فزوجها هو اللي وضعها بهذا الموقف .
نظرت هيام الي خالد وقالت له انني الان زوجتك ولاداعي من الاحراج او الكسوف .
جلس خالد بجانب هام وهو لا يصدق ان هيام زوجته ولو لليله واحده فقط. يعني ح يشوف الدنيا مع احلي وارق زوجه .كان خالد دائما ينظر لهيام بعيون انا فين وانتي فين . لانها كانت انثي جميله رقيقيه وكانت بالنسبه له شئ صعب المنال امنيه بعالم الخيال .ومستواها الاجتماعي.
قفل علي خالد باب غرفه نوم بحد حجرات الفندق الكبير .
وهناك كانت هيام في كامل الكسوف والخجل لان جسمها سوف يراه رجل تاني ولكن كان بالحلال .
ابتدا الاتنان بكسر حاجز الخجل .
لبست هيام قميص نوم رقيق وردي اللون وقالت له انا ملك يا خالد وزوجتك حتي ولو لليله واحده فانت حلالي . اقترب خالد منها ولاول مره بحياتها تحس ان هناك حضن دافئ جميل له نشوه غريبه . احست بدفئ جسم خالد واحست ان اعصبها قد خدرت تماما وانها ذابت بحضن خالد. واحست بان افرازاتها تسيل من اسفل وانها بنشوه ليس بعدها نشوه .
افتربت الشفايف وانطلقت القبلات واحست انها تسبح بعالم بعيد واحست انها ببحر من النشوي. فقد كان خالد رجل رقيق بمعاملته لها .
احست ان يد خالد المحلل تلامس فخادها واحست انها لا تستطيع مقاومه اغراء يده الدافيه .
وصل خالد بيده علي كسها واحست ان صوابعه تفرك كسها بطريقه غريبه وعجيبه وان كسها يزوب بين صوابع خالد .
احست هيام بان جسمها لا تستطيع التحكم فيه واحست بسيل من الماء الساخن ينزل من كسها .
استطاع خالد ان يمسك زنبور كسها وان يضغط عليه حتي يسلبها ارادتها وان يفقدها وعيها واحست ان هناك انسان يتعمل مع جسمها بشهوه غريبه وعجيبه .
المهم نزل خالد كيلوت هيام ونزل براسه وبشفايفه علي كسها واخد باللحس ودعك كسها بشفايفه وان هناك متعه غريبه وعجيبه لم تحسها من قبل .
خلع عنها قميص النوم واخد بلحس حلمات بزازها واحست ان هناك شفايف طريه سخنه جميله تلامس حلمات شفايفها . احست هيام بالجنس والغرام بنفس الوقت واحست بنشوه غريبه وعجيبه لدرجه انها لم تستطع مقاومه اغرائات حركات خالد المحلل .
تمنت هيام ان تدوم متعه خالد للابد .
اخد خالد بملامسه اجزاء جسمها بيده وهو يتمتع بنعومه ورقه بشرتها الناعمه . وهنا هاج خالد من النشوه ووضع صباعه بكسها وفجاه احست هيام بالرعشه الغريبه والعجيبه.
ركب خالد فوق هيام ورفع رجلها فوق كتفيه وهنا كان زوبره شادد وراس زوبره بحجم غير عادي من النشوه .
وضع زوبره علي باب كسها ودفع زوبره للداخل ببساطه بالاول تم بعد ذلك دفعه للداخل حتي ان بيضات زوبر خالد كانت تبط بخرم طيظها واحست بنشوه وشهوه رهيبه واحست ان خالد يقوم بحركات مكوكيه كميله للداخل والخارج واحست ان راس زوبر خالد يخبط ويظرق بقوه داخل رحم هيام .
وهنا قذفت حممها للمره التالته. واحست انها لا تريد ان تنتهي هذه النشوه الغريبه والعجيبه.
ادار خالد هيام بوضع الكلب ودفع زوبره بكسهاا من الخلف لدرجه انها صرخت من المتعه .
واستمر خالد بالنضرب براس زوبره داخل الرحم وكانت شهوه غريبه وعجيبه.
وفجاه اعلن زوبر خالد عن نفسه وهو بهذا الوضع وحدث انفجار شديد بكسها ونزل لبن خالد بكسها واحست بالمتعه واحست ان لبن خالد يروي عطشها وانها تسبح ببحر العسل .
كانت ليله غريبه لهيام لدرجه ان الفجر جاء والنهار جاء وهم لا يدرون بنفسهم من المتعه.
انتهي اليوم وكان الاتنان حزينان علي الفراق. لان المازون سوف يفرق بينهم بالصباح حسب شروط العقد.
المهم احس الاتنان بالحزن علي انتهاء المتعه الغريبه والعجيبه.
بالصباح تم الطلاق . وكان علي هيام انتظار شهور العده للرجوع لزوجها وهي بداخلها لا تريد الرجوع لهذا الزوج الاناني الفظ الرهيب العدائي اللي لا يعرف التعامل مع احاسيسها .
في هذه الفتره تعددت لقائات هيام وخالد بالاماكن العامه . وتمني كل منهم الرجوع للاخر .
مرت شهور العده واحست هيام بشئ غريب وعجيب يلعب ببطنها.
وهنا اعلن الطبيب ان هيام حامل ولاول مره بحياتها ولكن من خالد .
وهنا اجبر الجميع علي زواج خالد ثانيا من هيام لان خالد والد الطفل .واستمرت الحياه علي وتيره جميله . واصبح لهيام الان اسره من تلاته اولاد وزوجها .
واصبح خالد تاجر بمساعده والد زوجته. واحست هيام ان زوجها خالد يحبها ويحترمها وان حياتها فيها اشياء جميله واهم شئ احترام وحب زوجها لها.
هذه قصه حقيقيه اعرف اشخاصها الحقيقيين .
اتمني ان تعجبكم وان تعلموا ان القدر ببعض الاحيان يلعب لعبته وان حياه الانسان ليست بيده
فيه نساء بيولدوا فقط للنيك فيه نساء لو رايتها تقول بنفسك المراه دي فقط مولوده علشان تتناك كلها انوثه وجسمها فيه حاجات بارزه للامام وحاجات بارزه للخلف واه من وراها تلائي فرده بتعلي والاخري بتهبط ومساكين الرجال اللي بيركزوا.انوثه انوثه انوثه.
هيام امراه مولوده من صغرها كلها انوثه كلها رغبه كلها نعومه كله رقه يعني تبقي ايه هيام دي . ابتدات انوثه هيام وهي بسن التاسعه حيث اتت لها الدوره الشهريه بدري وظهرت عليها علامات الانوثه بدري .
هيام وهي ابنه التالته عشر كان لها تجربتها الاولي مع الجنس .كانت بتشاهد افلام الحب والقبلات وكانت تحس بمتعه بس لا تعرف معني المتعه . كان كل اللي يشوفها يعطيها 18 عاما. كان الرجال بيطمعوا فيها .
كانت بالاعدادي عندما كانت بتاخد درس الانجليزي مع الاستاذ ماهر وكان رجل كبير بالسن بس زبير .كان الاستاذ ماهر بيحضر الدرس وتقفل عليهم الغرفه وكانت تحس انه بينظر لها نظرات غير طبيعيه ؟ ولا تعرف معناها الحقيقي .وكان الصدر البارز للامام والطيظ المربربه والشعر السايح حاجه جنان.
بيوم كانت هي فقط والخادمه والاستاذ واحست ان يديه بتلمس فخدها وكانت مفاجاه لها فهي لا تعرف شئ ولا تحس بشئ بس احست ان المدرس بيحاول ان يلمسها استازنت لتشرب ميه حتي تهرب من ايده . ولما عادت وضع الاستاذ ماهر ايده علي فخدها مره اخري والمره دي غوط اكتر بجسمها ولكنها لم تستحمل ايده لان جسمها ولع نار ووقفت المهم مسكها الاستاذ ماهر وجعلها تجلس علي رجله وهنا احست بشئ ناشف يخبط بطيظها واحست ان الاستاذ ماهر بيمسكها بقوه ووبيزنق الشئ الناشف ده من تحتها. احست بالشئ الناشف بوسط طيظها وهنا احست ان الشئ الناشف بيتحرك حركات سريعه وبعدها انزلها الاستاذ ماهر من علي رجله وقرر المشي ولما قام شافت ان هناك بقعه مياه عند بنطلونه من الامام .
لما رجعت امها حكت لها ما حدث وبالدرس التاني نظرت الام من خرم الباب ووجدت ان تصرفات المدرس غير لائقه ودخلت عليه وهزئته وطردته من البيت ؟
اصبحت هيام طريده فكرها بما فعله الاستاذ بها واخدت تفكر بجسمها واخدت تحدث صديقتها بالمدرسه عما حدث واخدت كلن منهن بحكي خبراتها مع الجنس والاولاد والرجال .
كانت هيام تتمني ان تحب شاب بسنها يكون جميل الشكل وكان جارهم اسامه ولد بالعشرين من العمر كان بينظر لها نظرات اعجاب وابتسامات وكانت معجبه بشعره السايح وجسمه الرياضي .
كانت هيام في بدايه خبرتها الجنسيه الثانيه مع اسامه . كان اسامه يطاردها بنظراته وفي كل صباح تتقابل النظرات والابتسامات.بيوم حاول ان يكلمها قالتله لحسن حد يشوفنا .
بيوم اخر ركب خلفها الاسانسير وحاول ان يكلمها احمر وجهها خجلا ولكنه لم يسكت مسكها وقبلها وهنا احست ان جسمها يولع نار .
كان هذا هو اول حب بحياه هيام اخدت تفكر باسامه وهي تعتقد ان الحب هو قبله الاسانسير . احست بالهيجان الجنسي وتمنت اسامه . بيوم وهي راجعه من المدرسه وجدت ان اسامه بانتظارها عند باب العماره وهنا راحت ناحيه الاسانسير وركبا الاتنين ولم تدري الا وهي تسمع كلمه بحبك واسامه بيمسكها ويقبلها . احست ان جسمها خلاص ساح وناح ولم تستطيع قدماها حملها . دفعته ولكنه طلب منها ان يتقابلا بالسطوح . ولكنها جريت لشقتها .
سهرت هيام الليله الاخري وهي تفكر باسامه وكلمه بحبك والقبله الرهيبه اللي حركت احاسيسها الكبيره وجعلتها تفرز من تحت المياه السخنه.
باليوم التالي تكرر منظر اسامه ودخل خلفها الاسانسير وبين الدورين التاني والتالت اوقف الاسانسير وزنق زوبره فيها واحست ان جسمها كله ولع واحست لاول مره بالرعشه الجنسيه .كان حبها لاسامه حب البنت المراهقه اللي قد تحس ان اللي بتحبه هو الولد الوحيد اللي بالعالم.
كبرت هيام ودخلت الثانوي وهي تبحث عن الحب .وهنا تعرفت علي عمرو بالنادي وكان عمر شاب معروف بالنادي انه بتاع بنات.
بيوم كانت بالنادي وقابلت عمرو وهنا ابتسم لها وحاول ان يكلمها .جريت منه بس برغبه واشتياق به وكانت مشتاقه للتعرف علي هذا الشاب بتاع البنات وكانت عندها فضول لتعرف لماذا هذاالشاب بالذات مشهور بولعه وغرامه بالبنات والتوقيع بيهم .
بيوم كانت بحديقه الاطفال بتاعه النادي مع صحبتها تتمشي واذا بعمرو يقف بطريقهم واذا بصحبتها تجري من الخجل والكسوف والرعب من عمرو . وهنا طلب منها عمر مقابلتها . واصر علي مقابلتها .
وتقابلا بالسياره وطلعوا لطريق الهرم وكان عمروخبيروحريف مع التعامل مع البنات استطاع ان يصل لفخدها بايده واخدت ايده تعبث بكسها من فوق الكيلوت . واحست برعشات غريبه واحست بنشوه غريبه وافرازات لم تعهدها من قبل .
تعددت مقابلات هيام وعمرو كثيرا . وفي كل مره تتطور الاحداث بينهما . وكان لعمر شقه العائله واستطاع استدراج هيام الي فوق ,وهنا استطاع ان ان يفعل معها الجنس الخارجي من فوق الكيلوت واحست هيام بادمانها لعمر وحبها له وغرامها له . ولكن عمر كان شعوره فقط جنسي فهو اللي يصل للبنت ويشبع منها ويبحث عن غيرها.
ترك عمرو هيام ولم يعد يراها . وهنا احست هيام ان كسها دائما يؤلمها وانه يريد عمرو دائما بجانبه ولكن عمرو شاب ليس له قيم او مبادئ الا الوصول للكس والشبع منه وتركه بعد ذلك.
دارت الايام وكبرت هيام ولم تتعرف علي اي شاب تاني وكانت تكتفي بممارسه العاده السريه.
وكانت دائما انوثتها تؤلمها وكانت تتمني الزوج الللي يشبعها ويعطيها الغريزه اللي تتمناها.
تقدم لها اشرف ضابط البوليس . شاب طويل عريض مقبول الشكل وعنده امكانيات الزواج . وهنا قبلت هيام الزواج من اشرف ظابط البولس . اللي كان عصبي المزاج طويل اللسان لا يعرف له كبير نظرا لظروف عمله مع المجرمين.
دخلت هيام عش الزوجيه . وكان اول شهر فعلا عسل كل جنس وفنون الجنس واحست ان زوجها هو ضالتها المنشوده واحست ان عمر يعمل جاهدا علي اشباعها فقد كانا يقضيان الليالي يمارسان فنون الجنس الجميل اللذيذ .ولكن كانت هناك مشاكل ئؤرقها وهي طوله لسان اشرف .
كان زوج عصبي المزاج يعصب لاتفه الاسباب تغير بعد الزواج واصبح شخص تاني . مدمن حشيش وكذلك يضربها ويشتمها ولا يراعي انوثتها ولا احاسيسها . اصبحت الحياه الجنسيه معدومه او غير كافيه غهو شخص اناني لا يحب الا نفسه .
ازدادت بيوم المشاكل ضربها واهانها وطلقها وطردها لبيت ابوها التاجر .
وكانت حزينه علي احاسيسها وعواطفها وعلي انوثتها اللي فقدت مع ضابط البوليس الوقه زو اللسان السليط.
بعد شهر من القطيعه ردت لعصمه اشرف واخدها وسافرا اسبوعين الي الاسكندريه وهناك احس بشهر عسل جنسي اخر . ولكن من الصعب دوام الحال مع زوج باخلاقيات اشرف . وهنا رجعت الي بيت الزوجيه واستمرت الحياه علي نفس المنوال اهمال الزوج وكذلك قله ادبه وكذلك طوله لسان اللي تفقد الزوجه شعورها واحاسيسها وشهوتها وعواطفها .
بيوم خرجت من البيت دون علم اشرف مسكها ضربها ضرب مبرح واصابها بعيونها وراسها ونقلوها للمستشفي . واخيرا تمت الطلقه التانيه .
حاول اشر رد زوجته لم تريد هي هذه الحياه التعيسه اللي ليس فيها شهوه او احاسيس او اي شئ يشجع علي العوده للحياه الزوجيه .
بعد سته شهور تدخل الاهالي وتم الرجوع تحت التهديد بان الطلقه القادمه هي الطلقه الاخيره .
وفعلا رجعت ريما لعادتها القديمه وبليله رجع اشرف البيت سكران ومسطول وكانت الطلقه التالته .استمرت هيام حياتها مطلقه معذبه ساعه تتزكر احلي ليالي عمرها وساعه تتزكر اتعس لحظاتها مع اشرف زوجها .
المهم والد هيام كان رجل لا يحب الطلاق وكان لا بد ان ترجع ابنته لعصمه زوجها .وكان لابد من محلل . حتي يستطيع زوجها ارجاعها .
المهم بحث الاب عن الشخص المناسب اللي تتوفر فيه شروط المحلل .كانت ازمه لوالد الفتاه.
وهنا اختار عامل ولد طيب شاب خلوق . هادئ الطباع .وهنا عرض عليه الموضوع وكان الشاب يلبي طلبات صاحب العمل لانه خيره عليه وانه سبب نعمته هو ووالدته .
وهنا تم الزواج بليله وكان لابد من الخلوه الشرعيه .
تمت الخلوه الشرعيه . وتقابل خالد العامل مع هيام بغرفه واحده . وحدث التقابل وكان خالد انسان خجول وكذلك هيام كانت بغايه الكسوف فزوجها هو اللي وضعها بهذا الموقف .
نظرت هيام الي خالد وقالت له انني الان زوجتك ولاداعي من الاحراج او الكسوف .
جلس خالد بجانب هام وهو لا يصدق ان هيام زوجته ولو لليله واحده فقط. يعني ح يشوف الدنيا مع احلي وارق زوجه .كان خالد دائما ينظر لهيام بعيون انا فين وانتي فين . لانها كانت انثي جميله رقيقيه وكانت بالنسبه له شئ صعب المنال امنيه بعالم الخيال .ومستواها الاجتماعي.
قفل علي خالد باب غرفه نوم بحد حجرات الفندق الكبير .
وهناك كانت هيام في كامل الكسوف والخجل لان جسمها سوف يراه رجل تاني ولكن كان بالحلال .
ابتدا الاتنان بكسر حاجز الخجل .
لبست هيام قميص نوم رقيق وردي اللون وقالت له انا ملك يا خالد وزوجتك حتي ولو لليله واحده فانت حلالي . اقترب خالد منها ولاول مره بحياتها تحس ان هناك حضن دافئ جميل له نشوه غريبه . احست بدفئ جسم خالد واحست ان اعصبها قد خدرت تماما وانها ذابت بحضن خالد. واحست بان افرازاتها تسيل من اسفل وانها بنشوه ليس بعدها نشوه .
افتربت الشفايف وانطلقت القبلات واحست انها تسبح بعالم بعيد واحست انها ببحر من النشوي. فقد كان خالد رجل رقيق بمعاملته لها .
احست ان يد خالد المحلل تلامس فخادها واحست انها لا تستطيع مقاومه اغراء يده الدافيه .
وصل خالد بيده علي كسها واحست ان صوابعه تفرك كسها بطريقه غريبه وعجيبه وان كسها يزوب بين صوابع خالد .
احست هيام بان جسمها لا تستطيع التحكم فيه واحست بسيل من الماء الساخن ينزل من كسها .
استطاع خالد ان يمسك زنبور كسها وان يضغط عليه حتي يسلبها ارادتها وان يفقدها وعيها واحست ان هناك انسان يتعمل مع جسمها بشهوه غريبه وعجيبه .
المهم نزل خالد كيلوت هيام ونزل براسه وبشفايفه علي كسها واخد باللحس ودعك كسها بشفايفه وان هناك متعه غريبه وعجيبه لم تحسها من قبل .
خلع عنها قميص النوم واخد بلحس حلمات بزازها واحست ان هناك شفايف طريه سخنه جميله تلامس حلمات شفايفها . احست هيام بالجنس والغرام بنفس الوقت واحست بنشوه غريبه وعجيبه لدرجه انها لم تستطع مقاومه اغرائات حركات خالد المحلل .
تمنت هيام ان تدوم متعه خالد للابد .
اخد خالد بملامسه اجزاء جسمها بيده وهو يتمتع بنعومه ورقه بشرتها الناعمه . وهنا هاج خالد من النشوه ووضع صباعه بكسها وفجاه احست هيام بالرعشه الغريبه والعجيبه.
ركب خالد فوق هيام ورفع رجلها فوق كتفيه وهنا كان زوبره شادد وراس زوبره بحجم غير عادي من النشوه .
وضع زوبره علي باب كسها ودفع زوبره للداخل ببساطه بالاول تم بعد ذلك دفعه للداخل حتي ان بيضات زوبر خالد كانت تبط بخرم طيظها واحست بنشوه وشهوه رهيبه واحست ان خالد يقوم بحركات مكوكيه كميله للداخل والخارج واحست ان راس زوبر خالد يخبط ويظرق بقوه داخل رحم هيام .
وهنا قذفت حممها للمره التالته. واحست انها لا تريد ان تنتهي هذه النشوه الغريبه والعجيبه.
ادار خالد هيام بوضع الكلب ودفع زوبره بكسهاا من الخلف لدرجه انها صرخت من المتعه .
واستمر خالد بالنضرب براس زوبره داخل الرحم وكانت شهوه غريبه وعجيبه.
وفجاه اعلن زوبر خالد عن نفسه وهو بهذا الوضع وحدث انفجار شديد بكسها ونزل لبن خالد بكسها واحست بالمتعه واحست ان لبن خالد يروي عطشها وانها تسبح ببحر العسل .
كانت ليله غريبه لهيام لدرجه ان الفجر جاء والنهار جاء وهم لا يدرون بنفسهم من المتعه.
انتهي اليوم وكان الاتنان حزينان علي الفراق. لان المازون سوف يفرق بينهم بالصباح حسب شروط العقد.
المهم احس الاتنان بالحزن علي انتهاء المتعه الغريبه والعجيبه.
بالصباح تم الطلاق . وكان علي هيام انتظار شهور العده للرجوع لزوجها وهي بداخلها لا تريد الرجوع لهذا الزوج الاناني الفظ الرهيب العدائي اللي لا يعرف التعامل مع احاسيسها .
في هذه الفتره تعددت لقائات هيام وخالد بالاماكن العامه . وتمني كل منهم الرجوع للاخر .
مرت شهور العده واحست هيام بشئ غريب وعجيب يلعب ببطنها.
وهنا اعلن الطبيب ان هيام حامل ولاول مره بحياتها ولكن من خالد .
وهنا اجبر الجميع علي زواج خالد ثانيا من هيام لان خالد والد الطفل .واستمرت الحياه علي وتيره جميله . واصبح لهيام الان اسره من تلاته اولاد وزوجها .
واصبح خالد تاجر بمساعده والد زوجته. واحست هيام ان زوجها خالد يحبها ويحترمها وان حياتها فيها اشياء جميله واهم شئ احترام وحب زوجها لها.
هذه قصه حقيقيه اعرف اشخاصها الحقيقيين .
اتمني ان تعجبكم وان تعلموا ان القدر ببعض الاحيان يلعب لعبته وان حياه الانسان ليست بيده