نهر العطش
03-05-2010, 07:05 PM
أنا إسمي إمنيه... عمري 24 عاماً... فاتنة..دلوعة.. ومثيرة جداً ...
طولي 160 سم وجسمي متناسق... لي صدر كبير وشامخ بشكل ملفت للنظر..
وحلماتي نافرتان دائماً، مغرية لدرجة أن كل من
يراني، كان لا بد أن يقع نظره للوهلة الأولى على صدري وأن يلفت نظره
جمالي وجاذبيتي تزوجت قبل شهرين من رجل أحبه جداً لا يشبع مني ليل
نهار... عودني على النيك طوال الوقت وفي أي وقت وأي مكان... كان يجن
جنونه عندما أقف أمامه عارية.. أتمشى وأتمايل... كان دائماً يطاب مني
ذلك حتى يستمتع بالنظر إلى جسدي وثدياي ويلعب بإيره.. وأحياناً يطلب مني
أن أرتب الغرفة وأنا عارية تماماً وهو ممدد يراقبني وإيره بيده.. ليهجم
عليّ بعد ذلك كالذئب الجائع ويبدأ في أكل حلماتي بعد أن يدخل إيره في
كسي أو طيزي بقوة وينيكني بشدة كالمجنون كانت له طاقة وخبرة في
النيك غير طبيعية.. لدرجة أنني أدمنت على النيك ولم أعد أستطيع أن أجلس
ساعتان متواصلتان دون على الأقل اللحس أو اللعب بحلماتي وخاصة أنني كنت
دائماً في البيت عارية... لا أرتدي
أي شيئ.. كنت أستمتع بالنظر إلى جسدي بالمرآة... فأنا فعلاً لي جسد لا
يمكن مقاومته... وبعد عدة أسابيع من رجوعنا من شهر العسل... بدأ زوجي
بالعمل... ولكن وللأسف.. لقد استلم مشروع بعيد جداً عن المنطقة التي نقطن
بها... لذلك سيضطر إلى أن يبيت في الموقع يومين ويأتي ليراني في اليوم
الثالث... حزنت كثيراً لهذا لاقرار... ولكن زوجي أهداني ليلة كاملة من
النيك لنعوض هاذين اليومين... في اليوم التالي أيقظني زوجي قبل أن يذهب
إلى الموقع وقد تفاجأت من إيره الذي كان بين عيناي... فهجمت عليه وبدأت
بمصه وتأوهات زوجي تعلو وتعلو وهو يقول كيف سأذهب بعيداً عنك... بعد ذلك
جعلني أنام على بطني مثل القطة.. ووضع إيره على كسي ليمتلئ من مائه...
ثم فتح طيزي بيديه وأدخل زبه في طيزي بقوة وبدأ ينيكني... وأنا أصرخ
وأقول كمان يا عمري... نيكني كمان ..أقوى يا روحي آآه..
آه وهو ينيكني ويضربني على طيزي بيده إلى أن صرخ
بشدة وهو يقذف منيه بداخل طيزي بعد أن نام فوقي وبزازي بين يديه
يعتصرهما من شدة النشوة... بعد ذلك قام عني وحملني وبدأ يقبلني ثم
ذهبنا إلى الحمام لنستحم... وقد قطع حلماتي بفمه وكسي من النيك أثناء
حمامنا... بعد ذلك لبس ثيابه وذهب إلى عمله على أمل بأن أراه بعد
يومين... جلست وحدي في البيت وأنا عارية كالعادة أشاهد التلفاز... وقد
لفت نظري بزازي وحلماتي النافرتان كالحجر وكسي الذي لا ينشف أبداً ..
فبدأت باللعب فيهما ... شعرت أنني قد بدأت أحس بالإثارة... كنت اريد زب
ينيكني أو اي شيئ بفك محنتي... وضعت فيلم سكس وصرت أشاهده وألعب ببظري
وحلماتي... كنت أستطيع أن أضع حلماتي داخل فمي نظراً لكبر حجم صدري
صرت أمصمص وارضع بحلماتي واليد الأخرى تداعب بظري البارز... كنت أنظر
إلى نفسي بالمرآة.. كان منظراً رائعاً.. ونشوة ما بعدها نشوة... سوف
قذف.. آآه ... أنا على وشك أن أقذف... ولكن جرس الباب اللعين دق...
حاولت تجاهله ولكنه قطع متعتي.. تباً له.. قمت بعصبية ارتديت روبي وفتحت
الباب لأجد إمراة في مثل عمري أمامي.. قالت لي أن إسمها كاتيا وأنها
سكنت حديثاً في الشقة
المجاورة لي وهي وحيدة في هذا البلد وقد أتت مع زوجها للعمل هنا...كان
حديثاً سريعاً على باب البيت...فقد إستضفتها داخل منزلي بعدما لاحظت
نظراتها على بزازي الذين فوجئت بهما وبشكل حلماتي النافرتان فقد كانا
واضحين من الروب لأنه كان شفاف نوعاً ما.. دخلنا إلى المنزل... أعددت
الشاي وبدأنا بالتحدث... كانت من نفس جنسيتي... عمرها 25 سنة... تعيش
مع زوجها الذي
يغيب عنها خمسة أيام في الأسبوع بسبب طبيعة عمله، فقلت لها أنني اعتقدت
أنني أعيش في مأساة بسبب بعد زوجي عني.. ولكن وضعي أحسن من وضعها بآلاف
المرات...كنت ألاحظ عليها أنها كانت تراقب بزازي وجسدي وأن أتحرك في
أرجاء الصالون... وخاصة أن روبي كان شفافاً وقصير جداً وكنت أجلس أمامها
ببساطة وعفوية دون الإنتباه إلى كسي الذي كان يظهر مع كل حركة أو إلى
حلمتي التي خرجت من الروب... إلى جانب أنها أعجبتني وجسدها الرائع..
فقد كنت أعشق الثدي الكبير وقد كانت تملك صدر ربما بمقاس بزازي أو
أكبر... والذي أعجبني أكثر أنها كانت تراقب جسدي بإعجاب وذهول... بعد
أن تسامرنا لساعات ... ذهبت إلى بيتها بعد أن وعدتني بالمجيئ بالليل
لنقضي الوقت بالتسامر والشرب وتدخين الشيشة على البلكونة.. وقد طلبت
منها بأن تأتي بثياب البيت وذلك لأنه لن يكون هنالك أحد غيرنا في
البيت.. وحتى تأخذ راحتها في الجلوس وافقت وذهبت إلى بيتها لننتظر
الموعد مساءاً... في الساعة التاسعة ليلاً.. ذهبت إلى المطبخ وأعددت
المشروب وبعض قطع الكيك... وارتديت أجمل قميص نوم عندي... كان لونة
خمري... ضيق... قصير يصل لآخر طيزي... ستريتش وشفاف جداً جداً من عند
الصدر وواسع نوعاً ما من أسفل... كنت أتأمل نفسي بالمرآة وأنا في هذا
الثوب... وقد اكتسى جسدي اللون الزهري ... وثديي الذي يتعارك مع
الآخر ... وحلماتي شبه خارجين من الثوب... منظر لو رآه الجحر لنطق...
ولبست الكيلوت أبو الخط (Song)... بعد أن انتهيت.. دق جرس الباب...
ذهبت مسرعة إليه وفتحته لأجد جارتي كاتيا في قميص نومها الأسود الشفاف
وقد فتحت فمها من هول الذي رأته... فرميت نفسي عليها وقبلتها ترحيباً
ولكني تعمدت أن أجعل حلماتي يلامسوا بزازها العاريين فشعرت أن النار
تخرج من أنفاسها وقلت لها أهلاً كاتيا تفضلي يا عزيزتي تفضلي... فدخلت
وهي مذهولة... قلت لها كل شيئ جاهز .. الشراب ..الشيشة والكيك...
ذهبنا إلى البلكونة.. كان الجو بارد.. مما زاد من وقوف حلماتي وقد
لاحظتهم كاتيا التي اثيرت بشدة لأنها لم تكن تفوت أي نظرة عني... بدأت في
تحضير الطاولة الصغيرة أمامها وهي تراقب ثدياي وقميص نومي الذي يتطاير
من الهواء وقد ظهرت طيزي عدة مرات أمامها.. كنت أراقب معالم وجهها الذي
قد بدأ بالإحمرار من شدة المحنة ..لدرجة أنها كانت تلاعب حلماتها أثناء
انشغالي... إلى أن انتهيت وجلست ملاصقة لها أشرب النبيذ وقلت لها أنني
أشعر بالوحدة لأني زوجي ليس هنا... ثم قلت عن طريق المداعبة..فـقـد كان
ينيكني باليوم أكثر من سبعة مرات... تفاجأت هي من جرأتي ولكن أعجبها
ذكائي... فقالت لي أنا أيضاً.. لا أشبع من زوجي في هاذين اليومين، ولكني
وجدت حل لذلك.. فقلت لها ما هو الحل... فالتصقت بي وأمسكت بحلمتي وقالت
أنت…. أغلقت عيناي .. فقد شعرت بشوق شديد إلى هذه الحركة… فقامت هي
بإخراج بزي كلة من قميص النوم... وبدأت بمداعبته بيدها ... فقمت أنا
بالإمساك ببزازها وإخراجهم من ثوبها.. ثم لاصقت ثدياي بثدييها وقد شعرت
ببروز حلماتها مما زاد من ثورتي... فوضعتهما في فمي وصرت أمصمصهم...
وهي تتأوه، ثم فتحت رجليها وأمسكت بيدي ووضعتها عند بظرها..صرت أداعبه
برفق.. لقد كان منتفخ كثيراً .. ومليئ بماء كسها.. وهي أمسكت ببزازي
وصارت تشد وتفرك بحلماتي.. ثم أنزلت يدها عند كسي الذي كان ظاهراً
أمامها.. وصارت تقترب مني أكثر ونحن مفرشخين أرجلنا إلى أن تلاصقت
أكساسنا مع بعض.. بعد ذلك بدأنا نفرك أكساسنا ببعض وأصواتنا وتنهدانتا
تتعالى، وإظفري يداعب بظرها بين الحين والآخر وهي أيضاً كانت تنتقل بين
بظري وحلماتي... فلم أستطع أن أتمالك نفسي... قمت وسحبتها إلى غرفة
نومي وأخذت معي زجاجة النبيذ.. ... عندما دخلت غرفة النوم... خلعت قميص
نومي وكيلوتي... وسكبت النبيذ على بزازي وبطني وفركت به كسي
وبظري..فهجمت عليّ كاتيا ورمتني إلى وبدأت بمصمصة جسدي كله... شفتاي
ثم رقبتي ثم بزازي ثم بطني إلى أن وصلت لكسي الذي كان قد غرق بالنبيذ
ومائه... وصارت تداعب بظري بلسانها وأسنانها برفق مما جعلني اصرخ وأشد
بحلماتي كلمجنونة... بعد ذلك جلست هي على وجهي ثم بدأت بلحس بظرها...
وهي تتأوه.. آه حبيبتي إيرما إلحسيلي أكتر..بقوة... صرت ألحس
كسها بشدة وأدخل لساني للداخل مما أثارها كثيراً ... فقالت لي عندي زب
اصطناعي في البيت، كنت أستخدمه للأوقات العصيبة.. فهل أذهب وأحضره...
قلت لها طبعاً أكيد... ذهبت إلى بيتها وخلال ثواني كانت قد عادت وفي
يدها منشفة وقد لفت بها الزب الاصطناعي... عندما أخرجته ورأيته، ذكرني
بزب بزجي الحبيب... فقد كان ضخماً وطويلاً... ففتحت رجلي على مصرعيهما
وقلت لها إدحشيه جوا كسي يا شرموطة... أثارتها هذه الكلمة... فقامت
بسكب النبيذ عليه ثم أدخلت رأسه فقط في كسي مما أفقدني عقلي... فقمت
بالإمساك ببزازها وشدهم ... فصارت تدخل الزب كله في كسي وبقوة... وأنا
أصرخ..كمان ...نيكيني... كماان يا شرموطة يا منيوكة...
وهي تنيكني بشدة لدرجة أنني شعرت بالرعشة ولكني كنت أردي المزيد فقلت
لها تعالي أنيكك من طيزك... أخذت منها الزب وجعلتها تنام على ظهرها
وترفع رجليها إلى كتفيها.. فأثارني شكل كسها المفتوح أمامي.. فصرت
أداعب حلمتي ببظرها.. وإصبعي أدخله في كسها.. ثم قالت لي ... نيكيني
إيرما.. أرجوك.. نيكيني... اريد أن أشعر بالرعشة ... إفتحي طيزي
ونيكيني قمت بفتح طيزها وهي تداعب بزازي... وصرت أدخل الزب برفق..
وهي تتأوه من اللذة.. وتضغط على بزي.. إلى أن دخل كل الزب في طيزها...
صرت أدخله وأخرجه بطريقة سريعة... وهي تتأوه وتصرخ وأنا أحرك بظري
بإصبعي وأستمتع بصوتها وشكل طيزها التي تنتاك أمامي وكسها الذي غرق
بالماء وحلماتها النافرتان... إلى أن شعرت بالرعشة الثانية قد اقتربت
فصرت أقوي بنيكها ولحس كسها إلى أن تشنجت وصرخت بشدة وأغلقت ساقيها على
كتفي فعرفت أنها الرعشة... فقامت وقفزت عليّ لأصبح تحتها وأمسكت بثدي
ووضعت حلمتي على بظرها وشدت عليه بقوة وهي تتمايل أمامي... ثم وضعت
إصبعها على بظري وفركته بقوة وأخذت تلحس الماء الذي نزل على حلمتي من
كسها إلى أن شعرت بتشنج ومن ثم شعرت برعشة طويلة وقوية، فصرخت بأعلى
صوتي آ أغلقت عيناي
وأنا أستمع إلى أنفاسنا التي علت وملئت الغرفة... ثم قمنا لنستحم ...
كان رائعاً هذا الحمام .. فقد استمتعت وأنا أضع الصابون على بزازها
الكبيرين وكسها الرطب وألعب بهما.. وهي أيضاً قامت بهذه المهمة عني...
ووعدنا بعضنا تحت الماء بأن نساعد بعضنا في النيك عند غياب زوجينا
العزيزين... بعد أن خرجنا من الحمام.. إتفـقـنـا على أن تنام كاتيا
اليوم معي على سرير واحد... وبالفعل نمنا ليلتها مع بعض بعد أن
أرهـقـنا بعضنا من كثرة النياكة بالزب الإصطناعي والمصمصة واللعب
بأكساسنا
/>
طولي 160 سم وجسمي متناسق... لي صدر كبير وشامخ بشكل ملفت للنظر..
وحلماتي نافرتان دائماً، مغرية لدرجة أن كل من
يراني، كان لا بد أن يقع نظره للوهلة الأولى على صدري وأن يلفت نظره
جمالي وجاذبيتي تزوجت قبل شهرين من رجل أحبه جداً لا يشبع مني ليل
نهار... عودني على النيك طوال الوقت وفي أي وقت وأي مكان... كان يجن
جنونه عندما أقف أمامه عارية.. أتمشى وأتمايل... كان دائماً يطاب مني
ذلك حتى يستمتع بالنظر إلى جسدي وثدياي ويلعب بإيره.. وأحياناً يطلب مني
أن أرتب الغرفة وأنا عارية تماماً وهو ممدد يراقبني وإيره بيده.. ليهجم
عليّ بعد ذلك كالذئب الجائع ويبدأ في أكل حلماتي بعد أن يدخل إيره في
كسي أو طيزي بقوة وينيكني بشدة كالمجنون كانت له طاقة وخبرة في
النيك غير طبيعية.. لدرجة أنني أدمنت على النيك ولم أعد أستطيع أن أجلس
ساعتان متواصلتان دون على الأقل اللحس أو اللعب بحلماتي وخاصة أنني كنت
دائماً في البيت عارية... لا أرتدي
أي شيئ.. كنت أستمتع بالنظر إلى جسدي بالمرآة... فأنا فعلاً لي جسد لا
يمكن مقاومته... وبعد عدة أسابيع من رجوعنا من شهر العسل... بدأ زوجي
بالعمل... ولكن وللأسف.. لقد استلم مشروع بعيد جداً عن المنطقة التي نقطن
بها... لذلك سيضطر إلى أن يبيت في الموقع يومين ويأتي ليراني في اليوم
الثالث... حزنت كثيراً لهذا لاقرار... ولكن زوجي أهداني ليلة كاملة من
النيك لنعوض هاذين اليومين... في اليوم التالي أيقظني زوجي قبل أن يذهب
إلى الموقع وقد تفاجأت من إيره الذي كان بين عيناي... فهجمت عليه وبدأت
بمصه وتأوهات زوجي تعلو وتعلو وهو يقول كيف سأذهب بعيداً عنك... بعد ذلك
جعلني أنام على بطني مثل القطة.. ووضع إيره على كسي ليمتلئ من مائه...
ثم فتح طيزي بيديه وأدخل زبه في طيزي بقوة وبدأ ينيكني... وأنا أصرخ
وأقول كمان يا عمري... نيكني كمان ..أقوى يا روحي آآه..
آه وهو ينيكني ويضربني على طيزي بيده إلى أن صرخ
بشدة وهو يقذف منيه بداخل طيزي بعد أن نام فوقي وبزازي بين يديه
يعتصرهما من شدة النشوة... بعد ذلك قام عني وحملني وبدأ يقبلني ثم
ذهبنا إلى الحمام لنستحم... وقد قطع حلماتي بفمه وكسي من النيك أثناء
حمامنا... بعد ذلك لبس ثيابه وذهب إلى عمله على أمل بأن أراه بعد
يومين... جلست وحدي في البيت وأنا عارية كالعادة أشاهد التلفاز... وقد
لفت نظري بزازي وحلماتي النافرتان كالحجر وكسي الذي لا ينشف أبداً ..
فبدأت باللعب فيهما ... شعرت أنني قد بدأت أحس بالإثارة... كنت اريد زب
ينيكني أو اي شيئ بفك محنتي... وضعت فيلم سكس وصرت أشاهده وألعب ببظري
وحلماتي... كنت أستطيع أن أضع حلماتي داخل فمي نظراً لكبر حجم صدري
صرت أمصمص وارضع بحلماتي واليد الأخرى تداعب بظري البارز... كنت أنظر
إلى نفسي بالمرآة.. كان منظراً رائعاً.. ونشوة ما بعدها نشوة... سوف
قذف.. آآه ... أنا على وشك أن أقذف... ولكن جرس الباب اللعين دق...
حاولت تجاهله ولكنه قطع متعتي.. تباً له.. قمت بعصبية ارتديت روبي وفتحت
الباب لأجد إمراة في مثل عمري أمامي.. قالت لي أن إسمها كاتيا وأنها
سكنت حديثاً في الشقة
المجاورة لي وهي وحيدة في هذا البلد وقد أتت مع زوجها للعمل هنا...كان
حديثاً سريعاً على باب البيت...فقد إستضفتها داخل منزلي بعدما لاحظت
نظراتها على بزازي الذين فوجئت بهما وبشكل حلماتي النافرتان فقد كانا
واضحين من الروب لأنه كان شفاف نوعاً ما.. دخلنا إلى المنزل... أعددت
الشاي وبدأنا بالتحدث... كانت من نفس جنسيتي... عمرها 25 سنة... تعيش
مع زوجها الذي
يغيب عنها خمسة أيام في الأسبوع بسبب طبيعة عمله، فقلت لها أنني اعتقدت
أنني أعيش في مأساة بسبب بعد زوجي عني.. ولكن وضعي أحسن من وضعها بآلاف
المرات...كنت ألاحظ عليها أنها كانت تراقب بزازي وجسدي وأن أتحرك في
أرجاء الصالون... وخاصة أن روبي كان شفافاً وقصير جداً وكنت أجلس أمامها
ببساطة وعفوية دون الإنتباه إلى كسي الذي كان يظهر مع كل حركة أو إلى
حلمتي التي خرجت من الروب... إلى جانب أنها أعجبتني وجسدها الرائع..
فقد كنت أعشق الثدي الكبير وقد كانت تملك صدر ربما بمقاس بزازي أو
أكبر... والذي أعجبني أكثر أنها كانت تراقب جسدي بإعجاب وذهول... بعد
أن تسامرنا لساعات ... ذهبت إلى بيتها بعد أن وعدتني بالمجيئ بالليل
لنقضي الوقت بالتسامر والشرب وتدخين الشيشة على البلكونة.. وقد طلبت
منها بأن تأتي بثياب البيت وذلك لأنه لن يكون هنالك أحد غيرنا في
البيت.. وحتى تأخذ راحتها في الجلوس وافقت وذهبت إلى بيتها لننتظر
الموعد مساءاً... في الساعة التاسعة ليلاً.. ذهبت إلى المطبخ وأعددت
المشروب وبعض قطع الكيك... وارتديت أجمل قميص نوم عندي... كان لونة
خمري... ضيق... قصير يصل لآخر طيزي... ستريتش وشفاف جداً جداً من عند
الصدر وواسع نوعاً ما من أسفل... كنت أتأمل نفسي بالمرآة وأنا في هذا
الثوب... وقد اكتسى جسدي اللون الزهري ... وثديي الذي يتعارك مع
الآخر ... وحلماتي شبه خارجين من الثوب... منظر لو رآه الجحر لنطق...
ولبست الكيلوت أبو الخط (Song)... بعد أن انتهيت.. دق جرس الباب...
ذهبت مسرعة إليه وفتحته لأجد جارتي كاتيا في قميص نومها الأسود الشفاف
وقد فتحت فمها من هول الذي رأته... فرميت نفسي عليها وقبلتها ترحيباً
ولكني تعمدت أن أجعل حلماتي يلامسوا بزازها العاريين فشعرت أن النار
تخرج من أنفاسها وقلت لها أهلاً كاتيا تفضلي يا عزيزتي تفضلي... فدخلت
وهي مذهولة... قلت لها كل شيئ جاهز .. الشراب ..الشيشة والكيك...
ذهبنا إلى البلكونة.. كان الجو بارد.. مما زاد من وقوف حلماتي وقد
لاحظتهم كاتيا التي اثيرت بشدة لأنها لم تكن تفوت أي نظرة عني... بدأت في
تحضير الطاولة الصغيرة أمامها وهي تراقب ثدياي وقميص نومي الذي يتطاير
من الهواء وقد ظهرت طيزي عدة مرات أمامها.. كنت أراقب معالم وجهها الذي
قد بدأ بالإحمرار من شدة المحنة ..لدرجة أنها كانت تلاعب حلماتها أثناء
انشغالي... إلى أن انتهيت وجلست ملاصقة لها أشرب النبيذ وقلت لها أنني
أشعر بالوحدة لأني زوجي ليس هنا... ثم قلت عن طريق المداعبة..فـقـد كان
ينيكني باليوم أكثر من سبعة مرات... تفاجأت هي من جرأتي ولكن أعجبها
ذكائي... فقالت لي أنا أيضاً.. لا أشبع من زوجي في هاذين اليومين، ولكني
وجدت حل لذلك.. فقلت لها ما هو الحل... فالتصقت بي وأمسكت بحلمتي وقالت
أنت…. أغلقت عيناي .. فقد شعرت بشوق شديد إلى هذه الحركة… فقامت هي
بإخراج بزي كلة من قميص النوم... وبدأت بمداعبته بيدها ... فقمت أنا
بالإمساك ببزازها وإخراجهم من ثوبها.. ثم لاصقت ثدياي بثدييها وقد شعرت
ببروز حلماتها مما زاد من ثورتي... فوضعتهما في فمي وصرت أمصمصهم...
وهي تتأوه، ثم فتحت رجليها وأمسكت بيدي ووضعتها عند بظرها..صرت أداعبه
برفق.. لقد كان منتفخ كثيراً .. ومليئ بماء كسها.. وهي أمسكت ببزازي
وصارت تشد وتفرك بحلماتي.. ثم أنزلت يدها عند كسي الذي كان ظاهراً
أمامها.. وصارت تقترب مني أكثر ونحن مفرشخين أرجلنا إلى أن تلاصقت
أكساسنا مع بعض.. بعد ذلك بدأنا نفرك أكساسنا ببعض وأصواتنا وتنهدانتا
تتعالى، وإظفري يداعب بظرها بين الحين والآخر وهي أيضاً كانت تنتقل بين
بظري وحلماتي... فلم أستطع أن أتمالك نفسي... قمت وسحبتها إلى غرفة
نومي وأخذت معي زجاجة النبيذ.. ... عندما دخلت غرفة النوم... خلعت قميص
نومي وكيلوتي... وسكبت النبيذ على بزازي وبطني وفركت به كسي
وبظري..فهجمت عليّ كاتيا ورمتني إلى وبدأت بمصمصة جسدي كله... شفتاي
ثم رقبتي ثم بزازي ثم بطني إلى أن وصلت لكسي الذي كان قد غرق بالنبيذ
ومائه... وصارت تداعب بظري بلسانها وأسنانها برفق مما جعلني اصرخ وأشد
بحلماتي كلمجنونة... بعد ذلك جلست هي على وجهي ثم بدأت بلحس بظرها...
وهي تتأوه.. آه حبيبتي إيرما إلحسيلي أكتر..بقوة... صرت ألحس
كسها بشدة وأدخل لساني للداخل مما أثارها كثيراً ... فقالت لي عندي زب
اصطناعي في البيت، كنت أستخدمه للأوقات العصيبة.. فهل أذهب وأحضره...
قلت لها طبعاً أكيد... ذهبت إلى بيتها وخلال ثواني كانت قد عادت وفي
يدها منشفة وقد لفت بها الزب الاصطناعي... عندما أخرجته ورأيته، ذكرني
بزب بزجي الحبيب... فقد كان ضخماً وطويلاً... ففتحت رجلي على مصرعيهما
وقلت لها إدحشيه جوا كسي يا شرموطة... أثارتها هذه الكلمة... فقامت
بسكب النبيذ عليه ثم أدخلت رأسه فقط في كسي مما أفقدني عقلي... فقمت
بالإمساك ببزازها وشدهم ... فصارت تدخل الزب كله في كسي وبقوة... وأنا
أصرخ..كمان ...نيكيني... كماان يا شرموطة يا منيوكة...
وهي تنيكني بشدة لدرجة أنني شعرت بالرعشة ولكني كنت أردي المزيد فقلت
لها تعالي أنيكك من طيزك... أخذت منها الزب وجعلتها تنام على ظهرها
وترفع رجليها إلى كتفيها.. فأثارني شكل كسها المفتوح أمامي.. فصرت
أداعب حلمتي ببظرها.. وإصبعي أدخله في كسها.. ثم قالت لي ... نيكيني
إيرما.. أرجوك.. نيكيني... اريد أن أشعر بالرعشة ... إفتحي طيزي
ونيكيني قمت بفتح طيزها وهي تداعب بزازي... وصرت أدخل الزب برفق..
وهي تتأوه من اللذة.. وتضغط على بزي.. إلى أن دخل كل الزب في طيزها...
صرت أدخله وأخرجه بطريقة سريعة... وهي تتأوه وتصرخ وأنا أحرك بظري
بإصبعي وأستمتع بصوتها وشكل طيزها التي تنتاك أمامي وكسها الذي غرق
بالماء وحلماتها النافرتان... إلى أن شعرت بالرعشة الثانية قد اقتربت
فصرت أقوي بنيكها ولحس كسها إلى أن تشنجت وصرخت بشدة وأغلقت ساقيها على
كتفي فعرفت أنها الرعشة... فقامت وقفزت عليّ لأصبح تحتها وأمسكت بثدي
ووضعت حلمتي على بظرها وشدت عليه بقوة وهي تتمايل أمامي... ثم وضعت
إصبعها على بظري وفركته بقوة وأخذت تلحس الماء الذي نزل على حلمتي من
كسها إلى أن شعرت بتشنج ومن ثم شعرت برعشة طويلة وقوية، فصرخت بأعلى
صوتي آ أغلقت عيناي
وأنا أستمع إلى أنفاسنا التي علت وملئت الغرفة... ثم قمنا لنستحم ...
كان رائعاً هذا الحمام .. فقد استمتعت وأنا أضع الصابون على بزازها
الكبيرين وكسها الرطب وألعب بهما.. وهي أيضاً قامت بهذه المهمة عني...
ووعدنا بعضنا تحت الماء بأن نساعد بعضنا في النيك عند غياب زوجينا
العزيزين... بعد أن خرجنا من الحمام.. إتفـقـنـا على أن تنام كاتيا
اليوم معي على سرير واحد... وبالفعل نمنا ليلتها مع بعض بعد أن
أرهـقـنا بعضنا من كثرة النياكة بالزب الإصطناعي والمصمصة واللعب
بأكساسنا
/>
ssami
05-07-2011, 09:22 AM
merci beaucoup
Randa5
07-19-2011, 05:57 PM
حلوة ومثيرة ويا ريت كنت معاكم
hmam1
09-01-2011, 05:17 PM
مشكووووور قصه حلوه ومثيرررررررره جدا
more man
09-14-2011, 12:51 PM
مشكور على القصة
ايام وبنعشها
11-23-2012, 02:26 AM
/>
عبدة قصاص
12-22-2012, 01:07 PM
[جميله اى واحدة عايزة تتناك 01060160119
vBulletin v3.8.11, Copyright ©2000-2021, Jelsoft Enterprises Ltd. Translated By vBulletin®Club.com ©2002-2021