دخول

عرض كامل الموضوع : نور .. وفتى الظلام , الأجزاء الثلاثة الأولى


Mr.777
10-29-2012, 10:58 AM
مرحبا بكم جميعا

نور وفتى الظلام هي سلسلة قصصية من العديد من القصص التي كتبتها

رواية محارم فريدة من نوعها ، الكثير من التشويق والأسرار

من يبحث عن قصة جنسية سريعة متوقعة البداية والنهاية فهذا ليس مكانه

هنا للباحثين عن الأدب الإيروتيكي ، تسير القصة برتم بطيء ، لمحبي القراءة الجنسية لكم هذه الرائعة


بما أني أبدأ الأجزاء الأولى بمقدمة تعريفية وببداية أحداث القصة ، قررت أن أدمج الأجزاء الثلاثة الأولى بموضوع واحد

لصغر الجزء وعدم كثرة الأحداث فيه


نبدأ

الجزء الأول : مقدمة تعريفية

مكان القصة ، السعودية
على لسان البطلة نور


اسمي نور ، أو أم وليد ، عمري 35 عاماً ، متزوجة ولدي ثلاثة أبناء ، وليد 18 ، رانيا 15 ، والصغيرة ندى 10.
تزوجت بعصام (50) بعمر مبكر جداً وهو الـ 15 سنة ، وكان زوجي حينها عمره 30 عاماً أي ضعف عمري. عصام ذلك الشاب الذي أصبح هرماً الآن ، يعمل مديراً لقسم المحاسبة في إحدى شركات القطاع الخاص. لطالما كان عمله هو شغله الشاغل.
فلنتدحث عني وعن عائلتي قليلاً.
أنا بيضاء ، طولي 170 سم ، رغم أني أشعر بأني كبيرة في السن إلا أني لا زلت أسرق أعين الناظرين ، وزني 55 كيلوجرام ، صدري متوسط الحجم أي بملئ كف اليد. مؤخرتي هي الجزء الذي أكرهه من جسدي ويحبه الرجال. نعم كبيرة ومشدودة كمؤخرة فتاة مراهقة. درست التمريض وعملت في بعض المستشفيات واستقلت عدة مرات بسبب التحرشات والمضايقات التي تحدث لي ، فجسدي المليء بالانحنائات لم ينحن يوماً لغير زوجي.
فرغم أني أقدس الجنس تقديساً إلا اني لم اخن زوجي يوماً.
زوجي عصام كما قلت همه الشاغل هو عمله ، ولكن لم أذكر أيضاً أنه تزوج مرة أخرى قبل عشرة سنوات . فأصبح وجوده في المنزل تأدية للواجب ، واستخدامي له مجرد وسيلة لإطفاء النار المشتعلة في كسي ، ورغم ذلك فهو لا يجيد هذا الشيء أيضاً
أذكر أيامنا الاولى وكيف كانت يملؤها الجنس والليالي الحمراء ولكن الانبهار اختفى شيئا فشيئا فزوجي يؤمن بمبدأ التغيير لعدم الملل ، وهو يحب أن يغير الإناء ، وليس ما بداخل الإناء ، ويا لأسفي ، فأنا كنت أناءه الأول ، والأقدم.
أقضي معظم الوقت متنقلة بين بيتي وبيت أختي الوحيدة سميرة التي تكبرني بعامين.
نسيت أن اخبركم بانها جارتي أيضاً فبذلك لا احتاج لأحد لكي يقلني لها.
ابني وليد يقضي معظم وقته مع ابن اختي سميرة ، رياض ، وهو يكبر ابني بعامين . هو وابني اصدقاء منذ الطفولة ، وصديقهم خالد الذي أصبح وكأنه أحد افراد العائلة . فهو مع وليد ورياض منذ الطفولة أيضاً. هؤلاء الثلاثة لا أظن أنهم يفعلون شيئا سوى لعب ألعاب الفيديو.
ابنتي رانيا مراهقة ، عنيدة ، متعبة في التربية ، متقلبة في العشق ، فيوماً تحب رياض والآخر لخالد. للتو بدأ صدرها في الاستدارة ، ومؤخرتها أيضاً بدأت تقتبس ملامح مؤخرتي.
أما الصغيرة ندى فهي متعلقة بي بشكل جنوني ، ربما لأنها ولدت في الوقت الذي تزوج فيه والدها مرة أخرى وأصبح نادر القدوم للمنزل.

بعد أن تعرفنا على شخصيات القصة ، سنبدأ الآن



الجزء الثاني من القصة
بداية الأحداث


في بيتي الصغير ، الساعة الرابعة عصراً ، للتو انتهيت من حلاقة شعر كسي البني كلون شعري . رغم سنوات من النيك إلا أنه لم يتجعد ولا زال وكأنه كس فتاة بكر لم يذق طعم الأزباب يوماً . ارتديت البيجاما الفضفاضة نوعاً ما فانا لست معتادة على اللبس العاري داخل المنزل ، خصوصاً مع وجود أبنائي . رانيا وندى ذهبتا لبيت أختي سميرة . وليد ورياض في المجلس يلعبان كالعادة ويشربون الشيشة. وعدني زوجي بالقدوم الليلة وأنا وعدته بليلة حمراء ، وعدته بأن ترتعش أذنه بآهاتي قبل أن يرتعش قضيبه
أرسلت رسالة دافئة له أقول فيها : فخذاي متخاصمان ، ويريدونك ان تصلح فيما بينهم ، فهل لك أن تملأ هذا الفراغ !! ، اتصل علي وهو يضحك ويقول : مشتهية هاااه !! . لا أحب أسلوبه أبداً ولكن كما يقال " إذا حاجتك عند الكلب قله يا سيدي " ، قلت له بدلع وغنج : طول عمري مشتهيتك يا روحي ، رد علي بلهجة تهكمية : خلاص خلاص الليلة الساعه تسعه عندك ، وترى الساعه 9 ونص عندي شغلة مع رجال. رغم أني لا اكتفي بساعات من الجنس ولكن خياراتي لم تكن كثيرة ، فوافقت على النصف ساعه فوراً.
الساعه الثامنة مساء .بدأت بالبحث عن عذر لأصرف به أبني وليد وابن أختي رياض . فافتعلت بأني أريد تنظيف المنزل وأريدهم خارجه الليلة وأمسكت المكنسة الكهربائية واقتحمت المجلس وكانت الرؤية شبه معدومة بسبب كثرة دخان الشيشة ، هنا بدأت بالصراخ : وش هالحشرة يا حشاش انت وهوه ( وأنا ابعد الدخان عن حولي ) هنا قفز ابني وليد ورياض أيضاً وهم يصرخون : بررررى برررررى ، لأنتبه بعد ذلك أن صديقهم خالد معهم وقد رأيته يسترق النظر لي ولجسدي خلف الملابس بنظرات بها من الاستغراب ما بها من الاثارة ، آخر مرة رآني خالد فيها بدون العباءة والحجاب كانت حينما كان عمره 11 سنة ، أي قبل عشر سنوات من الآن. فقد بدأت بتغطية جسدي منه عندما بدأ بلوغه المبكر ولاحظت بأنه بدأ ينظر لي نظرات مختلفة.
خرجت من المجلس بسرعة وخلفي ابني وليد وهو يهمس : فشلتينا فضحتينا ، قلت له : عادي مغير خالد مو مشكلة المهم انت وهو شوفو لكم مكان ثاني الليلة بنظف البيت ومابيكم فيه . حاول وليد إقناعي بانه لا يوجد مكان آخر ولكن أجبرته في النهاية على الذهاب للخارج.
خرجو من المنزل فقمت مسرعة إلى غرفتي وأخرجت اللانجري الأسود من الدولاب ، كان عبارة عن قطعتين ، قميص شفاف بحمالات صدر شفافة أيضاً ، وسترينج أسود يختفي خيطه بين فلقات طيزي حتى يظن الناظر اليه من الخلف بأني عارية تحت السره ، وضعت الميك أب بسرعة وفللت شعري الناعم ، مسحت النكهات والمعطرات على جسدي وعلى كسي أيضاً رغم أني أعلم بأنه من الاستحالة أن يلعق زوجي الهرم كسي إلا أني أحب أن يكون طعمه مختلفاً . مسحته بنكهة الفراولة . الساعه التاسعة الا ربع ، نظرت إلى نفسي في المرآة نظرة أخيرة ، أنا مثيرة ، هذا ما كان يدور في رأسي ، ولكن هذا العجوز بسبب رفضه هذا اللحم الأبيض جعلني أشكك في إثارتي حتى أصبحت أقول ، أظن أني جميلة !! أطفأت الأنوار كلها وأشعلت القليل من الشموع في غرفة النوم وفتحت الباب ، حتى يستطيع رؤية المكان المطلوب فور دخوله ، ورششت العطورات في المنزل ونثرت الورد على الأرض وجلست أنتظر.
تركت باب المدخل غير مغلق بالمفتاح حتى يستطيع الدخول فوراً. الساعه التاسعة ، التاسعه وخمس دقائق ، وعشر دقائق ، بدأت أفقد الأمل . حتى أتت الساعة التاسعة والربع وهنا كنت فقدت الأمل تماماً ، اتجهت للباب لكي أقفله ، استندت على الجدار خلف الباب وأغمضت عيني وأنا افكر بعدد المرات التي نقض زوجي وعوده لي ، حتى فتح الباب فجأة ، لم أتمالك نفسي من شدة السعادة ، أغلقت الباب بسرعة في الظلام وقفزت باتجاهه اقبله في فمه بشدة ، في البداية بدا وكأنه يتراجع ولكن سرعان ما استجاب لي وبدأ بتقبيلي بقبلات أشد منها ، يااااه كم اشتقت لقبلة بهذا العنف ، أصبح يقبلني وهو يعض شفتاي ويلعق لساني ويده على ظهري الشبه عاري وتتسللان داخل القميص ببطئ وكأنهما خائفتان من شيء ، لا أريد أن أضيع الوقت فأنا أعلم بأن لدي نصف ساعه قبل ان يهم بالخروج . مددت يدي لقضيبه أعصره من خلف البنطلون ، لقد انتصب بسرعه أسرع من كل مرة سبقت ، سحبته بسرعة إلى غرفة النوم ورميته على السرير فإذا به يطفئ جميع الشموع ، المكان مظلم جداً بالكاد أرى جسدي وجسده ، ارتميت عليه وهو مستلق على ظهره وانا فوقه أقبله ، فككت أزرار بنطاله وانزلته عنه ونزعت قميصه أيضاً ، ارتفع قليلاً ووضع فمه على صدري من خلف القميص ، إنها المرة الأولى التي يمص فيها زوجي صدري ياللمتعه .قمت بتحريك مؤخرتي فوق قضيبه ولا زلنا بملابسنا الداخلية ، وكلما لامس رأس قضيبة شفرات كسي كلما أحرقتني الشهوة شيئاً فشيئاً. فجأة ارتفع ورماني على ظهري بحركة نشيطة لم يسبق أن فعل مثلها قبلاً وأتى فوقي يقبلني وينزل قليلاً إلى صدري لينزع قميصي ويرضع من ثديي الأيمن وهو يعصر الأيسر وينتقل للأيسر وهو يعصر الأيمن ، ثم يرفع حلمتي إلى فمي وأمصها أنا ، أما يده الأخرى فهي داخل كلوتي تلعب في شفرات كسي وقد تبلل تماماً ، نزل بقبلات إلى كسي وأنا غير مصدقة أنه يتجه بفمه إلى ذلك المكان، قبل كسي من فوق الكلوت قبلتان ثم نزعه عني ، وهو يسحب الكلوت للأعلى حتى صارت ساقاي متعامدتان مع جسدي ، وإذا به يمص أصابع رجلي ثم يقبلها ، وينزل قليلا بالقبل حتى يصل إلى كسي ، فتتحول القبلات الهادئة إلى مص ولحس وحشي ، هنا كدت أن أفقد عقلي، إما أن زوجي جن جنونه وإما أن رسالتي فعلاً قد أثارته حد الثمالة ، ها هو يلحس شفراتي ويمص بظري ويدخل لسانه في كسي باحترافية قصوى . ها أنا أتلوى تحت فمه وأصرخ وأأن وهو لا يهمس بأي كلمة ،توقف بعد مضي عشر دقائق من اللحس بعد أن أمسكت شعره وسحبته إلى الأعلى وقمت برميه على السرير مرة أخرى وأنزلت كلوته لأرد له الجميل ، وهذه المرة الأولى التي أمص فيها قضيبه ، وضعت فمي عليه ، لا أعرف للمص طريقاً ولكن كل ما أريده هو وضع هذا القضيب داخل فمي ، مسكته بيدي وهو في كامل انتصابه وهو الذي كان ينتصب نصف انتصابه في المرات الفائته ويقذف في خمس دقائق بلا مداعبات . مصصت قضيبه وكرتاه وأنا لا أعلم ماذا أفعل فأسمعه أحياناً يتأوه بسبب عضي له بأسناني وأحيانا يتأوه من المتعة . سحبني له وقبلني وانغمس في تقبيلي كأنه لم يقبل أنثى يوما. ثم أنزل مؤخرتي شيئا فشيئاً على قضيبه حتى أصبح رأس قضيبه على فتحة كسي مباشرة ، وتوقف قليلا وبدأ يداعب كسي بقضيبه إلى أعلى وأسفل . لم أعد أتحمل أكثر فصرخت له : دخله يا عصااام دخله تكفى . وإذا به ينزلني شيئا فشيئا حتى دخل ربعه ، ثم نصفه ، ثم استقر كاملاً داخل كسي ، آلمني ، فاجأني ، فهو لم يضاجعني بانتصاب كامل منذ زمن حتى أني نسيت حجم قضيبه ، ولكن متعتي فاقت ألمي بأضعاف فبدأت بتحريكه داخلي ببطئ لأنه قد أحكم قبضته على ظهري حتى لا أرتفع ، وبدأ ينيكني ببطئ فأسرع قليلاً وأنا أحس بقضيبه يملأ تجويف كسي تماماً ويكاد أن يتقطع حوله . زاد السرعة قليلاً فبدأت أتأوه بصوت مسموع قليلا فإذا به يثار أكثر ويزيد في السرعة حتى ارتميت بجسدي عليه من الشهوة واصبح صدري مطبقاً على صدره وقضيبه يدخل ويخرج من كسي بشكل سريع وجنوني ، أحسست بالمتعة الشديدة ولكن سرعان ما توقفت متعتي بعد أن سمعت صرخاته وهو يقذف حممه بداخلي ، بدأت أسمعه ينفخ من التعب ، أنا لم أتوقف لا زلت أريد أن اكمل ، فقضيبه لا زال منتصباً في كسي ولا أريده أن يرتخي ، لا زال سائله يخرج من كسي ويسيل على فخذاي وقضيبه قمت بالاسراع حتى انتصب انتصاباً كاملا ثانية ، شعرة بسعادة غامرة إذ أنها المرة الأولى التي يسمح لي عصام بأن أكمل بعد أن ينتهي ، عادة ما ينتشلني من جسده ويمسح قضيبه ويخرج مودعاً ، ها أنا أقفز فوقه فوقاً وتحتاً وأرتجف بين ذراعيه وقضيبه يرتكز ويتوسط كسي ،قام وقلبني على ظهري وارتمى فوقي ، رفع رجلاي إلى الأعلى وقضيبه لا زال يتوسط كسي ، وبدأ بنيكي بعنف اكثر من السابق ، الليلة مليئة بالمفاجآت ، فها هو يحملني بين ذراعين ويقف بي ، لا أصدق ، هذا العجوز الهرم الذي لا يفقه في الجنس سوى ما يفقهه في الطبخ ، يحملني بين ذراعيه ويضاجعني بنشاط شاب في العشرينات ، مددت يدي إلى رأسه وسحبت شعره وأنا أحس بأني اقتربت بأن أنتشي ، قبضت على شعره بشدة وهو يدخله ويخرجه بشكل سريع جداً وأنا أصرخ بين ذراعيه ، وكلما زادت سرعة النيك كلما شددت شعره أكثر ، ها أنا أشد شعرك يا عصام وأنت تضاجعني كما الشاب للمرة الثانية ها أنا قربت وأن أنتشي فوقك وأخرج كل ما بداخي ، وهنا أتت الصدمة !! لكن عصام ، عصام أصلع !!!!! ما الذي أفعله ! شعر من هذا ! قضيب من هذا المنتصب بين فخذاي وداخل كسي ! أتت صدمتي ورعشتي في الوقت نفسه ، فصرخت ذعراً ومتعةً وانتشاءاً وتفاجئاً ، رميت نفسي على السرير وصرخت في وجهه وأنا أبكي : من أنت !!!!
سحب ملابسه بسرعة وهرب ، لست مجنونة لألحق بمن اغتصبني برضاي وأنا عارية تماماً . هرب من المنزل وأنا لا زلت في صدمة ولا أعرف فيم أفكر وماذا أفعل . لقد انتشيت ، لقد أشبعني نيكاً ، لقد ضاجعني كما يجب ان تضاجع سيدة في جمالي وإثارتي . ولكن من يكون !!!
بدأت أستعيد ما حدث ، فلاحظت كم كنت غبية وكم أن شهوتي اعمتني عن امور كثيرة ، فعصام يرتدي الثوب دائما ولم يرتد بنطالاً يوماً ، وعصام لا ينتصب قضيبه انتصاباً كاملاً ، وعصام يتكلم كثيراً في النيك ويضرب ويناديني يا شرموطة مئة مرة في الدقيقة . وعصام نادراً ما يقبلني .
ما الذي فعلته يا نور !! من هذا يا نور.

نهاية الجزء الثاني


نبدأ الجزء الثالث ،
بعنوان : من أنت يا فتى الظلام ؟


سحبت الغطاء لأخبئ جسدي العاري بخوف وسط دموعي ، وكأنه سيعود بعد أن أشبعني وشبع من مضاجعتي. بعد أن رميت بجسدي على ذلك الغريب في الظلام ، لا زالت سوائله تنحدر من داخلي. لا زال كسي ساخناً من حرارة ذاك اللقاء.
أنا التي لم أخن زوجي عصام ولو في خيالي ، ها أنا انتشيت فوق جسد غيره ، ها أنا أصرخ متعة لم أصرخها في أعوام.
تخبطت الأحاسيس داخلي ، سعادة متعتي وانتشائي ، وخوف مما جرى وما سيجري ، وماذا لو دخل عصام الآن لكي ينيكني ورآني في هذه الحالة ! تلاشى الخوف برسالة منه : " انشغلت مع رجال خليها ليلة ثانيه "
تلاشى خوفي ، ولكني بكيت مرة أخرى ، وكأني قد علمت للتو أنه ليس زوجي من ضاجعني قبل قليل. كل شيء يؤكد بأنه ليس هو ، صمته وهروبه ، بل الجماع نفسه !
من يكون ! لماذا سيدخل أحدهم للمنزل هكذا. تذكرت فجأة ان ابن الجيران فيصل عادة ما يأتي يطرق الباب ويهرب ، لكن مهلاً ، الجيران قد سافرو قبل مدة
قمت من على سريري وأشغلت الانارة ولبست بجامتي الفضفاضة اللتي كنت ألبسها.
سمعت الباب يفتح ويغلق. لم أتمالك نفسي خوفاً ، هذا هو قد عاد ، سحبت عدة زوجي من تحت السرير وأخذت مطرقة ولبست عبائتي وخرجت أمشي بهدوء من غرفة النوم.
أنوار المجلس غير مطفئة وأسمع صوت حركة هناك.
خرج فجأة من الباب ، نظر لي مستغرباً وقال : " سلامات مطرقة !! "
أجبته باستغراب : "وليد !! وش تسوي ؟ وش جابك ؟"
نظر لي باستغراب أكثر : " جاي آخذ شريط سوني ، وش فيك متبهدلة ومطرقة صاير شي ؟"
ماذا كنت سأجيبه ، غريباً دخل للمنزل وضاجع أمه وهرب !!
" لا ما صاير شي بس خفت حرامي "
وليد : "أوكي ترانا جالسين في بيت خالتي وبنرجع بعد شوي بيجيونها ضيوف"
أجبته وأنا أعود لغرفة النوم " مو مشكلة ، قفل الباب وراك "
ذهبت على سريري ، أتفقد مكان الجريمة التي حدثت ، لعلي أرى دليلاً يقودني إليه
بحثت في جميع أنحاء الغرفة فلم أجد شيئاً
بدأت أشم رائحة مألوفة بجسدي ، إنها رائحة شيشة ، نفس رائحة الشيشة التي كانت في المجلس!!
أيعقل أن يكون أحد هؤلاء الثلاثة !!
ولكن مهلاً ، قد تكون الرائحة التصقت بي عندما دخلت المجلس ، ماذا إن لم تكن !!
ماذا لو كان خالد ، أو رياض ابن اختي ! ماذا إن كان ابني وليد !! لا أستطيع أن أصدق أن شيئاً كهذا ممكن الحدوث!!
نظفت المجلس قبل قدومهم مرة أخرى وذهبت للاستحمام
في تلك الليلة ذهب على السرير واسترجعت ما حدث ، تسللت يدي إلى كسي لتداعبه وأنا أتخيل ما جرى ، والغريب أني كنت أتخيل أحد الشبان الثالثة مكان ذلك الفتى الذي ضاجعني.
شعرت بمتعة غريبة وإضافية لتخيلي شيئاً بهذه الحرمية.

ظللت أفكر في الموضوع لثلاثة أسابيع قادمة ، داعبت كسي متخيلة ما جرى عددا من الليالي. حتى أتتني رسالة في أحد الأيام من رقم مجهول.
.... : " أبي أشوفك وأتفاهم معك على اللي صار بيننا تاريخ قبل ثلاث اسابيع "
أنا : " مين انت ووش قصدك باللي صار !! "
.... : " أنا اللي كنت معك في غرفتك ، وماله داعي أشرح أكثر ، شوفي يوم فاضي وبجيك "
أنا : " تعرف اني أقدر آخذ رقمك وأبلغ عليك ؟ "
.... : " الرقم ماهو باسمي أولاً ، وثانياً أعرفك ما بتسويها ، ليلة الخميس الساعه عشرة بجيك ، باي "

ليلة الخميس الساعة العاشرة ، كنت أستطيع ان أجعل ابني يبقى في المنزل ، أستطيع أن أبلغ الشرطة عنه ، أستطيع أن أخرج من المنزل.
لا أعلم لماذا اخترت أن ابقى ، أصرف ابنائي ، وأنتظر !
في الساعة العاشرة دق جرس الباب ، بدأ قلبي بالخفقان ، ماذا أفعل ، ماذا ألبس !! لقد ضاجع جسمي عارياً فهل يفيد أن أغطيه الآن !
قمت بسرعة لبست جينزاً وتي شيرت ولبست فوقهما العباءة وفتحت الباب قليلاً وأنا أتخيل مئات الوجوه التي سيكونها هذا الفتى.
وجدته واقفاً هناك ، يلبس ثوباً أبيضا واسعاً جداً كي لا يكشف عن ملامح جسده ، ولف شماغاً حول رأسه حتى لا أستطيع أن أرى إلا عينيه.
قلت له وأنا أقف خلف الباب : " ويش تبغى بعد "
.... : " ممكن أدخل ؟ " ، وقد غير صوته بوضوح فحتى لو كنت أعرفه لن أستطيع تمييز من يكون.
أنا : " لا مو ممكن قول وش عندك "
.... " أجل مصرفة أولادك وجالسة تنتظريني عشان توقفيني ع الباب ؟"
كيف له أن يعرف بأني صرفت أبنائي وانتظرته !! صمت ولم أستطع أن أرد على هذا السؤال ، وإذا به يدفع الباب قليلاً ويدخل دون أدنى اعتراض مني.
جلس على أقرب أريكة منه وجلست أنا على الأريكة المقابلة.
سمعت تنهيدة منه ثم بدأ في الكلام
.... : "مو عارف من وين أبدا ، بس ابي اقولك اني يوم ادخل البيت كنت داخله بنية طيبه وما فراسي شر ولا أي شي من اللي صار"
أنا بغضب : " ايه مره مبين اجل وش تبرر اللي سويته هاه !! "
... : " لما تقفز عليا بنت لابسة مثل اللي كنتي لابسته وتبوسني وتمصمصني وتتمني عليا هنا يكون لي عذر باللي سويته "
أنا بكل إحراج وعصبيه : " كنت أفكرك زوجي !! "
... : " ما يهمني من كنتي تفكري ، قفزتي علي وبغيتيني وأنا سويت اللي بغيتيه "

لم أتمالك نفسي وقمت متجهة نحوه أريد نزع غطاء وجهه وأنا أصرخ وأبكي بحرقة : " مين انت يا حقير يا سافل "
كان جسمه ضخماً مقارنة بجسمي وبوضوح لا أستطيع أن أواجهه جسدياً ، أمسك يداي وكتفهما وراء ظهري ، وضمني !!
... : " خلاص هدي ع بالك لا تنفعلي صار اللي صار "
أجلسني بجواره على الأريكة وبدأ يمسح على رأسي ويقبله ، وزادت القبلات حتى وصلت إلى وجهي ، فبدأ يطبع العديد من القبلات حول خداي وعيني . مد يده إلى الأنوار بحركة سريعة وأطفأها ، وعدنا للظلام ثانية
سمعت صوت شماغة يسحب ، وثوبه يخلع. ثم أحسست بقبلاته مرة أخرى ، على فمي ، أبديت القليل من المقاومة ، لا أعلم لماذا ، ربما لكي أكذب على نفسي لاحقاً وأقول أني قاومته ، كنت قد اشتهيته ثانية ، اشتهيت أن تتكرر تلك الليلة المظلمة التي تحولت فيها من ملاك طاهر إلى شيطان.
انتهى من فك أزرار عبائتي ورماها جانباً ، وقف ورمى بجسده علي بين أرجلي ، وبدأ بتقبيلي مرة أخرى ، يقبل شفتي ، ويسحب شفته لكي ألحقها وأقبلها شوقاً. سحبني إلى أريكة وحيدة ، ورماني عليها وقفز فوقي ثانية يقبلني ، أستطيع أن أشعر بقضيبه منتصبا بين أفخاذي ، لم أجرأ وأمد يدي لأداعبه ، فهذه المرة أنا أعلم تماماً أنه ليس زوجي وليس لي عذر بذلك ، ولكني أرغب بذلك بشدة.
بدأ يضغط بجسده أكثر وهو مستمر في تقبيلي ، حتى لم أستطع المقاومة فمددت يدي لقضيبه أعصره ، وكانت المفاجأة انه كان عارٍ تماماً ، لا أعرف متى فعل ذلك
كانت هذه إشارة مني بعد عشرات الإشارات أني راضية عما يحدث.
سحب جسده قليلا وجثى على ركبتيه على الأرض ، فتح أزرار الجينز الذي كنت ألبسه وسحبه عالياً ورماه هو الآخر.
ضغط بأصابعه على كسي من فوق الكلوت فخرجت تنهيدة مني أحاول أخفاءها ، كنت ألبس كلوتاً عادياً فأنا لم أكن أخطط لأن أجعله ينيكني مرة أخرى.
فتح رجلاي ووضع فمه فوق الكلوت بهدوء يشمه أولاً ، ثم يقبله ، ثم يبعده قليلاً ، ثم يتحول الهدوء إلى وحشية ، فيأكل كسي ويمصمصه ، يسحب بظري بين شفاته ويعضه ، يدخل لسانه في مهبلي ، ويلحس شفراتي بكامل لسانه ، ويضع كسي كاملاً بفمه يمصه. استمر على هذا الحال لعشر دقائق وأنا أشهق وأأن وأجذبه أكثر نحو كسي حتى أكاد أدخل وجهه كاملاً داخلي.
ثم وقف وأنا على نفس الوضع ، ساقاي مفتوحتان ، وضع زبه المنتصب على فتحة كسي المبلل بلعابه بعد أن نزع الكلوت.
لم يدخله بداخلي.
أراد تعذيبي أكثر.
قام بتحريكه فوقاً وتحتاً دون أن يدخله.
وأنا أشهق كلما يمر برأسه على فتحتة كسي.
فبدأت أأن أكثر بل كدت أبكي ، فاقترب برأسه من رأسي وقال : " وش تبغي ؟ "
فهززته وأنا أكاد أموت شوقاً : " اخللللص"
همس مرة اخرى : " قولي وش تبغي ؟ "
أعلم تماماً ماذا كان يريدني أن أقول ، وأنا لا أستطيع الاحتمال أكثر فصرخت فيه : " دخله فيني دخله في كسي نيكني خلاص مو قادره"
وإذا بي أحس بقضيبه يدخل كتلة بدفعة سريع كاملاً في كسي ، صرخت وحضنته ، وبدأ بنياكة سريعة جداً
أخذت أصرخ تحته وأحس بأنني سأصل لذروتي منذ البداية ، فبهذه الوضعية يستطيع قضيبه الوصول إلى أعماق كسي
قام بدأت أسمع اناته بوضوح ، بصوته الحقيقي ، لولا أني في حالة سكر من هذا القضيب في أعماقي لربما فكرت وميزت من يكون ، لكني لم اكن مهتمة إلا بإشباع كسي لحظتها
أصبح ينيكني بسرعة وأنا أتحرك معه فأرفع بجسدي أستقبله كلما أدخله أكثر.
بقينا على هذه الحال لدقائق ثم سحب جسده ووقف لكن قضيبه لا زال ينيك كسي
ضم ساقاي وقضيبه لا زال بين شفرات كسي كحشوة وسط شطيرة. أحسست بأني ساصل لذروتي فأمرته بالتوقف قليلاً لأني أريد أن أستمتع أكثر ، أريد أن أطيل وقت النيكة فلا أعلم إن كانت ستتكرر
قمت وقلبت نفسي فصرت بوضعية الكلبة على الأريكة وهو واقف ، فدفع قضيبه في كسي بمساعدتي مرة أخرى.
سحب شعري ، ثم أمسك بالتي شيرت ونزعه مني ، وفك صدريتي ورماها كذلك وهو لا يزال مستمراً بنياكتي.
أخذ ينيكني باحترافية وهو يقبل ظهري تارة ، ويعصر أثدائي تارة أخرى. بدأت أقاومه حتى لا أصل إلى ذروتي ، رمى بجسده علي أكثر ، احتكاك اجسادنا كان مثيراً لي أكثر مما كنت أستطيع الاحتمال. بدأت بالصراخ عالياً مع وصولي لذروتي صرخة لم أصرخها مع زوجي يوماً ، صرخة محرومة منها حتى " لا يسمعوا العيال " ، صرخة جعلته يصرخ هو فوقي أيضاً ويقذف سائله بكميات هائلة.
ارخى بجسده فوقي وهو ينفخ ، وأنا انفخ ، وقد ابتل ظهري تماماً بعرقه.
قبل ظهري ، ثم خدي ، ثم اقترب من أذني قليلاً ، وقال بعد صمت وكأنه يفكر أيقولها أم لا : " أحبك "
كدت أبكي حين سمعتها ، لأني لم أسمعها أبداً من زوجي بعد انتهائه مني ، كان يدير ظهره وينام ، أو أسوأ ، كان ينتهي ويرحل ، بعد شتمي أحياناً ومناداتي بـ " قحبه " أو " شرموطه " وهو يضحك خارجاً
سحب علبة المناديل ووضعها على كسي وهو يسحب قضيبه. ذهب إلى دورة المياه وهو يحمل ملابسه .
خرج بعد أن انتهى من تغطية كامل جسده ووجهه إلا عينيه . كنت قد أشغلت الأنوار مرة أخرى
أتى لي وقبلني من خلف غطاءه ، ضمني ، وودعني ، ورحل ، وأنا غارقة في صمتي.




هنا ينتهي الجزء الثالث





سأتابع وضع الأجزاء في مواضيع منفصلة إذا ما رأيت التفاعل منكم :)

الحصرى سكساوى
10-29-2012, 12:19 PM
مشكووووووووور جهد كبير

وتميز أكبر


:g014:

strong man
10-30-2012, 04:09 AM
شكرا على مجهودك

Mr.777
10-30-2012, 11:05 AM
العفو
شكرا على مروركم

لولو الشقيه
11-02-2012, 07:57 AM
لا بجد قصه جميله جدا تسلم ايدك ياريت تنزل الباقي شوقتني بجد

المطاع
11-02-2012, 10:43 PM
جاااااااااااااامدة وطريقة السرد شيقة

almesalamy
11-03-2012, 12:02 PM
القصة جميلة و كنت اتابع اجزاءها في منتديات سكساوي
و كانت الفترات متباعدة تماما بين الاجزاء و بعضها
و للاسف الشديد انتظرتك ان تكملها و لكنك توقفت عن النشر بعد الجزء الخامس او السادس
و لحد دلوقتي كل شوية ابحث عن التكملة في كل المنتديات و لا اجدها
ارجووووووووك
ان يكون النشر في فترات ثابتة و ان تكمل القصة للنهاية لأنها فعلا ممتعة و رهيييييييييبة

khal1980
11-04-2012, 07:46 PM
الف الف الف مشكورة ع هذه القصه حقا انها مثيرة

Mr.777
11-06-2012, 11:13 AM
أشكركم جميعا على المرور

المسلمي ، أعدك بتكملة الأجزاء هنا ، فبعد انتهائي من الجزء الثامن اختفي المنتدى الذي كنت أكتب فيه

بعد قليل الجزء الرابع في قسم مواضيع الأعضاء

F B I
11-06-2012, 11:38 AM
مشكوووووووووووووووووووووووووووووور

Mr.777
11-08-2012, 07:29 AM
الجزء الرابع موجود الآن في قسم مواضيع الأعضاء

وبعد قليل سأضيف الجزء الخامس في القسم نفسه

Mr.777
11-13-2012, 03:55 PM
تم نزول الجزء السادس

max32
11-13-2012, 10:10 PM
/>

عاششق الامهات والمدامات
11-14-2012, 01:56 AM
انت واصصصصصصصصصصصصصصصصصل جامدة اوووووووووووووووووي

Mr.777
11-15-2012, 06:14 PM
/ />


العفو حبيبي

نورت

Mr.777
11-15-2012, 06:15 PM
انت واصصصصصصصصصصصصصصصصصل جامدة اوووووووووووووووووي



حبيبي عاشق ، وانا كمان متابع القصص اللي تنزلها يا جامد انت :)

العميــد
05-05-2016, 03:58 PM
يسلمووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووووووووو

شاطى العطش
05-05-2016, 06:44 PM
/>



/archive/index.php/t-542419.htmlقصص محارم سعوديه ابن اخي site:rusmillion.ruالعيلة  site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-198943.htmlXnxx قصص سودانية قصص نيك عجوزخبرة/archive/index.php/t-374386.htmlقصص سكس مصورة صدر المديريه الكبيربنت الرياض ممحونة مكتوبة خطيا/archive/index.php/t-576205.html/archive/index.php/t-118852.htmlروايات سكسيه مثيره مصريه اغتصاب site:rusmillion.ruقصص سكس منتديات نسونجي ام صديقي ماهر يمنيهسكس للفارس المكتمل السلاح/archive/index.php/t-474280.html/archive/index.php/t-120321.html/archive/index.php/t-404584.htmlقصص سكس كشف المستور/archive/index.php/t-520705.html/archive/index.php/t-530669.html/archive/index.php/t-6103.html/archive/index.php/t-167476.html/archive/index.php/t-583533.htmlقصص سكس محارم حماتي/archive/index.php/t-128007.html/archive/index.php/t-300555.htmlسكس مصريه تفتح رجليها عالاخر يلحس لهاقصص نيك دخلني بيته وناكني/archive/index.php/t-40175.htmlسكس قصص نيك زوجة خالي /archive/index.php/t-260178.htmlقصص محار الابن وامه كان جو سخن على الشرفه/archive/index.php/t-417909.html/archive/index.php/t-18731.htmlصور أكساس مثيرهاحدث قصص سكس قصيرة site:rusmillion.ruنيك سودانى عديل لواطقصة ولد ينيك ام زوجته مكتوبه/archive/index.php/t-36093.htmlقصص نيك لواط ابن اختينقاش جنس محارمقصص نيك سحاق معلمتيقصص سكس تلذذ المراه بزب/archive/index.php/t-6472.html.comقصص نيك نسوان سوريات site:rusmillion.ruصورة اكبر شرموطة في الوطن العربي واليمن/archive/index.php/t-224270.html/archive/index.php/t-14167.htmlقصص جنس محارم الزلزالناك أمي في العربية قصص سكس/archive/index.php/t-270413.htmlصور تبادل للمحارمﺍﺟﻤﻞ ﺻﻮﺭ ﺳﻜﺲ 2016 ﺣﻜﺎﻳﺔ ﺟﺎﻣﺪﻩ ﻣﻊ ﺑﻨﺖ ﺗﺨﻮﻥ ﺻﺪﻳﻘﺘﻬﺎ/archive/index.php/t-323896.htmlقصه امره خلت ابنها يمزق كسهاصور فنانات اغرا وآثاره نسوانجي/archive/index.php/t-590690.html/archive/index.php/t-133580.htmlقصص تبادل ازوج متحررين جماعي/archive/index.php/t-99203.htmlقصص سكس زوجه شرموطة معرص كلام بذي يهيج/archive/index.php/t-532831.html/archive/index.php/t-423578.html/archive/index.php/t-330289.html/archive/index.php/t-151202.htmlقصص سكس مع زميلاي في المدرسة /archive/index.php/t-232372.htmlمتسلسله جنس العنود/archive/index.php/t-188649.htmlقصص نيك اتنكت من فحلقصص سكس أرشيف سارةاناممحون وبنوتي ناعمانا سليف خادم موجبين من حمصقصص طيزهافي الزريبه/archive/index.php/t-32083.htmlسالب بحب اتناك في طيزي/archive/index.php/t-562257.htmlقصص نيك حمايا الفحل فشخ كس امي.com٧افلا سكس مصريبحب الزب مواضيع تحتوي الدلاله م نسوانجي/archive/index.php/t-344662.html/archive/index.php/t-442893.html/archive/index.php/t-535112.html/archive/index.php/t-378092.htmlقصتي سكس مع عصابة ااااهقصص لواط نيك اطياز عيال حلوين يمني /archive/index.php/t-387662.html/archive/index.php/t-226160.html/archive/index.php/t-437953.html/archive/index.php/t-153888.htmlقصص سكس ابتزاز زوجة اخي/archive/index.php/t-93828.htmlصورحجم كبير لسما"قصص سكس"عنيزه"قصص سكس في الزرع/archive/index.php/t-168669.htmlقصص نيك سعوديات site:rusmillion.ru