براحه عليا
05-15-2013, 10:40 PM
انا كما اوصف لكم في اواسط الثلاثينات ضخم لي قصص مع محارمي في صغري و حتى الان لكنني لا استطيع وصف او كتابه القصه لانها ستكون طويله لذا اليكم جزء من القصه الاخرى كان لدينا اي مجموعتنا الخاصه بسرد القصص المحارميه و الطفوليه و كيف نتعايش معها و ان قصه ايام مراهقتي و مقابله الام هي منشوره الاصل منذ سنه تقريبا المهم كانت مجموعتنا تتعدى 3 لكن من يريد نصائح يمكن يكلمني و تذكرو انني لا ابالي بالاسم او العنوان او العمر و اليكم القصه كنت بالنت و فاجئت بشاب يريد ان يكلمني فتعارفت عليه كان عمره 19عاما طويل ابيض و حياة عائلته متوسطه و انه لديه اب و ام و بنات صغيرات و اخوه اصغر منه و لديه بالبيت المقابل دار عمه اخو ابوه و زوجه عمه اخت امه اي خالته و لديه اولاد خالته كلهم صغار اصغر منه بحكم ان عمه تزوج متاخرا من كثره اسفاره وهذا ملخص الموضوع عن اوصافه و بالبدايه اخبرني انه بالعطله الصيفيه و انه انتهى من الامتحانات و تبادلنا المقابلات و بعد المقابلات الاخري دخل الى الموضوع الخاص بخالتي قلت له هل اعجبك قصتي قال نعم و قلت هل لديك خاله قال نعم قلت كم عمر خالتك 41 و قلت امك كم عمرها قال لماذا تريد ان تعرف امي قلت هل تريد الصراحه من دون زعل قال نعم قلت انت لا تعرفني و انا لا اعرفك و لا ابالي بك لكنك تريد مني نصائح مع خالتك حتى لا تندم صح قال صح قلت انا اسالك لكي اعرف كيف تعيش و ماذا تفعل و ما تريد عمله و ما عليك عمله فربما تبطل فلا باس لكن عليك ان تتوقف عن مقابلتي ان كنت كتوما فانا لا اعطي المعلومات دون ان اكون متاكدا و الكل مسرورون مني الا انت لا اريد عمل شيء من شانه انني مفسد العلاقات لا و السلام قال حسنا ساكون صريحا معك قلت طيب لكن الان علي الذهاب و عند الغد قابلته قال بعد السلام ان اباه و امه كثيرا ما يمارسون الجنس و انه يستمع بالليل الى غرفتهم و ان الحمام بالصباح يكاد المياه السخنه شبه معدوم بسبب استعمالهم اليومي ما عدا الجمعه و انه ينفر من التفكير بامه جنسيا و انه يحب خالته كثيرا قلت كم عمر خالتك بصراحه قال بصراحه لا تزعل مني قلت عفوت عنك لكن كن صريحا قال 37 و قلت حجمها قال متوسطه طويله بيضاء ممتلئه و امك قال 41 قلت ورثت عن اباك قوه فحولتك قال لماذا عمي ليس كذلك قلت ليس الكل بنفس التفكير و التفكير الجنسي هو معظم الحالات هو سبب الجنس المستمر وقلت هل لامست خالتك قال لا قلت لا تخف و قول لي منذ كم من الوقت و انت تحاول مع خالتك قال منذ سنتين قلت احكي لي قال انني بحكم العاده ادخل الى دار خالتي وقت ما شئيت و كذلك اولاد خالتي ياتون الى بيتي و عندما كانت بالحمام و بعد خروجها من الحمام بالقرب من غرفه النوم و قد مرت بينهما رايت خالتي عاريه تقريبا و كانت شعرها مبللا و بعد دخولها الغرفه خرجت من الغرفه غاضبه ذعرت و ذهبت لبيتي و بعد قليل ادبت اولادها لانهم تركو البيت مفتوحا المهم بالليل احتلمت بها بعد كم يوم ازداد تفكيري بها و بعد مضي شهر على الحادثه طلبت مني خالتي جلب الاغراض من السوق و بعد دخولي قلت لخالتي و نحن بالمطبخ انت حلوه قالت ليش بتحكي هيك عيب عليك مسكت اذني فهممت بالبكاء قالت لا تبكي يا حبيبي و بعد ان هداتني قالت شو قلت قبل شوي فلم اقل (و قد كنت جامدا كالصخر اي ما بين انا غاضب او من الخجل) قالت انت شفتني بالحمام كيف كنت و نظرت لها و كانت باسمه و قالت كيف كنت قلت بعد الاصرار حلوه خالتي قامت ضاحكا وقلت انت ما بتزعلي مني اذا قلت كلام مش منيح قالت معليش بس ما حدش بيعرف اللي بيننا من كلام سافل يا سافل و طقت قلبي فرحا و شعرت شعرت بفرح عارم لانها بدايه حياتي ومن يومها و انا اتحدث معها يا حلوتي و يا حبيبتي و لكن لم اتجاوز عن هذا الكلمات وكنت اترصد بها في الحمام او بكل انحاء البيت دون ان اراها مره عاريه ابدا و كانت تنحني و احيانا تلتقط من على الارض و حتى انني تعمدت القاء شئيا على الارض لكي تلتقطها و بيوم حينما التقطته بشكل يوازي جسمي بحيث الانحناء كشفت حجم مكوتها و لما وقفت دخلت ملابسها داخل فلقه طيزها فصفرت استدارت خالتي و كانت تبتسم دائما لي و لكن هذا المره كان ما بين زعل و بسمه فخفت و لما نظرت خالتي لوجهي كانها تقول لا تفعله المره الجايه و لما رات علائم الخوف في وجهي استدارت مع ابتسامه صعبه ذهبت و انا انظر الى