معز 14
07-31-2013, 10:31 PM
معلش إتأخرت عليكم بس النهاردة أنا هعوضكم بجزء طويل شوية
أكمل عادل يومه عادى و بدأ يتخيل ما سيحدث بينه و بين مجيدة بشقتها و كان لهذا الخيال أثر على تصلب زبره التخين و كانت من تتمتع بكل لحظة إثارة هي رانيا زوجته البلهاء فبالرغم من جمالها الصارخ و جسمها الممشوق و صدرها الملبن و كسها العامر و طيزها الممتلئة بلبنه إلا أن إثارته تحولت لأمها مجيدة فكان يتخيل مجيدة عندما قام بنيك رانيا بأوضاع عديدة مما جعلها تحيا لحظات إفتقدتها منذ ساعات أثناء اليوم فهو حريص على علاقته بزوجته الهائجة و التى لا تتوانى فى تلبية طلباته الجنسية و مرت الليلة فى أحضان السراب فعادل يتمنى مجيدة و مجيدة الهائجة تنتظر زبر طبيعى على نار أما رانيا فتتمتع بهياج عادل
وفى الصباح المعتاد ككل يوم يستيقظ عادل و جميع نسائه و تطلب منه مجيدة المرور عليه بالبازار لأنها تريده فى مشوار لغاية شقتها و طبعاً ده تمويه علشان محدش يشك فى غيابهم لكن هنا تتدخل نجلاء و تخبرها بأنها ستأتى معها لتجلب بعض نواقصها من هناك فتخبرها مجيدة بأنها تستطيع كتابة ما تريده فى ورقة و ستجلبها معها بدل من ضياع يوم مذاكرة لكنها تصر على طلبها فقاطعهم عادل صارخاً بأن يكفوا و أنه مشغول جداً و لو لزم الأمر تأتى معه واحدة منهم لضيق سيارته فقالت مجيدة بأنها هي من ستذهب معه
خرجت سناء على صوتهم و أخبرت عادل أنها تريده على إنفراد بغرفتها فذهب معها معتقداً أنه سيحصل على متعة جديدة لكنها صدمته عندما أعلمته بأنها سمعتهم و على علم بما سيفعل فخاف عادل من تهورها و حاول إثنائها عن الموضوع لكنها أصرت و بدأت تنادى أمها أنعام فخاف و قال و مال ماما بس فقالت هقولها على كل حاجة و هقول لمراتك الهبلة رانيا فخاف عادل و قال أوامرك يا ستى بس خلصينى فطلبت حضور اللقاء دون علم مجيدة و أنها ستلاحقهم حتى تعرف العمارة و هناك يترك عادل الباب موارب فقال فكرة بردوا يا سناء بس إنتى عاوزة تعملى إيه يا سناء فقالت أذلها و أكسر مناخيرها و بكدة هتحكم فيها فقال عادل براحتك يا سناء بس خلى بالك رانيا و لا ماما يعرفوا حاجة ساعتها هقول عالزبر الصناعى اللى مخلعتيهوش من كسك من ساعة ما لقيتيه فقالت عرفت إزاي يا عادل فقال بصى عالأرض و إنتى تعرفى فوجدت بقعة عالأرض من سوائل كسها الغارقة فخرج عادل ليهيئ نفسه للذهاب لعمله و جلس ليفطر معهم و كانت رانيا مراته على شماله و بجوارها ياسمين بنتهم و من الناحية التانية مجيدة اللى كانت بتلعب بإيديها بزبر عادل و كان عادل متلخبط من عمايلها ففهمت سناء و نزلت تبص من تحت الترابيزة فشافت اللى بتعمله مجيدة فغمزت لعادل و فهمها عالفور مما جعله ينهى فطوره و ينزل مع رمزى اللى مكانش عاوز ينزل و معاهم نجلاء علشان يوصلها الجامعة و اللى كانت لابسة بادى أبيض على برمودة أسود مجسمها و مبين كل حاجة و فى الطريق كان عادل فى منتهى الهياج و خصوصاً إن نجلاء كانت جانبه فى العربية و كان بيبص كل شوية على بزازها أو كسها اللى باينين
مر اليوم على عادل زى ما يكون سنين طويلة لغاية ما جاءت مجيدة و ذهبوا معاً و بالفعل لاحظ عادل من مراية العربية إن فى عربية وراهم فى كل مكان و متبعاهم لغاية العمارة اللى شقة مجيدة حماة عادل فيها و طلعوا فى الأسانسير للدور السابع و طبعاً مسلمش الأمر من التحسيس و التقفيش لغاية ما وصلوا و أول ما دخلوا أغلق عادل الباب بشويش لكن تركه مفتوح لسناء أخته اللى أكيد طالعة فى الأسانسير و حضن مجيدة من الخلف و باسها بوسة نار خلت مجيدة تهاوت تماماً و بدأ يمسك صدرها و يدعكه و هو بيبوسها و رشق زبره اللى عامل خيمة فى بنطلونه فى وسط طيزها المتجسمة تحت الفستان الواسع اللى هى لابساه فأحست مجيدة بالنشوة و علمت أنه يوم غير عادى بالنسبة لعمرها كله فبدأ عادل يتحسس كل قسمات جسم مجيدة المرأة الأربعينية اللى لسة باين عليه جماله الصارخ الفتاك و بدأت مع طراوته تصلب زبر عادل الهائج الثائر و بدأ يعلن عن جوعه لجسمها فإنهال عليها قبلات و يداه تلعب بكل جزء تطوله أما عن مجيدة فإنهارت تماماً مع جمال و روعة الإحساس و بدأت تتنهد فحملها عادل و سار بها لغرفة النوم
كانت سناء تقف عالباب ترى كل شئ و هم لم يشعروا بوجودها حتى عادل نسى وجود سناء حتى سار عادل لغرفة النوم هنا أخرجت سناء كاميرة الفيديو التى إشتراها عادل من قبل و بدأت تصور ما يحدث بين عادل و مجيدة
وصل عادل لمنتصف الغرفة و أوقف مجيدة أمامه و كلاهما بدأ ينزع للأخر ملابسه حتى أصبحا عرايا و ما أن رأت مجيدة زبر عادل شهقت و تفاجأت بطوله الذى كان يبعد بينهما و يلامس فخدها من شدة إنتصابه بينما كان عادل يلتهم و يضغط صدرها بكل ما أوتي من قوة حتى أنها إهتاجت جداً و بدت أنفاسها مسموعة لسناء بالخارج بينما إهتاجت سناء أيضاً و بدأت تلعب بكسها بالزبر الصناعى بينما كانت مجيدة ترضع الطبيعى و تمصه بقوة و تعض على رأسه حتى رفعها عادل و أنامها عالسرير و بدأ يدخله بكسها الذى سال دمعاته الدموية أحمر اللون المتهدل من كثرة البلل مما سهل عليه إنزلاق زبره الذى قطع أحشائها فبدأت تنهداتها تتحول لصراخ و دموع من الألم و اللذى الغير متوقعة و هيهات بين عادل الشاب و مجيدة التى تخطت الخامسة و الأربعين فكانت تهرز بقدمها فى الهواء و أتت شهوتها مراراً و تكراراً بينما أفرغت سناء أكثر من خمس مرات بينما بدأ عادل فى الهدوء و التقلص و الزمجرة حتى أعلن عن الأول
نام عادل فوق مجيدة قتيلة زبره و بدأت تهدأ لكنه قام و رفع رجليها على كتفه و مال بها حتى وصلت أعلى رأسها فظهر خرم طيزها الضيق فبدأ يمرر زبره عليه فأحست و حاولت رفض ذلك لكنه كان يضغط عليه برأس زبره حتى إحتوى جزء من الرأس مع بعض الألم فى فتحة طيز مجيدة بينما إنهارت سناء تماماً أمام ما تراه فنزعت كل ملابسها و دخلت تشاركهم و هنا فزعت مجيدة و بدأت ترفص بقدميها بينما كان عادل بقوته متمكن منها فقامت سناء بمص حلمات مجيدة و تقرصها و تقبلها بفمها مما أثار عادل و زاد فى دفعه بينما كادت مجيدة أن تموت من المتعة فبدأت طيزها تفتح و تستجيب لزبر عادل العملاق و بدأت تتحرك نحوه و هي مكتفة تماما فعادل يعتليها و سناء تجلس على فمها بكسها و هي تلحسه لها حتى نست ما يتحرك بطيزها تماماً و كانت تتلوى كالأفعى و تصر على أسنانها فتعض كس سناء بقسوة مما هيج سناء فأتت شهوتها مراراً بينما أتى عادل شهوته بطيز مجيدة التى إنهارت و تهاوت و سقطت مغماه عليها مما جرى لها و هنا أخرجت سناء الزبر الصناعى من كسها و ركبته بكس مجيدة بينما نزل عادل ليشرب عصير أخته سناء حتى بدأ زبره يعلن الحرب على كسها و إستطاع عادل أن يكمل مع سناء حتى ساعة متأخرة فلبسوا و نزلوا معاً
عادوا للبيت ثلاثتهم و أخبروهم أنهم تقابلوا مع سناء عند عودتهم و أكملوا ليلتهم بينما ناموا جميعاً للصباح بعد إتمام كل واحد منهم ليلته كالمعتاد
لسة هنبدأ حكايات جديدة فى ملحمة المحارم و كل يوم حدوتة
أكمل عادل يومه عادى و بدأ يتخيل ما سيحدث بينه و بين مجيدة بشقتها و كان لهذا الخيال أثر على تصلب زبره التخين و كانت من تتمتع بكل لحظة إثارة هي رانيا زوجته البلهاء فبالرغم من جمالها الصارخ و جسمها الممشوق و صدرها الملبن و كسها العامر و طيزها الممتلئة بلبنه إلا أن إثارته تحولت لأمها مجيدة فكان يتخيل مجيدة عندما قام بنيك رانيا بأوضاع عديدة مما جعلها تحيا لحظات إفتقدتها منذ ساعات أثناء اليوم فهو حريص على علاقته بزوجته الهائجة و التى لا تتوانى فى تلبية طلباته الجنسية و مرت الليلة فى أحضان السراب فعادل يتمنى مجيدة و مجيدة الهائجة تنتظر زبر طبيعى على نار أما رانيا فتتمتع بهياج عادل
وفى الصباح المعتاد ككل يوم يستيقظ عادل و جميع نسائه و تطلب منه مجيدة المرور عليه بالبازار لأنها تريده فى مشوار لغاية شقتها و طبعاً ده تمويه علشان محدش يشك فى غيابهم لكن هنا تتدخل نجلاء و تخبرها بأنها ستأتى معها لتجلب بعض نواقصها من هناك فتخبرها مجيدة بأنها تستطيع كتابة ما تريده فى ورقة و ستجلبها معها بدل من ضياع يوم مذاكرة لكنها تصر على طلبها فقاطعهم عادل صارخاً بأن يكفوا و أنه مشغول جداً و لو لزم الأمر تأتى معه واحدة منهم لضيق سيارته فقالت مجيدة بأنها هي من ستذهب معه
خرجت سناء على صوتهم و أخبرت عادل أنها تريده على إنفراد بغرفتها فذهب معها معتقداً أنه سيحصل على متعة جديدة لكنها صدمته عندما أعلمته بأنها سمعتهم و على علم بما سيفعل فخاف عادل من تهورها و حاول إثنائها عن الموضوع لكنها أصرت و بدأت تنادى أمها أنعام فخاف و قال و مال ماما بس فقالت هقولها على كل حاجة و هقول لمراتك الهبلة رانيا فخاف عادل و قال أوامرك يا ستى بس خلصينى فطلبت حضور اللقاء دون علم مجيدة و أنها ستلاحقهم حتى تعرف العمارة و هناك يترك عادل الباب موارب فقال فكرة بردوا يا سناء بس إنتى عاوزة تعملى إيه يا سناء فقالت أذلها و أكسر مناخيرها و بكدة هتحكم فيها فقال عادل براحتك يا سناء بس خلى بالك رانيا و لا ماما يعرفوا حاجة ساعتها هقول عالزبر الصناعى اللى مخلعتيهوش من كسك من ساعة ما لقيتيه فقالت عرفت إزاي يا عادل فقال بصى عالأرض و إنتى تعرفى فوجدت بقعة عالأرض من سوائل كسها الغارقة فخرج عادل ليهيئ نفسه للذهاب لعمله و جلس ليفطر معهم و كانت رانيا مراته على شماله و بجوارها ياسمين بنتهم و من الناحية التانية مجيدة اللى كانت بتلعب بإيديها بزبر عادل و كان عادل متلخبط من عمايلها ففهمت سناء و نزلت تبص من تحت الترابيزة فشافت اللى بتعمله مجيدة فغمزت لعادل و فهمها عالفور مما جعله ينهى فطوره و ينزل مع رمزى اللى مكانش عاوز ينزل و معاهم نجلاء علشان يوصلها الجامعة و اللى كانت لابسة بادى أبيض على برمودة أسود مجسمها و مبين كل حاجة و فى الطريق كان عادل فى منتهى الهياج و خصوصاً إن نجلاء كانت جانبه فى العربية و كان بيبص كل شوية على بزازها أو كسها اللى باينين
مر اليوم على عادل زى ما يكون سنين طويلة لغاية ما جاءت مجيدة و ذهبوا معاً و بالفعل لاحظ عادل من مراية العربية إن فى عربية وراهم فى كل مكان و متبعاهم لغاية العمارة اللى شقة مجيدة حماة عادل فيها و طلعوا فى الأسانسير للدور السابع و طبعاً مسلمش الأمر من التحسيس و التقفيش لغاية ما وصلوا و أول ما دخلوا أغلق عادل الباب بشويش لكن تركه مفتوح لسناء أخته اللى أكيد طالعة فى الأسانسير و حضن مجيدة من الخلف و باسها بوسة نار خلت مجيدة تهاوت تماماً و بدأ يمسك صدرها و يدعكه و هو بيبوسها و رشق زبره اللى عامل خيمة فى بنطلونه فى وسط طيزها المتجسمة تحت الفستان الواسع اللى هى لابساه فأحست مجيدة بالنشوة و علمت أنه يوم غير عادى بالنسبة لعمرها كله فبدأ عادل يتحسس كل قسمات جسم مجيدة المرأة الأربعينية اللى لسة باين عليه جماله الصارخ الفتاك و بدأت مع طراوته تصلب زبر عادل الهائج الثائر و بدأ يعلن عن جوعه لجسمها فإنهال عليها قبلات و يداه تلعب بكل جزء تطوله أما عن مجيدة فإنهارت تماماً مع جمال و روعة الإحساس و بدأت تتنهد فحملها عادل و سار بها لغرفة النوم
كانت سناء تقف عالباب ترى كل شئ و هم لم يشعروا بوجودها حتى عادل نسى وجود سناء حتى سار عادل لغرفة النوم هنا أخرجت سناء كاميرة الفيديو التى إشتراها عادل من قبل و بدأت تصور ما يحدث بين عادل و مجيدة
وصل عادل لمنتصف الغرفة و أوقف مجيدة أمامه و كلاهما بدأ ينزع للأخر ملابسه حتى أصبحا عرايا و ما أن رأت مجيدة زبر عادل شهقت و تفاجأت بطوله الذى كان يبعد بينهما و يلامس فخدها من شدة إنتصابه بينما كان عادل يلتهم و يضغط صدرها بكل ما أوتي من قوة حتى أنها إهتاجت جداً و بدت أنفاسها مسموعة لسناء بالخارج بينما إهتاجت سناء أيضاً و بدأت تلعب بكسها بالزبر الصناعى بينما كانت مجيدة ترضع الطبيعى و تمصه بقوة و تعض على رأسه حتى رفعها عادل و أنامها عالسرير و بدأ يدخله بكسها الذى سال دمعاته الدموية أحمر اللون المتهدل من كثرة البلل مما سهل عليه إنزلاق زبره الذى قطع أحشائها فبدأت تنهداتها تتحول لصراخ و دموع من الألم و اللذى الغير متوقعة و هيهات بين عادل الشاب و مجيدة التى تخطت الخامسة و الأربعين فكانت تهرز بقدمها فى الهواء و أتت شهوتها مراراً و تكراراً بينما أفرغت سناء أكثر من خمس مرات بينما بدأ عادل فى الهدوء و التقلص و الزمجرة حتى أعلن عن الأول
نام عادل فوق مجيدة قتيلة زبره و بدأت تهدأ لكنه قام و رفع رجليها على كتفه و مال بها حتى وصلت أعلى رأسها فظهر خرم طيزها الضيق فبدأ يمرر زبره عليه فأحست و حاولت رفض ذلك لكنه كان يضغط عليه برأس زبره حتى إحتوى جزء من الرأس مع بعض الألم فى فتحة طيز مجيدة بينما إنهارت سناء تماماً أمام ما تراه فنزعت كل ملابسها و دخلت تشاركهم و هنا فزعت مجيدة و بدأت ترفص بقدميها بينما كان عادل بقوته متمكن منها فقامت سناء بمص حلمات مجيدة و تقرصها و تقبلها بفمها مما أثار عادل و زاد فى دفعه بينما كادت مجيدة أن تموت من المتعة فبدأت طيزها تفتح و تستجيب لزبر عادل العملاق و بدأت تتحرك نحوه و هي مكتفة تماما فعادل يعتليها و سناء تجلس على فمها بكسها و هي تلحسه لها حتى نست ما يتحرك بطيزها تماماً و كانت تتلوى كالأفعى و تصر على أسنانها فتعض كس سناء بقسوة مما هيج سناء فأتت شهوتها مراراً بينما أتى عادل شهوته بطيز مجيدة التى إنهارت و تهاوت و سقطت مغماه عليها مما جرى لها و هنا أخرجت سناء الزبر الصناعى من كسها و ركبته بكس مجيدة بينما نزل عادل ليشرب عصير أخته سناء حتى بدأ زبره يعلن الحرب على كسها و إستطاع عادل أن يكمل مع سناء حتى ساعة متأخرة فلبسوا و نزلوا معاً
عادوا للبيت ثلاثتهم و أخبروهم أنهم تقابلوا مع سناء عند عودتهم و أكملوا ليلتهم بينما ناموا جميعاً للصباح بعد إتمام كل واحد منهم ليلته كالمعتاد
لسة هنبدأ حكايات جديدة فى ملحمة المحارم و كل يوم حدوتة