بدلع النسوان
08-04-2013, 08:48 PM
أنا والمنقبه قصه حقيقيه وليسه خياليه
أنا لست من هواه الكتابه ولا غاوى قصص ولا أدب لكن هذه القصه حدثت معى بالفعل وحقيقيه كنت كتبت فى احد على النت بدور على مدام للمتعه وتكون محتره وجاده وصادقه ومرت الايام ويأئست من عدم الجديه من النت وافعاله وأذا بيوم موبايلى رن ووحده بتسألنى عن نفسى أنا مين وأسمى ووتماديت معها وتعرفنا ببعض وبعد عده مكلمات طلبت اشوفها قلتلى أستنا شويه أطملك وفى يوم وجدتها تطلبنى وترجونى أنا تشفنى على الكاميره وشفتنى واذا بها تقلى تعالى فى مصر الجديده فى أحدى الشوارع المشهوره وبمكان معين وأتصل بها ووصلت للمكان اللى أتفقنا عليه وأتصلت عليها وبعد أقل من ربع ساعه وجدت سياره على مقربه منه ولكن لا أعرف من فيها ووجدت موبايلى بيرن وأذا بها تقلى أنت اللى لابس كذا قلتلها أيوه وقربت منى السياره وندت علي وفتحت البابوببص لقيت أمراه منقبه لاأرى منها لا وجها ولا أى حاجه وقلتلى أركب لاتقلق ركبت وأنا مندهش من المفاجأه هل فعلا هيه ده اللى أتعرفت عليها ولا فيه حاجه هتحصل مش عامل حسابها وبقيت فى دهشتى وذهولى أقرب من ربع ساعه وأنا لاأعلم أيه مصير المجهول اللى مستنينى وأذا فى شارع راقى كله هدوء ولا كن بيه ناس برضه يعنى مطمأن للغايه تقولى ليه أنزل لحد ما هحضن العربيه ونزلت وبقيت فى حيره من نفس أهرب وأمش ولا أستنى يمكن اللى أنا مستنيها من زمان هلاقيه معاها المهم أنتبهت على صوتها بتقلى أنت خايف ولا مالك وقلتلى متخفش وأطمن تعالى ورايه ومشيت وراها وأنا لاأفكر سوى أيه اللى هشوفه من المنقبه ده وهل المنقبه ده فعلا محتاجه العلاقه الجنسيه ولا وأشمعنى أنا اللى أختارتنى وطلعنا للدور الرابع وفتحت البابودخلت معاها وجلست فى أوضه كبيره بها أنتريه من النوع القديم واضح عليه المستوى الراقى وبعد عشر دقايق رجعت وترتدى ملابس بيت وبرضه وشها متغطى بالنقابوسألتنى أنت عاوز تعرف أنا مين قلتها أيوه قالتلى أنا ياعم مدام أمال جوزى مسافر وشويه وبعد ما قعدت حوالى ربع ساعه أ وأكتر وبدأت أحس بالطمأنينه دخلت عليا بنتها وكانت جميله جدا وسلمت وقلتلها ماما أنا هنام عوزه حاجه قلتلها ده عمك فلان اللى قلتلك عنه سلمت عليا أبنتها وأمها باستها وقالتلها روحى أنتى نامى حبيبتى بعد ما أبنتها خرجت من الأوضه سألتها عن حبها للجنس قالت أنا مش بحب الجنس أنا محرومه منه وجوزى علطول حرمنى منه وهوحتى موجود متجوز عليا وعلشان كده وخرجت وبعد دقيقه أ ودقيتين دخلت ولقيتها شخصيه تانيه خالص والمفجأه وجدتها أمراه يظهر عليها الجمال ولكن الزمن واضح عليها فهى فوق الخمسين من عمرها وترتدى قميص نوم فاضح جدا يظهر أكتر مما يغطى جسمها وبها طياز كبيره ومدوره وبزاز تطل من فتحه القميص وتطلب المص وبسوه جميله وهجمت عليها من روعه جسمها من غير خوف ولا أى مقدمات ولقيتها بتقلى حاسب عليا أنا جسمى زى البسكويت وعوزه متسبش حته فى جسمى الا لما تشبعها من النيك واللحس وظليت أمسك فى بزازهات وأمصهم وهيه تمص فى شفايفى ونزلت لكسها الذى كان جمره نار وغرقان من شهوتها ويدوب لمستها بلسانى ولقيتها صرخت صرخت مدويه وبتقلى دخل لسانك وألسحلى كسى قوى لسحته لحد صرخاتها بدأت تدوى فى الشقه قمت رافع رجليه فوق كتفى وحبيت ادخل زبرى رفضت وقالتلى لسه شويه وقامت هيه تمصلى زبرى وتلحس البيضات لحد ما بدا السائل يسيل على لسانها وقامت راحت فشخه كسها وأنا نايم على ظهرى ونزلت على زبرى ولما زبرى دخل بالكامل فى أحشاء كسها ظلت تصرخ وتقلى نيك قوى وتطلع وتنزل لحد انا ما روحت قايم بيها وعدلت من وضعى وأصبحت أنا فوقيها وهيه تحتى تتلوى زى التعبان وتصرخ وأفرغت هيه شهوتها مع رعشه وصرخت جميله وأنزلت أنا بكسها لبنى بعد شويه قمت طلبت منى وسألتنى عن تحب تنيك الطيز وطلبت منى هيه أنيكها بطيزها ويالها من طيز جميله كانت أحسن بكتير من كسها حيث ضيق الخرم ولما دخل زبرى حسيت بضيق جمسل على زبرى وهيه تقلى براحه عى طيزى وأقسمتلى أنت أول واحد ينيكنى من طيزى وقضيت ليله من أجمل ليالى النيك فى حياتى ولاكن الغريب بعد ما قضيت الليله كامله معاها قلتلى وعد منك ما تحاولش تيجى هنا ولا تدور عليا تانى علشان ما تأذيش نفسك صدقنى ل ودورت عليا أ وحبيت تيجى هنا هتتأذى قلتلى سبنى أنا كل ما أحتاجك هتصل بيك حاولت أعرف السبب رفضت وقلتلى ما تحاولش تعرف ولا تفهم أكتر من اللازم وقلتلى على فكره أنا منتقبه حقيقى ومحدش شاف وشى غيرك أنت بعد جوزى وبنتى وأسرتى اللى مصرح ليهم يشفونى فقط
أنا لست من هواه الكتابه ولا غاوى قصص ولا أدب لكن هذه القصه حدثت معى بالفعل وحقيقيه كنت كتبت فى احد على النت بدور على مدام للمتعه وتكون محتره وجاده وصادقه ومرت الايام ويأئست من عدم الجديه من النت وافعاله وأذا بيوم موبايلى رن ووحده بتسألنى عن نفسى أنا مين وأسمى ووتماديت معها وتعرفنا ببعض وبعد عده مكلمات طلبت اشوفها قلتلى أستنا شويه أطملك وفى يوم وجدتها تطلبنى وترجونى أنا تشفنى على الكاميره وشفتنى واذا بها تقلى تعالى فى مصر الجديده فى أحدى الشوارع المشهوره وبمكان معين وأتصل بها ووصلت للمكان اللى أتفقنا عليه وأتصلت عليها وبعد أقل من ربع ساعه وجدت سياره على مقربه منه ولكن لا أعرف من فيها ووجدت موبايلى بيرن وأذا بها تقلى أنت اللى لابس كذا قلتلها أيوه وقربت منى السياره وندت علي وفتحت البابوببص لقيت أمراه منقبه لاأرى منها لا وجها ولا أى حاجه وقلتلى أركب لاتقلق ركبت وأنا مندهش من المفاجأه هل فعلا هيه ده اللى أتعرفت عليها ولا فيه حاجه هتحصل مش عامل حسابها وبقيت فى دهشتى وذهولى أقرب من ربع ساعه وأنا لاأعلم أيه مصير المجهول اللى مستنينى وأذا فى شارع راقى كله هدوء ولا كن بيه ناس برضه يعنى مطمأن للغايه تقولى ليه أنزل لحد ما هحضن العربيه ونزلت وبقيت فى حيره من نفس أهرب وأمش ولا أستنى يمكن اللى أنا مستنيها من زمان هلاقيه معاها المهم أنتبهت على صوتها بتقلى أنت خايف ولا مالك وقلتلى متخفش وأطمن تعالى ورايه ومشيت وراها وأنا لاأفكر سوى أيه اللى هشوفه من المنقبه ده وهل المنقبه ده فعلا محتاجه العلاقه الجنسيه ولا وأشمعنى أنا اللى أختارتنى وطلعنا للدور الرابع وفتحت البابودخلت معاها وجلست فى أوضه كبيره بها أنتريه من النوع القديم واضح عليه المستوى الراقى وبعد عشر دقايق رجعت وترتدى ملابس بيت وبرضه وشها متغطى بالنقابوسألتنى أنت عاوز تعرف أنا مين قلتها أيوه قالتلى أنا ياعم مدام أمال جوزى مسافر وشويه وبعد ما قعدت حوالى ربع ساعه أ وأكتر وبدأت أحس بالطمأنينه دخلت عليا بنتها وكانت جميله جدا وسلمت وقلتلها ماما أنا هنام عوزه حاجه قلتلها ده عمك فلان اللى قلتلك عنه سلمت عليا أبنتها وأمها باستها وقالتلها روحى أنتى نامى حبيبتى بعد ما أبنتها خرجت من الأوضه سألتها عن حبها للجنس قالت أنا مش بحب الجنس أنا محرومه منه وجوزى علطول حرمنى منه وهوحتى موجود متجوز عليا وعلشان كده وخرجت وبعد دقيقه أ ودقيتين دخلت ولقيتها شخصيه تانيه خالص والمفجأه وجدتها أمراه يظهر عليها الجمال ولكن الزمن واضح عليها فهى فوق الخمسين من عمرها وترتدى قميص نوم فاضح جدا يظهر أكتر مما يغطى جسمها وبها طياز كبيره ومدوره وبزاز تطل من فتحه القميص وتطلب المص وبسوه جميله وهجمت عليها من روعه جسمها من غير خوف ولا أى مقدمات ولقيتها بتقلى حاسب عليا أنا جسمى زى البسكويت وعوزه متسبش حته فى جسمى الا لما تشبعها من النيك واللحس وظليت أمسك فى بزازهات وأمصهم وهيه تمص فى شفايفى ونزلت لكسها الذى كان جمره نار وغرقان من شهوتها ويدوب لمستها بلسانى ولقيتها صرخت صرخت مدويه وبتقلى دخل لسانك وألسحلى كسى قوى لسحته لحد صرخاتها بدأت تدوى فى الشقه قمت رافع رجليه فوق كتفى وحبيت ادخل زبرى رفضت وقالتلى لسه شويه وقامت هيه تمصلى زبرى وتلحس البيضات لحد ما بدا السائل يسيل على لسانها وقامت راحت فشخه كسها وأنا نايم على ظهرى ونزلت على زبرى ولما زبرى دخل بالكامل فى أحشاء كسها ظلت تصرخ وتقلى نيك قوى وتطلع وتنزل لحد انا ما روحت قايم بيها وعدلت من وضعى وأصبحت أنا فوقيها وهيه تحتى تتلوى زى التعبان وتصرخ وأفرغت هيه شهوتها مع رعشه وصرخت جميله وأنزلت أنا بكسها لبنى بعد شويه قمت طلبت منى وسألتنى عن تحب تنيك الطيز وطلبت منى هيه أنيكها بطيزها ويالها من طيز جميله كانت أحسن بكتير من كسها حيث ضيق الخرم ولما دخل زبرى حسيت بضيق جمسل على زبرى وهيه تقلى براحه عى طيزى وأقسمتلى أنت أول واحد ينيكنى من طيزى وقضيت ليله من أجمل ليالى النيك فى حياتى ولاكن الغريب بعد ما قضيت الليله كامله معاها قلتلى وعد منك ما تحاولش تيجى هنا ولا تدور عليا تانى علشان ما تأذيش نفسك صدقنى ل ودورت عليا أ وحبيت تيجى هنا هتتأذى قلتلى سبنى أنا كل ما أحتاجك هتصل بيك حاولت أعرف السبب رفضت وقلتلى ما تحاولش تعرف ولا تفهم أكتر من اللازم وقلتلى على فكره أنا منتقبه حقيقى ومحدش شاف وشى غيرك أنت بعد جوزى وبنتى وأسرتى اللى مصرح ليهم يشفونى فقط