محتار1970
09-03-2013, 11:41 AM
(13)
في هذا الجزء سوف نكمل قصتنا الذي وقفنا عليه بالأمس.
بلغت منال أمها سعاد أنها سوف تصعد إليها الآن ، وما زلت أنا في غرفة سعاد وليس عليّ ولا عليها أي شيء يسترنا ، أصابنا الرعب والهلع وضاقت بنا الحِيل ولا ندري إلى أين المهرب أو إلى أي ملتجأ نلجه إليه , طلبت مني سعاد أن أحمل ملابسي كما هي وأن أغادر الغرفة في الحال ، بالفعل صرت أحمل ما تمّ نثره بسبب الرغبة والشهوة دون أن أرتدي أي شيء منها بينما أرتدت سعاد بسرعة البرق ستيانتها وكلوتها الغارق بسوائلها وألقت على أكتافها الروب وصارت تساعدني في لمّ شتاتي قبل أن يلحقنا الفضحية والعار. فتحت سعاد الباب قليلاً كي تتأكد أن منال لم تصعد إلى تلك اللحظة ثم شدتني من زراعي وأسرعت بي إلى غرفة المقابلة لها وهي غرفة أخت منال الصغيرة التي هي طالبة جامعية واسمها (سحر) أدخلتني في الغرفة وطلبت مني أن أرتدي ملابسي كلها وأن أكون في أهب الاستعداد كي تهربني في أي لحظة سانحة ، وأغلقت الباب من خلفي بمفتاح فانقطعت عن العالم بمجرد دخولي إلى هذا المنفى. دخلت الحمام ونظفت نفسي وأرتديت ملابسي وكنت في حالة استعدادٍ كامل فقط أنتظر متى تأتي الساعة. في أثناء هذا الانتظار صرت أقلب أدوات وحاجيات سحر والتي تدل من أنها تمارس فترة المراهقة بكامل تفاصيلها فصورها هي وصحباتها معلقة هنا وهناك القلوب الاسفنجية ملقاة في كل مكان الشموع الأحرف وما غير ذلك ، تعبت من هذا الانتظار فقلت في نفسي استريح على سريرسحر حتى يأتي الفرج ، وما أن رميت بثقلي على السرير سمعت صوتاً يصدر من أسفل السرير تعجبت من هذا الصوت فقمت أفتش عنه ، فإذا المصدر من تحت مرتبتها مباشرة رفعت المرتبة فوجدت كراسةً كبيرةً تشبه كراسة المذكرات الشخصية ، قلت ما الذي جعلها تخفيها بهذه الطريقة وهل يحق لي قرأتها أم لا؟ وأنا بين هذه التساؤلات قررت فتح الكراسة فكانت كراسة مليئة بالكتابات ونصوص وأشعار وصور لبنت واحدة فقط دون تلك البنات المعلقين صورهم في كل مكان من الغرفة ، والبنت التي في الصورة ليس عليها ملامح الأنوثة الواضحة فهي بلا مكياج قط رغم أن سنها أقرب من سن سحر وترتدي بنطالاً من النوع الجنز وقميصاً أبيضاً وفوقه جاكيت أيضاً من النوع الجنز لا ترتدي أي أخراص أو سلاسل أو أساوير فقط هكذا ، والصورة التي ألتقطت لها صورة بدقة متناهية وبصفاء عجيب حتى أن ملامح أنوثتها كالصدر أو الطيز لم يظهران عليها والغريب أنه بسبب دقة ونقاوة الصورة يظهر أن الفتاة لم تنزع شعر يديها كما يفعلن النساء وخاصة عندما يكونن في مرحلة المراهقة ، على العموم قلبت الصورة وجدت مكتوب عليها إلى حبيبتي سحر من حبيبك (ماجدة) ، استعجبتُ لماذا كتبت بصيغة الذكر ولم تكتب بصيغة الأنثى كلمة (حبيبك) ، لم أهتم كثيراً صرت أقلب صفحات الدفتر فوجدت مقالات حب وقصص رومانسية وأشعار عشاق كلها أهداءات من سحر إلى حبيبها (ماجدة) كما تدعيها. أرجعت المذكرة مكانها وعرفت أن ما هذه الخزعبلات إلاّ جنون الفترة التي تمر بها. دقائق وأنفتح الباب ووجدت سعاد وهي مرتديه بنطال جنز ضيق وبلوزة عريانة واقفة على إزرار واحد وإلاّ الصدر يريد الهروب منها من كثرة ضيق البلوزة وواضعة مكياج هادئ وبرفان جميل أقفلت الباب من خلفها وأسرعت وضمتني بكل قواه وتعتذر مني بحرة شديدة على الموقف الذي لا أحسد عليه وصارت تقبلني وأقبلها وأمص شفايفها بلهفة وجنان فصرت أمسك صدرها وأعصرهما عصراً خفيفاً ولكن كان همي أن أبحث عن أثار العراك الحاصل بيني وبين نهديها فوجدتها قد أختفتهم وراء بودي أسود شفاف ثم علمت أنها تريد أن تعزم منال وبناتها وتعزمني أيضلً في مطعم مشهور لتناول الغداء معاً فطلبت مني أن أتظاهر بالموافقة على الدعوة حين منال تقوم بالاتصال عليّ ، وطلبت مني بعد 10 دقائق بالضبط أخرج من المنزل وافقت على هذا السيناريو المحبوك من قِبل عمتي والتي هي مخرجة هذا المسلسل الذي كاد أن يُفضح أمرنا فيه.
خرجت سعاد بعد أن قبلتني أكثر من تقبيلة وقالت سوف تكلمني في المساء كي تعرف أخباري وأحوالي ، ابتسمت لها وأنا مغمور بالفرحة على هذه العلاقة الجنسية التي قضيت فيها أسعد لحظات مع أجمل جسم رأها عيني ، أغمضت عيناي وأنا مستلقي على السرير سحلا أراجع ما حدث هذا الصباح من مفاجأة عذبة جميلة وأنا أنتظر أن تمر 10 الدقائق حتى أتحرر من هذا القفص الذي وضعتني فيه عمتي ، وبعد لحظات بسيطة حيث بدأت أستعد للخروج حسي تعليمات سعاد سمعتُ صوتاً يقرب باتجاه غرفتي بضحكات عالية وأصوات مرتفعة في الحديث عندما أمعنت السمع تيقنتُ أنها صوت سحر وهي قريبة جداً من باب غرفتها ومن أريت مقبض الباب يتحرك أخفيتُ نفسي بسرعة الضوء وراء حمالة (شمّاعة) الملابس حيث كان عليها كومة ملابس سحر ويستطيع شخص مثلي وبحجمي الاختباء ورائها بكل سهولة أخفيتُ نفسي وصرت أتنفس تنفس المقبور في قبره أمسك النفس لحظات ثم أتنفس لحظات أخرى كلها حتى لاتحس سحر بوجودي ، دخلت سحر وهي لابسة عبائتها وملابس الجامعة وفي يدها جهازها المحمول تتكلم مع صديقتها عن أحوال الجامعة على ما أظن وهي مستلقية على السرير.
ومن باب العلم سحر فتاة في 23 من عمرها جسمها رويان وصدرها أيضاً كبير مثل أختها منال إن لم يكون أكبر، ولكنها أقصر من منال في الطول فأعطى للفخوذ مجال أوسع في الاستدارة التماسك ويظهر هذا جلياً عندما ترتدي بناطيل ضيقة أو أستريثات وهي جميلة وبيضاء تشبه عمتي سعاد في ملامحها ولكن بصورة شابة ، وهذه الفتاة تحبني وتحترمني أكثر من أبوها الذي لم تعش معه إلا فترة طفولتها فقط وذلك عندما تجوزت بأختها منال كانت سحر عبارة عن طفلة صغيرة لم تتجاوز 7 من عمرها وكنت أدللّها وألعب معاه وأشترليها الكثير من الألعاب وهي لا تناديني غير آبيه أمين وهي تخرج أمامي بالقصير والعريان لأني في مقام أخوها الكبير ، ولكن اليوم وقعت في موقف سوف أسقط من عينها أيّ سقوط لو أحست أني معاها في غرفتها بل قريب منها. أنهت سحر مكالمتها الهاتفية واسترخت لمدة لحظات بسيطة على سريرها ثم قامت وشغلت جهاز الاستريو الخاص بها وأخذت تفتح أزارير بلوزتها وهي ترقص رقصاً خفيفاً كأنها تغري من يشاهدها ثم حلّت رباط شهرها الكستنائي اللون بسبب الصبغات ولكن شعرها يمتاز بالغزارة والطول فهي لم تقصر شعرها أبداً بل أشعرها يصل إلى فتحة طيزها ، على العموم غضيت طرفي عنها لأني استحييت منها بأعتبارها فتاة صغيرها بريئة مشغولة بعالمها الوردي العاطفي المراهقي ثم عدت بالنظر إليها فوجدتها كما ولدت عريانه من كامل ملابسها لا يغطيها شيء فدهشت من حلاوة جسمها واستدراة طيزها وكل في جهة وصدرها في جهة أخرى ذات أحجام أخفي وجهي بينهما مع حلمات ورديةً معتدلة الحجم وعندما لمحت فخذيها أحسست أن زبي قام من سباته للمرة الثالثة لجمالها واستدارتها وليس هو لحم مترهلٌ ساقط لا بل لحم متماسك تحس لو ضغت بكلا الكفين لن يرتخي معك ابداً وزاد جمالهما (التاتو) الأسود الذي رسمته حولين فخذها الأيسر في وسط الفخذ ، أما أردافها لم أرى جمالهما وتماسك لحمهما إلاّ عند سحر هذا العرض كله وأنا لم اشاهد بعد منطقة كسها لأنه لم يلفت إنتباهي صراحة بسبب التضاريس الظاهرة أحجبت عيناي عن ما هو مخفي بين فخذيها ، فعندما قررت أن أشاهد كسها أستعجبت عجباً شديداً بل لم أستطع أن أرفع عيناي عنه من حين مشاهدتي له ، لم أستطع مشاهدة كسها بسبب غابة الشعر الموجودة في عانتها ، وكأنه يبدوا لي أنها لم تحلق شعر كسها منذ ستة أشهر إلى عشرة أشهر ، تخيلوا معي كثافة الشعر المتواجد في عانتها لمراهقة تبلغ من العمر 23 سنة وهي في سن مَن يطرق الباب كي تُخطب ، ولم تعرف أن جمال المرأة الشرقية في نقاوة ونظافة وعناية ورعاية كسها ، صرت أقول معقول عمتي ولا منال لم يلاحظا هذه الكثافة وخاصة أن كسيهما في نظافتهما أنظف من أي منطقة أخرى في جسميهما ، بل شعر عانتهما لم تعد للظهور مرة أخرى بسبب الليزر.
صرت مذهولاً أمام هذه الغابة وهي مبسوطة من هذ المنظر ، لحظات أمام المِرأة ثم دخلت الحمام قلت فرصة أخرج من الغرفة ولكنها تركت باب الحمام مفتوح وباب الغرفة مقفل وفتحه سوف يسبب صوتاً في الغرفة ، قلت في نفسي أنتهز فرصة غير هذه، خرجت سحر من الحمام بعد أقل من 3دقائق وفي يدها منشفة تجفف شعر عانتها من الماء الواضح تقاطره في أرجاء الغرفة ثم رأيتها تأخذ فرشة شعرها وصارت تمشط به شعر عانتها كأنها هي قاصدة بتربيتها والاهتمام بها ، ثم أسترخت على السرير وهي عارية ومازال الفرشاة في يدها تمررها بلطف على كسها وهي تتصل بالمحمول على شخص ما ، ثم دار الحديث التالي:
سحر: ألو يا حبيبي ماجدة
عرفت أنها تخاطب زميلتها الغريبة التي صورتها في كراسة مذكراتها.
سحر: أمووووووت فيك
سحر: في البيت ، لوحدي وعريانه وماسكة الفرشاة وألعب بها
سحر:ههههههههههه ، مرررة تعال الآن ونيكني ، مني قادرة أنتظر
صرت أفهم الآن نوع العلاقة بين سحر وزميلتها ماجدة ، فبينهما علاقة شاذة (سحاق) ، والظاهر أن ماجدة هي التي طلبت من سحر أن تدع شعر عانتها ينمو دون أن تحلقه.
سحر: طيب متى؟ أنا في البيت لوحدي ومحتاجتك ، ولا أروح أنحرف مع نهلة.
سحر: لالالالا يا عمري بمزح معاك ، ما أقدر أبعد عنك وأنت عارفة أنا مني بنت دحين كل علشانك ، وما أبغى أتزوج كل علشانك.
هنا صار رأسي يدور من سماعي لحديثها ، وكيف هي فقدت عذريتها من أجل إمرأة مثلها ، وزادني العجب والذهول عندما صارت تمص رأس الفرشاة من جهة المقبض ثم تزرقه بكل سهولة كله داخل أحشاء كسها وهي تبكي من كثرة اللّذة والمحنة وتعصر بكفها الأيسر نهديها كأنها تريد جرحهمها وتعض بفمها الجميل قطهة القلب الأسفنجي حتى لا تصدر صوتاً يسمعه أحد فصار الصوت يخرج من ثنايا فمها على شكل آنين مريض. وصارت تدفع بالفرشاة دخولاً وخروجاً كأنها إمرأة خبيرة بهذه المسائل ، صرت أشاهد وجهها البريء وأتذكر وهي طفلة تجري خلفي وتمسكني من رقبتي من خلف كي أحملها على ظهري ، كيف لما كانت عمتي سعاد تعاقبها تجري إليّ كي أراضيها وأمسح الدموع عن عينيها وأجلب لها ماتشتهيها من الحلوى والمثلجات ، والآن هي أيضاً ينهار الدموع منها وتصيح ولكن بعاقب أخر وبألم أخر ، هل يا ترى سوف تأتي إليّ كما كان في السابق أم أختلف الأمر. صرت أسبح في هذه الأفكار مطرقاً رأسي إلى الأرض ولم أنتبه إلاّ وسحر تجذب الشماعة من أمامي بسرعة خاطفة دون أحساس مني وتصرخ صرخة الميلاد ، مما جعلتني أضع يدي على فمها وأحكم القبض عليها.
تجدون في الحلقة القادمة مفاجأة لم تقرؤوا مثلها أبداً في الإثارة والرغبة
فقط أنتظرونا!!!!!!!!!!!!!
في هذا الجزء سوف نكمل قصتنا الذي وقفنا عليه بالأمس.
بلغت منال أمها سعاد أنها سوف تصعد إليها الآن ، وما زلت أنا في غرفة سعاد وليس عليّ ولا عليها أي شيء يسترنا ، أصابنا الرعب والهلع وضاقت بنا الحِيل ولا ندري إلى أين المهرب أو إلى أي ملتجأ نلجه إليه , طلبت مني سعاد أن أحمل ملابسي كما هي وأن أغادر الغرفة في الحال ، بالفعل صرت أحمل ما تمّ نثره بسبب الرغبة والشهوة دون أن أرتدي أي شيء منها بينما أرتدت سعاد بسرعة البرق ستيانتها وكلوتها الغارق بسوائلها وألقت على أكتافها الروب وصارت تساعدني في لمّ شتاتي قبل أن يلحقنا الفضحية والعار. فتحت سعاد الباب قليلاً كي تتأكد أن منال لم تصعد إلى تلك اللحظة ثم شدتني من زراعي وأسرعت بي إلى غرفة المقابلة لها وهي غرفة أخت منال الصغيرة التي هي طالبة جامعية واسمها (سحر) أدخلتني في الغرفة وطلبت مني أن أرتدي ملابسي كلها وأن أكون في أهب الاستعداد كي تهربني في أي لحظة سانحة ، وأغلقت الباب من خلفي بمفتاح فانقطعت عن العالم بمجرد دخولي إلى هذا المنفى. دخلت الحمام ونظفت نفسي وأرتديت ملابسي وكنت في حالة استعدادٍ كامل فقط أنتظر متى تأتي الساعة. في أثناء هذا الانتظار صرت أقلب أدوات وحاجيات سحر والتي تدل من أنها تمارس فترة المراهقة بكامل تفاصيلها فصورها هي وصحباتها معلقة هنا وهناك القلوب الاسفنجية ملقاة في كل مكان الشموع الأحرف وما غير ذلك ، تعبت من هذا الانتظار فقلت في نفسي استريح على سريرسحر حتى يأتي الفرج ، وما أن رميت بثقلي على السرير سمعت صوتاً يصدر من أسفل السرير تعجبت من هذا الصوت فقمت أفتش عنه ، فإذا المصدر من تحت مرتبتها مباشرة رفعت المرتبة فوجدت كراسةً كبيرةً تشبه كراسة المذكرات الشخصية ، قلت ما الذي جعلها تخفيها بهذه الطريقة وهل يحق لي قرأتها أم لا؟ وأنا بين هذه التساؤلات قررت فتح الكراسة فكانت كراسة مليئة بالكتابات ونصوص وأشعار وصور لبنت واحدة فقط دون تلك البنات المعلقين صورهم في كل مكان من الغرفة ، والبنت التي في الصورة ليس عليها ملامح الأنوثة الواضحة فهي بلا مكياج قط رغم أن سنها أقرب من سن سحر وترتدي بنطالاً من النوع الجنز وقميصاً أبيضاً وفوقه جاكيت أيضاً من النوع الجنز لا ترتدي أي أخراص أو سلاسل أو أساوير فقط هكذا ، والصورة التي ألتقطت لها صورة بدقة متناهية وبصفاء عجيب حتى أن ملامح أنوثتها كالصدر أو الطيز لم يظهران عليها والغريب أنه بسبب دقة ونقاوة الصورة يظهر أن الفتاة لم تنزع شعر يديها كما يفعلن النساء وخاصة عندما يكونن في مرحلة المراهقة ، على العموم قلبت الصورة وجدت مكتوب عليها إلى حبيبتي سحر من حبيبك (ماجدة) ، استعجبتُ لماذا كتبت بصيغة الذكر ولم تكتب بصيغة الأنثى كلمة (حبيبك) ، لم أهتم كثيراً صرت أقلب صفحات الدفتر فوجدت مقالات حب وقصص رومانسية وأشعار عشاق كلها أهداءات من سحر إلى حبيبها (ماجدة) كما تدعيها. أرجعت المذكرة مكانها وعرفت أن ما هذه الخزعبلات إلاّ جنون الفترة التي تمر بها. دقائق وأنفتح الباب ووجدت سعاد وهي مرتديه بنطال جنز ضيق وبلوزة عريانة واقفة على إزرار واحد وإلاّ الصدر يريد الهروب منها من كثرة ضيق البلوزة وواضعة مكياج هادئ وبرفان جميل أقفلت الباب من خلفها وأسرعت وضمتني بكل قواه وتعتذر مني بحرة شديدة على الموقف الذي لا أحسد عليه وصارت تقبلني وأقبلها وأمص شفايفها بلهفة وجنان فصرت أمسك صدرها وأعصرهما عصراً خفيفاً ولكن كان همي أن أبحث عن أثار العراك الحاصل بيني وبين نهديها فوجدتها قد أختفتهم وراء بودي أسود شفاف ثم علمت أنها تريد أن تعزم منال وبناتها وتعزمني أيضلً في مطعم مشهور لتناول الغداء معاً فطلبت مني أن أتظاهر بالموافقة على الدعوة حين منال تقوم بالاتصال عليّ ، وطلبت مني بعد 10 دقائق بالضبط أخرج من المنزل وافقت على هذا السيناريو المحبوك من قِبل عمتي والتي هي مخرجة هذا المسلسل الذي كاد أن يُفضح أمرنا فيه.
خرجت سعاد بعد أن قبلتني أكثر من تقبيلة وقالت سوف تكلمني في المساء كي تعرف أخباري وأحوالي ، ابتسمت لها وأنا مغمور بالفرحة على هذه العلاقة الجنسية التي قضيت فيها أسعد لحظات مع أجمل جسم رأها عيني ، أغمضت عيناي وأنا مستلقي على السرير سحلا أراجع ما حدث هذا الصباح من مفاجأة عذبة جميلة وأنا أنتظر أن تمر 10 الدقائق حتى أتحرر من هذا القفص الذي وضعتني فيه عمتي ، وبعد لحظات بسيطة حيث بدأت أستعد للخروج حسي تعليمات سعاد سمعتُ صوتاً يقرب باتجاه غرفتي بضحكات عالية وأصوات مرتفعة في الحديث عندما أمعنت السمع تيقنتُ أنها صوت سحر وهي قريبة جداً من باب غرفتها ومن أريت مقبض الباب يتحرك أخفيتُ نفسي بسرعة الضوء وراء حمالة (شمّاعة) الملابس حيث كان عليها كومة ملابس سحر ويستطيع شخص مثلي وبحجمي الاختباء ورائها بكل سهولة أخفيتُ نفسي وصرت أتنفس تنفس المقبور في قبره أمسك النفس لحظات ثم أتنفس لحظات أخرى كلها حتى لاتحس سحر بوجودي ، دخلت سحر وهي لابسة عبائتها وملابس الجامعة وفي يدها جهازها المحمول تتكلم مع صديقتها عن أحوال الجامعة على ما أظن وهي مستلقية على السرير.
ومن باب العلم سحر فتاة في 23 من عمرها جسمها رويان وصدرها أيضاً كبير مثل أختها منال إن لم يكون أكبر، ولكنها أقصر من منال في الطول فأعطى للفخوذ مجال أوسع في الاستدارة التماسك ويظهر هذا جلياً عندما ترتدي بناطيل ضيقة أو أستريثات وهي جميلة وبيضاء تشبه عمتي سعاد في ملامحها ولكن بصورة شابة ، وهذه الفتاة تحبني وتحترمني أكثر من أبوها الذي لم تعش معه إلا فترة طفولتها فقط وذلك عندما تجوزت بأختها منال كانت سحر عبارة عن طفلة صغيرة لم تتجاوز 7 من عمرها وكنت أدللّها وألعب معاه وأشترليها الكثير من الألعاب وهي لا تناديني غير آبيه أمين وهي تخرج أمامي بالقصير والعريان لأني في مقام أخوها الكبير ، ولكن اليوم وقعت في موقف سوف أسقط من عينها أيّ سقوط لو أحست أني معاها في غرفتها بل قريب منها. أنهت سحر مكالمتها الهاتفية واسترخت لمدة لحظات بسيطة على سريرها ثم قامت وشغلت جهاز الاستريو الخاص بها وأخذت تفتح أزارير بلوزتها وهي ترقص رقصاً خفيفاً كأنها تغري من يشاهدها ثم حلّت رباط شهرها الكستنائي اللون بسبب الصبغات ولكن شعرها يمتاز بالغزارة والطول فهي لم تقصر شعرها أبداً بل أشعرها يصل إلى فتحة طيزها ، على العموم غضيت طرفي عنها لأني استحييت منها بأعتبارها فتاة صغيرها بريئة مشغولة بعالمها الوردي العاطفي المراهقي ثم عدت بالنظر إليها فوجدتها كما ولدت عريانه من كامل ملابسها لا يغطيها شيء فدهشت من حلاوة جسمها واستدراة طيزها وكل في جهة وصدرها في جهة أخرى ذات أحجام أخفي وجهي بينهما مع حلمات ورديةً معتدلة الحجم وعندما لمحت فخذيها أحسست أن زبي قام من سباته للمرة الثالثة لجمالها واستدارتها وليس هو لحم مترهلٌ ساقط لا بل لحم متماسك تحس لو ضغت بكلا الكفين لن يرتخي معك ابداً وزاد جمالهما (التاتو) الأسود الذي رسمته حولين فخذها الأيسر في وسط الفخذ ، أما أردافها لم أرى جمالهما وتماسك لحمهما إلاّ عند سحر هذا العرض كله وأنا لم اشاهد بعد منطقة كسها لأنه لم يلفت إنتباهي صراحة بسبب التضاريس الظاهرة أحجبت عيناي عن ما هو مخفي بين فخذيها ، فعندما قررت أن أشاهد كسها أستعجبت عجباً شديداً بل لم أستطع أن أرفع عيناي عنه من حين مشاهدتي له ، لم أستطع مشاهدة كسها بسبب غابة الشعر الموجودة في عانتها ، وكأنه يبدوا لي أنها لم تحلق شعر كسها منذ ستة أشهر إلى عشرة أشهر ، تخيلوا معي كثافة الشعر المتواجد في عانتها لمراهقة تبلغ من العمر 23 سنة وهي في سن مَن يطرق الباب كي تُخطب ، ولم تعرف أن جمال المرأة الشرقية في نقاوة ونظافة وعناية ورعاية كسها ، صرت أقول معقول عمتي ولا منال لم يلاحظا هذه الكثافة وخاصة أن كسيهما في نظافتهما أنظف من أي منطقة أخرى في جسميهما ، بل شعر عانتهما لم تعد للظهور مرة أخرى بسبب الليزر.
صرت مذهولاً أمام هذه الغابة وهي مبسوطة من هذ المنظر ، لحظات أمام المِرأة ثم دخلت الحمام قلت فرصة أخرج من الغرفة ولكنها تركت باب الحمام مفتوح وباب الغرفة مقفل وفتحه سوف يسبب صوتاً في الغرفة ، قلت في نفسي أنتهز فرصة غير هذه، خرجت سحر من الحمام بعد أقل من 3دقائق وفي يدها منشفة تجفف شعر عانتها من الماء الواضح تقاطره في أرجاء الغرفة ثم رأيتها تأخذ فرشة شعرها وصارت تمشط به شعر عانتها كأنها هي قاصدة بتربيتها والاهتمام بها ، ثم أسترخت على السرير وهي عارية ومازال الفرشاة في يدها تمررها بلطف على كسها وهي تتصل بالمحمول على شخص ما ، ثم دار الحديث التالي:
سحر: ألو يا حبيبي ماجدة
عرفت أنها تخاطب زميلتها الغريبة التي صورتها في كراسة مذكراتها.
سحر: أمووووووت فيك
سحر: في البيت ، لوحدي وعريانه وماسكة الفرشاة وألعب بها
سحر:ههههههههههه ، مرررة تعال الآن ونيكني ، مني قادرة أنتظر
صرت أفهم الآن نوع العلاقة بين سحر وزميلتها ماجدة ، فبينهما علاقة شاذة (سحاق) ، والظاهر أن ماجدة هي التي طلبت من سحر أن تدع شعر عانتها ينمو دون أن تحلقه.
سحر: طيب متى؟ أنا في البيت لوحدي ومحتاجتك ، ولا أروح أنحرف مع نهلة.
سحر: لالالالا يا عمري بمزح معاك ، ما أقدر أبعد عنك وأنت عارفة أنا مني بنت دحين كل علشانك ، وما أبغى أتزوج كل علشانك.
هنا صار رأسي يدور من سماعي لحديثها ، وكيف هي فقدت عذريتها من أجل إمرأة مثلها ، وزادني العجب والذهول عندما صارت تمص رأس الفرشاة من جهة المقبض ثم تزرقه بكل سهولة كله داخل أحشاء كسها وهي تبكي من كثرة اللّذة والمحنة وتعصر بكفها الأيسر نهديها كأنها تريد جرحهمها وتعض بفمها الجميل قطهة القلب الأسفنجي حتى لا تصدر صوتاً يسمعه أحد فصار الصوت يخرج من ثنايا فمها على شكل آنين مريض. وصارت تدفع بالفرشاة دخولاً وخروجاً كأنها إمرأة خبيرة بهذه المسائل ، صرت أشاهد وجهها البريء وأتذكر وهي طفلة تجري خلفي وتمسكني من رقبتي من خلف كي أحملها على ظهري ، كيف لما كانت عمتي سعاد تعاقبها تجري إليّ كي أراضيها وأمسح الدموع عن عينيها وأجلب لها ماتشتهيها من الحلوى والمثلجات ، والآن هي أيضاً ينهار الدموع منها وتصيح ولكن بعاقب أخر وبألم أخر ، هل يا ترى سوف تأتي إليّ كما كان في السابق أم أختلف الأمر. صرت أسبح في هذه الأفكار مطرقاً رأسي إلى الأرض ولم أنتبه إلاّ وسحر تجذب الشماعة من أمامي بسرعة خاطفة دون أحساس مني وتصرخ صرخة الميلاد ، مما جعلتني أضع يدي على فمها وأحكم القبض عليها.
تجدون في الحلقة القادمة مفاجأة لم تقرؤوا مثلها أبداً في الإثارة والرغبة
فقط أنتظرونا!!!!!!!!!!!!!