دخول

عرض كامل الموضوع : حيرتي مع زوجني الحلقة (17)


محتار1970
09-08-2013, 07:26 PM
(17)

ما أن طلبت من منال أن تنظف قضيبي من بقاي مني بماء الورد والمحارم الساخنة كما فعلت بي سعاد صباح هذا اليوم وكان له مفعوله السحري في انتصاب القضيب مرةً أخرى ، حتى صارت تنظرُ إليّ نظرة حقد وخبث ثم داهمتني بسؤال لم أفهم معناه في ذاك الحين قالت: فين رحت أنت وماما اليوم؟
تلعثمتُ في الكلام وأثبتُ لها الشك فيّ وقد نسيتُ على أي حجة خرجنا أنا وسعاد من المطعم اليوم ، قلت: رحنا...... قصدي وصلت أمك إلى بيتها.
صارت تبتسم إبتسامتها الصفراوية التي تدل على أن شك قد أصاب اليقين ، قالت: ماما طلبت منك إنك تروح معاها وتشوفوا الفيلا إلى تبغى تشتريها ، صح؟
احتجز الريق في وسط حلقي من كثرة الفجعة والرهبة ، وعلمتُ أني على قيد رمح أو أقل ويُفضح أمري ويُكشف سري. قامت منال مسرعةً من فوق السرير مرتديةً روبها القصير وحاملة معها جهازها المحمول متجهة إلى خارج الغرفة مغلقةً خلفها الباب , وأنا لا أدري كيف أتصرف وماذا أفعل هل أتصل على سعاد وأخبرها أما ماذا....؟ ، لاحظات وعادت منال إلى الغرفة وما زالت الإبتسامة التي أكرهها على محياها وهي تقول: اتصلت على ماما وقالت إنكم رحتُ الفيلا وبعدين رجعتها البيت!
قلت واللسان عندي أثقل من الحديد نفسه: فين المشكلة؟ إنت ليش عامله مشكلة من لا مشكلة! ممكن أفهم أيه العبارة!
قالت وهي في كامل سخريتها ويقينها أن هناك ثمة علاقة بيني وبين أمها: أنا أسألك سؤال واحد فقط وجاوبني عليه بكامل الصراحة ممكن؟
أومأت برأسي بالموافقة. قالت: من فين جيبن فكرة تنظيف زبك بماء الورد والمحارم السخنة.
تلعثم لساني بل عقلي بل كل ما في من سؤالها الذي ينبؤا أنها قد علمت سر العلاقة بسبب حماقتي في الكلام معها. وقبل أن أجيب سمعتُ جرس محمولي فقمت مسرعاً للإجابة عليه فوجدت رقم سعاد عليه ، أرتبكت في هل أردُ عليها أم أقفل الخط؟ قالت: وهي واثقة من نفسها رد على أمي أكيد هي المتصلة. فعندها أضطررت الرد عليها فوجدت سعاد في حالة إنهيار واضح وهي تصرخ علي وتقول: فضحتنا يا مجنون ليه جيبت سيرة موية الورد.
لم أستطع الإجابة لأن منال كانت واقفة وتنتظر سماع ردي لأي تسأل يُطرح عليّ ، فاكتفيت بالسماع فقط.
استئنفت عمتي الحديث قائلة: هي قدامك؟
قلت: نعم
قالت: قولها إننا شفنا الفيلا بس أمك منعتني من الكلام عنها قدام أي أحد وخاصة إنت ، لسبب ما ، أما بالنسبة لموية الورد قولها إنت في السيارة صارحتني عن ضعفك الجنسي قدامي ونحن في المشوار وأنا علمتك هذه الطريقة.
صرت أقول لها وأنا مبتسم للخلاص الجميل من عمتي: أبشري يا عمتي سامحيني لو أزعجناك أو تعبناك ، نحن ما نقدر نعيش بدونك.
أقفلت السماعة وعلى إثرها أنا أيضاً أقفلتُ السماعة وتوجهت إلى منال التي مازالت تنتظر ردي عن سؤالها السابق ،
قلتُ لها: أقول لك الحقيقة ، صراحة أنا عمتي رحنا بعد المطعم إلى مكان الفيلا التي عمتي تنوي أن تشتريها ، ولكن طلبت مني عدم تصريح أي شيء عنها وخاصةً إنت.
صرخت هنا منال وقالت: وليش أنا بالذات؟
قلتُ في نفسي أن هؤلاء النسوة يعرفن كيف يدارين الموضوع ، فسعاد طلبت مني أن أقول هذا الكلام لمنال من أجل أنا منال تنسى موضوع علاقتي مع امها وتتشت تفكيرها إلى لماذا أمي تريد إخفاء موضوع الفيلا عني من جد إن كيدهن عظيم.
قلتُ: لا أدري ، ولكن عليك أن تسألي أمك فيها.
وبعدها حاولتُ أن أشرح لها موضوع ماء الورد والمحارم السخنة ، فلم تعطي له أي اهتمام ، وصار ما يشغلها أكبر من المحارم وماء الورد ، تركتني منال وتوجهت إلى الحمام وهي تحدث نفسها عن سبب إخفاء أمها موضوع الفيلا.
شكرتُ ربي على هذه التصريفة ، وتوجهتُ إلى فراشي ودخلتُ تحت لحافي وحاولت النوم قبل أن توقظني منال وتناشدني في موضوع أخر.
استيقظتُ الصباح مبكراً على أنغام جوالي والتي كان أكثرها من سحر، وجدتُ منالَ نائمةً بجانبي ، فتسللتُ خفية وأرتديتُ ملابسي بعد أن خرجت من الحمام وتوجهتُ مباشرة خارج البيت ، لأن عندي موعد اليوم مع سحر التي هي الأخرى لم يهنأ لها بالها منذ يوم الغد ، كأن يوم الغد كان يوماً مشئوماً على الكل حيث كانت علاقتي في تقدم مع سعاد ولكن إنقلبت إلى شبه قطيعة ، وهذه سحر هي الأخرى كانت مسرورة مع زميلتها الشاذة ولكن إنقلب الشذوذ عليها بمجرد رؤيتي عندها وإنكشاف سرها ، وها أنا ومنال قضينا ليلة البارحة بلّذة عارمة ولكن هي الأخرى إنقلب حالها بعد تفاهة ماء الورد والمحارم الساخنة.
على العموم إتصلتُ بسحر التي ردت عليّ بالفور وكأنها تعرف أن هذا وقت اتصالي ، ردت وهي منزعجة تماماً وصوتها فيه بكاء ، فطمنتها على أني قريب منها وهي أيضاً أبدت استعدادها للخروج معي. مررتُ على مركز التسويق واشتريتُ بعض الأغراض وانطلقتُ إلى بيت عمتي حيث سحر تنتظرني هناك ، وأنا في طريقي لها أرى اتصالاً غريباً من رقم لا أعرفه ترددتُ في الرد عليه ، ولكن في الأخير قررت الرد عليه فكان الاتصال من سعاد التي خشيت أن تتصل برقمها حتى لا تلاحظه منال ، تتكلم بصوت كأنها استيقظت من أجلي لأن أثارالنوم ظاهر في صوتها ، سألتني عن ليلة البارحة فأجبتها وكيف أستطعتُ أن أتخلص منها بفضل حيلتها ثم صرتُ أشكرها واعتذر منها على الموقف التي ربما كنا ذهبنا من خلاله أدراج الرياح ، ثم سألتني على وجهتي فبلغتها أني على موعد مع سحر ، ثم أحسستُ أنها تريد إطالة الكلام معي ، فجاريتها وخاصةً بعد تلك الليلة المجروحة فانتهزتُ الفرصة وصرت أعتذرُ منها على ما بذل مني ليلة البارحة من الحماقات التي لا تغتفر ، سمعت مني طويلاً دون أي مداخلة أو تعليق فعند إلحاحي لها بأت تقول شيء ، قالت: بعدين نتفاهم أنا تعبانة الآن ، أكلمك بعدين. ثم أقفلت الخط ، فزاد تأثيري.
وصلتُ البيت فوجدتُ سحر تنتظرني بعبائتها المطرزة خارج البيت ، وبمجر ما لا حظت سيارتي هرولة إلى السيارة كأنها مطاردة من قبل شخص ، ركبت سحر السيارة وأول ما قالت: ليش جوالك مشغول؟
فتلعثمت قفلت لها: كنتُ أكلم شركتي ، علشان العمل.
قالت: فين نروح؟
قلت: نروح نفطر؟
قالت: أنا مالي نفس ، خذني مكان هادئ ، وما أبغى أحد ولا أشوف أحد.
قلت: طيب تجي أخذك بيتي ، منال نايمة والخدم في أعمالهم.
قاطعتني قائلةً:لا! لا! مو عندك شقة خاصة بك.
قلت: لها أيوه!
قالت: خذني فيها.
وبالفعل انطلقتُ بسيارتي اتجاه الشقة والتي تقطن فب أحد احياء جدة الراقية أما سحر فقد وضعت رأسها على مقعد السيارة وحاولت أن تنام ولكن دون جدوى يظهر عليها القلق وعدم الاستقرار ، وأثناء إنعطفات السيارة سقط طرف من عبائتها بلا شعور منها فوجدتها ترتدي شورتاً من قصره تحسبه كلوتاً ، وذلك البياض ووتلك الفخوذ تعكس ضوء الشمس من نقاوتها ونضارتها ، ويظهر أنها ترتدي بلوزة عارية الأكمام أو عارية الظهر لم استطع تحديدها ، كأنها تحكي من داخلها ماذا أستر عنك وقد عرفت تفاصيل جسدي أكثر من أمي وأخواتي.
وصلنا الشقة فقمتُ بفتح بابها وهي عبارة عن صغيرة لكنها مفروشة بأثاث كامل ، نزعت سحر العباءة واتجهت إلى غرفة النوم الرئيسية واستلقت فيها ، أنحرجت أن أدخل عليها وهي في هذا الوضع ، قلتُ لعل وعسى تريد النوم كيف وهي لم تذق طعم النوم من أمس الظهر ، جلستُ على الكنبة الخارجية مشغلاً جهاز التلفاز وعقلي مشغولٌ بالكلية على سعاد وكيف ترضى عني ، ما هي إلا لحظات واسمع طرقات حذاء سحر على الأرض ، وقفت سحر بجانبي تنظر إلى التلفاز وهي في كامل زينتها حيث ذلك المكياج الصارخ وتلك الرائحة القوية وما ترتديه من الشورت القصير ذات لون الأخضر والبلوزة التي لا تقف إلاّ على حبلين رفيعين حول ذراعيها وواضح أنها لا ترتدي حتى الستيانة لأن حلمات نهديها بارزتان.
قلتُ لها وأنا لا أريد النظر إليها وهي في هذا الحال من التبذل: ما نتكلم؟
ولم أجد إلاّ وتلك القتاة هوة على الكنبة بجانبي وألصقت كامل جسمها بجسمي ووضعت يدها الأيمن خلف ظهري كأنها تحضني ثم وضعت رأسها على صدري وأخذت بيدها اليسار تلعب ما برز من شعر صدري.
قالت: أنت أتكلم ، وأنا أسمعك!
قلتُ: كيف أتكلم وإنت في هذا الوضع!
قالت: عادي! وأنا أبغى حضن أحد علشان أبكي عليه ، والشيء المهم منّي قادرة أضع عيني في عينك فخليني كدى ، ولاّ! كثير عليّ هذا الحنان منك.
وافقتُ على ما طلبته مني مقابل أن أوعيها على ما هي قادمة إليها من الشذوذ الغير مقبول في مجتمعنا بهذه الصورة والكيفية.
طال الحديث بيني وبين سحر حول تعرفها على هذا النمط من الفتيات وكيف أستطاعت هذه الفتاة الشاذة جنسياً وخُلقياً أن تسحب سحر إلى شبكتها ومن ثَمّ وصلت إلى بغيتها وهو قتل عذريتها والآن تريد الهروب منها لكي تبحث عن فريسة أخرى غيرها ، وسحر ما بين بكاء وصراخ وزعل وضيق ونرفزة ، حتى وصلنا إلى نهاية المطاف وهو أن تقطع علاقتها تماماً مع هذه الفتاة أو غيرها من المثيلات ، وأن تجدّد عهدها مع نفسها أنها سوف تكون أكثر انتباهاً في المستقبل وأن تنتبهى لدراستها ومستقبلها فقط ، وأما بالنسبة لفقدها لعذريتها فقلتُ لها أتركي هذا الموضوع لي وأنا سوف أُدبر الحل لها.
أخذت سحر تحضنني أكثر من أول وصارت تقبلني على خدي قبلة فتاة لأبيها أو لأخيها الكبير الذي خلصها من ما يعيق صفوة بالها وراحة خاطرها ، صارت تنطق بكلمات أحسنتُ الظن بها مثل: أحبك يا آبيه! يا حظ أختي بك! أموت في كلامك.....وغيرها ، لم أُبالي بما تقوله ، ولكن كان عندي هدف نبيل ختام هذا الحال ، طلبتُ منها أن ترفع نفسها عني قليلاً حتى أقوم لأحضاري غرضاً ما ، وبالفعل رفعت جسمها عني فقمت وأحضرتُ كيساً فيها أدوات الحلاقة النسائية وسلمتها إياها ، نظرت إليها واستغربت من هذا التصرف ولكنها فهمت ، فقامت عل استحياء وخجل واتجهت نحو غرفة النوم والتي مجهزة بحمام كبير ، أغلقت الباب لمدة لحظات بسيطة ، ثم خرجت منها سحر وهي مرتدية فقط منشفة صغيرة تستر بها صدرها وباقي أجزائها السفلية حتى أنّ جزء من ضيزها يبدو لي ظهورها. وقفت أمامي وهي في كامل خجلها ،
وهي تقول: كيف أحلق كل هذا الشعر بهذا الموس الصغير.
وعندها أدركت خطئي ونسيت أن ليس لها شعر ناعم منسدل جانبي كسها بحيث يكفي لها هذه الآداة ، وإنما عندها غابة كثيفة تحتاج لإزالتها إدوات أخرى ، أنطلقت من فمي ضحكة بسيطة على حماقتي بينما حسبتها سحر أني أستهزء بها فانطلقت نحو الغرفة وهي تبكي بصوت عالي وتقول: و**** ما احلقه وخلي كدى!
أسرعتُ خلفها وأمسكتها من وراء ظهرها وضميتها إلى صدري ، بمجرد هذا التصرف مني دارت سحر نفسها بسرعة برق وحضنتني رغم قصرها إلا أن الكعب الذي ترتديها أوصلت شفاها على مستوى شفاهي ، وطبعاً عند أحتضانها لي تركت من يدها ما كا يسترها فأصبحت عاريةً كاملةً ملصقة جسدها الحار بي ، طبعت سحر قبلتها ألأولى على شفاهي بطريقة رومانسية رائعة ، لانشاهدها إلا في المسلسلات الأجنبية ، وأنا في إنبهار كامل ثم صارت تُقبل ما حول شفتاي بطرق مثيرة حتى أحست أن قضيبي صار يغرز في أسفل بطنها ، ثم صارت تسحب شفاهي بشفاها وتمصه تدريجياً وأنا لم يكن لدي الطاقة الكافية أن أُبادل تلك الرومانسية أكتفيتُ فقط بالاستسلام ، ثم سحبت يدي الأيمن وأخذت تمررها على صدرها المنتفخ وخاصة حلمتها التي تحولت إلى قطعة حجر صغير من كثرة قساوتها وانتصابها وهي مازالت تلعب بشفتاها على حدود وجهي ، ثم أخذت تمرر يدي رويداً رويداً إلى منطقة عانتها وبالفعل وضعت كفي على بداية ذلك الطريق الوعر المليئ بالشعر الكثيف ، صرتُ لا شعورياً ادخل كفي داخل سجادة ذات وبر كثيف ، فصارت تطلق تأوهاتها مثل باقي أفراد عائلتها: أه آه ....آه كمان آه .....أسفل شوية .....
وصرت أُلبي طلبها بإمرار كفي نحو كسها رويداً رويداً! لم أستطع الاستمرار في هذا التعذيب النفسي والجسدي ، قمتُ بحملها وهي أخف في الوزن من أمها وأختها وسرت بها إلى السرير وهي تمسك بكل حنان رقبتي وتطبع عليها تلك القُبل التي زادت هيجاني فيها ، وضعتها على السرير بكل هدوء وقمتُ بخلع ملابسي أمام عينيها وكأنها تستمع بهذا المنظر حتى صرت على سروالي الداخلي وهي تلاحظ أن زبي قد انتفخ أوداجه. استلقيتُ بجانبها وصار ثقلي كله على شفايفها وكفي تارة أعصر بها صدرها ونهدها وتارة أمرره على ذلك الكثيب المحيط بكسها ، وهي تبادلني تلك القُبل بنفس الحماس والهيجان ، تركتُ ثغرها كي تعبر عن محنتها وأنتقلتُ بفكي إلى صدرها المستدير والمنتفخ نعم قد لا يكون أكبر من صدر سعاد ولكنه في مثابة صدر منال إن لم يكن أكبر ، صرتُ أمص حلماتها وأعضضهما حتى أسمع صوت محنتها تتفوه به .... آه آه ....خلاص .... أبغ أموت.... حرام....لا تعذبني.... آه آه.... ريحنني أنا مولعة
لم أترك صدرها إلاّ بعد أن وضعتُ عليها علامة أو علامتين أو أكثر على كل نهد ، ثم اتجهتُ إلى عالمها السفلي الذي لم أرى مثلها في غرابتها.
نتوقف عند هذه الإثارة ونكمل في الحلقة القادمة باقي المغامرة!
فقط كونوا معي...................

fares9090
09-08-2013, 08:55 PM
عاشت يدك ومتابعين لى الجزاء القادم

ايام وبنعشها
09-08-2013, 10:41 PM
تكثر كلمات الشكر لكن لا أدري من أي منها أبدأ لأشكرك على ما بذلت من مجهود
لكن وقفتي هنا تجعلني أقول أن الشكر وحده لا يكفى لكن ارجو قبوله
بكل ما تحمل الكلمه من معنى أشكرك
تسلم ايـــــــــدك

شريفف
09-09-2013, 01:01 AM
حلو اوى اسلوبك فى التعبير
ووصقك للاشاء والحركات بدقه
كلما منتظرين المزيدمن الاثاره والنتعه

LaCoSTa
09-09-2013, 05:48 PM
فى انتظار القادم
اهنئك على مهارتك فى سرد الاحداث

مازن الحنون
09-10-2013, 12:16 AM
مش كنت كملت الاحداث
على العموم فى انتظارك
وشكرا وتقبل تحياتى

mrla1000
09-10-2013, 06:56 AM
روعه روعه روعه
رهيبه نتظر الحلقه 18 لاتتأخر علينا

zyaad1515
10-03-2013, 05:28 PM
تسلم الايادى جميله جدا

شوفوني
10-20-2013, 09:41 PM
سرد قصصي راقي ..واثارة غير محدودة
وكل عبارات الشكر لا تكفي



/archive/index.php/t-308076.htmlقصص محارم لواطقصص سكس أنا و عائلة صديقي الغجريةابومرتي ناك مرتي وانانكت امهاقصص نيكتخضع له قصص جنسية/archive/index.php/t-181289.html/archive/index.php/t-500835.htmlقصص سكس الدياثة علي لحم الوالدة كامله الارشيف site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-566229.html/archive/index.php/t-444892.htmlزنجية تتناك من عامل/archive/index.php/t-400519.htmlقصص سكس زوجة جارنا/archive/index.php/t-208186.html/archive/index.php/t-93895.html/archive/index.php/t-163222.html/archive/index.php/t-537918.html/archive/index.php/t-192686.html/archive/index.php/t-241815.html/archive/index.php/t-281510.htmlقصة سكس خليجي /archive/index.php/t-306934.html/archive/index.php/t-226148.htmlقصص سكس عصابة سحاق site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-525443.html/archive/index.php/t-86205.htmlسكس مراهقات بنات ثانوي روايات/archive/index.php/t-276996.htmlقصص سكس تكبيلقصة نيك انا نكت عائلة site:rusmillion.ruصور طيز ولد سعودي/archive/index.php/t-55534.htmlقصص نيك اختصاحبي يتزوج امي قصص سكسروايه نيك قوى بنات مدارس مراهقات /archive/index.php/t-460932.htmlقصص سكس محارم بالعبايه site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-215886.html/archive/index.php/t-300432.htmlعرب نار قصص سكس اليمن site:rusmillion.ruقصة ابحة عن طيز كبيرقصص جنس مع تلميذتي/archive/index.php/t-275317.htmlسحاق نساء مع مسترجﻻتقصص سكس ورعان/archive/index.php/t-14164.htmlقصص سقس سعوديه العامل اليمني ينيك زوجة كفيله بزب كبير/archive/index.php/t-483025.html/archive/index.php/t-57353.htmlقصص سكس محارم تونسية site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-7417.html/archive/index.php/t-31539.html/archive/index.php/t-494204.htmlأحلا كس واسع قصص سكس/archive/index.php/t-123078.html/archive/index.php/f-5-p-21.html/archive/index.php/t-214552.htmlقصص سكس سوري site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-148423.html/archive/index.php/t-229875.htmlقصص سكس نيك أقرأء /archive/index.php/t-330017.html/archive/index.php/t-432450.html/archive/index.php/t-563938.html/archive/index.php/t-398471.htmlقصة بنوتي سالب شاميقصص سكس خنت زوجي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-376813.html/archive/index.php/t-7143.htmlقصص سكسيه ونيك قصتي انا وزوجي في ليلة الدخله نارقصص نيك صديقتي متسلسله site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-444595.htmlقصة سكس أبني قزف في كسيقصص سكس محارم متسلسله لاجزا طيز حماتي قصص سكس قصتي كمحلل للمطلقات site:rusmillion.ruقصه نيك طيز وحدة خرسه/archive/index.php/t-6177.html/archive/index.php/t-543889.html