زب موج
11-21-2013, 09:00 PM
سمي اوس وبتبدأ قصتي من حوالي عشر سنوات عندما جاءت بنت خالتي من الكويت للدراسه بالاردن وهي على قدر كبير من الجمال والدلال ولانها من عائله غنيه كنت اعتبرها (ممنوع الاقتراب) ولكنها من النوع المتواضع وسنها قريب من سني بصراحه كنت استرق النظر الى صدرها او طيزها كلما سنحت الفرصه واشتهيها بشكل كبير وعندما اراها فقط يقف لها زبي احتراما كانت البنت لنسميها روز كالحصن المنيع بنظري ولكن كان باب المزاح مفتوح دائما على مصراعيه بيننا واكنت من النوع فري ملابس ضيقه تنانير قصيره بديات وكنت اضطر الى اخد امي لاخذها من الجامعه حيث كانت تقيم ولكن عند اعادتها اعود بها لوحدنا بالسياره وكانت جامعتها بعيده جدا على طريق المطار يعني حوالي الساعه بالسياره وفي احد الايام كانت روز عندنا بالبيت وتساعد الاهل بشطف الارض وكانت منحنيه لارى احلى صدر ممكن اراه بحياتي يتدلى كالرمان من اجمل شجره بيضاء كالحليب نقيه جميله شفافه فقررت ان احاول ان اقطف من ثمار هذا الرمان بيدي ولكن كيف ؟
عندما اعدتها الى الجامعه بالسياره لوحدنا انطلقنا الساعه الحاديه عشه ونصف ليلا وبدأت الافكار والخطط ترتسم ببالي هل اغتصبها ؟ما الذي ممكن ان يثيرها لاجعلها تسلم نفسها؟
بدات بسرد بعض النكات لها وتحولت الى نكات جنسيه ثم تعمقنا بالجنس بطريقه كوميديه وثم بدأت بموضوع الجنس بدون مزاح وسألتها ان تطلب مني التوقف ان كانت ستشعر بالاحراج فوافقت وبدانا عن العلاقات الجنسيه وما الى ذلك حتى سالتها ان اقامت اي علاقه جنسيه فنفت ذلك ان كانت احبت فسكتت فاستفسرت عن الحبيب عن مدى قربهما وحلفت لها ان لا يخرج الموضوع الى العلن فقالت انها احبت احد الاشخاص في الكويت وان الموضوع لم يتعدى القبل فقط فنظرت لها نظره مليئه بالشك فبدأت بالحلفان فقلت لها اننا بنقاش ولن يعلم احد بما جرى فلا داعي للحلفان واصريت عليها ان تقول الصدق لانه منوط بالاسرار اللتي سابادلها اياها فهزت براسها بنظره خجل وقالت: كان اسمه فادي وكان من جيراني وقد وصلت علاقتنا الى ان حسس على يداي وقدماي وصدري فقط فنظرت اليها مشككا فسالتني الى اين تريد الوصول فقلت لها مجرد نقاش عابر وحلفت لها باني لن اكذب ابدا في اي موضوع ممكن ان اخوض فيه ولكن هذه الثقه يجب ان تكون متبادله وان احبت ان تتوقف فقاطعتني وقالت فهمت
فقالت انها تعرفت عليه بحكم الجيره وانه كان يرافقها الى المدرسه وفي طريق العوده احياناا يتبادلون القبل على درج البنايه ومنذ بدايه عمل امه كان بيتهم فارغ فكانو يمارسون طقوس الحب في ذلك البيت ولكن الامر لم يتطور اكثر من انه اراها زبه وحسس عليها ومصت له زبه فطلبت منها التوقف فسالت عن السبب فقلت لها انني لن اتمالك نفسي ولا زبي الملتهب وقد اتهور في ايه لحظه وانني متعب بشده واوقفت السياره على جنب الطريق وهي منطقه اشجار يتخللها طريق المطار ونزلت وجلست على الارض بجوار السياره فسالتني بتعجب ما بك فقلت لها انني لن استطيع ان اركزبالقياده وانا ارى هذه الافخاذ اللولويه واقتربت من شباكها واخذت يدها عن حافه الشباك ووضعتها على زبي المنتفخ فشهقت من الجرأه ومن المفاجأه معا وقد تلون وجهها بكل الوان الطيف ولم تستطع الكلام ولكنها لم تبعد يدها ايضا فتماديت ورفعت يدها وفتحت سحاب البنطلون وخرجت زبي واعدت يدها عليه فامسكت زبي بلطف كمن يمسك يد *** ثم بدأت تسحبه باتجاهها وترفعه فوق وتحت وتنظر الى البيوض نظره فاحصه مستغربه الحجم حيث ان زبي يبلغ ال20 سنتمتر وعريض سحبت يدها وفتحت باب السياره فعدلت جلستها بحيث اقدامها اصحبت تتدلى خارج السياره وهي لا تزال جالسه على الكرسي فنظرت اليها من اسفل قدمها الى اول تنورتها الرماديه القصيره التي تغطي اقل من نصف افخاذها وفي نفس الوقت اعادت يدها حيث كانت على زبي فمددت يدي الى ركبتها وبدات احس اللحم الطري البض الابيض الجميل وهي في عالم اخر فاقتربت برأسها الى زبي وفتحت فمها وادخلت راس زبي وبدأت تمصه في شبق وهياج حتى شارفت على الرعشه فهزت براسها ان ها تريده بفمها
فاكملت وكاني انيكها في فمها وهي سعيده حتى اتتني الرعشه وابتلعت المني وهنا عدلت من جلستها كانها تريد ان تغادر ولكنني كنت مصرا ان اتذوق الرمان فرفعت بلوزتها بيد وانزلت صدريتها ووضعت فمي اتذوق طعم الدنيا ووضعت اليد الاخرى على افخاذها احسس عليها وترتفع قليلا قليلا حتى وصلت الى كسها الذي كان مغطى بالشعر الكثيف وهنا ترجتني ان اتوقف واعيدها الى سكنها الجامعي لاننا كنا قريبين من الشارع وان كانت بعض الاشجار تغطينا فتركتها وعدت للسياره واعدتها الى سكنها وبعدها بيومين استطعت ان احصل على شقه لصديق لي قريب من طريق المطار فاتصلت بها نهارا وطلبت منها القدوم فجائتني بعد ساعه تقريبا فاخذتها الى الشقه فطلبت مني ان امهلها حتى تاخد دوش ولكني لم استطع الانتظار فاخذت شفتيها بشفتي وادخلت لساني الى فمها اتذوق من ريقها واجردها من ملابسها في نفس الوقت وهي مغمضه العينين تتحسس جسمي وزبري الذي اصبح كالصخر في قساوته فجردها من ملابسها وبدات بلحس ذقنها وتقبيل رقبتها نزولا الى صدرها الابيض الصغير الحجم ثم بدات العركه بيني وبين بزها الذي اصبح باكمله في فمي والاخر في يدي حتى اصبحت الحلمه الورديه الصغيره كالمسمار فنزلت تقبيلا ولحسا الى صرتها ادخلت لساني بها وهي تتلوى من الشهوه التي سيطرت عليها حتى اصبح كلامها غير مفهوم وتتلوى تحتي نزلت بلساني الى كسها وادخلت لساني بين شفرتيه وبدات بلحس *****ها حتى تورم وهي تنتفض وتتلوى وتترجى ان ادخل زبي بكسها واريحها من عذابها فقلبتها على بطنها ووضعت نصف علبه فازلين على خاتم طيزها الوردي الجميل الذي يتلالا امامي وادخلت اصبعي فدخل ورحت افرك جدران طيزها من الداخل حتى اصبح كالزبده فادخلت اصبعي الثاني وكررت العمليه وهي تأن وتترجى ان ادخل زبي في كسها ثم ادخلت اصبعي الثالث وكررت العمليه حتى احسست بان خاتم طيزها اصبح كبيرا كفايه فحشرت راس زبي فيه فكادت ان تصرخ ولكن الالم منعها فتجمدت على حالي وهي تحاول اخراجه ولكن دون جدوى فهدات حركتها قليلا فادخلته قليلا ثم ادخلت قسما اخر واخر حتى دخل بكامله ومن ثم بدأت بنيكها من طيزها ببطء ثم ازدادت وتيرتي حتى جاءت رعشتي في اعماق طيزها فنامت في مكانها من الالم والتعب ونمت بجانبها استيقظت بعد ساعه وهي لا تزال نائمه وفاتحه رجليها الى الاخر من الالم الذي في طيزها ولما رايت هذا الوضع استيقظ زبي من جديد مثل المارد ووضعته على باب طيزها الذي اصبح كالمغاره من النيك ودفعته من جديد وما ان دخل راسه حتى استيقظت وحاولت ان تخرجه من جديد ولكني ضغطت عليه بقوه حتى دخل الى الاعماق والتصقت بيضاتي بطيزها فعادت الى وضعها وهي تعض على شفايفها فبدات انا بالحركه من جديد ونزلت بها نيكا لم اعهده من نفسي ولكنها هذه المره كانت اكثر تجاوبا معي حتى اتتني الرعشه مره اخرى واغرقت طيزها بحليبي الساخن واستلقيت بجانبها واخذت اقبل شفايفها ووجنتيها ونزلت الى صدرها ثم اعطيتها زبي لتشبع فيه مصا حتى انزلت شهوتي بفمها ثم استحمينا وخرجت لاعيدها الى سكنها وفي الطريق سالتها ان كانت قد استمتعت فقالت انه كان اجمل يوم في حياتها واستمريت على طيزها الذي كان من اجمل الاطياز التي رايت حتى اخر يوم لها بالاردن
عندما اعدتها الى الجامعه بالسياره لوحدنا انطلقنا الساعه الحاديه عشه ونصف ليلا وبدأت الافكار والخطط ترتسم ببالي هل اغتصبها ؟ما الذي ممكن ان يثيرها لاجعلها تسلم نفسها؟
بدات بسرد بعض النكات لها وتحولت الى نكات جنسيه ثم تعمقنا بالجنس بطريقه كوميديه وثم بدأت بموضوع الجنس بدون مزاح وسألتها ان تطلب مني التوقف ان كانت ستشعر بالاحراج فوافقت وبدانا عن العلاقات الجنسيه وما الى ذلك حتى سالتها ان اقامت اي علاقه جنسيه فنفت ذلك ان كانت احبت فسكتت فاستفسرت عن الحبيب عن مدى قربهما وحلفت لها ان لا يخرج الموضوع الى العلن فقالت انها احبت احد الاشخاص في الكويت وان الموضوع لم يتعدى القبل فقط فنظرت لها نظره مليئه بالشك فبدأت بالحلفان فقلت لها اننا بنقاش ولن يعلم احد بما جرى فلا داعي للحلفان واصريت عليها ان تقول الصدق لانه منوط بالاسرار اللتي سابادلها اياها فهزت براسها بنظره خجل وقالت: كان اسمه فادي وكان من جيراني وقد وصلت علاقتنا الى ان حسس على يداي وقدماي وصدري فقط فنظرت اليها مشككا فسالتني الى اين تريد الوصول فقلت لها مجرد نقاش عابر وحلفت لها باني لن اكذب ابدا في اي موضوع ممكن ان اخوض فيه ولكن هذه الثقه يجب ان تكون متبادله وان احبت ان تتوقف فقاطعتني وقالت فهمت
فقالت انها تعرفت عليه بحكم الجيره وانه كان يرافقها الى المدرسه وفي طريق العوده احياناا يتبادلون القبل على درج البنايه ومنذ بدايه عمل امه كان بيتهم فارغ فكانو يمارسون طقوس الحب في ذلك البيت ولكن الامر لم يتطور اكثر من انه اراها زبه وحسس عليها ومصت له زبه فطلبت منها التوقف فسالت عن السبب فقلت لها انني لن اتمالك نفسي ولا زبي الملتهب وقد اتهور في ايه لحظه وانني متعب بشده واوقفت السياره على جنب الطريق وهي منطقه اشجار يتخللها طريق المطار ونزلت وجلست على الارض بجوار السياره فسالتني بتعجب ما بك فقلت لها انني لن استطيع ان اركزبالقياده وانا ارى هذه الافخاذ اللولويه واقتربت من شباكها واخذت يدها عن حافه الشباك ووضعتها على زبي المنتفخ فشهقت من الجرأه ومن المفاجأه معا وقد تلون وجهها بكل الوان الطيف ولم تستطع الكلام ولكنها لم تبعد يدها ايضا فتماديت ورفعت يدها وفتحت سحاب البنطلون وخرجت زبي واعدت يدها عليه فامسكت زبي بلطف كمن يمسك يد *** ثم بدأت تسحبه باتجاهها وترفعه فوق وتحت وتنظر الى البيوض نظره فاحصه مستغربه الحجم حيث ان زبي يبلغ ال20 سنتمتر وعريض سحبت يدها وفتحت باب السياره فعدلت جلستها بحيث اقدامها اصحبت تتدلى خارج السياره وهي لا تزال جالسه على الكرسي فنظرت اليها من اسفل قدمها الى اول تنورتها الرماديه القصيره التي تغطي اقل من نصف افخاذها وفي نفس الوقت اعادت يدها حيث كانت على زبي فمددت يدي الى ركبتها وبدات احس اللحم الطري البض الابيض الجميل وهي في عالم اخر فاقتربت برأسها الى زبي وفتحت فمها وادخلت راس زبي وبدأت تمصه في شبق وهياج حتى شارفت على الرعشه فهزت براسها ان ها تريده بفمها
فاكملت وكاني انيكها في فمها وهي سعيده حتى اتتني الرعشه وابتلعت المني وهنا عدلت من جلستها كانها تريد ان تغادر ولكنني كنت مصرا ان اتذوق الرمان فرفعت بلوزتها بيد وانزلت صدريتها ووضعت فمي اتذوق طعم الدنيا ووضعت اليد الاخرى على افخاذها احسس عليها وترتفع قليلا قليلا حتى وصلت الى كسها الذي كان مغطى بالشعر الكثيف وهنا ترجتني ان اتوقف واعيدها الى سكنها الجامعي لاننا كنا قريبين من الشارع وان كانت بعض الاشجار تغطينا فتركتها وعدت للسياره واعدتها الى سكنها وبعدها بيومين استطعت ان احصل على شقه لصديق لي قريب من طريق المطار فاتصلت بها نهارا وطلبت منها القدوم فجائتني بعد ساعه تقريبا فاخذتها الى الشقه فطلبت مني ان امهلها حتى تاخد دوش ولكني لم استطع الانتظار فاخذت شفتيها بشفتي وادخلت لساني الى فمها اتذوق من ريقها واجردها من ملابسها في نفس الوقت وهي مغمضه العينين تتحسس جسمي وزبري الذي اصبح كالصخر في قساوته فجردها من ملابسها وبدات بلحس ذقنها وتقبيل رقبتها نزولا الى صدرها الابيض الصغير الحجم ثم بدات العركه بيني وبين بزها الذي اصبح باكمله في فمي والاخر في يدي حتى اصبحت الحلمه الورديه الصغيره كالمسمار فنزلت تقبيلا ولحسا الى صرتها ادخلت لساني بها وهي تتلوى من الشهوه التي سيطرت عليها حتى اصبح كلامها غير مفهوم وتتلوى تحتي نزلت بلساني الى كسها وادخلت لساني بين شفرتيه وبدات بلحس *****ها حتى تورم وهي تنتفض وتتلوى وتترجى ان ادخل زبي بكسها واريحها من عذابها فقلبتها على بطنها ووضعت نصف علبه فازلين على خاتم طيزها الوردي الجميل الذي يتلالا امامي وادخلت اصبعي فدخل ورحت افرك جدران طيزها من الداخل حتى اصبح كالزبده فادخلت اصبعي الثاني وكررت العمليه وهي تأن وتترجى ان ادخل زبي في كسها ثم ادخلت اصبعي الثالث وكررت العمليه حتى احسست بان خاتم طيزها اصبح كبيرا كفايه فحشرت راس زبي فيه فكادت ان تصرخ ولكن الالم منعها فتجمدت على حالي وهي تحاول اخراجه ولكن دون جدوى فهدات حركتها قليلا فادخلته قليلا ثم ادخلت قسما اخر واخر حتى دخل بكامله ومن ثم بدأت بنيكها من طيزها ببطء ثم ازدادت وتيرتي حتى جاءت رعشتي في اعماق طيزها فنامت في مكانها من الالم والتعب ونمت بجانبها استيقظت بعد ساعه وهي لا تزال نائمه وفاتحه رجليها الى الاخر من الالم الذي في طيزها ولما رايت هذا الوضع استيقظ زبي من جديد مثل المارد ووضعته على باب طيزها الذي اصبح كالمغاره من النيك ودفعته من جديد وما ان دخل راسه حتى استيقظت وحاولت ان تخرجه من جديد ولكني ضغطت عليه بقوه حتى دخل الى الاعماق والتصقت بيضاتي بطيزها فعادت الى وضعها وهي تعض على شفايفها فبدات انا بالحركه من جديد ونزلت بها نيكا لم اعهده من نفسي ولكنها هذه المره كانت اكثر تجاوبا معي حتى اتتني الرعشه مره اخرى واغرقت طيزها بحليبي الساخن واستلقيت بجانبها واخذت اقبل شفايفها ووجنتيها ونزلت الى صدرها ثم اعطيتها زبي لتشبع فيه مصا حتى انزلت شهوتي بفمها ثم استحمينا وخرجت لاعيدها الى سكنها وفي الطريق سالتها ان كانت قد استمتعت فقالت انه كان اجمل يوم في حياتها واستمريت على طيزها الذي كان من اجمل الاطياز التي رايت حتى اخر يوم لها بالاردن