الحس الكس
04-23-2014, 07:14 PM
اسمي مجمد ) تخرجت من الجامعة ودخلت الدراسات العليا وبدأت مرحلة التحضير لتقديم الاطروحة والتخرج حالتنا المادية جيدة لان والدنا ترك لنا املاكا تدر علينا ايرادات لابأس بها .. في احد الايام وبينما كنت في النادي لمحت شابة جميلة جالسة وحيدة في مقهى النادي وعندما اقتربت منها فأذا هي (عواطف ) زميلة الدراسةالجامعية تعرفت علي بسرعة تبادلنا السلام ودعتني للجلوس على طاولتها عرفت منها انها متزوجة منذ سنة تقريبا وان زوجها يلعب التنس مع احدى النساء واشارت اليه في ساحة التنس واخبرتني بأن زوجها ميسور الحال وصاحب شركات الا ان مشكلته هو كثرة معارفه من النساء وأحسست من كلامها أنه عديم الاحساس كونه يترك مثل هذا الجمال ويتلهى ببقية النساء وكتمت ذلك في داخلي لكي لاأجرحها .. وتحدثنا عن ايامنا الدراسية واخبرتها بأنني سأكمل دراستي العليا وهو سبب عدم زواجي حتى الان ثم تطرقت (عواطف )الى حفلة النادي المزمع اقامتها بعد يومين وضرورة الحضور لكونها لاتقام دائما واوعدتها بذلك ثم حضر زوجها وقدمتني اليه وتصافحنا ثم فجأة برزت واحدة من صديقاته فأنشغل وذهب معها حتى دون أن يستأذن منا ؟؟ فأطرقت عواطف برأسها وقالت هذا ماكنت اتحدث عنه .. ودعتها على امل اللقاء في الحفلة .... في يوم الحفلة مساء تأنقت وتعطرت بأحسن مايكون ودخلت الى القاعة وبدأت أبحث عنها ووجدتها تجلس الى طاولة فاخرة يظهر أنها خصوصية للآثرياء تقدمت اليها فنهضت بأدب وأجلستني معها سألتها عن زوجها فأشارت اليه حيث كان يرقص صحبة أحدى صديقاته غير اللتين شاهدتهما في النادي سألتها فقالت نعم وهناك المزيد وعندما سألتها عن موقفها قالت أنها عاتبته عدة مرات فقال انها علاقات بريئة لزوم العمل رغم أنها تعرف بأن زوجها يغدق عليهن الكثير من الهدايا .. طلبت منها أن تراقصني فوافقت ورغم ان الرقصة كانت على نفس المسرح مع زوجها الا أنه سلم علي بشكل أعتيادي دون مبالاة وخلال الرقصة كانت يداي تعانق يدها وأحيانا تمر على خصرها فكنت أحس بأرتباكها وبعد أن جلسنا نشرب العصير كانت أحاديثنا قد بدأت تتخذ طابع الاثارة والحلاوة وكأننا لازلنا في الجامعة كل هذا وزوجها يرقص مع صديقاته حتى بدأت موسيقى رقصة هادئة حالمة رومانسية فنظرت اليها وأشرت الى مكان الراقصين فأومأت برأسها بالموافقة ونهضنا كان الراقصين بما فيهم زوجها يدفن رأسه على رقبة صديقته التي يراقصها ويحتضنها وكذلك كل الراقصين وكان للموسيقى والضوء الخافت الاثر الكبير فوضعت يدي اليسرى حول خصرها والصقت جسدها بجسدى وأخذت شفتاي تعبثان بأذنها ورقبتها وعندما شعرت بها مندمجة معي وضعت يدي الاخرى على ظهرها أتلمسه فذابت بين يداي ولكثرة الراقصين وخفوت الضوء بدأت شفتاي تتلاعبان حول شفتيها لتمتص الرحيق وبدأت ترتعش بين يداي جعلت قضيبي ينتصب ويكا د يمزق ملابسي فضغت عليها محتكا بكسها من خلف الملابس فبدأت تدفع بجسمها نحوي ملتصقة بي أكثر فأكثر مع آآآآهات مكتومة بدأت أسمعها في أذني فقالت لي ارجوك لنجلس فأنا أكاد اسقط فقلت لها مستحيل أن تسقطي وأنتي بين يداي فقالت أرجوك لن أستحمل أكثر لنجلس فقدتها من يديها وجلسنا وقد بدأ عليها الذوبان وبدأت تتنفس بعمق ... أعتذرت منها في أن أكون قد سببت لها شيئا فقالت لا أبدا وأنما هو أرتخاء الاعصاب نتيجة التعب حيث لم تشاء أن تعترف بأنها قد أندمجت معي لشدة حيائها مني ... وقبل أنتهاء السهرة أتفقت معي على زيارتها في بيتها لشرب الشاي لان زوجها مقبل على سفرة لمدة أكثر من أسبوعين للعمل حيث أنه يسافر مرة كل شهرين تقريبا لكثرة شركاته وأعماله وبعد يومين أتصلت بي لغرض زيارتها فأقترحت عليها أن تشرب الشاي معي في شقتي بعيدا عن أعين الخدم لحراجة وضعها فوافقت وأخذت عنواني وبعد ساعة كانت سيارتها تقف أمام باب العمارة ثم طرقت باب شقتي وفتحتها فكانت أمامي ملكة في يوم تتويجها بملابسها الانيقة وعطرها الفواح وزينتها الفارهة سلمت ودخلت بهدوء وكانت محرجة فهي أول مرة تزور أحدا خارج بيتها وسارعت لاذابة الاحراج والجليد بلباقة كلامي ونكاتي اللطيفة وأحضرت الشاي وأستأذنت ( عواطف) فنهضت ونزعت حذائها ومدت رجلها فوق المنضدة لكي ترتاح في جلستها أكثر وخلال حديثنا جلست بقربها أكثر وبدأت المس يدها من كفها الى معصمها وأحسست بأرتعاشتها ثم ملت عليها ممررا شفتاي فوق رقبتها فمالت نحوي وأخذت شفتاها وبدأت أمصها وأمص لسانها فيما كانت يداي تفتحان أزرار قميصها وتتسلل من ستيانها نحو نهداها فأزداد أرتعاشها كأن مساً كهربائياً قد أصابها فساعدتني بأنحنائها حيث فككت الستيان بعد أن أنزعتها القميص وأخذت أمصمص حلمات نهديها فأحسست بها كأنها نامت بين يداي فنزعت قميصي وبنطالي وبقيت بلباسي الداخلي حيث كاد قضيبي أن يمزقه وبدأت بأنزاعها تنورتها وبقيت بلباسها الداخلي الاحمر الشفاف حيث بان كسها منتفخاً من خلفه فرفعتها بين يداي الى غرفة النوم ووضعتها على السرير ونزعت لباسي لاطلق ماردي الذي شعرت بأنه سينفجر من شدة حرارته ومددت أصابعي لانزع لباسها فرفعت طيزها لتسمح بنزعه بسرعة وفتحت ساقيها وأدخلت جسمي بينهما وسط تأوهاتها وحرارة جسدها اللاهبة حيث عانقتني كأنها تريد أن تعتصر جسدي فوقها فوضعت رأس قضيبي على بوابة كسها بين شفريها وأحسست به مبللا يقطر ناراً فأدخلت رأس قضيبي في كسها وأنتظرت ردة فعلها فأنتفضت وعضت شفتاي وسحبت جسمي من جهة طيزي فدفعت قضيبي متوغلا في مهبلها الى أعماق كسها حيث بدأت أدك عنق رحمها دكا عنيفا مصحوباً بلذة لاحدود لها شعرت منها أني اريدأن أدخل كل جسدي فيها من حلاوتها وعذوبتها كانت تصرخ آآآخ آآخ آآآآآه أريده اعمق مزق كسي تمزيقا أدفع أكثر وأكثر اريدك أن تطفيء ناره وكانت تتلوى تحتي حتى قذفت مني داخل كسها فأستكانت ولفت ساقاها حولي وغفت تحتي حتى بدأت أسمع أنفاسها وبعد أن نزلت عنها نمت جوارها محتضنا اياها ثم صحت بعد قليل متوردة الوجنات كأنها خجلة مما حدث داعبتها وقبلتها فأرتاحت كثيراً عندما قلت لها أنها ستكون سر حياتي ثم عدلت جسدها وأمسكت بقضيبي الذي بدأ وكأنه يريد دخول جولة أخرى فأنتصب بيدها حيث بدأت تدغدغه وضحكت فسألتها قالت منذ أن تزوجت ولولا خروج دم تمزق غشاء بكارتي ليلة الدخلة لقلت أنك فتحتني اليوم فحجم قضيب زوجي أقل من ثلث حجم قضيبك ونزلت بشفتيها تمصه وتلحسه فأشتعل ناراً فقالت كمن تكلمه لاتخف ياحبيبي سأبردك حالا فنهضت وفتحت ساقيها وجلست عليه بعد أن أدخلت رأسه في كسها وبدأت تترنح عليه فقلت لها هل تريدين أن يدخل الى أعماق كسك فهزت برأسها نعم فقلت لها دعي ركبتاكي تمسان الفراش فهذا سيجعله يدخل فيكي اعمق وبالفعل أنزلت ركبتاها الى الفراش وأخذت تصيح من اللذة وتقول آآآآه آآآه آآآخ آآآآي ماأحلاها من نيجة ثم أنهضتها ووضعت تحت طيزها مخدة صغيرة وأدخلت قضيبي فيها فأخذت تصرخ وتلهث وتقول ماأحلى أوضاعك في النيج فوضع أحلى وأطعم من الاخر وبدأت تقول لن أرجع الى بيتي حتى تصل معي الى سبعة قذفات ولو بقيت حتى الصباح لاني أريدك أن تملاْ كسي بمنيك وفي المساء كانت الساعة العاشرة اي بعد أكثر من خمسة ساعات ودعتني على أن تتصل بي في اليوم التالي لتحديد موعد أخر فبقيت نائماً في الفراش ... وفي تمام الساعة السادسة صباحاً صحيت على طرق باب شقتي فتصورت أنه البواب فلبست شورتاً كان بقربي وفتحت الباب فأذا هي (عواطف ) تفاجئت فدخلت مسرعة وأغلقت الباب وحضنتني بقوة تدفع بي الى غرفة النوم وقالت آه ياحبيبي لم أتمكن من النوم وكانت قد نزعت كل ملابسها وأنزعتني الشورت وغرقنا في بحر أخر من الشهوات واللذة كانت فيها تصيح الاهات تلو الاهات متمتعة بنومها تحتي وقضيبي الطويل المتين في قعر كسها واستمرت اللقاءت حتى اكملت دراستى وحصلت على الدكتوراة وسافرت للعمل بالخارج وهناك تعرفت على الكثير من النساء ولا اخفى عليكم كم كان ولعى بنساء اوربا حيث استقر بى الحال فى انجلترا ولكن ما زالت عواطف تسيطر على عقلى وتفكيرى ولم اجد اى امراءة تحل محلها فى نفسى وده اميلى للبنات والمدمات [email protected] 01143075014