Salboota
08-24-2014, 10:47 AM
بعد حوالي 6 شهور من بداية علاقتى بحازم، كنت لسه بشوفه كل اسبوع فى اوضة السطوح، وقتها بقيت بشيل شعر جسمى يالحلاوة، و كنت احيانا البس كيلوت بناتى تحت الهدوم، و شوية شوية بقيت بروح المدرسة معظم الايام بكيلوت بناتي تحت البنطلون، و علاقتى ب (ي) كانت بتزيد بقينا زي الاختين، بنلبس مع بعض حريمى لما يكون الجو ملائم و نحط مكياج و طبعا غير جنس الليزبيان معاها (دلوقتى بقينا بننادي بعض بصيغة المؤنث طول ما احنا لوحدنا، و ساعات بالغلط قدام الناس)، و كل واحد فينا انا و (ي) اختار للتانى اسم بنت، انا كنت لبنى و هو فيروز .. و طبعا بتغير اهتماماتى و بدخول الجنس في حياتى بالشكل ده انا اتغيرت، علاقتى بحازم و "فيروز" كانت بتأكد انوثتى، و بتخليني زي ما بيقولوا "اتخنث" فبقيت ارق و مايع شوية و خصوصا في الكلام مع الولاد اللي عاجبنى و البنات عموما، و الفرق ده يلاحظه بس اللي يعرفنى قبل كده انما اللي ميعرفنيش مش هيلاحظ اكتلر من انى ولد فرفور شوية. طبعا كتير من الشباب في مدرستى بقوا بيعاكسونى و يتحرشوا بيا، و دي حاجات مكنتش بتعرض لها تقريبا، انما بقي لازم حد يلزق فيا في اى زحمة في المدرسة و ساعات لما اكون واقف مع شله مش اصحابي القريبين انا مجرد طلبه في المدرسة اسمع كلام زي انت حلو قوى، و عايز انيكك، و انتى مزه، و فيه عيال زي (م) اشرار، و بيعاملونى بعنف و عدوانية لدرجة انه قال لي في وشي قدام مجموعة من اصحابه و غيرهم في المدرسة، "اخبار زب حازم ايه" "بينيك كويس" و انا حسيت انى عريان في وسط الناس و كنت علي وشك انى اعيط انما مسكت نفسي و معيطتش الا بعدين، و منهم اللي كان لطيف معايا انما كان بيدلعنى و يعاملنى زي البنات زي (محمود) اللي مكانش عنيف معايا و لا بيتجاهلنى زي كتير من الولاد انما كان لما بيقابلنى لازم يحضنى و يبوسنى و كان بيطول في الحضن و ساعات كنت بلاقي زبه واقف و يتعمد يحسسسنى بيه، محمود ده كنت بهيج لما كان يحضنى و بالذات لما احس انه هايج و احس بزبه علي جسمى، كنت ارجع البيتبعد ما يحضنى و انا هايج و ادخل علي الحمام علي طول و معايا الانبوبة.. علي اى حال انا كنت لازم كل يوم انزل ثلات مرات او اربعة منهم واحدة في بق (ي) او فيروزه صاحبتى و اللي كنا بنتقابل يوميا علشان نريح بعض بالبعبصة و المص لغاية ما كل واحده تنزل في بق اختها.
لما بدأت اجازة الصيف، اصبح اليوم مختلف معظم النهار باقضيه نايم و معظم الليل صاحى، بقيت بقابل حازم كتير سواء في اوضة السطوح او في بيوتنا، و كمان فيروز بقيت بشوفها اكتر و هى بدأت تروح اماكن كنت خايف عليها منها، لانها بتروح في اماكن اللي بيصطادوا منها الخولات و فعلا صادوها من هناك كم مره و خدوها في شقق و عربيات و مصت و اتفتحت و لبست حريمى مع رجالة يعنى يقت شرموطة زب رسمى، انا بس كنت ببقي خايف لا يقابل حد مجرم او حد يعتدي عليها انما غير كده هى كانت مبسوطة..
و في يوم حازم كان عندي و كانت اختى ميادة (ده مش اسمها الحقيقي) و طبعا هم كانوا يعرفوا بعض، و هى اصغر منى بسنة، و قعدوا يتكلموا و كان واضح انه بيعاكسها، و بعدها اتكررت مكالماته لها بالتليفون و بقوا بيتكلموا بالليل لمده طويله، لغاية ما في يوم حازم كان نايم فوقي بينيكنى و انا كنت بنهج تحته كالعادة من النشوة و من لذة زبه في طيزي، قال لي "انا عايز انيك ميادة" ، من هيجانى ساعتها اول حاجة قلتهاله "نيكها و نيكنى" قال لي "و ادخله في كسها و طيزها" و من وسط تأوهاتى قلت له "ايوه زي ما بتدخله في طيزي" " اذا كنت نكت اخوها، مش هتنيكها؟!" فقال و هو بيزود قوة اختراقه لطيزي و سرعته لدرجة انى حسيت انى هجيب خلاص "طيب عايزك تروق لي الجو علشان انيكها عندكو" انا كنت خلاص علي اخري ، فزدت رفع رجليا اللي مفتوحين حوالين جسمه عشان يدخل كله و دخله زيادة و انا علي اخري و بقول له "حاضر حاضر حاضر، اوى نيكنى دخل زبك ، نيك نيك كله يا حااااازم اااااه اااه اااااااه" و جبت و هو بينيكنى كالعادة، و هو لسه مستمر في نيكى ماخرجش من جوايا و لسه منزلش، و حسيت بزبه الناشف جوايا و قال لي "بكره هجيلكوا، انا عارف ان مامتك و باباك مش هيكونوا في البيت، ميادة قالت لي انهم معزومين بره، و عايز اقعد لوحدي مع ميادة، لانى هنيكها" قلت له "حاضر لماتيجى انا هقعد في اوضتى و اسيبك معاها، قال لي "شاطرة يا حلوة، تربية زبي" و كمل نيك بقوة في طيزي لغاية ما نزل فيا.
لما بدأت اجازة الصيف، اصبح اليوم مختلف معظم النهار باقضيه نايم و معظم الليل صاحى، بقيت بقابل حازم كتير سواء في اوضة السطوح او في بيوتنا، و كمان فيروز بقيت بشوفها اكتر و هى بدأت تروح اماكن كنت خايف عليها منها، لانها بتروح في اماكن اللي بيصطادوا منها الخولات و فعلا صادوها من هناك كم مره و خدوها في شقق و عربيات و مصت و اتفتحت و لبست حريمى مع رجالة يعنى يقت شرموطة زب رسمى، انا بس كنت ببقي خايف لا يقابل حد مجرم او حد يعتدي عليها انما غير كده هى كانت مبسوطة..
و في يوم حازم كان عندي و كانت اختى ميادة (ده مش اسمها الحقيقي) و طبعا هم كانوا يعرفوا بعض، و هى اصغر منى بسنة، و قعدوا يتكلموا و كان واضح انه بيعاكسها، و بعدها اتكررت مكالماته لها بالتليفون و بقوا بيتكلموا بالليل لمده طويله، لغاية ما في يوم حازم كان نايم فوقي بينيكنى و انا كنت بنهج تحته كالعادة من النشوة و من لذة زبه في طيزي، قال لي "انا عايز انيك ميادة" ، من هيجانى ساعتها اول حاجة قلتهاله "نيكها و نيكنى" قال لي "و ادخله في كسها و طيزها" و من وسط تأوهاتى قلت له "ايوه زي ما بتدخله في طيزي" " اذا كنت نكت اخوها، مش هتنيكها؟!" فقال و هو بيزود قوة اختراقه لطيزي و سرعته لدرجة انى حسيت انى هجيب خلاص "طيب عايزك تروق لي الجو علشان انيكها عندكو" انا كنت خلاص علي اخري ، فزدت رفع رجليا اللي مفتوحين حوالين جسمه عشان يدخل كله و دخله زيادة و انا علي اخري و بقول له "حاضر حاضر حاضر، اوى نيكنى دخل زبك ، نيك نيك كله يا حااااازم اااااه اااه اااااااه" و جبت و هو بينيكنى كالعادة، و هو لسه مستمر في نيكى ماخرجش من جوايا و لسه منزلش، و حسيت بزبه الناشف جوايا و قال لي "بكره هجيلكوا، انا عارف ان مامتك و باباك مش هيكونوا في البيت، ميادة قالت لي انهم معزومين بره، و عايز اقعد لوحدي مع ميادة، لانى هنيكها" قلت له "حاضر لماتيجى انا هقعد في اوضتى و اسيبك معاها، قال لي "شاطرة يا حلوة، تربية زبي" و كمل نيك بقوة في طيزي لغاية ما نزل فيا.