سلوى حمدى
09-13-2014, 07:35 AM
وكأنه لا يوجد ذكور على وجه الارض – فقد تجمعت أعداد كبيرة من الفتيات امام بيت الطالبات بمنطقة سموحة بالأسكندرية و لا عجب فاليوم هو اخر يوم لتسكين الطابات الجامعيات المغتربات فى بيت الطالبات
و فى وسط الطالبات و قفن مشرفات ينظمهن و وقفت ( همت ) رئيسة مشرفات الدار تصرخ بصرامة فى الميكرفون
- و زى ما قلت السنة دى الاعداد كبيرة و مش ممكن نسكنكوا زى الاول فى غرف مفردة او او زوجية ... طالبات الكليات العلمية السنة دى حايقعدوا فى غرف زوجية و الكليات النظرية حايسكنوا كل اربعة فى اودة و اللى تبقى تفلح فيكوا نبقى نقعدها فى اودة مفردة لو جابت تقدير .. – و أستمرت ( همت ) فى حديثها و تم تسكين الطابات و ما يهمنا حتى نبدأ القصة هى الغرفة ( 48 )
ففى فى داخل تلك الغرفة تم تسكين اربع طالبات ( هدى ) ( نهى ) (ضحى ) ( سها )
و كانت (سها) شاردة تتذكر اهلها الذين تركتهم بالكويت و جاءت لكى تلتحق بالجامعة و تتذكر صديقاتها اللواتى ودعنها بكثير من الدموع و لكن لم يكن هذا هو سبب المها فقد كان سبب المها الحقيقى هو فراق حبيبها ( رامى ) و لم تفراقها بعد احداث اخر لقاء بينهما فى شقته فى منطقة السالمية حيث كانا جالسان كعادتهما على الاريكة امام التلفزيون و لكنها كانت فى هذة المرة ساهمة و هى ترى فى عينيه دموع تحاول الفرار و يحاول كبحها قائلا : يعنى مش حاشوفك الا فى الاجازة اللى جاية لما انزل مصر ؟ طيب حاعيش إزاى فهمينى ؟
فدفنت راسها فى صدره و اخذت تقبل شعر صدره الغزير و تبلله بدموعها فشعر انه يقسو عليها فرفع راسها له و هو يمد فمه ليأخذ شفتاها بين شفتيه و يقبلها قبلة فجرت الشهوة من سباتها فمدت هى لسانها تتلمس لسانه فى لحظة وداع فتقدم هو بلسانه يلعق لسانها و سقف فمها و يدور به فى داخل فمها لا يترك منه جزء و يمسح به على اسنانها و لثتها ثم يعود به ليحتضن لسانها ثم يتراجع به تماما ليمص شفتاها برغبة شديدة ثم اعتدل و ارقدها على الاريكة و اعتلاها و مد يده و هو لا زال محتضن شفتاها بين شفتيه ليلم شعرها الاسود الناعم خلف راسها ثم يقوم بفتح أزار قميصها ليلمح لأخر مرة ذلك النهدين الصغيرين بحلمتيهما الكبيرتان و اللتان وصلا لهذا الحجم بفضل رضاعته المستمرة و اليوميه لهما و فركه لهما كثيرا و ترك شفتاها ليقول : و مين يا (سها) بقى حايلعبلك فى الحلمات دى فى مصر
- الحلمات دى ماحدش حايلعب فيها يا حبيبى الحلمات دى حاتفضل مستنية حبيبها علشان ترضعه زى زمان
- - لا يا بت احسن تصغر انا ما صدقت وصلوا للحجم ده ده انا تعبت قوى فيهم انا عايزك كل يوم و انتى نايمة تتدخلى ايدك وتفكرى فيا و تبتدى تلعبى فيهم كدة
و بدأ يفرك الحلمات بين السبابة و الوسطى كأنه ممسك بسيجارة و يضغط عليهم بشدة فتبرز الحلمة من بين اصابعه بين انات (سها ) الضعيفة فيخرج لسانه ليلعق الجزء الظاهر منها و يعضها بأسنانه عض خفيف فتتأوه ( سها ) مرة اخرى فينتصب قضيبه و كانه يلبى النداء فتنتبه (سها ) لذلك فتمد يدها و تمسكه قائلة : حبيبى عايز يسلم عليا ؟
- لو تعرفى حالته ايه من يوم ما عرفت انك ماشية
- و ده مين حايونسه بقى و انا مسافرة ؟
- مالوش غير إيدى بقى .
فتمد يدها داخل الشورت الذى يرتديه (رامى) و تأخذ فى تدليك قضيبه فى حنان فيرفع (رامى ) جسده قليلا لتفهم (سها ) انه يريد ان يتحرر من الشورت فتقوم بأنزاله ليكمل هو المهمة فى أثناء ما تحرره هى من التيشيرت ايضا ليصبح عاريا تماما و يجلس على الكنبة لتجلس هى على الارض على ركبتيها و تبدأ فى مداعبة قضيبه و الطبطبة عليه و (رامى) ينظر لها فى اسى فتقوم بتقبيل قضيبه و كأنها تقبل *** صغير فمد(رامى) يده هو يمر بها على شعرها فى حين بدأت هى فى ادخال قضيبه فى فمها و إغراقه بلعابها ثم تبدأ فى مصه مرة اخرى دون ان تبتلع لعابها حتى يمتلئ فمها باللعاب فتعود لتخرج قضيبه من فمها و هى لا زالت ممسكة به فيظهر خيط من لعابها و كانه يربط قضيبه فبفمها عندما فعلت ذلك شعرت بقضيبه بين يدها ينقبض و يزداد صلابة فسعدت بذلك فهى تعلم انه يحب رؤية ذلك ثم عادت لتكرر فعلتها و بين ذلك و ذاك تقوم بتدليك قضيبه بحلقها و فمها الممتلئ بللعاب ليسمع هو الصوت الناتج عن هذه العمليه و يزداد هياجا حتى شعرت انها لو استمرت فسوف ياتى قضيبه فتوقفت و مالت للخلف مستندة بيديها على الأرض و فتحت فمها ليخرج منه لعابها الذى اختزنته طوال عملية المص فيسيل من فهمها ليغرق ذقنها و صدرها و حتى بطنها و يصيب بعضه قميصها المفتوح الذى لا زالت ترتديه و هى تنظر له نظرات إغراء و ترمق قضيبه الذى وصل الى اشد حالات انتصابه فقررت ان تزيده انتصابا و مدت يديها تتدلك حلماتها بلعابها و رقبتها و خديها و لسانها يلعق شفتاها بشهوة فلم يتمالك ( رامى ) نفسه من الهياج فقام و خلع عنها قميصها و حمل جسدها النحيف بين زراعيه القويتين و أنامها على ظهرها على الأريكة و خلع عنها البنطلون الجينز الذى ترتديه ليظهر له كسها البكر واضحا يناديه برحيقه الذى يغرقه و اعجبه انها لا تردى كيلوت فى هذه المرة فمد فمه يرتشف من سائلها باستمتاع تام و يعضعض شفراتها كما تحب هى ان يفعل و يداه منهمكة فى تدليك *****ها بأبهامه و احست (سها ) بشهوتها تزيد فصرخت كالعادة صراخها المرتفع فمد ( رامى ) يده الحرة الى ريموت التلفزيون ليغطى بصوت التلفزيون على صوتها ثم
عاد الى مهمته الاولى و استمرت سها فى صراخها و رفعت ساقيها عاليا و هى تفتحهما باقصى ما تسطيع لتسهل له الوصول الى اقصى ما يستطيع و ارتفع ( رامى ) من كسها الى سرتها يداعبها بلسانه ثم نظر لها فى عينيها و هو يمد يديه الى شرجها يداعبه قائلا : أخبار الخرم حبيبى إيه ؟
- مشتاقلك يا روح عينى ... مشتاقلك يا حبيب قلبى
- - طب لما نشوف كدة بجد و لا تهجيص
ثم قلبها على وجهها و فتح فلقتى طيزها الصغيرتين ليرى خرم طيزها المتسع المترهل الغير متناسب اطلاقا مع حجم (سها ) و طيزها الصغيرة و مد إبهامها يداعب حواف شرجها قائلا : اه صح فعلا ده مش كلام الخرم ده عايز ايه يا (سها)
- عايز زبرك يا حبيبى ... عايز زبرك ياكله اكل
- عمال يوسع الخرم ده يوم بعد يوم حاجيبله منين زبر بعد كد – و سكت هنا بعدما تذكر انها اخر مرة يرى فيها هذا الخرم لمدة سنة
فقالت هى مازحة حتى لا تضيع الشهوة المتفجرة فيهما و هى تنظر لها لاوية رقبتها للخلف
- اهه ده بقى حايصغر حايصغر حاعمله ايه ده ؟ صوابعى ماتنفعش معاه بعد زبرك حتى لو دخلت اربع صوابع ده انا بقيت بادخل الحمام بعد الاكل على طول علشان انزل اول بأول مش بأعرف امسك نفسى يا ( رامى ) لكن خلاص بقى حايصغر و يأخد راحته
- يا سلام أمال الخيار عملوه ليه يا علقة
فضحكت هى قائلة : اه صحيح تصدق كنت فاكراه علشان السلطة بس ؟
فضربها على طيزها بكفه قائلا : لا يا شرموطتى ليه فوايد تانية عايز الخرم ده ياكل كل يوم خيارة كبيرة
ثم مد لسانه يلعق لها خرم طيزها و يعدها لادخال زبره العريض به ثم بدا بإدخال ابهامه فى الخرم بسهولة و اخذ يكرر ذلك مرات حتى قام على ركبتيه ممسكا بزبره فقامت ( سها ) و ارتكزت على ركبتيها منحنية لإستقبال زبره داخل شرجها و اخذ هو يداعب الخرم فترة بزبره ثم ادخله دفعة واحدة فاطلقت (سها ) اهة متعة عالية فنام هو بجسمه على ظهرها و هو يتنفس بثقل و اندفعت انفاسه الساخنة لتحرق رقبة (سها) التى دارت له براسها لتاخذ شفتاه بين شفتيها و تقبله قبلة محمومة قبل ان يعود هو الى وضعه الاول و يستمر فى اخراج و أدخال قضيبه بشرجها ممسكا بوسطها يدفعه و يجذبه على وتيرة واحدة و يملأ الصالة بانات الرغبة و تأوهات الشهوة و صرخات الحب حتى قارب على القذف فقال لها : اجيبهم فين يا شرموطتى
- هاتهم فى كفى يا حبيبى .. انا حاتصرف بمعرفتى
و قامت مستديرة له و قد سحبت قضيبه من شرجها و ضمت راحتيها ليصب (رامى ) منيه فى يديها و هو يتاوه و يفرك حلماتها فى عنف شديد فى حين لم تتاوه هى لفركه حلماتها و لكن تاوهت لمنظر منيه الكثير فى راحتيها حتى انتهى هو من القذف فمدت يدها تتذوقه فى حرص بالغ كى لا تصرف فيه كثيرا ثم قامت بصب المنى كله فى يد واحدة و بدأت فى لعق اليد الفارغة من باقى المنى فلعقت راحة يدها بلسانها طويلا ثم بدات فى ادخال كل أصبع على حدة فى فمها لتمصه جيدا بلذة وتركيز و شهوة حتى انتهت و اخذت تقلب كف يدها لتتاكد من انه لا يوجد نقطة واحدة باقية ثم التفتت لليد الأخرى فاخذت قليل من المنى بالأبهام و السبابة و وضعتها على الحلمة اليمنى و اخذت تدهنها به ثم فعلت نفس الشئ بالحلمة اليسرى ثم اخذت البعض الاخر بأربع اصابع و اخذت تدلك بهم خديها و رقبتها و جبينها و انفها و هى فى حالة نشوة رهيبة ثم اخدت قليلا بسبابتها و اخذت تدهن بهم شفتيها و كأنها تضع بعض من الروج ثم ضمت السبابة و الوسطى و و اخذت بعض المنى بهم و انحنت قليلا لتدهن بهم شرجها و هى تتاوه فى متعة حتى ازدادت متعتها فاخذت تدخل الاصبعين و تخرجهما فى شهوة ثم خافت ان يجف باقى المنى فاعتدلت و صبت باقى المنى فى فمها و نامت على الارض و اسندت راسها على أسفل الفوتيه المقابل للأريكة و هى تنظر لـ( رامى ) الذى ارتمى مستندا على الاريكة يتابعها و هو يداعب قضيبه و هى لم تبتلع المنى بعد و اخذت تتدخل المنى فى فمها و تخرج بعضا منه لتريه لهانى بلسانها و هى تداعب *****ها بما تبقى فى يدها من المنى و يدها الأخرى تداعب شرجها و لاترفعها الا لتعيد ما قد يسقط من المنى على ذقنها لتعيده و تستمر فى اخراجه بلسانها و صنع فقاقيع منه بفمها حتى قاربت على اتيان شهوتها فابتلعته و هى تئن انات المتعة العالية و تتلوى صارخة حتى هدات تماما ففتحت فمها لتريه لهانى خاليا ثم اغلقته و ابتسمت له قائلة : شرموطتك عرفت تتصرف فى لبنك كويس يا حبيبى ؟؟
- شرموطتى حاتفضل شرموطى يا عيونى
أفاقت ( سها ) من شرودها على صوت إرتطام حقيبة (نهى) بالأرض و هى تحاول افراغها لترتب اغراضها فى الدولاب الخاص بها فابتسمت (نهى ) فى خجل لما تسببت فيه من إزعاج و هى تقول : اسفة يا جماعة
فتنهدت (سها ) و قد تركت شرودها لتقول لها : تحبى اى مساعدة ) فتبتسم (نهى ) و هى ترفع الحقيبة من على الارض : لا ابدا دى بسيطة و بعدين ما كلكم برده لسة حاترتبوا شنطكم و استدارت لتبدأ فى فتح الحقيبة لتسرح هى الاخرى فيما تركته وراءها فى القاهرة
و تذكرت (نهى) أخر لقاء لها مع (رويدا ) فى القاهرة قبل مجيئها لبيت الطالبات حيث كانا يجلسان سويا على ترابيزة فى المكان الهادئ بين حمام السباحة و ملاعب الكوركيه فى نادى الشمس و كانت (نهى) متاثرة و حزينة لمفارفتها القاهرة و مفارقتها (رويدا) فكانت تقول لها : و حاعمل ايه بس فى إسكندرية دى من غيرك يا (رويدا)
- يا بت انتى محسسانى انك رايحة اخر بلاد **** ده هما كلهم ساعتين و نص و اكون عندك ولا تكونى عندى
فترد (نهى ) فى لهفة : يعنى بجد حاتجيلى هناك يا رويدا ؟
تهز (رويدا) رأسها متعجبة و هى تخبط كف بكف : شوفى يا اختى البت المجنونة بنت المجانين . و أجيلك ليه يا بنتى انتى ... ما انتى حاتيجى كل اسبوع
فتطرق(نهى) برأسها فى حزن : طبعا و انتى فارق معاكى إيه ما انتى صحابك و حبايبك كتير .. الدور و الباقى عليا انا اللى ماليش غيرك من يوم ما كنا صغيرين.. من قبل المدرسة و اهالينا كانوا يروحوا الشغل و يسيبونا لوحدنا فى البيت. و فى المدرسة كنا سوا و على طول مع بعض فى بيت أى واحدة فينا. حتى فى الأجازات ما اعرفش غيرك ولا بحب غيرك .. حتى لما باكون هايجة و تعبانة مفيش حد بيطفينى و يهدينى غيرك لكن أنتى . – و أختنق صوتها بالدموع فسكتت و هى تحاول حبس دموعها )
فأبتسمت ( رويدا) فى حنان فأزداد وجهها الأبيض المدور جمالا و كأنها لوحة لرسام حساس بروزها داخل شعرها الكستنائى القصير و قالت لها : خلاص يا بت . انا يا بنتى زعلانة اكتر منك .. و أنا كمان ليا مين غيرك هو انتى علشان عرفتى انى نمت مع البت ( لمياء ) مرة يبقى خلاص دى غلطة يا ( نهنوهة ) .. انتى الحب الكبير يا حبيبتى و انا بس ماكنتش عايزة أجاريكى فى الكلام ده علشان مانقلبهاش غم لكن انتى برده قلبتيها غم
و مدت يدها تمسح دمعتين فرا من عيون (نهى) و هى تبتسم قائلا : خلاص بقى يا بت ... طيب ده أنا ناوية اشيلك كل اسبوع كيلوتاتى بعد ما تتبل و انا عمالة افكر فيكى بالليل و ادهالك كل أسبوع علشان تمصيها زى ما بتحبى
و مدت (رويدا) سبابتها تداعب حلمة ( نهى ) اليسرى من فوق ااتيشيرت الأبيض صعودا و هبوطا فتورد وجه (نهى) الخمرى و نظرت حولها فى خوف و قالت دون ان تحاول ان تمنع أصبع (رويدا) : بس يا (رويدا ) أحسن حد يشوفنا إحنا فى النا . آه فى النادى
فتجاهلت (رويدا) كلامها : اهى الحلمة وقفت اهه . و مدت يدها ناحية نهدها الأخر البعيد عنها قائلة : لما نشوف التانية كدة ؟
فسارعت (نهى) بإبعاد يدها و هى تقول : بس يا مجنونة بتعملى ايه ؟ الناس
فضحكت (رويدا) يا بنتى هو فى حد حوالينا غير بنتين تلاتة و مش واخدين بالهم منا و بعدين انت مسافرة بكرة يا جميل و لو بيت حد فينا فاضى كنا عملنا حفلة ... يبقى مش حرام بقى ماالاعبش الحلمة اللى حاتحرم منها أسبوع بحاله
فغطست (نهى) فى مقعدها قليلا و قربت نهدها من (رويدا) قائلة : طيب ماشى بس خلى بالك و بلاش تهور علشان أنا لما بتعمليلى كدة بأتوه خالص و مش باحس بحاجة
- ماشى يا روحى
و عادت (رويدا ) تداعب الحلمة و لكن هذه المرة بالسبابة و الإبهام معا و (نهى) كما أخبرتها بدأت تتأوه فعلا فى عالم أخر مما شجع (رويدا) ان تدفع بيدها الأخرى على فخذ (نهى) و اخذت تدعكه بهياج محموم مكتوم و سحبت مفرش الترابيزة قليلا على ناحيتهما حتى تدارى ما يفعلانه و نظرت حولها للتاكد من ان لا احد يراهم و هنا لمحت تلك الفتاة التى تجلس وحدها و تقرا فى مجلة نسائية و شعرت (رويدا ) أنها لا تقرأ بل تشاهدهم و اكد لها ذلك شبح الأبتسامة الذى كان يلوح على فم الفتاة و اعجب ذلك ( رويدا) فادخلت يدها من تحت تيشيرت (نهى) و أخذت تقبض على نهدها الأيسر و تفرك الحلمة بوضوح لتراها الفتاة التى كفت عن التظاهر بالقراءة و بدأت تشاهدهم فى صراحة عندما شجعتها(رويدا) بنظرة مثيرة و هى تلعق شفتيها فى اثارة
ثم قامت (رويدا) بوضع يدها على كس (نهى) فى حرص من فوق الجيب التى ترتديها و سرعان ما سحبت تلك الجيب لتعرى قليلا من فخذ (نهى) التى أخذت تهمس و هى فى عالم اخر و قد انسدل جفنيها فى نشوة : لا يا (رويدا) لا الناس ..
و سرعان ما اسكتها أحساسها باصبع الوسطى ل(رويدا) يزيح الكيلوت الرقيق و يداعب *****ها مباشرة فتاوهت و زاددت نشوتها الأمر الذى جعل عين الفتاة التى تشاهدهم تتسع و أنفاسها تتسارع و ريقها يرفض ان تبتلعه فاخذت نفسا عميقا و هى تنظر الى الارض و هى تضع يددها على فخذيها و تضغط بشدة محاولة منها تهدئة نفسها فى اللحظة التى اطلقت فيها (نهى) صرخة قاربت أن تكون فضيحة للجميع و هى تأتى شهوتها لولا أن ( رويدا) اعقبت الصرخة بضحكة عالية و هى تقول : زى ما باقولك كدة صدقينى
و ما ان تأكدت من ان ما من احد يتابعهم الا الفتاة المشاهدة : أخرجت يدها من كس (نهى ) و هى مبللة بمائها و هى تقول لها : قومى يا بت حيى الجمهور
فتحت (نهى) عيونها فى استرخاء و هى تهمس : جمهور ايه ؟
و ما ان فتحت عيناها حتى انتفضت جالسة و هى تعدل من هندامها و مستشيطة غضبا و هى ترى (رويدا) تنظر للفتاة الأخرى فى ترغيب و هى تمص اصابعها المبللة بماء (نهى) فقالت :ايه ده يا( رويدا) بتستهبلى
عملانى عرض ؟
- استنى بس يا بت البت دى ممكن تبقى صاحبتنا
قالتها و قامت من مكانها متجهه الى الفتاة و تركت (نهى) تتابعها فى دهشة و إزدادت دهشتها حين رأتها تنحنى على الفتاة و تضع يدها على ذقنها تداعبها و كأنها زير نساء يحاول الإيقاع بفتاة ساذجة
فتنهدت و هى تتحسس كسها و تقول لنفسها : لو الاقى واحدة زيك فى أسكندرية بس تكون مخلصة شوية ؟... بس دى حاتجيلى منين دى ؟
- من أسيوط
افاقت (نهى ) على هذه الكلمة التى نطقتها ( ضحى ) و هى تتحدث مع ( هدى ) و (سها ) فيبدو أنهم بدأوا التعارف فشاركتهم قائلة : و انا من ( القاهرة)
فضحكت (هدى) قائلة : يااه صح النوم يا أنسة انتى لسة صاحية ده احنا كنا فقدنا الامل انك تردى علينا
و ابتسمت (سها) قائلة فى خبث : اللى واخد عقلك
و توالت الأيام و أنتظمت الفتيات فى جامعتهن و انخرطن فى حياة الجامعة و المدينة الجامعية نهارا حتى يأتى الليل فتتمدد كل منهن على سريرها الخاص بها فتقوم ( سها) بمداعبة حلماتها كما كانت قد وعدت ( رامى ) و تتحس شرجها لتتطمئن أنه لم يضيق بعد- فهى حتى هذه اللحظة لم تجد الوقت لبدء ما طلبه منها (رامى) بأن تضع خيارة فى شرجها حتى لا يضيق - فتسفر تلك المداعبات عن بحر من سوائل شهوتها يخرج من كسها ليغرق كيلوتها و فخذيها .
اما (نهى ) فقد كانت ايضا تتداعب كسها و هى تحلم ب (رويدا) و إن كان حالها افضل من (سها) حيث كانت كل اسبوع ترتوى من (رويدا ) و تعود . و كان لا يعذبها سوى عدم إخلاص (رويدا ) لها فقد كانت (نهى) تعلم ان (رويدا ) لا تحبها كما تحبها هى و إنما كانت ( رويدا ) تفضلها فقط عن باقى عشيقاتها التى هى متأكدة من وجودهن و إن لم تعلم عن احداهن شيئا سوى علاقة (رويدا ) ب (لمياء ) و التى إكتشفتها (نهى) مصادفة حين همست ( رويدا ) فى إحدى المرات و هى تاتى شهوتها مع (نهى) : احييه ... يا (لمياء ) دخلى صوابعك جامد يا روحى – ثم أعترفت لها (رويدا ) بعلاقتها مع ( لمياء ) بعد ضغط شديد من ( نهى ) و هى الأن اصبحت حانقة على (رويدا ) و تتمنى أن تجد بديل و إن كانت تعلم انها لن تجد . فهى ليست بالخبرة الكافية كـ (رويدا ) التى تستطيع ان توقع فى شباكها من تريد .
و كانت ( ضحى ) عندما تأوى لفراشها تتذكر كلمات والدتها لها قبل سفرها بلهجة والدتها الصعيدية حيث ان والدة (ضحى ) ليست كأبيها من مدينة أسيوط و إنما من احدى القرى المجاورة لها حيث كانت تقول لها : اوعى يا بنتى لنفسك و حرصى مليح على نفسك و **** و حاوطى من جدعان اسكندرية دول كلامهم معسول و يضيع حرصى يا بنتى و أفهمى انهم كلاتهم اربع سنين تأخدى الشهادة و تعاودى و تأخدى احسن جدعان أسيوط أنتى مال و جمال و عيلة و شهادة كبيرة عن قريب حرصى يا بنتى على نفسك
و كانت (ضحى ) تتذكر تلك الكلمات فتضم فخذاها بشدة و كأنها تحافظ على فرجها ثم تهمس : حاضر يا ماما
و تغمض عيناها و تنام و لكن كل ليلة كانت تستيقظ لتجد كيلوتها مبلل بشدة من اثر الأحلام الجنسية التى تزورها كل ليلة من خيالاتها المكبوتة
أما (هدى) فكانت افضلهن حالا و اخفهن روحا و كانت تقرب بينهن بروحها الخفيفة و تسرى عنهن بنكاتها الظريفة و هذا يرجع إضافة الى روحها المرحة إلى انها حقا لا تشعر بالغربة . فالأسكندرية ليست بعيدة عن دمنهور مدينتها . مجرد اقل من ساعة بالسيارة هذا فضلا عن أن الأسكندرية ليست بالمدينة الغريبة بالنسبة لها فلطالما زارتها كثيرا مع اهلها و صديقاتها حتى سهراتها امام الأنترنت و مداعبتها لنهودها و ممارسة العادة السرية طوال الليل لم تفتقدهم كثيرا حيث كانت تمارس العادة السرية ليلا فى فراشها بعد أن تتاكد من أن جميع زميلاتها قد خلدن الى النوم و كانت تتطالع المواقع الجنسية التى تهواها فى أجازتها كل اسبوع و تعود مختزنة فى ذاكرتها ما يكفى لممارسة العادة السرية بقية الأسبوع و قد كانت طبيعتها الأجتماعية و مرحها كفيلا بجعلها تتكتسب العديد من الصداقات فى الجامعة بل و خارج الجامعة أيضا حتى انه فى هذا اليوم و كانت تجلس فى مطعم وجبات سريعة تتناول بعض الطعام بعيد عن طعام المدينة الجامعية المكرر و الممل و الفاقد للطعم واللون و الرائحة -كما كانت تعلن دائما ضاحكة - كانت تجلس على الترابيزة المقابلة لها و القريبة منها أمراة فى اواخر العشرينات من عمرها رائعة الجمال قمحية اللون أو مائلة للسمرة ذات شعر أسود متوسط الطول و لكن غاية فى النعومة تضع مساحيق على وجهها بذوق رفيع و تتصاعد رائحة برفانها تملأ المحل و كانت اعين الرواد الذكور فى المحل تاكلها فقد كانت ترتدى جيب قصير جدا فوق الركبة و بودى ضيق جدا يزيد من بروز نهديها الكبيران و كانت الفتاة فى تلك اللحظة تستعد لوضع الشاليموه ( الماصة ) بين شفتيها المكتنزتان لتشرب الكولا و لكن وقع من بين يداها الكوب و أصاب قليل من الجيب و اغرق طعامها و اغرق الترابيزة فانفجرت ( هدى) ضاحكة فنظرت لها المراة و هى مرتبكة فتوقفت (هدى) عن الضحك بصعوبة و قد شعرت بعدم لياقة ما فعلته هى تقول للمراة : متاسفة
فابتسمت المرأة و هى تقول : لا ابدا ما هى فعلا حاجة تضحك . و ذهبت لطلب طعام اخر و عادت لكى تنتظره فكان وجدت احد عمال المطعم ينظف الترابيزة فالتفتت حولها لتجد ترابيزة اخرى فلم تجد واحدة خالية هنا قالت لها (هدى ) : إتفضلى هنا معايا
و تقدمت المراة و جلست بحانب (هدى: أنا متشكرة قوى
- لا ابدا مفيش حاجة و انا أسفة تانى إنى ضحكت .. انا (هدى ) و حضرتك إسمك إيه ؟
- انا سلوى . إنتى شكلك طالبة صح ؟
- اه .. فى اولى كلية اداب و حضرتك بتشتغلى ؟؟
- لا انا مخلصة دراسة من زمان و عايشة على إيراد ميراثى من ماما و بابا **** يرحمهم كدة أريح عايشة حياتى بلا شغل ولا وجع دماغ
- يا بختك على فكرة حضرتك حلوة قوى الرجالة حايكلوكى بعنيهم
ضحكت المرأة و وضعت يدها على فخذ (نهى) و هى تقول : متشكرة قوى يا ( نهى ) و انتى كمان أمورة قوى
- أه يمكن بس عايزة اخس كتير
تطلعت (سلوى )لجسم (نهى ) الممتلئ قليلا و لكنه متناسق ثم قالت : لا أبدا ليه هو الواحدة لازم تبقى رفيعة علشان تبقى حلوة ؟؟ فى رجالة كتير قوى بيحبوا جسمك ده و بيدوروا عليه بملقاط
- متشكرة قوى حضرتك ظريفة قوى
- طيب ايه لازمة حضرتك دى انا عجوزة للدرجة دى ما انفعش ابقى صاحبتك ؟
- لا طبعا ازاى انا اسفة يا ( سلوى ) و يا ريت نبقى صحاب و بداية الصحوبية بقى أتفضلى كلى معايا لحد ما اكلك يجى و لما اكلك يجى انا حاكل معاكى
و أكملوا الاكل و الطعام و حكت (هدى) لـ(سلوى) عن نفسها و عن بيت الطالبات و حتى انتهوا من الطعام عرضت (سلوى) على (هدى) ان تقوم بتوصيلها لبيت الطالبات بسيارتها فوافقت ( هدى) و فى السيارة عندما اقتربوا من منطقة سموحة حيث المدينة الجامعية قالت (سلوى) : انتى يا (هدى) معاكى رقم موبايلى ما تتاخريش فى الأتصال بقى انا قاعدة لوحدى و فاضية على طول اتصلى حانزلك على طول و انا معايا رقم البيت فى دمنهور ممكن أبقى أتصل بيكى فى الأجازة هو انتى لازم تنزلى دمنهور كل اجازة ما تخليكى الأسبوع ده أفسحك شوية فى اسكندرية ؟
- لا ما ينفعش علشان أهلى و بعدين انا ماباصدق اروح علشان اقعد على الانترنت اللى انا اتحرمت منه هنا
- ايه ده ده انتى بتحبى الانترنت قوى بقى ؟
- اه جدا كان هو حياتى فى دمنهور
- و بتدخلى على ايه بقى ؟
أرتبكت ( هدى ) فمن غير المعقول ان تخبرها انها تدخل على مواقع الجنس فالعلاقة لا تسمح بذلك بعد فاستدركت قائلة : يعنى مواقع الأخبار و الموضة و السينما
- بس كدة و لا يهمك
و غيرت (سلوى) إتجاه السيارة قائلة : و لا يكون عندك فكرة انسى بقى موضع بيت الطالبات ده و تعالى نروح عندى البيت شوية نقعد على الانترنت سوا و ادخلى على كل مواقع الموضة يا ستى
و فى البيت اجلست (سلوى) نهى امام الجهاز و إستأذنتها فى دقائق تغير ملابسها و تحضر شئ ما ليشربوه و جلست ( هدى) أمام الجهاز لا تتدرى ماذا تفعل فهى فى حياتها لم تدخل على اى موقع غير جنسى ولا تدرى شيئا عن اى مواقع اخرى فأثرت ان تجلس تنتظر (سلوى ) حتى تعود و تتدخل معها فى حوارات بعيدة حتى يمر الوقت و تنزل لبيت الطالبات
و عادت (سلوى) قائلة : أتأخرت عليكى ؟
نظرت (هدى) فوجدت (سلوى ) قد أرتدت قميص نوم اسود حريرى لامع قصير يبرز ساقاها الرائعتان و قليلا من أفخاذها المصبوبتان و ذو حمالات تظهر كتفان مثيرتان و صدر تستطيع منه ان ترى مجرى عبير صدرها و جزء غير قليل من نهداها الثائران فاطلقت (هدى) صفارة قصيرة دليل على الإعجاب ثم قالت : ايه ده ؟ ده لو الرجالة اللى كانوا فى المطعم شافوكى كدة كانوا حايطبوا ساكتين
قالت سلوى : ميرسى قوى يا حبيبتى جسمى عجبك بجد ؟
- يهبل
وضعت (سلوى) كوبان من العصير بحانب الجهاز و هى تقول : ايه يعنى مش فاتحة حاجة على النت ليه ؟
ارتبكت (هدى) قليلا و هى تقول : يعنى .. مش عارفة ماليش نفس
- مالكيش نفس ايه ؟؟ انتى كنتى حاتتهبلى فى العربية ثم قامت بمسك الماوس و فتحت الاكسبلور و وضعت يدها على لوحة المفاتيح فى وضع استعداد و هى تقول : هاه قوليلى تحبى ادخلك على موقع ايه ؟
شعرت (هدى) ان الموقف لن يمر بالسهولة التى توقعتها فقالت : يعنى اى حاجة
- اى حاجة زى ايه اللى انتى بتحبيه ؟
- بدأت ( هدى ) فى التصبب عرقا و بدا وجها فى الاحمرار و التزمت الصمت و هى تنظر ل(سلوى) ساهمة ففهمت (سلوى ) و ابتسمت قائلة : طيب روحى اقلعى الطرحة دى علشان الجو حر و انتى ابتديتى تعرقى و تعالى نشوف اى حاجة
و ذهبت (هدى) فى انكسار و عادت فاردة شعرها الأسود و لكنها اطرقت ارضا حينما رات (سلوى) قد فتحت احد مواقع السحاق و هى تقول : تعالى مش ده اللى انتى مكسوفة تفتحيه
قالت ( هدى ) و هى ما زالت مطرقا ارضا : يعنى . اه مش بالظبط
فضحكت (سلوى) قائلة : طيب و مالك مكسوفة قوى كدة ؟ انا كمان باحب المواقع دى جدا و غيرها كتير تعالى اقعدى جنبى نتفرج
جلست (هدى) بحانب (سلوى ) على الكرسى الملاصق لها امام الجهاز و قد ازالت كلمات (سلوى ) بعض الحرج و كانت (سلوى) قد فتحت على صور لفتاة تمص حلمة فتاة اخرى و احست ( هدى) ان جسمها بدا يسخن من فعل بعض الرغبة فقد كانت سريعة الإشتعال امام الصور الجنسية
و هنا قالت ( سلوى ) : بتحبى اللسبين و لا ندور على نوع تانى ؟
قالت (هدى) و قد زال حرجها تماما و شعرت ان ( سلوى ) مثلها : لا انا باحبه ... انا احب اى حاجة سيكس و يا سلام لو حاجة جديدة و اللسبين حلو
- طيب كويس انا عندى فيلم على الجهاز ليسبين تعالى نتفرج عليه احسن من الصور
- و شغلت (سلوى ) الفيلم و أخذوا يتابعونه و قد استندت كل منهما على ظهر الكرسى و ارختا جسميهما تمام و قد بدأت (هدى) تشعر بسوائلها تفور من كسها فانحرجت من أن تداعبه مما اشعرها بالحرج و عدم الأرتياح و لكنها نظرت إلى (سلوى) بطرف عيناها فوجدتها تتحسس كسها من تحت قميص النوم و احست (سلوى )بنظرات (هدى) فالتفتت لها قائلة : ايه يا بنتى خدى راحتك اعملى اللى انتى عايزاه تحبى اجيبلك قميص نوم من جوه ؟
- لا أبدا انا كدة كويسة
- طيب ما هو اصل احنا مش بنتفرج على فيلم الارض علشان تقعد تتفرجى و انتى مربعة اديكى كدة
- و قامت (سلوى ) و أوقفت الفيلم ثم مدت يدها بجرأة لبلوزة (هدى ) تخلعها اياها قائلة : اخلعى البلوزة دى علشان تعرفى تلعبى فى بزازك لو تحبى
- و انتهت من البلوزة لتمد يدها الى البنطلون الذى ترتديه (هدى ) قائلة : و كمان البنطلون ده اللى حابس كسك حبسة سودة
و هنا صرخت (هدى ) : لا لا لا البنطلون لا
فقالت ( سلوى ) و هى تفك ازرار البنطلون : طيب بس فكى الزراير علشان تعرفى تتدخلى ايدك و بلاش الحساسية الجامده و الكسوف ده احنا خلاص بقينا صحاب
ثم شغلت الفيلم مرة اخرى و جلست تتداعب كسها و قد بدأت (هدى ) ايضا تفتح فخذاها و تدخل يدها لتتداعب *****ها المنتصب و تغير المشهد الذى كان يعرض لتتدخل فتاة ذات نهدان ضخمان فقالت (سلوى) : البت دى بزازها حلوة
قالت نهى بصوت مبحوح : اه عاملين زى بزازك
فقالت (سلوى) و هى تتحسس نهدها الايسر الذى كان ناحية (هدى) : لا بيتهيالى هى بزازها اكبر
ثم اخرجت النهد قائلة : حتى بصى
فنظرت ( هدى) و قد ازاداد هياجها من مبادرة ( سلوى ) ثم قالت : اه – ثم تنحنحت ليخرج صوتها الذى ذهب تماما من الاثارة ثم قالت : لا يمكن نفس الحجم
فقالت (سلوى ) و هى تضغط حلماتها ليزداد حجمها : اه بس انا حلماتى اكبر و احلى .. صح
قالت (هدى ) و قد شعرت بمائها يتفجر شلالات من كسها و يغرق يدها التى لا زالت داخل كسها : اه فعلا انتى حلماتك حلوة قوى و طويلة
فقالت ( سلوى) طيب ورينى بزازك انتى كدة
و مددت يدها لسوتيان (هدى) ترفعه لأعلى لكى تحرر نهداها و كانت (هدى) مستسلمة لها تماما و اخذت ( سلوى ) تتحسس نهدى ( هدى) بباطن يدها و ظهر لتشعر بنعومتهما و هى تقول : حلوين قوى يا (هدى) و ناعمين جدا
ثم قبضت عليهما بيدها تعتصرهما قائلة : و طريين خالص يخرب عقلك دول حايدبوا فى ايدى
و مدت اصابعها للحلمات التى كانت قد وصلت لاقصى حالات اتصابها و هى تفركهما بيديها قائلة : و الحلمات دى برده جميلة ثم نظرت ل(هدى) التائهة و التى كانت تنظر ل(سلوى ) و تتابعها فى هيام و نشوة شديتين و قالت : ممكن ادوقهم
لم تقدر ( هدى ) على الرد فاكتفت بان تهز راسها بالموافقة
فمدت (سلوى) لسانها تتذوق به حلمة ( هدى ) اليمنى و أخذت تدور به حول الحلمة و تتدلكها دائريا ثم تعض عليها باسنانها و تعضعضها بخفة ثم تحول فمها الى الحلمة الاخرى لتفعل بها مثل الأخرى أثناء ما تكون يدها تفرك الحلمة الاخرى التى تركتها حتى يجف لعابها من الحلمة فتعود لتبدل الاوضاع بين الحلمتين و أستمرت هكذا حتى شعرت بان (هدى) قد وصلت لاقصى حالات تهيجها و تسارعت حركات يدها التى تداعب كسها : فتركت نهداها و نزلت على الارض على ركبتيها أمام كس (هدى) و أخرجت يد (هدى ) من كسها و هى تنظر لها بإبتسامة مثيرة ثم انزلت البنطلون حتى قدميها و هى تقول : تسمحيلى يا (هدهود ) اعرف كسك بلسانى
و انزلت الكيلوت ليلحق بالبنطلون فى اخر قدمى (هدى) و قالت و هى تفرك كس (هدى) بيديها فتبلل من ماءها الغزير : ياه كل ده ده انتى ميتة خالص ... كل ده ؟ و انا حاشرب كل ده ؟؟ثم مدت لسانها فلعقت كس (هدى) لعقة طويلة مرت بها على كسها من اسفل الى اعلى ثم اخذت تبتلع افرازات (هدى) و هى تنظر لها ثم اخذت تبتلع ريقها و كانها تتذوقه لتحكم على طعمه و قالت : ياه ده طعم حلو قوى .. حتى دوقى و مدتت احدى اصابعها المبللة بماء (هدى) لفم (هدى) لتتجعلها تتذوقه ففتحت (هدى) فمها فى تردد لكن (سلوى) أدخلت اصبعها فى فمها فى بطء حتى اخره و قالت لها: اقفليه بقك عليه و مصيه قوى لأخره فاغلقت ( هدى) فمها على اصبع ( سلوى ) و اخذت تمصه و تلعب بلسانها حوله و تبتلع مائها حتى أخرجت (سلوى) اصبعها من فم (هدى) و هى لا تزال مطبقة عليه و عادت الى كس ( هدى) تفرك *****ها بيديها فيزداد انتصابا و افرازا و تلعق شفرتيها بلسانها و تغرقه بلعابها حتى اتت (هدى) شهوتها و هى تكاد تمزق حلماتها فركا و شدا و اخذت ترتفع و تهبط بوسطها على الكرسى وصوت لحم طيزها يرتفع من اثر ارتطامه بجلد الكرسى و (سلوى ) لا زالت متمسكة بكسها تلعقه و تفرك *****ها حتى صرخت ( هدى ) اعلى صرخاتها فى نهاية شهوتها فارتمت بظهرها على الكرسى و هى مسترخية تماما و اخذت تنظر لوجه (سلوى) الذى يلمع من ماء كسها الغزير و هى تقبل كسها و فخذاها حتى نظرت لها (سلوى ) قائلة : انبسطى ؟ إبتسمت (هدى) إبتسامة ضعيفة و لكنها تشع بالسعادة : قوى قوى قوى قوى .. مش عارفة اقولك ايه ؟يعنى كسك انبسط لما اتعرف على لسانى قوى و نفسى انا كمان اعرف لسانى على كسك .. ممكن ؟قالت (سلوى) فى ابتسامة حانية و هى تمرر يدها على كس( هدى) بخفة : طبعا يا حياتى ده انا كسى يتمنى بس الساعة دلوقتى 9.30 و لازم انزل اوصلك علشان مايقفلوش الباب أوقفت سلوى السيارة امام بيت الطالبات و قالت و هى تودع ( هدى ) : حاستنى تليفونك يا (هدهود )طبعا يا (سلوى ) انا مسافرة بكرة و أول ما ارجع حاكلمك و عيشى بقى مع النت اليومين دول قالت (هدى) و هى تتحسس كسها ضاحكة : نت ايه بقى هو بقى ينفع ده انتى بهدلتى كسى خالص صوابعى مش حاتعمله حاجة خالص بعد ما داق لسانك ابتسمت( سلوى) و اقتربت بشفتاها و خطفت قبلة سريعة من (هدى) التى ابتسمت لها و نزلت من السيارة بعد ان ودعتها و دخلت بيت الطالبات و صعدت الغرفة لتجد كل من ( سها ) و (نهى) قد خلد الى النوم و (ضحى ) جلست تستذكر بعض من الدروس فالقت السلام : ازيك يا (ضحى) نظرت ضحى الى الساعة فوجدتها العاشرة فقالت فى اقتضاب : كويسة لم تنتبه (هدى) الى طريقة (ضحى) الغير مرحبة فقد كانت تائهة فى استرجاع ما حدث مع (سلوى ) و ذهبت لدولابها و اخرجت كيلوت نظيف و فوطة و هدوم النوم و دخلت الى الحمام لتاخذ حمام تزيل به الكثير من مائها و الأكثر من لعاب )سلوى
(
و تركت ( ضحى ) خلفها تهز رأسها عجبا على تلك الفتاة المستهترة التى تعود من الخارج فى مثل هذا الوقت المتأخر جدا بالنسبة ل (ضحى ) .
أما ( هدى ) فقد خلعت ملابسها و راحت تتحسس أماكن لمسات (سلوى ) و هى تحلم باللقاء القادم حينما تعود من دمنهور إنها مشتاقة جدا ان تبدأ تجربتها فى رؤية كس (سلوى) و مداعبته و لحسه حتى انها ضمت سبابتيها و ابهاميها معا لتشكل شكل الكس و تتخيلته كس (سلوى ) و أخذت تلحس ما بينهما و كأنها تلحس كس (سلوى ) و أهاجها هذا كثيرا و لكنها كانت متشبعة جنسية و لا تريد ان تمارس العادة السرية ليس لذلك فقط و لكنها كانت تريد ان تظل تحت تاثير شهوتها الأخيرة مع (سلوى ) و رأت أنها لو أستمرت فى تخيلاتها فلا جدال سوف تاتى شهوتها بطريقة أو بأخرى فأخذت كيلوتها و راحت تغسله حتى لا تراه أمها فى دمنهور و تشك فى ألأمر فقد كانت أثار مغامرتها مع (سلوى ) واضحة عليه ثم دخلت الى البانيو و بدأت فى غسل جسدها و عندما احتاجت الى غسل ظهرها لم تستطع كعادتها منذ اتت الى الأسكندرية فقد إعتادت على أن تغسله لها امها و فكرت ككل مرة ان تنتظر حتى الغد و لكن طرات لها فكرة ان تستعين ب (ضحى) فنادت عليها : ضحى ضحى
فردت عليها (ضحى) من الخارج : نعم
- ممكن لو سمحتى مساعدة بسيطة
- خير ؟؟
ففتحت ترباس باب الحمام و هى تقول لها : تعالى لو سمحتى
فدخلت ( ضحى ) و هى غير متوقعة تماما ان ترى ( هدى ) بكامل عريها بدون اى ملابس فما ان شاهدتها حتى شهقت و نظرت الى الارض و قد تصاعدت الدماء الى راسها خجلا فاندهشت (هدى) و ابتسمت قائلة : ايه يا بنتى مالك اتخضتى كدة ليه هو انا ولد ما انا بنت زى زيك
فرفعت (ضحى) عيناها من على الأرض و لكن و هى تنظر فى الأتجاه الاخر قائلة : انتى عايزة ايه طيب ؟
فاستدارت لها (هدى ) و هى مادة لها يدها من الخلف بالصابونة و الليفة قائلة : ممكن بس تتدعكيلى ضهرى ؟
و خافت (ضحى) ان ترفض مرة اخرى فتعود (هدى ) و تضحك عليها و قد تحكى ل(سها) و (نهى) و تصبح أضوحكة الغرفة فتقدمت و مدت يدها تجاه (هدى) و هى لا تزال لا تنظر لها
فقالت (هدى) متنهدة بفراغ صبر ما هو يا بنتى مش ممكن هاتدعكيلى ضهرى و انتى مش شايفاه ؟
فغيرت (ضحى) اتجاه عيناها الى (هدى ) التى ناولتها الصابونة و الليفة و استدارت تماما و تركت ( ضحى ) تدعك ظهرها و (هدى ) تلعب بقدميها فى ماء البانيو الذى كان قارب على الأمتلاء و بدأت (ضحى) فى دعك ظهر (هدى) و هى تنظر الى ظهرها الممتلئ بثنيات اللحم المثيرة و شعرت برغبة فى تلمس ذلك اللحم فبدات تسند يدها على كتف و ظهر (هدى ) بيد و هى تدعك باليد الأخرى فشعرت بلحم (هدى) الناعم و شعرت بوجهها و جسدها يزدادوا سخونة رغم رذاذ الماء الذى يصيبها فيرطب الجو و لكنها كانت الأثارة و تذكرت هنا (ضحى ) ان (هدى) عارية تماما فحانت منها فنظرت فى تردد الى اسفل و اتسعت عيناها حينما رات طيز (هدى) الرائعة فقد كانت طيزها مستديرة و ممتلئة و بارزة فى شكل مثير .. إبتلعت لعابها فى صعوبة و هى لازالت تتامل طيز (هدى) و تمنت لو تسطيع ان تلمس تلك الطيز ... و ما المانع يمكن ان تتظاهر بانها تكمل لها الدعك و أتخذت قرارها الجرئ و نزلت بيدها بالصابونة لتغسل لها لحم طيزها من الخارج و هى حابسة انفاسها
و كانت تتمنى اذا لم تعترض (هدى ) أن تقوم بالدخول بين الفلقتين و ما ان لامست الصابونة طيز (هدى ) حتى ضحكت (هدى) قائلة : ايه ده كله ... ايه ده كله ...؟ كمان عايزة تغسليلى طيزى ؟ لا يا ستى احسن تقولى عليا غويتك و لا حاجة
و عندما بدات (هدى) فى الكلام خافت (ضحى) و ارتبكت و وقعت منها الصابونة و الليفة فى البانيو فانحنت لتلتقطهم و انحنت معها ( هدى ) أيضا فارتطم كلتاهما ببعض فاختل توازن (ضحى) و سقطت فى البانيو بملابسها فانفجرت (هدى) بالضحك و هى تقول يخرب بيتك ايه النيلة اللى انتى فيها دى ؟ قومى و مدت لها يدها لكى تساعدها فى ان تقوم و فتحت (هدى ) الدش و هى تقول : استنى بقى لما اتنشف و اخرج اجيبلك الهدوم و انتى اقلعى هدومك دى احسن تبردى
و خرجت (ضحى ) من البانيو و هى تلعن حظها العاثر و قامت بخلع جلابيتها التى كانت ترديها و وقفت بالكيلوت و هى تضع يدها على نهديها تتداريهما و اغلقت (هدى ) الماء و التقطت الباشكير و اخذت تجفف نفسها و هى تنظر ل(ضحى ) و قالت : طيب و انتى مخبية بزازك ليه يا بنتى ؟؟ ما انتى شايفانى كلى على بعضى اهه هو انا حاكلك
ثم حانت منها التفاتة الى كيلوتها فرات شعيرات كس (ضحى ) الطويلة خارجة من جانبى الكيلوت فشهقت قائلة : يخرب بيتك ؟؟ ايه ده يا بت انتى عمرك ما حلقتى شعرتك ؟؟
فابتلعت (ضحى) لعابها و هى تقول فى خجل : لا عمرى ماحدش علمنى
فهزت (هدى ) رأسها فى عجب و هى ترتدى ملابسها و تقول لها : طيب استنى لما اجيب العدة و أجى اعلمك
فصرخت (ضحى ) فى فزع : لا لا لا تعلمينى ايه لا مش عايزة
فرفعت (هدى ) حاجبيها فى دهشة و هى تقول : طيب طيب خلاص أمال لو قلتلك حاطاهرك كنتى عملتى ايه ؟؟
و خرجت تحضر لها ملابس اخرى و تركت (هدى ) تضع يدها على وجهها من هول ما مرت به .
و فى اليوم التالى ودع كل منهن (سها) و ذهب الى بلده و تركوها حيث كانت ( سها ) تظل فى بيت الطابات فى الاجازة حيث لا احد تذهب له الا خالها الذى يسكن بحى سبورتنج و قليلا ما كانت تذهب له لسوء العلاقة بين امها و زوجة خالها .
و فى نفس الوقت جلست (همت ) رئيسة مشرفات بيت الطالبات فى منزلها و هى تمارس هوايتها فى قراة خطابات الطالبات التى يرسلوها اهاليهم اليهم فقد كانت ( همت ) غير متزوجة و تعيش وحيدة بعد ان ماتت والدتها بعد والدها بعدة أعوام و كان سن (همت ) قد تعدى سن الزواج بكثير و لم تتزوج رغم انها فى شبابها كانت تتمتع بقدر من الجمال يتيح لها الزواج و لكنها لطبيعتها الحادة المتسلطة لم توفق فى الزواج و الان بعد ان تعدت الاربعين بعام واحد فقد سمنت و ترهلت بطنها و انتفخ فخذاها و ازادا حجم نهديها بكثير من الشحم و كانت (همت ) فى هذه اللحظة تفتح خطاب ارسله (رامى ) ل(سها ) و كتب فيه :
حبيبتى سها ... روح قلبى
ازيك يا حياتى وحشانى قوى ماتتخيليش يا سها الكويت من غيرك عاملة ازاى ؟
سجن يا سها سجن فعلا
انا على فكرة سبت الشقة اللى كنت عايش فيها مش قادر ... يا سها كل مكان شايفك فيه مفيش مكان ما نمناش فيه مع بعض .. حتى المطبخ فاكرة يا سها يوم المطبخ لما كنت باجرى وراكى عايز احط عصاية المكنسة فى طيزك و لحقتك فى المطبخ فاكرة ؟؟
انتى واحشانى قوى يا سها انا كاتبلك فى اخر الجواب عنوانى الجديد فى السالمية برده و مستنى منك الرد حالا دلوقتى
على فكرة ايه اخبار حلماتك ؟؟ زى ما قولتك بتعملى ؟؟ و الخيار يا سها ؟ اوعى يا سها لما اجى فى الاجازة الاقى خرم طيزك بقى ضيق حازعل قوى و بعدين الاجازة كلها شهر حالحق اوسعها تانى امتى ؟؟ دى اخدت منى سنين
مع الف سلامة يا روحى و مستنى جوابك على نار
حبيبك رامى
و طوت (همت ) الخطاب و و وجها اصبح اصفر من الاثارة و يدها الاخرى على كسها الذى لم يبتل هكذا منذ زمن فقد سئمت الجنس الممل الذى تراه عادة على الانترنت من المواقع المجانية او المواقع القليلة التى كانت مشتركة بها و كلما وجدت موقع لنوع جديد من الجنس اشتركت فيه و اعتادت عليه و سئمته لكن هذا مختلف انه جنس حقيقى واقعى و الخطاب بيدها دليل واقعيته كم هى بحاجة الى الواقعية
فى الصباح سلمت (همت ) الخطابات ل(علية ) مساعدتها و هى تقول لها : وزعى الجوابات على البنات و قوليلهم اللى عايزة تبعت جواب تكتبه و تجيبه و احنا حانبعته و تمن الطوابع علينا كمان
- ايه ده ؟ دى اول مرة
- اهو بنساعدهم على **** يتمر فيهم و يفلحوا
- بس معظم البنات لسة مارجعوش ؟
- مش مهم وزعيهم على اللى موجودين
و خرجت (علية ) و تركت ( همت ) تتمنى ان تكون ( سها ) من البنات التى عادت من الاجازة و ان تفلح خطتها
جلست (سها) كى تكتب خطابها الى (رامى ) و هى فرحة فكتبت :
حبيبى (رامى ) حبيب قلبى انا كمان ماتتخيلش عايشة ازاى هنا ؟
مشتقالك قوى يا حبيبى و عمالة اتخيل نفسى معاك فى الشقة اوصفلى يا رامى شقتك الجديدة بالظبط علشان اتخيل نفسى معاك فيها برده
و على فكرة انا كل يوم يا حبيبى بالعب فى حلماتى و هرياهم فرك ما تخافش خالص من الناحية دى بس حلماتى مشتاقة للسانك و انا مشتاقة للبنك قوى قوى قوى قوى قوى
بالنسبة للموضوع الخيار انا اسفة قوى لغاية ما وصلنى جوابك كنت لسة مابدأتش بس اول ما خلصت جوابك نزلت جيبت الخيار و باكتبلك دلوقتى و انا قاعدة و فى طيزى خيارة كبيرة قوى و مقطعة طيزى يا حبيبى و شكلى بعد كدة مش حالحق ادخل الحمام اصلا و حاعملها على نفسى J
و اتحطيت فى حتة موقف يا رامى علشان خاطر الخيار بتاعك ده حاحكيهولك بص يا سيدى
رحت للبياع الخضار قلتله : لو سمحت عايزة خيار
قاللى: قد ايه .؟
انا طبعا مش عايز غير خيارتين تلاتة و ابقى اشترى تانى ...
قلتله : هات ربع كيلو
قاللى : حاضر و راح وزنلى ربع كيلو و اداهونى
فقلتله : كام ... - و انا ماسكة فى ايدى جنيه -
فاستغرب قوى و قاللى : مش عايزة حاجة تانية ؟؟ طماطم ؟ فلفل ؟ جرجير ؟ لزوم السلطة يعنى ؟
قلتله : لا شكرا ؟
فابتسم قوى و قالى : ده مايبقاش علشان السلطة بقى ؟
انا اتكسفت قوى يا رامى و حسيت انى مكشوفة رحت رمياله الجنيه و طلعت اجرى لبيت الطالبات و هو عمال يسقف ورايا و يضحك و يقول : يا حلاوتك يا خيار يا بتاع العزارى
عاجبك كدة يا سى رامى ؟؟ طبعا تلاقيك عمال تضحك علشان يبقى يعجبك لما نتجوز و الناس تشاور عليا و تقول : البت ام خيارة اهيه
المهم يا حبيبى انت واحشنى قوى اوعى تتأخر فى الرد يا رامى
باى يا حبيبى
حبيببتك سها
و ذهبت (سها ) وسلمت الخطاب للمشرفة ثم ذهبت الى كليتها بعد انا اخرجت الخيارة من طيزها و وضعت بدلا منها خيارة صغيرة تفانيا منها فى تلبية رغبة (رامى ) فى الوقت الذى كانت (هدى) لم تعد بعد من دمنهور و عادت كل من (نهى ) و (ضحى ) و جلسا فى الغرفة يعيدن ترتيب الدواليب الخاصة بهن مرة اخرى و كان (ضحى ) تفكر حتى الان فى ما مرت به مع (هدى ) و كانت قد تنازلت عن مبادئها و وصايا امها و مارست العادة السرية اكثر من عشر مرات فى الاجازة و لم ترتوى بعد رغم ما حصلت عليه من متعة فى تجربتها الاولى فى مداعبة كسها كما كانت دائما ( مديحة ) صديقتها فى اسيوط تحاول ان تخبرها ان تمارسها و كيف تمارسها قبل ان تقطع ( ضحى ) علاقتها بها كى لا تفسد أخلاقها .. كل هذا و لا زالت تجربتها المهولة بالنسبة لها مع (هدى ) تفجر الشهوة بها و تتمنى تكرارها لكنها لا تحب طريقة (هدى ) الفجة و المستهترة فى الحوار ليتها مثل (نهى )هادئة و ... و طرات لها فكرة فاستدرات لـ(نهى ) قائلة : (نهى ) ممكن اكلمك فى موضوع بس محرج شوية
فنظرت لها (نهى ) و هى تغلق دولابها بعدما انتهت من ترتيبه قائلة : اتفضلى يا (ضحى ) ... عنيا ؟
استراحت ( ضحى ) قليلا لرد (نهى ) رغم انه مجاملة متوقعة لكنه يختلف كثيرا عن اسلوب (هدى ) فقالت لها : اصل الصراحة كنت مرة باغير هدومى قدام ( هدى ) و بعدين اتريقت عليا علشان موضوع كدة
ابتسمت (نهى ) قائلة : يا ستى ماتزعليش من (هدى ) ما انتى عارفها بتحب تهرج كتير
فقالت (ضحى ) : لا مش فكرة زعل الفكرة فى الموضوع اللى اتريقت عليا فيه
فجلست ( نهى ) على سريرها و قد استبد بها الفضول قائلة : موضوع ايه ؟
اخذت (ضحى ) نفسا عميقا كى تستجمع شجاعتها و قالت و هى تفرك يديها فى خجل : اتريقت عليا يعنى علشان ... علشان... انا ... مش با
فقالت (نهى ) تشجعها : ايوة ايوة علشان ايه ؟
- علشان يعنى مش باحلق
فصمتت ( نهى ) و قد فهمت لكن الموضوع اثارها نوعا ما و لم تريد ان يمر هكذا فارادت ان تطول فيه فقد كانت تظن ان (ضحى ) تريد الشكوى فقط : مش فاهمة قصدك ايه
فقالت ضحى و قد بدا احمرار وجهها واضحا رغم سمرته فازدادت جمالا و جاذبية : يووه يا ( نهى ) يعنى حاكون قصدى ايه
و اشارت الى كسها بيديها و هى تنظر الى الارض قائلة : مش باحلق هنا
و اعجب ( نهى ) و اثارها خجل (ضحى ) فقالت محاولة اخجالها اكثر : طيب و هى عرفت منين
قالت ( ضحى ) و هى لا تزال تنظر ارضا : ما هو انا كنت باغير قدامها فشافت الشعر طالع من تحت ال
كدة يعنى
فبدا (نهى ) تهتاج فعلا فقالت لها : ياه هو شعر كسك طويل كدة
و انتشت (نهى ) كثيرا حينما رات الاحراج واضحا على (ضحى ) خاصا عند ذكر كلمة كسها و اعجبها اكثر ان تبدو جريئة اما ( ضحى ) و هى التى اعتادت ان تكون دائما فى موقف (ضحى ) فتقمصت شخصية (رويدا) شيئا ما و هى تقول لها : طيب عندك مانع اشوف و انا اقولك هى غلطانة ولا بتبالغ ؟
و لم تكن (نهى ) متوقعة ان توافق (ضحى ) و لكنها كانت تريد فقط ان تستمتع بمنظرها و هى خجلانة
و لكن (ضحى ) مدت يدها الى جلبابها المنزلى التى ترتديه عادة فى الغرفة و رفعته ببطء شديد و هى تتفجر خجلا و اثارة فى نفس الوقت حتى وصل الى وسطها مبينا كيلوتها الابيض و قد خرج من وراءه شعر كسها الغزير و هى ناظرة للارض و (نهى ) تنظر الى كيلوت (ضحى ) و ساقيها و افخاذها السمراء الصافية الخالية من اى شعرة بطبيعتها رغم شعر كسها الغزير التى لم تحلقه ابدا و قد تسارعت ضربات قلب (نهى ) و جف لعابها تنحنحت كثيرا كى تقول : اه طيب ما هو كتير قوى فعلا يا (ضحى ) عندها حق (هدى )
فقالت (ضحى ) و قد جلست على السرير دون ان تنزل جلبابها فهى تعلم جيدا انها لو انزلته لن تسطيع ان تخدمها شجاعتها مرة اخرى فى انزاله و قالت : ما انا عارفة انها معاها حق و هى عرضت عليا تعلمنى احلقه ازاى بس انا رفضت انا الصراحة حاسة انها مستهترة و مش تمام بس فى نفس الوقت عايزة احلقه علشان ماحدش يتريق عليا تانى .. ففكرت اذا كان ممكن يعنى .
و هنا فهمت (نهى ) ما ترمى اليه (ضحى ) و كادت ان تصرخ من الفرحة فهذا اكثر بكثير مما كانت تتوقع فلم تضيع وقت خوفا من ان تغير ( ضحى ) رايها فارتدت ثوب (رويدا ) مرة اخرى فهى اول مرة تصبح صاحبة خبرة امام اى احد و ذهبت الى دولابها و هى تقول : يا ستى دى حاجة بسيطة خالص ما تقولى كدة من الاول و عمالة تلفى و تدورى
و فتحت الدولاب و اخرجت حقيبة اغراضها منه و بدات فى تمثيل دور الخبيرة
و ضعت الحقيبة على السرير و اقتربت من (ضحى ) و انحنت على الارض و انزلت كيلوتها قليل لتكشف شعر الكس كاملا و هى تقول : ورينى بس الاول الشعر قد ايه علشان افهم حانعمل ايه
و رات شعر كس (ضحى ) الغزير فاثارها ذلك كثيرا فلقد كانت (رويدا ) دائما حليقة و اخذت (نهى ) تمر أصابعها بين شعر كس ( ضحى ) و هى تقول : مم لا ده كتير قوى فعلا
كانت (ضحى ) قد انتهت تماما فهذا اكثر بكثير من ما تتحمله الأن هى جالسة كاشفة فخذيها و منزلة كيلوتها كاشفة شعرتها و فتاة اخرى تتفحصه
نهى : م لا كدة يا ( ضحى ) لازم نقصه الاول بالمقص و الموضوع ده مش لازم تتعلميه علشان انا مش حاسيبك تتطولى شعر كسك تانى كدة ابدا
و ذهبت للشنطة و اخرجت مقص صغير و عادت ل(ضحى) و رفعت جلبابها تخلعها اياه دون كلمة واحدة من اى منهما لتصبح (ضحى ) عارية الا من كيلوتها و اصبحت انفاس (ضحى ) عالية و مسموعة بينما تحاملت (نهى ) حتى لا تظهر علامات الشهوة عليها بينما كسها بدا فى الافراز فعلا و هى تسحب (ضحى ) من يدها الى الحمام و هى تضع يدها حول وسط (ضحى ) قائلة : تعالى بقى للحمام علشان ما نوسخش الدنيا هنا
و توجهتا للحمام و قد بدات (نهى ) تترك يدها لنزلق الى طيز (ضحى ) و تحاول استكشافها شيئا ما ... بينما كانت ترمق بطرف عيناها نهدا (ضحى ) المتوسطتين حجما و لكنهما نافران للامام بتقوس شهى كحبات المانجو الطازجة
و دخلتا الحمام و وقفت (ضحى) لا تعلم ماذا تفعل فامسكتها (نهى ) من اكتافها و ساقتها الى حافة البانيو فاجلستها عليها ثم قالت و هى تخلعها الكيلوت : نقلع بقى الكيلوت علشان نعرف نشتغل
و نظرت ل(ضحى) بابتسامة اذابت (ضحى ) مع انها ذات الابتسامة فى مواقف اخرى قد لا تعنى شيئا و بدات (نهى) فى قص شعر كسها و هى تتعمد ان تفتح شفرات (ضحى) و تمرر يدها لتحك *****ها متظاهرة انها تحاول ان ترى كمية الشعر الواجب قصها و اثار (نهى) كس (ضحى) كثيرا رغم ان شعرها كان يمنع (نهى) من تبين تفاصيله جيدا الا ان ذات الشعر هو ما اثارها فهى فى حياتها لم ترى سوى كسها و كس (رويدا) و كلاهما حليق و تباطئت (نهى) كثيرا فى قص الشعر و نظرت الى (ضحى ) فرأتها مغمضة عيناها و منفرجة الشفاه و هناك خلجات و هناك بعض الانقباضات فى وجهها تدل على ان حركات ( نهى) تثيرها رق قلب (نهى) ل(ضحى) تاملت وجهها وجدته وجها ملائكيا برئ و مثير فى ذات الوقت خصوصا و علامات التهيج هذه على وجهها
هنا فقط قررت (نهى) ان تكون (ضحى) هى حبها الجديد و البديل النهائى ل(رويدا) و خياناتها المستمرة و فكرت سريعا و بدات خطتها المرتجلة
- أقولك حاجة يا (ضحى) بس مازعليش ؟ و لا تقولى عليا قليلة الادب زى ما بتقولى على (هدى )
و لم تكن (ضحى) قادرة على النطق بكلمة فهزت راسها مستفهمة بعض ان فتحت عيناها فى صعوبة
فاكملت (نهى ) و قد توقفت عن قص شعر كسها و بدأت تمرر اصبعها السبابة برقة شديدة بين شفرات (ضحى) قائلة : انتى كسك جميل قوى و شكله رقيق خالص
ثم صعدت بسبابتها الى ***** (ضحى) و هى تدعك رأسه قائلة : و ال***** الجميل ده حرام يستخبى ورا الشعر ده و لو ان الشعر ده برده عامل جو يعنى
قالت (ضحى) و هى تئن فى ضعف : طيب بس علشان خاطرى بلاش اللى بتعمليه ده احسن بيعمل فيا حاجات مش كويسة
فابتسمت (نهى) و قد بدا صيدها يقع فى مصيدتها و قالت و هى تتصنع الدهشة : ياه معقولة ؟ كل ده علشان لعبتلك بصباعى فى *****ك ؟ أمال لو عملت كدة بقى
و مدت (نهى) فمها الى كس (ضحى ) و تقدت راسا الى *****ها و اخذت تلحسه كثيرا حتى تشبع بلعابها ثم اطبقت عليه تدعكه بشفتيها و هى تهز راسها و تسمع اهات (ضحى) العالية فتشجيها و تزيدها متعة و اثارة و بدات (ضحى ) تفقد وعيها و اتزانها فلم تعد قادرة على فرد ظهرها و اخذت تنحنى للخلف حتى قاربت ان تسقط فى البانيو مرة اخرى و لكن (نهى) ابعدت فمها للحظة و ابدلت مكانه يدها و مدت يدها الاخرى الى يد (ضحى ) فشدتها فى رفق اليها ثم انامتها على ارضية الحمام و تمددت فوقها فى عشق و و بدات تقبل رقبتها قبلات حانية هادئة و يداها لا زالت تدعك *****ها و تتركه قليلا لتتداعب الشفرات ثم تعود اليه مرة اخرى ثم انتقلت من رقبتها صاعدة الى شفاتها و هى تقبل كل ما فى طريقها بنفس القبلات الرقيقة و عندما وصلت لشفتاها بدات تقبل الشفة السفلى بتفس الطريقة بادئة من طرف فم (ضحى) الى الطرف الأخرى ثم صعدت الى الشفى الاخرى و اخذت ما بين القبلة و الأخرى تخرج لسانها تلحس شفتها من الخارج ثم بدأ لسانها يتسلل ليلحس الشفة و يدخل داخل فم (ضحى) ليلتقى بلسان (ضحى ) الذى بدأ يتحرك فى هدوء ليرحب بلسان (نهى ) و يعانقه و احتضنت (نهى ) شفة (ضحى السفلى و اخذت تمصها فى رغبة و تجاوبت معها (ضحى) فاحتضنتها بزراعيها و أحتضنت شفتها العليا بنفس الشدة بكل رغباتها و احلامها المكبوتة و اخذت تتحس ظهر (نهى) فى تلهف و و ملمسه الناعم يثيرها و (نهى) ايضا اثارها تجاوب (ضحى) معها فجنت نزعت شفتيها من بين شفة (ضحى) و اخذت تقبلها فى كل مكان بوجهها و تلحسه عيناها انفها داخل اذنها و تعضعض حلمات اذنها و تمصهما فى حب شديد و هى تقول : انا بحبك قوى يا ضحى انتى مش عارفة انتى حاتبقى بالنسبالى ايه ؟؟ انتى من دلوقتى دنيتى كلها انا مستعدة اعملك اى حاجة بس اوعى تحرمينى منك او تحبى واحدة غيرى يا (ضحى)
لم تكن (ضحى) تفهم معنى هذا الكلام جيدا لكنها احست به شعرت بصدقه و احست بحب (نهى) الحقيقى لها مما ولد لديها شعور جارف بالحب تجاه (نهى) فاخذت تتلقى قبلاتها و هى تحتضن راسها التى لا تستطيع تملكها جيدا من سرعة و انفعال قبلات (نهى ) و تئن أنات ضعيفة و اهات متعة عالية و بينهما تقول ل(نهى) : عمرى ما حاسيبك يا حبيبتى
و ما ان سمعت (نهى) كلمة حبيبتى حتى كادت تبكى من الانفعال و رفعت جسدها قليلا من على جسد (ضحى ) و أحتضنت راس (ضحى) بكفيها فى إنفعال و هى تقول لها : بتقولى حبيبتك ؟ بجد بتحبينى
فابتسمت لها (ضحى ) فى حب حقيقى و هى تقول لها و هى تمر بيدها على خد ( نهى ) بظهر يدها فى نعومة : و عمرى ما حاسيبك ابدا
لم تتمالك (نهى ) نفسها من الفرحة فرمت نفسها مرة اخرى فى احضان (ضحى) و هى تقول لها : و انا من النهاردة بتاعتك اللى تؤمرينى بيه انا موافقة عليه حاعيش على طول مخلصالك بحبك يا (ضحى) بحب
بحبك بحبك بحبك بحبك بحبك
و بين كل كلمة و الاخرى هبطت (نهى) تقبل جسم (ضحى) من جبينها حتى و صلت الى قدميها فاخذت تقبل اصابع قدميها فى حب و وله اصبع اصبع و انتهت لتقبل باطن قدميها لتصعد من جديد و هى تقبل باطن فخذيها حتى وصلت الى كسها فاخذت تقبله و تمص الشفرات الممتلئة بمياه (ضحى) التى عادت تتاوه اهات المتعة من جديد و لسان (نهى) يعزف على كسها بحب شديد و رغبة أشد حتى اتت (ضحى ) شهوهتها لكن (نهى) لم تتوقف و هى تسمع صرخات (ضحى) فى شهوتها و تشعر بانحناءات بطنها فقلبت (ضحى ) على بطنها و اخذت تقبل فلقتى طيزها و تمسحها بلسانها و كأنها تنظفهم لها من ارضية الحمام ثم دخلت لبسانها تلحس ما بين الفلقتين دون ان تصل الى شرجها و بين لحظة و اخرى تترك قليلا من اللعاب ليخرج من فمها و يسيل فيما بين الفلقتين متجها الى ليصب فى شرجها حتى امتلا ما بين فلقتيها باللعاب فبدات (نهى ) تسوقه بلسانها الى شرج (ضحى) و تدخل طرف سبابتها لتوسع شرج (ضحى ) الضيق البنى الداكن فى لونه ليدخل اللعاب فى شرج (ضحى) و يثيرها هذا و تشعر ( نهى) باثارتها فى اهاتها التى تحولت الى صرخات متعة و يدها التى امتدت الى *****ها و حلماتها تفركهما فى عشوائية الرغبة اللذيذة حتى دخل معظم لعابها فى داخل شرج (ضحى) ففتحت (نهى) فلقتى طيز (ضحى) بكفيها فاتسع الشرج قليلا فوضعت ( نهى) شفتيها على شرج ( ضحى ) و اخذت تشفط لعابها مرة اخرى و شعرت (ضحى ) بشعور رهيب لم تشعر به من قبل و لم تسمع عنه و لكنه كان ممتع اقصى ما يكون الامتاع و هى تسمع صوت شفتا (نهى) و هى تشفط لعابها من شرجها فجعلت (ضحى ) يدها تترك حلماتها لتلحق بيدها الاخرى و تساعدها فى فرك *****ها فقد كانت فى اشد الحاجة لان تاتى شهوتها و ادركت (نهى) هذا فمدت يدها الى كس ( ضحى) تدعك كسها من الخارج فى تناغم مع يدا (ضحى) التى تفرك *****ها حتى اشتعلت (ضحى) و اتت شوهتها و هى تصرخ : نهى نهى بحببك بحببك بحبك
فتركت (نهى) ما كانت تفعله و ارتمت من جديد فى احضان (ضحى ) و راحا فى قبلة طويلة تعلن عن علاقة حب تنوى ان تستمر طويلا
طوت (همت) خطاب (سها) الذى كانت قد كتبته الى (رامى) بعد ان انتهت ( همت ) من قراءته و سمعت طرقات (علية) على باب مكتبها و كانت قد استدعتها فقالت : ادخلى يا (علية )
- خير
- خدى الجوابات رجعيهم للبنات
- ليه ؟
- اصلى فكرت لقيت اننا محتاجين الفلوس لحاجات تانية
- حاضر
- و بالمرة اندهيلى البنت اللى اسمها( سها بسيونى ) من أودة (48)
- من عنيا
و خرجت (علية) و تركت (همت ) و لكن هذه المرة و كانت قد تاكدت من نجاح خطتها
لم تستطع (هدى) الانتظار و العودة الى بيت الطابات فبمجرد ما ان لامست قدماها محطة سيدى جابر حتى توجهت الى اقرب تليفون و اتصلت ب(سلوى)
- الو سلوى ؟ ازيك انا نهى **** يسلمك انا لسة واصلة حالا اه ... و حياتك عندى ما عملت حاجة انا لسة بشنطتى . بجد ؟ يعنى تقدرى تجيلى دلوقتى ؟ مش هاعطلك عن حاجة . و انتى كمان وحشانى جدا .. مش حاجة واحدة كل حاجة فيكى وحشانى يلا بقى بسرعة . انا مستنياكى قدام السوبرجيت
و ما هى الا دقائق و كانت (هدى ) و (سلوى) يدخلون الى شقة سلوى سويا و كل منهما تحاوط وسط الاخرى بذراعها و اقتادتها (سلوى) الى الردهة الطويلة و فى منتصفها قالت لها ( سلوى ) مشيرا الى الحمام فى نهاية الردهة : خشى انتى بقى خدى دش لحد ما انا اغير هدومى و اجهزلك
فقالت (هدى ) فى لهفة : نعم ؟؟ لسة حاخد دش ده انا جاية من دمنهور على الاخر ما اقدرش استنى لحظة واحدة
فضحكت ( سلوى ) فى دلع و هى تقرصها فى نهدها و قالت : بطلى دلع يا بت هو انا حاطير دى لحظة بس بدل العرق و التراب ده ؟
فقالت لها (هدى) و هى تتأوه فى نتعة من قرصتها : اه اهو انا بعد القرصة دى استحالة فعلا اسيبك انا عايزاكى كدة بعرقك و ترابك
و اخرجت لسانها و لحست ما استطاعت الوصول له من رقبة( سلوى) فمددت (سلوى) اصبعها الوسطى الى طيز (نهى ) و ادخلته بين الفلقتين قائلة مداعبة (نهى ): يا علقة
فشبت (هدى) على اطراف قدمها من أثر اصبع (سلوى) الذى وصل الى شرجها و فقدت توازنها و كادت ان تسقط و لكنها تعلقت فى ايدى (سلوى التى امتدت تلتقطها قبل السقوط فوجدت (هدى) نفسها جاثية على ركبتها أمام كس (سلوى ) تماما فقالت و هى تحتصن سلوى من وسطها و تضع خدها على فخذ ( سلوى ) قائلة : بس ... اهو انا مش عايزة اكتر من كدة
فمدت (سلوى ) يدها تملس على شعر (هدى) قائلة : وحشتك للدرجة دى يا بت ؟
فتنهدت (هدى) تنهيدة حارة ثم قالت : وحشتينى ؟ اصلك ماتعرفيش عملتى فيا ايه اخر مرة
انتى لو شفتى منظر كسى حاصعب عليكى
فانحنت (سلوى ) و مددت يدها الى بنطلون (هدى) تحاول فتحه و هى تقول : صحيح الكلام ده ؟؟ ... ورينى كدة ؟
فتراجعت ( هدى ) مبتعدة و هى تقول :لا انا طول الاجازة بأحلم بكسك المرة دى دورى
و مدت يدها الى ساقى (سلوى ) العاريتين كما يحكم ذلك الجيب الكثير الذى يشبه سابقه تماما و بدأت تتحسس السمانتين و تمر عليهما بيديها و هى تنظر الى (سلوى) فى ابتسامة شوق و صعدت بيديها الى فخذي (سلوى) تقبض عليهما بيديها و كأنها تقول لها – هل ترى مقدار ما افتقدتك – و انتشت (هدى) بملمس أفخاذ (سلوى) الناعم و لحمها الطرى الذى تغوص فيه اصابعها فتترك علامات بيضاء تزول بعد قليل و سعدت أكثر بنظرات الحنان من (سلوى) و و انزلت (هدى ) الجيب و ساعدتها (سلوى) برفع قدميها بالتبادل لتأخذ هدى الجيب و تلقى به بعيدا و تمد يدها لتنزل الكيلوت الذى لم ترى لونه حيث مانت تنظر ل (سلوى) فى سعادة و كانما تقول لها- أخيرا ساراه – و انزلت الكيلوت حتى ركبتى (سلوى ) و حولت راسها تجاه كسها لترى ما اشتاقت له كثيرا و نظرت الى كسها بعينين جائعتين و انفاس يثقلها الترقب
و توقفت الانفاس و اتسعتا العينان ثم ضاقتا و التقت الحواجب فى محاولة لفهم ما تراه فقد كان امام عينا (هدى ) تماما قضيب رفيع منتصب بقامة أقرب الى القصير برأس نظيفة لامعة صغيرة نسبية
ففغرت فاها و لم تملك الا ان تنظر الى (سلوى) بنفس الذهول فراتها تنظر لها مبتسمة و قد امالت رأسها الى ناحية اكتافها منتظرة رد فعلها و كأنها تقول – هل يعجبك هذا القضيب الصغير – فلم تجد رد لديها على نظرات (سلوى) فاعادت النظر الى قضيبها قد يساعدها ذلك فى شئ ما و لكن ذلك لم يزدها الا دهشة ففغرت فاها اكثر و هى تهز راسها قد تكون فى حلم فقررت ( سلوى ) ان تقوم هى بالمبادرة فامسكت قضيبها و وضعته على شفاه (هدى) التى لم تتحرك و انتظرت (سلوى) قليلا حتى قررت ان تكمل ما بدأته فدفعت قضيبها فى رفق داخل فم (هدى) التى اثارها ملمس القضيب فى فمها و ان كانت لا زالت مشوشة من الدهشة و المفاجاة الا انها اغلقت فمها على القضيب فى بطء و دفعت بلسانها تحاول تحسسه فى حذر فاعجبها هذا و شعرت بالدهشة تزول و كسها تتحرك فيه الشهوة من جديد و شعرت (سلوى) بهذا فبدات تمد يدها الى رأس (هدى) تمر بها على شعرها و يدها الاخرى ممسكة بقضيبها تحركه داخل فم (هدى) و تحاور به لسانها فيحاول اللسان اللحاق به إذ انه وقع فى حبه فهو اول قضيب يقابله و يتعرف عليه و يحتضنه و يعطيه من لعابه و بدات (هدى) تمد يدها الى القضيب لتساعد لسانها فى التحكم فيه فأمسكت (سلوى) براس (هدى) تحركها ذهابا و ايابا اذ ادركت ان قلة خبرة (هدى) لن تسعفها فى التعامل مع قضيبها و شعرت (هدى) بسوائلها تنساب من كسها فمدت يدها تداعب *****ها المنتصب و تغرق يدها من عسلها و لم تترك (سلوى) الفرصة فمدت يدها ترفع بها بلوزة (هدى ) لتداعب حلماتها و هى تتاوه من دعك لسان (هدى) لقضيبها و تستمتع بأنات (هدى) المكتومة و قضيبها فى فمها فركت (سلوى ) حلمات (هدى ) فى رغبة فكلما زادت استمتاعها زادت فركا لها و تزيد (هدى) دعكا ل*****ها و اطباقا على قضيب (سلوى) و خصيتاها الصغيرتين فى كيسها المتدلى فى إرتخاء و شعرت (سلوى) بانها على وشك القذف فارادت ان تطيل المتعة قليلا فاخرقت قضيبها من فم (هدى) و اخذت تضربها به على خدودها و شفاها التى كلما حاولت المساك بقضيبها سارعت (سلوى) بابعده عنها مداعبة ايها فتبتسم ( هدى) فى نشوة و تبتسم (سلوى) فى أغراء و دلع
حتى امسكت (هدى) بالقضيب تعض راسه باسنانها عضات خفيفة كعقاب ل(سلوى) على مداعبتها فصرخت (سلوى) : احيه لا خلاص . حرمت
فضحكت (هدى) و عادت لمص قضيب (سلوى) فى حنان حتى شعرت (سلوى) بانها على وشك القذف فجذبت رأس (هدى) الى عانتها الحليقة حتى اصبح قضيبهاالصغير باكمله فى داخل فم (هدى) التى تملكتها الشهوة فرااحت تدلك قضيب (سلوى) بلسانها فى جنون (سلوى) تفرك فى حلماتها المفلطحتان تحاول مطهما حتى اتيتا سويا و اندفع منى سلوى غزيرا فى فم (هدى) على غير توقعها من هذا القضيب فانساب المنى من بين فمها على ذقنها فاخرجت (سلوى) قضيبها و انحنت تمسك راس (هدى) باحدى يديها و تلعق منيها المنساب خارج فم (هدى) و تغلق فمها بالكف الأخرى حتى لا يضيع كل منيها و كانها تخبرها انها تريد ان تبتلعه و فهمت (هدى) الرسالة فراحت تستحلب منى (سلوى) من فمها المغلق باستمتاع حتى انتهت فلاحت تخلص شفتيها من كف (سلوى) بتقبيل هذا الكف لتفهم (سلوى) انها ابتلعت منيها فتقبل هى شفتى (هدى) التان يقبلن يدها و تحتضنها و هما يجلسان على أرض الردهة و يسندان ظهريهما على الحائط و قد أراحت ( سلوى) رأس (هدى) على ثدياها الكبيرتان فتنهدت ( هدى) و هى تقول : بحبك قوى ؟؟
فابتسمت (سلوى ) وهى تقول : يعنى عجبك زبرى ولا كان نفسك فى كس برده
فابتسمت (هدى) فى حيرة و هى تقول : لا عجبنى جدا و فرحانة قوى بس انا مش عارفة انتى دلوقتى راجل ولا ست ؟
فخبطتها (سلوى) على خدها فى رفق و هى تقول مداعبة : يا بت يا علقة فى راجل عنده البزاز دى برده ؟
فقالت (هدى) و هى تمسك بزبر (سلوى) قائلا : ما هو مش معقول برده تبقى ست
فاتسمت (سلوى) و ابعدت رأس (هدى) عن نهديها و هى ترفع النهدان بكفيها قائلة : بصى يا حبيبتى البزاز دى الأوبشن اللى مش ممكن تلاقيه مع اى راجل
ثم امسكت زبرها قائلة : و الزبر ده الأوبشن اللى مش ممكن تلاقيه مع اى ست . يعنى مش مهم انا راجل ولا ست المهم انتى مبسوطة معايا ولا لا
فعادت (هدى) تحتضن (سلوى) و هى تقول : طبعا ...مبسوطة جدا جدا جدا و مش عايزة راجل و لا ست عايزاكى انتى وبس
فاحتضنتها (سلوى) و هى تقول ضاحكة : عموما تقدرى تقولى عليا اتنين فى واحد
و تعالت ضحكاتهما سويا
طرقت (سها) باب مكتب ( همت ) و هى تتسال ما السبب الذى قد يستدى رئيسة المشرفات ان تستدعيها فى مكتبها فاتاها صوت (همت ) من الداخل : ادخل wait me 9 )
دخلت (سها ) الى المكتب فى قلق فوجدت (همت) جالسة على مكتبها و تقرأ بعض الأوراق فرفعت (همت) رأسها لترى الزائر فرات (سها ) واقفة امام الباب و هى ترتدى الترننج الذى ترتديه عادة فى الغرفة فارجعت ظهرها الى الخلف و قالت لها فى هدوء و صرامة : انتى
(سها بسيونى ) مش كدة
فهزت (سها) رأسها فى صمت و خوف فقامت (همت) من على كرسيها و قالت ل(سها) و هى تلف من خلف مكتبها و تقف امامه مستندة عليه : اقفلى الباب و تعالى هنا
فاغلقت (سها) الباب و تقدمت ناحية (همت) و وقفت و القلق يأكلها حتى سحبت (همت)صورة من خطاب (رامى )الذى ارسله لها من على المكتب خلفها ثم رمته لها على الأرض امام قدمي (سها) و هى تقول لها : الجواب ده جالك انتى مش كدة ؟
فانحنت (سها) فى انكسار و قد وقع قلبها فى قدميها و التقطت الخطاب ثم رات ان افضل طريقة هى الانكار فقالت ل(همت) : لا يا مدام
و ما ان سمعت همت كلمة مدام حتى احمر وجهها قائلة : ماتقوليليش يا مدام يا بت ...قوليلى يا افندم
فنظرت (سها)الى يد (همت) الخالية من دبلة الزواج ففطنت الى خطأها و استدركت قائلة فى محاولة منها ان تبدو ثابتة : اسفة يا افندم الجواب ده مش بتاعى
فابتسمت (همت) فى سخرية و هى تلتقط من على مكتبها صورة من رد (سها) و ترميه لها بنفس الاسلوب قائلة : غريبة قوى ...! مع انك انتى اللى ردتى عليه . مش ده خطك برده ولا تحبى اجيبلك الاصل تتأكدى
هنا ادركت (سها) انه لا فائدة من الانكار و المراوغة : فاطرقت فى الأرض برأسها و بدأت دمعتين تستعدان لان تغادر عيونها كبداية لشلال يأتى من بعدها فلم تهتم (همت) بدموعها و التقطت سماعة التليفون و هى لازالت واقفة مستندة على المكتب و أتصلت برقم مكتبها التى تتحدث منه فسمغت صفارة المشغول فانتظرت قليلا ثم بدأت تتظاهر بأنها تتحدث فى التليفون مع (علية ) : الو . ايوة يا علية ؟ اعمليلى جواب استدعاء ولى أمر للبنت اللى اسمها( سها بسيونى ) و جواب تحويل للتحقيق مع شئون الطلبة .. اه و تعاليلى دلوقتى حا...
عندما سمعت (سها) تلك الكلمات كادت روحها ان تغادر جسدها فجرت الى (همت ) تتوسل اليها و أرتمت على قدمها اليسرى تقبلهما و دموعها تتفجر من عينيها: ارجوكى يا افندم حضرتك مش عارفة أنا ايه اللى ممكن يحصلى لو أهلى عرفوا .. الموت مش حايكفيهم
فشعرت (همت) بنجاح خطتها تماما و انتشت بمنظر (سها) و هى تقبل قدميها فى ذل فرفعت وجه (سها) من على قدمها اليسرى بباطن قدمها اليمنى و دفعتها بها دفعة قوية ارتمت (سها) على اثرها ارضا و قد وقع شعرها على وجهها و التصق به من دموعها التى تغرق وجهها
فقالت (همت) : بتعيطى دلوقتى يا شرموطة
و جذبتها من شعرها و اوقفتها و هى تقول : مش عايزانى اقول لأاهلك ازاى ؟؟
فقالت ( سها) هى تتراجع الى الخلف خوفا من ان تمسك (همت) شعرها مرة أخرى و هى تقول من بين دموعها : توبة يا افندم غلطت و توبة خلاص
فقالت همت باستهتار و احتقار : توبة ؟؟ هى اللبوة بتوب يا لبوة ؟ انتى فكرانى هابلة و لا بريالة يا روح *** انا حاقول لأهلك هما بقى يخلوكى تتوبى بمعرفتهم
شعرت (سها) ان (همت) ليس لديها اى استعداد لتسامح و شعرت انها النهاية فلم تستطع حتى الوقف فانهارت على الكرسى الذى كان للحظ خلفها فصرخت فيها (همت) : اومي يا بت اقفى و اياكى تقعدى تانى و انتى معايا
فتحاملت (سها) على نفسها و وقفت فى صعوبة فتقدمت (همت) ناحيتها قليلا ثم سالتها : الواد ده فتحك من امتى يا بت ؟؟
فقالت (سها ) و هى لا زالت تبكى : ماعملش كدة يا افندم
فصرخت (همت) مرة أخرى : بطلى عياط يا قحبة و اللى عيطى تانى حاوريكى شغلك
فكتمت (سها) دموعها و هى تمسح وجهها من الدموع فقالت (همت) : يعنى ايه يا بت ما عملش كدة انتى هاتستهبلى تانى ولا ايه ؟
فقالت (سها) صدقينى يا افندم انا لسة زى ما انا
- جرى ايه يا شرموطة انتى حاتعمليلى فيها مؤدبة مكسوفة تقولى انا لسة ماتفتحتش
فنظرت (سها)الى الأرض و هى تبتلع الاهانات الكثيرة التى تلقتها اليوم حتى قالت لها (همت ) يعنى كان بينيكك فى طيزك بس يا بت ؟
فهززت (سها) رأسها علامة الأيجاب و هى لا زالت تنظر الى الأرض فقالت لها همت فى غضب : ماتردى عليا يا بت
فقالت (سها) و هى لازالت تنظر للأرض و قد أحمر وجهها فاصبح فى لون الدم من كثرة الخجل و الاهانة : ايوة يا افندم
فسكتت (همت) قليلا ثم قالت : اقلعى بنطلون الترننج يا بت ورينى خرم طيزك ؟؟
فصدمت (سها) من ما سمعته و نظرت الى (همت) فى دهشة فسارعتها (همت) بصفعة قوية على وجهها ترك علامات اصابعها على خدها و هى تقول : فى ايه وسخة ؟ حاتصورينى يا بت الكلب الكلمة اللى اقولها تتسمع ... ولا اجيب ابوكى العرص يشوف شغله معاكى ؟؟
فلم تستطع سها سوى ان تنظر الى الارض و تنحنى لتخلع بنطون الترننج فى انكسار و هى تستدير ل(همت) لكى ترى طيزها و هى تتخيل العقاب الذى ستتلقاه من (همت) عندما ترى الخيارة التى لا زالت فى طيزها فهى لمم تتصور ابدا ان يصل الامر ان تخلع البنطلون فى مكتب رئيسة المشرفات فلم تجد داعى لكى تخرج الخيارة
ضربت (همت) (سها) على راسها و هى تقول : وطى يا بت
و انحنت (سها ) و احست مع انحنائها بانفراج طيزها و محاولة الخيارة الخروج و حالوت التمسك بها الا ان الخيارة انزلقت من شرجها و أحدثت صوت مع خروجها و وقعت امام قدمى (همت) فانحنت (همت) و هى تلتقط الخيارة و قد اندهشت فعلا فهى لم تكن تتخيل ان الامر واقعى لهذه الدرجة و مسكت الخيارة و هى تنظر الى شرج (سها) الواسع الذى يحاول النغلاق قليلا بعد خروج الخيارة ثم نظرت ل(سها) التى وجدت فى انحناءها فرصة للهرب من صفعات (همت ) على وجهها الا انها غيرت رأيها عندما شعرت بكف (همت) تصفعها بشدة على طيزها و هى تقول بصوت شعرت فيه (سها) ببعض السعادة و النشوة و ليس الغضب على ما راته : ياا شرموطة .! ده الموضوع بجد بقى يا بت و نظرت الخيارة اللامعة من اثر وجودها فى طيز (سها) و قد ذبلت و تجعدت بعض الشئ و لمحت (همت) بها بعض الاثار علقت بها من طيز (سها) فتقدمت لرأس (سها) و وضعت الخيارة فى فمها فى عنف و هى تقول : ده انتى طلعتى موضوع كبير قوى يا بت
فبصقت (سها) الخيارة فورا من فمها فكبشت (همت) شعر (سها) فى قسوة و هى تقول : لو عملتى كدة مرة تانية حاسود عيشتك
ثم رفعتها من شعرها و هى تنظر لها قائلة : من النهاردة ماترفضيش حاجة اللى اقولك عليه يتنفذ فورا
و انتى عارفة انا ممكن اعملك ايه عندك رأى تانى ؟
هزت (سها) راسها بالنفى و هى تتألم من امساك (همت) لشعرها فتركتها (همت) قائلة : البسى بنطلونك
فرفعت (سها) بنطلونها و هى تسمع (همت) تقول لها : انتى بتروحى على انهى بلد يوم الخميس ؟
- ما بروحش بافضل فى المدينة
- ليه مالكيش اهل ؟
- اهلى فى الكويت
سعدت (همت) بهذا و قالت بلهجتها الآمرة و هى تخط فى ورقة : طيب كويس يوم الخميس اللى جاى تجيلى البيت الساعة 5 العصر ... العنوان اهه .. يلا غورى
فاخذت (سها) العنوان و قالت : اجى لحضرتك البيت ليه ؟؟
فتلقت على وجهها صفعة اشد من الأولى و قالت لها (همت) : قلتلك مناقشة مش عايزة ؟؟ من دلوقتى انتى تحت امرى اللى أقوله امر مفيهوش نقاش يلا اجرى
و استدارت (سها) و توجهت الى الباب و هى تشعر بقمة الهوان و دموعاها تنهمر فى صمت و فتحت الباب و قبل ان تخرج نادتها (همت) : بت
فنظرت لها (سها) فقالت لها : يوم الخميس تيجى و فى خيارة فى طيزك
فهززت رأسها (سها) بالأيجاب فى صمت فسمعت صوت (همت ) يعلو و هى تتقدم نحوها : بتقولى ايه مش سامعة ؟
فقالت (سها) فى سرعة و خوف و هى ترفع يديها تحمى بها نفسها من اى صفعة مفاجأة : حاضر يا افند م
- من النهاردة تقولى يا ستى ماتقوليش يا افندم
دفعتها خارج المكتب و هى تقول : يلا انكشحى جتك البلا
ثم اغلقت الباب و انحنت تلتقط الخيارة و اخذت تلعقها و هى تبتسم ابتسامة النشوة و النصر
ألقى (مهند) التحية على بواب بيت الطالبات و هو يدخل الى المدينة و يفكر فى جدول اعماله المشغول اليوم و كان احد أصدقائه كان ودعه على بوابة بيت الطالبات و هو يحسده فقد كان (مهند ) هو الفتى الوحيد الذى يبلغ من العمر 17 عاما و قادر على الدخول الى بيت الطالبات بحكم ان والدته هى نائبة رئيسة المشرفات مدام (علية ) فكان يذهب لها بعد ان ينتهى من يومه الدراسى ويأكل فى مطعم المدينة مع الطابات و ينتظر حتى تنتهى امه من يومها و يذهبان الى البيت حيث انه لا اخوة له و والده متوفى من 15 عام
و كان وجوده فى بيت الطالبات امر يحسده عليه جميع ا****ه فهو يستطيع ان يتعرف على اى طالبة و يصادقها لكن فى حقيقة الأمر لقد كان مهند رغم وسامته و جسمه الجيد الجذاب للفتيات فقد كان خجولا لا يجرؤ على التحدث مع اى بنت الا و العرق بتصبب منه و و وجهه يحمر مما يسبب له احراجا متزايدا لكنه كان يستفيد من وجوده فى بيت الطالبات بشكل اخر
فقد كان ل(مهند) اماكنه الخاصة فى ظهر غرف الطالبات و التى تطل على الحمامات و حيث انه كان يتحرك بحرية فى بيت الطالبات فقد كان يشاهد يوميا جميع الطالبات فى الحمامات حتى انه كان يضع جدول لهم فقد كان يعرف جيدا مواعيد استحمام كل فتاة و يعلم مواعيد حلق شعر كس كل فتاة و يعلم من منهن تمارس العادة السرية و فى اى وقت و من منهن لا تحلق شعر كسها بتاتا
و كل اول عام كان يبدأ فى تغيير الجدول ليرى من منهن استمرت و من غيرت غرفتها من هن الوافدات الجدد الى اخره حيث انه احيانا كثيرة ما كان يبيت فى بيت الطابات عندما تكوت امه عليها الدور فى الوردية
تسلل على الى مكانه المعتاد و نظر الى جدوله فوجد ان الدور فى مرحلة الاستكشاف على غرفة (48) فواصل تسلله حتى وصل الى شباك الحمام فوجده مغلق و الحمام مظلم فاستراح لذلك و اخرج عدته و بدا فى تجديد الثقب فى الذى يشاهد منه و قد اصبح خبيرا فى ذلك يعلم كيف يصنع الثقب دون صوت و بزاوية كافية ان يشاهد الحمام الصغير كله و بطريقة لا تلاحظ كثيرا حتى لا يتم اصلاحه رغم ان عملية الاصلاح هذه نادرا ما تستجيب لها (همت ) او حتى (عليه ) امه .
انتهى (مهند ) من صنع الثقب و بدا الانتقال لغرفة (49) و لكن ما ان خطا خطوات قليلة حتى اضاء نور الحمام فتراجع (مهند) و علم ان هناك عرض سيبدا فتحسس قضيبه الذى اخذ هو الاخر وضع الاستعداد و نظر من ثقبه ليرى (ضحى) و (نهى) يدخلان سويا و (نهى) تغلق باب الحمام و تسحب (ضحى) من يدها و كل منهما لا يرتدى الا الكيلوت فقط و (نهى ) تحمل باقى ملابسها و ملابس (ضحى) على كتفها و كانت (ضحى ) تقول فى تلك اللحظة ل(نهى) : انا مش فاهمة لازمته ايه الحمام ما احنا لوحدنا هو شحططة و خلاص ؟
فقالت نهى و هى تعلق الهدوم على المكان المخصص لذلك فى الحمام : يا سلام و لما (هدى) و لا (سها) يجوا و يلاقونا قالعين و نايمين فى حضن بعض ؟؟ نقولهم ايه ؟ عادى يا جماعة بنيك بعض ؟
ثم توجهت الى التواليت فانزلت غطأه و جلست عليه و مددت زراعيها ل(ضحى) و هى تقول : المهم . تعالى يا قمر فى حضنى .
و كاد (مهند) ان يجن او يخبط راسه فى الحائط أو يقتلع قضيبه الذى اخرجه من سوستة البنطلون و هو يدلكه فى عنف فهذه اول مرة يرى شيئا بهذه الاثارة رغم كثرة ما رأى و اخذ يتابع (نهى) التى اجلست (ضحى) على حجرها و اخذت تقبلها فى رومانسية العشاق ثم رفعت زراعى (ضحى ) لترى ابطها الملئ بالشعر فتهيج كثيرا و تمد فمها تفبل ذلك الشعر ثم سرعان ما تحول التقبيل الى لحس و مص لشعر (ضحى) التى كانت بين شهوتها مندهشة لحب (نهى) لذلك الشعر و أخذت تتابعها و هى تعضعض شعر ابطها و توسعه تشبعه من لعابها ثم تبدا فى مص هذا اللعاب مرة اخرى و يدها الأخرى كانت تداعب كسها و تفركه
و بالخارج كان (مهند ) يكاد يقفز من الثقب الصغير الذى صنعه عندما راى (ضحى) و قد ركعت على ركبتيها و (نهى) تدخل سبابتها بالكامل فى شرجها و أخذت (نهى) تدير اصبعها و هو لا زال فى داخل شرج (ضحى) التى كانت تتشوق لان تتذوق اصابع نهى داخل كسها لكن خوفا على البكارة كانت ترضى باصبعها فى شرجها و تكتفى بقدر المتعة الغير قليل من ذلك .
و مدت (نهى) يدها الى الملابس التى علقتها و لا زال اصبعها فى شرج (ضحى ) و اخرجت شئ ما نظرت (ضحى) اليه فراته زبر صناعى متوسط الحجم فزعت (ضحى ) و قالت : لا لا لا يا (نهى) مش للدرجة دى ده يفرتك طيزى ...انتى فاكراها ايه نفق ؟
فضحكت (نهى) و هى تقول : طيب اصبرى بس انتى شايفانى رحت داباه فى طيزك الطياز الحلوة دى ليها معاملات خاصة
فاستسلمت لها (ضحى) فى تردد : و هى راكعة على ركبتيها و تنظر بخوف لما تفعله (نهى )
اخرجت (نهى) لسانها و اخذت تلعق فى شرج (ضحى ) و تسيل عليه اللعاب و تفرج به شرجها حتى ادخلت بلعبابها ثلاثة اصابع وسط تأوهات (ضحى ) المختلطة بالمتعة ثم حاولت ادخال اصبع اخر من يدها الاخرى و هى تخرج البنصر لتضعه مكانه فاصبح بداخل شرج (ضحى) سبابة اليد اليمنى و سبابة و بنصر اليد اليسرى و اخذت تفتح شرج (ضحى) فى بطئ و تحمست قليلا فى فتحها فصرخت (ضحى ) : اح اح اح اح
فعادت (نهى) لترخى يدها قليلا و ابتسمت حين قالت لها (ضحى) : ما تدخلى راسك احسن ؟
و اخذت تدخل لسانها فى الفراغ بيت الأصابع داخل (ضحى) و قالت لها : (ضحى) خدى الزبر مصى فى شوية
أخذت (ضحى) الزبر و هى تنظر له بإستغراب شديد و بدات تلحسه بلسانها و كانها تستكشفه فنظرت لها (نهى) و قالت : انتى حاتحبيه فيه ؟ يا بنتى مصيه و غرقيه فى بقك علشان يدخل طيزك بسهولة
فنهالت (ضحى) عليه مصا و اغرقته بلعابها و تتاوه و تشتعل رغبة من اصابع (نهى) فى شرجها و من ملمس الزبر فى فمها و على لسانها
ثم أخذت (نهى ) الزبر بعد ان اخرجت اليد اليمنى و تناولت بها الزبر و وضعته على فتحة شرج (ضحة و اخرجت اصبعيها الاخرين و تدفع الزبر مكانهما و صرخت (ضحى) و حيث دفعت (نهى) بعدم خبرة او او بحماس معظم الزبر دفعة واحدة فى شرجها فسقطت (ضحى) من الألم و المفأجأة على بطنها و هى تحاول ان تفتح فخذيها حتى لا يؤلمها الزبر فاثار (نهى ) منظر (ضحى ) و هى و هى تفعل ذلك و فى نفس الوقت تحاول ان تستوعب الزبر و تتالم فتركت (نهى ) منغرس فى شرجها و ارتمت على كسها تلعقه و تدلكه قائلة : بحبك (يا ضحى) و باحب الكس ده قوى ياما نفسى افتحك يا (ضحى )
ثم عادت الى الزبر و رفعت (ضحى ) لتستقر على ركبتيها مرة اخرى و اخذت تنيكها بالزبر الصناعى بيد و اليد الخرى تفرك *****ها حتى اتت (ضحى) شهوتها فاخرجت (نهى) الزبر و وضعت اصبعها الوسطى مكانه و هى تراه يمر بشرج (ضحى ) قبل ان يعود الى حجمه الطبيعى و حوله فراغ حتى اطبق الشرج على اصبعها فقالت ل(ضحى) : طيزك بقت دلوقتى نفق بجد
فابتسمت (ضحى) و هى تهز طيزها مداعبة ل(نهى) و اصبعها الذى لا زال فى شرجها عندما فجأة سمعتا (نهى) و (ضحى) باب الغرفة يفتح و صوت اقدام تدخل الغرفة تسمرت (ضحى) و انقبضت كل عضلاتها و قامت (نهى) كى ترتدى ثيابها لكن (ضحى ) كانت فى توترها قابضة على اصبعها داخل شرجها أخذت (نهى ) تهدئها قائلة : فى ايه يا حبيبتى ؟؟ عادى حالبس و حاطلع و انتى تاخدى دش و حافهمهم انى كنت بادعكلك ظهرك افتحى الخرم بقى علشان اطلع صباعى و لا اسيبهولك شوية
هدأت (ضحى ) و اخرجت (نهى ) سبابتها و أرتدت ثيابها بينما فتحت (ضحى) الدش و وقفت تحته و خرجت (نهى) لتواجه (سها) التى لم تهتم كثيرا بما اذا كانتا يكذبان ام لا انها حتى لم تستوعب كلام ( نهى) و هى خارجة من الحمام و تقول ل(ضحى) بصوت يسمع (سها ) : اى خدمة يا ستى بس بعد كدة دعك الضهر ده بفلوس
و حزن (مهند) لانقطاع العرض و لكنه استمتع كثيرا ب(ضحى) و هى تمارس العادة السرية و تمط حلماتها حتى انه قذف منيه مرتين على غير العادة اثناء تلصصه
و عاد (مهند) الى بيته مهتاج بشدة حتى ان والدته طوال الطريق تشعر بتوتره و تساله عن ما به و تعلل هو بالارهاق .
و لم تقتنع (علية ) بموضوع الأرهاق هذا لكن تغاضت عن الأمر و جلسا يتناولا العشاء كالمعتاد و (مهند ) لم تغيب عنه المشاهد التى راها اليوم و قام بعد العشاء و دخل الحمام و مارس و قذف اكثر من مرة و خرج ليجد والدته على الكنبة امام التلفزيون تشاهد مسلسل السابعة و النصف فجلس بجانبها و هو يحاول متابعة المسلسل معها لكن لم يمر مشهدين حتى ذهب فى سبات عميق و لما انتهى المسلسل نظرت له والدته فراته قد نام فابتسمت و همت ان تيقظه لكى ينام فى فراشه لكنها رات قضيبه و قد انتصب و خرج من جانب الشورت الذى كان يرتديه – فربما كان يحلم بما رأه اليوم – فمددت (علية) يدها فى بساطة و تلقائية لكى تدخل قضيبه داخل الشورت مرة اخرى لكنها ما ان لمسته حتى سرت فى جسدها قشعريرة فلم يكن قصيبه كبيرا جدا ... بل قضيب عادى لا صغير و لا كبير ... لكنه كان كقضيب ابيه عندما ينتصب يتصلب بقوة فيثيرها عند لمسه و لم تكن تتركه من يدها الا لتضعه فى فمها و لا تخرجه من فمها الا لتضعه فى كسها تسمرت ( علية )للحظات و هى ممسكة بقضيب ابنها و تتذكر ايامها مع ابيه فقد كان الجنس معه متعة لم يكن مجددا فى الجنس بل انه لم يمارس معها سوى الوضع العادى و فى كسها فقط و لم يلحس لها مطلقا و لم يكن هو صاحب فكرة ان تمص له بل هى من ولعها بقضيبه اقترحت ذلك و اصرت . رغم هذا كله فقد كان الجنس معه متعة فى كل مرة متعة جديدة و كأنها الاولى و كان اجمل ما فيه انه يمارس الجنس برغبة دافعها الحب و ليست الرغبة المطلقة .
افاقت من شرودها لتجد نفسها لا زالت ممسكا قضيب ابنها فتاملته للحظات ثم ادخلته فى الشورت و هى تبتسم و تقول فى نفسها : من شابه اباه من ظلم
و تنهدت فى مرارة ثم اوقفت ولدها و اسندته حتى أوصلته الى فراشه و غطته ثم عادت الى التلفزيون و قد حرك قضيب ولدها الذكريات فاشعلت الرغبة كالعادة كلما راودتها الذكريات تلك فخلعت روبها و ظلت بقميص النوم القصير الشفاف الذى يظهر جسدها الرشيق رغم عمرها الذى قارب على الأربعين و رغم موت زوجها منذ مدة الا انها لم تنسى نفسها و لم تتوقف عن الاهتمام بجمالها فلا يشير الى عمرها الا بعض التجاعيد الخفيفة التنى ظهرت تحت عيناها و فى رقبتها لكن حتى هذه التجاعيد زادتها اثارة مع نهديها المتوسطين لكن مشدودان و موخرتها الصغيرة و لكن بارزة باختصار لم تكن (علية ) تلك الصورة التى من الممكن ان تتخيلها لأرملة منذ سنين مما جذب لها الكثير من الخطاب و لكنها فضلت الاعتناء بولدها .
و كالعادة ايضا حينما تراودها الرغبة احضرت فيلم فيديو من الافلام الثلاثة التى تحتفظ بهم من ايام زوجها
و وضعته فى الفيديو و جلست تشاهدهم لتستعيد الذكريات بطريقة واقعية اكثر و كانت تشاهد و تداعب كسها و *****ها الذان كانا لا زالا ايضا يحتفظا بشبابهما و تراودها من بين الحين و الاخر صورة قضيب ولدها (مهند ) مما زاد الرغبة اليوم اشتعالا فاتت شهوتها ثلاثة مرات و راحت فى سبات عميق .
استيقظ ( مهند ) صباحا ليجد (علية ) امه نائمة امام التلفزيون فى قميص نومها على الكنبة و لم بلفت انتباهه نهدها الخارج من القميص و لا حلماتها المنتصبة فهى امه ولا يثيره فيها شئ فايقظها و هو يقول : ماما فى ايه انتى لسة نايمة ؟؟ الساعة عشرة
قامت (علية ) مفزوعة عندما علمت ان الساعة العاشرة فقد تأخرت و (همت ) لا ترحم حتى نائبتها فقامت مسرعة الى الحمام و هى تقول له : طيب مش تصحينى من بدرى يا ابنى ؟؟ البس بسرعة علشان اوصلك
فرد عليها و هو يغلق جهاز التلفزيون : لا يا ماما انا النهاردة كدة خلاص اتكتبت غياب ... و مفيش حصص مهمة
و خرجت علية من الحمام و ارتدت ملابسها و خرجت لعملها و تركت (مهند ) الذى بعد ان تناول افطاره جلس ليشاهد التلفزيون فلفت انتباهه شريط فيديو فى الجهاز فخطر فى باله انه فيلم كانت تشاهده امه و نامت اثناء عرضه فتوقف ثم ارجعه لاوله و جلس ليشاهد الفيلم الذى توقع ان يكون للنجم ( توم كروز ) الذى تهواه امه كثيرا
و ما ان تم عرض الفيلم حتى رأى امه على الشاشة ترقص و قد ارتدت جيب قصيرة و قميص مفتوح يظهر من تحته
و لكن هيهات فقد انتهى الامر بالنسبة له فعاد هو الى وضعه الاول و هو يترجهاه مقبلا ظهرها بقبلاته المحمومة : امى اه بس ان بحبك اعمل ايه . مش قادر انا حاتجنن .حرام عليكى يا ماما .انتى عارفة انا نفسى فيكى قد ايه ؟؟ عارف5ة باحلم بيكى قد ايه ؟
و لانت قليلا هى لكلماته فانقلبت على ظهرها و هى تحتضن خديه بكفيها قائلة فى حنان : انا كمان نفسى فيك قوى يا حبيبى بس ماينفعش انا *** فاهم يعنى ايه ***
و انعدمت فرضة التراجع تماما فور رؤية (مهند) لنهدى امه فنهال عليهما تقبيلا و هى تحاول منعه فى ضعف قائلة : بس يا مهند اسمعنى طيب ...انا ***
فتوقف هو و هو يقول ناهجا نهجان الرغبة : بصى يا ماما انتى امى ...اه ... بس ده يخلينا نحب بعض اكتر احنا مالناش غير بعض من ساعة ما وعيت على الدنيا دى و ماليش غيرك يبقى ماتحرمنيش انى اعيش فى حضنك على طول
ثم توجه بفمه الى نهديها يمص حلماتهما و هو يقول : يعنى البزاز الحلوة دى ...مش هى اللى رضعتنى زمان ؟؟
و نظر لها فوجدها تبتسم و هى تنظر له فى حنان قائلة : طيب مش انت اتفطمت بقى خلاص ؟
فابتسم هو ايضا فى فرح و القى نفسه فى احضانهالتلتقطه هى ايضا بين احضانها و هو يقول فى فرح : ولا عمرى حاتفطم ابدا
ثم التقط شفتاها كما علمته هى منذ لحظات و هو يمصهما و يستقبل لسان امه الذى اندفع داخل فمه يعانق لسانه ثم التقطت هى لسانه تمصه و تتدعوه لفمها فيستجيب ليدخل يجول داخله يتذوق كل جزء فيه و يعلن عشقه له و يداه تعتصران نهديها فى حب و يداها تمران على صدره تتحسسهما و تتذكر متعة السنوات السابقة حتى نزلت بيدها لتحتضن قضيبه فيفاجئ هو و لا يستطيع الا ان يترك شفاه امه و يعتصر نهديها بقوة اكثر ثم يستلقى على السرير و هو يتاوه : اه اه . اه يا ماما
فتتركه هى و تنحنى و تنزل بجسمها كله الى قضيبه : ايه يا واد الجمال ده كله كبر امتى ده ؟ ده كان مفعوص صغير
فيفتح عينيه التان كانا قد اغلقهما من الأثارة ناظرا لها قائلا : بجد عاجبك يا ماما
فتقبل هى قضيبه قائلة : يجنن يا روح ماما
فيشتعل هو بقبلتها قائلا : ااه بوسيه تانى يا ماما علشان خاطرى
فتضحك هى فى سعادة و تقبله عدة مرات بعد ان تقول : بس كدة يا عيون ماما
ثم تقول بعد عدة قبلات طويلة : يعنى شفايف ماما عارفة تبسط حبيب ماما
فيبتسم هو فى سعادة لا مثيل لها و يهز رأسه بالموافقة فتقول هى : طيب قولى بقى ايه رايك فى لسان ماما
و تخرج لسانه و تنزل الى خصيتاه تلعقهما من منبتهما و صعودا حتى اتمت لعقهما كاملا فبدأت تشفطهما داخل فمها و تستمتع بهما واحدة تلو الأخر ثم فتحت فمها و التهمتهما معا داخل فمها و اغلقته عليهما وهو تتدلكهما بلسانها و هى بين الحينو الاخر تنظر الى ولدها فتجده مغمضا عيناه غارقا فى المتعة فتزداد هى اشتعالا و تتفنن فى لعق خصيتاه الى ان اخرجتهما و هى تتدلكهما بما تبقى عليهما من لعابها و هى تنظر له مبتسمة و هو يفتح عيناه لينظر لها يرى ماذا ستفعل و يبتسم لابتسامتها فترسل له هى قبلة فى الهواء فيرد عليها بثلاثة فتهمس له مبتسما : بحبك
فيرد : باموت فيكى
فتعود هى للتدلك قضيبه بيديها ثم تبدأ فى لعقه بلسانها من اسفله لأعلاه ثم تتجه الى قمة رأسه فتبدافى مداعبة فتحة زبره الصغير على قمته بطرف لسانها فى دوائر تتسع تتدريجيا حتى اصبحت تلعق رأس قضيبه كاملا و هو غارقا فى تأوهات تزيدها مهارة فقال : ماما حطيه فى بقك بقى
فنظرت له فى دلال و هى تهز كتفيها قائلا : لا
فينظر لها فى استعطاف : علشان خاطرى
فتبتسم و هى ترسل له قبلة اخرى فى الهواء و تضع قضيبه فى فمها باكمله و تضغط عليه بلسانه فى قوة و تسحبه من فمها و هى لازالت مطبقة عليه فيصرخ (مهند) من الشهوة لتعود هى و تكرر نفس الحركة مرتين ثم تبدأ فى مص قضيبه فى سرعة حتى كاد يقذف فامسك هو رأسها فى تشنج و هو ستعد للقذف فتوقفت هى و أخرجت قضيبه من فمها و هى تتداعب بطنه قائلة : لا مش بسرعة كدة يا حبيبى لسة ماما عايزة منك كتير
ثم تضحك و هى تقبل قضيبه قائلة : انت اللى جبته لنفسك .. قلتلك عايزة انام ...
فابتسم هو و هو يشير برأسه الى قضيبه قائلا : طيب بذمتك يا ماما ... ده احسن ولا النوم احسن
فاحتتضنت (علية ) قضيبه بين كفها و خدها قائلة فى سعادة : ده طبعا يا قلب ماما
فقال هو : انا مش هاسيبك ابدا يا ماما
فقالت و هى تقبل فخذه : و لا انا هاسيبك يا روح ماما
- ماما تحبى الحسلك ؟؟
فقالت هى فى تردد : تعرف ؟؟
فقال و هو ينهض من مكانه و يشدها فى رفق لتنام على ظهرها : لا طبعا ماعملتهاش قبل كدة ...بس شوفت فى الافلام ...هاجرب
فنامت هى على ظهرها و هى تفتح فخذيها فى تردد فقد كانت مقبلة على تجربة جديدة عليها مثل ابنها تماما فهى فى حياتها لم يلحس لها احدا كسها و استلقى (مهند ) على بطنه واضعا رأسه امام أكس امه قائلا : ايه الجمال ده يا ماما
ثم قرب انفه من كسها و اخذ يتشممه ثم اغمض عيناه فى نشوة قائلا : ايه ده ياسميين ..؟؟ فل ؟ انتى بتحطيله ايه ؟؟
فابتسمت هى قائلة : بس يا واد بلاش بكش
فابتسم هو و هو يخرج لسانه متجها الى *****ها يدلكه بلعقات سريعة و اصبعه الوسطى فى اسفل كسها و يده الاخرى تفرك شفراتها و هى لا تتمالك نفسها مما يفعله ابنها رغم قلة خبرته الا انها كانت تجربة رهيبة بالنسبة لها ثم بدأ هو يحتتضن *****ها بين شفتيه يمص ويلعق بين شفراتها و هو يتذوق فى حذر ماؤها و خطر له ان يجرب بلعه فشعرت هى بذلك فخافت عليه فقالت فى وهن من بين شهوتها : لا بلاش تبلعه يا حبيبى
فبلعه هو و قد راق له طعمه قائلا : ماابلعوش ازاى ده انا مش هاشرب غيره بعد كدة ثم انهال على كسها يستجدى من المزيد و يشعلها شهوة و هى تملأ الغرفة صراخا و تقبض على شعره قائلا : اه اه اه .. احيه يا مهند لا لا لا لا لا بالراحة .. اه اه ... طيب واحدة واحدة .. اووه اوف اوه ...
فتذكر مهند الشريط فقال لها من بين لعقه لها : اشخرى يا ماما
فقالت هى : احووه
ثم اطلقت شخرة استمرت لدقيقة ثم اتت شهوتها مرة اخرى و هى تصرخ : اح
و لم يتمال هو نفسه فقام و هو يضع قضيبه فى فمها مرة اخرى لتمصه للحظات ثم اتجه بقضيبه الى كسها يحاول ان يدخله فتساعده هى ليعرف طريقه بيدها و هى لازالت فى ضعف اتيان شهوتها و ما انت وجد ضالته حتى غرزه بداخلها تتدريجيا و هو يستلقى عليها و يسكت صرخاتها بشفتيه فى قبلات يملاؤها الحب و قضيبه يخرج و يدخل يمتعه و يمتعها و هى لا تتمالك نفسها فتحرك وسطها صعودا و هبوطا مع قضيبه لتزيد من ايلاجه و امتعاها حتى قارب هو على القذف فصاحت به و هى تاتى شهوتها للمورة الثانية : طلعه يا (مهند ) طلعه ... اوعى تجيبهم جوة
فلم يستطع هو ان يفعل شئ فمددت هى يدها تسحبه و بالكاد استطاعت عندما ياعدها هو قليلا و هو يقذف فانطلق منيه على فخذيها و بطنها و ارتمى هو فى احضانها يقبلها و هى تقبله : بحبك يا حبيبى
فمد (مهند) اصبعه ليأخذ قليلا من منيه من على فخذ امه و يضعه فى فمها قائلا : بحبك يا ماما ...انتى اروع حاجة فى الدنيا مش هاسيبك ابدا
امتصت هى منيه فى متعة ثم قالت مبتسمة : يا واد يا بكاش .. بكرة تشوفلك بت حلوة صغيرة و تقولى عايز اتجوزها و تسيبنى انا اكل فى نفسى
فضحك قائلا : جواز مين انا خلاص اتجوزتك انتى
فضحكا و هما يحتضنان بعضهما فى فرح و سعادة
انطلقت ( نهى ) بسعادة الى غرفتها لتخبر (ضحى) بالجديد فابواها مسافران الى الغردقة فى رحلة عمل تخص ابيها و سيصطحب امه و اخوها معه و تعللت هى بالكلية و المحاضرات و حينما رفض ابيها ان تجلس وحدها و اصر ان تبقى فى بيت الطابات وجدت الفرصة كى تستأذنه فى ان تجلس فى شقتهم بالأسكندرية على ان تحضر معها صديقتها (ضحى) خلال الفترة الذى سيسافروا فيها و لم يجد الاب مانعا حيث انه بهذه الطريقة لن تكون وحدها خصوصا بعد ان زكت زوجته (ضحى) لديه حيث انها رأتها مرة فى بيت الطالبات حين كانت تزور (نهى) و وجدتها فتاة خجولة مؤدبة و اكدت انها ايضا ستوصى جارتها مدام (شوق) لتراعى الفتاتان طوال فترة وجودهما بالشقة وحدهما .
و ما ان علمت (ضحى ) حتى قالت لها فى خيبة امل : يا سلام انتى بقى اهلك وافقوا و انا ماليش اهل ؟
فقالت (نهى ) : لا ما ان عملت حسابى وو اديت لبابا نمرتكوا فى الصعيد و هو كلم باباكى و استأذنه و فضل يتحايل عليه و اتصاحب عليه خالص لحد ما وافق بس عايزك تكلميه فى التليفون علشان يديكى كام نصيحى كدة
فقفزت (ضحى) من الفرحة و هى تحتضن (نهى) التى كانت اسعد خصوصا بفرحة (ضحى ) التى تعتبر نفسها مسؤلة عن سعادتها كشعور أى عاشق تجاه عشيقته
و فى يوم الخميس صباحا لم تذهب اى منهما الى محاضراتها و انطلقا منذ الفجر الى شقة نهى يكادان يطيران اليها و ما ان دخلا الى باب شقة (نهى) حتى صرختا فى فرحة و انطلقا الى احضان بعضهما
و (نهى) تنام على كتف (ضحى) و هى تقول : وحشتينى قوى يا (ضحى)
ثم انزلت يدها الى طيز (ضحى) تتحسسهما فى شوق ثم ادخلت يدها من وراء الجيب الطويلة لتمر ايضا من خلال الكيلوت و تفتح لها طريقا بين الفلقتين و تمرر يدها بينهما تتحسس الدفء بين الفلقتين بشعرهما الغزير الذى اشتاقت له طويلة ثم سمعت ( ضحى ) تصرخ فى صوت منخفض : يالهوى
ثم اخذت (نهى) و انحنت فى الارض فارتمت (نهى) على الارض بجانب (ضحى) و قد سقط قلبها فى قدميها و هى تقول : فى ايه ؟
فوجدت انظار (ضحى ) متوجهه ناحية النافذة فنظرت هى الاخرى الى النافذة لترى من خلال شق الستارة نافذة جارتهم (شوق ) مفتوحة و هى تجلس تشاهد التلفزيون و بجانبها كلبها ( جاك ) فتنفست الصعداء و هى تقرص (ضحى ) فى نهدها قائلة : وقعتى قلبى يخرب بيتك فى ايه ؟
فقالت (ضحى ) ولا زالت علامات الخوف واضحة عليها : ايه اللى فى ايه . جارتكوا دى مش ممكن تشوفها
فقالت (نهى ) : لا مش ممكن تشوفنا . اولا شقة طنط (شوق ) منورة و علشان كدة احنا شايفنها كويس لكن احنا مضلمين الشقة يعنى مش هاتعرف تشوفنا الا لو دققت قوى و هى ايه اللى يخليها تدقق
فتنهدت (ضحى ) فى راحة و هى تقول لها : طيب ... قومى بقى اقفلى الستارة كويس احسن تشوفنا
فقالت نهى : لا سيبيها علشان لو شافت الستارة بتتقفل حاتعرف اننا جينا و حاتيجى تشوفنا عايزين حاجة ولا لأ علشان ماما موصياها تاخد بالها مننا
ثم مددت يداه الى قميص (ضحى ) تفك ازراره و هى تبتسم لها فى عشق : و احنا مش عايزين حد يزعجنا دلوقتى ولا ايه ؟؟
فابتسمت (ضحى ) فى دلال و هى تتمنع و تزيح يد (نهى ) فى دلال قائلة : طيب استنى شوية مستعجلة على ايه
فاستشاطت (نهى ) غيظا قائلة : شوفى البت مش انتى يا بت اللى طول السكة عمالة تقوليلى – انا مش قادرة يا (نهى ) ---- كسى مشتاقلك يا (نهى ) -- طيزى بتاكلنى يا (نهى) -- حلماتى ماعرفش ايه يا (نهى) - لحد ما ولعتى (نهى ) واللى جابوا (نهى )
فابتسممت (ضحى) ثم فتحت قميصها الى اخره قائلة : طيب قلعينى الستيانة يا (نهى )
فابتسمت (نهى ) فى فرح و اسرعت تمد يدها الى الستيان الا ان (ضحى ) عادت و افلقت القميص مرة اخرى فنظرت لها ( نهى ) و قبل ان تصرخ فيها غاضبة ابتسمت لها (ضحى ) قائلة : طيب هاتى بوسة الاول
فانطلقت ( نهى ) تقبل فى شفتيها قبلات متهورة على شفتاها و جبينها و خديها و انفها و عيناها ثم استقرت فى قبلة عميقة محتضنة شفتاها فى شوق
و رفعت (ضحى ) ساقيها و لفتهما حول وسط ( نهى ) و ضمتهما فى قوة و خلصت شفتاها من شفتى ( نهى ) لتقول لها فى هيام : بحبك .. عارفة قد ايه بحبك ؟؟
فقالت ( نهى ) و هى تقبل جبينها قبلات متتالية : قد ايه يا عيونى ؟؟
فقالت ( ضحى ) : قد كدة
و انطلقت الى رقبة (نهى ) تلعقهما و تمتصها مصا عميقا فلم تترك جزء لم تقبله شفتاها او يلعقه لسانها او يمتصه فمها و اثار هذا (نهى) فتملصت من ساقى ( ضحى ) قليلا و انزلقت الى اسفل بعض الشئ حتى وصلت الى نهدى (ضحى) فاعتصرتهما بيديها و حى تعض على الحلمات باسنانها و تسمع تأوهات (ضحى) تطالبها بالمزيد فينقلب عضها مصا حتى تكاد الحلمات تنخلع من الندين لينزلق فى فم (نهى) الذى لا يشبع ابدا حتى تملكت الشهوة (ضحى ) ففتحت ساقاها و هى ترفهم عاليا و صرخت و هى تشد ( نهى ) من شعرها : كسى يا ( نهى ) الحسيلى كسى حاموت
فانزلقت ( نهى ) و رفعت الجيب الى وسطها و خلعتها الكيلوت متوجهة الى كس ( ضحى ) و هى تقول لها فى صوت مبحوح من أثر الرغبة : من عيون ( نهى ) يا روح قلب ( نهى )
و اخذت ( نهى ) تكبش من شعر كس (ضحى ) و تزيحه فى رقة لكى تفسح لفمها طريقا الى الكس مباشرة و ابقت على بعض الشعيرات لكى تبللهم بلاعبها و هى تلحس كس (ضحى ) و تمتص شفراته فهى تحب شعر كس ( ضحى ) كثيرا و تعتنى به كثيرا .
و اخذت (نهى ) ***** (ضحى) بين شفتاها بعد ان اوسعت الشفرات مصا و تقبيلا و اخذت تمتصه مصا عميقا بينما كان اصبعها الوسطى ينهك شرجها خروجا و دخولا و صرخات (ضحى) تتعالى و تكاد تمزق حلماتها و لم تهدأ حتى اتت شهوتها و نظرت ل(نهى) فوجدت وجهها متشبعا بماء كسها فقامت هى و قلبت (نهى) على ظهرها و نامت هى فوقها و هى تقول لها : ممكن انظف اللى عمله كسى ؟
فابتسمت (نهى) و هى تقول مازحة : اتفضلى بس واحدة واحدة و بشويش لو سمحتى
و اخرجت (ضحى ) لسانها و هى تلعق به وجه (نهى) فى بطء شديد و استمتاع اكبر من الطرفين حتى انتهت ( ضحى ) من تنظيف وجه (نهى ) فابتسمت قائلة : كسى عاوز يعملها تانى ممكن تساعديه تانى . و اوعدك انضف اللى يعمله برده
فتنهدت (نهى) قائلة مداعبة (ضحى ) : و بعدين بقى فى الكس الشقى ده ؟؟
فقالت (ضحى ) فى استعطاف و هى تجارى (نهى) فى دعابتها : معلش علشان خاطرى
فقالت (نهى) و هى تفتح ساقيها و تتداعب كسها من فوق البنطلون الضيق : طيب و الغلبان ده مالوش نفس يعنى ؟
فضربت ( ضحى ) صدرها العارى بيدها و هى تتصنع الخضة قائلة : يالهوى انا ازاى نسيته ؟
فأخذت تفك ازار البنطلون و هى تنظر ل(نهى) مبتسمة ثم خلعت عنهعا البنطلون لتجدها لا ترتدى كيلوت فاتسعت ابتسامتها و بادلنها (نهى) الابتسامة ذات المعنى و ارسلت لها قبلة فى الهواء فرددتها (ضحى) فى هيام
ثم نزلت الى كس (نهى ) و هى تحدثه قائلة : معلش يا حبيبى كسى الوحش فجعان كان حاينسينى حبيب قلبى خالص
ثم بدأت تمر باصابعها على كس (نهى) الحليق قائلة :بس ولا يهمك و حياتى عندك حاتشوف هادلعك ازاى النهاردة
ثم مدت اصابعها الى فمها تتذوق ماء كس (نهى) قائلة : يا حبيب قلبى انا وحشاك قوى كدة ؟؟
ثم انحنت فى عشق الى كس (نهى ) تلحس مائها المتتدفق من كسها الى ان بدأ لسانها يندفع الى داخل كس (نهى) قليلا فاتحا له طريق بين الشفرتين صاعدا الا ان يلامس ال***** لمسا ثم يعود ادراجه الى اسفل متعمقا فى كسها اكثر و اكثر حتى قاربت (نهى ) على الجنون من رغبتها فى ان يعانق هذا السان المحاور *****ها فما ان لامس *****ها مرة اخرى و قبل ان يعود و يتركه اطبقت بيدها على رأس (ضحى ) تدفنها فى كسها و ترفع وسطها كى تلصقه اكثر بفم (ضحى) التى عانقت بفمها كل ما استطاع فمها عناقه و اخرجت لسانها تدلك به ***** (نهى) فى سرعة مثيرة حتى ان (نهى) تملكتها الشهوة اكثر و اكثر فقامت و لا زال كسها ملاصق لفم (ضحى ) و و نامت (ضحى ) مرة أخرى على ظهرها و جلست هى بكسها على فم (ضحى ) و هى تحرك كسها لتساعد (ضحى ) فى مهمتها و مستندة باحدى يديها على الارض خلفها و اليد الاخرى تتداعب ما استطاعت الوصول له من كس (ضحى ) التى بدأت تساعدها فى الوصل الى كسها و هى تحرك وسطها هى الاخرى على وتيرة مداعبة اصابع (نهى ) لكسها حتى صرختا سويا و هما يأتيان شهوتهما و ارتمت (نهى) على ظهرها و نامت على جنبها معانقة فخذ (ضحى ) تقبله و رفعت (ضحى )رأسها تتامل ملامح (نهى ) العاشقة الا ان منظر ما استوقفها فشهقت فى دهشة و هى تنظر تجاه النافذة
فنظرت لها (نهى ) فى لامبالاة و هى تقول لها و هى لا تزال تقبل فخذها : بطلى هبل بقى يا بنتى قولتلك هى صعب تشوفنا
فقالت (ضحى ) و هى تقول فى ذهول : اه بس انا شايفاها بقى
فقالت (نهى ) فى نفس الا مبالاة : قلتلك علشان شقتها منورة لكن احنا
و لم تكمل كلامها حيث سحبت (ضحى ) فخذها من بين احضانها و هى تزحف على بطنها متجهة الى النافذة فى حذر فتنهدت (نهى) فى ضيق ثم ابتسمت حين رات طيز (ضحى ) تهتز و هى تزحف فزحفت ورأها و انقضت على مؤخرتها تفتحها و هى تداعب شرجها قائلة : اهو الخرم الشقى ده كمان واحشنى
فتوقفت (ضحى) عنى الزحف للحظة قائلة : اتلهى و سيبى الخرم فى حاله دلوقتى و تعالى بصى
فاندهشت (نهى ) و زحفت بجانب (ضحى ) حتى وصلتا الى النافذة لينظروا الى شقة مدام (شوق ) ليجدوها قد خلعت الروب الحريرى التى كانت ترتديه و انزلت حمالات القميص فسقط ليترك المجال لنهدان ممتلئان بحلمات منتصبة انتصاب الشهوة و يدها تداعب زبر كلبها الولف الواقف بجانبها على الاريكة و هو يلهث من ما تفعله صاحبته بزبره و يحرك ذيله فى فرحه و زبره منتصب و صاحبته تزيده انتصابا بيد و اليد الاخرى تربت بها على رأس كلبها
فقالت (ضحى) و هى لا تزال تنظر الى ما يحدث : هى دى بقى اللى حاتخلى بالها مننا يا ست (نهى) ؟؟ )
لم تجبها ( نهى ) فقد كانت فاغرة فمها فى ذهول و ترقب ( شوق ) و هى لا زالت تدعك زبر كلبها بيدها اليسرى بينما تحولت يدها الاخرى من رأسه الى كسها تداعبه مباعدة بين شفرتيها مدخلة اصبعها الوسطى و قد استبدت بها الشهوة الى اقصاها فتركت زبر كلبها و هى تسحب رأسه ناحية كسها بيد و اليد الأخرى تشير و تطبطب بها على كسها هامسة للكلب باسمه : (جاك ) يلا يا (جاك ) هنا ...
و يبدو ان الكلب قد تم تدريبه جيدا فقد تقدم الى كسها و بدأ يلحسه بلسانه لحسا محترفا و كأنه عاشق قديم محترف و اعتدلت (شوق) ثم نامت على الاريكة و باعدت بين فخذيها لتعطى له المساحة الكافية للحس و رأت كل من (ضحى ) و (نهى) جارتهم ( شوق ) و هى تتلوى من ما يفعله بها (جاك ) و تصرخ صرخات المتعة المحمومة فانزلت ( ضحى )يديها الى حلماتها تعتصرهما بين ابهامها و سبابتها بينما امتدت يد ( نهى ) الى جيب ( ضحى ) التى كانت لا تزال ترتديه تنزله الى فخذيها و تباعد بين فلقتيها محاولة الوصول باصابعها اتلى شرج (ضحى ) فاحست (ضحى ) بها فدفعت بطيزها برفق ناحية يدها تساعدها فى الوصول الى شرجها و تتأوه فى خفوت و هى تشعر باصبع (نهى ) الوسطى و هو يفسح له مجالا فى شرجها فى رفق فتقول ل(نهى ) فى همس : ناشف قوى يا (نهى ) فتخرج (نهى ) اصبعها و تلف زراعها حول عنق ( ضحى ) و هى تضع اصبعها على شفاة ( ضحى ) التى اخذت الاصبع فى فمها و اخذت فى مصه و مداعبته بلسانها كى يصبح اكثر سهولة و متعة فى مداعبة شرجها و اخذتا يكتمان انفاسهما و كأنما لو علت سوف تسمعهما (شوق ) و انزلت (ضحى ) يدها الى كسها الذى اخذ يقطر ماء على الارض اسفلها و هى لا زال تتذوق طعم شرجها من اصبع (نهى) الذى فى فمها و كان قبل لحظات على مشارف شرجها و اخذت تتاوه و ( نهى ) تتنهد الا ان كلتاهما قد شهقا و هما يريان (شوق ) و قد سحب رأس كلبها (جاك ) من على كسها فى صعوبة و اوقفته على الاريكة كما كان ثم نزلت براسها تحته ملتهمة زبره فى فمها دفعة واحدة و كأنه زبر رجلها و أخذت تمصه رويدا و كلبها يصدر اصواتا بين كونه يعوى و بين كونه يزوم و كأنه يتاوه هو الاخر مما تفعله ( شوق ) و يطالبها بالمزيد أو ربما هو يبثها عشقه و يبدو انها شعرت بما يود قوله فأخرجت زبره من فمها و نقلته الى يدها و هى تدلكه بلعابها و مدت فمها الى رأس كلبها تقبله قبلات حانية و هو يحاول لعق ما يستطيع الوصول له من وجهها و استقبلت هى لعقاته بشهوة غريبة و أرجعت راسها للوراء لتستقبل لعقاته على رقبتها حتى اغرقها من لعابه فعادت هى الى زبره تمصه بينما صعدت (نهى) بيدها الاخرى الى تحت التى شيرت الذى هو القطعة الوحيدة المتبقية على جسدها و التى كانت تتمنى ان تخلعه لولا ان يدها الاخرى مشغولة فى شرج ( ضحى ) فازاحت التيشيرت قليلا و اخذت تعتصر نهديها فى رفق تارة و فى قوة الرغبة تارة اخرى و شعرت بان (ضحى )على وشك ان تاتى شهوتها فأخذت تسارع بأدخال و اخراج اصبعها فى شرج (ضحى ) كى تمتعها اكثر و تساعدها فى إتيان شهوتها فى حين صرخت (ضحى ) فى خفوت و هى تاتى شهوتها و اخذت تقبض بشرجها و فلقتيها على اصبع ( نهى ) الغائب داخلها . و هى ترى بعينيها النصف مغمضتان من أثر المتعة شوق و قد انتهت من مص زبر ( جاك ) و جلست على الاريكة على أربع و وجهت طيزها الى جاك كلبها و اخذت تصفع طيزها براحة يدها و هى تلهث مشجعة ( جاك ) قائلة : يلا يا ( جاك ) ... اح اح ... هنا يا جاك
و لم يستغرق ( جاك ) طويلا فى فهم الامر فسرعان ما قفز برجليه الاماميتان و استند بهما على ظهر (شوق ) و هو يحاول ان يدخل زبره المنتصب فى داخل كسها و ارسلت (شوق ) يدها من اسفل الى زبره تلتقطه و تضعه على كسها و تولى هو ادخال زبره بدفاعته القوية و التى استمر فى القيام بها دافعا زبره فى داخل كسها و مخرجا اياه فى مرونة يحسده عليها الرجال و تعشقه من اجلها (شوق ) التى قد استندت بذراعيها على الأريكة و و نامت بخدها على المسند و هى تصرخ من المتعة و تتاوه من الشهوة تماما مثل (نهى) التى تشاهدها و هى تشعر باصبع ( ضحى ) يداعب *****ها فى حنان و شهوة فتساعد هى نفسها بعصر حلماتها و فركهما حتى اتت شهوتها فى نفس الوقت الذى رأت فيه (شوق ) تخرج زبر ( جاك ) من كسها فيقذف بلبنه على ظهرها و يقفز فى لياقة الى الارض و يتركها هى تدهن ظهرها بلبنه و تنشره على مساحات اكبر من ظهرها ثم مدت يدها الى فمها تلعق ما عليها من لبن (جاك ) و رات (ضحى) هذا و كانت يدها لا تزال على كس (نهى ) فبلا شعور قرصت بشدة على ***** (نهى ) من الشهوة فلم تتمالك (نهى ) نفسها حتى صرخت صرخة عالية تنبهت لها (شوق) و التفتت على أثرها الى شباك شقة (نهى) فرأت ظل رأس (نهى) و (ضحى) و لم تكن فى حاجة لأكثر من ذلك لتعلم ان (نهى) و زميلتها التى اخربتها عنها والدة ( نهى ) قد شاهدتا كل ما فعلته مع (جاك ) فصرخت هى الأخرى فى فزع و قامت تجرى الى غرفتها و (جاك ) يجرى خلفها و هو يهز ذيله فى فرحة معتقدا انها بداية نيكة جديدة تريدها صاحبته
أغلقت ( نهى) الشباك فى خوف و هى تقول ل(ضحى ) : ايه اللى هببتيه ده اهى سمعتنى و شافتنا نعمل ايه دلوقتى ؟
فهزت (ضحى ) كتفيها فى لا مبلاة و هى تلاعب حلمتها : و احنا نعمل ليه هو احنا كنا بنعمل حاجة غلط هى اللى تعمل و تخاف يا هابلة . هى اساسا مش هاتورينا وشها خاالص و هاتموت فى جلدها من فكرة انك ممكن تقولى لاهلك
فقالت (نهى ) ضاحكة : ايه ده كله ...ايه ده كله ايه التمكن و الثقة دى كلها يا ست (ضحى ) ده انتى ولا اتهزلك جفن يا بت ؟
فقالت (ضحى) و هى ترتمى فى أحضان ( نهى ) : تلميذتك يا أبلة
جلست (همت ) أمام جهاز الكمبيوتر فى منزلها و هى عارية تماما و ممسكة بيدها اليسرى الموبايل تحاول الاتصال ب( سها) لكى تأتى لها و باليد اليمنى تمسك الماوس و تطالع غرف ال على الياهو ماسنجر و تحاول أن تتأكد من الكاميرا التى قد اشترتها مؤخرا موصلة بالجهاز و تعمل على الياهو حتى ردت عليها (سها) فصرخت (همت) فى شراسة : ايه يا كس *** ساعة علشان تردى عليا يا منيوكة ؟
فأتاها صوت سها مرتبكا : معلش اصلى كنت فى محاضرة
ردت( همت ) بنفس الشراسة و هى مستمتعة بإرتباك سها حين ادركت انها لابد و بين صديقاتها : ربع ساعة تكونى عندى فى البيت
سها : حاضر يا افندم
- بتقولى ايه ؟ مش سامعة
فخفضت سها صوتها و هى تكاد تموت خوفا ان يسمعها احد زملائها : خدامتك الوسخة تحت امرك يا أفندم
ألقت ( همت ) الخط دون أن تلقى اى تحية الى خادمتها و على شفتيها ابتسامة النشوة و أخذت تداعب كسها بأصابعها و هى مغمضت العينين حالمة ثم تنهدت فى شوق الى كل ما هو سادى ثم أخذت تصفع بطنها الممتلئة صفعات خفيفة و هى تنظر فى ساعتها لترى كم من الوقت تبقى قبل ان تحضر خادمتها الجنسية و اعتدلت مرة أخرى مواجهة جهاز الكمبيوتر لترى عشرات الطلبات لمشاهدة كاميرتها قبلتهم جمعيا و هى مطمئنة انه فى تلك الغرفة الأوربية و فى هذا النوع الضيق الشاذ من الجنس استحالة ان يكون هناك من يعرفها و فى خلال دقائق معدودات كانت هى نجمة تلك الغرفة الجميع يرغب فى التحدث معها على الخاص فأخبرتهم جمعيا ان خادمتها الجنسية ستحضر بعد قليل و فور حضورها سوف تغلق الكاميرا و تعيد فتحها مع شخص واحد فقط يجب ان يكون سيد او سيدة و معه خادمته او خادمها كى يقوموا بعمل حفلة على الكاميرات فورا اتاها الكثير من الترجيات الا تغلق الكاميرا و هى ترفض الى ان قال لها احدهم : لا عليكى سيدتى من انا هنا سيد و معى خادمتى و يسعدنى ان نقيم الحفلى معا و يسعدنى أكثر ان يكون لنا مثل هذا الجمهور فى تلك الغرفة يقيم من مننا اجاد إستخدام عبده و تدريبه اكثر
راقت لهمت فكرة المسابقة فإبتسمت و هى تكتب : حسنا تعجبنى تلك الفكرة على ان تترفق بى فانا لست الا سيدة مبتدئة مع خادمتى من بضعة أيام
أمتلئت الغرفة بعبارات التهليل و التشجيع على تلك الصفقة التى تضمن المتعة للجميع
- حسنا لا تخافى سوف اقوم انا بإكسابك بعض المهارات التى أرى انك تحتاجينها فى خادمتك و لكن أخبرينى ما هى حدودك مع خادمتك
- لا حدود
- رائع
- الأن ارى ان تسمح لى بمشاهدة خادمتك حتى تأتى خادمتى القذرة
- لا مانع لدى
و قام بفتح كاميرته لنرى رجل فى الخامسة و الأربعين من عمره شاب القليل من شعره و لا زال متناسق القوام مما يساعد ملامحه الأوربية
فى جعله وسيما الى حد كبير و قد كلس على فوتيه امريكى و بإحدى يديه كوب من البيرة و الأخرى بها سيجار كوبى و تحت قدميه فتاة فى الخامسة عشر من عمرها على الأكثر و و هى بيضاء البشرة كما الحليب سوداء الشعر نعامته جدا نهداها لا زالا فى اول مراحل فتنتهما ليسا اكبر من ليمونتين مؤخرتها صغيرة شهية تتاكد من نوعومتها من مجرد النظر و قد تخشى عليها من اللمس كى لا تلين فى يدك رغم العلامات الكثيرة التى تملأاها و التى تؤكد انها تعرضت للجلد كثيرا و كذلك فخذاها و ظهرها اما كسها فقد كان غير واضح بطريقة جيدا فى ذلك الوضع و هى منحنية على ركبتيها فى وضع الكلب تلحس اصابع قدم سيدها و بين الحين و الاخر كلما امرها سيدها بكتابة شئ على الكيبورد كتبته ثم وقفت على ركبتيها امام سيدها و كأنها تطلب منه الثواب على طاعتها فيصفعها صفعة قوية على خدها الصغير الابيض فيكتسى بالحمرة جاعلها أيه من أيات الجمال و ينتشى الجميع فى الغرفة من علامات الألم لعى وجه الفتاة مختلطة بعلامات السعادة لما نالته من ثواب تحبه و تطلبه ثم تعود لتنظيف أصابع سيدها و غسلها بريقها ثم تعيد شفط ريقها مرة أخرى و تبتلعه قبل أن تعود الى كتابة ما يريده سيدها على الكيبورد .
همت : رأئعة هى خادمتك يا ( ماستر فور يو )
- شكرا لكى ( سيكسى ) و تسطتيعى ان تنادينى ( ماستر )
كثير من العبارات فى الغرفة تطلب من ماستر ان يعرض المزيد من إمكانيات خادمته فابتسم فى ثقة ثم امر خادمته الصغيرة بالوقوف فوقفت فى طاعة منحنية الراس ثم امرها بغحضار شيئا ما فانطلقت فى سرعة و عادت تعمل كرباج من النوع المستخدم مع الحيوانات ثم أنحنت متيحة له ان طيزها يفعل بها ما شاء و هى تبتسم له فى سعادة ورجاء كانها ترجوه أن يسرع بضربها فرفع كرباجه عاليا و أنهال على طيزها بضربات سريعة متتالية قوية اشعلت الفتاة الما و متعة رأها الجميع على وجهها و هى تصرخ من الالم فاشعلتهم رغبة ترجموها فى عبارات ثناء و تشجيع و مديح له و لخادمته الصغيرة و قرا هو العبارات المليئة بالأخطاء الإملائية فضحك كاتبا : يبدو ان الجميع هنا يكتب بيد واحدة
أبتسمت همت : انا ايضا أكتب بيد واحدة
- الان تاتى خادمتك فأجعليها تكتب و لا تفعلى انتى
- نعم سأفعل
- هلى هى جميلة خادمتك
- نعم و لكن ليس بجمال و روعة خادمتك
- هل تريدى ان ترى المزيد من خادمتى
- نعم اتوق الى ذلك
- حسنا
و امر خادمته امر أخر فقامت و هى تتحس طيزها او بمعنى اخر تتحس الخطوط الدامية التى احدثها للتو سيدها و تنظر ليدها فترى القليل من الدم على اصابعها فتمتصه فى متعة و هى تنظر الى سيدها مبتسمة إبتسامة الأطفال التى من المفترض ان تكون ابتسامة بريئة ثم ذهبت و عادت تحمل كوب زجاجى كالذى يمسكه سيدها و لكنه فارغ ثم جلست على ركبتيها امام سيدها و أمسكت زبره بعد ان كتب على لسانه فى الغرفة : عذرا أيها السادة لقد أحتسيت كثيرا من البيرة و الان يجب ان اتبول
و امسكت زبره مصته قليلا ثم وضعته فى الكوب و هى تنظر الى شلالات البول التى انطلقت تملأ الكوب الكبير و هى تلتقط بيدها بعض الرذاذ الذى يتطاير خارج الكوب ثم تقوم بلحسه من على يدها حتى امتلا الكوب فوضعته جانبا و أخذت تلحس راس زبره تنظف اياه من بقايا البول ثم كتبت على الكيبورد ما املاه عليها سيدها : الأن انتبهوا ايها السادة فالإعادة غير متاحة
ثم عادت الى الكوب و واجهت الكامير و رفعت الكوب عاليا و فتحت فمها واسعا و اخذت تسكب من الكوب الى فمها ببطء حتى امتلا فمها فابتلعت قليلا من بول سيدها ثم واجهت الكاميرا ليرى الجميع باقى البول يملأ فمها ثم قامت ببلعه و فتحت فمها مرة أخرى ليراه الجميع فارغا ثم قامت بتجرع باقى الكوب دفعة واحدة و ابتلعته و التهبت الغرفة بعبارات الثناء و كتبت همت : بارع انت فى تدريب خادمتك
- الحقيقة اننى انفقت سنوات كى تصبح هكذا
- سنوات ؟؟ انها لا تتعدى ال 15 من عمرها فمنذ متى و انت تتدربها
- كما اخبرتك منذ سنوات و الحق انها لا زالت فى ال 14 من عمرها ... و فى الواقع ايضا انها لسيت خادمتى فقط بل هى ابنتى
- اوه هذا مثير جدا
- الأكثر إثارة ستعرفينها عندما تحضر امها و تشارك فى العرض فان امها هى خادمتى الأولى و هى من ساعدتنى فى تدريب ابنتنا لتصبح هى تلك الخادمة الصغيرة التى تفتنكم
- اتحرق شوقا لارى خادمتك الكبيرة
- انها فى العمل الان فيجب عليها الى جانب خدمتى ان تنفق على هذا المنزل و لكنها على وشك الوصول
رن الجرس عند همت فكتب قائلة : لحظة واحدة سوف اعود حالا ... يبدو ان خادمتى القذرة قد حضرت
- نحن بإنتظارك ( سيكسى )
قامت ( همت ) و فتحت الباب فوجدت سها فسحبتها من شعرها مباشرة و مزقت بلوزتها التى لاتردى تحتها سوتيان كما امرتها همت ثم قالت : اقلعى البنطلون يا بت ... عندك شغل كتير
فقامت سها بخلع البنطلون فى خضوع و هى تنظر لسيدتها فى استعطاف قائلة : ستى ممكن اطلب طلب ؟
فقالت همت بعد ان نظرت الى كس سها و كأنها تستكشفه و امسكت بكتف سها لتجعلها تستدير و تفحصت طيزها لترى ان كان هذا سوف يعجب اصدقائها بالغرفة ام لا ثم قال : لا مش دلوقتى بعد ما تخلصى شغل ممكن افكر اسمعك
و جرتها بلا اى كلمة الى غرفة الكمبيوتر و سها تصرخ ثم رمتها على الأرض أمام الكاميرا فارتعبت سها عندما رأت الجهاز موصل بالأتنرنت و هناك عبارات مدح عليها و منها ماستر يقول : جميلة خادمتك جدا
فصرخت سها و هى تبحث عن شئ تستر به جسمها و تقول لهمت : لا حرام عليكى يا ستى ... انا خدامتك طول العمر بس من غير فضايح
على غير العادة انحنت همت الى سها و ربتت على رأسها فى عطف كمن يربت على رأس كلب و قالت : يعنى انتى مبسوطة يا بت انك خدامتى
فقالت سها و هى تحاول ان تخفى وجهها خلف جسم همت بعيدا عن الكاميرا : و**** يا ستى انا فى الأول ماكانش عاجبنى بس انا ابتديت احس بشئ من المتعة طول الكام يوم اللى فاتوا لدرجة انى ساعات بابقى نفسى تتصلى بيا لو ماكانش فى ميعاد من مواعيد خدمتك لكن فضايح قدام الناس لأ
ابتسمت همت فى سعادة و هى تشدها من شعرها و تريها الشاشة قائلة فى رفق : طيب بس يا هابلة ما تخافيش ... دول كلهم اجانب .. ماحدش يعرفنا و بعدين يعنى انا غاوية فضايح يا كس *** ... ما انا كمان قد*** اهو عريانة فى الكاميرا
فنظرت سها الى الشاشة فى حذر و كانها تتأكد ثم الى الكاميرا فى خوف : ثم نظرت الى همت فى قلق و خضوع قائلة : خدامتك الوسخة تحت امرك يا أفندم
سعدت همت جدا و ترجمت ذلك بصفعة قوية على وجهها ثم التهمت وجهها تقبيلا : برافوا عليكى يا بت انا هابسطك على الاخر طول ما انتى خدامتى الوسخة المطيعة
ثم نظرت همت الى الشاشة لترى ( ماستر ) و قد كتب قائلا : ممتاز (سيكسى ) ستكون خفلة رائعة و ها هى خادمتى الكبيرة قد أتت ايضا لتشارك الحفلة
و فى الكاميرا ظهرت سيدة فى اواخر الثلثينات من عمرها ترتدى ثيابا بسيطة لكن جذابة و تشبه كثيرا ابنتها و خلعت الجاكت الخفيف الذى كانت ترتديه و هى تلوح فى الكاميرا تحى الجميع ثم شرعت فى خلع قميصها و كتب ماستر : فلتبدا الحفلة )
دق جرس الباب فقامت سلوى و هى عارية الا من كيلوت صغير يخفى زبرها الصغير أيضا و التقطت روب حرير غير شفاف و ان كان مرسوم عليه رسومات جنسية لجنوس فى أوضاع مختلفة هذا ما دعا هدى ان تقول ضاحكة و هى مستلقية على الفوتيه ترتدى شورت ساخن و بودى ضيق يكشف الأكتاف و أعلى الصدر : انا شايفة انك تفتحى الباب عريانة احسن من الروب ده
فإبتسمت سلوى و هى ترتدى الروب قائلة : اللى يتكسف مايبصش
ثم اتجهت الى الباب و قالت : ثم انا اصلا عارفة مين اللى بيخبط
و غابت عن الصالة و سرحت هدى فى لا شئ حتى عادت سلوى و معها صبى صغير فى ال17 من عمره ارتبكت هدى حين راته و لم تدرى ماذا تفعل و من هو انقذتها سلوى حين قالت و هى تخلع روبها : مالك اتسمرتى كدة ليه ؟؟ ده يا ستى علاء ( البوى فريند ) بتاعى حاليا يعنى الزبر اللى بيمتعنى
فقال علاء ضاحكا : و الطيز كمان و لا نسيتى طيزى ؟
فضحكت سلوى و هى تربت على طيزه قائلة : انا اقدر ؟؟ طيب الازبار كتيرة لكن انا اللى شدنى ليك طيزك يا ولة ... ثم نظرت الىهدى قائلة : و دى يا سيدى بقى تبقى نهى اللى حكتلك عنها
فنظر علاء الى هدى و هو يقول : واو روعة يا هدى انتى
فابتسمت هدى بما تبقى من ارتباكها الذى بدا فى الزوال و هى تقول : شكرا يا سيدى
ثم استدار علاء يحادث سلوى : ايه يا سوسو مفيش حاجة تتاكل ولا تتشرب
سلوى : انت يا ابنى مابتاكلش ولا بتشرب فى بيتكم ؟
اتجه علاء الى المطبخ قائلا : هو انا اصلا باقعد فى بيتنا ما انا يا اما فى المدرسة يا اما عندك يا اما فى النادى باروح انام و بس
ثم خرج من المطبخ ممسكا بكوب ملئ بعصير فواكه و اكمل قائلا : ده انا بيتهيألى حتى امى نسيت شكلى
سلوى : طيب يا اخويا خليك لاجئ هنا لحد ما طيزك تورم
فابتسم لها ثم اتجه الى الكمبيوتر يقلب فى السيديهات و هو يقول : ايه الاخبار مانزلتيش حاجة جديدة من النت ؟؟
سلوى : لا مش عارفة أشغل الأيمش ؟؟
علاء : ليه ؟؟
سلوى : مش عارفة لا هو ولا الياهو ماسنجر ولا الام اس ان
ففتح هو الجهاز و اخذ يفحص بعض الاشياء قائلا : اه طيب انا هاصلحه
و سحب مقعد و جلس اما الجهاز و فتح بعض الاغانى قائلا : بدل جو الكأبة اللى انتوا قاعدين فيه ده
فقامت سلوى قائلة : كأبة ايه يا ولة ؟ انا ابقى موجودة و يبقى فيه كأبة ؟ انا اوريك الفرفشة على أصولها ؟
ثم اخذت ترقص رقص بلدى على انغام الاغانى التى شغلها علاء و هى لا تزال بالكيلوت فقط و كان منظرها مثيرا للغاية و و نهداها الكبيرين يهتزان مع رقصها و هذا ما اثار هدى كثيرا و لاحظت سلوى ذلك فامسكت حلماتها باطراف اصابعها و اخذت تهزهما و هى ترقص فيهتزوا اكتر و تبتسم هى لهدى و هدى تبتسم فمدت سلوى لها يدها تدعوها لمشاركتها الرقص فقامت هدى و اخذت سلوى تخلع ملابس هدى و هما يرقصان حتى اصبحت هدى عارية تماما فاخذت هدى تتمادا فى الرقص حتى يهتز ردفاها فى اثارة و هنا لاخظا علاء و اكتشفتا انه ترك جهاز الكمبيوتر و استلقى على الاريكة امامهم و قد خلع ملابسه كاملة و قد أثاره رقصهن كثيرا فاخذ يداعب زبره المنتصب القوى بيد و اليد الاخرى عند مؤخرته و قد وضع اصبعيه الوسطى و السبابة فى شرجه
فارتبكت هدى بعض الشئ مرة اخرى فهى اول مرة ترى زبر رجل على الواقع و ايضا اول مرة ترى رجل شاذ يدجاعب شرجه بهذه الطريقة و لكن ذلك اثارها كثيرا خصوصا عندما بدأت سلوى تثيره أكثر برقصها فتنحنى بجذعها الى الامام لتهز نهداها و و تخرج زبرها الصغير الذى انتصب خارج الكيلوت ليراه ثم تعيده مرة اخرة بدلال فاستدارت هدى تشاركها الإثارة و هى تهز له اردافها الجميلة فضحكت سلوى و استدارت هى الأخرى تفعل نفس الشئ ثم امسكت بيد هدى و اخذن يرجن للخلف و هن يرقصن باتجاه علاء حتى وصلن له فجلست سلوى على ركبتيها و و جذبت هدى لتجلس الى جانبها ايضا و اخذت سلوى زبر علاء فى يدها تداعبه فوجد هو يده حرة فاخذ يداعب شعر سلوى الناعم و يده الاخرى لا تزال بشرجه و هدى مستمتعة بما لا ترى و لكن لا تدرى ماذا تفعل فاحست بها سلوى فالتقطت يدها و جعلتها تمسك زبر علاء بدلا منها و اخذت تدفع راسها برفق ناحية زبره مشجعة اياه ان تمصه قائلة : انتى مكسوفة و الا ايه ما هو زبر زى زبرى الا هرياه مص بس ده على كبير رجالى بقى
ضحكت هدى و بدات تمص زبر علاء فى حين اتجت سلوى الى افخاذ علاء تلحسهما و يدها تحسس على الجزء الظاهر من طيزه ثم جذبت يده من من الخرم و ادخلت ثلاثة من اصابعها بدلا منه و هى تقول له ميتسمة : تسمحلى ؟
فابتسم لها من بين نشوة المتعة و رفع يده الى صدره تداعب حلماته فى الوقت الذى كانت فيه نهى هائمة مع زبره معجبة كثيرة بحجمه و مذاقه فنظر لها و هى منهمكة فى المص ثم نظر الى طيزها فاعجبته فترك احدى يديه تداعب حلماته و حرر الاخرى و مدها الى طيزها يحسس عليها فى نعومة فاحسست هى بيده فنظرت له مبتسمة و هى لا تزال تمص زبره فابتسم لها بدوره قائلا : طيزك حلوة قوى
فقالت سلوى : انت كمان طيزك حلوة قوى يا جميل . ثم اتبعت ذلك باخراج اصايعها من خرم طيزه و ادخال لسانه بدلا منها و هى تلحس مرات ثم تدفع بلسانها مرات فى الخرم الذى لم يتسع كثيرا ربما لصغر سن علاء او ربما لانه لم يستكشف ذلك الخرم الا زبر سلوى الصغير و هذا ما اعطى خرم طيزه مظهرا و رونقا مثيرا مع صغر سنه . لم تستطع هدى ان تمنع السؤال الذى يجول بخاطرها ان يقفز الى لسانها لتقول لعلاء : انت حاسس بايه و هى بتلحسلك طيزك ؟
فابتسم علاء قائلا : ممكن تخلينى ادوق طيزك و انتى تعرفى
فوجئت هدى بهذا العرض فهى لم تفكر فيه تماما لم يداعب احد طيزها من قبل لا بلسانه و لا بيديه ولا حتى سلوى فلم تدرى ماذا تقول و لم تدرى اتريد هى ذلك ام لا , حسم علاء المشكلة بان مد يده لها و ليدعوها للوقف و الركوب على رأسه واضعا خرم طيزها على فمه و قام هو بأخذ يداه و وضعهما على فلقتى طيزها قائلا : افتحى بقى الفلقتين كدة بإيدك علشان اعرف الحسلك طيزك كويس
و بدأ فى اللحس و صرخت نهى ليس فقط من ألإحساس الرائع الذى اعطاه اياه لسان علاء على خرم طيزها إنما ايضا من يد علاء التى التى رفعها لاعلى و امسك حلماتها يفركهما .
و أمامها توقفت سلوى عن لحس خرم طيز علاء و قفت امام هدى تدعوها لمص زبرها الذى سرعان ما التهمته هدى و اشبعته مصا لدرجة انه اصاب سلوى ببعض الألم فسحبته من فمها لتهدئ حماسها و انحنت عليها تقبلها قبلة طويلة ثم عادت الى طيز علاء و وقفت على ركبتيها و رفعت ساقاه و باعدت فلقتى طيزه الصغيرتين و وضعت زبرها الجميل على خرم طيزه الاجمل و دفعته الى الداخل ليصرخ علاء من المتعة و تصرخ نهى من المتعة و تتاوه سلوى من المتعة فتنحنى هدى تاركة علاء مستمر فى لحس طيزها و تبدا فى مص زبره فى هيسترية و هيجان و رغبة فيرى هو خرم طيزها و قد انفتح أكثر من جراء انحنائها فيبلل اصبعه بفمه و اخذ يحاول ادخال اصبعه فى خرم طيزها البكر ببطء فاخذت فرفعت هى رأسها من المفأجأة ثم بدأ يزيد الام فجذبتها سلوى الى صدرها تهدئها فوجدت هدى حلمة سلوى الطويلة امامها فاخذتها فى فمها و اخذت تمتصها فى قوة و هى تشعر بأصبع علاء يتعمق فى طيزها حتى وصل الى اخره و يدها تعتصر زبره فى حب و شبق و سلوى يهتز نهدها المعلق حلمته فى فمها و هى تنيك علاء و كانت هى اول من اتى شهوته فقذفت منيها فى داخل طيز علاء و هو يصرخ : نار فى طيزى يا سوسو نار
فجذبت حلمتها من فم هدى و اخرجت هى زبرها و اخذت ما تبقى من لبنها فى يديها و اخذت تلحسها و عادت نهى تمص زبر علاء حتى سمعت علاء يصفع طيزها بيديه الاخرى و بقوة و هو يصرخ قربت اجيبهم يا هدى كمان كمان
صرخت هدى من ألم الصفعة و صرخت فيه : يا خول
و لكنها لم تدرى لماذا قالت : كمان اضربنى كمان اح اح
فانحننت سلوى فى سرعة تشارك هدى مص زبر علاء حتى تشاركها لبنه لكن هدى اتت شهوتها اولا و اخذت تقفز بطيزها من المتعة على وجه علاء و اصبعه لازال فى طيزها و فمه يلحس كسها باصرار قبل ان يقذف هو لبنه و تتشاركا فيه سلوى و هدى و ضحك هو قائلا : ممكن حبة لبن يا جماعة
فاخذت نهى بعضا منه ووضعته على خرم طيزها قائلة : دوق يا عم .. ده فضلة خيرك
فى الوقت نفسه كانت همت تقف امام شاشة الكمبيوتر تحدق هى و سها فى خادمة ( ماستر ) الكبيرة و زوجته فى نفس الوقت و قد خلعت كامل ملابسها و ظهر نهداها المتوسطان الحجم بحلماتهما الورديتان الجميلتان و اردافها الطويلة الغير ممتلئة و انما متناسقة مع جسمها الأبيض و شعرها الاسود الفاحم فاكانها نسخة مكبرة من خادمة ( ماستر) الصغيرة و ابنته فى نفس الوقت التى تركت مكانها تحت قدمى ماستر لأمها و جلست هى تمسك الكيبورد بانتظار اوامره التى سرعان ما جاءت فكتبت : و الان ( سيكسى ) دورك لنرى ما هى ***انيات خادمتك
لم تكن همت قد اعدت شيئا معين فلم تجد غير ان تشير الى قدميها لسها دون ان تحول عينيها عن الشاشة و هى مبهورة بما ترى , و سرعان ما فهمت سها الامر فانحننت على قدمى همت تنظف بلسانها ما بين اصابعها و باطن قدمها فقد كان هذا مهمتها اليومية حين تستديعها همت الى مكتبها فى بيت الطالبات
كتب ماستر ضاحكا : هل هذا كل ما لديك سيكسى ... يبدو ان على ان اعلمك الكثير ؟
ارتبكت همت قليلا ثم كتبت : ليس هذا كل شئ بالطبع
ثم نظرت الى سها قائلة : يلا يا بت وريهم ازاى بتشربى طرطرة ستك و انتى مبسوطة
قالت سها بحماس و هى تنام على ظهرها بين قدمى همت و اسفل كسها فاتحة فمها بانتظار بولها : من عنين خدامتك الوسخة يا ستى
اندهشت همت كثيرا لحماس سها و اندهشت سها اكثر من ذلك و من رغبتها التى لمستها فى ان تفعل ذلك و من النشوة التى اصبحت تستلذها كلما اهانتها همت و او المتها و بلغت دهشتها الذروة عندما احبت فى تلك المرة طعم بول همت و اخذت تتبتلعه فى شراها بل انها كادت تصرخ طالبة المزيد لولا ان فمها كان ملئ فعلا بالبول و و احست انها تغيرت تماما عندما شعرت بسؤائلها تتنساب من كسها معلنة انها اصبحت خادمة جنسية محترفة بمعنى الكلمة .
هنا قال ماستر : ممتاز و لكن لدى الافضل و الاقوى
ثم القى امر على خادمته الصغيرة فذهبت و عادت بطبق و شوكة تناولتهما خادمته الكبيرة و وضعته تحتها و جلست القرفصاء ولا احد يفهم ماذا ستفعل حتى راى الجميع قطع صغيرة من البراز تسقط من طيزها فى الطبق
سرعان ما اصبحت قطع طويلة رفيعة من البراز غامقة اللون البنى ... شهقت همت من الدهشة و تسمرت سها مما تراه و لاحظ ماستر ذلك فامر خادمته الصغيرة ان تكتب : ليس هذا كل شئ
و اتبع ذلك بامر على اثره قامت الخادمة الكبيرة من على الطبق و جلست امامه و اخذت قطعة من برازها و وضعتها فى فمها و اخذت تمضغها فى بطء و متعة كادت ان تموت من الهيجان همت و لم تتحملها قدماها فجلست على الارض بجانب خادمتها فكتب ماستر : الدرس الاول لا يجب ان يجلس السيد على الارض او بجانب خادمه
تجاهلت همت كلماته تماما و تعلقت عيناها بالشاشة و قد ابتلعت الخادمة الكبيرة قطعة البراز بكاملها و فتحت فمها امام الشاشة ليرى الجميع انها قد ابتلعت القطعة بكاملها و هى تخرج لسانها و قد اكتسب اللون البنى من قطعة البراز ثم ابتسمت فى سعادة عندما ربت سيدها على رأسها ثم اتبع ذلك بامر اخر بعده اقتربت الخادمة الصغيرة من امها و هى تبتسم لها فابتسمت الام و امسكت بيدها اكبر قطعة من البراز و وضعت طرفها فم ابنتها التى بدت سعيدة بذلك و اخذت هى الطرف الأخر من ذات القطعة و اخذت كل منها تمتص القطعة من ناحيتها و الخادة الكبيرة تسند القطعة من المنتصف لتحميها من السقوط ثم بدأتا تاكلا القطعة كل من ناحيتها حتى تلاقت الشفاه فى قبلة برازية حميمة ثم إنفصلت الشفاه للتفرغ كل منهما فى مضغ البراز فى متعة لاحظتها سها و جذبت إنتباها هل أكل البراز فعلا ممتع لهذه الدرجة لا يمكن ان يكون هناك متعة فى ذلك و لكنها سرعان ما تراجعت عندما تذكرت المتعة التى تلمسها و تغمرها حين تشرب بول همت من هنا تمنت فى قرارة نفسها ان تامرها همت بأكل برازها و أفاقت من احلامها و قد انتهيتا الخادمتان من اكل البراز و بلعه و اكتست شفتاهما بذلك اللون البنى المثير فانقضت الأم على أبنتها فى مرح تمتص رحيق البراز من شفتيها و كذلك فعلت البنت .
أحست همت بالغيرة من ماستر فارادت التحدى فقالت : انتظر ماستر ستفعل خادمتى ذلك
انتفض قلب سها لا تعلم خوفا انتفض او فرح و لكن بين هذا و ذاك كان هناك الكثير من الأثارة و لكن اخمد
( ماستر ) كل هذا بقوله : لا انتظرى (سيكسى ) هل مارست خادمتك ذلك من قبل
همت : لا
ماستر : إذن .. لا انصحك بان تفعل ذلك مرة واحدة
همت : ماذا تقصد بذلك
ماستر : الم اعدك بأن اساعدك فى تدريبك خادمتك من قبل ؟
- نعم فعلت
- إذن أخبرينى هل بطنك ممتلئة الان و تشعرى بالرغبة فى التبرز ؟
- نعم ... لدى الكثير لتلك القذرة
- رائع الأن قومى بالتبرز على بطنها و صدرها
نامت سها على ظهرها دون ان تامرها همت من فرط حماسها فصرخ ماستر : خطأ ... يجب ان تعاقب تلك الخادمة إذ نامت دون أمر من سيدتها و دون ان تستاذن
عادت سها على الفور الى وضعها الاول و قامت همت بصفعها على وجهها فى سرعة كانت كل منهما تريد ان تبدا المغامرة فى سرعة فامرتها همت بالنوم على ظهرها ففعلت سها و باعدت همت بين ساقيها و هى واقفة فوق سها مصوبة شرجها الواسع الكبير الى بطن سها فقال ماستر : هذا الوضع جيد اما فى موقف اخر مثلا ان كنت ستتبرزى فى فمها مباشرة او لم يكن لديك الكثير من البراز فعليكى ان تتبرزى و انتى فى وضع القرفصاء او وضع الكلبة
مع كلمات ماستر بدات تتساقط كور صغيرة من البراز من شرج همت على بطن سها التى انتفضت مع اول ملامسة لها مع البراز و انبعاث رائحة البراز فى الغرفة و سرعان ما تحولت الكرات الصغيرة الى كرات ضخمة من البراز الذى كان يختلف عن براز خادمة ماستر فى حجمه و فى لونه اذ كان براز همت بنى فاتح عكس براز خادمة ماستر الغامق و احست سها ببعض الغثيان نتيجة للرائحة التى ملأت الغرفة
ماستر الان و قبل اى شئ هل لديك اى دهانات او عطور او معطرات جو ذات رائحة نفاذة كالمنتول مثلا
فكرت همت قليلا ثم ذهب و احضرت علبة ( فيكس ) ذلك الدهان المستخدم فى الروماتيزم و أشارت به الى ماستر فى الكاميرا فقال ماستر : رائع الان ادهنى قليلا منه تحت انف خادمتك .. حتى لا تتقيا فهى لم تقع فى حب البراز بعد و اعتادت على ان تعتبر رأئحته كريهه عرفيا
فقامت همت بذلك و شعرت سها بالراحة و ذهب عنها إحساس الغثيان و شعرت بالعرفان ناحية سيدتها و صديقها ماستر الذى قال : الان اجعليها تلتقط احدى قطع برازك و بيدها و و تعجنها بيدها برفق حتى تعتاد على ملمسه
امرتها همت بذلك و هى تلهث من فرط الشبق و الإثارة فالتقطت سها كرة متوسطة الحجم من براز سيدتها في يها فشعرت به ناعما طريا كانه ( مونة ) لم يجف بعد كالتى يستعملونها فى البناء أمتعضت قليلا حتى كتب ماستر : أمريها ان تتحسسه و هى لا تفكر فى انه براز اجعليها تستكشفه على انه شئ جديد لقد جعلونا نكره البراز لمجرد ان اسمه براز
قرات همت رسالة ماستر لسها التى كانت فعلا بدات تفكر هكذا قبل ان يخبرها ماستر حيث فى الواقع فاجاها ملمس البراز المريح
ماستر الان ادهنى لها بعد من برازك على نهدها او اجعليها تفعل ذلك ان كنتى لا تحبى ان تلوثى يديك
هرعت همت على الفور و انحنت تلتقط اكبر كرات برازه و تضعها بين نهدي سها و قسمتها بالتساوى و اخذت القسم الاول فدهنت به نهد سها الايمن و حلمتها و سها تهيم من نعومة مامس البراز على حلمتها و بدات همت فى دهن النهد و الحلمة الاخريين فلم تستطع سها الا ان تتاوه فى هيجان و تمتد يدها الى كسها تتدعكه و لم تدرى هل كانت مدركة انها تدعك كسها بقطعة البراز ام لا لكن لا تشك فى مقدار المتعة الرهيب الذى شعرت به عندما لامس البراز كسها و *****ها فهتف ماستر : رائع سيكسى لكة ان تلمسى براعتك فى رد فعل خادمتك و لكى ان تلمسى براعتها فى صيحات الإعجاب فى الغرفة
ابتسمت له همت عبر الكاميرا و سائلها يسيل على فخذيها هنا قال ماستر : حيث ان خادمتك اظهرت تقدما ملحوظة فعليها الأن ان تتذوق هذه الوجبة التى اعجبتها
فامسكت همت قطعة من البراز تريد ان تضعها فى فم سها
فصرخ ماستر : لا ليس هكذا ... بل فى البداية أجعليها تنظف شرجك بلعق أثار البراز من عليه
فجلست همت القرفصاء و خفضت شرجا الكبير ليلامس فم سها و هى تقول : يلا يا بت دوقى خرا ستك و قوليلى رأيك
فقالت سها و هى تتطلع الى شرج همت و قد أحاطته شعيرات رفيعة ملوثه كما شرجها ببراز همت : يا ستى انا لغاية دلوقتى الموضوع عاجبنى قوى .. ممكن نأجل موضوع الاكل ده لبعدين
كانت همت ستصرخ فيها لولا ان رأت رسالة من ماستر قراتها ثم قالت لسها : بيقولك غمضى عنيكى و استكشفى طعمه بلسانك كأنك برده بتستكشفى اكلة جديدة و ماتفكريش فى انه خرا
راقت الفكرة لسها و اغمضت عينيها و و أخرجت لسانها بحذر و قلبها يكاد يقفز خارج صدرها فوجدت له طعما بين الحلو و المالح و لم تجده سيئاُ لأى درجة ما و سمعت همت تقول : بيقولك كل مرة هاتلاقى ليه طعم مختلف حسب نوع الأكل اللى انا اكلته و ممكن بعض كدة لو انا حبيت ابقى أكافئك بخرا من الطعم اللى انتى هاتفضليه عن الباقى
وجدت سها تقول لهمت و هى تلعق البراز من شرجها و تمتص البراز من شعيرات طيزها بشراهة : أنتى خراكى هايعجبنى على طول و بأى طعم يا ستى
خفق قلب همت من الفرحة و الأثارة و سحبت الكيبورد ناحيتها لتخبر ماستر بما قالت سها فاجاب ماستر : رائع الان ضعى لها قطعة صغيرة فى فمها و اجعليها تاكلها امانا فى الكاميرا من فضلك سيكسى
كتبت همت : بكل سرور يا معلمى و صديقى
ثم قامت من على سها و هى تقول يلا يا بت اقعدى على طيزك و وريهم ازاى بتحبى خرا ستك و كلى حتة من اللى على بطنك دول
قامت سها فسقطت كرات البراز على الارض بين فخذيها فالتقطت اكبرهم : و قضمت قطعة منها و احست بمتعة بإحساس البراز الطرى الطازج على اسنانها فقالت همت : إيه الشطارة دى ؟
فابتسمت لها سها و هى تمضغ البراز فكشفت عن اسنان بنية جعلت همت تثار اكثر و تفرك حلمتى سها المغطيتين بالبراز و هى تقول : عايزين مرة تانية نبقى نعملك خلطة من خرايا و خراكى و تقوليلى طعمها حلو ولا لأ
فتاوهت سها و هى تلتهم القطعة الباقية فى يدها و تمضغها و تقول : اى حاجة فيها خراكى خدامتك الوسخة تأكلها يا ستى
ابتسمت لها همت و طبطبت على خديها فى رفق ثم قالت : بصى الناس هاتجنن عليكى ازاى فى الروم
أخذت سها تبتلع القطعة التى فى فمها و تلعب ببعض كرات البراز المتبقية على الارض و هى تقرأ عبارات التشجيع و لدهشتها ابتهج قلبها بوصفها ( قحبة رائعة ) ( جارية قذرة ) ( مرحاض بشرى ) كانوا يقولون ذلك على سبيل المدح و هذا ما شعرته من معنى و احبته و ارادت ان تثبت انها كذلك فقال لهمت : ممكن أكل تانى يا ستى
فقالت همت مبتسمة : عاجبك خرايا اوى كدة يا لبوة
سها : قوى يا ستى
- طيب اترجينى
- أبوس إيدك يا ستى اسمحى لخدامتك الوسخة تاكل من خراكى
- كلى يا وسخة حتة كمان
التقطت سها قطعة اخرى من البراز و قطمتها قائلة : شكرا قوى يا ستى
و اخذتا يتابعا العبارات على الشاشة التى تطلب المزيد و لكن أصطدم نظرهما بعبارة بالعربية تقول : برافو برافو أبلة همت و سها برافو
تسمرت همت و شعرت ان نيران تلتهم جسدها اما سهل فكانت رد فعلها أسرع فلقد انطلقت و اغلقت الجهاز و ارتمت على قم سيدتها و هى تصرخ باكية : سالوهى يالوهى يالهوى هانعمل ايه ياستى أتفضحنا يا ستى
كتبت هدى تلك العبارة و هى و قد اتسعت عيناها ذهولا عندما رات همت على الكاميرا بهذا الوضع و معاها زميلتها فى الغرفة سها كذبت عيناها مرات و كتبت تلك العبارة لتتأكد انهما هما و لم يبقى اى مجالا للشك عندما رات رد فعلهما فارجعت ظهرها الى الكرسى الذى تجلس عليها و هى لا تزال مذهولة رافعة حاجبيها بعينان متسعتان و نظرت الى سلوى و علاء الذان يجلسان بجانبها قائلة : يا نهار أسود أبلة همت و سها ؟؟
قالت سلوى : و ايه يعنى مالك مذهولة كدة هما كمان لو شافوكى و انتى نايمة معانا هايقولوا كدة
قال علاء : و**** عندك حق البيوت يا ما بتخبى يلا سلام انا بقى أروح لأمى مرة بدى و اتعشى معاها
فقالت سلوى : اوكيه و انا هانزل معاك أوصلك و بعدين أوصل هدى لبيت الطالبات .. ما انا خلفتكم و نسيتكم
فقالت هدى و هى ترتدى ملابسها ضاحكة : لا شاطرة بس تنكينا و تنسينا
أخذت نهى تجذب ضحى جذبا كى تصعد درجات السلم المؤدى الى شقة ( شوق ) جارتهم و هى تقول : يلا يا بت مالك هاتموتى فى جلدك ليه فين الشجاعة بتاعة زمان ... مش انتى اللى قلتى انها هى اللى تخاف مش إحنا
فقالت ضحى و هى تصعد درجات السلم مجبرة بفعل جذبات ضحى : طيب اعمل ايه ماهى طلعت بجحة صحيح و إسكندرانية بوش كالح و اتصلت بينا تعزمنا على العشا
فقالت نهى و هى تقف امام باب شقة شوق تعدل من هندامها : نقوم أحنا بقى نعمل ايه ؟؟ نطلع ابجح منها
قالت ذلك ثم ضربت الجرس و انتظرت مع ضحى حتى فتحت شوق الباب بوجه بشوش جميل و هى تقول : اهلا أهلا تعالوا يا حبايبى
دخلتا ضحى و نهى بعد ان قبلت نهى ضحى قائلة : اهلا يا طنط .. ازيك
ثم قدمت لها ضحى التى صافحت شوق : دى صاحبتى شوق
اتجهت شوق الى المطبخ و هى تقول : يلا يا نهى انتى مش غريبة اقعدى انتى و صاحبتك على السفرة انا هاجيب الاكل اهو
قالت نهى : طيب نيجى نساعدك يا طنط
قالت شوق من داخل المطبخ : لا لا كل حاجة جاهزة انا هاجيب الرز بس كنت لسة هاجيبه و انت خبطه
فاتجهت نهى الى غرفة السفرة و ضحى تتبعها فرات نهى الكلب ( جاك ) فى غرفة السفرة فالتفتت الى ضحى مبتسمة و هى تشير الى جاك و تغمز لضحى التى انتفضت حين رأت جاك و تبينت زبره منتصبا و متدلى فيبدو ان صاحبته شوق كان تداعبه قبل مجيئهم او ربما هذا هو موعد النيكة و لكن مجيئهما افسد عليه النيكة
عضت نهى على شفتيها محذرة ضحى عندما راتها و قد انتفضت و قالت لها بصوت خفيض : و بعدين معاكى بقى
ثم لمحت شوق و هى أتية فرعت من صوتها قائلة : يلا أقعدى يا ضحى مالك مكسوفة
فدخلت شوق الغرفة حاملة الارز و هى تقول : لا يا ضحى البيت بيتك كسوف ايه ... انا زى ماما
ثم انحنت لتضع الارز على السفرة و قد جلست كل من ضحى و نهى مكانيهما و فجأة قفز جاك على ظهر شوق المنحنية محاولا ادخال زبره المنتص فى اى مكان فشهقت ضحى خائفة و قبضت على فخذ نهى التى جاهدت فى ان تخفى ضحكتها على ضحى الخائفة و شوق المرتبكة التى صرخت فى الكلب : جاك و بعدين
ثم انتصبت قائمة و هى تدفعه بعيد عنها و قد اصبح وجهها فى لون الدم من الخجل فزادها ذلك جمالا ثم قالت و هى تعدل الجلابية البيتى التى ترتديها قائلة : انا اسفة يا بنات .
قالت نهى ضاحكة محاولة تخفيف الارتباك عن شوق : ولا يهمك يا طنط شقاوة كلاب
حاولت شوق ان تبتسم فلم تستطع كما انها لم تستطع الإجابة باى كلمة و اكتفت بأن اتجهت الى مكانها على مقدمة السفرة بحيث تصبح البنات على يسارها و جلست و هى منخفضت الراس و حاولت ان تقول دون ان ترفع راسها : إتفض إتفضلوا يا بنات ك...
ثم اختنق صوتها بالدموع و أنفجرت باكية فرق لها قلب البنتان فقامت نهى من مكانها و اقتربت من شوق تطبطب على كتفيها قائلة : يا طنط مالك مفيش حاجة حصلت لده كله
فلم تجيبها و استمرت فى البكاء فحاولت ضحى هى الاخرى ان تهون من الموقف عليها قائلة : يا طنط عادى ما احنا شفنا كل حاجة و حضرتك عارفة عادى يعنى ... فى بيتها و و ...
ثم توقفت عن الكلمات عندما زغرت لها نهى فانتبهت انها تزيد الطين بلة بما تقول و تبينت ذلك عندما زادت شوق من بكائها فسكتت و هى تغوص فى مقعدها و قالت نهى ضاحكة و هى تنحنى على شوق : معلش يا طنط هى مش قصدها كدة بس تقولى ايه بقى فى الصعايدة عقلهم على مش على مقاسهم خالص ... بابى سايز
فضحكت شوق رغم عنها و رفعت رأسها
فسعدت نهى لذلك و قالت : ايوة كدة القمر ضحك اهو
و ارتاحت ضحى لان نهى اصلحت الموقف نيابة عنها و حاولت ان تعتذر بنفس طريقة نهى المرحة قائلة : انا اسفة يا طنط انا كان قصدى أقول احنا دافنينه سوا يعنى
و سكتت مرة أخرى حينما حدقت بها شوق فى صدمة و رفعت نهى رأسها فى نفاذ صبر و وضعت رأسها على جبهتها
الا ان شوق انفجرت هذه المرة فى الضحك فضحكت ضحى و قالت نهى و هى تشاركهم الضحك : مش بأقولك بابى سايز
و أستمروا فترة دقيقتين فى ضحك متواصل غير قادرين على ايقافه كلما سكتن ضحكت إحداهن مرة أخرى فأنفجرت الأثنتين ضاحكتين مرة اخرى حتى توقفن بالكاد عن الضحك فقالت شوق و هى تنهج من كثرة الضحك و تمسح دموعها التى سالت من البكاء و من الضحك : و**** انتوا عسل يا بنات ... و انا اسفة جدا على اللى حصل النهاردة و امبارح
فقالت نهى : أسفة على غيه يا طنط إحنا اللى غلطانين حضرتك تعملى اللى يعجبك فى بيتك , احنا مش المفروض نبص
فقالت شوق و هى تتنهد : أعذرونى يا بنات , فعلا غصب عنى .. انتى عارفة يا نهى انا جوزى ميت من زمان و انتوا مش صغيريين و عارفين الست محتاجة لايه , واللى انا باعمله ده احسن من انى اجيب لنفسى و لابنى فضيحة .. بس اهى بقيت فضيحة برده
فقالت ضحى : عيب يا طنط ماعاش اللى يفضحك
و قالت نهى مكملة كلام ضحى : يا طنط سرك معانا فى بير , بس انتى خدى بالك و اقفلى الشبابيك كويس و ابقى احبسى جاك لما حد يجيلك
قالت شوق : مين بيجينى يا حسرة انا طول اليوم قاعدة كدة انا و جاك بس
فقالت نهى : ازاى بقى و علاء مش عايش معاكى
قالت شوق بعد تنهيدة طويلة : علاء ابنى باشوفه يمكن كل أسبوع مرة يوم الجمعة قبل ماينزل لكن كل يوم أقوم من النوم يكون هو راح المدرسة و يطلع من المدرسة على الدروس على النادى و يفضل يلف مع صحابه و يرجع اخر الليل أكون انا نمت
فقالت ضحى : كويس يا طنط يعنى انتى فى الامان
فابتسمت نهى و قالت : صح هى فى الأمان يا هريدى
فقالت شوق و هى تضحك من تعليق نهى : و**** انتوا عسل يا ولاد
فقالت نهى و هى لا تزال تضحك مداعبة شوق : الا قوليلى يا طنط هو موضوع جاك ده حلو يعنى ؟
فقالت شوق و هى تضحك ايضا : تصدقى ؟؟ بينى و بينك احلى من الرجالة ؟
ثم اكملت و هى لا تزال تضحك : اصل انا سامعة الرجالة اليومين دول حيلهم مهدود
ثم زادت فى الضحك قائلة : انا ماعرفش انا باسمع كدة .. يعنى اليومين دول الكلاب سوقهم ماشى عن الرجالة
و مع كل تعليق تنفجر البنتان فى الضحك حتى دمعت عيناهم فقالت شوق و هى تحاول ايقاف الضحك بس يا قمرين بس كفاية يلا ناكل بقى الاكل برد
و بدأ الجميع فى الاكل بين التعليقات المرحة من هنا و هنا الا ان اصبحوا جميعا كانهم ًديقات قديمات و انتهوا من الأكل فقامتا نهى وضحى ساعدتا شوق فى رفع الطعام و توصيله الى المطبخ و هن لازلن يتحادثن و اتجهت نهى الى الحمام كى تغسل يديها و ضحى و شوق لازالتا فى المطبخ يتحادثن فانحنت نهى على الحوض كى تغسل يديها و لم تنتبه الا و جاك يقفز ايضا على ظهرها و يبدوا ان طيزها الظاهرة من ذلك الجينز الضيق أثارته و هو صاحب الزبر المنتصب من فترة اصلا فصرخت نهى مروعبة و قد رفعت يداها و سقطت بصدرها على الحوض من ثقل جاك على ظهرها و اخذت تصرخ على شوق و ضحى التيا اتيتا مسرعتين فوقفت ضحى على باب الحمام و وضعت يدها على فمها من الخوف و تقدمت شوق الى الحوض و هى تصرخ فى جاك : جاك انزل يا جاك و الا ...
ثم جذبته من على ظهر نهى التى انهارت جالسة على أرض الحمام و جرت ضحى الى المطبخ تحضر لها كوب ماء و جلست شوق القرفصاء ممسكة جاك بيدها اليمنى و تداعب شعر نهى باليد اليسرى قائلة : خلاص يا بنتى اهدى هو اسد ... ده كلب ... امال هاتعملى ايه ليلة الدخلة
فابتست نهى لها و هى تنظر الى زبر جاك المتدلى الكبير قائلة : هو هايبقى زى ده
فنظرت شوق الى زبر جاك ثم امسكته بيدها تدلكه تدليكا خفيفا ثم نظرت الى نهى قائلة و هى لاتزال مستمرة فى التدليك : ده أحسن .. بس انتوا اللى مش فاهمين
دخلت ضحى الى الحمام حاملة كوب الماء معطية اياه الى نهى ثم قالت : ايوة يا طنط هو كبير اه بس أحمر كدة و شكله مقرف
فضربت شوق بيدها على صدرها و قالت : ده مقرف ده ؟
ثم جذبت الكلب و انامته على جنبه بينها و بين ضحى الواقفة و نهى التى لا تزال جالسة : مش باقولكوا انتوا مابتفهموش
و مسكت زبر جاك و بدات فى مصه امامهما و هى تقول : انتوا بس اللى بتحكموا بالمظهر ... عن تجربة ده طعمه احلى بكتير
فجلست ضحى القرفصاء بجانب نهى لكى ترى ما تفعله شوق عن قرب ثم رأت نهد شوق الممتلئ و هو متدلى من فاتحة الجلابية و هى منحنية على زبر جاك فقالت : هنيالك يا عم جاك بالحاجات الحلوة دى
فابتسمت شوق و هى تمص لجاك و نظرت الى ضحى مبتسمى ثم رفعت قامتها و خلعت جلابيتها ليظهر جسمها عاريا تماما الا من كيلوت ابيض قطنى عليه بعض الوردات الحمراء الصغيرة و قالت : معلش بقى يا بنات مدام القباحة ابتديت يبقى الكسوف مالوش معنى
فقامت نهى و لفت خلف شوق و هى تدلك لها ظهرها : مين جاب سيرة الكسوف
فاخذت ضحى مكان نهى و امسكت باحدى نهدى شوق التى عادت تنحنى على زبر جاك و تمصه ثم قالت ضحى : إحنا بتوع القباحة .
فى حين استمرت نهى فى التدليك و التحسيس على ظهر شوق ثم امدت يداها الى جنبيها فاعجبها امتلأهما و وجود بعض الثنيات البسيطة من اللحم فقالت : جنبك مليان و يجنن يا طنط
فقالت ضحى بعد أن إستلقت على ضهرها و وضعت راسها تحت نهد شوق كى تتمكن من مصه قائلة : أمال لو مسكتى البز ده بقى هاتقولى إيه
فمدت نهى يدها الى نهد شوق تتحسسه فمرت بيدها تحت إبطها فوجدت به شعر كثير فتوقفت تتحسه و تلعب به ثم رفعت يدها الى انفها تشتم رائحة العرق فخجلت شوق و توقف عن مص زبر جاك لحظة و قالت : لا مؤاخذة يا نهى انتى عارفة هاحلق لمين , جاك مابتفرقش معاه الحاجات دى
فابتسمت نهى بعد ان استنشقت رائحة عرق شوق مرة اخرى طويلة قائلة : لا مؤاخذة ايه احنا بنحب الشعر موت
ثم تركت ظهر شوق و اتجهت الى ضحى المستلقية على ظهرها و رفعت الجيب التى التى ترديها ثم بدات فى خلع الكيلوت لها و هى تقول لشوق التى عادت لمص زبر جاك و تدليكه : و عندنا منه هنا كتير
فالتفتت شوق الى كس ضحى بشعره الغزيرة و رفعت حاجبيها فى إعجاب و هى لا تزال تمص زبر جاك ثم مدت يدها اليسرى الى كس ضحى و اخذت تلعب بشعرها و تحسس عليه ثم جذبها الى كس ضحى السوائل الكثير التى شعرت بها فى يدها فتنهدت فى متعة و رفعت فمها من على زبر جاك و هى تقول : واو جميل كسك و شعرك اكتر من شعر كسى يمكن يا بت
انتهت نهى من خلع بلوزتها و ستيانها و القتهم جانيا ثم قامت الى خلف شوق مرة أخرى قائلة : افهم من كدة انى هالاقى شعر هنا ؟
ثم جلست على الارض على ركبتيها و انزلت كيلوت شوق لترى شعر كسها و لكن اعجبها قبل ذلك طيزها الكبيرة المستديرة فاخذت تعتصرهما فى شهوة قائلة : ايه الطيز اللى تجنن دى يا طنط شوشو
ثم فتحت فلقتى طيز شوق لترى شعر طيزها فشهقت فى إعجاب : يالهوى على الجنان .. شعر طيزك يجن ثم مددت اصبعها السبابة الى شرجها تتحسسه قائلة : ولا الخرم ده , قصة , ضيق و بنى و هاموت انا
فابتسمت شوق و قالت : بس يا بت بلاش بكش
ثم نظرت الى ضحى و قدمت لها زبر جاك قائلة : تجربى
فتوقفت ضحى عن مص نهد شوق و لحس حلماتها و نظرت الى زبر جاك فى تردد
فوضعت شوق زبر جاك على شفتا ضحى قائلة : ماتخافيش ده نضيف قوى و انا يعنى مستغنية عن نفسى انا مهتمية بيه على الأخر و هايعجبك
فتحت ضحى شفتيها فى بطء سامحة لزبر جاك فى الدخول الى فمها ثم بدات تستكشفه بلسانها فى حذر قليلا قبل ان تمسك شوق بذراعيها و تشده فى رفق لتجلس على ركبيها مثلها قائلة : اقعدى على ركبك احسن
و تركتها بعد انهمكت فى مص زبر جاك و التفتت الى نهى التى كانت منشغلة فى شرجها قائلة : ايه عاجباكى طيزى قوى كدة ؟
فاحتضنتها نهى و قبلت رقبتها بمص شديد قائلة تجننى يا طنط ثم دفنت فمها و انفها تحت ابطها تمص شعره و تشم رائحة عرقها
فرفعت شوق راس نهى قائلة تحبى تجربى زبر جاك انتى كمان
فهزت نهى كتفيها قائلة : ليه لأ
ثم انحنت هى الاخرى بجانب شوق تمص زبر جاك
فقالت شوق كفايةبقى يا بنات مص
مين تحب تجرب النيك
فقالت شوق : ماتخافوش
ثم جذبت جاك الذى قاومها قليلا معتقدا انها تنهى الجلسة لكن سرعان ما ادرك انها البداية حينما رفعته على ظهر ضحى و اخذت قليلا من الكريم الخاص بها و وضعته على شرج ضحى التى قالت : صدقينى مالوش لازمة الكريم يا طنط , نهى قامت بالواجب و زيادة و طيزى دلوقتى ملعب
فابتسمت شوق و هى منهمكة فى إدخال زبر جاك فى شرج ضحى التى رفعت راسها عاليا فى الم ثم أغمضت عينيها و قد بدأ الم يزول و المتعة تتطغى و ادهشها قوة زبر جاك و امتعها سرعته كثيرا تركت شوق جاك ليقوم بباقى المهمة و التفتت الى نهى قائلة هاتى بزك بقى امصمصه شوية لحد ما يجى دورك
فاتاه صوت علاء من امام باب الحمام و قد وقف واضعا احدى يديه فى وسطه و و يده الخرى مستند بها على حلق الباب قائلا : و دورى انا إمتى بقى يا ست ماما
تسمر الجميع الا جاك الذى أستمر فى نيك ضحى التى زادت صرخات متعتها صرخت فزع عند سماعها لصوت علاء و التفتت لتراه حاولت القيام و لكن هيهات فجاك لن يسمح بذلك فلم تستطع الا ان تظل على وضعها و هى لا تدرى اتستسلم للمتعة التى يهبها لها جاك الرائع ام تتابع ذلك الموقف الرهيب . فتابع علاء قائلا : زى ما انتوا يا جماعة , انا بالنسبالى عادى يا ماما كل واحد يعيش حياته زى ماهو عايز و يعمل اللى هو عايزه و انتى مش مطلوب تعيشى بقية عمرك قدام التلفزيون , بس الكلام ده يمشى على الكل , يعنى مفيش خيار و فاقوس , و انا بأقول نقسم قسمة العدل , حلال عليكى انتى جاك و البت السمرا الحلوة دى و انا اخد القمر ده
و اشار الى نهى المتسمرة من الذهول و مد يده لها قائلا : تسمحلى يا جميل بالنيكة دى ؟
نا بأقول لازم تدخلى تاخدى حمام علشان ريحة الخرا لسة فايحة منك
ظلت سها للحظات تنظر الى هدى تنتظرها ان تعلن عن مطالبها كما اخبرتها سيدتها لكن هدى ظلت كما هى ممدة على السرير تنظر لها مبتسمة إبتسامة هادئة طال الإنتظار على سها فلم تجد الى ان تجرى الى هدى و ترتمى على قدميها قائلة : أبوس إيديك ماتفضحنيش و انا أعملك كل اللى انتى عايزاه
فجلست هدى و هى ترفع رأس سها من على قدميها و تقول ضاحكة : فى ايه يا بنتى ... إيه الفيلم العربى اللى بتعمليه ده ؟؟ أفضحك ايه و خدامة ايه .. انا لا ابوكى ولا ***
فأرتاحت سها و لكنها ظلت ناظرة الى هدى منتظرة مطالبها و فى هذه المرة استرسلت هدى قائلة : انا عارفة مستنية أقولك انا عايزة ايه منك صح ؟
فهزت سها رأسها بالأيجاب ولا زالت على وجها علامات الترقب و القلق فقالت هدى : عايزة حاجة واحدة بس ... عايزة أتفرج عليكى و انتى بتعملى الموضوع ده على الحقيقة
فقالت سها فى صوت مبحوح من الخوف : أعمل ايه ... ؟
فنظرت لها هدى مبتسمة و قالت : زى ما كنتى بتعملى على النت
فقالت سها : يعنى عايزة ت تشخى عليا ..
قالت هدى : لا لا لا مش للدرجة دى ... انا عاجبنى الموضوع كفرجة بس .. هو انتى لازم حد يشخلك يعنى .. ماينفعش انتى تشخى و تاكلى شختك ؟؟
فهزت سها رأسها قائلة : ماعملتش كدة قبل كدة .. بس لو ده اللى انتى عايزاه ... انا تحت امرك
كادت سها ان تقول ( خدامتك الوسخة تحت امرك ) لكنها امسكت لسانها فى اللحظة الأخيرة مستشعرة لذة فى اذلالها شئ ما بواسطة هدى
فقالت هدى : طيب يلا
فنظرت سها الى الغرفة ثم نظرت الى الحمام و كانها تقول ( او ليس من الأفضل ان نفعل ذلك فى الحمام )
فقالت هدى و قد فهمت : لا انا الموضوع اكتر حاجة عجبتنى فيه انكوا كنتوا فى اودة عادية مش فى الحمام
فنظرت سها مرة اخرى الى باب الغرفة فى قلق ثم نظرت الى هدى فى رجاء فقالت هدى ماتخافيش ضحى و نهى قالولى انهم هايزوغوا الأسبوع ده كله و هايفضلوا فى بيت نهى يعنى احنا لوحدنا طول الاسبوع يا جميل
ثم قامت من على السرير و ذهب الى الباب و أغلقته بالمفتاح و قالت و ده من باب الإحتياط كمان .. يلا بقى
فقامت سها و وقفت فى وسط الغرفة لا تدرى ماذا تفعل فقد تعودت ان تتلقى الأوامر فقط , فأتت هدى و مزقت ورقة من احدى كشاكيل المحاضرات و القتها ارضا أسفل سها ثم اتت من خلف سها و حاوطتها بزراعيها و مدت يدها تفك لها زرار البنطلون الذى ترتديه ثم انزلته أرضا مصطحبة معها كيلوتها قائلة : يلا يا قمر فرجينى
ثم طبعت قبلة على خديها فى حنان و تراجعت الى السرير و اخذت تنتظر ان ترى براز سها التى جلست القفرصاء اعلى الورقة و حاولت ان تتبرز و لكن لا شئ استطاع ان تخرج , فقامت هدى اليها و جلست القفرصاء بجانبها قائلة : هو انتى مكسوفة ولا مفيش حاجة فى بطنك
فقالت سها و هى لا زالت تحزق محاولة التبرز : مش عارفة يمكن قلقانة
فقالت هدى : قلقانة من ايه يا هابلة
ثم مدتت يدها خلف سها و اخذت تلعب لها بسبابتها فى شرجها فى نعومة قائلة : يلا فرجينى شخة القمر شكلها ايه متعينى بقى , هو همت احسن منى
ثم أحست بغازات بدون صوت تخرج من شرج سها و تمر بإصبعها فرفعت اصبعها الى انفها تشمه قائلة : ايوة كدة اهى الشيكولاتة هاتبتدى تنزل اهى
و ما ان قالت ذلك حتى تبرزت سها قطعة براز صغيرة جدا لكنها لم تسقط على الورقة و سقطت على بنطلون سها الذى لم تخلعهه بكامله بل تركته هدى لها اسفل قدميها فمدت هدى يدها الى القطعة الصغير و و مسحتها ملتقطة اياها على سبابتها و رفعتها الى انف سها قائلة : شمى كدة يمكن نفسك تتفتح و تنزليلنا الباقى يا عسل
و التفتت الى شرج سها إذ سمعت صوت شرجها يعلن عن قدوم المزيد فنزلت براسها الى طيز سها لترى مولد المولود القادم فإذا به قطعة طويلة شهية من البراز تمنت ان ترى سها تاكلها فتراجعت هى قليلا و سقطت القطعة الطويلة على الورقة و تلتها قطعتين صغيرتين كالقطعة التى لا زالت بسبابة هدى ارجعت سها يدها الى شرجها الملئ بما علق به من البراز دلكته قليلا بوسطاها ثم ادخلت نفس الأصبع داخل شرجها مرتين الى ان تاكدت ان لا براز اخر فى الطريق فاستدارت و واجهت هدى حيث أصبحت ورقة وجبة البراز بينهما ثم ادخلت أصبعها الوسطى الذى تدلكت به شرجها فى فمها و و اخرجته و هى مطبقة عليه بشفتيها و لسانها فخرج نظيف تماما فنظرت الى هدى و ابتلعت ريقها جيدا ففغرت هدى فمها فى ذهول رغم انها رأت ذلك سابقا او كأنها لم تكن تتوقع ان ذلك حقيقى و شعرت بكسها يتقد نارا خصوصا عندما انحنت سها على الورقة و قد سندت بيدها على الارض و اصبحت راسها فوق البراز تماما و اخذت تمر بانفها فوق البراز تشمه و كأنه وجبة شهية تستعد لإلتهامها و قربت انفها جدا لدرجة ان انفها اخذت قطعة من البراز فابتسمت لهدى مداعبة و التقطت القطعة من انفها بسبابتها و لعقتها بلسانها ثم عادت الى البراز فقضمت منه قطعة دون ان تمسكها و اخذت تمضغها جيدا قبل ان تخرجها على لسانها لتراها هدى قبل ان تقوم ببلعها و تلتقط باقى القطعة و تظل تنظر لها و كانها تفكر من اين تاكلها و هدى تائهة لا تدرى الا و أصبعها الذى يحمل القطعة الصغير فى فمها و هى تمضغها مقلده سها التى قالت لها و هى تبتلع باقى القطعة الاولى : مش وحش طعمه زى ما انتى كنتى فاكرة صح ؟
فقالت سها فى ذهول : لا بالعكس ... طعمه لذيذ
فقامت سها و هى تمسك القطعتين الصغيرتين و وضعت احداهما على لسانها و قدمت لسانها الى هدى التى التقطته بشفتيها و هى تلتهم منه تلك القطعة الصغيرة فى شهية و تمتصها جيدا حتى ذابت فى فمها و ابتلعتها ققطعة شيكولاتة ذابت فقالت سها : ماتخافيش لسة فى حتة كمان
قالت ذلك و دهنت القطعة الاخيرة على شفتيها و قالت : ممكن بوسة ؟
فاحاطت هدى وجه سها الجميل بيديها و التقطت شفتيها البنيتين بشفتيها و اخذت تقابلها و ترتشف عصير البراز فى متعة الى ان انتهى فتركتها و هى تقول : يخرب بيتك يا سها , لا لا , بصى انا عايزاكى انتى و همت تجولى انا و صحابى
فارتعبت سها و ذهبت ابتسامتها و قالت : ليه كدة يا هدى , احنا مش قلنا بلاش فضايح
فقالت هدى ضاحكة : فضايح ايه يا هابلة , ما انا بقيت معاكى اهو فى الخرا سوا
فضحكت سها و قالت : بس مش عارفة ستى هاتوافق ولا لأ
فقالت هدى : ستك مين
فقالت سها متلعثمة : قصدى همت يعنى
فقالت هدى : اه ده الموضوع مش لعب بقى
فقالت سها : لعب ؟ انتى ما اخدتيش بالك ولا ايه
ثم إستدارت لتريها طيزها و النقش الذى نقشته عليها همت فصرخت هدى فور رؤيتها له قائلة : يالهوى ... انتى ايه حكايتك معاها يا بت ؟
فإبتسمت سها فى سعادة لرد فعل هدى الذى يعنى انها مهانة الى أبعد الحدود و اخذت تحكى قصتها لهدى بالتفصيل
قامت سلوى لترى من يدق الجرس و هى ترتدى بيجامة خفيفة للنوم و نظرت من العين فرات علاء يلوح لها قائلة : افتحى بقى ... يعنى حرامى هايخبط الأول
ففتحت قائلة : يا ابنى انت مالكش اهل .. انت مش لسة مروح
فسحب يد امه ليدخلها قبله قائلا : لا ما انا المرة دى جايب اهلى معايا
ارتبكت سلوى حين رأت شوق فقالت و قد بدا عليها الارتباك : انا اسفة ماكنتش اعرف ان علاء معاه ضيوف
فقال علاء و هو يسحب امه من يده الى الانتريه : ضيوف إيه و بتاع إيه , دى ماما يا بنتى
فقالت سلوى و قد زاد إرتباكها و تجول ببصرها بين شوق و علاء : انت بتتكلم جد ولا بتهزر
فتتدخلت شوق التى لا تقل إرتباكا عن سلوى قائلة : انا أسفة جدا اننا جايين فى وقت متاخر , بس أعمل ايه فى الولد ده أصر انه يعرفنى على صحابه النهاردة و دلوقتى
فقالت سلوى و هى تحاول ان تزيل الحرج عن شوق : لا ابدا أسفة على إيه , صحاب علاء يبقوا صحابى و علاء متعود يجيلى فى أى وقت
فقال علاء ضاحكا : يا بنتى و**** دى امى
فنظرت سلوى بحيرة الى شوق التى قالت مبتسمة و قد خف إرتباكها قليلا : أيوة انا مامة علاء , حضرتك اخت صاحبه
فاستغرق علاء فى الضحك مرة اخرى و قال : انتوا مالكوا ضاربين لخمة انتوا الاتنين كدة ؟ سلوى دى هى صاحبتى شخصيا و عايشة هنا لوحدها
ثم قام و امسك بامه و أجلسها على الفوتيه ثم قام و اجلس سلوى على الكنبة و قال : اقعدوا كدة و اهدوا بدل ما انتوا عامليين تخبطوا فى الحلل .. و انا هاجيبلكوا حاجة تشربوها
و اتجه الى المطبخ و تركهم فقالت سلوى فى محاولة لفتح اى باب حوار قائلة : حضرتك صغيرة خالص مش ممكن تبانى مامة علاء ابدا
فقالت شوق مبتسمة : متشكرة جدا ده من ذوقك ... انتى كمان زى القمر
عاد علاء حاملا زجاجتين بيرة و بعض الاكواب و صب لامه معطيا أياه كوبا فقالت شوق فى إرتباك : انت عارف ان مش باشرب الحاجات دى يا علاء
فقال علاء و هو لازال مادا يده بكوب البيرة : و بعدين معاكى .. انا مش قلتلك تسيبيلى نفسك خالص
فمدت يدها فى إستسلام و هى تبتسم الى سلوى التى اخذت من علاء كوب من البيرة ثم ابتسمت لها قبل ان يجلس علاء بجانبها و يضع يده على كتفها قائلا : هى دى بقى يا ماما الوحيدة اللى ناكتنى قبل جاك
سمعت سلوى تلك العبارة فرفعت حاجباها فى دهشة و هى تنظر الى علاء فى ذهول
فى حين إرتبكت شوق لرد فعل سلوى فقال علاء : ماتخافيش يا سلوى ماما فاهمة و عارفة كل حاجة بس هى سألتنى أذا كان انا جربت الأزبار الحقيقة ولا لأ فحبيت افهمها انى مش اى حاجة يعنى
فقالت شوق و قد احمر وجهها بلون الدم : علاء .. كفاية كدة يلا بينا
ثم قامت و هى تقول لسلوى : احنا اسفين جدا و فرصة سعيدة
فقامت سلوى فى إرتباك قائلة : لا ازاى اتفضلى اقعدى , انا بس مش فاهمة حاجة
فقالت شوق و هى تجلس مرة اخرى فى استسلام : ولا نا فاهمة حاجة .. و كله من الولد قليل الأدب ده
فقال علاء و هو يحسس على زبر سلوى من فوق البيجاما و هى لا تزال واقفة : ممكن نفهم ماما يا سوسو
فنظرت سلوى الى علاء فى إستغراب ثم الى شوق فى حرج و قد اطرقت شوق براسها فى خجل ثم قالت : علاء انت قلت هاتعرفنى على صاحبك اللى اللى ...
فقال علاء مكملا : اللى ناكنى , عارف و انتى مش راضية تتدينى الفرصة افهمك
ثم نظر الى سلوى قائلا ممكن يا سوسو : فاكتفت سلوى بأن إبتسمت الى علاء و لعب بشعر راسه فانزل بنطلون البيجاما و مد يده من جانب الكيلوت التى ترديه سلوى ليمسك زبرها الصغير الذى انتصب من الموقف و اخرجه لتراه شوق و تصرخ و هى تقلب نظرها بين زبر سلوى و وجهها و تتوقف عند صدرها الكبير ليثول علاء ضاحكا : فهمتى بقى يا ماما ؟
ثم مد يده الى سلوى التى أعطتها يده و تركته يجلسها على الكنبة و يخلع عنها البنطلون تماما و الكيلوت ايضا و يفتح قدما و يدلك خصيتيها بيديه قبل ان يعود و يمص زبرها مرتين و يرفع و جهه الى امه و يقول : ايه رايك يا ماما ف الزبر ده .. صغير بس حلو جدا .. عرفتى ليه جاك تعبنى بقى
فقالت سلوى : جاك مين يا واد ... انت شوفتلك شوفة
فقال علاء ضاحكا و هو يقوم باتجاه امه و يسحبها الى الارض فتجلس على ركبتيها ثم يمسك بيدها يقودها الى زبر سلوى تمسكه لتمسك سلوى بدورها براس شوق تداعب شعرها مشجعة إياها ثم يقول علاء : لا جاك ده يبقى الكلب بتاع ماما ظبطتها معاه النهاردة
فقالت سلوى بإشمئزاز : كلب
فقال علاء وهو يقرصها فى حلمتها المنتصبة : لا بس ماتعمليش نفسك قرفانة كدة , لو شوفتى زبر جاك مش هاتسيبى
فتتاوه من قرصة علاء ثم تتضربه على يديه مداعبة و هى تقول : لا عادى , انا مش قصدى
ثم تنظر الى شوق التى بدات فى لعق راس زبر سلوى التى قالت : كل واحد يدور على متعته فى الحتة اللى تعجبه انا بس ماكنتش اعرف انك ليك فى الكلاب
فقال علاء : انا ليا فى كل حاجة
ثم وقف على الكنبة و أنحنى معطيا طيزه الى سلوى قائلا : مش كدة ولا ايه ؟
فقالت سلوى : عندك حق يا ولة
و مددت لسانها تلعق شرج علاء التى لاحظت أثار زبر جاك عليه قائلة : بس سى جاك ده هايبوظلى طيزك كدة
لم تعجب شوق كثيرا بزبر سلوى الصغير و الذى يقارب فى الحجم أصبعين من اصابعها و شعرت سلوى بذلك فارادت أن تبرز لها مفتن أخر من مفاتنها فانزلقت مكانها الى اسفل قليلا لتتيح لها ان ترى شرجها المثير و فهمت ايضا شوق ما تريد سلوى ان تريها إياه فمددت يدها تداعب شرج سلوى فى نوعمة باصابعها فاعجبها ملمس شرجها الناعم فارادت ان تتدخل اصابعها فبللت أصابعها بلعابها ثم ادخلت السبابة فى الشرج و هى تنظر الى سلوى التى تركت شرج علاء للحظات و نظرت الى شوق قائلة : دخلى صباع كمان
فتهيجت شوق الى مطلب سلوى و ادخلت الأصبع الآخر بقوة فجرحت شرج سلوى جرح خفيف بأضافرها
فتالمت سلوى فى حين توقفت شوق و لازال الأصبع الاول فى شرج سلوى و قالت : متأسفة
فقالت سلوى مبتسمة لعلاء : مامتك عورتنى , أعمل فيها إيه بقى
قال علاء و هو يهبط الى الأرض و يوقف أمه و يخلع عنها جيبتها قائلا : نيكيها
فقامت سلوى و أخذت شوق من يدها و انامتها على ظهرها فوق الكنبة و فتحت ساقيها و اخذت تجهز زبرها و هى تقول لعلاء : يمشى كل***
ففهمت شوق انها تنوى ان تنيكها فى كسها و لكن ماذا سيفعل ذلك الزبر الصغير فى كس تعود على زبر جاك
فقالت لسلوى : هو انا مش عورتك فى طيزك
فقالت سلوى : اه
فاستدارت شوق و اصبحت على ركبتيها و خبطت على طيزها البيضاء الممتلئة و هى تنظر لسلوى قائلة : خلاص مالكيش دعوة بكسى
فأبتسمت سلوى و نظرت الى طيز شوق التى ترجرجت من الخبطة التى خبطتها شوق لنفسها فأعجبها المنظر فضربت شوق على طيزها مرة اخرى لتعيد ذلك المنظر المثير ثم فتحت فلقتى طيز شوق لتعاين الشرج الجديد الا انها صدمت من كثرة الشعر فاخذت تزيحه على الجانبين قائلة : المرة اللى جاية تحلقيلنا الشعر ده بقى
فقالت شوق و هى تهبط بجزعها الى اسفل رافعا طيزها لتساعد سلوى فى إدخال زبرها : لا الشعر ده ليه جمهور كبير مااقدرش
توقفت سلوى عن أدخال زبرها للحظة و نظرت الى علاء قائلة فى دهشة : انا باسمع عنك حاجات غريبة النهاردة
فضحك علاء و هو يتجه الى خلف سلوى و يلف ذراعه حولها و يلتقط حلماتها بأصابعه يفركهما فى إثارة ثم يقول : انا قلتلك انا بتاع كله , بس هى مش قصدها عليا .. ماما يا بنتى جمهورها كبير
هزت سلوى راسها فى تعجب ثم أدخلت زبرها فى طيز شوق التى إبتسمت فى متعة و أخذت تدفع بطيزها فى اتجاه سلوى لتشعر اكثر بنيكها فى حين بدا علاء فى النزول أسف سلوى لاعقا لها شرجها ثم ادخل لسانه فيه و اخذ يدور لسانه لاعقا تلك الحلقة البنية الرائعة من حوافها فى الداخل مما اثار سلوى فجعلها تسرع فى نيك شوق التى بدات تصرخ من المتعة مشجعة سلوى قائلا : كمان , كمان , نيكينى كمان
و مع تلك القوة و السرعة اصبح من الصعب قليلا على علاء الاحتفاظ بلسانه داخل شرج سلوى فاخرجه و قام و نزل براسه بين فخذى امه و اخذ يداعب شعر كسها الغزير و يلحس *****ها من فوق الشعر الكثيف و يمد يده الأخرى مدلكا خصية سلوى المدلاة امامه ثم يترك ***** امه ليلعق تلك الخصية قليلا و و اثارته اهات سلوى المستمتعة و صرخات امه من نيك سلوى و من صفعات سلوى المتلاحقة على طيز شوق فقام علاء و رفع بلوزة امه قليلا و اخذ يفرك لحم ظهر امه بقوة و يشارك سلوى فيصفع اسفل ظهرها ايضا حتى تحول أسفل ظهر شوق و طيزها الى اللون الاحمر من كثرة الضرب فقالت : كمان ماترحمونيش
أثار ذلك علاء اكثر فترك ظهر امه و اتجه الى طيز سلوى و بعد ان بلل زبره بلعابه ادخل رأس زبره فى طيز سلوى التى صرخت : أيوة ... يلا بقى نيكنى قبل ما اجيبهم
فادخل علاء باقى زبره فتوقفت سلوى للحظات عن نيك شوق حتى استوعبت ذلك الزائر فى طيزها ثم عادت لتنيك سلوى و هى تشعر بزبر علاء الضخم يملا شرجها و ما هى الا لحظات حتى انحنت على ظهر شوق و هى تقذف لبنها و لفت يدها تحتضن علاء ليدخل زبره اكثر فى شرجها و هى تقول : اه انا جيبتهم
فقال علاء و هو يزيحها جانبا : طيب وسع بقى يا جميل اكمل انا
و وقف خلف امه و هو يداعب كسها من الخلف : ثم أدخل زبره فى كسها و أصابعه فى شرجها و احس بسلوى تعبث بشرجه فنظر اليها فوجدها أمسكت بزجاجة البيرة تحاول إدخال رقبة الزجاجة فى شرجه فأبتسم و قال لها : يا مجنونة
ثم تاوه عندما دخلت الزجاجة فى شرجه و عبرته الى رقبتها و اخذت سلوى تدفعها و تشدها لتنيكه فى رفق و شعر هو ببعض السائل فى شرجه فنظر الى سلوى فابتسمت قائلة ماتخافش : ده عصير منجة يا منجة
فعاد يصرخ : يا مجنونة , منجة فى طيزى
و عاد هو الى امه ينيكها فى كسها و زاد فى أدخال اصابعه فى شرجها عندما واتتها الرعشة حتى هدات فاخرج زبره من كسها و اصابعه من طيزها و اخرجت سلوى الزجاجة من طيزه فبدا عصير المانجو يتتدفق خارجا من شرجه فامسكت شوق كوب من اكواب البيرة و قد تبق قليلا من البيرة فيها و وضعته تحت شرج ابنها تلتقط المانجو المتساقط قائلة : انا باموت فى المنجة
و اخذت سلوى زبر علاء تمصه لتساعده فى ان يقذف لبنه و هى تقول ضاحكة : عيلة غريبة
امسكت شوق زبر سلوى تضغط عليه برفق و هى تقول لسلوى ولا زال كوب العصير يمتلئ من شرج ابنها : لا انتى بقى اللى طبيعية
ضحكت سلوى وهمَّت ان تقول شئ الا انها سارعت بفمها الى زبر علاء لإلتقاط اللبن الذى تقافز من زبره و تركت شوق تستمتع بشرب البيرة بالمانجو التى اخرجها ابنها من شرجه الى ان تبقى منه بعض القليل فوجدت ابنها وقد انتهى من القذف فقالت مقدمة الكوب له : تجرب
فقال طباخ السم بيدوقه و هم ان يلتقط الكوب الا ان سلوى خطفته قائلة : انا لازم اجرب اللى بتهببوه ده
شربت قليلا و اعطت الباقى لعلاء قائلة : مش بطال تسلم طيزك
ضحك علاء و هو يشرب ما تبقى له فى الكوب
و قامت سلوى قائلة : انا باقول نكمل اليوم كوتشينة لحد ما ننام
فى الصباح اخذت هدى تدق الباب بشدة الا ان استيقظت شوق فحاولت ان تيقظ اى من ابنها او سلوى النائمين عراه تماما الا انها لم تفلح فلبست هى الروب الخاص بسلوى و ذهبت الى الباب فنظرت من العين السحرية لترى هدى فتقول من خلف الباب : مين
فقول هدى فى دهشة من هذا الصوت الغريب: انا هدى , سلوى هنا
فقالت شوق : لحظة واحدة
و عادت الى سلوى و بالكاد فتحت سلوى عينيها قائلة : ايه ؟ صاحية بدرى ليه كدة
فقالت شوق : فى واحدة على الباب اسمها هدى
فقالت سلوى و هى تجلس فاركة عينها : اه طيب دخليها لو سمحتى لغاية ما اغسل وشى
فقالت شوق و هى تشير الى روب سلوى برسومه الجنسية : افتحلها كدة
فابتسمت سلوى و هى تمط زراعيها فى كسل : لو تحبى تفتحلها عريانة مفيش مشاكل .. دى صاحبتنا
عادت شوق الى الباب و احكمت اغلاق الروب قبل ان تفتح الباب لهدى التى قابلت شوق مبتسمة و دخلت و هى تنظر الى الروب و هى تقول : الروب ده مش غريب عليا .. انتى عملتى ايه فى سلوى
فضحكت شوق و هى تتبع هدى الى الصالة و تقول : ولا حاجة اهى موجود عندك جوة
فقالت سلوى و هى تجلس على الكنبة و تربع ساقيها قائلة : انتى هاتقوليلى ؟ .. ده تلاقيها هى اللى عملت فيكى
فابتسمت شوق هى تحسس على طيزها قائلة : و هى بتعمل بعقل ؟
ضحكت هدى ثم قالت : انتى صاحبتها من زمان
فقالت شوق : لا امبارح بس
فدخلت سلوى و هى لازالت عارية تماما : دى مامة علاء يا هدى
فقالت هدى : واو ... اموت فى الجنس العائلى انا
فقال علاء و هو يدخل متثابا : يخرب بيت النت اللى مبوظلك دماغك
فقالت هدى و كأنها تلقى مفاجأة : المهم انا احتمال اعملكوا عزومة مش هاتنسوها ابدا
فقال علاء و قد ذهب النوم عنه : اموت فى الاكل ... امتى و فين ؟
فقالت هدى : يا ابنى انسى بطنك شوية .., الموضوع جنسى بحت
فقال علاء : برده اموت فى الاكل , امتى و فين ؟
فقالت هدى : لسة مش عارفة بس لازم احكيلكوا القصة من اولها , فاكرين زميلتى فى بيت الطالبات اللى شفتها مع مديرة بيت الطالبات ؟
فقالت شوق : هو انتى عايشة فى بيت الطابات
فقالت هدى فى أستغراب : اه
فقالت لها شوق : تعرفى واحدة اسمها نهى سمير و واحدة اسمها ضحى
فقالت هدى : اه طبعا دول زمايلى فى الاودة .. بس مش دول اللى قصدى عليهم
فنظرت شوق مبتسمة الى إبنها الذى قال لهدى : طيب احكيلنا بقى قصتك علشان فى قصة احنا هانحكيهالك
قالت همة فى غضب : هى فاكرة نفسها مين الشرموطة بنت الكلب دى ؟ ده انا الف عشرة زيها فى قرطاس صغير و احطه فى طيزى و أقعد عليهم سنة مااحسش بيهم
فتنهدت سها التى تمددت عارية على الأرض و قد وضعت سيدتها قدميها عليها و كانها شلتة وضعت لراحة القدمين ثم قالت : ماتزعليش نفسك بس يا ستى
فعادت همت تصرخ : مازعلش نفسى ازاى عايزانى اروح افرجها على نفسى بنت الكلب هى و صحابها كمان
فقالت سها : الموضوع مش كدة خالص يا ستى , هى بس عاجبها الموضوع و عايزين يجوا يلعبوا معانا , انا مش حكتلك هى عملت ايه معايا , و بعدين انتى ماحدش يقدر يمسك بسوء يا ستى , هاتفضلى برده ست الكل , و الكل هايعاملك على انك ستى و جايبانى تفرجيهم عليا انا مش انتى
فاعجب همت ذلك الكلام فقامت من مكانها و هى ممسكة السلسلة التى فى نهايتها رقبة سها فى طوق الكلب و اخذت تسير مفكرة فى ما قالته سها و خلفها سها تحبى على اربع قائلة : قلتى إيه يا ستى
فقالت همت : موافقة على شرط انهم يعاملونى كلهم على انى ستك زى ما انتى قلتى زائد انى مش هاروح لحد هما اللى يجوا هنا الجمعة اللى جاية .
قالت هدى و هى تنهى حديثها : بس
ثم وجهت حديثها الى شوق و علاء قائلة : احكيولى انتوا بقى قصتكوا و قولولى تعرفوا ضحى و نهى منين ؟
قالت سلوى و هى مذهولة : ضحى ايه و نهى ايه , انتي بجد اكلتى خرا يا بت ؟ انا باسمع حاجات غريبة قوى النهاردة
ثم دق جرس موبايل سلوى فردت : الو . أيوة انا سلوى مين معيا ..ايوة موجودة اقولها مين
فسدت سلوى انفها ضاحكة و ناولت الموبايل لهدى قائلة : خدى سها عايزاكى
فأخذت سها الموبايل قائلة : الو ... أيوة يا حبيبتى أزيك ... ها ايه الاخبار ...ايه خير ... طيب دى سهلة ستك ستك احنا خاسرانين حاجة , دى حتى تبقى حاجة لذيذة برده ...ايه الحاجة التانية خلاص و احنا موافين
ثم اخذت تعد الأفراد الموجودين فى الغرفة و قالت : اعملوا حسابكوا على 4 افراد
فاشارت شوق مسرعة لهدى برقم 6 فقالت هدى و على وجهها علامات عدم الفهم : لا قصدى 6 يا سها اه 6 ... خلاص اتفقنا أشوفك بالليل فى الاودة
ثم خفضت صوتها بدلع قائلة و الجميع لا زال يسمعها : ابقى حوشيلى حاجة
قالت سها من الناحية الاخرى و هى لا تزال على اربع و همت واقفة الى جانبها تستمع و قد اسندت بمرفقها على رجلها التى وضعتها على ظهر سها : من عنيا يا قمر
ثم اغلقت الخط و وضعت الموبايل فى فمها و نظرت الى سيدتها التى التقطت الموبايل و طبطبت على خد سها فى رفق قائلة : شطورة يا سها
ثم تركت سلسة الطوق من يدها و اتجهت الى الحمام و جلست لتتبول فإذا بسها تتبعها و تضع فمها مفتوح امام كس همت الضخم و همت تحمل الكثير من لحم بطنها كى تتيح لسها ان تشرب بولها الذى تتدفق فى حلق سها و تبتلعه باكمله جاهدة الا تضيع قطرة واحدة إلا ان همت اسقطت كرشها على وجه سها ففقدت الكثير من بول سيدتها و خرج بعض ما كان فى فمها فلم تجد الا ان تلحس كس سيدتها منظفة إياه و ما ان انتهت حتى قامت همت و هى تنظر الى البول الذى انسكب على الارض قائلة : عاجبك جدا يا وسخة ؟
فقالت سها و هى لا تزال على اربع و قد اخفضت راسها فى أسف : خدامتك الوسخة تحت امرك يا افندم
فقالت همت و قد جلست على حافة البانيو : اتفضلى نظفى الارض
فاخذت سها تجمع بكفيها البول من على أرضية الحمام و ترفعه الى فمها فترتشفه من كفيها و همت تشاهد الى ان بقيت قطرات قليلة من البول على الارض فنظرت سها الى سيدتها همت التى قالت فى حزم : ماتخليش حاجة
فانحنت سها بفمها على الارض و قامت بشفط تلك القطرات بشفتيها الى ان لم يتبقى شئ فاخذت سها تمص أصابعها فى متعة و هى تظن ان كل شئ قد انتهى الى ان همت قالت : نشفى الارض بقى
فقامت سلوى بمسح الارض مكان البول بخديها كثيرا الى ان احمر خديها من كثرة المسح الى ان قالت همت : كفاية
و قامت تخرج من الحمام و خلفها سها على اربع.
قالت شوق : و دى حكاية ضحى و نهى
فقالت هدى : يا بنت الايه يا ضحى , انتى يطلع منك كله ده
ثم وجهت كلامها الى شوق : بجد اتناكت من الكلب ؟
فهزت شوق راسها بالإيجاب مبتسمة فقالت هدى : طيب لما اشوفك يا ضحى
فقالت شوق فى خوف : لا اوعى ... انتوا هاتقابلوا بعض عندى الاول ... لو شفتيها قبل كدة ماتجيبيش سيرة لو سمحتى
فقالت هدى : هاقابلها عندك امتى قصدك هاقابلها عند همت
فقالت شوق : لا ما انتوا معزومين عندى يوم الخميس كلكوا
فقامت هدى و هى تقبل شوق فى شفتيها قائلة : ماشى كل*** يا قمر
فقالت شوق و هى تخلع طرحة هدى قائلة : ده انتى اللى قمر
فقام علاء قائلا : لا انا كدة كفاية قوى كفاية المدرسة ضاعت هانزل الحق درس الإنجليزى
فقالت شوق و هى تنحنى على زبر سلوى تاركة هدى تكشف الروب عن فخذيها و تدلكهما فى شهوة : طيب يا سيدى اياك تفلح بقى السنة دى
فضحكت سلوى و تنام على ظهرها تاركة زبرها لشوق و لفت يدها الى شرجها تداعبه فى رفق من الخارج و هى تنظر لهدى التى اعجبها شعر كس شوق فاخذت تمشطه باصابعها فقالت شوق لسلوى : شفتى بقى جمهور شعر كسى بيزيد ازاى
فنظرت سلوى الى إبط شوق و قد خرج الشعر من بينه واضح و قالت : و لسة لما تشوف شعر باطك
فنظرت هدى الى شعر باط شوق و ابتسمت قبل ان تقبل شوق قبلة فى الهواء مبدية اعجابها به ثم تعود الى شعر كسها فى حين رفعت سلوى قدميها تداعب طيز هدى التى لازالت مرتدية ثيابها عادا طرحتها التى خلعتها لها شوق فوقفت هدى و خلعت ملابسها الى ان اصبحت عارية تماما فعادت الى كس شوق الذى بدا من الواضح جدا انه اعجبها كثيرا فاخذت تفتح كس شوق و تدفع لسانها داخله و تجول بحرية فى ذلك الكس الذى اكسبه جاك اتساعا فقامت بإدخال أصبعين بسهولة فى كسها و هى تنيكها بهم فى حين قامت سلوى و دخلت الى غرفتها و عادت تحمل زبر صناعى و معه علبة كريم دهنت من الكريم قليلا على شرج هدى ثم دهنت الزبر و قامت بمداعبة شرج هدى بالزبر ثم دفعت به فانزلق راس الزبر بسهولة مع اهة عالية من هدى التى قامت كرد فعل بإدخال اصابعها بقوى فى كس شوق فاطلقت شوق صرخة عالية صاحبها اه إعجاب من سلوى أتاهم بعدها صوت علاء يقول قبل ان يخرج من المنزل : نيكة هنية يا جماعة هاخلص الدرس و ارجع اخد ماما لو فضل منها حاجة ... باى
ابتسمت هدى مداعبة علاء و قالت و هى تحاول ادخال الإصبع الرابع فى كس شوق : لو فضل بقى منها حاجة
تاوهت شوق و هى تقول : بالراحة عليا شوية كدة بيوجع
فاخذت هدى الكريم و دهنت به كلتا يديها و هى تنظر لشوق قائلة و هى تتاوه من نيك سلوى لها بالزبر الصناعى : امال تعملى ايه بقى لما ادخل ايدى كلها ثم اخذت تدهن كس شوق بالكريم فى حين اخرجت سلوى الزبر الصناعى و انحنت تلحس كس هدى فى نهم و قد رفعت شوق ساقيها عاليتين لتتيح لهدى ادخال يدها التى لازالت فى بداية الطريق , ضمت هدى اصابعها الخمسة و اخذت تدفع بهم فى رفق فى كس شوق و هى تلفهم يمينا و يسارا فى نعومة فابتلع الكس الاصابع بمساعدة الكريم بسهولة و بدات شوق تظهر على وجهها علامات الالم عندما بدات هدى تحاول إدخال راحتها فتوقفت هدى قليلا كى تستوعب شوق القدر الذى دخل و لكى تستمتع هى بزبر سلوى التى تدخله الان فى كسها من الخلف ثم عادت تدفع راحتها التى راحت تنزلق ببطء فى كس شوق التى راحت تصرخ فى الم الى ان دخلت يد هدى بالكامل فراحت هدى تستعد لوضع يدها الأاخرى و هى تكشف عن اسنانها و تنظر الى شوق بشهوة فصرخت شوق : لا بلاش التانية .. كفاية كدة حرام عليكى
فقبلتها هدى قبلة فى الهواء و هى تضع أطراف اصابعها فى كسها و هى تزيح يدها التى بالداخل قليلا لتفسح مكانا لليد الأخرى التى دخلت أصابعها و هدى تدفع الراحة و شوق تعلو صرخات المها و هى تشد شعر هدى بقوى و راحت هدى هى الاخرى تتالم و قد اشتد نيك سلوى لها بعد أن أثارها الألم على وجه شوق مختلطا بالمتعة فاعطت هدى فرصة لشوق كى تستوعب اليد الجديدة فى كسها ثم تدفعها قليلا ثم تتوقف و تتداعب كسها بفمها و قاربت سلوى على قذف لبنها فقامت مسرعة و هى ممسكة بزبرها , متجهة الى شوق تريد ان تقذف لبنها فى فمها , ففتحت شوق فمها و بدات سلوى فى قذف لبنها الا ان شوق فجاة اخذت تقلب وجها يمينا و يسارا حيث واتتها شهوتها حين كانت هدى قد ادخلت كلتا يدها فى داخل كسها حتى الرسغين و اخذت تحرك احداهما دخولا و خروجا فجاء لبن سلوى على وجه شوق و اغرقه فانحنت سلوى تلعقه من على وجهها حتى اخر قطرة .
دق علاء جرس الباب و هو يقلب فى ورق الدرس و يعد بعض الأعذار للمدرس كى يقنعه بعدم عمل الواجب الذى كان قد اعطاه إياه , حتى فتح مهند الباب فصافح علاء قائلا : أهلا يا باشا
ثم تقدمه الى غرفة المعيشة قائلا : تعالى ادخل
فنظر علاء الى مهند و قد ارتدى شورت رياضى واسع و فانلة داخلية حملات بيضاء و قال : انت لابس كدة ليه هو المستر مش جاى؟
فقال مهند و هو يجلس على الكنبة و يفتح التلفزيون بالريموت : المستر ... يا عم انت اصلا مش فى الدنيا , مستر سمير اعتذر النهاردة فى المدرسة و انت ماكنتش موجود . و لما رجعت قعدت اكلمك فى التليفون ماحدش بيرد
فقال علاء : اه ... صح ... كنا بايتين النهاردة عند جماعة قاريبنا
ثم قال و هو يستعد للرحيل : طيب ازوغ انا بقى
فقال مهند : ليه يا عم ما انت قاعد ؟
فقال علاء : يعنى اسيبك براحتك
فقال مهند : يعنى انت قاعد على حجرى , تعالى يا عم انا قاعد لوحدى و مفيش حاجة ورايا
فتحرك علاء ليجلس الى جانبه على الكنبة فوجد كيلوت حريمى مثير يخص علية ام مهند فالتقطه علاء قائلا : ايه ده يا عم انت كان معاك صيدة ولا ايه ؟
فاختطفه مهند قائلا و هو يضحك : بلاش قلة ادب يا حيوان .. ده بتاع امى
فاستمر علاء فى الضحك : طيب و *** مالها مدلعة نفسها كدة ... و بعدين انت مالك خطفته كدة .. انا يعنى بتاعى هايقف على كيلوت
فقال مهند مغيظا اياه : انت أصلا عندك حاجة تقف بلا خيبة يا متناك
فقال علاء متحديا : متناك بامارة ايه ؟؟ كنت نيكتنى قبل كدة ؟؟
فقال مهند متحفزا : يعنى لازم انيكك علشان تسكت
فقال علاء و هو يستفزه : لو تعرف اعملها
فقام مهند فى سرعة و هجم على علاء قائلا : طيب و حياة *** لأقلعك البنطلون و اللباس و اشوف طيزك علشان صوتك ده مايطلعش تانى
و اخذ هو يحاول خلع البنطلون لعلاء و علاء يقاوم فى ميوعة معطيا لمهند الفرصة كى يخلعه البنطلون و اللباس فلما انتهى مهند من ذلك و وجد مقاومة علاء ضعيفة فاراد ان يزله اكثر فقام بفتح طيزه و وضع اصبعه الوسطى فى خرم طيز علاء الذى ابتلعه بسهولة و قال مهند : إيه رايك كدة يا خول
فقبض علاء بشرجه على إصبع مهند و هو يقول فى متعة : أيوة خليه كدة شوية
فقال مهند و هو منذهل : انت مبسوط
فقال علاء بنفس الطريقة و هو ينظر لمهند : اه بس طلعه و دخله بقى شوية
فقال مهند و قد انتصب زبره : لا إذا كان كدة بقى يبقى ماينفعش صباعى فى زبرى
فقال علاء و قد نام على ظهره و رفع قدميه منتظرا مهند الذى يخلع بنطلونه : عز الطلب .. ده يوم المنى
فضربه مهند على فخذه بعد ان انتهى من خلع ملابسه كاملة و قال : يا خول
فقال علاء بدلع : خول قوى بس انت مش واخد بالك
فقال مهند و هو يرف ساقى علاء اكثر : طيب يلا يا خول يا حلو انت
فقام علاء بفتح فلقتى طيزه بيديه ليتيح المجال لزبر مهند الدخول بسهولة الا انه لم يستطيع فبصق مهند فى يده و اخذ يدلك زبره
فنظر له علاء قائلا : تحب امصهولك
فقال مهند :لا بعدين أصل ماما زمانها جاية
فارجع علاء راسه و نام بها على الكنبة و اغمض عينيه منتظر مجئ الزبر الجديد قائلا : طيب يلا بقى
بصق مهند مرة اخرى لكن هذه المرة فى شرج علاء المفتوح امامه ثم دفع زبره فى طيز علاء الذى تاوه و احتاج الامر من مهند الى دفعتين اخريتين ليدخل زبره بالكامل فى طيز علاء الذى اخذ يصرخ : اه جميل يا مهند ... نيكه كمان
و غرق الاثنان فى المتعة حتى أنهما لم يسمعا صوت الباب و علية تفتحه و تدخل و تغلقه مرة واحدة و تدخل الصالة فتجد ابنها ينيك صديقه فتصرخ فى لوعة : مهند انت ايه اللى بتهببه ده ؟
ثم دخلت تجرى الى غرفة نومها و هى تبكى فقام كلا من علاء و مهند يعيدا ارتداء ثيابهما و قال علاء : انا هاكت بقى
فقال مهند : لا إستنى أنا هاجيب محفظتى و البس اى حاجة و اجى أبات عندك .. امى هاطلع عينى و انا مش قادر اوريها وشى
فقال علاء : اوكيه بس بسرعة احسن تطلع تصوت ولا تعمل حاجة
جرى مهند الى غرفته و التقط محفظته و ضعها فى احد البنطلونات وهم ان يرتديه فلحقت به امه و أمسكت بكتفيه تهزهما بشدة قائلة : دى اخرتها يا مهند , تخونى و مع مين مع راجل ؟
لم يدرك مهند بماذا يرد فكل الردود التى كان يعدها عند هذا لم تكن ابدا لهذا السبب الذى غضبت منه امه لم يكن يتوقع ان أمه ستغضب فقط لكونه خانها مع رجل , فبدا واضحا له ان امه اصبحت تعتبره عشيقها ليس الا و منها هنا تقمص دور العشيق الخائن و مد يده يحيط بخصرها قائلا : الموضوع مش كدة يا ماما
فقالت و هى لا تزال غاضبة و لكن بالطريقة التى تسمح له أن يصالحها : امال الموضوع ازاى يا سى مهند ؟
فقال مهند و هو يبتسم إبتسامة رقيقة و يقرب وجه من وجه أمه و ينظر الى عينيها مباشرة : يا حبيبتى اولا لازم تفهمى انك مفيش منك ابدا خالص , و ان مستحيل اى حد ياخدنى منك مهما كان سواء كان راجل او ست
فقالت علية فى غضب طفولى و هى تشيح بوجهها بعيدا عنه و قد بدا عليها نوعا من الرغبة من اقتراب مهند منها و حديثه معها بهذا الشكل : يعنى المطلوب منى افضل اتفرج عليك كل يوم و انت نايم مرة مع ولد و مرة مع بنت ؟
فقال لها و هو يحيط خصرها بيد و يرفع اليد الاخر ليمسك بذقنها و يجذب وجهها بحنان لتنظر له مرة اخرى : لا .. مش كدة .. لكن شاركينى المتعة .. اولا احنا واثقين من حبنا لبعض فلما نفسنا تروح لحاجة كدة ولا كدة ايه المشكلة انى اجرب و انتى تجربى و نرجع نحلم ببعض عارفين و متاكدين ان مفيش احلى من حبنا لبعض .. لكن لو نفسى فى واحدة او واحد او انتى نفسك فى واحدة او واحدة برده و حرمنا نفسنا صدقينى حبنا هايموت و هاتبوسينى و انتى بتفكرى يا ترى التانى ده امتع ولا لأ
فقالت و هى تنظر له بدلال : يعنى من الأخر قصدك ايه ؟
فقال لها مقلدا اياها : يعنى من الاخر قصدى ايه ؟
فخفضت عيناها فى خجل و هى تضرب صدره مازحة و قد ابتسمت خجلى فضحك هو و قال مستكملا : يعنى قصدى انى لما اسيبك تنامى مع غيرى يبقى انا متاكد من حبك و انك مهما كان هاترجعيلى تانى لانك بتحبينى مش لانك محتاجة الجنس و لانك بحبك ليا مش هاتلاقى الجنس امتع مع اى حد تانى لكن البنى ادم بيحب التغيير .
قال هذا و بدا يقبلها فى نعومة ثم ترك يده تنزلق من خصرها الى طيزها و اخذ يرفع طرف فستانها برفق الى ان كشف عن طيزها فزحف بيده من تحت الكيلوت و اخذ يتحسس طيزها تارة و يعتصر لحمها تارة ثم ادخل اصبعه بين الفلقتين و وصل به الى الخرم السحرى فاخذ يداعبه قائلا : يعنى انا مثلا لازم ادوق الخرم ده علشان لما اجى انام مع علاء تانى اقوله طيز ماما احلى .. صح
فابتسمت هى فى خجل مرة اخرى فضحك هو ثم قال مصرا : صح ؟ قولى
فنظرت له فى رغبة و هى تقول : صح يا عيون ماما ... انا كلى تحت امرك .. امرنى
فاخذ مهند يراقصها فى بطء و رومانسية و خطواتهما الراقصة تقربهما الى السرير فما ان وصلا حتى ادارها مهند و ضمها من الخلف ثم ركع على ركبتيه و دخل براسه تحت فستانها و أمسك كيلوتها باسنانه ينزله الى الأسفل و هو يتحسس ما يكشفه من طيزها برفق و هى تتاوه فى خفوت حتى كشف طيزها بالكامل فاخذ يعضعض طيزها فتعالت تاوهتها حتى وصلت الى مسامع علاء الذى كان قد بدأ يمل من الانتظار و قد اصابه القلق فبدا يفكر فى الفرار وحده حتى لمحت عينه كيلوت علية مرة اخرى الذى كان قد خطفه من مهند فالتقطه و أخذ يتفحصه فراى اثار إفرازات الشهوة عليه فاثاره ذلك و اخذ يتشممه فى عمق و يضع لسانه على عسل عليه الجاف على كيلوتها محاولا ان يتذوقه فانتصب زبره قبل ان ياتى الى مسامعه تاوهات علية فانتبه و اخذ يسترق السمع الا انه لم يسمع الا مزيد من التاوهات فاشتعل فضوله لاحقا بزبره المشتعل و تقدم فى بطء الى غرفة مهند ليجده و قد انام امه على وجهها فوق السرير و خلعها فستانها و كيلوتها و اصبحت عارية الا من سوتيانها الاسود المثير و قد انتهى مهند على ما يبدو من مداعبة شرج أمه و وضع زبره بين فقتى طيزها و اخذ يحكه ذهابا و ايابا و هو مستلقى فوقها فتقدم علاء و انزل شورت مهند و بدا يتحسس طيزه هو الاخر فالتفت له مهند قائلا : انت جيت
فانتبهت علية و التفتت هى الأخر لترى علاء و قد لحق بالركب ففتحت فمها لتقول شئ خمن مهند انها ستعترض فأغلق شفتيها بشفتيه و قبلها قبلة طويلة و هو يقول : فاكرة مبدانا ؟
فأبتسمت له و عادت تحرك طيزها مع حركة زبره و أغمضت عيناها فى حين بدا مهند يحس بألاثارة من مداعبة علاء لشرجه فشجع هذا علاء ان يضع يده السبابة فى شرج مهند فزاددت تاوهاته التى حاولة ان يكسبها ميوعة مقلدا علاء عندما كان هو ينيكه الا انه شعر بالالم فقرر ان يعطى نفسه راحه فتراجع قليلا الى الخلف فتوقف علاء عن ادخال و اخراج أصابعه حتى يستقر مهند و اخذ مهند يدلك زبره إستعدادا لوضعه فى شرج امه التى إستعدت لذلك و فتحت فلقتيها بيده و مددت سبابتها تداعب شرجها منتظرة زبر إبنها حتى جهز فوضعه على فتحة طيزها و أخذ يفرك به الخرم مرارا و هو يفكر اكثر فى ذلك الاصبع الذى يؤلمه فى شرجه حتى قالت علية : يلا بقى
فدفع بزبره فى شرج امه و أستقر قليلا ثم بدا فى النيك مستمتعا بضيق شرج امه الذى ضم على زبره و زادت متعته حين أخرج علاء اصبعه من شرجه الا ان متعته لم تكتمل حين فتح علاء طيزه و أدخل زبره فيها فصرخ مهند : لا لا بيوجع ...
فقال علاء مداعبا : امال فالح تنيك بس
فسكت مهند متحملا و اخذ يحاول نسيان الام شرجه بمتعة زبره فى طيز امه التى اخذت تتاوه فى متعة الا انه بعد لحظات دفع علاء بعيد ا عنه فى الم بمرفقه و هو يقول : لا لا مش عايز .. مش قادر
فقالت علية و هى تضحك : علشان تعرف بتعمل فيا إيه
ثم قال علاء و هو يزيحه عن امه و يأخذ مكانه قائلا : طيب حيث كدة تسمح بقى
فظهرت علامات الغضب على وجه مهند و هم ان يمنع علاء الا ان علية نظرت الى زبر علاء الضخم و اعجبها فمددت يدها اليه تداعبه و هى لازالت على بطنها مستلقية ثم نظرت الى مهند فى لوم و هى تقول : احنا مبدانا ايه
فاستسلم مهند و ترك مكانه الى علاء الذى وضع زبره فى طيز علية و هو يقول : على كل حال طيزى مستنياك تكمل
فركب مهند فوق علاء مدخلا زبره فى طيزه بمرونى لا تقل عن مرونة زبر علاء فى طيز علية التى تصرخ من المتعة و تقول : كمان نيكونى لما يبانلى صاحب
فقال مهند و هو ينهج من الاثارة : يعنى زبر علاء امتع من زبرى
فردت علية من بين أهاتها : مين يقول كدة ؟؟ انت مفيش احلى منك
فقال مهند : ولا فى احلى منك
فدفع علاء زبره فى طيز علية دفعة قوية ثم ضم شرجه على زبر مهند بشدة و هو يمسح العرق من على جبينه ثم يشد شعر عليه فى شبق رافعا راسها و يلف راسه الى الخلف فيعض يد مهند المستندة على كتفه و يقول : الكلام ده معناه انى ماانفعش ؟
فقال مهند و هو يتاوه من العضة : فى طيز متوحشة زى دى حد يقول عنها ماتنفعش ثم اخرج زبره و عاد لإدخاله فى طيز علاء دفعة واحدة فصرخ علاء : ايوة كدة حسسنى بنفسى
و مال على عليه هامسا فى اذنها : قوليلى بينى و بينك زبرى احلى ولا زبره
فغمزت له علية ضاحكة و اخرج مهند زبره من طيز علاء و هو يقذف لبنه عليها قائلا : انا سامعكوا و شايفكوا سرع علاء من نيكه بعد ان تحررت طيزه من زبر مهند فاكسبه ذلك سرعة و زاده شبق شرجه التى اصبحت خالية جائعة مرة اخرى فغرق فى قبلة قوية عض فيها شفة علية و هو يقذف لبنه داخل طيزها .
كان علاء يرتدى ثيابه فى سرعة حين قالت له علية و هى تقف عارية مباعدة بين ساقيها و تثنيهما ممسكة بمنديل تجفف لبن علاء الذى ينساب منه : انت ليه عايز تروح .. خليك بايت معانا
فقال مهند ضاحكا : واضح ان زبرك نال الإعجاب يا عم
فقال علاء و هو يغمز له : علشان تعرف ان الخولات مش تعبانين
فقالت علية و هى تتصنع الغضب مازحة : انا باتكلم جد . خلونا نسهر سوا
فقال علاء : طيب هاجيب ماما و و نيجى نبات هنا
فقالت علية و قد اصابتها خيبة امل حاولت إخفاءها : اه اهلا و سهلا اتفضلوا
فلاحظ مهند فعلق قائلا : يا عديم الاحساس هى عايزانا نسهر سهرة جنس و متعة تروح تجيب *** تكلمها فى الطبيخ و الخياطة
فقال علاء و هو يربط حذائه : يا عديم المفهومية .. امى تمام التمام و مش اقل من *** فى اى حاجة و سهرة النيك هاتبقى رباعية
فصفقت علية فى فرح و قال مهند و هو يجذب علاء خارج الغرفة قائلا : و لسة واقف يا حمار .. بسرعة هات ست الحسن و تعالى .. و احنا هانحضر سهرة تجنن
قالت شوق لعلاء و هى تقود السيارة : يعنى السهرة النهاردة كمان متعة
فرد ضاحكا : ايه رايك فى ابنك بقى
فقالت و تربت على فخذه و تنظر للطريق : احلى إبن
فقرصها فى حلمتها قائلا : و انتى احلى ام
ثم وضع يده بين نهديها و هزهما معا فضحكت هى فى ميوعة ثم أبعدت يده فى سرعة عندما رات احد المارة يحدق بهما و قد رأى علاء و هو يعبث بصدرها و زادت من سرعة السيارة و عادت تقول ضاحكة بعد ان ابتعدوا : هاتفضحنا يا منيل
دخلت هدى الى الغرفة فوجدتها خالية فحزنت فقد كانت تأمل بأن تجد سها لتكمل معها مغامرة البراز التى إكتشفت متعتها مؤخرا فأغلقت الباب فى خيبة امل لكن سرعان ما إبتسمت حين سمعت صوت ما فى الحمام فندهت قائلة فى ترقب : سها
و تهلل و جه هدى حين اتاها صوت سها من الداخل : أيوة يا هدى طالعالك حالا
فحاولت هدى ان تفتح باب الحمام قائلة : لا انا ادخلك احسن
لكنها وجدت الباب مغلقا و لكنها سمعت صوت الترباس ينفتح من الداخل ففتحت الباب و دخلت لتجد سها و قد فتحت لها الترباس و هى ترتدى جلابية بيت قد رفعتها حتى وسطها و امسكتها بيدها و الكيلوت قد انزلته حتى ركبتيها و ترجع الى الخلف لتعود و تجلس على المرحاض فاسرعت هدى توقفها و تجلس خلفها ضامة راحتيها الى بعضهما قائلا : مالوش لازمة الكابنيه هاتيهم فى إيدى
فنظرت سها لها فى أسف و أشارت لها برأسها الى المرحاض قائلة : خلاص .. انتى أصلك اتاخرتى
فنظرت سها الى المرحاض الذى كانت تجلس بجواره قائلة : كدة .. مش قلتلك استنينى
فاتجهت سها لتجلس بجانب المرحاض فى الجهة المقابلة الى هدى و هى تقول : ملحوقة
ثم مدت يدها الى المرحاض و التقطت احدى قطع البراز و رفعتها بين وجهها و وجه هدى قائلة : الحتة دى تعجبك حلوة , تعجبك ؟
فقربت هدى انفها من القطعة و هى تشمها ثم قالت : مم جميلة
فابعدتها سها بأن الصقت القطعة فى انفها فما كان من هدى الى ان زادت التصاقا بالقطعة ثم ابتعدت و قد اصبح انفها و كانه قطعة براز اخرى و اخذت تشم فى متعة فى حين قامت سها الى البانيو و سدت بلاعته و وضعت قطعة البراز بين اسنانها ثم عادت الى هدى و اوقفتها و اخذت تخلع لها ملابسها ثم قادتها الى البانيو و هى تقول : نامى هنا عندى حبة ترترة لو عايزة
فنامت هدى فى البانيو و هى تنظر الى سها فى هيام و هى تخلع جلابيتها و كيلوتها و تدخل الى البانيوو تقف مباعدة بين رجليها فوق بطن هدى ثم انحنت مقربة قطعة البراز بين اسنانها الى فم هدى الذى فتحته هدى عن اخره مشتاقة الى مذاق تلك القطعة فاسقطتها سها فى فم هدى فقالت هدى و هى تمضغها : م و حشنى الطعم ده قوى
ثم ضغطت على القطعة الممضوغة فى فمها بين لسانها و سقف فمها و أخذت تستحلب القطعة و تبتلعها و كأنها قطعة من الشيكولاة الطرية و اخذت تراقب ملامح سها و هى تركز محاولة إستحضار البول و هدى تداعب ساقيها فى حنان و انطلق شلال البول الذهبى على بطن هدى مار بذرعيها فاسرعت هدى تضم راحتيها مرة اخرى و تدخر بعض من البول فيهما و ترفعه الى فمها فترتشف منه و تدخر فى فمها تتمضمض منه ثم تخرجه مرة اخرى نافورة من فمها الى نهدها و يدها تحت كس سها تدخر كمية اخرى فقالت سها : إبلعيه دوقيه .. مدام عاجبك الخرا ده كمان هايعجبك قوى
فرشفت هدى البول من راحتيها و اخذ تتمضمض به مرة اخرى و تمسح بالبول المنسكب على بطنها كسها فى شبق و هيجان و اخذت تبتلع كل لحظة كمية صغيرة من البول و تستشعر طعمه الذى اثبت لها صحة ماقالته سها فقد اعجبتها ملوحته الخفيفة و دفئه فى حلقها و ما يتركه من طعم فى فمها و حلقها بعد بلعه اعجبها كثيرا و لاحظت سها ذلك فانحنت تدلك حلمات هدى بالبول الذى عليها قائلة مش قلتلك ثم شدتها لتقف و نامت هى مكانها فى بولها و اوقفتها مكانها قائلة : انتى بقى عندك خرا و لا ترترة لحبيبتك الغلبانة
فقالت هدى و احدى يديها تداعب كسها و الأخرى فى الخلف تداعب شرجها : عندى كل حاجة انتى تحبى نبتدى بإيه ؟
فقالت سها و هى تتمطع فى دلع مبتسمة : اللى عايز ينزل الاول و مستعجل إيه ؟
فقالت هدى و هى تثنى ركبتيها : بيتهيألى هاتأكلى الأول و بعدين تبلعى بالبول
قالت هذا و ظهر عمود طويل من البراز من شرجها هابطا فى بطء بين راحتى سها التى كانت تنتظره قائلة : ياه ده انتى شكلك محوشاه من زمان ؟
فقالت هدى و هى تتاوه : من إبارح ساعة ما كنت معاكى مارضيتش ادخل الحمام
قالت سها و قد اخذت تجمع العمود الذى أكتمل سقوطه فى يدها ليصبح قطعة واحدة قبل ان يصل العمود الثانى الذى ظهرت بشائره من شرج هدى : أصيلة يا بنت
فقالت هدى : و قد نزل من كسها بعض الدفعات الصغيرة من البول رغما عنها : امال زيك
فقالت سها و هى ترفع فمها بصعوبة الى فخذى هدى تلتقط بلسانها بعض قطرات البول التى سالت على فخذها : طيب بس إهدى و حبة حبة كدة ماتخلصيش عصير الليمون ده خليه بعد الاكل
فقالت هدى : مش بإيدى
و بدا عمود البراز يهبط فى يد سها و لكن سرعان ما انقطع و هبط بعده قطعتان صغيرتان لتبتسم هدى و هى تقول : شخة هنية تكفى مية
ثم مسحت شرجها باصابعها و مصتها و هى تتذوق برازها قائلة : يا سلام ... تسلم الطيز اللى شخت
وضعت سها كتلة البراز الضخمة التى جمعتها على بطنها و اخذت منها قطعة وضعتها فى فمها و نزلت هدى اليها و اخذت قطعة هى الأخرى مضغتها و هى تفرد باقى الكتلة على بطن و صدر و نهدى سها فى نعومة حتى اكتسى كامل جسمها به فقامت مرة اخرى و هى تتبول قائلة : مش قادرة امسك نفسى اكتر من كدة
فقامت سها فى سرعة تتجرع البول من كس هدى و لكنه كان اكثر من ان تجمعه فى فمها او تشربه على جرعة واحدة فسقط الكثير منه فى البانيو الذى تحول الى بركة من البول نزلت هدى مرة اخرى لسها تحتضنها و تحك صدرها بصدرها كى تشعر ببرازها عليه ثم قبلتها فى فمها و اخذت ترتشف بعض قطرات البول المتبقية على شفتى سها فاعجبتها فراحت تلعق وجه سها بالكامل بما عليه من بول ثم نزلت الى نهدى سها المدهونين ببرازها تمتصهما فى جنون حتى قالت سها : انا كمان جعانة
و اخذت هى الاخرى بدورها تمتص البراز من على جسم هدى و تبادلتا الادوار كثيرا حتى انتها البراز تقريبا من على جسمها فنامت سها على جنبها و نزلت هدى تنام ايضا على جنبها مقابلها و هما يبتسمان لبعضهما ثم قالت سها : متشكرة قوى يا هدى
فاحتضنتها هدى قائلة : انتى اللى متشكرة ؟
ثم استطردت قائلة : دى هاتبقى سهرة تجنن يوم الجمعة
تقدمت شوق مبتسمة حين كان مهند يقبل يدها منحنيا فى طريقة مسرحية مرحبا بها قائلا : أهلا ست الحسن
ثم ضرب علاء على طيزه قائلا : اهلا بالشاطر حسن
قالت شوق و هي تتقدم و تقف فى وسط صالة الجلوس : امال فين مامتك يا مهند انا علاء شوقنى ليها جدا
اتاها صوت علية و هى تدخل الى الصالة و قد ارتدت قطعة ملابس جنسية من قطعة واحدة بها فراغ للنهدين يبرزان منه و مجرد فتلة من الخلف تدخل بين الفلقتين فتبدو الطيز عارية تماما و الظهر عار أما البطن و الارجل فمغطيان بقماش رفيع شفاف اسود كالقماش المستخدم فى الشربات الحريمى .
فقال علاء مصفقا : قشطة ده إحنا ليلتنا فل الليلة
و قالت شوق و هى رافعا حاجباها فى إعجاب : واو انا بقى جاية أعمل ايه جنب القمر ده ؟
فقالت علية تبادلها المجاملة : متشكرة قوى .. انتى كمان وشك و جسمك جنان
فقال علاء و هو يخلع عن أمه ملابسها و هى تضحك فى خلاعة و تقاومه فى ليونة : اى كلام قبل ما تشوفى جسمها يبقى كدب و نفاق
نظرت علية الى جسم شوق و هى معجبة فعلا بما ترى ثم تقدمت نحوها و مدت يدها تتحسس نهداها الممتلئان : عاجبنى جدا دول
فلف علاء امه ليشاهد علية و مهند طيزها قائلا : لا شوفى طيزها كمان .. احنا بضاعتنا بضاعة من الاخر .. مش اى كلام
فضربت شوق علاء على صدره و هى تقول فى دلع : يا واد يا صايع
تقدم مهند و هو يتحسس طيز شوق فى حين مرت علية بين فلقتي شوق باصابعها : مش ممكن تجننى
ثم بحركة سريعة مدت يدها الى زبر مهند ابنها المنتصب و هى تقول : و الأزبار مش بتجامل
ثم نظرت الى زبر علاء المنتصب من خلف البنطلون و فى زبرين هنا واقفينلك إحتراما
فدارت شوق لتواجه علية و تمسك إحدى نهديها و تلعق حلمته فى هدوء قبل ان تقول : انا بيتهيألى انهم واقفين احتراما ليكى انتى
فضرب مهند امه على طيزها قائلا : خلصوا يا مزة انتى و هى
و قال علاء و هو يضرب امه مقلدا مهند قائلا : احنا هايجين عليكم انتم الأتنين
فقالت شوق و هى تتوجع من الضربة : طيب هايجين لابسين هدومكم ليه
و قالت علية و هى تتحسس طيزها فى مكان الضربة : فالحين يضربوا و بس
ثم مدت يدها تسحب شوق متجهين الى الانتريه تاركة مهند و علاء يخلعون ثيابهم و هى تقول لشوق : و لولانا كان زمانهم بيضروبوا عشارى مش طياز نسوان زى القمر زينا
جلست شوق و هى تنظر الى الجاتوه و الحلو امامها و هى تقول : ايه الجاتوهات و العصاير دى كلها احنا جايين ضيوف .. احنا جايين نتمتع كلنا مش جايين نتعبكم
فقالت علية : يا ستى ماتاخديش فى بالك ده كلام كدة لزوم القاعدة , تسالى يعنى
دخل مهند الى الانتريه و التقط إحدى قطع الجاتوه و قضمها قائلا : و بعدين الحاجات الحلوة مع الحاجات الحلوة حلوة.
تبعه علاء الذى تقدم ناحية علية و جلس على فخذيها و هو يتحسس حلمة صدرها و يقول : عندك حق .. ممكن ادوق ؟
فابتسمت علية و هى تقول و انت لسة هاتدوق ما انت غرفت غرف من شوية
اخذ مهند قطعة من الكريمة التى على قطعة الجاتوه و وضعها على حلمة امه و هو يقول لعلاء : دوقها كدة هاتلاقيها ليها طعم تانى
و ترك علاء يلحس الكريمة من على نهد امه و تقدم الى شوق و وضع باقى الكريمة على شعر كسها الغزير و هو يقول : و انا هاجرب غزل البنات بالكريمة
و انحنى و فتح لنفسه مجالا بين قدميها جالسا على الارض و هو يمص الكريمة من على شعر كسها
تثائبت ضحى و هى تقول : ايه الملل ده
فقالت نهى و هى لا تزال تقلب فى قنوات الدش : يعنى أقوم ارقصلك
فضربتها ضحى على صدرها العارى و قالت : ماتيجى نتصل بشوق لو فاضية نروح نسهر عندها
فالتقطت نهى التليفون قائلة و هى تضرب رقم موبايل شوق : اه ده جاك وحشك بقى
فابتسمت فى خجل ضحى و هى تقول : يعنى مش جاك بس ...الجماعة كلهم
اخذت شوق تشاهد مهند و هو يمص الكريمة ن على شعر كسها مستمتعا و هى مبتسمة لإعجاب الجميع تقريبا بشعر كسها التى كانت تعتبره إهمالا و عيبا ثم اخذت تتاوه اذ مد مهند يده بمزيد من الكريمة و اخذ يحشو بها كسها فنظر علاء ليرى مما تتأوه امه فاعجبه ما فعله مهند فالتقط هو قطعتين جاتوه بعد أن انام علية على ظهرها و اخذ يفرك الجاتوه على بطنها و صدرها و هويقول : كدة الواحد يأكل و يشبع
فضحكت علية و هى تقول لشوق : شوفتى العيال بيعملوا إيه
ردت شوق و هى تقهقه : يا ستى سيبيهم يلعبوا
و ضحك الجميع لتعليق شوق التى رن موبايلها فالتقطه بيد و اليد الأخرى تعبث بشعر مهند الذى أنهمك فى دهن كامل جسدها بالكيك و الجاتوه و الكريمة و قال : الو ..أهلا ازيك يا حبيبتى و ازى ضحى .. اه فعلا انا مش فى البيت ... معلش بقى ولا أقولك خليكى معايا لحظة واحدة
ثم كتمت سماعة التليفون بيد و باليد الأخرى زغدت مهند الذى اصبح الان منهمكا فى لحس ما دهنه على جسدها و هى تقول : اتلهى يا مفجوع انت و استنى شوية هو انا هاطير مش شايفنى باتكلم فى التليفون
فضحك مهند و لم يتوقف و قالت شوق لعلية : باقولك فى بنتين زى العسل جيرانى ممكن أستأذنك يجوا يشاركونا الحفلة ... أصلهم كانوا فاكرنى فى البيت
فترددت علية للحظة فقال علاء و قد بدا يحشى كسها بالجاتوه : ماتخافيش دول ثقة
فهزت راسها بالإيجاب لشوق التى عادت للتليفون قائلة : ايوة .. بصوا يا حبايبى خدوا العنوان ده و تعالوا .. فى سهرة هنا هاتعجبكم
ثم ضحكت طويلا قبل ان تقول : لا قوليلها جاك مش معايا بس معايا هنا اللى احسن من جاك كتير ... طبعا امال يعنى انا عازماكوا على ندوة فكرية
ثم اخذت تملى عليهم العنوان فى حين التهم كل من مهند و علاء كل ما دهنوه على امهاتهم من جاتوه و كريمة فقالت علية و هى تدفع علاء على الارض و تمسك زبره و تدهنه ببعض الجاتوه : احنا بقى مالناش نفس نأكل
فقالت شوق و هى تفعل مثلها : لا ازاى لينا و نص طبعا
قالت نهى لضحى بعد ان حاسب التاكسى الذى اوصلهم : يلا هو ده العنوان
فقالت ضحى : تفتكرى ايه الحفلة دى انا خايفة يطلع بيت مشبوه
فقالت نهى : اعمل ايه فيكى بس يا بنتى اهمدى بقى و بطلى دماغ الافلام دى انا عارفة ايه اللى مضايقك فى الخروجة
ثم اخرجت لها لسانها و هى تغيظها مازحة : يا بتاعة جاك
ثم انطلقت تصعد السلم جارية و ضحى ورائها تحاول اللحاق بها لضربها
قالت شوق و هى تقوم ناظرة الى جسمها و ما عليه من بقايا الجاتوه : انا كدة لازمنى حمام حالا.
ثم قالت لعلية : ممكن و لو دى قلة ادب
قالت علية و هى تسحبها للحمام : فى قلة أدب اكتر من اللى بنعملها دى
ثم دق جرس الباب فقالت علية : دول اكيد صحابكم افتحلهم انت يا علاء
قام علاء ليفتح الباب فى حين دخلت علية و شوق الى الحمام و ظل مهند على كنبة الأنتريه منتظرا ليرى
الضيوف و كان أخر ما يتوقعه هو ما راه حين راى ضحى و نهى فضحك حتى سالت الدموع من عينيه و هو يصرخ باعلى صوته : تعالى يا ماما شوفى مين صحاب طنط شوق
انكمشت علية فى ركن من اركان الحمام و خافت كثيرا ان يكونوا اشخاص تعرفهم هى الفضيحة لا محالة ان صدق ما يقوله ولدها اما شوق فقد قلقت عندما رات رد فعل علية فذهبت تجرى الى الانتريه لترى ماذا يحدث فوجدت نهى و ضحى واقفتان يضحكان هما الاخريتان على تلك المصادفة التى جعلتهما واقفتان الان امام ابن مدرستهما و هو عارى تماما و ما ان وقع نظرهما على شوق و هى مليئة بالجاتوه حتى توقفتا عن الضحك للحظة مذهولتان ثم استمرا فى الضحك مرة اخرى على شوق هذه المرة التى اخذت تضربهما على طيزهما و هى تقول : بتضحكوا على ايه يا شراميط انتوا
اخذت نهى تخلع هدومها و هى تقول لضحى : اقلعى يا بت الحفلة باين عليها كاجوال خالص
فخلعت ضحى هدومها و هى تقول : امال فين ابله علية
فقالت شوق : فى الحمام خايفة تطلع
قالت نهى طيب تعالى معانا يا طنط نجيبها
دخلت نهى و ضحى و شوق الى الحمام و تركوا علاء و مهند فى الانتريه و ما ان دخلوا الى الحمام حتى صرخت علية باعلى صوتها فاقتربت منها ضحى تحسس على ظهرها العارى بحنان و تقبل راسها كى تهدا و تقول : مالك يا ابلة ماتخافيش .. احنا هانبقى صحاب و سرنا مع بعض
نامت نهى على بطنها و فتحت قدمى علية فى بطء و قد استسلمت علية لهما و اخذت تراقب نهى التى بدات فى لحس كس علية فى سرعة اشعلت رغبة علية فمدت يدها تسحب راس ضحى ناحيتها و تقبلها فى حين انحنت شوق على طيز نهى و هى تحاول ان تضع اصابعها فى شرجها قائلة : الطيز الضيقة دى الواد علاء ماخلنيش اتمتع بيها المرة اللى فاتت
ثم وجدت صعوبة فى ما تفعله فالتقطت الصابونة قائلة : ده الموضوع مش سهل
تاوهت نهى من اصابع شوق التى انزلقت فى سهولة مع الصابون داخل شرجها و قد بدات شوق تخرجهما و تدخلهما فى الوقت الذى تركت فيه عليه شفتا ضحى و انتقلت الى حلمة بزها الايسر تعضعضهما و هى مستمتعة بلسان نهى الذى تدفعه داخل كسها دفع و سمعت شوق و هى تقول و قد جعلت طيزها ناحية ضحى و هى تهزها قائلة : و الطيز الغلبانة دى ماحدش عايز يلعب فيها ؟
فتركت ضحى علية تمص فى حلمتها و التقطت زجاجة عطر اسطوانية ضخمة قائلة : الزبر الكبير ده ينفع يدخل ؟
فقالت شوق و هى تنحنى براسها اكثر ناظرة الى ضحى من تحت ساقيها : اى حاجة بتدخل بعد زبر جاك و علاء و مهند
فقالت ضحى و هى تغرس الزجاجة فى قسوة داخل طيز شوق التى تصرخ : انا ماجربتش غير زبر جاك
فابتسمت علية و هى تداعب كس ضحى قائلة : هاتجربيهم
فامسكت ضحى يد علية و هى تنقلها لشرجها قائلة : هاجربهم طبعا
ففهمت علية انها عذراء و مددت يدها الى كس نهى و هى تقول و انتى كمان ؟
لم تفهم نهى القصد حين كانت تائهة مع اصابع شوق التى فى شرجها فاجابت عنها ضحى و هى تتاوه لاصابع علية التى اصبحت بكاملها داخل شرجها : ايوة و هى كمان
فلم تبعد يدها علية عن كس نهى بل اكملت فى مداعبة *****ها الشهى
قال علاء لمهند : تعالى نروحلهم يا عم دول باين عليهم بداوا نيكة لوحدهم
فمد مهند يده الى طيز علاء يتحسسها قائلا : طيب ما تيجى نبدا احنا كمان من غيرهم
فقال علاء مبتسما فى دلال : ده انت عجبتك طيزى بقى
قال مهند و هو يزحف باصابعه ناحية شرج علاء : ده انت انيك من *** و امى مع بعض
فقال علاء و هو يبعد يده عن شرجه فى دلع قائلا : لا يا عم انت مابترضاش انا العبلك .. اللى يدى لازم ياخد
فقال مهند و قد أرتبك : اصلها بتوجع قوى يا علاء
قال علاء و هو يمسك زبر مهند و يهزه : و الملعون ده مش بيوجع
ثم اكمل و قد راى ان مهند قد قارب على الاقتناع : و بعدين يا اخى ده الموضوع فى الأول بس بيوجع , بعد كدة متعة بس
فقام مهند و جلس على ركبتيه فى وضع الكلب و قد ادار طيزه الى علاء قائلا : طيب بس براحة
فقال علاء و قد تهلل وجهه : من عنيا
دفن مهند رأسه بين يديه على الأرض و أغمض عينيه منتظرا الألم لكن علاء فى هذه المرة كان اكثر خبرة و مهارة فلقد قام بمداعبة شرج مهند فى لطف و رقة و هو يراقب زبر مهند الذى بدا يستجيب لمداعبته و ينتصب و اخذ مهند يفتح عينيه و يرفع راسه و يفتح فمه مستمتعا و علاء يقرب فمه من شرج مهند و يسيل عليه من لعابه مدخلا أصبعه فى بطء شديد الى شرج مهند حتى بدا يسمع اهات متعة خافتة تصدر من مهند فقال علاء و قد ادخل عقلة تقريبا فى شرج مهند : ايه رأيك بقى ؟
قال مهند فى صوت خافت من المتعة : حلو قوى .. مش بيوجع على قد ما بيمتع العبلى فى زبرى
مد علاء يده الى زبر مهند الذى انتصب بشدة و اخذ يدلكه فى سرعة و قد بلل يده بلعابه فبدا مهند يصل الى ذروة الإثارة قد لم يشعر باصبع علاء الذى كان قد دخل باكمله فى شرجه و بدا ينيكه به فى سرعة أيضا او ربما هو يشعر و يستمتع و من الاثارة لا يقوى على التعليق .
و فى الحمام كانت الاهات قد ملأته حتى قالت شوق و تمسك يد ضحى التى لا زالت تدفع بالزجاجة عميقا فى شرجها : كفاية يا بنتى انتى ماعندكيش رحمة
ثم قالت : يلا بينا نروح للعيال برة
قاموا جميعا و اتجهو الى الصالة حيث علاء و مهند و ما ان راوا ما يفعلوه حتى ضربت نهى على صدرها قائلة : يالهوى هو مفيش رجالة سليمة خلاص
فنظر لها مهند مرتبكا و لا زال علاء منهمكا فى نيكه بإصبعه و ضحكت شوق و هى تتجه ناحيتهما و لا زالت الزجاجة مغروزة فى شرجها ثم جلست على ركبتيها خلف ابنها علاء و وضعت اصابعها فى شرجه و هى تقول : اه بس ده لسة مستجد
ثم ضربت على طيز ابنها بيدها و لازالت اصابع يدها الاخرى فى شرجه : ده بقى القديم
فقال علاء و هو يهز طيزه : القديمة تحلى
فتقدمت علية تسحب مهند و توقفه و هى تقول : طيب اقلبوا رجالة بقى علشان فى اربع قمرات محتاجينكوا
و اجلست ابنها على الفوتيه و جلست على ركبتيها تمص له فى حين سحبت شوق اصابعها من شرج ابنها ثم امسكت هى الاخرى زبره الضخم و اشارت به الى ضحى و سها قائلة مين ياخد ده و مين ياخد التانى فاتجهت نهى الى مهند و هى تدفع ضحى ناحية علاء قائلة : انا جربت ده هاجرب التانى
ثم جلست بجانب علية و اخذت تلحس بيضان مهند و اتجهت ضحى الى علاء الذى كان قد انهمك فى مص حلمات امه حتى بدات ضحى فى مص زبره فنظر لها قائلا : ازيك يا بت يا سمرا انتى
ثم مد يده يتحسس شعرها الغزير ثم التفت الى مهند قائلا : يا عم خد واحدة من اللى بشعر دول و هات واحدة من اللى عندك يبقى كل واحد معاه اتنين مشكل
فابتسم له مهند قائلا : خلاص ابعتلى واحدة و انا ابعتلك واحدة
فقال علاء و هو يدفع امه ناحيته : خد امى .. اهى عندى على طول
فقال مهند و هو يفعل نفس الشئ مع علية : على رأيك
قامت علية متجهة ناحية علاء متصنعة الغضب و هى تقول الى شوق التى تتجه الى مهند : شوفى يا ختى العيال
فابتسمت لها شوق و هى تتعداها و تصفعها بيدها على طيزها التى تهتز فتهتز معها الزجاجة المعلقة بها قائلة : غلطانة فينا اللى تفتح رجلها لابنها تانى
كان علاء قد وضع ضحى فى وضع الكلبة و ادخل زبره القوى فى شرجها فى الوقت الذى وصلت فيه عليه فباعدت بين ساقيها و وقفت فوق ضحى حيث اصبحت ضحى بين ساقيها و انحنت علية مقدمة طيزها الى علاء الذى بدا فى لحس شرجها هابطا الى كسها بلسانه ثم صاعدا مرة اخرى و بين هذا و ذاك يصفع طيز علية مرة و الاخر يصفع طيز ضحى اللتان اختلطت صراختهما بصرخات شوق التى اخرجت الزجاجة من شرجها و امسكتها بيدها تلعقها و تمص عنقها و قد أختلطت ببعض البراز من شرجها فى حين أعطت ظهرها لمهند و جلست على زبره و قد اخلته فى كسها و اخذت تتقافز فوقه و نهى تقف على زراعى الفوتيه مباعدة بين فخذيها و انحنت بركبتيها قليلا حتى يصل كسها الى فم مهند الذى اخذ يأكل و يلحس فيه بنهم .
أخذت علية مكان ضحى فى حين أخذت ضحى نفس الوضع و لكن وضعت طيزها امام فم علية التى أخذت تلحس لها شرجها فى حين تولت ضحى امر كسها بيدها و اندمجت فى الاهات حتى أنطلقت منها دون قصد شخرة قوية جعلت علية تبتسم و هى تضربها على طيزها قائلة : انا نضحت عليكى الظاهر
ثم اطلقت هى الاخرى شخرة اقوى و هى ترتعش بالشهوة فابتسمت نهى لما سمعته و نزلت من على الفوتيه و وقفت بجانب مهند و اخذت اصبعه و اخذت تمص فيه ثم أدارت ظهرها تضعه فى شرجها و هى تدعك كسها بيدها و رجعت شوق بظهرها الى الخلف تعض فى كتف علاء و قد اتت شهوتها الى الاخرى و قامت من عليه و سحبت نهى و وضعتها على على الارض امام زبر مهند كى تمص له و اخذت هى تنيكها بزجاجة الشامبو فى شرجها و تداعب كسها بيدها حتى اتت نهى شهوتها فى نفس الوقت مع ضحى فاخذت شوق مهند من يده و مددته بجانب علاء و اخذ الاربعة يمصوا فى زبر علاء و مهند حتى قذف الاثنان لبنهم على وجه شوق و علية فقالت علية : يلا يا بنات الحسوه من على وشنا قبل ما ينشف
قالت علية و قد اندمجت البنتان فى لحس اللبن من على وجهيهما : حلاوته و هو طازة
قالت هدى لسلوى التى كانت تقود سيارتها باتجاه بيت شوق : مش المفروض كنا نتصل ولا حاجة
فقالت سلوى : نتصل ليه هو هبل .. ما هى عزمتنا امبارح و محددلنا الميعاد
و فى بيت شوق كانت علية و شوق قد ارتدوا ثياب سهرة عارية و قصيرة و أرتدت ضحى و نهى مايوهات بيكينى مثيرة فى حين كان علاء و مهند عاريين تماما فقالت علية و هى تنظر الى ما يرتديه الجميع : انتى ايه اللى انتى عملاه فى العيال ده يا شوق
فقالت شوق و هى تقرص حلمة مهند : بذمتك مش شكلهم يجنن
دق جرس الباب فقالت شوق و هى متجهة الى الباب : تمام كدة الحفلة تبدا
دخلت هدى مسرعة متجهة الى ضحى و نهى التان استغرقتا فى الضحك عند مشاهدتها قائلة : شفتوا بقى ان بيت الطالبات ده احسن مكان يخرج شراميط
فجرا مهند الى امه و وقف خلفها ممسكا نهديها النصف عاريين من فستانها و اخذ يهزهما قائلا : اذا كان رب البيت بالدف ضاربا
فنظرت هدى الى علية و مهند مندهشة قائلة : اهو ده جديد بقى
فقالت ضحى و هى تخلع ثياب هدى : اظن منظرك مش حلو كدة
قالت نهى و هى تشارك ضحى : كدة مش ناقصنا غير سها
فقالت هدى و هى تدعك بزها و قد اصبحت عارية تماما : ولا ناقصنا ولا حاجة بركة الاودة تتلم
فقالت سلوى و هى تخلع ملابسها هى الاخرى : و نسيتى المديرة بتاعتكو اللى اسمها عصمت
فقالت هدى و هى تقول : عصمت ايه اسمها همت و بعدين انا نسيت اعرفكم على سلوى
فصرخت ضحى : همت ؟
فقالت هدى و هى تنزع جيبة سلوى : هاحكيلكوا كل حاجة بس المهم دلوقتى
ثم اخرجت زبر سلوى لتراه ضحى و نهى و علية و مهند و يشهقوا فى صوت واحد و هدى تقول : اقدملكوا احلى صدفة فى حياتى
قالت نهى و قد استمعت للتو الى قصة همت و سها من هدى : يا نهار اسود سها ؟
فى نفس الوقت قالت علية : يا نهار اسود همت ؟
ادارت شوق جهاز الكاسيت على أغنية راقصة ثم سحبت يد علية قائلة : كفاية حواديت بقى و هاناخدك انتى و مهند معانا بكرة
و اخذتا علية و شوق يرقصوا رقص شرقى بخلاعة و هما يخلعان ملابسهما المثيرة قطعة تلو الاخرى فى حين مالت سلوى على أذن علاء و هى تشعل سيجارة حشيش و تهمس ناظرة الى مهند : هو الواد ده طيز و زبر ولا زبر بس
إبتسم علاء و هو يقول : هو كان زبر بس , لغاية امبارح كنت باعمل لطيزه تليين
ثم امسك زبرها الذى لازال متدليا خارج الكيلوت و قد بدا ينتصب : بس مع الزبر ده ياكل قوى
قامت سلوى و جلست بجانب مهند و هى تعطيه سيجارة الحشيش و تحسس على فخذيه قائلة : مساء الخير على الجميل
فقال علاء و هو ياخذ مكان سلوى فيصبح بجانب هدى : مهند لقاله معجبين ... عقبالى
فقالت هدى و هى تمسك زبره : ورينا ***انياتك
فقال علاء : يعنى ماشوفتيهاش قبل كدة
فقالت هى مازحة : انا باقول يمكن تكون عندك فرصة و زودت ***انياتك
فقال لها و هو يقف و يدير لها طيزه : ال***انيات كلها هنا
فى حين قامت كل من ضحى و نهى يشاركان شوق و علية الرقص و قد انتهيتا من خلع ملابسهما و بداتا فى خلع مايهوات ضحى و نهى ثم اتجهت شوق و فتحت زجاجة بيرة و اخذت تسكبها على نهى و ضحى و علية فانطلقت كل منهن فى لحس البيرة من على جسم الاخرى ثم فتحت شوق زجاجة اخرى و سكبتها على جسدها و شاركتهم اللحس
فى حين كانت سلوى قد وضعت سيجارة الحشيش فى شرجها و قدمت طيزها الى مهند و هى واقفة فى حين اخذ مهند يشم الحشيش من السيجارة و هو يتحسس طيزها فلمحتهما شوق فاتجهت الى زبر سلوى و جلست على ركبتيها لتلتقط زبر سلوى فى فمها قائلة : ممكن يا قمر
فابتسمت لها سلوى مشجعة
ثم نظرت الى ضحى التى نامت على الأرض و قد جلست علية بكسها على فمها و ضحى تلحس لها كسها و يدها مرتفعة تفرك حلماتها و نهى تنيكها بزجاجة البيرة و تحك كسها باصابع قدم ضحى التى تجلس عليها فى حين وقف علاء و قد جلست خلفه هدى تمص بلسانها شرجه و يدها ملتفة تدلك له زبره
اما سلوى فقد ادارت شوق ووضعت زبرها فى كسها تنيكها ثم صرخت : اح ...اح
ثم مدت يدها فى سرعة تنزع سيجارة الحشيش من شرجها اذ انتهت و لسعتها ثم قالت لمهند و هى تضربه على راسه : اصحى يا مسطول
فضحك مهند و هو يقول طيب انا هاحضرلك مرهم ندهن بيه اللسعة
ثم جعلها تنحنى و وضع زبره فى طيزها و بدا فى النيك فى حين انزلقت شوق الى الاسفل قليلا كى تتمكن من الاستمرار فى المص و سلوى تتعالى صرخاتها مستمتعة بزبر مهند فى شرجها
اخرجت هدى اصابعها من طيز علاء فوجدت البراز قد لوثها فاخذت تلحسه و تنظف اصابعها و علاء قد استدار ينظر لها قائلا : غريبة انتى يا بت
فمدت يدها تمسك زبره و تمصه قائلة : الغريب كله تشوفه بكرة
يا ابنى
اتت علية شهوتها و سال عسلها على وجه ضحى فتركت هدى زبر علاء و تقدمت الى وجه ضحى و هى تحبى و اخذت تلحس عسل علية من على وجه ضحى فتبعها علاء واضعا زبره فى شرجها فصرخت هى فى الم و عضت ضحى فى خدها فاحمر كثيرا رغم سمارها فى حين صرخت سلوى و هى تقذف لبنها على ظهر شوق و هى تشعر بلبن مهند يقذفه داخلها فاستدارت تمص زبرها واضعة اصابعها فى شرجه و هى تقول : المرة اللى جاية عايزة اجرب الطيز دى
فابتسم لها و هو يرى امه تاخذ لبن سلوى من على ظهرها بيدها و تمصه من اصابعها و ثم اتجهت الى نهى التى نامت على ظهرها على الارض تاركتة علية تخرج زجاجة البيرة من شرجها و اخذت هى تدعك *****ها فساعدتها شوق حتى اتت شهوهتها ثم التفوا جميعا حول علاء منتظرين ان يقذف لبنه على ظهر هدى التى لا زالت تقبل ضحى فيما عادا مهند الذى اتجه الى طيز علاء و وضع زبره فى شرجه قائلا : قفشتك
فاتجهت سلوى هى الاخرى واضعة زبرها فى طيز مهند قائلة : انا باقول نخلى دلوقتى المرة اللى جاية
و لم يدم ذلك طويلا اذ سرعان ما قذف علاء لبنه و ارتمى على الارض متعبا فخرج من طيزه زبر مهند فقام مهند يجرى و سلوى ورائه يضحكان و سلوى : هانيكك يعنى هانيكك
تاركين الجميع يلعقوا لبن علاء من على ظهر ضحى
استيقظ الجميع فى وقت متاخر على صوت هدى المرتفع و هى تتحدث مع سها فى التليفون قائلة : ايوة فى اتنين كمان .. اتنين بس وافقت . طيب تمام ساعة واحدة و نكون عندكم
ثم اغلفت الخط و قالت للجميع : يلا بسرعة اجهزوا الجماعة مستنينا بعد ساعة
وقف الجميع امام باب شقة همت و ضربت هدى الجرس و انتظروا حتى انفتح الباب ليجدوا امامهم سها عارية تماما الا من كادليز الذى يستعمله الاطفال و قد ربط عنقها بطوق الكلب و تدلت منه السلسلة و هى واقفة على ركبتيها قائلة فى خضوع الخدم : اتفضلوا
دخل الجميع مذهولين و كانما دخلوا فجاة فى فيلم اجنبى سادى ثم أغلقت سها الباب و عادت تحبوا تقودهم الى الصالة التى راوها خالية تمام من اى قطعت اثاث تراصت فقط شلت اسفنجية على شكل دائرة و فرشت كامل الصالة بمشمع نايلون شفاف و قالت سها : اتفضلوا لحظة واحد هابلغ ستى
ثم تركتهم و اتجهت الى الداخل و هى ايضا تحبو و قبل ان يفوقوا من دهشتهم عادت سها و هى تقول : ستى بتقول مش هاتطلع و فى واحد منكوا لسة لابس هدومه
فبدا الجميع فى صمت يخلع ثيابه و اخذت سها تاخذ منهم الثياب بفمها و تضعها على ترابيزة وضعت خارج الصالة حتى انتهى الجميع فقالت سها و هى تلهث من المجهود : كدة تمام لحظة ابلغ ستى ان اوامرها اتنفذت
و ذهبت و كان اول من تكلم هدى التى قالت و هى تحك كسها فى لذة : دى الليلة شكلها لية فل
فتحت شوق فمها لتنطق بكلمة الا انها اغلقته مرة اخرى اذ سمعوا صوت الباب ينفتح و نظر الجميع ليروا همت و قد ارتدت روبها الاسود و مسكت بيدها سلسة الطوق و باليد الأخرى كرباج سودانى طويل و و تجر خلفها سها و قد شدت السلسة و جعلتها قصيرة بحيث كانت سها يتم جرها جرا و قد ضاق الطوق على رقبتها بشده حتى انها كادت تختنق الا ان همت توقفت فى و سط الحلقة و لاحظت وجود علية و تعرفت على وجه ضحى و خمنت ان يكون الباقون من بيت الطالبات كما تعرفت بالطبع على مهند ابن علية الا انها لم تبين على وجهها اى نوع من الارتباك و ظلت واقفة رافعة رأسها فى شموخ كانها زعيم سياسى او قائد عسكرى و جلست سها على قدميها فى وضع القرفصاء و سندت بكفيها على الارض كأنها كلبة و قالت للجميع : لازم دلوقتى تقفوا و تنحنوا لستى قبل ما تبتدى تعرض عليكوا ازاى هى مرنتنى علشان اكون خدامتها الوسخة المطيعة
فوقف الجميع و انحنوا فى تعجب ماعادا سلوى التى كانت تكتم ضحكاتها لكنها سرعان ما ابتلعتها عندما صوبت لها همت نظرة نارية و عاد الجميع للجلوس و قد بداوا يتشوقون لذلك العرض الذى سيبدأ فى الحال و كانت اكثرهم تهيجا هدى
هنا قالت همت بنفس العظمة بعد ان جلس الجميع : اهلا بيكم فى بيتى .. انا عزماكوا النهاردة علشان تشوفوا خدامتى الوسخة دة بتخدمنى ازاى .. و علشان برده تشاركونا متعتنا اللى مالهاش حدود .. و وجودكوا هنا معناه انكوا موافقين و الموافقة دى غير قابلة للتراجع
كانت تقول تلك الكلمات و قد بدات سها فى لحس اصابع قدميها و ما بينهم فى حين استمرت همت : و الحقيقة انا باستخدم خدامتى مش بس لخدمتى لكن لاشباع اى رغبة جوايا ... من رغباتى اللى باموت فيها التعذيب
ثم ضربت ضربات خفيفى على طيز سها دون ان تنظر لها فاستدارت سها على اربع ايضا و ادرات طيزها الى الجلوس و خلعت البامبرز الذى ترتديه و وضعته جانبا فراى الجميع بوضوح نقش همت على طيزها ثم اكملت همت : و اللى انتوا شايفينه ده تقدروا تقولوا عليه صك الملكية اللى يثبت ان الوسخة دى مش خدامتى بس لكن ملكى كليا
ثم رفعت كرباجها فى الهواء فاصدر صوتا رهيبا مخيفا شهق له الجميع و نزلت به بضربه قوية على طيز سها التى فورا ادمت و ظهرت الدماء خفيفة فقالت همت : روعة الكرباج السودانى انه بيبان اثره فورا .. انا لولا ان قلبى رهيف كنت استخدمت الكرباج السودانى المحشى ازاز بس صعبت عليا الوسخة
ثم نظرت الى طيز سها و تابعت : و طبعا بعد ما السيدة تضرب خدامتها واجب على الخدامة ايه ؟
فأنحنت سها على قدمى همت تقبلها و هى تقول : شكرا يا ستى
عندما كانت همت تتابع : واجب عليها الشكر
ثم رفعت الكرباج مرة اخرى و هوت به على طيز سها لتترك اثرا اخر و تتعالى الشهقات مصاحبة لصرخات فى هذه المرة مع صوت انات سها تحت الالم و عادت سها بعدها تقبل قدمى همت قائلة و هى تبكى : شكرا يا ستى
قالت همت : بطلى عياط يا بت صوتك مزعج
ثم اشارت لها ناحية حقيبة و ضعت خارج الصالة فكتمت سها صوت بكائها فى صعوبة و ذهبت تحبو الى الى الحقيبة مسكتها باسنانها و احضرتها الى سيدتها فاخذتها منها همت و قالت قومى اقفى
فوقفت سها محنية الرأس و قد شبكت كفيها فى خضوع امام سيدتها التى اخرجت من الحقيبة حبل من الالياف الطبيعية الخشنة و وضعت يدا سها خلف ظهرها و ربطتهم ثم ندهت على هدى قائلة : تعالى هنا
فاتت هدى و هى قلقة و خائفة فاعطتها همت باقى الحبل و قالت لها : اربطي رجليها
فانحنت هدى عند قدمى سها و اخذت تربط قدميها برفق فزغدتها همت فى بطنها قائلة : اربطيها جامد
صرخت هدى من الخضة و قالت : حاضر
و اخذت تربط قدمى سها بشدة فى حين كانت همت تتابع قائلة : مش لازم ابدا السيد او السيدة تنحنى لاى سبب من الاسباب .
انتهت هدى و وقفت تنتظر ما تقوله همت فقالت همت بعد ان نظرت الى ما فعلته قائلة : شاطرة
ثم ضربتها بيدها على طيزها بقوة قائلة : ارجعى مكانك
تاوهت هدى من الصفعة و هى تتحسس طيزها ثم ابتسمت فى متعة و انحنت قبلت يد همت و هى تقول : شكرا يا ستى
و عادت الى مكانها و الجميع يرقبها بدهشة و جلست بجانب سلوى التى قرصتها فى حلمتها قائلة : طيب مش تقولى انك ليكى فى اللون ده , و انا كنت اولى
فاجابتها فى همس : و حياتك عندى انا اصلا ما كنتش اعرف
ثم انتبهوا الى همت و قد اخرجت من حقيبتها سلسة معدنية ينتهى طرفيها بمشبك معدنى قوى شبكت كل مشبك بحلمة من حلمات سها التى اخذت تضغط على شفتها فى البداية من الالم ثم بدات فى الصراخ مرة اخرى عندما اخذت سيدتها تضغط بيدها على المشبك فيضغط هو بدوره على حلمتيها فيزداد الالم بجنون ثم اخرجت همت مشبك مماثل و اصبح الالم لا يحتمل عندما ضمت همت شفتى كس سها و وضعت احدى طرفى السلسة لمنتهى بمشبك فى شفرتين مغلقة اياهما ثم تركت الطرف الأخر فهوى بثقله يشد كس سها فى قوة
تجاهلت همت صرخات سها تماما و قلبت وجهها بين الحضور ثم أشارت الى علية قائلة : تعالى
فقامت علية فإذا بهمت تجبرها بقسوة على ان تقف على ركبتيها بان دفعت كتفها لأسفل بقوة فركعت علية بحيث اصبح نهديها امام كس سها فأخذت همت الطرف الاخر من السلسة التى كانت تركتها من قليل وارادت ان تضعها فى حلمة علية التى اعترضت و قالت صارخة : لا لا لا
فنظرت لها نظرة نارية اخرى فى صمت و ندهت الى علاء قائلة : تعالى
فاتى علاء فقالت له همت اربط ايديها و رجليها زى الوسخة الاولانية
فشرعت علية فى القيام فعادت همت تدفعها فى كتفيها لتستمر واقفة على ركبتيها و ندهت على نهى : تعالى يا بت امسكيها لغاية ما يربطها
فقامت نهى و فعلت ما قالت همت الى ان انتهى علاء من ربط علية فقالت همت لعلاء و نهى : اقفوا هنا على جنب دلوقتى فنفذا علاء و نهى الامر فى حين شبكت همت المشبك فى احدى حلمتى علية التى اصبحت دموعها تجرى و صرخاتها تعلو ثم ندهت على شوق فتقدمت فقالت لها : خدى شمعتين من الشنطة و ولعيهم
ففعلت فاخذت منها واحدة و احتفظت هى بالاخرى ثم ندهت على سلوى فاتت سلوى مترددة فاعتطها الشمعة الاخرى ثم التفتت الى علاء و نهى قائلة لهم : ديروا وشوشكم ادونى طيازكم و ارفعوا اديكم على الحيط
ثم ندهت على ضحى و مهند قائلة : تعالوا
فعندما اتوا اعطت كل منهم خرزانة و قالت تضربوا طيازهم بالخرزانة دى على طيازهم و ضهرهم و عايزة اسمع صواتهم اذا نزلوا ايديهم او اتحركوا زودوا الضرب
ثم وجهت كلامها الى شوق و سلوى قائلة : بالشمعة المولعة فى ايديكم كل ما تسمعوا صوات الاتنين اللى بيضربوا دول
ثم وجهت كلامها الى شوق قائلة : تقربى شمعتك من بطن خدامتى الوسخة
ثم الى سلوى : و انتى تقربيها من بطن اللى واقفة على ركبها دى
ثم صفعت سها على طيزها قائلة : ابداوا .
انهال كل من مهند و ضحى على طيز علاء و نهى فى لا رحمة و ارتفعت اصوات علاء و نهى و هم يحاولوا الا ينزلوا يديهم و الا يتحركوا كي لا يزيد الألم
فى حين اخذت تقرب كل من سلوى و شوق الشمعتين كما اخبرتهم همت فتلسع شمعة شوق بطن سها فتبتعد الى الخلف فيؤلمها كسها المربوط بحلمة علية التى تلسعها شمعة سلوى التى تقترب بسرعة فى بطنها فتبتعد الى الخلف فتؤلمها حلمتها ايضا فيعودا كل من علية و سها الى الخلف و هكذا يصرخا يبكيا و تقهقه همت .
فصفعت همت طيز سها مر اخرى قائلة : كفاية
ثم اخذت بعض المشابك المعدنية بدون سلاسل و اخذت تشبكهم فى السلاسل المقيدة لحلمات سها و المقيدة لحمة علية و كس سها و اخذت تنظر لهما مبتسمة و هم يتلون من الالم و سها تتقافز فى الم و تثنى ركبتيها و تفردهما ثم نظرت الى هدى قائلة : تعالى
اتت هدى مسرعة فقالت همت و هى تشير لها على علاء و نهى : اقفى جنب دول و ادينا طيزك برده ثم قال لشوق و مهند و ضحى و سلوى : فى الشنطة هاتلاقوا دوبارة مغموسة فى سبرتوا كل واحد ياخد كام دوبارة طويلة
ففعلوا فى حين هى ذهبت الى نهى و علاء و هدى و قالت : اللى اضربه على طيزه يقول اسمه
و اخذت تضربهم على طيازهم و كل منهم يصرخ باسمه
ثم نظرت الى شوق و سلوى و مهند و ضحى قائلة و هى تشير الى نهى و علاء و هدى اربطوا طرف كل دوبارة فى حلماتهم و و بعد كدة خدوا دوبارة تانية و حطوها فى طيازهم و تانى و حطوها فى كسهم و الواد ده حطوا فى طيزه و اربطوا زبره و سيبوه الاطراف التانية مدلدلة
فانهمكوا هم فى ما قالته همت فى حين اخذت هى تضع اصابعها فى شرج علية فى عنف و تبصق على وجهها فيسيل لعابها حتى يصل الى فم علية فتجبرها على فتحه و ابتلاعه و كذا فعلت مع سها حتى انتهى كل من سلوى و شوق و ضحى و مهند من ما يفعلوه فامسكت هى خرزانة و ضربت بها طيز سها قائلة ولوعوا الدوبارة كلها ففعلوا و هى تقهقه على منظر كل من نهى و علاء و هدى و قد اخذوا يلصقون اجسامهم بالحائط و يتقلبون على الارض محاولين اطفاء الدوبارة قبل ان تصل الى اجسامهم فتلسعهم الدوبارة فى المكان الذى يطفئون به الدوبارة ثم امرت علاء و هدى بفك السلاسل من علية و سها و اخذت تشد حلماتهم التى اصبحت زرقاء بعنف ثم امرت بفك حبالهم ثم اخذت تصف كل من علاء و هدى و نهى و علية و سها فى صف و امرتهم ان ينحنوا معطينها طيازهم و جعلت كل من مهند و شوق و ضحى و سلوى يمسك خرزانة و اشارت توزع كل منهم على واحد من الذين فى الصف فاشارت الى شوق قائلة : علاء
و الى ضحى قائلة : هدى
و الى سلوى قائلة : نهى
و الى مهند قائلة : و انت طبعا علية و انا مع خدامتى و نشوف مين فينا هايخلى طيز اللى معاه تحمر اكتر
و انهالوا على اطياز الاخرين ضربا حتى احمرت اطيازهم جميعا و وقعوا على الارض يتلوون من الالم و قد اصبحت اطيازهم بلون الدم و صراخهم يصم الاذان فقالت همت : كفاية , دلوقتى مدام فيسوا ووقعوا على الارض
, خليكوا زى ما انتوا ناموا على بطنكم و الزقوا روسكم فى روس بعض و اعملولى دايرة فى النص
ففعلوا وقفت هى فى نص الدائرة و اثنت ركبتيها مباعدة بين فخذيها فاتحة فلقتى طيزها و بدات فى التبرز و هى تقول : دلوقتى كل واحد منكم بعدى هايجى يشخ اللى يقدر عليه هنا
و بدأ بعدها كل منهم يتبرز حتى اصبح هناك جبل صغير من البراز فقالت همت : دلوقتى زى ما كنا موزعينهم كل واحد يمسك راس اللى معاه و يجبره ياكل الشخة او على الاقل يمرغ وشه فيها بس المهم الخرا ده كله يخلص
فبدا كل منهم يفعل ذلك : و كانت هدى و سها اكثر من اكل من البراز اما نهى و علاء فقد تذوقوا ما لا باس به فى المرة الاولى اما علية فلقد تقيات طوال الفترة و همت تصرخ : الترجيع اللى رجعته علية ده يخلص برده
حتى انتهى قدر لا باس منه من البراز فقالت همت : كدة كفاية , دلوقتى نخلى فى قلوبنا رحمة و نغسلهم وشهم و وقفت فوق وجه سها تتبول فوقه ففعل الجميع مثلها و انتهوا فقالت : دلوقتى تكملوا الخرا و تبلعوا بالطرطرة
ثم اكملت : و بعد كدة يبقى الحفلة خلصت , و المرات اللى جاية ممكن تبدلوا الادوار حسب رغابتكم , باى
ثم ضربت طيز سها بقدميها قائلة : خلصى و مشى الضيوف و نضفى المكان و تعاليلى جوة
فقالت سها و قد أمتلا فمها بالبراز : خدامتك الوسخة تحت امرك يا افندم
و أستمرت القاءات بينهم ثنائية و ثلاثية و رباعية و حفلات جماعية , إلا ان كما ترون و اكيد انكم قد شعرتم أن الأمور بدأت تسير على وتيرة واحدة حتى اننى مللت من تتبع اخبارهم و روايتها لكم لذا فاستطيع الان ان اكتب بمنتى راحة الضمير ( النهاية ) .
/ رد مع اقتباس (/>
و فى وسط الطالبات و قفن مشرفات ينظمهن و وقفت ( همت ) رئيسة مشرفات الدار تصرخ بصرامة فى الميكرفون
- و زى ما قلت السنة دى الاعداد كبيرة و مش ممكن نسكنكوا زى الاول فى غرف مفردة او او زوجية ... طالبات الكليات العلمية السنة دى حايقعدوا فى غرف زوجية و الكليات النظرية حايسكنوا كل اربعة فى اودة و اللى تبقى تفلح فيكوا نبقى نقعدها فى اودة مفردة لو جابت تقدير .. – و أستمرت ( همت ) فى حديثها و تم تسكين الطابات و ما يهمنا حتى نبدأ القصة هى الغرفة ( 48 )
ففى فى داخل تلك الغرفة تم تسكين اربع طالبات ( هدى ) ( نهى ) (ضحى ) ( سها )
و كانت (سها) شاردة تتذكر اهلها الذين تركتهم بالكويت و جاءت لكى تلتحق بالجامعة و تتذكر صديقاتها اللواتى ودعنها بكثير من الدموع و لكن لم يكن هذا هو سبب المها فقد كان سبب المها الحقيقى هو فراق حبيبها ( رامى ) و لم تفراقها بعد احداث اخر لقاء بينهما فى شقته فى منطقة السالمية حيث كانا جالسان كعادتهما على الاريكة امام التلفزيون و لكنها كانت فى هذة المرة ساهمة و هى ترى فى عينيه دموع تحاول الفرار و يحاول كبحها قائلا : يعنى مش حاشوفك الا فى الاجازة اللى جاية لما انزل مصر ؟ طيب حاعيش إزاى فهمينى ؟
فدفنت راسها فى صدره و اخذت تقبل شعر صدره الغزير و تبلله بدموعها فشعر انه يقسو عليها فرفع راسها له و هو يمد فمه ليأخذ شفتاها بين شفتيه و يقبلها قبلة فجرت الشهوة من سباتها فمدت هى لسانها تتلمس لسانه فى لحظة وداع فتقدم هو بلسانه يلعق لسانها و سقف فمها و يدور به فى داخل فمها لا يترك منه جزء و يمسح به على اسنانها و لثتها ثم يعود به ليحتضن لسانها ثم يتراجع به تماما ليمص شفتاها برغبة شديدة ثم اعتدل و ارقدها على الاريكة و اعتلاها و مد يده و هو لا زال محتضن شفتاها بين شفتيه ليلم شعرها الاسود الناعم خلف راسها ثم يقوم بفتح أزار قميصها ليلمح لأخر مرة ذلك النهدين الصغيرين بحلمتيهما الكبيرتان و اللتان وصلا لهذا الحجم بفضل رضاعته المستمرة و اليوميه لهما و فركه لهما كثيرا و ترك شفتاها ليقول : و مين يا (سها) بقى حايلعبلك فى الحلمات دى فى مصر
- الحلمات دى ماحدش حايلعب فيها يا حبيبى الحلمات دى حاتفضل مستنية حبيبها علشان ترضعه زى زمان
- - لا يا بت احسن تصغر انا ما صدقت وصلوا للحجم ده ده انا تعبت قوى فيهم انا عايزك كل يوم و انتى نايمة تتدخلى ايدك وتفكرى فيا و تبتدى تلعبى فيهم كدة
و بدأ يفرك الحلمات بين السبابة و الوسطى كأنه ممسك بسيجارة و يضغط عليهم بشدة فتبرز الحلمة من بين اصابعه بين انات (سها ) الضعيفة فيخرج لسانه ليلعق الجزء الظاهر منها و يعضها بأسنانه عض خفيف فتتأوه ( سها ) مرة اخرى فينتصب قضيبه و كانه يلبى النداء فتنتبه (سها ) لذلك فتمد يدها و تمسكه قائلة : حبيبى عايز يسلم عليا ؟
- لو تعرفى حالته ايه من يوم ما عرفت انك ماشية
- و ده مين حايونسه بقى و انا مسافرة ؟
- مالوش غير إيدى بقى .
فتمد يدها داخل الشورت الذى يرتديه (رامى) و تأخذ فى تدليك قضيبه فى حنان فيرفع (رامى ) جسده قليلا لتفهم (سها ) انه يريد ان يتحرر من الشورت فتقوم بأنزاله ليكمل هو المهمة فى أثناء ما تحرره هى من التيشيرت ايضا ليصبح عاريا تماما و يجلس على الكنبة لتجلس هى على الارض على ركبتيها و تبدأ فى مداعبة قضيبه و الطبطبة عليه و (رامى) ينظر لها فى اسى فتقوم بتقبيل قضيبه و كأنها تقبل *** صغير فمد(رامى) يده هو يمر بها على شعرها فى حين بدأت هى فى ادخال قضيبه فى فمها و إغراقه بلعابها ثم تبدأ فى مصه مرة اخرى دون ان تبتلع لعابها حتى يمتلئ فمها باللعاب فتعود لتخرج قضيبه من فمها و هى لا زالت ممسكة به فيظهر خيط من لعابها و كانه يربط قضيبه فبفمها عندما فعلت ذلك شعرت بقضيبه بين يدها ينقبض و يزداد صلابة فسعدت بذلك فهى تعلم انه يحب رؤية ذلك ثم عادت لتكرر فعلتها و بين ذلك و ذاك تقوم بتدليك قضيبه بحلقها و فمها الممتلئ بللعاب ليسمع هو الصوت الناتج عن هذه العمليه و يزداد هياجا حتى شعرت انها لو استمرت فسوف ياتى قضيبه فتوقفت و مالت للخلف مستندة بيديها على الأرض و فتحت فمها ليخرج منه لعابها الذى اختزنته طوال عملية المص فيسيل من فهمها ليغرق ذقنها و صدرها و حتى بطنها و يصيب بعضه قميصها المفتوح الذى لا زالت ترتديه و هى تنظر له نظرات إغراء و ترمق قضيبه الذى وصل الى اشد حالات انتصابه فقررت ان تزيده انتصابا و مدت يديها تتدلك حلماتها بلعابها و رقبتها و خديها و لسانها يلعق شفتاها بشهوة فلم يتمالك ( رامى ) نفسه من الهياج فقام و خلع عنها قميصها و حمل جسدها النحيف بين زراعيه القويتين و أنامها على ظهرها على الأريكة و خلع عنها البنطلون الجينز الذى ترتديه ليظهر له كسها البكر واضحا يناديه برحيقه الذى يغرقه و اعجبه انها لا تردى كيلوت فى هذه المرة فمد فمه يرتشف من سائلها باستمتاع تام و يعضعض شفراتها كما تحب هى ان يفعل و يداه منهمكة فى تدليك *****ها بأبهامه و احست (سها ) بشهوتها تزيد فصرخت كالعادة صراخها المرتفع فمد ( رامى ) يده الحرة الى ريموت التلفزيون ليغطى بصوت التلفزيون على صوتها ثم
عاد الى مهمته الاولى و استمرت سها فى صراخها و رفعت ساقيها عاليا و هى تفتحهما باقصى ما تسطيع لتسهل له الوصول الى اقصى ما يستطيع و ارتفع ( رامى ) من كسها الى سرتها يداعبها بلسانه ثم نظر لها فى عينيها و هو يمد يديه الى شرجها يداعبه قائلا : أخبار الخرم حبيبى إيه ؟
- مشتاقلك يا روح عينى ... مشتاقلك يا حبيب قلبى
- - طب لما نشوف كدة بجد و لا تهجيص
ثم قلبها على وجهها و فتح فلقتى طيزها الصغيرتين ليرى خرم طيزها المتسع المترهل الغير متناسب اطلاقا مع حجم (سها ) و طيزها الصغيرة و مد إبهامها يداعب حواف شرجها قائلا : اه صح فعلا ده مش كلام الخرم ده عايز ايه يا (سها)
- عايز زبرك يا حبيبى ... عايز زبرك ياكله اكل
- عمال يوسع الخرم ده يوم بعد يوم حاجيبله منين زبر بعد كد – و سكت هنا بعدما تذكر انها اخر مرة يرى فيها هذا الخرم لمدة سنة
فقالت هى مازحة حتى لا تضيع الشهوة المتفجرة فيهما و هى تنظر لها لاوية رقبتها للخلف
- اهه ده بقى حايصغر حايصغر حاعمله ايه ده ؟ صوابعى ماتنفعش معاه بعد زبرك حتى لو دخلت اربع صوابع ده انا بقيت بادخل الحمام بعد الاكل على طول علشان انزل اول بأول مش بأعرف امسك نفسى يا ( رامى ) لكن خلاص بقى حايصغر و يأخد راحته
- يا سلام أمال الخيار عملوه ليه يا علقة
فضحكت هى قائلة : اه صحيح تصدق كنت فاكراه علشان السلطة بس ؟
فضربها على طيزها بكفه قائلا : لا يا شرموطتى ليه فوايد تانية عايز الخرم ده ياكل كل يوم خيارة كبيرة
ثم مد لسانه يلعق لها خرم طيزها و يعدها لادخال زبره العريض به ثم بدا بإدخال ابهامه فى الخرم بسهولة و اخذ يكرر ذلك مرات حتى قام على ركبتيه ممسكا بزبره فقامت ( سها ) و ارتكزت على ركبتيها منحنية لإستقبال زبره داخل شرجها و اخذ هو يداعب الخرم فترة بزبره ثم ادخله دفعة واحدة فاطلقت (سها ) اهة متعة عالية فنام هو بجسمه على ظهرها و هو يتنفس بثقل و اندفعت انفاسه الساخنة لتحرق رقبة (سها) التى دارت له براسها لتاخذ شفتاه بين شفتيها و تقبله قبلة محمومة قبل ان يعود هو الى وضعه الاول و يستمر فى اخراج و أدخال قضيبه بشرجها ممسكا بوسطها يدفعه و يجذبه على وتيرة واحدة و يملأ الصالة بانات الرغبة و تأوهات الشهوة و صرخات الحب حتى قارب على القذف فقال لها : اجيبهم فين يا شرموطتى
- هاتهم فى كفى يا حبيبى .. انا حاتصرف بمعرفتى
و قامت مستديرة له و قد سحبت قضيبه من شرجها و ضمت راحتيها ليصب (رامى ) منيه فى يديها و هو يتاوه و يفرك حلماتها فى عنف شديد فى حين لم تتاوه هى لفركه حلماتها و لكن تاوهت لمنظر منيه الكثير فى راحتيها حتى انتهى هو من القذف فمدت يدها تتذوقه فى حرص بالغ كى لا تصرف فيه كثيرا ثم قامت بصب المنى كله فى يد واحدة و بدأت فى لعق اليد الفارغة من باقى المنى فلعقت راحة يدها بلسانها طويلا ثم بدات فى ادخال كل أصبع على حدة فى فمها لتمصه جيدا بلذة وتركيز و شهوة حتى انتهت و اخذت تقلب كف يدها لتتاكد من انه لا يوجد نقطة واحدة باقية ثم التفتت لليد الأخرى فاخذت قليل من المنى بالأبهام و السبابة و وضعتها على الحلمة اليمنى و اخذت تدهنها به ثم فعلت نفس الشئ بالحلمة اليسرى ثم اخذت البعض الاخر بأربع اصابع و اخذت تدلك بهم خديها و رقبتها و جبينها و انفها و هى فى حالة نشوة رهيبة ثم اخدت قليلا بسبابتها و اخذت تدهن بهم شفتيها و كأنها تضع بعض من الروج ثم ضمت السبابة و الوسطى و و اخذت بعض المنى بهم و انحنت قليلا لتدهن بهم شرجها و هى تتاوه فى متعة حتى ازدادت متعتها فاخذت تدخل الاصبعين و تخرجهما فى شهوة ثم خافت ان يجف باقى المنى فاعتدلت و صبت باقى المنى فى فمها و نامت على الارض و اسندت راسها على أسفل الفوتيه المقابل للأريكة و هى تنظر لـ( رامى ) الذى ارتمى مستندا على الاريكة يتابعها و هو يداعب قضيبه و هى لم تبتلع المنى بعد و اخذت تتدخل المنى فى فمها و تخرج بعضا منه لتريه لهانى بلسانها و هى تداعب *****ها بما تبقى فى يدها من المنى و يدها الأخرى تداعب شرجها و لاترفعها الا لتعيد ما قد يسقط من المنى على ذقنها لتعيده و تستمر فى اخراجه بلسانها و صنع فقاقيع منه بفمها حتى قاربت على اتيان شهوتها فابتلعته و هى تئن انات المتعة العالية و تتلوى صارخة حتى هدات تماما ففتحت فمها لتريه لهانى خاليا ثم اغلقته و ابتسمت له قائلة : شرموطتك عرفت تتصرف فى لبنك كويس يا حبيبى ؟؟
- شرموطتى حاتفضل شرموطى يا عيونى
أفاقت ( سها ) من شرودها على صوت إرتطام حقيبة (نهى) بالأرض و هى تحاول افراغها لترتب اغراضها فى الدولاب الخاص بها فابتسمت (نهى ) فى خجل لما تسببت فيه من إزعاج و هى تقول : اسفة يا جماعة
فتنهدت (سها ) و قد تركت شرودها لتقول لها : تحبى اى مساعدة ) فتبتسم (نهى ) و هى ترفع الحقيبة من على الارض : لا ابدا دى بسيطة و بعدين ما كلكم برده لسة حاترتبوا شنطكم و استدارت لتبدأ فى فتح الحقيبة لتسرح هى الاخرى فيما تركته وراءها فى القاهرة
و تذكرت (نهى) أخر لقاء لها مع (رويدا ) فى القاهرة قبل مجيئها لبيت الطالبات حيث كانا يجلسان سويا على ترابيزة فى المكان الهادئ بين حمام السباحة و ملاعب الكوركيه فى نادى الشمس و كانت (نهى) متاثرة و حزينة لمفارفتها القاهرة و مفارقتها (رويدا) فكانت تقول لها : و حاعمل ايه بس فى إسكندرية دى من غيرك يا (رويدا)
- يا بت انتى محسسانى انك رايحة اخر بلاد **** ده هما كلهم ساعتين و نص و اكون عندك ولا تكونى عندى
فترد (نهى ) فى لهفة : يعنى بجد حاتجيلى هناك يا رويدا ؟
تهز (رويدا) رأسها متعجبة و هى تخبط كف بكف : شوفى يا اختى البت المجنونة بنت المجانين . و أجيلك ليه يا بنتى انتى ... ما انتى حاتيجى كل اسبوع
فتطرق(نهى) برأسها فى حزن : طبعا و انتى فارق معاكى إيه ما انتى صحابك و حبايبك كتير .. الدور و الباقى عليا انا اللى ماليش غيرك من يوم ما كنا صغيرين.. من قبل المدرسة و اهالينا كانوا يروحوا الشغل و يسيبونا لوحدنا فى البيت. و فى المدرسة كنا سوا و على طول مع بعض فى بيت أى واحدة فينا. حتى فى الأجازات ما اعرفش غيرك ولا بحب غيرك .. حتى لما باكون هايجة و تعبانة مفيش حد بيطفينى و يهدينى غيرك لكن أنتى . – و أختنق صوتها بالدموع فسكتت و هى تحاول حبس دموعها )
فأبتسمت ( رويدا) فى حنان فأزداد وجهها الأبيض المدور جمالا و كأنها لوحة لرسام حساس بروزها داخل شعرها الكستنائى القصير و قالت لها : خلاص يا بت . انا يا بنتى زعلانة اكتر منك .. و أنا كمان ليا مين غيرك هو انتى علشان عرفتى انى نمت مع البت ( لمياء ) مرة يبقى خلاص دى غلطة يا ( نهنوهة ) .. انتى الحب الكبير يا حبيبتى و انا بس ماكنتش عايزة أجاريكى فى الكلام ده علشان مانقلبهاش غم لكن انتى برده قلبتيها غم
و مدت يدها تمسح دمعتين فرا من عيون (نهى) و هى تبتسم قائلا : خلاص بقى يا بت ... طيب ده أنا ناوية اشيلك كل اسبوع كيلوتاتى بعد ما تتبل و انا عمالة افكر فيكى بالليل و ادهالك كل أسبوع علشان تمصيها زى ما بتحبى
و مدت (رويدا) سبابتها تداعب حلمة ( نهى ) اليسرى من فوق ااتيشيرت الأبيض صعودا و هبوطا فتورد وجه (نهى) الخمرى و نظرت حولها فى خوف و قالت دون ان تحاول ان تمنع أصبع (رويدا) : بس يا (رويدا ) أحسن حد يشوفنا إحنا فى النا . آه فى النادى
فتجاهلت (رويدا) كلامها : اهى الحلمة وقفت اهه . و مدت يدها ناحية نهدها الأخر البعيد عنها قائلة : لما نشوف التانية كدة ؟
فسارعت (نهى) بإبعاد يدها و هى تقول : بس يا مجنونة بتعملى ايه ؟ الناس
فضحكت (رويدا) يا بنتى هو فى حد حوالينا غير بنتين تلاتة و مش واخدين بالهم منا و بعدين انت مسافرة بكرة يا جميل و لو بيت حد فينا فاضى كنا عملنا حفلة ... يبقى مش حرام بقى ماالاعبش الحلمة اللى حاتحرم منها أسبوع بحاله
فغطست (نهى) فى مقعدها قليلا و قربت نهدها من (رويدا) قائلة : طيب ماشى بس خلى بالك و بلاش تهور علشان أنا لما بتعمليلى كدة بأتوه خالص و مش باحس بحاجة
- ماشى يا روحى
و عادت (رويدا ) تداعب الحلمة و لكن هذه المرة بالسبابة و الإبهام معا و (نهى) كما أخبرتها بدأت تتأوه فعلا فى عالم أخر مما شجع (رويدا) ان تدفع بيدها الأخرى على فخذ (نهى) و اخذت تدعكه بهياج محموم مكتوم و سحبت مفرش الترابيزة قليلا على ناحيتهما حتى تدارى ما يفعلانه و نظرت حولها للتاكد من ان لا احد يراهم و هنا لمحت تلك الفتاة التى تجلس وحدها و تقرا فى مجلة نسائية و شعرت (رويدا ) أنها لا تقرأ بل تشاهدهم و اكد لها ذلك شبح الأبتسامة الذى كان يلوح على فم الفتاة و اعجب ذلك ( رويدا) فادخلت يدها من تحت تيشيرت (نهى) و أخذت تقبض على نهدها الأيسر و تفرك الحلمة بوضوح لتراها الفتاة التى كفت عن التظاهر بالقراءة و بدأت تشاهدهم فى صراحة عندما شجعتها(رويدا) بنظرة مثيرة و هى تلعق شفتيها فى اثارة
ثم قامت (رويدا) بوضع يدها على كس (نهى) فى حرص من فوق الجيب التى ترتديها و سرعان ما سحبت تلك الجيب لتعرى قليلا من فخذ (نهى) التى أخذت تهمس و هى فى عالم اخر و قد انسدل جفنيها فى نشوة : لا يا (رويدا) لا الناس ..
و سرعان ما اسكتها أحساسها باصبع الوسطى ل(رويدا) يزيح الكيلوت الرقيق و يداعب *****ها مباشرة فتاوهت و زاددت نشوتها الأمر الذى جعل عين الفتاة التى تشاهدهم تتسع و أنفاسها تتسارع و ريقها يرفض ان تبتلعه فاخذت نفسا عميقا و هى تنظر الى الارض و هى تضع يددها على فخذيها و تضغط بشدة محاولة منها تهدئة نفسها فى اللحظة التى اطلقت فيها (نهى) صرخة قاربت أن تكون فضيحة للجميع و هى تأتى شهوتها لولا أن ( رويدا) اعقبت الصرخة بضحكة عالية و هى تقول : زى ما باقولك كدة صدقينى
و ما ان تأكدت من ان ما من احد يتابعهم الا الفتاة المشاهدة : أخرجت يدها من كس (نهى ) و هى مبللة بمائها و هى تقول لها : قومى يا بت حيى الجمهور
فتحت (نهى) عيونها فى استرخاء و هى تهمس : جمهور ايه ؟
و ما ان فتحت عيناها حتى انتفضت جالسة و هى تعدل من هندامها و مستشيطة غضبا و هى ترى (رويدا) تنظر للفتاة الأخرى فى ترغيب و هى تمص اصابعها المبللة بماء (نهى) فقالت :ايه ده يا( رويدا) بتستهبلى
عملانى عرض ؟
- استنى بس يا بت البت دى ممكن تبقى صاحبتنا
قالتها و قامت من مكانها متجهه الى الفتاة و تركت (نهى) تتابعها فى دهشة و إزدادت دهشتها حين رأتها تنحنى على الفتاة و تضع يدها على ذقنها تداعبها و كأنها زير نساء يحاول الإيقاع بفتاة ساذجة
فتنهدت و هى تتحسس كسها و تقول لنفسها : لو الاقى واحدة زيك فى أسكندرية بس تكون مخلصة شوية ؟... بس دى حاتجيلى منين دى ؟
- من أسيوط
افاقت (نهى ) على هذه الكلمة التى نطقتها ( ضحى ) و هى تتحدث مع ( هدى ) و (سها ) فيبدو أنهم بدأوا التعارف فشاركتهم قائلة : و انا من ( القاهرة)
فضحكت (هدى) قائلة : يااه صح النوم يا أنسة انتى لسة صاحية ده احنا كنا فقدنا الامل انك تردى علينا
و ابتسمت (سها) قائلة فى خبث : اللى واخد عقلك
و توالت الأيام و أنتظمت الفتيات فى جامعتهن و انخرطن فى حياة الجامعة و المدينة الجامعية نهارا حتى يأتى الليل فتتمدد كل منهن على سريرها الخاص بها فتقوم ( سها) بمداعبة حلماتها كما كانت قد وعدت ( رامى ) و تتحس شرجها لتتطمئن أنه لم يضيق بعد- فهى حتى هذه اللحظة لم تجد الوقت لبدء ما طلبه منها (رامى) بأن تضع خيارة فى شرجها حتى لا يضيق - فتسفر تلك المداعبات عن بحر من سوائل شهوتها يخرج من كسها ليغرق كيلوتها و فخذيها .
اما (نهى ) فقد كانت ايضا تتداعب كسها و هى تحلم ب (رويدا) و إن كان حالها افضل من (سها) حيث كانت كل اسبوع ترتوى من (رويدا ) و تعود . و كان لا يعذبها سوى عدم إخلاص (رويدا ) لها فقد كانت (نهى) تعلم ان (رويدا ) لا تحبها كما تحبها هى و إنما كانت ( رويدا ) تفضلها فقط عن باقى عشيقاتها التى هى متأكدة من وجودهن و إن لم تعلم عن احداهن شيئا سوى علاقة (رويدا ) ب (لمياء ) و التى إكتشفتها (نهى) مصادفة حين همست ( رويدا ) فى إحدى المرات و هى تاتى شهوتها مع (نهى) : احييه ... يا (لمياء ) دخلى صوابعك جامد يا روحى – ثم أعترفت لها (رويدا ) بعلاقتها مع ( لمياء ) بعد ضغط شديد من ( نهى ) و هى الأن اصبحت حانقة على (رويدا ) و تتمنى أن تجد بديل و إن كانت تعلم انها لن تجد . فهى ليست بالخبرة الكافية كـ (رويدا ) التى تستطيع ان توقع فى شباكها من تريد .
و كانت ( ضحى ) عندما تأوى لفراشها تتذكر كلمات والدتها لها قبل سفرها بلهجة والدتها الصعيدية حيث ان والدة (ضحى ) ليست كأبيها من مدينة أسيوط و إنما من احدى القرى المجاورة لها حيث كانت تقول لها : اوعى يا بنتى لنفسك و حرصى مليح على نفسك و **** و حاوطى من جدعان اسكندرية دول كلامهم معسول و يضيع حرصى يا بنتى و أفهمى انهم كلاتهم اربع سنين تأخدى الشهادة و تعاودى و تأخدى احسن جدعان أسيوط أنتى مال و جمال و عيلة و شهادة كبيرة عن قريب حرصى يا بنتى على نفسك
و كانت (ضحى ) تتذكر تلك الكلمات فتضم فخذاها بشدة و كأنها تحافظ على فرجها ثم تهمس : حاضر يا ماما
و تغمض عيناها و تنام و لكن كل ليلة كانت تستيقظ لتجد كيلوتها مبلل بشدة من اثر الأحلام الجنسية التى تزورها كل ليلة من خيالاتها المكبوتة
أما (هدى) فكانت افضلهن حالا و اخفهن روحا و كانت تقرب بينهن بروحها الخفيفة و تسرى عنهن بنكاتها الظريفة و هذا يرجع إضافة الى روحها المرحة إلى انها حقا لا تشعر بالغربة . فالأسكندرية ليست بعيدة عن دمنهور مدينتها . مجرد اقل من ساعة بالسيارة هذا فضلا عن أن الأسكندرية ليست بالمدينة الغريبة بالنسبة لها فلطالما زارتها كثيرا مع اهلها و صديقاتها حتى سهراتها امام الأنترنت و مداعبتها لنهودها و ممارسة العادة السرية طوال الليل لم تفتقدهم كثيرا حيث كانت تمارس العادة السرية ليلا فى فراشها بعد أن تتاكد من أن جميع زميلاتها قد خلدن الى النوم و كانت تتطالع المواقع الجنسية التى تهواها فى أجازتها كل اسبوع و تعود مختزنة فى ذاكرتها ما يكفى لممارسة العادة السرية بقية الأسبوع و قد كانت طبيعتها الأجتماعية و مرحها كفيلا بجعلها تتكتسب العديد من الصداقات فى الجامعة بل و خارج الجامعة أيضا حتى انه فى هذا اليوم و كانت تجلس فى مطعم وجبات سريعة تتناول بعض الطعام بعيد عن طعام المدينة الجامعية المكرر و الممل و الفاقد للطعم واللون و الرائحة -كما كانت تعلن دائما ضاحكة - كانت تجلس على الترابيزة المقابلة لها و القريبة منها أمراة فى اواخر العشرينات من عمرها رائعة الجمال قمحية اللون أو مائلة للسمرة ذات شعر أسود متوسط الطول و لكن غاية فى النعومة تضع مساحيق على وجهها بذوق رفيع و تتصاعد رائحة برفانها تملأ المحل و كانت اعين الرواد الذكور فى المحل تاكلها فقد كانت ترتدى جيب قصير جدا فوق الركبة و بودى ضيق جدا يزيد من بروز نهديها الكبيران و كانت الفتاة فى تلك اللحظة تستعد لوضع الشاليموه ( الماصة ) بين شفتيها المكتنزتان لتشرب الكولا و لكن وقع من بين يداها الكوب و أصاب قليل من الجيب و اغرق طعامها و اغرق الترابيزة فانفجرت ( هدى) ضاحكة فنظرت لها المراة و هى مرتبكة فتوقفت (هدى) عن الضحك بصعوبة و قد شعرت بعدم لياقة ما فعلته هى تقول للمراة : متاسفة
فابتسمت المرأة و هى تقول : لا ابدا ما هى فعلا حاجة تضحك . و ذهبت لطلب طعام اخر و عادت لكى تنتظره فكان وجدت احد عمال المطعم ينظف الترابيزة فالتفتت حولها لتجد ترابيزة اخرى فلم تجد واحدة خالية هنا قالت لها (هدى ) : إتفضلى هنا معايا
و تقدمت المراة و جلست بحانب (هدى: أنا متشكرة قوى
- لا ابدا مفيش حاجة و انا أسفة تانى إنى ضحكت .. انا (هدى ) و حضرتك إسمك إيه ؟
- انا سلوى . إنتى شكلك طالبة صح ؟
- اه .. فى اولى كلية اداب و حضرتك بتشتغلى ؟؟
- لا انا مخلصة دراسة من زمان و عايشة على إيراد ميراثى من ماما و بابا **** يرحمهم كدة أريح عايشة حياتى بلا شغل ولا وجع دماغ
- يا بختك على فكرة حضرتك حلوة قوى الرجالة حايكلوكى بعنيهم
ضحكت المرأة و وضعت يدها على فخذ (نهى) و هى تقول : متشكرة قوى يا ( نهى ) و انتى كمان أمورة قوى
- أه يمكن بس عايزة اخس كتير
تطلعت (سلوى )لجسم (نهى ) الممتلئ قليلا و لكنه متناسق ثم قالت : لا أبدا ليه هو الواحدة لازم تبقى رفيعة علشان تبقى حلوة ؟؟ فى رجالة كتير قوى بيحبوا جسمك ده و بيدوروا عليه بملقاط
- متشكرة قوى حضرتك ظريفة قوى
- طيب ايه لازمة حضرتك دى انا عجوزة للدرجة دى ما انفعش ابقى صاحبتك ؟
- لا طبعا ازاى انا اسفة يا ( سلوى ) و يا ريت نبقى صحاب و بداية الصحوبية بقى أتفضلى كلى معايا لحد ما اكلك يجى و لما اكلك يجى انا حاكل معاكى
و أكملوا الاكل و الطعام و حكت (هدى) لـ(سلوى) عن نفسها و عن بيت الطالبات و حتى انتهوا من الطعام عرضت (سلوى) على (هدى) ان تقوم بتوصيلها لبيت الطالبات بسيارتها فوافقت ( هدى) و فى السيارة عندما اقتربوا من منطقة سموحة حيث المدينة الجامعية قالت (سلوى) : انتى يا (هدى) معاكى رقم موبايلى ما تتاخريش فى الأتصال بقى انا قاعدة لوحدى و فاضية على طول اتصلى حانزلك على طول و انا معايا رقم البيت فى دمنهور ممكن أبقى أتصل بيكى فى الأجازة هو انتى لازم تنزلى دمنهور كل اجازة ما تخليكى الأسبوع ده أفسحك شوية فى اسكندرية ؟
- لا ما ينفعش علشان أهلى و بعدين انا ماباصدق اروح علشان اقعد على الانترنت اللى انا اتحرمت منه هنا
- ايه ده ده انتى بتحبى الانترنت قوى بقى ؟
- اه جدا كان هو حياتى فى دمنهور
- و بتدخلى على ايه بقى ؟
أرتبكت ( هدى ) فمن غير المعقول ان تخبرها انها تدخل على مواقع الجنس فالعلاقة لا تسمح بذلك بعد فاستدركت قائلة : يعنى مواقع الأخبار و الموضة و السينما
- بس كدة و لا يهمك
و غيرت (سلوى) إتجاه السيارة قائلة : و لا يكون عندك فكرة انسى بقى موضع بيت الطالبات ده و تعالى نروح عندى البيت شوية نقعد على الانترنت سوا و ادخلى على كل مواقع الموضة يا ستى
و فى البيت اجلست (سلوى) نهى امام الجهاز و إستأذنتها فى دقائق تغير ملابسها و تحضر شئ ما ليشربوه و جلست ( هدى) أمام الجهاز لا تتدرى ماذا تفعل فهى فى حياتها لم تدخل على اى موقع غير جنسى ولا تدرى شيئا عن اى مواقع اخرى فأثرت ان تجلس تنتظر (سلوى ) حتى تعود و تتدخل معها فى حوارات بعيدة حتى يمر الوقت و تنزل لبيت الطالبات
و عادت (سلوى) قائلة : أتأخرت عليكى ؟
نظرت (هدى) فوجدت (سلوى ) قد أرتدت قميص نوم اسود حريرى لامع قصير يبرز ساقاها الرائعتان و قليلا من أفخاذها المصبوبتان و ذو حمالات تظهر كتفان مثيرتان و صدر تستطيع منه ان ترى مجرى عبير صدرها و جزء غير قليل من نهداها الثائران فاطلقت (هدى) صفارة قصيرة دليل على الإعجاب ثم قالت : ايه ده ؟ ده لو الرجالة اللى كانوا فى المطعم شافوكى كدة كانوا حايطبوا ساكتين
قالت سلوى : ميرسى قوى يا حبيبتى جسمى عجبك بجد ؟
- يهبل
وضعت (سلوى) كوبان من العصير بحانب الجهاز و هى تقول : ايه يعنى مش فاتحة حاجة على النت ليه ؟
ارتبكت (هدى) قليلا و هى تقول : يعنى .. مش عارفة ماليش نفس
- مالكيش نفس ايه ؟؟ انتى كنتى حاتتهبلى فى العربية ثم قامت بمسك الماوس و فتحت الاكسبلور و وضعت يدها على لوحة المفاتيح فى وضع استعداد و هى تقول : هاه قوليلى تحبى ادخلك على موقع ايه ؟
شعرت (هدى) ان الموقف لن يمر بالسهولة التى توقعتها فقالت : يعنى اى حاجة
- اى حاجة زى ايه اللى انتى بتحبيه ؟
- بدأت ( هدى ) فى التصبب عرقا و بدا وجها فى الاحمرار و التزمت الصمت و هى تنظر ل(سلوى) ساهمة ففهمت (سلوى ) و ابتسمت قائلة : طيب روحى اقلعى الطرحة دى علشان الجو حر و انتى ابتديتى تعرقى و تعالى نشوف اى حاجة
و ذهبت (هدى) فى انكسار و عادت فاردة شعرها الأسود و لكنها اطرقت ارضا حينما رات (سلوى) قد فتحت احد مواقع السحاق و هى تقول : تعالى مش ده اللى انتى مكسوفة تفتحيه
قالت ( هدى ) و هى ما زالت مطرقا ارضا : يعنى . اه مش بالظبط
فضحكت (سلوى) قائلة : طيب و مالك مكسوفة قوى كدة ؟ انا كمان باحب المواقع دى جدا و غيرها كتير تعالى اقعدى جنبى نتفرج
جلست (هدى) بحانب (سلوى ) على الكرسى الملاصق لها امام الجهاز و قد ازالت كلمات (سلوى ) بعض الحرج و كانت (سلوى) قد فتحت على صور لفتاة تمص حلمة فتاة اخرى و احست ( هدى) ان جسمها بدا يسخن من فعل بعض الرغبة فقد كانت سريعة الإشتعال امام الصور الجنسية
و هنا قالت ( سلوى ) : بتحبى اللسبين و لا ندور على نوع تانى ؟
قالت (هدى) و قد زال حرجها تماما و شعرت ان ( سلوى ) مثلها : لا انا باحبه ... انا احب اى حاجة سيكس و يا سلام لو حاجة جديدة و اللسبين حلو
- طيب كويس انا عندى فيلم على الجهاز ليسبين تعالى نتفرج عليه احسن من الصور
- و شغلت (سلوى ) الفيلم و أخذوا يتابعونه و قد استندت كل منهما على ظهر الكرسى و ارختا جسميهما تمام و قد بدأت (هدى) تشعر بسوائلها تفور من كسها فانحرجت من أن تداعبه مما اشعرها بالحرج و عدم الأرتياح و لكنها نظرت إلى (سلوى) بطرف عيناها فوجدتها تتحسس كسها من تحت قميص النوم و احست (سلوى )بنظرات (هدى) فالتفتت لها قائلة : ايه يا بنتى خدى راحتك اعملى اللى انتى عايزاه تحبى اجيبلك قميص نوم من جوه ؟
- لا أبدا انا كدة كويسة
- طيب ما هو اصل احنا مش بنتفرج على فيلم الارض علشان تقعد تتفرجى و انتى مربعة اديكى كدة
- و قامت (سلوى ) و أوقفت الفيلم ثم مدت يدها بجرأة لبلوزة (هدى ) تخلعها اياها قائلة : اخلعى البلوزة دى علشان تعرفى تلعبى فى بزازك لو تحبى
- و انتهت من البلوزة لتمد يدها الى البنطلون الذى ترتديه (هدى ) قائلة : و كمان البنطلون ده اللى حابس كسك حبسة سودة
و هنا صرخت (هدى ) : لا لا لا البنطلون لا
فقالت ( سلوى ) و هى تفك ازرار البنطلون : طيب بس فكى الزراير علشان تعرفى تتدخلى ايدك و بلاش الحساسية الجامده و الكسوف ده احنا خلاص بقينا صحاب
ثم شغلت الفيلم مرة اخرى و جلست تتداعب كسها و قد بدأت (هدى ) ايضا تفتح فخذاها و تدخل يدها لتتداعب *****ها المنتصب و تغير المشهد الذى كان يعرض لتتدخل فتاة ذات نهدان ضخمان فقالت (سلوى) : البت دى بزازها حلوة
قالت نهى بصوت مبحوح : اه عاملين زى بزازك
فقالت (سلوى) و هى تتحسس نهدها الايسر الذى كان ناحية (هدى) : لا بيتهيالى هى بزازها اكبر
ثم اخرجت النهد قائلة : حتى بصى
فنظرت ( هدى) و قد ازاداد هياجها من مبادرة ( سلوى ) ثم قالت : اه – ثم تنحنحت ليخرج صوتها الذى ذهب تماما من الاثارة ثم قالت : لا يمكن نفس الحجم
فقالت (سلوى ) و هى تضغط حلماتها ليزداد حجمها : اه بس انا حلماتى اكبر و احلى .. صح
قالت (هدى ) و قد شعرت بمائها يتفجر شلالات من كسها و يغرق يدها التى لا زالت داخل كسها : اه فعلا انتى حلماتك حلوة قوى و طويلة
فقالت ( سلوى) طيب ورينى بزازك انتى كدة
و مددت يدها لسوتيان (هدى) ترفعه لأعلى لكى تحرر نهداها و كانت (هدى) مستسلمة لها تماما و اخذت ( سلوى ) تتحسس نهدى ( هدى) بباطن يدها و ظهر لتشعر بنعومتهما و هى تقول : حلوين قوى يا (هدى) و ناعمين جدا
ثم قبضت عليهما بيدها تعتصرهما قائلة : و طريين خالص يخرب عقلك دول حايدبوا فى ايدى
و مدت اصابعها للحلمات التى كانت قد وصلت لاقصى حالات اتصابها و هى تفركهما بيديها قائلة : و الحلمات دى برده جميلة ثم نظرت ل(هدى) التائهة و التى كانت تنظر ل(سلوى ) و تتابعها فى هيام و نشوة شديتين و قالت : ممكن ادوقهم
لم تقدر ( هدى ) على الرد فاكتفت بان تهز راسها بالموافقة
فمدت (سلوى) لسانها تتذوق به حلمة ( هدى ) اليمنى و أخذت تدور به حول الحلمة و تتدلكها دائريا ثم تعض عليها باسنانها و تعضعضها بخفة ثم تحول فمها الى الحلمة الاخرى لتفعل بها مثل الأخرى أثناء ما تكون يدها تفرك الحلمة الاخرى التى تركتها حتى يجف لعابها من الحلمة فتعود لتبدل الاوضاع بين الحلمتين و أستمرت هكذا حتى شعرت بان (هدى) قد وصلت لاقصى حالات تهيجها و تسارعت حركات يدها التى تداعب كسها : فتركت نهداها و نزلت على الارض على ركبتيها أمام كس (هدى) و أخرجت يد (هدى ) من كسها و هى تنظر لها بإبتسامة مثيرة ثم انزلت البنطلون حتى قدميها و هى تقول : تسمحيلى يا (هدهود ) اعرف كسك بلسانى
و انزلت الكيلوت ليلحق بالبنطلون فى اخر قدمى (هدى) و قالت و هى تفرك كس (هدى) بيديها فتبلل من ماءها الغزير : ياه كل ده ده انتى ميتة خالص ... كل ده ؟ و انا حاشرب كل ده ؟؟ثم مدت لسانها فلعقت كس (هدى) لعقة طويلة مرت بها على كسها من اسفل الى اعلى ثم اخذت تبتلع افرازات (هدى) و هى تنظر لها ثم اخذت تبتلع ريقها و كانها تتذوقه لتحكم على طعمه و قالت : ياه ده طعم حلو قوى .. حتى دوقى و مدتت احدى اصابعها المبللة بماء (هدى) لفم (هدى) لتتجعلها تتذوقه ففتحت (هدى) فمها فى تردد لكن (سلوى) أدخلت اصبعها فى فمها فى بطء حتى اخره و قالت لها: اقفليه بقك عليه و مصيه قوى لأخره فاغلقت ( هدى) فمها على اصبع ( سلوى ) و اخذت تمصه و تلعب بلسانها حوله و تبتلع مائها حتى أخرجت (سلوى) اصبعها من فم (هدى) و هى لا تزال مطبقة عليه و عادت الى كس ( هدى) تفرك *****ها بيديها فيزداد انتصابا و افرازا و تلعق شفرتيها بلسانها و تغرقه بلعابها حتى اتت (هدى) شهوتها و هى تكاد تمزق حلماتها فركا و شدا و اخذت ترتفع و تهبط بوسطها على الكرسى وصوت لحم طيزها يرتفع من اثر ارتطامه بجلد الكرسى و (سلوى ) لا زالت متمسكة بكسها تلعقه و تفرك *****ها حتى صرخت ( هدى ) اعلى صرخاتها فى نهاية شهوتها فارتمت بظهرها على الكرسى و هى مسترخية تماما و اخذت تنظر لوجه (سلوى) الذى يلمع من ماء كسها الغزير و هى تقبل كسها و فخذاها حتى نظرت لها (سلوى ) قائلة : انبسطى ؟ إبتسمت (هدى) إبتسامة ضعيفة و لكنها تشع بالسعادة : قوى قوى قوى قوى .. مش عارفة اقولك ايه ؟يعنى كسك انبسط لما اتعرف على لسانى قوى و نفسى انا كمان اعرف لسانى على كسك .. ممكن ؟قالت (سلوى) فى ابتسامة حانية و هى تمرر يدها على كس( هدى) بخفة : طبعا يا حياتى ده انا كسى يتمنى بس الساعة دلوقتى 9.30 و لازم انزل اوصلك علشان مايقفلوش الباب أوقفت سلوى السيارة امام بيت الطالبات و قالت و هى تودع ( هدى ) : حاستنى تليفونك يا (هدهود )طبعا يا (سلوى ) انا مسافرة بكرة و أول ما ارجع حاكلمك و عيشى بقى مع النت اليومين دول قالت (هدى) و هى تتحسس كسها ضاحكة : نت ايه بقى هو بقى ينفع ده انتى بهدلتى كسى خالص صوابعى مش حاتعمله حاجة خالص بعد ما داق لسانك ابتسمت( سلوى) و اقتربت بشفتاها و خطفت قبلة سريعة من (هدى) التى ابتسمت لها و نزلت من السيارة بعد ان ودعتها و دخلت بيت الطالبات و صعدت الغرفة لتجد كل من ( سها ) و (نهى) قد خلد الى النوم و (ضحى ) جلست تستذكر بعض من الدروس فالقت السلام : ازيك يا (ضحى) نظرت ضحى الى الساعة فوجدتها العاشرة فقالت فى اقتضاب : كويسة لم تنتبه (هدى) الى طريقة (ضحى) الغير مرحبة فقد كانت تائهة فى استرجاع ما حدث مع (سلوى ) و ذهبت لدولابها و اخرجت كيلوت نظيف و فوطة و هدوم النوم و دخلت الى الحمام لتاخذ حمام تزيل به الكثير من مائها و الأكثر من لعاب )سلوى
(
و تركت ( ضحى ) خلفها تهز رأسها عجبا على تلك الفتاة المستهترة التى تعود من الخارج فى مثل هذا الوقت المتأخر جدا بالنسبة ل (ضحى ) .
أما ( هدى ) فقد خلعت ملابسها و راحت تتحسس أماكن لمسات (سلوى ) و هى تحلم باللقاء القادم حينما تعود من دمنهور إنها مشتاقة جدا ان تبدأ تجربتها فى رؤية كس (سلوى) و مداعبته و لحسه حتى انها ضمت سبابتيها و ابهاميها معا لتشكل شكل الكس و تتخيلته كس (سلوى ) و أخذت تلحس ما بينهما و كأنها تلحس كس (سلوى ) و أهاجها هذا كثيرا و لكنها كانت متشبعة جنسية و لا تريد ان تمارس العادة السرية ليس لذلك فقط و لكنها كانت تريد ان تظل تحت تاثير شهوتها الأخيرة مع (سلوى ) و رأت أنها لو أستمرت فى تخيلاتها فلا جدال سوف تاتى شهوتها بطريقة أو بأخرى فأخذت كيلوتها و راحت تغسله حتى لا تراه أمها فى دمنهور و تشك فى ألأمر فقد كانت أثار مغامرتها مع (سلوى ) واضحة عليه ثم دخلت الى البانيو و بدأت فى غسل جسدها و عندما احتاجت الى غسل ظهرها لم تستطع كعادتها منذ اتت الى الأسكندرية فقد إعتادت على أن تغسله لها امها و فكرت ككل مرة ان تنتظر حتى الغد و لكن طرات لها فكرة ان تستعين ب (ضحى) فنادت عليها : ضحى ضحى
فردت عليها (ضحى) من الخارج : نعم
- ممكن لو سمحتى مساعدة بسيطة
- خير ؟؟
ففتحت ترباس باب الحمام و هى تقول لها : تعالى لو سمحتى
فدخلت ( ضحى ) و هى غير متوقعة تماما ان ترى ( هدى ) بكامل عريها بدون اى ملابس فما ان شاهدتها حتى شهقت و نظرت الى الارض و قد تصاعدت الدماء الى راسها خجلا فاندهشت (هدى) و ابتسمت قائلة : ايه يا بنتى مالك اتخضتى كدة ليه هو انا ولد ما انا بنت زى زيك
فرفعت (ضحى) عيناها من على الأرض و لكن و هى تنظر فى الأتجاه الاخر قائلة : انتى عايزة ايه طيب ؟
فاستدارت لها (هدى ) و هى مادة لها يدها من الخلف بالصابونة و الليفة قائلة : ممكن بس تتدعكيلى ضهرى ؟
و خافت (ضحى) ان ترفض مرة اخرى فتعود (هدى ) و تضحك عليها و قد تحكى ل(سها) و (نهى) و تصبح أضوحكة الغرفة فتقدمت و مدت يدها تجاه (هدى) و هى لا تزال لا تنظر لها
فقالت (هدى) متنهدة بفراغ صبر ما هو يا بنتى مش ممكن هاتدعكيلى ضهرى و انتى مش شايفاه ؟
فغيرت (ضحى) اتجاه عيناها الى (هدى ) التى ناولتها الصابونة و الليفة و استدارت تماما و تركت ( ضحى ) تدعك ظهرها و (هدى ) تلعب بقدميها فى ماء البانيو الذى كان قارب على الأمتلاء و بدأت (ضحى) فى دعك ظهر (هدى) و هى تنظر الى ظهرها الممتلئ بثنيات اللحم المثيرة و شعرت برغبة فى تلمس ذلك اللحم فبدات تسند يدها على كتف و ظهر (هدى ) بيد و هى تدعك باليد الأخرى فشعرت بلحم (هدى) الناعم و شعرت بوجهها و جسدها يزدادوا سخونة رغم رذاذ الماء الذى يصيبها فيرطب الجو و لكنها كانت الأثارة و تذكرت هنا (ضحى ) ان (هدى) عارية تماما فحانت منها فنظرت فى تردد الى اسفل و اتسعت عيناها حينما رات طيز (هدى) الرائعة فقد كانت طيزها مستديرة و ممتلئة و بارزة فى شكل مثير .. إبتلعت لعابها فى صعوبة و هى لازالت تتامل طيز (هدى) و تمنت لو تسطيع ان تلمس تلك الطيز ... و ما المانع يمكن ان تتظاهر بانها تكمل لها الدعك و أتخذت قرارها الجرئ و نزلت بيدها بالصابونة لتغسل لها لحم طيزها من الخارج و هى حابسة انفاسها
و كانت تتمنى اذا لم تعترض (هدى ) أن تقوم بالدخول بين الفلقتين و ما ان لامست الصابونة طيز (هدى ) حتى ضحكت (هدى) قائلة : ايه ده كله ... ايه ده كله ...؟ كمان عايزة تغسليلى طيزى ؟ لا يا ستى احسن تقولى عليا غويتك و لا حاجة
و عندما بدات (هدى) فى الكلام خافت (ضحى) و ارتبكت و وقعت منها الصابونة و الليفة فى البانيو فانحنت لتلتقطهم و انحنت معها ( هدى ) أيضا فارتطم كلتاهما ببعض فاختل توازن (ضحى) و سقطت فى البانيو بملابسها فانفجرت (هدى) بالضحك و هى تقول يخرب بيتك ايه النيلة اللى انتى فيها دى ؟ قومى و مدت لها يدها لكى تساعدها فى ان تقوم و فتحت (هدى ) الدش و هى تقول : استنى بقى لما اتنشف و اخرج اجيبلك الهدوم و انتى اقلعى هدومك دى احسن تبردى
و خرجت (ضحى ) من البانيو و هى تلعن حظها العاثر و قامت بخلع جلابيتها التى كانت ترديها و وقفت بالكيلوت و هى تضع يدها على نهديها تتداريهما و اغلقت (هدى ) الماء و التقطت الباشكير و اخذت تجفف نفسها و هى تنظر ل(ضحى ) و قالت : طيب و انتى مخبية بزازك ليه يا بنتى ؟؟ ما انتى شايفانى كلى على بعضى اهه هو انا حاكلك
ثم حانت منها التفاتة الى كيلوتها فرات شعيرات كس (ضحى ) الطويلة خارجة من جانبى الكيلوت فشهقت قائلة : يخرب بيتك ؟؟ ايه ده يا بت انتى عمرك ما حلقتى شعرتك ؟؟
فابتلعت (ضحى) لعابها و هى تقول فى خجل : لا عمرى ماحدش علمنى
فهزت (هدى ) رأسها فى عجب و هى ترتدى ملابسها و تقول لها : طيب استنى لما اجيب العدة و أجى اعلمك
فصرخت (ضحى ) فى فزع : لا لا لا تعلمينى ايه لا مش عايزة
فرفعت (هدى ) حاجبيها فى دهشة و هى تقول : طيب طيب خلاص أمال لو قلتلك حاطاهرك كنتى عملتى ايه ؟؟
و خرجت تحضر لها ملابس اخرى و تركت (هدى ) تضع يدها على وجهها من هول ما مرت به .
و فى اليوم التالى ودع كل منهن (سها) و ذهب الى بلده و تركوها حيث كانت ( سها ) تظل فى بيت الطابات فى الاجازة حيث لا احد تذهب له الا خالها الذى يسكن بحى سبورتنج و قليلا ما كانت تذهب له لسوء العلاقة بين امها و زوجة خالها .
و فى نفس الوقت جلست (همت ) رئيسة مشرفات بيت الطالبات فى منزلها و هى تمارس هوايتها فى قراة خطابات الطالبات التى يرسلوها اهاليهم اليهم فقد كانت ( همت ) غير متزوجة و تعيش وحيدة بعد ان ماتت والدتها بعد والدها بعدة أعوام و كان سن (همت ) قد تعدى سن الزواج بكثير و لم تتزوج رغم انها فى شبابها كانت تتمتع بقدر من الجمال يتيح لها الزواج و لكنها لطبيعتها الحادة المتسلطة لم توفق فى الزواج و الان بعد ان تعدت الاربعين بعام واحد فقد سمنت و ترهلت بطنها و انتفخ فخذاها و ازادا حجم نهديها بكثير من الشحم و كانت (همت ) فى هذه اللحظة تفتح خطاب ارسله (رامى ) ل(سها ) و كتب فيه :
حبيبتى سها ... روح قلبى
ازيك يا حياتى وحشانى قوى ماتتخيليش يا سها الكويت من غيرك عاملة ازاى ؟
سجن يا سها سجن فعلا
انا على فكرة سبت الشقة اللى كنت عايش فيها مش قادر ... يا سها كل مكان شايفك فيه مفيش مكان ما نمناش فيه مع بعض .. حتى المطبخ فاكرة يا سها يوم المطبخ لما كنت باجرى وراكى عايز احط عصاية المكنسة فى طيزك و لحقتك فى المطبخ فاكرة ؟؟
انتى واحشانى قوى يا سها انا كاتبلك فى اخر الجواب عنوانى الجديد فى السالمية برده و مستنى منك الرد حالا دلوقتى
على فكرة ايه اخبار حلماتك ؟؟ زى ما قولتك بتعملى ؟؟ و الخيار يا سها ؟ اوعى يا سها لما اجى فى الاجازة الاقى خرم طيزك بقى ضيق حازعل قوى و بعدين الاجازة كلها شهر حالحق اوسعها تانى امتى ؟؟ دى اخدت منى سنين
مع الف سلامة يا روحى و مستنى جوابك على نار
حبيبك رامى
و طوت (همت ) الخطاب و و وجها اصبح اصفر من الاثارة و يدها الاخرى على كسها الذى لم يبتل هكذا منذ زمن فقد سئمت الجنس الممل الذى تراه عادة على الانترنت من المواقع المجانية او المواقع القليلة التى كانت مشتركة بها و كلما وجدت موقع لنوع جديد من الجنس اشتركت فيه و اعتادت عليه و سئمته لكن هذا مختلف انه جنس حقيقى واقعى و الخطاب بيدها دليل واقعيته كم هى بحاجة الى الواقعية
فى الصباح سلمت (همت ) الخطابات ل(علية ) مساعدتها و هى تقول لها : وزعى الجوابات على البنات و قوليلهم اللى عايزة تبعت جواب تكتبه و تجيبه و احنا حانبعته و تمن الطوابع علينا كمان
- ايه ده ؟ دى اول مرة
- اهو بنساعدهم على **** يتمر فيهم و يفلحوا
- بس معظم البنات لسة مارجعوش ؟
- مش مهم وزعيهم على اللى موجودين
و خرجت (علية ) و تركت ( همت ) تتمنى ان تكون ( سها ) من البنات التى عادت من الاجازة و ان تفلح خطتها
جلست (سها) كى تكتب خطابها الى (رامى ) و هى فرحة فكتبت :
حبيبى (رامى ) حبيب قلبى انا كمان ماتتخيلش عايشة ازاى هنا ؟
مشتقالك قوى يا حبيبى و عمالة اتخيل نفسى معاك فى الشقة اوصفلى يا رامى شقتك الجديدة بالظبط علشان اتخيل نفسى معاك فيها برده
و على فكرة انا كل يوم يا حبيبى بالعب فى حلماتى و هرياهم فرك ما تخافش خالص من الناحية دى بس حلماتى مشتاقة للسانك و انا مشتاقة للبنك قوى قوى قوى قوى قوى
بالنسبة للموضوع الخيار انا اسفة قوى لغاية ما وصلنى جوابك كنت لسة مابدأتش بس اول ما خلصت جوابك نزلت جيبت الخيار و باكتبلك دلوقتى و انا قاعدة و فى طيزى خيارة كبيرة قوى و مقطعة طيزى يا حبيبى و شكلى بعد كدة مش حالحق ادخل الحمام اصلا و حاعملها على نفسى J
و اتحطيت فى حتة موقف يا رامى علشان خاطر الخيار بتاعك ده حاحكيهولك بص يا سيدى
رحت للبياع الخضار قلتله : لو سمحت عايزة خيار
قاللى: قد ايه .؟
انا طبعا مش عايز غير خيارتين تلاتة و ابقى اشترى تانى ...
قلتله : هات ربع كيلو
قاللى : حاضر و راح وزنلى ربع كيلو و اداهونى
فقلتله : كام ... - و انا ماسكة فى ايدى جنيه -
فاستغرب قوى و قاللى : مش عايزة حاجة تانية ؟؟ طماطم ؟ فلفل ؟ جرجير ؟ لزوم السلطة يعنى ؟
قلتله : لا شكرا ؟
فابتسم قوى و قالى : ده مايبقاش علشان السلطة بقى ؟
انا اتكسفت قوى يا رامى و حسيت انى مكشوفة رحت رمياله الجنيه و طلعت اجرى لبيت الطالبات و هو عمال يسقف ورايا و يضحك و يقول : يا حلاوتك يا خيار يا بتاع العزارى
عاجبك كدة يا سى رامى ؟؟ طبعا تلاقيك عمال تضحك علشان يبقى يعجبك لما نتجوز و الناس تشاور عليا و تقول : البت ام خيارة اهيه
المهم يا حبيبى انت واحشنى قوى اوعى تتأخر فى الرد يا رامى
باى يا حبيبى
حبيببتك سها
و ذهبت (سها ) وسلمت الخطاب للمشرفة ثم ذهبت الى كليتها بعد انا اخرجت الخيارة من طيزها و وضعت بدلا منها خيارة صغيرة تفانيا منها فى تلبية رغبة (رامى ) فى الوقت الذى كانت (هدى) لم تعد بعد من دمنهور و عادت كل من (نهى ) و (ضحى ) و جلسا فى الغرفة يعيدن ترتيب الدواليب الخاصة بهن مرة اخرى و كان (ضحى ) تفكر حتى الان فى ما مرت به مع (هدى ) و كانت قد تنازلت عن مبادئها و وصايا امها و مارست العادة السرية اكثر من عشر مرات فى الاجازة و لم ترتوى بعد رغم ما حصلت عليه من متعة فى تجربتها الاولى فى مداعبة كسها كما كانت دائما ( مديحة ) صديقتها فى اسيوط تحاول ان تخبرها ان تمارسها و كيف تمارسها قبل ان تقطع ( ضحى ) علاقتها بها كى لا تفسد أخلاقها .. كل هذا و لا زالت تجربتها المهولة بالنسبة لها مع (هدى ) تفجر الشهوة بها و تتمنى تكرارها لكنها لا تحب طريقة (هدى ) الفجة و المستهترة فى الحوار ليتها مثل (نهى )هادئة و ... و طرات لها فكرة فاستدرات لـ(نهى ) قائلة : (نهى ) ممكن اكلمك فى موضوع بس محرج شوية
فنظرت لها (نهى ) و هى تغلق دولابها بعدما انتهت من ترتيبه قائلة : اتفضلى يا (ضحى ) ... عنيا ؟
استراحت ( ضحى ) قليلا لرد (نهى ) رغم انه مجاملة متوقعة لكنه يختلف كثيرا عن اسلوب (هدى ) فقالت لها : اصل الصراحة كنت مرة باغير هدومى قدام ( هدى ) و بعدين اتريقت عليا علشان موضوع كدة
ابتسمت (نهى ) قائلة : يا ستى ماتزعليش من (هدى ) ما انتى عارفها بتحب تهرج كتير
فقالت (ضحى ) : لا مش فكرة زعل الفكرة فى الموضوع اللى اتريقت عليا فيه
فجلست ( نهى ) على سريرها و قد استبد بها الفضول قائلة : موضوع ايه ؟
اخذت (ضحى ) نفسا عميقا كى تستجمع شجاعتها و قالت و هى تفرك يديها فى خجل : اتريقت عليا يعنى علشان ... علشان... انا ... مش با
فقالت (نهى ) تشجعها : ايوة ايوة علشان ايه ؟
- علشان يعنى مش باحلق
فصمتت ( نهى ) و قد فهمت لكن الموضوع اثارها نوعا ما و لم تريد ان يمر هكذا فارادت ان تطول فيه فقد كانت تظن ان (ضحى ) تريد الشكوى فقط : مش فاهمة قصدك ايه
فقالت ضحى و قد بدا احمرار وجهها واضحا رغم سمرته فازدادت جمالا و جاذبية : يووه يا ( نهى ) يعنى حاكون قصدى ايه
و اشارت الى كسها بيديها و هى تنظر الى الارض قائلة : مش باحلق هنا
و اعجب ( نهى ) و اثارها خجل (ضحى ) فقالت محاولة اخجالها اكثر : طيب و هى عرفت منين
قالت ( ضحى ) و هى لا تزال تنظر ارضا : ما هو انا كنت باغير قدامها فشافت الشعر طالع من تحت ال
كدة يعنى
فبدا (نهى ) تهتاج فعلا فقالت لها : ياه هو شعر كسك طويل كدة
و انتشت (نهى ) كثيرا حينما رات الاحراج واضحا على (ضحى ) خاصا عند ذكر كلمة كسها و اعجبها اكثر ان تبدو جريئة اما ( ضحى ) و هى التى اعتادت ان تكون دائما فى موقف (ضحى ) فتقمصت شخصية (رويدا) شيئا ما و هى تقول لها : طيب عندك مانع اشوف و انا اقولك هى غلطانة ولا بتبالغ ؟
و لم تكن (نهى ) متوقعة ان توافق (ضحى ) و لكنها كانت تريد فقط ان تستمتع بمنظرها و هى خجلانة
و لكن (ضحى ) مدت يدها الى جلبابها المنزلى التى ترتديه عادة فى الغرفة و رفعته ببطء شديد و هى تتفجر خجلا و اثارة فى نفس الوقت حتى وصل الى وسطها مبينا كيلوتها الابيض و قد خرج من وراءه شعر كسها الغزير و هى ناظرة للارض و (نهى ) تنظر الى كيلوت (ضحى ) و ساقيها و افخاذها السمراء الصافية الخالية من اى شعرة بطبيعتها رغم شعر كسها الغزير التى لم تحلقه ابدا و قد تسارعت ضربات قلب (نهى ) و جف لعابها تنحنحت كثيرا كى تقول : اه طيب ما هو كتير قوى فعلا يا (ضحى ) عندها حق (هدى )
فقالت (ضحى ) و قد جلست على السرير دون ان تنزل جلبابها فهى تعلم جيدا انها لو انزلته لن تسطيع ان تخدمها شجاعتها مرة اخرى فى انزاله و قالت : ما انا عارفة انها معاها حق و هى عرضت عليا تعلمنى احلقه ازاى بس انا رفضت انا الصراحة حاسة انها مستهترة و مش تمام بس فى نفس الوقت عايزة احلقه علشان ماحدش يتريق عليا تانى .. ففكرت اذا كان ممكن يعنى .
و هنا فهمت (نهى ) ما ترمى اليه (ضحى ) و كادت ان تصرخ من الفرحة فهذا اكثر بكثير مما كانت تتوقع فلم تضيع وقت خوفا من ان تغير ( ضحى ) رايها فارتدت ثوب (رويدا ) مرة اخرى فهى اول مرة تصبح صاحبة خبرة امام اى احد و ذهبت الى دولابها و هى تقول : يا ستى دى حاجة بسيطة خالص ما تقولى كدة من الاول و عمالة تلفى و تدورى
و فتحت الدولاب و اخرجت حقيبة اغراضها منه و بدات فى تمثيل دور الخبيرة
و ضعت الحقيبة على السرير و اقتربت من (ضحى ) و انحنت على الارض و انزلت كيلوتها قليل لتكشف شعر الكس كاملا و هى تقول : ورينى بس الاول الشعر قد ايه علشان افهم حانعمل ايه
و رات شعر كس (ضحى ) الغزير فاثارها ذلك كثيرا فلقد كانت (رويدا ) دائما حليقة و اخذت (نهى ) تمر أصابعها بين شعر كس ( ضحى ) و هى تقول : مم لا ده كتير قوى فعلا
كانت (ضحى ) قد انتهت تماما فهذا اكثر بكثير من ما تتحمله الأن هى جالسة كاشفة فخذيها و منزلة كيلوتها كاشفة شعرتها و فتاة اخرى تتفحصه
نهى : م لا كدة يا ( ضحى ) لازم نقصه الاول بالمقص و الموضوع ده مش لازم تتعلميه علشان انا مش حاسيبك تتطولى شعر كسك تانى كدة ابدا
و ذهبت للشنطة و اخرجت مقص صغير و عادت ل(ضحى) و رفعت جلبابها تخلعها اياه دون كلمة واحدة من اى منهما لتصبح (ضحى ) عارية الا من كيلوتها و اصبحت انفاس (ضحى ) عالية و مسموعة بينما تحاملت (نهى ) حتى لا تظهر علامات الشهوة عليها بينما كسها بدا فى الافراز فعلا و هى تسحب (ضحى ) من يدها الى الحمام و هى تضع يدها حول وسط (ضحى ) قائلة : تعالى بقى للحمام علشان ما نوسخش الدنيا هنا
و توجهتا للحمام و قد بدات (نهى ) تترك يدها لنزلق الى طيز (ضحى ) و تحاول استكشافها شيئا ما ... بينما كانت ترمق بطرف عيناها نهدا (ضحى ) المتوسطتين حجما و لكنهما نافران للامام بتقوس شهى كحبات المانجو الطازجة
و دخلتا الحمام و وقفت (ضحى) لا تعلم ماذا تفعل فامسكتها (نهى ) من اكتافها و ساقتها الى حافة البانيو فاجلستها عليها ثم قالت و هى تخلعها الكيلوت : نقلع بقى الكيلوت علشان نعرف نشتغل
و نظرت ل(ضحى) بابتسامة اذابت (ضحى ) مع انها ذات الابتسامة فى مواقف اخرى قد لا تعنى شيئا و بدات (نهى) فى قص شعر كسها و هى تتعمد ان تفتح شفرات (ضحى) و تمرر يدها لتحك *****ها متظاهرة انها تحاول ان ترى كمية الشعر الواجب قصها و اثار (نهى) كس (ضحى) كثيرا رغم ان شعرها كان يمنع (نهى) من تبين تفاصيله جيدا الا ان ذات الشعر هو ما اثارها فهى فى حياتها لم ترى سوى كسها و كس (رويدا) و كلاهما حليق و تباطئت (نهى) كثيرا فى قص الشعر و نظرت الى (ضحى ) فرأتها مغمضة عيناها و منفرجة الشفاه و هناك خلجات و هناك بعض الانقباضات فى وجهها تدل على ان حركات ( نهى) تثيرها رق قلب (نهى) ل(ضحى) تاملت وجهها وجدته وجها ملائكيا برئ و مثير فى ذات الوقت خصوصا و علامات التهيج هذه على وجهها
هنا فقط قررت (نهى) ان تكون (ضحى) هى حبها الجديد و البديل النهائى ل(رويدا) و خياناتها المستمرة و فكرت سريعا و بدات خطتها المرتجلة
- أقولك حاجة يا (ضحى) بس مازعليش ؟ و لا تقولى عليا قليلة الادب زى ما بتقولى على (هدى )
و لم تكن (ضحى) قادرة على النطق بكلمة فهزت راسها مستفهمة بعض ان فتحت عيناها فى صعوبة
فاكملت (نهى ) و قد توقفت عن قص شعر كسها و بدأت تمرر اصبعها السبابة برقة شديدة بين شفرات (ضحى) قائلة : انتى كسك جميل قوى و شكله رقيق خالص
ثم صعدت بسبابتها الى ***** (ضحى) و هى تدعك رأسه قائلة : و ال***** الجميل ده حرام يستخبى ورا الشعر ده و لو ان الشعر ده برده عامل جو يعنى
قالت (ضحى) و هى تئن فى ضعف : طيب بس علشان خاطرى بلاش اللى بتعمليه ده احسن بيعمل فيا حاجات مش كويسة
فابتسمت (نهى) و قد بدا صيدها يقع فى مصيدتها و قالت و هى تتصنع الدهشة : ياه معقولة ؟ كل ده علشان لعبتلك بصباعى فى *****ك ؟ أمال لو عملت كدة بقى
و مدت (نهى) فمها الى كس (ضحى ) و تقدت راسا الى *****ها و اخذت تلحسه كثيرا حتى تشبع بلعابها ثم اطبقت عليه تدعكه بشفتيها و هى تهز راسها و تسمع اهات (ضحى) العالية فتشجيها و تزيدها متعة و اثارة و بدات (ضحى ) تفقد وعيها و اتزانها فلم تعد قادرة على فرد ظهرها و اخذت تنحنى للخلف حتى قاربت ان تسقط فى البانيو مرة اخرى و لكن (نهى) ابعدت فمها للحظة و ابدلت مكانه يدها و مدت يدها الاخرى الى يد (ضحى ) فشدتها فى رفق اليها ثم انامتها على ارضية الحمام و تمددت فوقها فى عشق و و بدات تقبل رقبتها قبلات حانية هادئة و يداها لا زالت تدعك *****ها و تتركه قليلا لتتداعب الشفرات ثم تعود اليه مرة اخرى ثم انتقلت من رقبتها صاعدة الى شفاتها و هى تقبل كل ما فى طريقها بنفس القبلات الرقيقة و عندما وصلت لشفتاها بدات تقبل الشفة السفلى بتفس الطريقة بادئة من طرف فم (ضحى) الى الطرف الأخرى ثم صعدت الى الشفى الاخرى و اخذت ما بين القبلة و الأخرى تخرج لسانها تلحس شفتها من الخارج ثم بدأ لسانها يتسلل ليلحس الشفة و يدخل داخل فم (ضحى) ليلتقى بلسان (ضحى ) الذى بدأ يتحرك فى هدوء ليرحب بلسان (نهى ) و يعانقه و احتضنت (نهى ) شفة (ضحى السفلى و اخذت تمصها فى رغبة و تجاوبت معها (ضحى) فاحتضنتها بزراعيها و أحتضنت شفتها العليا بنفس الشدة بكل رغباتها و احلامها المكبوتة و اخذت تتحس ظهر (نهى) فى تلهف و و ملمسه الناعم يثيرها و (نهى) ايضا اثارها تجاوب (ضحى) معها فجنت نزعت شفتيها من بين شفة (ضحى) و اخذت تقبلها فى كل مكان بوجهها و تلحسه عيناها انفها داخل اذنها و تعضعض حلمات اذنها و تمصهما فى حب شديد و هى تقول : انا بحبك قوى يا ضحى انتى مش عارفة انتى حاتبقى بالنسبالى ايه ؟؟ انتى من دلوقتى دنيتى كلها انا مستعدة اعملك اى حاجة بس اوعى تحرمينى منك او تحبى واحدة غيرى يا (ضحى)
لم تكن (ضحى) تفهم معنى هذا الكلام جيدا لكنها احست به شعرت بصدقه و احست بحب (نهى) الحقيقى لها مما ولد لديها شعور جارف بالحب تجاه (نهى) فاخذت تتلقى قبلاتها و هى تحتضن راسها التى لا تستطيع تملكها جيدا من سرعة و انفعال قبلات (نهى ) و تئن أنات ضعيفة و اهات متعة عالية و بينهما تقول ل(نهى) : عمرى ما حاسيبك يا حبيبتى
و ما ان سمعت (نهى) كلمة حبيبتى حتى كادت تبكى من الانفعال و رفعت جسدها قليلا من على جسد (ضحى ) و أحتضنت راس (ضحى) بكفيها فى إنفعال و هى تقول لها : بتقولى حبيبتك ؟ بجد بتحبينى
فابتسمت لها (ضحى ) فى حب حقيقى و هى تقول لها و هى تمر بيدها على خد ( نهى ) بظهر يدها فى نعومة : و عمرى ما حاسيبك ابدا
لم تتمالك (نهى ) نفسها من الفرحة فرمت نفسها مرة اخرى فى احضان (ضحى) و هى تقول لها : و انا من النهاردة بتاعتك اللى تؤمرينى بيه انا موافقة عليه حاعيش على طول مخلصالك بحبك يا (ضحى) بحب
بحبك بحبك بحبك بحبك بحبك
و بين كل كلمة و الاخرى هبطت (نهى) تقبل جسم (ضحى) من جبينها حتى و صلت الى قدميها فاخذت تقبل اصابع قدميها فى حب و وله اصبع اصبع و انتهت لتقبل باطن قدميها لتصعد من جديد و هى تقبل باطن فخذيها حتى وصلت الى كسها فاخذت تقبله و تمص الشفرات الممتلئة بمياه (ضحى) التى عادت تتاوه اهات المتعة من جديد و لسان (نهى) يعزف على كسها بحب شديد و رغبة أشد حتى اتت (ضحى ) شهوهتها لكن (نهى) لم تتوقف و هى تسمع صرخات (ضحى) فى شهوتها و تشعر بانحناءات بطنها فقلبت (ضحى ) على بطنها و اخذت تقبل فلقتى طيزها و تمسحها بلسانها و كأنها تنظفهم لها من ارضية الحمام ثم دخلت لبسانها تلحس ما بين الفلقتين دون ان تصل الى شرجها و بين لحظة و اخرى تترك قليلا من اللعاب ليخرج من فمها و يسيل فيما بين الفلقتين متجها الى ليصب فى شرجها حتى امتلا ما بين فلقتيها باللعاب فبدات (نهى ) تسوقه بلسانها الى شرج (ضحى) و تدخل طرف سبابتها لتوسع شرج (ضحى ) الضيق البنى الداكن فى لونه ليدخل اللعاب فى شرج (ضحى) و يثيرها هذا و تشعر ( نهى) باثارتها فى اهاتها التى تحولت الى صرخات متعة و يدها التى امتدت الى *****ها و حلماتها تفركهما فى عشوائية الرغبة اللذيذة حتى دخل معظم لعابها فى داخل شرج (ضحى) ففتحت (نهى) فلقتى طيز (ضحى) بكفيها فاتسع الشرج قليلا فوضعت ( نهى) شفتيها على شرج ( ضحى ) و اخذت تشفط لعابها مرة اخرى و شعرت (ضحى ) بشعور رهيب لم تشعر به من قبل و لم تسمع عنه و لكنه كان ممتع اقصى ما يكون الامتاع و هى تسمع صوت شفتا (نهى) و هى تشفط لعابها من شرجها فجعلت (ضحى ) يدها تترك حلماتها لتلحق بيدها الاخرى و تساعدها فى فرك *****ها فقد كانت فى اشد الحاجة لان تاتى شهوتها و ادركت (نهى) هذا فمدت يدها الى كس ( ضحى) تدعك كسها من الخارج فى تناغم مع يدا (ضحى) التى تفرك *****ها حتى اشتعلت (ضحى) و اتت شوهتها و هى تصرخ : نهى نهى بحببك بحببك بحبك
فتركت (نهى) ما كانت تفعله و ارتمت من جديد فى احضان (ضحى ) و راحا فى قبلة طويلة تعلن عن علاقة حب تنوى ان تستمر طويلا
طوت (همت) خطاب (سها) الذى كانت قد كتبته الى (رامى) بعد ان انتهت ( همت ) من قراءته و سمعت طرقات (علية) على باب مكتبها و كانت قد استدعتها فقالت : ادخلى يا (علية )
- خير
- خدى الجوابات رجعيهم للبنات
- ليه ؟
- اصلى فكرت لقيت اننا محتاجين الفلوس لحاجات تانية
- حاضر
- و بالمرة اندهيلى البنت اللى اسمها( سها بسيونى ) من أودة (48)
- من عنيا
و خرجت (علية) و تركت (همت ) و لكن هذه المرة و كانت قد تاكدت من نجاح خطتها
لم تستطع (هدى) الانتظار و العودة الى بيت الطابات فبمجرد ما ان لامست قدماها محطة سيدى جابر حتى توجهت الى اقرب تليفون و اتصلت ب(سلوى)
- الو سلوى ؟ ازيك انا نهى **** يسلمك انا لسة واصلة حالا اه ... و حياتك عندى ما عملت حاجة انا لسة بشنطتى . بجد ؟ يعنى تقدرى تجيلى دلوقتى ؟ مش هاعطلك عن حاجة . و انتى كمان وحشانى جدا .. مش حاجة واحدة كل حاجة فيكى وحشانى يلا بقى بسرعة . انا مستنياكى قدام السوبرجيت
و ما هى الا دقائق و كانت (هدى ) و (سلوى) يدخلون الى شقة سلوى سويا و كل منهما تحاوط وسط الاخرى بذراعها و اقتادتها (سلوى) الى الردهة الطويلة و فى منتصفها قالت لها ( سلوى ) مشيرا الى الحمام فى نهاية الردهة : خشى انتى بقى خدى دش لحد ما انا اغير هدومى و اجهزلك
فقالت (هدى ) فى لهفة : نعم ؟؟ لسة حاخد دش ده انا جاية من دمنهور على الاخر ما اقدرش استنى لحظة واحدة
فضحكت ( سلوى ) فى دلع و هى تقرصها فى نهدها و قالت : بطلى دلع يا بت هو انا حاطير دى لحظة بس بدل العرق و التراب ده ؟
فقالت لها (هدى) و هى تتأوه فى نتعة من قرصتها : اه اهو انا بعد القرصة دى استحالة فعلا اسيبك انا عايزاكى كدة بعرقك و ترابك
و اخرجت لسانها و لحست ما استطاعت الوصول له من رقبة( سلوى) فمددت (سلوى) اصبعها الوسطى الى طيز (نهى ) و ادخلته بين الفلقتين قائلة مداعبة (نهى ): يا علقة
فشبت (هدى) على اطراف قدمها من أثر اصبع (سلوى) الذى وصل الى شرجها و فقدت توازنها و كادت ان تسقط و لكنها تعلقت فى ايدى (سلوى التى امتدت تلتقطها قبل السقوط فوجدت (هدى) نفسها جاثية على ركبتها أمام كس (سلوى ) تماما فقالت و هى تحتصن سلوى من وسطها و تضع خدها على فخذ ( سلوى ) قائلة : بس ... اهو انا مش عايزة اكتر من كدة
فمدت (سلوى ) يدها تملس على شعر (هدى) قائلة : وحشتك للدرجة دى يا بت ؟
فتنهدت (هدى) تنهيدة حارة ثم قالت : وحشتينى ؟ اصلك ماتعرفيش عملتى فيا ايه اخر مرة
انتى لو شفتى منظر كسى حاصعب عليكى
فانحنت (سلوى ) و مددت يدها الى بنطلون (هدى) تحاول فتحه و هى تقول : صحيح الكلام ده ؟؟ ... ورينى كدة ؟
فتراجعت ( هدى ) مبتعدة و هى تقول :لا انا طول الاجازة بأحلم بكسك المرة دى دورى
و مدت يدها الى ساقى (سلوى ) العاريتين كما يحكم ذلك الجيب الكثير الذى يشبه سابقه تماما و بدأت تتحسس السمانتين و تمر عليهما بيديها و هى تنظر الى (سلوى) فى ابتسامة شوق و صعدت بيديها الى فخذي (سلوى) تقبض عليهما بيديها و كأنها تقول لها – هل ترى مقدار ما افتقدتك – و انتشت (هدى) بملمس أفخاذ (سلوى) الناعم و لحمها الطرى الذى تغوص فيه اصابعها فتترك علامات بيضاء تزول بعد قليل و سعدت أكثر بنظرات الحنان من (سلوى) و و انزلت (هدى ) الجيب و ساعدتها (سلوى) برفع قدميها بالتبادل لتأخذ هدى الجيب و تلقى به بعيدا و تمد يدها لتنزل الكيلوت الذى لم ترى لونه حيث مانت تنظر ل (سلوى) فى سعادة و كانما تقول لها- أخيرا ساراه – و انزلت الكيلوت حتى ركبتى (سلوى ) و حولت راسها تجاه كسها لترى ما اشتاقت له كثيرا و نظرت الى كسها بعينين جائعتين و انفاس يثقلها الترقب
و توقفت الانفاس و اتسعتا العينان ثم ضاقتا و التقت الحواجب فى محاولة لفهم ما تراه فقد كان امام عينا (هدى ) تماما قضيب رفيع منتصب بقامة أقرب الى القصير برأس نظيفة لامعة صغيرة نسبية
ففغرت فاها و لم تملك الا ان تنظر الى (سلوى) بنفس الذهول فراتها تنظر لها مبتسمة و قد امالت رأسها الى ناحية اكتافها منتظرة رد فعلها و كأنها تقول – هل يعجبك هذا القضيب الصغير – فلم تجد رد لديها على نظرات (سلوى) فاعادت النظر الى قضيبها قد يساعدها ذلك فى شئ ما و لكن ذلك لم يزدها الا دهشة ففغرت فاها اكثر و هى تهز راسها قد تكون فى حلم فقررت ( سلوى ) ان تقوم هى بالمبادرة فامسكت قضيبها و وضعته على شفاه (هدى) التى لم تتحرك و انتظرت (سلوى) قليلا حتى قررت ان تكمل ما بدأته فدفعت قضيبها فى رفق داخل فم (هدى) التى اثارها ملمس القضيب فى فمها و ان كانت لا زالت مشوشة من الدهشة و المفاجاة الا انها اغلقت فمها على القضيب فى بطء و دفعت بلسانها تحاول تحسسه فى حذر فاعجبها هذا و شعرت بالدهشة تزول و كسها تتحرك فيه الشهوة من جديد و شعرت (سلوى) بهذا فبدات تمد يدها الى رأس (هدى) تمر بها على شعرها و يدها الاخرى ممسكة بقضيبها تحركه داخل فم (هدى) و تحاور به لسانها فيحاول اللسان اللحاق به إذ انه وقع فى حبه فهو اول قضيب يقابله و يتعرف عليه و يحتضنه و يعطيه من لعابه و بدات (هدى) تمد يدها الى القضيب لتساعد لسانها فى التحكم فيه فأمسكت (سلوى) براس (هدى) تحركها ذهابا و ايابا اذ ادركت ان قلة خبرة (هدى) لن تسعفها فى التعامل مع قضيبها و شعرت (هدى) بسوائلها تنساب من كسها فمدت يدها تداعب *****ها المنتصب و تغرق يدها من عسلها و لم تترك (سلوى) الفرصة فمدت يدها ترفع بها بلوزة (هدى ) لتداعب حلماتها و هى تتاوه من دعك لسان (هدى) لقضيبها و تستمتع بأنات (هدى) المكتومة و قضيبها فى فمها فركت (سلوى ) حلمات (هدى ) فى رغبة فكلما زادت استمتاعها زادت فركا لها و تزيد (هدى) دعكا ل*****ها و اطباقا على قضيب (سلوى) و خصيتاها الصغيرتين فى كيسها المتدلى فى إرتخاء و شعرت (سلوى) بانها على وشك القذف فارادت ان تطيل المتعة قليلا فاخرقت قضيبها من فم (هدى) و اخذت تضربها به على خدودها و شفاها التى كلما حاولت المساك بقضيبها سارعت (سلوى) بابعده عنها مداعبة ايها فتبتسم ( هدى) فى نشوة و تبتسم (سلوى) فى أغراء و دلع
حتى امسكت (هدى) بالقضيب تعض راسه باسنانها عضات خفيفة كعقاب ل(سلوى) على مداعبتها فصرخت (سلوى) : احيه لا خلاص . حرمت
فضحكت (هدى) و عادت لمص قضيب (سلوى) فى حنان حتى شعرت (سلوى) بانها على وشك القذف فجذبت رأس (هدى) الى عانتها الحليقة حتى اصبح قضيبهاالصغير باكمله فى داخل فم (هدى) التى تملكتها الشهوة فرااحت تدلك قضيب (سلوى) بلسانها فى جنون (سلوى) تفرك فى حلماتها المفلطحتان تحاول مطهما حتى اتيتا سويا و اندفع منى سلوى غزيرا فى فم (هدى) على غير توقعها من هذا القضيب فانساب المنى من بين فمها على ذقنها فاخرجت (سلوى) قضيبها و انحنت تمسك راس (هدى) باحدى يديها و تلعق منيها المنساب خارج فم (هدى) و تغلق فمها بالكف الأخرى حتى لا يضيع كل منيها و كانها تخبرها انها تريد ان تبتلعه و فهمت (هدى) الرسالة فراحت تستحلب منى (سلوى) من فمها المغلق باستمتاع حتى انتهت فلاحت تخلص شفتيها من كف (سلوى) بتقبيل هذا الكف لتفهم (سلوى) انها ابتلعت منيها فتقبل هى شفتى (هدى) التان يقبلن يدها و تحتضنها و هما يجلسان على أرض الردهة و يسندان ظهريهما على الحائط و قد أراحت ( سلوى) رأس (هدى) على ثدياها الكبيرتان فتنهدت ( هدى) و هى تقول : بحبك قوى ؟؟
فابتسمت (سلوى ) وهى تقول : يعنى عجبك زبرى ولا كان نفسك فى كس برده
فابتسمت (هدى) فى حيرة و هى تقول : لا عجبنى جدا و فرحانة قوى بس انا مش عارفة انتى دلوقتى راجل ولا ست ؟
فخبطتها (سلوى) على خدها فى رفق و هى تقول مداعبة : يا بت يا علقة فى راجل عنده البزاز دى برده ؟
فقالت (هدى) و هى تمسك بزبر (سلوى) قائلا : ما هو مش معقول برده تبقى ست
فاتسمت (سلوى) و ابعدت رأس (هدى) عن نهديها و هى ترفع النهدان بكفيها قائلة : بصى يا حبيبتى البزاز دى الأوبشن اللى مش ممكن تلاقيه مع اى راجل
ثم امسكت زبرها قائلة : و الزبر ده الأوبشن اللى مش ممكن تلاقيه مع اى ست . يعنى مش مهم انا راجل ولا ست المهم انتى مبسوطة معايا ولا لا
فعادت (هدى) تحتضن (سلوى) و هى تقول : طبعا ...مبسوطة جدا جدا جدا و مش عايزة راجل و لا ست عايزاكى انتى وبس
فاحتضنتها (سلوى) و هى تقول ضاحكة : عموما تقدرى تقولى عليا اتنين فى واحد
و تعالت ضحكاتهما سويا
طرقت (سها) باب مكتب ( همت ) و هى تتسال ما السبب الذى قد يستدى رئيسة المشرفات ان تستدعيها فى مكتبها فاتاها صوت (همت ) من الداخل : ادخل wait me 9 )
دخلت (سها ) الى المكتب فى قلق فوجدت (همت) جالسة على مكتبها و تقرأ بعض الأوراق فرفعت (همت) رأسها لترى الزائر فرات (سها ) واقفة امام الباب و هى ترتدى الترننج الذى ترتديه عادة فى الغرفة فارجعت ظهرها الى الخلف و قالت لها فى هدوء و صرامة : انتى
(سها بسيونى ) مش كدة
فهزت (سها) رأسها فى صمت و خوف فقامت (همت) من على كرسيها و قالت ل(سها) و هى تلف من خلف مكتبها و تقف امامه مستندة عليه : اقفلى الباب و تعالى هنا
فاغلقت (سها) الباب و تقدمت ناحية (همت) و وقفت و القلق يأكلها حتى سحبت (همت)صورة من خطاب (رامى )الذى ارسله لها من على المكتب خلفها ثم رمته لها على الأرض امام قدمي (سها) و هى تقول لها : الجواب ده جالك انتى مش كدة ؟
فانحنت (سها) فى انكسار و قد وقع قلبها فى قدميها و التقطت الخطاب ثم رات ان افضل طريقة هى الانكار فقالت ل(همت) : لا يا مدام
و ما ان سمعت همت كلمة مدام حتى احمر وجهها قائلة : ماتقوليليش يا مدام يا بت ...قوليلى يا افندم
فنظرت (سها)الى يد (همت) الخالية من دبلة الزواج ففطنت الى خطأها و استدركت قائلة فى محاولة منها ان تبدو ثابتة : اسفة يا افندم الجواب ده مش بتاعى
فابتسمت (همت) فى سخرية و هى تلتقط من على مكتبها صورة من رد (سها) و ترميه لها بنفس الاسلوب قائلة : غريبة قوى ...! مع انك انتى اللى ردتى عليه . مش ده خطك برده ولا تحبى اجيبلك الاصل تتأكدى
هنا ادركت (سها) انه لا فائدة من الانكار و المراوغة : فاطرقت فى الأرض برأسها و بدأت دمعتين تستعدان لان تغادر عيونها كبداية لشلال يأتى من بعدها فلم تهتم (همت) بدموعها و التقطت سماعة التليفون و هى لازالت واقفة مستندة على المكتب و أتصلت برقم مكتبها التى تتحدث منه فسمغت صفارة المشغول فانتظرت قليلا ثم بدأت تتظاهر بأنها تتحدث فى التليفون مع (علية ) : الو . ايوة يا علية ؟ اعمليلى جواب استدعاء ولى أمر للبنت اللى اسمها( سها بسيونى ) و جواب تحويل للتحقيق مع شئون الطلبة .. اه و تعاليلى دلوقتى حا...
عندما سمعت (سها) تلك الكلمات كادت روحها ان تغادر جسدها فجرت الى (همت ) تتوسل اليها و أرتمت على قدمها اليسرى تقبلهما و دموعها تتفجر من عينيها: ارجوكى يا افندم حضرتك مش عارفة أنا ايه اللى ممكن يحصلى لو أهلى عرفوا .. الموت مش حايكفيهم
فشعرت (همت) بنجاح خطتها تماما و انتشت بمنظر (سها) و هى تقبل قدميها فى ذل فرفعت وجه (سها) من على قدمها اليسرى بباطن قدمها اليمنى و دفعتها بها دفعة قوية ارتمت (سها) على اثرها ارضا و قد وقع شعرها على وجهها و التصق به من دموعها التى تغرق وجهها
فقالت (همت) : بتعيطى دلوقتى يا شرموطة
و جذبتها من شعرها و اوقفتها و هى تقول : مش عايزانى اقول لأاهلك ازاى ؟؟
فقالت ( سها) هى تتراجع الى الخلف خوفا من ان تمسك (همت) شعرها مرة أخرى و هى تقول من بين دموعها : توبة يا افندم غلطت و توبة خلاص
فقالت همت باستهتار و احتقار : توبة ؟؟ هى اللبوة بتوب يا لبوة ؟ انتى فكرانى هابلة و لا بريالة يا روح *** انا حاقول لأهلك هما بقى يخلوكى تتوبى بمعرفتهم
شعرت (سها) ان (همت) ليس لديها اى استعداد لتسامح و شعرت انها النهاية فلم تستطع حتى الوقف فانهارت على الكرسى الذى كان للحظ خلفها فصرخت فيها (همت) : اومي يا بت اقفى و اياكى تقعدى تانى و انتى معايا
فتحاملت (سها) على نفسها و وقفت فى صعوبة فتقدمت (همت) ناحيتها قليلا ثم سالتها : الواد ده فتحك من امتى يا بت ؟؟
فقالت (سها ) و هى لا زالت تبكى : ماعملش كدة يا افندم
فصرخت (همت) مرة أخرى : بطلى عياط يا قحبة و اللى عيطى تانى حاوريكى شغلك
فكتمت (سها) دموعها و هى تمسح وجهها من الدموع فقالت (همت) : يعنى ايه يا بت ما عملش كدة انتى هاتستهبلى تانى ولا ايه ؟
فقالت (سها) صدقينى يا افندم انا لسة زى ما انا
- جرى ايه يا شرموطة انتى حاتعمليلى فيها مؤدبة مكسوفة تقولى انا لسة ماتفتحتش
فنظرت (سها)الى الأرض و هى تبتلع الاهانات الكثيرة التى تلقتها اليوم حتى قالت لها (همت ) يعنى كان بينيكك فى طيزك بس يا بت ؟
فهززت (سها) رأسها علامة الأيجاب و هى لا زالت تنظر الى الأرض فقالت لها همت فى غضب : ماتردى عليا يا بت
فقالت (سها) و هى لازالت تنظر للأرض و قد أحمر وجهها فاصبح فى لون الدم من كثرة الخجل و الاهانة : ايوة يا افندم
فسكتت (همت) قليلا ثم قالت : اقلعى بنطلون الترننج يا بت ورينى خرم طيزك ؟؟
فصدمت (سها) من ما سمعته و نظرت الى (همت) فى دهشة فسارعتها (همت) بصفعة قوية على وجهها ترك علامات اصابعها على خدها و هى تقول : فى ايه وسخة ؟ حاتصورينى يا بت الكلب الكلمة اللى اقولها تتسمع ... ولا اجيب ابوكى العرص يشوف شغله معاكى ؟؟
فلم تستطع سها سوى ان تنظر الى الارض و تنحنى لتخلع بنطون الترننج فى انكسار و هى تستدير ل(همت) لكى ترى طيزها و هى تتخيل العقاب الذى ستتلقاه من (همت) عندما ترى الخيارة التى لا زالت فى طيزها فهى لمم تتصور ابدا ان يصل الامر ان تخلع البنطلون فى مكتب رئيسة المشرفات فلم تجد داعى لكى تخرج الخيارة
ضربت (همت) (سها) على راسها و هى تقول : وطى يا بت
و انحنت (سها ) و احست مع انحنائها بانفراج طيزها و محاولة الخيارة الخروج و حالوت التمسك بها الا ان الخيارة انزلقت من شرجها و أحدثت صوت مع خروجها و وقعت امام قدمى (همت) فانحنت (همت) و هى تلتقط الخيارة و قد اندهشت فعلا فهى لم تكن تتخيل ان الامر واقعى لهذه الدرجة و مسكت الخيارة و هى تنظر الى شرج (سها) الواسع الذى يحاول النغلاق قليلا بعد خروج الخيارة ثم نظرت ل(سها) التى وجدت فى انحناءها فرصة للهرب من صفعات (همت ) على وجهها الا انها غيرت رأيها عندما شعرت بكف (همت) تصفعها بشدة على طيزها و هى تقول بصوت شعرت فيه (سها) ببعض السعادة و النشوة و ليس الغضب على ما راته : ياا شرموطة .! ده الموضوع بجد بقى يا بت و نظرت الخيارة اللامعة من اثر وجودها فى طيز (سها) و قد ذبلت و تجعدت بعض الشئ و لمحت (همت) بها بعض الاثار علقت بها من طيز (سها) فتقدمت لرأس (سها) و وضعت الخيارة فى فمها فى عنف و هى تقول : ده انتى طلعتى موضوع كبير قوى يا بت
فبصقت (سها) الخيارة فورا من فمها فكبشت (همت) شعر (سها) فى قسوة و هى تقول : لو عملتى كدة مرة تانية حاسود عيشتك
ثم رفعتها من شعرها و هى تنظر لها قائلة : من النهاردة ماترفضيش حاجة اللى اقولك عليه يتنفذ فورا
و انتى عارفة انا ممكن اعملك ايه عندك رأى تانى ؟
هزت (سها) راسها بالنفى و هى تتألم من امساك (همت) لشعرها فتركتها (همت) قائلة : البسى بنطلونك
فرفعت (سها) بنطلونها و هى تسمع (همت) تقول لها : انتى بتروحى على انهى بلد يوم الخميس ؟
- ما بروحش بافضل فى المدينة
- ليه مالكيش اهل ؟
- اهلى فى الكويت
سعدت (همت) بهذا و قالت بلهجتها الآمرة و هى تخط فى ورقة : طيب كويس يوم الخميس اللى جاى تجيلى البيت الساعة 5 العصر ... العنوان اهه .. يلا غورى
فاخذت (سها) العنوان و قالت : اجى لحضرتك البيت ليه ؟؟
فتلقت على وجهها صفعة اشد من الأولى و قالت لها (همت) : قلتلك مناقشة مش عايزة ؟؟ من دلوقتى انتى تحت امرى اللى أقوله امر مفيهوش نقاش يلا اجرى
و استدارت (سها) و توجهت الى الباب و هى تشعر بقمة الهوان و دموعاها تنهمر فى صمت و فتحت الباب و قبل ان تخرج نادتها (همت) : بت
فنظرت لها (سها) فقالت لها : يوم الخميس تيجى و فى خيارة فى طيزك
فهززت رأسها (سها) بالأيجاب فى صمت فسمعت صوت (همت ) يعلو و هى تتقدم نحوها : بتقولى ايه مش سامعة ؟
فقالت (سها) فى سرعة و خوف و هى ترفع يديها تحمى بها نفسها من اى صفعة مفاجأة : حاضر يا افند م
- من النهاردة تقولى يا ستى ماتقوليش يا افندم
دفعتها خارج المكتب و هى تقول : يلا انكشحى جتك البلا
ثم اغلقت الباب و انحنت تلتقط الخيارة و اخذت تلعقها و هى تبتسم ابتسامة النشوة و النصر
ألقى (مهند) التحية على بواب بيت الطالبات و هو يدخل الى المدينة و يفكر فى جدول اعماله المشغول اليوم و كان احد أصدقائه كان ودعه على بوابة بيت الطالبات و هو يحسده فقد كان (مهند ) هو الفتى الوحيد الذى يبلغ من العمر 17 عاما و قادر على الدخول الى بيت الطالبات بحكم ان والدته هى نائبة رئيسة المشرفات مدام (علية ) فكان يذهب لها بعد ان ينتهى من يومه الدراسى ويأكل فى مطعم المدينة مع الطابات و ينتظر حتى تنتهى امه من يومها و يذهبان الى البيت حيث انه لا اخوة له و والده متوفى من 15 عام
و كان وجوده فى بيت الطالبات امر يحسده عليه جميع ا****ه فهو يستطيع ان يتعرف على اى طالبة و يصادقها لكن فى حقيقة الأمر لقد كان مهند رغم وسامته و جسمه الجيد الجذاب للفتيات فقد كان خجولا لا يجرؤ على التحدث مع اى بنت الا و العرق بتصبب منه و و وجهه يحمر مما يسبب له احراجا متزايدا لكنه كان يستفيد من وجوده فى بيت الطالبات بشكل اخر
فقد كان ل(مهند) اماكنه الخاصة فى ظهر غرف الطالبات و التى تطل على الحمامات و حيث انه كان يتحرك بحرية فى بيت الطالبات فقد كان يشاهد يوميا جميع الطالبات فى الحمامات حتى انه كان يضع جدول لهم فقد كان يعرف جيدا مواعيد استحمام كل فتاة و يعلم مواعيد حلق شعر كس كل فتاة و يعلم من منهن تمارس العادة السرية و فى اى وقت و من منهن لا تحلق شعر كسها بتاتا
و كل اول عام كان يبدأ فى تغيير الجدول ليرى من منهن استمرت و من غيرت غرفتها من هن الوافدات الجدد الى اخره حيث انه احيانا كثيرة ما كان يبيت فى بيت الطابات عندما تكوت امه عليها الدور فى الوردية
تسلل على الى مكانه المعتاد و نظر الى جدوله فوجد ان الدور فى مرحلة الاستكشاف على غرفة (48) فواصل تسلله حتى وصل الى شباك الحمام فوجده مغلق و الحمام مظلم فاستراح لذلك و اخرج عدته و بدا فى تجديد الثقب فى الذى يشاهد منه و قد اصبح خبيرا فى ذلك يعلم كيف يصنع الثقب دون صوت و بزاوية كافية ان يشاهد الحمام الصغير كله و بطريقة لا تلاحظ كثيرا حتى لا يتم اصلاحه رغم ان عملية الاصلاح هذه نادرا ما تستجيب لها (همت ) او حتى (عليه ) امه .
انتهى (مهند ) من صنع الثقب و بدا الانتقال لغرفة (49) و لكن ما ان خطا خطوات قليلة حتى اضاء نور الحمام فتراجع (مهند) و علم ان هناك عرض سيبدا فتحسس قضيبه الذى اخذ هو الاخر وضع الاستعداد و نظر من ثقبه ليرى (ضحى) و (نهى) يدخلان سويا و (نهى) تغلق باب الحمام و تسحب (ضحى) من يدها و كل منهما لا يرتدى الا الكيلوت فقط و (نهى ) تحمل باقى ملابسها و ملابس (ضحى) على كتفها و كانت (ضحى ) تقول فى تلك اللحظة ل(نهى) : انا مش فاهمة لازمته ايه الحمام ما احنا لوحدنا هو شحططة و خلاص ؟
فقالت نهى و هى تعلق الهدوم على المكان المخصص لذلك فى الحمام : يا سلام و لما (هدى) و لا (سها) يجوا و يلاقونا قالعين و نايمين فى حضن بعض ؟؟ نقولهم ايه ؟ عادى يا جماعة بنيك بعض ؟
ثم توجهت الى التواليت فانزلت غطأه و جلست عليه و مددت زراعيها ل(ضحى) و هى تقول : المهم . تعالى يا قمر فى حضنى .
و كاد (مهند) ان يجن او يخبط راسه فى الحائط أو يقتلع قضيبه الذى اخرجه من سوستة البنطلون و هو يدلكه فى عنف فهذه اول مرة يرى شيئا بهذه الاثارة رغم كثرة ما رأى و اخذ يتابع (نهى) التى اجلست (ضحى) على حجرها و اخذت تقبلها فى رومانسية العشاق ثم رفعت زراعى (ضحى ) لترى ابطها الملئ بالشعر فتهيج كثيرا و تمد فمها تفبل ذلك الشعر ثم سرعان ما تحول التقبيل الى لحس و مص لشعر (ضحى) التى كانت بين شهوتها مندهشة لحب (نهى) لذلك الشعر و أخذت تتابعها و هى تعضعض شعر ابطها و توسعه تشبعه من لعابها ثم تبدا فى مص هذا اللعاب مرة اخرى و يدها الأخرى كانت تداعب كسها و تفركه
و بالخارج كان (مهند ) يكاد يقفز من الثقب الصغير الذى صنعه عندما راى (ضحى) و قد ركعت على ركبتيها و (نهى) تدخل سبابتها بالكامل فى شرجها و أخذت (نهى) تدير اصبعها و هو لا زال فى داخل شرج (ضحى) التى كانت تتشوق لان تتذوق اصابع نهى داخل كسها لكن خوفا على البكارة كانت ترضى باصبعها فى شرجها و تكتفى بقدر المتعة الغير قليل من ذلك .
و مدت (نهى) يدها الى الملابس التى علقتها و لا زال اصبعها فى شرج (ضحى ) و اخرجت شئ ما نظرت (ضحى) اليه فراته زبر صناعى متوسط الحجم فزعت (ضحى ) و قالت : لا لا لا يا (نهى) مش للدرجة دى ده يفرتك طيزى ...انتى فاكراها ايه نفق ؟
فضحكت (نهى) و هى تقول : طيب اصبرى بس انتى شايفانى رحت داباه فى طيزك الطياز الحلوة دى ليها معاملات خاصة
فاستسلمت لها (ضحى) فى تردد : و هى راكعة على ركبتيها و تنظر بخوف لما تفعله (نهى )
اخرجت (نهى) لسانها و اخذت تلعق فى شرج (ضحى ) و تسيل عليه اللعاب و تفرج به شرجها حتى ادخلت بلعبابها ثلاثة اصابع وسط تأوهات (ضحى ) المختلطة بالمتعة ثم حاولت ادخال اصبع اخر من يدها الاخرى و هى تخرج البنصر لتضعه مكانه فاصبح بداخل شرج (ضحى) سبابة اليد اليمنى و سبابة و بنصر اليد اليسرى و اخذت تفتح شرج (ضحى) فى بطئ و تحمست قليلا فى فتحها فصرخت (ضحى ) : اح اح اح اح
فعادت (نهى) لترخى يدها قليلا و ابتسمت حين قالت لها (ضحى) : ما تدخلى راسك احسن ؟
و اخذت تدخل لسانها فى الفراغ بيت الأصابع داخل (ضحى) و قالت لها : (ضحى) خدى الزبر مصى فى شوية
أخذت (ضحى) الزبر و هى تنظر له بإستغراب شديد و بدات تلحسه بلسانها و كانها تستكشفه فنظرت لها (نهى) و قالت : انتى حاتحبيه فيه ؟ يا بنتى مصيه و غرقيه فى بقك علشان يدخل طيزك بسهولة
فنهالت (ضحى) عليه مصا و اغرقته بلعابها و تتاوه و تشتعل رغبة من اصابع (نهى) فى شرجها و من ملمس الزبر فى فمها و على لسانها
ثم أخذت (نهى ) الزبر بعد ان اخرجت اليد اليمنى و تناولت بها الزبر و وضعته على فتحة شرج (ضحة و اخرجت اصبعيها الاخرين و تدفع الزبر مكانهما و صرخت (ضحى) و حيث دفعت (نهى) بعدم خبرة او او بحماس معظم الزبر دفعة واحدة فى شرجها فسقطت (ضحى) من الألم و المفأجأة على بطنها و هى تحاول ان تفتح فخذيها حتى لا يؤلمها الزبر فاثار (نهى ) منظر (ضحى ) و هى و هى تفعل ذلك و فى نفس الوقت تحاول ان تستوعب الزبر و تتالم فتركت (نهى ) منغرس فى شرجها و ارتمت على كسها تلعقه و تدلكه قائلة : بحبك (يا ضحى) و باحب الكس ده قوى ياما نفسى افتحك يا (ضحى )
ثم عادت الى الزبر و رفعت (ضحى ) لتستقر على ركبتيها مرة اخرى و اخذت تنيكها بالزبر الصناعى بيد و اليد الخرى تفرك *****ها حتى اتت (ضحى) شهوتها فاخرجت (نهى) الزبر و وضعت اصبعها الوسطى مكانه و هى تراه يمر بشرج (ضحى ) قبل ان يعود الى حجمه الطبيعى و حوله فراغ حتى اطبق الشرج على اصبعها فقالت ل(ضحى) : طيزك بقت دلوقتى نفق بجد
فابتسمت (ضحى) و هى تهز طيزها مداعبة ل(نهى) و اصبعها الذى لا زال فى شرجها عندما فجأة سمعتا (نهى) و (ضحى) باب الغرفة يفتح و صوت اقدام تدخل الغرفة تسمرت (ضحى) و انقبضت كل عضلاتها و قامت (نهى) كى ترتدى ثيابها لكن (ضحى ) كانت فى توترها قابضة على اصبعها داخل شرجها أخذت (نهى ) تهدئها قائلة : فى ايه يا حبيبتى ؟؟ عادى حالبس و حاطلع و انتى تاخدى دش و حافهمهم انى كنت بادعكلك ظهرك افتحى الخرم بقى علشان اطلع صباعى و لا اسيبهولك شوية
هدأت (ضحى ) و اخرجت (نهى ) سبابتها و أرتدت ثيابها بينما فتحت (ضحى) الدش و وقفت تحته و خرجت (نهى) لتواجه (سها) التى لم تهتم كثيرا بما اذا كانتا يكذبان ام لا انها حتى لم تستوعب كلام ( نهى) و هى خارجة من الحمام و تقول ل(ضحى) بصوت يسمع (سها ) : اى خدمة يا ستى بس بعد كدة دعك الضهر ده بفلوس
و حزن (مهند) لانقطاع العرض و لكنه استمتع كثيرا ب(ضحى) و هى تمارس العادة السرية و تمط حلماتها حتى انه قذف منيه مرتين على غير العادة اثناء تلصصه
و عاد (مهند) الى بيته مهتاج بشدة حتى ان والدته طوال الطريق تشعر بتوتره و تساله عن ما به و تعلل هو بالارهاق .
و لم تقتنع (علية ) بموضوع الأرهاق هذا لكن تغاضت عن الأمر و جلسا يتناولا العشاء كالمعتاد و (مهند ) لم تغيب عنه المشاهد التى راها اليوم و قام بعد العشاء و دخل الحمام و مارس و قذف اكثر من مرة و خرج ليجد والدته على الكنبة امام التلفزيون تشاهد مسلسل السابعة و النصف فجلس بجانبها و هو يحاول متابعة المسلسل معها لكن لم يمر مشهدين حتى ذهب فى سبات عميق و لما انتهى المسلسل نظرت له والدته فراته قد نام فابتسمت و همت ان تيقظه لكى ينام فى فراشه لكنها رات قضيبه و قد انتصب و خرج من جانب الشورت الذى كان يرتديه – فربما كان يحلم بما رأه اليوم – فمددت (علية) يدها فى بساطة و تلقائية لكى تدخل قضيبه داخل الشورت مرة اخرى لكنها ما ان لمسته حتى سرت فى جسدها قشعريرة فلم يكن قصيبه كبيرا جدا ... بل قضيب عادى لا صغير و لا كبير ... لكنه كان كقضيب ابيه عندما ينتصب يتصلب بقوة فيثيرها عند لمسه و لم تكن تتركه من يدها الا لتضعه فى فمها و لا تخرجه من فمها الا لتضعه فى كسها تسمرت ( علية )للحظات و هى ممسكة بقضيب ابنها و تتذكر ايامها مع ابيه فقد كان الجنس معه متعة لم يكن مجددا فى الجنس بل انه لم يمارس معها سوى الوضع العادى و فى كسها فقط و لم يلحس لها مطلقا و لم يكن هو صاحب فكرة ان تمص له بل هى من ولعها بقضيبه اقترحت ذلك و اصرت . رغم هذا كله فقد كان الجنس معه متعة فى كل مرة متعة جديدة و كأنها الاولى و كان اجمل ما فيه انه يمارس الجنس برغبة دافعها الحب و ليست الرغبة المطلقة .
افاقت من شرودها لتجد نفسها لا زالت ممسكا قضيب ابنها فتاملته للحظات ثم ادخلته فى الشورت و هى تبتسم و تقول فى نفسها : من شابه اباه من ظلم
و تنهدت فى مرارة ثم اوقفت ولدها و اسندته حتى أوصلته الى فراشه و غطته ثم عادت الى التلفزيون و قد حرك قضيب ولدها الذكريات فاشعلت الرغبة كالعادة كلما راودتها الذكريات تلك فخلعت روبها و ظلت بقميص النوم القصير الشفاف الذى يظهر جسدها الرشيق رغم عمرها الذى قارب على الأربعين و رغم موت زوجها منذ مدة الا انها لم تنسى نفسها و لم تتوقف عن الاهتمام بجمالها فلا يشير الى عمرها الا بعض التجاعيد الخفيفة التنى ظهرت تحت عيناها و فى رقبتها لكن حتى هذه التجاعيد زادتها اثارة مع نهديها المتوسطين لكن مشدودان و موخرتها الصغيرة و لكن بارزة باختصار لم تكن (علية ) تلك الصورة التى من الممكن ان تتخيلها لأرملة منذ سنين مما جذب لها الكثير من الخطاب و لكنها فضلت الاعتناء بولدها .
و كالعادة ايضا حينما تراودها الرغبة احضرت فيلم فيديو من الافلام الثلاثة التى تحتفظ بهم من ايام زوجها
و وضعته فى الفيديو و جلست تشاهدهم لتستعيد الذكريات بطريقة واقعية اكثر و كانت تشاهد و تداعب كسها و *****ها الذان كانا لا زالا ايضا يحتفظا بشبابهما و تراودها من بين الحين و الاخر صورة قضيب ولدها (مهند ) مما زاد الرغبة اليوم اشتعالا فاتت شهوتها ثلاثة مرات و راحت فى سبات عميق .
استيقظ ( مهند ) صباحا ليجد (علية ) امه نائمة امام التلفزيون فى قميص نومها على الكنبة و لم بلفت انتباهه نهدها الخارج من القميص و لا حلماتها المنتصبة فهى امه ولا يثيره فيها شئ فايقظها و هو يقول : ماما فى ايه انتى لسة نايمة ؟؟ الساعة عشرة
قامت (علية ) مفزوعة عندما علمت ان الساعة العاشرة فقد تأخرت و (همت ) لا ترحم حتى نائبتها فقامت مسرعة الى الحمام و هى تقول له : طيب مش تصحينى من بدرى يا ابنى ؟؟ البس بسرعة علشان اوصلك
فرد عليها و هو يغلق جهاز التلفزيون : لا يا ماما انا النهاردة كدة خلاص اتكتبت غياب ... و مفيش حصص مهمة
و خرجت علية من الحمام و ارتدت ملابسها و خرجت لعملها و تركت (مهند ) الذى بعد ان تناول افطاره جلس ليشاهد التلفزيون فلفت انتباهه شريط فيديو فى الجهاز فخطر فى باله انه فيلم كانت تشاهده امه و نامت اثناء عرضه فتوقف ثم ارجعه لاوله و جلس ليشاهد الفيلم الذى توقع ان يكون للنجم ( توم كروز ) الذى تهواه امه كثيرا
و ما ان تم عرض الفيلم حتى رأى امه على الشاشة ترقص و قد ارتدت جيب قصيرة و قميص مفتوح يظهر من تحته
و لكن هيهات فقد انتهى الامر بالنسبة له فعاد هو الى وضعه الاول و هو يترجهاه مقبلا ظهرها بقبلاته المحمومة : امى اه بس ان بحبك اعمل ايه . مش قادر انا حاتجنن .حرام عليكى يا ماما .انتى عارفة انا نفسى فيكى قد ايه ؟؟ عارف5ة باحلم بيكى قد ايه ؟
و لانت قليلا هى لكلماته فانقلبت على ظهرها و هى تحتضن خديه بكفيها قائلة فى حنان : انا كمان نفسى فيك قوى يا حبيبى بس ماينفعش انا *** فاهم يعنى ايه ***
و انعدمت فرضة التراجع تماما فور رؤية (مهند) لنهدى امه فنهال عليهما تقبيلا و هى تحاول منعه فى ضعف قائلة : بس يا مهند اسمعنى طيب ...انا ***
فتوقف هو و هو يقول ناهجا نهجان الرغبة : بصى يا ماما انتى امى ...اه ... بس ده يخلينا نحب بعض اكتر احنا مالناش غير بعض من ساعة ما وعيت على الدنيا دى و ماليش غيرك يبقى ماتحرمنيش انى اعيش فى حضنك على طول
ثم توجه بفمه الى نهديها يمص حلماتهما و هو يقول : يعنى البزاز الحلوة دى ...مش هى اللى رضعتنى زمان ؟؟
و نظر لها فوجدها تبتسم و هى تنظر له فى حنان قائلة : طيب مش انت اتفطمت بقى خلاص ؟
فابتسم هو ايضا فى فرح و القى نفسه فى احضانهالتلتقطه هى ايضا بين احضانها و هو يقول فى فرح : ولا عمرى حاتفطم ابدا
ثم التقط شفتاها كما علمته هى منذ لحظات و هو يمصهما و يستقبل لسان امه الذى اندفع داخل فمه يعانق لسانه ثم التقطت هى لسانه تمصه و تتدعوه لفمها فيستجيب ليدخل يجول داخله يتذوق كل جزء فيه و يعلن عشقه له و يداه تعتصران نهديها فى حب و يداها تمران على صدره تتحسسهما و تتذكر متعة السنوات السابقة حتى نزلت بيدها لتحتضن قضيبه فيفاجئ هو و لا يستطيع الا ان يترك شفاه امه و يعتصر نهديها بقوة اكثر ثم يستلقى على السرير و هو يتاوه : اه اه . اه يا ماما
فتتركه هى و تنحنى و تنزل بجسمها كله الى قضيبه : ايه يا واد الجمال ده كله كبر امتى ده ؟ ده كان مفعوص صغير
فيفتح عينيه التان كانا قد اغلقهما من الأثارة ناظرا لها قائلا : بجد عاجبك يا ماما
فتقبل هى قضيبه قائلة : يجنن يا روح ماما
فيشتعل هو بقبلتها قائلا : ااه بوسيه تانى يا ماما علشان خاطرى
فتضحك هى فى سعادة و تقبله عدة مرات بعد ان تقول : بس كدة يا عيون ماما
ثم تقول بعد عدة قبلات طويلة : يعنى شفايف ماما عارفة تبسط حبيب ماما
فيبتسم هو فى سعادة لا مثيل لها و يهز رأسه بالموافقة فتقول هى : طيب قولى بقى ايه رايك فى لسان ماما
و تخرج لسانه و تنزل الى خصيتاه تلعقهما من منبتهما و صعودا حتى اتمت لعقهما كاملا فبدأت تشفطهما داخل فمها و تستمتع بهما واحدة تلو الأخر ثم فتحت فمها و التهمتهما معا داخل فمها و اغلقته عليهما وهو تتدلكهما بلسانها و هى بين الحينو الاخر تنظر الى ولدها فتجده مغمضا عيناه غارقا فى المتعة فتزداد هى اشتعالا و تتفنن فى لعق خصيتاه الى ان اخرجتهما و هى تتدلكهما بما تبقى عليهما من لعابها و هى تنظر له مبتسمة و هو يفتح عيناه لينظر لها يرى ماذا ستفعل و يبتسم لابتسامتها فترسل له هى قبلة فى الهواء فيرد عليها بثلاثة فتهمس له مبتسما : بحبك
فيرد : باموت فيكى
فتعود هى للتدلك قضيبه بيديها ثم تبدأ فى لعقه بلسانها من اسفله لأعلاه ثم تتجه الى قمة رأسه فتبدافى مداعبة فتحة زبره الصغير على قمته بطرف لسانها فى دوائر تتسع تتدريجيا حتى اصبحت تلعق رأس قضيبه كاملا و هو غارقا فى تأوهات تزيدها مهارة فقال : ماما حطيه فى بقك بقى
فنظرت له فى دلال و هى تهز كتفيها قائلا : لا
فينظر لها فى استعطاف : علشان خاطرى
فتبتسم و هى ترسل له قبلة اخرى فى الهواء و تضع قضيبه فى فمها باكمله و تضغط عليه بلسانه فى قوة و تسحبه من فمها و هى لازالت مطبقة عليه فيصرخ (مهند) من الشهوة لتعود هى و تكرر نفس الحركة مرتين ثم تبدأ فى مص قضيبه فى سرعة حتى كاد يقذف فامسك هو رأسها فى تشنج و هو ستعد للقذف فتوقفت هى و أخرجت قضيبه من فمها و هى تتداعب بطنه قائلة : لا مش بسرعة كدة يا حبيبى لسة ماما عايزة منك كتير
ثم تضحك و هى تقبل قضيبه قائلة : انت اللى جبته لنفسك .. قلتلك عايزة انام ...
فابتسم هو و هو يشير برأسه الى قضيبه قائلا : طيب بذمتك يا ماما ... ده احسن ولا النوم احسن
فاحتتضنت (علية ) قضيبه بين كفها و خدها قائلة فى سعادة : ده طبعا يا قلب ماما
فقال هو : انا مش هاسيبك ابدا يا ماما
فقالت و هى تقبل فخذه : و لا انا هاسيبك يا روح ماما
- ماما تحبى الحسلك ؟؟
فقالت هى فى تردد : تعرف ؟؟
فقال و هو ينهض من مكانه و يشدها فى رفق لتنام على ظهرها : لا طبعا ماعملتهاش قبل كدة ...بس شوفت فى الافلام ...هاجرب
فنامت هى على ظهرها و هى تفتح فخذيها فى تردد فقد كانت مقبلة على تجربة جديدة عليها مثل ابنها تماما فهى فى حياتها لم يلحس لها احدا كسها و استلقى (مهند ) على بطنه واضعا رأسه امام أكس امه قائلا : ايه الجمال ده يا ماما
ثم قرب انفه من كسها و اخذ يتشممه ثم اغمض عيناه فى نشوة قائلا : ايه ده ياسميين ..؟؟ فل ؟ انتى بتحطيله ايه ؟؟
فابتسمت هى قائلة : بس يا واد بلاش بكش
فابتسم هو و هو يخرج لسانه متجها الى *****ها يدلكه بلعقات سريعة و اصبعه الوسطى فى اسفل كسها و يده الاخرى تفرك شفراتها و هى لا تتمالك نفسها مما يفعله ابنها رغم قلة خبرته الا انها كانت تجربة رهيبة بالنسبة لها ثم بدأ هو يحتتضن *****ها بين شفتيه يمص ويلعق بين شفراتها و هو يتذوق فى حذر ماؤها و خطر له ان يجرب بلعه فشعرت هى بذلك فخافت عليه فقالت فى وهن من بين شهوتها : لا بلاش تبلعه يا حبيبى
فبلعه هو و قد راق له طعمه قائلا : ماابلعوش ازاى ده انا مش هاشرب غيره بعد كدة ثم انهال على كسها يستجدى من المزيد و يشعلها شهوة و هى تملأ الغرفة صراخا و تقبض على شعره قائلا : اه اه اه .. احيه يا مهند لا لا لا لا لا بالراحة .. اه اه ... طيب واحدة واحدة .. اووه اوف اوه ...
فتذكر مهند الشريط فقال لها من بين لعقه لها : اشخرى يا ماما
فقالت هى : احووه
ثم اطلقت شخرة استمرت لدقيقة ثم اتت شهوتها مرة اخرى و هى تصرخ : اح
و لم يتمال هو نفسه فقام و هو يضع قضيبه فى فمها مرة اخرى لتمصه للحظات ثم اتجه بقضيبه الى كسها يحاول ان يدخله فتساعده هى ليعرف طريقه بيدها و هى لازالت فى ضعف اتيان شهوتها و ما انت وجد ضالته حتى غرزه بداخلها تتدريجيا و هو يستلقى عليها و يسكت صرخاتها بشفتيه فى قبلات يملاؤها الحب و قضيبه يخرج و يدخل يمتعه و يمتعها و هى لا تتمالك نفسها فتحرك وسطها صعودا و هبوطا مع قضيبه لتزيد من ايلاجه و امتعاها حتى قارب هو على القذف فصاحت به و هى تاتى شهوتها للمورة الثانية : طلعه يا (مهند ) طلعه ... اوعى تجيبهم جوة
فلم يستطع هو ان يفعل شئ فمددت هى يدها تسحبه و بالكاد استطاعت عندما ياعدها هو قليلا و هو يقذف فانطلق منيه على فخذيها و بطنها و ارتمى هو فى احضانها يقبلها و هى تقبله : بحبك يا حبيبى
فمد (مهند) اصبعه ليأخذ قليلا من منيه من على فخذ امه و يضعه فى فمها قائلا : بحبك يا ماما ...انتى اروع حاجة فى الدنيا مش هاسيبك ابدا
امتصت هى منيه فى متعة ثم قالت مبتسمة : يا واد يا بكاش .. بكرة تشوفلك بت حلوة صغيرة و تقولى عايز اتجوزها و تسيبنى انا اكل فى نفسى
فضحك قائلا : جواز مين انا خلاص اتجوزتك انتى
فضحكا و هما يحتضنان بعضهما فى فرح و سعادة
انطلقت ( نهى ) بسعادة الى غرفتها لتخبر (ضحى) بالجديد فابواها مسافران الى الغردقة فى رحلة عمل تخص ابيها و سيصطحب امه و اخوها معه و تعللت هى بالكلية و المحاضرات و حينما رفض ابيها ان تجلس وحدها و اصر ان تبقى فى بيت الطابات وجدت الفرصة كى تستأذنه فى ان تجلس فى شقتهم بالأسكندرية على ان تحضر معها صديقتها (ضحى) خلال الفترة الذى سيسافروا فيها و لم يجد الاب مانعا حيث انه بهذه الطريقة لن تكون وحدها خصوصا بعد ان زكت زوجته (ضحى) لديه حيث انها رأتها مرة فى بيت الطالبات حين كانت تزور (نهى) و وجدتها فتاة خجولة مؤدبة و اكدت انها ايضا ستوصى جارتها مدام (شوق) لتراعى الفتاتان طوال فترة وجودهما بالشقة وحدهما .
و ما ان علمت (ضحى ) حتى قالت لها فى خيبة امل : يا سلام انتى بقى اهلك وافقوا و انا ماليش اهل ؟
فقالت (نهى ) : لا ما ان عملت حسابى وو اديت لبابا نمرتكوا فى الصعيد و هو كلم باباكى و استأذنه و فضل يتحايل عليه و اتصاحب عليه خالص لحد ما وافق بس عايزك تكلميه فى التليفون علشان يديكى كام نصيحى كدة
فقفزت (ضحى) من الفرحة و هى تحتضن (نهى) التى كانت اسعد خصوصا بفرحة (ضحى ) التى تعتبر نفسها مسؤلة عن سعادتها كشعور أى عاشق تجاه عشيقته
و فى يوم الخميس صباحا لم تذهب اى منهما الى محاضراتها و انطلقا منذ الفجر الى شقة نهى يكادان يطيران اليها و ما ان دخلا الى باب شقة (نهى) حتى صرختا فى فرحة و انطلقا الى احضان بعضهما
و (نهى) تنام على كتف (ضحى) و هى تقول : وحشتينى قوى يا (ضحى)
ثم انزلت يدها الى طيز (ضحى) تتحسسهما فى شوق ثم ادخلت يدها من وراء الجيب الطويلة لتمر ايضا من خلال الكيلوت و تفتح لها طريقا بين الفلقتين و تمرر يدها بينهما تتحسس الدفء بين الفلقتين بشعرهما الغزير الذى اشتاقت له طويلة ثم سمعت ( ضحى ) تصرخ فى صوت منخفض : يالهوى
ثم اخذت (نهى) و انحنت فى الارض فارتمت (نهى) على الارض بجانب (ضحى) و قد سقط قلبها فى قدميها و هى تقول : فى ايه ؟
فوجدت انظار (ضحى ) متوجهه ناحية النافذة فنظرت هى الاخرى الى النافذة لترى من خلال شق الستارة نافذة جارتهم (شوق ) مفتوحة و هى تجلس تشاهد التلفزيون و بجانبها كلبها ( جاك ) فتنفست الصعداء و هى تقرص (ضحى ) فى نهدها قائلة : وقعتى قلبى يخرب بيتك فى ايه ؟
فقالت (ضحى ) ولا زالت علامات الخوف واضحة عليها : ايه اللى فى ايه . جارتكوا دى مش ممكن تشوفها
فقالت (نهى ) : لا مش ممكن تشوفنا . اولا شقة طنط (شوق ) منورة و علشان كدة احنا شايفنها كويس لكن احنا مضلمين الشقة يعنى مش هاتعرف تشوفنا الا لو دققت قوى و هى ايه اللى يخليها تدقق
فتنهدت (ضحى ) فى راحة و هى تقول لها : طيب ... قومى بقى اقفلى الستارة كويس احسن تشوفنا
فقالت نهى : لا سيبيها علشان لو شافت الستارة بتتقفل حاتعرف اننا جينا و حاتيجى تشوفنا عايزين حاجة ولا لأ علشان ماما موصياها تاخد بالها مننا
ثم مددت يداه الى قميص (ضحى ) تفك ازراره و هى تبتسم لها فى عشق : و احنا مش عايزين حد يزعجنا دلوقتى ولا ايه ؟؟
فابتسمت (ضحى ) فى دلال و هى تتمنع و تزيح يد (نهى ) فى دلال قائلة : طيب استنى شوية مستعجلة على ايه
فاستشاطت (نهى ) غيظا قائلة : شوفى البت مش انتى يا بت اللى طول السكة عمالة تقوليلى – انا مش قادرة يا (نهى ) ---- كسى مشتاقلك يا (نهى ) -- طيزى بتاكلنى يا (نهى) -- حلماتى ماعرفش ايه يا (نهى) - لحد ما ولعتى (نهى ) واللى جابوا (نهى )
فابتسممت (ضحى) ثم فتحت قميصها الى اخره قائلة : طيب قلعينى الستيانة يا (نهى )
فابتسمت (نهى ) فى فرح و اسرعت تمد يدها الى الستيان الا ان (ضحى ) عادت و افلقت القميص مرة اخرى فنظرت لها ( نهى ) و قبل ان تصرخ فيها غاضبة ابتسمت لها (ضحى ) قائلة : طيب هاتى بوسة الاول
فانطلقت ( نهى ) تقبل فى شفتيها قبلات متهورة على شفتاها و جبينها و خديها و انفها و عيناها ثم استقرت فى قبلة عميقة محتضنة شفتاها فى شوق
و رفعت (ضحى ) ساقيها و لفتهما حول وسط ( نهى ) و ضمتهما فى قوة و خلصت شفتاها من شفتى ( نهى ) لتقول لها فى هيام : بحبك .. عارفة قد ايه بحبك ؟؟
فقالت ( نهى ) و هى تقبل جبينها قبلات متتالية : قد ايه يا عيونى ؟؟
فقالت ( ضحى ) : قد كدة
و انطلقت الى رقبة (نهى ) تلعقهما و تمتصها مصا عميقا فلم تترك جزء لم تقبله شفتاها او يلعقه لسانها او يمتصه فمها و اثار هذا (نهى) فتملصت من ساقى ( ضحى ) قليلا و انزلقت الى اسفل بعض الشئ حتى وصلت الى نهدى (ضحى) فاعتصرتهما بيديها و حى تعض على الحلمات باسنانها و تسمع تأوهات (ضحى) تطالبها بالمزيد فينقلب عضها مصا حتى تكاد الحلمات تنخلع من الندين لينزلق فى فم (نهى) الذى لا يشبع ابدا حتى تملكت الشهوة (ضحى ) ففتحت ساقاها و هى ترفهم عاليا و صرخت و هى تشد ( نهى ) من شعرها : كسى يا ( نهى ) الحسيلى كسى حاموت
فانزلقت ( نهى ) و رفعت الجيب الى وسطها و خلعتها الكيلوت متوجهة الى كس ( ضحى ) و هى تقول لها فى صوت مبحوح من أثر الرغبة : من عيون ( نهى ) يا روح قلب ( نهى )
و اخذت ( نهى ) تكبش من شعر كس (ضحى ) و تزيحه فى رقة لكى تفسح لفمها طريقا الى الكس مباشرة و ابقت على بعض الشعيرات لكى تبللهم بلاعبها و هى تلحس كس (ضحى ) و تمتص شفراته فهى تحب شعر كس ( ضحى ) كثيرا و تعتنى به كثيرا .
و اخذت (نهى ) ***** (ضحى) بين شفتاها بعد ان اوسعت الشفرات مصا و تقبيلا و اخذت تمتصه مصا عميقا بينما كان اصبعها الوسطى ينهك شرجها خروجا و دخولا و صرخات (ضحى) تتعالى و تكاد تمزق حلماتها و لم تهدأ حتى اتت شهوتها و نظرت ل(نهى) فوجدت وجهها متشبعا بماء كسها فقامت هى و قلبت (نهى) على ظهرها و نامت هى فوقها و هى تقول لها : ممكن انظف اللى عمله كسى ؟
فابتسمت (نهى) و هى تقول مازحة : اتفضلى بس واحدة واحدة و بشويش لو سمحتى
و اخرجت (ضحى ) لسانها و هى تلعق به وجه (نهى) فى بطء شديد و استمتاع اكبر من الطرفين حتى انتهت ( ضحى ) من تنظيف وجه (نهى ) فابتسمت قائلة : كسى عاوز يعملها تانى ممكن تساعديه تانى . و اوعدك انضف اللى يعمله برده
فتنهدت (نهى) قائلة مداعبة (ضحى ) : و بعدين بقى فى الكس الشقى ده ؟؟
فقالت (ضحى ) فى استعطاف و هى تجارى (نهى) فى دعابتها : معلش علشان خاطرى
فقالت (نهى) و هى تفتح ساقيها و تتداعب كسها من فوق البنطلون الضيق : طيب و الغلبان ده مالوش نفس يعنى ؟
فضربت ( ضحى ) صدرها العارى بيدها و هى تتصنع الخضة قائلة : يالهوى انا ازاى نسيته ؟
فأخذت تفك ازار البنطلون و هى تنظر ل(نهى) مبتسمة ثم خلعت عنهعا البنطلون لتجدها لا ترتدى كيلوت فاتسعت ابتسامتها و بادلنها (نهى) الابتسامة ذات المعنى و ارسلت لها قبلة فى الهواء فرددتها (ضحى) فى هيام
ثم نزلت الى كس (نهى ) و هى تحدثه قائلة : معلش يا حبيبى كسى الوحش فجعان كان حاينسينى حبيب قلبى خالص
ثم بدأت تمر باصابعها على كس (نهى) الحليق قائلة :بس ولا يهمك و حياتى عندك حاتشوف هادلعك ازاى النهاردة
ثم مدت اصابعها الى فمها تتذوق ماء كس (نهى) قائلة : يا حبيب قلبى انا وحشاك قوى كدة ؟؟
ثم انحنت فى عشق الى كس (نهى ) تلحس مائها المتتدفق من كسها الى ان بدأ لسانها يندفع الى داخل كس (نهى) قليلا فاتحا له طريق بين الشفرتين صاعدا الا ان يلامس ال***** لمسا ثم يعود ادراجه الى اسفل متعمقا فى كسها اكثر و اكثر حتى قاربت (نهى ) على الجنون من رغبتها فى ان يعانق هذا السان المحاور *****ها فما ان لامس *****ها مرة اخرى و قبل ان يعود و يتركه اطبقت بيدها على رأس (ضحى ) تدفنها فى كسها و ترفع وسطها كى تلصقه اكثر بفم (ضحى) التى عانقت بفمها كل ما استطاع فمها عناقه و اخرجت لسانها تدلك به ***** (نهى) فى سرعة مثيرة حتى ان (نهى) تملكتها الشهوة اكثر و اكثر فقامت و لا زال كسها ملاصق لفم (ضحى ) و و نامت (ضحى ) مرة أخرى على ظهرها و جلست هى بكسها على فم (ضحى ) و هى تحرك كسها لتساعد (ضحى ) فى مهمتها و مستندة باحدى يديها على الارض خلفها و اليد الاخرى تتداعب ما استطاعت الوصول له من كس (ضحى ) التى بدأت تساعدها فى الوصل الى كسها و هى تحرك وسطها هى الاخرى على وتيرة مداعبة اصابع (نهى ) لكسها حتى صرختا سويا و هما يأتيان شهوتهما و ارتمت (نهى) على ظهرها و نامت على جنبها معانقة فخذ (ضحى ) تقبله و رفعت (ضحى )رأسها تتامل ملامح (نهى ) العاشقة الا ان منظر ما استوقفها فشهقت فى دهشة و هى تنظر تجاه النافذة
فنظرت لها (نهى ) فى لامبالاة و هى تقول لها و هى لا تزال تقبل فخذها : بطلى هبل بقى يا بنتى قولتلك هى صعب تشوفنا
فقالت (ضحى ) و هى تقول فى ذهول : اه بس انا شايفاها بقى
فقالت (نهى ) فى نفس الا مبالاة : قلتلك علشان شقتها منورة لكن احنا
و لم تكمل كلامها حيث سحبت (ضحى ) فخذها من بين احضانها و هى تزحف على بطنها متجهة الى النافذة فى حذر فتنهدت (نهى) فى ضيق ثم ابتسمت حين رات طيز (ضحى ) تهتز و هى تزحف فزحفت ورأها و انقضت على مؤخرتها تفتحها و هى تداعب شرجها قائلة : اهو الخرم الشقى ده كمان واحشنى
فتوقفت (ضحى) عنى الزحف للحظة قائلة : اتلهى و سيبى الخرم فى حاله دلوقتى و تعالى بصى
فاندهشت (نهى ) و زحفت بجانب (ضحى ) حتى وصلتا الى النافذة لينظروا الى شقة مدام (شوق ) ليجدوها قد خلعت الروب الحريرى التى كانت ترتديه و انزلت حمالات القميص فسقط ليترك المجال لنهدان ممتلئان بحلمات منتصبة انتصاب الشهوة و يدها تداعب زبر كلبها الولف الواقف بجانبها على الاريكة و هو يلهث من ما تفعله صاحبته بزبره و يحرك ذيله فى فرحه و زبره منتصب و صاحبته تزيده انتصابا بيد و اليد الاخرى تربت بها على رأس كلبها
فقالت (ضحى) و هى لا تزال تنظر الى ما يحدث : هى دى بقى اللى حاتخلى بالها مننا يا ست (نهى) ؟؟ )
لم تجبها ( نهى ) فقد كانت فاغرة فمها فى ذهول و ترقب ( شوق ) و هى لا زالت تدعك زبر كلبها بيدها اليسرى بينما تحولت يدها الاخرى من رأسه الى كسها تداعبه مباعدة بين شفرتيها مدخلة اصبعها الوسطى و قد استبدت بها الشهوة الى اقصاها فتركت زبر كلبها و هى تسحب رأسه ناحية كسها بيد و اليد الأخرى تشير و تطبطب بها على كسها هامسة للكلب باسمه : (جاك ) يلا يا (جاك ) هنا ...
و يبدو ان الكلب قد تم تدريبه جيدا فقد تقدم الى كسها و بدأ يلحسه بلسانه لحسا محترفا و كأنه عاشق قديم محترف و اعتدلت (شوق) ثم نامت على الاريكة و باعدت بين فخذيها لتعطى له المساحة الكافية للحس و رأت كل من (ضحى ) و (نهى) جارتهم ( شوق ) و هى تتلوى من ما يفعله بها (جاك ) و تصرخ صرخات المتعة المحمومة فانزلت ( ضحى )يديها الى حلماتها تعتصرهما بين ابهامها و سبابتها بينما امتدت يد ( نهى ) الى جيب ( ضحى ) التى كانت لا تزال ترتديه تنزله الى فخذيها و تباعد بين فلقتيها محاولة الوصول باصابعها اتلى شرج (ضحى ) فاحست (ضحى ) بها فدفعت بطيزها برفق ناحية يدها تساعدها فى الوصول الى شرجها و تتأوه فى خفوت و هى تشعر باصبع (نهى ) الوسطى و هو يفسح له مجالا فى شرجها فى رفق فتقول ل(نهى ) فى همس : ناشف قوى يا (نهى ) فتخرج (نهى ) اصبعها و تلف زراعها حول عنق ( ضحى ) و هى تضع اصبعها على شفاة ( ضحى ) التى اخذت الاصبع فى فمها و اخذت فى مصه و مداعبته بلسانها كى يصبح اكثر سهولة و متعة فى مداعبة شرجها و اخذتا يكتمان انفاسهما و كأنما لو علت سوف تسمعهما (شوق ) و انزلت (ضحى ) يدها الى كسها الذى اخذ يقطر ماء على الارض اسفلها و هى لا زال تتذوق طعم شرجها من اصبع (نهى) الذى فى فمها و كان قبل لحظات على مشارف شرجها و اخذت تتاوه و ( نهى ) تتنهد الا ان كلتاهما قد شهقا و هما يريان (شوق ) و قد سحب رأس كلبها (جاك ) من على كسها فى صعوبة و اوقفته على الاريكة كما كان ثم نزلت براسها تحته ملتهمة زبره فى فمها دفعة واحدة و كأنه زبر رجلها و أخذت تمصه رويدا و كلبها يصدر اصواتا بين كونه يعوى و بين كونه يزوم و كأنه يتاوه هو الاخر مما تفعله ( شوق ) و يطالبها بالمزيد أو ربما هو يبثها عشقه و يبدو انها شعرت بما يود قوله فأخرجت زبره من فمها و نقلته الى يدها و هى تدلكه بلعابها و مدت فمها الى رأس كلبها تقبله قبلات حانية و هو يحاول لعق ما يستطيع الوصول له من وجهها و استقبلت هى لعقاته بشهوة غريبة و أرجعت راسها للوراء لتستقبل لعقاته على رقبتها حتى اغرقها من لعابه فعادت هى الى زبره تمصه بينما صعدت (نهى) بيدها الاخرى الى تحت التى شيرت الذى هو القطعة الوحيدة المتبقية على جسدها و التى كانت تتمنى ان تخلعه لولا ان يدها الاخرى مشغولة فى شرج ( ضحى ) فازاحت التيشيرت قليلا و اخذت تعتصر نهديها فى رفق تارة و فى قوة الرغبة تارة اخرى و شعرت بان (ضحى )على وشك ان تاتى شهوتها فأخذت تسارع بأدخال و اخراج اصبعها فى شرج (ضحى ) كى تمتعها اكثر و تساعدها فى إتيان شهوتها فى حين صرخت (ضحى ) فى خفوت و هى تاتى شهوتها و اخذت تقبض بشرجها و فلقتيها على اصبع ( نهى ) الغائب داخلها . و هى ترى بعينيها النصف مغمضتان من أثر المتعة شوق و قد انتهت من مص زبر ( جاك ) و جلست على الاريكة على أربع و وجهت طيزها الى جاك كلبها و اخذت تصفع طيزها براحة يدها و هى تلهث مشجعة ( جاك ) قائلة : يلا يا ( جاك ) ... اح اح ... هنا يا جاك
و لم يستغرق ( جاك ) طويلا فى فهم الامر فسرعان ما قفز برجليه الاماميتان و استند بهما على ظهر (شوق ) و هو يحاول ان يدخل زبره المنتصب فى داخل كسها و ارسلت (شوق ) يدها من اسفل الى زبره تلتقطه و تضعه على كسها و تولى هو ادخال زبره بدفاعته القوية و التى استمر فى القيام بها دافعا زبره فى داخل كسها و مخرجا اياه فى مرونة يحسده عليها الرجال و تعشقه من اجلها (شوق ) التى قد استندت بذراعيها على الأريكة و و نامت بخدها على المسند و هى تصرخ من المتعة و تتاوه من الشهوة تماما مثل (نهى) التى تشاهدها و هى تشعر باصبع ( ضحى ) يداعب *****ها فى حنان و شهوة فتساعد هى نفسها بعصر حلماتها و فركهما حتى اتت شهوتها فى نفس الوقت الذى رأت فيه (شوق ) تخرج زبر ( جاك ) من كسها فيقذف بلبنه على ظهرها و يقفز فى لياقة الى الارض و يتركها هى تدهن ظهرها بلبنه و تنشره على مساحات اكبر من ظهرها ثم مدت يدها الى فمها تلعق ما عليها من لبن (جاك ) و رات (ضحى) هذا و كانت يدها لا تزال على كس (نهى ) فبلا شعور قرصت بشدة على ***** (نهى ) من الشهوة فلم تتمالك (نهى ) نفسها حتى صرخت صرخة عالية تنبهت لها (شوق) و التفتت على أثرها الى شباك شقة (نهى) فرأت ظل رأس (نهى) و (ضحى) و لم تكن فى حاجة لأكثر من ذلك لتعلم ان (نهى) و زميلتها التى اخربتها عنها والدة ( نهى ) قد شاهدتا كل ما فعلته مع (جاك ) فصرخت هى الأخرى فى فزع و قامت تجرى الى غرفتها و (جاك ) يجرى خلفها و هو يهز ذيله فى فرحة معتقدا انها بداية نيكة جديدة تريدها صاحبته
أغلقت ( نهى) الشباك فى خوف و هى تقول ل(ضحى ) : ايه اللى هببتيه ده اهى سمعتنى و شافتنا نعمل ايه دلوقتى ؟
فهزت (ضحى ) كتفيها فى لا مبلاة و هى تلاعب حلمتها : و احنا نعمل ليه هو احنا كنا بنعمل حاجة غلط هى اللى تعمل و تخاف يا هابلة . هى اساسا مش هاتورينا وشها خاالص و هاتموت فى جلدها من فكرة انك ممكن تقولى لاهلك
فقالت (نهى ) ضاحكة : ايه ده كله ...ايه ده كله ايه التمكن و الثقة دى كلها يا ست (ضحى ) ده انتى ولا اتهزلك جفن يا بت ؟
فقالت (ضحى) و هى ترتمى فى أحضان ( نهى ) : تلميذتك يا أبلة
جلست (همت ) أمام جهاز الكمبيوتر فى منزلها و هى عارية تماما و ممسكة بيدها اليسرى الموبايل تحاول الاتصال ب( سها) لكى تأتى لها و باليد اليمنى تمسك الماوس و تطالع غرف ال على الياهو ماسنجر و تحاول أن تتأكد من الكاميرا التى قد اشترتها مؤخرا موصلة بالجهاز و تعمل على الياهو حتى ردت عليها (سها) فصرخت (همت) فى شراسة : ايه يا كس *** ساعة علشان تردى عليا يا منيوكة ؟
فأتاها صوت سها مرتبكا : معلش اصلى كنت فى محاضرة
ردت( همت ) بنفس الشراسة و هى مستمتعة بإرتباك سها حين ادركت انها لابد و بين صديقاتها : ربع ساعة تكونى عندى فى البيت
سها : حاضر يا افندم
- بتقولى ايه ؟ مش سامعة
فخفضت سها صوتها و هى تكاد تموت خوفا ان يسمعها احد زملائها : خدامتك الوسخة تحت امرك يا أفندم
ألقت ( همت ) الخط دون أن تلقى اى تحية الى خادمتها و على شفتيها ابتسامة النشوة و أخذت تداعب كسها بأصابعها و هى مغمضت العينين حالمة ثم تنهدت فى شوق الى كل ما هو سادى ثم أخذت تصفع بطنها الممتلئة صفعات خفيفة و هى تنظر فى ساعتها لترى كم من الوقت تبقى قبل ان تحضر خادمتها الجنسية و اعتدلت مرة أخرى مواجهة جهاز الكمبيوتر لترى عشرات الطلبات لمشاهدة كاميرتها قبلتهم جمعيا و هى مطمئنة انه فى تلك الغرفة الأوربية و فى هذا النوع الضيق الشاذ من الجنس استحالة ان يكون هناك من يعرفها و فى خلال دقائق معدودات كانت هى نجمة تلك الغرفة الجميع يرغب فى التحدث معها على الخاص فأخبرتهم جمعيا ان خادمتها الجنسية ستحضر بعد قليل و فور حضورها سوف تغلق الكاميرا و تعيد فتحها مع شخص واحد فقط يجب ان يكون سيد او سيدة و معه خادمته او خادمها كى يقوموا بعمل حفلة على الكاميرات فورا اتاها الكثير من الترجيات الا تغلق الكاميرا و هى ترفض الى ان قال لها احدهم : لا عليكى سيدتى من انا هنا سيد و معى خادمتى و يسعدنى ان نقيم الحفلى معا و يسعدنى أكثر ان يكون لنا مثل هذا الجمهور فى تلك الغرفة يقيم من مننا اجاد إستخدام عبده و تدريبه اكثر
راقت لهمت فكرة المسابقة فإبتسمت و هى تكتب : حسنا تعجبنى تلك الفكرة على ان تترفق بى فانا لست الا سيدة مبتدئة مع خادمتى من بضعة أيام
أمتلئت الغرفة بعبارات التهليل و التشجيع على تلك الصفقة التى تضمن المتعة للجميع
- حسنا لا تخافى سوف اقوم انا بإكسابك بعض المهارات التى أرى انك تحتاجينها فى خادمتك و لكن أخبرينى ما هى حدودك مع خادمتك
- لا حدود
- رائع
- الأن ارى ان تسمح لى بمشاهدة خادمتك حتى تأتى خادمتى القذرة
- لا مانع لدى
و قام بفتح كاميرته لنرى رجل فى الخامسة و الأربعين من عمره شاب القليل من شعره و لا زال متناسق القوام مما يساعد ملامحه الأوربية
فى جعله وسيما الى حد كبير و قد كلس على فوتيه امريكى و بإحدى يديه كوب من البيرة و الأخرى بها سيجار كوبى و تحت قدميه فتاة فى الخامسة عشر من عمرها على الأكثر و و هى بيضاء البشرة كما الحليب سوداء الشعر نعامته جدا نهداها لا زالا فى اول مراحل فتنتهما ليسا اكبر من ليمونتين مؤخرتها صغيرة شهية تتاكد من نوعومتها من مجرد النظر و قد تخشى عليها من اللمس كى لا تلين فى يدك رغم العلامات الكثيرة التى تملأاها و التى تؤكد انها تعرضت للجلد كثيرا و كذلك فخذاها و ظهرها اما كسها فقد كان غير واضح بطريقة جيدا فى ذلك الوضع و هى منحنية على ركبتيها فى وضع الكلب تلحس اصابع قدم سيدها و بين الحين و الاخر كلما امرها سيدها بكتابة شئ على الكيبورد كتبته ثم وقفت على ركبتيها امام سيدها و كأنها تطلب منه الثواب على طاعتها فيصفعها صفعة قوية على خدها الصغير الابيض فيكتسى بالحمرة جاعلها أيه من أيات الجمال و ينتشى الجميع فى الغرفة من علامات الألم لعى وجه الفتاة مختلطة بعلامات السعادة لما نالته من ثواب تحبه و تطلبه ثم تعود لتنظيف أصابع سيدها و غسلها بريقها ثم تعيد شفط ريقها مرة أخرى و تبتلعه قبل أن تعود الى كتابة ما يريده سيدها على الكيبورد .
همت : رأئعة هى خادمتك يا ( ماستر فور يو )
- شكرا لكى ( سيكسى ) و تسطتيعى ان تنادينى ( ماستر )
كثير من العبارات فى الغرفة تطلب من ماستر ان يعرض المزيد من إمكانيات خادمته فابتسم فى ثقة ثم امر خادمته الصغيرة بالوقوف فوقفت فى طاعة منحنية الراس ثم امرها بغحضار شيئا ما فانطلقت فى سرعة و عادت تعمل كرباج من النوع المستخدم مع الحيوانات ثم أنحنت متيحة له ان طيزها يفعل بها ما شاء و هى تبتسم له فى سعادة ورجاء كانها ترجوه أن يسرع بضربها فرفع كرباجه عاليا و أنهال على طيزها بضربات سريعة متتالية قوية اشعلت الفتاة الما و متعة رأها الجميع على وجهها و هى تصرخ من الالم فاشعلتهم رغبة ترجموها فى عبارات ثناء و تشجيع و مديح له و لخادمته الصغيرة و قرا هو العبارات المليئة بالأخطاء الإملائية فضحك كاتبا : يبدو ان الجميع هنا يكتب بيد واحدة
أبتسمت همت : انا ايضا أكتب بيد واحدة
- الان تاتى خادمتك فأجعليها تكتب و لا تفعلى انتى
- نعم سأفعل
- هلى هى جميلة خادمتك
- نعم و لكن ليس بجمال و روعة خادمتك
- هل تريدى ان ترى المزيد من خادمتى
- نعم اتوق الى ذلك
- حسنا
و امر خادمته امر أخر فقامت و هى تتحس طيزها او بمعنى اخر تتحس الخطوط الدامية التى احدثها للتو سيدها و تنظر ليدها فترى القليل من الدم على اصابعها فتمتصه فى متعة و هى تنظر الى سيدها مبتسمة إبتسامة الأطفال التى من المفترض ان تكون ابتسامة بريئة ثم ذهبت و عادت تحمل كوب زجاجى كالذى يمسكه سيدها و لكنه فارغ ثم جلست على ركبتيها امام سيدها و أمسكت زبره بعد ان كتب على لسانه فى الغرفة : عذرا أيها السادة لقد أحتسيت كثيرا من البيرة و الان يجب ان اتبول
و امسكت زبره مصته قليلا ثم وضعته فى الكوب و هى تنظر الى شلالات البول التى انطلقت تملأ الكوب الكبير و هى تلتقط بيدها بعض الرذاذ الذى يتطاير خارج الكوب ثم تقوم بلحسه من على يدها حتى امتلا الكوب فوضعته جانبا و أخذت تلحس راس زبره تنظف اياه من بقايا البول ثم كتبت على الكيبورد ما املاه عليها سيدها : الأن انتبهوا ايها السادة فالإعادة غير متاحة
ثم عادت الى الكوب و واجهت الكامير و رفعت الكوب عاليا و فتحت فمها واسعا و اخذت تسكب من الكوب الى فمها ببطء حتى امتلا فمها فابتلعت قليلا من بول سيدها ثم واجهت الكاميرا ليرى الجميع باقى البول يملأ فمها ثم قامت ببلعه و فتحت فمها مرة أخرى ليراه الجميع فارغا ثم قامت بتجرع باقى الكوب دفعة واحدة و ابتلعته و التهبت الغرفة بعبارات الثناء و كتبت همت : بارع انت فى تدريب خادمتك
- الحقيقة اننى انفقت سنوات كى تصبح هكذا
- سنوات ؟؟ انها لا تتعدى ال 15 من عمرها فمنذ متى و انت تتدربها
- كما اخبرتك منذ سنوات و الحق انها لا زالت فى ال 14 من عمرها ... و فى الواقع ايضا انها لسيت خادمتى فقط بل هى ابنتى
- اوه هذا مثير جدا
- الأكثر إثارة ستعرفينها عندما تحضر امها و تشارك فى العرض فان امها هى خادمتى الأولى و هى من ساعدتنى فى تدريب ابنتنا لتصبح هى تلك الخادمة الصغيرة التى تفتنكم
- اتحرق شوقا لارى خادمتك الكبيرة
- انها فى العمل الان فيجب عليها الى جانب خدمتى ان تنفق على هذا المنزل و لكنها على وشك الوصول
رن الجرس عند همت فكتب قائلة : لحظة واحدة سوف اعود حالا ... يبدو ان خادمتى القذرة قد حضرت
- نحن بإنتظارك ( سيكسى )
قامت ( همت ) و فتحت الباب فوجدت سها فسحبتها من شعرها مباشرة و مزقت بلوزتها التى لاتردى تحتها سوتيان كما امرتها همت ثم قالت : اقلعى البنطلون يا بت ... عندك شغل كتير
فقامت سها بخلع البنطلون فى خضوع و هى تنظر لسيدتها فى استعطاف قائلة : ستى ممكن اطلب طلب ؟
فقالت همت بعد ان نظرت الى كس سها و كأنها تستكشفه و امسكت بكتف سها لتجعلها تستدير و تفحصت طيزها لترى ان كان هذا سوف يعجب اصدقائها بالغرفة ام لا ثم قال : لا مش دلوقتى بعد ما تخلصى شغل ممكن افكر اسمعك
و جرتها بلا اى كلمة الى غرفة الكمبيوتر و سها تصرخ ثم رمتها على الأرض أمام الكاميرا فارتعبت سها عندما رأت الجهاز موصل بالأتنرنت و هناك عبارات مدح عليها و منها ماستر يقول : جميلة خادمتك جدا
فصرخت سها و هى تبحث عن شئ تستر به جسمها و تقول لهمت : لا حرام عليكى يا ستى ... انا خدامتك طول العمر بس من غير فضايح
على غير العادة انحنت همت الى سها و ربتت على رأسها فى عطف كمن يربت على رأس كلب و قالت : يعنى انتى مبسوطة يا بت انك خدامتى
فقالت سها و هى تحاول ان تخفى وجهها خلف جسم همت بعيدا عن الكاميرا : و**** يا ستى انا فى الأول ماكانش عاجبنى بس انا ابتديت احس بشئ من المتعة طول الكام يوم اللى فاتوا لدرجة انى ساعات بابقى نفسى تتصلى بيا لو ماكانش فى ميعاد من مواعيد خدمتك لكن فضايح قدام الناس لأ
ابتسمت همت فى سعادة و هى تشدها من شعرها و تريها الشاشة قائلة فى رفق : طيب بس يا هابلة ما تخافيش ... دول كلهم اجانب .. ماحدش يعرفنا و بعدين يعنى انا غاوية فضايح يا كس *** ... ما انا كمان قد*** اهو عريانة فى الكاميرا
فنظرت سها الى الشاشة فى حذر و كانها تتأكد ثم الى الكاميرا فى خوف : ثم نظرت الى همت فى قلق و خضوع قائلة : خدامتك الوسخة تحت امرك يا أفندم
سعدت همت جدا و ترجمت ذلك بصفعة قوية على وجهها ثم التهمت وجهها تقبيلا : برافوا عليكى يا بت انا هابسطك على الاخر طول ما انتى خدامتى الوسخة المطيعة
ثم نظرت همت الى الشاشة لترى ( ماستر ) و قد كتب قائلا : ممتاز (سيكسى ) ستكون خفلة رائعة و ها هى خادمتى الكبيرة قد أتت ايضا لتشارك الحفلة
و فى الكاميرا ظهرت سيدة فى اواخر الثلثينات من عمرها ترتدى ثيابا بسيطة لكن جذابة و تشبه كثيرا ابنتها و خلعت الجاكت الخفيف الذى كانت ترتديه و هى تلوح فى الكاميرا تحى الجميع ثم شرعت فى خلع قميصها و كتب ماستر : فلتبدا الحفلة )
دق جرس الباب فقامت سلوى و هى عارية الا من كيلوت صغير يخفى زبرها الصغير أيضا و التقطت روب حرير غير شفاف و ان كان مرسوم عليه رسومات جنسية لجنوس فى أوضاع مختلفة هذا ما دعا هدى ان تقول ضاحكة و هى مستلقية على الفوتيه ترتدى شورت ساخن و بودى ضيق يكشف الأكتاف و أعلى الصدر : انا شايفة انك تفتحى الباب عريانة احسن من الروب ده
فإبتسمت سلوى و هى ترتدى الروب قائلة : اللى يتكسف مايبصش
ثم اتجهت الى الباب و قالت : ثم انا اصلا عارفة مين اللى بيخبط
و غابت عن الصالة و سرحت هدى فى لا شئ حتى عادت سلوى و معها صبى صغير فى ال17 من عمره ارتبكت هدى حين راته و لم تدرى ماذا تفعل و من هو انقذتها سلوى حين قالت و هى تخلع روبها : مالك اتسمرتى كدة ليه ؟؟ ده يا ستى علاء ( البوى فريند ) بتاعى حاليا يعنى الزبر اللى بيمتعنى
فقال علاء ضاحكا : و الطيز كمان و لا نسيتى طيزى ؟
فضحكت سلوى و هى تربت على طيزه قائلة : انا اقدر ؟؟ طيب الازبار كتيرة لكن انا اللى شدنى ليك طيزك يا ولة ... ثم نظرت الىهدى قائلة : و دى يا سيدى بقى تبقى نهى اللى حكتلك عنها
فنظر علاء الى هدى و هو يقول : واو روعة يا هدى انتى
فابتسمت هدى بما تبقى من ارتباكها الذى بدا فى الزوال و هى تقول : شكرا يا سيدى
ثم استدار علاء يحادث سلوى : ايه يا سوسو مفيش حاجة تتاكل ولا تتشرب
سلوى : انت يا ابنى مابتاكلش ولا بتشرب فى بيتكم ؟
اتجه علاء الى المطبخ قائلا : هو انا اصلا باقعد فى بيتنا ما انا يا اما فى المدرسة يا اما عندك يا اما فى النادى باروح انام و بس
ثم خرج من المطبخ ممسكا بكوب ملئ بعصير فواكه و اكمل قائلا : ده انا بيتهيألى حتى امى نسيت شكلى
سلوى : طيب يا اخويا خليك لاجئ هنا لحد ما طيزك تورم
فابتسم لها ثم اتجه الى الكمبيوتر يقلب فى السيديهات و هو يقول : ايه الاخبار مانزلتيش حاجة جديدة من النت ؟؟
سلوى : لا مش عارفة أشغل الأيمش ؟؟
علاء : ليه ؟؟
سلوى : مش عارفة لا هو ولا الياهو ماسنجر ولا الام اس ان
ففتح هو الجهاز و اخذ يفحص بعض الاشياء قائلا : اه طيب انا هاصلحه
و سحب مقعد و جلس اما الجهاز و فتح بعض الاغانى قائلا : بدل جو الكأبة اللى انتوا قاعدين فيه ده
فقامت سلوى قائلة : كأبة ايه يا ولة ؟ انا ابقى موجودة و يبقى فيه كأبة ؟ انا اوريك الفرفشة على أصولها ؟
ثم اخذت ترقص رقص بلدى على انغام الاغانى التى شغلها علاء و هى لا تزال بالكيلوت فقط و كان منظرها مثيرا للغاية و و نهداها الكبيرين يهتزان مع رقصها و هذا ما اثار هدى كثيرا و لاحظت سلوى ذلك فامسكت حلماتها باطراف اصابعها و اخذت تهزهما و هى ترقص فيهتزوا اكتر و تبتسم هى لهدى و هدى تبتسم فمدت سلوى لها يدها تدعوها لمشاركتها الرقص فقامت هدى و اخذت سلوى تخلع ملابس هدى و هما يرقصان حتى اصبحت هدى عارية تماما فاخذت هدى تتمادا فى الرقص حتى يهتز ردفاها فى اثارة و هنا لاخظا علاء و اكتشفتا انه ترك جهاز الكمبيوتر و استلقى على الاريكة امامهم و قد خلع ملابسه كاملة و قد أثاره رقصهن كثيرا فاخذ يداعب زبره المنتصب القوى بيد و اليد الاخرى عند مؤخرته و قد وضع اصبعيه الوسطى و السبابة فى شرجه
فارتبكت هدى بعض الشئ مرة اخرى فهى اول مرة ترى زبر رجل على الواقع و ايضا اول مرة ترى رجل شاذ يدجاعب شرجه بهذه الطريقة و لكن ذلك اثارها كثيرا خصوصا عندما بدأت سلوى تثيره أكثر برقصها فتنحنى بجذعها الى الامام لتهز نهداها و و تخرج زبرها الصغير الذى انتصب خارج الكيلوت ليراه ثم تعيده مرة اخرة بدلال فاستدارت هدى تشاركها الإثارة و هى تهز له اردافها الجميلة فضحكت سلوى و استدارت هى الأخرى تفعل نفس الشئ ثم امسكت بيد هدى و اخذن يرجن للخلف و هن يرقصن باتجاه علاء حتى وصلن له فجلست سلوى على ركبتيها و و جذبت هدى لتجلس الى جانبها ايضا و اخذت سلوى زبر علاء فى يدها تداعبه فوجد هو يده حرة فاخذ يداعب شعر سلوى الناعم و يده الاخرى لا تزال بشرجه و هدى مستمتعة بما لا ترى و لكن لا تدرى ماذا تفعل فاحست بها سلوى فالتقطت يدها و جعلتها تمسك زبر علاء بدلا منها و اخذت تدفع راسها برفق ناحية زبره مشجعة اياه ان تمصه قائلة : انتى مكسوفة و الا ايه ما هو زبر زى زبرى الا هرياه مص بس ده على كبير رجالى بقى
ضحكت هدى و بدات تمص زبر علاء فى حين اتجت سلوى الى افخاذ علاء تلحسهما و يدها تحسس على الجزء الظاهر من طيزه ثم جذبت يده من من الخرم و ادخلت ثلاثة من اصابعها بدلا منه و هى تقول له ميتسمة : تسمحلى ؟
فابتسم لها من بين نشوة المتعة و رفع يده الى صدره تداعب حلماته فى الوقت الذى كانت فيه نهى هائمة مع زبره معجبة كثيرة بحجمه و مذاقه فنظر لها و هى منهمكة فى المص ثم نظر الى طيزها فاعجبته فترك احدى يديه تداعب حلماته و حرر الاخرى و مدها الى طيزها يحسس عليها فى نعومة فاحسست هى بيده فنظرت له مبتسمة و هى لا تزال تمص زبره فابتسم لها بدوره قائلا : طيزك حلوة قوى
فقالت سلوى : انت كمان طيزك حلوة قوى يا جميل . ثم اتبعت ذلك باخراج اصايعها من خرم طيزه و ادخال لسانه بدلا منها و هى تلحس مرات ثم تدفع بلسانها مرات فى الخرم الذى لم يتسع كثيرا ربما لصغر سن علاء او ربما لانه لم يستكشف ذلك الخرم الا زبر سلوى الصغير و هذا ما اعطى خرم طيزه مظهرا و رونقا مثيرا مع صغر سنه . لم تستطع هدى ان تمنع السؤال الذى يجول بخاطرها ان يقفز الى لسانها لتقول لعلاء : انت حاسس بايه و هى بتلحسلك طيزك ؟
فابتسم علاء قائلا : ممكن تخلينى ادوق طيزك و انتى تعرفى
فوجئت هدى بهذا العرض فهى لم تفكر فيه تماما لم يداعب احد طيزها من قبل لا بلسانه و لا بيديه ولا حتى سلوى فلم تدرى ماذا تقول و لم تدرى اتريد هى ذلك ام لا , حسم علاء المشكلة بان مد يده لها و ليدعوها للوقف و الركوب على رأسه واضعا خرم طيزها على فمه و قام هو بأخذ يداه و وضعهما على فلقتى طيزها قائلا : افتحى بقى الفلقتين كدة بإيدك علشان اعرف الحسلك طيزك كويس
و بدأ فى اللحس و صرخت نهى ليس فقط من ألإحساس الرائع الذى اعطاه اياه لسان علاء على خرم طيزها إنما ايضا من يد علاء التى التى رفعها لاعلى و امسك حلماتها يفركهما .
و أمامها توقفت سلوى عن لحس خرم طيز علاء و قفت امام هدى تدعوها لمص زبرها الذى سرعان ما التهمته هدى و اشبعته مصا لدرجة انه اصاب سلوى ببعض الألم فسحبته من فمها لتهدئ حماسها و انحنت عليها تقبلها قبلة طويلة ثم عادت الى طيز علاء و وقفت على ركبتيها و رفعت ساقاه و باعدت فلقتى طيزه الصغيرتين و وضعت زبرها الجميل على خرم طيزه الاجمل و دفعته الى الداخل ليصرخ علاء من المتعة و تصرخ نهى من المتعة و تتاوه سلوى من المتعة فتنحنى هدى تاركة علاء مستمر فى لحس طيزها و تبدا فى مص زبره فى هيسترية و هيجان و رغبة فيرى هو خرم طيزها و قد انفتح أكثر من جراء انحنائها فيبلل اصبعه بفمه و اخذ يحاول ادخال اصبعه فى خرم طيزها البكر ببطء فاخذت فرفعت هى رأسها من المفأجأة ثم بدأ يزيد الام فجذبتها سلوى الى صدرها تهدئها فوجدت هدى حلمة سلوى الطويلة امامها فاخذتها فى فمها و اخذت تمتصها فى قوة و هى تشعر بأصبع علاء يتعمق فى طيزها حتى وصل الى اخره و يدها تعتصر زبره فى حب و شبق و سلوى يهتز نهدها المعلق حلمته فى فمها و هى تنيك علاء و كانت هى اول من اتى شهوته فقذفت منيها فى داخل طيز علاء و هو يصرخ : نار فى طيزى يا سوسو نار
فجذبت حلمتها من فم هدى و اخرجت هى زبرها و اخذت ما تبقى من لبنها فى يديها و اخذت تلحسها و عادت نهى تمص زبر علاء حتى سمعت علاء يصفع طيزها بيديه الاخرى و بقوة و هو يصرخ قربت اجيبهم يا هدى كمان كمان
صرخت هدى من ألم الصفعة و صرخت فيه : يا خول
و لكنها لم تدرى لماذا قالت : كمان اضربنى كمان اح اح
فانحننت سلوى فى سرعة تشارك هدى مص زبر علاء حتى تشاركها لبنه لكن هدى اتت شهوتها اولا و اخذت تقفز بطيزها من المتعة على وجه علاء و اصبعه لازال فى طيزها و فمه يلحس كسها باصرار قبل ان يقذف هو لبنه و تتشاركا فيه سلوى و هدى و ضحك هو قائلا : ممكن حبة لبن يا جماعة
فاخذت نهى بعضا منه ووضعته على خرم طيزها قائلة : دوق يا عم .. ده فضلة خيرك
فى الوقت نفسه كانت همت تقف امام شاشة الكمبيوتر تحدق هى و سها فى خادمة ( ماستر ) الكبيرة و زوجته فى نفس الوقت و قد خلعت كامل ملابسها و ظهر نهداها المتوسطان الحجم بحلماتهما الورديتان الجميلتان و اردافها الطويلة الغير ممتلئة و انما متناسقة مع جسمها الأبيض و شعرها الاسود الفاحم فاكانها نسخة مكبرة من خادمة ( ماستر) الصغيرة و ابنته فى نفس الوقت التى تركت مكانها تحت قدمى ماستر لأمها و جلست هى تمسك الكيبورد بانتظار اوامره التى سرعان ما جاءت فكتبت : و الان ( سيكسى ) دورك لنرى ما هى ***انيات خادمتك
لم تكن همت قد اعدت شيئا معين فلم تجد غير ان تشير الى قدميها لسها دون ان تحول عينيها عن الشاشة و هى مبهورة بما ترى , و سرعان ما فهمت سها الامر فانحننت على قدمى همت تنظف بلسانها ما بين اصابعها و باطن قدمها فقد كان هذا مهمتها اليومية حين تستديعها همت الى مكتبها فى بيت الطالبات
كتب ماستر ضاحكا : هل هذا كل ما لديك سيكسى ... يبدو ان على ان اعلمك الكثير ؟
ارتبكت همت قليلا ثم كتبت : ليس هذا كل شئ بالطبع
ثم نظرت الى سها قائلة : يلا يا بت وريهم ازاى بتشربى طرطرة ستك و انتى مبسوطة
قالت سها بحماس و هى تنام على ظهرها بين قدمى همت و اسفل كسها فاتحة فمها بانتظار بولها : من عنين خدامتك الوسخة يا ستى
اندهشت همت كثيرا لحماس سها و اندهشت سها اكثر من ذلك و من رغبتها التى لمستها فى ان تفعل ذلك و من النشوة التى اصبحت تستلذها كلما اهانتها همت و او المتها و بلغت دهشتها الذروة عندما احبت فى تلك المرة طعم بول همت و اخذت تتبتلعه فى شراها بل انها كادت تصرخ طالبة المزيد لولا ان فمها كان ملئ فعلا بالبول و و احست انها تغيرت تماما عندما شعرت بسؤائلها تتنساب من كسها معلنة انها اصبحت خادمة جنسية محترفة بمعنى الكلمة .
هنا قال ماستر : ممتاز و لكن لدى الافضل و الاقوى
ثم القى امر على خادمته الصغيرة فذهبت و عادت بطبق و شوكة تناولتهما خادمته الكبيرة و وضعته تحتها و جلست القرفصاء ولا احد يفهم ماذا ستفعل حتى راى الجميع قطع صغيرة من البراز تسقط من طيزها فى الطبق
سرعان ما اصبحت قطع طويلة رفيعة من البراز غامقة اللون البنى ... شهقت همت من الدهشة و تسمرت سها مما تراه و لاحظ ماستر ذلك فامر خادمته الصغيرة ان تكتب : ليس هذا كل شئ
و اتبع ذلك بامر على اثره قامت الخادمة الكبيرة من على الطبق و جلست امامه و اخذت قطعة من برازها و وضعتها فى فمها و اخذت تمضغها فى بطء و متعة كادت ان تموت من الهيجان همت و لم تتحملها قدماها فجلست على الارض بجانب خادمتها فكتب ماستر : الدرس الاول لا يجب ان يجلس السيد على الارض او بجانب خادمه
تجاهلت همت كلماته تماما و تعلقت عيناها بالشاشة و قد ابتلعت الخادمة الكبيرة قطعة البراز بكاملها و فتحت فمها امام الشاشة ليرى الجميع انها قد ابتلعت القطعة بكاملها و هى تخرج لسانها و قد اكتسب اللون البنى من قطعة البراز ثم ابتسمت فى سعادة عندما ربت سيدها على رأسها ثم اتبع ذلك بامر اخر بعده اقتربت الخادمة الصغيرة من امها و هى تبتسم لها فابتسمت الام و امسكت بيدها اكبر قطعة من البراز و وضعت طرفها فم ابنتها التى بدت سعيدة بذلك و اخذت هى الطرف الأخر من ذات القطعة و اخذت كل منها تمتص القطعة من ناحيتها و الخادة الكبيرة تسند القطعة من المنتصف لتحميها من السقوط ثم بدأتا تاكلا القطعة كل من ناحيتها حتى تلاقت الشفاه فى قبلة برازية حميمة ثم إنفصلت الشفاه للتفرغ كل منهما فى مضغ البراز فى متعة لاحظتها سها و جذبت إنتباها هل أكل البراز فعلا ممتع لهذه الدرجة لا يمكن ان يكون هناك متعة فى ذلك و لكنها سرعان ما تراجعت عندما تذكرت المتعة التى تلمسها و تغمرها حين تشرب بول همت من هنا تمنت فى قرارة نفسها ان تامرها همت بأكل برازها و أفاقت من احلامها و قد انتهيتا الخادمتان من اكل البراز و بلعه و اكتست شفتاهما بذلك اللون البنى المثير فانقضت الأم على أبنتها فى مرح تمتص رحيق البراز من شفتيها و كذلك فعلت البنت .
أحست همت بالغيرة من ماستر فارادت التحدى فقالت : انتظر ماستر ستفعل خادمتى ذلك
انتفض قلب سها لا تعلم خوفا انتفض او فرح و لكن بين هذا و ذاك كان هناك الكثير من الأثارة و لكن اخمد
( ماستر ) كل هذا بقوله : لا انتظرى (سيكسى ) هل مارست خادمتك ذلك من قبل
همت : لا
ماستر : إذن .. لا انصحك بان تفعل ذلك مرة واحدة
همت : ماذا تقصد بذلك
ماستر : الم اعدك بأن اساعدك فى تدريبك خادمتك من قبل ؟
- نعم فعلت
- إذن أخبرينى هل بطنك ممتلئة الان و تشعرى بالرغبة فى التبرز ؟
- نعم ... لدى الكثير لتلك القذرة
- رائع الأن قومى بالتبرز على بطنها و صدرها
نامت سها على ظهرها دون ان تامرها همت من فرط حماسها فصرخ ماستر : خطأ ... يجب ان تعاقب تلك الخادمة إذ نامت دون أمر من سيدتها و دون ان تستاذن
عادت سها على الفور الى وضعها الاول و قامت همت بصفعها على وجهها فى سرعة كانت كل منهما تريد ان تبدا المغامرة فى سرعة فامرتها همت بالنوم على ظهرها ففعلت سها و باعدت همت بين ساقيها و هى واقفة فوق سها مصوبة شرجها الواسع الكبير الى بطن سها فقال ماستر : هذا الوضع جيد اما فى موقف اخر مثلا ان كنت ستتبرزى فى فمها مباشرة او لم يكن لديك الكثير من البراز فعليكى ان تتبرزى و انتى فى وضع القرفصاء او وضع الكلبة
مع كلمات ماستر بدات تتساقط كور صغيرة من البراز من شرج همت على بطن سها التى انتفضت مع اول ملامسة لها مع البراز و انبعاث رائحة البراز فى الغرفة و سرعان ما تحولت الكرات الصغيرة الى كرات ضخمة من البراز الذى كان يختلف عن براز خادمة ماستر فى حجمه و فى لونه اذ كان براز همت بنى فاتح عكس براز خادمة ماستر الغامق و احست سها ببعض الغثيان نتيجة للرائحة التى ملأت الغرفة
ماستر الان و قبل اى شئ هل لديك اى دهانات او عطور او معطرات جو ذات رائحة نفاذة كالمنتول مثلا
فكرت همت قليلا ثم ذهب و احضرت علبة ( فيكس ) ذلك الدهان المستخدم فى الروماتيزم و أشارت به الى ماستر فى الكاميرا فقال ماستر : رائع الان ادهنى قليلا منه تحت انف خادمتك .. حتى لا تتقيا فهى لم تقع فى حب البراز بعد و اعتادت على ان تعتبر رأئحته كريهه عرفيا
فقامت همت بذلك و شعرت سها بالراحة و ذهب عنها إحساس الغثيان و شعرت بالعرفان ناحية سيدتها و صديقها ماستر الذى قال : الان اجعليها تلتقط احدى قطع برازك و بيدها و و تعجنها بيدها برفق حتى تعتاد على ملمسه
امرتها همت بذلك و هى تلهث من فرط الشبق و الإثارة فالتقطت سها كرة متوسطة الحجم من براز سيدتها في يها فشعرت به ناعما طريا كانه ( مونة ) لم يجف بعد كالتى يستعملونها فى البناء أمتعضت قليلا حتى كتب ماستر : أمريها ان تتحسسه و هى لا تفكر فى انه براز اجعليها تستكشفه على انه شئ جديد لقد جعلونا نكره البراز لمجرد ان اسمه براز
قرات همت رسالة ماستر لسها التى كانت فعلا بدات تفكر هكذا قبل ان يخبرها ماستر حيث فى الواقع فاجاها ملمس البراز المريح
ماستر الان ادهنى لها بعد من برازك على نهدها او اجعليها تفعل ذلك ان كنتى لا تحبى ان تلوثى يديك
هرعت همت على الفور و انحنت تلتقط اكبر كرات برازه و تضعها بين نهدي سها و قسمتها بالتساوى و اخذت القسم الاول فدهنت به نهد سها الايمن و حلمتها و سها تهيم من نعومة مامس البراز على حلمتها و بدات همت فى دهن النهد و الحلمة الاخريين فلم تستطع سها الا ان تتاوه فى هيجان و تمتد يدها الى كسها تتدعكه و لم تدرى هل كانت مدركة انها تدعك كسها بقطعة البراز ام لا لكن لا تشك فى مقدار المتعة الرهيب الذى شعرت به عندما لامس البراز كسها و *****ها فهتف ماستر : رائع سيكسى لكة ان تلمسى براعتك فى رد فعل خادمتك و لكى ان تلمسى براعتها فى صيحات الإعجاب فى الغرفة
ابتسمت له همت عبر الكاميرا و سائلها يسيل على فخذيها هنا قال ماستر : حيث ان خادمتك اظهرت تقدما ملحوظة فعليها الأن ان تتذوق هذه الوجبة التى اعجبتها
فامسكت همت قطعة من البراز تريد ان تضعها فى فم سها
فصرخ ماستر : لا ليس هكذا ... بل فى البداية أجعليها تنظف شرجك بلعق أثار البراز من عليه
فجلست همت القرفصاء و خفضت شرجا الكبير ليلامس فم سها و هى تقول : يلا يا بت دوقى خرا ستك و قوليلى رأيك
فقالت سها و هى تتطلع الى شرج همت و قد أحاطته شعيرات رفيعة ملوثه كما شرجها ببراز همت : يا ستى انا لغاية دلوقتى الموضوع عاجبنى قوى .. ممكن نأجل موضوع الاكل ده لبعدين
كانت همت ستصرخ فيها لولا ان رأت رسالة من ماستر قراتها ثم قالت لسها : بيقولك غمضى عنيكى و استكشفى طعمه بلسانك كأنك برده بتستكشفى اكلة جديدة و ماتفكريش فى انه خرا
راقت الفكرة لسها و اغمضت عينيها و و أخرجت لسانها بحذر و قلبها يكاد يقفز خارج صدرها فوجدت له طعما بين الحلو و المالح و لم تجده سيئاُ لأى درجة ما و سمعت همت تقول : بيقولك كل مرة هاتلاقى ليه طعم مختلف حسب نوع الأكل اللى انا اكلته و ممكن بعض كدة لو انا حبيت ابقى أكافئك بخرا من الطعم اللى انتى هاتفضليه عن الباقى
وجدت سها تقول لهمت و هى تلعق البراز من شرجها و تمتص البراز من شعيرات طيزها بشراهة : أنتى خراكى هايعجبنى على طول و بأى طعم يا ستى
خفق قلب همت من الفرحة و الأثارة و سحبت الكيبورد ناحيتها لتخبر ماستر بما قالت سها فاجاب ماستر : رائع الان ضعى لها قطعة صغيرة فى فمها و اجعليها تاكلها امانا فى الكاميرا من فضلك سيكسى
كتبت همت : بكل سرور يا معلمى و صديقى
ثم قامت من على سها و هى تقول يلا يا بت اقعدى على طيزك و وريهم ازاى بتحبى خرا ستك و كلى حتة من اللى على بطنك دول
قامت سها فسقطت كرات البراز على الارض بين فخذيها فالتقطت اكبرهم : و قضمت قطعة منها و احست بمتعة بإحساس البراز الطرى الطازج على اسنانها فقالت همت : إيه الشطارة دى ؟
فابتسمت لها سها و هى تمضغ البراز فكشفت عن اسنان بنية جعلت همت تثار اكثر و تفرك حلمتى سها المغطيتين بالبراز و هى تقول : عايزين مرة تانية نبقى نعملك خلطة من خرايا و خراكى و تقوليلى طعمها حلو ولا لأ
فتاوهت سها و هى تلتهم القطعة الباقية فى يدها و تمضغها و تقول : اى حاجة فيها خراكى خدامتك الوسخة تأكلها يا ستى
ابتسمت لها همت و طبطبت على خديها فى رفق ثم قالت : بصى الناس هاتجنن عليكى ازاى فى الروم
أخذت سها تبتلع القطعة التى فى فمها و تلعب ببعض كرات البراز المتبقية على الارض و هى تقرأ عبارات التشجيع و لدهشتها ابتهج قلبها بوصفها ( قحبة رائعة ) ( جارية قذرة ) ( مرحاض بشرى ) كانوا يقولون ذلك على سبيل المدح و هذا ما شعرته من معنى و احبته و ارادت ان تثبت انها كذلك فقال لهمت : ممكن أكل تانى يا ستى
فقالت همت مبتسمة : عاجبك خرايا اوى كدة يا لبوة
سها : قوى يا ستى
- طيب اترجينى
- أبوس إيدك يا ستى اسمحى لخدامتك الوسخة تاكل من خراكى
- كلى يا وسخة حتة كمان
التقطت سها قطعة اخرى من البراز و قطمتها قائلة : شكرا قوى يا ستى
و اخذتا يتابعا العبارات على الشاشة التى تطلب المزيد و لكن أصطدم نظرهما بعبارة بالعربية تقول : برافو برافو أبلة همت و سها برافو
تسمرت همت و شعرت ان نيران تلتهم جسدها اما سهل فكانت رد فعلها أسرع فلقد انطلقت و اغلقت الجهاز و ارتمت على قم سيدتها و هى تصرخ باكية : سالوهى يالوهى يالهوى هانعمل ايه ياستى أتفضحنا يا ستى
كتبت هدى تلك العبارة و هى و قد اتسعت عيناها ذهولا عندما رات همت على الكاميرا بهذا الوضع و معاها زميلتها فى الغرفة سها كذبت عيناها مرات و كتبت تلك العبارة لتتأكد انهما هما و لم يبقى اى مجالا للشك عندما رات رد فعلهما فارجعت ظهرها الى الكرسى الذى تجلس عليها و هى لا تزال مذهولة رافعة حاجبيها بعينان متسعتان و نظرت الى سلوى و علاء الذان يجلسان بجانبها قائلة : يا نهار أسود أبلة همت و سها ؟؟
قالت سلوى : و ايه يعنى مالك مذهولة كدة هما كمان لو شافوكى و انتى نايمة معانا هايقولوا كدة
قال علاء : و**** عندك حق البيوت يا ما بتخبى يلا سلام انا بقى أروح لأمى مرة بدى و اتعشى معاها
فقالت سلوى : اوكيه و انا هانزل معاك أوصلك و بعدين أوصل هدى لبيت الطالبات .. ما انا خلفتكم و نسيتكم
فقالت هدى و هى ترتدى ملابسها ضاحكة : لا شاطرة بس تنكينا و تنسينا
أخذت نهى تجذب ضحى جذبا كى تصعد درجات السلم المؤدى الى شقة ( شوق ) جارتهم و هى تقول : يلا يا بت مالك هاتموتى فى جلدك ليه فين الشجاعة بتاعة زمان ... مش انتى اللى قلتى انها هى اللى تخاف مش إحنا
فقالت ضحى و هى تصعد درجات السلم مجبرة بفعل جذبات ضحى : طيب اعمل ايه ماهى طلعت بجحة صحيح و إسكندرانية بوش كالح و اتصلت بينا تعزمنا على العشا
فقالت نهى و هى تقف امام باب شقة شوق تعدل من هندامها : نقوم أحنا بقى نعمل ايه ؟؟ نطلع ابجح منها
قالت ذلك ثم ضربت الجرس و انتظرت مع ضحى حتى فتحت شوق الباب بوجه بشوش جميل و هى تقول : اهلا أهلا تعالوا يا حبايبى
دخلتا ضحى و نهى بعد ان قبلت نهى ضحى قائلة : اهلا يا طنط .. ازيك
ثم قدمت لها ضحى التى صافحت شوق : دى صاحبتى شوق
اتجهت شوق الى المطبخ و هى تقول : يلا يا نهى انتى مش غريبة اقعدى انتى و صاحبتك على السفرة انا هاجيب الاكل اهو
قالت نهى : طيب نيجى نساعدك يا طنط
قالت شوق من داخل المطبخ : لا لا كل حاجة جاهزة انا هاجيب الرز بس كنت لسة هاجيبه و انت خبطه
فاتجهت نهى الى غرفة السفرة و ضحى تتبعها فرات نهى الكلب ( جاك ) فى غرفة السفرة فالتفتت الى ضحى مبتسمة و هى تشير الى جاك و تغمز لضحى التى انتفضت حين رأت جاك و تبينت زبره منتصبا و متدلى فيبدو ان صاحبته شوق كان تداعبه قبل مجيئهم او ربما هذا هو موعد النيكة و لكن مجيئهما افسد عليه النيكة
عضت نهى على شفتيها محذرة ضحى عندما راتها و قد انتفضت و قالت لها بصوت خفيض : و بعدين معاكى بقى
ثم لمحت شوق و هى أتية فرعت من صوتها قائلة : يلا أقعدى يا ضحى مالك مكسوفة
فدخلت شوق الغرفة حاملة الارز و هى تقول : لا يا ضحى البيت بيتك كسوف ايه ... انا زى ماما
ثم انحنت لتضع الارز على السفرة و قد جلست كل من ضحى و نهى مكانيهما و فجأة قفز جاك على ظهر شوق المنحنية محاولا ادخال زبره المنتص فى اى مكان فشهقت ضحى خائفة و قبضت على فخذ نهى التى جاهدت فى ان تخفى ضحكتها على ضحى الخائفة و شوق المرتبكة التى صرخت فى الكلب : جاك و بعدين
ثم انتصبت قائمة و هى تدفعه بعيد عنها و قد اصبح وجهها فى لون الدم من الخجل فزادها ذلك جمالا ثم قالت و هى تعدل الجلابية البيتى التى ترتديها قائلة : انا اسفة يا بنات .
قالت نهى ضاحكة محاولة تخفيف الارتباك عن شوق : ولا يهمك يا طنط شقاوة كلاب
حاولت شوق ان تبتسم فلم تستطع كما انها لم تستطع الإجابة باى كلمة و اكتفت بأن اتجهت الى مكانها على مقدمة السفرة بحيث تصبح البنات على يسارها و جلست و هى منخفضت الراس و حاولت ان تقول دون ان ترفع راسها : إتفض إتفضلوا يا بنات ك...
ثم اختنق صوتها بالدموع و أنفجرت باكية فرق لها قلب البنتان فقامت نهى من مكانها و اقتربت من شوق تطبطب على كتفيها قائلة : يا طنط مالك مفيش حاجة حصلت لده كله
فلم تجيبها و استمرت فى البكاء فحاولت ضحى هى الاخرى ان تهون من الموقف عليها قائلة : يا طنط عادى ما احنا شفنا كل حاجة و حضرتك عارفة عادى يعنى ... فى بيتها و و ...
ثم توقفت عن الكلمات عندما زغرت لها نهى فانتبهت انها تزيد الطين بلة بما تقول و تبينت ذلك عندما زادت شوق من بكائها فسكتت و هى تغوص فى مقعدها و قالت نهى ضاحكة و هى تنحنى على شوق : معلش يا طنط هى مش قصدها كدة بس تقولى ايه بقى فى الصعايدة عقلهم على مش على مقاسهم خالص ... بابى سايز
فضحكت شوق رغم عنها و رفعت رأسها
فسعدت نهى لذلك و قالت : ايوة كدة القمر ضحك اهو
و ارتاحت ضحى لان نهى اصلحت الموقف نيابة عنها و حاولت ان تعتذر بنفس طريقة نهى المرحة قائلة : انا اسفة يا طنط انا كان قصدى أقول احنا دافنينه سوا يعنى
و سكتت مرة أخرى حينما حدقت بها شوق فى صدمة و رفعت نهى رأسها فى نفاذ صبر و وضعت رأسها على جبهتها
الا ان شوق انفجرت هذه المرة فى الضحك فضحكت ضحى و قالت نهى و هى تشاركهم الضحك : مش بأقولك بابى سايز
و أستمروا فترة دقيقتين فى ضحك متواصل غير قادرين على ايقافه كلما سكتن ضحكت إحداهن مرة أخرى فأنفجرت الأثنتين ضاحكتين مرة اخرى حتى توقفن بالكاد عن الضحك فقالت شوق و هى تنهج من كثرة الضحك و تمسح دموعها التى سالت من البكاء و من الضحك : و**** انتوا عسل يا بنات ... و انا اسفة جدا على اللى حصل النهاردة و امبارح
فقالت نهى : أسفة على غيه يا طنط إحنا اللى غلطانين حضرتك تعملى اللى يعجبك فى بيتك , احنا مش المفروض نبص
فقالت شوق و هى تتنهد : أعذرونى يا بنات , فعلا غصب عنى .. انتى عارفة يا نهى انا جوزى ميت من زمان و انتوا مش صغيريين و عارفين الست محتاجة لايه , واللى انا باعمله ده احسن من انى اجيب لنفسى و لابنى فضيحة .. بس اهى بقيت فضيحة برده
فقالت ضحى : عيب يا طنط ماعاش اللى يفضحك
و قالت نهى مكملة كلام ضحى : يا طنط سرك معانا فى بير , بس انتى خدى بالك و اقفلى الشبابيك كويس و ابقى احبسى جاك لما حد يجيلك
قالت شوق : مين بيجينى يا حسرة انا طول اليوم قاعدة كدة انا و جاك بس
فقالت نهى : ازاى بقى و علاء مش عايش معاكى
قالت شوق بعد تنهيدة طويلة : علاء ابنى باشوفه يمكن كل أسبوع مرة يوم الجمعة قبل ماينزل لكن كل يوم أقوم من النوم يكون هو راح المدرسة و يطلع من المدرسة على الدروس على النادى و يفضل يلف مع صحابه و يرجع اخر الليل أكون انا نمت
فقالت ضحى : كويس يا طنط يعنى انتى فى الامان
فابتسمت نهى و قالت : صح هى فى الأمان يا هريدى
فقالت شوق و هى تضحك من تعليق نهى : و**** انتوا عسل يا ولاد
فقالت نهى و هى لا تزال تضحك مداعبة شوق : الا قوليلى يا طنط هو موضوع جاك ده حلو يعنى ؟
فقالت شوق و هى تضحك ايضا : تصدقى ؟؟ بينى و بينك احلى من الرجالة ؟
ثم اكملت و هى لا تزال تضحك : اصل انا سامعة الرجالة اليومين دول حيلهم مهدود
ثم زادت فى الضحك قائلة : انا ماعرفش انا باسمع كدة .. يعنى اليومين دول الكلاب سوقهم ماشى عن الرجالة
و مع كل تعليق تنفجر البنتان فى الضحك حتى دمعت عيناهم فقالت شوق و هى تحاول ايقاف الضحك بس يا قمرين بس كفاية يلا ناكل بقى الاكل برد
و بدأ الجميع فى الاكل بين التعليقات المرحة من هنا و هنا الا ان اصبحوا جميعا كانهم ًديقات قديمات و انتهوا من الأكل فقامتا نهى وضحى ساعدتا شوق فى رفع الطعام و توصيله الى المطبخ و هن لازلن يتحادثن و اتجهت نهى الى الحمام كى تغسل يديها و ضحى و شوق لازالتا فى المطبخ يتحادثن فانحنت نهى على الحوض كى تغسل يديها و لم تنتبه الا و جاك يقفز ايضا على ظهرها و يبدوا ان طيزها الظاهرة من ذلك الجينز الضيق أثارته و هو صاحب الزبر المنتصب من فترة اصلا فصرخت نهى مروعبة و قد رفعت يداها و سقطت بصدرها على الحوض من ثقل جاك على ظهرها و اخذت تصرخ على شوق و ضحى التيا اتيتا مسرعتين فوقفت ضحى على باب الحمام و وضعت يدها على فمها من الخوف و تقدمت شوق الى الحوض و هى تصرخ فى جاك : جاك انزل يا جاك و الا ...
ثم جذبته من على ظهر نهى التى انهارت جالسة على أرض الحمام و جرت ضحى الى المطبخ تحضر لها كوب ماء و جلست شوق القرفصاء ممسكة جاك بيدها اليمنى و تداعب شعر نهى باليد اليسرى قائلة : خلاص يا بنتى اهدى هو اسد ... ده كلب ... امال هاتعملى ايه ليلة الدخلة
فابتست نهى لها و هى تنظر الى زبر جاك المتدلى الكبير قائلة : هو هايبقى زى ده
فنظرت شوق الى زبر جاك ثم امسكته بيدها تدلكه تدليكا خفيفا ثم نظرت الى نهى قائلة و هى لاتزال مستمرة فى التدليك : ده أحسن .. بس انتوا اللى مش فاهمين
دخلت ضحى الى الحمام حاملة كوب الماء معطية اياه الى نهى ثم قالت : ايوة يا طنط هو كبير اه بس أحمر كدة و شكله مقرف
فضربت شوق بيدها على صدرها و قالت : ده مقرف ده ؟
ثم جذبت الكلب و انامته على جنبه بينها و بين ضحى الواقفة و نهى التى لا تزال جالسة : مش باقولكوا انتوا مابتفهموش
و مسكت زبر جاك و بدات فى مصه امامهما و هى تقول : انتوا بس اللى بتحكموا بالمظهر ... عن تجربة ده طعمه احلى بكتير
فجلست ضحى القرفصاء بجانب نهى لكى ترى ما تفعله شوق عن قرب ثم رأت نهد شوق الممتلئ و هو متدلى من فاتحة الجلابية و هى منحنية على زبر جاك فقالت : هنيالك يا عم جاك بالحاجات الحلوة دى
فابتسمت شوق و هى تمص لجاك و نظرت الى ضحى مبتسمى ثم رفعت قامتها و خلعت جلابيتها ليظهر جسمها عاريا تماما الا من كيلوت ابيض قطنى عليه بعض الوردات الحمراء الصغيرة و قالت : معلش بقى يا بنات مدام القباحة ابتديت يبقى الكسوف مالوش معنى
فقامت نهى و لفت خلف شوق و هى تدلك لها ظهرها : مين جاب سيرة الكسوف
فاخذت ضحى مكان نهى و امسكت باحدى نهدى شوق التى عادت تنحنى على زبر جاك و تمصه ثم قالت ضحى : إحنا بتوع القباحة .
فى حين استمرت نهى فى التدليك و التحسيس على ظهر شوق ثم امدت يداها الى جنبيها فاعجبها امتلأهما و وجود بعض الثنيات البسيطة من اللحم فقالت : جنبك مليان و يجنن يا طنط
فقالت ضحى بعد أن إستلقت على ضهرها و وضعت راسها تحت نهد شوق كى تتمكن من مصه قائلة : أمال لو مسكتى البز ده بقى هاتقولى إيه
فمدت نهى يدها الى نهد شوق تتحسسه فمرت بيدها تحت إبطها فوجدت به شعر كثير فتوقفت تتحسه و تلعب به ثم رفعت يدها الى انفها تشتم رائحة العرق فخجلت شوق و توقف عن مص زبر جاك لحظة و قالت : لا مؤاخذة يا نهى انتى عارفة هاحلق لمين , جاك مابتفرقش معاه الحاجات دى
فابتسمت نهى بعد ان استنشقت رائحة عرق شوق مرة اخرى طويلة قائلة : لا مؤاخذة ايه احنا بنحب الشعر موت
ثم تركت ظهر شوق و اتجهت الى ضحى المستلقية على ظهرها و رفعت الجيب التى التى ترديها ثم بدات فى خلع الكيلوت لها و هى تقول لشوق التى عادت لمص زبر جاك و تدليكه : و عندنا منه هنا كتير
فالتفتت شوق الى كس ضحى بشعره الغزيرة و رفعت حاجبيها فى إعجاب و هى لا تزال تمص زبر جاك ثم مدت يدها اليسرى الى كس ضحى و اخذت تلعب بشعرها و تحسس عليه ثم جذبها الى كس ضحى السوائل الكثير التى شعرت بها فى يدها فتنهدت فى متعة و رفعت فمها من على زبر جاك و هى تقول : واو جميل كسك و شعرك اكتر من شعر كسى يمكن يا بت
انتهت نهى من خلع بلوزتها و ستيانها و القتهم جانيا ثم قامت الى خلف شوق مرة أخرى قائلة : افهم من كدة انى هالاقى شعر هنا ؟
ثم جلست على الارض على ركبتيها و انزلت كيلوت شوق لترى شعر كسها و لكن اعجبها قبل ذلك طيزها الكبيرة المستديرة فاخذت تعتصرهما فى شهوة قائلة : ايه الطيز اللى تجنن دى يا طنط شوشو
ثم فتحت فلقتى طيز شوق لترى شعر طيزها فشهقت فى إعجاب : يالهوى على الجنان .. شعر طيزك يجن ثم مددت اصبعها السبابة الى شرجها تتحسسه قائلة : ولا الخرم ده , قصة , ضيق و بنى و هاموت انا
فابتسمت شوق و قالت : بس يا بت بلاش بكش
ثم نظرت الى ضحى و قدمت لها زبر جاك قائلة : تجربى
فتوقفت ضحى عن مص نهد شوق و لحس حلماتها و نظرت الى زبر جاك فى تردد
فوضعت شوق زبر جاك على شفتا ضحى قائلة : ماتخافيش ده نضيف قوى و انا يعنى مستغنية عن نفسى انا مهتمية بيه على الأخر و هايعجبك
فتحت ضحى شفتيها فى بطء سامحة لزبر جاك فى الدخول الى فمها ثم بدات تستكشفه بلسانها فى حذر قليلا قبل ان تمسك شوق بذراعيها و تشده فى رفق لتجلس على ركبيها مثلها قائلة : اقعدى على ركبك احسن
و تركتها بعد انهمكت فى مص زبر جاك و التفتت الى نهى التى كانت منشغلة فى شرجها قائلة : ايه عاجباكى طيزى قوى كدة ؟
فاحتضنتها نهى و قبلت رقبتها بمص شديد قائلة تجننى يا طنط ثم دفنت فمها و انفها تحت ابطها تمص شعره و تشم رائحة عرقها
فرفعت شوق راس نهى قائلة تحبى تجربى زبر جاك انتى كمان
فهزت نهى كتفيها قائلة : ليه لأ
ثم انحنت هى الاخرى بجانب شوق تمص زبر جاك
فقالت شوق كفايةبقى يا بنات مص
مين تحب تجرب النيك
فقالت شوق : ماتخافوش
ثم جذبت جاك الذى قاومها قليلا معتقدا انها تنهى الجلسة لكن سرعان ما ادرك انها البداية حينما رفعته على ظهر ضحى و اخذت قليلا من الكريم الخاص بها و وضعته على شرج ضحى التى قالت : صدقينى مالوش لازمة الكريم يا طنط , نهى قامت بالواجب و زيادة و طيزى دلوقتى ملعب
فابتسمت شوق و هى منهمكة فى إدخال زبر جاك فى شرج ضحى التى رفعت راسها عاليا فى الم ثم أغمضت عينيها و قد بدأ الم يزول و المتعة تتطغى و ادهشها قوة زبر جاك و امتعها سرعته كثيرا تركت شوق جاك ليقوم بباقى المهمة و التفتت الى نهى قائلة هاتى بزك بقى امصمصه شوية لحد ما يجى دورك
فاتاه صوت علاء من امام باب الحمام و قد وقف واضعا احدى يديه فى وسطه و و يده الخرى مستند بها على حلق الباب قائلا : و دورى انا إمتى بقى يا ست ماما
تسمر الجميع الا جاك الذى أستمر فى نيك ضحى التى زادت صرخات متعتها صرخت فزع عند سماعها لصوت علاء و التفتت لتراه حاولت القيام و لكن هيهات فجاك لن يسمح بذلك فلم تستطع الا ان تظل على وضعها و هى لا تدرى اتستسلم للمتعة التى يهبها لها جاك الرائع ام تتابع ذلك الموقف الرهيب . فتابع علاء قائلا : زى ما انتوا يا جماعة , انا بالنسبالى عادى يا ماما كل واحد يعيش حياته زى ماهو عايز و يعمل اللى هو عايزه و انتى مش مطلوب تعيشى بقية عمرك قدام التلفزيون , بس الكلام ده يمشى على الكل , يعنى مفيش خيار و فاقوس , و انا بأقول نقسم قسمة العدل , حلال عليكى انتى جاك و البت السمرا الحلوة دى و انا اخد القمر ده
و اشار الى نهى المتسمرة من الذهول و مد يده لها قائلا : تسمحلى يا جميل بالنيكة دى ؟
نا بأقول لازم تدخلى تاخدى حمام علشان ريحة الخرا لسة فايحة منك
ظلت سها للحظات تنظر الى هدى تنتظرها ان تعلن عن مطالبها كما اخبرتها سيدتها لكن هدى ظلت كما هى ممدة على السرير تنظر لها مبتسمة إبتسامة هادئة طال الإنتظار على سها فلم تجد الى ان تجرى الى هدى و ترتمى على قدميها قائلة : أبوس إيديك ماتفضحنيش و انا أعملك كل اللى انتى عايزاه
فجلست هدى و هى ترفع رأس سها من على قدميها و تقول ضاحكة : فى ايه يا بنتى ... إيه الفيلم العربى اللى بتعمليه ده ؟؟ أفضحك ايه و خدامة ايه .. انا لا ابوكى ولا ***
فأرتاحت سها و لكنها ظلت ناظرة الى هدى منتظرة مطالبها و فى هذه المرة استرسلت هدى قائلة : انا عارفة مستنية أقولك انا عايزة ايه منك صح ؟
فهزت سها رأسها بالأيجاب ولا زالت على وجها علامات الترقب و القلق فقالت هدى : عايزة حاجة واحدة بس ... عايزة أتفرج عليكى و انتى بتعملى الموضوع ده على الحقيقة
فقالت سها فى صوت مبحوح من الخوف : أعمل ايه ... ؟
فنظرت لها هدى مبتسمة و قالت : زى ما كنتى بتعملى على النت
فقالت سها : يعنى عايزة ت تشخى عليا ..
قالت هدى : لا لا لا مش للدرجة دى ... انا عاجبنى الموضوع كفرجة بس .. هو انتى لازم حد يشخلك يعنى .. ماينفعش انتى تشخى و تاكلى شختك ؟؟
فهزت سها رأسها قائلة : ماعملتش كدة قبل كدة .. بس لو ده اللى انتى عايزاه ... انا تحت امرك
كادت سها ان تقول ( خدامتك الوسخة تحت امرك ) لكنها امسكت لسانها فى اللحظة الأخيرة مستشعرة لذة فى اذلالها شئ ما بواسطة هدى
فقالت هدى : طيب يلا
فنظرت سها الى الغرفة ثم نظرت الى الحمام و كانها تقول ( او ليس من الأفضل ان نفعل ذلك فى الحمام )
فقالت هدى و قد فهمت : لا انا الموضوع اكتر حاجة عجبتنى فيه انكوا كنتوا فى اودة عادية مش فى الحمام
فنظرت سها مرة اخرى الى باب الغرفة فى قلق ثم نظرت الى هدى فى رجاء فقالت هدى ماتخافيش ضحى و نهى قالولى انهم هايزوغوا الأسبوع ده كله و هايفضلوا فى بيت نهى يعنى احنا لوحدنا طول الاسبوع يا جميل
ثم قامت من على السرير و ذهب الى الباب و أغلقته بالمفتاح و قالت و ده من باب الإحتياط كمان .. يلا بقى
فقامت سها و وقفت فى وسط الغرفة لا تدرى ماذا تفعل فقد تعودت ان تتلقى الأوامر فقط , فأتت هدى و مزقت ورقة من احدى كشاكيل المحاضرات و القتها ارضا أسفل سها ثم اتت من خلف سها و حاوطتها بزراعيها و مدت يدها تفك لها زرار البنطلون الذى ترتديه ثم انزلته أرضا مصطحبة معها كيلوتها قائلة : يلا يا قمر فرجينى
ثم طبعت قبلة على خديها فى حنان و تراجعت الى السرير و اخذت تنتظر ان ترى براز سها التى جلست القفرصاء اعلى الورقة و حاولت ان تتبرز و لكن لا شئ استطاع ان تخرج , فقامت هدى اليها و جلست القفرصاء بجانبها قائلة : هو انتى مكسوفة ولا مفيش حاجة فى بطنك
فقالت سها و هى لا زالت تحزق محاولة التبرز : مش عارفة يمكن قلقانة
فقالت هدى : قلقانة من ايه يا هابلة
ثم مدتت يدها خلف سها و اخذت تلعب لها بسبابتها فى شرجها فى نعومة قائلة : يلا فرجينى شخة القمر شكلها ايه متعينى بقى , هو همت احسن منى
ثم أحست بغازات بدون صوت تخرج من شرج سها و تمر بإصبعها فرفعت اصبعها الى انفها تشمه قائلة : ايوة كدة اهى الشيكولاتة هاتبتدى تنزل اهى
و ما ان قالت ذلك حتى تبرزت سها قطعة براز صغيرة جدا لكنها لم تسقط على الورقة و سقطت على بنطلون سها الذى لم تخلعهه بكامله بل تركته هدى لها اسفل قدميها فمدت هدى يدها الى القطعة الصغير و و مسحتها ملتقطة اياها على سبابتها و رفعتها الى انف سها قائلة : شمى كدة يمكن نفسك تتفتح و تنزليلنا الباقى يا عسل
و التفتت الى شرج سها إذ سمعت صوت شرجها يعلن عن قدوم المزيد فنزلت براسها الى طيز سها لترى مولد المولود القادم فإذا به قطعة طويلة شهية من البراز تمنت ان ترى سها تاكلها فتراجعت هى قليلا و سقطت القطعة الطويلة على الورقة و تلتها قطعتين صغيرتين كالقطعة التى لا زالت بسبابة هدى ارجعت سها يدها الى شرجها الملئ بما علق به من البراز دلكته قليلا بوسطاها ثم ادخلت نفس الأصبع داخل شرجها مرتين الى ان تاكدت ان لا براز اخر فى الطريق فاستدارت و واجهت هدى حيث أصبحت ورقة وجبة البراز بينهما ثم ادخلت أصبعها الوسطى الذى تدلكت به شرجها فى فمها و و اخرجته و هى مطبقة عليه بشفتيها و لسانها فخرج نظيف تماما فنظرت الى هدى و ابتلعت ريقها جيدا ففغرت هدى فمها فى ذهول رغم انها رأت ذلك سابقا او كأنها لم تكن تتوقع ان ذلك حقيقى و شعرت بكسها يتقد نارا خصوصا عندما انحنت سها على الورقة و قد سندت بيدها على الارض و اصبحت راسها فوق البراز تماما و اخذت تمر بانفها فوق البراز تشمه و كأنه وجبة شهية تستعد لإلتهامها و قربت انفها جدا لدرجة ان انفها اخذت قطعة من البراز فابتسمت لهدى مداعبة و التقطت القطعة من انفها بسبابتها و لعقتها بلسانها ثم عادت الى البراز فقضمت منه قطعة دون ان تمسكها و اخذت تمضغها جيدا قبل ان تخرجها على لسانها لتراها هدى قبل ان تقوم ببلعها و تلتقط باقى القطعة و تظل تنظر لها و كانها تفكر من اين تاكلها و هدى تائهة لا تدرى الا و أصبعها الذى يحمل القطعة الصغير فى فمها و هى تمضغها مقلده سها التى قالت لها و هى تبتلع باقى القطعة الاولى : مش وحش طعمه زى ما انتى كنتى فاكرة صح ؟
فقالت سها فى ذهول : لا بالعكس ... طعمه لذيذ
فقامت سها و هى تمسك القطعتين الصغيرتين و وضعت احداهما على لسانها و قدمت لسانها الى هدى التى التقطته بشفتيها و هى تلتهم منه تلك القطعة الصغيرة فى شهية و تمتصها جيدا حتى ذابت فى فمها و ابتلعتها ققطعة شيكولاتة ذابت فقالت سها : ماتخافيش لسة فى حتة كمان
قالت ذلك و دهنت القطعة الاخيرة على شفتيها و قالت : ممكن بوسة ؟
فاحاطت هدى وجه سها الجميل بيديها و التقطت شفتيها البنيتين بشفتيها و اخذت تقابلها و ترتشف عصير البراز فى متعة الى ان انتهى فتركتها و هى تقول : يخرب بيتك يا سها , لا لا , بصى انا عايزاكى انتى و همت تجولى انا و صحابى
فارتعبت سها و ذهبت ابتسامتها و قالت : ليه كدة يا هدى , احنا مش قلنا بلاش فضايح
فقالت هدى ضاحكة : فضايح ايه يا هابلة , ما انا بقيت معاكى اهو فى الخرا سوا
فضحكت سها و قالت : بس مش عارفة ستى هاتوافق ولا لأ
فقالت هدى : ستك مين
فقالت سها متلعثمة : قصدى همت يعنى
فقالت هدى : اه ده الموضوع مش لعب بقى
فقالت سها : لعب ؟ انتى ما اخدتيش بالك ولا ايه
ثم إستدارت لتريها طيزها و النقش الذى نقشته عليها همت فصرخت هدى فور رؤيتها له قائلة : يالهوى ... انتى ايه حكايتك معاها يا بت ؟
فإبتسمت سها فى سعادة لرد فعل هدى الذى يعنى انها مهانة الى أبعد الحدود و اخذت تحكى قصتها لهدى بالتفصيل
قامت سلوى لترى من يدق الجرس و هى ترتدى بيجامة خفيفة للنوم و نظرت من العين فرات علاء يلوح لها قائلة : افتحى بقى ... يعنى حرامى هايخبط الأول
ففتحت قائلة : يا ابنى انت مالكش اهل .. انت مش لسة مروح
فسحب يد امه ليدخلها قبله قائلا : لا ما انا المرة دى جايب اهلى معايا
ارتبكت سلوى حين رأت شوق فقالت و قد بدا عليها الارتباك : انا اسفة ماكنتش اعرف ان علاء معاه ضيوف
فقال علاء و هو يسحب امه من يده الى الانتريه : ضيوف إيه و بتاع إيه , دى ماما يا بنتى
فقالت سلوى و قد زاد إرتباكها و تجول ببصرها بين شوق و علاء : انت بتتكلم جد ولا بتهزر
فتتدخلت شوق التى لا تقل إرتباكا عن سلوى قائلة : انا أسفة جدا اننا جايين فى وقت متاخر , بس أعمل ايه فى الولد ده أصر انه يعرفنى على صحابه النهاردة و دلوقتى
فقالت سلوى و هى تحاول ان تزيل الحرج عن شوق : لا ابدا أسفة على إيه , صحاب علاء يبقوا صحابى و علاء متعود يجيلى فى أى وقت
فقال علاء ضاحكا : يا بنتى و**** دى امى
فنظرت سلوى بحيرة الى شوق التى قالت مبتسمة و قد خف إرتباكها قليلا : أيوة انا مامة علاء , حضرتك اخت صاحبه
فاستغرق علاء فى الضحك مرة اخرى و قال : انتوا مالكوا ضاربين لخمة انتوا الاتنين كدة ؟ سلوى دى هى صاحبتى شخصيا و عايشة هنا لوحدها
ثم قام و امسك بامه و أجلسها على الفوتيه ثم قام و اجلس سلوى على الكنبة و قال : اقعدوا كدة و اهدوا بدل ما انتوا عامليين تخبطوا فى الحلل .. و انا هاجيبلكوا حاجة تشربوها
و اتجه الى المطبخ و تركهم فقالت سلوى فى محاولة لفتح اى باب حوار قائلة : حضرتك صغيرة خالص مش ممكن تبانى مامة علاء ابدا
فقالت شوق مبتسمة : متشكرة جدا ده من ذوقك ... انتى كمان زى القمر
عاد علاء حاملا زجاجتين بيرة و بعض الاكواب و صب لامه معطيا أياه كوبا فقالت شوق فى إرتباك : انت عارف ان مش باشرب الحاجات دى يا علاء
فقال علاء و هو لازال مادا يده بكوب البيرة : و بعدين معاكى .. انا مش قلتلك تسيبيلى نفسك خالص
فمدت يدها فى إستسلام و هى تبتسم الى سلوى التى اخذت من علاء كوب من البيرة ثم ابتسمت لها قبل ان يجلس علاء بجانبها و يضع يده على كتفها قائلا : هى دى بقى يا ماما الوحيدة اللى ناكتنى قبل جاك
سمعت سلوى تلك العبارة فرفعت حاجباها فى دهشة و هى تنظر الى علاء فى ذهول
فى حين إرتبكت شوق لرد فعل سلوى فقال علاء : ماتخافيش يا سلوى ماما فاهمة و عارفة كل حاجة بس هى سألتنى أذا كان انا جربت الأزبار الحقيقة ولا لأ فحبيت افهمها انى مش اى حاجة يعنى
فقالت شوق و قد احمر وجهها بلون الدم : علاء .. كفاية كدة يلا بينا
ثم قامت و هى تقول لسلوى : احنا اسفين جدا و فرصة سعيدة
فقامت سلوى فى إرتباك قائلة : لا ازاى اتفضلى اقعدى , انا بس مش فاهمة حاجة
فقالت شوق و هى تجلس مرة اخرى فى استسلام : ولا نا فاهمة حاجة .. و كله من الولد قليل الأدب ده
فقال علاء و هو يحسس على زبر سلوى من فوق البيجاما و هى لا تزال واقفة : ممكن نفهم ماما يا سوسو
فنظرت سلوى الى علاء فى إستغراب ثم الى شوق فى حرج و قد اطرقت شوق براسها فى خجل ثم قالت : علاء انت قلت هاتعرفنى على صاحبك اللى اللى ...
فقال علاء مكملا : اللى ناكنى , عارف و انتى مش راضية تتدينى الفرصة افهمك
ثم نظر الى سلوى قائلا ممكن يا سوسو : فاكتفت سلوى بأن إبتسمت الى علاء و لعب بشعر راسه فانزل بنطلون البيجاما و مد يده من جانب الكيلوت التى ترديه سلوى ليمسك زبرها الصغير الذى انتصب من الموقف و اخرجه لتراه شوق و تصرخ و هى تقلب نظرها بين زبر سلوى و وجهها و تتوقف عند صدرها الكبير ليثول علاء ضاحكا : فهمتى بقى يا ماما ؟
ثم مد يده الى سلوى التى أعطتها يده و تركته يجلسها على الكنبة و يخلع عنها البنطلون تماما و الكيلوت ايضا و يفتح قدما و يدلك خصيتيها بيديه قبل ان يعود و يمص زبرها مرتين و يرفع و جهه الى امه و يقول : ايه رايك يا ماما ف الزبر ده .. صغير بس حلو جدا .. عرفتى ليه جاك تعبنى بقى
فقالت سلوى : جاك مين يا واد ... انت شوفتلك شوفة
فقال علاء ضاحكا و هو يقوم باتجاه امه و يسحبها الى الارض فتجلس على ركبتيها ثم يمسك بيدها يقودها الى زبر سلوى تمسكه لتمسك سلوى بدورها براس شوق تداعب شعرها مشجعة إياها ثم يقول علاء : لا جاك ده يبقى الكلب بتاع ماما ظبطتها معاه النهاردة
فقالت سلوى بإشمئزاز : كلب
فقال علاء وهو يقرصها فى حلمتها المنتصبة : لا بس ماتعمليش نفسك قرفانة كدة , لو شوفتى زبر جاك مش هاتسيبى
فتتاوه من قرصة علاء ثم تتضربه على يديه مداعبة و هى تقول : لا عادى , انا مش قصدى
ثم تنظر الى شوق التى بدات فى لعق راس زبر سلوى التى قالت : كل واحد يدور على متعته فى الحتة اللى تعجبه انا بس ماكنتش اعرف انك ليك فى الكلاب
فقال علاء : انا ليا فى كل حاجة
ثم وقف على الكنبة و أنحنى معطيا طيزه الى سلوى قائلا : مش كدة ولا ايه ؟
فقالت سلوى : عندك حق يا ولة
و مددت لسانها تلعق شرج علاء التى لاحظت أثار زبر جاك عليه قائلة : بس سى جاك ده هايبوظلى طيزك كدة
لم تعجب شوق كثيرا بزبر سلوى الصغير و الذى يقارب فى الحجم أصبعين من اصابعها و شعرت سلوى بذلك فارادت أن تبرز لها مفتن أخر من مفاتنها فانزلقت مكانها الى اسفل قليلا لتتيح لها ان ترى شرجها المثير و فهمت ايضا شوق ما تريد سلوى ان تريها إياه فمددت يدها تداعب شرج سلوى فى نوعمة باصابعها فاعجبها ملمس شرجها الناعم فارادت ان تتدخل اصابعها فبللت أصابعها بلعابها ثم ادخلت السبابة فى الشرج و هى تنظر الى سلوى التى تركت شرج علاء للحظات و نظرت الى شوق قائلة : دخلى صباع كمان
فتهيجت شوق الى مطلب سلوى و ادخلت الأصبع الآخر بقوة فجرحت شرج سلوى جرح خفيف بأضافرها
فتالمت سلوى فى حين توقفت شوق و لازال الأصبع الاول فى شرج سلوى و قالت : متأسفة
فقالت سلوى مبتسمة لعلاء : مامتك عورتنى , أعمل فيها إيه بقى
قال علاء و هو يهبط الى الأرض و يوقف أمه و يخلع عنها جيبتها قائلا : نيكيها
فقامت سلوى و أخذت شوق من يدها و انامتها على ظهرها فوق الكنبة و فتحت ساقيها و اخذت تجهز زبرها و هى تقول لعلاء : يمشى كل***
ففهمت شوق انها تنوى ان تنيكها فى كسها و لكن ماذا سيفعل ذلك الزبر الصغير فى كس تعود على زبر جاك
فقالت لسلوى : هو انا مش عورتك فى طيزك
فقالت سلوى : اه
فاستدارت شوق و اصبحت على ركبتيها و خبطت على طيزها البيضاء الممتلئة و هى تنظر لسلوى قائلة : خلاص مالكيش دعوة بكسى
فأبتسمت سلوى و نظرت الى طيز شوق التى ترجرجت من الخبطة التى خبطتها شوق لنفسها فأعجبها المنظر فضربت شوق على طيزها مرة اخرى لتعيد ذلك المنظر المثير ثم فتحت فلقتى طيز شوق لتعاين الشرج الجديد الا انها صدمت من كثرة الشعر فاخذت تزيحه على الجانبين قائلة : المرة اللى جاية تحلقيلنا الشعر ده بقى
فقالت شوق و هى تهبط بجزعها الى اسفل رافعا طيزها لتساعد سلوى فى إدخال زبرها : لا الشعر ده ليه جمهور كبير مااقدرش
توقفت سلوى عن أدخال زبرها للحظة و نظرت الى علاء قائلة فى دهشة : انا باسمع عنك حاجات غريبة النهاردة
فضحك علاء و هو يتجه الى خلف سلوى و يلف ذراعه حولها و يلتقط حلماتها بأصابعه يفركهما فى إثارة ثم يقول : انا قلتلك انا بتاع كله , بس هى مش قصدها عليا .. ماما يا بنتى جمهورها كبير
هزت سلوى راسها فى تعجب ثم أدخلت زبرها فى طيز شوق التى إبتسمت فى متعة و أخذت تدفع بطيزها فى اتجاه سلوى لتشعر اكثر بنيكها فى حين بدا علاء فى النزول أسف سلوى لاعقا لها شرجها ثم ادخل لسانه فيه و اخذ يدور لسانه لاعقا تلك الحلقة البنية الرائعة من حوافها فى الداخل مما اثار سلوى فجعلها تسرع فى نيك شوق التى بدات تصرخ من المتعة مشجعة سلوى قائلا : كمان , كمان , نيكينى كمان
و مع تلك القوة و السرعة اصبح من الصعب قليلا على علاء الاحتفاظ بلسانه داخل شرج سلوى فاخرجه و قام و نزل براسه بين فخذى امه و اخذ يداعب شعر كسها الغزير و يلحس *****ها من فوق الشعر الكثيف و يمد يده الأخرى مدلكا خصية سلوى المدلاة امامه ثم يترك ***** امه ليلعق تلك الخصية قليلا و و اثارته اهات سلوى المستمتعة و صرخات امه من نيك سلوى و من صفعات سلوى المتلاحقة على طيز شوق فقام علاء و رفع بلوزة امه قليلا و اخذ يفرك لحم ظهر امه بقوة و يشارك سلوى فيصفع اسفل ظهرها ايضا حتى تحول أسفل ظهر شوق و طيزها الى اللون الاحمر من كثرة الضرب فقالت : كمان ماترحمونيش
أثار ذلك علاء اكثر فترك ظهر امه و اتجه الى طيز سلوى و بعد ان بلل زبره بلعابه ادخل رأس زبره فى طيز سلوى التى صرخت : أيوة ... يلا بقى نيكنى قبل ما اجيبهم
فادخل علاء باقى زبره فتوقفت سلوى للحظات عن نيك شوق حتى استوعبت ذلك الزائر فى طيزها ثم عادت لتنيك سلوى و هى تشعر بزبر علاء الضخم يملا شرجها و ما هى الا لحظات حتى انحنت على ظهر شوق و هى تقذف لبنها و لفت يدها تحتضن علاء ليدخل زبره اكثر فى شرجها و هى تقول : اه انا جيبتهم
فقال علاء و هو يزيحها جانبا : طيب وسع بقى يا جميل اكمل انا
و وقف خلف امه و هو يداعب كسها من الخلف : ثم أدخل زبره فى كسها و أصابعه فى شرجها و احس بسلوى تعبث بشرجه فنظر اليها فوجدها أمسكت بزجاجة البيرة تحاول إدخال رقبة الزجاجة فى شرجه فأبتسم و قال لها : يا مجنونة
ثم تاوه عندما دخلت الزجاجة فى شرجه و عبرته الى رقبتها و اخذت سلوى تدفعها و تشدها لتنيكه فى رفق و شعر هو ببعض السائل فى شرجه فنظر الى سلوى فابتسمت قائلة ماتخافش : ده عصير منجة يا منجة
فعاد يصرخ : يا مجنونة , منجة فى طيزى
و عاد هو الى امه ينيكها فى كسها و زاد فى أدخال اصابعه فى شرجها عندما واتتها الرعشة حتى هدات فاخرج زبره من كسها و اصابعه من طيزها و اخرجت سلوى الزجاجة من طيزه فبدا عصير المانجو يتتدفق خارجا من شرجه فامسكت شوق كوب من اكواب البيرة و قد تبق قليلا من البيرة فيها و وضعته تحت شرج ابنها تلتقط المانجو المتساقط قائلة : انا باموت فى المنجة
و اخذت سلوى زبر علاء تمصه لتساعده فى ان يقذف لبنه و هى تقول ضاحكة : عيلة غريبة
امسكت شوق زبر سلوى تضغط عليه برفق و هى تقول لسلوى ولا زال كوب العصير يمتلئ من شرج ابنها : لا انتى بقى اللى طبيعية
ضحكت سلوى وهمَّت ان تقول شئ الا انها سارعت بفمها الى زبر علاء لإلتقاط اللبن الذى تقافز من زبره و تركت شوق تستمتع بشرب البيرة بالمانجو التى اخرجها ابنها من شرجه الى ان تبقى منه بعض القليل فوجدت ابنها وقد انتهى من القذف فقالت مقدمة الكوب له : تجرب
فقال طباخ السم بيدوقه و هم ان يلتقط الكوب الا ان سلوى خطفته قائلة : انا لازم اجرب اللى بتهببوه ده
شربت قليلا و اعطت الباقى لعلاء قائلة : مش بطال تسلم طيزك
ضحك علاء و هو يشرب ما تبقى له فى الكوب
و قامت سلوى قائلة : انا باقول نكمل اليوم كوتشينة لحد ما ننام
فى الصباح اخذت هدى تدق الباب بشدة الا ان استيقظت شوق فحاولت ان تيقظ اى من ابنها او سلوى النائمين عراه تماما الا انها لم تفلح فلبست هى الروب الخاص بسلوى و ذهبت الى الباب فنظرت من العين السحرية لترى هدى فتقول من خلف الباب : مين
فقول هدى فى دهشة من هذا الصوت الغريب: انا هدى , سلوى هنا
فقالت شوق : لحظة واحدة
و عادت الى سلوى و بالكاد فتحت سلوى عينيها قائلة : ايه ؟ صاحية بدرى ليه كدة
فقالت شوق : فى واحدة على الباب اسمها هدى
فقالت سلوى و هى تجلس فاركة عينها : اه طيب دخليها لو سمحتى لغاية ما اغسل وشى
فقالت شوق و هى تشير الى روب سلوى برسومه الجنسية : افتحلها كدة
فابتسمت سلوى و هى تمط زراعيها فى كسل : لو تحبى تفتحلها عريانة مفيش مشاكل .. دى صاحبتنا
عادت شوق الى الباب و احكمت اغلاق الروب قبل ان تفتح الباب لهدى التى قابلت شوق مبتسمة و دخلت و هى تنظر الى الروب و هى تقول : الروب ده مش غريب عليا .. انتى عملتى ايه فى سلوى
فضحكت شوق و هى تتبع هدى الى الصالة و تقول : ولا حاجة اهى موجود عندك جوة
فقالت سلوى و هى تجلس على الكنبة و تربع ساقيها قائلة : انتى هاتقوليلى ؟ .. ده تلاقيها هى اللى عملت فيكى
فابتسمت شوق هى تحسس على طيزها قائلة : و هى بتعمل بعقل ؟
ضحكت هدى ثم قالت : انتى صاحبتها من زمان
فقالت شوق : لا امبارح بس
فدخلت سلوى و هى لازالت عارية تماما : دى مامة علاء يا هدى
فقالت هدى : واو ... اموت فى الجنس العائلى انا
فقال علاء و هو يدخل متثابا : يخرب بيت النت اللى مبوظلك دماغك
فقالت هدى و كأنها تلقى مفاجأة : المهم انا احتمال اعملكوا عزومة مش هاتنسوها ابدا
فقال علاء و قد ذهب النوم عنه : اموت فى الاكل ... امتى و فين ؟
فقالت هدى : يا ابنى انسى بطنك شوية .., الموضوع جنسى بحت
فقال علاء : برده اموت فى الاكل , امتى و فين ؟
فقالت هدى : لسة مش عارفة بس لازم احكيلكوا القصة من اولها , فاكرين زميلتى فى بيت الطالبات اللى شفتها مع مديرة بيت الطالبات ؟
فقالت شوق : هو انتى عايشة فى بيت الطابات
فقالت هدى فى أستغراب : اه
فقالت لها شوق : تعرفى واحدة اسمها نهى سمير و واحدة اسمها ضحى
فقالت هدى : اه طبعا دول زمايلى فى الاودة .. بس مش دول اللى قصدى عليهم
فنظرت شوق مبتسمة الى إبنها الذى قال لهدى : طيب احكيلنا بقى قصتك علشان فى قصة احنا هانحكيهالك
قالت همة فى غضب : هى فاكرة نفسها مين الشرموطة بنت الكلب دى ؟ ده انا الف عشرة زيها فى قرطاس صغير و احطه فى طيزى و أقعد عليهم سنة مااحسش بيهم
فتنهدت سها التى تمددت عارية على الأرض و قد وضعت سيدتها قدميها عليها و كانها شلتة وضعت لراحة القدمين ثم قالت : ماتزعليش نفسك بس يا ستى
فعادت همت تصرخ : مازعلش نفسى ازاى عايزانى اروح افرجها على نفسى بنت الكلب هى و صحابها كمان
فقالت سها : الموضوع مش كدة خالص يا ستى , هى بس عاجبها الموضوع و عايزين يجوا يلعبوا معانا , انا مش حكتلك هى عملت ايه معايا , و بعدين انتى ماحدش يقدر يمسك بسوء يا ستى , هاتفضلى برده ست الكل , و الكل هايعاملك على انك ستى و جايبانى تفرجيهم عليا انا مش انتى
فاعجب همت ذلك الكلام فقامت من مكانها و هى ممسكة السلسلة التى فى نهايتها رقبة سها فى طوق الكلب و اخذت تسير مفكرة فى ما قالته سها و خلفها سها تحبى على اربع قائلة : قلتى إيه يا ستى
فقالت همت : موافقة على شرط انهم يعاملونى كلهم على انى ستك زى ما انتى قلتى زائد انى مش هاروح لحد هما اللى يجوا هنا الجمعة اللى جاية .
قالت هدى و هى تنهى حديثها : بس
ثم وجهت حديثها الى شوق و علاء قائلة : احكيولى انتوا بقى قصتكوا و قولولى تعرفوا ضحى و نهى منين ؟
قالت سلوى و هى مذهولة : ضحى ايه و نهى ايه , انتي بجد اكلتى خرا يا بت ؟ انا باسمع حاجات غريبة قوى النهاردة
ثم دق جرس موبايل سلوى فردت : الو . أيوة انا سلوى مين معيا ..ايوة موجودة اقولها مين
فسدت سلوى انفها ضاحكة و ناولت الموبايل لهدى قائلة : خدى سها عايزاكى
فأخذت سها الموبايل قائلة : الو ... أيوة يا حبيبتى أزيك ... ها ايه الاخبار ...ايه خير ... طيب دى سهلة ستك ستك احنا خاسرانين حاجة , دى حتى تبقى حاجة لذيذة برده ...ايه الحاجة التانية خلاص و احنا موافين
ثم اخذت تعد الأفراد الموجودين فى الغرفة و قالت : اعملوا حسابكوا على 4 افراد
فاشارت شوق مسرعة لهدى برقم 6 فقالت هدى و على وجهها علامات عدم الفهم : لا قصدى 6 يا سها اه 6 ... خلاص اتفقنا أشوفك بالليل فى الاودة
ثم خفضت صوتها بدلع قائلة و الجميع لا زال يسمعها : ابقى حوشيلى حاجة
قالت سها من الناحية الاخرى و هى لا تزال على اربع و همت واقفة الى جانبها تستمع و قد اسندت بمرفقها على رجلها التى وضعتها على ظهر سها : من عنيا يا قمر
ثم اغلقت الخط و وضعت الموبايل فى فمها و نظرت الى سيدتها التى التقطت الموبايل و طبطبت على خد سها فى رفق قائلة : شطورة يا سها
ثم تركت سلسة الطوق من يدها و اتجهت الى الحمام و جلست لتتبول فإذا بسها تتبعها و تضع فمها مفتوح امام كس همت الضخم و همت تحمل الكثير من لحم بطنها كى تتيح لسها ان تشرب بولها الذى تتدفق فى حلق سها و تبتلعه باكمله جاهدة الا تضيع قطرة واحدة إلا ان همت اسقطت كرشها على وجه سها ففقدت الكثير من بول سيدتها و خرج بعض ما كان فى فمها فلم تجد الا ان تلحس كس سيدتها منظفة إياه و ما ان انتهت حتى قامت همت و هى تنظر الى البول الذى انسكب على الارض قائلة : عاجبك جدا يا وسخة ؟
فقالت سها و هى لا تزال على اربع و قد اخفضت راسها فى أسف : خدامتك الوسخة تحت امرك يا افندم
فقالت همت و قد جلست على حافة البانيو : اتفضلى نظفى الارض
فاخذت سها تجمع بكفيها البول من على أرضية الحمام و ترفعه الى فمها فترتشفه من كفيها و همت تشاهد الى ان بقيت قطرات قليلة من البول على الارض فنظرت سها الى سيدتها همت التى قالت فى حزم : ماتخليش حاجة
فانحنت سها بفمها على الارض و قامت بشفط تلك القطرات بشفتيها الى ان لم يتبقى شئ فاخذت سها تمص أصابعها فى متعة و هى تظن ان كل شئ قد انتهى الى ان همت قالت : نشفى الارض بقى
فقامت سلوى بمسح الارض مكان البول بخديها كثيرا الى ان احمر خديها من كثرة المسح الى ان قالت همت : كفاية
و قامت تخرج من الحمام و خلفها سها على اربع.
قالت شوق : و دى حكاية ضحى و نهى
فقالت هدى : يا بنت الايه يا ضحى , انتى يطلع منك كله ده
ثم وجهت كلامها الى شوق : بجد اتناكت من الكلب ؟
فهزت شوق راسها بالإيجاب مبتسمة فقالت هدى : طيب لما اشوفك يا ضحى
فقالت شوق فى خوف : لا اوعى ... انتوا هاتقابلوا بعض عندى الاول ... لو شفتيها قبل كدة ماتجيبيش سيرة لو سمحتى
فقالت هدى : هاقابلها عندك امتى قصدك هاقابلها عند همت
فقالت شوق : لا ما انتوا معزومين عندى يوم الخميس كلكوا
فقامت هدى و هى تقبل شوق فى شفتيها قائلة : ماشى كل*** يا قمر
فقالت شوق و هى تخلع طرحة هدى قائلة : ده انتى اللى قمر
فقام علاء قائلا : لا انا كدة كفاية قوى كفاية المدرسة ضاعت هانزل الحق درس الإنجليزى
فقالت شوق و هى تنحنى على زبر سلوى تاركة هدى تكشف الروب عن فخذيها و تدلكهما فى شهوة : طيب يا سيدى اياك تفلح بقى السنة دى
فضحكت سلوى و تنام على ظهرها تاركة زبرها لشوق و لفت يدها الى شرجها تداعبه فى رفق من الخارج و هى تنظر لهدى التى اعجبها شعر كس شوق فاخذت تمشطه باصابعها فقالت شوق لسلوى : شفتى بقى جمهور شعر كسى بيزيد ازاى
فنظرت سلوى الى إبط شوق و قد خرج الشعر من بينه واضح و قالت : و لسة لما تشوف شعر باطك
فنظرت هدى الى شعر باط شوق و ابتسمت قبل ان تقبل شوق قبلة فى الهواء مبدية اعجابها به ثم تعود الى شعر كسها فى حين رفعت سلوى قدميها تداعب طيز هدى التى لازالت مرتدية ثيابها عادا طرحتها التى خلعتها لها شوق فوقفت هدى و خلعت ملابسها الى ان اصبحت عارية تماما فعادت الى كس شوق الذى بدا من الواضح جدا انه اعجبها كثيرا فاخذت تفتح كس شوق و تدفع لسانها داخله و تجول بحرية فى ذلك الكس الذى اكسبه جاك اتساعا فقامت بإدخال أصبعين بسهولة فى كسها و هى تنيكها بهم فى حين قامت سلوى و دخلت الى غرفتها و عادت تحمل زبر صناعى و معه علبة كريم دهنت من الكريم قليلا على شرج هدى ثم دهنت الزبر و قامت بمداعبة شرج هدى بالزبر ثم دفعت به فانزلق راس الزبر بسهولة مع اهة عالية من هدى التى قامت كرد فعل بإدخال اصابعها بقوى فى كس شوق فاطلقت شوق صرخة عالية صاحبها اه إعجاب من سلوى أتاهم بعدها صوت علاء يقول قبل ان يخرج من المنزل : نيكة هنية يا جماعة هاخلص الدرس و ارجع اخد ماما لو فضل منها حاجة ... باى
ابتسمت هدى مداعبة علاء و قالت و هى تحاول ادخال الإصبع الرابع فى كس شوق : لو فضل بقى منها حاجة
تاوهت شوق و هى تقول : بالراحة عليا شوية كدة بيوجع
فاخذت هدى الكريم و دهنت به كلتا يديها و هى تنظر لشوق قائلة و هى تتاوه من نيك سلوى لها بالزبر الصناعى : امال تعملى ايه بقى لما ادخل ايدى كلها ثم اخذت تدهن كس شوق بالكريم فى حين اخرجت سلوى الزبر الصناعى و انحنت تلحس كس هدى فى نهم و قد رفعت شوق ساقيها عاليتين لتتيح لهدى ادخال يدها التى لازالت فى بداية الطريق , ضمت هدى اصابعها الخمسة و اخذت تدفع بهم فى رفق فى كس شوق و هى تلفهم يمينا و يسارا فى نعومة فابتلع الكس الاصابع بمساعدة الكريم بسهولة و بدات شوق تظهر على وجهها علامات الالم عندما بدات هدى تحاول إدخال راحتها فتوقفت هدى قليلا كى تستوعب شوق القدر الذى دخل و لكى تستمتع هى بزبر سلوى التى تدخله الان فى كسها من الخلف ثم عادت تدفع راحتها التى راحت تنزلق ببطء فى كس شوق التى راحت تصرخ فى الم الى ان دخلت يد هدى بالكامل فراحت هدى تستعد لوضع يدها الأاخرى و هى تكشف عن اسنانها و تنظر الى شوق بشهوة فصرخت شوق : لا بلاش التانية .. كفاية كدة حرام عليكى
فقبلتها هدى قبلة فى الهواء و هى تضع أطراف اصابعها فى كسها و هى تزيح يدها التى بالداخل قليلا لتفسح مكانا لليد الأخرى التى دخلت أصابعها و هدى تدفع الراحة و شوق تعلو صرخات المها و هى تشد شعر هدى بقوى و راحت هدى هى الاخرى تتالم و قد اشتد نيك سلوى لها بعد أن أثارها الألم على وجه شوق مختلطا بالمتعة فاعطت هدى فرصة لشوق كى تستوعب اليد الجديدة فى كسها ثم تدفعها قليلا ثم تتوقف و تتداعب كسها بفمها و قاربت سلوى على قذف لبنها فقامت مسرعة و هى ممسكة بزبرها , متجهة الى شوق تريد ان تقذف لبنها فى فمها , ففتحت شوق فمها و بدات سلوى فى قذف لبنها الا ان شوق فجاة اخذت تقلب وجها يمينا و يسارا حيث واتتها شهوتها حين كانت هدى قد ادخلت كلتا يدها فى داخل كسها حتى الرسغين و اخذت تحرك احداهما دخولا و خروجا فجاء لبن سلوى على وجه شوق و اغرقه فانحنت سلوى تلعقه من على وجهها حتى اخر قطرة .
دق علاء جرس الباب و هو يقلب فى ورق الدرس و يعد بعض الأعذار للمدرس كى يقنعه بعدم عمل الواجب الذى كان قد اعطاه إياه , حتى فتح مهند الباب فصافح علاء قائلا : أهلا يا باشا
ثم تقدمه الى غرفة المعيشة قائلا : تعالى ادخل
فنظر علاء الى مهند و قد ارتدى شورت رياضى واسع و فانلة داخلية حملات بيضاء و قال : انت لابس كدة ليه هو المستر مش جاى؟
فقال مهند و هو يجلس على الكنبة و يفتح التلفزيون بالريموت : المستر ... يا عم انت اصلا مش فى الدنيا , مستر سمير اعتذر النهاردة فى المدرسة و انت ماكنتش موجود . و لما رجعت قعدت اكلمك فى التليفون ماحدش بيرد
فقال علاء : اه ... صح ... كنا بايتين النهاردة عند جماعة قاريبنا
ثم قال و هو يستعد للرحيل : طيب ازوغ انا بقى
فقال مهند : ليه يا عم ما انت قاعد ؟
فقال علاء : يعنى اسيبك براحتك
فقال مهند : يعنى انت قاعد على حجرى , تعالى يا عم انا قاعد لوحدى و مفيش حاجة ورايا
فتحرك علاء ليجلس الى جانبه على الكنبة فوجد كيلوت حريمى مثير يخص علية ام مهند فالتقطه علاء قائلا : ايه ده يا عم انت كان معاك صيدة ولا ايه ؟
فاختطفه مهند قائلا و هو يضحك : بلاش قلة ادب يا حيوان .. ده بتاع امى
فاستمر علاء فى الضحك : طيب و *** مالها مدلعة نفسها كدة ... و بعدين انت مالك خطفته كدة .. انا يعنى بتاعى هايقف على كيلوت
فقال مهند مغيظا اياه : انت أصلا عندك حاجة تقف بلا خيبة يا متناك
فقال علاء متحديا : متناك بامارة ايه ؟؟ كنت نيكتنى قبل كدة ؟؟
فقال مهند متحفزا : يعنى لازم انيكك علشان تسكت
فقال علاء و هو يستفزه : لو تعرف اعملها
فقام مهند فى سرعة و هجم على علاء قائلا : طيب و حياة *** لأقلعك البنطلون و اللباس و اشوف طيزك علشان صوتك ده مايطلعش تانى
و اخذ هو يحاول خلع البنطلون لعلاء و علاء يقاوم فى ميوعة معطيا لمهند الفرصة كى يخلعه البنطلون و اللباس فلما انتهى مهند من ذلك و وجد مقاومة علاء ضعيفة فاراد ان يزله اكثر فقام بفتح طيزه و وضع اصبعه الوسطى فى خرم طيز علاء الذى ابتلعه بسهولة و قال مهند : إيه رايك كدة يا خول
فقبض علاء بشرجه على إصبع مهند و هو يقول فى متعة : أيوة خليه كدة شوية
فقال مهند و هو منذهل : انت مبسوط
فقال علاء بنفس الطريقة و هو ينظر لمهند : اه بس طلعه و دخله بقى شوية
فقال مهند و قد انتصب زبره : لا إذا كان كدة بقى يبقى ماينفعش صباعى فى زبرى
فقال علاء و قد نام على ظهره و رفع قدميه منتظرا مهند الذى يخلع بنطلونه : عز الطلب .. ده يوم المنى
فضربه مهند على فخذه بعد ان انتهى من خلع ملابسه كاملة و قال : يا خول
فقال علاء بدلع : خول قوى بس انت مش واخد بالك
فقال مهند و هو يرف ساقى علاء اكثر : طيب يلا يا خول يا حلو انت
فقام علاء بفتح فلقتى طيزه بيديه ليتيح المجال لزبر مهند الدخول بسهولة الا انه لم يستطيع فبصق مهند فى يده و اخذ يدلك زبره
فنظر له علاء قائلا : تحب امصهولك
فقال مهند :لا بعدين أصل ماما زمانها جاية
فارجع علاء راسه و نام بها على الكنبة و اغمض عينيه منتظر مجئ الزبر الجديد قائلا : طيب يلا بقى
بصق مهند مرة اخرى لكن هذه المرة فى شرج علاء المفتوح امامه ثم دفع زبره فى طيز علاء الذى تاوه و احتاج الامر من مهند الى دفعتين اخريتين ليدخل زبره بالكامل فى طيز علاء الذى اخذ يصرخ : اه جميل يا مهند ... نيكه كمان
و غرق الاثنان فى المتعة حتى أنهما لم يسمعا صوت الباب و علية تفتحه و تدخل و تغلقه مرة واحدة و تدخل الصالة فتجد ابنها ينيك صديقه فتصرخ فى لوعة : مهند انت ايه اللى بتهببه ده ؟
ثم دخلت تجرى الى غرفة نومها و هى تبكى فقام كلا من علاء و مهند يعيدا ارتداء ثيابهما و قال علاء : انا هاكت بقى
فقال مهند : لا إستنى أنا هاجيب محفظتى و البس اى حاجة و اجى أبات عندك .. امى هاطلع عينى و انا مش قادر اوريها وشى
فقال علاء : اوكيه بس بسرعة احسن تطلع تصوت ولا تعمل حاجة
جرى مهند الى غرفته و التقط محفظته و ضعها فى احد البنطلونات وهم ان يرتديه فلحقت به امه و أمسكت بكتفيه تهزهما بشدة قائلة : دى اخرتها يا مهند , تخونى و مع مين مع راجل ؟
لم يدرك مهند بماذا يرد فكل الردود التى كان يعدها عند هذا لم تكن ابدا لهذا السبب الذى غضبت منه امه لم يكن يتوقع ان أمه ستغضب فقط لكونه خانها مع رجل , فبدا واضحا له ان امه اصبحت تعتبره عشيقها ليس الا و منها هنا تقمص دور العشيق الخائن و مد يده يحيط بخصرها قائلا : الموضوع مش كدة يا ماما
فقالت و هى لا تزال غاضبة و لكن بالطريقة التى تسمح له أن يصالحها : امال الموضوع ازاى يا سى مهند ؟
فقال مهند و هو يبتسم إبتسامة رقيقة و يقرب وجه من وجه أمه و ينظر الى عينيها مباشرة : يا حبيبتى اولا لازم تفهمى انك مفيش منك ابدا خالص , و ان مستحيل اى حد ياخدنى منك مهما كان سواء كان راجل او ست
فقالت علية فى غضب طفولى و هى تشيح بوجهها بعيدا عنه و قد بدا عليها نوعا من الرغبة من اقتراب مهند منها و حديثه معها بهذا الشكل : يعنى المطلوب منى افضل اتفرج عليك كل يوم و انت نايم مرة مع ولد و مرة مع بنت ؟
فقال لها و هو يحيط خصرها بيد و يرفع اليد الاخر ليمسك بذقنها و يجذب وجهها بحنان لتنظر له مرة اخرى : لا .. مش كدة .. لكن شاركينى المتعة .. اولا احنا واثقين من حبنا لبعض فلما نفسنا تروح لحاجة كدة ولا كدة ايه المشكلة انى اجرب و انتى تجربى و نرجع نحلم ببعض عارفين و متاكدين ان مفيش احلى من حبنا لبعض .. لكن لو نفسى فى واحدة او واحد او انتى نفسك فى واحدة او واحدة برده و حرمنا نفسنا صدقينى حبنا هايموت و هاتبوسينى و انتى بتفكرى يا ترى التانى ده امتع ولا لأ
فقالت و هى تنظر له بدلال : يعنى من الأخر قصدك ايه ؟
فقال لها مقلدا اياها : يعنى من الاخر قصدى ايه ؟
فخفضت عيناها فى خجل و هى تضرب صدره مازحة و قد ابتسمت خجلى فضحك هو و قال مستكملا : يعنى قصدى انى لما اسيبك تنامى مع غيرى يبقى انا متاكد من حبك و انك مهما كان هاترجعيلى تانى لانك بتحبينى مش لانك محتاجة الجنس و لانك بحبك ليا مش هاتلاقى الجنس امتع مع اى حد تانى لكن البنى ادم بيحب التغيير .
قال هذا و بدا يقبلها فى نعومة ثم ترك يده تنزلق من خصرها الى طيزها و اخذ يرفع طرف فستانها برفق الى ان كشف عن طيزها فزحف بيده من تحت الكيلوت و اخذ يتحسس طيزها تارة و يعتصر لحمها تارة ثم ادخل اصبعه بين الفلقتين و وصل به الى الخرم السحرى فاخذ يداعبه قائلا : يعنى انا مثلا لازم ادوق الخرم ده علشان لما اجى انام مع علاء تانى اقوله طيز ماما احلى .. صح
فابتسمت هى فى خجل مرة اخرى فضحك هو ثم قال مصرا : صح ؟ قولى
فنظرت له فى رغبة و هى تقول : صح يا عيون ماما ... انا كلى تحت امرك .. امرنى
فاخذ مهند يراقصها فى بطء و رومانسية و خطواتهما الراقصة تقربهما الى السرير فما ان وصلا حتى ادارها مهند و ضمها من الخلف ثم ركع على ركبتيه و دخل براسه تحت فستانها و أمسك كيلوتها باسنانه ينزله الى الأسفل و هو يتحسس ما يكشفه من طيزها برفق و هى تتاوه فى خفوت حتى كشف طيزها بالكامل فاخذ يعضعض طيزها فتعالت تاوهتها حتى وصلت الى مسامع علاء الذى كان قد بدأ يمل من الانتظار و قد اصابه القلق فبدا يفكر فى الفرار وحده حتى لمحت عينه كيلوت علية مرة اخرى الذى كان قد خطفه من مهند فالتقطه و أخذ يتفحصه فراى اثار إفرازات الشهوة عليه فاثاره ذلك و اخذ يتشممه فى عمق و يضع لسانه على عسل عليه الجاف على كيلوتها محاولا ان يتذوقه فانتصب زبره قبل ان ياتى الى مسامعه تاوهات علية فانتبه و اخذ يسترق السمع الا انه لم يسمع الا مزيد من التاوهات فاشتعل فضوله لاحقا بزبره المشتعل و تقدم فى بطء الى غرفة مهند ليجده و قد انام امه على وجهها فوق السرير و خلعها فستانها و كيلوتها و اصبحت عارية الا من سوتيانها الاسود المثير و قد انتهى مهند على ما يبدو من مداعبة شرج أمه و وضع زبره بين فقتى طيزها و اخذ يحكه ذهابا و ايابا و هو مستلقى فوقها فتقدم علاء و انزل شورت مهند و بدا يتحسس طيزه هو الاخر فالتفت له مهند قائلا : انت جيت
فانتبهت علية و التفتت هى الأخر لترى علاء و قد لحق بالركب ففتحت فمها لتقول شئ خمن مهند انها ستعترض فأغلق شفتيها بشفتيه و قبلها قبلة طويلة و هو يقول : فاكرة مبدانا ؟
فأبتسمت له و عادت تحرك طيزها مع حركة زبره و أغمضت عيناها فى حين بدا مهند يحس بألاثارة من مداعبة علاء لشرجه فشجع هذا علاء ان يضع يده السبابة فى شرج مهند فزاددت تاوهاته التى حاولة ان يكسبها ميوعة مقلدا علاء عندما كان هو ينيكه الا انه شعر بالالم فقرر ان يعطى نفسه راحه فتراجع قليلا الى الخلف فتوقف علاء عن ادخال و اخراج أصابعه حتى يستقر مهند و اخذ مهند يدلك زبره إستعدادا لوضعه فى شرج امه التى إستعدت لذلك و فتحت فلقتيها بيده و مددت سبابتها تداعب شرجها منتظرة زبر إبنها حتى جهز فوضعه على فتحة طيزها و أخذ يفرك به الخرم مرارا و هو يفكر اكثر فى ذلك الاصبع الذى يؤلمه فى شرجه حتى قالت علية : يلا بقى
فدفع بزبره فى شرج امه و أستقر قليلا ثم بدا فى النيك مستمتعا بضيق شرج امه الذى ضم على زبره و زادت متعته حين أخرج علاء اصبعه من شرجه الا ان متعته لم تكتمل حين فتح علاء طيزه و أدخل زبره فيها فصرخ مهند : لا لا بيوجع ...
فقال علاء مداعبا : امال فالح تنيك بس
فسكت مهند متحملا و اخذ يحاول نسيان الام شرجه بمتعة زبره فى طيز امه التى اخذت تتاوه فى متعة الا انه بعد لحظات دفع علاء بعيد ا عنه فى الم بمرفقه و هو يقول : لا لا مش عايز .. مش قادر
فقالت علية و هى تضحك : علشان تعرف بتعمل فيا إيه
ثم قال علاء و هو يزيحه عن امه و يأخذ مكانه قائلا : طيب حيث كدة تسمح بقى
فظهرت علامات الغضب على وجه مهند و هم ان يمنع علاء الا ان علية نظرت الى زبر علاء الضخم و اعجبها فمددت يدها اليه تداعبه و هى لازالت على بطنها مستلقية ثم نظرت الى مهند فى لوم و هى تقول : احنا مبدانا ايه
فاستسلم مهند و ترك مكانه الى علاء الذى وضع زبره فى طيز علية و هو يقول : على كل حال طيزى مستنياك تكمل
فركب مهند فوق علاء مدخلا زبره فى طيزه بمرونى لا تقل عن مرونة زبر علاء فى طيز علية التى تصرخ من المتعة و تقول : كمان نيكونى لما يبانلى صاحب
فقال مهند و هو ينهج من الاثارة : يعنى زبر علاء امتع من زبرى
فردت علية من بين أهاتها : مين يقول كدة ؟؟ انت مفيش احلى منك
فقال مهند : ولا فى احلى منك
فدفع علاء زبره فى طيز علية دفعة قوية ثم ضم شرجه على زبر مهند بشدة و هو يمسح العرق من على جبينه ثم يشد شعر عليه فى شبق رافعا راسها و يلف راسه الى الخلف فيعض يد مهند المستندة على كتفه و يقول : الكلام ده معناه انى ماانفعش ؟
فقال مهند و هو يتاوه من العضة : فى طيز متوحشة زى دى حد يقول عنها ماتنفعش ثم اخرج زبره و عاد لإدخاله فى طيز علاء دفعة واحدة فصرخ علاء : ايوة كدة حسسنى بنفسى
و مال على عليه هامسا فى اذنها : قوليلى بينى و بينك زبرى احلى ولا زبره
فغمزت له علية ضاحكة و اخرج مهند زبره من طيز علاء و هو يقذف لبنه عليها قائلا : انا سامعكوا و شايفكوا سرع علاء من نيكه بعد ان تحررت طيزه من زبر مهند فاكسبه ذلك سرعة و زاده شبق شرجه التى اصبحت خالية جائعة مرة اخرى فغرق فى قبلة قوية عض فيها شفة علية و هو يقذف لبنه داخل طيزها .
كان علاء يرتدى ثيابه فى سرعة حين قالت له علية و هى تقف عارية مباعدة بين ساقيها و تثنيهما ممسكة بمنديل تجفف لبن علاء الذى ينساب منه : انت ليه عايز تروح .. خليك بايت معانا
فقال مهند ضاحكا : واضح ان زبرك نال الإعجاب يا عم
فقال علاء و هو يغمز له : علشان تعرف ان الخولات مش تعبانين
فقالت علية و هى تتصنع الغضب مازحة : انا باتكلم جد . خلونا نسهر سوا
فقال علاء : طيب هاجيب ماما و و نيجى نبات هنا
فقالت علية و قد اصابتها خيبة امل حاولت إخفاءها : اه اهلا و سهلا اتفضلوا
فلاحظ مهند فعلق قائلا : يا عديم الاحساس هى عايزانا نسهر سهرة جنس و متعة تروح تجيب *** تكلمها فى الطبيخ و الخياطة
فقال علاء و هو يربط حذائه : يا عديم المفهومية .. امى تمام التمام و مش اقل من *** فى اى حاجة و سهرة النيك هاتبقى رباعية
فصفقت علية فى فرح و قال مهند و هو يجذب علاء خارج الغرفة قائلا : و لسة واقف يا حمار .. بسرعة هات ست الحسن و تعالى .. و احنا هانحضر سهرة تجنن
قالت شوق لعلاء و هى تقود السيارة : يعنى السهرة النهاردة كمان متعة
فرد ضاحكا : ايه رايك فى ابنك بقى
فقالت و تربت على فخذه و تنظر للطريق : احلى إبن
فقرصها فى حلمتها قائلا : و انتى احلى ام
ثم وضع يده بين نهديها و هزهما معا فضحكت هى فى ميوعة ثم أبعدت يده فى سرعة عندما رات احد المارة يحدق بهما و قد رأى علاء و هو يعبث بصدرها و زادت من سرعة السيارة و عادت تقول ضاحكة بعد ان ابتعدوا : هاتفضحنا يا منيل
دخلت هدى الى الغرفة فوجدتها خالية فحزنت فقد كانت تأمل بأن تجد سها لتكمل معها مغامرة البراز التى إكتشفت متعتها مؤخرا فأغلقت الباب فى خيبة امل لكن سرعان ما إبتسمت حين سمعت صوت ما فى الحمام فندهت قائلة فى ترقب : سها
و تهلل و جه هدى حين اتاها صوت سها من الداخل : أيوة يا هدى طالعالك حالا
فحاولت هدى ان تفتح باب الحمام قائلة : لا انا ادخلك احسن
لكنها وجدت الباب مغلقا و لكنها سمعت صوت الترباس ينفتح من الداخل ففتحت الباب و دخلت لتجد سها و قد فتحت لها الترباس و هى ترتدى جلابية بيت قد رفعتها حتى وسطها و امسكتها بيدها و الكيلوت قد انزلته حتى ركبتيها و ترجع الى الخلف لتعود و تجلس على المرحاض فاسرعت هدى توقفها و تجلس خلفها ضامة راحتيها الى بعضهما قائلا : مالوش لازمة الكابنيه هاتيهم فى إيدى
فنظرت سها لها فى أسف و أشارت لها برأسها الى المرحاض قائلة : خلاص .. انتى أصلك اتاخرتى
فنظرت سها الى المرحاض الذى كانت تجلس بجواره قائلة : كدة .. مش قلتلك استنينى
فاتجهت سها لتجلس بجانب المرحاض فى الجهة المقابلة الى هدى و هى تقول : ملحوقة
ثم مدت يدها الى المرحاض و التقطت احدى قطع البراز و رفعتها بين وجهها و وجه هدى قائلة : الحتة دى تعجبك حلوة , تعجبك ؟
فقربت هدى انفها من القطعة و هى تشمها ثم قالت : مم جميلة
فابعدتها سها بأن الصقت القطعة فى انفها فما كان من هدى الى ان زادت التصاقا بالقطعة ثم ابتعدت و قد اصبح انفها و كانه قطعة براز اخرى و اخذت تشم فى متعة فى حين قامت سها الى البانيو و سدت بلاعته و وضعت قطعة البراز بين اسنانها ثم عادت الى هدى و اوقفتها و اخذت تخلع لها ملابسها ثم قادتها الى البانيو و هى تقول : نامى هنا عندى حبة ترترة لو عايزة
فنامت هدى فى البانيو و هى تنظر الى سها فى هيام و هى تخلع جلابيتها و كيلوتها و تدخل الى البانيوو تقف مباعدة بين رجليها فوق بطن هدى ثم انحنت مقربة قطعة البراز بين اسنانها الى فم هدى الذى فتحته هدى عن اخره مشتاقة الى مذاق تلك القطعة فاسقطتها سها فى فم هدى فقالت هدى و هى تمضغها : م و حشنى الطعم ده قوى
ثم ضغطت على القطعة الممضوغة فى فمها بين لسانها و سقف فمها و أخذت تستحلب القطعة و تبتلعها و كأنها قطعة من الشيكولاة الطرية و اخذت تراقب ملامح سها و هى تركز محاولة إستحضار البول و هدى تداعب ساقيها فى حنان و انطلق شلال البول الذهبى على بطن هدى مار بذرعيها فاسرعت هدى تضم راحتيها مرة اخرى و تدخر بعض من البول فيهما و ترفعه الى فمها فترتشف منه و تدخر فى فمها تتمضمض منه ثم تخرجه مرة اخرى نافورة من فمها الى نهدها و يدها تحت كس سها تدخر كمية اخرى فقالت سها : إبلعيه دوقيه .. مدام عاجبك الخرا ده كمان هايعجبك قوى
فرشفت هدى البول من راحتيها و اخذ تتمضمض به مرة اخرى و تمسح بالبول المنسكب على بطنها كسها فى شبق و هيجان و اخذت تبتلع كل لحظة كمية صغيرة من البول و تستشعر طعمه الذى اثبت لها صحة ماقالته سها فقد اعجبتها ملوحته الخفيفة و دفئه فى حلقها و ما يتركه من طعم فى فمها و حلقها بعد بلعه اعجبها كثيرا و لاحظت سها ذلك فانحنت تدلك حلمات هدى بالبول الذى عليها قائلة مش قلتلك ثم شدتها لتقف و نامت هى مكانها فى بولها و اوقفتها مكانها قائلة : انتى بقى عندك خرا و لا ترترة لحبيبتك الغلبانة
فقالت هدى و احدى يديها تداعب كسها و الأخرى فى الخلف تداعب شرجها : عندى كل حاجة انتى تحبى نبتدى بإيه ؟
فقالت سها و هى تتمطع فى دلع مبتسمة : اللى عايز ينزل الاول و مستعجل إيه ؟
فقالت هدى و هى تثنى ركبتيها : بيتهيألى هاتأكلى الأول و بعدين تبلعى بالبول
قالت هذا و ظهر عمود طويل من البراز من شرجها هابطا فى بطء بين راحتى سها التى كانت تنتظره قائلة : ياه ده انتى شكلك محوشاه من زمان ؟
فقالت هدى و هى تتاوه : من إبارح ساعة ما كنت معاكى مارضيتش ادخل الحمام
قالت سها و قد اخذت تجمع العمود الذى أكتمل سقوطه فى يدها ليصبح قطعة واحدة قبل ان يصل العمود الثانى الذى ظهرت بشائره من شرج هدى : أصيلة يا بنت
فقالت هدى : و قد نزل من كسها بعض الدفعات الصغيرة من البول رغما عنها : امال زيك
فقالت سها و هى ترفع فمها بصعوبة الى فخذى هدى تلتقط بلسانها بعض قطرات البول التى سالت على فخذها : طيب بس إهدى و حبة حبة كدة ماتخلصيش عصير الليمون ده خليه بعد الاكل
فقالت هدى : مش بإيدى
و بدا عمود البراز يهبط فى يد سها و لكن سرعان ما انقطع و هبط بعده قطعتان صغيرتان لتبتسم هدى و هى تقول : شخة هنية تكفى مية
ثم مسحت شرجها باصابعها و مصتها و هى تتذوق برازها قائلة : يا سلام ... تسلم الطيز اللى شخت
وضعت سها كتلة البراز الضخمة التى جمعتها على بطنها و اخذت منها قطعة وضعتها فى فمها و نزلت هدى اليها و اخذت قطعة هى الأخرى مضغتها و هى تفرد باقى الكتلة على بطن و صدر و نهدى سها فى نعومة حتى اكتسى كامل جسمها به فقامت مرة اخرى و هى تتبول قائلة : مش قادرة امسك نفسى اكتر من كدة
فقامت سها فى سرعة تتجرع البول من كس هدى و لكنه كان اكثر من ان تجمعه فى فمها او تشربه على جرعة واحدة فسقط الكثير منه فى البانيو الذى تحول الى بركة من البول نزلت هدى مرة اخرى لسها تحتضنها و تحك صدرها بصدرها كى تشعر ببرازها عليه ثم قبلتها فى فمها و اخذت ترتشف بعض قطرات البول المتبقية على شفتى سها فاعجبتها فراحت تلعق وجه سها بالكامل بما عليه من بول ثم نزلت الى نهدى سها المدهونين ببرازها تمتصهما فى جنون حتى قالت سها : انا كمان جعانة
و اخذت هى الاخرى بدورها تمتص البراز من على جسم هدى و تبادلتا الادوار كثيرا حتى انتها البراز تقريبا من على جسمها فنامت سها على جنبها و نزلت هدى تنام ايضا على جنبها مقابلها و هما يبتسمان لبعضهما ثم قالت سها : متشكرة قوى يا هدى
فاحتضنتها هدى قائلة : انتى اللى متشكرة ؟
ثم استطردت قائلة : دى هاتبقى سهرة تجنن يوم الجمعة
تقدمت شوق مبتسمة حين كان مهند يقبل يدها منحنيا فى طريقة مسرحية مرحبا بها قائلا : أهلا ست الحسن
ثم ضرب علاء على طيزه قائلا : اهلا بالشاطر حسن
قالت شوق و هي تتقدم و تقف فى وسط صالة الجلوس : امال فين مامتك يا مهند انا علاء شوقنى ليها جدا
اتاها صوت علية و هى تدخل الى الصالة و قد ارتدت قطعة ملابس جنسية من قطعة واحدة بها فراغ للنهدين يبرزان منه و مجرد فتلة من الخلف تدخل بين الفلقتين فتبدو الطيز عارية تماما و الظهر عار أما البطن و الارجل فمغطيان بقماش رفيع شفاف اسود كالقماش المستخدم فى الشربات الحريمى .
فقال علاء مصفقا : قشطة ده إحنا ليلتنا فل الليلة
و قالت شوق و هى رافعا حاجباها فى إعجاب : واو انا بقى جاية أعمل ايه جنب القمر ده ؟
فقالت علية تبادلها المجاملة : متشكرة قوى .. انتى كمان وشك و جسمك جنان
فقال علاء و هو يخلع عن أمه ملابسها و هى تضحك فى خلاعة و تقاومه فى ليونة : اى كلام قبل ما تشوفى جسمها يبقى كدب و نفاق
نظرت علية الى جسم شوق و هى معجبة فعلا بما ترى ثم تقدمت نحوها و مدت يدها تتحسس نهداها الممتلئان : عاجبنى جدا دول
فلف علاء امه ليشاهد علية و مهند طيزها قائلا : لا شوفى طيزها كمان .. احنا بضاعتنا بضاعة من الاخر .. مش اى كلام
فضربت شوق علاء على صدره و هى تقول فى دلع : يا واد يا صايع
تقدم مهند و هو يتحسس طيز شوق فى حين مرت علية بين فلقتي شوق باصابعها : مش ممكن تجننى
ثم بحركة سريعة مدت يدها الى زبر مهند ابنها المنتصب و هى تقول : و الأزبار مش بتجامل
ثم نظرت الى زبر علاء المنتصب من خلف البنطلون و فى زبرين هنا واقفينلك إحتراما
فدارت شوق لتواجه علية و تمسك إحدى نهديها و تلعق حلمته فى هدوء قبل ان تقول : انا بيتهيألى انهم واقفين احتراما ليكى انتى
فضرب مهند امه على طيزها قائلا : خلصوا يا مزة انتى و هى
و قال علاء و هو يضرب امه مقلدا مهند قائلا : احنا هايجين عليكم انتم الأتنين
فقالت شوق و هى تتوجع من الضربة : طيب هايجين لابسين هدومكم ليه
و قالت علية و هى تتحسس طيزها فى مكان الضربة : فالحين يضربوا و بس
ثم مدت يدها تسحب شوق متجهين الى الانتريه تاركة مهند و علاء يخلعون ثيابهم و هى تقول لشوق : و لولانا كان زمانهم بيضروبوا عشارى مش طياز نسوان زى القمر زينا
جلست شوق و هى تنظر الى الجاتوه و الحلو امامها و هى تقول : ايه الجاتوهات و العصاير دى كلها احنا جايين ضيوف .. احنا جايين نتمتع كلنا مش جايين نتعبكم
فقالت علية : يا ستى ماتاخديش فى بالك ده كلام كدة لزوم القاعدة , تسالى يعنى
دخل مهند الى الانتريه و التقط إحدى قطع الجاتوه و قضمها قائلا : و بعدين الحاجات الحلوة مع الحاجات الحلوة حلوة.
تبعه علاء الذى تقدم ناحية علية و جلس على فخذيها و هو يتحسس حلمة صدرها و يقول : عندك حق .. ممكن ادوق ؟
فابتسمت علية و هى تقول و انت لسة هاتدوق ما انت غرفت غرف من شوية
اخذ مهند قطعة من الكريمة التى على قطعة الجاتوه و وضعها على حلمة امه و هو يقول لعلاء : دوقها كدة هاتلاقيها ليها طعم تانى
و ترك علاء يلحس الكريمة من على نهد امه و تقدم الى شوق و وضع باقى الكريمة على شعر كسها الغزير و هو يقول : و انا هاجرب غزل البنات بالكريمة
و انحنى و فتح لنفسه مجالا بين قدميها جالسا على الارض و هو يمص الكريمة من على شعر كسها
تثائبت ضحى و هى تقول : ايه الملل ده
فقالت نهى و هى لا تزال تقلب فى قنوات الدش : يعنى أقوم ارقصلك
فضربتها ضحى على صدرها العارى و قالت : ماتيجى نتصل بشوق لو فاضية نروح نسهر عندها
فالتقطت نهى التليفون قائلة و هى تضرب رقم موبايل شوق : اه ده جاك وحشك بقى
فابتسمت فى خجل ضحى و هى تقول : يعنى مش جاك بس ...الجماعة كلهم
اخذت شوق تشاهد مهند و هو يمص الكريمة ن على شعر كسها مستمتعا و هى مبتسمة لإعجاب الجميع تقريبا بشعر كسها التى كانت تعتبره إهمالا و عيبا ثم اخذت تتاوه اذ مد مهند يده بمزيد من الكريمة و اخذ يحشو بها كسها فنظر علاء ليرى مما تتأوه امه فاعجبه ما فعله مهند فالتقط هو قطعتين جاتوه بعد أن انام علية على ظهرها و اخذ يفرك الجاتوه على بطنها و صدرها و هويقول : كدة الواحد يأكل و يشبع
فضحكت علية و هى تقول لشوق : شوفتى العيال بيعملوا إيه
ردت شوق و هى تقهقه : يا ستى سيبيهم يلعبوا
و ضحك الجميع لتعليق شوق التى رن موبايلها فالتقطه بيد و اليد الأخرى تعبث بشعر مهند الذى أنهمك فى دهن كامل جسدها بالكيك و الجاتوه و الكريمة و قال : الو ..أهلا ازيك يا حبيبتى و ازى ضحى .. اه فعلا انا مش فى البيت ... معلش بقى ولا أقولك خليكى معايا لحظة واحدة
ثم كتمت سماعة التليفون بيد و باليد الأخرى زغدت مهند الذى اصبح الان منهمكا فى لحس ما دهنه على جسدها و هى تقول : اتلهى يا مفجوع انت و استنى شوية هو انا هاطير مش شايفنى باتكلم فى التليفون
فضحك مهند و لم يتوقف و قالت شوق لعلية : باقولك فى بنتين زى العسل جيرانى ممكن أستأذنك يجوا يشاركونا الحفلة ... أصلهم كانوا فاكرنى فى البيت
فترددت علية للحظة فقال علاء و قد بدا يحشى كسها بالجاتوه : ماتخافيش دول ثقة
فهزت راسها بالإيجاب لشوق التى عادت للتليفون قائلة : ايوة .. بصوا يا حبايبى خدوا العنوان ده و تعالوا .. فى سهرة هنا هاتعجبكم
ثم ضحكت طويلا قبل ان تقول : لا قوليلها جاك مش معايا بس معايا هنا اللى احسن من جاك كتير ... طبعا امال يعنى انا عازماكوا على ندوة فكرية
ثم اخذت تملى عليهم العنوان فى حين التهم كل من مهند و علاء كل ما دهنوه على امهاتهم من جاتوه و كريمة فقالت علية و هى تدفع علاء على الارض و تمسك زبره و تدهنه ببعض الجاتوه : احنا بقى مالناش نفس نأكل
فقالت شوق و هى تفعل مثلها : لا ازاى لينا و نص طبعا
قالت نهى لضحى بعد ان حاسب التاكسى الذى اوصلهم : يلا هو ده العنوان
فقالت ضحى : تفتكرى ايه الحفلة دى انا خايفة يطلع بيت مشبوه
فقالت نهى : اعمل ايه فيكى بس يا بنتى اهمدى بقى و بطلى دماغ الافلام دى انا عارفة ايه اللى مضايقك فى الخروجة
ثم اخرجت لها لسانها و هى تغيظها مازحة : يا بتاعة جاك
ثم انطلقت تصعد السلم جارية و ضحى ورائها تحاول اللحاق بها لضربها
قالت شوق و هى تقوم ناظرة الى جسمها و ما عليه من بقايا الجاتوه : انا كدة لازمنى حمام حالا.
ثم قالت لعلية : ممكن و لو دى قلة ادب
قالت علية و هى تسحبها للحمام : فى قلة أدب اكتر من اللى بنعملها دى
ثم دق جرس الباب فقالت علية : دول اكيد صحابكم افتحلهم انت يا علاء
قام علاء ليفتح الباب فى حين دخلت علية و شوق الى الحمام و ظل مهند على كنبة الأنتريه منتظرا ليرى
الضيوف و كان أخر ما يتوقعه هو ما راه حين راى ضحى و نهى فضحك حتى سالت الدموع من عينيه و هو يصرخ باعلى صوته : تعالى يا ماما شوفى مين صحاب طنط شوق
انكمشت علية فى ركن من اركان الحمام و خافت كثيرا ان يكونوا اشخاص تعرفهم هى الفضيحة لا محالة ان صدق ما يقوله ولدها اما شوق فقد قلقت عندما رات رد فعل علية فذهبت تجرى الى الانتريه لترى ماذا يحدث فوجدت نهى و ضحى واقفتان يضحكان هما الاخريتان على تلك المصادفة التى جعلتهما واقفتان الان امام ابن مدرستهما و هو عارى تماما و ما ان وقع نظرهما على شوق و هى مليئة بالجاتوه حتى توقفتا عن الضحك للحظة مذهولتان ثم استمرا فى الضحك مرة اخرى على شوق هذه المرة التى اخذت تضربهما على طيزهما و هى تقول : بتضحكوا على ايه يا شراميط انتوا
اخذت نهى تخلع هدومها و هى تقول لضحى : اقلعى يا بت الحفلة باين عليها كاجوال خالص
فخلعت ضحى هدومها و هى تقول : امال فين ابله علية
فقالت شوق : فى الحمام خايفة تطلع
قالت نهى طيب تعالى معانا يا طنط نجيبها
دخلت نهى و ضحى و شوق الى الحمام و تركوا علاء و مهند فى الانتريه و ما ان دخلوا الى الحمام حتى صرخت علية باعلى صوتها فاقتربت منها ضحى تحسس على ظهرها العارى بحنان و تقبل راسها كى تهدا و تقول : مالك يا ابلة ماتخافيش .. احنا هانبقى صحاب و سرنا مع بعض
نامت نهى على بطنها و فتحت قدمى علية فى بطء و قد استسلمت علية لهما و اخذت تراقب نهى التى بدات فى لحس كس علية فى سرعة اشعلت رغبة علية فمدت يدها تسحب راس ضحى ناحيتها و تقبلها فى حين انحنت شوق على طيز نهى و هى تحاول ان تضع اصابعها فى شرجها قائلة : الطيز الضيقة دى الواد علاء ماخلنيش اتمتع بيها المرة اللى فاتت
ثم وجدت صعوبة فى ما تفعله فالتقطت الصابونة قائلة : ده الموضوع مش سهل
تاوهت نهى من اصابع شوق التى انزلقت فى سهولة مع الصابون داخل شرجها و قد بدات شوق تخرجهما و تدخلهما فى الوقت الذى تركت فيه عليه شفتا ضحى و انتقلت الى حلمة بزها الايسر تعضعضهما و هى مستمتعة بلسان نهى الذى تدفعه داخل كسها دفع و سمعت شوق و هى تقول و قد جعلت طيزها ناحية ضحى و هى تهزها قائلة : و الطيز الغلبانة دى ماحدش عايز يلعب فيها ؟
فتركت ضحى علية تمص فى حلمتها و التقطت زجاجة عطر اسطوانية ضخمة قائلة : الزبر الكبير ده ينفع يدخل ؟
فقالت شوق و هى تنحنى براسها اكثر ناظرة الى ضحى من تحت ساقيها : اى حاجة بتدخل بعد زبر جاك و علاء و مهند
فقالت ضحى و هى تغرس الزجاجة فى قسوة داخل طيز شوق التى تصرخ : انا ماجربتش غير زبر جاك
فابتسمت علية و هى تداعب كس ضحى قائلة : هاتجربيهم
فامسكت ضحى يد علية و هى تنقلها لشرجها قائلة : هاجربهم طبعا
ففهمت علية انها عذراء و مددت يدها الى كس نهى و هى تقول و انتى كمان ؟
لم تفهم نهى القصد حين كانت تائهة مع اصابع شوق التى فى شرجها فاجابت عنها ضحى و هى تتاوه لاصابع علية التى اصبحت بكاملها داخل شرجها : ايوة و هى كمان
فلم تبعد يدها علية عن كس نهى بل اكملت فى مداعبة *****ها الشهى
قال علاء لمهند : تعالى نروحلهم يا عم دول باين عليهم بداوا نيكة لوحدهم
فمد مهند يده الى طيز علاء يتحسسها قائلا : طيب ما تيجى نبدا احنا كمان من غيرهم
فقال علاء مبتسما فى دلال : ده انت عجبتك طيزى بقى
قال مهند و هو يزحف باصابعه ناحية شرج علاء : ده انت انيك من *** و امى مع بعض
فقال علاء و هو يبعد يده عن شرجه فى دلع قائلا : لا يا عم انت مابترضاش انا العبلك .. اللى يدى لازم ياخد
فقال مهند و قد أرتبك : اصلها بتوجع قوى يا علاء
قال علاء و هو يمسك زبر مهند و يهزه : و الملعون ده مش بيوجع
ثم اكمل و قد راى ان مهند قد قارب على الاقتناع : و بعدين يا اخى ده الموضوع فى الأول بس بيوجع , بعد كدة متعة بس
فقام مهند و جلس على ركبتيه فى وضع الكلب و قد ادار طيزه الى علاء قائلا : طيب بس براحة
فقال علاء و قد تهلل وجهه : من عنيا
دفن مهند رأسه بين يديه على الأرض و أغمض عينيه منتظرا الألم لكن علاء فى هذه المرة كان اكثر خبرة و مهارة فلقد قام بمداعبة شرج مهند فى لطف و رقة و هو يراقب زبر مهند الذى بدا يستجيب لمداعبته و ينتصب و اخذ مهند يفتح عينيه و يرفع راسه و يفتح فمه مستمتعا و علاء يقرب فمه من شرج مهند و يسيل عليه من لعابه مدخلا أصبعه فى بطء شديد الى شرج مهند حتى بدا يسمع اهات متعة خافتة تصدر من مهند فقال علاء و قد ادخل عقلة تقريبا فى شرج مهند : ايه رأيك بقى ؟
قال مهند فى صوت خافت من المتعة : حلو قوى .. مش بيوجع على قد ما بيمتع العبلى فى زبرى
مد علاء يده الى زبر مهند الذى انتصب بشدة و اخذ يدلكه فى سرعة و قد بلل يده بلعابه فبدا مهند يصل الى ذروة الإثارة قد لم يشعر باصبع علاء الذى كان قد دخل باكمله فى شرجه و بدا ينيكه به فى سرعة أيضا او ربما هو يشعر و يستمتع و من الاثارة لا يقوى على التعليق .
و فى الحمام كانت الاهات قد ملأته حتى قالت شوق و تمسك يد ضحى التى لا زالت تدفع بالزجاجة عميقا فى شرجها : كفاية يا بنتى انتى ماعندكيش رحمة
ثم قالت : يلا بينا نروح للعيال برة
قاموا جميعا و اتجهو الى الصالة حيث علاء و مهند و ما ان راوا ما يفعلوه حتى ضربت نهى على صدرها قائلة : يالهوى هو مفيش رجالة سليمة خلاص
فنظر لها مهند مرتبكا و لا زال علاء منهمكا فى نيكه بإصبعه و ضحكت شوق و هى تتجه ناحيتهما و لا زالت الزجاجة مغروزة فى شرجها ثم جلست على ركبتيها خلف ابنها علاء و وضعت اصابعها فى شرجه و هى تقول : اه بس ده لسة مستجد
ثم ضربت على طيز ابنها بيدها و لازالت اصابع يدها الاخرى فى شرجه : ده بقى القديم
فقال علاء و هو يهز طيزه : القديمة تحلى
فتقدمت علية تسحب مهند و توقفه و هى تقول : طيب اقلبوا رجالة بقى علشان فى اربع قمرات محتاجينكوا
و اجلست ابنها على الفوتيه و جلست على ركبتيها تمص له فى حين سحبت شوق اصابعها من شرج ابنها ثم امسكت هى الاخرى زبره الضخم و اشارت به الى ضحى و سها قائلة مين ياخد ده و مين ياخد التانى فاتجهت نهى الى مهند و هى تدفع ضحى ناحية علاء قائلة : انا جربت ده هاجرب التانى
ثم جلست بجانب علية و اخذت تلحس بيضان مهند و اتجهت ضحى الى علاء الذى كان قد انهمك فى مص حلمات امه حتى بدات ضحى فى مص زبره فنظر لها قائلا : ازيك يا بت يا سمرا انتى
ثم مد يده يتحسس شعرها الغزير ثم التفت الى مهند قائلا : يا عم خد واحدة من اللى بشعر دول و هات واحدة من اللى عندك يبقى كل واحد معاه اتنين مشكل
فابتسم له مهند قائلا : خلاص ابعتلى واحدة و انا ابعتلك واحدة
فقال علاء و هو يدفع امه ناحيته : خد امى .. اهى عندى على طول
فقال مهند و هو يفعل نفس الشئ مع علية : على رأيك
قامت علية متجهة ناحية علاء متصنعة الغضب و هى تقول الى شوق التى تتجه الى مهند : شوفى يا ختى العيال
فابتسمت لها شوق و هى تتعداها و تصفعها بيدها على طيزها التى تهتز فتهتز معها الزجاجة المعلقة بها قائلة : غلطانة فينا اللى تفتح رجلها لابنها تانى
كان علاء قد وضع ضحى فى وضع الكلبة و ادخل زبره القوى فى شرجها فى الوقت الذى وصلت فيه عليه فباعدت بين ساقيها و وقفت فوق ضحى حيث اصبحت ضحى بين ساقيها و انحنت علية مقدمة طيزها الى علاء الذى بدا فى لحس شرجها هابطا الى كسها بلسانه ثم صاعدا مرة اخرى و بين هذا و ذاك يصفع طيز علية مرة و الاخر يصفع طيز ضحى اللتان اختلطت صراختهما بصرخات شوق التى اخرجت الزجاجة من شرجها و امسكتها بيدها تلعقها و تمص عنقها و قد أختلطت ببعض البراز من شرجها فى حين أعطت ظهرها لمهند و جلست على زبره و قد اخلته فى كسها و اخذت تتقافز فوقه و نهى تقف على زراعى الفوتيه مباعدة بين فخذيها و انحنت بركبتيها قليلا حتى يصل كسها الى فم مهند الذى اخذ يأكل و يلحس فيه بنهم .
أخذت علية مكان ضحى فى حين أخذت ضحى نفس الوضع و لكن وضعت طيزها امام فم علية التى أخذت تلحس لها شرجها فى حين تولت ضحى امر كسها بيدها و اندمجت فى الاهات حتى أنطلقت منها دون قصد شخرة قوية جعلت علية تبتسم و هى تضربها على طيزها قائلة : انا نضحت عليكى الظاهر
ثم اطلقت هى الاخرى شخرة اقوى و هى ترتعش بالشهوة فابتسمت نهى لما سمعته و نزلت من على الفوتيه و وقفت بجانب مهند و اخذت اصبعه و اخذت تمص فيه ثم أدارت ظهرها تضعه فى شرجها و هى تدعك كسها بيدها و رجعت شوق بظهرها الى الخلف تعض فى كتف علاء و قد اتت شهوتها الى الاخرى و قامت من عليه و سحبت نهى و وضعتها على على الارض امام زبر مهند كى تمص له و اخذت هى تنيكها بزجاجة الشامبو فى شرجها و تداعب كسها بيدها حتى اتت نهى شهوتها فى نفس الوقت مع ضحى فاخذت شوق مهند من يده و مددته بجانب علاء و اخذ الاربعة يمصوا فى زبر علاء و مهند حتى قذف الاثنان لبنهم على وجه شوق و علية فقالت علية : يلا يا بنات الحسوه من على وشنا قبل ما ينشف
قالت علية و قد اندمجت البنتان فى لحس اللبن من على وجهيهما : حلاوته و هو طازة
قالت هدى لسلوى التى كانت تقود سيارتها باتجاه بيت شوق : مش المفروض كنا نتصل ولا حاجة
فقالت سلوى : نتصل ليه هو هبل .. ما هى عزمتنا امبارح و محددلنا الميعاد
و فى بيت شوق كانت علية و شوق قد ارتدوا ثياب سهرة عارية و قصيرة و أرتدت ضحى و نهى مايوهات بيكينى مثيرة فى حين كان علاء و مهند عاريين تماما فقالت علية و هى تنظر الى ما يرتديه الجميع : انتى ايه اللى انتى عملاه فى العيال ده يا شوق
فقالت شوق و هى تقرص حلمة مهند : بذمتك مش شكلهم يجنن
دق جرس الباب فقالت شوق و هى متجهة الى الباب : تمام كدة الحفلة تبدا
دخلت هدى مسرعة متجهة الى ضحى و نهى التان استغرقتا فى الضحك عند مشاهدتها قائلة : شفتوا بقى ان بيت الطالبات ده احسن مكان يخرج شراميط
فجرا مهند الى امه و وقف خلفها ممسكا نهديها النصف عاريين من فستانها و اخذ يهزهما قائلا : اذا كان رب البيت بالدف ضاربا
فنظرت هدى الى علية و مهند مندهشة قائلة : اهو ده جديد بقى
فقالت ضحى و هى تخلع ثياب هدى : اظن منظرك مش حلو كدة
قالت نهى و هى تشارك ضحى : كدة مش ناقصنا غير سها
فقالت هدى و هى تدعك بزها و قد اصبحت عارية تماما : ولا ناقصنا ولا حاجة بركة الاودة تتلم
فقالت سلوى و هى تخلع ملابسها هى الاخرى : و نسيتى المديرة بتاعتكو اللى اسمها عصمت
فقالت هدى و هى تقول : عصمت ايه اسمها همت و بعدين انا نسيت اعرفكم على سلوى
فصرخت ضحى : همت ؟
فقالت هدى و هى تنزع جيبة سلوى : هاحكيلكوا كل حاجة بس المهم دلوقتى
ثم اخرجت زبر سلوى لتراه ضحى و نهى و علية و مهند و يشهقوا فى صوت واحد و هدى تقول : اقدملكوا احلى صدفة فى حياتى
قالت نهى و قد استمعت للتو الى قصة همت و سها من هدى : يا نهار اسود سها ؟
فى نفس الوقت قالت علية : يا نهار اسود همت ؟
ادارت شوق جهاز الكاسيت على أغنية راقصة ثم سحبت يد علية قائلة : كفاية حواديت بقى و هاناخدك انتى و مهند معانا بكرة
و اخذتا علية و شوق يرقصوا رقص شرقى بخلاعة و هما يخلعان ملابسهما المثيرة قطعة تلو الاخرى فى حين مالت سلوى على أذن علاء و هى تشعل سيجارة حشيش و تهمس ناظرة الى مهند : هو الواد ده طيز و زبر ولا زبر بس
إبتسم علاء و هو يقول : هو كان زبر بس , لغاية امبارح كنت باعمل لطيزه تليين
ثم امسك زبرها الذى لازال متدليا خارج الكيلوت و قد بدا ينتصب : بس مع الزبر ده ياكل قوى
قامت سلوى و جلست بجانب مهند و هى تعطيه سيجارة الحشيش و تحسس على فخذيه قائلة : مساء الخير على الجميل
فقال علاء و هو ياخذ مكان سلوى فيصبح بجانب هدى : مهند لقاله معجبين ... عقبالى
فقالت هدى و هى تمسك زبره : ورينا ***انياتك
فقال علاء : يعنى ماشوفتيهاش قبل كدة
فقالت هى مازحة : انا باقول يمكن تكون عندك فرصة و زودت ***انياتك
فقال لها و هو يقف و يدير لها طيزه : ال***انيات كلها هنا
فى حين قامت كل من ضحى و نهى يشاركان شوق و علية الرقص و قد انتهيتا من خلع ملابسهما و بداتا فى خلع مايهوات ضحى و نهى ثم اتجهت شوق و فتحت زجاجة بيرة و اخذت تسكبها على نهى و ضحى و علية فانطلقت كل منهن فى لحس البيرة من على جسم الاخرى ثم فتحت شوق زجاجة اخرى و سكبتها على جسدها و شاركتهم اللحس
فى حين كانت سلوى قد وضعت سيجارة الحشيش فى شرجها و قدمت طيزها الى مهند و هى واقفة فى حين اخذ مهند يشم الحشيش من السيجارة و هو يتحسس طيزها فلمحتهما شوق فاتجهت الى زبر سلوى و جلست على ركبتيها لتلتقط زبر سلوى فى فمها قائلة : ممكن يا قمر
فابتسمت لها سلوى مشجعة
ثم نظرت الى ضحى التى نامت على الأرض و قد جلست علية بكسها على فمها و ضحى تلحس لها كسها و يدها مرتفعة تفرك حلماتها و نهى تنيكها بزجاجة البيرة و تحك كسها باصابع قدم ضحى التى تجلس عليها فى حين وقف علاء و قد جلست خلفه هدى تمص بلسانها شرجه و يدها ملتفة تدلك له زبره
اما سلوى فقد ادارت شوق ووضعت زبرها فى كسها تنيكها ثم صرخت : اح ...اح
ثم مدت يدها فى سرعة تنزع سيجارة الحشيش من شرجها اذ انتهت و لسعتها ثم قالت لمهند و هى تضربه على راسه : اصحى يا مسطول
فضحك مهند و هو يقول طيب انا هاحضرلك مرهم ندهن بيه اللسعة
ثم جعلها تنحنى و وضع زبره فى طيزها و بدا فى النيك فى حين انزلقت شوق الى الاسفل قليلا كى تتمكن من الاستمرار فى المص و سلوى تتعالى صرخاتها مستمتعة بزبر مهند فى شرجها
اخرجت هدى اصابعها من طيز علاء فوجدت البراز قد لوثها فاخذت تلحسه و تنظف اصابعها و علاء قد استدار ينظر لها قائلا : غريبة انتى يا بت
فمدت يدها تمسك زبره و تمصه قائلة : الغريب كله تشوفه بكرة
يا ابنى
اتت علية شهوتها و سال عسلها على وجه ضحى فتركت هدى زبر علاء و تقدمت الى وجه ضحى و هى تحبى و اخذت تلحس عسل علية من على وجه ضحى فتبعها علاء واضعا زبره فى شرجها فصرخت هى فى الم و عضت ضحى فى خدها فاحمر كثيرا رغم سمارها فى حين صرخت سلوى و هى تقذف لبنها على ظهر شوق و هى تشعر بلبن مهند يقذفه داخلها فاستدارت تمص زبرها واضعة اصابعها فى شرجه و هى تقول : المرة اللى جاية عايزة اجرب الطيز دى
فابتسم لها و هو يرى امه تاخذ لبن سلوى من على ظهرها بيدها و تمصه من اصابعها و ثم اتجهت الى نهى التى نامت على ظهرها على الارض تاركتة علية تخرج زجاجة البيرة من شرجها و اخذت هى تدعك *****ها فساعدتها شوق حتى اتت شهوهتها ثم التفوا جميعا حول علاء منتظرين ان يقذف لبنه على ظهر هدى التى لا زالت تقبل ضحى فيما عادا مهند الذى اتجه الى طيز علاء و وضع زبره فى شرجه قائلا : قفشتك
فاتجهت سلوى هى الاخرى واضعة زبرها فى طيز مهند قائلة : انا باقول نخلى دلوقتى المرة اللى جاية
و لم يدم ذلك طويلا اذ سرعان ما قذف علاء لبنه و ارتمى على الارض متعبا فخرج من طيزه زبر مهند فقام مهند يجرى و سلوى ورائه يضحكان و سلوى : هانيكك يعنى هانيكك
تاركين الجميع يلعقوا لبن علاء من على ظهر ضحى
استيقظ الجميع فى وقت متاخر على صوت هدى المرتفع و هى تتحدث مع سها فى التليفون قائلة : ايوة فى اتنين كمان .. اتنين بس وافقت . طيب تمام ساعة واحدة و نكون عندكم
ثم اغلفت الخط و قالت للجميع : يلا بسرعة اجهزوا الجماعة مستنينا بعد ساعة
وقف الجميع امام باب شقة همت و ضربت هدى الجرس و انتظروا حتى انفتح الباب ليجدوا امامهم سها عارية تماما الا من كادليز الذى يستعمله الاطفال و قد ربط عنقها بطوق الكلب و تدلت منه السلسلة و هى واقفة على ركبتيها قائلة فى خضوع الخدم : اتفضلوا
دخل الجميع مذهولين و كانما دخلوا فجاة فى فيلم اجنبى سادى ثم أغلقت سها الباب و عادت تحبوا تقودهم الى الصالة التى راوها خالية تمام من اى قطعت اثاث تراصت فقط شلت اسفنجية على شكل دائرة و فرشت كامل الصالة بمشمع نايلون شفاف و قالت سها : اتفضلوا لحظة واحد هابلغ ستى
ثم تركتهم و اتجهت الى الداخل و هى ايضا تحبو و قبل ان يفوقوا من دهشتهم عادت سها و هى تقول : ستى بتقول مش هاتطلع و فى واحد منكوا لسة لابس هدومه
فبدا الجميع فى صمت يخلع ثيابه و اخذت سها تاخذ منهم الثياب بفمها و تضعها على ترابيزة وضعت خارج الصالة حتى انتهى الجميع فقالت سها و هى تلهث من المجهود : كدة تمام لحظة ابلغ ستى ان اوامرها اتنفذت
و ذهبت و كان اول من تكلم هدى التى قالت و هى تحك كسها فى لذة : دى الليلة شكلها لية فل
فتحت شوق فمها لتنطق بكلمة الا انها اغلقته مرة اخرى اذ سمعوا صوت الباب ينفتح و نظر الجميع ليروا همت و قد ارتدت روبها الاسود و مسكت بيدها سلسة الطوق و باليد الأخرى كرباج سودانى طويل و و تجر خلفها سها و قد شدت السلسة و جعلتها قصيرة بحيث كانت سها يتم جرها جرا و قد ضاق الطوق على رقبتها بشده حتى انها كادت تختنق الا ان همت توقفت فى و سط الحلقة و لاحظت وجود علية و تعرفت على وجه ضحى و خمنت ان يكون الباقون من بيت الطالبات كما تعرفت بالطبع على مهند ابن علية الا انها لم تبين على وجهها اى نوع من الارتباك و ظلت واقفة رافعة رأسها فى شموخ كانها زعيم سياسى او قائد عسكرى و جلست سها على قدميها فى وضع القرفصاء و سندت بكفيها على الارض كأنها كلبة و قالت للجميع : لازم دلوقتى تقفوا و تنحنوا لستى قبل ما تبتدى تعرض عليكوا ازاى هى مرنتنى علشان اكون خدامتها الوسخة المطيعة
فوقف الجميع و انحنوا فى تعجب ماعادا سلوى التى كانت تكتم ضحكاتها لكنها سرعان ما ابتلعتها عندما صوبت لها همت نظرة نارية و عاد الجميع للجلوس و قد بداوا يتشوقون لذلك العرض الذى سيبدأ فى الحال و كانت اكثرهم تهيجا هدى
هنا قالت همت بنفس العظمة بعد ان جلس الجميع : اهلا بيكم فى بيتى .. انا عزماكوا النهاردة علشان تشوفوا خدامتى الوسخة دة بتخدمنى ازاى .. و علشان برده تشاركونا متعتنا اللى مالهاش حدود .. و وجودكوا هنا معناه انكوا موافقين و الموافقة دى غير قابلة للتراجع
كانت تقول تلك الكلمات و قد بدات سها فى لحس اصابع قدميها و ما بينهم فى حين استمرت همت : و الحقيقة انا باستخدم خدامتى مش بس لخدمتى لكن لاشباع اى رغبة جوايا ... من رغباتى اللى باموت فيها التعذيب
ثم ضربت ضربات خفيفى على طيز سها دون ان تنظر لها فاستدارت سها على اربع ايضا و ادرات طيزها الى الجلوس و خلعت البامبرز الذى ترتديه و وضعته جانبا فراى الجميع بوضوح نقش همت على طيزها ثم اكملت همت : و اللى انتوا شايفينه ده تقدروا تقولوا عليه صك الملكية اللى يثبت ان الوسخة دى مش خدامتى بس لكن ملكى كليا
ثم رفعت كرباجها فى الهواء فاصدر صوتا رهيبا مخيفا شهق له الجميع و نزلت به بضربه قوية على طيز سها التى فورا ادمت و ظهرت الدماء خفيفة فقالت همت : روعة الكرباج السودانى انه بيبان اثره فورا .. انا لولا ان قلبى رهيف كنت استخدمت الكرباج السودانى المحشى ازاز بس صعبت عليا الوسخة
ثم نظرت الى طيز سها و تابعت : و طبعا بعد ما السيدة تضرب خدامتها واجب على الخدامة ايه ؟
فأنحنت سها على قدمى همت تقبلها و هى تقول : شكرا يا ستى
عندما كانت همت تتابع : واجب عليها الشكر
ثم رفعت الكرباج مرة اخرى و هوت به على طيز سها لتترك اثرا اخر و تتعالى الشهقات مصاحبة لصرخات فى هذه المرة مع صوت انات سها تحت الالم و عادت سها بعدها تقبل قدمى همت قائلة و هى تبكى : شكرا يا ستى
قالت همت : بطلى عياط يا بت صوتك مزعج
ثم اشارت لها ناحية حقيبة و ضعت خارج الصالة فكتمت سها صوت بكائها فى صعوبة و ذهبت تحبو الى الى الحقيبة مسكتها باسنانها و احضرتها الى سيدتها فاخذتها منها همت و قالت قومى اقفى
فوقفت سها محنية الرأس و قد شبكت كفيها فى خضوع امام سيدتها التى اخرجت من الحقيبة حبل من الالياف الطبيعية الخشنة و وضعت يدا سها خلف ظهرها و ربطتهم ثم ندهت على هدى قائلة : تعالى هنا
فاتت هدى و هى قلقة و خائفة فاعطتها همت باقى الحبل و قالت لها : اربطي رجليها
فانحنت هدى عند قدمى سها و اخذت تربط قدميها برفق فزغدتها همت فى بطنها قائلة : اربطيها جامد
صرخت هدى من الخضة و قالت : حاضر
و اخذت تربط قدمى سها بشدة فى حين كانت همت تتابع قائلة : مش لازم ابدا السيد او السيدة تنحنى لاى سبب من الاسباب .
انتهت هدى و وقفت تنتظر ما تقوله همت فقالت همت بعد ان نظرت الى ما فعلته قائلة : شاطرة
ثم ضربتها بيدها على طيزها بقوة قائلة : ارجعى مكانك
تاوهت هدى من الصفعة و هى تتحسس طيزها ثم ابتسمت فى متعة و انحنت قبلت يد همت و هى تقول : شكرا يا ستى
و عادت الى مكانها و الجميع يرقبها بدهشة و جلست بجانب سلوى التى قرصتها فى حلمتها قائلة : طيب مش تقولى انك ليكى فى اللون ده , و انا كنت اولى
فاجابتها فى همس : و حياتك عندى انا اصلا ما كنتش اعرف
ثم انتبهوا الى همت و قد اخرجت من حقيبتها سلسة معدنية ينتهى طرفيها بمشبك معدنى قوى شبكت كل مشبك بحلمة من حلمات سها التى اخذت تضغط على شفتها فى البداية من الالم ثم بدات فى الصراخ مرة اخرى عندما اخذت سيدتها تضغط بيدها على المشبك فيضغط هو بدوره على حلمتيها فيزداد الالم بجنون ثم اخرجت همت مشبك مماثل و اصبح الالم لا يحتمل عندما ضمت همت شفتى كس سها و وضعت احدى طرفى السلسة لمنتهى بمشبك فى شفرتين مغلقة اياهما ثم تركت الطرف الأخر فهوى بثقله يشد كس سها فى قوة
تجاهلت همت صرخات سها تماما و قلبت وجهها بين الحضور ثم أشارت الى علية قائلة : تعالى
فقامت علية فإذا بهمت تجبرها بقسوة على ان تقف على ركبتيها بان دفعت كتفها لأسفل بقوة فركعت علية بحيث اصبح نهديها امام كس سها فأخذت همت الطرف الاخر من السلسة التى كانت تركتها من قليل وارادت ان تضعها فى حلمة علية التى اعترضت و قالت صارخة : لا لا لا
فنظرت لها نظرة نارية اخرى فى صمت و ندهت الى علاء قائلة : تعالى
فاتى علاء فقالت له همت اربط ايديها و رجليها زى الوسخة الاولانية
فشرعت علية فى القيام فعادت همت تدفعها فى كتفيها لتستمر واقفة على ركبتيها و ندهت على نهى : تعالى يا بت امسكيها لغاية ما يربطها
فقامت نهى و فعلت ما قالت همت الى ان انتهى علاء من ربط علية فقالت همت لعلاء و نهى : اقفوا هنا على جنب دلوقتى فنفذا علاء و نهى الامر فى حين شبكت همت المشبك فى احدى حلمتى علية التى اصبحت دموعها تجرى و صرخاتها تعلو ثم ندهت على شوق فتقدمت فقالت لها : خدى شمعتين من الشنطة و ولعيهم
ففعلت فاخذت منها واحدة و احتفظت هى بالاخرى ثم ندهت على سلوى فاتت سلوى مترددة فاعتطها الشمعة الاخرى ثم التفتت الى علاء و نهى قائلة لهم : ديروا وشوشكم ادونى طيازكم و ارفعوا اديكم على الحيط
ثم ندهت على ضحى و مهند قائلة : تعالوا
فعندما اتوا اعطت كل منهم خرزانة و قالت تضربوا طيازهم بالخرزانة دى على طيازهم و ضهرهم و عايزة اسمع صواتهم اذا نزلوا ايديهم او اتحركوا زودوا الضرب
ثم وجهت كلامها الى شوق و سلوى قائلة : بالشمعة المولعة فى ايديكم كل ما تسمعوا صوات الاتنين اللى بيضربوا دول
ثم وجهت كلامها الى شوق قائلة : تقربى شمعتك من بطن خدامتى الوسخة
ثم الى سلوى : و انتى تقربيها من بطن اللى واقفة على ركبها دى
ثم صفعت سها على طيزها قائلة : ابداوا .
انهال كل من مهند و ضحى على طيز علاء و نهى فى لا رحمة و ارتفعت اصوات علاء و نهى و هم يحاولوا الا ينزلوا يديهم و الا يتحركوا كي لا يزيد الألم
فى حين اخذت تقرب كل من سلوى و شوق الشمعتين كما اخبرتهم همت فتلسع شمعة شوق بطن سها فتبتعد الى الخلف فيؤلمها كسها المربوط بحلمة علية التى تلسعها شمعة سلوى التى تقترب بسرعة فى بطنها فتبتعد الى الخلف فتؤلمها حلمتها ايضا فيعودا كل من علية و سها الى الخلف و هكذا يصرخا يبكيا و تقهقه همت .
فصفعت همت طيز سها مر اخرى قائلة : كفاية
ثم اخذت بعض المشابك المعدنية بدون سلاسل و اخذت تشبكهم فى السلاسل المقيدة لحلمات سها و المقيدة لحمة علية و كس سها و اخذت تنظر لهما مبتسمة و هم يتلون من الالم و سها تتقافز فى الم و تثنى ركبتيها و تفردهما ثم نظرت الى هدى قائلة : تعالى
اتت هدى مسرعة فقالت همت و هى تشير لها على علاء و نهى : اقفى جنب دول و ادينا طيزك برده ثم قال لشوق و مهند و ضحى و سلوى : فى الشنطة هاتلاقوا دوبارة مغموسة فى سبرتوا كل واحد ياخد كام دوبارة طويلة
ففعلوا فى حين هى ذهبت الى نهى و علاء و هدى و قالت : اللى اضربه على طيزه يقول اسمه
و اخذت تضربهم على طيازهم و كل منهم يصرخ باسمه
ثم نظرت الى شوق و سلوى و مهند و ضحى قائلة و هى تشير الى نهى و علاء و هدى اربطوا طرف كل دوبارة فى حلماتهم و و بعد كدة خدوا دوبارة تانية و حطوها فى طيازهم و تانى و حطوها فى كسهم و الواد ده حطوا فى طيزه و اربطوا زبره و سيبوه الاطراف التانية مدلدلة
فانهمكوا هم فى ما قالته همت فى حين اخذت هى تضع اصابعها فى شرج علية فى عنف و تبصق على وجهها فيسيل لعابها حتى يصل الى فم علية فتجبرها على فتحه و ابتلاعه و كذا فعلت مع سها حتى انتهى كل من سلوى و شوق و ضحى و مهند من ما يفعلوه فامسكت هى خرزانة و ضربت بها طيز سها قائلة ولوعوا الدوبارة كلها ففعلوا و هى تقهقه على منظر كل من نهى و علاء و هدى و قد اخذوا يلصقون اجسامهم بالحائط و يتقلبون على الارض محاولين اطفاء الدوبارة قبل ان تصل الى اجسامهم فتلسعهم الدوبارة فى المكان الذى يطفئون به الدوبارة ثم امرت علاء و هدى بفك السلاسل من علية و سها و اخذت تشد حلماتهم التى اصبحت زرقاء بعنف ثم امرت بفك حبالهم ثم اخذت تصف كل من علاء و هدى و نهى و علية و سها فى صف و امرتهم ان ينحنوا معطينها طيازهم و جعلت كل من مهند و شوق و ضحى و سلوى يمسك خرزانة و اشارت توزع كل منهم على واحد من الذين فى الصف فاشارت الى شوق قائلة : علاء
و الى ضحى قائلة : هدى
و الى سلوى قائلة : نهى
و الى مهند قائلة : و انت طبعا علية و انا مع خدامتى و نشوف مين فينا هايخلى طيز اللى معاه تحمر اكتر
و انهالوا على اطياز الاخرين ضربا حتى احمرت اطيازهم جميعا و وقعوا على الارض يتلوون من الالم و قد اصبحت اطيازهم بلون الدم و صراخهم يصم الاذان فقالت همت : كفاية , دلوقتى مدام فيسوا ووقعوا على الارض
, خليكوا زى ما انتوا ناموا على بطنكم و الزقوا روسكم فى روس بعض و اعملولى دايرة فى النص
ففعلوا وقفت هى فى نص الدائرة و اثنت ركبتيها مباعدة بين فخذيها فاتحة فلقتى طيزها و بدات فى التبرز و هى تقول : دلوقتى كل واحد منكم بعدى هايجى يشخ اللى يقدر عليه هنا
و بدأ بعدها كل منهم يتبرز حتى اصبح هناك جبل صغير من البراز فقالت همت : دلوقتى زى ما كنا موزعينهم كل واحد يمسك راس اللى معاه و يجبره ياكل الشخة او على الاقل يمرغ وشه فيها بس المهم الخرا ده كله يخلص
فبدا كل منهم يفعل ذلك : و كانت هدى و سها اكثر من اكل من البراز اما نهى و علاء فقد تذوقوا ما لا باس به فى المرة الاولى اما علية فلقد تقيات طوال الفترة و همت تصرخ : الترجيع اللى رجعته علية ده يخلص برده
حتى انتهى قدر لا باس منه من البراز فقالت همت : كدة كفاية , دلوقتى نخلى فى قلوبنا رحمة و نغسلهم وشهم و وقفت فوق وجه سها تتبول فوقه ففعل الجميع مثلها و انتهوا فقالت : دلوقتى تكملوا الخرا و تبلعوا بالطرطرة
ثم اكملت : و بعد كدة يبقى الحفلة خلصت , و المرات اللى جاية ممكن تبدلوا الادوار حسب رغابتكم , باى
ثم ضربت طيز سها بقدميها قائلة : خلصى و مشى الضيوف و نضفى المكان و تعاليلى جوة
فقالت سها و قد أمتلا فمها بالبراز : خدامتك الوسخة تحت امرك يا افندم
و أستمرت القاءات بينهم ثنائية و ثلاثية و رباعية و حفلات جماعية , إلا ان كما ترون و اكيد انكم قد شعرتم أن الأمور بدأت تسير على وتيرة واحدة حتى اننى مللت من تتبع اخبارهم و روايتها لكم لذا فاستطيع الان ان اكتب بمنتى راحة الضمير ( النهاية ) .
/ رد مع اقتباس (/>
استاذ نسوانجى
09-13-2014, 08:15 AM
بقينا شطار اهوه يا سلوى تسلم ايدك
ايام وبنعشها
09-13-2014, 02:40 PM
طويلة بس حلوة
وياريت لو تصغرى الخط شوية
وياريت لو تصغرى الخط شوية
vBulletin v3.8.11, Copyright ©2000-2021, Jelsoft Enterprises Ltd. Translated By vBulletin®Club.com ©2002-2021