رافت
10-31-2014, 11:43 PM
.استمرت علاقتي بصلاح وتمتنت أكتر لم أعد أطيق فراقه كان لما يغيب عني أحس أنني ميتة كل حتة في جسمي كانت في شوق دائم له 0في يوم شاءت الظروف أن يذهب كل أفراد عائلتي لزيارة عمي في القرية و بقيت لوحدي بالبيت اتصلت به وطلبت منه يجهز حاله راح أنزل ضيفة عنده الليلة جهزت أنا نفسي كما يجب وقصدت بيته ... كان صلاح يريد ان يقضي ليلة رائعة معي لن ينساها ولا أنا أنساها طول حياتنا .دخلنا الى الغرفة المجهزّة بشكل رومنسي ... كانت معتمة مضاءة فقط بالشموع الحمراء .... و العصير موجود على الطاولة و صحن كبير من الفاكهة الحمراء ايضاً... جلست على الكنبة و جلس صلاح بجانبي ... وهو يضع يده على كتفي ... فتناولت عنقود العنب من على الطاولة و اخذت منه حبة ووضعتها في فم صلاح بطريقة مغرية ...اكل صلاح حبة العنب ... ثم تناولت حبة فراولة حمراء شهية .. وضعت نصفها في فمي و النصف الاخر قربّته من شفتا صلاح كي ياكلها معي وهي في فمه وفمي ..... و بدأنا نأكل الفراولة حتى انتهيا منها ووصلنا الى شفاه بعضنا ... و بدأنا بالتقبيل و المص و اللحس هو يدخل لسانه في فمي وأنا أدخل لساني في فمه و نلحس السنة بعضنا بطريقة شهية ... لم يحتمل صلاح حرارة الموقف .. شعر بالمحنة الشديدة من قبلتي الممحونة ..... فامسك فستاني و رفعه من علي حتى راى تحته حلماتي البارزة من حمالة صدري الرقيقة .... و كلوتي الرقيق ذو الخيط الرفيع .. و بدأت أنزل من على جسده ملابسه حتى وصلت الى كلوته ...و أنا أرى زبه الكبير منتصبا يقف من خلف الكلوت .. أراد صلاح ان ينزله لكني وضعت يدي على يده ومنعته و قلت له أنا من سينزله عنك...ووضعت احدى يدي على زبه الكبير الذي بدأ بالانتصاب وأنا أفرك به من فوق الكلوت و يدي الاخرى بدات تنزل كلوته بشكل هادئ و بطيئ حتى شعر صلاح بالمحنة الشديدة و طلب مني ان أسرع بذلك ... وعندما فرغت من انزال كلوته بالكامل .. حتى صار عارياً تماماً .. حملني ووضعني على السرير ....و نزع من على نهدي حمّالتها و ظهرت له حلماتي الزهرية البارزة بكل محنة ... و بدا يمص بالحلمات و يرضع بكل محنة و أنا أتغنج باعلى صوتي ... و زبه الكبير يرتطم بكسّي الذي لازال مغطّى بالبكيني الخيط ....كنت فاتحة رجلي بشكل كامل ... و صلاح فوقي .. يرضع و يمص بالحلمات بشهوة و محنة شديدة .... و أنا أنزل من مهبلي السائل و قد أغرقت كلوتي بتسريبات مهبلي ....و صلاح يلحس بحلماتي و يمص بزازي و يرضع وأنا أرفع خصري للاعلى و للاسفل من شدة محنتي و استمتاعي بلسان وشفتا صلاح و هو يرضع لي ...ثم نزل بلسانه الى بطني و كان يلحس به من كل جهة ...و أنا أتغنج بكل محنة و شوق له و كسي مولّع نار مشتاقة لـزبه الكبير ... و ضع لسانه به الى اسفل بين فخذي و راح يلحس ويمص بكل شهوة و محنة ..... و أنا قد انهارت من شدة محنتي و استمتاعي بلسانه الممحون... ثم و ضع اسنانه على خيط البكيني و راح ينزع الخيط حتى نزعه من على كسّي وراى تحته زنبوري الكبير البارز .... فامسكت يده ووضعتها على كسّها و قالت له بان يفرك لها الزنبور الممحون .... فامسك زنبورها و راح يعصر به و يفرك و هي تصرخ و ترفع بخضرها لأاعلى حتى يظهر كسها المفتوح كله لـ جلال...هو يفرك به و هي تصرخ حتى نزل ضهرها على اصابعه من شدة محنتها جاء ضهرها بسرعة .... عندما رآاها جلالعة ليلحس مانزل منها و يبتلعه بكل شهوة .. فقد كانت مستمتعة بلسانه وشفتيه على كسها الممحون.... ثم طلبت منه ان يتوقف لتقوم هي بدروها بمص زبه الكبير الذي لم ترى اكبر منه حتى تلك اللحظة ... و زبه الكبير يرتطم ب كسّها الذي لازال مغطّى بالبكيني الخيط كانت تفتح رجليها بشكل كامل ... و جلال فوقها .. يرضع و يمص بالحلمات بشهوة و محنة شديدة .... و هي تنزل من مهبلها السائل و قد أغرقت كلسونها بتسريبات مهبلها ..و جلال يلحس بحلماتها و يمص بزازها و يرضع بهم و هي ترفع خصرها للاعلى و للاسفل من شدة محنتها و استمتاعها بلسان وشفتا جلال و هو يرضع لها ثم نزل بلسانه الى بطنها و كان يلحس به من كل جهة ...و هي تغنج بكل محنة و شوق له و كسها مولّع ناار مشتاقة لـ زبه الكبير ...نزل بلسانه الى اسفل بين فخذيها و راح يلحس لها فخذيها ويمص بكل شهوة و محنة ..... و هي قد انهرت من شدة محنتي و استمتاعها بلسانه الممحون..... ثم و ضع اسنانه على خيط البكيني و راح ينزع الخيط حتى نزعه من على كسّها وراى تحته زنبوري الكبير البارز .... فامسكت يده ووضعتها على كسّي و قلت له بان يفرك لي الزنبور الممحون ..... فامسك زنبوري و راح يعصر به و يفرك و أنا أصرخ و أرفع بخصري لأعلى حتى يظهر كسي المفتوح كله لـصلاح وهو يفرك به و أنا أصرخ حتى نزل ظهري على اصابعه من شدة محنتي جاء ظهري بسرعة .... عندما رآني صلاح و ضع لسانه بسرعة ليلحس مانزل مني و يبتلعه بكل شهوة .. فقد كنت مستمتعة بلسانه وشفتيه على كسي الممحون.... ثم طلبت منه ان يتوقف لأقوم أنا بدروي بـمص زبه الكبير الذي لم أرى اكبر منه حتى تلك اللحظة .... و نام على ظهره و جلست أنا بين رجليه و انزلت رأسي على زبه و امسكته بيدي و وضعته في فمي و كنت أرضع بكل شهية و محنة وأنا أراه مغمض العينين مستمتع آخر استمتاع ...
كان شعري الاشقر الطويل نازل على وجهي و أنا أرضع له زبه ..و كان منظري مثيراً للغاية بالنسبة لـصلاح.... ثم اخرجت زبه من فمي و امسكته بيدي و بدأت أفرك به للأعلى و الاسفل بكل قوتي و هو يغنج و يصرخ من شدة محنتتتتتته ... ويقول ليمنيوكتي ضعيه في فمك وارضعيه مرة تانية فوضعت لساني عليه و أخذت أمرره على البيضات و أداعبهما بلساني بكل رقّة و نعومة ... ثم صعدت بلساني الى رأس زبه الكبير و لحسته بشكل دائري وبلعت السائل النازل منه و هو يصرخ و كان قد زادت سرعة تنفسه وضربات قلبه من شدة شهوته و محنته ..... لم يستطع ان يتحمل قام و قلبني على ظهري لأنام مكانه و هو جلس فوقي و امسك برجلي الناعمتين و وضعهما على كتفيه بسرعة ..... و امسك زبّه و وضعه على فتحة كسّي الذي امتلأ بتلك التسريبات من مهبلي ...... كنت أصرخ و أقول له بسرعة أدخله ... أدخله في كسّي الذي كان مثل النار من شدة منحتي .... و كنت أتغنج باعلى صوتي و أصرخ و هو يصرخ بكل محننة و كان يدخل زبه ويخرجه بشكل سريع ... يدخل و يخرج... لقد كان ينيك بأقوى ما لديه ... و أنا أتأوه آه آه آآآآآه آي آي آآآآآآآآآآآي و جسدي يهتز ويرتعش رعشة شبق كبييرة ..... حتى نزل ظهره في كسّي و نزل ظهري على زبه .... ثم نام بجانبي و حضنني حتى هدأنا و ارتحنا ...كانت ليلة حميمية لن ينساها صلاح طيلة حياته ...
كان شعري الاشقر الطويل نازل على وجهي و أنا أرضع له زبه ..و كان منظري مثيراً للغاية بالنسبة لـصلاح.... ثم اخرجت زبه من فمي و امسكته بيدي و بدأت أفرك به للأعلى و الاسفل بكل قوتي و هو يغنج و يصرخ من شدة محنتتتتتته ... ويقول ليمنيوكتي ضعيه في فمك وارضعيه مرة تانية فوضعت لساني عليه و أخذت أمرره على البيضات و أداعبهما بلساني بكل رقّة و نعومة ... ثم صعدت بلساني الى رأس زبه الكبير و لحسته بشكل دائري وبلعت السائل النازل منه و هو يصرخ و كان قد زادت سرعة تنفسه وضربات قلبه من شدة شهوته و محنته ..... لم يستطع ان يتحمل قام و قلبني على ظهري لأنام مكانه و هو جلس فوقي و امسك برجلي الناعمتين و وضعهما على كتفيه بسرعة ..... و امسك زبّه و وضعه على فتحة كسّي الذي امتلأ بتلك التسريبات من مهبلي ...... كنت أصرخ و أقول له بسرعة أدخله ... أدخله في كسّي الذي كان مثل النار من شدة منحتي .... و كنت أتغنج باعلى صوتي و أصرخ و هو يصرخ بكل محننة و كان يدخل زبه ويخرجه بشكل سريع ... يدخل و يخرج... لقد كان ينيك بأقوى ما لديه ... و أنا أتأوه آه آه آآآآآه آي آي آآآآآآآآآآآي و جسدي يهتز ويرتعش رعشة شبق كبييرة ..... حتى نزل ظهره في كسّي و نزل ظهري على زبه .... ثم نام بجانبي و حضنني حتى هدأنا و ارتحنا ...كانت ليلة حميمية لن ينساها صلاح طيلة حياته ...