Pink Lady
01-10-2015, 05:44 PM
كانت كوثر تضحك كعاهرة محترفة بينما مدت يدها تدير رأس عزيز بعيدا عن جسد نورا المتمايل أثناء سيرها وهي تقول له إيه ده يا راجل ... بص هنا ... هو أنا مش مالية عينك وﻻ إيه، فنظر عزيز لها بينما إنتصب قضيبه رافعا مﻼبسه ووجهه يتصبب عرقا فقال إيه دي يا كوثر ... جبتيها منين دي ... دي البنت يادوب ستاشر سنة، فردت كوثر وهي تحرك رأسها حركات جانبية كراقصة محترفة ﻻ يا عيوني ... دي أربعتاشر سنة ... يعني لو لمستها فيها حديد، ثم نظرت لقضيبه المنتصب من أسفل مﻼبسه ومدت يدها تعتصره وتقول معقول بنت صغيرة عملت فيك كدة يا عزيز ... دا إنت وﻻ المراهقين، فقال عزيز وهو يدفن وجهه بين ثدياها دي تجنن قوي يا كوثر ... تهبل، فأبعدت كوثر رأسه من بين ثدياها وقالت ﻷ ... نتغدي اﻷول وبعدين الشغل، وصاحت كوثر نورا ... جهزي السفرة، فبدأت تعد نورا سفرة الطعام بينما كوثر تتضاحك وتتغزل مع عزيز وهو ينظر لجسد نورا وهى تعد السفرة للطعام ثم تقدمت نورا وهي تقول السفرة جاهزة يا مدام، فقام عزيز وكوثر لتناول الطعام بينما وقفت نورا علي طرف المائدة لتلبية بينما عقدت يديها أمام جسدها لتداري كسها العاري عن نظرات عزيز فقال عزي ز لنورا إيه يا حلوة ... مكسوفة وﻻ إيه ... ما تبعدي أديكي شوية خلينا نمتع نظرنا، فنظرت نورا لكوثر التي قالت لها شيلي له إيدك ... تقوليش الراجل ما شافش كساس قبل كدة، ثم وجهت كﻼمها لعزيز قائلة إيه يا راجل ... أمال اللي بتعمله معايا ده إيه ... مشفتش كسي قبل كدة، وأطلقت ضحكتها المعهودة بينما رفعت نورا يداها ليبدو انفصال شفرتيها واضحا وعزيز يبتلع ريقة من شدة شهوتهقام عزيز وكوثر بعدما انتهيا وجلس عزيز علي اﻷريكة بينما اضطجعت كوثر أماه ومدت قدميها فوق فخذاه وبدات تداعبه بأقدامها فأسرعت نورا تدير موسيقي راقصة ثم أتت أمامهما وبدأت تقدم عرضا راقصا علي أنغام الموسيقي وجسدها العري يتلوي وثدياها ومؤخرتها يرتعشان، كاد عزيز أن يفقد صوابه فقامت كوثر وبدأت تنزل له سوسته البنطلون وأخرجت قضيبه خارجا ثم نظرت لنورا وهي تقول لها شايفة زب عزيز يا نورا ... زبه حلو قوي، ثم انهالت علي قضيبه لتضعه في فمها بينما نورا تتابع ما يحدث وهي تتلوي وتنظر نظرات مغرية لعزيز وتعتصر ثدياها أماه بينما بدأ الهياج يدب بجسدها فرأي عزيز شفراتها وقد بدأت تلمع من أثر مياهها فحاول مد يده لتبتعد نورا بحركات مغرية ومثيرة، قامت كوثر وغلعت مﻼبسها كاملة وجذبت رأس عزيز لبطنها فأحتضنها بشدة وهو يقبل ويلعق بطنها ثم رفع رأسه ليلقم حلمتاها وهي تتأوه بين يداه وتمد يدها لتحل له أزرار مﻼبسه فقام يخلعها ليصبح ثﻼثتهم عرايا وكوثر وعزيز يتعانقان ويتباوسان بينما نورا تستعرض حولهم بجسدها المثير والمغري وكلما حاول عزيز أن يتلمسها إبتعدت وكأنها تقول له إن لحمي للعرض فقط وليس لﻼستعمال، أرقد عز يز كوثر فوق اﻷريكة ثم جثا وبدأ يأكل لحمها بشفتاه ويلعق كسها بضراوة وشهوة بينما كوثر تطلق صرخات متعة وشهوة، عندها أتت نورا من خلف عزيز وبدأت تتلمس ظهره فنظر إليها فعاودت اﻹبتعاد ليعود ﻹتمام عمله بلعق شفرات كوثر بينما عادت نورا ثانية تتلمس ظهره ومؤخرته، إهتاج عزيز جدا فرفع سيقان كوثر فوق كتفيه وألقي بجسده بين فخذاها وعندها مدت نورا يدها من أسفل جسده وقبضت علي قضيبه لترشده لمأواه بداخل جسد كوثر فأدخله عزيز بعنف شديد من شدة هياجه لينتفض جسد كوثر تحته من سرعة دخول قضيبه بداخل جسدها، بدأ عزيز يدفع قضيبه بشده بداخل كوثر وهي تصيح زبك نار يا عزيز ... إديني في كسي ... جامد يا عزيز ... أجمد .... زبك حلو خليه يمتع كس العطشان، أثارت تلك الكلمات نورا كثيرا فد÷بت أمام عينا عزيز ورفعت إحدي ساقيها فوق مسند اﻷريكة لتأتي أصابع اقدامها أمام عينا عزيز مباشرة بينما مدت يديها تفتح شفراتها وبدأت تدلك زنبورها بعنف وهي تشارك كوثر أهاتها، ترك عزيز شهاه كوثر وبدأ يلعق تلك اﻷصابع المتناسقة بقدم نورا بينما رأته كوثر وهو يلعق أصابع قدم نورا وإهتاجت كثيرا وبدأت تتلوي تحته وتتمتع بصﻼبه قضيبه في ذلك ال يوم، لم يتحمل عزيز كثيرا من تلك الممارسات فشعر بمنيه يقترب من فتحة رأس قضيبه فأسرع يخرج قضيبه وقذف منيه فوق بطن كوثر التي مدت يدها تعتصر له قضيبه أثناء إنزاله لتفرغ أخر قطرة من مياهه علي لحمها العاري، لم يرتخي قضيب عزيز بالرغم من كبر سنه ولكن الفتاه الصغيرة التي لعق قدميها وكانت تتلوي أمامه وهي تتمحن وتعبث بكسها كان قد أعاد له شبابه وهياج فترات المراهقة فقال لكوثر قومي إتشطفي علشان عازك تاني، كان عزيز يرغب في إبعادها لينفرد بنورا قليﻼ ولكن ضحكت كوثر وهي تقول إيه يا راجل دا إنت من سنين ما عملتش كدة ... مالك النهاردة، ونظرت لقضيبه لتجده ﻻ يزال في تمام إنتصابه وهو يقول روحي بس إتشطفي يﻼ، ضحكت كوثر ثانية وهي تقول نورا، فأتت نورا وجثت أمامها ونظرت لعيني عزيز بينما بدأت تلعق منيه من فوق جسد كوثر وهي ممددة متمتعة بما يحدث، لعقت نورا كامل مني عزيز من فوق جسد نورا ثم أكملت بلعق كسها لتنظيف سوائل كسها التي كانت قد تدفقت بشدة، كانت كوثر تضحك من منظر عزيز وهو يكاد يجن مما تفعل نورا فقد أعادت جسد كوثر نظيفا بلسانها ثم قامت وهي تقول هل خﻼص يا باشا ... المدام جاهزة، فأطبق عزيز يلعق جسد كوثر لكي يتذوق لعاب نورا الذي يغطيه بينما شعر ببعض من طعم منيه ولكنه لم يمانع ﻷن شوقه للعاب نورا كبير أنزل عزيز في ذلك اليوم أربع مرات حتي خمد قضيبه بينما كانت كوثر ممددة كغائبة عن الوعي وتنظر لنورا نظرات شكر وإمتنان وهي تقول أمام عزيز من بدري ما إتمتعتش زي النهاردة، كان الوقت قد مضي سريعا فإضطر عزيز ﻷن يرتدي مﻼبسه مسرعا وهو ينظر نظرات اسف ليودع تلك الفتاه الجميلة لتوصله نورا للباب وتركته يتلمس مؤخرتها بعناية قبل خروجه لتغلق الباب خلفه وتجري تجاه كوثر وهي تسألها بابتسامة عريضة هااا ... عجبتك يا مدام، فلم ترد كوثر ولكن احتضنتها وضمتها علي صدرها وهي تقول أنا مش حافرط فيكي أبدا، ثم قالت لها يﻼ علشان ترجعي لليلي ... وسيبي موضوع شغلك هنا عليا ... أنا حاكلم ليلي، أسرعت نورا لترتدي مﻼبسها بينما قامت كوثر لترتدي عبائه بدون أي مﻼبس تحتها ﻷنها كانت غير قادرة علي الحركة وأخذت نورا لتوصلها لمنزل ليلي وتركتها عند الباب وإنصرفت لتصعد نورا عائدة لحياتها التي إعتادت عليها*
إنتظروني في الجزء القادم
إنتظروني في الجزء القادم