استاذ نسوانجى
05-21-2015, 06:46 AM
بعد ان انهيت دراستى للثانويه العامه كان عليا ان التحق بالجامعه وعليا ان اترك قريتى وانتقل لمدينه
وانا شاب كان كل همى تعليمى شاب متاصل بعادات القريه والطيبه والاخلاص ..اصطحبنى والدى الى
بيت اختى بالمدينه اياه
اختى كانت تعيش بشقه يسكن معها حماتها الارمله عندها 55 سنه وحماتها لها بنت فى الاعداديه وتركنى
والدى ورجع الى قريتنا واصبحت فردا من افراد السكن الجديد
اختى وزوجها وسلفتها وحماتها كنا ناكل معا ونجلس معا وهكذا فاختى محبوبه فى البيت وهم اعتبرونى
مثلها وكنت عند حسن ظنهم
وتانى يوم من وصولى ونحن جالسون قالت حماة اختى لى: هذه عروستك ذاكر لها هى فى رقبتك طبعا وهى تشاور على بنتها التى فى الصف الثالث الاعدادى
البنت كانت ممتلئة جدا ولم يعجبنى طريقة امها فسمعت كلامها وسكت الا ان الكلام تردد اكثر من مره فى وجود زوج اختى كانها تريد ان تجعل الموضوع منهى ولا رجعه فيه
صراحة انا لم انجذب للبنت ولم اعترض ولم اوافق سربت بعض الكلمات لاختى بان الموضوع سابق لاوانه فاذا باختى تخبر حماتها بوجهة نظرى وياليتها ما اخبرتها
حماة اختى ست عقر تحولت ضدى وصنعت المكائد ضدى
تاره تتهمنى باننى ناقل للاسرار وسرعان ما تاتى وتتاسف بعد ان تظهر الحقيقه
وتاره وتاره
وذات مره كنت اذاكر فى احدى الحجرات واذا بها تاتى اليا وقالت عاوزه اتكلم معاك ومش ح اضيع وقتك
جلست وقالت انا ضريتك كتير وتسببت لك فى مشاكل كتيره ومستعده ان ازودها شويه
قلت لها :ليه انا برئ
قالت :اعرف انك برئ ولكن ازاى ترفض بنتى
قلت:لم ارفضها ولكن بنتك حلوه وجميله زيك وخساره تستنانى
كلمة بنتك حلوه وجميله زيك عجبتها وتغير وجهها وجلست ولما جلست عرفت انها بدون كلوت
وشوفت ما بين افخاذها واذا بالنائم يصحى احاول ان اخفيه واداريه واحط رجل على رجل الا انها وبخبرتها لاحظت ارتباكى ولاحظت سبب ارتباكى
فقلت لها :هما الجماعه فين؟
قالت :جماعة مين ما تغيرش الكلام انا كدا استريحت شويه كنت فاكره ان بنتى مش عجباك واختك مرات ابنى عجبانا ازاى ما نعجبوش هو احنا مش قد المقام
قلت لها: ابدا انتى زى والتى و...قالت والدتك حلوه زيى كدا
استغربت من ****جه والشجاعه ..حلوه دى عندى لها معنى تانى..ابص على بتاعى الاقيه عاوز يحرجنى
وكل ما الست تتمايل كدا او كدا تبقى مصيبه
قلت لها : اقوم انا اعمل كوبايتين شاى وجاى ..عاوز اخفى المتنيل بتاعى وبلاش فضايح
دا قلبت عليا وكذبتنى من لاشئ وانا مش عارف هى عاوزه ايه هل عوزانى اتحرش بيها وتكون القشه التى تقضم ضهرى
او تريد منى ممارسة الجنس معاها لانها ارمله
هواجس تروح وتيجى وتضارب فى راسى
هل هى خطة منها لايقاعى
ام رغية منها للاستمتاع منى
عملت الشاى ورجعت الى الصاله ونهدت عليها اتفضلى هنا
قالت تعالى هنا
روحت وجلست فقالت نحن نحبك قلت وانا اقدركم
قالت بتقول ايه يا بتاع المدارس ..يعنى ايه بتقدرنا؟ قلت يعنى اعزكم زى اهلى تماما
ووجدتها تكشف عن ساقها ووجدت زبى يتصلب وكلما كشفت تصلب اكتر
لم اعد افكر
فقد قررت.. قررت ان التهمها ..نعم انا ابن ال 19 سنه وهى بنت ال55
انها ست ارمله ولم اعلم عن اخلاقها شيئا فربما تكون عاهره او ربما غريزتها كبيره
ست محرومه ووجدت ضالتها فيا
ربما كانت عوزانى لبنتها ففشلت فاذا بها تريدنى اليها لكن بطريقتها
لم اسمح لنفسى بهواجس اكتر قمت واغلقت الباب ..باب الشقه
عدت اليها وبتاعى رافع الجلابيه من قدام واقتربت منها شدتنى ونزلت الكلوت والتهمته وقذفت فى بؤها
التهمت لبنى ومسحت زبى ونامت وفشخت وقالت نكنى من كسى
بمجرد دخوله قذفت تانى داخلها
نام قضيبى ولكن بشئ منها انتصب دخلته وواصلت الضغط والشغل وهى تصرخ وتتاوه
غبنا ساعه ونصف لحد ما قذفت للمره الثالثه
فاعتدلت ونمت على ظهرى استدارت نحوى ووضعت رجلها الكبيره عليا وضمتنى الى صدرها
وقالت خساره اسيبك لبنتى وانا محرومه ..انك لى
وانا شاب كان كل همى تعليمى شاب متاصل بعادات القريه والطيبه والاخلاص ..اصطحبنى والدى الى
بيت اختى بالمدينه اياه
اختى كانت تعيش بشقه يسكن معها حماتها الارمله عندها 55 سنه وحماتها لها بنت فى الاعداديه وتركنى
والدى ورجع الى قريتنا واصبحت فردا من افراد السكن الجديد
اختى وزوجها وسلفتها وحماتها كنا ناكل معا ونجلس معا وهكذا فاختى محبوبه فى البيت وهم اعتبرونى
مثلها وكنت عند حسن ظنهم
وتانى يوم من وصولى ونحن جالسون قالت حماة اختى لى: هذه عروستك ذاكر لها هى فى رقبتك طبعا وهى تشاور على بنتها التى فى الصف الثالث الاعدادى
البنت كانت ممتلئة جدا ولم يعجبنى طريقة امها فسمعت كلامها وسكت الا ان الكلام تردد اكثر من مره فى وجود زوج اختى كانها تريد ان تجعل الموضوع منهى ولا رجعه فيه
صراحة انا لم انجذب للبنت ولم اعترض ولم اوافق سربت بعض الكلمات لاختى بان الموضوع سابق لاوانه فاذا باختى تخبر حماتها بوجهة نظرى وياليتها ما اخبرتها
حماة اختى ست عقر تحولت ضدى وصنعت المكائد ضدى
تاره تتهمنى باننى ناقل للاسرار وسرعان ما تاتى وتتاسف بعد ان تظهر الحقيقه
وتاره وتاره
وذات مره كنت اذاكر فى احدى الحجرات واذا بها تاتى اليا وقالت عاوزه اتكلم معاك ومش ح اضيع وقتك
جلست وقالت انا ضريتك كتير وتسببت لك فى مشاكل كتيره ومستعده ان ازودها شويه
قلت لها :ليه انا برئ
قالت :اعرف انك برئ ولكن ازاى ترفض بنتى
قلت:لم ارفضها ولكن بنتك حلوه وجميله زيك وخساره تستنانى
كلمة بنتك حلوه وجميله زيك عجبتها وتغير وجهها وجلست ولما جلست عرفت انها بدون كلوت
وشوفت ما بين افخاذها واذا بالنائم يصحى احاول ان اخفيه واداريه واحط رجل على رجل الا انها وبخبرتها لاحظت ارتباكى ولاحظت سبب ارتباكى
فقلت لها :هما الجماعه فين؟
قالت :جماعة مين ما تغيرش الكلام انا كدا استريحت شويه كنت فاكره ان بنتى مش عجباك واختك مرات ابنى عجبانا ازاى ما نعجبوش هو احنا مش قد المقام
قلت لها: ابدا انتى زى والتى و...قالت والدتك حلوه زيى كدا
استغربت من ****جه والشجاعه ..حلوه دى عندى لها معنى تانى..ابص على بتاعى الاقيه عاوز يحرجنى
وكل ما الست تتمايل كدا او كدا تبقى مصيبه
قلت لها : اقوم انا اعمل كوبايتين شاى وجاى ..عاوز اخفى المتنيل بتاعى وبلاش فضايح
دا قلبت عليا وكذبتنى من لاشئ وانا مش عارف هى عاوزه ايه هل عوزانى اتحرش بيها وتكون القشه التى تقضم ضهرى
او تريد منى ممارسة الجنس معاها لانها ارمله
هواجس تروح وتيجى وتضارب فى راسى
هل هى خطة منها لايقاعى
ام رغية منها للاستمتاع منى
عملت الشاى ورجعت الى الصاله ونهدت عليها اتفضلى هنا
قالت تعالى هنا
روحت وجلست فقالت نحن نحبك قلت وانا اقدركم
قالت بتقول ايه يا بتاع المدارس ..يعنى ايه بتقدرنا؟ قلت يعنى اعزكم زى اهلى تماما
ووجدتها تكشف عن ساقها ووجدت زبى يتصلب وكلما كشفت تصلب اكتر
لم اعد افكر
فقد قررت.. قررت ان التهمها ..نعم انا ابن ال 19 سنه وهى بنت ال55
انها ست ارمله ولم اعلم عن اخلاقها شيئا فربما تكون عاهره او ربما غريزتها كبيره
ست محرومه ووجدت ضالتها فيا
ربما كانت عوزانى لبنتها ففشلت فاذا بها تريدنى اليها لكن بطريقتها
لم اسمح لنفسى بهواجس اكتر قمت واغلقت الباب ..باب الشقه
عدت اليها وبتاعى رافع الجلابيه من قدام واقتربت منها شدتنى ونزلت الكلوت والتهمته وقذفت فى بؤها
التهمت لبنى ومسحت زبى ونامت وفشخت وقالت نكنى من كسى
بمجرد دخوله قذفت تانى داخلها
نام قضيبى ولكن بشئ منها انتصب دخلته وواصلت الضغط والشغل وهى تصرخ وتتاوه
غبنا ساعه ونصف لحد ما قذفت للمره الثالثه
فاعتدلت ونمت على ظهرى استدارت نحوى ووضعت رجلها الكبيره عليا وضمتنى الى صدرها
وقالت خساره اسيبك لبنتى وانا محرومه ..انك لى