tarek56
10-10-2015, 05:50 AM
انا رجل 48 سنه الان و ماكنت ابدا اتخيل ان يأتي يوم ويلمس طيزى رجل مثلي ولكنى في سن 43 سنه توفيت زوجتى واصبحت ارمل بعدها بشهور تعرفت باحد النساء واصبح بيننا علاقة جنسية وكانت لديها شراهة للنيك بشكل رهيب واستمرت علاقتنا فترة تزيد علي سنه كنت التقي بها كل اسبوع يوم وكما ذكرت كانت عاشقة للزبر والنيك فكنت انيكها اكتر من مرة لكنها كانت تحتاج اكتر وكنت بعد تاني زبر ابدأ اتعب وزبي ينام لكنها ما كانت تستسلم بل كانت بطرقتها تستطيع ان توقفه تانى فكانت تداعبة برقه تمص رأسه وتلحسه بلسانها وتلحس بيوضي ثم تقوم بلحس المنطقة مابين البيوض وخرم طيزى فكان ينتصب ولكن كنت احس بانى متلذذ بلمسات لسانها بالقرب من خرم طيزى فكنت بتلقائية افتح رجليا اثناء لمسة لسانها قرب خرمي وهى كانت لماحة فأحست بي وبدأت بهدوء تلمس خرم طيزى بطرف لسانها وبحركة لا ارادية الاقي خرمي يتحرك مع لمسة لسانها ولاحظت كده بقت تلحس الخرم وتلعب بطرف لسانها في خرمى وانا بدون ما احس ادوب وهي بتلحس الخرم وتلعب بايدها في زبي واول ماتلاقي زبي وقف ترح قيمة وقاعده عليه تفرمه بكسها وانيكها في اكتر من وضع لحد ما انزلهم في كسها .
وبعد اكتر من سنه سافرت مع جوزها ولم تعود ووجدت نفسي اشتاق دا للحظات لقاءها خاصة لحظات لحس خرمي ورغم ذلك ماكنت اتخيل او مجرد انى افكر في التعامل مع راجل .
الي ان خرجت في يوم للبحث عن شقه لشراءها في احد المناطق اللي فيها ابراج جديده تحت الانشاء ودخلت اكتر من عمارة صحبة الغفير لمعاينة نماذج الشقق فيها . وفي اخر النهار وجدت احد العمارات في موقع متميز وتقريبا واكتمل بناءها وبدأو في تشطب الواجهات فقررت ان تكون الشقة في هذه العمارة ورحت ناديت علي بابها يالي هنا خرج لي من البدروم واحد اسمر في سن تقريبا 45 سنه وكان نحيف جدا وخرج قالي خير يابيه قلتله العمارة دى فيها شقق للبيع قالي ايوة يابيه طلبت اتفرج قالي اتفضل وطلعنا فوق يعرض عليا الشقق اللي لسه لم تباع وفي الدور الرابع قالي الشقة دى للبيع حضرتك اتفرج عليها براحتك انا في الشقة اللي جنبك علي بال ماتتفرج وفعلا خدت لفة سريعه فيها وخرجت اشوفه يورينى شقة تانية مالقتهوش دخلت الشقة اللي جنب اللي كنت بتفرج عليها لقيته واقف يطرطر وكانت المفاجئه اول ما بصيت بصيت علي زبه ولحظتها انتابنى حالة زهول ووقفت تسمرت مكانى مش عارف اتكلم وهو لا يبالي ماسك زبه عمال يهزة عشان ينطر الميه منه لقانى واقف مزهول قالي في حاجة يابيه .
قلتله لالالالا بس في نفس الوقت عينى علي زبه وهو لاحظ كده راح قالي لامؤخذه يابيه بس كنت مزنوق وعاوز اطرطر ماعرفش انك هاتضايق . قلتله لالالا مش متضايق ولا حاجة . قالي اصلي شفت حضرتك وقفت وظهر علي وشك انك متضايق قلتله لالالا انا بس مش متخيل . قالي مش متخيل ايه يابيه قلتله اصل لا مؤخده بتاعك مش عادي . قالي ازاى يعنى . قلتله كبير جدا حضرتك بتتريق عليا هو كان نايم . لقيت نفسي بقوله يالهوووى كل ده ونايم قلتله بس باين عليه جامد اوى . الراجل كان لماح حس انى نسيت الشقة وانشغلت بزبه راح حط ايده علي زبه من فوق الجلابيه اللي كان لابسها وحرك ايده زبه وقف جوة الجلابيه وبقي شادد الجلابيه لقدام وقالي عادي يابيه زي بتاعك كلنا عندنا منه زي بعض .
ماعرفتش ارد عليه ولكن عينى علي زبه راح قالي لامؤاخذه يابيه اصلي مابنزلش لام العيال الا كل 6 شهور عشان كده دايما يقف ويفضحنى كده.
ساعتها كنت انا حاسس ان خرم طيزى بيفتح ويقفل رحت قلتله يااااااااااه ومستحمل ازاى ده تلاقيه هايفرتك من الشوق لام العيال قالي فعلا يابيه هاتجنن واروح لأم العيال هو فعلا تاعبنى بحس انه مولع نار لقيت نفسي بمد ايدى امسكه وبقوله تلاقيه سخن دلوقت راح شايل ايدى ورافع الجلابية لقيت صاروخ وعمال ينبض مسكته لقيته مولع نار مسكته وقلتله زبك حلو اوووى . فالي اتفضل يابيه تحت امرك ساعتها ضميت ايدى عليه اوووى ولقيت نفسي بقول اووووف . راح قالي هدى نفسك يابيه تعالي تعالي نشرب كباية شاى صعيدى و اللي انت عاوزة انا تحت امرك .
نزلنا تحت وخدنى نزلنى البدروم لقيت ليه غرفه وفيها سرير وحاجات للمعيشه وراح قالي اقعد يابيه علي السرير نعمل كباية شاى الاول. سيبته بيعمل الشاى وقعدت ادردش معاه وانا مولع كنت بتطمن حد بيجى الغرفه ولا ايه و ازاى بيستحمل كل الفترة دى لحد ما عمل الشاى وشربنا الشاى وهو قاعد جنبي وبرده زبه واقف . وهو خلص كباية الشاى بسرعة وحط الكباية ووقف حسيت ان زبه هايطلع من الجلابية رحت مسكته راح قالي عاجبك يابيه قلتله جدا قالي اتفضل وراح قالع الجلابيه لقيته مش لابس حاجة تحت وقرب منى وانا قاعد علي طرف السرير رحت خدت زبه بين شفايفي وقعدت امص في زبه وكان حوالي 23 سم وتخين جدا وراسه بطربوش تخين راح قالي خد راحتك واقلع هدومك لو تحب
رحت فعلا قلعت الهدوم الا البوكسر راح حط ايده علي طيزى وقالي ما تخلع ده كمان ناخد راحتنا
وراح هو مقلعنى البوكسر وحسس علي طيازىولمس خرم طيزى بصباعه لقاه بيفتح ويقمط راح قعدنى علي السرير ونيمنى علي السرير ورجليا علي الارض وراح رافع رجليا لفوق حطها علي اكتافي ووكان زبه حن ونزل مزى اللي هي الميه اللزجه دى ودعكه علي الخرم وواحده واحده دخل زبه ماحسيتش بنفسي الا وانا بغنج زى المرة اللي كنت بنيكها وكانت بتلحسلي خرمى وقعد ينيك حوالي عشر قايق لحد مانزلهم جوة وحسيت ان زبه بيدخل لحد بطنى جوة . وكنت حاسس وهو بينيك كأن وحش بيفترسنى وبعد مانزلهم سلته من خرمى وراح لبس جلابيته
وانا قمت بعدها بشوية سألته عن الحمام قالي بس حاجة بلدى اوى قلتله المهم فيه ميه قالي ايوة دخلت حمام كل اللي فيه قاعده بلدى وحنفية بخرطوم المهم غسلت ولبست هدومى ورجعت قعدت معاه في الغرفه لقيته بيعمل شاى تاني وقالي انبسطت يابيه ؟ فلتله جدا انت راجل عشرة علي عشرة قالي ربنا يخليك يابيه كلك ذوق انا تحت امرك يابيه وقت ماتحب تنبسط تعالي وانا تحت امرك وفعلا بقيت كل ما احتاجة اروحله بس كنت بروحله بالليل ونقضي الليل مع بعض بس بعد كده كان بينيك مرتين وساعات تلاته في الليله وكان يقولي انا بحب انيك بتمتع بيك اكتر من اى مرة لحد ما انتهت العمارة بعدها رحت احد المرات ملقيتهوش وحتى الان مش لاقيه هاتجنن واشوفه تانى
وبعد اكتر من سنه سافرت مع جوزها ولم تعود ووجدت نفسي اشتاق دا للحظات لقاءها خاصة لحظات لحس خرمي ورغم ذلك ماكنت اتخيل او مجرد انى افكر في التعامل مع راجل .
الي ان خرجت في يوم للبحث عن شقه لشراءها في احد المناطق اللي فيها ابراج جديده تحت الانشاء ودخلت اكتر من عمارة صحبة الغفير لمعاينة نماذج الشقق فيها . وفي اخر النهار وجدت احد العمارات في موقع متميز وتقريبا واكتمل بناءها وبدأو في تشطب الواجهات فقررت ان تكون الشقة في هذه العمارة ورحت ناديت علي بابها يالي هنا خرج لي من البدروم واحد اسمر في سن تقريبا 45 سنه وكان نحيف جدا وخرج قالي خير يابيه قلتله العمارة دى فيها شقق للبيع قالي ايوة يابيه طلبت اتفرج قالي اتفضل وطلعنا فوق يعرض عليا الشقق اللي لسه لم تباع وفي الدور الرابع قالي الشقة دى للبيع حضرتك اتفرج عليها براحتك انا في الشقة اللي جنبك علي بال ماتتفرج وفعلا خدت لفة سريعه فيها وخرجت اشوفه يورينى شقة تانية مالقتهوش دخلت الشقة اللي جنب اللي كنت بتفرج عليها لقيته واقف يطرطر وكانت المفاجئه اول ما بصيت بصيت علي زبه ولحظتها انتابنى حالة زهول ووقفت تسمرت مكانى مش عارف اتكلم وهو لا يبالي ماسك زبه عمال يهزة عشان ينطر الميه منه لقانى واقف مزهول قالي في حاجة يابيه .
قلتله لالالالا بس في نفس الوقت عينى علي زبه وهو لاحظ كده راح قالي لامؤخذه يابيه بس كنت مزنوق وعاوز اطرطر ماعرفش انك هاتضايق . قلتله لالالا مش متضايق ولا حاجة . قالي اصلي شفت حضرتك وقفت وظهر علي وشك انك متضايق قلتله لالالا انا بس مش متخيل . قالي مش متخيل ايه يابيه قلتله اصل لا مؤخده بتاعك مش عادي . قالي ازاى يعنى . قلتله كبير جدا حضرتك بتتريق عليا هو كان نايم . لقيت نفسي بقوله يالهوووى كل ده ونايم قلتله بس باين عليه جامد اوى . الراجل كان لماح حس انى نسيت الشقة وانشغلت بزبه راح حط ايده علي زبه من فوق الجلابيه اللي كان لابسها وحرك ايده زبه وقف جوة الجلابيه وبقي شادد الجلابيه لقدام وقالي عادي يابيه زي بتاعك كلنا عندنا منه زي بعض .
ماعرفتش ارد عليه ولكن عينى علي زبه راح قالي لامؤاخذه يابيه اصلي مابنزلش لام العيال الا كل 6 شهور عشان كده دايما يقف ويفضحنى كده.
ساعتها كنت انا حاسس ان خرم طيزى بيفتح ويقفل رحت قلتله يااااااااااه ومستحمل ازاى ده تلاقيه هايفرتك من الشوق لام العيال قالي فعلا يابيه هاتجنن واروح لأم العيال هو فعلا تاعبنى بحس انه مولع نار لقيت نفسي بمد ايدى امسكه وبقوله تلاقيه سخن دلوقت راح شايل ايدى ورافع الجلابية لقيت صاروخ وعمال ينبض مسكته لقيته مولع نار مسكته وقلتله زبك حلو اوووى . فالي اتفضل يابيه تحت امرك ساعتها ضميت ايدى عليه اوووى ولقيت نفسي بقول اووووف . راح قالي هدى نفسك يابيه تعالي تعالي نشرب كباية شاى صعيدى و اللي انت عاوزة انا تحت امرك .
نزلنا تحت وخدنى نزلنى البدروم لقيت ليه غرفه وفيها سرير وحاجات للمعيشه وراح قالي اقعد يابيه علي السرير نعمل كباية شاى الاول. سيبته بيعمل الشاى وقعدت ادردش معاه وانا مولع كنت بتطمن حد بيجى الغرفه ولا ايه و ازاى بيستحمل كل الفترة دى لحد ما عمل الشاى وشربنا الشاى وهو قاعد جنبي وبرده زبه واقف . وهو خلص كباية الشاى بسرعة وحط الكباية ووقف حسيت ان زبه هايطلع من الجلابية رحت مسكته راح قالي عاجبك يابيه قلتله جدا قالي اتفضل وراح قالع الجلابيه لقيته مش لابس حاجة تحت وقرب منى وانا قاعد علي طرف السرير رحت خدت زبه بين شفايفي وقعدت امص في زبه وكان حوالي 23 سم وتخين جدا وراسه بطربوش تخين راح قالي خد راحتك واقلع هدومك لو تحب
رحت فعلا قلعت الهدوم الا البوكسر راح حط ايده علي طيزى وقالي ما تخلع ده كمان ناخد راحتنا
وراح هو مقلعنى البوكسر وحسس علي طيازىولمس خرم طيزى بصباعه لقاه بيفتح ويقمط راح قعدنى علي السرير ونيمنى علي السرير ورجليا علي الارض وراح رافع رجليا لفوق حطها علي اكتافي ووكان زبه حن ونزل مزى اللي هي الميه اللزجه دى ودعكه علي الخرم وواحده واحده دخل زبه ماحسيتش بنفسي الا وانا بغنج زى المرة اللي كنت بنيكها وكانت بتلحسلي خرمى وقعد ينيك حوالي عشر قايق لحد مانزلهم جوة وحسيت ان زبه بيدخل لحد بطنى جوة . وكنت حاسس وهو بينيك كأن وحش بيفترسنى وبعد مانزلهم سلته من خرمى وراح لبس جلابيته
وانا قمت بعدها بشوية سألته عن الحمام قالي بس حاجة بلدى اوى قلتله المهم فيه ميه قالي ايوة دخلت حمام كل اللي فيه قاعده بلدى وحنفية بخرطوم المهم غسلت ولبست هدومى ورجعت قعدت معاه في الغرفه لقيته بيعمل شاى تاني وقالي انبسطت يابيه ؟ فلتله جدا انت راجل عشرة علي عشرة قالي ربنا يخليك يابيه كلك ذوق انا تحت امرك يابيه وقت ماتحب تنبسط تعالي وانا تحت امرك وفعلا بقيت كل ما احتاجة اروحله بس كنت بروحله بالليل ونقضي الليل مع بعض بس بعد كده كان بينيك مرتين وساعات تلاته في الليله وكان يقولي انا بحب انيك بتمتع بيك اكتر من اى مرة لحد ما انتهت العمارة بعدها رحت احد المرات ملقيتهوش وحتى الان مش لاقيه هاتجنن واشوفه تانى