استاذ نسوانجى
08-01-2016, 04:46 AM
اسمى ناهد وعندى27 سنة وقبل أن أكتب قصتى ترددت كثيرا فأنا متزوجة من ثلاثة أعوام وعندى ابن ولى زوج أحبه كثيرا وزوجى يفعل كل ما بوسعه لكى يجعلنى سعيدة وكنا بالفعل سعداء وزوجى بيشتغل محاسب وأنا أعمل فى بيتى وأسكن فى مدينة نصر وأعيش وسط مجتمع راقى وأحب زوجى جدا وهو يحبنى ولكى لا أطول سأدخل فى الموضوع أراد زوجى أن نتصور صورا تذكارية مع طفلنا فقال : ياللا نروح الاستوديو ونصور .
فاستجبت له وحددنا يوم لنذهب فيه إلى الاستوديو ومنها نخرج ونتفسح وكان يوم الجمعة فخرجنا وقضينا وقتا ممتعا وعندما جاء الوقت للذهاب إلى الاستوديو ودخلنا الاستوديو ودخل زوجى ليقطع تذاكر التصوير جاء شاب وسيم يشبه الفنان أحمد وفيق له قوام رائع عيناه سوداء ووقف بجانبى ونظر لي بتسبيلة وقال : ما هذا الجمال ؟
فأنا فعلا جميلة ولى قوام رائع يتمناه كل شاب فتركته وتمشيت نحو زوجى قليلا فأخذ ينظر نظرات غريبة تجعل المرأة تهتم به ويقول بنظراته أنه يطمع فى هذا الجسد ويريده ليقضى عليه رغباته ولكنى حبا لزوجى وحرصا له تجاهلت كل ما حدث وتناسيته وكأنه لم يكن وعندما جاء موعد التصوير كان الذى يصورنا هو هذا الشاب فجاء نحوى أنا وزوجى وأراد أن يوقفنا موقف التصوير فأمسك بيد زوجى ووضعها على كتفى والأخرى على وسطى وصورنا وفى الصورة الثانية وضع يد زوجى على طيزى والثالثة وضع يده هو على صدرى دون أن يرى زوجى ذلك فسكتُ خوفا من المشاكل .
وعندما انتهيت من التصوير قال زوجى : ثوانى هاجيب سجائر وجاى .
فقلت : ماشى .
فجاء الشاب وقال : انت فعلا جميلة ويا بخت جوزك .
فسكت .
فقال لى : أريد أن أقول لك شيئا .
فقلت : ماذا ؟
فقال : البلوزة مقطوعة .
فنظرت إلى البلوزة فلم أجد شيئا فقال : أهوه .
ووضع يده تحت إبطى ويقرب من صدرى فكانت يده على جسدى مباشر فاحمر وجهى وخرجت من الاستوديو فجاء الشاب خلفى وقال : أنا لو من زوجك ما تركتك لحظة .
فجاء زوجى ولم يرى شيئا فركبت معه السيارة وذهبت إلى البيت ففكرت فيما حدث ونويت ألا اذهب إلى الاستوديو مرة أخرى وعشت أيامى عادى طبيعى وسألت زوجى عن الصور فقال لى أن أذهب إلى الاستوديو وأحضرها ، فرفضت خوفا من ذلك الشاب فقال لى : هاعدى على الاستوديو أستلم الصور وأنا جاى من الشغل بكرة .
وعندما جاء الغد قال لى : ما عرفتش أعدى على الاستوديو .
وقال : خذى الإيصال وهاتيهم بكره وإنتى فى السوق .
فرفضت فقال : أيوجد شئ يمنعك من أن تأتي بهم ؟
فقلت : لا .
فقال : إنتى هتبقى قريبة من الاستوديو ابقى هاتيهم .
فسكت . وعندما جاء الغد ذهبت لأتسوق وبعدها ذهبت إلى الاستوديو فلم أرى الشاب فاستراح قلبى وطلبت الصور فقال : اذهبى إلى أعلى .
فذهبت إلى أعلى الطابق الثانى فطرقت الباب فإذا بالشاب يفتح لى فقال : تفضلى .
وجلست على الأنتريه وقال : خمس دقائق .
ودخل ثم نادى على فقلت : نعم ؟
فقال : ما رأيك فى هذا ؟
فنظرت فإذا به قالع ملط فلم أتحدث بكلمة واحدة وسكت من روعة ما رأيت فقال : ما رأيك ؟
فالتفت واستدرت وخرجت مسرعة إلى البيت فنادى علي فلم أستجب لندائه وذهبت إلى البيت وأنا أنوى أن أروى لزوجى ما حدث حتى يتولى الموضوع واسترحت وبدلت ملابسى ولبست قميص نوم منتظرة زوجى فقد هيجنى الشاب فإذا بجرس الباب يدق ففتحت الباب فإذا بالشاب فقال لى : آسف على ما حدث .
فقلت له : جيت هنا ليه ؟
فقال : لأعطيك الصور .
فقلت له : مش عايزاها .
فقال : ليس لهذا السبب جئت ولكن جئت لأتأمل جمالك .
فسكت ولم أستطع أن أتكلم فاقترب منى وقفل الباب ووضع يده على رقبتى وأنا أدفعه وهو يقترب حتى لصق ظهرى بالحيطة فوضع يده على صدرى والأخرى على كسى فلم يكن فى مقدرتى أن أدفعه من جماله ووسامته ورائحته الجذابة فقبلنى قبلة رائعة وتحسسنى بشكل مثير فما كان منى إلا آن استسلمت له فأنزل بالكولوت ورفعنى على الحيطة ووضع زبره في كسى فأحس كسى بأن هذا الزبر مختلف فهو طويل وتخين فدخل وأخذ ينيكنى حتى أنزل لبنه داخل كسى فبردت نارى وأنزلنى ووقف ومال على فدفعته وضربته على وجهه فقال : ما رأيك ؟
فسكت وطردته خارجا فخرج وجاء زوجى فرآنى أشرد وأسرح ولم أهتم به فسألنى عن ذلك فقلت : لا شئ .
وكل تفكيرى هل أقابل هذا الشاب مرة ثانية أم أمنع نفسى عن مقابلته حفاظا على زوجى وحتى لا أكون أسيرة هذا الشاب .
/ 8%d8%b1%d8%a7%d8%aa%d9%89/
فاستجبت له وحددنا يوم لنذهب فيه إلى الاستوديو ومنها نخرج ونتفسح وكان يوم الجمعة فخرجنا وقضينا وقتا ممتعا وعندما جاء الوقت للذهاب إلى الاستوديو ودخلنا الاستوديو ودخل زوجى ليقطع تذاكر التصوير جاء شاب وسيم يشبه الفنان أحمد وفيق له قوام رائع عيناه سوداء ووقف بجانبى ونظر لي بتسبيلة وقال : ما هذا الجمال ؟
فأنا فعلا جميلة ولى قوام رائع يتمناه كل شاب فتركته وتمشيت نحو زوجى قليلا فأخذ ينظر نظرات غريبة تجعل المرأة تهتم به ويقول بنظراته أنه يطمع فى هذا الجسد ويريده ليقضى عليه رغباته ولكنى حبا لزوجى وحرصا له تجاهلت كل ما حدث وتناسيته وكأنه لم يكن وعندما جاء موعد التصوير كان الذى يصورنا هو هذا الشاب فجاء نحوى أنا وزوجى وأراد أن يوقفنا موقف التصوير فأمسك بيد زوجى ووضعها على كتفى والأخرى على وسطى وصورنا وفى الصورة الثانية وضع يد زوجى على طيزى والثالثة وضع يده هو على صدرى دون أن يرى زوجى ذلك فسكتُ خوفا من المشاكل .
وعندما انتهيت من التصوير قال زوجى : ثوانى هاجيب سجائر وجاى .
فقلت : ماشى .
فجاء الشاب وقال : انت فعلا جميلة ويا بخت جوزك .
فسكت .
فقال لى : أريد أن أقول لك شيئا .
فقلت : ماذا ؟
فقال : البلوزة مقطوعة .
فنظرت إلى البلوزة فلم أجد شيئا فقال : أهوه .
ووضع يده تحت إبطى ويقرب من صدرى فكانت يده على جسدى مباشر فاحمر وجهى وخرجت من الاستوديو فجاء الشاب خلفى وقال : أنا لو من زوجك ما تركتك لحظة .
فجاء زوجى ولم يرى شيئا فركبت معه السيارة وذهبت إلى البيت ففكرت فيما حدث ونويت ألا اذهب إلى الاستوديو مرة أخرى وعشت أيامى عادى طبيعى وسألت زوجى عن الصور فقال لى أن أذهب إلى الاستوديو وأحضرها ، فرفضت خوفا من ذلك الشاب فقال لى : هاعدى على الاستوديو أستلم الصور وأنا جاى من الشغل بكرة .
وعندما جاء الغد قال لى : ما عرفتش أعدى على الاستوديو .
وقال : خذى الإيصال وهاتيهم بكره وإنتى فى السوق .
فرفضت فقال : أيوجد شئ يمنعك من أن تأتي بهم ؟
فقلت : لا .
فقال : إنتى هتبقى قريبة من الاستوديو ابقى هاتيهم .
فسكت . وعندما جاء الغد ذهبت لأتسوق وبعدها ذهبت إلى الاستوديو فلم أرى الشاب فاستراح قلبى وطلبت الصور فقال : اذهبى إلى أعلى .
فذهبت إلى أعلى الطابق الثانى فطرقت الباب فإذا بالشاب يفتح لى فقال : تفضلى .
وجلست على الأنتريه وقال : خمس دقائق .
ودخل ثم نادى على فقلت : نعم ؟
فقال : ما رأيك فى هذا ؟
فنظرت فإذا به قالع ملط فلم أتحدث بكلمة واحدة وسكت من روعة ما رأيت فقال : ما رأيك ؟
فالتفت واستدرت وخرجت مسرعة إلى البيت فنادى علي فلم أستجب لندائه وذهبت إلى البيت وأنا أنوى أن أروى لزوجى ما حدث حتى يتولى الموضوع واسترحت وبدلت ملابسى ولبست قميص نوم منتظرة زوجى فقد هيجنى الشاب فإذا بجرس الباب يدق ففتحت الباب فإذا بالشاب فقال لى : آسف على ما حدث .
فقلت له : جيت هنا ليه ؟
فقال : لأعطيك الصور .
فقلت له : مش عايزاها .
فقال : ليس لهذا السبب جئت ولكن جئت لأتأمل جمالك .
فسكت ولم أستطع أن أتكلم فاقترب منى وقفل الباب ووضع يده على رقبتى وأنا أدفعه وهو يقترب حتى لصق ظهرى بالحيطة فوضع يده على صدرى والأخرى على كسى فلم يكن فى مقدرتى أن أدفعه من جماله ووسامته ورائحته الجذابة فقبلنى قبلة رائعة وتحسسنى بشكل مثير فما كان منى إلا آن استسلمت له فأنزل بالكولوت ورفعنى على الحيطة ووضع زبره في كسى فأحس كسى بأن هذا الزبر مختلف فهو طويل وتخين فدخل وأخذ ينيكنى حتى أنزل لبنه داخل كسى فبردت نارى وأنزلنى ووقف ومال على فدفعته وضربته على وجهه فقال : ما رأيك ؟
فسكت وطردته خارجا فخرج وجاء زوجى فرآنى أشرد وأسرح ولم أهتم به فسألنى عن ذلك فقلت : لا شئ .
وكل تفكيرى هل أقابل هذا الشاب مرة ثانية أم أمنع نفسى عن مقابلته حفاظا على زوجى وحتى لا أكون أسيرة هذا الشاب .
/ 8%d8%b1%d8%a7%d8%aa%d9%89/