عنتيل بزب كبير
12-17-2016, 03:42 PM
التلميذ الشقي ومعلمة التاريخ
أبطال القصة:
احمد15سنه تلميذ في الصف الأول الثانوي .
منار 33سنه معلمه تاريخ .
احمد تلميذ مجتهد ومتفوق في دراسته لكنه كان يمارس العادة بكثرة علي صورة معلمة التاريخ المطلقة فكان يجلس في الصف ا لأول عند الصبورة وكان ينتظر حصة التاريخ بفارغ الصبر فكان عندما تكتب علي السبورة يوقع قلمه لكي ينظر لملابس معلمة التاريخ وكانت المدرسة فاتنة بكل معني الكلمة صدر نافر و طياز بارزة وبيضاء زوجها كن نييك وعودها علي الجنس لكنها كانت لا تلد فطلقها وتركها بمحنتها وكانت تطفي شهوتها بالعادة السرية فكانت تلاحظ حركات احمد وتهيج زبه عليها دائما فكانت تتعمد اثارته واثناء نظره لملابسها الداخلية كما تعود ولكنه تفاجأ بانها لا ترتدي ملابس داخلية فتحجج لأهله بانه يواجه مشكلات في مادة التاريخ وانه يريد ان ياخذ درس فيها فوافقوا وتكلم مع مدرسة التاريخ والح عليها حتي وافقت ان تعطية درس له فقط لكنها كانت تعرف بانه يشتهيها وان الدرس عذر فقط واستمرت الأيام وكان احمد يذهب الي بيت المدرسة بحجة الدرس لكنه كان ينظر الي صدر المدرسة وطيزها وقد اشتري حبوب منومة من صيدلي صديقه وكانت المدرسة اثناء الدرس تعد الشاي لها فطلب منها كاس ماء اثناء رجوعها من المطبخ راته وهوا يضع الحبوب فانتظرت حتي فرغ ودخلت وشربت من الشاي مرة وتحججت بانه محتاج سكر فذهبت الي المطبخ وسكبت الشاي واتت بغيره ورجعت وشربت الشاي وتصنعت انها نعسانة وانها قد أغمي عليها فقام احمد وقد ازال عنها كل ملا بسها وقد قبلها اكثر من مرة من فمها ونزل يرضع صدرها بنهم كانه طفل صغير وهيا تئن تحته من المتعة وتكتم صوتها وقد نزل علي كسها الجميل النضر يلتهمه التهاما وقد اخرج زبه فراته فخافت منه لانه كان اكبر من زب زوجها لكنه قد ذهب إلي غرفتها واحضر من عندها فازلين ووضع علي زبه منه وعلى كسها وادخله مرة واحدة فصرخت وخاف منها وابتعد عنها لكنها قالت له ان يتابع فاستجمع شجاعته وعاد ينيكها بكل شهوة وعنف وسرعة واشتياق وهي تتأوه تحته من المتعة والألم وقد قاما بتغيير الأوضاع اكثر من مرة حتي قذف وانتهت الحصة ورجع لبيته بعد ان وعدها بنيكة أخرى الحصة القادمة...
إلى اللقاء في الجزء القادم ....
وده اميلي للمدامات والبنات علاقه سريه [email protected]
أبطال القصة:
احمد15سنه تلميذ في الصف الأول الثانوي .
منار 33سنه معلمه تاريخ .
احمد تلميذ مجتهد ومتفوق في دراسته لكنه كان يمارس العادة بكثرة علي صورة معلمة التاريخ المطلقة فكان يجلس في الصف ا لأول عند الصبورة وكان ينتظر حصة التاريخ بفارغ الصبر فكان عندما تكتب علي السبورة يوقع قلمه لكي ينظر لملابس معلمة التاريخ وكانت المدرسة فاتنة بكل معني الكلمة صدر نافر و طياز بارزة وبيضاء زوجها كن نييك وعودها علي الجنس لكنها كانت لا تلد فطلقها وتركها بمحنتها وكانت تطفي شهوتها بالعادة السرية فكانت تلاحظ حركات احمد وتهيج زبه عليها دائما فكانت تتعمد اثارته واثناء نظره لملابسها الداخلية كما تعود ولكنه تفاجأ بانها لا ترتدي ملابس داخلية فتحجج لأهله بانه يواجه مشكلات في مادة التاريخ وانه يريد ان ياخذ درس فيها فوافقوا وتكلم مع مدرسة التاريخ والح عليها حتي وافقت ان تعطية درس له فقط لكنها كانت تعرف بانه يشتهيها وان الدرس عذر فقط واستمرت الأيام وكان احمد يذهب الي بيت المدرسة بحجة الدرس لكنه كان ينظر الي صدر المدرسة وطيزها وقد اشتري حبوب منومة من صيدلي صديقه وكانت المدرسة اثناء الدرس تعد الشاي لها فطلب منها كاس ماء اثناء رجوعها من المطبخ راته وهوا يضع الحبوب فانتظرت حتي فرغ ودخلت وشربت من الشاي مرة وتحججت بانه محتاج سكر فذهبت الي المطبخ وسكبت الشاي واتت بغيره ورجعت وشربت الشاي وتصنعت انها نعسانة وانها قد أغمي عليها فقام احمد وقد ازال عنها كل ملا بسها وقد قبلها اكثر من مرة من فمها ونزل يرضع صدرها بنهم كانه طفل صغير وهيا تئن تحته من المتعة وتكتم صوتها وقد نزل علي كسها الجميل النضر يلتهمه التهاما وقد اخرج زبه فراته فخافت منه لانه كان اكبر من زب زوجها لكنه قد ذهب إلي غرفتها واحضر من عندها فازلين ووضع علي زبه منه وعلى كسها وادخله مرة واحدة فصرخت وخاف منها وابتعد عنها لكنها قالت له ان يتابع فاستجمع شجاعته وعاد ينيكها بكل شهوة وعنف وسرعة واشتياق وهي تتأوه تحته من المتعة والألم وقد قاما بتغيير الأوضاع اكثر من مرة حتي قذف وانتهت الحصة ورجع لبيته بعد ان وعدها بنيكة أخرى الحصة القادمة...
إلى اللقاء في الجزء القادم ....
وده اميلي للمدامات والبنات علاقه سريه [email protected]