عصر يوم
01-25-2017, 08:31 PM
الجنس مع هذه الفتاة لا يقدر بثمن
أدرس الهندسة في السنة النهائية في إحدى كليات الهندسة المرموقة. وأعيش بمفردي في شقة من غرفة واحدة. وأبلغ من العمر عشرين عاماً ولدي زوبر قوي مثل الحديد بطول 16سم منتصب دائماً وعلى استعداد لممارسة الجنس . والمدينة التي أتواجد بها مدينة كبيرة حيث يتواجد الكثير من الفتيات الجميلات وكل الرجال ما يحدقون في فتاة أو سيدة أو ست مثيرة. وأنا أيضاً أنظر إلى كل فتاة لكن بعض الفتيات المثيرات يجعلن زوبري ينتصب. كما أنني أفكر كثيراً في كيفية تسخين حياتي بالجنس لذلك أعمل كمرافق جنسي حيث شعرت بالسعادة وكنت مشغول بمضاجعة الفتيات والسيدات المثيرات في مدينتي حتى الثمالة. على حسب الظروف إما أضطر للذهاب إلى منزل العميلة أو العميلة تأخذني إلى فندق أو منتجع لكن كانت هذه هي المرة الأولى الذي آخذ فيها العميلة إلى شقتي لذلك كنت أشعر بالإثارة لممارسة الجنس في شقتي. بطلة القصة سنها 27 لكنها لم تتزوج بعد. وكانت فتاة في منتهى الجمال ببزاز كبيرة على شكل قمع وحلماتها بارزة بشكل حاد جداً مثل القلم الرصاص. ولديها أوراك منحنية ومؤخرة مستديرة والتي تتمايل كلما تحركت. وقد أخبرتني بأن أقلها من مركز تجاري بالقرب من شقتي. على حسب طلبها ذهبت مبكراً لكي أقلها لكنها وجدتني أولاً. وكانت ترتدي قميص أسود وجينز أزرق وكان زرارين من القميص مفتوحين. ويمكنني أن أرى الفاصل ما بين بزازها بوضوح. بعد أن رأيت كل هذا انتصب زوبري على الفور. وأيضاً كنت مسبهل بعد أن رأيت ملكة جمال. لم أستطع أن أقول أي شيء ولم أعد إلى صوابي إلا بعد أن نادت علي عدة مرت. طلبت مني ألا أحدق فيها على الملأ وأن أنيكها فقط بعد أن نصل إلى شقتي. كنت قد أصبحت بالفعل في مزاج النيك وهي جعلتني أكثر سخونة بمظهرها وحديثها.
وفي خلال عشر دقائق وصلت إلى شقتي ودخلنا إلى المصعد حيث بدأت تقبيل شفتيها و قد أغلقت عينيها وبدأت في الاستمتاع. توقفنا عن التقبيل وانفصلنا قبل أن نصل إلى الطابق. ومن ثم دخلنا إلى شقتي وأنا أغلقت الباب. وهي بدأت تحضنني من الخلف. وكنت أشعر ببزازها على شكل قمع وحلماتها تصطدم بظهري. ولا يمكنني التحكم في نفسي لكنني أخبرتها أن تجلس على الأريكة وأدرت التلفاز.و دخلت إلى المطبخ وأحضرت كوبين من عصير التفاح. وهي شكرتني على العصير. عدت إلى الأريكة ووضعت رأسي بجوارها وبدأت أعض شحمة أذنها. وهي هاجت جداً واستدارت وجذبتني نحوها. تدحرجنا نحن الأثنين من الأريكة على الأرض. وهي بدأت تقبلني وتعض شفتي. ويمكنني أن أشعر بالنار تشتعل في داخلها. لا يمكنني الانتظار أكثر من ذلك فأخذتها بين ذراعي وذهبت إلى غرفة نومي ورميتها على السرير. ومن ثم رميت نفسي عليها مثل أسد جائع يفترس فريسته. كنا نحن الاثنين نتدحرج على السرير وبدأنا نتبادل التقبيل بجنون لإنه لم يكن هناك يوم أخر لممارسة الجنس. بدأت أقلعها ملابسها وهي تقلعني ملابسي حتى أصبحنا عرايا تماماً في خلال ثواني. وفي كل مكان من جسمها كنت المسها كان جسمها يتحرك بشكل متناغم. كنت مستلقي فوقها على السرير وأقبل شفتيها. وبدأت أدخل أصبعي الأوسط في كسها لكنها كانت مبلولة بالفعل بسوائلها ثم أصبع وراء أصبع كنت أنيك كسها. ومن ثم بدأ ت شهوتها الساخنة تتدفق. وضعت فمي على كسها وبدأت أشرب من عسل كسها العسلي. بمجرد أن وضعت فمي على كسها أمسكت برأسي ودفعتني لأقترب أكثر من كسها. ظللت الحس وأمص كسها بشكل متواصل لثلث الساعة. ومن ثم جلست على زاوية السربر وهي ركعت على الأرض لكي تمنحني أجمل حلب لزوبري. في البداية أمسكت زوبري بنعومة وبدأت تهز لبعض الوقت حتى بدأ المني يخرج وجذبت حشفة قضيبي ووضعت لسانها على رأسه ولحست المني. شعرت ببرودة لسانها وأرتفعت مستويات المتعة لدي. وببطء بدأت تدخل قضيبي في فمها وفي ثواني كانت تمصه بكل قوة وفي خلال خمس دقائق أنفجر مني الساخن على فمها وبزازها.
ومن ثم أعتلتني وأخذت قضيبي وأدخلته في كسها وظلت تقفز عليه لعشر دقائق. نيكتها بكل بقوة وفي غضون دقائق قذف كلينا بالتبادل. وهي سقطت على صدري من التعب لكن زوبري ظل في كسها على هذا الوضع ونحن نائمين لثلث الساعة. وبعد ذلك صعدت عليها ووضعت زوبري لكي أمزق كسها في وضعي المفضل. وهي بنفسها أخذت زوبري وأدخلته في كسها. ظللت أصطدم في كسها عميقاً لعشر دقائق كاملة. وأنتهى اليوم وأنا أضاجعها في أوضاع مختلفة. كان جنس ممتع والجنس أمتع شيء في العالم يمكن أن يجلب السلام للجسم والروح. وفي النهاية دفعت لها 250 جنيه لكنها أعادت لي نصف المبلغ لإن ذلك كان كثير علي. و أخبرتني أنها استمتعت أكثر لذلك تحب أن تدفع لي الكثير. أعطتني رقمها الشخصي لكي أتصل بها في حالة أحتجت لأى مساعدة.
أدرس الهندسة في السنة النهائية في إحدى كليات الهندسة المرموقة. وأعيش بمفردي في شقة من غرفة واحدة. وأبلغ من العمر عشرين عاماً ولدي زوبر قوي مثل الحديد بطول 16سم منتصب دائماً وعلى استعداد لممارسة الجنس . والمدينة التي أتواجد بها مدينة كبيرة حيث يتواجد الكثير من الفتيات الجميلات وكل الرجال ما يحدقون في فتاة أو سيدة أو ست مثيرة. وأنا أيضاً أنظر إلى كل فتاة لكن بعض الفتيات المثيرات يجعلن زوبري ينتصب. كما أنني أفكر كثيراً في كيفية تسخين حياتي بالجنس لذلك أعمل كمرافق جنسي حيث شعرت بالسعادة وكنت مشغول بمضاجعة الفتيات والسيدات المثيرات في مدينتي حتى الثمالة. على حسب الظروف إما أضطر للذهاب إلى منزل العميلة أو العميلة تأخذني إلى فندق أو منتجع لكن كانت هذه هي المرة الأولى الذي آخذ فيها العميلة إلى شقتي لذلك كنت أشعر بالإثارة لممارسة الجنس في شقتي. بطلة القصة سنها 27 لكنها لم تتزوج بعد. وكانت فتاة في منتهى الجمال ببزاز كبيرة على شكل قمع وحلماتها بارزة بشكل حاد جداً مثل القلم الرصاص. ولديها أوراك منحنية ومؤخرة مستديرة والتي تتمايل كلما تحركت. وقد أخبرتني بأن أقلها من مركز تجاري بالقرب من شقتي. على حسب طلبها ذهبت مبكراً لكي أقلها لكنها وجدتني أولاً. وكانت ترتدي قميص أسود وجينز أزرق وكان زرارين من القميص مفتوحين. ويمكنني أن أرى الفاصل ما بين بزازها بوضوح. بعد أن رأيت كل هذا انتصب زوبري على الفور. وأيضاً كنت مسبهل بعد أن رأيت ملكة جمال. لم أستطع أن أقول أي شيء ولم أعد إلى صوابي إلا بعد أن نادت علي عدة مرت. طلبت مني ألا أحدق فيها على الملأ وأن أنيكها فقط بعد أن نصل إلى شقتي. كنت قد أصبحت بالفعل في مزاج النيك وهي جعلتني أكثر سخونة بمظهرها وحديثها.
وفي خلال عشر دقائق وصلت إلى شقتي ودخلنا إلى المصعد حيث بدأت تقبيل شفتيها و قد أغلقت عينيها وبدأت في الاستمتاع. توقفنا عن التقبيل وانفصلنا قبل أن نصل إلى الطابق. ومن ثم دخلنا إلى شقتي وأنا أغلقت الباب. وهي بدأت تحضنني من الخلف. وكنت أشعر ببزازها على شكل قمع وحلماتها تصطدم بظهري. ولا يمكنني التحكم في نفسي لكنني أخبرتها أن تجلس على الأريكة وأدرت التلفاز.و دخلت إلى المطبخ وأحضرت كوبين من عصير التفاح. وهي شكرتني على العصير. عدت إلى الأريكة ووضعت رأسي بجوارها وبدأت أعض شحمة أذنها. وهي هاجت جداً واستدارت وجذبتني نحوها. تدحرجنا نحن الأثنين من الأريكة على الأرض. وهي بدأت تقبلني وتعض شفتي. ويمكنني أن أشعر بالنار تشتعل في داخلها. لا يمكنني الانتظار أكثر من ذلك فأخذتها بين ذراعي وذهبت إلى غرفة نومي ورميتها على السرير. ومن ثم رميت نفسي عليها مثل أسد جائع يفترس فريسته. كنا نحن الاثنين نتدحرج على السرير وبدأنا نتبادل التقبيل بجنون لإنه لم يكن هناك يوم أخر لممارسة الجنس. بدأت أقلعها ملابسها وهي تقلعني ملابسي حتى أصبحنا عرايا تماماً في خلال ثواني. وفي كل مكان من جسمها كنت المسها كان جسمها يتحرك بشكل متناغم. كنت مستلقي فوقها على السرير وأقبل شفتيها. وبدأت أدخل أصبعي الأوسط في كسها لكنها كانت مبلولة بالفعل بسوائلها ثم أصبع وراء أصبع كنت أنيك كسها. ومن ثم بدأ ت شهوتها الساخنة تتدفق. وضعت فمي على كسها وبدأت أشرب من عسل كسها العسلي. بمجرد أن وضعت فمي على كسها أمسكت برأسي ودفعتني لأقترب أكثر من كسها. ظللت الحس وأمص كسها بشكل متواصل لثلث الساعة. ومن ثم جلست على زاوية السربر وهي ركعت على الأرض لكي تمنحني أجمل حلب لزوبري. في البداية أمسكت زوبري بنعومة وبدأت تهز لبعض الوقت حتى بدأ المني يخرج وجذبت حشفة قضيبي ووضعت لسانها على رأسه ولحست المني. شعرت ببرودة لسانها وأرتفعت مستويات المتعة لدي. وببطء بدأت تدخل قضيبي في فمها وفي ثواني كانت تمصه بكل قوة وفي خلال خمس دقائق أنفجر مني الساخن على فمها وبزازها.
ومن ثم أعتلتني وأخذت قضيبي وأدخلته في كسها وظلت تقفز عليه لعشر دقائق. نيكتها بكل بقوة وفي غضون دقائق قذف كلينا بالتبادل. وهي سقطت على صدري من التعب لكن زوبري ظل في كسها على هذا الوضع ونحن نائمين لثلث الساعة. وبعد ذلك صعدت عليها ووضعت زوبري لكي أمزق كسها في وضعي المفضل. وهي بنفسها أخذت زوبري وأدخلته في كسها. ظللت أصطدم في كسها عميقاً لعشر دقائق كاملة. وأنتهى اليوم وأنا أضاجعها في أوضاع مختلفة. كان جنس ممتع والجنس أمتع شيء في العالم يمكن أن يجلب السلام للجسم والروح. وفي النهاية دفعت لها 250 جنيه لكنها أعادت لي نصف المبلغ لإن ذلك كان كثير علي. و أخبرتني أنها استمتعت أكثر لذلك تحب أن تدفع لي الكثير. أعطتني رقمها الشخصي لكي أتصل بها في حالة أحتجت لأى مساعدة.