احمد رشوان
10-10-2017, 11:19 AM
- الفقير والحرمان (3)
- ==============
- الساعة 5 صحي صالح من النوم على صوت خبط على باب الأوضة – قام فتح – سألته هدى : أنت متربس الباب ليه ؟ رد : مافيش – جهزي لي الحمام – عايز آخد دش – قالت : حاضر – شوية وجت قالت له : الحمام جاهز – سبقته للحمام وقالت له : ابقى ناولني الغيار علشان ح أغسل دلوقتي – من ورا الباب ناولها غياره – بخبرة محترفة بحثت في الأندر لقيته مليان لبن وأن كان ناشف – أبتسمت أبتسامة أنتصار وقالت في نفسها : عجوز عجوز ما يهمش – ما أنا مش ح اقضيها افلام سكس بعد ما كنت بأتناك كل يوم – أنتهى صالح من حمامه – سمعت هدى صوت ترباس الحمام – قالت له من ورا الباب : استنى ما تخرجش دلوقتي – رد : ليه ؟ قالت له شوية بس – رد : حاضر – لحظات وسمعها تخبط على باب الحمام – قال : اخرج دلوقتي ؟ ردت لأ – أفتح بس – فتح الباب – كان يلبس فانلة وكلسون بس – زقت صدره بحنية دخلته الحمام تاني – دخلت وراه – أستغرب وسألها : في ايه يا هدى ؟ ردت بدلع : بذمتك ليفت نفسك كويس ؟ اقلع الفانلة كده وريني – لم تنتظره – مدت ايدها وبدأت تقلعه الفانلة – أنتبه أنها بقميص نوم ومافيش حاجة تحته – لاحظت نظرته – قالت : يعني كنت ح أحميك بهدومي وأنا لسه غاسله ؟ لف كده وريني – فعلآ – ضهرك عايز يتليف – احس بشلل من تصرفها – سلم نفسه لها – بالليفة السفنج بدأت يدعك ضهره بحنية وأثارة – قال له : لف بقى أليف صدرك بالمرة – لف – اصبحوا ملتصقين ببعض – نظرت لكلسونه – لمحت زبه يكاد يفجره – قالت وهي تمسك الكلسون وتبص في عين صالح بميوعة – كده بهدلت الكلسون النضيف – وبأستسلام لها تركها تعريه تمامآ – التصقت به أكثر وهي تليف صدرره – جلست على قاعدة التواليت – نزلت بالسفنجة لآخر بطنه – مازال صابر مُخدر – وصلت لزبه – أوقعت الليفة عمدآ – وطى صالح ليناولها الليفة – منعته وقالت بميوعة : مش محتاجها – مش عايزة أعوره – رجع صالح لشلله – بيد مدربة بدأت تلف حول زبه وتدلكه بالصابون من فوق لتحت ومن تحت لفوق ومانسيتش بيضانه – قذف صالح رغم عنه لبنه في يد ووش هدى – قالت له : ياهههههههه ده أنت كنت تعبان قوي – بس كده أحسن – دلقت شفشق مياه على زبه وبيضانه – نشفتهم بالفوطة – قربت زبه من شفايفها – لحست راسه – بدأ صالح ينهار مد يده ووقفها قدامه – التهم شفايفها بغشومية – بعدت عنه شوية – قلعت القميص اللي مش لابساه – بقى الأتنين عرايأ – قربت من شفايفه – التهمتها بخبرة – أحست بزبه في بطنها – انتبهت له – جلست مرة أخرى على قاعدة الحمام – وبدأت في مص زبه وهو يتأوه – مسكها من شعرها – زق بؤها على زبه – لم تكن محتاجة مساعدة – أمتصت كل لبنه في زورها – ولما أطمنت أنه نزل آخر نقطة وقفت قدامه – وجدته على وشك الأنهيار – من غير ملابس – خرجوا الأتنين – دخلته أوضتها – نيمته – غطته بلحاف سفنج – خرجت عارية – ناداها – رجعت – طلب منها تفتح التلاجة وتجيب حباية البرشام اللي في باب التلاجة جنب علبة اللبن – جابت الحبة الزرقا وفهمت – وهي مازالت عارية – جهزت له كوب شاي وناولته السجاير وسابته لحد الحباية ما تشتغل – أكملت الغسيل عارية – أعدت الطعام عارية – بعد حوالي ساعة دخلت على صالح – كان على وشك النوم – رفعت اللحاف – نامت بجواره عارية – حاول أن ينام فوقها – منعته – قالت له : أستريح شوية قدامنا الليل كله
- أنتظرونا والجزء الرابع
- ==============
- الساعة 5 صحي صالح من النوم على صوت خبط على باب الأوضة – قام فتح – سألته هدى : أنت متربس الباب ليه ؟ رد : مافيش – جهزي لي الحمام – عايز آخد دش – قالت : حاضر – شوية وجت قالت له : الحمام جاهز – سبقته للحمام وقالت له : ابقى ناولني الغيار علشان ح أغسل دلوقتي – من ورا الباب ناولها غياره – بخبرة محترفة بحثت في الأندر لقيته مليان لبن وأن كان ناشف – أبتسمت أبتسامة أنتصار وقالت في نفسها : عجوز عجوز ما يهمش – ما أنا مش ح اقضيها افلام سكس بعد ما كنت بأتناك كل يوم – أنتهى صالح من حمامه – سمعت هدى صوت ترباس الحمام – قالت له من ورا الباب : استنى ما تخرجش دلوقتي – رد : ليه ؟ قالت له شوية بس – رد : حاضر – لحظات وسمعها تخبط على باب الحمام – قال : اخرج دلوقتي ؟ ردت لأ – أفتح بس – فتح الباب – كان يلبس فانلة وكلسون بس – زقت صدره بحنية دخلته الحمام تاني – دخلت وراه – أستغرب وسألها : في ايه يا هدى ؟ ردت بدلع : بذمتك ليفت نفسك كويس ؟ اقلع الفانلة كده وريني – لم تنتظره – مدت ايدها وبدأت تقلعه الفانلة – أنتبه أنها بقميص نوم ومافيش حاجة تحته – لاحظت نظرته – قالت : يعني كنت ح أحميك بهدومي وأنا لسه غاسله ؟ لف كده وريني – فعلآ – ضهرك عايز يتليف – احس بشلل من تصرفها – سلم نفسه لها – بالليفة السفنج بدأت يدعك ضهره بحنية وأثارة – قال له : لف بقى أليف صدرك بالمرة – لف – اصبحوا ملتصقين ببعض – نظرت لكلسونه – لمحت زبه يكاد يفجره – قالت وهي تمسك الكلسون وتبص في عين صالح بميوعة – كده بهدلت الكلسون النضيف – وبأستسلام لها تركها تعريه تمامآ – التصقت به أكثر وهي تليف صدرره – جلست على قاعدة التواليت – نزلت بالسفنجة لآخر بطنه – مازال صابر مُخدر – وصلت لزبه – أوقعت الليفة عمدآ – وطى صالح ليناولها الليفة – منعته وقالت بميوعة : مش محتاجها – مش عايزة أعوره – رجع صالح لشلله – بيد مدربة بدأت تلف حول زبه وتدلكه بالصابون من فوق لتحت ومن تحت لفوق ومانسيتش بيضانه – قذف صالح رغم عنه لبنه في يد ووش هدى – قالت له : ياهههههههه ده أنت كنت تعبان قوي – بس كده أحسن – دلقت شفشق مياه على زبه وبيضانه – نشفتهم بالفوطة – قربت زبه من شفايفها – لحست راسه – بدأ صالح ينهار مد يده ووقفها قدامه – التهم شفايفها بغشومية – بعدت عنه شوية – قلعت القميص اللي مش لابساه – بقى الأتنين عرايأ – قربت من شفايفه – التهمتها بخبرة – أحست بزبه في بطنها – انتبهت له – جلست مرة أخرى على قاعدة الحمام – وبدأت في مص زبه وهو يتأوه – مسكها من شعرها – زق بؤها على زبه – لم تكن محتاجة مساعدة – أمتصت كل لبنه في زورها – ولما أطمنت أنه نزل آخر نقطة وقفت قدامه – وجدته على وشك الأنهيار – من غير ملابس – خرجوا الأتنين – دخلته أوضتها – نيمته – غطته بلحاف سفنج – خرجت عارية – ناداها – رجعت – طلب منها تفتح التلاجة وتجيب حباية البرشام اللي في باب التلاجة جنب علبة اللبن – جابت الحبة الزرقا وفهمت – وهي مازالت عارية – جهزت له كوب شاي وناولته السجاير وسابته لحد الحباية ما تشتغل – أكملت الغسيل عارية – أعدت الطعام عارية – بعد حوالي ساعة دخلت على صالح – كان على وشك النوم – رفعت اللحاف – نامت بجواره عارية – حاول أن ينام فوقها – منعته – قالت له : أستريح شوية قدامنا الليل كله
- أنتظرونا والجزء الرابع