من الزقازيق
01-08-2018, 07:45 AM
كان اسمه خالد ...
جارنا
٤٠سنه
رياضي
وسيم
كان انا عندي ١١سنه
تقرب مني وتعرف عليا
وبيفسحني وبيخرجني
ويديني فلوس
لا اعلم.ماذا حدث .......
غير اني وجدت نفسي
ارتدي
كيلوت
بناتي
صغير
كان يخص هند ابنه خالد
ومغطى بالميا للدافئه
على وجهي وجسدي
بعد وقت طويل من المص
ومن ثم شعرت باحساس لا استطيع وصفه
كان خالد يداعب موخرتي الصغيره الناعمه الشقراء
بلسانه واصابعه الضخمه
وبعد ادخال 3اصابع
وااهات و دموع غريزه مني
قام بوضع ماده زلقه
لا اذكر ما هي
قد يكون فازلين
ولكن كان له رائحه نفاثه
وبدأ بادخال راس قضيبه الضخم
الذي كنت امسكه بكلتا يداي اثناء المص
ولا يتسع فمي الا لرأسه
يا ويحي
اشعر بانه غرز سكينا
او اطلق رصاصه
لم اشعر الا وانا اصرخ صراخ هستيري وادفعه
وانظر للخلف وارى دماء
ثم هجم عليا وقبلني قبله رومانسيه لا انساها
وامتص لساني
وقلم برفع رجلي الى الاعلى
وانا لم اشعر الا عندما قرر التدخيل
انا:
ارجوك عمو خالد
هذا مؤلم
امصه احسن
اه اه مش قادر
وجع رهيب يا عمو
يرد:
استحمل يا حياتي
انا همتعك
هوديك الملاهي
وهديك فلوس كتير
وهوريك حجات عمرك ما شوفتها
بس استحمل
كنت مضطر للاستحمال
فقد اعتاد جوفي على نص زبه
واصبحت اشعر بلذه عارمه
الى ان ادخله كله
وبدا بنكني بهدوء
لا انسا ولا اذكر انه يوجد افضل من النيك الهادي
الرومانسي
تبا للعنف والذل او السب في النيك
بعد حوالي ١٠دقايق
من المتعه والتوهان
والاهات والبوس
ومص الصدرر
والالم
يقوم خالد بقذف مائه الدافئ
ماذا!!! لم يكن دافئ لكن كان ساخن جدا
بدات اوحوح من الحراراه
من المتعه والفجور
وبعدها صفعني بحنيه على مؤخرتي
وهمس في اذني
تعال نستحما يا عمري
وقام بتحميمي
واثناء ذلك انتصب قضيبه
فقال تحب نكمل
بين الالم والمتعه
اخترت
الا اتالم زياده اليوم
كفى الم اليوم
فقد فقدت عذريتي
فقررت ان امص له
الى ان ياتي بحليبه علي
ويعود تحمييمي
ثم يعطيني شيء كاصبع الروج
ولكن كان ضخما قليلا
وقال ضعه حتى تعتاد طيزك
قلت بسخريه
اتشبه هذا بذالك
واشرت على زبه الهائل
وضحكت
قال لي
لا اشبه ولكن احسن من لا شئ
فرفضت لاني خفت ان يكتشفه احد بالصدفه
حيث ان مزحي مع اصدقائي كان كله ضرب وشلاليت
فلو ضربني احد بقدمه وهذا بداخلي قد اموت من الالم
وبعد اعطائي المال وللشكولا
قال لي دعنا نكرر هذا
وسوف احضر الكثير من الملابس لهند ابنتي
كي نتمتع اكتر
ونزلت من عنده لااستطيع ان امشي بسبب الالم
وفي المساء قررت الا اكررها وخصوصا من زب ضخم كهذا
انتظرو باقي القصه
جارنا
٤٠سنه
رياضي
وسيم
كان انا عندي ١١سنه
تقرب مني وتعرف عليا
وبيفسحني وبيخرجني
ويديني فلوس
لا اعلم.ماذا حدث .......
غير اني وجدت نفسي
ارتدي
كيلوت
بناتي
صغير
كان يخص هند ابنه خالد
ومغطى بالميا للدافئه
على وجهي وجسدي
بعد وقت طويل من المص
ومن ثم شعرت باحساس لا استطيع وصفه
كان خالد يداعب موخرتي الصغيره الناعمه الشقراء
بلسانه واصابعه الضخمه
وبعد ادخال 3اصابع
وااهات و دموع غريزه مني
قام بوضع ماده زلقه
لا اذكر ما هي
قد يكون فازلين
ولكن كان له رائحه نفاثه
وبدأ بادخال راس قضيبه الضخم
الذي كنت امسكه بكلتا يداي اثناء المص
ولا يتسع فمي الا لرأسه
يا ويحي
اشعر بانه غرز سكينا
او اطلق رصاصه
لم اشعر الا وانا اصرخ صراخ هستيري وادفعه
وانظر للخلف وارى دماء
ثم هجم عليا وقبلني قبله رومانسيه لا انساها
وامتص لساني
وقلم برفع رجلي الى الاعلى
وانا لم اشعر الا عندما قرر التدخيل
انا:
ارجوك عمو خالد
هذا مؤلم
امصه احسن
اه اه مش قادر
وجع رهيب يا عمو
يرد:
استحمل يا حياتي
انا همتعك
هوديك الملاهي
وهديك فلوس كتير
وهوريك حجات عمرك ما شوفتها
بس استحمل
كنت مضطر للاستحمال
فقد اعتاد جوفي على نص زبه
واصبحت اشعر بلذه عارمه
الى ان ادخله كله
وبدا بنكني بهدوء
لا انسا ولا اذكر انه يوجد افضل من النيك الهادي
الرومانسي
تبا للعنف والذل او السب في النيك
بعد حوالي ١٠دقايق
من المتعه والتوهان
والاهات والبوس
ومص الصدرر
والالم
يقوم خالد بقذف مائه الدافئ
ماذا!!! لم يكن دافئ لكن كان ساخن جدا
بدات اوحوح من الحراراه
من المتعه والفجور
وبعدها صفعني بحنيه على مؤخرتي
وهمس في اذني
تعال نستحما يا عمري
وقام بتحميمي
واثناء ذلك انتصب قضيبه
فقال تحب نكمل
بين الالم والمتعه
اخترت
الا اتالم زياده اليوم
كفى الم اليوم
فقد فقدت عذريتي
فقررت ان امص له
الى ان ياتي بحليبه علي
ويعود تحمييمي
ثم يعطيني شيء كاصبع الروج
ولكن كان ضخما قليلا
وقال ضعه حتى تعتاد طيزك
قلت بسخريه
اتشبه هذا بذالك
واشرت على زبه الهائل
وضحكت
قال لي
لا اشبه ولكن احسن من لا شئ
فرفضت لاني خفت ان يكتشفه احد بالصدفه
حيث ان مزحي مع اصدقائي كان كله ضرب وشلاليت
فلو ضربني احد بقدمه وهذا بداخلي قد اموت من الالم
وبعد اعطائي المال وللشكولا
قال لي دعنا نكرر هذا
وسوف احضر الكثير من الملابس لهند ابنتي
كي نتمتع اكتر
ونزلت من عنده لااستطيع ان امشي بسبب الالم
وفي المساء قررت الا اكررها وخصوصا من زب ضخم كهذا
انتظرو باقي القصه