ليلي احمدد
08-12-2018, 10:12 AM
نا سمر ام لطفلين متزوجة من مهندس مدني اﻵن و أعيش في بلد عربي ثري لا داعي لذكر اسمه. قطعت من أشواط عمري الثلاثين ممتنة بما وصلت إليه و بأفكاري و حياتي و زوجي المتفهم المتحرر الفكر. من فترة هاتفتني صديقة قديمة تعيش في أمريكا اﻵن فاذكرتني أيامي في الصغر أيام الإعدادية و خاصة تلك المرحلة العمرية الجميلة التي تتصف بالشقاوة و النزق مرحلة الثانوية. أسميت ما سأكتبه اﻵن مذكرات مراهقة في الثانوية لأن تلك المرحلة كانت تعج بأحداث كثيرة تخصني, أحداث فتاة دلوعة شقية متحررة كانت تسكن أرقى أحياء مدينة القاهرة لأم ميسورة كانت كل حياتها النوادي و العمل فهي كانت مديرة في شركة تجارية و أب مسافر لبلد عربي يعمل مدير تنظيم للحفلات هناك. سأحدثكم هنا عن ابن الجيران الوسيم و صاحبتي الخبرة في مواعدة الشباب صاحبتي رانيا وكيف كانت تدفعني لمصاحبته.
ما زلت أذكر نهاية المرحلة الأولى من الثانوية العامة وكنت حينها فتاة جميلة بعيون عسلية واسعة وشعر بني كثيف و طول فوق المتوسط وجسد غض ملفوف كنت و لا زلت أفتخر به. هلت بشائر الصيف علينا وسخنت الأجواء في القاهرة المزدحمة بحلول الصيف وقرب انتهاء العام الدراسي فرحت أتاجر في البلطوهات و الجواكت الثقيلة وأبتاع مكانها من الأسواق الإلكترونية الناشئة حينئذِ التنانير الرقيقة الخفيفة من الماركات الثمينة المشهورة وكذلك البوديهات و التي شيرتات و الشورتا باختصار كل ما يخص ثياب الصيف. كانت نهاية العام الدراسي الأول من الثانوية تقترب سريعاً. لم أكن أحب أنو توصلني أمي لمدرستي بسيارتها لا كنت أحب المواصلات العامة و التاكسيات ذهابا وإيابا من المدرسة. في الطريق من و إلى كنت ألمح جار جديد لنا يسكن في فيلا مجاورة لفيلتنا الصغيرة. كان ابن الجيران الوسيم شابا طويلاً بشعر أسود فاحم نحيفا نوعا ما ولكن جسده مقسم وجميل. ملامح وجه كانت بارزة محددة التقاسيم و النهايات و كأنها منحوتة نحتاً كما لو كان وجه تمثال. نعم ما زلت اذكره بمظهر الدحيح و الذي كان يكبرني بعام. رأيته أول ما رأيته في مدرستي ولكنه لم يكن ليدرس معي فهو يكبرني. كذلك رأيته في جيرتنا في حيينا مع صديقه رأفت الذي عرفته لاحقاً. حينها لم نكن قد تبادلنا الكلام فلم يعدو الأمر تلويحة يد في الهواء. تلويحة صامتة. لم يمض أسابيع قلائل وكنت قد بدأت أتمشى للمدرسة القريبة فكنا نتبادل النظرات فقط. لم يكلمني. في اليوم الذي سبق مجئ صاحبتي الخبرة في مواعدة الشباب الأثيرة رانيا عندي في البيت للعمل على مشروع دراسي وفيما كنا نسير في الشارع إلى البيت لاحظت الأخيرة جاري الشاب يسير أمامنا فسألتني وهي تتطلع إليه:” مش هو دا الشاب الحلو جارك اللي كلمتيني عنه؟” قلت”:” أيوة…دا هادي أوي…مش فاكرة أنه كلمني أصلاً…”
قالت صديقتي وهي تدفعني من كتفي ناحيته:” طب ما تكلميه أنتي يا فالحة ههه..” قلت ساخرة من صاحبتي:” عاوزاني أقله أيه ناصحة أنت يا سمك أيه أنت جاري صح!” قالت صديقتي وهي تهز رأسها و تلتفت بعينيها:” اي حاجة يا مزة ..أكلمي وخلاص…” قلت اداعبها:” أسكتي يا كلبة…” ابتسمت ابتسامة عريضة قبل أن تصنع صوت نحنحة وتنادي ليتلفت إلينا. لوح لنا من بعيد وابتسم قبل أن يديرنا مجدداً ظهره قاصدا وجهته. لوحت له بدوري وبدوت خرقاء إذ صديقتي رانيا ألقت بكفيها فوق فمها لتمنع ضحة أردات أن تنفلت منها. قلت ألكزها بقبضة يدي:” مش عاوزة تبطلي حركاتك دي…دلوقتي يقول اننا بنعاكسه.” اختفى جاري في بيته قبل دقائق من وقوفنا على عتبة بيتنا. لم تكن فيلتنا شاسعة ولكن لها فناء رحب بحديقة جميلة مسورة. كنت أعيش مع أمي و اخ و اخت. اما الأخ شاكر فقد عاد من كلية لهندسة من أسيوط باكراً فكان لابد لي أن اشارك أختي ياسمين التي تكبرني غرفتها.الحقيقة أني أختني أعدتني كثيراً في سلوكها فهي متحررة جداً جداً فكانت تصاحب الكثير من الشباب ولا تكتفي بواحد او اثنين. ولأني شاركتها غرفتها فقد أمكن لي أن أسمع الكثير من أحاديثها القذرة في الهاتف بينها و بين الشباب و مغامراتها التي تفتخر بها. من الواضح أن أختي كانت تعشق الجنس وكلما مارسته أكثر زاد حبها له و تعمقت فيه. أما أخي شاكر على العكس من شقيقتي فلم يكن محظوظاً مع الفتيات على الإطلاق و من هنا سر احتفاظه بشرائط السكس المدسوسة في صوان ملابسه. كان وجوده بالبيت نادرا و لكن حين وجوده كان يغلق الباب عليه ذلك بالطبع في حال عدم زيارة صديقتي رانيا فلم أكن أستطيع التخلص منه فكان يتحرش بها! عملنا أنا وصديقتي على مشروعنا في غرفتي فكانت خلال ذلك لا تغيظني بذكرها ابن الجيران الوسيم الذي لم أكن اعرف حتى اسمه!. كانت رانيا صاحبتي الخبرة في مواعدة الشباب تصاحب شابا في بداية العام في المدرسة وقد تسكعت معه قليلاً….
الحقيقة أن الأمر لم يزد بينهما عن دلك القضيب و التحسيس و التقفيش و العبث بالأعضاء التناسلية. ولأنها كانت الوحيدة ضمن معارفي من لها خبرة فإنها كانت تتصرف معي كما لو كانت خبيرة سكس. كانت لذلك رانيا تدفعني أن أواعد شاب أو اعلق احد الصبيان أو أتمشى معه. الحقيقة أنني تصاحبت مع بعض الأولاد ولكن الأمر لم يزد على المداعبة و تحسيسات هنا و هناك. الحقيقة أنني وددت لو أن الأمر يتطور ولكن جبن الصبيان و انعدام خبرتهم كان يوقفنا. راحت رانيا تلح علي لساعات بخصوص ابن الجيران وتريني كيف لي أن أطلب منه أن نتصاحب وكيف تتطور علاقتنا رويدا رويدا وكيف أبرمجه. مللت من إلحاح رانيا ومفاخرتها بنفسها فقلت لها انها لا تفقه شيئا بخصوص الشباب و الجنس وأن عليها ان تتوقف عن ان تتحدث بطاووسية و كأنها خبيرة وأنين إذا ما احتجت إلى نصيحة بهذا الشأن فعندي أختي او حتى شرائط أخي الجنسية. يبدو أنني نبهتها فسألتني وقالت:” هو أخوكي عند شرايط فيديو أفلام….؟!” قلت:” أيوة مشتريها من برا كمان…دا عنده كتيير يا بنتي…بس مخبيهم في دولابه…” قالت بهدوء:” اسرقي واحد منهم عشان نشوفهم سوا في بيتنا..أمي هتكون عند خالتي ويمكن تبات..” قالت وعيناها تشتعلان من فرط الإستثارة فقلت لها وقد هدأت:” طيب ماشي بس يا ريت تقفلي بقك وتسكتي بقا…” حينها رحت أسرق شريط فيلم سكس من دولاب أخي الجامعي فالفكرة أثارتني فتسللت خلسة غلى غرفة أخي شاكر ورحت أقلب في دولابه فلقيت في يدي شريط فيديو مكتوب عليه باد جيرلز9. كان مسلسل جنسي أجنبي فيما يبدو. سريعاً خبأته في حقيبة ظهري وانسللت راجعة لغرفتي.
سريعاً لممنا أوراقنا وكبتنا واتصلت بامي هاتفياً و أبلغتها أني سأبيت عن صاحبتي رانيا الليلة للعمل على مشروعنا الدراسي فلم تعترض وذلك بعد شد و جذب وخوف علي و ان دراستي أهم من الصرمحة وأشياء من هذا القبيل. عبات حقيبة ظهري الخاصة بالنادي ببنطال بيجاما وأشياء أخرى و أنطلقنا. لم تكن أم صديقتي في بيتها فأخرجنا كتبنا و اوراقنا وطبنا بيتزا جاهزة بالمال الذي كانت أم صاحبتي قد تركته لها من اجل العشاء. فصلنا كل تفاصيل مشروعنا واندفعنا فيه كلانا يخفي سبب مجيئنا الحقيقي إلى هنا وهو مشاهدة شريط فيلم سكس من دولاب أخي الجامعي شاكر. الحقيقة اني كنت قد رايت على شبكة الأنترنت بعضا من أفلام السكس هنا و هناك خلسة من وراء ظهر عائلتي أو في غيابهم. أعترف أنها أثارتني بصورة لم استطع معها أن أكمل مقطع واحد صغير خشية أن يداهمني احدهم ويضبطني في اي لحظة. توجهنا لغرف رانيا وأبدلنا ثيابنا ولبسنا لباس النوم من بيجاما و تي شيرت واسع طويل ييغطي مؤخرتي و أول فخذي. لبست صاحبتي بنطال استريتش بنكي اللون و كاميسول من فوق. كان لونها كما هو أشقر حتى مع لفح الشمس. طرق الباب فتناولنا البيتزا ونفحت صاحبتي عامل التوصيل بالبقشيش فوق الثمن وجرت عائدة حاملة صندوقي بيتزا و زجاجة اثنين لتر من البيبسي. هرعت إليها لألتقيها فاحمل عنها البيبسي لتحمل هي البيتزا فقط و أصابع العيش الفينو بسهولة. وضعت الصندوقين فوق الطاولة وألقت عنهما الأغطية ففاحت الرائحة الجميلة رائحة الشاورما فهي بيتز بالشاورما التي تشاركني رانيا عشقها! الهم أننا عبئنا طبقينا من الفينو و و البيتزا ثم تناولنا علبتي الصلصة و صببنا لنا كوبين من البيبسي وتوجهنا لغرفة نومها.
صعدت سريرها وجلست مربعة ساقيها وطبقها امامها ثم قالت:” يلا بقا حطي الشريط…” قلت:” لحظة واحدة…” وضعت طبقي على سريرها لأقلب في حقيبتي. أخرجت شريط الفيديو ودفعته في مشغل الفيديو و فتحت التلفاز. راحت رانيا تقلب في الريموت بجانبي على سريرها وهي تتناول شريحة من البيتزا. ضغطت على زرار التشغيل ففاجئنا و أخفانا ما صدر من صوت انين عالي صدار عن فتاة تمارس الجنس في سيارة! كلانا قفزنا من أماكننا وصاحبتي سريعاً تحاول خفض الصوت حتى كدنا لا نسمع. قالت وصدرها يتأرجح بنفس طويل خائفة:” يا حوستي…مكتش مفكرة أن الصوت هيكون عالي فضيحة كدا…” هكذا التفتت و قالت لي. قلت ويدي فوق صدري الهابط الصاعد:” أنا اتفجعت…قلبي كان هيقف…” قلت لها:” ممكن تعيده مالاول…” ضحكت رانيا:” دا مكان ما أخوك وقف لعب في بتاعه…”الحق ان شريط فيلم سكس فجعنا وارعبنا! ضغطت على زرار الأرجاع فقلت أداعبها و أغيظها:” أيوة…متفكرنيش…ما هو كان بيلعب فييه و انتي في دماغه طول الوقت…” قالت بضحكة عدائية:” يا شيخة ..أخوكي دا باين عليه منحرف…” قالتها وهي تلتقط شريحة البيتزا تقضمها. أخيرا تمت الإعادة فضغت زرار اللعب مجدداً و و ظهرت إعلانات جنسية و تحذير من شرطة المصنفات هنالك في أمريكا فقدمنا الشريط حتى البداية. رفعت الصوت قليلاً وضحكنا ضحك مكتوم على السيناريو المكتوب و الممثلين وبدا العرض. ورحنا نتابع شريط فيلم سكس من دولاب أخي الجامعي ولم نكن نعرف أننا ننتهي إلى ما انتهينا إليه. جلسنا نشاهد وكنا بين حين و آخر نلمح بعضنا البعض لنرى أثر المشاهدة في نفوسنا. كنت أشعر حينها ببلل و استثارة قد اشتعلت داخلي……
الجزء الثاني
سأحدثكم اﻵن عن دلع و شقاوة بنات مراهقات و محاكاة مص القضيب فبعد مشاهدة عدة مشاهد بدأنا نعلق على الفيلم مجدداً. كان كل ما تحدثنا عنه جاذبية الممثلين أو افتقادهم لصفة من الصفات سواء كانت ذكر أم أنثى. الحقيقة أن كل منا كان يود أن يقول شيئا آخر إلا أننا كنا ننتظر المبادأة من بعضنا. جرنا الكلام سريعاً إلى الحديث عما نحبه ولا نحبه و ما كنا سنفعله وما لم نكن لنفعله لو كنا مكانهم. وجدت صديقتي رانيا وكأنها متعففة طاهرة الذيل فلم تكن لتفعل كثيرا من الفحش الذي شاهدنا! ثم أننا شاهدنا مشهد سحاقي بملأ الشاشة فاتفقنا كلانا أننا لو كنا بإزاء مزة ساخنة كالتي شاهدنا فلن نتردد في الممارسة معها. عند ذلك الحد كانت رانيا تبدو مستثارة. شاهدنا المشهد الأخير و أخذنا نتحدث عما يجوز بالنسبة لنا وما لا يجوز وذلك حتى نهاية الفيلم. لا أدري لماذا كنا نناقش بعقلانية! ألأننا كنا نقنع رغباتنا العاطفية و الشهوانية الشديدة بمنطق العقل؟! يجوز. بعد أن أوقفت رانيا الفيلم انفجرت قائلة لفورها:” أنا عن نفسي بقيت هايجة نار…اما أنتي بقا مش عارفة..”. قلت :” أنا..أيوة…يعني لو الشاب ابن الجيران كان هنا كنت زماني مرحمتوش…” علقت رانيا:” أنت يا شرموطة كنت عارفة أنه أكل دماغك بحلاوته…” قلت:” ايوة….بس هو خجول أوي…” قالت رانيا متحفزة:” أراهن أنه مش هيبقى خجول لو أنك…”
أمسكت رانيا بإصبع عيش فينو وراحت تمصه بين شفتيها تحاكي مص القضيب. أحببت أن أغيظها:” أراهن انك مش هتعرفي تمصيه أصلاً…” بدأ هنا دلع و شقاوة بنات مراهقات و محاكاة مص القضيب إذ قالت رانيا ملوحة بإصبع الفينو تجاهي:” طيب ولو كنت أحسن منك….ها … تراهني…” قلت وانا أهز رأسي يمنة ويسرة:” ماشي أراهن…” عند ذلك ملت بنصفي و شفتاي مفتوحتان و تناولت بهما إصبع الفينو وأدخلته في فمي بابعد ما استطعت لأنتهي بقضمه آخة منه مقدار 4 بوصات لاترك منه بوصتين لها. قالت رانيا تغيظني و تتضاحكني:” طيب أيه رأيك أراهن انك أول مرة تمصي له زي كدا هتكون آخر مرة يقرب فيها منك…” قلت مغتاظة:” بس يا متناكة…” ورحت أمضغ الفينو لتضحك رانيا ثم أقول:” بردو مش هتمصي أحسن مني…” التقطت رانيا إصبع فينو آخر وقالت:” بصي يا بنتي و اتعلمي…” وراحت تغمس طرف الإصبع بالصلصة و رفعت عينيها إلي ورفعت حواجبها. ثم أنها قربت الإصبع من شفتيها وبدأت تخرج لسانها و تدور حوله فتلعق وتلحس في دوائر تلحس الصلصة. عملت رانيا ان تدير بطرف لسانها في جانب الإصبع حيث راحت تتقاطر الصلصة للأسفل فتمشي بلسانها بطوله. ما أن وصل لسانها لطرفه مجدداً حتى التقمته في فمها كله ثم أطبقت باسنانها فوقه تاركة فقط بقية بسيطة من مؤخرته في الخارج. قلت وأنا دهشة بهزة رأس:” كنت عارفة أنك شرموطة كبيرة…”
ابتسمت رانيا صاحبتي وخديها منتفخين بالعيش الفينو و الصلصة لننتهي من طعامنا ثم ننهض من السرير ونحمل الأطباق إلى الحوض. وضعت بقية البيتزا في الثلاجة و توجهنا إلى الحمام لنغسل أسناننا و رؤوسنا فننتعش. كانت رانيا لديها شعر طويل أسود حريري وهو الذي أبرز عينيها الخضراوين خضار داكنا وهو ما كان سهل الملاحظة خلف نظارة الشمس خاصتها. كانت أنيقة جميلة فخيمة ونحيلة فكانت بزازها اصغر من بزازي فانا بزازي من الحجم الكبير D أما ما عدا ذلك فكل أعضائها متناسقة جميلة. لم يلاحظ الكثيرون جمالها بسبب لبسها الذي لم يكن يبرز مفاتنها. تصاحبنا انا و رانيا منذ الابتدائية ولكن لما كبرنا انجرفت هي مع شلة أصحاب الإعدادية في حين كنت انا منطوية قليلاً دحيحة. المهم أننا عدنا إلى غرفتها و صعدنا كلانا سريرها. كنا انتهينا من دلع و شقاوة بنات مراهقات و محاكاة مص القضيب فاستلقينا هناك ولم يكن من إضاءة إلا من القمر الذي كان يصب نوره فوقنا وفوق الفراش من النافذة. كنا متيقظتين ولكن رقدنا صامتتين. أخيراً التفتت رانيا صاحبتي لتواجهني وهمست:” مش جيلي نوم.. أنا لسة تعبانة من الفيلم دا …” قلت هامسة:” وانا كمان…” قالت لي:” لو مكنتيش هنا كنت زماني بألعب في نفسي…” قالتها وقد خفضت نبرتها في المقطع الأخير. الحقيقة أننا كنا منذ زمن اعترفنا لبعضنا أننا نمارس العادة السرية. كنا نحكي لبعضنا كل شيئ فلم تكن جديدة علينا. أجبتها:” عارفة…” ثم سألتها:” هو فيها حاجة يعني لو لعبنا في نفسنا في نفس الأوضة…” قالت رانيا:” لو لعبتي أنتي أنا هالعب…” و هزت كتفيها. مضت دقائق قلائل بدون أدنى حركة او كلمة وكأن على رؤوسنا الطير. كنا متحرجتين من بعضنا خجلتين. كنا ننتظر أينا يبدأ! قررت أن أبادر و ألقى حجر في مياه خجلنا الراقد فتدحرجت على ظهري واضعة يدي فوق كيلوتي بين فخذي. دلكت كسي من فوق الكيلوت الرقيق الخيطي وراح إصبعي الأوسط يجري فوق غطاء بظري فيما أصبعاي الآخران يفركان بشفتيه على الجانبين…..
شعرت بالبلل الذي أمتصه نسيج الكيلوت القطني. فرقت ما بين ساقي قليلاً فلمست ركبتي ركبتها فأبعدتها رانيا سريعاً. ثم أني أحسست بكفها فوق وركي فأحسست بالدفئ و النعومة. في البداية أخذت قليلاً وخفت ولكنها راحت تمررها إلى فوق و إلى أسفل ببطء فيقشعر وركي من لمستها الدافئة. قالت رانيا هامسة:” قليلي أنا باضايقكك…؟” قلت:” لا أبداً…أيدك دافية وحلوة…” ثم انقلبت فوق جنبي لأواجهها. دلفت بيدها بين وركي فلم أملك إلا أن أمد شفتي وأبوس شفتيها. ردت لي البوسة بنفس الرغبة. بعد قبلات لطيفة خفيفة ابتعدت عني وسألت:” هو أحنا بجد اللي بنعمله دا؟” قلت بهمس رقيق وأنا أبتلع ريقي الذي بدأ يجف:” مش عارفة انت عاوزة تبطلي؟” أجابت رانيا:” لا مش عاوزة…” ثم دنت مني لتقبل شفتي. صاحبتي رحت أنا و صاحبتي نقارن حجم البزاز و نتبادل القبلات الساخنة و الاستمناء حتى الرعشة الكبرى فعلت درجة حرارة غرفة النوم كما سخن جسدي جداً. وضعت راحتي فوق خدها ساحبة راسها بالقرب من رأسي ونحن نتداعب. كان كسي حينها يبلل كيلوتي الذي أمتص مائه. كلما ازدادت قبلاتنا شدة و سخونة و انفعال تشجعنا أكثر فكانت ألسنتنا حينها تتعانق و تلاعب بعضها بعضا داخل أفواهنا. ملنا باتجاه بعضنا ولوينا أعناقنا نقبل شفاهنا بضراوة وشدة فتأكل شفتي وآكل شفتيها وتعربد الألسنة منا في حصون أفواهنا.
حررت رانيا يدها من بين فخذي ومشت بها إلى أعلى ساقي و تسللت بها حتى دخلت تحت قميص بيجامتي. استمرت في التحسيس حتى وصلت غلى ظهري أسفله ثم علت بها صاعدة حتى تحت أبطي. سحبنا بعضنا بعضاً وتعاكست سيقاننا المثنية فوق بعضها وتداخلنا في بعضنا. كان أحد قدميها بين ساقي وفخذي. مددت زراعي الذي كان مضغوطاً أسفلي في الفراش و وضعت يدي على صدرها خارج الكاميسول وبدأت ادلك في دوائر صغيرة. رانيا بدورها علت بيدها التي كانت داخل قميصي فتلعب في بزازي العارية وتكبش بكل يدها فيهما. استلقينا هناك نبوس بعضنا بشره و نقفش بعضنا البعض و نتحسس أعضائنا بحرارة فتكتشف أيادينا من لم تكتشفه من قبل. بعدت عنها ثم قعدت وقلعت قميص البيجاما. ثم أني لم أكد أميل بظهري وارفع بردفي أستل كيلوتي الصغير من وسطي حتى نهضت رانيا فوراً و ألقيت بيدها فوق بزازي الكبيرة. قالت معجبة دهشة:” دا انتي بزازك أكبر كتير من بزازي أهو …أنت خليتيني غرت …” قالت ويداها تلتهمان لحم بزازي الناعم الطري. أجبتها باسمة:” ماشي بس بزازك أنتي واقفة اكتر من بزازي..” هنا رحت وصديقتي نقارن حجم البزاز و نتبادل القبلات الساخنة و الاستمناء حتى الرعشة ثم مدت رانيا بيديها لتخلع عنها الكاميسول فتكشف عن بزازها المكورة بحجم الرومان الصغير إلا أنها نافرة. كانت حلماتها الواقفة البارزة المنتصبة أصغير بكثير من حلماتي. حطتت براحتي فوق بزازها أقفشهما فقلت و أنا أعتصرهما:” اممم أيوة واقفين اكتر من بزازي…ماسكين نفسهم عن بزازي…”
استلقت رانيا على ظهرها للخلف و تموضعت بجواري ونحن بذات اللحظة نسحب عنا الكيلوتات. ألقيت بيدها ي كسها تفرك بظرها فالتفت ناحيتها معتمدة فوق كوعي على الفراش وانزلق زراعي اﻵخر خلف رأسها وأنا أنحني فوق وجهها لأقبلها. التقت بزازنا واحتكت فداعبت حلماتها المتصلبة حلماتي الناعمة. كانت أنفاس رانيا متثاقلة وآخذ في التثاقل إذ أخذت أرنبتا انفها تنتفش وهي تسحب الهواء الساخن و تدفعه بصعوبة. انزلق زراعها الطليق اﻵخر تحت زراعي المثني الذي اتكا عليه لتتحسس يدها ظهري العاري. بدأت رانيا تأن في فمي و كلما ازدادت حركة يدها وسرعتها ازداد أنينها وعلو نغمته. أخذ جسمها يتصلب وقد أخذ بات تنفسها أكثر ضحالة وثقلاً. ثم توقفت الأنات ولا زالت يدها تنزلق للخلف و للأمام بشدة. ثم أخيراً أفلتت شفتي من شفتيها وهي تأن عاليا لتقضم بعد ذلك شفتها التحتانية. فيما ظلت جميع عضلات جسدها منقبضة فقد راح بدنها كله يهتز في اهتزازات انفعالية قصيرة. أخذت نفساً عميقاً ثم ضغطت شفتيها فوق شفتي وقد أخذها أنين شديد. أخيراً تراخت عضلاتها وتوقف زراعها عن التحسيس و التحرش وهي ترتمي في الفراش تتقبض و تتخشب في هزة الرعشة الكبرى. قبل ان أتهاوي بجوارها على ظهري ألصقت شفتي في شفتيها بقبلات رقيقات هامسات رومانسيات. جعلت انا وصديقتي نقارن حجم البزاز و نتبادل القبلات الساخنة و الاستمناء حتى الرعشة فراحت رانيا تلهث و تقول:” مش قادرة أصدق…دي حاجة جامدة اوي أوي…” قلت لها وأنا دسست يدي أسفل فخذي أتحسس مياه كسي:” وأنا خلاص غرقت كيلوتي دلوقتي…” دفعت بأوسط أصابع يدي داخل كسي وغمسته في المياه المندفقة من بين شفتيه قبل أن أعود به إلى بظري المنتصب. ارتجفت صاحبتي وارتجف زراعها منسحباً من أسفل مني. نهضت على ركبتيها ثم أملت رأسها تقضم بأسنانها حلماتي وصدري. وصلت يدها إلى بزي البعيد عن فمها تقفشه بها. ثم رفعت وجهها عنه بصوت بوسة رطبة لها طرقعة. ثم راحت توزع قبلات رقيقة لطيفة بمقدم شفتيها وهي تمشي بفمها للأعلى صاعدة حتى اصطدم خدها بأسفل صدري…
سأحدثك في تلك الحقة من مذكراتي عما دار معي من سحاق مراهقات في سرير صاحبتي وعن ابن الجيران يراني لابسة البيكيني في حمام شمس ولكن لنكمل ما وقفنا عنده. التفتت رانيا برأسها وهي تجري لسانها حوالين أسفل صدري حتى الحلمة فتدور به في هيئة حلزونية في دوائر آخذة في الضيق و الانحسار حتى وصلت حلمتي. أنفاسها الملتهبة كانت ترطب من وهج خيط لعابها المسال خلفها. راحت تضغط بشفتيها حوالين حلمتي و هالتي وتقضم الحلمة بين أسنانها برقة فتدغدغ مشاعري. حطت بيدها الأخرى فوق بزي الآخر فراحت تعتصره و تدلكه ثم أخذت تضغط الحلمة و تعصرها بين إصبعيها الإبهام و السبابة لتضطرني إلى الأنين. كان في ذات الوقت إصبعي يفرك بظري بسرعات متزايدة. عضت حلمتي فغزاني إحساس رائع لذيذ لم أخبره من قبل. فيما كانت رانيا تقفش بزازي صعدت بشفتيها إلى شفتي لتلتقم شفتي في قبلة حارة. علت أنفاسي و تثاقلت وكنت أجاهد إلا أصدر الأنين المعبر عن لذتي. لحظة التقت شفافنا لم أطق الصبر وفزعت من الصمت إلى الآهات الممتعة. شددت بيدي على راسها وأنا آكل شفتيها بقوة. كانت لذتي الكبرى تنبني لبناتها لبنة فوق لبنة وكنت أحس بوطأتها. أمسكت بعض من خصلات شعرها الحريري و سحبتها بقوة إلى الجانب وأنا يغمرني موجة من النشوة و الذهول. علت أناتي حتى شعرت بإرهاق حبالتي الصوتية. قطبت صاحبتي جبينها و أشاحت بوجهها متألمة فأطلقت شعرها من قبضتي. رقدت لاهثة الأنفاس منقطعتها و ساعدي يحرقني من الحركة العنيفة التي أوصلتني إلى نشوتي الكبرى فاعتذرت لها: “ آسفة حبيبتي شديتك من شعرك جامد.” كنت أنظر إليها لاهثة فقالت ويدها كانت لا تزال تدلك بزازي:” لا عادي دا واضح أنك مكنتيش حاسة بنفسك خالص.” قلت لها وقد سكت عني ****اث و استرددت بعضاً من أنفاسي :” دي حاجة أول مرة أجربها…حاجة فوق الوصف… متعة بلا حدود…أكيد لازم نعملها تاني بعد كدا…” هزت رانيا صاحبتي رأسها علامة موافقتي الرأي وهي تضطجع على جانبها تحتك بجسدي و صدري وتلامسني. قعدنا هنالك على الفراش فراش صاحبتي نحتضن بعضنا. لم يطل الوقت حتى انجرفنا في بحر النوم. نمنا متعانقتين تقريباً.
استيقظنا في الصباح التالي وقد تأخر بنا الوقت على المدرسة. هرعنا من فراش اللذة من جراء سحاق مراهقات في سرير صاحبتي إلى الحمام لنستعد فاندفعنا بعد فطار خفيف إلى خارج بيتها. في طريقنا إلى البيت صادفني جاري فحياني وقال:” أزيك….ما شفتكش النهاردة الصبح…أنت أتأخرتي ولا طلعت بدري؟” أجبته مديرة كتفي لأعدل من وضع حمالة حقيبة الدراسة:” أيوة أصلي انا بت عند صاحبتي أمبارح..في بيتها يعني…” ابتسم لي وقال:” طيب حلو..أنا بس قلقت يعني…” ابتسمت و سرني قوله:” كويس يعني حد بيهتم بي أهه..”قلتها وصدمته بكتفي فقال وهو يعاود , بعد أن كان قد أبطأ ليحادثني ,خطواته السريعة كما العادة:” أنا بس يعني كنت عاوز اطمأن ان كل حاجة ماشية تمام…” تجرأت لما لم يتجرأ أن يقولها هو:” ممكن نخرج مع بعض شوية لو حابب يعني…أنا أسمي سمر على فكرة….: قلت مبتسمة في آخر جملتي. قال ابن الجيران الخجول وقد لمعت عيناه من خلف النظارة:” طبعاً احب يا سمر …و أنا أسمي نادر.. خلاص وصلت بيتي..أتفضلي….”قالها وهو يفتح باب بيته الخارجي فابتسمت:” ميرسي…أنا عارفة بيتك ما هو أنت جاري…” ابتسم مسروراً و ابتسمت فسألني:” انا مشغول النهاردة بس يناسبك بكرة …؟” قلت:” أممم يناسبني…باي دلوقتي…” قلتها و انا أفتح الباب الخارجي للفيلا الصغيرة ثم دلفت للداخل. بعد ذلك اللقاء مع ابن الجيران ظللنا نروح ونجيئ معاً في طريقنا للمدرسة طيلة أسابيع. خلالها عرفت شخصيته فهو ساذج خجول قليلاُ إلا أنه لطيف ممتع فكلما تعرفت إليه أكثر زادت جاذبيته عندي وتعلقي به. تعلق فكري به وقت ممارسة العادة السرية كثيراً فكانت تشاغل عقلي صورته فيزداد رتم استثارتي وخاصة بعد أن رايته عاري النصف الأعلى يعمل في حديقة فيلتهم بالفأس فيزيل الحشائش غير المرغوبة كذلك رآني .ابن الجيران لابسة البكيني في حمام شمس في فناء فيلتنا فكأنها واحدة بواحدة!
كان نحيلاً مقسم الجسم بارز العضل ولأن الصيف وشمسه لفح جلده فأنه اكتسب لون الحمرة قليلاً رغم بياضه الناصع. كان أول اشتهائه لي عندما كان يطل من نافذة غرفته في الطابق الثاني فيرمقني ويحدق فيراني ابن الجيران لابسة البكيني في حمام شمس عارية ليس علي سوى ستيان بكيني رقيق جداً و شورت جينز قصير إلى أعلى وركي. تلاقت عيوننا فلوح لي مرتبكاً قبل أن يختفي من أمامي. أثارني تحديقه في حتى أني احتجت أن انفرد بنفسي قليلا! صعدت حينها لأدخل إلى الحمام لأزيل عني أثر الرمال فأمسكت براس بصنبور الدش المتحرك لأغسل عرقي و كريم حمام الشمس من فوق جلدي. نزلت يدي في غير وعي مني بصنبور الدش إلى حيث بظري فأرششه بالمياه كي أريح نفسي من هيجاني. خطرت في بالي صورة ابن الجيران نادر وهو متعرق في الشمس وعضلاته مشدودة وهو يضرب بالفأس ويقتلع الأعشاب الضارة! أشعلت تلك الصورة شهوتي بقوة فلم تثرني صوة وتذكر سحاق مراهقات في سرير صاحبتي كما أثرتني هي! فيما كنت أقترب من نشوتي العظمى رحت أرفع منشفتي فأدسها بين أسناني أكتم صرخاتي و آهاتي وأنا أقذف مياهي مياه الشهوة. لم اكد آتي شهوتي كلها حتى سقطت من تراخي أعضائي وتخدر ساقي!…
سأحكي اﻵن قصتي أنا و جاري المراهق الخجول وهو يشتهي فخوذي العارية من الشورت وانا معه بغرفته ونكمل من حيث انتهينا. تلك الليلة عزمت ان أخطو خطوة إلى الأمام في علاقتي مع جاري المراهق الخجول. كان اليوم التالي آخر دورة لي في الجري في تراك النادي لذا في طريقي إلى المدرسة طلبت من نادر أن ياتي ويشاهد. رحب بكل سرور وقال أنه سيراني هناك. انتهى اليوم الدراسي سريعاً فغيرت زي المدرسة ولبست الترينج و توجهت إلى هنالك مباشرة. كان هنالك لوحت له بيدي فراح يعبر عن فرحه و أنا أسابق صاحباتي الأخريات بتهليل وكأنه تخلى عن خجله. انتهى التراك و الجر و السباق المرح في غير منافسة فذهبت إلى غرفة تبديل الثياب لاعود بزيي الرسمي. يومها تسللت لبيت جاري نادر ولم يكن أحد في البيت سواه فهو وحيد ابيه و أمه العاملين طوال اليوم. حياني:” كنت روعة في التراك…: أنا باسمة:” طيب ميرسي أوي…” راح يوضح ويقول ويغازلني:” لازم أعترف أن سيقانك روعة فعلاً…” قال وهو ينظرهما فقلت متهللة لانحسار موجة خجله:” شكرا على الملاحظة اللطيفة وأنا بأجري عشان كدا…” ونحنا نتمشى قال متلعثماً:” أنا أنا اعتذر على امبارح…يعني لما بحلقت فيكي من الشباك…ممكن تفكري فيا أني مش تمام ولا حاجة….”
قال وكانت على وجهه علامات الجدية فقلت أخفف منها:” لا عادي…بس يا رب أكون عجبتك..” قلتها ببسمة مظهرة الخجل. قال جاري المراهق الخجول منفعلاً زاعقاُ او كاد:”عجبتيني جدا..قصدي ..طبعاً عجبتيني….أنا يومها كنت بحاول أقفل الشباك عشان ضوء الشمس بيعكس في شاشة الكمبيوتر عندي فلمحتك وبصراحة كنت..كنت جميلة …” ابتسم وهو ينهي جملته. قلت أداعبه:” وأنا كمان شفتك مرة تنضف الحديقة فعجبتني اوي…؟ قال باسماً:” بجد ولا بتهزري…مش مصدقك..” ضحكت وقلت هازة كتفي:” براحتك لو مش مصدقني…” ابتسم وسألني جاري :” طيب أيه رأيك نتمشى شوية…أو تيجي عندي بابا هيتأخر و ماما بردو فهنكلم براحتنا…” وافقت و تسللت إلى بيته وأنا تشاغل فكري خواطر شقية سأصنعها معه. المهم أني دخلت بيته وقادني إلى غرفته في الطابق الأعلى. جلس على مقعد مكتبه بعد أن سحبه من تحت طاولة المكتب. أدراه ليواجهني وقد جلست على مقعد في وسط غرفته واضعة ساق على ساق. انحسر شورتي الجينز لذلك وضاق على وركي وقد انسحب إلى أعلى. لم اهتم. بدأنا نتكلم عما سنفعله في إجازة الصيف فيما كانت عيناه خلال ذلك تحدق في التي شيرت المقور رقبته فوق صدري و كذلك يشتهي فخوذي العارية من الشورت وهو يفرك بيده مقدمة بنطاله وقد انتصب قضيبه وهو يتململ ويدعي أنه يعدل من وضعية جلوسه. كانت استثارته بادية عليه. انتصب قضيبه بصورة جعلت رأسه تنمو و تنتفخ و تزحف من خلال دكة شورته. أحببت أن أداعب جاري المراهق الخجول فقلت باسمة:”و صاحبك الصغير دا بردو عاوز يطل من تحت عشان يشوفني؟”
احمر وجهه فجأة. سحب شورته لأسفل ليغطي على فضيحته!! كنت أضحك في نفسي منه فانا أجرأ منه بكثير. قلت له:” ما تسيبه يطل طلة هو كمان؟!” اتسعت عيناه ولمعت ونهض نادر يزرع الغرفة حولي بعصبية واضحة. كان من الجلي أن جاري المراهق الخجول يشتهي فخوذي العارية من الشورت و لم يكن يعلم كيف يتصرف. أحببت أن أنهي توتره بمبادرة مني فركعت على أربعتي يدي و ركبتي و حبوت إليه مقتربة منه حتى سحبت شورته إلى أسفل لينفلت قضيبه المنتصب في الهواء فجأة! انزعج وزعق:” أيه دا؟!” حاول أن يشد شورته يعيده ويبعد بنفسه عني فقلت له :” أنا بس باساعده أنه يشم هوا…” ضحك بعصبية ضحكة مكتومة وقال:” آه صحيح…” أقنعته أن يتركه عاريا أمامي لأنني وددت ان أراه وهو ينتصب انتصابا كاملا. أوضحت له انني لم أرى قضيب ذكر حقيقي من قبل وأنني طالما و ددت. استسلم نادر لي وتجرأ قليلاً وسحبت شورته اسفل ركبتيه فقعد هنالك و قضيبه يطل منتصباً! حدقت فيه لبرهة ثم مددت كفي لالمس شعيرات خصيتيه بأناملي وذلك قبل أن أنتقل إلى جذر قضيبه. من فرط انتصابه و توتره التصق قضيبه بسوته وأنا امشي بأصابعي بطوله فوق حشفته لأعلى. كان له ملمس ناعم ورقيق. كان قضيبه طولي ونحيل نوعا ما ومن شدة انتصابه استحال لونه من الأبيض إلى الوردي او البنكي الخفيف.تضاعفت رغبتي فيه وأصبحت حاجة ملحة. راحتي ضغطته وأصابعي تلتف حول راسه. أطلق أنة رقيقة وأرخى جاري ظهره إلى ظر مقعده و كرتا عينيه تدوران في محجريهما. قفز رد فعله على إمساكي قضيبه بالبسمة إلى شفتي. أثارني ذلك الشعور بالسيطرة إثارة كان شاهدها تلك السخونة و الحرارة في كيلوتي. لففت يدي حوالين قضيبه بلطف وبدأت على مهل أدلكه. كان ثابتاً إلا أنه قابل للدلك وكان ساخناً يلسع كانه مشروب حار يلسع اليد قبل اللسان و الشفتين…يتبع…
أخذت احدق في في قضيبه المختون فكان ذلك يسيل لعابي وينزل بللي من أسفل. شعرت بحاجة ماسة لأن أدخله في فمي! رحت أشتهي لعق و مص زب جاري و لحس خصيتيه وقد ارتأيت أمامي النظرة الشرهة وتعبير وجوه نساء أفلام السكس المعبرة المستثارة اللواتي كن يرضعن القضيب. استحضار تلك الصورة جعلني أمصمص شفتي و أعض السفلى منهما خاصة. كنت أريده بأي صورة من الصور. كان جسده يتقلص وهو يشاهدني أدلك قضيبه. افترقت شفتاه طفيفا وقد بدأت حبات العرق تتكون على جبهته و أضحك من توتره و هيجانه القوي. لما رفعت بصري إليه و سددت طرفي فيه سألته:” هل أنت بخير؟!” قال لي سائلاً:” أيوة إحساس جميل. هل يضايقك لو قلعت الشورت بتاعي؟” قلت مبتسمة:” لا أبدا…”لما نهض من مقعده ليدلي شورته لم أتراجع للخلف في ذات الوقت ولطمني زبه المنتصب في الوجه مني لطمة غير متوقعة. قلت صارخة ضاحكة:” آآآآ هههه…”تراجعت بوجهي للوراء ضاحكة فسألني مرتبكاً:” في حاجة؟” أجبته:” تمام…” عاود الجلوس فسألني قلقاً باسماً بسمة طفيفة:” عاوزة توقفي على كدا؟” قلت:” لا خالص أنا بس اتفاجأت من اللطمة…” عاودت الإمساك بقضيبه واستأنفت دلكي له. عاودت نادر تعبيره الجاد فوق وجهه على الفور. أدلى زراعيه إلى جانبي الكرسي وأنا أواصل دلك قضيبه بسرعة أكبر.
مشاهدة قضيبه يتمدد في قبضتي وبين يدي وأنا أستمني له جعل كسي يصب ماء شهوته. لم أعد قادرة على أن أسيطر على نفسي فانحنيت إلى الأمام لألعق رأس القضيب من قمته فصاح ابن الجيران:” أأأأوه دي حاجة جنان…” اتسعت ابتسامتي فملأت وجهي وقد أخرجت طرف لساني فانزلق به أسفل القضيب و أعلاه من الجزء العاري من حشفته وراسه بارزة من قبضة يدي كانه طرف مصاصة. أخذت أشتهي لعق و مص زب جاري و لحس خصيتيه و أنا بذات الوقت أضحك من توتره و هيجانه وقد شاهدته يتقبض ويتشنج مع كل ضربة و لحسة لرأس قضيبه.راحت يدي الأخرى تتحسس خصيتيه وتقفشهما وتداعبهما برقة تدلكهما. كان ملمس الصفن ناعما رطباً كقلب ثمرة ناضجة. أحسست أن بيوضه تذوب في يدي فيما أدلكهم ويبدو أن نادر استثير فقال بصوت متهدج:” آآآه لمساتك حلوة أوووي…” ثم اني أطبقت على جذر القضيب بقوة في يدي فيما أنا أواصل لعقي بطوله كاملا. كان كسي اﻵن غارقاً بسوائلي من فرط استثارتي وشهوتي. أخيراً و اتتني الشجاعة فلففت شفتي حول راس قضيبه ليطلق نادر بعدها أنة عالية النغمة وقضيبه يزيد تصلباً وبيوضه انتفخت في يدي. دسست رأسه في فمي فسمعته يهمس:” آآآآح أنا ممكن أجيب دلوقتي..” قالها بأنفاس متثاقلة. قلت:” لا لسة انا مش مستعدة دلوقتي خلينا نستمتع حبة…” قال لي:” إحساسا جميل أوي…استمتعي على راحتك…” أرادت أن أهدي من اشتعال نار شهوته فتركته يبرد قليلاً فأمسكت قضيبه بإحدى يدي فانحنيت للأمام أخرجت طرف لساني حتى التقى طرفه المدبب بشعيرات خصيتيه.
دفعته فيهما فرحت ألعق والحس كيس الصفن المشعر فكان المذاق مالحاً وقد نز العرق منهما فأثارني و أعجبني كأحلى ما يكون في الدنيا! بالرغم من أن المذاق و الرائحة كانت غير لطيفة نوعا ما إلا أنني كنت لا زلت شبقة شديدة الشبق مما دفع بي إلى مواصلة استكشاف خصيتيه. جعلت أشتهي لعق و مص زب جاري و لحس خصيتيه و أضحك من توتره و هيجانه فرحت أتقلب بلساني في أطواء خصيتيه وأنا ألمحه بين حين و حين يدحرج راسه على متكأ مقعده الهزاز ويطلق الأنين من متعة إحساسه. ثم أنه حدق إلى أسفل في عجب فتجرأ وسألني أذا ما لم يكن عندي أعتراض أن ألقي عني قميصي حتى يرة بزازي. على الفور رفعته فوق راسي ثم فككت مشبك الستيان فانكشفت بزازي على الفور لعينيه فأخذ يلعق شفافه في شهوة و استثارة مفرطة وهو يدلك زبه بيده ويحدق بشهوانية كبيرة إليهما. حالما ألقيت ستياني عني مد يده ثم تردد قليلاً و التقت عيوننا فقلت له:” عادي لو عاوز تلمسهم ألمسهم…”هززت رأسي أي موافقة فلا تخجل! راح يعبث بأصابعه فيهما وهو بيده الأخرى يفرك قضيبه. تناولته منه وبدأت أعاود دلكه بنفسي فمد يده التي تحررت اﻵن وبدا يقفش ويعصر و يتحسس و يستكشف لحم بزازي الطري الناعم الدافئ وقد توترت ملامح وجهه بنظرة كلها شهوة وإثارة. نظرت إلى أعلى و بدأت أطبع قبلات رقيقة على شفتيه لاجده يفقد تركيزه وييدي تعبث بقضيبه لا زالت. أخيراً أطلق صدري وانحنى بظهره للخلف ثم سألني متعرقاً:” ممكن تستمري حبة ببقك يعني مص وكدا؟” ابتسمت وقلت:” أكيد أنا احب كدا..” أكببت من جديد فوق القضيب وبدأت ألعق رأسه في هيئة دوائر متباطئة وأنا أدلك خصيتيه. انزلقت شفتاي الرطبتان فوق راس قضيبه الناصصعة اللامعة الوردية المنتفخة لأشعر بانتفاخ خصيتيه مجدداً. سحبت فمي من قضيبه خاشية أن يقذف وهو يصرخ:” أوووف…كل مرة تعملي فيا كدا بابقى عاوز أجيب…” قالها بنظرة انفعال بادية على وجهه….يتبع…
ابتسمت له وأنا أنتشي بذلك الشعور بالرضا من كوني قادرة على أن أوصل صاحبي إلى حافة القذف ثم أمسك عن المص فلا يأتي منيه. عملت قليلاً على أن أعذب صاحبي الممحون واجعله يتأوه من اللذة حتى قذف المني الساخن الكثيف في فمي إذ كنت أرضى غروري بذلك الشعور بالسيطرة عليه . ظللت أجربه مرات قليلة فكان إذ ينتفخ قضيبه كل مرة فاسحب شفتي و أتوقف إذ أطلق أنات قرب قذفه. كنت ألاعبه أثيره أغيظه وهو ينفذ صبره ويهيج بين يدي ولكنه كان لا ينطق بكلمة تغضبني فيخشى أن أتوقف ولا أمصه. بعد عدة محاولات مص و توقف سألني:” ممن تجربي و تشوفي تقدري تمصي قد أيه من قضيبي في بقك.” قلت:” أكيد…”كنت مفعمة بالثقة أعج بها وأنا أستشعر جوعه وعطشه لأن يقذف وهو الذي يعتمد علي كلية. فتحت فمي عن آخره وأخذت أدنو وأدخل قضيبه محاولة ألا أجعله يمس حلقي أو جوانب فمي حتى أوغلت به بعمق داخل فمي فأدخلت منه 3 بوصات تقريباً. كاد يلمس راسه لهاتي فتوقفت. رحت حينها أضم شفتي عليه ثم انزل و أصعد برأسي فأمص بانتظام. أحسست بانتفاخه بفمي. راح نادر على الفور يتشنج و يتقبض ويدفع بوسطه دفعاً أضطر إليه بصورة غير أرادية.
كانت شفتاي تنزلقان إلى أعلى و إلى أسفل فأحسست به ينتفخ وينتفش وخصيتيه توتران وتتورمان فهمس راجياً بل متوسلاً:” أبوسك أيديك خليني أجيب المرة دي وكفاية تعبتيني…” ابتسمت و امتثلت لرغبته بان أهبط بفمي بقوة وأزدرد قضيبه على قد ما أستطيع. بدا حينها قضيبه ينتفض ويرتعص ويدفع منيه الساخن الكثيف في حلقي! أخذت أعذب صاحبي الممحون واجعله يتأوه من اللذة حتى قذف المني الساخن الكثيف في فمي فغصصت بالمني في البداية وكدت أشرق به إلا أنني بدأت أبلعه كما لو كان ماء. راح نادر يطلق الأنين العالي وصدره يرتعش بعنف وهي يجود بمخزون خصيتيه. كان مذاق منيه مالحا مراً قليلاً إلا أنه مع كل بلعة منه كنت أستسيغه أكثر فأكثر. ظللت أمص وأنا حرك فمي فوق قضيبه وقد بدأ ينسحب ويتقلص ونادر يدفع براس بيده ويرجوني أن أتوقف. سال منيه خارج جوانب فمي وأنا أتركه وقد ارتاح نادر في مقعده مطبق العينين يبتسم على وجه أمارات الرضا. أخذت ألحس جوانب شفتي وزواياهما فألعق قطرات منيه. حينها شعرت انني أريد المزيد منه. أحسست أني شرهة شهوانية للغاية. سألت نادر وأنا امسح العرق و البصاق من فوق وجهي بطرف قميصي:” أيه رايك…انبسطت؟” قال لي بكل حماسة:” أكيد انا في عمري ما استمتع زي اللحظة دي…حاجة خيالية فوق الوصف…ايه رأيك نبقى نكررها في مرة تانية؟” ابتسمت له وقلت:” امم أكيد بس يا ريت تجيلي حاجة أشربها عشان أبلع طعم هههه..”
فهمني نادر و وافني بعصير برتقال. انتهى ذلك اللقاء الأول بيننا والحقيقة انني استمتع بأول مص اجربه في حياتي و استمتع مع قذف المني الساخن الكثيف في فمي بكل شهية فانا كنت عطشى لتجريب الجنس بكل صوره. الحقيقة أنني بعد ذلك اللقاء بدأت أصدق كل القصص التي كنت أسمعها وأنا أتنصت على أختي وهي تحكي لأصحابها وكذلك صدقت ما أراه في أفلام السكس التي شاهدتها. كنت ألعب في جسمي وانا أفكر فيها وكنت أتطلع أن أجربها كلها. مرت ايام قليلة بعد ذلك اللقاء فكنا نتلاقى او نتقابل ولكن بعيداً عن مرمر بصر الناس و سمعهم. كان حين ينفرد بي ويأمن الرقباء يلقي بتلميحاته عن كم المتعة التي حصلها في اللقاء الأخير. أعلمته أننا كلانا استمتعنا غير أني كنت اعرف أنه لا ينتظر مني ذلك الرد بل خمنت أنه يريدني أن أكرر التجربة مجدداً وان اقول له أنا بلساني ذلك دون ان يطلبها صراحة. الواقع أني كنتأود تكرار ذلك اللقاء كي أعذب صاحبي الممحون وامحنه من جدي واجعله يتأوه من اللذة حتى قذف المني الساخن الكثيف في فمي مجدداً. كان هو كذلك يأمل بتذكيري بما فعلنا سويا أن نعيدها مجدداً ولكنه الخجل كان يمنعه أن يطلب صراحة. بعد مرور أسبوعين بدأنا نتواعد ونتمشى معاً خارج أسوار المدرسة فنستمتع إلى الموسيقى سوياً ونعلق سماعات الهاتف المحمول في أذنينا. كذلك كنت أختلس الفرص وأذهب معه إلى بيته فكان حين نستمع إلى موسيقانا المفضلة يرفع بطرف التي شيرت خاصته بخجل آملاً أن ألمح ذلك الجندي المتحفز دائماً. ابتسمت له وداعبته:” ايه السوة الحلوة ههه..مفيش منها هههه” كان يبتسم ويحرك مقلتيه في محجريهما بنظرة تدعي الخجل. قلت له لما يقلها صريحة:”تحب أمصلك تاني انا ممكن اعملها؟” اتسعت عيناه ولمعت بنشوة انتصار ثم قال:” لو حابة كدا ماشي…” قالها بخجل حقيقي. سألته:ط طيب امتى باباك يجي مالشغل؟” قال:” يعني على 7 بالليل…” انتهينا أنا و ابن الجيران نادر أننا طبقاً لظروفي و ظروفه أننا أمكاننا أن نلتقي أيام الاثنين و الخميس وأيام الجمعة. بدانا من هنا نستكشف بعضنا البعض ونستكشف الجنس بكل صوره من خلالي و خلاله. أشرت إليه بطرف إصبعي أن تعالى ادن مني يا ولد! اتى مطيعاً وكنت حلسة على المرتبة الفوتون التي سحبناها من فوق هيكلها الخشب لنفترشها أرضاً. قفز إلي سريعا ثم أدلى شورته حتى ركبتيه فقفز زبه في وجهي حتى صدم عيني!…يتبع…
ما زلت أذكر نهاية المرحلة الأولى من الثانوية العامة وكنت حينها فتاة جميلة بعيون عسلية واسعة وشعر بني كثيف و طول فوق المتوسط وجسد غض ملفوف كنت و لا زلت أفتخر به. هلت بشائر الصيف علينا وسخنت الأجواء في القاهرة المزدحمة بحلول الصيف وقرب انتهاء العام الدراسي فرحت أتاجر في البلطوهات و الجواكت الثقيلة وأبتاع مكانها من الأسواق الإلكترونية الناشئة حينئذِ التنانير الرقيقة الخفيفة من الماركات الثمينة المشهورة وكذلك البوديهات و التي شيرتات و الشورتا باختصار كل ما يخص ثياب الصيف. كانت نهاية العام الدراسي الأول من الثانوية تقترب سريعاً. لم أكن أحب أنو توصلني أمي لمدرستي بسيارتها لا كنت أحب المواصلات العامة و التاكسيات ذهابا وإيابا من المدرسة. في الطريق من و إلى كنت ألمح جار جديد لنا يسكن في فيلا مجاورة لفيلتنا الصغيرة. كان ابن الجيران الوسيم شابا طويلاً بشعر أسود فاحم نحيفا نوعا ما ولكن جسده مقسم وجميل. ملامح وجه كانت بارزة محددة التقاسيم و النهايات و كأنها منحوتة نحتاً كما لو كان وجه تمثال. نعم ما زلت اذكره بمظهر الدحيح و الذي كان يكبرني بعام. رأيته أول ما رأيته في مدرستي ولكنه لم يكن ليدرس معي فهو يكبرني. كذلك رأيته في جيرتنا في حيينا مع صديقه رأفت الذي عرفته لاحقاً. حينها لم نكن قد تبادلنا الكلام فلم يعدو الأمر تلويحة يد في الهواء. تلويحة صامتة. لم يمض أسابيع قلائل وكنت قد بدأت أتمشى للمدرسة القريبة فكنا نتبادل النظرات فقط. لم يكلمني. في اليوم الذي سبق مجئ صاحبتي الخبرة في مواعدة الشباب الأثيرة رانيا عندي في البيت للعمل على مشروع دراسي وفيما كنا نسير في الشارع إلى البيت لاحظت الأخيرة جاري الشاب يسير أمامنا فسألتني وهي تتطلع إليه:” مش هو دا الشاب الحلو جارك اللي كلمتيني عنه؟” قلت”:” أيوة…دا هادي أوي…مش فاكرة أنه كلمني أصلاً…”
قالت صديقتي وهي تدفعني من كتفي ناحيته:” طب ما تكلميه أنتي يا فالحة ههه..” قلت ساخرة من صاحبتي:” عاوزاني أقله أيه ناصحة أنت يا سمك أيه أنت جاري صح!” قالت صديقتي وهي تهز رأسها و تلتفت بعينيها:” اي حاجة يا مزة ..أكلمي وخلاص…” قلت اداعبها:” أسكتي يا كلبة…” ابتسمت ابتسامة عريضة قبل أن تصنع صوت نحنحة وتنادي ليتلفت إلينا. لوح لنا من بعيد وابتسم قبل أن يديرنا مجدداً ظهره قاصدا وجهته. لوحت له بدوري وبدوت خرقاء إذ صديقتي رانيا ألقت بكفيها فوق فمها لتمنع ضحة أردات أن تنفلت منها. قلت ألكزها بقبضة يدي:” مش عاوزة تبطلي حركاتك دي…دلوقتي يقول اننا بنعاكسه.” اختفى جاري في بيته قبل دقائق من وقوفنا على عتبة بيتنا. لم تكن فيلتنا شاسعة ولكن لها فناء رحب بحديقة جميلة مسورة. كنت أعيش مع أمي و اخ و اخت. اما الأخ شاكر فقد عاد من كلية لهندسة من أسيوط باكراً فكان لابد لي أن اشارك أختي ياسمين التي تكبرني غرفتها.الحقيقة أني أختني أعدتني كثيراً في سلوكها فهي متحررة جداً جداً فكانت تصاحب الكثير من الشباب ولا تكتفي بواحد او اثنين. ولأني شاركتها غرفتها فقد أمكن لي أن أسمع الكثير من أحاديثها القذرة في الهاتف بينها و بين الشباب و مغامراتها التي تفتخر بها. من الواضح أن أختي كانت تعشق الجنس وكلما مارسته أكثر زاد حبها له و تعمقت فيه. أما أخي شاكر على العكس من شقيقتي فلم يكن محظوظاً مع الفتيات على الإطلاق و من هنا سر احتفاظه بشرائط السكس المدسوسة في صوان ملابسه. كان وجوده بالبيت نادرا و لكن حين وجوده كان يغلق الباب عليه ذلك بالطبع في حال عدم زيارة صديقتي رانيا فلم أكن أستطيع التخلص منه فكان يتحرش بها! عملنا أنا وصديقتي على مشروعنا في غرفتي فكانت خلال ذلك لا تغيظني بذكرها ابن الجيران الوسيم الذي لم أكن اعرف حتى اسمه!. كانت رانيا صاحبتي الخبرة في مواعدة الشباب تصاحب شابا في بداية العام في المدرسة وقد تسكعت معه قليلاً….
الحقيقة أن الأمر لم يزد بينهما عن دلك القضيب و التحسيس و التقفيش و العبث بالأعضاء التناسلية. ولأنها كانت الوحيدة ضمن معارفي من لها خبرة فإنها كانت تتصرف معي كما لو كانت خبيرة سكس. كانت لذلك رانيا تدفعني أن أواعد شاب أو اعلق احد الصبيان أو أتمشى معه. الحقيقة أنني تصاحبت مع بعض الأولاد ولكن الأمر لم يزد على المداعبة و تحسيسات هنا و هناك. الحقيقة أنني وددت لو أن الأمر يتطور ولكن جبن الصبيان و انعدام خبرتهم كان يوقفنا. راحت رانيا تلح علي لساعات بخصوص ابن الجيران وتريني كيف لي أن أطلب منه أن نتصاحب وكيف تتطور علاقتنا رويدا رويدا وكيف أبرمجه. مللت من إلحاح رانيا ومفاخرتها بنفسها فقلت لها انها لا تفقه شيئا بخصوص الشباب و الجنس وأن عليها ان تتوقف عن ان تتحدث بطاووسية و كأنها خبيرة وأنين إذا ما احتجت إلى نصيحة بهذا الشأن فعندي أختي او حتى شرائط أخي الجنسية. يبدو أنني نبهتها فسألتني وقالت:” هو أخوكي عند شرايط فيديو أفلام….؟!” قلت:” أيوة مشتريها من برا كمان…دا عنده كتيير يا بنتي…بس مخبيهم في دولابه…” قالت بهدوء:” اسرقي واحد منهم عشان نشوفهم سوا في بيتنا..أمي هتكون عند خالتي ويمكن تبات..” قالت وعيناها تشتعلان من فرط الإستثارة فقلت لها وقد هدأت:” طيب ماشي بس يا ريت تقفلي بقك وتسكتي بقا…” حينها رحت أسرق شريط فيلم سكس من دولاب أخي الجامعي فالفكرة أثارتني فتسللت خلسة غلى غرفة أخي شاكر ورحت أقلب في دولابه فلقيت في يدي شريط فيديو مكتوب عليه باد جيرلز9. كان مسلسل جنسي أجنبي فيما يبدو. سريعاً خبأته في حقيبة ظهري وانسللت راجعة لغرفتي.
سريعاً لممنا أوراقنا وكبتنا واتصلت بامي هاتفياً و أبلغتها أني سأبيت عن صاحبتي رانيا الليلة للعمل على مشروعنا الدراسي فلم تعترض وذلك بعد شد و جذب وخوف علي و ان دراستي أهم من الصرمحة وأشياء من هذا القبيل. عبات حقيبة ظهري الخاصة بالنادي ببنطال بيجاما وأشياء أخرى و أنطلقنا. لم تكن أم صديقتي في بيتها فأخرجنا كتبنا و اوراقنا وطبنا بيتزا جاهزة بالمال الذي كانت أم صاحبتي قد تركته لها من اجل العشاء. فصلنا كل تفاصيل مشروعنا واندفعنا فيه كلانا يخفي سبب مجيئنا الحقيقي إلى هنا وهو مشاهدة شريط فيلم سكس من دولاب أخي الجامعي شاكر. الحقيقة اني كنت قد رايت على شبكة الأنترنت بعضا من أفلام السكس هنا و هناك خلسة من وراء ظهر عائلتي أو في غيابهم. أعترف أنها أثارتني بصورة لم استطع معها أن أكمل مقطع واحد صغير خشية أن يداهمني احدهم ويضبطني في اي لحظة. توجهنا لغرف رانيا وأبدلنا ثيابنا ولبسنا لباس النوم من بيجاما و تي شيرت واسع طويل ييغطي مؤخرتي و أول فخذي. لبست صاحبتي بنطال استريتش بنكي اللون و كاميسول من فوق. كان لونها كما هو أشقر حتى مع لفح الشمس. طرق الباب فتناولنا البيتزا ونفحت صاحبتي عامل التوصيل بالبقشيش فوق الثمن وجرت عائدة حاملة صندوقي بيتزا و زجاجة اثنين لتر من البيبسي. هرعت إليها لألتقيها فاحمل عنها البيبسي لتحمل هي البيتزا فقط و أصابع العيش الفينو بسهولة. وضعت الصندوقين فوق الطاولة وألقت عنهما الأغطية ففاحت الرائحة الجميلة رائحة الشاورما فهي بيتز بالشاورما التي تشاركني رانيا عشقها! الهم أننا عبئنا طبقينا من الفينو و و البيتزا ثم تناولنا علبتي الصلصة و صببنا لنا كوبين من البيبسي وتوجهنا لغرفة نومها.
صعدت سريرها وجلست مربعة ساقيها وطبقها امامها ثم قالت:” يلا بقا حطي الشريط…” قلت:” لحظة واحدة…” وضعت طبقي على سريرها لأقلب في حقيبتي. أخرجت شريط الفيديو ودفعته في مشغل الفيديو و فتحت التلفاز. راحت رانيا تقلب في الريموت بجانبي على سريرها وهي تتناول شريحة من البيتزا. ضغطت على زرار التشغيل ففاجئنا و أخفانا ما صدر من صوت انين عالي صدار عن فتاة تمارس الجنس في سيارة! كلانا قفزنا من أماكننا وصاحبتي سريعاً تحاول خفض الصوت حتى كدنا لا نسمع. قالت وصدرها يتأرجح بنفس طويل خائفة:” يا حوستي…مكتش مفكرة أن الصوت هيكون عالي فضيحة كدا…” هكذا التفتت و قالت لي. قلت ويدي فوق صدري الهابط الصاعد:” أنا اتفجعت…قلبي كان هيقف…” قلت لها:” ممكن تعيده مالاول…” ضحكت رانيا:” دا مكان ما أخوك وقف لعب في بتاعه…”الحق ان شريط فيلم سكس فجعنا وارعبنا! ضغطت على زرار الأرجاع فقلت أداعبها و أغيظها:” أيوة…متفكرنيش…ما هو كان بيلعب فييه و انتي في دماغه طول الوقت…” قالت بضحكة عدائية:” يا شيخة ..أخوكي دا باين عليه منحرف…” قالتها وهي تلتقط شريحة البيتزا تقضمها. أخيرا تمت الإعادة فضغت زرار اللعب مجدداً و و ظهرت إعلانات جنسية و تحذير من شرطة المصنفات هنالك في أمريكا فقدمنا الشريط حتى البداية. رفعت الصوت قليلاً وضحكنا ضحك مكتوم على السيناريو المكتوب و الممثلين وبدا العرض. ورحنا نتابع شريط فيلم سكس من دولاب أخي الجامعي ولم نكن نعرف أننا ننتهي إلى ما انتهينا إليه. جلسنا نشاهد وكنا بين حين و آخر نلمح بعضنا البعض لنرى أثر المشاهدة في نفوسنا. كنت أشعر حينها ببلل و استثارة قد اشتعلت داخلي……
الجزء الثاني
سأحدثكم اﻵن عن دلع و شقاوة بنات مراهقات و محاكاة مص القضيب فبعد مشاهدة عدة مشاهد بدأنا نعلق على الفيلم مجدداً. كان كل ما تحدثنا عنه جاذبية الممثلين أو افتقادهم لصفة من الصفات سواء كانت ذكر أم أنثى. الحقيقة أن كل منا كان يود أن يقول شيئا آخر إلا أننا كنا ننتظر المبادأة من بعضنا. جرنا الكلام سريعاً إلى الحديث عما نحبه ولا نحبه و ما كنا سنفعله وما لم نكن لنفعله لو كنا مكانهم. وجدت صديقتي رانيا وكأنها متعففة طاهرة الذيل فلم تكن لتفعل كثيرا من الفحش الذي شاهدنا! ثم أننا شاهدنا مشهد سحاقي بملأ الشاشة فاتفقنا كلانا أننا لو كنا بإزاء مزة ساخنة كالتي شاهدنا فلن نتردد في الممارسة معها. عند ذلك الحد كانت رانيا تبدو مستثارة. شاهدنا المشهد الأخير و أخذنا نتحدث عما يجوز بالنسبة لنا وما لا يجوز وذلك حتى نهاية الفيلم. لا أدري لماذا كنا نناقش بعقلانية! ألأننا كنا نقنع رغباتنا العاطفية و الشهوانية الشديدة بمنطق العقل؟! يجوز. بعد أن أوقفت رانيا الفيلم انفجرت قائلة لفورها:” أنا عن نفسي بقيت هايجة نار…اما أنتي بقا مش عارفة..”. قلت :” أنا..أيوة…يعني لو الشاب ابن الجيران كان هنا كنت زماني مرحمتوش…” علقت رانيا:” أنت يا شرموطة كنت عارفة أنه أكل دماغك بحلاوته…” قلت:” ايوة….بس هو خجول أوي…” قالت رانيا متحفزة:” أراهن أنه مش هيبقى خجول لو أنك…”
أمسكت رانيا بإصبع عيش فينو وراحت تمصه بين شفتيها تحاكي مص القضيب. أحببت أن أغيظها:” أراهن انك مش هتعرفي تمصيه أصلاً…” بدأ هنا دلع و شقاوة بنات مراهقات و محاكاة مص القضيب إذ قالت رانيا ملوحة بإصبع الفينو تجاهي:” طيب ولو كنت أحسن منك….ها … تراهني…” قلت وانا أهز رأسي يمنة ويسرة:” ماشي أراهن…” عند ذلك ملت بنصفي و شفتاي مفتوحتان و تناولت بهما إصبع الفينو وأدخلته في فمي بابعد ما استطعت لأنتهي بقضمه آخة منه مقدار 4 بوصات لاترك منه بوصتين لها. قالت رانيا تغيظني و تتضاحكني:” طيب أيه رأيك أراهن انك أول مرة تمصي له زي كدا هتكون آخر مرة يقرب فيها منك…” قلت مغتاظة:” بس يا متناكة…” ورحت أمضغ الفينو لتضحك رانيا ثم أقول:” بردو مش هتمصي أحسن مني…” التقطت رانيا إصبع فينو آخر وقالت:” بصي يا بنتي و اتعلمي…” وراحت تغمس طرف الإصبع بالصلصة و رفعت عينيها إلي ورفعت حواجبها. ثم أنها قربت الإصبع من شفتيها وبدأت تخرج لسانها و تدور حوله فتلعق وتلحس في دوائر تلحس الصلصة. عملت رانيا ان تدير بطرف لسانها في جانب الإصبع حيث راحت تتقاطر الصلصة للأسفل فتمشي بلسانها بطوله. ما أن وصل لسانها لطرفه مجدداً حتى التقمته في فمها كله ثم أطبقت باسنانها فوقه تاركة فقط بقية بسيطة من مؤخرته في الخارج. قلت وأنا دهشة بهزة رأس:” كنت عارفة أنك شرموطة كبيرة…”
ابتسمت رانيا صاحبتي وخديها منتفخين بالعيش الفينو و الصلصة لننتهي من طعامنا ثم ننهض من السرير ونحمل الأطباق إلى الحوض. وضعت بقية البيتزا في الثلاجة و توجهنا إلى الحمام لنغسل أسناننا و رؤوسنا فننتعش. كانت رانيا لديها شعر طويل أسود حريري وهو الذي أبرز عينيها الخضراوين خضار داكنا وهو ما كان سهل الملاحظة خلف نظارة الشمس خاصتها. كانت أنيقة جميلة فخيمة ونحيلة فكانت بزازها اصغر من بزازي فانا بزازي من الحجم الكبير D أما ما عدا ذلك فكل أعضائها متناسقة جميلة. لم يلاحظ الكثيرون جمالها بسبب لبسها الذي لم يكن يبرز مفاتنها. تصاحبنا انا و رانيا منذ الابتدائية ولكن لما كبرنا انجرفت هي مع شلة أصحاب الإعدادية في حين كنت انا منطوية قليلاً دحيحة. المهم أننا عدنا إلى غرفتها و صعدنا كلانا سريرها. كنا انتهينا من دلع و شقاوة بنات مراهقات و محاكاة مص القضيب فاستلقينا هناك ولم يكن من إضاءة إلا من القمر الذي كان يصب نوره فوقنا وفوق الفراش من النافذة. كنا متيقظتين ولكن رقدنا صامتتين. أخيراً التفتت رانيا صاحبتي لتواجهني وهمست:” مش جيلي نوم.. أنا لسة تعبانة من الفيلم دا …” قلت هامسة:” وانا كمان…” قالت لي:” لو مكنتيش هنا كنت زماني بألعب في نفسي…” قالتها وقد خفضت نبرتها في المقطع الأخير. الحقيقة أننا كنا منذ زمن اعترفنا لبعضنا أننا نمارس العادة السرية. كنا نحكي لبعضنا كل شيئ فلم تكن جديدة علينا. أجبتها:” عارفة…” ثم سألتها:” هو فيها حاجة يعني لو لعبنا في نفسنا في نفس الأوضة…” قالت رانيا:” لو لعبتي أنتي أنا هالعب…” و هزت كتفيها. مضت دقائق قلائل بدون أدنى حركة او كلمة وكأن على رؤوسنا الطير. كنا متحرجتين من بعضنا خجلتين. كنا ننتظر أينا يبدأ! قررت أن أبادر و ألقى حجر في مياه خجلنا الراقد فتدحرجت على ظهري واضعة يدي فوق كيلوتي بين فخذي. دلكت كسي من فوق الكيلوت الرقيق الخيطي وراح إصبعي الأوسط يجري فوق غطاء بظري فيما أصبعاي الآخران يفركان بشفتيه على الجانبين…..
شعرت بالبلل الذي أمتصه نسيج الكيلوت القطني. فرقت ما بين ساقي قليلاً فلمست ركبتي ركبتها فأبعدتها رانيا سريعاً. ثم أني أحسست بكفها فوق وركي فأحسست بالدفئ و النعومة. في البداية أخذت قليلاً وخفت ولكنها راحت تمررها إلى فوق و إلى أسفل ببطء فيقشعر وركي من لمستها الدافئة. قالت رانيا هامسة:” قليلي أنا باضايقكك…؟” قلت:” لا أبداً…أيدك دافية وحلوة…” ثم انقلبت فوق جنبي لأواجهها. دلفت بيدها بين وركي فلم أملك إلا أن أمد شفتي وأبوس شفتيها. ردت لي البوسة بنفس الرغبة. بعد قبلات لطيفة خفيفة ابتعدت عني وسألت:” هو أحنا بجد اللي بنعمله دا؟” قلت بهمس رقيق وأنا أبتلع ريقي الذي بدأ يجف:” مش عارفة انت عاوزة تبطلي؟” أجابت رانيا:” لا مش عاوزة…” ثم دنت مني لتقبل شفتي. صاحبتي رحت أنا و صاحبتي نقارن حجم البزاز و نتبادل القبلات الساخنة و الاستمناء حتى الرعشة الكبرى فعلت درجة حرارة غرفة النوم كما سخن جسدي جداً. وضعت راحتي فوق خدها ساحبة راسها بالقرب من رأسي ونحن نتداعب. كان كسي حينها يبلل كيلوتي الذي أمتص مائه. كلما ازدادت قبلاتنا شدة و سخونة و انفعال تشجعنا أكثر فكانت ألسنتنا حينها تتعانق و تلاعب بعضها بعضا داخل أفواهنا. ملنا باتجاه بعضنا ولوينا أعناقنا نقبل شفاهنا بضراوة وشدة فتأكل شفتي وآكل شفتيها وتعربد الألسنة منا في حصون أفواهنا.
حررت رانيا يدها من بين فخذي ومشت بها إلى أعلى ساقي و تسللت بها حتى دخلت تحت قميص بيجامتي. استمرت في التحسيس حتى وصلت غلى ظهري أسفله ثم علت بها صاعدة حتى تحت أبطي. سحبنا بعضنا بعضاً وتعاكست سيقاننا المثنية فوق بعضها وتداخلنا في بعضنا. كان أحد قدميها بين ساقي وفخذي. مددت زراعي الذي كان مضغوطاً أسفلي في الفراش و وضعت يدي على صدرها خارج الكاميسول وبدأت ادلك في دوائر صغيرة. رانيا بدورها علت بيدها التي كانت داخل قميصي فتلعب في بزازي العارية وتكبش بكل يدها فيهما. استلقينا هناك نبوس بعضنا بشره و نقفش بعضنا البعض و نتحسس أعضائنا بحرارة فتكتشف أيادينا من لم تكتشفه من قبل. بعدت عنها ثم قعدت وقلعت قميص البيجاما. ثم أني لم أكد أميل بظهري وارفع بردفي أستل كيلوتي الصغير من وسطي حتى نهضت رانيا فوراً و ألقيت بيدها فوق بزازي الكبيرة. قالت معجبة دهشة:” دا انتي بزازك أكبر كتير من بزازي أهو …أنت خليتيني غرت …” قالت ويداها تلتهمان لحم بزازي الناعم الطري. أجبتها باسمة:” ماشي بس بزازك أنتي واقفة اكتر من بزازي..” هنا رحت وصديقتي نقارن حجم البزاز و نتبادل القبلات الساخنة و الاستمناء حتى الرعشة ثم مدت رانيا بيديها لتخلع عنها الكاميسول فتكشف عن بزازها المكورة بحجم الرومان الصغير إلا أنها نافرة. كانت حلماتها الواقفة البارزة المنتصبة أصغير بكثير من حلماتي. حطتت براحتي فوق بزازها أقفشهما فقلت و أنا أعتصرهما:” اممم أيوة واقفين اكتر من بزازي…ماسكين نفسهم عن بزازي…”
استلقت رانيا على ظهرها للخلف و تموضعت بجواري ونحن بذات اللحظة نسحب عنا الكيلوتات. ألقيت بيدها ي كسها تفرك بظرها فالتفت ناحيتها معتمدة فوق كوعي على الفراش وانزلق زراعي اﻵخر خلف رأسها وأنا أنحني فوق وجهها لأقبلها. التقت بزازنا واحتكت فداعبت حلماتها المتصلبة حلماتي الناعمة. كانت أنفاس رانيا متثاقلة وآخذ في التثاقل إذ أخذت أرنبتا انفها تنتفش وهي تسحب الهواء الساخن و تدفعه بصعوبة. انزلق زراعها الطليق اﻵخر تحت زراعي المثني الذي اتكا عليه لتتحسس يدها ظهري العاري. بدأت رانيا تأن في فمي و كلما ازدادت حركة يدها وسرعتها ازداد أنينها وعلو نغمته. أخذ جسمها يتصلب وقد أخذ بات تنفسها أكثر ضحالة وثقلاً. ثم توقفت الأنات ولا زالت يدها تنزلق للخلف و للأمام بشدة. ثم أخيراً أفلتت شفتي من شفتيها وهي تأن عاليا لتقضم بعد ذلك شفتها التحتانية. فيما ظلت جميع عضلات جسدها منقبضة فقد راح بدنها كله يهتز في اهتزازات انفعالية قصيرة. أخذت نفساً عميقاً ثم ضغطت شفتيها فوق شفتي وقد أخذها أنين شديد. أخيراً تراخت عضلاتها وتوقف زراعها عن التحسيس و التحرش وهي ترتمي في الفراش تتقبض و تتخشب في هزة الرعشة الكبرى. قبل ان أتهاوي بجوارها على ظهري ألصقت شفتي في شفتيها بقبلات رقيقات هامسات رومانسيات. جعلت انا وصديقتي نقارن حجم البزاز و نتبادل القبلات الساخنة و الاستمناء حتى الرعشة فراحت رانيا تلهث و تقول:” مش قادرة أصدق…دي حاجة جامدة اوي أوي…” قلت لها وأنا دسست يدي أسفل فخذي أتحسس مياه كسي:” وأنا خلاص غرقت كيلوتي دلوقتي…” دفعت بأوسط أصابع يدي داخل كسي وغمسته في المياه المندفقة من بين شفتيه قبل أن أعود به إلى بظري المنتصب. ارتجفت صاحبتي وارتجف زراعها منسحباً من أسفل مني. نهضت على ركبتيها ثم أملت رأسها تقضم بأسنانها حلماتي وصدري. وصلت يدها إلى بزي البعيد عن فمها تقفشه بها. ثم رفعت وجهها عنه بصوت بوسة رطبة لها طرقعة. ثم راحت توزع قبلات رقيقة لطيفة بمقدم شفتيها وهي تمشي بفمها للأعلى صاعدة حتى اصطدم خدها بأسفل صدري…
سأحدثك في تلك الحقة من مذكراتي عما دار معي من سحاق مراهقات في سرير صاحبتي وعن ابن الجيران يراني لابسة البيكيني في حمام شمس ولكن لنكمل ما وقفنا عنده. التفتت رانيا برأسها وهي تجري لسانها حوالين أسفل صدري حتى الحلمة فتدور به في هيئة حلزونية في دوائر آخذة في الضيق و الانحسار حتى وصلت حلمتي. أنفاسها الملتهبة كانت ترطب من وهج خيط لعابها المسال خلفها. راحت تضغط بشفتيها حوالين حلمتي و هالتي وتقضم الحلمة بين أسنانها برقة فتدغدغ مشاعري. حطت بيدها الأخرى فوق بزي الآخر فراحت تعتصره و تدلكه ثم أخذت تضغط الحلمة و تعصرها بين إصبعيها الإبهام و السبابة لتضطرني إلى الأنين. كان في ذات الوقت إصبعي يفرك بظري بسرعات متزايدة. عضت حلمتي فغزاني إحساس رائع لذيذ لم أخبره من قبل. فيما كانت رانيا تقفش بزازي صعدت بشفتيها إلى شفتي لتلتقم شفتي في قبلة حارة. علت أنفاسي و تثاقلت وكنت أجاهد إلا أصدر الأنين المعبر عن لذتي. لحظة التقت شفافنا لم أطق الصبر وفزعت من الصمت إلى الآهات الممتعة. شددت بيدي على راسها وأنا آكل شفتيها بقوة. كانت لذتي الكبرى تنبني لبناتها لبنة فوق لبنة وكنت أحس بوطأتها. أمسكت بعض من خصلات شعرها الحريري و سحبتها بقوة إلى الجانب وأنا يغمرني موجة من النشوة و الذهول. علت أناتي حتى شعرت بإرهاق حبالتي الصوتية. قطبت صاحبتي جبينها و أشاحت بوجهها متألمة فأطلقت شعرها من قبضتي. رقدت لاهثة الأنفاس منقطعتها و ساعدي يحرقني من الحركة العنيفة التي أوصلتني إلى نشوتي الكبرى فاعتذرت لها: “ آسفة حبيبتي شديتك من شعرك جامد.” كنت أنظر إليها لاهثة فقالت ويدها كانت لا تزال تدلك بزازي:” لا عادي دا واضح أنك مكنتيش حاسة بنفسك خالص.” قلت لها وقد سكت عني ****اث و استرددت بعضاً من أنفاسي :” دي حاجة أول مرة أجربها…حاجة فوق الوصف… متعة بلا حدود…أكيد لازم نعملها تاني بعد كدا…” هزت رانيا صاحبتي رأسها علامة موافقتي الرأي وهي تضطجع على جانبها تحتك بجسدي و صدري وتلامسني. قعدنا هنالك على الفراش فراش صاحبتي نحتضن بعضنا. لم يطل الوقت حتى انجرفنا في بحر النوم. نمنا متعانقتين تقريباً.
استيقظنا في الصباح التالي وقد تأخر بنا الوقت على المدرسة. هرعنا من فراش اللذة من جراء سحاق مراهقات في سرير صاحبتي إلى الحمام لنستعد فاندفعنا بعد فطار خفيف إلى خارج بيتها. في طريقنا إلى البيت صادفني جاري فحياني وقال:” أزيك….ما شفتكش النهاردة الصبح…أنت أتأخرتي ولا طلعت بدري؟” أجبته مديرة كتفي لأعدل من وضع حمالة حقيبة الدراسة:” أيوة أصلي انا بت عند صاحبتي أمبارح..في بيتها يعني…” ابتسم لي وقال:” طيب حلو..أنا بس قلقت يعني…” ابتسمت و سرني قوله:” كويس يعني حد بيهتم بي أهه..”قلتها وصدمته بكتفي فقال وهو يعاود , بعد أن كان قد أبطأ ليحادثني ,خطواته السريعة كما العادة:” أنا بس يعني كنت عاوز اطمأن ان كل حاجة ماشية تمام…” تجرأت لما لم يتجرأ أن يقولها هو:” ممكن نخرج مع بعض شوية لو حابب يعني…أنا أسمي سمر على فكرة….: قلت مبتسمة في آخر جملتي. قال ابن الجيران الخجول وقد لمعت عيناه من خلف النظارة:” طبعاً احب يا سمر …و أنا أسمي نادر.. خلاص وصلت بيتي..أتفضلي….”قالها وهو يفتح باب بيته الخارجي فابتسمت:” ميرسي…أنا عارفة بيتك ما هو أنت جاري…” ابتسم مسروراً و ابتسمت فسألني:” انا مشغول النهاردة بس يناسبك بكرة …؟” قلت:” أممم يناسبني…باي دلوقتي…” قلتها و انا أفتح الباب الخارجي للفيلا الصغيرة ثم دلفت للداخل. بعد ذلك اللقاء مع ابن الجيران ظللنا نروح ونجيئ معاً في طريقنا للمدرسة طيلة أسابيع. خلالها عرفت شخصيته فهو ساذج خجول قليلاُ إلا أنه لطيف ممتع فكلما تعرفت إليه أكثر زادت جاذبيته عندي وتعلقي به. تعلق فكري به وقت ممارسة العادة السرية كثيراً فكانت تشاغل عقلي صورته فيزداد رتم استثارتي وخاصة بعد أن رايته عاري النصف الأعلى يعمل في حديقة فيلتهم بالفأس فيزيل الحشائش غير المرغوبة كذلك رآني .ابن الجيران لابسة البكيني في حمام شمس في فناء فيلتنا فكأنها واحدة بواحدة!
كان نحيلاً مقسم الجسم بارز العضل ولأن الصيف وشمسه لفح جلده فأنه اكتسب لون الحمرة قليلاً رغم بياضه الناصع. كان أول اشتهائه لي عندما كان يطل من نافذة غرفته في الطابق الثاني فيرمقني ويحدق فيراني ابن الجيران لابسة البكيني في حمام شمس عارية ليس علي سوى ستيان بكيني رقيق جداً و شورت جينز قصير إلى أعلى وركي. تلاقت عيوننا فلوح لي مرتبكاً قبل أن يختفي من أمامي. أثارني تحديقه في حتى أني احتجت أن انفرد بنفسي قليلا! صعدت حينها لأدخل إلى الحمام لأزيل عني أثر الرمال فأمسكت براس بصنبور الدش المتحرك لأغسل عرقي و كريم حمام الشمس من فوق جلدي. نزلت يدي في غير وعي مني بصنبور الدش إلى حيث بظري فأرششه بالمياه كي أريح نفسي من هيجاني. خطرت في بالي صورة ابن الجيران نادر وهو متعرق في الشمس وعضلاته مشدودة وهو يضرب بالفأس ويقتلع الأعشاب الضارة! أشعلت تلك الصورة شهوتي بقوة فلم تثرني صوة وتذكر سحاق مراهقات في سرير صاحبتي كما أثرتني هي! فيما كنت أقترب من نشوتي العظمى رحت أرفع منشفتي فأدسها بين أسناني أكتم صرخاتي و آهاتي وأنا أقذف مياهي مياه الشهوة. لم اكد آتي شهوتي كلها حتى سقطت من تراخي أعضائي وتخدر ساقي!…
سأحكي اﻵن قصتي أنا و جاري المراهق الخجول وهو يشتهي فخوذي العارية من الشورت وانا معه بغرفته ونكمل من حيث انتهينا. تلك الليلة عزمت ان أخطو خطوة إلى الأمام في علاقتي مع جاري المراهق الخجول. كان اليوم التالي آخر دورة لي في الجري في تراك النادي لذا في طريقي إلى المدرسة طلبت من نادر أن ياتي ويشاهد. رحب بكل سرور وقال أنه سيراني هناك. انتهى اليوم الدراسي سريعاً فغيرت زي المدرسة ولبست الترينج و توجهت إلى هنالك مباشرة. كان هنالك لوحت له بيدي فراح يعبر عن فرحه و أنا أسابق صاحباتي الأخريات بتهليل وكأنه تخلى عن خجله. انتهى التراك و الجر و السباق المرح في غير منافسة فذهبت إلى غرفة تبديل الثياب لاعود بزيي الرسمي. يومها تسللت لبيت جاري نادر ولم يكن أحد في البيت سواه فهو وحيد ابيه و أمه العاملين طوال اليوم. حياني:” كنت روعة في التراك…: أنا باسمة:” طيب ميرسي أوي…” راح يوضح ويقول ويغازلني:” لازم أعترف أن سيقانك روعة فعلاً…” قال وهو ينظرهما فقلت متهللة لانحسار موجة خجله:” شكرا على الملاحظة اللطيفة وأنا بأجري عشان كدا…” ونحنا نتمشى قال متلعثماً:” أنا أنا اعتذر على امبارح…يعني لما بحلقت فيكي من الشباك…ممكن تفكري فيا أني مش تمام ولا حاجة….”
قال وكانت على وجهه علامات الجدية فقلت أخفف منها:” لا عادي…بس يا رب أكون عجبتك..” قلتها ببسمة مظهرة الخجل. قال جاري المراهق الخجول منفعلاً زاعقاُ او كاد:”عجبتيني جدا..قصدي ..طبعاً عجبتيني….أنا يومها كنت بحاول أقفل الشباك عشان ضوء الشمس بيعكس في شاشة الكمبيوتر عندي فلمحتك وبصراحة كنت..كنت جميلة …” ابتسم وهو ينهي جملته. قلت أداعبه:” وأنا كمان شفتك مرة تنضف الحديقة فعجبتني اوي…؟ قال باسماً:” بجد ولا بتهزري…مش مصدقك..” ضحكت وقلت هازة كتفي:” براحتك لو مش مصدقني…” ابتسم وسألني جاري :” طيب أيه رأيك نتمشى شوية…أو تيجي عندي بابا هيتأخر و ماما بردو فهنكلم براحتنا…” وافقت و تسللت إلى بيته وأنا تشاغل فكري خواطر شقية سأصنعها معه. المهم أني دخلت بيته وقادني إلى غرفته في الطابق الأعلى. جلس على مقعد مكتبه بعد أن سحبه من تحت طاولة المكتب. أدراه ليواجهني وقد جلست على مقعد في وسط غرفته واضعة ساق على ساق. انحسر شورتي الجينز لذلك وضاق على وركي وقد انسحب إلى أعلى. لم اهتم. بدأنا نتكلم عما سنفعله في إجازة الصيف فيما كانت عيناه خلال ذلك تحدق في التي شيرت المقور رقبته فوق صدري و كذلك يشتهي فخوذي العارية من الشورت وهو يفرك بيده مقدمة بنطاله وقد انتصب قضيبه وهو يتململ ويدعي أنه يعدل من وضعية جلوسه. كانت استثارته بادية عليه. انتصب قضيبه بصورة جعلت رأسه تنمو و تنتفخ و تزحف من خلال دكة شورته. أحببت أن أداعب جاري المراهق الخجول فقلت باسمة:”و صاحبك الصغير دا بردو عاوز يطل من تحت عشان يشوفني؟”
احمر وجهه فجأة. سحب شورته لأسفل ليغطي على فضيحته!! كنت أضحك في نفسي منه فانا أجرأ منه بكثير. قلت له:” ما تسيبه يطل طلة هو كمان؟!” اتسعت عيناه ولمعت ونهض نادر يزرع الغرفة حولي بعصبية واضحة. كان من الجلي أن جاري المراهق الخجول يشتهي فخوذي العارية من الشورت و لم يكن يعلم كيف يتصرف. أحببت أن أنهي توتره بمبادرة مني فركعت على أربعتي يدي و ركبتي و حبوت إليه مقتربة منه حتى سحبت شورته إلى أسفل لينفلت قضيبه المنتصب في الهواء فجأة! انزعج وزعق:” أيه دا؟!” حاول أن يشد شورته يعيده ويبعد بنفسه عني فقلت له :” أنا بس باساعده أنه يشم هوا…” ضحك بعصبية ضحكة مكتومة وقال:” آه صحيح…” أقنعته أن يتركه عاريا أمامي لأنني وددت ان أراه وهو ينتصب انتصابا كاملا. أوضحت له انني لم أرى قضيب ذكر حقيقي من قبل وأنني طالما و ددت. استسلم نادر لي وتجرأ قليلاً وسحبت شورته اسفل ركبتيه فقعد هنالك و قضيبه يطل منتصباً! حدقت فيه لبرهة ثم مددت كفي لالمس شعيرات خصيتيه بأناملي وذلك قبل أن أنتقل إلى جذر قضيبه. من فرط انتصابه و توتره التصق قضيبه بسوته وأنا امشي بأصابعي بطوله فوق حشفته لأعلى. كان له ملمس ناعم ورقيق. كان قضيبه طولي ونحيل نوعا ما ومن شدة انتصابه استحال لونه من الأبيض إلى الوردي او البنكي الخفيف.تضاعفت رغبتي فيه وأصبحت حاجة ملحة. راحتي ضغطته وأصابعي تلتف حول راسه. أطلق أنة رقيقة وأرخى جاري ظهره إلى ظر مقعده و كرتا عينيه تدوران في محجريهما. قفز رد فعله على إمساكي قضيبه بالبسمة إلى شفتي. أثارني ذلك الشعور بالسيطرة إثارة كان شاهدها تلك السخونة و الحرارة في كيلوتي. لففت يدي حوالين قضيبه بلطف وبدأت على مهل أدلكه. كان ثابتاً إلا أنه قابل للدلك وكان ساخناً يلسع كانه مشروب حار يلسع اليد قبل اللسان و الشفتين…يتبع…
أخذت احدق في في قضيبه المختون فكان ذلك يسيل لعابي وينزل بللي من أسفل. شعرت بحاجة ماسة لأن أدخله في فمي! رحت أشتهي لعق و مص زب جاري و لحس خصيتيه وقد ارتأيت أمامي النظرة الشرهة وتعبير وجوه نساء أفلام السكس المعبرة المستثارة اللواتي كن يرضعن القضيب. استحضار تلك الصورة جعلني أمصمص شفتي و أعض السفلى منهما خاصة. كنت أريده بأي صورة من الصور. كان جسده يتقلص وهو يشاهدني أدلك قضيبه. افترقت شفتاه طفيفا وقد بدأت حبات العرق تتكون على جبهته و أضحك من توتره و هيجانه القوي. لما رفعت بصري إليه و سددت طرفي فيه سألته:” هل أنت بخير؟!” قال لي سائلاً:” أيوة إحساس جميل. هل يضايقك لو قلعت الشورت بتاعي؟” قلت مبتسمة:” لا أبدا…”لما نهض من مقعده ليدلي شورته لم أتراجع للخلف في ذات الوقت ولطمني زبه المنتصب في الوجه مني لطمة غير متوقعة. قلت صارخة ضاحكة:” آآآآ هههه…”تراجعت بوجهي للوراء ضاحكة فسألني مرتبكاً:” في حاجة؟” أجبته:” تمام…” عاود الجلوس فسألني قلقاً باسماً بسمة طفيفة:” عاوزة توقفي على كدا؟” قلت:” لا خالص أنا بس اتفاجأت من اللطمة…” عاودت الإمساك بقضيبه واستأنفت دلكي له. عاودت نادر تعبيره الجاد فوق وجهه على الفور. أدلى زراعيه إلى جانبي الكرسي وأنا أواصل دلك قضيبه بسرعة أكبر.
مشاهدة قضيبه يتمدد في قبضتي وبين يدي وأنا أستمني له جعل كسي يصب ماء شهوته. لم أعد قادرة على أن أسيطر على نفسي فانحنيت إلى الأمام لألعق رأس القضيب من قمته فصاح ابن الجيران:” أأأأوه دي حاجة جنان…” اتسعت ابتسامتي فملأت وجهي وقد أخرجت طرف لساني فانزلق به أسفل القضيب و أعلاه من الجزء العاري من حشفته وراسه بارزة من قبضة يدي كانه طرف مصاصة. أخذت أشتهي لعق و مص زب جاري و لحس خصيتيه و أنا بذات الوقت أضحك من توتره و هيجانه وقد شاهدته يتقبض ويتشنج مع كل ضربة و لحسة لرأس قضيبه.راحت يدي الأخرى تتحسس خصيتيه وتقفشهما وتداعبهما برقة تدلكهما. كان ملمس الصفن ناعما رطباً كقلب ثمرة ناضجة. أحسست أن بيوضه تذوب في يدي فيما أدلكهم ويبدو أن نادر استثير فقال بصوت متهدج:” آآآه لمساتك حلوة أوووي…” ثم اني أطبقت على جذر القضيب بقوة في يدي فيما أنا أواصل لعقي بطوله كاملا. كان كسي اﻵن غارقاً بسوائلي من فرط استثارتي وشهوتي. أخيراً و اتتني الشجاعة فلففت شفتي حول راس قضيبه ليطلق نادر بعدها أنة عالية النغمة وقضيبه يزيد تصلباً وبيوضه انتفخت في يدي. دسست رأسه في فمي فسمعته يهمس:” آآآآح أنا ممكن أجيب دلوقتي..” قالها بأنفاس متثاقلة. قلت:” لا لسة انا مش مستعدة دلوقتي خلينا نستمتع حبة…” قال لي:” إحساسا جميل أوي…استمتعي على راحتك…” أرادت أن أهدي من اشتعال نار شهوته فتركته يبرد قليلاً فأمسكت قضيبه بإحدى يدي فانحنيت للأمام أخرجت طرف لساني حتى التقى طرفه المدبب بشعيرات خصيتيه.
دفعته فيهما فرحت ألعق والحس كيس الصفن المشعر فكان المذاق مالحاً وقد نز العرق منهما فأثارني و أعجبني كأحلى ما يكون في الدنيا! بالرغم من أن المذاق و الرائحة كانت غير لطيفة نوعا ما إلا أنني كنت لا زلت شبقة شديدة الشبق مما دفع بي إلى مواصلة استكشاف خصيتيه. جعلت أشتهي لعق و مص زب جاري و لحس خصيتيه و أضحك من توتره و هيجانه فرحت أتقلب بلساني في أطواء خصيتيه وأنا ألمحه بين حين و حين يدحرج راسه على متكأ مقعده الهزاز ويطلق الأنين من متعة إحساسه. ثم أنه حدق إلى أسفل في عجب فتجرأ وسألني أذا ما لم يكن عندي أعتراض أن ألقي عني قميصي حتى يرة بزازي. على الفور رفعته فوق راسي ثم فككت مشبك الستيان فانكشفت بزازي على الفور لعينيه فأخذ يلعق شفافه في شهوة و استثارة مفرطة وهو يدلك زبه بيده ويحدق بشهوانية كبيرة إليهما. حالما ألقيت ستياني عني مد يده ثم تردد قليلاً و التقت عيوننا فقلت له:” عادي لو عاوز تلمسهم ألمسهم…”هززت رأسي أي موافقة فلا تخجل! راح يعبث بأصابعه فيهما وهو بيده الأخرى يفرك قضيبه. تناولته منه وبدأت أعاود دلكه بنفسي فمد يده التي تحررت اﻵن وبدا يقفش ويعصر و يتحسس و يستكشف لحم بزازي الطري الناعم الدافئ وقد توترت ملامح وجهه بنظرة كلها شهوة وإثارة. نظرت إلى أعلى و بدأت أطبع قبلات رقيقة على شفتيه لاجده يفقد تركيزه وييدي تعبث بقضيبه لا زالت. أخيراً أطلق صدري وانحنى بظهره للخلف ثم سألني متعرقاً:” ممكن تستمري حبة ببقك يعني مص وكدا؟” ابتسمت وقلت:” أكيد أنا احب كدا..” أكببت من جديد فوق القضيب وبدأت ألعق رأسه في هيئة دوائر متباطئة وأنا أدلك خصيتيه. انزلقت شفتاي الرطبتان فوق راس قضيبه الناصصعة اللامعة الوردية المنتفخة لأشعر بانتفاخ خصيتيه مجدداً. سحبت فمي من قضيبه خاشية أن يقذف وهو يصرخ:” أوووف…كل مرة تعملي فيا كدا بابقى عاوز أجيب…” قالها بنظرة انفعال بادية على وجهه….يتبع…
ابتسمت له وأنا أنتشي بذلك الشعور بالرضا من كوني قادرة على أن أوصل صاحبي إلى حافة القذف ثم أمسك عن المص فلا يأتي منيه. عملت قليلاً على أن أعذب صاحبي الممحون واجعله يتأوه من اللذة حتى قذف المني الساخن الكثيف في فمي إذ كنت أرضى غروري بذلك الشعور بالسيطرة عليه . ظللت أجربه مرات قليلة فكان إذ ينتفخ قضيبه كل مرة فاسحب شفتي و أتوقف إذ أطلق أنات قرب قذفه. كنت ألاعبه أثيره أغيظه وهو ينفذ صبره ويهيج بين يدي ولكنه كان لا ينطق بكلمة تغضبني فيخشى أن أتوقف ولا أمصه. بعد عدة محاولات مص و توقف سألني:” ممن تجربي و تشوفي تقدري تمصي قد أيه من قضيبي في بقك.” قلت:” أكيد…”كنت مفعمة بالثقة أعج بها وأنا أستشعر جوعه وعطشه لأن يقذف وهو الذي يعتمد علي كلية. فتحت فمي عن آخره وأخذت أدنو وأدخل قضيبه محاولة ألا أجعله يمس حلقي أو جوانب فمي حتى أوغلت به بعمق داخل فمي فأدخلت منه 3 بوصات تقريباً. كاد يلمس راسه لهاتي فتوقفت. رحت حينها أضم شفتي عليه ثم انزل و أصعد برأسي فأمص بانتظام. أحسست بانتفاخه بفمي. راح نادر على الفور يتشنج و يتقبض ويدفع بوسطه دفعاً أضطر إليه بصورة غير أرادية.
كانت شفتاي تنزلقان إلى أعلى و إلى أسفل فأحسست به ينتفخ وينتفش وخصيتيه توتران وتتورمان فهمس راجياً بل متوسلاً:” أبوسك أيديك خليني أجيب المرة دي وكفاية تعبتيني…” ابتسمت و امتثلت لرغبته بان أهبط بفمي بقوة وأزدرد قضيبه على قد ما أستطيع. بدا حينها قضيبه ينتفض ويرتعص ويدفع منيه الساخن الكثيف في حلقي! أخذت أعذب صاحبي الممحون واجعله يتأوه من اللذة حتى قذف المني الساخن الكثيف في فمي فغصصت بالمني في البداية وكدت أشرق به إلا أنني بدأت أبلعه كما لو كان ماء. راح نادر يطلق الأنين العالي وصدره يرتعش بعنف وهي يجود بمخزون خصيتيه. كان مذاق منيه مالحا مراً قليلاً إلا أنه مع كل بلعة منه كنت أستسيغه أكثر فأكثر. ظللت أمص وأنا حرك فمي فوق قضيبه وقد بدأ ينسحب ويتقلص ونادر يدفع براس بيده ويرجوني أن أتوقف. سال منيه خارج جوانب فمي وأنا أتركه وقد ارتاح نادر في مقعده مطبق العينين يبتسم على وجه أمارات الرضا. أخذت ألحس جوانب شفتي وزواياهما فألعق قطرات منيه. حينها شعرت انني أريد المزيد منه. أحسست أني شرهة شهوانية للغاية. سألت نادر وأنا امسح العرق و البصاق من فوق وجهي بطرف قميصي:” أيه رايك…انبسطت؟” قال لي بكل حماسة:” أكيد انا في عمري ما استمتع زي اللحظة دي…حاجة خيالية فوق الوصف…ايه رأيك نبقى نكررها في مرة تانية؟” ابتسمت له وقلت:” امم أكيد بس يا ريت تجيلي حاجة أشربها عشان أبلع طعم هههه..”
فهمني نادر و وافني بعصير برتقال. انتهى ذلك اللقاء الأول بيننا والحقيقة انني استمتع بأول مص اجربه في حياتي و استمتع مع قذف المني الساخن الكثيف في فمي بكل شهية فانا كنت عطشى لتجريب الجنس بكل صوره. الحقيقة أنني بعد ذلك اللقاء بدأت أصدق كل القصص التي كنت أسمعها وأنا أتنصت على أختي وهي تحكي لأصحابها وكذلك صدقت ما أراه في أفلام السكس التي شاهدتها. كنت ألعب في جسمي وانا أفكر فيها وكنت أتطلع أن أجربها كلها. مرت ايام قليلة بعد ذلك اللقاء فكنا نتلاقى او نتقابل ولكن بعيداً عن مرمر بصر الناس و سمعهم. كان حين ينفرد بي ويأمن الرقباء يلقي بتلميحاته عن كم المتعة التي حصلها في اللقاء الأخير. أعلمته أننا كلانا استمتعنا غير أني كنت اعرف أنه لا ينتظر مني ذلك الرد بل خمنت أنه يريدني أن أكرر التجربة مجدداً وان اقول له أنا بلساني ذلك دون ان يطلبها صراحة. الواقع أني كنتأود تكرار ذلك اللقاء كي أعذب صاحبي الممحون وامحنه من جدي واجعله يتأوه من اللذة حتى قذف المني الساخن الكثيف في فمي مجدداً. كان هو كذلك يأمل بتذكيري بما فعلنا سويا أن نعيدها مجدداً ولكنه الخجل كان يمنعه أن يطلب صراحة. بعد مرور أسبوعين بدأنا نتواعد ونتمشى معاً خارج أسوار المدرسة فنستمتع إلى الموسيقى سوياً ونعلق سماعات الهاتف المحمول في أذنينا. كذلك كنت أختلس الفرص وأذهب معه إلى بيته فكان حين نستمع إلى موسيقانا المفضلة يرفع بطرف التي شيرت خاصته بخجل آملاً أن ألمح ذلك الجندي المتحفز دائماً. ابتسمت له وداعبته:” ايه السوة الحلوة ههه..مفيش منها هههه” كان يبتسم ويحرك مقلتيه في محجريهما بنظرة تدعي الخجل. قلت له لما يقلها صريحة:”تحب أمصلك تاني انا ممكن اعملها؟” اتسعت عيناه ولمعت بنشوة انتصار ثم قال:” لو حابة كدا ماشي…” قالها بخجل حقيقي. سألته:ط طيب امتى باباك يجي مالشغل؟” قال:” يعني على 7 بالليل…” انتهينا أنا و ابن الجيران نادر أننا طبقاً لظروفي و ظروفه أننا أمكاننا أن نلتقي أيام الاثنين و الخميس وأيام الجمعة. بدانا من هنا نستكشف بعضنا البعض ونستكشف الجنس بكل صوره من خلالي و خلاله. أشرت إليه بطرف إصبعي أن تعالى ادن مني يا ولد! اتى مطيعاً وكنت حلسة على المرتبة الفوتون التي سحبناها من فوق هيكلها الخشب لنفترشها أرضاً. قفز إلي سريعا ثم أدلى شورته حتى ركبتيه فقفز زبه في وجهي حتى صدم عيني!…يتبع…