ستالين
04-10-2018, 12:50 AM
لا أحد منا في مكانه الصحيح و قد تفعل ما تخشاه لأنه حلك الوحيد ، قد تجعلك ليلة كهذه ترسل روحك إلى أبعد نقطة في حدود الكون و تجعلك تستغني عن باقي العمر .. قد تدفع بك لقعر جهنم أو إلى خيرات الجنة ، أخبريني أرجوك هل هذا حب أو صداقة أم تجربة ، هل ما بيننا محاولة للنسيان أو مجرد صدفة . كنت أريد الحديث طويلا دون توقف و لكني إخترت أن أصمت و أستمتع برائحة جسمها ، رأسي بين أفخاذها لا أعلم مكانه أين أصبح و لكن أعتقد أنني بخير هنا ، كانت تلعب بخصلات شعري و أنا أمعن التفكير إلى أين نحن نسير ؟ كنت أقبلها أحيانا فوق شامتها التي تقرب من رحمها و أشفق على ذلك المسكين الأسود القاطن فوقه .. أمسك لها يدها و أداعب كفها بأطراف أصابعي و أقبلها لأقول لها أني أحبها بشغف و جنون . أداعب أخمص قدميها لتضحك بصوتها المدلل لأزور طرق الصعود و أمرر إصبعي لأصل نقطة بداية الأمر حتى يرتعش فخذها هناك أتلو لها أغنية أبديتنا دون أن أتفوه بكلمة ، أنتي الشئ الحقيقي الوحيد بعمري فأنا أغار حتى من الملابس التي ترتدينها أريد تمزيقها و النظر لسحر جمالك دون أن ترف جفوني . أريد أن أمتزج و أختلط بك هل كثير عليك أن أمكث داخل أحشاءك و أقبل نهديك .. قميصي فوق تلك التفاصيل تغريني أزراره تصرخ لفتحها بالكاد تصمد هناك ، قبلاتي فوق فخذها تستهويها تجعلها أميرة فوق عرش البشر ملاك الخير و الشر معبودتي أنتي دعينا الليلة نعبر خلال الزمن لعالم يخلو من كل البشر .. لا أظن أنني سأتوقف عند هذا الحد إستلقيت عند حضنها ليلمس صدري ثدييها لتصبح نارين تشعل لهيبنا ، مررت أصابع يدي فوق وجهها و أدخلتها بين خصلات شعرها لتكون تلك بداية الحرب لأعلن عن أول قبلة فوق كتفها لتتلوها أخرى على رقبتها لتضمها شفتاي تحت أذنها و أقول لها أحبك . تلك الكلمة كفيلة لها كي تسلمني جسدها المقدس رائحته تذيبني تحاصرني وتسجنني بمكان الرجوع منه مستحيل .. أدنو قرب كتفها أقبله و أمسك يديها بقوة و هي تظنني سأكون هذه الليلة أيضا رجلا نبيلا و لكنها لا تعلم ما يخطر لي من جنون بحق جسدها الأسمر ، أقبلها قبلة عميقة بين رقبتها و صدرها و أخرى سريعة أنفاسها تصبح أسرع و لكنها تحرقني و تجلد مشاعري ( نص مخالف ) ، أداعب كل رقبتها بلساني ألعقها و أمتصها لأترك آثار خراب هذه الحرب الباردة صوت أنينها يصبح مكشوفا و مخبأها يفتح ليرفع لي الراية البيضاء . تلك الخصلة البلهاء ترفض ترك مكانها فوق شفتيها الناعمتين لأبعدها و ألتهم رحيقها .. أمرر شفاهي فوق شفاهها دون تقبيلها أداعبها قليلا بلساني كانت تريدني أن أقبلها فهي تفتح لي فمها تنتظر لحظة إلتماس لساني بلسانها و لكنني سأقبل وجنتيك أولا ثم عينيك اللتي أغرق في ظلامهما الحالك . رفعت عنها القميص قليلا لأمسك خصرها النحيف و أقبل شفتيها لتشاركني الأمر و تدعوني للرقص بينهما .. حرارة لعابها فوق شفتايا تلهمني تدفعني نحو المحظور ، أقبلها بنهم دون توقف تلمس أسناننا بعضها و يغرق لساني في بحرها الأسود ، صدرها يرتفع تحتي حرارتها ترتفع أنفاسها تصبح أسرع تلك الوجنتين محمرتان مثل بستان من الورود ، أريد العيش بك و لك فقط بين أحضانك و تفاصيلك ، عند شامتك و أسفل رحمك أقتليني . أقبل يديها و أفك أزرار قميصها أنظر لعينيها في صمت و أحرك شفاهي أعشقك ، تمرر أصابعها الصغيرة حول رقبتي و تجذبني لتقبلني قبلة طويلة تحي الأموات داخلي لاتنفس منها و أعيش بها و أشعر بالنشوة تسري بعروقي ، كانت دون حمالات صدر و لكنه أثارني رأس ثديها المنتصب و لونه الوردي الذي يجعلك مفتونا به من النظرة الأولى ، لم أعره إهتماما مثل تلك الشامة في مضيق ثدييها لأسقط بينهما و أقبلها و أمتص لها أطراف صدرها الصغير ، أتحسس تفاصيله المبهمة بلساني و أجوب حدوده بشفاهي أعضه بأسناني و أقبله بين الحين و الآخر ، تمسكني من رأسي و تدفعني نحو الأسفل لأنزل و أفتح لها ساقيها لأمرر يدي فوق رحمحها معلنا عن وصولي ، أقبلها داخل أفخاذها و بالقرب من قلعتها و أسوارها المحكمة لألعق و أمتص جسدها و تفتح لي أبوابها و أنتزع عنها أصفادها و أحرر وحشيتها . رحيق ينزل من ثقبها فشهوتها أصبحت تغلبها أداعب بلساني أطراف رحمحها و أحرسه بعينايا أريد مشاهدته و حفر شكله بمخيلتي تلك المعالم به سأدرسها و أزور كهوفه و أنبش كنوزه ، لامست بظرها بأصبعي فأهتزت فوق السرير أحركه دائريا فتستسلم و لكنني عندما أضغط عليه تثور كفرس هائج إحترت ماللذي سأفعله .. كانت ساقاها مفتوحتان للدخول أمسكهما بين يدي و أقترب نحو الهلاك بفمي أدخلته بكل مالي من قوة بين فلقتي رحممها لأغوص و أجوب فضاءه لأتلذذ مذاقه و أمتص عسل ملكته . أداعب ثقبها صعودا لأمرر لساني و أتركه يجوب طيات رحمها لأصل بظرها المنتشي فلقد أصبح صلبا بين شفاهي أمتصه و ألعقه ترتجف فتزمجر من النشوة مثل لبؤة في أشد الحاجة لفريسة . أترك القلعة و أزور قراها و أقبل كل شبر حول صدرها لأفترس رأسه و أمتصه مثل قطعة من الحلوى هي الأخيرة ، أقبل أرجاءه فوقه و حوله داخله و جانبه ألعق تلك الدائرة حول الرأس لينتصب أكثر و تصيح من الألم فأقبلها من فمها لأمتص شفاهها و أداعب لسانها لأخوض تجربة جديدة في أحضانها لأخلق عالما لنا ، -أريدك أن تدخله ؟ ماااذا !! .. -توقف عن حذرك المعتاد و أدخله لتطفئ ناري .. خليلتي تدعوني لتمزيقها و تعذيبها و لكنها لا تزال عذراء هل أنت حمقاء .. ، - أريدك فارسي و بين أحشائي أترك سيفك يشق روحي . تلك جريمة بحق هذا الجمال ، - إذن فلتكن مجرما و تسفك الدماء . أشهرت رمحي و أدخلته بين تفاصيل رحمها أظن الأمر يستحق فالشعور أصبح أجمل لننزع عنا كل التقاليد ، ضاجعتها و الدماء تسيل و جنوني بها يزيد ، أصبحت أقوى و أشد و فوق صدرها مرتد أعض تلك الرؤوس و أجذبها بأسناني لتصيح حبيبي أريد منك أكثر صفعات على مؤخرتها تجعل الجو أكثر وحشية ، تفكيري يزداد ماذا سأفعل التالي و لكنها جعلتني طريح الفراش لتمسك رأس قضيبي و تدخله بفمها و تلعقه ، أظنني بعد هذا الأمر سأصبح ضريرا فالضباب يسود المكان ، أمسك لها شعرها لتمتص تلك القمة و تداعبها جعلته برحيقها مبتلا وصعدت فوقه ، لم نكن بنفس الوضعية و لكن المهم نقطة الإلتقاء كان قضيبي يلمس فتحتها ليدخل أحشائها و يصافح ثقبها تنزل فوقه بخشوع و تمارس طقوسها التي لا أعلمها ، جعلته داخلها كليا أظن أنني سأموت فهي تقوم بحركات دائرية جنونية و أنا ممسك لخصرها لا أتحمل سأمسك ثدييها و أقوم بعرصهما .. صرخات تكاد تشق الأحيط دماء تسفك ، حبات العرق تذرف و السعادة و الألم يسودان المكان ، إنها تنزل و تصعد و صوت الإرتطام الناتج عن مؤخرتها و أفخاذي يخدرني يجعلني أجن من جديد ، شعور غريب فقضيبي كله داخلها ألمها يزداد و صراخها لكنها لا تريد التوقف أريد أن أرى مدى روعتك و أنتي تعتلي ما بين أفخاذي و أنتي تمزقين صدري بأسهم مخالبك الحادة ، أجذبها لأحضنها لتختلط أمكنتنا مع بعضها ليزور صدري جسمها و تداعبني برأس ثدييها الذي أصبح ينزلق من شدة عرقنا . أخرجت سيفي المغمور بدمائها و جعلتها ترفع ستارة أنوثتها ، أجلستها فوق ركبتيها بوضعيه السجود لتتلو صلواتها الأخيرة صدرها يصرخ نجدة فوق الفراش و مؤخرتها مرفوعة شامخة أمامي يظهر من وسطها ملامح فرجها و الشامة القريبة منه ، صفعات متتالية و قبلات متفرقة فوقها . باشرت بادخال قضيبي أسفل قلعتها لأتذوق خمرها و أضاجعها فبسحرها يتوب الملعون .. أنينها ألمها و شغفها ، تأوئها تحتي كل ذلك لم يهمني إستلقيت فوق ظهرها أقبله أفخاذي تلاصق مؤخرتها قضيبي يصبح أعنف داخل رحمها مياه نهرها تنزل رائحة العنبر تحت أذنها ألعقها يدي تمسكان ثدييها الإرتطام أقوى الصراخ أقوى رعشة بقلبي و رعشة بجسدها إنها قد بلغت نهايتها حين أفرغت حمولتي بثقبها ، قبلتها و حظنتها قلت لها أحبك و أعشقك كانت هي المرة الأولى التي أمارس الجنس معك و لن تكون الأخيرة حبيبتي .