gigi1982
04-19-2018, 09:08 PM
لولا بنت خالتي تكبرني بعشر سنوات .. لم تتزوج .. وقد وصلت لتلك السن التي يصفها بعض الرجال وعواجيز الفرح بالـ "عانس" ..
لولا ليست جميلة بمقاييس الرجال .. سمراء .. شعرها ناعم .. عيونها مشدودة مثل اليابانيين .. طولها متوسط .. صدرها وسط .. مؤخرتها صغيره .. بمقاييس الجمال الذكورية انا فتاة اجمل منها بكثير واصبى ..
لولا كانت في ساعات الضيق تحكي لي عن مشاعرها الجنسية .. الجنس مثل الاكل والشرب .. انا تعبت .. عايزه اتجوز الخ ...
وانا بطبعي مستمعه جيده واغري من يحدثني بالاسترسال في الحديث والفضفضه .. لكن فضفضة لولا كانت حتى البكاء والنهنه والبرابير ..
كس لولا ملتهب بالتأكيد وهي تعاني ولو لمسها ذكر فهي سوف تصفعه بالتأكيد ولكن سيسيل من كسها بركان فيزوف الايطالي وسيغرق لباسها الداخلي وربما بنطلونها ..
لولا من هذا النوع من الفتيات اللاتي لو قال لهن شاب مساء الخير يكفهر وجهها غضباً وربما لعنته ولمت عليه الشارع .. ولكن عندما تعود للبيت ولغرفتها سوف تقيم عليه حفله جنسيه في خيالها ..
لم اقل لـ لولا مارسي الجنس وريحي نفسك .. فعندها كانت ستخبر شمطاوات العائلة انني عاهرة وقواده ..
ثم بصراحه انا كنت اشعر باثارة جنسيه عندما ارى لولا .. فبعض مثليات الجنس مثلي يثيرهن هذا النوع من الفتيات .. ليست جميله نعم ولكن شفتها العليا اكبر من السفلي وهي تغري بمصها وتقبيلها مثلاً ..
مؤخرتها صغيره ولكن كسها ثري وممتليء وبالتأكيد سينفجر ينبوعه عند اول لمسه ..
لن اطيل عليكم اقنعت لولا ان تغير من مظهرها وان ترتدي ملابس مثيره .. ضيقه مثلاً وليس قصيره .. وان تبرز شعرها الناعم بتسريحه افضل .. وان توضح شفتيها المثيرتان المقلوبتان اكثر ..
ثم على سبيل التسليه اقنعتها ان ننظم يوم لعمل الحلاوة لازالة الشعر سوياً ..
لم يكن عندي شعر فانا ازيله بانتظام .. اما لولا فكانت فتاه مصريه عذراء تقليديه ..
لم تزل في حياتها شعره من جسدها بانتظار ليلة الحنه التي لم تأت ...
عندما خلعنا ثيابنا تماماً كان منظر لولا مرعب ... شعر الابط بطول 10 سم تقريباً !!
شعر العانه لا يمكن قياسه لانه ملتف حول نفسه ولكن يمكن برمه ليصبح مثل شنب ابراهيم باشا ابو اصبع !!
الذراعان والساقان عليها وبر خفيف "ليس شعر" ولكن وبر وهو كثير ..
لم تكن تزيل الا الشعر اعلى الشفاه العليا والحاجبان ..
كانت مهمتي عسيره لدرجة انني استعنت بمقص اولاً لازالة الشعر الطويل .. وبعد مجهود استطعت ان ارى لحم الابط وذلك الكس الذي شفتاه مقلوبتان للداخل "نوع من انواع الكس ناعم المظهر"
ازالة الوبر من الذراعين والساقين كان سهل ..
الحلاوة في منطقة كس لولا كانت ممتعه .. فمع كل جذبه تنطلق اهات حاره .. وكان اصبعي يدخل "بالصدفه وبحذر" داخل كسها العذري وانا ازيل الشعر فشعرت بحرارة كسها ومدى ابتلاله .. وكلما دخل اصبعي "بالصدفه" كانت تخرج من شفتاها اهه حاره خجوله ..
اما خاتم الطيز فازالة شعره كان اقل في الاهات ...
انتهينا تماماً واصبحت لولا لامعه وظهر كسها واختفى شعر الابط الذي كان يظهر من الاجناب ..
اخذنا دش ساخن معاً .. ثم ذهبنا للسرير .. طلبت منها الا ترتدي ملابس لاني سادهن مناطق الشعر المزال بكريم مرطب .. وكانت فرصتي اكبر لاستكشاف مجاهيل كسها بدون ان افضه بالطبع ..
كس لولا رائع المظهر كما قلت .. فالكس الذي تكون شفايفه للداخل شكله لطيف جداً ... بدأت في وضع قطرات من الكريم الملطف ..وفتحت شفرتي كسها وانا اقول لها سادهن هنا لتجنب الالتهاب ..
وبدون مبالغه خرجت حراره لسعت وجهي من كسها .. انا الوحيده غير لولا التي تعبث في هذا الكس .. هي عبثت فيه كثيراً محافظه على عذريتها في نفس الوقت .. ولكن انا اول يد غريبه تلمسه .. وهذا شعور اخر بالتأكيد اذاب قلب كسها ذوباناً ..
كنا ما زلنا عاريتين في السرير ولم اصل الى ما اريد بعد .. قررت ان افتح ثغرة في جدار شهوتها بطريقه لطيفه ..
قلت ما رأيك ان نشاهد فيلم سيكوسيكو
ضحكت وقال بخجل وارتباك لتخفي رغبتها في المشاهده : يخرب بيتك يا بت سيكو سيكو ايه بس
عندها قمت بسرعه وشغلت فيلم عادي فيه رجل وامرأة
وعدت اليها وسحبت البطانيه فوقنا ونحن ما زلنا عاريتان
وقلت لها : ايه رأيك .. اعبثي بالكوكو براحتك فلن اراكي هههههههه
ضحكت واحمر وجهها ثم ذهبت في ما يشبه الذهول وهي ترى لاول مره فعل النيك وقضيب رجل حقيقي
بدأت اعبث في كسي بصوت مسموع ... كنت رجلي مفتوحه ويدي في منتصف فرجي ..
اما هي فكان من الواضح انها تعبش في بظرها واشفار كسها بحركات لطيفه هادئه وكانها تستحي ان اشعر بها ..
كان الفيلم قصير .. هكذا تعمدت اختياره .. ثم جاء بعده فيلم مثليات !!!
بدا عليها الارتباك للحظه وكأنها تفتقد ذلك المنظر المبهج .. قضيب منتصب وبالتأكيد كانت تتخيل انها المرأة التي تتأوه تحت ذلك الفحل وقضيبه ..
قلت لها متضاحكه : انهن مثليات .. هو حل جيد لامرأتان تعانيان ولا يوجد رجل معهما !!!
سكتت على مضض .. ولكني كنت متأكده من ان الرساله وصلت ..
ثم توالت افلام قصيره لمثليات فقط
شابه وشابه
امراة وشابه
عجوز وامراة
ثم شابه وامراة
الفيلم الاخير في تلك الليله اصبح مسرحيه حيه على خشبة مسرح اسمها سريري .. انا وهي
لولا كانت رائعه وحاره ومشتاقه وقد ارتاحت في تلك الليله من كل عقد الماضي بين ذراعي وفخذي وكما اعطيتها اعطتني بسخاء .. وما زلنا صديقتان وقريبتان وما زلات لولا عذراء بالمناسبة واحيانا نعقد حلسات ساخنه لازالة الشعر بالحلاوة في سريري .
لولا ليست جميلة بمقاييس الرجال .. سمراء .. شعرها ناعم .. عيونها مشدودة مثل اليابانيين .. طولها متوسط .. صدرها وسط .. مؤخرتها صغيره .. بمقاييس الجمال الذكورية انا فتاة اجمل منها بكثير واصبى ..
لولا كانت في ساعات الضيق تحكي لي عن مشاعرها الجنسية .. الجنس مثل الاكل والشرب .. انا تعبت .. عايزه اتجوز الخ ...
وانا بطبعي مستمعه جيده واغري من يحدثني بالاسترسال في الحديث والفضفضه .. لكن فضفضة لولا كانت حتى البكاء والنهنه والبرابير ..
كس لولا ملتهب بالتأكيد وهي تعاني ولو لمسها ذكر فهي سوف تصفعه بالتأكيد ولكن سيسيل من كسها بركان فيزوف الايطالي وسيغرق لباسها الداخلي وربما بنطلونها ..
لولا من هذا النوع من الفتيات اللاتي لو قال لهن شاب مساء الخير يكفهر وجهها غضباً وربما لعنته ولمت عليه الشارع .. ولكن عندما تعود للبيت ولغرفتها سوف تقيم عليه حفله جنسيه في خيالها ..
لم اقل لـ لولا مارسي الجنس وريحي نفسك .. فعندها كانت ستخبر شمطاوات العائلة انني عاهرة وقواده ..
ثم بصراحه انا كنت اشعر باثارة جنسيه عندما ارى لولا .. فبعض مثليات الجنس مثلي يثيرهن هذا النوع من الفتيات .. ليست جميله نعم ولكن شفتها العليا اكبر من السفلي وهي تغري بمصها وتقبيلها مثلاً ..
مؤخرتها صغيره ولكن كسها ثري وممتليء وبالتأكيد سينفجر ينبوعه عند اول لمسه ..
لن اطيل عليكم اقنعت لولا ان تغير من مظهرها وان ترتدي ملابس مثيره .. ضيقه مثلاً وليس قصيره .. وان تبرز شعرها الناعم بتسريحه افضل .. وان توضح شفتيها المثيرتان المقلوبتان اكثر ..
ثم على سبيل التسليه اقنعتها ان ننظم يوم لعمل الحلاوة لازالة الشعر سوياً ..
لم يكن عندي شعر فانا ازيله بانتظام .. اما لولا فكانت فتاه مصريه عذراء تقليديه ..
لم تزل في حياتها شعره من جسدها بانتظار ليلة الحنه التي لم تأت ...
عندما خلعنا ثيابنا تماماً كان منظر لولا مرعب ... شعر الابط بطول 10 سم تقريباً !!
شعر العانه لا يمكن قياسه لانه ملتف حول نفسه ولكن يمكن برمه ليصبح مثل شنب ابراهيم باشا ابو اصبع !!
الذراعان والساقان عليها وبر خفيف "ليس شعر" ولكن وبر وهو كثير ..
لم تكن تزيل الا الشعر اعلى الشفاه العليا والحاجبان ..
كانت مهمتي عسيره لدرجة انني استعنت بمقص اولاً لازالة الشعر الطويل .. وبعد مجهود استطعت ان ارى لحم الابط وذلك الكس الذي شفتاه مقلوبتان للداخل "نوع من انواع الكس ناعم المظهر"
ازالة الوبر من الذراعين والساقين كان سهل ..
الحلاوة في منطقة كس لولا كانت ممتعه .. فمع كل جذبه تنطلق اهات حاره .. وكان اصبعي يدخل "بالصدفه وبحذر" داخل كسها العذري وانا ازيل الشعر فشعرت بحرارة كسها ومدى ابتلاله .. وكلما دخل اصبعي "بالصدفه" كانت تخرج من شفتاها اهه حاره خجوله ..
اما خاتم الطيز فازالة شعره كان اقل في الاهات ...
انتهينا تماماً واصبحت لولا لامعه وظهر كسها واختفى شعر الابط الذي كان يظهر من الاجناب ..
اخذنا دش ساخن معاً .. ثم ذهبنا للسرير .. طلبت منها الا ترتدي ملابس لاني سادهن مناطق الشعر المزال بكريم مرطب .. وكانت فرصتي اكبر لاستكشاف مجاهيل كسها بدون ان افضه بالطبع ..
كس لولا رائع المظهر كما قلت .. فالكس الذي تكون شفايفه للداخل شكله لطيف جداً ... بدأت في وضع قطرات من الكريم الملطف ..وفتحت شفرتي كسها وانا اقول لها سادهن هنا لتجنب الالتهاب ..
وبدون مبالغه خرجت حراره لسعت وجهي من كسها .. انا الوحيده غير لولا التي تعبث في هذا الكس .. هي عبثت فيه كثيراً محافظه على عذريتها في نفس الوقت .. ولكن انا اول يد غريبه تلمسه .. وهذا شعور اخر بالتأكيد اذاب قلب كسها ذوباناً ..
كنا ما زلنا عاريتين في السرير ولم اصل الى ما اريد بعد .. قررت ان افتح ثغرة في جدار شهوتها بطريقه لطيفه ..
قلت ما رأيك ان نشاهد فيلم سيكوسيكو
ضحكت وقال بخجل وارتباك لتخفي رغبتها في المشاهده : يخرب بيتك يا بت سيكو سيكو ايه بس
عندها قمت بسرعه وشغلت فيلم عادي فيه رجل وامرأة
وعدت اليها وسحبت البطانيه فوقنا ونحن ما زلنا عاريتان
وقلت لها : ايه رأيك .. اعبثي بالكوكو براحتك فلن اراكي هههههههه
ضحكت واحمر وجهها ثم ذهبت في ما يشبه الذهول وهي ترى لاول مره فعل النيك وقضيب رجل حقيقي
بدأت اعبث في كسي بصوت مسموع ... كنت رجلي مفتوحه ويدي في منتصف فرجي ..
اما هي فكان من الواضح انها تعبش في بظرها واشفار كسها بحركات لطيفه هادئه وكانها تستحي ان اشعر بها ..
كان الفيلم قصير .. هكذا تعمدت اختياره .. ثم جاء بعده فيلم مثليات !!!
بدا عليها الارتباك للحظه وكأنها تفتقد ذلك المنظر المبهج .. قضيب منتصب وبالتأكيد كانت تتخيل انها المرأة التي تتأوه تحت ذلك الفحل وقضيبه ..
قلت لها متضاحكه : انهن مثليات .. هو حل جيد لامرأتان تعانيان ولا يوجد رجل معهما !!!
سكتت على مضض .. ولكني كنت متأكده من ان الرساله وصلت ..
ثم توالت افلام قصيره لمثليات فقط
شابه وشابه
امراة وشابه
عجوز وامراة
ثم شابه وامراة
الفيلم الاخير في تلك الليله اصبح مسرحيه حيه على خشبة مسرح اسمها سريري .. انا وهي
لولا كانت رائعه وحاره ومشتاقه وقد ارتاحت في تلك الليله من كل عقد الماضي بين ذراعي وفخذي وكما اعطيتها اعطتني بسخاء .. وما زلنا صديقتان وقريبتان وما زلات لولا عذراء بالمناسبة واحيانا نعقد حلسات ساخنه لازالة الشعر بالحلاوة في سريري .