نهر العطش
11-06-2011, 11:13 AM
نظرت إليها ليلي وهي تقول إيه يا بنت ... بطلتي
ليه؟ فردت نورا
بنفس لاهث بينما كانت عيناها في شبه إغماءة حاضر يا ستي
... حاكمل،
فإعتدلت ليلي فى جلستها عندما رأت ان الفتاه قد إهتاجت
بينما لم تحرك
قدمها من فوق كسها بل زادت الضغط حتي أحست نورا بأن قدم
سيدتها ستولج
بداخل كسها فأنت أنينا واضحا تلك المرة بينما هبت
واقفة لا تدري ماذا تفعل فقالت لها ليلي غيه يا بنت مالك
... مالك
بتنهدي كدة ليه؟ لم تستطع نورا الرد فهي لا تعلم ماذا
تقول، فكيف تقول
لسيدتها إنها مهتاجة من حركة أقدامها ومن منظر كسها
الضخم المودع بين
فخذان من المرمر، مدت ليلي يدها لتجذبها من فستانها
بينما تقول بخبث
أأأأه ... فهمت .... بس دا إنتي لسه صغيرة على كدة، وقفت
نورا لا تدري
بأي كلام ترد فوقفت صامتة بينما الخجل يقتلها فقد فهمت
سيدتها ما بها،
مدت ليلي يدها لروبها تخلعه وتبقي عارية تماما على
السرير لتستلقي بينما
تنظر تجاه نورا التي زاغت نظراتها من ذلك الجسد العاري
المسجي أمامها
كانت نورا تنظر إلي الأرض وهي تخشي النظر لجسد سيدتها
خوفا منها بينما
عيناها لا تطاوعها فتزوغ عيناها لتلتقط لقطات من الجسد
المثير العاري
الموجود بجوارها علي السرير، إبتسمت ليلي وهي تري نورا
علي تلك الحالة
فقالت لها تعالي هنا فإقتربت الفتاه من سيدتها التي
أمسكت يدها ووضعتها
علي ثديها وهي تقول بتعرفي تعملي مساج؟؟ لم تكن نورا
تعرف معني تلك
الكلمة، فقالت إيه؟؟؟ بينما يدها الموجودة علي ثدي ليلي
ترتعش وهي لا
تعرف هل يدها ترتعش خوفا أم إثارة فهي كانت خائفة
ومستثارة فى نفس
الوقت، فردت ليلي بينما تحرك كف نورا فوق ثديها مساااااج
.... يعني
تدلكي لي جسمي، فهمت نورا وقالت أيوة يا ستي، فتركت ليلي
يد نورا التي
بدأت تحرك كف يدها بحذر وخوف فوق ثدي سيدتها، لم يعجب
ذلك ليلي فأمسكت
يد نورا لتدفنها بلحم ثديها بعنف وهي تقول لها من وسط
ابتسامة شهوة إيه
يا بنت ... إنتي خايفة ... دوسي جامد، مدت نورا كفيها
الإثنتين علي ثديي
ليلي وبدأت تعتصرهما بينما أغمضت ليلي عيناها وبدأت تصدر
أنينا جميلا
مثيرا من تلك الشفاه الرائعة لصاحبتها، كان جسد نورا
يرتعش من شدة شهوته
بينما يداها غائصتان بلحم يغري من يراه، كانت عينا نورا
علي كس سيدتها فكسها كان منتفخا بما يشهي الرائي أن
يتلمسه، كانت نورا
تنظر لكس ليلي بينما كفاها قابضان علي ثديي ليلي وشعرت
بإنتصاب حلماتها
شديدا فتركت أحد ثدياها لتدلك لها حلمته بينما يدها
الأخري لا تزال ممتلئة
بقطعة كبيرة من لحم الثدي الأخر الأملس، كانت حركاتها
عشوائية فهي قد
تحولت لحركات فتاه ترغب فى الجنس ووجدت جسدا أمامها،
بدأت يدا نورا تترك
الثديان لتدلك بطن ليلي بينما كانت ليلي مستمتعة بتلك
اللمسات فهي تارة
تصدر أنينا وتارة تقبض وسطها بينما تحرك فخذاها ليتصادما
سويا ويهتز
لحمهما وهو يصدر صوتا أشبه بالتصفيق، مرت نورا بأناملها
علي بطن سيدتها
مركزة عيناها على هدفها وقد أصبح قريب المنال من يديها،
أثناء مرور
أصابع لبني علي بطن ليلي غمست إصبعا بداخل سرة ليلي صدفة
فإرتعشت ليلي
من دخول الإصبع الدقيق بسرة بطنها ومدت يدها بسرعة تقبض
علي يد نورا
لتثبتها فوق سرتها فقد أثارها ذلك كثيرا ولم يسبق لأحد
أن فعل ذلك
بجسدها، خافت نورا فسحبت يدها سريعا ظنا منها بأن سيدتها
قد تألمت أو
بأنها قد غضبت مما تفعل بها ولكن ليلي مدت يدها مسرعة
لتلتقط يد نورا
وهي تقول بصوت يخرج من بين أنات لأ ... لأ .. حطي
صباعك ... دخليه فى سرتي، وأمسكت يدها تضعها فوق سرتها
لتدخل نورا
إصبعاه ثانية بداخل سرة ليلي التي لم تتمالك نفسها ومدت
يدها على كسها
وبدات تدلك أشفاره المبتلة بينما أطلقت أصوات أهاتها
علانية تعلن لنورا
شهوتها، بدات نورا تداعب سرة سيدتها بينما وجهت يدها
الأخري مباشرة تتحسس
عانة سيدتها الصلعاء، فقد كانت تلك العانة كعانتها وهي
طفلة شديدة
النعومة بينما اللحم مكتنز بها ويعطيها شبها بمؤخرة ***
صغير، أبعدت
ليلي يدها من فوق كسها لتفتح المجال ليد نورا للوصول
بينما باعدت ما بين
فخذيها ليبرز كسها الضخم مناديا علي يد نورا، مدت ليلي
يدها تجذب فستان
نورا وترفعه لتعرية فخذاها بينما دفعت يدها لتتحسس لحم
الفخذ البكر،
خافت نورا ثانية فإبتعدت قائلة لأ ... لأ يا ستي عيب،
إغتاظت ليلي فقد
كانت في شدة محنتها فقالت لنورا بشدة إقلعي يا بنت ...
باقولك إقلعي ...
عارفة لو ما قلعتيش حاقوم أهريكي ضرب، مدت نورا يدها في
خجل وبدأت ترفع
فستانها لتخلعه بينما يتعري لحم جسدها أمام عينا ليلي
الثائرة لتري جسدا
شديد الجمال والنعومة حيث أن نعومته طبيعية وكان بياضه
يشرق وكأنما
بداخل ذلك الجسد نور يشع خارجا منه ليضفي عليه
جمالا ملائكيا، خلعت نورا فستانها بينما أمسكته أمام
صدرها تحاول الإختباء
خلفه ولكن ذلك الفستان لم يجد سوي يد ليلي التي جذبته
لتلقيه بعيدا
وتصير نورا واقفة أمام سيدتها عارية ما عدا تلك القطعة
التي تداري كسها
ومؤخرتها، كانت عينا ليلي تأكل جسد الصبية بينما نورا
تنظر فى الأرض خجلا
فقالت لها ليلي يعني ما قلعتيش ... أقوم أضربك دلوقت؟؟
فردت نورا أنا
قلعا أهه يا ستي، فقالت ليلي لأ لسه ... إقلعي لباسك،
ترددت نورا فجذبتها
ليلي بعنف وألقت جسدها الصغير علي السرير لتقوم بنزع
لباسها عنوة بينما
نورا تنظر للسقف لا تدري ما الذي يجب أن تفعله، صارت
نورا كتلة بيضاء من
اللحم الناعم فوق السرير بينما لا يلوث ذلك البياض سوي
بقعة من الشعر
الأسود يختبئ كسها تحته، ألقت ليلي لباس نورا على الأرض
بينما أسرعت تتمدد
فوق جسده الصغير، لم تكن ليلي تهتم بنورا بقدر إهتمامها
بأن تأتي شهوتها
فهي في نظرها خادمة فقط وعليها أن تخدم سيدتها فى أي
مجال، وضعت ليلي
أحد ثدياها بفم نورا بينما أخذت أحد فخذي نورا وجعلته
بين فخذيها لتدلك
به كسها الثائر وهي تعتصر أحد أثداء نورا الصغيرة بطريقة
مؤلمة لكي
تستمع لأصوات صرخات نورا، كانت
ليلي سيدة شديدة الشهوة بينما الفتاه الصغيرة لم تعتاد
علي ذلك بعد فكل
هذا جديدا عليها واليوم هو أول يوم بحياتها تأنيها
النشوة لتعرف معناها،
ظلت ليلي علي ذلك الوضع فترة لتقوم بعد ذلك وتجثو واضعة
رأس نورا بين
فخذاها ولتجد نورا كس سيدتها الشهي فوق رأسها مباشرة
وأمام عيناها بينما
بدت رائحته النفاذة تتسلل لأنفها، قالت ليلي إلحسي كسي،
تذكرت نورا ذلك
المشهد الذي رأته للفتاه التي تلحس كس صديقتها بينما لم
تجرؤ هي على فعل
ذلك فلم تفعل، نظرت ليلي من بين فخذيها لنورا قائلة
بأقولك إلحسي كسي،
ومدت ليلي يدها لشعر عانة نورا تتخير شعرة تنبت على طرف
أحد شفرتيها
وتجذبها بعنف لتخرج من جذورها مؤلمة نورا في تلك المنطقة
الحساسة فتصرخ
نورا لتقول لها ليلي مرة أخري وهي تجذب شعرة أخري نابتة
بالقرب من
*****ها بأقولك إلحسي، كان نتف شعر كس نورا مؤلما
فسيدتها تتخير أماكن
شديدة الحساسية بينما الفتاه لم يسبق لها نتف شعر كسها
فلم تعتاد بعد
علي ذلك الإحساس، قربت نورا رأسها قليلا من كس سيدتها
وهي تغمض عينيها
وتخرج طرف لسانها فيلمس طرف لسان نورا تلك الشفرات
المدلاه ويبدأ طعم كس
ليلي مع رائحته يتسللان لجسد نورا، أدخلت
نورا لسانها بسرعة لتتذوق ذلك الطعم الجديد على فمها
بينما نزعت ليلي
شعرة أخري لتحثها على الإستمرار، لم يكن الطعم الذي
تذوقته نورا سيئا بل
كان يحمل طعم شهوة الجسد فمدت نورا لسانها ثانية تتحسس
شفرات سيدتها
التي مدت إصبعين تبعد بهما الشفرتان عن بعضهما ليظهر
داخل كسها أمام
نورا وليتعلم لسانها طريقه بداخل تلك الشفرات، إستحسنت
نورا بعد مرور
قليل من الوقت كس سيدتها فلم تحتاج لنزع شعيرات كسها
للإستمرار بل بدأ
لسانها بطريقة ألية يشق طريقه بين الشفرات مبتدئا من
***** سيدتها حتي
يصل بالقرب من شرجها، أعجبت ليلي بما تفعله نورا فإقتربت
اكثر بكسها من
فم نورا لتلمس أنف نورا شرج ليلي وتستمتع ليلي بذلك
البروز الذي يمس
شرجها فزاد هياجها لتحضن فخذي نورا سويا بينما ثدياها
يتدليان فوق لحم
نورا الناعم وحلماتها المنتصبه تحتك بتلك النعومة فتزداد
إنتصابا
وهياجا، بدأت ليلي تشعر بالنشوة بينما كانت نورا قد تبلت
تماما ومائها
معتصر بين فخذيها نتيجة لضم ليلي لفخذي نورا بقوة، في
لحظات إنتفض جسد
ليلي وجلست بمؤخرتها فوق وجه نورا وهي تحرك وسطها بعنف
شديد دالكة
*****ها بوجه نورا بينما سوائل كسها تنحدر لتغطي وجه
نورا
بالكامل، أنهت ليلي إنتفاضتها فألقت بجسدها على السرير
تاركة نورا في
قمة شهوتها بينما تقول لنورا يلا ... إلبسي هدومك وشوفي
إيه وراكي
برة ... وإقفلي الباب وراكي، لم تكن نورا قادرة على
النهوض من السرير
بينما كسها ينقبض بشدة فدفعتها ليلي بأحد قدميها لتنهضها
من علي السرير
لتتمدد ليلي على وجهها محتضنة وسادتها ولتقوم نورا
لتلتقط لباسها
وفستانها من الأرض ترتديهما وتنظر خلفها لسيدتها قبل
الخروج فتر لحم
مؤخرتها يهتز فوق السرير وه منبطحة على وجهها، فأدارت
نورا وجهها وخرجت
من الحجرة لتغلق الباب خلفها
في تلك الأثناء كانت شهير تبحث عما يطفئ شهوتها التي
كانت قد إشتعلت
قبلما تتركها نورا فلجأت لإحدي صديقاتها بالشات وكانت
تسميها قاموس
الجنس، كانت صديقتها تتخذ لنفسها إسما غريبا على أسماع
شهيرة وهو ما
جذبها أولا لأن تتعرف عليها فقد كان إسم صديقتها
المزيونة، تعجبت شهيرة
أول مرة عندما رأت الإسم لتعرف بعد ذلك معناه منها بعدما
توطدت علاقتهما
سويا فقد كان ذلك الإسم معناه الحلوة، وقد كانت المزيونة
فتاة حلوة الروح
مرحة دائما بينما كانت تحتفظ بكمية كبيرة من القصص
الجنسية ارسلتها
لشهيرة، ولأنها كانت من هواة قراءة القصص فقد اصبح لديها
مخزون هائل من
المعلومات الجنسية وكانت شهيرة تسألها في كل شئ يخص
حياتها الجنسية، في
ذلك اليوم وجدتها شهيرة وبدأت تروي لها ما حدث بينها
وبين نورا ولتبدأ
المزيونة ترد عليها بعبارات تزيد هياجها فقد شرحت لها كل
ما يمكن أن
تفعله بالمشاركة مع نورا وجلست شهيرة منتظرة خروج نورا
من عند والدتها
ولم تعلم أن الفتاه ستخرج هائجة فلو سألها أي شخص في تلك
الحالة لأسلمته
جسدها فورا وبدون مقدمات، سمعت شهيرة صوت نورا وهي خارجة
من الغرفة
فإستأذنت من المزيونة التي تمنت لها جنسا سعيدا على
أن تعدها بأن تحكي لها كل شئ مما فعلت وأن تعرفها على
نورا
إنتظرت شهيرة أن تمر نورا أمام حجرتها ولكنها تأخرت
فخرجت شهيرة تستطلع
الأمر فوجدت نورا وقد أسندت ظهرها للحائط بينما أنفاسها
تلهث بشدة،
سألتها شهيرة مالك؟؟؟ .. إيه ماما ضربتك أو زعلتك، فلم
تكن شهيرة تتوقع
أن تكون أمها قد مارست الجنس مع نورا فظنت ان أمها قد
ضربتها أو أنهكتها
فى أحد الأعمال فزعت نورا وإنتصبت عندما سمعت صوت شهيرة
وقالت لها
أبدا ... ما فيش، فأشارت لها شهيرة قائلة طيب يلا تعالي
... إتأخرتي
عليا، ودخلت شهيرة غرفتها بينما توجهت نورا للحمام لتغسل
وجهها لكيلا تجد
شهيرة رائحة كس والدتها على وجهها وتعرف بما كانت تفعله
أمها مع الخادمة
ثم توجهت لغرفة شهيرة وهي غير مصدقة لتلك الكمية من
الأفعال الجنسية
الموجوده بذلك المنزل بينما لا أحد منهم يعلم شيئا عن
الأخر، دخلت نورا
الحجرة لتجد شهيرة منتظرة خلف الباب لتتلقي جسد نورا
بسرعة ثم تحتضنها
بشدة وبدأت تقبل رقبتها، كانت نورا تكاد تموت من شدة
الشهوة بينما منظر
كس سيدتها لا يزال عالقا أمام عيناها وكانت تتمني أن تري
كس شهيرة ايضا
لتقارنه بكس والدتها فلا بد أنه شهي مثل أمها، كانت نورا
ترغب في ضم
شهيرة بشدة إليها لكنها كانت لا تزال متخوفة من
فعل أي شئ فقد تطرد من المنزل فى لحظة واحدة فكانت تقف
مستسلمة لما
يفعل بها بينما تؤدي ما يطلب منها فقط، بدأت تصعد شهيرة
بشفاهها على
رقبة نورا لتقترب من شفتاها ثم تبدأ في تحسس شفتها
السفلي بشفتيها ثم
تفرج شفتاها قليلا فتبدأ شفه نورا فى التسلل بين الشفتان
الحارتان وتبدأ
شهيرة في رضاعة شفة نورا برقة بالغة أفقدت نورا وعيها
لتجد لسانها قد
بدأ يلعق شفاه شهيرة أيضا، غابت الفتاتان في قبلة طويلة
فقد كانا
متعطشتين لشئ حالم في تلك المرحلة من عمرهما، كانت شهيرة
تنفذ تعليمات
صديقتها المزيونة بدقة قفد إكتشفت متعة فى تقبيل شفاه
نورا، غابت
الفتاتان عن الوعي بينما إقتربا من السرير ليجلسا سويا
على حافة السرير
وشفاهما لم تفترق قفد أحبت كل منهما طعم قبلة الأخري، فى
تلك المرة بدأت
نورا في مد يدها دون إرشاد من أحد فقد أمسكت ثدي شهيرة
بهدوء، كان ثدي
شهيرة أكبر من ثدي نورا ولكنه كان لا يزيد عن حجم كف
نورا كثيرا فبدأت
نورا تعتصره بلطف بالغ لتتصاعد أنفاس شهيره حارة تلهب
شفتي نورا أكثر،
لم يكن باستطاعة الفتاتان عمل الكثير لأنهما يخشيان خروج
ليلي بأي وقت من
غرفتها فقالت شهيرة وهي تنظر بعيني نورا أنا خايفة ماما
تيجي ... حنعمل إيه ... انا عاوزاكي يا نورا، فقالت لها
نورا وأنا كمان
عاوزاكي ... مش قادرة، وغابت الفتاتان مرة أخري في قبلة
حارة بينما بدأت
بعض المشاعر تتناقل بينهما فقد كانت شهيرة بنت حلوة
الروح والمعاملة،
جثت نورا علي ركبتيها بين فخذي شهيرة لتنظر لكسها تحت
ذلك الشورت القصير
بينما مدت أصابعها لتفسح مجالا من تلك الثغرة الموجودة
برجل الشورت لتصل
لكس شهيرة، كان لمرور تلك الأصابع الصغيرة على كس شهيرة
شعور جعل جسد
شهيرة ينتفض فأرخت جسدها للخلف بينما وضعت إحدي قدميها
بين فخذي نورا
وبدات تدلك لها كسها بأصابع قدميها، فإقتربت نورا برأسها
من كس شهيرة
محاولة الوصول له لكي تلعقه ولمنها لم تستطيع سوي أن
يتلمس طرف لسانها
أحد شفرتي نورا فقد كان المكان ضيقا ولكن تلك اللمسات
الخفيفة جعلت
شهيرة تنتفض فهي لم تكن محتاجة أكثر من ذلك لتقذف مائها
بينما وضعت يدها
على فمها محاولة كتم أصوات نشوتها، كانت تحرك قدمها
بسرعة علي كس نورا
التي أفسحت المجال لأصابع قدميها بالدخول من لباسها
لتعبث بلحم ذلك الكس
الثائر فكان إصبع قدم شهيرة الكبير يجول ويصول بين
الشفرتان بعدما تبلل
من كس نورا بينما بقية الأصابع تصطدم بلحم
أفخاذها ومؤخرتها ولم تكن نورا أيضا بحاجة فى تلك الحالة
لما هو أكثر
من ذلك فقذفت مع شهيرة لتسترخي بعد عناء الشهوة فوق
أفخاذها ولكن شهيرة
استدعتها لتستلقي فوقها بينما غابا سويا في قبلة حالمة
تعرف بقبلة ما
بعد النشوة
مر الوقت سريعا ليعود الصبيان من النادي وتضع نورا طعام
الغذاء ليأكلوا
جميعا ثم يخلد كل منهم لغرفته للراحة بينما كان لها فراش
صغير تضعه
بأرضية المطبخ لتنام عليه ولكنها كانت سعيدة به فهو أهون
من تلك السجادة
القذرة التي كانت تنام فوقها من قبل
تقضي نورا مسائها بين تلبية طلبات أفراد الأسرة فهذا
يريد عصيرا وهذا
شايا بينما ليلي تلقي لها ببعض الغسيل لتغسله، كانت تقوم
بأعمال كثيرة
لكنها كانت سعيدة لا يؤرقها سوي خوفها من أن تغضب أحدا
فيطردونها وتعود
لما كانت عليه بقريتها
وفي المساء تخلد للنوم مبكرة بعد عشاء الأسرة فقد كانت
تستيقظ مبكرا
بينما تنام ليلي أيضا وتسهر شهيرة مع التليفون بينما علي
ساهرا إما
الكومبيوتر وفارس أمام التليفزيون الذي لا يفارقه لحظة
واحدة، عندما كانت
نورا تنام بالمطبخ كانت تشعر كثيرا بمكن يدخل المطبخ
لشرب الماء من
الثلاجة الموجودة بالمطبخ وبالرغم من أنها تشعر بالداخل
إلا إنها تتصنع
النوم لكيلا يطلب منها أحدا طلبا أخر، ولاحظت نورا بأن
علي يدخل كثيرا
للشرب بينما هي نائمة ومتي كان الوقت متأخرا كان يقف
فترة من الوقت وهي
لا تعلم ماذا يفعل فقد كانت تعطي ظهرها جهة الداخل
للمطبخ، وفي ذلك اليوم
قررت أن تجعل وجهها تجاه الداخل لتري لماذا يقف علي
طويلا وفعلا لم يمر
الكثير من الوقت حتي دخل علي بينما تنظر هي بعينان شبه
مغلقتان لكيلا
يعلم بأنها مستيقظة، توجه على للثلاجة ليفتحها ويخرج
زجاجة الماء ويستدير
وهو يشرب لينظر تجاه نورا، كان يتأمل جسدها وبالرغم من
أنها كانت تحت
الغطاء إلا إنه كان ينظر لها بنهم شديد بينما مد يه
الأخري يعبث بها بين
فخذاه فرأت نورا قضيبه المنتصب من تحت البنطلون بينما
يعتصره علي بشده
وهو ناظر لجسدها النائم، شعرت نورا بالإثارة
فهي فتاه مراهقة وأي شئ يمكن أن يثير حاسة الجنس لديها
فقررت أن تثير
علي أكثر
بعد قليل خرج علي وهي تعلم إنه سيعود ثانية فتقلبت فى
فراشها لتستلقي
على بطنها وترفه مؤخرتها لتصبح بارزة من أسفل الغطاء
بينما أخرجت إحدي
ساقيها خارج الغطاء ليبدوا ساقها الأبيض وسط الظلام
الدامس كقطعة شهية من
اللحم الذي يشع ضياء، لم تمضي لحظات كما توقعت إلا وعاد
علي ثانية وشعرت
به وهو يفتح الثلاجة فأصدرت أصوات تدل على نوم عميق
بينما كسها يصدر
أصواتا أخري لا يسمعها سوي عاشق للجنس، شعرت بعلي وقد
أغلق باب الثلاجة
بينما لم يغادر تلك المرة، كان علي واقفا مشدوها ينظر
لتلك الاستدارة
لمؤخرتها بينما يتأمل ساقها الخارجة من أسفل الغطاء كانت
أصابع أقدامها
الرقيقة خلابة المنظر بينما باطن قدمها الأبيض ذو الجلد
الرقيق الحساس
والذي ينتهي بكعب وردي اللون يعطي قدمها شكلا مثيرا
ومميزا بينما ساقها
بيضاء تماما فوق ذلك الكعب الأحمر ببشرة صافية تسأل
الرائي أن يتحسسها
حتي تصل قبل الركبة ليداري الغطاء ما بعد ذلك، كان علي
مراهقا أيضا
بينما تلك أول مرة يري نورا علي ذلك الوضع فلم يتمالك
نفسه ليخرج قضيبه
خارجا ويبدأ في دلكه، كان علي قد تعلم العادة السرية من
أصدقائه
بالمدرسة منذ حوالي عام وكان سعيدا عندما رأي أنه
بدا يقذف منيا كالرجال بينما قضيبه لم يكن قد أتم كامل
نضجه بعد ولكن
يبدو أنه سيكون من تلك القضبان المميزة عندما يكبر فهو
وارثا ل*****
والدته الضخم، كانت نورا تتعجب فيما بينها وبين نفسها
فهي ترغب فى أن
تعلم ماذا يفعل حتي بدأت تستمع لصوت احتكاكات عنيفة فقد
كان علي يدلك
قضيبه بعنف شديد، فى تلك الأثناء توجهت شهيرة للمطبخ لكي
تشرب وعندما
وصلت للباب فوجئت بمنظر علي وهو يعطي ظهره للباب بينما
نورا نائمة وهو
يهتز بشدة واضعا يده بين فخذاه، توارت شهيرة سريعا لتري
ماذا يفعل
أخيها، مضت عدة ثوان وعلي يدلك قضيبه وعندها لم يشعر إلا
وسوائله بدأت
تخرج بعنف من قضيبه فهو أول مرة يمارس العادة السرية
أمام لحم حي، خرج
المني متدفقا لتشعر نورا بسقوط سائل حار علي باطن قدمها
فانقبضت أصابع
قدمها بحركة لا إرادية بينما رأت شهيرة مني أخيها وهو
يسقط أرضا ويصيب
بعضا منه نورا فعلمت أنه إنتهي فأدارت وجهها وأسرعت بخفة
لحجرتها لكيلا
يشعر بها، وقف علي مخدرا بعدما أنزل مائه بينما كان
قضيبه يرتخي وكأنه
سيف أدي مهمته وعائدا لغمده، أدخل قضيبه بمكانه وإستدار
خارجا لتنهض
نورا تتحسس قدمها لتري ذلك السائل الساقط عليها فمسحته
بيدها وقربته من أنفها لتستنشق رائحة الجنس ولتتعرف لأول
مرة بحياتها
على ماء الرجل
*
إستلقت نورا علي فراشها بينما واضعة يدها المبللة بماء
على أمام أنفها
تستنشق رائحته بينما تفرك باطن قدمها اللزج من باقي ماء
علي بأصابع
قدمها الأخري فتنزلق لتثير دغدغة تسري فى ساقها لتصل
لكسها فقد إهتاجت
نورا كثيرا من ذلك الماء فدهنت قليلا منه أسفل أنفها
لتظل الرائحة
النفاذة معها بينما قررت إستخدام البقية لتداعب بها
*****ها المهتاج، فى
تلك الأثناء كانت شهيرة قد دخلت غرفتها وأغلقت الباب
خلفها ,أغمضت عينيها
لتكرر المشهد الذي رأته فهي قد رأت صورا علي شاشة
الكومبيوتر من قبل
بينما لم تري مشهدا حيا لممارسة جنسية ولماء يقذف فوق
لحم عاري فاشتدت
شهوتها لتسرع للهاتف وتتصل برقم عشوائي علها تجد من يطفئ
شهوتها بكلامه،
ولم يكن ذلك صعبا عليها فطالما مارست الجنس عبر التليفون
ليلا، أما علي
فلم ينم ليلته أيضا فمنظر ساق نورا لم يفارق خياله بينما
بدأ يسرح
بخياله ليتحسس ذلك اللحم وليدخل معها تحت الفراش ليتحسس
باقي جسدها ويضع
قضيبه بين ثنايا لحمها
مرت الأيام ليأتي أول يوم خميس منذ وجود نورا بالمنزل
فكانت حركة ليلي
غير طبيعية في ذلك اليوم فهي تستعد لقضيب رجلها المنشود،
إستيقظت ليلي
مبكرا لتجلس عدة ساعات بحمامها تعد لحم جسدها لرجلها
بينما كانت قد أمرت
نورا بإعداد خليط من ماء وسكر وبضع قطرات من الليمون
وتغليها سويا على
نار هادئة حتي تتكون حلوي لزجه لتستخدمها ليلي في إزالة
شعر جسدها، كانت
نورا تعرف تلك الحلوى فهي قد رأت أمها تعدها ولكنها لم
تعلم ماذا تفعل
بها ولكنها الأن علمت أنها كانت تعد كسها لأبيها لكي
يعود ككس طفلة، خرجت
ليلي من الحمام تنادي نورا وتأمرها بأن تأتي بالحلوى
التي أعدتها
وتتبعها وتسبقها متوجهه لغرفة نومها بينما ترتدي روبها
المعتاد، دخلت
ليلي الغرفة لتغلق الباب خلفها وتخلع روبها مباشرة وتقف
عارية أمام
المرأة تتطلع لجسدها وعندها سمعت صوت طرق على الباب
فسالت مييين؟ فردت
نورا من الخارج أنا يا ستي، فقالت ليلي أدخل وإقفلي
الباب وراكي، دخلت
نورا وأغلقت الباب خلفها بينما ليلي واقفة عارية أمام
المرأة تتطلع
لجسدها لتري أين نبت شعرا يتطلب إزالة، كانت تقوم بحركات
أثارت نورا
الصغيرة فكانت ترفع ساقها بينما تفتح شفراتها بيديها
لتري أثار الشعر ثم انحنت موجهه مؤخرتها للمرأة ومدت
يديها تبعد
الفلقتان وهي تنظر من بين فخذاها لداخل مؤخرتها وتقول
يووووه ... طلع
شعر تاني، ثم ألقت بجسدها على السرير وقالت لنورا تعالي
يلا، أمسكت ليلي
بقطعة من الحلوى لكي تري نورا ماذا تفعل ثم قالت لها يلا
... تعرفي تعملي
كدة؟؟ .. لو خليتي شعرة فى جسدي حاهريكي من الضرب،
وإستلقت ليلي بينما
بدأت نورا تعمل في جسد سيدتها بالحلوى، لم تكن نورا تري
شعرا بلحم
سيدتها ولكنها لا بد وأن تنفذ أوامرها، فبدأت بساقي
سيدتها وكانت مع
الضغط تشعر بمدي ليونة لحم ليلي حتي إنها عندما كانت
تجذب الحلوى
الملتصقة بلحم الساق كانت تري اللحم يصعد معها ثم يعود
راسما تموجات
كموج البحر، كانت نورا تقترب من جهة كس سيدتها بينما
تخشي تلك اللحظات
التي ستضطر فيها للعمل بلحم ذلك الكس، وصلت نورا لأعلي
الفخذان وكانت
ليلي تقوم بحركات مثيرة لكي ترفع فخذاها لنورا لتستطيع
الأخيرة الدوران
حول كامل الفخذ فشعرت نورا بانقباضات حوضها وكسها بينما
لا تستطيع سوي
تنفيذ الأوامر، مدت نورا يدها تجاه كس ليلي وهي ترتعش
فيجب عليها الأن
البدء بالعمل به فأمسكت ليلي يدها قائلة لأ ... خلي هنا
للأخر
... إعملي باقي جسمي الأول، فإبتعدت نورا وبدأت العمل
ببطن سيدتها ثم
صعدت لثدياها حيث أن سيدتها قد أمرتها بأن تنتزع أثارا
لبعض الشعيرات
التي كانت تنبت فى الماضي السحيق حول هالات حلماتها، كان
العمل بثديي
ليلي ممتعا فكانت يد نورا تغوص بالثدي عندما تفرد قطعة
الحلوى علي لحمه
بينما إنتصبت الحلمات بشدة من تلك الحركات ومن جذب
الحلوى لها وقد تأثرت
ليلي فأغمضت عيناها بينما تمنع نفسها بشدة من فعل أي شي
لأنها تعد شهوتها
اليوم للعمل مع قضيب حقيقي وليس للنزول مقابل بعض
الاحتكاكات الخارجية،
أعطت ليلي ظهرها لنورا بعدما إنتهت من ثدياها وقد كانت
نورا المسكينة
على شفا الانهيار مما تفعل فقد تبلل لباسها تماما بينما
بدأت شفراتها
تنزلقان سويا أثناء حركتها من كثرة المياه بينما *****ها
متطلعا ومنتظرا
لمن يخمده قبلما يعود ليرتخي ثانية، أنهت نورا عملها
بظهر سيدتها وأتي
الدور على تلك الأماكن الشديدة الحساسية، عادت ليلي
لتستلقي علي ظهرها
بينما فتحت فخذاها وطلبت من نورا أن تجثو بين فخذاها،
نظرت نورا أمامها
لتري كس سيدتها الشهي فجثت بينما حرصت أن تضم فخذاها حتي
تعتصر كسها
بينهما، بدات نورا في غزالة الشعر بتلك
الانحناءة بين الفخذ والكس بينما كانت يدها ترتضم
بالشفران اللينان لتجد
أصابعها تغوص بلحمهما بينما ليلي أغمضت عيناها كما
إعتادت كلما شهرت
بالهياج بينما دلف *****ها من بين الشفرات متطلعا، بدأت
نورا العمل
بالشفرتين وكانت تضطر لإبعادهما عن بعضهما بأصابعها لكي
تنزع الشعر
الموجود على أحرف الشفرات، لم تدر نورا بنفسها إلا
وبرأسها يقترب من كس
سيدتها لتلقم ذلك ال***** المنتصب بداخل فمها بينما تسلل
أحد أصابعها
ليدخل عميقا بداخل مهبل سيدتها، أطلقت ليلي أنينا شديدا
بينما أتبعته
بلطمة على مؤخرة رأس نورا وهي تصرخ قائلة بتعملي إيه يا
وسخة، كانت ليلي
ترغب في إبقاء شهوتها لتطفئها بقضيب ولا ترغب بإطفائها
بإصبع طفلة بينما
تعجبت نورا لأن سيدتها كانت تجعلها تلحس كسها عنوة بينما
هي الأن تصفعها
لفعل ذلك، نهضت ليلي لتستمر فى صفع الفتاه المسكينة وهي
قائلة حد قالك
تعملي كدة يا وسخة ... إنتي باين عليكي حتطردي زي سناء
الخدامة اللي
قبلك، بينما بصقت بصقة استقرت على وجه نورا، لم تشعر
نورا إلا والدموع
تنساب من عينيها بينما لا تعرف سببا لتصرفات سيدتها
فقالت من بين بكائها
آسفة يا ستي ... آسفة ... مش حأعمل كدة تاني،
عادت ليلي لاستلقائها فاتحة فخذاها لكي تستأنف نورا
عملها، عادت نورا
لعملها بحرص شديد بينما تكبت هياجها الذي كاد أن يفجر
رحمها، اضطرت ليلي
لرفع قدماها وإمساكهما بيديها لتصل نورا للمنطقة
الموجودة بين الشرج
والكس لتنظيفها ثم جثت على ركبتيها لتطالب نورا بنزع
الشعر من بين فلقتي
مؤخرتها، كان بين فلقتي ليلي أبيضا ولا يوجد به غلا
شعيرات بسيطة ومع ذلك
فعلت نورا ما هو مطلوب منها بين الفلقتين، إنتهت نورا
فقامت ليلي تتفحص
جسدها فى المرأة بينما تنحني وتتلوي لتري كل جزء من
أجزاء جسدها بينما
نورا تتطلع لجسدها الناعم بترقب، أحضرت ليلي علبة كريم
وأله غريبة الشكل
تتكون من كرتان بينهما جزء مستقيم يربطهما ببعض، عادت
ليلي لتجثوا فوق
السرير ولتقول لنورا خذي من علبه الكريم وإدهني شرجي،
تعجبت نورا بينما
لم يكن لها سوي أن تنفذ الأمر فأخذت بعض الكريم علي
أصابعها وبدأت تدلك
شرج ليلي بطريقة دائرية بينما ليلي ترخي شرجها فكانت
نورا تري حركة
الشرج أما عينيها، قالت ليلي دخلي خذي كريم تاني ودخلي
صباع جوة، فزعت
نورا لتسال إزاي يا ستي فردت ليلي بعنف إييييه ... فيه
إيه غريب فى
كدة ... خدي كريم ودخلي صباعك فى طيزي جوة،
أخذت نورا بعضا من الكريم ووضعته فوق الشرج وبدأت في
إدخال إصبعها حتي
دخل بالكامل فقالت ليلي لها طلعيه ودخليه كذا مرة، فبدأت
نورا بإخراج
إصبعها وإدخاله حتي قالت ليلي دلوقت دخلي صباعين مع بعض،
حاولت نورا
ادخال الإصبعين ولكنها شعرت بأن الشرج ضيق فخافت أن
تضربها سيدتها إذا
تألمت فتباطأت فى العمل فقالت ليلي يلا خلصي ... زقي
صوابعك جوة، فدفعت
نورا إصبعيها بينما سمعت صوت أنين سيدتها فثبتت لتقول
لها ليلي دخليهم
وطلعيهم كذا مرة، فبدأت نورا تدخل وتخرج إصبعيها حتي
شعرت بأن الشرج لم
تصير ضيقة كما كانت، فقالت لها ليلي وهي تمسك بالأداه
الغريبة الشكل خدي
دخلي دي جوة لغاية ما الكورة تدخل وخلي التانية برة،
كانت ليلي تدخل تلك
اللعبة بمؤخرتها كلما أتي زوجها فهي تدخل إحدي الكرات
بينما تترك الأخري
بالخارج ويظل الجزء المستقيم بينهما فاتحا لشرجها بينما
الكرتان يمنعانه
من الحركة وبذلك يرتخي شرجها ويكون مستعدا لإستقبال
الضيف المنتظر، تعجبت
نورا من أمر سيدتها ولكنها حاولت دفع الكرة فلم تمر
فقالت لسيدتها كبيرة
يا ستي ... مش عاوزة تدخل، فقالت نورا زقي جامد يا بنت،
فضغطت نورا بكل
قوتها فإنزلقت الكرة داخلة بشرج
ليلي بينما صرختها وأظافرها التي نشبت بالسرير دلا على
مدي الألم الذي
حدث بشرجها من دخول تلك اكرة بينما إحتجزتها الكرة
الأخرى الخارجية من
الإنزلاق بالكامل ورأت نورا شرج سيدتها أمامها مفتوحا،
نهضت ليلي تاركة
لعبتها بداخل مؤخرتها بينما أخذت روبها لتعود ثانية
للحمام لتزيل أثر
الحلوي من جسدها بينما توجهت نورا للمطبخ متعجبة مما رأت
اليوم، بينما
كان أمامها عمل طويل مع الطعام فى إنتظار رجل البيت الذي
سيصل على وجبة
الغذاء
دخلت ليلي تستحم وتزيل أثار الحلوي من جسدها وهي تتحسس
جسدها الناعم
بينما تشعر ببعض الألم في شرجها من تلك اللعبة الموجودة
بداخله لكنها
بالتدريج بدأت تعتادها حيث أن شرجها قد بدأ يتسع
تدريجيا، أما نورا فهي
تعد الطعام بالمطبخ بينما شهيرة لا تزال فى جلستها أمام
شاشة الكومبيوتر
تشعر بمحنة شديدة وكنها تعلم بأن والدها سيعود اليوم وأن
نورا لديها
العديد من الأعمال المنزلية لتنتهي منها
مر الوقت سريعا وعاد علي وفارس من النادي ولم تنقضي نصف
ساعة ليعود الأب
أيضا ليجد الجميع فى استقباله، كانت ليلي فى أبهي صورة
تراها نورا لها
منذ يوم مجيئها بينما العطر يفوح من جسدها ينادي الأنوف
لتستنشق لحم هذا
الجسد، استقبلت الأسرة الوالد الذي سلم عليهم جميعا
بينما نورا لا تزال فى
المطبخ حتي صاحت ليلي على نورا بأن تأتي لتقدم العصير
المثلج فسأل شكري
ليلي نورا مين؟؟ فردت ليلي الخدامة الجديدة، دخلت نورا
وبيدها العصير
لتجد رجلا طويل القامة بشوش الوجه بينما بعض الشعر
الأبيض ينمو علي جانبي
رأسه فتقدمت بالعصير بينما رحب هو بها قائلا أهلا يا
نورا، فقالت ليلي
بوسي أيد سيدك يا بنت، فتقدمت نورا تقبل يد شكري الذي
نظر لصدرها الصغير
وهي تنحني ليري بها علامات فائقة الجمال لجسد ربما يصير
لأجمل جميلات
القاهرة، أعدت نورا طعام الغذاء بينما أسرع أفراد الأسرة
لتناوله ودخل كل
منهم لحجرته بعد ذلك بينما دخل شكري وليلي سويا لحجرتهما
وليلي تكاد
تموت من شهوتها، أغلقت ليلي الباب وهي تقول لشكري بينما
يتمدد هو على
السرير وحشتني، فرد عليها وأنتي كمان يا حبيبتي، وأشار
لها لتأتي بجواره
على السرير فأسرعت تجلس على طرف
السرير بجواره، جذبها شكري من عنقها لتميل عليه وليلتقط
شفاهها فى قبلة
طويلة بينما انحنائها وهي جالسة بجواره لم يكن مريحا لها
لأن لعبة شرجها
كانت تندفع بأمعائها فقالت له ثانية واحدة أروح الحمام
وجيا لك على طول،
خرجت ليلي ونظرت حولها لتجد المنزل هادئا فذهبت للمطبخ
فوجدت نورا
مستلقية على فرائها نائمة فركلتها ركله خفيفة بقدمها وهي
تقول لها
نورا ... نورا قومي، هبت نورا واقفة وهي تقول أيوة يا
ستي، استدارت نورا
وهي ترفع قميص نومها الشفاف وتنحني لتظهر تلك الكرة
الموجودة بين فلقتي
مؤخرتها بينما تقول لنورا اسحبي البتاعة اللي فى طيزي
دي، نظرت نورا
لتجد شرج ليلي قد إتسع تماما بينما اصبح أحمر اللون فمدت
يدها تجذب تلك
اللعبة من شرج ليلي ليتسع شرجها طاردا الكرة الموجودة
بأمعائها مع صوت
أصدرته ليلي من فمها، لاحظت نورا أن شرج ليلي لم يغلق
بعدما سحبت تلك
اللعبة ولكنه ظل مفتوحا لتسرع ليلي جارية مرة أخر لحجرة
نومها
علمت نورا أن شيئا سيحدث الأن فتسللت تنظر خارجا فوجدت
الكل نيام فأكملت
طريقها لتضع أذنها على باب حجرة سيدتها فى هدؤ
دخلت ليلي الحجرة لتجد قضيب شكري منتصبا من أسفل بيجامته
فهو محروم منها
له إسبوع كامل ومن يمتلك إمرأة بمثل مؤهلات ليلي إما
يعشق الجنس أو
يطلقها أفضل له ولها وفضل شكري أن يعشق الجنس، جلست ليلي
بجوار شكري
لتنحني مرة أخري تقبله بينما مدت يدها تتحسس ذلك القضيب
الذي وحشها،
بينما مد شكري يده يتحسس أفخاذ إمرأته الناعمة بينما
رائحتها العطرة
تنتشر بجو الغرفة كله، أدخلت ليلي يدها من بنطلون
البيجامة لتقبض على
قضيب شكري المتعصب والمتوتر وتبدأ في دلكه، ولكن ذلك
القضيب لم يكن فى
حاجة لدلك بقدر ما هو فى حاجة لكس يندفع بهن نهض شكري
ليدفع ليلي على
السرير بينما نورا بالخارج تستمع لها وهي تضحك وتقول ايه
ده يا راجل ...
بشويش ... طب إستني، بينما أصوات السرير تعلو شيئا فشيئا
فتقترب نورا
أكثر من الباب لتلصق أذنها بشدة لتستمع للمعركة التي
ستحدث الأن
كان شكري قد أرقد ليلي علي السرير وجردها من ملابسها
تماما بينما جعلها
ترفع فخذيها عاليا وتثنيهما على صدرها وبدأ يأكل بنهم
ذلك الكس الشهي
الذي أعدته نورا منذ قليل، كانت أصوات ليلي تخرج لتصل
لأسماع نورا وهي
تصرخ قائلة حرام عليك ... حتموتني بلسانك ده ... أأأي
... ما تعضش بيوجع
هنا، لم تتحمل نورا فأدخلت يدها لتعبث بكسها بينما تنظر
حولها بحذر
لتطمئن على نوم الأولاد، كان شكري يعض ليلي فى أشفارها
ولا يترك الشفرة حتي
يري علامات أسنانه قد إنطبعت بلحم الشفرة فيتركها وليعض
الشفر الأخر بينما
دخل إصبعين بمهبلها يتحسس بهما فتحة البول الموجودة أسفل
*****ها ويدفع
بإصبع أخر بشرجها المتسع، كادت ليلي أن تجن من حركات
زوجها فهو ماهر في
كيفية تعذيب كسها وهي تحب أفعاله بها، بدأ شكري يسرع في
وتيرته بينما
ليلي تصرخ وهي تجذب فخذاها لصدرها أكثر ليتسع لزوجها
المجال للعبث بتلك
الأماكن الحساسة، خلع شكري ملابسه مسرعا بينما بدأ يبلل
راس قضيبه من ماء
كس ليلي ليوجهه بعد ذلك تجاه شرجها، أحست ليلي برأس
القضيب تتحسس الشرج
فبادرت بالقول مسرعة لأ يا شكري ... بلاش طيزي ...
بتوجعني حرام عليك،
كانت نورا تستمع لما يحدث فضحكت
فهي تعلم أن سيدتها أعدت شرجها إعداد خاص لتلقي جرعة
قويه بداخله وها
هي الأن تتمنع، لم يستمع شكري لكلام زوجته فقال لها أنا
عارف إنك بتحبي
تتناكي في طيزك، ووضع رأس القضيب علي الشرج وبدأ بدفع
وسطه دفعات سريعة
ومتتالية ليتسع الشرج فيستقبل قضيبه، صرخت ليلي قائلة
جرحتني ... حرام
عليك، بينما دلف القضيب كاملا بداخل الشرج حتي أحست ليلي
بالخصيتان
يصطكان بلحمها، وبدأ شكري الدفع بشرجها بينما يراقب
إنقباضات كسها
كانت شهيرة معتادة أن تستمع لوالدها عندما يضاجع والدتها
فهي كانت تنتظر
عودته ليخلو لها الجو ظهرا فى الإستماع كما تفعل نورا
الأن فتسللت شهيرة
بخفة ولكنها صدمت عندما وجدت نورا تحتل مكانها، اصدرت
شهيرة صوتا خفيفا
سمعته نورا ففزعت وإنتصبت فورا لتنظر خلفها وتري شهيرة
تنظر إليها بينما
تؤشر لها بيدها أن تأتي خلفها، أسرعت نورا خلف شهيرة
متوجهه معها لحجرة
نومها بينما تخشي عواقب فعلتها السوداء، قالت شهير لنورا
بتعملي إيه؟؟
فأطرقت نورا لا تعرف بماذا تبرر فعلتها فقد رأتها شهيرة
تستمع لما يدور
بالغرفة بينما كانت يدها تعبث بين فخذاها، فأمسكت شهيرة
بيدها التي كانت
موجودة بين فخذاها وهي تقول لها كنتي بتسمعي بابا وهو
بينيك ماما؟؟ قالت
جملتها بينما بدأت فى مص أصابع نورا الملوثة من كسها،
ضحكت نورا قائلة
بخجل أيوة، فقالت شهيرة أنا كمان كنت بأعمل كدة ... يلا
نروح بس بشويش
علشان محدش يحس بينا، وتسللت الفتاتان عائدتان لباب
الغرفة ولتضع كل
منهما أذنا لتستمع بها بينما أصبحا فى المواجهه
وأنفاسهما تختلط سويا،
يبدو أن الفتاتان كانا قد وصلا بإحدي المراحل الصعبة
بداخل الغرفة فقد
إستمعا لليلي تقول أأأأي .... يلا ..
أسرع ... بحبك بحبك وبحب زبك، فرد شكري قائلا وأنا بأحب
لحمك وبأحب
نيكك، كان شكري راقدا فوق ليلي فى تلك الأثناء بينما كان
قد إنتهي من
شرجها ومولجا بكسها الأن ليدفع دفعات شديدة جدا بداخلها
بينما كان رحمها
يترنح بداخل بطنها من تلك الدفعات وكانت ليلي لا تعلم كم
مرة أتت نشوتها
منذ بداية دخول القضيب بها للأن، كان شكري ممسكا بثدي
يفترس حلمته بوحشية
فقد كان هاويا للعض حتي يري أثار أسنانه على لحم زوجته
البيضاء بينما
دفعاته مستمرة بقوة وثبات وصوت لحمهما سويا يدوي بجو
الغرفة ليصل لمسامع
المراهقات اللائى ينصتن بالخارج بينما شهيرة تؤشر بحركة
قذرة من إصبعها
لنورا بمعني أن بابا بينيك ماما الأن، كان شكري على وشك
الإنزال فزادت
سرعة ضرباته قبل أن ينزل دفعة كبيرة من المني بداخل ليلي
فانتفضت ليلي
عندما أحست بتلك السوائل تملئ مهبلها بعنف لتأتي شهوتها
هي الأخري وهي
تحتضن شكري قائلة ما تنزلش جوا ... ما تنزلش جوا ...
عاوز اذوق، بينما
كان شكري قد افرغ جعبته كامله بداخل كسها ليسحب قضيبه
بعد ذلك ويستلقي
يسترد أنفاسه بينما تقول ليلي بنبرة حزن ما دوقتنيش ليه
... طعمه
واحشني، فضحك شكري وهو يقول المرة التانية فى
بقك، لكن لم تصبر ليلي فقامت تقبض بعنف على قضيب شكري
محاولة إستخراج
باقي منيه الموجود بداخل مجري قضيبه لتخرج لها نقطة
كبيرة على رأس
القضيب فإلتهمتها بشغف واضح بينما شكري يصفعها على
مؤخرتها وهو يقول
إستني يا لبوة ... المرة التانية حأنزلهملك فى بقك، ولم
ترد ليلي فقد
كانت مشغولة بتصفية قضيب شكري تماما
إبتعدت الفتاتان ضاحكتان ليدخلا حجرة شهيرة فتقول شهيرة
لنورا يالهوي
يانورا يالهوي ... حاموت كسي حيموتني، بينما تضحك نورا
وهي تقول وأنا
كمان نفسي أتناك دلوقت ... إيه ده .. دي مامتك فظيعة،
فقالت شهيرة لنورا
إنتي لسة ما سمعتيش حاجة دا بابا ما بيخليش حتة فيها إلا
لما ينيكها كنت
بأشوفها طالعة من الأوضة وداخله الحمام وجسمها كله مبلول
وشعرها منكوش
وملزق بعد ما بتاع بابا بينشف عليه، لم تكد شهيرة تكمل
جملتها حتي سمعت
الفتاتان باب الحجرة يفتح لتخرج ليلي فى حذر وتدخل
الحمام إستعدادا
لجوله جديده، ضحكن الفتاتان بينما إقتربت نورا من شفاه
شهيرة وبدأت
تقبلهما إلا إن شهيره قالت لها لأ دلوقت مش حينفع ...
بالليل بابا حياخذنا
يخرجنا نتفسح ... أنا حاقول لهم إني تعبانة ومش حاخرج
معاهم ونقعد أنا
وإنتي لوحدنا هنا، ضحكت نورا فسوف تنعم بأمسية جنسية
بينما قرصتها شهيرة
بثديها وهي تقول روحي المطبخ دلوقت علشان محدش يحس
بحاجة، فذهبت نورا
للمطبخ لتنام قليلا وتستعد لجولة شهيرة المسائية
فى المساء ابلغ شكري أولاده بأنه سيصطحبهم للسينما بعدما
يتناولون طعام
العشاء خارج المنزل تهلل الأولاد بينما لمعت عينا شهيرة
فيجب عليها الأن
الإعداد لكيلا نذهب معهم فدخلت دورة المياه لتبقي قليلا
بالداخل ثم تخرج
وتعود عدة مرات ثم تقول بعده أنا الظاهر مش حاقدر أخرج
معاكم، فرد
والدها ليه يا شهيرة، فقالت شهيرة عندي إسهال ... كل
شوية بأدخل الحمام،
فقال شكري تحبي نروح لدكتور .. أو بلاش نخرج النهارده
خلاص، فردت بسرعة
لأ ... أنا كويسة بس شوية إسهال، بينما صاح فارس لأ ...
أنا عاوز أشوف
فيلم كاراتيه، فحمله شكري ضاحكا ليقول حاضر يا سيدي،
وقال علي وأنا عاوز
أتعشي كنتاكي، فرد شكري كل اللي عاوزينه حأعملهلكم، في
تلك اللحظة خرجت
ليلي من الغرفة تسير فى دلال بينما وجنتاها حمراوين
وتبدوا السعادة واضحة
على وجهها بعدما إرتوي كسها وفمها من ماء شكري، لتنادي
نورا وتطالبها
بعمل شاي للأسرة بينما دعتهم لبدء إرتداء ملابسهم
للنزول، نهض الجميع
لإرتداء ملابسهم بينما أعدت نورا الشاي وبدأت تدور عليهم
لتوزع الشاي
فدخلت غرفة علي وفيصل وكان علي يرتدي بنطلونه بينما يغلق
السوستة
الأمامية فنظر إليها وهو يغلق السوستة على مهل
بينما يتواري تكور قضيبه رويدا رويدا أمام عيناها، وضعت
نورا الشاي بيد
راجفة وخرجت مسرعة
خرج أفراد الآسرة بينما أوصت ليلي نورا على شهيرة وبأن
تعد لها العشاء،
وخرج الجميع ليغلقا الباب خلفهما ولتنظر شهيرة ونورا
لبعضهما البعض
وينطلقان يقفزان سويا فهي أول مرة لهما وحيدين، رفعت
شهيرة فستان نورا
لأعلي كاشفة جسدها بالكامل بينما تدفعها أمامها تجاه
الغرفة وهي تعبث
بمؤخرتها، دخلت الفتاتان الغرفة فجذبت شهيرة فستان نورا
من رقبتها
وألقته على السرير لتقف نورا عارية لا ترتدي شيئا سوي
لباسها والبلل يظهر
بالجزء الأمامي منه، نظرت لها شهيرة وضحكت بينما أسرعت
تخلع ملابسها بسرعة
شديدة لتراها نورا أول مرة عارية تماما، كان جسد شهيرة
مثير فهو جسد بكر
بينما ترث الكثير من صفات أمها، لم تكن شهيرة مزيلة لشعر
عانتها ولكنها
كانت تنظمه بطريقة مثيرة وجذابة كتلك الصور التي تراها
عبر الكومبيوتر
بينما شعر عانة نورا على طبيعته، وقفت الفتاتان كل منهما
تنظر لجسد
الأخري حتي بدأت نورا تقترب من شهيرة وتمد يدها تتحسس
ثديها، كان ثديها
لينا وجميلا فبدأت تعتصره برفق بينما الحلمة تبرز من بين
أصابعها فأخرجت
لسانها لتبلل تلك الحلمة المنتصبة لتبدأ فى الإنزلاق من
بين أصابعها، مدت
شهيرة يدها لتتحسس كس نورا ولتجد *****ها
منتصبا يكاد يخترق كف يدها من إنتصابه، تعانقت الفتاتان
الملتهبتان
عناقا طويلا بينما لحمهما يتلامس سويا ويشعران بأثدائهما
اللينه وهي تتدلي
لتصطدم سويا لتعزف مقطوعة جنسية تثير شهوتهما معا، بينما
نورا ممسكة
برأس شهيرة تمتص شفتاها وشهيرة تحتضن نورا من الخلف
تداعب لحم المؤخرة
الناشئة، تراجعت شهيرة للخلف وهي محتضنة نورا حتي وصلت
للسرير فألقت
بجسدها على السرير جاذبة نورا لتسقط فوقها فيرتضم جسدهما
بعنف، أمسكت
نورا بشعر شهيرة وهي تلعق شفتاها بينما الأخيرة فتحت
فخذاها لتسقط نورا
بينهما ويتلاقي كسيهما في عناق كسان محرومان ومتعطشان
للجنس، بدأت
سوائلهما تختلط لتبلل عانتاهما وتنزلق شفرات كل منهما
علي شفرات الأخري
بينما شهيرة تمسك مؤخرة نورا بشدة جاذبه إياها لأعلي
فتنفرج الفلقتان
ليتلمس الهواء شرج وردي اللون لم يعبث به من قبل، بدأت
الفتاتان
تتدحرجان سويا فوق السرير بينما أنفاسهما اللاهثة تختلط
مع أصوات محنه
صادرة منهم، بدأت الفتاتان تنتفضان سويا فقد كانت
شهوتهما كبيرة
وأجسادهما لا تحتمل ما يفعلان بها، فصرخت شهيرة أولا
بينما أغلقت فخذاها
علي نورا وهي ترفع وسطها لتفرك كسها بشده على كس نورا
التي
إستجابت معها لتقذف من السوائل ما يجعل الكسان ينزلقان
بينما يقوم
الشعر بعمله في فرك الشفرات
إرتخي جسد الفتاتان بعدما أتت نشوتهما لكن شفاهما لم
تفترقا فقد ظلت شفة
شهيرة بين شفتي نورا، أغمضت الفتاتان أعينهما ريثما
يستردوا قليلا من
أنفاسهما
جلست نورا بجوار شهيرة التي كانت لا نزال مستلقية وهي
تنظر لجسدها بينما
مدت يدها تجذب حلمة شهيرة وترجها بسرعة ليهتز معها الثدي
بالكامل يدغدغ
مشاعر شهيرة فتضحك بينما تحاول إفلات ثديها ولكن نورا
كانت تمسك الحلمةبشدة فلم تجد شهيرة طريقة سوي أن تقرص ***** نورا التي
تركت ثدي شهيرة
صارخة، ضحكت الفتاتان سويا حتي نظرت شهيرة لكس نورا وهي
تقول لها ليه مش
موضبة شعر كسك؟ فردت نورا وهي تنظر لشعر كس شهيرة المرتب
بعناية ما
أعرفش أعمله زيك كدة، فنهضت شهيرة لتقول لنورا تعالي،
وتتجه تجاه
الكومبيوتر لتعرض لها مجموعة من صور الأكساس لتنتقي منهم
نورا شكل الشعر
الذي ترغب فيه، بدأت الفتاتان تعلقان علي أشكال الأكساس
المعروضة بينما
يقارنان كسيهما بأكساس صور الفتيات وهما يضحكان، حتي رأت
نورا شكلا
أعجبها لكس حليق تماما بينما يوجد خيط رفيع من الشعر
المرتب صاعدا من
فوق ال***** لأعلي فيعطي الكس إيحاء بالطول، أسرعت شهيرة
تجذب نورا
للحمام بينما تحضر مقصا وبدأت تقص ذلك الشعر الطويل
تدريجيا حتي بدأ كس
نورا فى الظهور، لم تكن نورا تدري أنها تحمل مثل ذلك
ال***** الشهي فقد
كان مختبئا بين الشعر فنظرت ل*****ها بتعجب بينما
أمسكته لتقول لها شهيرة الظاهر إنك حتطلعي راجل، فضحكت
نورا وهي تتعجب
من حجم *****ها، توجهت شهيرة فوق الحوض لتحضر كريم
الحلاقة وماكينة
الحلاقة الخاصة بوالدها ثم تبدأ فى فرد الكريم على عانة
وشفري نورا كان
الكريم باردا فأثار نورا ليقفز *****ها مع حرجة يد شهيرة
التي ضربته
بإصبعها قائله له نام لغية ما نخلص علشان أرضعك، ثم بدأت
شهيرة في حلاقة
الشعر بالماكينة حتي حصلت علي الشكل المطلوب، دخلت نورا
تحت الدش تنظف
كسها من أثار الصابون ثم إستدارت لتراها شهيرة بينما
تطلق صفير إعجاب
قائلة إيه ده يا نورا ... دا إنتي تجنني ... خسارتك
و****، أسرعت الفتاتان
أمام المرأه للتتأمل نورا شكل كسها الجديد وفعلا رأت
أنها جميلة ومثيرة
فحزنت بداخلها لأنه ليس بيدها سوي أن تكون خادمة
بالمنازل
بدأت الفتاتان جولة أخري مسرعتان قبلما تعود العائلة من
الخارج فتبادلت
الفتاتان اللحس حيث أعطت كل منهما كسها لفم الأخري
لتتلوي الألسنة مخترقة
الأشفار ويختلط اللعاب بمياه الشهوة بينما بدأت شهيرة
تداعب شرج نورا
التي قبضت شرجها فكانت شهيرة تضحك على حيرة شرج نورا
فتعيد وضع إصبعها
لتري رد فعل شرج نورا فى الإنقباض، إنتشت الفتاتان
وإستلقيا سويا بينما
نظرت شهيرة فى الساعة لتجدها الثانية عشرا فقالت لنورا
زمانهم
راجعين ... على فكرة خلي بالك من أخويا على ... أنا
إمبارح شفته وهو
بيبص عليكي وإنتي نايمة، بانت علامات التعجب على وجه
نورا فلم تقل لشهيرة
بأنها كانت تعلم بأنه يمارس العادة السرية ليقذف مائه
على جسدها، قالت
نورا ببراءة حاضر ثم قبلت شهيرة وأسرعت كل منهما تلتقط
ملابسها ليرتدياها
بينما يسمعان صوت الباب يفتح معلنا وصول العائلة من
الخارج!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!
ليه؟ فردت نورا
بنفس لاهث بينما كانت عيناها في شبه إغماءة حاضر يا ستي
... حاكمل،
فإعتدلت ليلي فى جلستها عندما رأت ان الفتاه قد إهتاجت
بينما لم تحرك
قدمها من فوق كسها بل زادت الضغط حتي أحست نورا بأن قدم
سيدتها ستولج
بداخل كسها فأنت أنينا واضحا تلك المرة بينما هبت
واقفة لا تدري ماذا تفعل فقالت لها ليلي غيه يا بنت مالك
... مالك
بتنهدي كدة ليه؟ لم تستطع نورا الرد فهي لا تعلم ماذا
تقول، فكيف تقول
لسيدتها إنها مهتاجة من حركة أقدامها ومن منظر كسها
الضخم المودع بين
فخذان من المرمر، مدت ليلي يدها لتجذبها من فستانها
بينما تقول بخبث
أأأأه ... فهمت .... بس دا إنتي لسه صغيرة على كدة، وقفت
نورا لا تدري
بأي كلام ترد فوقفت صامتة بينما الخجل يقتلها فقد فهمت
سيدتها ما بها،
مدت ليلي يدها لروبها تخلعه وتبقي عارية تماما على
السرير لتستلقي بينما
تنظر تجاه نورا التي زاغت نظراتها من ذلك الجسد العاري
المسجي أمامها
كانت نورا تنظر إلي الأرض وهي تخشي النظر لجسد سيدتها
خوفا منها بينما
عيناها لا تطاوعها فتزوغ عيناها لتلتقط لقطات من الجسد
المثير العاري
الموجود بجوارها علي السرير، إبتسمت ليلي وهي تري نورا
علي تلك الحالة
فقالت لها تعالي هنا فإقتربت الفتاه من سيدتها التي
أمسكت يدها ووضعتها
علي ثديها وهي تقول بتعرفي تعملي مساج؟؟ لم تكن نورا
تعرف معني تلك
الكلمة، فقالت إيه؟؟؟ بينما يدها الموجودة علي ثدي ليلي
ترتعش وهي لا
تعرف هل يدها ترتعش خوفا أم إثارة فهي كانت خائفة
ومستثارة فى نفس
الوقت، فردت ليلي بينما تحرك كف نورا فوق ثديها مساااااج
.... يعني
تدلكي لي جسمي، فهمت نورا وقالت أيوة يا ستي، فتركت ليلي
يد نورا التي
بدأت تحرك كف يدها بحذر وخوف فوق ثدي سيدتها، لم يعجب
ذلك ليلي فأمسكت
يد نورا لتدفنها بلحم ثديها بعنف وهي تقول لها من وسط
ابتسامة شهوة إيه
يا بنت ... إنتي خايفة ... دوسي جامد، مدت نورا كفيها
الإثنتين علي ثديي
ليلي وبدأت تعتصرهما بينما أغمضت ليلي عيناها وبدأت تصدر
أنينا جميلا
مثيرا من تلك الشفاه الرائعة لصاحبتها، كان جسد نورا
يرتعش من شدة شهوته
بينما يداها غائصتان بلحم يغري من يراه، كانت عينا نورا
علي كس سيدتها فكسها كان منتفخا بما يشهي الرائي أن
يتلمسه، كانت نورا
تنظر لكس ليلي بينما كفاها قابضان علي ثديي ليلي وشعرت
بإنتصاب حلماتها
شديدا فتركت أحد ثدياها لتدلك لها حلمته بينما يدها
الأخري لا تزال ممتلئة
بقطعة كبيرة من لحم الثدي الأخر الأملس، كانت حركاتها
عشوائية فهي قد
تحولت لحركات فتاه ترغب فى الجنس ووجدت جسدا أمامها،
بدأت يدا نورا تترك
الثديان لتدلك بطن ليلي بينما كانت ليلي مستمتعة بتلك
اللمسات فهي تارة
تصدر أنينا وتارة تقبض وسطها بينما تحرك فخذاها ليتصادما
سويا ويهتز
لحمهما وهو يصدر صوتا أشبه بالتصفيق، مرت نورا بأناملها
علي بطن سيدتها
مركزة عيناها على هدفها وقد أصبح قريب المنال من يديها،
أثناء مرور
أصابع لبني علي بطن ليلي غمست إصبعا بداخل سرة ليلي صدفة
فإرتعشت ليلي
من دخول الإصبع الدقيق بسرة بطنها ومدت يدها بسرعة تقبض
علي يد نورا
لتثبتها فوق سرتها فقد أثارها ذلك كثيرا ولم يسبق لأحد
أن فعل ذلك
بجسدها، خافت نورا فسحبت يدها سريعا ظنا منها بأن سيدتها
قد تألمت أو
بأنها قد غضبت مما تفعل بها ولكن ليلي مدت يدها مسرعة
لتلتقط يد نورا
وهي تقول بصوت يخرج من بين أنات لأ ... لأ .. حطي
صباعك ... دخليه فى سرتي، وأمسكت يدها تضعها فوق سرتها
لتدخل نورا
إصبعاه ثانية بداخل سرة ليلي التي لم تتمالك نفسها ومدت
يدها على كسها
وبدات تدلك أشفاره المبتلة بينما أطلقت أصوات أهاتها
علانية تعلن لنورا
شهوتها، بدات نورا تداعب سرة سيدتها بينما وجهت يدها
الأخري مباشرة تتحسس
عانة سيدتها الصلعاء، فقد كانت تلك العانة كعانتها وهي
طفلة شديدة
النعومة بينما اللحم مكتنز بها ويعطيها شبها بمؤخرة ***
صغير، أبعدت
ليلي يدها من فوق كسها لتفتح المجال ليد نورا للوصول
بينما باعدت ما بين
فخذيها ليبرز كسها الضخم مناديا علي يد نورا، مدت ليلي
يدها تجذب فستان
نورا وترفعه لتعرية فخذاها بينما دفعت يدها لتتحسس لحم
الفخذ البكر،
خافت نورا ثانية فإبتعدت قائلة لأ ... لأ يا ستي عيب،
إغتاظت ليلي فقد
كانت في شدة محنتها فقالت لنورا بشدة إقلعي يا بنت ...
باقولك إقلعي ...
عارفة لو ما قلعتيش حاقوم أهريكي ضرب، مدت نورا يدها في
خجل وبدأت ترفع
فستانها لتخلعه بينما يتعري لحم جسدها أمام عينا ليلي
الثائرة لتري جسدا
شديد الجمال والنعومة حيث أن نعومته طبيعية وكان بياضه
يشرق وكأنما
بداخل ذلك الجسد نور يشع خارجا منه ليضفي عليه
جمالا ملائكيا، خلعت نورا فستانها بينما أمسكته أمام
صدرها تحاول الإختباء
خلفه ولكن ذلك الفستان لم يجد سوي يد ليلي التي جذبته
لتلقيه بعيدا
وتصير نورا واقفة أمام سيدتها عارية ما عدا تلك القطعة
التي تداري كسها
ومؤخرتها، كانت عينا ليلي تأكل جسد الصبية بينما نورا
تنظر فى الأرض خجلا
فقالت لها ليلي يعني ما قلعتيش ... أقوم أضربك دلوقت؟؟
فردت نورا أنا
قلعا أهه يا ستي، فقالت ليلي لأ لسه ... إقلعي لباسك،
ترددت نورا فجذبتها
ليلي بعنف وألقت جسدها الصغير علي السرير لتقوم بنزع
لباسها عنوة بينما
نورا تنظر للسقف لا تدري ما الذي يجب أن تفعله، صارت
نورا كتلة بيضاء من
اللحم الناعم فوق السرير بينما لا يلوث ذلك البياض سوي
بقعة من الشعر
الأسود يختبئ كسها تحته، ألقت ليلي لباس نورا على الأرض
بينما أسرعت تتمدد
فوق جسده الصغير، لم تكن ليلي تهتم بنورا بقدر إهتمامها
بأن تأتي شهوتها
فهي في نظرها خادمة فقط وعليها أن تخدم سيدتها فى أي
مجال، وضعت ليلي
أحد ثدياها بفم نورا بينما أخذت أحد فخذي نورا وجعلته
بين فخذيها لتدلك
به كسها الثائر وهي تعتصر أحد أثداء نورا الصغيرة بطريقة
مؤلمة لكي
تستمع لأصوات صرخات نورا، كانت
ليلي سيدة شديدة الشهوة بينما الفتاه الصغيرة لم تعتاد
علي ذلك بعد فكل
هذا جديدا عليها واليوم هو أول يوم بحياتها تأنيها
النشوة لتعرف معناها،
ظلت ليلي علي ذلك الوضع فترة لتقوم بعد ذلك وتجثو واضعة
رأس نورا بين
فخذاها ولتجد نورا كس سيدتها الشهي فوق رأسها مباشرة
وأمام عيناها بينما
بدت رائحته النفاذة تتسلل لأنفها، قالت ليلي إلحسي كسي،
تذكرت نورا ذلك
المشهد الذي رأته للفتاه التي تلحس كس صديقتها بينما لم
تجرؤ هي على فعل
ذلك فلم تفعل، نظرت ليلي من بين فخذيها لنورا قائلة
بأقولك إلحسي كسي،
ومدت ليلي يدها لشعر عانة نورا تتخير شعرة تنبت على طرف
أحد شفرتيها
وتجذبها بعنف لتخرج من جذورها مؤلمة نورا في تلك المنطقة
الحساسة فتصرخ
نورا لتقول لها ليلي مرة أخري وهي تجذب شعرة أخري نابتة
بالقرب من
*****ها بأقولك إلحسي، كان نتف شعر كس نورا مؤلما
فسيدتها تتخير أماكن
شديدة الحساسية بينما الفتاه لم يسبق لها نتف شعر كسها
فلم تعتاد بعد
علي ذلك الإحساس، قربت نورا رأسها قليلا من كس سيدتها
وهي تغمض عينيها
وتخرج طرف لسانها فيلمس طرف لسان نورا تلك الشفرات
المدلاه ويبدأ طعم كس
ليلي مع رائحته يتسللان لجسد نورا، أدخلت
نورا لسانها بسرعة لتتذوق ذلك الطعم الجديد على فمها
بينما نزعت ليلي
شعرة أخري لتحثها على الإستمرار، لم يكن الطعم الذي
تذوقته نورا سيئا بل
كان يحمل طعم شهوة الجسد فمدت نورا لسانها ثانية تتحسس
شفرات سيدتها
التي مدت إصبعين تبعد بهما الشفرتان عن بعضهما ليظهر
داخل كسها أمام
نورا وليتعلم لسانها طريقه بداخل تلك الشفرات، إستحسنت
نورا بعد مرور
قليل من الوقت كس سيدتها فلم تحتاج لنزع شعيرات كسها
للإستمرار بل بدأ
لسانها بطريقة ألية يشق طريقه بين الشفرات مبتدئا من
***** سيدتها حتي
يصل بالقرب من شرجها، أعجبت ليلي بما تفعله نورا فإقتربت
اكثر بكسها من
فم نورا لتلمس أنف نورا شرج ليلي وتستمتع ليلي بذلك
البروز الذي يمس
شرجها فزاد هياجها لتحضن فخذي نورا سويا بينما ثدياها
يتدليان فوق لحم
نورا الناعم وحلماتها المنتصبه تحتك بتلك النعومة فتزداد
إنتصابا
وهياجا، بدأت ليلي تشعر بالنشوة بينما كانت نورا قد تبلت
تماما ومائها
معتصر بين فخذيها نتيجة لضم ليلي لفخذي نورا بقوة، في
لحظات إنتفض جسد
ليلي وجلست بمؤخرتها فوق وجه نورا وهي تحرك وسطها بعنف
شديد دالكة
*****ها بوجه نورا بينما سوائل كسها تنحدر لتغطي وجه
نورا
بالكامل، أنهت ليلي إنتفاضتها فألقت بجسدها على السرير
تاركة نورا في
قمة شهوتها بينما تقول لنورا يلا ... إلبسي هدومك وشوفي
إيه وراكي
برة ... وإقفلي الباب وراكي، لم تكن نورا قادرة على
النهوض من السرير
بينما كسها ينقبض بشدة فدفعتها ليلي بأحد قدميها لتنهضها
من علي السرير
لتتمدد ليلي على وجهها محتضنة وسادتها ولتقوم نورا
لتلتقط لباسها
وفستانها من الأرض ترتديهما وتنظر خلفها لسيدتها قبل
الخروج فتر لحم
مؤخرتها يهتز فوق السرير وه منبطحة على وجهها، فأدارت
نورا وجهها وخرجت
من الحجرة لتغلق الباب خلفها
في تلك الأثناء كانت شهير تبحث عما يطفئ شهوتها التي
كانت قد إشتعلت
قبلما تتركها نورا فلجأت لإحدي صديقاتها بالشات وكانت
تسميها قاموس
الجنس، كانت صديقتها تتخذ لنفسها إسما غريبا على أسماع
شهيرة وهو ما
جذبها أولا لأن تتعرف عليها فقد كان إسم صديقتها
المزيونة، تعجبت شهيرة
أول مرة عندما رأت الإسم لتعرف بعد ذلك معناه منها بعدما
توطدت علاقتهما
سويا فقد كان ذلك الإسم معناه الحلوة، وقد كانت المزيونة
فتاة حلوة الروح
مرحة دائما بينما كانت تحتفظ بكمية كبيرة من القصص
الجنسية ارسلتها
لشهيرة، ولأنها كانت من هواة قراءة القصص فقد اصبح لديها
مخزون هائل من
المعلومات الجنسية وكانت شهيرة تسألها في كل شئ يخص
حياتها الجنسية، في
ذلك اليوم وجدتها شهيرة وبدأت تروي لها ما حدث بينها
وبين نورا ولتبدأ
المزيونة ترد عليها بعبارات تزيد هياجها فقد شرحت لها كل
ما يمكن أن
تفعله بالمشاركة مع نورا وجلست شهيرة منتظرة خروج نورا
من عند والدتها
ولم تعلم أن الفتاه ستخرج هائجة فلو سألها أي شخص في تلك
الحالة لأسلمته
جسدها فورا وبدون مقدمات، سمعت شهيرة صوت نورا وهي خارجة
من الغرفة
فإستأذنت من المزيونة التي تمنت لها جنسا سعيدا على
أن تعدها بأن تحكي لها كل شئ مما فعلت وأن تعرفها على
نورا
إنتظرت شهيرة أن تمر نورا أمام حجرتها ولكنها تأخرت
فخرجت شهيرة تستطلع
الأمر فوجدت نورا وقد أسندت ظهرها للحائط بينما أنفاسها
تلهث بشدة،
سألتها شهيرة مالك؟؟؟ .. إيه ماما ضربتك أو زعلتك، فلم
تكن شهيرة تتوقع
أن تكون أمها قد مارست الجنس مع نورا فظنت ان أمها قد
ضربتها أو أنهكتها
فى أحد الأعمال فزعت نورا وإنتصبت عندما سمعت صوت شهيرة
وقالت لها
أبدا ... ما فيش، فأشارت لها شهيرة قائلة طيب يلا تعالي
... إتأخرتي
عليا، ودخلت شهيرة غرفتها بينما توجهت نورا للحمام لتغسل
وجهها لكيلا تجد
شهيرة رائحة كس والدتها على وجهها وتعرف بما كانت تفعله
أمها مع الخادمة
ثم توجهت لغرفة شهيرة وهي غير مصدقة لتلك الكمية من
الأفعال الجنسية
الموجوده بذلك المنزل بينما لا أحد منهم يعلم شيئا عن
الأخر، دخلت نورا
الحجرة لتجد شهيرة منتظرة خلف الباب لتتلقي جسد نورا
بسرعة ثم تحتضنها
بشدة وبدأت تقبل رقبتها، كانت نورا تكاد تموت من شدة
الشهوة بينما منظر
كس سيدتها لا يزال عالقا أمام عيناها وكانت تتمني أن تري
كس شهيرة ايضا
لتقارنه بكس والدتها فلا بد أنه شهي مثل أمها، كانت نورا
ترغب في ضم
شهيرة بشدة إليها لكنها كانت لا تزال متخوفة من
فعل أي شئ فقد تطرد من المنزل فى لحظة واحدة فكانت تقف
مستسلمة لما
يفعل بها بينما تؤدي ما يطلب منها فقط، بدأت تصعد شهيرة
بشفاهها على
رقبة نورا لتقترب من شفتاها ثم تبدأ في تحسس شفتها
السفلي بشفتيها ثم
تفرج شفتاها قليلا فتبدأ شفه نورا فى التسلل بين الشفتان
الحارتان وتبدأ
شهيرة في رضاعة شفة نورا برقة بالغة أفقدت نورا وعيها
لتجد لسانها قد
بدأ يلعق شفاه شهيرة أيضا، غابت الفتاتان في قبلة طويلة
فقد كانا
متعطشتين لشئ حالم في تلك المرحلة من عمرهما، كانت شهيرة
تنفذ تعليمات
صديقتها المزيونة بدقة قفد إكتشفت متعة فى تقبيل شفاه
نورا، غابت
الفتاتان عن الوعي بينما إقتربا من السرير ليجلسا سويا
على حافة السرير
وشفاهما لم تفترق قفد أحبت كل منهما طعم قبلة الأخري، فى
تلك المرة بدأت
نورا في مد يدها دون إرشاد من أحد فقد أمسكت ثدي شهيرة
بهدوء، كان ثدي
شهيرة أكبر من ثدي نورا ولكنه كان لا يزيد عن حجم كف
نورا كثيرا فبدأت
نورا تعتصره بلطف بالغ لتتصاعد أنفاس شهيره حارة تلهب
شفتي نورا أكثر،
لم يكن باستطاعة الفتاتان عمل الكثير لأنهما يخشيان خروج
ليلي بأي وقت من
غرفتها فقالت شهيرة وهي تنظر بعيني نورا أنا خايفة ماما
تيجي ... حنعمل إيه ... انا عاوزاكي يا نورا، فقالت لها
نورا وأنا كمان
عاوزاكي ... مش قادرة، وغابت الفتاتان مرة أخري في قبلة
حارة بينما بدأت
بعض المشاعر تتناقل بينهما فقد كانت شهيرة بنت حلوة
الروح والمعاملة،
جثت نورا علي ركبتيها بين فخذي شهيرة لتنظر لكسها تحت
ذلك الشورت القصير
بينما مدت أصابعها لتفسح مجالا من تلك الثغرة الموجودة
برجل الشورت لتصل
لكس شهيرة، كان لمرور تلك الأصابع الصغيرة على كس شهيرة
شعور جعل جسد
شهيرة ينتفض فأرخت جسدها للخلف بينما وضعت إحدي قدميها
بين فخذي نورا
وبدات تدلك لها كسها بأصابع قدميها، فإقتربت نورا برأسها
من كس شهيرة
محاولة الوصول له لكي تلعقه ولمنها لم تستطيع سوي أن
يتلمس طرف لسانها
أحد شفرتي نورا فقد كان المكان ضيقا ولكن تلك اللمسات
الخفيفة جعلت
شهيرة تنتفض فهي لم تكن محتاجة أكثر من ذلك لتقذف مائها
بينما وضعت يدها
على فمها محاولة كتم أصوات نشوتها، كانت تحرك قدمها
بسرعة علي كس نورا
التي أفسحت المجال لأصابع قدميها بالدخول من لباسها
لتعبث بلحم ذلك الكس
الثائر فكان إصبع قدم شهيرة الكبير يجول ويصول بين
الشفرتان بعدما تبلل
من كس نورا بينما بقية الأصابع تصطدم بلحم
أفخاذها ومؤخرتها ولم تكن نورا أيضا بحاجة فى تلك الحالة
لما هو أكثر
من ذلك فقذفت مع شهيرة لتسترخي بعد عناء الشهوة فوق
أفخاذها ولكن شهيرة
استدعتها لتستلقي فوقها بينما غابا سويا في قبلة حالمة
تعرف بقبلة ما
بعد النشوة
مر الوقت سريعا ليعود الصبيان من النادي وتضع نورا طعام
الغذاء ليأكلوا
جميعا ثم يخلد كل منهم لغرفته للراحة بينما كان لها فراش
صغير تضعه
بأرضية المطبخ لتنام عليه ولكنها كانت سعيدة به فهو أهون
من تلك السجادة
القذرة التي كانت تنام فوقها من قبل
تقضي نورا مسائها بين تلبية طلبات أفراد الأسرة فهذا
يريد عصيرا وهذا
شايا بينما ليلي تلقي لها ببعض الغسيل لتغسله، كانت تقوم
بأعمال كثيرة
لكنها كانت سعيدة لا يؤرقها سوي خوفها من أن تغضب أحدا
فيطردونها وتعود
لما كانت عليه بقريتها
وفي المساء تخلد للنوم مبكرة بعد عشاء الأسرة فقد كانت
تستيقظ مبكرا
بينما تنام ليلي أيضا وتسهر شهيرة مع التليفون بينما علي
ساهرا إما
الكومبيوتر وفارس أمام التليفزيون الذي لا يفارقه لحظة
واحدة، عندما كانت
نورا تنام بالمطبخ كانت تشعر كثيرا بمكن يدخل المطبخ
لشرب الماء من
الثلاجة الموجودة بالمطبخ وبالرغم من أنها تشعر بالداخل
إلا إنها تتصنع
النوم لكيلا يطلب منها أحدا طلبا أخر، ولاحظت نورا بأن
علي يدخل كثيرا
للشرب بينما هي نائمة ومتي كان الوقت متأخرا كان يقف
فترة من الوقت وهي
لا تعلم ماذا يفعل فقد كانت تعطي ظهرها جهة الداخل
للمطبخ، وفي ذلك اليوم
قررت أن تجعل وجهها تجاه الداخل لتري لماذا يقف علي
طويلا وفعلا لم يمر
الكثير من الوقت حتي دخل علي بينما تنظر هي بعينان شبه
مغلقتان لكيلا
يعلم بأنها مستيقظة، توجه على للثلاجة ليفتحها ويخرج
زجاجة الماء ويستدير
وهو يشرب لينظر تجاه نورا، كان يتأمل جسدها وبالرغم من
أنها كانت تحت
الغطاء إلا إنه كان ينظر لها بنهم شديد بينما مد يه
الأخري يعبث بها بين
فخذاه فرأت نورا قضيبه المنتصب من تحت البنطلون بينما
يعتصره علي بشده
وهو ناظر لجسدها النائم، شعرت نورا بالإثارة
فهي فتاه مراهقة وأي شئ يمكن أن يثير حاسة الجنس لديها
فقررت أن تثير
علي أكثر
بعد قليل خرج علي وهي تعلم إنه سيعود ثانية فتقلبت فى
فراشها لتستلقي
على بطنها وترفه مؤخرتها لتصبح بارزة من أسفل الغطاء
بينما أخرجت إحدي
ساقيها خارج الغطاء ليبدوا ساقها الأبيض وسط الظلام
الدامس كقطعة شهية من
اللحم الذي يشع ضياء، لم تمضي لحظات كما توقعت إلا وعاد
علي ثانية وشعرت
به وهو يفتح الثلاجة فأصدرت أصوات تدل على نوم عميق
بينما كسها يصدر
أصواتا أخري لا يسمعها سوي عاشق للجنس، شعرت بعلي وقد
أغلق باب الثلاجة
بينما لم يغادر تلك المرة، كان علي واقفا مشدوها ينظر
لتلك الاستدارة
لمؤخرتها بينما يتأمل ساقها الخارجة من أسفل الغطاء كانت
أصابع أقدامها
الرقيقة خلابة المنظر بينما باطن قدمها الأبيض ذو الجلد
الرقيق الحساس
والذي ينتهي بكعب وردي اللون يعطي قدمها شكلا مثيرا
ومميزا بينما ساقها
بيضاء تماما فوق ذلك الكعب الأحمر ببشرة صافية تسأل
الرائي أن يتحسسها
حتي تصل قبل الركبة ليداري الغطاء ما بعد ذلك، كان علي
مراهقا أيضا
بينما تلك أول مرة يري نورا علي ذلك الوضع فلم يتمالك
نفسه ليخرج قضيبه
خارجا ويبدأ في دلكه، كان علي قد تعلم العادة السرية من
أصدقائه
بالمدرسة منذ حوالي عام وكان سعيدا عندما رأي أنه
بدا يقذف منيا كالرجال بينما قضيبه لم يكن قد أتم كامل
نضجه بعد ولكن
يبدو أنه سيكون من تلك القضبان المميزة عندما يكبر فهو
وارثا ل*****
والدته الضخم، كانت نورا تتعجب فيما بينها وبين نفسها
فهي ترغب فى أن
تعلم ماذا يفعل حتي بدأت تستمع لصوت احتكاكات عنيفة فقد
كان علي يدلك
قضيبه بعنف شديد، فى تلك الأثناء توجهت شهيرة للمطبخ لكي
تشرب وعندما
وصلت للباب فوجئت بمنظر علي وهو يعطي ظهره للباب بينما
نورا نائمة وهو
يهتز بشدة واضعا يده بين فخذاه، توارت شهيرة سريعا لتري
ماذا يفعل
أخيها، مضت عدة ثوان وعلي يدلك قضيبه وعندها لم يشعر إلا
وسوائله بدأت
تخرج بعنف من قضيبه فهو أول مرة يمارس العادة السرية
أمام لحم حي، خرج
المني متدفقا لتشعر نورا بسقوط سائل حار علي باطن قدمها
فانقبضت أصابع
قدمها بحركة لا إرادية بينما رأت شهيرة مني أخيها وهو
يسقط أرضا ويصيب
بعضا منه نورا فعلمت أنه إنتهي فأدارت وجهها وأسرعت بخفة
لحجرتها لكيلا
يشعر بها، وقف علي مخدرا بعدما أنزل مائه بينما كان
قضيبه يرتخي وكأنه
سيف أدي مهمته وعائدا لغمده، أدخل قضيبه بمكانه وإستدار
خارجا لتنهض
نورا تتحسس قدمها لتري ذلك السائل الساقط عليها فمسحته
بيدها وقربته من أنفها لتستنشق رائحة الجنس ولتتعرف لأول
مرة بحياتها
على ماء الرجل
*
إستلقت نورا علي فراشها بينما واضعة يدها المبللة بماء
على أمام أنفها
تستنشق رائحته بينما تفرك باطن قدمها اللزج من باقي ماء
علي بأصابع
قدمها الأخري فتنزلق لتثير دغدغة تسري فى ساقها لتصل
لكسها فقد إهتاجت
نورا كثيرا من ذلك الماء فدهنت قليلا منه أسفل أنفها
لتظل الرائحة
النفاذة معها بينما قررت إستخدام البقية لتداعب بها
*****ها المهتاج، فى
تلك الأثناء كانت شهيرة قد دخلت غرفتها وأغلقت الباب
خلفها ,أغمضت عينيها
لتكرر المشهد الذي رأته فهي قد رأت صورا علي شاشة
الكومبيوتر من قبل
بينما لم تري مشهدا حيا لممارسة جنسية ولماء يقذف فوق
لحم عاري فاشتدت
شهوتها لتسرع للهاتف وتتصل برقم عشوائي علها تجد من يطفئ
شهوتها بكلامه،
ولم يكن ذلك صعبا عليها فطالما مارست الجنس عبر التليفون
ليلا، أما علي
فلم ينم ليلته أيضا فمنظر ساق نورا لم يفارق خياله بينما
بدأ يسرح
بخياله ليتحسس ذلك اللحم وليدخل معها تحت الفراش ليتحسس
باقي جسدها ويضع
قضيبه بين ثنايا لحمها
مرت الأيام ليأتي أول يوم خميس منذ وجود نورا بالمنزل
فكانت حركة ليلي
غير طبيعية في ذلك اليوم فهي تستعد لقضيب رجلها المنشود،
إستيقظت ليلي
مبكرا لتجلس عدة ساعات بحمامها تعد لحم جسدها لرجلها
بينما كانت قد أمرت
نورا بإعداد خليط من ماء وسكر وبضع قطرات من الليمون
وتغليها سويا على
نار هادئة حتي تتكون حلوي لزجه لتستخدمها ليلي في إزالة
شعر جسدها، كانت
نورا تعرف تلك الحلوى فهي قد رأت أمها تعدها ولكنها لم
تعلم ماذا تفعل
بها ولكنها الأن علمت أنها كانت تعد كسها لأبيها لكي
يعود ككس طفلة، خرجت
ليلي من الحمام تنادي نورا وتأمرها بأن تأتي بالحلوى
التي أعدتها
وتتبعها وتسبقها متوجهه لغرفة نومها بينما ترتدي روبها
المعتاد، دخلت
ليلي الغرفة لتغلق الباب خلفها وتخلع روبها مباشرة وتقف
عارية أمام
المرأة تتطلع لجسدها وعندها سمعت صوت طرق على الباب
فسالت مييين؟ فردت
نورا من الخارج أنا يا ستي، فقالت ليلي أدخل وإقفلي
الباب وراكي، دخلت
نورا وأغلقت الباب خلفها بينما ليلي واقفة عارية أمام
المرأة تتطلع
لجسدها لتري أين نبت شعرا يتطلب إزالة، كانت تقوم بحركات
أثارت نورا
الصغيرة فكانت ترفع ساقها بينما تفتح شفراتها بيديها
لتري أثار الشعر ثم انحنت موجهه مؤخرتها للمرأة ومدت
يديها تبعد
الفلقتان وهي تنظر من بين فخذاها لداخل مؤخرتها وتقول
يووووه ... طلع
شعر تاني، ثم ألقت بجسدها على السرير وقالت لنورا تعالي
يلا، أمسكت ليلي
بقطعة من الحلوى لكي تري نورا ماذا تفعل ثم قالت لها يلا
... تعرفي تعملي
كدة؟؟ .. لو خليتي شعرة فى جسدي حاهريكي من الضرب،
وإستلقت ليلي بينما
بدأت نورا تعمل في جسد سيدتها بالحلوى، لم تكن نورا تري
شعرا بلحم
سيدتها ولكنها لا بد وأن تنفذ أوامرها، فبدأت بساقي
سيدتها وكانت مع
الضغط تشعر بمدي ليونة لحم ليلي حتي إنها عندما كانت
تجذب الحلوى
الملتصقة بلحم الساق كانت تري اللحم يصعد معها ثم يعود
راسما تموجات
كموج البحر، كانت نورا تقترب من جهة كس سيدتها بينما
تخشي تلك اللحظات
التي ستضطر فيها للعمل بلحم ذلك الكس، وصلت نورا لأعلي
الفخذان وكانت
ليلي تقوم بحركات مثيرة لكي ترفع فخذاها لنورا لتستطيع
الأخيرة الدوران
حول كامل الفخذ فشعرت نورا بانقباضات حوضها وكسها بينما
لا تستطيع سوي
تنفيذ الأوامر، مدت نورا يدها تجاه كس ليلي وهي ترتعش
فيجب عليها الأن
البدء بالعمل به فأمسكت ليلي يدها قائلة لأ ... خلي هنا
للأخر
... إعملي باقي جسمي الأول، فإبتعدت نورا وبدأت العمل
ببطن سيدتها ثم
صعدت لثدياها حيث أن سيدتها قد أمرتها بأن تنتزع أثارا
لبعض الشعيرات
التي كانت تنبت فى الماضي السحيق حول هالات حلماتها، كان
العمل بثديي
ليلي ممتعا فكانت يد نورا تغوص بالثدي عندما تفرد قطعة
الحلوى علي لحمه
بينما إنتصبت الحلمات بشدة من تلك الحركات ومن جذب
الحلوى لها وقد تأثرت
ليلي فأغمضت عيناها بينما تمنع نفسها بشدة من فعل أي شي
لأنها تعد شهوتها
اليوم للعمل مع قضيب حقيقي وليس للنزول مقابل بعض
الاحتكاكات الخارجية،
أعطت ليلي ظهرها لنورا بعدما إنتهت من ثدياها وقد كانت
نورا المسكينة
على شفا الانهيار مما تفعل فقد تبلل لباسها تماما بينما
بدأت شفراتها
تنزلقان سويا أثناء حركتها من كثرة المياه بينما *****ها
متطلعا ومنتظرا
لمن يخمده قبلما يعود ليرتخي ثانية، أنهت نورا عملها
بظهر سيدتها وأتي
الدور على تلك الأماكن الشديدة الحساسية، عادت ليلي
لتستلقي علي ظهرها
بينما فتحت فخذاها وطلبت من نورا أن تجثو بين فخذاها،
نظرت نورا أمامها
لتري كس سيدتها الشهي فجثت بينما حرصت أن تضم فخذاها حتي
تعتصر كسها
بينهما، بدات نورا في غزالة الشعر بتلك
الانحناءة بين الفخذ والكس بينما كانت يدها ترتضم
بالشفران اللينان لتجد
أصابعها تغوص بلحمهما بينما ليلي أغمضت عيناها كما
إعتادت كلما شهرت
بالهياج بينما دلف *****ها من بين الشفرات متطلعا، بدأت
نورا العمل
بالشفرتين وكانت تضطر لإبعادهما عن بعضهما بأصابعها لكي
تنزع الشعر
الموجود على أحرف الشفرات، لم تدر نورا بنفسها إلا
وبرأسها يقترب من كس
سيدتها لتلقم ذلك ال***** المنتصب بداخل فمها بينما تسلل
أحد أصابعها
ليدخل عميقا بداخل مهبل سيدتها، أطلقت ليلي أنينا شديدا
بينما أتبعته
بلطمة على مؤخرة رأس نورا وهي تصرخ قائلة بتعملي إيه يا
وسخة، كانت ليلي
ترغب في إبقاء شهوتها لتطفئها بقضيب ولا ترغب بإطفائها
بإصبع طفلة بينما
تعجبت نورا لأن سيدتها كانت تجعلها تلحس كسها عنوة بينما
هي الأن تصفعها
لفعل ذلك، نهضت ليلي لتستمر فى صفع الفتاه المسكينة وهي
قائلة حد قالك
تعملي كدة يا وسخة ... إنتي باين عليكي حتطردي زي سناء
الخدامة اللي
قبلك، بينما بصقت بصقة استقرت على وجه نورا، لم تشعر
نورا إلا والدموع
تنساب من عينيها بينما لا تعرف سببا لتصرفات سيدتها
فقالت من بين بكائها
آسفة يا ستي ... آسفة ... مش حأعمل كدة تاني،
عادت ليلي لاستلقائها فاتحة فخذاها لكي تستأنف نورا
عملها، عادت نورا
لعملها بحرص شديد بينما تكبت هياجها الذي كاد أن يفجر
رحمها، اضطرت ليلي
لرفع قدماها وإمساكهما بيديها لتصل نورا للمنطقة
الموجودة بين الشرج
والكس لتنظيفها ثم جثت على ركبتيها لتطالب نورا بنزع
الشعر من بين فلقتي
مؤخرتها، كان بين فلقتي ليلي أبيضا ولا يوجد به غلا
شعيرات بسيطة ومع ذلك
فعلت نورا ما هو مطلوب منها بين الفلقتين، إنتهت نورا
فقامت ليلي تتفحص
جسدها فى المرأة بينما تنحني وتتلوي لتري كل جزء من
أجزاء جسدها بينما
نورا تتطلع لجسدها الناعم بترقب، أحضرت ليلي علبة كريم
وأله غريبة الشكل
تتكون من كرتان بينهما جزء مستقيم يربطهما ببعض، عادت
ليلي لتجثوا فوق
السرير ولتقول لنورا خذي من علبه الكريم وإدهني شرجي،
تعجبت نورا بينما
لم يكن لها سوي أن تنفذ الأمر فأخذت بعض الكريم علي
أصابعها وبدأت تدلك
شرج ليلي بطريقة دائرية بينما ليلي ترخي شرجها فكانت
نورا تري حركة
الشرج أما عينيها، قالت ليلي دخلي خذي كريم تاني ودخلي
صباع جوة، فزعت
نورا لتسال إزاي يا ستي فردت ليلي بعنف إييييه ... فيه
إيه غريب فى
كدة ... خدي كريم ودخلي صباعك فى طيزي جوة،
أخذت نورا بعضا من الكريم ووضعته فوق الشرج وبدأت في
إدخال إصبعها حتي
دخل بالكامل فقالت ليلي لها طلعيه ودخليه كذا مرة، فبدأت
نورا بإخراج
إصبعها وإدخاله حتي قالت ليلي دلوقت دخلي صباعين مع بعض،
حاولت نورا
ادخال الإصبعين ولكنها شعرت بأن الشرج ضيق فخافت أن
تضربها سيدتها إذا
تألمت فتباطأت فى العمل فقالت ليلي يلا خلصي ... زقي
صوابعك جوة، فدفعت
نورا إصبعيها بينما سمعت صوت أنين سيدتها فثبتت لتقول
لها ليلي دخليهم
وطلعيهم كذا مرة، فبدأت نورا تدخل وتخرج إصبعيها حتي
شعرت بأن الشرج لم
تصير ضيقة كما كانت، فقالت لها ليلي وهي تمسك بالأداه
الغريبة الشكل خدي
دخلي دي جوة لغاية ما الكورة تدخل وخلي التانية برة،
كانت ليلي تدخل تلك
اللعبة بمؤخرتها كلما أتي زوجها فهي تدخل إحدي الكرات
بينما تترك الأخري
بالخارج ويظل الجزء المستقيم بينهما فاتحا لشرجها بينما
الكرتان يمنعانه
من الحركة وبذلك يرتخي شرجها ويكون مستعدا لإستقبال
الضيف المنتظر، تعجبت
نورا من أمر سيدتها ولكنها حاولت دفع الكرة فلم تمر
فقالت لسيدتها كبيرة
يا ستي ... مش عاوزة تدخل، فقالت نورا زقي جامد يا بنت،
فضغطت نورا بكل
قوتها فإنزلقت الكرة داخلة بشرج
ليلي بينما صرختها وأظافرها التي نشبت بالسرير دلا على
مدي الألم الذي
حدث بشرجها من دخول تلك اكرة بينما إحتجزتها الكرة
الأخرى الخارجية من
الإنزلاق بالكامل ورأت نورا شرج سيدتها أمامها مفتوحا،
نهضت ليلي تاركة
لعبتها بداخل مؤخرتها بينما أخذت روبها لتعود ثانية
للحمام لتزيل أثر
الحلوي من جسدها بينما توجهت نورا للمطبخ متعجبة مما رأت
اليوم، بينما
كان أمامها عمل طويل مع الطعام فى إنتظار رجل البيت الذي
سيصل على وجبة
الغذاء
دخلت ليلي تستحم وتزيل أثار الحلوي من جسدها وهي تتحسس
جسدها الناعم
بينما تشعر ببعض الألم في شرجها من تلك اللعبة الموجودة
بداخله لكنها
بالتدريج بدأت تعتادها حيث أن شرجها قد بدأ يتسع
تدريجيا، أما نورا فهي
تعد الطعام بالمطبخ بينما شهيرة لا تزال فى جلستها أمام
شاشة الكومبيوتر
تشعر بمحنة شديدة وكنها تعلم بأن والدها سيعود اليوم وأن
نورا لديها
العديد من الأعمال المنزلية لتنتهي منها
مر الوقت سريعا وعاد علي وفارس من النادي ولم تنقضي نصف
ساعة ليعود الأب
أيضا ليجد الجميع فى استقباله، كانت ليلي فى أبهي صورة
تراها نورا لها
منذ يوم مجيئها بينما العطر يفوح من جسدها ينادي الأنوف
لتستنشق لحم هذا
الجسد، استقبلت الأسرة الوالد الذي سلم عليهم جميعا
بينما نورا لا تزال فى
المطبخ حتي صاحت ليلي على نورا بأن تأتي لتقدم العصير
المثلج فسأل شكري
ليلي نورا مين؟؟ فردت ليلي الخدامة الجديدة، دخلت نورا
وبيدها العصير
لتجد رجلا طويل القامة بشوش الوجه بينما بعض الشعر
الأبيض ينمو علي جانبي
رأسه فتقدمت بالعصير بينما رحب هو بها قائلا أهلا يا
نورا، فقالت ليلي
بوسي أيد سيدك يا بنت، فتقدمت نورا تقبل يد شكري الذي
نظر لصدرها الصغير
وهي تنحني ليري بها علامات فائقة الجمال لجسد ربما يصير
لأجمل جميلات
القاهرة، أعدت نورا طعام الغذاء بينما أسرع أفراد الأسرة
لتناوله ودخل كل
منهم لحجرته بعد ذلك بينما دخل شكري وليلي سويا لحجرتهما
وليلي تكاد
تموت من شهوتها، أغلقت ليلي الباب وهي تقول لشكري بينما
يتمدد هو على
السرير وحشتني، فرد عليها وأنتي كمان يا حبيبتي، وأشار
لها لتأتي بجواره
على السرير فأسرعت تجلس على طرف
السرير بجواره، جذبها شكري من عنقها لتميل عليه وليلتقط
شفاهها فى قبلة
طويلة بينما انحنائها وهي جالسة بجواره لم يكن مريحا لها
لأن لعبة شرجها
كانت تندفع بأمعائها فقالت له ثانية واحدة أروح الحمام
وجيا لك على طول،
خرجت ليلي ونظرت حولها لتجد المنزل هادئا فذهبت للمطبخ
فوجدت نورا
مستلقية على فرائها نائمة فركلتها ركله خفيفة بقدمها وهي
تقول لها
نورا ... نورا قومي، هبت نورا واقفة وهي تقول أيوة يا
ستي، استدارت نورا
وهي ترفع قميص نومها الشفاف وتنحني لتظهر تلك الكرة
الموجودة بين فلقتي
مؤخرتها بينما تقول لنورا اسحبي البتاعة اللي فى طيزي
دي، نظرت نورا
لتجد شرج ليلي قد إتسع تماما بينما اصبح أحمر اللون فمدت
يدها تجذب تلك
اللعبة من شرج ليلي ليتسع شرجها طاردا الكرة الموجودة
بأمعائها مع صوت
أصدرته ليلي من فمها، لاحظت نورا أن شرج ليلي لم يغلق
بعدما سحبت تلك
اللعبة ولكنه ظل مفتوحا لتسرع ليلي جارية مرة أخر لحجرة
نومها
علمت نورا أن شيئا سيحدث الأن فتسللت تنظر خارجا فوجدت
الكل نيام فأكملت
طريقها لتضع أذنها على باب حجرة سيدتها فى هدؤ
دخلت ليلي الحجرة لتجد قضيب شكري منتصبا من أسفل بيجامته
فهو محروم منها
له إسبوع كامل ومن يمتلك إمرأة بمثل مؤهلات ليلي إما
يعشق الجنس أو
يطلقها أفضل له ولها وفضل شكري أن يعشق الجنس، جلست ليلي
بجوار شكري
لتنحني مرة أخري تقبله بينما مدت يدها تتحسس ذلك القضيب
الذي وحشها،
بينما مد شكري يده يتحسس أفخاذ إمرأته الناعمة بينما
رائحتها العطرة
تنتشر بجو الغرفة كله، أدخلت ليلي يدها من بنطلون
البيجامة لتقبض على
قضيب شكري المتعصب والمتوتر وتبدأ في دلكه، ولكن ذلك
القضيب لم يكن فى
حاجة لدلك بقدر ما هو فى حاجة لكس يندفع بهن نهض شكري
ليدفع ليلي على
السرير بينما نورا بالخارج تستمع لها وهي تضحك وتقول ايه
ده يا راجل ...
بشويش ... طب إستني، بينما أصوات السرير تعلو شيئا فشيئا
فتقترب نورا
أكثر من الباب لتلصق أذنها بشدة لتستمع للمعركة التي
ستحدث الأن
كان شكري قد أرقد ليلي علي السرير وجردها من ملابسها
تماما بينما جعلها
ترفع فخذيها عاليا وتثنيهما على صدرها وبدأ يأكل بنهم
ذلك الكس الشهي
الذي أعدته نورا منذ قليل، كانت أصوات ليلي تخرج لتصل
لأسماع نورا وهي
تصرخ قائلة حرام عليك ... حتموتني بلسانك ده ... أأأي
... ما تعضش بيوجع
هنا، لم تتحمل نورا فأدخلت يدها لتعبث بكسها بينما تنظر
حولها بحذر
لتطمئن على نوم الأولاد، كان شكري يعض ليلي فى أشفارها
ولا يترك الشفرة حتي
يري علامات أسنانه قد إنطبعت بلحم الشفرة فيتركها وليعض
الشفر الأخر بينما
دخل إصبعين بمهبلها يتحسس بهما فتحة البول الموجودة أسفل
*****ها ويدفع
بإصبع أخر بشرجها المتسع، كادت ليلي أن تجن من حركات
زوجها فهو ماهر في
كيفية تعذيب كسها وهي تحب أفعاله بها، بدأ شكري يسرع في
وتيرته بينما
ليلي تصرخ وهي تجذب فخذاها لصدرها أكثر ليتسع لزوجها
المجال للعبث بتلك
الأماكن الحساسة، خلع شكري ملابسه مسرعا بينما بدأ يبلل
راس قضيبه من ماء
كس ليلي ليوجهه بعد ذلك تجاه شرجها، أحست ليلي برأس
القضيب تتحسس الشرج
فبادرت بالقول مسرعة لأ يا شكري ... بلاش طيزي ...
بتوجعني حرام عليك،
كانت نورا تستمع لما يحدث فضحكت
فهي تعلم أن سيدتها أعدت شرجها إعداد خاص لتلقي جرعة
قويه بداخله وها
هي الأن تتمنع، لم يستمع شكري لكلام زوجته فقال لها أنا
عارف إنك بتحبي
تتناكي في طيزك، ووضع رأس القضيب علي الشرج وبدأ بدفع
وسطه دفعات سريعة
ومتتالية ليتسع الشرج فيستقبل قضيبه، صرخت ليلي قائلة
جرحتني ... حرام
عليك، بينما دلف القضيب كاملا بداخل الشرج حتي أحست ليلي
بالخصيتان
يصطكان بلحمها، وبدأ شكري الدفع بشرجها بينما يراقب
إنقباضات كسها
كانت شهيرة معتادة أن تستمع لوالدها عندما يضاجع والدتها
فهي كانت تنتظر
عودته ليخلو لها الجو ظهرا فى الإستماع كما تفعل نورا
الأن فتسللت شهيرة
بخفة ولكنها صدمت عندما وجدت نورا تحتل مكانها، اصدرت
شهيرة صوتا خفيفا
سمعته نورا ففزعت وإنتصبت فورا لتنظر خلفها وتري شهيرة
تنظر إليها بينما
تؤشر لها بيدها أن تأتي خلفها، أسرعت نورا خلف شهيرة
متوجهه معها لحجرة
نومها بينما تخشي عواقب فعلتها السوداء، قالت شهير لنورا
بتعملي إيه؟؟
فأطرقت نورا لا تعرف بماذا تبرر فعلتها فقد رأتها شهيرة
تستمع لما يدور
بالغرفة بينما كانت يدها تعبث بين فخذاها، فأمسكت شهيرة
بيدها التي كانت
موجودة بين فخذاها وهي تقول لها كنتي بتسمعي بابا وهو
بينيك ماما؟؟ قالت
جملتها بينما بدأت فى مص أصابع نورا الملوثة من كسها،
ضحكت نورا قائلة
بخجل أيوة، فقالت شهيرة أنا كمان كنت بأعمل كدة ... يلا
نروح بس بشويش
علشان محدش يحس بينا، وتسللت الفتاتان عائدتان لباب
الغرفة ولتضع كل
منهما أذنا لتستمع بها بينما أصبحا فى المواجهه
وأنفاسهما تختلط سويا،
يبدو أن الفتاتان كانا قد وصلا بإحدي المراحل الصعبة
بداخل الغرفة فقد
إستمعا لليلي تقول أأأأي .... يلا ..
أسرع ... بحبك بحبك وبحب زبك، فرد شكري قائلا وأنا بأحب
لحمك وبأحب
نيكك، كان شكري راقدا فوق ليلي فى تلك الأثناء بينما كان
قد إنتهي من
شرجها ومولجا بكسها الأن ليدفع دفعات شديدة جدا بداخلها
بينما كان رحمها
يترنح بداخل بطنها من تلك الدفعات وكانت ليلي لا تعلم كم
مرة أتت نشوتها
منذ بداية دخول القضيب بها للأن، كان شكري ممسكا بثدي
يفترس حلمته بوحشية
فقد كان هاويا للعض حتي يري أثار أسنانه على لحم زوجته
البيضاء بينما
دفعاته مستمرة بقوة وثبات وصوت لحمهما سويا يدوي بجو
الغرفة ليصل لمسامع
المراهقات اللائى ينصتن بالخارج بينما شهيرة تؤشر بحركة
قذرة من إصبعها
لنورا بمعني أن بابا بينيك ماما الأن، كان شكري على وشك
الإنزال فزادت
سرعة ضرباته قبل أن ينزل دفعة كبيرة من المني بداخل ليلي
فانتفضت ليلي
عندما أحست بتلك السوائل تملئ مهبلها بعنف لتأتي شهوتها
هي الأخري وهي
تحتضن شكري قائلة ما تنزلش جوا ... ما تنزلش جوا ...
عاوز اذوق، بينما
كان شكري قد افرغ جعبته كامله بداخل كسها ليسحب قضيبه
بعد ذلك ويستلقي
يسترد أنفاسه بينما تقول ليلي بنبرة حزن ما دوقتنيش ليه
... طعمه
واحشني، فضحك شكري وهو يقول المرة التانية فى
بقك، لكن لم تصبر ليلي فقامت تقبض بعنف على قضيب شكري
محاولة إستخراج
باقي منيه الموجود بداخل مجري قضيبه لتخرج لها نقطة
كبيرة على رأس
القضيب فإلتهمتها بشغف واضح بينما شكري يصفعها على
مؤخرتها وهو يقول
إستني يا لبوة ... المرة التانية حأنزلهملك فى بقك، ولم
ترد ليلي فقد
كانت مشغولة بتصفية قضيب شكري تماما
إبتعدت الفتاتان ضاحكتان ليدخلا حجرة شهيرة فتقول شهيرة
لنورا يالهوي
يانورا يالهوي ... حاموت كسي حيموتني، بينما تضحك نورا
وهي تقول وأنا
كمان نفسي أتناك دلوقت ... إيه ده .. دي مامتك فظيعة،
فقالت شهيرة لنورا
إنتي لسة ما سمعتيش حاجة دا بابا ما بيخليش حتة فيها إلا
لما ينيكها كنت
بأشوفها طالعة من الأوضة وداخله الحمام وجسمها كله مبلول
وشعرها منكوش
وملزق بعد ما بتاع بابا بينشف عليه، لم تكد شهيرة تكمل
جملتها حتي سمعت
الفتاتان باب الحجرة يفتح لتخرج ليلي فى حذر وتدخل
الحمام إستعدادا
لجوله جديده، ضحكن الفتاتان بينما إقتربت نورا من شفاه
شهيرة وبدأت
تقبلهما إلا إن شهيره قالت لها لأ دلوقت مش حينفع ...
بالليل بابا حياخذنا
يخرجنا نتفسح ... أنا حاقول لهم إني تعبانة ومش حاخرج
معاهم ونقعد أنا
وإنتي لوحدنا هنا، ضحكت نورا فسوف تنعم بأمسية جنسية
بينما قرصتها شهيرة
بثديها وهي تقول روحي المطبخ دلوقت علشان محدش يحس
بحاجة، فذهبت نورا
للمطبخ لتنام قليلا وتستعد لجولة شهيرة المسائية
فى المساء ابلغ شكري أولاده بأنه سيصطحبهم للسينما بعدما
يتناولون طعام
العشاء خارج المنزل تهلل الأولاد بينما لمعت عينا شهيرة
فيجب عليها الأن
الإعداد لكيلا نذهب معهم فدخلت دورة المياه لتبقي قليلا
بالداخل ثم تخرج
وتعود عدة مرات ثم تقول بعده أنا الظاهر مش حاقدر أخرج
معاكم، فرد
والدها ليه يا شهيرة، فقالت شهيرة عندي إسهال ... كل
شوية بأدخل الحمام،
فقال شكري تحبي نروح لدكتور .. أو بلاش نخرج النهارده
خلاص، فردت بسرعة
لأ ... أنا كويسة بس شوية إسهال، بينما صاح فارس لأ ...
أنا عاوز أشوف
فيلم كاراتيه، فحمله شكري ضاحكا ليقول حاضر يا سيدي،
وقال علي وأنا عاوز
أتعشي كنتاكي، فرد شكري كل اللي عاوزينه حأعملهلكم، في
تلك اللحظة خرجت
ليلي من الغرفة تسير فى دلال بينما وجنتاها حمراوين
وتبدوا السعادة واضحة
على وجهها بعدما إرتوي كسها وفمها من ماء شكري، لتنادي
نورا وتطالبها
بعمل شاي للأسرة بينما دعتهم لبدء إرتداء ملابسهم
للنزول، نهض الجميع
لإرتداء ملابسهم بينما أعدت نورا الشاي وبدأت تدور عليهم
لتوزع الشاي
فدخلت غرفة علي وفيصل وكان علي يرتدي بنطلونه بينما يغلق
السوستة
الأمامية فنظر إليها وهو يغلق السوستة على مهل
بينما يتواري تكور قضيبه رويدا رويدا أمام عيناها، وضعت
نورا الشاي بيد
راجفة وخرجت مسرعة
خرج أفراد الآسرة بينما أوصت ليلي نورا على شهيرة وبأن
تعد لها العشاء،
وخرج الجميع ليغلقا الباب خلفهما ولتنظر شهيرة ونورا
لبعضهما البعض
وينطلقان يقفزان سويا فهي أول مرة لهما وحيدين، رفعت
شهيرة فستان نورا
لأعلي كاشفة جسدها بالكامل بينما تدفعها أمامها تجاه
الغرفة وهي تعبث
بمؤخرتها، دخلت الفتاتان الغرفة فجذبت شهيرة فستان نورا
من رقبتها
وألقته على السرير لتقف نورا عارية لا ترتدي شيئا سوي
لباسها والبلل يظهر
بالجزء الأمامي منه، نظرت لها شهيرة وضحكت بينما أسرعت
تخلع ملابسها بسرعة
شديدة لتراها نورا أول مرة عارية تماما، كان جسد شهيرة
مثير فهو جسد بكر
بينما ترث الكثير من صفات أمها، لم تكن شهيرة مزيلة لشعر
عانتها ولكنها
كانت تنظمه بطريقة مثيرة وجذابة كتلك الصور التي تراها
عبر الكومبيوتر
بينما شعر عانة نورا على طبيعته، وقفت الفتاتان كل منهما
تنظر لجسد
الأخري حتي بدأت نورا تقترب من شهيرة وتمد يدها تتحسس
ثديها، كان ثديها
لينا وجميلا فبدأت تعتصره برفق بينما الحلمة تبرز من بين
أصابعها فأخرجت
لسانها لتبلل تلك الحلمة المنتصبة لتبدأ فى الإنزلاق من
بين أصابعها، مدت
شهيرة يدها لتتحسس كس نورا ولتجد *****ها
منتصبا يكاد يخترق كف يدها من إنتصابه، تعانقت الفتاتان
الملتهبتان
عناقا طويلا بينما لحمهما يتلامس سويا ويشعران بأثدائهما
اللينه وهي تتدلي
لتصطدم سويا لتعزف مقطوعة جنسية تثير شهوتهما معا، بينما
نورا ممسكة
برأس شهيرة تمتص شفتاها وشهيرة تحتضن نورا من الخلف
تداعب لحم المؤخرة
الناشئة، تراجعت شهيرة للخلف وهي محتضنة نورا حتي وصلت
للسرير فألقت
بجسدها على السرير جاذبة نورا لتسقط فوقها فيرتضم جسدهما
بعنف، أمسكت
نورا بشعر شهيرة وهي تلعق شفتاها بينما الأخيرة فتحت
فخذاها لتسقط نورا
بينهما ويتلاقي كسيهما في عناق كسان محرومان ومتعطشان
للجنس، بدأت
سوائلهما تختلط لتبلل عانتاهما وتنزلق شفرات كل منهما
علي شفرات الأخري
بينما شهيرة تمسك مؤخرة نورا بشدة جاذبه إياها لأعلي
فتنفرج الفلقتان
ليتلمس الهواء شرج وردي اللون لم يعبث به من قبل، بدأت
الفتاتان
تتدحرجان سويا فوق السرير بينما أنفاسهما اللاهثة تختلط
مع أصوات محنه
صادرة منهم، بدأت الفتاتان تنتفضان سويا فقد كانت
شهوتهما كبيرة
وأجسادهما لا تحتمل ما يفعلان بها، فصرخت شهيرة أولا
بينما أغلقت فخذاها
علي نورا وهي ترفع وسطها لتفرك كسها بشده على كس نورا
التي
إستجابت معها لتقذف من السوائل ما يجعل الكسان ينزلقان
بينما يقوم
الشعر بعمله في فرك الشفرات
إرتخي جسد الفتاتان بعدما أتت نشوتهما لكن شفاهما لم
تفترقا فقد ظلت شفة
شهيرة بين شفتي نورا، أغمضت الفتاتان أعينهما ريثما
يستردوا قليلا من
أنفاسهما
جلست نورا بجوار شهيرة التي كانت لا نزال مستلقية وهي
تنظر لجسدها بينما
مدت يدها تجذب حلمة شهيرة وترجها بسرعة ليهتز معها الثدي
بالكامل يدغدغ
مشاعر شهيرة فتضحك بينما تحاول إفلات ثديها ولكن نورا
كانت تمسك الحلمةبشدة فلم تجد شهيرة طريقة سوي أن تقرص ***** نورا التي
تركت ثدي شهيرة
صارخة، ضحكت الفتاتان سويا حتي نظرت شهيرة لكس نورا وهي
تقول لها ليه مش
موضبة شعر كسك؟ فردت نورا وهي تنظر لشعر كس شهيرة المرتب
بعناية ما
أعرفش أعمله زيك كدة، فنهضت شهيرة لتقول لنورا تعالي،
وتتجه تجاه
الكومبيوتر لتعرض لها مجموعة من صور الأكساس لتنتقي منهم
نورا شكل الشعر
الذي ترغب فيه، بدأت الفتاتان تعلقان علي أشكال الأكساس
المعروضة بينما
يقارنان كسيهما بأكساس صور الفتيات وهما يضحكان، حتي رأت
نورا شكلا
أعجبها لكس حليق تماما بينما يوجد خيط رفيع من الشعر
المرتب صاعدا من
فوق ال***** لأعلي فيعطي الكس إيحاء بالطول، أسرعت شهيرة
تجذب نورا
للحمام بينما تحضر مقصا وبدأت تقص ذلك الشعر الطويل
تدريجيا حتي بدأ كس
نورا فى الظهور، لم تكن نورا تدري أنها تحمل مثل ذلك
ال***** الشهي فقد
كان مختبئا بين الشعر فنظرت ل*****ها بتعجب بينما
أمسكته لتقول لها شهيرة الظاهر إنك حتطلعي راجل، فضحكت
نورا وهي تتعجب
من حجم *****ها، توجهت شهيرة فوق الحوض لتحضر كريم
الحلاقة وماكينة
الحلاقة الخاصة بوالدها ثم تبدأ فى فرد الكريم على عانة
وشفري نورا كان
الكريم باردا فأثار نورا ليقفز *****ها مع حرجة يد شهيرة
التي ضربته
بإصبعها قائله له نام لغية ما نخلص علشان أرضعك، ثم بدأت
شهيرة في حلاقة
الشعر بالماكينة حتي حصلت علي الشكل المطلوب، دخلت نورا
تحت الدش تنظف
كسها من أثار الصابون ثم إستدارت لتراها شهيرة بينما
تطلق صفير إعجاب
قائلة إيه ده يا نورا ... دا إنتي تجنني ... خسارتك
و****، أسرعت الفتاتان
أمام المرأه للتتأمل نورا شكل كسها الجديد وفعلا رأت
أنها جميلة ومثيرة
فحزنت بداخلها لأنه ليس بيدها سوي أن تكون خادمة
بالمنازل
بدأت الفتاتان جولة أخري مسرعتان قبلما تعود العائلة من
الخارج فتبادلت
الفتاتان اللحس حيث أعطت كل منهما كسها لفم الأخري
لتتلوي الألسنة مخترقة
الأشفار ويختلط اللعاب بمياه الشهوة بينما بدأت شهيرة
تداعب شرج نورا
التي قبضت شرجها فكانت شهيرة تضحك على حيرة شرج نورا
فتعيد وضع إصبعها
لتري رد فعل شرج نورا فى الإنقباض، إنتشت الفتاتان
وإستلقيا سويا بينما
نظرت شهيرة فى الساعة لتجدها الثانية عشرا فقالت لنورا
زمانهم
راجعين ... على فكرة خلي بالك من أخويا على ... أنا
إمبارح شفته وهو
بيبص عليكي وإنتي نايمة، بانت علامات التعجب على وجه
نورا فلم تقل لشهيرة
بأنها كانت تعلم بأنه يمارس العادة السرية ليقذف مائه
على جسدها، قالت
نورا ببراءة حاضر ثم قبلت شهيرة وأسرعت كل منهما تلتقط
ملابسها ليرتدياها
بينما يسمعان صوت الباب يفتح معلنا وصول العائلة من
الخارج!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!