master a
08-07-2018, 06:12 PM
تمهيد : هذه القصة مثل قصتي الأولى //rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=279274
تعبر عن خيال ممزوج بواقع عشته أو صفات أتمتع بها وهي من تأليفي لم أنسخها من مكان آخر أتمنى أن تستمتعوا بها وأرحب بنقد الخبراء ورسائل كل المتابعين ولو أعجبتم بها سأبدأ تأليف الجزء الثاني
خالد شاب غني عمره 30 سنة أعزب ساب أسرته لأن كان عنده فكرة ورغبة أن يعيش حياة مستقلة رغم معارضتهم أنه يستقل عن الأسرة وهو أعزب
خالد بطبيعة حياته المرفهة مبيشتغلش بإيده إطلاقًا فجزء أساسي من حياته الجديدة الشغالة الي بتمسح الشقة تلت أيام في الأسبوع والست بتاعة الخضار والفاكهة ودول خالد بيعاملهم على قد الهدف من وجودهم
خالد مهندس في شركة كبيرة وناجح جدًا في حياته العملية لكن عمره ما دور من أيام وجوده في كلية الهندسة أو الشركة على الارتباط بعلاقة بواحدة زيه في النجاح أو الدراسة أو المهنة
نظرة خالد ان البنت غير الراجل كائن مختلف في الخلق والعقل والجسد والروح وطريقة التفكير وكل شيء
هبة سكرتيره في شركة خالد بيتقابلو كل يوم تقريبًا بدون كلام بينهم لأن خالد شخص مهتم بشغله مش بعلاقات جانبية أو صداقات
هبة بارعة الجمال عندها قوام متميز وصدر متناسق وشعر أسود ناعم وصوتها مثير بيثير خالد للغاية وهي بتكلمه عن أوراق تخص الشغل أو اجتماعات أو أي حاجة غير لبسها الي بتختاره بعناية عشان تبقى في قمة الإثارة
هبة متزوجة من أربع سنين بدون أطفال حتى الآن
هبة الكل بيحاول يقرب منها في الشغل ولو حتى يفتح كلام معاها عشان يشوف ابتسامتها أو يسمع كلامها أو يبقو أصدقاء لأنها قريبة من المدير ولها دلال عليه بس عمرها ما سمحت لحد يتعامل معاها خارج حدود الصداقة
خالد كمان بيفكر في هبة من وقت للتاني لكن مش كصديقة لأنه مش مهتم بالصداقة كمفهوم وفي نفس الوقت بيخاف يقرب من حد عشان ميتعرضش للرفض منه ودي حاجة هو بيكرهها
هبة كمان بستغرب ليه خالد غير الباقيين مش مهتم بيا ومش بيحاول يقربلي ، هبة قررت توقع خالد
هبة لبست أضيق بنطلون عندها وتيشرت أحمر مبين جزء من بزازها وفردت شعرها واستعدت للمهمة وراحت الشغل
هبة : يا بشمهندس
خالد : نعم
هبة : ليه حضرتك مسألتش عليا لما كنت تعبانة وغايبة من الشغل
خالد : أسأل ليه مفيش مناسبة ، وعمومًا ألف سلامة
هبة : حضرتك مدايق مني في حاجة ؟
خالد : لا أبدًا هدايق ليه .. اجتماع النهارده هيبقى الساعة كام ؟
هبة : 11 يا بشمهندس
خالد هيتجنن من الإثارة الي حاسس بيها لكن ميقدرش يندلق على حد أو يبين إعجابه هو نظامه كده وهبة في قمة الاستغراب ان محاولتها لشد انتباه خالد كانت فاشلة بالشكل ده
......
خالد داخل مكتبه لاحظ اتنين واقفين مع هبة بيضحكو ويهزرو لأول مرة يهتم بحاجة زي كده فدخل مكتبه
خالد : هبة
هبة : نعم يا بشمهندس
خالد : تعالي المكتب لو سمحتي
هبة : تحت أمرك
خالد : اتفضلي اقعدي
هبة : خير
خالد : اقعدي قلت
قعدت هبة متسمرة في مكانها من صرامة طريقته وشدته
خالد : هبة انتي إنسانة طيبة وغلبانة ومتحبيش تكسفي حد وبتحبي الهزار والضحك والكلام ده لكن انتي شابة صغيرة ومتجوزة واحنا مجتمع شرقي والناس ممكن تفكر فيكي بشكل مش كويس
هبة : حاضر يا بشمهندس حضرتك تؤمرني بحاجة تاني
خالد : اتفضلي
بعدها بكام يوم شافها واقفة مع واحد بنفس الطريقة فالدم غلي في عروقه وهو ميعرفش ليه وزعق له جامد ودخل مكتبه من غير ولا كلمة لهبة فدخلت هيا وراه
هبة : أنا آسفة يا بشمهندس لكن هو الي جه يكلمني وأنا معرفتش اكسفه
خالد : ده غلطك من الأول انتي الي عودتي الموظفين هنا على كده
هبة : يعني حضرتك شايف ايه الحل
خالد : هكلملك حد من صحابي يشوفلك شغل غير ده ومن وقت ما تروحي لازم تبقي بشكل ولبس وطريقة مختلفة تمامًا
هبة : حاضر يا بشمهندس
وخالد نايم بالليل التلفون رن فصحي قلقان جدًا ورد بسرعة لكن اتفاجئ لما لقي هبة هي الي بتكلمه
خالد ( بتوتر وعصبية ) : انتي عرفتي الرقم ده منين ؟ وفي ايه ؟
هبة : عرفته من المدير أنا آسفة جدًا لحضرتك اني بكلمك في وقت زي ده لكن حضرتك بجد كنت راجل معايا أوي اليومين الي فاتو وانا حاسة اني مخنوقة اوي وممكن اعمل في نفسي حاجة
خالد : اهدي كده واحكيلي الي حصل بالظبط
هبة : جوزي راجع من بره الساعة 12 بليل كنت انا نايمة عشان الشغل الصبح نادى عليا قلتله العشا جاهز عندك عالتربيزة يا سمير وسيبني انام عشان مش قادرة خالص راح شاتمني و ...
خالد : قالك ايه بالظبط
هبة : كلام مينفعش يتقال
خالد : أنا مش صاحي في الوقت ده عشان كده يا اما تتكلمي كلام محدد يا اما تقفلي
هبة : أنا آسفة خلاص هحكي لحضرتك كل حاجة .. وبدأت بتردد وتوتر راح قايلي قومي يا بنت الشرموطة اقعدي جنب جوزك الي جاي تعبان فانا مقومتش من التعب راح داخل جايبني من عالسرير من شعري عالأرض وقالي انتي فاكرة اني عايز منك أكل يا بنت الوسخة يا شرموطة وراح عاصر جسمي بعنف
خالد : وبعدين معاكي عصر جسمك ازاي بالظبط .. دي اخر فرصة لكي على فكرة احكي كل حاجة
هبة : عصر بزازي بعنف شديد وهو بيقولي دول بتوعي أنا شاريهم بفلوسي وبعدين راح قالع بنطلونه وطلع زبه وبدأ ينيك فيا قلتله بالراحة عشان انا بجد تعبانة النهادره ومش قادرة راح لاطشني بالقلم وقايلي اتعدلي يا بنت اللبوة بدل ما ارزعك علقة وفضل بأقوى ما عنده لدرجة حسيت ان كسي بيتقطع من عنفه وطول زبه وطول ما هو بينيك عمال يقولي انتي الشرموطة بتاعتي اعمل زي ما انا عايز وقت ما انا عايز
خالد : معلش .. اتفضلي كملي
هبة : بعد ما خلص وجابهم قعد جنبي يقولي معلش انا آسف أنا بكون متوتر في شغلي وانتي مراتي حبيبتي تتحمليني أنا مليش غيرك وكلام غريب بيخليني معرفش هو بيحبني ولا بيكرهني
خالد : على فكرة في ستات بيتمنو راجل متعلق بيها أوي كده
هبة : بس مش بالشكل ده .. ده واحد مش بيحس بيا ولا بيتكلم معايا وانا اتخنقت ومش عارفة اعمل ايه
تعبر عن خيال ممزوج بواقع عشته أو صفات أتمتع بها وهي من تأليفي لم أنسخها من مكان آخر أتمنى أن تستمتعوا بها وأرحب بنقد الخبراء ورسائل كل المتابعين ولو أعجبتم بها سأبدأ تأليف الجزء الثاني
خالد شاب غني عمره 30 سنة أعزب ساب أسرته لأن كان عنده فكرة ورغبة أن يعيش حياة مستقلة رغم معارضتهم أنه يستقل عن الأسرة وهو أعزب
خالد بطبيعة حياته المرفهة مبيشتغلش بإيده إطلاقًا فجزء أساسي من حياته الجديدة الشغالة الي بتمسح الشقة تلت أيام في الأسبوع والست بتاعة الخضار والفاكهة ودول خالد بيعاملهم على قد الهدف من وجودهم
خالد مهندس في شركة كبيرة وناجح جدًا في حياته العملية لكن عمره ما دور من أيام وجوده في كلية الهندسة أو الشركة على الارتباط بعلاقة بواحدة زيه في النجاح أو الدراسة أو المهنة
نظرة خالد ان البنت غير الراجل كائن مختلف في الخلق والعقل والجسد والروح وطريقة التفكير وكل شيء
هبة سكرتيره في شركة خالد بيتقابلو كل يوم تقريبًا بدون كلام بينهم لأن خالد شخص مهتم بشغله مش بعلاقات جانبية أو صداقات
هبة بارعة الجمال عندها قوام متميز وصدر متناسق وشعر أسود ناعم وصوتها مثير بيثير خالد للغاية وهي بتكلمه عن أوراق تخص الشغل أو اجتماعات أو أي حاجة غير لبسها الي بتختاره بعناية عشان تبقى في قمة الإثارة
هبة متزوجة من أربع سنين بدون أطفال حتى الآن
هبة الكل بيحاول يقرب منها في الشغل ولو حتى يفتح كلام معاها عشان يشوف ابتسامتها أو يسمع كلامها أو يبقو أصدقاء لأنها قريبة من المدير ولها دلال عليه بس عمرها ما سمحت لحد يتعامل معاها خارج حدود الصداقة
خالد كمان بيفكر في هبة من وقت للتاني لكن مش كصديقة لأنه مش مهتم بالصداقة كمفهوم وفي نفس الوقت بيخاف يقرب من حد عشان ميتعرضش للرفض منه ودي حاجة هو بيكرهها
هبة كمان بستغرب ليه خالد غير الباقيين مش مهتم بيا ومش بيحاول يقربلي ، هبة قررت توقع خالد
هبة لبست أضيق بنطلون عندها وتيشرت أحمر مبين جزء من بزازها وفردت شعرها واستعدت للمهمة وراحت الشغل
هبة : يا بشمهندس
خالد : نعم
هبة : ليه حضرتك مسألتش عليا لما كنت تعبانة وغايبة من الشغل
خالد : أسأل ليه مفيش مناسبة ، وعمومًا ألف سلامة
هبة : حضرتك مدايق مني في حاجة ؟
خالد : لا أبدًا هدايق ليه .. اجتماع النهارده هيبقى الساعة كام ؟
هبة : 11 يا بشمهندس
خالد هيتجنن من الإثارة الي حاسس بيها لكن ميقدرش يندلق على حد أو يبين إعجابه هو نظامه كده وهبة في قمة الاستغراب ان محاولتها لشد انتباه خالد كانت فاشلة بالشكل ده
......
خالد داخل مكتبه لاحظ اتنين واقفين مع هبة بيضحكو ويهزرو لأول مرة يهتم بحاجة زي كده فدخل مكتبه
خالد : هبة
هبة : نعم يا بشمهندس
خالد : تعالي المكتب لو سمحتي
هبة : تحت أمرك
خالد : اتفضلي اقعدي
هبة : خير
خالد : اقعدي قلت
قعدت هبة متسمرة في مكانها من صرامة طريقته وشدته
خالد : هبة انتي إنسانة طيبة وغلبانة ومتحبيش تكسفي حد وبتحبي الهزار والضحك والكلام ده لكن انتي شابة صغيرة ومتجوزة واحنا مجتمع شرقي والناس ممكن تفكر فيكي بشكل مش كويس
هبة : حاضر يا بشمهندس حضرتك تؤمرني بحاجة تاني
خالد : اتفضلي
بعدها بكام يوم شافها واقفة مع واحد بنفس الطريقة فالدم غلي في عروقه وهو ميعرفش ليه وزعق له جامد ودخل مكتبه من غير ولا كلمة لهبة فدخلت هيا وراه
هبة : أنا آسفة يا بشمهندس لكن هو الي جه يكلمني وأنا معرفتش اكسفه
خالد : ده غلطك من الأول انتي الي عودتي الموظفين هنا على كده
هبة : يعني حضرتك شايف ايه الحل
خالد : هكلملك حد من صحابي يشوفلك شغل غير ده ومن وقت ما تروحي لازم تبقي بشكل ولبس وطريقة مختلفة تمامًا
هبة : حاضر يا بشمهندس
وخالد نايم بالليل التلفون رن فصحي قلقان جدًا ورد بسرعة لكن اتفاجئ لما لقي هبة هي الي بتكلمه
خالد ( بتوتر وعصبية ) : انتي عرفتي الرقم ده منين ؟ وفي ايه ؟
هبة : عرفته من المدير أنا آسفة جدًا لحضرتك اني بكلمك في وقت زي ده لكن حضرتك بجد كنت راجل معايا أوي اليومين الي فاتو وانا حاسة اني مخنوقة اوي وممكن اعمل في نفسي حاجة
خالد : اهدي كده واحكيلي الي حصل بالظبط
هبة : جوزي راجع من بره الساعة 12 بليل كنت انا نايمة عشان الشغل الصبح نادى عليا قلتله العشا جاهز عندك عالتربيزة يا سمير وسيبني انام عشان مش قادرة خالص راح شاتمني و ...
خالد : قالك ايه بالظبط
هبة : كلام مينفعش يتقال
خالد : أنا مش صاحي في الوقت ده عشان كده يا اما تتكلمي كلام محدد يا اما تقفلي
هبة : أنا آسفة خلاص هحكي لحضرتك كل حاجة .. وبدأت بتردد وتوتر راح قايلي قومي يا بنت الشرموطة اقعدي جنب جوزك الي جاي تعبان فانا مقومتش من التعب راح داخل جايبني من عالسرير من شعري عالأرض وقالي انتي فاكرة اني عايز منك أكل يا بنت الوسخة يا شرموطة وراح عاصر جسمي بعنف
خالد : وبعدين معاكي عصر جسمك ازاي بالظبط .. دي اخر فرصة لكي على فكرة احكي كل حاجة
هبة : عصر بزازي بعنف شديد وهو بيقولي دول بتوعي أنا شاريهم بفلوسي وبعدين راح قالع بنطلونه وطلع زبه وبدأ ينيك فيا قلتله بالراحة عشان انا بجد تعبانة النهادره ومش قادرة راح لاطشني بالقلم وقايلي اتعدلي يا بنت اللبوة بدل ما ارزعك علقة وفضل بأقوى ما عنده لدرجة حسيت ان كسي بيتقطع من عنفه وطول زبه وطول ما هو بينيك عمال يقولي انتي الشرموطة بتاعتي اعمل زي ما انا عايز وقت ما انا عايز
خالد : معلش .. اتفضلي كملي
هبة : بعد ما خلص وجابهم قعد جنبي يقولي معلش انا آسف أنا بكون متوتر في شغلي وانتي مراتي حبيبتي تتحمليني أنا مليش غيرك وكلام غريب بيخليني معرفش هو بيحبني ولا بيكرهني
خالد : على فكرة في ستات بيتمنو راجل متعلق بيها أوي كده
هبة : بس مش بالشكل ده .. ده واحد مش بيحس بيا ولا بيتكلم معايا وانا اتخنقت ومش عارفة اعمل ايه