الاشرس
10-07-2018, 11:07 PM
https://img2.uploadhouse.com/fileuploads/26671/2667112296e636ff7da818f65f8a4a28c0c a5991.gif
اقلب القدرة علي فمها تطلع البنت لأمها
مثل نسمعه كثيرا، وهو منتشر فى كثير من البلاد العربية
باختلاف بعض كلماته، ففى سوريا وفلسطين يقولون
https://img6.uploadhouse.com/fileuploads/26671/26671106ca34e00bf9693599fdc78d75feb 391ab.gif
«طب الجرة على تمها...تطلع البنت لأمها».
ويعيده البعض إلى العصر العثمانى
حيث كانت الأمهات ينشرن
الغسيل على السطوح،
والسطــوح
https://img6.uploadhouse.com/fileuploads/26671/26671106ca34e00bf9693599fdc78d75feb 391ab.gif
كان محرما على
البنات وإذا احتاجت
الأم ابنتها في شئ لم
تكن تناديها حتى لا يسمع أحد
صوتها، ولا يعرف اسم البنت بل كانت
تقلب قِدرَة مخصصة لهذا الغرض على فمها
فتحدث صوتا معينا تعرفه البنت فتطلع إلى أمها على
السطوح لتلبية طلبهـــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــا.
https://img9.uploadhouse.com/fileuploads/26671/26671449275520f13c01167e68ca6001a64 7169f.png
ورواية ثانية إن صانع «قدر الفول» كان يستعين بزوجته
عادة فى حمل ونقل منتجاته
فكانت توقع بعضها وتحطمه وحين تكررت فعلتها
ضاق بها وطلقها واستعان بابنته فأوقعت القدر بدورها
وحطمت بعضها، فقال الرجل
«إكفى القدرة على فمها تطلع البنت لأمها»،
لتشـــــابه تصرفهمـــــــــــــــــــــــــــــ ـــــا.
https://img8.uploadhouse.com/fileuploads/26671/26671448224a5dd0eeed60faec27e154c90 c9da1.gif
اقلب القدرة علي فمها تطلع البنت لأمها
مثل نسمعه كثيرا، وهو منتشر فى كثير من البلاد العربية
باختلاف بعض كلماته، ففى سوريا وفلسطين يقولون
https://img6.uploadhouse.com/fileuploads/26671/26671106ca34e00bf9693599fdc78d75feb 391ab.gif
«طب الجرة على تمها...تطلع البنت لأمها».
ويعيده البعض إلى العصر العثمانى
حيث كانت الأمهات ينشرن
الغسيل على السطوح،
والسطــوح
https://img6.uploadhouse.com/fileuploads/26671/26671106ca34e00bf9693599fdc78d75feb 391ab.gif
كان محرما على
البنات وإذا احتاجت
الأم ابنتها في شئ لم
تكن تناديها حتى لا يسمع أحد
صوتها، ولا يعرف اسم البنت بل كانت
تقلب قِدرَة مخصصة لهذا الغرض على فمها
فتحدث صوتا معينا تعرفه البنت فتطلع إلى أمها على
السطوح لتلبية طلبهـــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــا.
https://img9.uploadhouse.com/fileuploads/26671/26671449275520f13c01167e68ca6001a64 7169f.png
ورواية ثانية إن صانع «قدر الفول» كان يستعين بزوجته
عادة فى حمل ونقل منتجاته
فكانت توقع بعضها وتحطمه وحين تكررت فعلتها
ضاق بها وطلقها واستعان بابنته فأوقعت القدر بدورها
وحطمت بعضها، فقال الرجل
«إكفى القدرة على فمها تطلع البنت لأمها»،
لتشـــــابه تصرفهمـــــــــــــــــــــــــــــ ـــــا.
https://img8.uploadhouse.com/fileuploads/26671/26671448224a5dd0eeed60faec27e154c90 c9da1.gif