زكريا زكريا
10-09-2018, 09:38 PM
فى البدايه احب اعرفكم بنفسى انا أسمى ايمى عمرة 24سنه اللى حصل ده كان من 5سنوات تقريبا كنت فى الفرقه التانيه اعلام القاهره مواصفاتى بيضاء اللون الطول 176الوزن 69 قوام ممشوق جدا لست محجبه ولكن لبسى غير مستفز ابى يعمل مدير مالى لاحد اكبر شركات الاستثمار وبحكم خبرته فى هذا المجال يعمل كخبير مالى وضريبى لبعض الشركات الأخرى ومنها الشركات الدوليه أما امى فلديها بيوتى سنتر فارقى احياء القاهره ولدى شقيقى مروان يصغرنى بعامان وهو الان فى نهائى بكاليورس هندسه ودودى فى الصف الثالث الثانوى بدأت الحكايه من خمس سنين لما عملت حادثه بعربيتى وخرجت منها أصر بابا انى ماسوقش تانى حاولت كتير جدا لكن إصراره كان غير طبيعى وكان الحل فى مخيلته أنه يجبلى سواق لكن قصاد إصراره انا اصريت أن. مش هركب مع سواق وفعلا رفض بابا انى اسوق ورفضت اركب مع سواق وكنت بروح الجامعه أما أن ماما توصلنى أو اركب تاكسى وفى الجامعه تعرفت على وليد اللى كان بمثابة زميل وليس اكثر من ذلك وكان وليد هو المسئول أنه يروحنى بحكم الصداقه اللى بينا وبمرور الأيام تحولت الصداقه الى استلطاف ثم غرس فى القلب شعور لم اكن أعرفه من قبل ومن خلال الشعور ده مبقتش قادره ابعد عن وليد لو حتى لحظات وتطورت العلاقه بيننا تطور بسيط حيث كان يقبلنى من خدى عندما نلتقى أو عندما نفترق ومرت الايام وفى إحدى الليالى طلب منى وليد أن نخرج سويا للسهر فلم استطيع رفض طلبه وذلك لحبى الشديد له فعند الساعه الثامنه وقف وليد بسيارته أمام بيتى فنزلت له فرحه وكنت ارتدى فستان جميل ليس بالطويل ولا بالقصير كان يرتفع عن الركبه بعض السنتميترات فلما ركبت معه العربيه قبلنى كالمعتاد من خدى واسمعنى بعض الكلمات التى كانت تزيد من حراره جسدى وانطلقنا لنقضى ليلتنا وفى منتصف السهره أخذ وليد هاتفه وذهب بعيد الى حدا ما ثم رجع واخبرنى أنه من الضرورى أن يعود إلى بيته حيث أن والدته مريضه وبحاجه إليه فورا مما اشعرنى بالقلق واتخذت قرارى أن أذهب معه إلى بيته حتى اطمئن على صحه والدته ركبنا العربيه وانطلق مسرعا حتى وصلنا الى البيت ولم أكن أعلم ما يخفيه عنى حتى وصلنا البيت وفتح الباب وادخلنى واغلق الباب واحكم الغلق جيدا فلم أكن اعلم مانيته جلست فى الصالون لدقائق ودخل هو الى غرفة النوم وكان يغلب ظنى أنه دخل يطمئن على والدته إلا أنه خرج إلى بعد دقائق وكان قد بدل ملابسه وارتدى شورت قصير وضيق أظهر شكل زبه كثير من تحته وكان زبه منتفخ بطريقه غريبه وحيث اننى لم يكن لدى اى تجارب فلم يشغل بالى مارأيت فسألته عن والدته فاخبرنى انها بخير وقد أخذت دوائها ونامت فهممت بالقيام للخروج حتى اعود الى بيتى ولكنه وقف امامى ورفض ذلك وطلب منى أن نجلس سويا ونتحدث قليلا فرفضت ذلك إلا أنه صمم ومنعنى من الخروج واقترب منى كثيرا وحاول أن يقبلنى فى خدى فسمحت له لانى متعوده معه على ذلك إلا أنه بدء يتمادى واقترب من شفايفى فحاولت منعه لكنى لم استطع ذلك حيث أن انتابتنى قشعريره وزادت حرارة جسمى ولكنى مازلت اقاوم وادفعه بعيدا عنى لكن دون جدوى ونزل بيده إلى صدرى وامسك بزازى وكانت هى المره الاولى فى حياتى التى يلمس فيها أحد بزازي حاولت أن أبعده عنى كثيرا لكنه كان غيب عن وعيه تمام وبدأ يقوم بفعل حركات لم اكن اتوقعها منه انزل حمالات فستان قليلا عن كتفى وظل يمسك فى بزازى من فوق البرا وكانت لونها اسود حاولت أن أصرخ كثيرا لكنى لم استطيع ان اخرج اى صوت حاولت كثيرا ولكنى أصبحت فى نشوه غريبه وجسمى تنتابه قشعريره ولم استطيع السيطره عليه ثم قام وأخرج بزازى خارج البرا فوجد حلماتى وردية اللون وكانت منتصبه بطريقه لن اراها من قبل فاندفع إليها مره واحده والتهامها فى فمه وأخذ يرضع فيها حتى شعرت بانفجار بركانى فى كسى لم اشعر به من قبل واسترخى جسمى قليلا فشعر هو بذلك فبدء يمد يده على كسى فوجد الاندر مبتل وكأنما كنت أرتديه فى البيسين فابتسم لى وقال اخير تمتعتى معى وأخذ يمرر يدى على كسى من فوق الاندر وانا تتوسل إليه أن يرحمنى وان يتركنى عذراء فوعدنى بذلك ولكن المرمى أن استرخى اولا وان اسلم له طيزى والا فتحنى عنوه فبدأت استسلم له فنزع عنى الاندر واذا بكسى يملؤه عسلى فأخذ يمد يده على كسى مباشره ثم يرفع يده وينص يده ويقول ما اجمل طعم عسلك فكان هذا الكلام مثل الكهرباء تسرى فى الجسد فانقض على كسى بفمه يلتهم منه عسلى وأخذ ينص بظرى ويعض عليه بأسنانه وانا فى غيبوبه لم اعاهدها من قبل وأخذ يمص شفرات كسي ويدخل لسانه داخل كسى فشعرت برعشه شديده انفجر فيها بركانى للمره الثانيه وهو ينص ويبتلع ما نزل من العسل المكرر السائل من كسى وفجأة وجده قام وخلع عنه ملابسه فأذا بشىء لما أراه من قبل وهو الزب فكان نصفه الامامى وردى اللون ورأسه كبير وطوله يقرب من 18سم فأمسك بيدى ووضعه على زبه ولكنى مازلت اترجاه أن يتركنى عذراء ومازال هو يعدنى بذلك فمسكت زبه وبدأت اله فيه فطلب منى أن امصه فرفضت إلا أنه هددنى إن لم اضعه فى فمى سوف يضعه فى كسى فوضعته فى فمى على الفور وظل فى فمى لمده اكثر من 7 دقائق حتى انطلقت منه قذائف المنى كقذائف المدفعيه ومسك رأسى حتى لا ابتعد وطلب منى أن اللغه ولكنى لم استطيع فحاولت أن أقوم حتى اذهب ولكنه رد على فين يا قلبى هو احنا لسه عملنا حاجه كانت هذه الكلمات مثل الصاعقه على إذنى كل ده ومعملناش حاجه ايوه يا قلبى وتحسس طيزى وقال احنا اتفقنا انى مش هفتح كسك بس طيزك دى بتاعتى وطلبت منه أن يتركنى وتوسلت إليه لكنه رفض وصمم على أن يفتح طيزى ونيمنى على بطنى بالقوه ووضع زبه على فتحة طيزى واخذ يدفع زبهالى الدخل ولكنه لم يدخل بالرغم من وجود كميات كبيره من عسلى على فتحة طيزى وذلك لأن زبه كبير جدا وفتحت طيزى صغيره جدا ولكن بإصراره وزيادة ضغطه بزبره على طيزى دخل جزء بسيط من الرأس فقط فصرخت صرخت تكاد أن تسمع الارض باركانها فوضع يده على فمى واخذ يدفع ويضغط على طيزى حتى دخلت الرأس وجزء صغير بعدها ولكنى شعرت بخنجر يقطع فى احشأئى ولم اشعر بأى متعه فوقف بضع دقائق على هذا الوضع يده على فمى وزبه فى طيزى حتى بدء الالم أن يقل فأخذ يسحب زبره ويدفع الى الداخل ومع كل مره احاول أن أصرخ لكنه وضع يده على فمى فلا استطيع حتى تلاشى الالم وتعودت طيزى على وشعرت بمنعه خفيفه فلما أحس بذالك رفع يده عن فمى ورفعنى حتى أصبحت فى وضع السجود ووضع يده على كسى وظل يخرج زبه ويدخله ويده على كسى وتأوهاتى وغنجى فى تزايد وهو ايضأ يتأوه إلا أن جأت رعشتى مع قذائفه التى ملئت طيزى وسحب زبه من طيزى فإذا بلبنه يقطر من طيزى وظللت على هذا الوضع بضع دقائق لم أقدر على الحركه من شده الالم وقمت ارتديت ملابسه وذهبت الى بيتى ومن حسن حظى لم يعود إبى أو امى الى البيت حتى هذا الوقت فجريت مسرعه الى الحمام واغتسلت جيدا واستلقيت على السرير ابكى من شدة المى و سوف اكمل لكم باقى القصه فى الأجزاء القادمه.