عقاب الليل
12-13-2011, 02:01 PM
يقول صاحب القصة
00000000000
فى البداية تعرفت على رودى عن طريق جارتنا حيث انها صديقه لها وكانت تاتى لها للزيارة ما بين فترة واخرى ليست بالطويلة . لم اكن على علاقة كبيرة مع جارتنا حيث اننى لا اهتم بمثل هذة المواضيع كنت اشعر انها تافهه جدا حتى قابلتنى فى مرة فى الشارع وبدات بالحديث معى ومن ساعتها واحنا علاقنا بقت كويسة
طلبت منى رقم التليفون فاعطيتة اياها وكنت اكلمها وهى تكلمنى لفترة حوالى اسبوعين الى ان قالت لى فى مرة انها موجوده مع احد صديقاتها بالشارع وفى انتظارى حتى يسلموا عليا حتى وجدت نفسى انزل الى الشارع واذا بفتاه جميلة جدا وهذا اقل ما يمكن وصفه بهذة الفتاة ومن هنا بدات العلاقة معها حيث انها عرفتنى عليها وانا من شده اعجابى بها ما كنت اتحمل النظر الى عينيها وجمالها وجسمها الممشوق الفتان كانت مثالية فى كل شيىء حتى ادق التفاصيل لها لمسة يد ناعمة جدا جدا شعرت بها وانا اسلم عليها ومن هنا بدات اتكلم معها . احسست انها تريد ان تعرف كل شيىء عنى وعن حياتى وما افعلة فى يومى المعتاد تكلمت معها كثيرا الى ان وجدت الوقت كاد يسرقنى وكنت امنى نفسى قبل ان ينتهى اللقاء ان احصل على رقم هاتفها حتى اتمكن من اكمال كلامى معها ولكنى خجلت جدا من نفسى ولم اطلبة فى هذة المرة ولكنى وجدت نفسى اقول لها هل سنتقابل مرة اخرى قالت انها لا تعرف ذلك ولكن فى حاله وجودها سوف تخبرنى عن طريق جارتنا
مضى حوالى يومين وكنت انا منتظر مكالمة جارتى ما بين الحين والاخر الى ان رايت اسمها على تليفونى فعلا انها هى جارتنا تتصل بى وتخبرنى انها هى ورودى فى انتظارى بنفس المكان
قلت لها اننى ساكون موجود حالا امامهما وبالفعل عند وصولى لم اصدق نفسى من شدة جمال رودى وملابسها الضيقة جدا وبدات المح كل تفاصيل جسمها بدقة ووجدت اجمل مؤخؤة يمكن ان تراها فى حياتك مستديرة وتهتز مع اى حركة او رد فعل هنا وجدت زبرى قد انتفخ جدا جدا ولم استطيع ان افعل شيىء ولكنى وجدتنى اتحامل على نفسى حتى لا انكشف امامها جلسنا وتكلمنا الى ان طلبت منى ان تلقى نظرة على هاتفى المحمول وبدون تردد اعطيتها اياه جلست تضغط بعض الازرار على التليفون وقالت لى ده رقمى سيفة
مصدقتش نفسى ساعتها انا معايا رقمها هاكلمها فى اى وقت انا عايزة بس لاقيت نفسى بقول طب هاكلمها فى ايه ولو طلبتها علشان اسلم عليها هاكمل باقى المكالمة فى ايه
بصراحة لم اكلمها منذ ان اعطيتنى رقمها لمدة يومين الى ان تقابلنا مرة اخرى وقالت لى انها كانت منتظرة تليفون منى رديت وقولت ان انا لم اعطيها رقمى فاخذتة على الفور وانتهت المقابلة وفى نفس اليوم فى وقت متاخر من الليل وجدتها تتصل بى ترددت فى الرد عليها ولكننى وجدت نفسى ارد على الهاتف وكلمة من هنا وكلمة من هناك طالت المكالمة حوالى ساعة وانا احفظ هذا اليوم جيدا كان يوم الخميس ليلا قولتلها انا هاقفل علشان هنام عشان وريا شغل الصبح
ضحكت وقالتلى فو فى شغل يوم الجمعة . قولتلها لاء هو اجازة بس انا رايح الشغل اخلص حاجات الصبح بدرى قوى
قالتلى خلاص انا هاجى معاك الشغل فكرت شوية كده قولت لنفسى انها صدفة حلوة اوى محدش هايكون موجود غيرى ساعتها وقولتلها اوك بس انا هاصحى بدرى جدا حوالى الساعة 6 صباحا
قالت مش مشكلة انا هستناك فى نفس المكان اللى بنتقابل فية الصبح ونروح مع بعض على شغلك
قولتلها اوك وانا مش مصدق نفسى انها هاتيجى معايا على الشغل وهانكون لوحدنا ومعرفتش انام فى اليوم ده خالص
المهم انتظرت بفارغ الصبر انى انزل من البيت علشان اقابلها ونمشى مع بعض على هناك
نزلت من البيت ولا قيتها مستنيانى كانها بايتة من امبارح استغربت من جوايا لكن مشيت الموضوع وقولتلها انتى هنا من امتى قالتلى انها لسه واصله
وعلى طول وقفت تاكسى وقولتلة على المعادى يا اسطى
ما احلى المعادى فى الصباح الباكر جدا وبالذات يوم الجمعة. محدش ماشى فى الشارع هدوء ما بعده هدوء نزلنا من التاكسى الساعة 6:30 صباحاوبصيت حواليا يمين وشمال واتاكدت ان محدش شايفنا خالص روحت واخدها وعلى باب الشركة على طول فتحت الباب ودخلنا وقفلت الباب ورانا على طول وانا مش مصدق اننا لوحدنا بصيت على طيزها وهى ماشية قدامى بجد اروع طيز شوفتها فى حياتى البنطلون مبين كل تفاصيل طيزها
مكنتش قادر امسك نفسى ساعتها المهم انى جلست على احد الكراسى ولاقيتها جايه وقعدت على حجرى انا زبرى ساعتها كان هيتفرتك من الهيجان بجد ممسكتش نفسى ومسكت صدرها بايديا قعدت هى تتاوة وهى قاعدة على زبرى مسكتها وخليتها قدامى وشفايفها على شفايفى لمدة نص ساعة مكناش بنتكلم خالص ومبتقوليش لاء قلعتها البادى بتاعها والبرا ومسكت اجمل صدر فى الدنيا ساعتها قالتلى اقلع البنطلون ده قلعتة على طول نزلت على زبى تمص فيه وانا فى حاله نشوة جميلة من اللى بيحصل قولتلها قومى اقلعك البنطلون اللى انتى لابساه وفعلا قلعتها البنطلون وانا ببص على الاندر واللى تحت الاندر طيز بجد فعلا احلى من كده مافيش مسكت طيزها وحسيت انى ماسك حتة ملبن قولتها اقلعى الاندر بتاعك راحت قالعاه وشوف كل تفاصيل جسمها بجد حاجة مش ممكن ولا فى الخيال وانا بفكر ازاى انيك الطيز دى نزلت على طيزها بلسانى دعك فيها وهى سايبانى اعمل اللى انا عايزة لاقيتها ضيقة جدا ومش هينفع ادخلة فيها
طب اعمل ايه وانا فى الشركة ومافيش اى كريم مرطب جت فى دماغى فكرة انى ممكن استخدم الصابون وفعلا روحت على الحمام جيبت الصابون دلكت بيه زوبرى وخورم طيزها وبعد كده ابتديت ادخل زوبرى فى طيزها الضيقة واحدة واحدة وهى مش قادرة من لكن الصابون سهل العملية شوية وواحدة واحدة لحد اما دخلته فى طيزها كله علشان تتعود علية ومن هنا بدات ادخلة بسرعه اكبر شويه لحد لما لاقيتها سالكة معايا ابتديت انيك فيها لمدة نص ساعة كاملة واخرجة من طيزها وتمصلى شوية وادخلة فى طيزها شوية لحد اما حسيت انى هاجيب قولتلها تقوم علشان هاجيب خلاص فتحت بقها وجيبتهم جوة بقها وكملت عليه وقعدت تمص فيها لحد اما خلصت اللبن كلة منة
ساعتها انا كنت فى قمة التعب من المجهود اللى عملتة قدعنا واحنا عريانين على الارض من التعب وشوية ودخلت هى الحمام وبعدين خرجت زقعدت جنبى وفضلت تكلمنى وتوصفلى انها بتحب زوبرى جدا وعايزانى انيكها تانى وفضلت تهيج فيا علشان انيكها تانى روحت ماسكها تانى وقعدت انيك فيها والمرادى انا نزلت اللبن بتاعى جوا طيزها فى اليوم ده قعدت انيك فيها خمس مرات وكلة من طيزها اللى تجنن
00000000000
فى البداية تعرفت على رودى عن طريق جارتنا حيث انها صديقه لها وكانت تاتى لها للزيارة ما بين فترة واخرى ليست بالطويلة . لم اكن على علاقة كبيرة مع جارتنا حيث اننى لا اهتم بمثل هذة المواضيع كنت اشعر انها تافهه جدا حتى قابلتنى فى مرة فى الشارع وبدات بالحديث معى ومن ساعتها واحنا علاقنا بقت كويسة
طلبت منى رقم التليفون فاعطيتة اياها وكنت اكلمها وهى تكلمنى لفترة حوالى اسبوعين الى ان قالت لى فى مرة انها موجوده مع احد صديقاتها بالشارع وفى انتظارى حتى يسلموا عليا حتى وجدت نفسى انزل الى الشارع واذا بفتاه جميلة جدا وهذا اقل ما يمكن وصفه بهذة الفتاة ومن هنا بدات العلاقة معها حيث انها عرفتنى عليها وانا من شده اعجابى بها ما كنت اتحمل النظر الى عينيها وجمالها وجسمها الممشوق الفتان كانت مثالية فى كل شيىء حتى ادق التفاصيل لها لمسة يد ناعمة جدا جدا شعرت بها وانا اسلم عليها ومن هنا بدات اتكلم معها . احسست انها تريد ان تعرف كل شيىء عنى وعن حياتى وما افعلة فى يومى المعتاد تكلمت معها كثيرا الى ان وجدت الوقت كاد يسرقنى وكنت امنى نفسى قبل ان ينتهى اللقاء ان احصل على رقم هاتفها حتى اتمكن من اكمال كلامى معها ولكنى خجلت جدا من نفسى ولم اطلبة فى هذة المرة ولكنى وجدت نفسى اقول لها هل سنتقابل مرة اخرى قالت انها لا تعرف ذلك ولكن فى حاله وجودها سوف تخبرنى عن طريق جارتنا
مضى حوالى يومين وكنت انا منتظر مكالمة جارتى ما بين الحين والاخر الى ان رايت اسمها على تليفونى فعلا انها هى جارتنا تتصل بى وتخبرنى انها هى ورودى فى انتظارى بنفس المكان
قلت لها اننى ساكون موجود حالا امامهما وبالفعل عند وصولى لم اصدق نفسى من شدة جمال رودى وملابسها الضيقة جدا وبدات المح كل تفاصيل جسمها بدقة ووجدت اجمل مؤخؤة يمكن ان تراها فى حياتك مستديرة وتهتز مع اى حركة او رد فعل هنا وجدت زبرى قد انتفخ جدا جدا ولم استطيع ان افعل شيىء ولكنى وجدتنى اتحامل على نفسى حتى لا انكشف امامها جلسنا وتكلمنا الى ان طلبت منى ان تلقى نظرة على هاتفى المحمول وبدون تردد اعطيتها اياه جلست تضغط بعض الازرار على التليفون وقالت لى ده رقمى سيفة
مصدقتش نفسى ساعتها انا معايا رقمها هاكلمها فى اى وقت انا عايزة بس لاقيت نفسى بقول طب هاكلمها فى ايه ولو طلبتها علشان اسلم عليها هاكمل باقى المكالمة فى ايه
بصراحة لم اكلمها منذ ان اعطيتنى رقمها لمدة يومين الى ان تقابلنا مرة اخرى وقالت لى انها كانت منتظرة تليفون منى رديت وقولت ان انا لم اعطيها رقمى فاخذتة على الفور وانتهت المقابلة وفى نفس اليوم فى وقت متاخر من الليل وجدتها تتصل بى ترددت فى الرد عليها ولكننى وجدت نفسى ارد على الهاتف وكلمة من هنا وكلمة من هناك طالت المكالمة حوالى ساعة وانا احفظ هذا اليوم جيدا كان يوم الخميس ليلا قولتلها انا هاقفل علشان هنام عشان وريا شغل الصبح
ضحكت وقالتلى فو فى شغل يوم الجمعة . قولتلها لاء هو اجازة بس انا رايح الشغل اخلص حاجات الصبح بدرى قوى
قالتلى خلاص انا هاجى معاك الشغل فكرت شوية كده قولت لنفسى انها صدفة حلوة اوى محدش هايكون موجود غيرى ساعتها وقولتلها اوك بس انا هاصحى بدرى جدا حوالى الساعة 6 صباحا
قالت مش مشكلة انا هستناك فى نفس المكان اللى بنتقابل فية الصبح ونروح مع بعض على شغلك
قولتلها اوك وانا مش مصدق نفسى انها هاتيجى معايا على الشغل وهانكون لوحدنا ومعرفتش انام فى اليوم ده خالص
المهم انتظرت بفارغ الصبر انى انزل من البيت علشان اقابلها ونمشى مع بعض على هناك
نزلت من البيت ولا قيتها مستنيانى كانها بايتة من امبارح استغربت من جوايا لكن مشيت الموضوع وقولتلها انتى هنا من امتى قالتلى انها لسه واصله
وعلى طول وقفت تاكسى وقولتلة على المعادى يا اسطى
ما احلى المعادى فى الصباح الباكر جدا وبالذات يوم الجمعة. محدش ماشى فى الشارع هدوء ما بعده هدوء نزلنا من التاكسى الساعة 6:30 صباحاوبصيت حواليا يمين وشمال واتاكدت ان محدش شايفنا خالص روحت واخدها وعلى باب الشركة على طول فتحت الباب ودخلنا وقفلت الباب ورانا على طول وانا مش مصدق اننا لوحدنا بصيت على طيزها وهى ماشية قدامى بجد اروع طيز شوفتها فى حياتى البنطلون مبين كل تفاصيل طيزها
مكنتش قادر امسك نفسى ساعتها المهم انى جلست على احد الكراسى ولاقيتها جايه وقعدت على حجرى انا زبرى ساعتها كان هيتفرتك من الهيجان بجد ممسكتش نفسى ومسكت صدرها بايديا قعدت هى تتاوة وهى قاعدة على زبرى مسكتها وخليتها قدامى وشفايفها على شفايفى لمدة نص ساعة مكناش بنتكلم خالص ومبتقوليش لاء قلعتها البادى بتاعها والبرا ومسكت اجمل صدر فى الدنيا ساعتها قالتلى اقلع البنطلون ده قلعتة على طول نزلت على زبى تمص فيه وانا فى حاله نشوة جميلة من اللى بيحصل قولتلها قومى اقلعك البنطلون اللى انتى لابساه وفعلا قلعتها البنطلون وانا ببص على الاندر واللى تحت الاندر طيز بجد فعلا احلى من كده مافيش مسكت طيزها وحسيت انى ماسك حتة ملبن قولتها اقلعى الاندر بتاعك راحت قالعاه وشوف كل تفاصيل جسمها بجد حاجة مش ممكن ولا فى الخيال وانا بفكر ازاى انيك الطيز دى نزلت على طيزها بلسانى دعك فيها وهى سايبانى اعمل اللى انا عايزة لاقيتها ضيقة جدا ومش هينفع ادخلة فيها
طب اعمل ايه وانا فى الشركة ومافيش اى كريم مرطب جت فى دماغى فكرة انى ممكن استخدم الصابون وفعلا روحت على الحمام جيبت الصابون دلكت بيه زوبرى وخورم طيزها وبعد كده ابتديت ادخل زوبرى فى طيزها الضيقة واحدة واحدة وهى مش قادرة من لكن الصابون سهل العملية شوية وواحدة واحدة لحد اما دخلته فى طيزها كله علشان تتعود علية ومن هنا بدات ادخلة بسرعه اكبر شويه لحد لما لاقيتها سالكة معايا ابتديت انيك فيها لمدة نص ساعة كاملة واخرجة من طيزها وتمصلى شوية وادخلة فى طيزها شوية لحد اما حسيت انى هاجيب قولتلها تقوم علشان هاجيب خلاص فتحت بقها وجيبتهم جوة بقها وكملت عليه وقعدت تمص فيها لحد اما خلصت اللبن كلة منة
ساعتها انا كنت فى قمة التعب من المجهود اللى عملتة قدعنا واحنا عريانين على الارض من التعب وشوية ودخلت هى الحمام وبعدين خرجت زقعدت جنبى وفضلت تكلمنى وتوصفلى انها بتحب زوبرى جدا وعايزانى انيكها تانى وفضلت تهيج فيا علشان انيكها تانى روحت ماسكها تانى وقعدت انيك فيها والمرادى انا نزلت اللبن بتاعى جوا طيزها فى اليوم ده قعدت انيك فيها خمس مرات وكلة من طيزها اللى تجنن