سمسم المسمسم
12-29-2011, 03:13 PM
هو:
طلبت مني زوجتي نهى أن أذهب إلى مدرسة ابنتنا بدلا عنها - وكانت هي التي تذهب دوما -لحضور اجتماع الآباء والمدرسين في المدرسة لعدم وجود وقت شاغر لديها.
كنت أنا في الخامسة والثلاثين من عمري ، وكان لي محل لبيع الملابس النسائية الجاهزة.. وفي الوقت نفسه رغم أني متزوج فقد كانت أحاسيسي ومشاعري الجنسية متأججة دائما ... لهذا تراني أتنقل بين زهور حديقة النساء من زهرة إلى أخرى دون أن أكون ملتزما بامرأة واحدة .
حضرت الاجتماع ، وبعد انتهائه كانت ابنتي معي ... تقدمت منا إحدى مدرسات المدرسة وسألت ابنتي قائلة: هل هذا والدك ؟
أجابتها: نعم ... إنه أبي .
عندها مدت المدرسة يدها لي قائلة : أهلا تشرفنا ... إن ضحى (تقصد ابنتي) طالبة مجتهدة ...
قلت لها: هذا بجهودكم.
ردت : أستاذ ... أعتقد أني رأيتك قبل هذه المرة ولا أعتقد أنك حضرت اجتماع الآباء من قبل ؟
قلت لها : ربما .... أنا صاحب محل لبيع الملابس النسائية. فعلا لم أحضر من قبل وكنت أرسل زوجتي لتحضر بسبب مشغولياتي.
ردت قائلة : آه ... تذكرت ... قبل فترة اشتريت منك بعض الملابس... أرجو أن نكون أصدقاء .
قلت لها مبتسما: هذا شرف لي ومحلي تحت أمرك.
قالت: شكرا ... إن شاء **** سأزورك.
***
هي (سوسن) :
كنت في الثلاثين من عمري... امرأة جميلة إلى حد ما... تزوجت أخواتي الكبيرة والصغيرة أما أنا فأتى الحظ لي أو القسمة منذ عشرة أعوام وتزوجت بشاب وسيم يسعد أي امرأة ترتبط به جسديا وروحيا لكنني لم أكن أشبع رغم فحولته ورومانسيته ، ورغم إنجابنا لابننا محمود (10 سنوات) وابننا فريد (5 سنوات) ، اكتشفت أنني أحتاج لرجل آخر إضافي ، لمغامرة مختلفة محرمة خارج إطار الزواج ... كنت في الليل عندما أخلد إلى النوم بين أحضان زوجي ومنيه يدغدغني في كسي لا تغفو عيني مباشرة لأن أفكاري تأخذني إلى عالم آخر... كنت أفكر بالفارس الآخر الذي سيأخذني بين أحضانه ... وأروح أبني أحلامي الخاصة الممنوعة حتى إذا بدأت عندي اللذة والنشوة يتصاعدان تراني أخلع لباسي الداخلي وأروح أفرك بظري بإصبعي أو بالمخدة حتى يترطب كسي من اللذة التي أشعلت جسمي وأرعشته كله.
هكذا كنت دائما.
عندما رأيت والد ضحى أعجبني ... انسقتُ إليه لا شعوريا وهو يقف مع ابنته يكلمها ... هناك قوة سحرية جذبتني إليه لا أعرف كنهها ربما لأنني أتوق إلى طعم رجل آخر وكنت دوما أتمنى أن أجمع بين رجلين قويين يتنافسان على إمتاعي وإرضائي ومغازلتي واحتضاني وتقبيلي وأكون زوجة الاثنين القادرة الفاجرة .. رغم أن أي امرأة عادية مكاني ومع زوجي ستكون مشبعة جنسيا ولن تشكو من أي حرمان ولن تعرف أي جوع جنسي ، أما أنا فكانت لي طموحاتي وكان زوجي رغم فحولته التي لا غبار عليها لا يشبعني ... لا أعرف ولكن الذي أذكره أني انجذبت إليه وشعرت أنه مبتغاي وفارسي الثاني.
نسيت في حومة الكلام أن أذكر لكم أن زوجي شاب وسيم وثري في مقتبل العمر يكبرني بعام واحد تزوجنا بعد قصة حب ملتهبة وطويلة بيننا ... وكنا زملاء في الكلية ... وتمتعنا بفترة خطوبة طويلة نسبيا (لعامين) ... لا أعرف كيف اتفق مع والدي على زواجه مني ... و عندما فاتحني والدي بالزواج لم أطلب منه فترة زمنية للتفكير وهل أفكر في الزواج بحبيب قلبي بل قلت مباشرة ودون تردد : موافقة. وهكذا تزوجنا قبل عشرة أعوام إلا أن أملي خاب معه فقد كان يشبعني بالكاد رغم أنه ينيكني يوميا ، ويبقي شبقي إلى النيك متأججا... وعندما أطلب منه أن ينيكني أكثر من مرة في اليوم كان يضحك في وجهي ويقول : ليست الحياة فقط نيك ... الحياة واسعة وجميلة ... ثم ألا تكتفين بمرة واحدة في اليوم ، ومن أين آتيك بتلك المقدرة ، علينا الاهتمام أكثر بولدينا بدلا الاهتمام بنزواتنا الشخصية .. ثم يعطيني مبلغا محترما ويقول: اذهبي واشتري لك ما تريدين.
لقد ضقت بالاهتمام بأطفالي يا عزيزي ، قد حملتهما وأرضعتهما ، وسلمتهما لأمي ترعاهما لأتفرغ لك ولنفسي . كنت لا أريد أي شيء سوى أن أخوض مغامرة جديدة مع فارس آخر قوي أيضا يغازلني ويشبع غريزتي الجنسية التي لا تشبع ، وشغفي بعبارات الغرام الذي لا يرتوي ، ويتقاسمني مع زوجي ... شبقي المتأجج ورومانسيتي اللامتناهية... عندها فكرت أن أبحث عن حبيب إضافي يشبع هاتين الرغبتين الجسدية والروحية إلا أنني لم أكن جريئة في تلك الخطوة ، فإنني لا غني لي عن زوجي وحبيبي ولكني أريد المزيد ، أريد حبيبين معا ولا أستغني عن أحدهما ولا أقلل من أحدهما ، فواحد منهما يكفي أي امرأة عادية ولكنني امرأة فوق عادية ... حتى إذا رأيت والد ضحى قلت مع نفسي: لأجرب معه... إنه شاب وسيم ومتزوج مثلي وحتما إنه متأجج شبقا بعد أن تحريت عنه بطريقتي الخاصة وعلمت أنه لا يشبع من الغزل ومن النساء.
*******
هو:
كانت جميلة إلى حد ما... يعجبني هذا الجمال ... امرأة ناضجة ... أخبرتني ضحى أنها قد تزوجت قبل عام من شاب وسيم ... وكنت أعشق المتزوجات جدا ويثيرني إقامة علاقة معهن ، فقلت مع نفسي : إنها فتاتي ... سوف لن أضيعها ... سأقضي معها أجمل لحظات عمري الجنسية ... ولكن كيف؟
ورحت أسأل عنها ضحى كثيرا حتى أنها مرة ردت علي قائلة: أبي إنها متزوجة وأنت متزوج ...
قلت لها : أعرف ولكنه سؤال فقط .
كنت بين يوم وآخر أذهب إلى المدرسة لآتي بضحى نهاية اليوم الدراسي علني أحظى بلقائها ...
وفي أحد الأيام خرجت ورأيتها ... تقدمت منها وسألتها: أتعرفينني ؟
ضحكت وقالت: إنك والد ضحى .
قلت لها : كيف هي بالدروس ؟
قالت : إنها جيدة .
ثم دعوتها لزيارتي إلى المحل إذا كانت ترغب بشراء بعض الملابس.
شكرتني وقالت : سآتي.
***
هي (سوسن) :
رحبت بدعوته لزيارة المحل ... وهذا ما جعلني أشغل تفكيري به طيلة اليوم وكذلك في الليل ... كنت أفكر كيف أجعله يسكت شبقي الجنسي ؟ كيف ينيكني ؟ ومرة أقول لا ... إلا أنه يعود واقفا أمام تفكيري بوجهه الوسيم وبجسمه المتكامل وساعديه القويين اللاتي سيضمني بهما بقوة كما ينيكني زوجي ... إن زوجي يصعد علي ويغمرني بالقبلات وكلمات الغرام والغزل وبعد أن أصبح شيكولاتة منصهرة بين أنامله يدخل أيره في كسي ويدكني لمدة لا تنتهي ، وبعد أمد كأنه الدهر ، يصب سائله الوفير الغزير في كسي وينزل عني ويضمني في حضنه وينام ولكنني ورغم امتلاء كسي بالمني حتى التخمة أتبطر وأبقى شرهة ومتهيجة وراغبة في صوت رجل آخر ولمسة رجل آخر وأير رجل آخر وشفاه رجل آخر ، أريد الجديد والمزيد ، من الفحولة والشباب والفتوة ، أريد شابين زوجين شرعيين أو غير شرعيين يتشاركان في كأنني تورتة شهية ... اشتهيت ذلك جدا حتى أصبح حلم حياتي .. اشتهيته لا كما تشتهي فتاة رجل ... ملأ تفكيري فأصبح كل ما فيه هو كيف أجعله ينيكني ؟ خاصة في الليل وأنا أنام قرب هذا الجسد القوي وهو يدفئ خدودي بأنفاسه ويضمني بقوة كأنني أمه ... زوجي ...وهكذا نظرت إليه وهو نائم وخاطبته : آسفة أريد حبيبا إضافيا ولا غنى لي عنك ولا عنه ... سأتركه ينيكني ويقاسمك في ... سأرتاح جنسيا معه كما أرتاح معك ... سأجعله يروي عطشي الجنسي بمساعدتك .. بكما معا أرتوي وأشبع وأسعد ، بكما معا أبلغ النجوم .. لي كفان لألمس وأداعب أيرين .. ولي أذنان لتعبث بكل أذن شفتان ، ولي عينين لأراكما يا حبيبيَّ الاثنين ، ولي ثديان ليتمتع بهما كلا الفمين .. فمك وفمه ..
***
هو:
لم أكد أفتح محلي حتى كانت هي أمامي ... امرأة ناضجة ... حتما إنها مهيأة للنيك ... كان كل شيء يدعوني إليها ... بسمتها ... مشيتها ... تقليبها للملابس الداخلية في محلي ... حركتها بين الخانات التي تعرض الملابس ... انحناءتها ... كل شيء هو دعوة صريحة لي ... إنه نداء المرأة للرجل ... أعرف أن جسدها هذا المتلوي بين أغراض المحل غير مرتوي جيدا من الجنس .... كانت في ملامح وجهها دعوة لي أن أنيكها.
***
هي (سوسن) :
أعرف أنه ينظر لي ... وأعرف أن نظراته لم تترك تضاريس جسدي الثائر اللا مشبع برغبة الجنس ... كنت أنظر إلى الملابس وتفكيري قد أخذني إلى أن أفكر به ... كيف سينيكني ؟
سأترك جسدي له يفعل به ما يريد ... سأمنحك يا والد ضحى جسدي ... سأجعلك تنيكني كما تنيك امرأتك الجميلة وكما ينيكني زوجي الوسيم ... أغمرني نيكا ... ها أنا أتيت بقدمي لأسلمك جسدي ... أتيت لتنيكني ... أنا أتيت... أشبع نزواتي الجنسية مؤقتا وأمهد لتكون زوجي الإضافي ... ستنيكني وحدك هذه المرة ولكن المرة القادمة ستكون على فراشي وفراش زوجي وبموافقة زوجي ، ستكون أنت وهو عاريين وجاهزين ومنتصبين وأنا بينكما راقدة عارية حافية أتلمس شعر صدرك وشعر صدره ، وأعبث في شعرك وشعره ، وألثم فمك وفمه ، وأتلمس كتفك المفتول وكتفه ، وأقبل كل شبر في جسديكما من قمة الرأس حتى أخمص القدم ، أتلمس ظهرك وظهره وصدرك وصدره ويدك ويده وخدك وخده ، وأقبل وجهك ووجهه ، أنسياني أيام الزوج الواحد والرجل الواحد التي لم تشبعني ...
قلت له باسمة : هل هناك مكان لقياس الملابس ؟
أجاب على الفور وكأنه ينتظر مني هذا السؤال: تفضلي هنا .
وفتح باب جانبي .. دخلت وأنا أريد أن أقول له : هيا أدخل معي لتنيكني... إلا أني خجلت ..
كانت غرفة صغيرة على أرضيتها فراش نظيف وبسيط ... وقد علقت مرآة تظهر الإنسان وهو واقف ... الغرفة مهيأة للنيك ... تساءلت: كم امرأة ناكها هذا الرجل... حتما إنهن كثيرات .... سأضاف لهن هذه الساعة ... سيضيفني إلى قائمة نسائه ... سأجعله رجلي وحدي ... سوف أنسيه كل نساء العالم ... وسيتقاسمني مع نظيره في الفحولة والوسامة زوجي القوي ... آه يا ضحى لماذا لم تعرفيني على والدك قبل هذه الأيام ؟
رحت أغير ملابسي بالملابس التي أريد شراءها لقياسها على جسدي ... نزعت ثوبي وارتديت الثوب الذي أريد شرائه ... وكحيلة لدعوته صحت بأدب: أستاذ إن سوستة الثوب لا تعمل ممكن أن تساعدني ؟
دخل ... يا لها من لحظات ... دخل من سأسلمه جسدي ... وقف ورائي ... كانت أنفاسه أنفاس من يريد أن ينيك ... نقلت لي شبقه الحار لي ...
قال لي : انحني قليلا لأغلق السوستة ...
كان أفضل طلب طلبه رجل مني ... طلب مني أن أنحني قليلا ليقفل السوستة ... كنت أنتظر هذا الطلب ... انحنيت أكثر من اللازم بحيث كانت طيزي قد أصبحت بين فخذيه ... أحسست بذلك ... وأحس هو بذلك بحيث تحرك مارده الذي كنت أنتظره من تحت بنطلونه ... صحت به في قرارة نفسي : تقدم أكثر ...
وكأنه قد تواردت أفكاره مع أفكاري ... تقدم نحوي فأحسست أن أيره الذي اكتمل انتصابه قد سد فتحة طيزي من خلف الثوب .... تحركت حركة بسيطة فنزل أيره إلى ما بين فخذي وأصبح على فتحة كسي الحامي ... كان هو يتعمد التأخير في قفل السوستة ... عندها دفعت طيزي إليه ... لم أتحمل التأخير ... فما كان منه إلا أن احتضنني بساعديه لافا إياهما حول بطني ... لم أقل شيئا ولم يقل هو أي كلمة ... مباشرة سحبني إليه ثم حملني ومددني على الفراش.
***
هو:
أنا متأكد أنها نادتني لأنيكها ... دخلت ... قررت أن أتأخر في غلق السوستة لأرى استجابتها ... وأنا أحاول غلق السوستة دفعت بطيزها إلى وسط فخذي .. ثم تحرك طيزها حركة بسيطة أشعلت الشهوة في جسدي ... راح أيري المنتصب بين فخذيها بالقرب من كسها ... عندها لم أصبر فطوقت بطنها بساعدي ... وحملتها ومددتها على الفراش.
***
الراوي :
وأخذ يجوس بلحم جسدها البض النابض بالشهوة ... يتحسس مواضع إثارتها ... وراحت أنفاسه تنفث الشبق واللذة على جسدها... كانت شفتاه قد تعرفتا على شفتيها فذهبتا في قبلة عميقة .
فيما تحسست يده اليسرى كسها المتأجج شبقا والمنتوف جيدا... حرك أصابعه على بظرها بشكل مما جعلها مخدرة بلذة الجنس ... وراحت تتأوه آه آه آه آ ... ولا يعرفان كيف أصبحا عاريين ... كان أيره مفاجأة لها... كان كبيرا ... وحسدت نفسها عليه ... فزادها ذلك تهيجا.... وراحت تمرر يدها عليه ... داعبته .... وبدون شعور منها سوى شعور من تريد أن تتلذذ وتستمتع. راحت تدخله في فمها وتلحسه وتمصه ... وكان هو مستمرا في مداعبتها ... ثم سكنت حركته وراح يتأوه آاااااااااااااااه وقد تقلصت ملامح وجهه وأغمض عينيه ... كانت هي تمص أيره وكأنها تمص قطعة من الحلوى .......... آااااااااااااااااه ... أدخله كله في فمها ... وأخرجه .... وهو يتأوه آااااااااااااااااااااه .
صاح بها بعد أن نفد صبره وتأججت نار الشهوة في كيانه : كفاية ... كده هأموت ....
سحب أيره من داخل فمها ورفع ساقيها إلى أعلى كتفيه وراح يدخل أيره المنتصب في كسها المترطب باللذة والنشوة ... ساعدته على دخول أيره بأن دفعت بطيزها إلى أيره .... وندت منهما آهات طوال مليئة باللذة والنشوة آااااااااااااااااه ... زاد من سرعة حركة الإدخال والإخراج مما جعلها تتخدر من شدة اللذة وعنفوان النيك الذي يماثل نيك زوجها لها كأنهما توأم متماثل ... وكانت هي تتمنى أن لا تنتهي هذه اللحظات التي جعلتها تصل إلى النشوة عدة مرات ... فراحت تحثه على المزيد من النيك وهي تقول: نيكني .. نيكني .. حلو .. حلو .. دخله كله .. أكثر .. أكثر .. آااااااااااااااااااه وراح هو يشاركها التأوه لذة ونشوة ... آاااااااااااااااااه ......وعاشا أجمل لحظاتهم الشبقية والجنسية ... لقد أنساها دنياها والآهات تتزايد منهم آاااااااااااااااااااااااه حتى قذف في كسها الذي امتلأ بمائها .
فلما نهض عنها ، بقيت تشعر بالرغبة والشهوة كأنها نيكت نصف نيكة أو لم تناك .. إنها بحاجة لنيكتين متتاليتين من رجلين مختلفين ، فزوجها نصف القمر وحبيبها النصف الباقي من القمر ، فبهما معا وليس بأحدهما وحده يكتمل القمر ، وإذا نهض عنها زوجها اعتلاها حبيبها ، إنها تشبع بأربع أيدي وليس بيدين ، وتشبع بفمين وليس بفم واحد ، وتشبع بأيرين وليس بأير واحد ..
فتأكدت من سلامة نظريتها ، وقررت مفاتحة حبيبها الجديد بفكرتها ، الذي رحب بها وتعجب من عقلها ورغبتها ، وأثاره ذلك منها ، فما عاد يشتهي امرأة سواها .. وفاتحت زوجها بالأمر فرفض بشدة ولكنها بقيت تلح عليه ، ولما كان يحبها ، قبل الفكرة وحركت فيه شهوة إضافية غريبة ولكن ممتعة ولذيذة جدا ..
وتحقق حلمها ورقدت عارية حافية بين الرجلين الوسيمين القويين مفتولى العضلات الفحلين ، يمارسان عليها فحولتهما ورجولتهما معا .. وتنهل هي من شبابهما ووسامتهما وغزلهما ، وتستمتع بلمساتهما وقبلاتهما وأحضانهما وكلماتهما ، وتمص أير حبيبها وتدلك أير زوجها ، أو تدلك الأيرين بيديها ، أو تلحس فم هذا وأسنانه أو تقبل يد ذاك وتجس عضلاته وتستمع لأنفاسه .. تداعب سرة هذا وتلعق أذن ذاك ، ينيكها حبيبها بين نهديها بينما ينيك زوجها كسها ، أو يقبل زوجها شفتيها ويلحس حبيبها كسها ، أو يقبل حبيبها يديها ويلحس نهديها ، ويلحس زوجها قدميها وساقيها الجميلتين الملفوفتين ، ويمتزج لبن الرجلين ويتعاركان داخل كسها ، أو على ثدييها ..
ما أسعدها من امرأة ! حبيبان يخطبان ودها ويتمنيان لها الرضا ، ويبذلان لها كل ما بوسعهما لإسعادها ، ومتخصصان في إمتاعها وإشباعها جسديا وعاطفيا وروحيا ، ويشعلان أناملهما العشرة لها شموعا ..
ولكن نهى أم ضحى ، وهي صاروخ لا يقل عن الصاروخ سوسن - ونهى تعمل موظفة في شئون الطلبة بإحدى الكليات النظرية - (32 سنة) لاحظت غياب زوجها المتكرر عن محله ، وتعيينه لمن ينوب عنه في المبيعات ، نعم بقيت المبيعات مزدهرة كما في حضور زوجها .. ولكنها - لتخليه عن حذره المعتاد - شعرت بوجود امرأة أخرى ..
ولكن لم تستطع التيقن من شعورها حتى عرفت بالسر العجيب حين وقع في يدها شريط فيديو في دولاب زوجها ، يصور إحدى لقاءاته مع أستاذة ابنتها وزوجها .. فثارت في البداية وأرادت أن تواجه زوجها وتطلب منه الطلاق .. ولكنها عادت وغيرت رأيها وشعرت بالإثارة من الفكرة .. وقررت أن تنفذها ولكن ليس مع زوجها وزوج حبيبته .. فهما مشغولان مع حبيبة القلب ..
بل ستنفذها مع اثنين من طلاب الكلية بلغا العشرين من عمرهما للتو .. كلهما حيوية وفتوة ووسامة .. وستجمع بينهما أيضا معها في فراش واحد .. وتتمتع .. وتصور لقاءهم الأول أو الثاني على شريط فيديو تكون بطلته .. إشمعنى سوسن .. هي أحسن مني .. وتهدي الشريط لزوجها .. وفوقه بوسة .. وربما تأخذ زوجها وزوج سوسن لفة أو لفتين ..
طلبت مني زوجتي نهى أن أذهب إلى مدرسة ابنتنا بدلا عنها - وكانت هي التي تذهب دوما -لحضور اجتماع الآباء والمدرسين في المدرسة لعدم وجود وقت شاغر لديها.
كنت أنا في الخامسة والثلاثين من عمري ، وكان لي محل لبيع الملابس النسائية الجاهزة.. وفي الوقت نفسه رغم أني متزوج فقد كانت أحاسيسي ومشاعري الجنسية متأججة دائما ... لهذا تراني أتنقل بين زهور حديقة النساء من زهرة إلى أخرى دون أن أكون ملتزما بامرأة واحدة .
حضرت الاجتماع ، وبعد انتهائه كانت ابنتي معي ... تقدمت منا إحدى مدرسات المدرسة وسألت ابنتي قائلة: هل هذا والدك ؟
أجابتها: نعم ... إنه أبي .
عندها مدت المدرسة يدها لي قائلة : أهلا تشرفنا ... إن ضحى (تقصد ابنتي) طالبة مجتهدة ...
قلت لها: هذا بجهودكم.
ردت : أستاذ ... أعتقد أني رأيتك قبل هذه المرة ولا أعتقد أنك حضرت اجتماع الآباء من قبل ؟
قلت لها : ربما .... أنا صاحب محل لبيع الملابس النسائية. فعلا لم أحضر من قبل وكنت أرسل زوجتي لتحضر بسبب مشغولياتي.
ردت قائلة : آه ... تذكرت ... قبل فترة اشتريت منك بعض الملابس... أرجو أن نكون أصدقاء .
قلت لها مبتسما: هذا شرف لي ومحلي تحت أمرك.
قالت: شكرا ... إن شاء **** سأزورك.
***
هي (سوسن) :
كنت في الثلاثين من عمري... امرأة جميلة إلى حد ما... تزوجت أخواتي الكبيرة والصغيرة أما أنا فأتى الحظ لي أو القسمة منذ عشرة أعوام وتزوجت بشاب وسيم يسعد أي امرأة ترتبط به جسديا وروحيا لكنني لم أكن أشبع رغم فحولته ورومانسيته ، ورغم إنجابنا لابننا محمود (10 سنوات) وابننا فريد (5 سنوات) ، اكتشفت أنني أحتاج لرجل آخر إضافي ، لمغامرة مختلفة محرمة خارج إطار الزواج ... كنت في الليل عندما أخلد إلى النوم بين أحضان زوجي ومنيه يدغدغني في كسي لا تغفو عيني مباشرة لأن أفكاري تأخذني إلى عالم آخر... كنت أفكر بالفارس الآخر الذي سيأخذني بين أحضانه ... وأروح أبني أحلامي الخاصة الممنوعة حتى إذا بدأت عندي اللذة والنشوة يتصاعدان تراني أخلع لباسي الداخلي وأروح أفرك بظري بإصبعي أو بالمخدة حتى يترطب كسي من اللذة التي أشعلت جسمي وأرعشته كله.
هكذا كنت دائما.
عندما رأيت والد ضحى أعجبني ... انسقتُ إليه لا شعوريا وهو يقف مع ابنته يكلمها ... هناك قوة سحرية جذبتني إليه لا أعرف كنهها ربما لأنني أتوق إلى طعم رجل آخر وكنت دوما أتمنى أن أجمع بين رجلين قويين يتنافسان على إمتاعي وإرضائي ومغازلتي واحتضاني وتقبيلي وأكون زوجة الاثنين القادرة الفاجرة .. رغم أن أي امرأة عادية مكاني ومع زوجي ستكون مشبعة جنسيا ولن تشكو من أي حرمان ولن تعرف أي جوع جنسي ، أما أنا فكانت لي طموحاتي وكان زوجي رغم فحولته التي لا غبار عليها لا يشبعني ... لا أعرف ولكن الذي أذكره أني انجذبت إليه وشعرت أنه مبتغاي وفارسي الثاني.
نسيت في حومة الكلام أن أذكر لكم أن زوجي شاب وسيم وثري في مقتبل العمر يكبرني بعام واحد تزوجنا بعد قصة حب ملتهبة وطويلة بيننا ... وكنا زملاء في الكلية ... وتمتعنا بفترة خطوبة طويلة نسبيا (لعامين) ... لا أعرف كيف اتفق مع والدي على زواجه مني ... و عندما فاتحني والدي بالزواج لم أطلب منه فترة زمنية للتفكير وهل أفكر في الزواج بحبيب قلبي بل قلت مباشرة ودون تردد : موافقة. وهكذا تزوجنا قبل عشرة أعوام إلا أن أملي خاب معه فقد كان يشبعني بالكاد رغم أنه ينيكني يوميا ، ويبقي شبقي إلى النيك متأججا... وعندما أطلب منه أن ينيكني أكثر من مرة في اليوم كان يضحك في وجهي ويقول : ليست الحياة فقط نيك ... الحياة واسعة وجميلة ... ثم ألا تكتفين بمرة واحدة في اليوم ، ومن أين آتيك بتلك المقدرة ، علينا الاهتمام أكثر بولدينا بدلا الاهتمام بنزواتنا الشخصية .. ثم يعطيني مبلغا محترما ويقول: اذهبي واشتري لك ما تريدين.
لقد ضقت بالاهتمام بأطفالي يا عزيزي ، قد حملتهما وأرضعتهما ، وسلمتهما لأمي ترعاهما لأتفرغ لك ولنفسي . كنت لا أريد أي شيء سوى أن أخوض مغامرة جديدة مع فارس آخر قوي أيضا يغازلني ويشبع غريزتي الجنسية التي لا تشبع ، وشغفي بعبارات الغرام الذي لا يرتوي ، ويتقاسمني مع زوجي ... شبقي المتأجج ورومانسيتي اللامتناهية... عندها فكرت أن أبحث عن حبيب إضافي يشبع هاتين الرغبتين الجسدية والروحية إلا أنني لم أكن جريئة في تلك الخطوة ، فإنني لا غني لي عن زوجي وحبيبي ولكني أريد المزيد ، أريد حبيبين معا ولا أستغني عن أحدهما ولا أقلل من أحدهما ، فواحد منهما يكفي أي امرأة عادية ولكنني امرأة فوق عادية ... حتى إذا رأيت والد ضحى قلت مع نفسي: لأجرب معه... إنه شاب وسيم ومتزوج مثلي وحتما إنه متأجج شبقا بعد أن تحريت عنه بطريقتي الخاصة وعلمت أنه لا يشبع من الغزل ومن النساء.
*******
هو:
كانت جميلة إلى حد ما... يعجبني هذا الجمال ... امرأة ناضجة ... أخبرتني ضحى أنها قد تزوجت قبل عام من شاب وسيم ... وكنت أعشق المتزوجات جدا ويثيرني إقامة علاقة معهن ، فقلت مع نفسي : إنها فتاتي ... سوف لن أضيعها ... سأقضي معها أجمل لحظات عمري الجنسية ... ولكن كيف؟
ورحت أسأل عنها ضحى كثيرا حتى أنها مرة ردت علي قائلة: أبي إنها متزوجة وأنت متزوج ...
قلت لها : أعرف ولكنه سؤال فقط .
كنت بين يوم وآخر أذهب إلى المدرسة لآتي بضحى نهاية اليوم الدراسي علني أحظى بلقائها ...
وفي أحد الأيام خرجت ورأيتها ... تقدمت منها وسألتها: أتعرفينني ؟
ضحكت وقالت: إنك والد ضحى .
قلت لها : كيف هي بالدروس ؟
قالت : إنها جيدة .
ثم دعوتها لزيارتي إلى المحل إذا كانت ترغب بشراء بعض الملابس.
شكرتني وقالت : سآتي.
***
هي (سوسن) :
رحبت بدعوته لزيارة المحل ... وهذا ما جعلني أشغل تفكيري به طيلة اليوم وكذلك في الليل ... كنت أفكر كيف أجعله يسكت شبقي الجنسي ؟ كيف ينيكني ؟ ومرة أقول لا ... إلا أنه يعود واقفا أمام تفكيري بوجهه الوسيم وبجسمه المتكامل وساعديه القويين اللاتي سيضمني بهما بقوة كما ينيكني زوجي ... إن زوجي يصعد علي ويغمرني بالقبلات وكلمات الغرام والغزل وبعد أن أصبح شيكولاتة منصهرة بين أنامله يدخل أيره في كسي ويدكني لمدة لا تنتهي ، وبعد أمد كأنه الدهر ، يصب سائله الوفير الغزير في كسي وينزل عني ويضمني في حضنه وينام ولكنني ورغم امتلاء كسي بالمني حتى التخمة أتبطر وأبقى شرهة ومتهيجة وراغبة في صوت رجل آخر ولمسة رجل آخر وأير رجل آخر وشفاه رجل آخر ، أريد الجديد والمزيد ، من الفحولة والشباب والفتوة ، أريد شابين زوجين شرعيين أو غير شرعيين يتشاركان في كأنني تورتة شهية ... اشتهيت ذلك جدا حتى أصبح حلم حياتي .. اشتهيته لا كما تشتهي فتاة رجل ... ملأ تفكيري فأصبح كل ما فيه هو كيف أجعله ينيكني ؟ خاصة في الليل وأنا أنام قرب هذا الجسد القوي وهو يدفئ خدودي بأنفاسه ويضمني بقوة كأنني أمه ... زوجي ...وهكذا نظرت إليه وهو نائم وخاطبته : آسفة أريد حبيبا إضافيا ولا غنى لي عنك ولا عنه ... سأتركه ينيكني ويقاسمك في ... سأرتاح جنسيا معه كما أرتاح معك ... سأجعله يروي عطشي الجنسي بمساعدتك .. بكما معا أرتوي وأشبع وأسعد ، بكما معا أبلغ النجوم .. لي كفان لألمس وأداعب أيرين .. ولي أذنان لتعبث بكل أذن شفتان ، ولي عينين لأراكما يا حبيبيَّ الاثنين ، ولي ثديان ليتمتع بهما كلا الفمين .. فمك وفمه ..
***
هو:
لم أكد أفتح محلي حتى كانت هي أمامي ... امرأة ناضجة ... حتما إنها مهيأة للنيك ... كان كل شيء يدعوني إليها ... بسمتها ... مشيتها ... تقليبها للملابس الداخلية في محلي ... حركتها بين الخانات التي تعرض الملابس ... انحناءتها ... كل شيء هو دعوة صريحة لي ... إنه نداء المرأة للرجل ... أعرف أن جسدها هذا المتلوي بين أغراض المحل غير مرتوي جيدا من الجنس .... كانت في ملامح وجهها دعوة لي أن أنيكها.
***
هي (سوسن) :
أعرف أنه ينظر لي ... وأعرف أن نظراته لم تترك تضاريس جسدي الثائر اللا مشبع برغبة الجنس ... كنت أنظر إلى الملابس وتفكيري قد أخذني إلى أن أفكر به ... كيف سينيكني ؟
سأترك جسدي له يفعل به ما يريد ... سأمنحك يا والد ضحى جسدي ... سأجعلك تنيكني كما تنيك امرأتك الجميلة وكما ينيكني زوجي الوسيم ... أغمرني نيكا ... ها أنا أتيت بقدمي لأسلمك جسدي ... أتيت لتنيكني ... أنا أتيت... أشبع نزواتي الجنسية مؤقتا وأمهد لتكون زوجي الإضافي ... ستنيكني وحدك هذه المرة ولكن المرة القادمة ستكون على فراشي وفراش زوجي وبموافقة زوجي ، ستكون أنت وهو عاريين وجاهزين ومنتصبين وأنا بينكما راقدة عارية حافية أتلمس شعر صدرك وشعر صدره ، وأعبث في شعرك وشعره ، وألثم فمك وفمه ، وأتلمس كتفك المفتول وكتفه ، وأقبل كل شبر في جسديكما من قمة الرأس حتى أخمص القدم ، أتلمس ظهرك وظهره وصدرك وصدره ويدك ويده وخدك وخده ، وأقبل وجهك ووجهه ، أنسياني أيام الزوج الواحد والرجل الواحد التي لم تشبعني ...
قلت له باسمة : هل هناك مكان لقياس الملابس ؟
أجاب على الفور وكأنه ينتظر مني هذا السؤال: تفضلي هنا .
وفتح باب جانبي .. دخلت وأنا أريد أن أقول له : هيا أدخل معي لتنيكني... إلا أني خجلت ..
كانت غرفة صغيرة على أرضيتها فراش نظيف وبسيط ... وقد علقت مرآة تظهر الإنسان وهو واقف ... الغرفة مهيأة للنيك ... تساءلت: كم امرأة ناكها هذا الرجل... حتما إنهن كثيرات .... سأضاف لهن هذه الساعة ... سيضيفني إلى قائمة نسائه ... سأجعله رجلي وحدي ... سوف أنسيه كل نساء العالم ... وسيتقاسمني مع نظيره في الفحولة والوسامة زوجي القوي ... آه يا ضحى لماذا لم تعرفيني على والدك قبل هذه الأيام ؟
رحت أغير ملابسي بالملابس التي أريد شراءها لقياسها على جسدي ... نزعت ثوبي وارتديت الثوب الذي أريد شرائه ... وكحيلة لدعوته صحت بأدب: أستاذ إن سوستة الثوب لا تعمل ممكن أن تساعدني ؟
دخل ... يا لها من لحظات ... دخل من سأسلمه جسدي ... وقف ورائي ... كانت أنفاسه أنفاس من يريد أن ينيك ... نقلت لي شبقه الحار لي ...
قال لي : انحني قليلا لأغلق السوستة ...
كان أفضل طلب طلبه رجل مني ... طلب مني أن أنحني قليلا ليقفل السوستة ... كنت أنتظر هذا الطلب ... انحنيت أكثر من اللازم بحيث كانت طيزي قد أصبحت بين فخذيه ... أحسست بذلك ... وأحس هو بذلك بحيث تحرك مارده الذي كنت أنتظره من تحت بنطلونه ... صحت به في قرارة نفسي : تقدم أكثر ...
وكأنه قد تواردت أفكاره مع أفكاري ... تقدم نحوي فأحسست أن أيره الذي اكتمل انتصابه قد سد فتحة طيزي من خلف الثوب .... تحركت حركة بسيطة فنزل أيره إلى ما بين فخذي وأصبح على فتحة كسي الحامي ... كان هو يتعمد التأخير في قفل السوستة ... عندها دفعت طيزي إليه ... لم أتحمل التأخير ... فما كان منه إلا أن احتضنني بساعديه لافا إياهما حول بطني ... لم أقل شيئا ولم يقل هو أي كلمة ... مباشرة سحبني إليه ثم حملني ومددني على الفراش.
***
هو:
أنا متأكد أنها نادتني لأنيكها ... دخلت ... قررت أن أتأخر في غلق السوستة لأرى استجابتها ... وأنا أحاول غلق السوستة دفعت بطيزها إلى وسط فخذي .. ثم تحرك طيزها حركة بسيطة أشعلت الشهوة في جسدي ... راح أيري المنتصب بين فخذيها بالقرب من كسها ... عندها لم أصبر فطوقت بطنها بساعدي ... وحملتها ومددتها على الفراش.
***
الراوي :
وأخذ يجوس بلحم جسدها البض النابض بالشهوة ... يتحسس مواضع إثارتها ... وراحت أنفاسه تنفث الشبق واللذة على جسدها... كانت شفتاه قد تعرفتا على شفتيها فذهبتا في قبلة عميقة .
فيما تحسست يده اليسرى كسها المتأجج شبقا والمنتوف جيدا... حرك أصابعه على بظرها بشكل مما جعلها مخدرة بلذة الجنس ... وراحت تتأوه آه آه آه آ ... ولا يعرفان كيف أصبحا عاريين ... كان أيره مفاجأة لها... كان كبيرا ... وحسدت نفسها عليه ... فزادها ذلك تهيجا.... وراحت تمرر يدها عليه ... داعبته .... وبدون شعور منها سوى شعور من تريد أن تتلذذ وتستمتع. راحت تدخله في فمها وتلحسه وتمصه ... وكان هو مستمرا في مداعبتها ... ثم سكنت حركته وراح يتأوه آاااااااااااااااه وقد تقلصت ملامح وجهه وأغمض عينيه ... كانت هي تمص أيره وكأنها تمص قطعة من الحلوى .......... آااااااااااااااااه ... أدخله كله في فمها ... وأخرجه .... وهو يتأوه آااااااااااااااااااااه .
صاح بها بعد أن نفد صبره وتأججت نار الشهوة في كيانه : كفاية ... كده هأموت ....
سحب أيره من داخل فمها ورفع ساقيها إلى أعلى كتفيه وراح يدخل أيره المنتصب في كسها المترطب باللذة والنشوة ... ساعدته على دخول أيره بأن دفعت بطيزها إلى أيره .... وندت منهما آهات طوال مليئة باللذة والنشوة آااااااااااااااااه ... زاد من سرعة حركة الإدخال والإخراج مما جعلها تتخدر من شدة اللذة وعنفوان النيك الذي يماثل نيك زوجها لها كأنهما توأم متماثل ... وكانت هي تتمنى أن لا تنتهي هذه اللحظات التي جعلتها تصل إلى النشوة عدة مرات ... فراحت تحثه على المزيد من النيك وهي تقول: نيكني .. نيكني .. حلو .. حلو .. دخله كله .. أكثر .. أكثر .. آااااااااااااااااااه وراح هو يشاركها التأوه لذة ونشوة ... آاااااااااااااااااه ......وعاشا أجمل لحظاتهم الشبقية والجنسية ... لقد أنساها دنياها والآهات تتزايد منهم آاااااااااااااااااااااااه حتى قذف في كسها الذي امتلأ بمائها .
فلما نهض عنها ، بقيت تشعر بالرغبة والشهوة كأنها نيكت نصف نيكة أو لم تناك .. إنها بحاجة لنيكتين متتاليتين من رجلين مختلفين ، فزوجها نصف القمر وحبيبها النصف الباقي من القمر ، فبهما معا وليس بأحدهما وحده يكتمل القمر ، وإذا نهض عنها زوجها اعتلاها حبيبها ، إنها تشبع بأربع أيدي وليس بيدين ، وتشبع بفمين وليس بفم واحد ، وتشبع بأيرين وليس بأير واحد ..
فتأكدت من سلامة نظريتها ، وقررت مفاتحة حبيبها الجديد بفكرتها ، الذي رحب بها وتعجب من عقلها ورغبتها ، وأثاره ذلك منها ، فما عاد يشتهي امرأة سواها .. وفاتحت زوجها بالأمر فرفض بشدة ولكنها بقيت تلح عليه ، ولما كان يحبها ، قبل الفكرة وحركت فيه شهوة إضافية غريبة ولكن ممتعة ولذيذة جدا ..
وتحقق حلمها ورقدت عارية حافية بين الرجلين الوسيمين القويين مفتولى العضلات الفحلين ، يمارسان عليها فحولتهما ورجولتهما معا .. وتنهل هي من شبابهما ووسامتهما وغزلهما ، وتستمتع بلمساتهما وقبلاتهما وأحضانهما وكلماتهما ، وتمص أير حبيبها وتدلك أير زوجها ، أو تدلك الأيرين بيديها ، أو تلحس فم هذا وأسنانه أو تقبل يد ذاك وتجس عضلاته وتستمع لأنفاسه .. تداعب سرة هذا وتلعق أذن ذاك ، ينيكها حبيبها بين نهديها بينما ينيك زوجها كسها ، أو يقبل زوجها شفتيها ويلحس حبيبها كسها ، أو يقبل حبيبها يديها ويلحس نهديها ، ويلحس زوجها قدميها وساقيها الجميلتين الملفوفتين ، ويمتزج لبن الرجلين ويتعاركان داخل كسها ، أو على ثدييها ..
ما أسعدها من امرأة ! حبيبان يخطبان ودها ويتمنيان لها الرضا ، ويبذلان لها كل ما بوسعهما لإسعادها ، ومتخصصان في إمتاعها وإشباعها جسديا وعاطفيا وروحيا ، ويشعلان أناملهما العشرة لها شموعا ..
ولكن نهى أم ضحى ، وهي صاروخ لا يقل عن الصاروخ سوسن - ونهى تعمل موظفة في شئون الطلبة بإحدى الكليات النظرية - (32 سنة) لاحظت غياب زوجها المتكرر عن محله ، وتعيينه لمن ينوب عنه في المبيعات ، نعم بقيت المبيعات مزدهرة كما في حضور زوجها .. ولكنها - لتخليه عن حذره المعتاد - شعرت بوجود امرأة أخرى ..
ولكن لم تستطع التيقن من شعورها حتى عرفت بالسر العجيب حين وقع في يدها شريط فيديو في دولاب زوجها ، يصور إحدى لقاءاته مع أستاذة ابنتها وزوجها .. فثارت في البداية وأرادت أن تواجه زوجها وتطلب منه الطلاق .. ولكنها عادت وغيرت رأيها وشعرت بالإثارة من الفكرة .. وقررت أن تنفذها ولكن ليس مع زوجها وزوج حبيبته .. فهما مشغولان مع حبيبة القلب ..
بل ستنفذها مع اثنين من طلاب الكلية بلغا العشرين من عمرهما للتو .. كلهما حيوية وفتوة ووسامة .. وستجمع بينهما أيضا معها في فراش واحد .. وتتمتع .. وتصور لقاءهم الأول أو الثاني على شريط فيديو تكون بطلته .. إشمعنى سوسن .. هي أحسن مني .. وتهدي الشريط لزوجها .. وفوقه بوسة .. وربما تأخذ زوجها وزوج سوسن لفة أو لفتين ..