Ahmed HelmyXXX
01-09-2012, 09:23 PM
انا فتاة عادية ليست فائقة الجمال كما انني ليست لي اي علاقة مع الشباب ولكنني تعرفت على الجنس من خلال احدى صديقاتي ولم نتكلم كثيرا في هذا الامر وعرضت علي ان اذهب معها لبيت صديقة لها لتعرفني بهذا العالم وعندما دخلنا وجدت من يمارسون الجنس بعنف امام عيني واجسامهم عارية وخلعت صديقتي ملابسها امامي ومارست الجنس مع شاب تعرفت عليه دون اي مقدمات.
قد يكون هذا الكلام مثيرا ولكن حقيقة الامر بالنسبة لي غير ذلك فقد شعر بتقزز شديد وشعرت انني في احدى اقفاص حديقة الحيوان فلم اسمع سوى الفاظ بذيئة وبعضها اسمعها للمرة الاولى ولم اشعر باي متعة لاي علاقة جنسية حدثت امام عيني حتى انني سالت نفسي لماذا يفعلون ذلك؟
هل هذا هو الجنس الذي يتكلمون عنه؟ هذه اسئلة راودتني في هذه اللحظات ولم انتظر صديقتي وذهبت خصوصا بعد ان حاول احد الشباب ان يستدرجني فانا كرهت الجنس ولااريد ان امارسه بعد هذه المناظر التي رايتها وقطعت علاقتي مع صديقتي التي عرفتني بهذا الوهم الكبير.
تدهورت حالتي النفسية بعد ان علمت ان صديقة اخرى لي وكانت عزيزة علي تكلمني في هذه الامور وانها مارست الجنس فقطعت علاقتي معها هي الاخرى, في هذه اللحظة قررت ان اتعرف على شاب من خلال الانترنت واتكلم معه في هذه الامور وقد حدث.
طلبت ان اتعرف عليه وتكلمنا على الانترنت وعرفني بنفسه وعرفته بنفسي وقد اعجبت بذوقه وادبه في الكلام حتى انني احترت كيف ابدا معه في الكلام في هذه الامور ولكنني تجرات وكتبت "ايه رايك في الجنس؟" فقال "دي احلى متعة في الدنيا" فقلت له ازاي؟" فقال "انتي ليكي علاقات؟" فقلت له "لا وانت طبعا اكيد تعرف بنات؟" فقال لي "لا" فسالته "ولو عرفت حتعمل ايه؟" فقال "حاخليها ملكة زمانها" فقلت له "ده كلام لحد ماتخدوا غرضكوا" فقال "انا مش ممكن اعمل كده" فقلت له "امال حاتعمل ايه؟" فقال "انا كل اللي عايزه اني احسسك بانوثتك وبس" فقلت له "كداب" فقال "طيب اسالك سؤال لو انا عملت ليكي مساج لجسمك او زغزتك في طيزك بالراحة ودلكت كسك حيحصل حاجة؟" فشعرت بهيجان شديد من جراة تعبيراته وقلت له "انا مش جميلة قوي زي ماانت فاكر" فقال لي "مش مهم الجمال" فقلت له "انا مش حاروح شقق" فقال "ولاانا" فقلت له "انا خايفة تتهور وتعمل فيا حاجة" فقال لي "انا عارف انتي خايفة من ايه واوعدك انك حتفضلي بكر لاني ببساطة مش حمارس معاكي حتى لو انتي طلبتي كده لاني مش عايز انيك وانا محرمه على نفسي" فقلت له "طيب انت شكلك ايه؟" فقال "لما نتقابل حاتعرفي" فقلت له "موافقة".
وحددنا المكان وتقابلنا في احدى الشوارع المشهورة بوسط البلد ولم اصدق عيني انه شاب وسيم وجذاب قمحي البشرة وتظهر عليه علامات الرجولة بشدة حتى انني وجدت زبه يبرز من ملابسه عندما شاهدني فانا الاخرى كنت البس اجمل مالدي وبما يظهر مفاتني وراعيت ان تكون ملابسي ناعمة ومثيرة رغم انني محجبة .
وبدا الكلم معي "تعالي نركب الاتوبيس المكيف علشان نتكلم براحتنا" فوافقت واثناء مروري امامه في طرقة الاتوبيس حسس على مؤخرتي بلطف ثم جلسنا وقال لي "احنا حاننزل في منطقة هادية خالص ونعمل اللي احنا عايزينه" فقلت له "وانت عايز ايه؟" فقال "عايز اشوفك بتتمتعي" فقلت له "وانت عارف ايه اللي بيمتعني؟" فقال "ايوه" ووضع يده على فخذي وبدا يمرره بلطف ويمسك فخذي بلطف وقال لي "جسمك سخن انتي هايجة ولاايه؟" ومسك يدي ووضعه على زبه الواقف وشعرت به انه كبير ولين فبدات اشعر باثارة كبيرة فامسكت عضوه وحركته بيدي وفركته بقوة فقال "انتي عايزة تتمتعي بجد بالجنس؟" فقلت له "ايوه طبعا بس من غير نيك" فقال "خلاص بس مفيش اي حرج من اي حاجة اتفقنا" فقلت له "اتفقنا".
نزلنا من الاتوبيس ووجدت نفسي امشي معه في منطقة هادئة تماما ولايوجد بها احد واثناء مشينا وضع يده بلطف على مؤخرتي وادخلى اصبعه بين الفلقتين وقال "طيزك طريه قوي تعرفي انك لو نزلتي البحر البحر حيسمو البحر ده بحر الجنس" فقلت له "مش للدرجه دي" فقال "واكتر وحاعرفك دلوقتي" ونظر خلفه ليتاكد انه لايوجد اجد ووقف بجانبي ووضع يده على كسي والاخرى على طيزي وبدا يبعبصني بطيزي بلطف وبيده الاخرى يدلك كسي واستمر دون توقف حتى شعرت بهيجان شديد وامسكت زبه الواقف بيدي واقول له "اه بالراحة انت هيجتني قوي" واشعر باصبعه من الخلف يتوغل داخل طيزي وتزغزغني بعنف والاخرى تدلك كسي والبنطلون لم يمنع اي شيء فهو ناعم جدا وكانه غير موجود واشعر بجسدي يترنح بين بين يديه باستسلام تام ومن هيجاني ومتعتي بافعاله قلت له "انت حلو قوي" فقال "تحبي ابوسك" فقلت له "ايوه" فضمني اليه وحضنني بقوة وقبلني في فمي وبد يداعب لساني بلسانه وكانه يلعب به ثم يضم شفتيه على لساني ليمصه بالكامل وبعد سيل من القبلات المثيرة قال لي "تعالي نلعب شويه" فقلت له "نلعب؟" فقال لي "اول لعبة حنبوس بعض واللي يبيسب التاني يبقى خسران" فقلت له "مش فاهمة" ولكني لم اكمل الكلمة حيث قام بادخال فمه في فمي وبدا بمص لعابي ومداعبة لساني وانا مستسلمه له تماما ولم اخرج فمي لمدة ربع ساعة متواصلة وانا متعجبة من طولة باله انه لايمل ثم اخرجت فمي من فمه وقلت له "كفاية انت مش ممكن" فقال لي "اللعبة الثانية حازغزغك وانتي امسكي نفسك ومتضحكيش" وبدا بزغزغة لطيفة لصدري اثارتني بشدة وبعدها وضع يده على كسي وبدا يزغزغ وانا انظر لعينيه مبتسمه فقال "طيب نجرب كده" وادخل يده تحت ملابسي ليحسس على كسي وبدا يحركه باصبعه بلطف ويزغزغه بطرف اصبعه وانا امسك نفسي من المتعة واللذة فاخرج يده ووضعها على طيزي وبدا يزغزغ بلطف ويدخل اصبعه برفق ويزغزغ مابين الفلقتين ثم بدا يزغزغ بعنف ويدخل اصبعه بقوة وانا هائجة تماما ولكنني مصرة على عدم الضحك وهو لايستسلم وادخل يده تحت ملابس من الخلف وبدا يزغزغ باصابعه ويدخل الاصبع الاوسط بين الفلقتين ويزغزغ فتحة طيزي شعرت عندها بنشوة واحساس غريب وممتع واقشعر جسمي من اللذة وبدا يزغزغ بعنف اكبر حتى قلت له "انا حاضحك بجد انت بتعمل فيا ايه؟" كنت مثارة وهو كان مثار ايضا فامسكت زبه بقوة وبدات ادلكه بعنف واستمرينا على ذلك فترة وانا مستمتعة بافعاله واستمر بزغزغتي في انحاء جسمي رغم انني ضحكت حيانا كثيرة ولكنه لم يتوقف ولم اصدق انني استمتع معه كل هذا الوقت دون توقف.
وبعد ان انتهى من افعاله بي قال انا عندي علاج ليكي فقلت له بابتسامه "ايه؟" فقال "جسمك محتاج تدليك وزغزغة مستمرة علشان يحلو زيادة وتبقي اجمل واحدة على وجه الارض" فقلت له "يعني حانتقابل تاني؟" فقال "امال مين اللي حايمتع الجسم الجميل ده؟" وبعدين ده ادمان مش حتعرفي تمسكي نفسك عن المتعة دي زي مانا مش حاعرف امنع نفسي من اني امتع فيكي وابسطك" فوجدت نفسي اعطيه قبلة مثيرة في فمه وبعدها قلت له "انت حسستني باحساس جميل ومفيش حد بيعمل كده وكلامك يطير العقل" فقال "تعالي نتكلم واحنا مروحين علشان متتاخريش" فقلت له "انت خايف عليا" فقال "انتي دخلتي مملكتي خلاص وبقيتي غالية عندي قوي" فقلت له "كلامك غريب وحلو" فقال "لما تقابلي صحباتك يبقى كلميهم عن المتعة دي خليهم يتحسروا ويعرفوا قيمتك" فقلت "يعرفوا قيمتيي الزاي" فقال "ماهو ده مش حايحصل غير معاكي انتي وبس لانك احلى منهم كلهم" فقلت له "انا كده حادوخ منك ومش حاروح" فوضع يده على مؤخرتي وبدا يزغزغ بلطف مرة اخرى فقلت له "انت مزهقتش" فقال "انا لو فضلت معاكي بقيت عمري مش حازهق منك" ثم ركبنا واصر ان يوصلني حيث ان الوقت متاخر وتركته بعد ان تبادلنا ارقام المحمول واتفقنا ان نتقابل مرة اخرى في نفس المكان لنكرر مافعلناه.
لو فيه واحدة موافقة اننا نتقابل انا حاعمل معاها كده وبزيادة ودي فعلا اوصافي بدون مبالغة...
ايميلي [email protected] ([email protected])
اي واحدة نفسها تتمتع بالكلام معايا تضيفني...
قد يكون هذا الكلام مثيرا ولكن حقيقة الامر بالنسبة لي غير ذلك فقد شعر بتقزز شديد وشعرت انني في احدى اقفاص حديقة الحيوان فلم اسمع سوى الفاظ بذيئة وبعضها اسمعها للمرة الاولى ولم اشعر باي متعة لاي علاقة جنسية حدثت امام عيني حتى انني سالت نفسي لماذا يفعلون ذلك؟
هل هذا هو الجنس الذي يتكلمون عنه؟ هذه اسئلة راودتني في هذه اللحظات ولم انتظر صديقتي وذهبت خصوصا بعد ان حاول احد الشباب ان يستدرجني فانا كرهت الجنس ولااريد ان امارسه بعد هذه المناظر التي رايتها وقطعت علاقتي مع صديقتي التي عرفتني بهذا الوهم الكبير.
تدهورت حالتي النفسية بعد ان علمت ان صديقة اخرى لي وكانت عزيزة علي تكلمني في هذه الامور وانها مارست الجنس فقطعت علاقتي معها هي الاخرى, في هذه اللحظة قررت ان اتعرف على شاب من خلال الانترنت واتكلم معه في هذه الامور وقد حدث.
طلبت ان اتعرف عليه وتكلمنا على الانترنت وعرفني بنفسه وعرفته بنفسي وقد اعجبت بذوقه وادبه في الكلام حتى انني احترت كيف ابدا معه في الكلام في هذه الامور ولكنني تجرات وكتبت "ايه رايك في الجنس؟" فقال "دي احلى متعة في الدنيا" فقلت له ازاي؟" فقال "انتي ليكي علاقات؟" فقلت له "لا وانت طبعا اكيد تعرف بنات؟" فقال لي "لا" فسالته "ولو عرفت حتعمل ايه؟" فقال "حاخليها ملكة زمانها" فقلت له "ده كلام لحد ماتخدوا غرضكوا" فقال "انا مش ممكن اعمل كده" فقلت له "امال حاتعمل ايه؟" فقال "انا كل اللي عايزه اني احسسك بانوثتك وبس" فقلت له "كداب" فقال "طيب اسالك سؤال لو انا عملت ليكي مساج لجسمك او زغزتك في طيزك بالراحة ودلكت كسك حيحصل حاجة؟" فشعرت بهيجان شديد من جراة تعبيراته وقلت له "انا مش جميلة قوي زي ماانت فاكر" فقال لي "مش مهم الجمال" فقلت له "انا مش حاروح شقق" فقال "ولاانا" فقلت له "انا خايفة تتهور وتعمل فيا حاجة" فقال لي "انا عارف انتي خايفة من ايه واوعدك انك حتفضلي بكر لاني ببساطة مش حمارس معاكي حتى لو انتي طلبتي كده لاني مش عايز انيك وانا محرمه على نفسي" فقلت له "طيب انت شكلك ايه؟" فقال "لما نتقابل حاتعرفي" فقلت له "موافقة".
وحددنا المكان وتقابلنا في احدى الشوارع المشهورة بوسط البلد ولم اصدق عيني انه شاب وسيم وجذاب قمحي البشرة وتظهر عليه علامات الرجولة بشدة حتى انني وجدت زبه يبرز من ملابسه عندما شاهدني فانا الاخرى كنت البس اجمل مالدي وبما يظهر مفاتني وراعيت ان تكون ملابسي ناعمة ومثيرة رغم انني محجبة .
وبدا الكلم معي "تعالي نركب الاتوبيس المكيف علشان نتكلم براحتنا" فوافقت واثناء مروري امامه في طرقة الاتوبيس حسس على مؤخرتي بلطف ثم جلسنا وقال لي "احنا حاننزل في منطقة هادية خالص ونعمل اللي احنا عايزينه" فقلت له "وانت عايز ايه؟" فقال "عايز اشوفك بتتمتعي" فقلت له "وانت عارف ايه اللي بيمتعني؟" فقال "ايوه" ووضع يده على فخذي وبدا يمرره بلطف ويمسك فخذي بلطف وقال لي "جسمك سخن انتي هايجة ولاايه؟" ومسك يدي ووضعه على زبه الواقف وشعرت به انه كبير ولين فبدات اشعر باثارة كبيرة فامسكت عضوه وحركته بيدي وفركته بقوة فقال "انتي عايزة تتمتعي بجد بالجنس؟" فقلت له "ايوه طبعا بس من غير نيك" فقال "خلاص بس مفيش اي حرج من اي حاجة اتفقنا" فقلت له "اتفقنا".
نزلنا من الاتوبيس ووجدت نفسي امشي معه في منطقة هادئة تماما ولايوجد بها احد واثناء مشينا وضع يده بلطف على مؤخرتي وادخلى اصبعه بين الفلقتين وقال "طيزك طريه قوي تعرفي انك لو نزلتي البحر البحر حيسمو البحر ده بحر الجنس" فقلت له "مش للدرجه دي" فقال "واكتر وحاعرفك دلوقتي" ونظر خلفه ليتاكد انه لايوجد اجد ووقف بجانبي ووضع يده على كسي والاخرى على طيزي وبدا يبعبصني بطيزي بلطف وبيده الاخرى يدلك كسي واستمر دون توقف حتى شعرت بهيجان شديد وامسكت زبه الواقف بيدي واقول له "اه بالراحة انت هيجتني قوي" واشعر باصبعه من الخلف يتوغل داخل طيزي وتزغزغني بعنف والاخرى تدلك كسي والبنطلون لم يمنع اي شيء فهو ناعم جدا وكانه غير موجود واشعر بجسدي يترنح بين بين يديه باستسلام تام ومن هيجاني ومتعتي بافعاله قلت له "انت حلو قوي" فقال "تحبي ابوسك" فقلت له "ايوه" فضمني اليه وحضنني بقوة وقبلني في فمي وبد يداعب لساني بلسانه وكانه يلعب به ثم يضم شفتيه على لساني ليمصه بالكامل وبعد سيل من القبلات المثيرة قال لي "تعالي نلعب شويه" فقلت له "نلعب؟" فقال لي "اول لعبة حنبوس بعض واللي يبيسب التاني يبقى خسران" فقلت له "مش فاهمة" ولكني لم اكمل الكلمة حيث قام بادخال فمه في فمي وبدا بمص لعابي ومداعبة لساني وانا مستسلمه له تماما ولم اخرج فمي لمدة ربع ساعة متواصلة وانا متعجبة من طولة باله انه لايمل ثم اخرجت فمي من فمه وقلت له "كفاية انت مش ممكن" فقال لي "اللعبة الثانية حازغزغك وانتي امسكي نفسك ومتضحكيش" وبدا بزغزغة لطيفة لصدري اثارتني بشدة وبعدها وضع يده على كسي وبدا يزغزغ وانا انظر لعينيه مبتسمه فقال "طيب نجرب كده" وادخل يده تحت ملابسي ليحسس على كسي وبدا يحركه باصبعه بلطف ويزغزغه بطرف اصبعه وانا امسك نفسي من المتعة واللذة فاخرج يده ووضعها على طيزي وبدا يزغزغ بلطف ويدخل اصبعه برفق ويزغزغ مابين الفلقتين ثم بدا يزغزغ بعنف ويدخل اصبعه بقوة وانا هائجة تماما ولكنني مصرة على عدم الضحك وهو لايستسلم وادخل يده تحت ملابس من الخلف وبدا يزغزغ باصابعه ويدخل الاصبع الاوسط بين الفلقتين ويزغزغ فتحة طيزي شعرت عندها بنشوة واحساس غريب وممتع واقشعر جسمي من اللذة وبدا يزغزغ بعنف اكبر حتى قلت له "انا حاضحك بجد انت بتعمل فيا ايه؟" كنت مثارة وهو كان مثار ايضا فامسكت زبه بقوة وبدات ادلكه بعنف واستمرينا على ذلك فترة وانا مستمتعة بافعاله واستمر بزغزغتي في انحاء جسمي رغم انني ضحكت حيانا كثيرة ولكنه لم يتوقف ولم اصدق انني استمتع معه كل هذا الوقت دون توقف.
وبعد ان انتهى من افعاله بي قال انا عندي علاج ليكي فقلت له بابتسامه "ايه؟" فقال "جسمك محتاج تدليك وزغزغة مستمرة علشان يحلو زيادة وتبقي اجمل واحدة على وجه الارض" فقلت له "يعني حانتقابل تاني؟" فقال "امال مين اللي حايمتع الجسم الجميل ده؟" وبعدين ده ادمان مش حتعرفي تمسكي نفسك عن المتعة دي زي مانا مش حاعرف امنع نفسي من اني امتع فيكي وابسطك" فوجدت نفسي اعطيه قبلة مثيرة في فمه وبعدها قلت له "انت حسستني باحساس جميل ومفيش حد بيعمل كده وكلامك يطير العقل" فقال "تعالي نتكلم واحنا مروحين علشان متتاخريش" فقلت له "انت خايف عليا" فقال "انتي دخلتي مملكتي خلاص وبقيتي غالية عندي قوي" فقلت له "كلامك غريب وحلو" فقال "لما تقابلي صحباتك يبقى كلميهم عن المتعة دي خليهم يتحسروا ويعرفوا قيمتك" فقلت "يعرفوا قيمتيي الزاي" فقال "ماهو ده مش حايحصل غير معاكي انتي وبس لانك احلى منهم كلهم" فقلت له "انا كده حادوخ منك ومش حاروح" فوضع يده على مؤخرتي وبدا يزغزغ بلطف مرة اخرى فقلت له "انت مزهقتش" فقال "انا لو فضلت معاكي بقيت عمري مش حازهق منك" ثم ركبنا واصر ان يوصلني حيث ان الوقت متاخر وتركته بعد ان تبادلنا ارقام المحمول واتفقنا ان نتقابل مرة اخرى في نفس المكان لنكرر مافعلناه.
لو فيه واحدة موافقة اننا نتقابل انا حاعمل معاها كده وبزيادة ودي فعلا اوصافي بدون مبالغة...
ايميلي [email protected] ([email protected])
اي واحدة نفسها تتمتع بالكلام معايا تضيفني...