Sally Zakry
07-25-2019, 08:45 AM
مراهق و فريد
كنت شديد الهيجان بشكل رهيب فى بداية المرحلة الثانوية وما تلاها، فقد كنت تعودت على ان أنيك أمى أو تنيكنى هى أو شخص ما العديد من المرات يوميا ، فهى تنيكنى ليلا وأنيكها ليلا ونهارا، وفى النهار ينيكنى صديق ما أو زميل
كنت شديد الاعجاب بأردافى وجسدى الأنثوى ، وكنت أهتاج بشدة على أردافى وأتحسس حجمهما الكبير با اعجاب وتلذذ ، واحاول قياس استدارتها وطراوة لحمهما و عمق الأخدود الكبير الفاصل بينهما و استدراة ونعومة الخدود فى طياظى ،،، كنت يشتد هياجى وينتصب قضيبى واريد أن أنيك نفسى التى أراها فى المرآة وأنا اتحسس بطنى وسوتى الجميلة الطرية، وبزازى، وكنت ألتفت بجانبى لأتخذ شكل الإنثى المدللة أغمض جفونى فى رقة وأدهن شفتىى بالروج وأضع الكحل على رموشى، وأتأوه وأغنج فى حنان وصوت خافت وأنا أبلل أصبعى بلعابى ثم أدسه عميقا ببطؤ شديد فى فتحة طيظى بمنتهى اللذة والاستمتاع، ويزاد ويتضاعف هيجانى لأنيك نفسى بأى شكل، فكنت أبحث عن أى شىء غليظ وطويل وناعم كأكبر الأقلام أو القطع الخشبية المستديروة أو حتى خيزرانة غليظة أو عصا يتوكأ عليها الكبار، فأ ضفطها وأدخلها فى طيظى ببطؤ ولذة جنونية وجسدى كله يرتعش مستمتعا متلذذا، ولكن لم يكن هناك ما يمتعنى مثل (إيد مدق الهون النحاسية الكبيرة الضخمة، بكراتها المتعددة الأربعة وطولها الذى يفوق الخمسين سم، ووزنها يتعدى الخمسة كيلوجرامات، ورأس مقبضها الذى يتنافس فى حجمه ونعومته مع رأس القضيب الذكرى العادى)، فكنت أتحايل على طيظى أفتحها وأباعد بين الأرداف، ثم أفرش برأس المدق النحاس (منح) فى فتحة الشرج وأداعب نفسى به وأضغط قليلا قليلا ، حتى تدخل وتنزلق، وأحيانا كنت أبللها بلعابى أو بقطعة زبدة، وأوقف ال منح على مقعد أو حرف السرير وأضبطه بين كرتى طيظى وأجعله يبحث عن خرم طيظى متخيلا أن هناك شاب جميل سوف ينيكنى الآن، فإذا التقى ال منح بفتحة طيظى أضغط طيظى عليه ببطؤ وبرقة وباستمرار مكررا الضغطات فى شبق وتلذذ، حتى تنزلق الرأس وتدخل، فأجلس وأضغط أكثر فيتضغط القضيب النحاس الكبير الى أعماقى جزؤا بعد جزؤ، ثن تبدأ الكرات النحاسية والعقل المستديرة فى المدق فى قشخ شرجى والانزلاق للداخل بمتعة السحر المجنونة، واحدة بعد الأخرى، حتى أبتلع الخمس كرات المتدرجة فى كبرها وضخامة حجمها الواحدة حتى الأخرى حتى تغوص جميعا الى أعماق تجويف بطنى، فأجلس وأنفاسى تتسارع من الشهوة والتلذذ، والخوف والقلق، أستقر قليلا فى هدوء وأنا اشعر بالألم ينتشر بطيئا حول القضيب النحاسى الكبير فى بطنى، حتى يصبح أكثر مما أحتمله، فأبدأ فى القيام والصعود بجسدى ببطؤ لأعلى ليخرج منى القضيب النحاسى بفعل ثقله الكبير ببطؤ مشعلا أمواج من اللذات لايمكن أن يتخيلها عقل ذكر أو أنثى أبدا، فيصيبنى رعشات من الأحلام، وأعاود الهبوط والصعود ليدخل ويخرج القضيب النحاس فى طيظى ينيكنى، وفى كل مرة وبالتدريج تزيد الذة وتزداد سرعتى فى الحركة حتى أنطلق بكل ما تتيحه لى قوة أفخاذى وأردافى وأنا اشاهد عملية النيك فى نفسى فى المرآة من مختلف زوايا طيظى والقضيب يفشخها الى الأعماق أو وهو يخرج ساحبا أنبوبة قصيرة من اللحم حوله ،،،، ف
فإذا لم اعد أطيق وصممت على أن أنيك نفسى بقضيبى الحقيقى ، قمت بتدليك قضيبى بقطع كثيرة من كريم البشرة نيفيا أو بالفزلين، بينما عينى متركزة على فتحة طيظى والقضيب النحاس ينيكها بعنف وتلذذ، حتى أهتز وأرتعش وتعلوا آهاتى وتصرغ غنجاتى وتوسلاتى مستغلا وجودى بمفردى فى البيت أو فى حجرتى، و واعيا أحيانا أن أمى تقف خلف فتحة الباب وتشاهدنى فى محنتى وأزمتى الجنسية، فكان ذلك يهيجنى أكثر فأكثر، حتى أصرخ وأتقلص بطيظى على القضيب النحاس أعتصره بكل ما أوتيت من قوة المراهقة والشباب داخل طيظى، وينطلق زبرى باللذات فيقذف بلا توقف حتى يطلق كا اللبن والسائل المنوى فى يدى التى تنتظر هذا اللبن بفارغ الشوق ... كنت أخذه فى كف يدى أو فى علبة ثم أدهن به القضيب النحاس المدق، وأدهن فتحة طيظى بكثافة، وما بقى منه أحشوا به منفاخ شرجى صغير وأحقن به داخل طيظى كله، حريصا على ألا تضيع قطرات من السائل المنوى، ثم أستمر أنيك نفسى به وبالقضيب النحاس حتى أقذف مرات عديدة متتالية ويأتى المساء وأفقد القدرة على الحركة، فأهوى راقدا على الأرض بينما القضيب النحاس فى طيظى كله لآخره .... أستريح بقدر الإمكان، وتأتى أمى فتسحبه ببطؤ وشفقة من طيظى، وتأخذه الى الحمام وأنا وراءها، فتغسله مرارا وتكرارا بالصابون، وتساعدنى على الاستحمام والتخلص من آثار النيكة المهلكة، ثم تجلس عارية على كرسى الحمام، وتدخل القضيب النحاسى كله فى طيظها للأخر، وتطلب منى أن أنيكها بزبرى وأدخله كله فى كسها من الأمام لساعتين حتى ترتوى وتشبع هى الأخرى ... كانت تهمس بأنها تفهم أننى مراهق وأحتاج للجنس، وأنها تساعدنى وتحتاجه أكثر منى ولهذا فلابد أن نكون زوجين أنا وهى من تلك اللحظات، فأوافقها ، ونخرج من الحمام عرايا، لنكمل ليالينا فى السرير...
كانت الطامة الكبرى عندما أكون وحيدا ولا يلمس أعضائى التناسلية ولا يمتعها أحد، فكنت أمارس الجنس مع نفسى بقوة وبجنون حتى أوشك على الموت بالرغم من قوتى الجسمية الغير عادية
كنت أقف عاريا وأنام وأنحنى أمام المرآة أستمتع برؤية جسدى وأتحسس أردافى وأعتصر بزازى، بل كنت أتشمم رائحة افرازات أمى فى الكلوتات الخاصة بها، وكنت أرتديها وأمارس فيها العادة السرية وأقذف فيها اللبن حتى تشمه هى وتراه معبرا عن اغتصابى لكل شىء فى جسدها
كنت أدس الأقلام الى أعماق طيظى مستمتعا باحتكاكها عند الدخول لأقصى الأعماق، وتطور الأمر الى صناعة زبر من الخشب الناعم كبير وضخم أغرسه فى طيظى حتى لاأستطيع أخذ المزيد منه، وتحولت ألى رجل الكرسى الخيزران المستديرة الضخمة فكنت أدخلها كلها فى طيظى برفق أولا حتى آخر جوفى ثم أحركها داخلى خروجا ودخولا مستمتعا بها ثم أنطلق أحركها داخلى كما لو كان مجنونا ينيكنى بلا رحمة، وكنت لاأتوقف ولا أرتعد للألم أو لرؤية الدم ينزف من طيظى على رجل الكرسى
كنت أعشق ارتداء ملابس الأنثى وتمثيل دورها كامراة تحب النيك وتريده طوال الوقت أمام المرآة وأمام أمى قبل أن أنيكها وهى تضحك فى سعادة
وبلغ بى الجنون أننى كنت أثنى قضيبى المنتصب تحتى بين أفخاذى، ثم أجلس عليه فاشخا طيظى حتى يدخل نصفه أو ثلثيه داخلى وأنيك نفسى به و حتى أقذف، وكانت هذه التجربة بالذات الأشد لذة فى حياتى من كل النيك مهما كان شكله وطعمه، وجربت أن أنيك ولدا أو بنتا فى طيظها بينما شاب ينيكنى أنا فى طيظى، ولكن تلك التجارب لم تكن ممتعة بنفس الدرجة عندما أغوص بقضيبى أنا فى طيظى وأقذف فى نفس الوقت التى تقذف فيه طيظى وتمتص اللبن الساخن منى وتعتصر زبرى بتلذذ ، كنت أفعل هذا كثيرا فى الحمام على كرسى عليه صابون لتسهيل عملية انزلاق الزبر للخلف فى الطيظ .. وكانت أمى تتجسس وترانى وتظل تتابعنى حتى النهاية ثم تدخل الحمام لأنيكها فى طيظها ...
بل وتذوقت وشربت لبنى مباشرة من زبرى مرات عديدة عندما أردت أن أمتص قضيبى بنفسى، فنمت على ظهرى وانقلبت ببطنى وزبرى وأنا أضم أفخاذى حول رقبتى، فيدخل قضيبى فى فمى وعميقا الى زورى، فكنت أتلذذ بجنون وأنا أمتصه حتى أقذف بقوة فى فمى، وأنا أشرب لبنى وأمتصه وأتوسل لزبرى أن يقذف بلا نهاية اللبن فى فمى .... وكانت أمى تشاهدنى وتتعجب من هياجى فتأتى وتساعدنى بالضغط على أردافى ليدخل القضيب ثابتا الى فمى ولاينسحب منى، حتى يتم القذف، فتأخذ منى قضيبى تمتصه هى، ثم أنيكها حتى تشبع ...
تكررت هذه الممارسات المجنونة لسنوات عديدة حتى وأنا طالب فى الجامعة وبعد أن قابلت صديقى الجميل فريد ونكته وناكنى لسنوات الدراسة الجامعية...
فريــــــــــــد و أنا قصة حب وعشق
فريد كان شابا رياضيا جميل الشكل يشبهنى جدا فى وجهه وشفتيه وبالذات شفته السفلى الممتلئة شبه المعلمة بعلامة نتوء وشق يجعلها مثيرة كشفتى سنية جارتى، كانت عيناه زرقاوتين، ورموشه طويلة كرموش البنات، وكان ناعم الملمس والخدين والأيدى تماما، شديد الأناقة والنظافة، وكان يمشى بدلال يؤرجح أردافه يمينا ويسارا كالمرأة، وبخاصة أن أردافه ممتلئة طرية وعريضة وزاد فى جمال طيظه أن خصره كان نحيلا جدا وله بطن صغيرة طرية كالسوة فى بطن النساء ،،، وكنت ألاحظ أن فريد له قضيب كبير بارز من هدومه مثلى وتظهر معام رأس قضيبه فى البنطلون أو الكلوت، ,,,,
كنا نتقارب كل يوم أكثر ونقضى معا وقتا أطول ونتبادل الطعام والنكات، حتى كنا فى حديقة البل فى ة كروب خلف القصر العينى القديم على النيل، وكنا نجلس سويا نحكى ونتكلم عن الحب والنساء والنيك والكس والزبر والطيظ وتجاربنا فى عالم الحب والنيك، وكان يقول أنه لاتجارب له وأنه كان يتمنى أن يجرب كل شىء بنفسه،
كنت أطيل النظر فى عينيه وفى شفتيه، وأنظر الى فخذيه السمينتين الممتلئتين ولاحظت أن رأس قضيبه تنتفخ وتتمدد داخل البنطلون، ونظرت الى رقبة فريد وخدوده كعاشق أريد أن أقبله، واقتربت حتى التصقت بجسدى من جسده وهو يجلس بجوارى، ووضع فريد يده بين كفى وأمسك اصبعى الأوسط وأخذ يدلكه برفق كما لو كان يمارس العادة السرية لقضيبه، فأخذت أضغط يده وأصابعه وأنا أشعر بخجل وكأننى أنثى، وشعرت أن فريد جرىء احمر وجهه ولكنه استمر يضغط جانب مقعدته بى وهو يضغط يدى بين يديه كعاشق، فاقتربت بوجهى من وجهه حتى التصقت أنفى بأنفه، فمال واستقبل شفتى فى قبلة ساخنة بشفتيه استمرت عاما كاملا وشفتينا تتبادلان القبل الرقيقة لاتنفصلان، وانتصب قضيبه الى حد قال أنه يشعر بألم فيه، فابتسمت وأمسكت قضيبه فأخرجته من بنطلونه وأخذت أدلكه له برفق وحساسية، كان قضيبه طويلا غليظا أطول من ثلاثين سنتميترات كما قمت بقياسه فى البيت بعد أن ناكنى يومها ،،،،، وقمنا أنا وهو يمسك بيدى ويشدنى اليه كالبنت العاشقة وهو يطيل النظر فى وجهى وشفتى باشتهاء حتى أحسست بمفاصلى تنساب ولا أقوى على الوقوف، فاحتضنته واقفين، وهمست فى أذنه بما أشعره من سيبان وعدم قدرة وانسحاب جسدى لأرقد له على الأرض ،،، فأكمل هو وهو يضمنى ويقبلنى أكثر، تريدنى أن أنام معك أو لك الأن؟ قلت الإثنتين ،،،،، فقال هيا نتبول أولا خلف هذه الشجرة الضخمة لننى ممتلىء باللبن الذى سينفجر، فضحكت وقلت له ... نزل لبنك فى طيظى جوة اذا كنت بتحبنى ... فقال طيب ده أنا عاوز اطرطر ماية الأول موش اللبن، فضحكت وقلت .... شخ ماية جوة طيظى أو بقى وأنا أشربها من زبرك اللذيذ ده ... فضحك بثقة وغرور وقال ياه ... انت بأة بتموت فيا وأنا لسة ما نمناش مع بعض؟ قلت له يالللا ننام مع بعض دلوقت ... ووقفنا أنا وهو نطرطر نتبول البول خلف الشجرة .. كل منا ينظر طويلا وباشتهاء لقضيب الأخر ... قال لى زبرك كبير وطخين قوى أطخن من زبرى ... قلت له وانت زبرك أطول من زبرى شوية ... ضحك وقال نبقى خالصين... قلت لأهه لازم نجرب كل زبر فى طيظ التانى الأول ... قال ياللا بينا، أمسكت منديلى وأمسكت قضيبه اجففه وأمسحة برقة بيدى وبالمنديل فاقترب فريد والتصقت شفاهنا طويلا بينما قضيبه يزداد انتصابا فى يدى حتى بلغ نهاية انتصابه المؤلمة ... وهمس ياللا بينا على بيتك بسرعة بأة ... تشابكت الأيادى وقفزنا فى أول أوتوبيس الى شقتى الخالية، بينما أمى تنام فى حجرتها، القيت عليها التحية وقلت أن معى زميلى وصديقى، وسوف نغلق باب حجرة النوم علينا لنناقش أمورا هامة، ففهمت أمى أنه أتى لينيكنى ، وسألت إن كنت أريد الأدوات الخاصة، فقلت نعم، وأتت ورائى بعلبة الكريم وعطور وفوط وقطن، .... ، وأغلقت الباب وذهبت لتعد لنا طعام الغذاء والشاى وعليه بعض المواد المهيجة للنيك والسريعة المفعول ولها روئح نفاذة ،،،،
ما ان أغلقت باب حجرتى ومعى فريد حتى أخذت أحتضنه وكأننى أنثى فى دلال ومحن تستعجل النيك، أخذت اتحسس صدره واضمه وأطيل تقبيله وامتصاص شفتيه ومداعبة أردافه وقضيبه ، وخلعت له ملابسه ووضعتها بعناية فى الدولاب، ورقد عايرا فى السرير وأنا بجواره عاريا أو عارية كما شعرت اننى أنثى بحق بجوار حبيبها وبين ذراعيه، راح يتحسس أردافى وصدرى وقضيبى وعانتى، حتى وجدت قضيبه بين أفخاذى يريدنى بالحاح، فنمت على ظهرى وهو جالس بين افخاذى ، دلكت له قضيبه قليلا، ورفعت أفخاذى على كتفيه أضمه الى جسدى واحتضنه وأقبله باشتهاء ، بينما قضيبه يبحث عن فتحة طيظى بين أردافى ، تركته يحاول وأنا مستمتعة بملامسة رأسه الدافىء الناعم لأردافى الطرية حتى انغرس بالتمام فى فتحة الشرج، فدفعتها عليه بقوة وشهوة، وقد ملأتها بالكريم قبل أن يصعد فوقى، فانزلق قضيبه بقوة طويلا عميقا الى بطنى، كان طوله لذيذا تعدى الوصف فشهقت له وتوسلت أن يكتفى فقضيبه لذيذ ولكنه كبير جدا داخلى، فاعتصرنى فريد بقوة وراح ينيكنى بقوة وعنف وشهوة لم اشاهد مثلها أبدا قبله ولابعده، وظل ينيكنى لساعتين متصلتين، ققذف فى أعماقى العديد من المرات، وملأنى بدون أن يريح قضيبه أو يخرجه منى مرة، وبلغت من استمتاعى به أننى قذفت لبنى على بطنه من قضيبى المعصور بين بطنه وبطنى، حت تعبنا تماما وضمنى فى صدرى وهو يلهث بجوارى كل منا يحتضن ألآخر بفخذيه ورجليه وساعديه وقد التصقت شفاهنا تماما والقبلات المتقطعة تشعل الشهوة كل مرة فنقوم ةينيكنى حتى يتعب ،،، ولفنا الظلام والتعب فرحنا فى نوم عميق، لنستيقظ قرب الفجر فنجد أمى تنام بيننا عارية وهمست لى ... يالللا نيكونى أنا هايجة ... \
واستمرت علاقتى بفريد لمدة خمسة أعوام حتى مات فى الحرب ولم يعد لى بعدها فحزنت عليه حزنا شديدا .... ولكننى كنت قد استسلمت لغيره فى غيابه لينيكنى بعده، حتى أنساه ....
ففى مرة قابلت أحد طلابى من مدرسة الليسيه وكان شديد الجمال وكله أنوثة، فواعدته وقمت بزيارته فى بيته فى الزمالك، وفى حجرته احتضنته وقبلت شفتيه بقوة فأغمض عينيه وعانقنى يريد المزيد، فنكته حتى تعبت، ونمت بجواره عاريا وظهرى له، وقلت له أحضنى ياجبران، كان اسمه جبران، فاحتضننىعاريا هو الآخر، وشعرت بقضيبه ينتصب ويشتد بين أردافى تدريجيا ويبحث عن فتحة طيظى، فأخذت قضيبه فى يدى ووضعت فوهته فى طيظى وضغط عليها وأنا أفشخها له فانزلق زبره بالكامل ببطؤ داخلى وشهقت من اللذة وطلبت منه أن ينيكنى بقوة طويلا لأننى أحبه ، وتكرر لقائى بجبران عدة مرات .....
وركبنى حب المغامرات يوميا وأنا فى الأوتوبيس فأخترت شابا جميلا كان تلميذى فى الجامعة والتصقت به واخذت أسأله عن نفسه واسرته واخوته وأمه، ولما نزل معى فى باب الخلق أخذته الى بيتى وفى حجرتى المغلقة فعلت معه تما ما كما فعلت مع فريد وناكنى حتى تعب فأحضرت له أمى لينيكها هى الأخرى حتى تستريح وتهدأ لأنها كانت تتفرج علينا وتدلك كسها باشتهاء ...
أما فى مرة أخرى فقد أحضرت فتاة من سينما الحلمية لأنيكها، ولكن كان شاب يتبعها ويصر على أن ينيكها معى، فوافقت، ولكن الفتاة لم تكن تريده ولاتوافق عليه لأنه عنيف جدا، ومتسرع، فأقنعتها ومهدتها له وهيجتها، وأخرج قضيبه الكبير فأعجبنى جدا وعشقت القضيب الذى أراه واغشتهيته لنفسى، فقلت له أننى أريده أن ينيكنى مع الفتاة، وخلعت ملابسى عاريا ونمت فوق الفتاة أنيكها وقد فتحت أفخاذى وباعدت طيازى وأظهرت فتحة طيظى له، فغرس قضيبه فى طيظى بقوة وناكنى بلذة واشتهاء بينما كنت أنيك الفتاة مرتين متتاليتين، وقد اشتعلت الفتاة بالشهوة لما حدث فأمتعتنى جدا، ......, وطلبت منه أن يأتينى بعد أيام فى موعد آخر لينيكنى وحدى مرة أخرى وأعطيته عشرين جنيها، فوعدنى بالحضور، وعندما حضر فى الموعد كان معه خمسة آخرين من الشباب أصدقاءه حكى لهم عما حدث معى من قبل، فناكونى جميعا الواحد بعد الآخر وتعبت وشبعت بلا حدود من أزبار الستة فتيان الأقوياء الشرهين للنيك ... وأعطيت كلا منهم عشرة جنيهات فردوها لى شاكرين على النيك الذيذ، وقلت لكل من يريد منكم أن يأتينى فى وقت ما يحبه بشرط أن يأتى وحده فقط ... وفعلا أتوا فرادى فى مرات مختلفة لينيكنى باستمتاع وفى سرية لذيذة تعطى للنيك متعته الشيقة
كنت كثير العلاقات مع البنات والستات وأنيك منهن بلا حدود ، ولكننى كنت دائما أشتاق لمن ينيكنى فى طيظى، ولا أجد من يحقق لى هذا بسهولة، فكنت أرش الكثير من العطور المهيجة والبرفانات على جسدى وبين أردافى، وأدخل الى صيدلية بها شاب قوى جيد الشكل رياضى، وأطلب منه أن يحقننى فى طيظى بحقنة زيوت فيتامينات مضاعفة 3 سنتيمترات، حتى تأخذ وقتا اطول يتيح للشاب أن يتأمل طيظى وتثيره ويشتهيها حتى يحاول أن ينيكنى فأوافق له .... وأجعله ينيكنى لمدد متعددة وشهورا بعد ذلك ...وقد نجحت حيلتى هذه فى كل مرة اخطط لها وأنفذها .. وتجلب لى شابا صيدليا أو شابا ممن يضربون الحقن فى الصيدليات فينيكنى حتى أشبع ....
أكثر شىء أتعجب له باستمرار أننى كنت أعترف لكل فتاة او سيدة أنيكها بما أفعل وبأننى أتناك وشاذ يعشق النيك فى طيظى، فكان ذلك يزيدها حبا وعشقا لى، ......, ولم تمانع منهن واحدة أو تشعرنى بالاحتقار أو تهدد بتركى ابدا ان لم أتوقف عن شذوذى هذا، بل بلغ الهيجان والرغبة والشهوة بكثيرات منهن أن تطلب أن تشاهد وترانى فعلا ومعى شاب آخر ينيكنى ،،، وفعلا حققت هذا كثيرا لعشيقتى المفضلة فكان ذلك يثيرها جدا وتشبعنى حبا وعاطفة وجنسا بلا أى حدود ... وبعضهن وافقت على طلباتى بأن تسمح لعشيقى الشاب ان ينيكها بعدى أو معى فى نفس اللحظات ،،، ولكن قليلات جدا رفضن الفكرة وهربن من بين ذراعى الشاب وقضيبه ،،
لذة ان ينيكنى زبر ويدخلنى فى طيظى ببطؤ ويحتك بأعماقى ويضرب أو يصب ويقذق لذة لاتوجد كلمات لايمكن أن توصف ولا ولن يعرفها الا من جرب هذه اللذة ودخل الزبر فى طيظه أو طيظها، فهى لذة تختلف تماما عن دخول الزبر فى الكس على الاطلاق، ولهذا فمن المؤكد أن كل من ذاق لذة الزبر لايلوم أبدا على الشواذ بل يقدر أحاسيسهم لأنه عاش تجربتهم بشكل ما وعرف رهبتها وغرابتها وخوفها ولذتها واستمتاعها، فتمنى تكرارها .... [SIZE="5"]
كنت شديد الهيجان بشكل رهيب فى بداية المرحلة الثانوية وما تلاها، فقد كنت تعودت على ان أنيك أمى أو تنيكنى هى أو شخص ما العديد من المرات يوميا ، فهى تنيكنى ليلا وأنيكها ليلا ونهارا، وفى النهار ينيكنى صديق ما أو زميل
كنت شديد الاعجاب بأردافى وجسدى الأنثوى ، وكنت أهتاج بشدة على أردافى وأتحسس حجمهما الكبير با اعجاب وتلذذ ، واحاول قياس استدارتها وطراوة لحمهما و عمق الأخدود الكبير الفاصل بينهما و استدراة ونعومة الخدود فى طياظى ،،، كنت يشتد هياجى وينتصب قضيبى واريد أن أنيك نفسى التى أراها فى المرآة وأنا اتحسس بطنى وسوتى الجميلة الطرية، وبزازى، وكنت ألتفت بجانبى لأتخذ شكل الإنثى المدللة أغمض جفونى فى رقة وأدهن شفتىى بالروج وأضع الكحل على رموشى، وأتأوه وأغنج فى حنان وصوت خافت وأنا أبلل أصبعى بلعابى ثم أدسه عميقا ببطؤ شديد فى فتحة طيظى بمنتهى اللذة والاستمتاع، ويزاد ويتضاعف هيجانى لأنيك نفسى بأى شكل، فكنت أبحث عن أى شىء غليظ وطويل وناعم كأكبر الأقلام أو القطع الخشبية المستديروة أو حتى خيزرانة غليظة أو عصا يتوكأ عليها الكبار، فأ ضفطها وأدخلها فى طيظى ببطؤ ولذة جنونية وجسدى كله يرتعش مستمتعا متلذذا، ولكن لم يكن هناك ما يمتعنى مثل (إيد مدق الهون النحاسية الكبيرة الضخمة، بكراتها المتعددة الأربعة وطولها الذى يفوق الخمسين سم، ووزنها يتعدى الخمسة كيلوجرامات، ورأس مقبضها الذى يتنافس فى حجمه ونعومته مع رأس القضيب الذكرى العادى)، فكنت أتحايل على طيظى أفتحها وأباعد بين الأرداف، ثم أفرش برأس المدق النحاس (منح) فى فتحة الشرج وأداعب نفسى به وأضغط قليلا قليلا ، حتى تدخل وتنزلق، وأحيانا كنت أبللها بلعابى أو بقطعة زبدة، وأوقف ال منح على مقعد أو حرف السرير وأضبطه بين كرتى طيظى وأجعله يبحث عن خرم طيظى متخيلا أن هناك شاب جميل سوف ينيكنى الآن، فإذا التقى ال منح بفتحة طيظى أضغط طيظى عليه ببطؤ وبرقة وباستمرار مكررا الضغطات فى شبق وتلذذ، حتى تنزلق الرأس وتدخل، فأجلس وأضغط أكثر فيتضغط القضيب النحاس الكبير الى أعماقى جزؤا بعد جزؤ، ثن تبدأ الكرات النحاسية والعقل المستديرة فى المدق فى قشخ شرجى والانزلاق للداخل بمتعة السحر المجنونة، واحدة بعد الأخرى، حتى أبتلع الخمس كرات المتدرجة فى كبرها وضخامة حجمها الواحدة حتى الأخرى حتى تغوص جميعا الى أعماق تجويف بطنى، فأجلس وأنفاسى تتسارع من الشهوة والتلذذ، والخوف والقلق، أستقر قليلا فى هدوء وأنا اشعر بالألم ينتشر بطيئا حول القضيب النحاسى الكبير فى بطنى، حتى يصبح أكثر مما أحتمله، فأبدأ فى القيام والصعود بجسدى ببطؤ لأعلى ليخرج منى القضيب النحاسى بفعل ثقله الكبير ببطؤ مشعلا أمواج من اللذات لايمكن أن يتخيلها عقل ذكر أو أنثى أبدا، فيصيبنى رعشات من الأحلام، وأعاود الهبوط والصعود ليدخل ويخرج القضيب النحاس فى طيظى ينيكنى، وفى كل مرة وبالتدريج تزيد الذة وتزداد سرعتى فى الحركة حتى أنطلق بكل ما تتيحه لى قوة أفخاذى وأردافى وأنا اشاهد عملية النيك فى نفسى فى المرآة من مختلف زوايا طيظى والقضيب يفشخها الى الأعماق أو وهو يخرج ساحبا أنبوبة قصيرة من اللحم حوله ،،،، ف
فإذا لم اعد أطيق وصممت على أن أنيك نفسى بقضيبى الحقيقى ، قمت بتدليك قضيبى بقطع كثيرة من كريم البشرة نيفيا أو بالفزلين، بينما عينى متركزة على فتحة طيظى والقضيب النحاس ينيكها بعنف وتلذذ، حتى أهتز وأرتعش وتعلوا آهاتى وتصرغ غنجاتى وتوسلاتى مستغلا وجودى بمفردى فى البيت أو فى حجرتى، و واعيا أحيانا أن أمى تقف خلف فتحة الباب وتشاهدنى فى محنتى وأزمتى الجنسية، فكان ذلك يهيجنى أكثر فأكثر، حتى أصرخ وأتقلص بطيظى على القضيب النحاس أعتصره بكل ما أوتيت من قوة المراهقة والشباب داخل طيظى، وينطلق زبرى باللذات فيقذف بلا توقف حتى يطلق كا اللبن والسائل المنوى فى يدى التى تنتظر هذا اللبن بفارغ الشوق ... كنت أخذه فى كف يدى أو فى علبة ثم أدهن به القضيب النحاس المدق، وأدهن فتحة طيظى بكثافة، وما بقى منه أحشوا به منفاخ شرجى صغير وأحقن به داخل طيظى كله، حريصا على ألا تضيع قطرات من السائل المنوى، ثم أستمر أنيك نفسى به وبالقضيب النحاس حتى أقذف مرات عديدة متتالية ويأتى المساء وأفقد القدرة على الحركة، فأهوى راقدا على الأرض بينما القضيب النحاس فى طيظى كله لآخره .... أستريح بقدر الإمكان، وتأتى أمى فتسحبه ببطؤ وشفقة من طيظى، وتأخذه الى الحمام وأنا وراءها، فتغسله مرارا وتكرارا بالصابون، وتساعدنى على الاستحمام والتخلص من آثار النيكة المهلكة، ثم تجلس عارية على كرسى الحمام، وتدخل القضيب النحاسى كله فى طيظها للأخر، وتطلب منى أن أنيكها بزبرى وأدخله كله فى كسها من الأمام لساعتين حتى ترتوى وتشبع هى الأخرى ... كانت تهمس بأنها تفهم أننى مراهق وأحتاج للجنس، وأنها تساعدنى وتحتاجه أكثر منى ولهذا فلابد أن نكون زوجين أنا وهى من تلك اللحظات، فأوافقها ، ونخرج من الحمام عرايا، لنكمل ليالينا فى السرير...
كانت الطامة الكبرى عندما أكون وحيدا ولا يلمس أعضائى التناسلية ولا يمتعها أحد، فكنت أمارس الجنس مع نفسى بقوة وبجنون حتى أوشك على الموت بالرغم من قوتى الجسمية الغير عادية
كنت أقف عاريا وأنام وأنحنى أمام المرآة أستمتع برؤية جسدى وأتحسس أردافى وأعتصر بزازى، بل كنت أتشمم رائحة افرازات أمى فى الكلوتات الخاصة بها، وكنت أرتديها وأمارس فيها العادة السرية وأقذف فيها اللبن حتى تشمه هى وتراه معبرا عن اغتصابى لكل شىء فى جسدها
كنت أدس الأقلام الى أعماق طيظى مستمتعا باحتكاكها عند الدخول لأقصى الأعماق، وتطور الأمر الى صناعة زبر من الخشب الناعم كبير وضخم أغرسه فى طيظى حتى لاأستطيع أخذ المزيد منه، وتحولت ألى رجل الكرسى الخيزران المستديرة الضخمة فكنت أدخلها كلها فى طيظى برفق أولا حتى آخر جوفى ثم أحركها داخلى خروجا ودخولا مستمتعا بها ثم أنطلق أحركها داخلى كما لو كان مجنونا ينيكنى بلا رحمة، وكنت لاأتوقف ولا أرتعد للألم أو لرؤية الدم ينزف من طيظى على رجل الكرسى
كنت أعشق ارتداء ملابس الأنثى وتمثيل دورها كامراة تحب النيك وتريده طوال الوقت أمام المرآة وأمام أمى قبل أن أنيكها وهى تضحك فى سعادة
وبلغ بى الجنون أننى كنت أثنى قضيبى المنتصب تحتى بين أفخاذى، ثم أجلس عليه فاشخا طيظى حتى يدخل نصفه أو ثلثيه داخلى وأنيك نفسى به و حتى أقذف، وكانت هذه التجربة بالذات الأشد لذة فى حياتى من كل النيك مهما كان شكله وطعمه، وجربت أن أنيك ولدا أو بنتا فى طيظها بينما شاب ينيكنى أنا فى طيظى، ولكن تلك التجارب لم تكن ممتعة بنفس الدرجة عندما أغوص بقضيبى أنا فى طيظى وأقذف فى نفس الوقت التى تقذف فيه طيظى وتمتص اللبن الساخن منى وتعتصر زبرى بتلذذ ، كنت أفعل هذا كثيرا فى الحمام على كرسى عليه صابون لتسهيل عملية انزلاق الزبر للخلف فى الطيظ .. وكانت أمى تتجسس وترانى وتظل تتابعنى حتى النهاية ثم تدخل الحمام لأنيكها فى طيظها ...
بل وتذوقت وشربت لبنى مباشرة من زبرى مرات عديدة عندما أردت أن أمتص قضيبى بنفسى، فنمت على ظهرى وانقلبت ببطنى وزبرى وأنا أضم أفخاذى حول رقبتى، فيدخل قضيبى فى فمى وعميقا الى زورى، فكنت أتلذذ بجنون وأنا أمتصه حتى أقذف بقوة فى فمى، وأنا أشرب لبنى وأمتصه وأتوسل لزبرى أن يقذف بلا نهاية اللبن فى فمى .... وكانت أمى تشاهدنى وتتعجب من هياجى فتأتى وتساعدنى بالضغط على أردافى ليدخل القضيب ثابتا الى فمى ولاينسحب منى، حتى يتم القذف، فتأخذ منى قضيبى تمتصه هى، ثم أنيكها حتى تشبع ...
تكررت هذه الممارسات المجنونة لسنوات عديدة حتى وأنا طالب فى الجامعة وبعد أن قابلت صديقى الجميل فريد ونكته وناكنى لسنوات الدراسة الجامعية...
فريــــــــــــد و أنا قصة حب وعشق
فريد كان شابا رياضيا جميل الشكل يشبهنى جدا فى وجهه وشفتيه وبالذات شفته السفلى الممتلئة شبه المعلمة بعلامة نتوء وشق يجعلها مثيرة كشفتى سنية جارتى، كانت عيناه زرقاوتين، ورموشه طويلة كرموش البنات، وكان ناعم الملمس والخدين والأيدى تماما، شديد الأناقة والنظافة، وكان يمشى بدلال يؤرجح أردافه يمينا ويسارا كالمرأة، وبخاصة أن أردافه ممتلئة طرية وعريضة وزاد فى جمال طيظه أن خصره كان نحيلا جدا وله بطن صغيرة طرية كالسوة فى بطن النساء ،،، وكنت ألاحظ أن فريد له قضيب كبير بارز من هدومه مثلى وتظهر معام رأس قضيبه فى البنطلون أو الكلوت، ,,,,
كنا نتقارب كل يوم أكثر ونقضى معا وقتا أطول ونتبادل الطعام والنكات، حتى كنا فى حديقة البل فى ة كروب خلف القصر العينى القديم على النيل، وكنا نجلس سويا نحكى ونتكلم عن الحب والنساء والنيك والكس والزبر والطيظ وتجاربنا فى عالم الحب والنيك، وكان يقول أنه لاتجارب له وأنه كان يتمنى أن يجرب كل شىء بنفسه،
كنت أطيل النظر فى عينيه وفى شفتيه، وأنظر الى فخذيه السمينتين الممتلئتين ولاحظت أن رأس قضيبه تنتفخ وتتمدد داخل البنطلون، ونظرت الى رقبة فريد وخدوده كعاشق أريد أن أقبله، واقتربت حتى التصقت بجسدى من جسده وهو يجلس بجوارى، ووضع فريد يده بين كفى وأمسك اصبعى الأوسط وأخذ يدلكه برفق كما لو كان يمارس العادة السرية لقضيبه، فأخذت أضغط يده وأصابعه وأنا أشعر بخجل وكأننى أنثى، وشعرت أن فريد جرىء احمر وجهه ولكنه استمر يضغط جانب مقعدته بى وهو يضغط يدى بين يديه كعاشق، فاقتربت بوجهى من وجهه حتى التصقت أنفى بأنفه، فمال واستقبل شفتى فى قبلة ساخنة بشفتيه استمرت عاما كاملا وشفتينا تتبادلان القبل الرقيقة لاتنفصلان، وانتصب قضيبه الى حد قال أنه يشعر بألم فيه، فابتسمت وأمسكت قضيبه فأخرجته من بنطلونه وأخذت أدلكه له برفق وحساسية، كان قضيبه طويلا غليظا أطول من ثلاثين سنتميترات كما قمت بقياسه فى البيت بعد أن ناكنى يومها ،،،،، وقمنا أنا وهو يمسك بيدى ويشدنى اليه كالبنت العاشقة وهو يطيل النظر فى وجهى وشفتى باشتهاء حتى أحسست بمفاصلى تنساب ولا أقوى على الوقوف، فاحتضنته واقفين، وهمست فى أذنه بما أشعره من سيبان وعدم قدرة وانسحاب جسدى لأرقد له على الأرض ،،، فأكمل هو وهو يضمنى ويقبلنى أكثر، تريدنى أن أنام معك أو لك الأن؟ قلت الإثنتين ،،،،، فقال هيا نتبول أولا خلف هذه الشجرة الضخمة لننى ممتلىء باللبن الذى سينفجر، فضحكت وقلت له ... نزل لبنك فى طيظى جوة اذا كنت بتحبنى ... فقال طيب ده أنا عاوز اطرطر ماية الأول موش اللبن، فضحكت وقلت .... شخ ماية جوة طيظى أو بقى وأنا أشربها من زبرك اللذيذ ده ... فضحك بثقة وغرور وقال ياه ... انت بأة بتموت فيا وأنا لسة ما نمناش مع بعض؟ قلت له يالللا ننام مع بعض دلوقت ... ووقفنا أنا وهو نطرطر نتبول البول خلف الشجرة .. كل منا ينظر طويلا وباشتهاء لقضيب الأخر ... قال لى زبرك كبير وطخين قوى أطخن من زبرى ... قلت له وانت زبرك أطول من زبرى شوية ... ضحك وقال نبقى خالصين... قلت لأهه لازم نجرب كل زبر فى طيظ التانى الأول ... قال ياللا بينا، أمسكت منديلى وأمسكت قضيبه اجففه وأمسحة برقة بيدى وبالمنديل فاقترب فريد والتصقت شفاهنا طويلا بينما قضيبه يزداد انتصابا فى يدى حتى بلغ نهاية انتصابه المؤلمة ... وهمس ياللا بينا على بيتك بسرعة بأة ... تشابكت الأيادى وقفزنا فى أول أوتوبيس الى شقتى الخالية، بينما أمى تنام فى حجرتها، القيت عليها التحية وقلت أن معى زميلى وصديقى، وسوف نغلق باب حجرة النوم علينا لنناقش أمورا هامة، ففهمت أمى أنه أتى لينيكنى ، وسألت إن كنت أريد الأدوات الخاصة، فقلت نعم، وأتت ورائى بعلبة الكريم وعطور وفوط وقطن، .... ، وأغلقت الباب وذهبت لتعد لنا طعام الغذاء والشاى وعليه بعض المواد المهيجة للنيك والسريعة المفعول ولها روئح نفاذة ،،،،
ما ان أغلقت باب حجرتى ومعى فريد حتى أخذت أحتضنه وكأننى أنثى فى دلال ومحن تستعجل النيك، أخذت اتحسس صدره واضمه وأطيل تقبيله وامتصاص شفتيه ومداعبة أردافه وقضيبه ، وخلعت له ملابسه ووضعتها بعناية فى الدولاب، ورقد عايرا فى السرير وأنا بجواره عاريا أو عارية كما شعرت اننى أنثى بحق بجوار حبيبها وبين ذراعيه، راح يتحسس أردافى وصدرى وقضيبى وعانتى، حتى وجدت قضيبه بين أفخاذى يريدنى بالحاح، فنمت على ظهرى وهو جالس بين افخاذى ، دلكت له قضيبه قليلا، ورفعت أفخاذى على كتفيه أضمه الى جسدى واحتضنه وأقبله باشتهاء ، بينما قضيبه يبحث عن فتحة طيظى بين أردافى ، تركته يحاول وأنا مستمتعة بملامسة رأسه الدافىء الناعم لأردافى الطرية حتى انغرس بالتمام فى فتحة الشرج، فدفعتها عليه بقوة وشهوة، وقد ملأتها بالكريم قبل أن يصعد فوقى، فانزلق قضيبه بقوة طويلا عميقا الى بطنى، كان طوله لذيذا تعدى الوصف فشهقت له وتوسلت أن يكتفى فقضيبه لذيذ ولكنه كبير جدا داخلى، فاعتصرنى فريد بقوة وراح ينيكنى بقوة وعنف وشهوة لم اشاهد مثلها أبدا قبله ولابعده، وظل ينيكنى لساعتين متصلتين، ققذف فى أعماقى العديد من المرات، وملأنى بدون أن يريح قضيبه أو يخرجه منى مرة، وبلغت من استمتاعى به أننى قذفت لبنى على بطنه من قضيبى المعصور بين بطنه وبطنى، حت تعبنا تماما وضمنى فى صدرى وهو يلهث بجوارى كل منا يحتضن ألآخر بفخذيه ورجليه وساعديه وقد التصقت شفاهنا تماما والقبلات المتقطعة تشعل الشهوة كل مرة فنقوم ةينيكنى حتى يتعب ،،، ولفنا الظلام والتعب فرحنا فى نوم عميق، لنستيقظ قرب الفجر فنجد أمى تنام بيننا عارية وهمست لى ... يالللا نيكونى أنا هايجة ... \
واستمرت علاقتى بفريد لمدة خمسة أعوام حتى مات فى الحرب ولم يعد لى بعدها فحزنت عليه حزنا شديدا .... ولكننى كنت قد استسلمت لغيره فى غيابه لينيكنى بعده، حتى أنساه ....
ففى مرة قابلت أحد طلابى من مدرسة الليسيه وكان شديد الجمال وكله أنوثة، فواعدته وقمت بزيارته فى بيته فى الزمالك، وفى حجرته احتضنته وقبلت شفتيه بقوة فأغمض عينيه وعانقنى يريد المزيد، فنكته حتى تعبت، ونمت بجواره عاريا وظهرى له، وقلت له أحضنى ياجبران، كان اسمه جبران، فاحتضننىعاريا هو الآخر، وشعرت بقضيبه ينتصب ويشتد بين أردافى تدريجيا ويبحث عن فتحة طيظى، فأخذت قضيبه فى يدى ووضعت فوهته فى طيظى وضغط عليها وأنا أفشخها له فانزلق زبره بالكامل ببطؤ داخلى وشهقت من اللذة وطلبت منه أن ينيكنى بقوة طويلا لأننى أحبه ، وتكرر لقائى بجبران عدة مرات .....
وركبنى حب المغامرات يوميا وأنا فى الأوتوبيس فأخترت شابا جميلا كان تلميذى فى الجامعة والتصقت به واخذت أسأله عن نفسه واسرته واخوته وأمه، ولما نزل معى فى باب الخلق أخذته الى بيتى وفى حجرتى المغلقة فعلت معه تما ما كما فعلت مع فريد وناكنى حتى تعب فأحضرت له أمى لينيكها هى الأخرى حتى تستريح وتهدأ لأنها كانت تتفرج علينا وتدلك كسها باشتهاء ...
أما فى مرة أخرى فقد أحضرت فتاة من سينما الحلمية لأنيكها، ولكن كان شاب يتبعها ويصر على أن ينيكها معى، فوافقت، ولكن الفتاة لم تكن تريده ولاتوافق عليه لأنه عنيف جدا، ومتسرع، فأقنعتها ومهدتها له وهيجتها، وأخرج قضيبه الكبير فأعجبنى جدا وعشقت القضيب الذى أراه واغشتهيته لنفسى، فقلت له أننى أريده أن ينيكنى مع الفتاة، وخلعت ملابسى عاريا ونمت فوق الفتاة أنيكها وقد فتحت أفخاذى وباعدت طيازى وأظهرت فتحة طيظى له، فغرس قضيبه فى طيظى بقوة وناكنى بلذة واشتهاء بينما كنت أنيك الفتاة مرتين متتاليتين، وقد اشتعلت الفتاة بالشهوة لما حدث فأمتعتنى جدا، ......, وطلبت منه أن يأتينى بعد أيام فى موعد آخر لينيكنى وحدى مرة أخرى وأعطيته عشرين جنيها، فوعدنى بالحضور، وعندما حضر فى الموعد كان معه خمسة آخرين من الشباب أصدقاءه حكى لهم عما حدث معى من قبل، فناكونى جميعا الواحد بعد الآخر وتعبت وشبعت بلا حدود من أزبار الستة فتيان الأقوياء الشرهين للنيك ... وأعطيت كلا منهم عشرة جنيهات فردوها لى شاكرين على النيك الذيذ، وقلت لكل من يريد منكم أن يأتينى فى وقت ما يحبه بشرط أن يأتى وحده فقط ... وفعلا أتوا فرادى فى مرات مختلفة لينيكنى باستمتاع وفى سرية لذيذة تعطى للنيك متعته الشيقة
كنت كثير العلاقات مع البنات والستات وأنيك منهن بلا حدود ، ولكننى كنت دائما أشتاق لمن ينيكنى فى طيظى، ولا أجد من يحقق لى هذا بسهولة، فكنت أرش الكثير من العطور المهيجة والبرفانات على جسدى وبين أردافى، وأدخل الى صيدلية بها شاب قوى جيد الشكل رياضى، وأطلب منه أن يحقننى فى طيظى بحقنة زيوت فيتامينات مضاعفة 3 سنتيمترات، حتى تأخذ وقتا اطول يتيح للشاب أن يتأمل طيظى وتثيره ويشتهيها حتى يحاول أن ينيكنى فأوافق له .... وأجعله ينيكنى لمدد متعددة وشهورا بعد ذلك ...وقد نجحت حيلتى هذه فى كل مرة اخطط لها وأنفذها .. وتجلب لى شابا صيدليا أو شابا ممن يضربون الحقن فى الصيدليات فينيكنى حتى أشبع ....
أكثر شىء أتعجب له باستمرار أننى كنت أعترف لكل فتاة او سيدة أنيكها بما أفعل وبأننى أتناك وشاذ يعشق النيك فى طيظى، فكان ذلك يزيدها حبا وعشقا لى، ......, ولم تمانع منهن واحدة أو تشعرنى بالاحتقار أو تهدد بتركى ابدا ان لم أتوقف عن شذوذى هذا، بل بلغ الهيجان والرغبة والشهوة بكثيرات منهن أن تطلب أن تشاهد وترانى فعلا ومعى شاب آخر ينيكنى ،،، وفعلا حققت هذا كثيرا لعشيقتى المفضلة فكان ذلك يثيرها جدا وتشبعنى حبا وعاطفة وجنسا بلا أى حدود ... وبعضهن وافقت على طلباتى بأن تسمح لعشيقى الشاب ان ينيكها بعدى أو معى فى نفس اللحظات ،،، ولكن قليلات جدا رفضن الفكرة وهربن من بين ذراعى الشاب وقضيبه ،،
لذة ان ينيكنى زبر ويدخلنى فى طيظى ببطؤ ويحتك بأعماقى ويضرب أو يصب ويقذق لذة لاتوجد كلمات لايمكن أن توصف ولا ولن يعرفها الا من جرب هذه اللذة ودخل الزبر فى طيظه أو طيظها، فهى لذة تختلف تماما عن دخول الزبر فى الكس على الاطلاق، ولهذا فمن المؤكد أن كل من ذاق لذة الزبر لايلوم أبدا على الشواذ بل يقدر أحاسيسهم لأنه عاش تجربتهم بشكل ما وعرف رهبتها وغرابتها وخوفها ولذتها واستمتاعها، فتمنى تكرارها .... [SIZE="5"]