سامى اخى الصامت و الكلب الذئب الوولف

[Sally Zakry]

أحد أفراد عائلتنا المهمين الكلب زقلوط. .. بلاك جاك ألمانى ضخم جدا ... حبوب بلا حدود و بخاصة عندما افتح له افخاذى و انزلق على حافة الفوتيه. ... هو يعرف طريقه فى صمت ... ينظر ... يتشمشم. .. يلحس افخاذى من الداخل و بظرى وقبل كسى ... يزداد هياجى و يزداد شوقه إلى عسل كسى. .. آداعب شعر رأسه الضخم و اعاده ، ، أحاول أن أبعد أنفاسه الحارة ولسانه الطويل الضخم الخشن عن كسى ... بمهارة فائقة يمسك الكلوت باسنانه ويسحبه بقوة وإصرار من أردافى وبين افخاذى ... اتشبث انا بالكلوت و اعانده. .. يمزق زقلوط المشتاق الكلوت باسنانه بعنف وقسوة وإصرار .... إخلع ما تبقى منه. . ارتمى للخلف و اترك بظرى له عاريا مكشوفة مبللا. .. و أفتح له افخاذى ... فيلم زقلوط كسى بلسانه التهامه فى لهفة ... لسانه الضخم الطويل المبلل بلعابه وبافرازاتى ينزلق داخلا متحمس مهبلى يبحث فيه عن إفرازات كسى .... يؤلمني حجمه الأكبر من حجم قضيب أخى سامى الرهيب الغليظ الطويل المنتفخ الصلب القاسم المؤلم بلذة لا توصف. ..... رغما عنى .. ارتجف .. ارتعش. . اجذبها زقلوط من أذنيه ليدخل لسانه الملاعب داخلى أكثر وأكثر ... و اقذف سوائلى فى فمه بغزارة و جنون الشبق. ... لا يكتفى .. فهو يريد المزيد والمزيد .... أحاول الهرب عبثا. .. أضم أفخاذى حول عنقه و اصارعه. .، ، أقبض بقسوة على قضيبه و أدلكه بسرعة. .،. يخرج قضيبه العملاق من جرابه ... أحمر منتفخ. .. منزلق. .. طويل طويل طويل .... ف بهاجمنى بشراسة يقلبنى على بطنى على حافة الكنبة أو الفوتيه. ... أ تعرى له تماما واستعد لاغتصابه الحيوانى الشرس لكسى. .. يقفز فوق ظهرى ... يضمنى بين ذراعيه بقوة. .. يلعق وجهل واكتفى وظهرى باشتهاء وحب حقيقى ... و يندفع قضيبه الرهيب إلى داخل كسى بقوة ... افتح له أردافى. . و ارفعهما تحته. ... حتى يتمكن من ضرب قضيبه المتسارع العنيف فى أعماق ونهاية كسى بدون شفقة ولا وعى سوى الرغبة الجنسية الحيوانية المطلقة .... اغمض عينى وأتأوه متعة وشبقا و قضيبه يزداد انتفاخا و حجما ... تتضاعف غلظته داخلى وهو يغتصبنى بلا شفقة. ... و تتعدد مرات القذف منه داخلى وتتعدد مرات ورعشات وارتجافات القذف منى تتجاوب معه .... أكثر من ساعة و نصف لا يتوقف عن اغتصابى و القذف داخلى ... ولا أتوقف عن الارتعاشات لقذفاته. .. يصبح انتفاخ قضيبه مؤلما. .. مؤلما. .. يكاد يمزق جوف مهبلى. .. فاصرخ و اتاوه. ... حتى يأتى اخى سامى مسرعا لينقذنى من تحت الكلب الذى يقتلنى عشقا .... يظل يحاول و يحاول تهدئة الكلب المتوحش. ... حتى ينجح بعد ساعة كاملة من تهدئة الكلب الذى ينزل من فوق ظهرى ... وقضيبه منتصب يقطر باللبن منه. ... فينوس يلعق قضيبه الملتهب. .. و ينظر إلى عينى. .. شاكرا لى ... و يهز ذيله. .شاكرا لاحلى نيكة ناكها الليلة. ... ناك حبيبته سالى. ..

يسحبنى اخى سامى إلى البانيو. .. يملأه بالماء الساخن ... ويلقينى فى البانيو. . ويقول. . حتى يفك جسمك وترى تقلصات وتشنجاته. .. حصلينى فى سريرى بعد الحمام .... لا تحاولى اغواء الكلب مرة أخرى ....، ، الليلة على الأقل ... حتى لايقتلك بقضيبه. ... يكفيك الليلة ...
يسحب الكلب ... و يلقيه فى الحديقة ... و يعود ... و يغلق الأبواب ..... أقف عارية فى البلكونة ... انظر للكلب ... و الكلب فى الحديقة ينظر لى ..، يلهث. .. قضيبه منتصب. ... ولسانه الأحمر الكبير يتدلى من فمه. ... يشير بلسانه لى ... يقول انه يريد أن يلحس لى كسى ، ، ،... و قضيبه يشتاق لكسى فى شبق ... ابتسم له فى خجل. .. المتعة تهز جوانبى. .. يهز ذيله بقوة. .. يقفز لأعلى ويوم وينظر لى ..، أنه يريدنى. .. يجرى نحو باب الفيلا و يعود ينظر لى .. يقفز لأعلى يريد الوصول إلى البلكونة. .... متعته لاتزال تنبض فى جوانب كسى. .. بظرى ينتصب شوقا إليه وإلى لسانه الخشن الطويل القوى. .... ارتدى الروب لأخى جسدى العارى. .. واتسلل فى هدوء كاللصوص. .. و أنزل إلى الحديقة .. إلى زقلوط كلية الحبيب المدلل. ... و أسير وهو معى ... إلى حيث صوبة الزهور البعيدة فى ركن الحديقة .... و أفترش كومة القش ... افتح افخاذى و كسى المتورم شفتيه. .. و يهجم علي كسى زقلوط بسرعة يلحسه ، فاجذبه بقوة من رقبته. .. فيعلونى و يدفع بقضيبه الس يع بعنف داخل كسى. ... اغمض عينى مستمتعة. ... و عندما يبدأ سلسلة القذف العنيف ..، افتح عينى ... انظر إلى القمر فى السماء. ... واعد النجوم ... كلما أحسست به يقذف اللبن فى كسى .... أعد نجما من النجوم ........ إنه زقلوط .... مطابق تماما لأخى سامى وعاداته. ... ينيكنى فى صمت بلا كلمة واحدة ولا يقول لى مرة واحدة ..... كلمة أحبك .... حتى وهو يقذف ..... أخى سامى هو الكلب زقلوط