Hala69
02-12-2020, 09:12 PM
قال الطبيب الذي فحص «فانيا» الصبي الروسي إنه غير ناضج جنسيًا بحيث لا يستطيع إنتاج الحيوانات المنوية ولذلك هناك تشكيك في راوية «داريا» الفتاة الروسية، ومع ذلك، أصرت الفتاة على عدم وجود شريك آخر لها وأن الصبي هو الوالد.
الدكتور إيفجني جريكوف، خبير أمراض المسالك البولية وأمراض الذكورة، أنكر أن يكون إيفان هو الأب، وقال للمشاهدين خلال حلقة البرنامج: «لقد فحصنا النتائج في المختبر ثلاث مرات، لذلك لا يمكن أن يكون هناك أي خطأ، لا يمكن أن توجد خلايا منوية، إنه لا يزال طفلاً، لا يوجد حتى هرمون تستوستيرون، فهو لم يصل لمرحلة البلوغ».
ففي التفاصيل، فقد تقابل الطفلان منذ عام، ووقعا في حب بعضهما البعض من النظرة الأولى، تتحدث الفتاة وهي حامل في شهرها الثاني، خلال حوارها التليفزيوني: «فانيا كان كصديق وبعد ذلك بدأنا في المواعدة، قمنا بقضاء الكثير من الوقت معًا، نحن نحب المشي في الشوارع ممسكين الأيدي وقمنا بتقبيل بعضنا البعض».
تضيف: «فكرة ممارسة الجنس كانت فكرة فانيا، لكنني لم أمانع من ممارسة الأمر، أغلق الباب تاركاً المفتاح في القفل، لذلك لم تستطع والدته تح الباب، لقد كان الأمر مخيفًا بعض الشيء، فقد كنا نختبئ تحت البطانية».
وتكمل حديثها: «لم أكن أعتقد أنه في سن العاشرة يمكنه أن يفعل مثل هذه الأشياء، اعتقدت أنه لن يحدث شيء»، وتتابع: «بعد وقت قصير مما حدث بيننا، شعرت بالمرض وبدأت أعاني من الغثيان والقيء المستمر».
أكدت الفتاة أنهما يصنفنان بعضهما البعض على مواقع التواصل الاجتماعي بأنهما متزوجان، تقول: «بعد حملي قررت أن أستغني عن الطفل، ولكن بعد ذلك رأيته أثناء الموجات فوق الصوتية فكان صغيرا جدا ولطيفا، أستطيع أن أقول أنا مستعدة للولادة»، وفقاً لـ«الديلي ميل»، إنه من المبكر جدًا إجراء فحص الحمض النووي للطفل الجنين.
الدكتور إيفجني جريكوف، خبير أمراض المسالك البولية وأمراض الذكورة، أنكر أن يكون إيفان هو الأب، وقال للمشاهدين خلال حلقة البرنامج: «لقد فحصنا النتائج في المختبر ثلاث مرات، لذلك لا يمكن أن يكون هناك أي خطأ، لا يمكن أن توجد خلايا منوية، إنه لا يزال طفلاً، لا يوجد حتى هرمون تستوستيرون، فهو لم يصل لمرحلة البلوغ».
ففي التفاصيل، فقد تقابل الطفلان منذ عام، ووقعا في حب بعضهما البعض من النظرة الأولى، تتحدث الفتاة وهي حامل في شهرها الثاني، خلال حوارها التليفزيوني: «فانيا كان كصديق وبعد ذلك بدأنا في المواعدة، قمنا بقضاء الكثير من الوقت معًا، نحن نحب المشي في الشوارع ممسكين الأيدي وقمنا بتقبيل بعضنا البعض».
تضيف: «فكرة ممارسة الجنس كانت فكرة فانيا، لكنني لم أمانع من ممارسة الأمر، أغلق الباب تاركاً المفتاح في القفل، لذلك لم تستطع والدته تح الباب، لقد كان الأمر مخيفًا بعض الشيء، فقد كنا نختبئ تحت البطانية».
وتكمل حديثها: «لم أكن أعتقد أنه في سن العاشرة يمكنه أن يفعل مثل هذه الأشياء، اعتقدت أنه لن يحدث شيء»، وتتابع: «بعد وقت قصير مما حدث بيننا، شعرت بالمرض وبدأت أعاني من الغثيان والقيء المستمر».
أكدت الفتاة أنهما يصنفنان بعضهما البعض على مواقع التواصل الاجتماعي بأنهما متزوجان، تقول: «بعد حملي قررت أن أستغني عن الطفل، ولكن بعد ذلك رأيته أثناء الموجات فوق الصوتية فكان صغيرا جدا ولطيفا، أستطيع أن أقول أنا مستعدة للولادة»، وفقاً لـ«الديلي ميل»، إنه من المبكر جدًا إجراء فحص الحمض النووي للطفل الجنين.