baddays
02-07-2021, 10:19 AM
صديق العيلة - الجزء الاول
وائل مهندس كبير و بيسافر برا البلد فى شغل كتير و له زوجة اسمها ولاء و بنت اسمها ليلى ، كان عايش حياة كويسة و خاصة انه من عيلة غنية ، و هما اصحاب البيت اللى ساكنين فيه ، ولاء كانت جارة وائل و اهله اختاروها لانها حلوة و جسمها كان نار و كل الحتة كانت عينهم عليها و لما اتجوزها خلف منها بنته ليلى بس ولاء مقدرتش تخلف تانى لانها شالت الرحم ودا حصل بعد حالات سقوط للحمل كتير فاثر عليها و على قدرتها على الحمل ، كانت العيلة ليها صديق مقرب و ساكن تحتهم و هو صديق العمر لوائل رغم ان ظروفه على قده ، اسمه حامد و كان بيراعي ولاء و بنت وائل فى سفره و بيخلص اى اوراق ليهم او شغل محتاجة فى غيابه و دا خلاه ابن البيت و احيانا يدخل البيت و يتغدوا سوا على اساس انه فى مقام عم ليلى و كمان ليلى كانت بتقله يا عمو و احيانا بابا ، وائل كان بيثق فى حامد جدا بشكل ممكن يثير الريبة ، و مديله مساحة كبيرة فى حياتى و حياة مراته و بنته ، مع الايام كبرت ليلى و دخلت فى فترة مراهقة و بدأت تتعلق بحامد و تحبه كراجل لأنه كان مش متجوز و شكله حلو و ابتدت تعاكسه و تتصل بيه كتير و تحاول تلبس مكشوف قدامه و كانت بتطلب منه يوصلها او يجيبها من المدرسة علشان متكونش لوحدها علشان الشبان بيعاكسوها و فى يوم اتصلت بيه
ليلى : فينك النهاردة كنت مستنية انك تيجى تاخدنى من المدرسة النهاردة
حامد : معلش انشغلت ، و كمان ما تيجي لوحدك انت فى ثانوى دلوقتى و انا احيانا بنشغل ، و متخفيش لو حد عاكسك بس قوللى عليه وانا هكسر عضمه هو انا عندى كام ليلى
ليلى : مش دا السبب بس ، اصلى بحب البنات يشوفك وانا ماشية معاك
حامد : ليه يعنى
ليلى : اصل البنات بيقولو عليك مز قوى و بيغيروا منى لما بمشى معاك
حامد : هههه يا ليلى انا كبير هو انا لسه صغير زى الشباب ، انتى بس و صحباتك مجرد مراهقين بنات لسه لما تكبرى هتضحكى على كلامك دا
ليلى : انت مز فعلا يا حامد ، و كمان مش كبير يعنى 40 سنة يعنى عز الشباب و الرجولة ، كمان انا مش بحب العيال الصغيرة بحس انهم هايفين قوى و مش رجالة كده و بحس ان فيك رجولة و شهامة تحتاجها اى بنت ، انا مش عارفة ليه متجوزتش لحد دلوقتى وانت الف واحدة تتمناك
حامد : يعنى الظروف مسمحتش و كل يوم بيعدى بيخلى فكرة الجواز تبعد عن دماغى ، تحسى ان الواحد لما بيكبر بيعقل و ما بيفكرش فى الجواز
ليلى : يعنى المتجوزين مجانيين
حامد : لا مش القصد ، لكن الغريزة بتحركهم فى الاول و احيانا الاختيار بيكون مش صح بس بيكملوا و خلاص ، فيه ستات و رجالة كتير بيندموا على جوازتهم لما بيكبروا و يعقلوا و يعرفوا ان الاختيار مكنش صح و انهم بيحبوا حد تانى و عايزينه بس بعد فوات الاوان فيضطروا يكملوا و خلاص
ليلى : مش ضرورى ، ممكن الاختيار يكون صح من الاول لما يكون حب بجد
حامد : انت لسه بنوتة يا ليلى ، بكرا الزمن هيغير كتير من تفكيرك ، هكلمك بعدين علشان خارج
ليلى : هتعدى عليا بكرا ، علشان عايز اتمشى معاك شوية ، بابا سافر من كام يوم و ماما بتخرج و مش حابة اقعد لوحدى لحد ما تيجى
حامد : لا بلاش بكره خليها وقت تاني ، اخرجى مع اصحابك و بعدين هعملك خروجة حلوة مع ولاء و نروح مول سوا و نتغدا هناك
ليلى : حاضر يا حبيبى
حامد : خلاص بقيتى بتقولى حبيبى كتير
ليلى : انت بتزعل انا بقلك كده حتى قدام بابا وماما و هما ساكتين و عارفين انى بحبك قوى
حامد : هما عارفين علاقتى بيكى ، انت بنتى برضه و مربيكى مع ولاء
ليلى : حقيقى ، انت و ماما كنتوا معايا دايما و خصوصا مع سفر بابا الدايم ، ساعات مش بحس بمشاعر قوية لبابا زى ما بحسها معاك
حامد : وائل بيعمل للمصلحة ، فلوس سفره بتخلى عيشتكم فى مستوى عالى ، و مستقبل حلو هينفعك بكرا لما تكبرى
ليلى : طيب سلام يا حامد
حامد : سلام يا ليلى .
ليلى قفلت مع حامد و كانت بتفكر فيه قوى ، و تانى يوم ليلى اتفقت مع صاحبتها انهم هيلبسوا للمدرسة بس ميدخلوش و يروحوا فى بيت واحدة منهم يقضوا اليوم و فعلا راحت عند صاحبتها لكن لسوء الحظ اهلها جم و زعقوا لبنتهم انها مرحتش مدرستها ، ليلى انحرجت و نزلت روحت و طلعت شقتها اللى هى فوق شقة حامد و سمعت صوت فى شقته و استغربت لانه المفروض يكون برا فى شغله و لان البيت كان بتاع عيلة وائل كان عندها مفاتيح لشقق فاضية و خاصة الشقة اللى جنب شقة حامد ، كانت فاضية و فيه منفذ يطل على شقة حامد لانهم كانوا فى الاصل شقة واحدة كبيرة و اهل وائل فصلوهم علشان يأجروا الشقة دى لوحدها ، و التانية ادوها لحامد ايجار جديد بعد وفاة اهله و كمان لقت امها مش موجودة و خرجت كالعادة ، و سمعت صوت فى الدور اللى تحت فقررت انها تنزل تفتح الشقة و تراقب شقة حامد و تعرف بيعمل ايه و فعلا نزلت و فتح الشقة بشوش و دخلت و وقفت على كرسى و باصت من شباك صغير بيطل على اوضة نوم حامد و مكنتش شايفة اللى بيحصل لكن السرير كان باين فى المرايا اللى كانت قدام الشباك و المفاجاة ان حامد كان رفع رجلين ست و بينك فيها و واضح انها ست جسمها مليان و بزازها كبيرة ، كان باين فى المرايا ضهر حامد و رجلين الست و هو بيدق فيها و هى كانت هيجانة و اهاتها مالية الاوضة ، كان واضح ان حامد بينك فيها بكل قوته و شهوته و هى مبسوطة جدا و بتطلب منه يدقها اكتر ، و كمان كانت رجلها بتترعش و هو بينكها لانها بتنزل شهوتها و حامد بيرزع فى كسها اكتر ، ورغم ان ليلى كانت زعلانة ان حامد يعرف واحدة و بينكها ، لكن بدأت تلعب فى كسها من الهيجان و بقت بتتمنى انها تكون تحت زبر حامد و تتمتع زى الست دى ، و خصوصا انها سامعة صوت صراخها من كتر دق حامد فيها ، و كانت ليلى بتسمع صوت خبط حامد فى لحم فخدها و هو نازل زى الكرباج و هو بيدق كسها بكل قوته و هى بتشخر تحت زبه من كتر ما هو فاشخها و مش مديها اى فرصة تريح فيها ، دقات حامد فى كسها كانت قوة و سريعة و كأنه واخد حبوب علشان يطول فى النيك و مع اهات الست اللى كانت عايزاه يجبهم فى كسها اللى غرق من ميتها و بقت على اخرها ، و صراخ حامد زاد و عرفت الست انه خلاص هيجبهم ، فوقف حامد و حضنها و اترعش و فضى لبنه كله فى كس الست ، و يا دوب طلع زبه من كس الست ، كانت ليلى على اخرها و فضلت تدعك فى بظرها و نزلت شهوتها معاهم ، و هى نفسها تكون مكان الست دى و تتمتع بزب حامد و تاخد لبنه زيها ، و كانت بتحسد فى سرها الست دى اللى شبعت نيك من حامد
نزلت ليلى من على الكرسى و هى بتنهج و بعد شوية سمعت الست بتتكلم و حسيت ان الصوت مش غريب عليها فطلعت تانى و بصت و لقت فى المرايا مفاجاة كبيرة شلت تفكيرها ، لقت الست اللى اتفشخت من حامد هى امها ولاء ببزازها الكبيرة البيضاء و طيزها الملبن هى الست اللى كانت بين احضان حامد صديق ابوها و اللى مربيها ، ليلى جسمها اترعش من المفاجاة اللى شلت تفكيرها و بس قعدت تشوف امها و هى بتحضن حامد و بتشم فى شعر صدره و هو بيلعب فى بزازها و بقت بتسمع كلامهم و مش مصدقة
ولاء : زبك كان نار النهاردة يا مودى ، وحشتنى جدا من المرة الفاتت ، كنت مشتاقة انى انام معاك قوى ، ما صدقت لقت فرصة النهاردة ، احنا عايزين نشوف مكان تانى غير البيت نروح فيه علشان نكون براحتنا و نبات فيه كام يوم
حامد : هنشوف سفرية فى مكان حلو و نقضى شهر عسل جديد يا ولاء ، بس دلوقتى ادينى بشبعك على قد ما بقدر
ولاء : ماشى ، لحسن انا مش بلاقى فرص كتير اتناك منك ، وانا ببقى هموت قوى يا حامد ، انا ببقى عايزه الزب كل يوم ، انا بعد النيكة ببقى يا دوب يوم يومين مضبوطة وبعدين كسى يأكلنى تانى و ابقى عايزة زبك و نفسى فيه و ايام كتير بصح من النوم هيجانة قوى و نفسى انزلك تدينى زوبر سريع علشان اهدى
حامد : خلينا فى المضمون واحنا بقالنا سنين كده و الحال ماشى ، اهو لو اتقبلنا اقل يكون الشوق اكبر و زبى يكون هايج عليكى اكتر
ولاء : بس انت بقيت بتلعب بديلك و شفتك كذا مرة ماشى مع الست صاحبة البوتيك اللى فى اول الشارع
حامد : دى صاحبتى و بندردش سوا مش اكتر
ولاء : انت هتلعب عليا منا كمان صاحبتك و بتناكنى
حامد : صدقينى مفيش بينا حاجة غير الهزاز صحيح الكلام بيكون مفتوح لكن اهو كلام بس ، منمتش معاها انا مش بنام غير معاكى انت يا ولاء هى دى عشرة يوم والا اتنين ، دى سنين وانتى فى حضنى
ولاء : بس الغيرة هتموتنى منها يا حامد ، مش طايقة انك تقرب منك و بلاش كلام معاها احسن ، ولو نفسك فى الكلام ، كلمنى شات و فضى شهوتك معايا ، انا بغير قوى يا حامد من اى ست تقرب منك
حامد : حاضر يا ولاء هقصر معاها و هحاول ادردش معاكى بس بقلق لحد ياخد باله ، و كمان خلى الغيرة دى لو كنا متجوزين احنا احباب واصحاب
ولاء : غيرتى عليك اكتر علشان بحبك قوى و عايزك فى حضنى على طول
حامد : خلاص هقطع علاقتى بيها وانت كمان اهدى و اطمنى و بكرا انا هجيب ليلى من المدرسة و نطلع نتغدا عندك فى الشقة سوا و بعد الغداء هنتفرج على فيلم فى التلفزيون و ندردش و والا هتغيرى من ليلى كمان
ولاء : البنت فعلا بتموت فيك ، و بتحبك قوى و دايما تقولى انك مز و حلو و عاجبها ، انا خايفة من تعلقها بيك دا
حامد : دا شغل مراهقة و انت عارفة انى مربيها معاكى
ولاء : طيب يا قلبى ، بالمناسبة عجبك قميصى النهاردة ، انا نقيت كام طقم جديد علشان امتعتك بيهم
حامد : جامد جدا يا ولاء و خصوصا انه بيبين حلمة بزك و عريان من الجنب حاجة تهيج و لو ان جسمك مش محتاج انت طول عمرك بتهيجينى
ولاء : انا بملا عينك علشان متبصش برا على نسوان غيرى ، انا و بس يا حامد ، لحسن اقطعلك زبك اللى فرحان بيه دا
حامد : ماشى يا قلبى ، مفيش فى القلب غيرك و لا على زبى هركب غيرك ، دلوقتى البسى علشان اشوف السكة و تطلعى قبل البنت ما تيجى
ولاء : اطمن لسه ميعاد المدرسة
ليلى قررت انها تخرج قبل ما تخرج امها و تشوفها و لما خرجت نزلت على الشارع علشان امها متعرفش انها روحت بدرى و طلعت تتمشى برا و اتصلت على واحدة صاحبتها ولما عرفت انها مرحتش النهاردة راحت قعدت عندها و قبل ميعاد المدرسة نزلت وروحت عادى على البيت و لقت امها بتجهز الغداء و قالت لها ان عمها حامد جى يطمن عليها و يتغدا معاهم و ليلى مردتش و دخلت الاوضة و فى حالة ذهول مش مصدقة اللى شافته .
بعد فترة دخل ليلى الحمام و راحت تفتش فى هدوم امها و لقت القميص اللى كانت بتتناك بيه مع حامد و الكلوت و شمته و لقت ريحة حامد فيهم و عرقه و كلوت امها كان غرقان من لبن حامد اللى ملا كسها بيه و بقت ليلى فى حالة تخبط بين انها زعلانة من اللى حصل و بين هيجانها على زب حامد اللى قطع كس امها و ريحته اللى بقت شماها على جسم امها لما كلمتها و ريحة جسمه اللى مالية قميص نوم امها ، هى كانت نفسها تكون مكان امها وتتناك زيها و تاخد زب حامد و تتمتع بيه ففكرت انها ممكن تبعد حامد عن امها و تاخده منها و بكده تكون خدت حامد اللى هى عايزاه و تبعد أمها عن خيانة ابوها و رغم انها مكنتش عارفة ازاى هتعمل كده بس دا كان الحل الوحيد فى نظرها
خرجت ليلى و اتكلمت مع امها ولاء
ليلى : الغدا جاهز يا ماما
ولاء : ايوه يا حبيبتى
ليلى : انا لقيت غسيل فى الحمام كتير تحبى احطه فى الغسالة
ولاء : لالا ملكيش دعوة سيبى كل حاجة وانا هعملها عشان لسه هرتب الحاجات اللى هغسلها ، انت بس اتصلى على عمك حامد و قولوله ان الغدا جاهز و منتظريك ناكل سوا
نزلت ليلى و كلمت حامد و نظرتها كلها شهوة وهى بتفتكر قوة حامد و هو بينك امها ولاء و فاشخها و كانت عينها بتقول انها عايزة كمان تتناك زيها و لما طلع حامد كانت امها ولاء قاعد بهدوم البيت و فاتحة زراير جلابية البيت وبزازها طالعة قدام حامد و ليلى لحظت دا و عرفت ان امها ولاء بتتشرمط قدام حامد علشان يشوف بزازها و افتكرت ان امها كانت بتعمل كده كتير بس هى مكنتش واخدة بالك او فاكرة ان امها ولاء مش قاصدة
حامد كان قاعد مركز فى بزاز ولاء و بعد الغدا بعتت ولاء ليلى لمشوار عند الجيران وليلى كانت فاهمة ان اكيد امها بتبعدها علشان حامد يقفش بزازها او ياخدها فى حضنه و نزلت و طلعت بسرعة علشان تقطع على امها و بعد كده دخلت و لبست شورت و بودى حمالات قدام حامد علشان تلفت نظر حامد لجسمها و حامد استغرب و ولاء قالت لها انها تلبس كويس لكن ليلى قالت انها عايزة تقعد براحتها و حامد مش غريب .
ليلى قعدت قدام امها و لقتها مشلحه الجلابية و فاتحة رجلها وو فخادها البيضا باينة و كلوتها باين قدامها و قدام حامد و اكيد فهمت ان حامد شايف كده و كان كلوتها باين انه مبلول و دا ضايق ليلى اللى لاول مرة اكتشفت شرمطة امها ولاء مع صاحب ابوها حامد ، وبعد كام ساعة قام حامد و نزل و راحت ليلى تبوسه على خده لما نزل و هو كمان سلم على ولاء و باسها على خدها
ليلى قررت انها لازم تحسم علاقتها بحامد و تبعد امها بالقوة لو قدرت
صديق العيلة - الجزء الثانى
ليلى بعد ما اكتشفت علاقة حامد صديق ابوها مع امها ولاء ، اللى بتتركب منه بقالها سنين ، بقت بتحاول تضيق على امها فى الدخول و الخروج و بتحاول تقعد فى البيت كتير علشان تمنع أى فرصة لولاء امها من نزولها لحامد فى شقته و لكن علشان مدرستها كانت بتضطر تروح و هى عارفه ان امها فى وقت وجودها فى مدرستها بتنزل تتناك من حامد ، و بقت ليلى على طول لما بترجع من مدرستها تجرى على الحمام و تفتش على كلوتات امها و قمصان نومها اللى اكيد عارفه انها لبست واحد منهم مع حامد و فعلا بتلاقى القميص و بتعرفه من ريحة حامد اللى بتكون فيه ، ريحة جسم حامد اللى ليلى هتموت عليها مغرقة كلوت و قمصان نوم امها ، و كمان كلوت امها اللى بيكون فيه بقايا لبن حامد اللى غرق كس امها ولاء ، ليلى كانت هتموت من الهيجان و هى بتتخيل حامد و هو بيدق امها ولاء و بيفشخ كسها بزبه و كانت بتتمنى انها تكون مكانها و تتمتع بزب حامد اللى شافته ازاى بيقطع امها تحته و بيشبعها نيك ، و احيانا كانت بتاخد قميص امها و تشمه و تلعب فى كسها فى اوضتها و هى تتخيل اللى عمله حامد مع امها ولاء و بتتمنى انها تكون مكان امها و تأخد نفس الزب و تتمتع بيه زيها و احيانا كانت بتغير من امها لانها بتاخد المتعة دى و هى نفسها فيها و محرومة منها
و لما الاجازة جت بقت فرصة ليلى كبيرة انها تلزق فى البيت و تزنق على امها ولاء اكتر فى الخروج لحد ما ولاء بقت مخنوقة جدا من قلة النيك
ولاء : يعنى الاجازة دى لزقة فى البيت يا ليلى ما تخرجى تروحى فى حتة مع اصحابك زي كل سنة
ليلى : مليش مزاج ، وعايز اقعد معاكى
ولاء : ليه ، مزاجك ماله
ليلى : عاجبنى البيت و حابه اقعد و الا وجودى مضايقك
ولاء : و اتضايق من ايه ، انا حتى عايز اخرج مع اصحابى انا كمان و اسيبلك البيت
ليلى : طب خدينى معاكى واهو اتعرف على اصحابك
ولاء : مينفعش ، مش من سنك و القعدة هتكون بتاعت كبار مش هتنفعك
ليلى : قعدة كبار ازاى بتتكلموا فى ايه
ولاء : ستات متجوزة هيتكلموا فى ايه ، كل واحده هتحكى عن جوزها و دا ميصحش فى وجودك
ليلى : ما تتكلموا فى حاجة تانية
ولاء : قعدة الستات كلها كده كلام فى المرقعة و مش هينفع بنت زيك ، شوفى اصحابك و اخرجى احسن
ليلى : لا انا هقعد و مش خارجة الا معاكى ، حتى السوق هروح معاكى بحبك اعمل ايه
ولاء : خلاص خليكى
ولاء بقت متجننة من سخافة بنتها ليلى اللى بتزنق عليها فى كل خروجه و فى كل مكان تروحه و مش مديها فرصة تتناك من حامد وبقت ليلى بتراقب امها وهى بتلعب فى كسها بالليل فى سريرها و هى هتموت عايز زب حامد اللى بقت محرمة منه و فى يوم قررت ولاء انها تخرج برا مع حامد و اضطرت تاخد ليلى بنتها معاها و طول القعدة كان واضح ان ولاء هتموت على حامد و هو كمان عايزها و بيحاول ينفردوا ببعض لكن ليلى كانت لزقة ليهم على طول و بعد ما رجعوا طلع حامد يتغدا معاهم و ولاء امها راحت مغيرة هدومها ولبست طقم صدره مفتوح و حاطت ميكاب و كانها عروسة قدام جوزها و لحظت ليلى ان زب حامد واقف و انه هيموت على امها اللى بقاله فترة محروم منها و كانت واضح من نظرتهم انهم على الاخر ، لكن ليلى كانت زانقة عليهم قوى فاضطر حامد ينزل بعد الغدا و قال انه هياكل الكيك مع الشاى بعدين و لما نزل حامد قالت ليلى لامها انها هتنزل لحامد تديله كيك و شاى لانه مخدش و ولاء طالبت انها تنزل هى و كانها فرصة تاخد اى متعة منه لكن ليلى رفضت واضطرت ولاء تسكت علشان بنتها متشكش فى حاجة و نزلت ليلى و فتح حامد و دخلت عنده
ليلى : ماما بعتلك الكيك و الشاى
حامد : شكرا يا ليلى حطيهم هناك وانا هاكله الكيك و اشرب الشاى بعدين
ليلى : مالك زعلان كده ليه
حامد : مش زعلان ولا حاجة
ليلى : كنت متضايق على الغدا على غير عوايدك
حامد : لا مفيش حاجة شوية مشاكل كده
ليلى : ايه حاسس انك محروم من مراتك
حامد : مراتى ؟ مراتى مين انت عارفة انى مش متجوز يا ليلى
ليلى : مش لازم مراتك الرسمية ، اقصد مراتك اللى بتفضى فيها شهوتك
حامد : حفظى على كلامك يا ليلى ، عيب الكلام دا ، مين دى اللى تقصديها ، انا علاقتى باى ست فى المنطقة علاقة محترمة
ليلى : دا برا البيت ، امال جوا البيت الوضع ايه
حامد : جوا البيت ، بيت ايه ، هو فيه ستات غريبة فى البيت ، كلهم ستات قد امى
ليلى : و ولاء امى مش من الستات دول
حامد : فيه ايه يا ليلى مالك ، فيه حد ملا دماغك بكلام عنى او عن امك ، صارحيني ، متخليش حد يضحك عليكى
ليلى : يضحك عليها دا ايه ، انا شفت بنفسى و لولا كده مكنتش هصدق اصلا
حامد : شوفتى ؟ شوفتى ايه
ليلى : شوفتك انت و ماما فى انتو فى حضن بعض و هى نايمة و انت نازل فيها نيك لحد ما نزلت فيها لبنك و سمعت كل اهاتكم فى السرير و متعتكم مع بعض
حامد : انت بتحلمى والا ايه يا ليلى ، الكلام دا عمره ما حصل ، وازاى شوفت اصلا حاجة زى كده
ليلى : و لو دخلت اوضتك اللى بتنيك فيها امى ولاء و وريتك شفتكم ازاى هتصدق ساعتها والا هتنكر برضه ، انا هحللك اللغر علشان متتعبش نفسك ، من الشباك يا حامد اللى موجودة فى الشقة المقفولة
حامد : الشقة المقفولة !
ليلى : ايوه ، الصدفة بس هى الى خلتنى ادخلها و اكتشف كل حاجة بينكم
حامد : و نفرض ان كلامك صح وان فيه حاجة بينى و بين امك ولاء ، ناوية على ايه دلوقتى ، تفضحى امك و الا تفضحينى بعد ما ربيتك زى بنتى طول الفترة دى ، و سيبك من دا ودا ، مفكرتيش فى ابوكى و الفضيحة اللى هتحصل و كمان انتى نفسك هتتأذى من كلام الناس
ليلى : و المطلوب يا حامد
حامد : انسى اللى شوفتيه و اعتبريه كأنه محصلش و ابدأي صفحة جديدة
ليلى : لو قفلت الموضوع لازم اضمن انه ميتكررش
حامد : يعنى عايزه ايه !
ليلى : تبعد عن ماما و متحولش تنام معاها تانى ، لو شميت بس انك نكتها هفضح الدنيا و كده اكون عملت اللى عليا
حامد : انا مش هوعدك بكده لان علاقتى بولاء اكبر من اللى ممكن تتصوريه بس انا الفترة دى هبعد عنها لحد ما نقعد ونتكلم لما تهدى و تعقلى و عقلك يرجع لراسك
ليلى : خلاص دا اتفاق مؤقت و هنتكلم تانى
حامد : اطلعى دلوقتى لولاء و متجبيش سيرة باللى حصل بينا علشان متخضهاش
ليلى : خايف عليها قوى من الخضة
حامد : ولاء هى قلبى و نور حياتى يا ليلى ، و مش مجرد نزوة مع واحدة دى عشرة سنين و اللى بينا كبير ، بس مش وقته الكلام ده ، بكرا هفهمك كل حاجة
ليلى : خلاص انا طالعة و نتكلم بعدين
مر وقت كبير و بقى صعب على حامد انه ينيك ولاء و دا خلاها هتجنن من كتر الحرمان و راحت تتكلم مع حامد فى شات بينهم علشان تعرف ايه المشكلة
ولاء : حامد انت فين
حامد : موجود
ولاء : انا تعبانة قوى و عايز انزلك
حامد : اهدى شوية يا ولاء ، شوية كده بلاش دلوقتى
ولاء : ايه اللى حصل خلاك مش سخن عليا كده ، دا انت مكنش بيعدى عليك يومين الا وانت واخدى فى السرير و نازل فيا نيك ، انت بتنيك نسوان برا يا حامد
حامد : صدقينى لا ، انا تعبان اكتر منك و زبى واجعنى و عايز ادقك اكتر ما انتى عايزه
ولاء : طب ايه بقى ، ايه اللى يمنع ، خلينا بكرا ، لحسن انا خلاص هموت و كسى بقى كله افرزات كتيرة قوى ، جعانة يا حامد ، و عايزة الزب و انت مش حاسس بيا
حامد : حاسس يا روحى بس بلاش بكرا
ولاء : انا هنزل بكرا اللى يحصل يحصل
حامد : طيب انزلى
ولاء : ماشى يا حبيبى
ولاء راحت جابت قميص نوم جديد و دخلت حلقت شعر كسها علشان حامد بكرا و ليلى خدت بالها من سلوك امها و اضايقت جدا ان حامد ملتزمش بكلامه معاها و انه برضه هنيك ولاء امها
و تانى يوم نزلت ولاء لحامد اللى استقبلها بالبوس و الاحضان و هى غيرت هدومها فى الحمام و خرجت بقميص نوم شفاف وقف زب حامد و ولاء راحت على حامد و مسكت زبه
ولاء : شكل زبك كده هيظبطنى قوى النهاردة
حامد : اكيد يا ولاء دا انا محروم منك بقالى فترة
ولاء : وانا كمان مشتاقة قوى و كسى مولع و عايزك تطفيني ، انا مش متعودة على قلة النيك
حامد : فاكرة اول مرة نكتك فيها
ولاء : و دى ليلة تتنسى خدتنى من الصالة وانا كنت مش عايزة و قلعتى الكلوت و فتحت رجلى و اديتنى زوبر نار و قعدت تنيك فيا لحد ما كان هيغمى عليا
حامد : و من يومها مبطلتش انيكك و ميعديش كام يوم الا وانا واخدك فى السرير
ولاء : وانا كمان بقيت عايزه زبك قوى و مقدرش ابطل اخد الزب و الا اتجنن
حامد : يااا زمن عدى و كأنه ساعة ، فاكرة لما شوفتك بعد جوازك وانت بتشتكى
من قلة النيك من جوزك وانك محرومة ، لما سمعتك قلت فى بالى مين الراجل دا اللى يكون معاه ست بالجسم دا و ما ينيكهاش كل يوم
ولاء : كانت ايام قرف بعيد عنك ، من اول الجواز و هو زبه يادوب بيدخل و يجبهم لما شقيت هدومى و يادوب خلفت ليلى و بقيت قرفان من النيك
حامد : بس رجعتى تحبيه على ايدى
ولاء : معاك يا حامد عرفت النيك بجد يمكن فى الاول كنت خايفة من العلاقة دى و كانت عايزها صحبية و بس ، لكن لما نكتنى حسيت انى لازم اتناك منك على طول واللى يحصل يحصل ، كسى بقى بيكب عسلى و عايز اتناك منك كل يوم و امص زبك
حامد : كويس انك سفرتى جوزك برا علشان نبقى على راحتنا ، من ساعة ما سافر واحنا مع بعض على طول من غير دوشة
ولاء : انا قرفت امه علشان يسافر ، مهو ملوش لازمة فى السرير و زبه نايم يبقى يشتغل ويجيب فلوس برا و انت تغطى مكانه يا فحلى ، و بصراحة مبقتش طايقة انام جنبه و لا طيقة ريحته ، بعد زبك مبقتش شايفة جوزى راجل قدامى ، بقى قدامى زى المرا
حامد : طب تعالا ندخل الاوضة ، وحشانى قوى و زبى بيأكلنى
ولاء : انا تحت امرك و امر زبك يا روحى ، بس هروح الاول البسك القميص الجديد
حامد : طب يالا يا لبوة غيرى بسرعة و حصلينى على اوضة النوم
ولاء : لبوتك تحت امرك و فى خدمة زبك يا قلبى ، دقيقة هلبس القميص و احط البرفان الجديد و اجى اقعد تحت رجلك يا دكرى
ولاء راحت غيرت هدومها ولبست قميص جديد مبين كل جسمها و حطت من البرفان الجديد و راحت على الاوضة و قابلها حامد بالبوس و التقفيش فى جسمها
حامد : بموت فى ريحة جسمك و ببقى عايز اكلك بسنانى ، و جسمك الطرى دى بيخلى زبى واقف قوى و عايز يدقك لحد ما انزل لبنى فيكى
ولاء : بحب شهوتك لجسمى قوى و زبك لما بيوقف جامد لما بيلمس جسمى بيخلينى احس بانوثتى قوى
حامد سمع صوت فى الشقة جمبه و فهم ان ليلى دخلت الشقة علشان تشوف امها و هى يتتناك تانى و حس ان ليلى هايجة على زبه زى امها و عايز تتناك برضه و حب يوريها قوته وهو بينيك امها ولاء
حامد : هى حلمتك واقفة كده ليه يا علقة انا هفركها علشان اشوف
ولاء : اووف براحة يا حامد حلمتى وجعتى ، هى حلمة بزى على طول واقفة ، اصلى عايزة الزب قوى و هايجة
حامد : عالى صوتك و سماعينى ، عايزة ايه يا ولاء
ولاء : عايزه الزب
حامد : اى زب و الا زبى
ولاء : اكيد زبك يا دكرى
حامد : طب انزلى يالا طلعى زبى و مصيه و جهزيه علشان انيكك فى كسك
ولاء : انا لبوتك واعمل اللى تقول عليه ، انا اصلا عايزه امصه وحشنى ابن اللذينة و وحشنى طعمه فى بقى
ولاء نزلت بنطلون حامد من قدام و طلعت زبه و قعدت تشم فيه و تلحسه و بدأت تمصه شوية شوية و بعدين تمصه بسرعة كبيرة ولا افلام السكس و لما زبه بقى زى الحديدة ، حامد مسك ولاء من وسطها و رفعها لفوق و قعد يبوس فيها و يعصر حلماتها و يشتمها بصوت علشان ليلى بنتها تسمع و نيمها على السرير و فتح رجلها و بدأ يلحس كسها و هى تعض على شفايفها و تطلب الزب و لما حس حامد ان ولاء جسمها ساح قوى قلع هدومه و رفع رجلها
حامد : عايزة ايه دلوقتى يا لبوة
ولاء : عايزة الزب يا حامد ، نفسى فى الاووف و الاح
حامد : طب تعالى وانا اخليكى تقولى اووف و اح للصبح
حامد مسك ولاء و دخل زبه فى كسها و بدأ ينكها و يدخل و يخرج زبه و هى كانت مبسوطة جدا و حامد كان بيكلمها و يطلب منها ترد عليه و فى باله ان ليلى تسمع و تهيج اكتر و فعلا كانت ليلى منزله كلوتها و بتلعب فى كسها و هى سامعة و شايفة امها ولاء و هى بتتناك و كانت هتموت و تتناك زيها و تتمتع بزب حامد اللى كان نفسها فيه من الاول قبل ما تكتشف انه كمان بيركب امها ، وفضل حامد يدق فى كس ولاء و بنتها ليلى بتلعب فى كسها و هى بتسمع اهات امها و شخيرها و حامد نازل دق فى كسها و مع كلام حامد الوسخ لامها و كلامه عن جسمها و رد ولاء عليه بانها لبوة و شرموطة له كانت ليلى على اخرها من الشهوة و نزلت عسلها و انتظرت تسمع امها و هى بتنزل عسلها و حامد بينزل لبنه فى كس امها و ناموا فى حضن بعض ، ليلى لبست كلوتها و خرجت من الاوضة و طلعت الشقة و بقت فى انتظار امها اللى راجعة من النيكة و فعلا بعد شوية قامت ولاء و لبست هدومها وطلعت الشقة و لما دخلت بدأت تزعق و تكلم ليلى على نضافة البيت و ليلى بتقولها حاضر و بتبصلها بنظرة انها فاهمة كل حاجة و شوية و دخلت ولاء الحمام و طبعا ليلى كانت فاهمة ان امها بتنضف كسها من لبن حامد اللى اكيد عباها بيه و طلعت ولاء بعد ما خدت دش و دخلت الاوضة وراحت ليلى على الحمام و شافت هدوم امها و شامت ريحة حامد فحل امها اللى مغرق هدوم امها و شاف لبنه الواقع فى كلوت امها و قرر ليلى انها تنزل لحامد تانى يوم و تحاول تهدده انه يبعد عن امها و فى ضميرها انها عايزه حامد ليها مش لامها و فعلا نزلت ليلى تانى يوم و خبطتت و حامد فتح
حامد : نورتى يا ليلى ادخلى
ليلى : انت منفذتش اتفاقنا يا حامد
حامد : اتفاق ايه
ليلى : انك تبعد عن امى و تنهى علاقتك بيها
حامد : انا موعدكش بحاجة ، كمان حتى لو انا حاولت ، امك مش هتقبل ، زى اى ست امك محتاجة النيك و عايزة الزب زى ما انا عايز الكس بالظبط و الا انتى مشفتيش بنفسك كانت هايجة ازاى تحت زبى
ليلى : شوفت فين
حامد : انت هتلعبى عليا يا بت ، ما عارف انك شوفتى كل حاجة من الشقة و سمعت صوتك و اكيد كنتى هايجة و بتلعبى فى كسك ، امال يعنى هتشوفى ليه ، انتى عايزة زبى يا ليلى زى امك بالظبط بس انتى بتلفى و تدورى و الافضل تقولى اللى نفسك فيه على طول و انا اشبعك زى امك
ليلى : اخرس ، انت سقطت من نظرى بعد خيانتك لصاحبك و علاقتك بامى و انا مش هسيبك الا وانت بعيد عن امى
حامد : بقى كده ، طيب لو قلعتك اللباس دلوقتى مش هلاقى كسك مبلول من الهيجان
ليلى : انت بجح قوى
حامد : طب تعالى يا بت لما امسك بزازك دى
حامد لف من ورا ليلى و حضنها من ورا و دخل ايده و مسك بزازها و عصرهم
ليلى : ايه دى سيب بزازى يا حامد
حامد : بزك حلو يا بت ، تفاحتين كده و ناشفين قوى ، بز لسه بخيره و عايز يتقطف
ليلى : سيب بزازى يا حامد لحس اصوت و الم الناس
حامد : تصوتى ايه يا علقة ، هو انا مش عارف انك اصلا نفسك فى كده و عينك منى من الاول ، و تلاقيك اصلا غيرانة من امك انى بركبها و نفسك تتركبى بدالها
ليلى : سيب بزى ، انت بتوجعنى قوى
حامد : انتى بلاش المحن بتاعك و اسكتى علشان امتعك زى امك ، متعمليش نفسك مش عايزة الزب ، شغل المحن بتاعك دا مش بيأكل معايا
ليلى : انا مش عايزة حاجة
حامد : بس انا عايز و هاخد اللى انا عايزه منك براضاك و الا غصب و عارف انك عايزة تتناكى بس بتكدبى ، انا هقلعك و مش عايز اسمع نفسك ولا صوتك لحسن ادفنك هنا و محدش هيعرف طريقك ، انت فاهمة
حامد مسك ليلى و ابتدأ يقلعها هدومها وهى كانت مستسلمة له كأنها كانت عايز كده ، لحد ما بقت بالكلوت و دخلها حامد اوضة النوم و قلعتها الكلوت و كان كسها مشعر جدا
حامد : ايه دا انتى مش بتحلقى شعر كسك يا بت
ليلى : ماما كانت بتقولى بلاش تحلقى الا لما تقربى تتجوزى
حامد : اديكى هتتجوزى النهاردة و من بكرا الكس يبقى محلوق و نضيف او فيه شعر خفيف
ليلى : ايه دا انت بتطلع زبك
حامد : ايه اتخضيتى ليه امال هنيكك بايه
ليلى : اصلى اترعشت لما شوفته
حامد : بكره تتعودي عليه ، تعالى جربى تمصيه
ليلى : مش عارفة
حامد : اول مرة تمصى زب
ليلى : فى الحقيقى سمعت من بنات اصحابى انه بيمصوا ازبار اصحابهم الولاد لكن انا عمرى ما جربت
حامد : اديكى هتجربى
ليلى : بس انا مكسوفة و خايفة قوى
حامد : افتحى بقك بس و انا هحط الزب فيه وادخله واخرجه لحد ما تتعودى على طعمه فى بقك و بعد كده انتى اللى هتطلبيه بنفسك
ليلى : طيب اجرب
حامد : افتحى بقك و سيبى نفسك ليا وانا هدخل الزب و اخرجه
ليلى : حاضر
حامد : يلا دوقى و اتمتعى و قولى رايك
حامد بدأ يدخل زبه فى بقى ليلى و يخرجه و هى ساكته و بدأت تمص زبه و كانت بتترعش من انها تمص زب لأول مرة و شوية شوية بقت تمص اكتر و اكتر و تلحس و تشم زب حامد و هو بقى مبسوط ان ليلى اتعودت على زبه فحطها على السرير و فتح رجلها و نزل بوس فى فخادها لحد ما وصل للكس ففتح كسها و بقى يلحس بظرها و ليلى بتتاوه من المتعة و بتمسك فى السرير و بتعض فى شفايفها علشان تكتم صوتها اللى كان هيطلع و شوية افرازات ليلى نزلت و بقى كسها جاهز لزب حامد و هو مترددش يدخل زبه فيها و بدأ ينكها و شوية دم نزلوا من ليلى و حامد فهم كده انه خد شرف ليلى و فتحها و انها بقت من النهاردة ست و كمل حامد نيك فيها براحة علشان مكنتش مستحمله و كمان هو حاول ميضغطش عليها فى الاول لحد ما قرب ينزل و قال لليلى انه هينزل لبنه فيها و هى حاول ترفض لكن حامد مسكها و نزل لبنه و عبئ كسها و طلع زبه و خدها فى حضنه
حامد : مبروك يا عروسة
ليلى : اه اه كسى بيوجع قوى
حامد : معلش دا فى الاول بعد كده هتبقى عادى
ليلى : مكنش له لازم تنزل لبنك فيا لحسن احبل
حامد : متقلقيش و لو حصل حاجة هتصرف و كمان بعد كام يوم هوديكى لدكتور معرفة علشان يركبلك لولب علشان ميحصلش حمل
ليلى : لا بلاش ، ماما بتقول انه بيوجع قوى و احيانا بيمشى فى الجسم
حامد : دا اضمن وسيلة وانا اللى اجبرت امك تركبه و انت هتركبيه زيها ، لان الانواع التانية مش مضمونة و بيحصل حمل معاها
ليلى : حاضر يا حامد اللى تشوفه
حامد : دلوقتى البسى الكلوت و هدومك اللى برا و اطلعى لامك وانا هتابعك بكرا
ليلى : اللى تشوفه يا حامد
حامد : انا من النهاردة جوزك يعنى مفيش حاجة تعمليها الا باذنى
ليلى : تؤمر يا حامد ، انا اصلا مش ممكن اعمل حاجة الا باذنك
حامد باس خد ليلى و حضنها و لبسها بنفسه وهى خرجت و طلعت شقتها و لقت امها قاعدة و قالتها انها كانت فى مشوار و دخلت نامت و طولت فى النوم جامد لانها كانت مصدومة لانها اتفتحت و كمان متعة الجنس لاول مرة كانت غريبة عليها و لما صحيت افتكرت كل اللى حصل و بقت مش عارفة اللى حصل دا صح والا غلط و هل تحكى لامها والا تسكت احسن و هتعمل ايه مع حامد اللى بقى راجل البيت الفعلى و بينك الام و البنت
وائل مهندس كبير و بيسافر برا البلد فى شغل كتير و له زوجة اسمها ولاء و بنت اسمها ليلى ، كان عايش حياة كويسة و خاصة انه من عيلة غنية ، و هما اصحاب البيت اللى ساكنين فيه ، ولاء كانت جارة وائل و اهله اختاروها لانها حلوة و جسمها كان نار و كل الحتة كانت عينهم عليها و لما اتجوزها خلف منها بنته ليلى بس ولاء مقدرتش تخلف تانى لانها شالت الرحم ودا حصل بعد حالات سقوط للحمل كتير فاثر عليها و على قدرتها على الحمل ، كانت العيلة ليها صديق مقرب و ساكن تحتهم و هو صديق العمر لوائل رغم ان ظروفه على قده ، اسمه حامد و كان بيراعي ولاء و بنت وائل فى سفره و بيخلص اى اوراق ليهم او شغل محتاجة فى غيابه و دا خلاه ابن البيت و احيانا يدخل البيت و يتغدوا سوا على اساس انه فى مقام عم ليلى و كمان ليلى كانت بتقله يا عمو و احيانا بابا ، وائل كان بيثق فى حامد جدا بشكل ممكن يثير الريبة ، و مديله مساحة كبيرة فى حياتى و حياة مراته و بنته ، مع الايام كبرت ليلى و دخلت فى فترة مراهقة و بدأت تتعلق بحامد و تحبه كراجل لأنه كان مش متجوز و شكله حلو و ابتدت تعاكسه و تتصل بيه كتير و تحاول تلبس مكشوف قدامه و كانت بتطلب منه يوصلها او يجيبها من المدرسة علشان متكونش لوحدها علشان الشبان بيعاكسوها و فى يوم اتصلت بيه
ليلى : فينك النهاردة كنت مستنية انك تيجى تاخدنى من المدرسة النهاردة
حامد : معلش انشغلت ، و كمان ما تيجي لوحدك انت فى ثانوى دلوقتى و انا احيانا بنشغل ، و متخفيش لو حد عاكسك بس قوللى عليه وانا هكسر عضمه هو انا عندى كام ليلى
ليلى : مش دا السبب بس ، اصلى بحب البنات يشوفك وانا ماشية معاك
حامد : ليه يعنى
ليلى : اصل البنات بيقولو عليك مز قوى و بيغيروا منى لما بمشى معاك
حامد : هههه يا ليلى انا كبير هو انا لسه صغير زى الشباب ، انتى بس و صحباتك مجرد مراهقين بنات لسه لما تكبرى هتضحكى على كلامك دا
ليلى : انت مز فعلا يا حامد ، و كمان مش كبير يعنى 40 سنة يعنى عز الشباب و الرجولة ، كمان انا مش بحب العيال الصغيرة بحس انهم هايفين قوى و مش رجالة كده و بحس ان فيك رجولة و شهامة تحتاجها اى بنت ، انا مش عارفة ليه متجوزتش لحد دلوقتى وانت الف واحدة تتمناك
حامد : يعنى الظروف مسمحتش و كل يوم بيعدى بيخلى فكرة الجواز تبعد عن دماغى ، تحسى ان الواحد لما بيكبر بيعقل و ما بيفكرش فى الجواز
ليلى : يعنى المتجوزين مجانيين
حامد : لا مش القصد ، لكن الغريزة بتحركهم فى الاول و احيانا الاختيار بيكون مش صح بس بيكملوا و خلاص ، فيه ستات و رجالة كتير بيندموا على جوازتهم لما بيكبروا و يعقلوا و يعرفوا ان الاختيار مكنش صح و انهم بيحبوا حد تانى و عايزينه بس بعد فوات الاوان فيضطروا يكملوا و خلاص
ليلى : مش ضرورى ، ممكن الاختيار يكون صح من الاول لما يكون حب بجد
حامد : انت لسه بنوتة يا ليلى ، بكرا الزمن هيغير كتير من تفكيرك ، هكلمك بعدين علشان خارج
ليلى : هتعدى عليا بكرا ، علشان عايز اتمشى معاك شوية ، بابا سافر من كام يوم و ماما بتخرج و مش حابة اقعد لوحدى لحد ما تيجى
حامد : لا بلاش بكره خليها وقت تاني ، اخرجى مع اصحابك و بعدين هعملك خروجة حلوة مع ولاء و نروح مول سوا و نتغدا هناك
ليلى : حاضر يا حبيبى
حامد : خلاص بقيتى بتقولى حبيبى كتير
ليلى : انت بتزعل انا بقلك كده حتى قدام بابا وماما و هما ساكتين و عارفين انى بحبك قوى
حامد : هما عارفين علاقتى بيكى ، انت بنتى برضه و مربيكى مع ولاء
ليلى : حقيقى ، انت و ماما كنتوا معايا دايما و خصوصا مع سفر بابا الدايم ، ساعات مش بحس بمشاعر قوية لبابا زى ما بحسها معاك
حامد : وائل بيعمل للمصلحة ، فلوس سفره بتخلى عيشتكم فى مستوى عالى ، و مستقبل حلو هينفعك بكرا لما تكبرى
ليلى : طيب سلام يا حامد
حامد : سلام يا ليلى .
ليلى قفلت مع حامد و كانت بتفكر فيه قوى ، و تانى يوم ليلى اتفقت مع صاحبتها انهم هيلبسوا للمدرسة بس ميدخلوش و يروحوا فى بيت واحدة منهم يقضوا اليوم و فعلا راحت عند صاحبتها لكن لسوء الحظ اهلها جم و زعقوا لبنتهم انها مرحتش مدرستها ، ليلى انحرجت و نزلت روحت و طلعت شقتها اللى هى فوق شقة حامد و سمعت صوت فى شقته و استغربت لانه المفروض يكون برا فى شغله و لان البيت كان بتاع عيلة وائل كان عندها مفاتيح لشقق فاضية و خاصة الشقة اللى جنب شقة حامد ، كانت فاضية و فيه منفذ يطل على شقة حامد لانهم كانوا فى الاصل شقة واحدة كبيرة و اهل وائل فصلوهم علشان يأجروا الشقة دى لوحدها ، و التانية ادوها لحامد ايجار جديد بعد وفاة اهله و كمان لقت امها مش موجودة و خرجت كالعادة ، و سمعت صوت فى الدور اللى تحت فقررت انها تنزل تفتح الشقة و تراقب شقة حامد و تعرف بيعمل ايه و فعلا نزلت و فتح الشقة بشوش و دخلت و وقفت على كرسى و باصت من شباك صغير بيطل على اوضة نوم حامد و مكنتش شايفة اللى بيحصل لكن السرير كان باين فى المرايا اللى كانت قدام الشباك و المفاجاة ان حامد كان رفع رجلين ست و بينك فيها و واضح انها ست جسمها مليان و بزازها كبيرة ، كان باين فى المرايا ضهر حامد و رجلين الست و هو بيدق فيها و هى كانت هيجانة و اهاتها مالية الاوضة ، كان واضح ان حامد بينك فيها بكل قوته و شهوته و هى مبسوطة جدا و بتطلب منه يدقها اكتر ، و كمان كانت رجلها بتترعش و هو بينكها لانها بتنزل شهوتها و حامد بيرزع فى كسها اكتر ، ورغم ان ليلى كانت زعلانة ان حامد يعرف واحدة و بينكها ، لكن بدأت تلعب فى كسها من الهيجان و بقت بتتمنى انها تكون تحت زبر حامد و تتمتع زى الست دى ، و خصوصا انها سامعة صوت صراخها من كتر دق حامد فيها ، و كانت ليلى بتسمع صوت خبط حامد فى لحم فخدها و هو نازل زى الكرباج و هو بيدق كسها بكل قوته و هى بتشخر تحت زبه من كتر ما هو فاشخها و مش مديها اى فرصة تريح فيها ، دقات حامد فى كسها كانت قوة و سريعة و كأنه واخد حبوب علشان يطول فى النيك و مع اهات الست اللى كانت عايزاه يجبهم فى كسها اللى غرق من ميتها و بقت على اخرها ، و صراخ حامد زاد و عرفت الست انه خلاص هيجبهم ، فوقف حامد و حضنها و اترعش و فضى لبنه كله فى كس الست ، و يا دوب طلع زبه من كس الست ، كانت ليلى على اخرها و فضلت تدعك فى بظرها و نزلت شهوتها معاهم ، و هى نفسها تكون مكان الست دى و تتمتع بزب حامد و تاخد لبنه زيها ، و كانت بتحسد فى سرها الست دى اللى شبعت نيك من حامد
نزلت ليلى من على الكرسى و هى بتنهج و بعد شوية سمعت الست بتتكلم و حسيت ان الصوت مش غريب عليها فطلعت تانى و بصت و لقت فى المرايا مفاجاة كبيرة شلت تفكيرها ، لقت الست اللى اتفشخت من حامد هى امها ولاء ببزازها الكبيرة البيضاء و طيزها الملبن هى الست اللى كانت بين احضان حامد صديق ابوها و اللى مربيها ، ليلى جسمها اترعش من المفاجاة اللى شلت تفكيرها و بس قعدت تشوف امها و هى بتحضن حامد و بتشم فى شعر صدره و هو بيلعب فى بزازها و بقت بتسمع كلامهم و مش مصدقة
ولاء : زبك كان نار النهاردة يا مودى ، وحشتنى جدا من المرة الفاتت ، كنت مشتاقة انى انام معاك قوى ، ما صدقت لقت فرصة النهاردة ، احنا عايزين نشوف مكان تانى غير البيت نروح فيه علشان نكون براحتنا و نبات فيه كام يوم
حامد : هنشوف سفرية فى مكان حلو و نقضى شهر عسل جديد يا ولاء ، بس دلوقتى ادينى بشبعك على قد ما بقدر
ولاء : ماشى ، لحسن انا مش بلاقى فرص كتير اتناك منك ، وانا ببقى هموت قوى يا حامد ، انا ببقى عايزه الزب كل يوم ، انا بعد النيكة ببقى يا دوب يوم يومين مضبوطة وبعدين كسى يأكلنى تانى و ابقى عايزة زبك و نفسى فيه و ايام كتير بصح من النوم هيجانة قوى و نفسى انزلك تدينى زوبر سريع علشان اهدى
حامد : خلينا فى المضمون واحنا بقالنا سنين كده و الحال ماشى ، اهو لو اتقبلنا اقل يكون الشوق اكبر و زبى يكون هايج عليكى اكتر
ولاء : بس انت بقيت بتلعب بديلك و شفتك كذا مرة ماشى مع الست صاحبة البوتيك اللى فى اول الشارع
حامد : دى صاحبتى و بندردش سوا مش اكتر
ولاء : انت هتلعب عليا منا كمان صاحبتك و بتناكنى
حامد : صدقينى مفيش بينا حاجة غير الهزاز صحيح الكلام بيكون مفتوح لكن اهو كلام بس ، منمتش معاها انا مش بنام غير معاكى انت يا ولاء هى دى عشرة يوم والا اتنين ، دى سنين وانتى فى حضنى
ولاء : بس الغيرة هتموتنى منها يا حامد ، مش طايقة انك تقرب منك و بلاش كلام معاها احسن ، ولو نفسك فى الكلام ، كلمنى شات و فضى شهوتك معايا ، انا بغير قوى يا حامد من اى ست تقرب منك
حامد : حاضر يا ولاء هقصر معاها و هحاول ادردش معاكى بس بقلق لحد ياخد باله ، و كمان خلى الغيرة دى لو كنا متجوزين احنا احباب واصحاب
ولاء : غيرتى عليك اكتر علشان بحبك قوى و عايزك فى حضنى على طول
حامد : خلاص هقطع علاقتى بيها وانت كمان اهدى و اطمنى و بكرا انا هجيب ليلى من المدرسة و نطلع نتغدا عندك فى الشقة سوا و بعد الغداء هنتفرج على فيلم فى التلفزيون و ندردش و والا هتغيرى من ليلى كمان
ولاء : البنت فعلا بتموت فيك ، و بتحبك قوى و دايما تقولى انك مز و حلو و عاجبها ، انا خايفة من تعلقها بيك دا
حامد : دا شغل مراهقة و انت عارفة انى مربيها معاكى
ولاء : طيب يا قلبى ، بالمناسبة عجبك قميصى النهاردة ، انا نقيت كام طقم جديد علشان امتعتك بيهم
حامد : جامد جدا يا ولاء و خصوصا انه بيبين حلمة بزك و عريان من الجنب حاجة تهيج و لو ان جسمك مش محتاج انت طول عمرك بتهيجينى
ولاء : انا بملا عينك علشان متبصش برا على نسوان غيرى ، انا و بس يا حامد ، لحسن اقطعلك زبك اللى فرحان بيه دا
حامد : ماشى يا قلبى ، مفيش فى القلب غيرك و لا على زبى هركب غيرك ، دلوقتى البسى علشان اشوف السكة و تطلعى قبل البنت ما تيجى
ولاء : اطمن لسه ميعاد المدرسة
ليلى قررت انها تخرج قبل ما تخرج امها و تشوفها و لما خرجت نزلت على الشارع علشان امها متعرفش انها روحت بدرى و طلعت تتمشى برا و اتصلت على واحدة صاحبتها ولما عرفت انها مرحتش النهاردة راحت قعدت عندها و قبل ميعاد المدرسة نزلت وروحت عادى على البيت و لقت امها بتجهز الغداء و قالت لها ان عمها حامد جى يطمن عليها و يتغدا معاهم و ليلى مردتش و دخلت الاوضة و فى حالة ذهول مش مصدقة اللى شافته .
بعد فترة دخل ليلى الحمام و راحت تفتش فى هدوم امها و لقت القميص اللى كانت بتتناك بيه مع حامد و الكلوت و شمته و لقت ريحة حامد فيهم و عرقه و كلوت امها كان غرقان من لبن حامد اللى ملا كسها بيه و بقت ليلى فى حالة تخبط بين انها زعلانة من اللى حصل و بين هيجانها على زب حامد اللى قطع كس امها و ريحته اللى بقت شماها على جسم امها لما كلمتها و ريحة جسمه اللى مالية قميص نوم امها ، هى كانت نفسها تكون مكان امها وتتناك زيها و تاخد زب حامد و تتمتع بيه ففكرت انها ممكن تبعد حامد عن امها و تاخده منها و بكده تكون خدت حامد اللى هى عايزاه و تبعد أمها عن خيانة ابوها و رغم انها مكنتش عارفة ازاى هتعمل كده بس دا كان الحل الوحيد فى نظرها
خرجت ليلى و اتكلمت مع امها ولاء
ليلى : الغدا جاهز يا ماما
ولاء : ايوه يا حبيبتى
ليلى : انا لقيت غسيل فى الحمام كتير تحبى احطه فى الغسالة
ولاء : لالا ملكيش دعوة سيبى كل حاجة وانا هعملها عشان لسه هرتب الحاجات اللى هغسلها ، انت بس اتصلى على عمك حامد و قولوله ان الغدا جاهز و منتظريك ناكل سوا
نزلت ليلى و كلمت حامد و نظرتها كلها شهوة وهى بتفتكر قوة حامد و هو بينك امها ولاء و فاشخها و كانت عينها بتقول انها عايزة كمان تتناك زيها و لما طلع حامد كانت امها ولاء قاعد بهدوم البيت و فاتحة زراير جلابية البيت وبزازها طالعة قدام حامد و ليلى لحظت دا و عرفت ان امها ولاء بتتشرمط قدام حامد علشان يشوف بزازها و افتكرت ان امها كانت بتعمل كده كتير بس هى مكنتش واخدة بالك او فاكرة ان امها ولاء مش قاصدة
حامد كان قاعد مركز فى بزاز ولاء و بعد الغدا بعتت ولاء ليلى لمشوار عند الجيران وليلى كانت فاهمة ان اكيد امها بتبعدها علشان حامد يقفش بزازها او ياخدها فى حضنه و نزلت و طلعت بسرعة علشان تقطع على امها و بعد كده دخلت و لبست شورت و بودى حمالات قدام حامد علشان تلفت نظر حامد لجسمها و حامد استغرب و ولاء قالت لها انها تلبس كويس لكن ليلى قالت انها عايزة تقعد براحتها و حامد مش غريب .
ليلى قعدت قدام امها و لقتها مشلحه الجلابية و فاتحة رجلها وو فخادها البيضا باينة و كلوتها باين قدامها و قدام حامد و اكيد فهمت ان حامد شايف كده و كان كلوتها باين انه مبلول و دا ضايق ليلى اللى لاول مرة اكتشفت شرمطة امها ولاء مع صاحب ابوها حامد ، وبعد كام ساعة قام حامد و نزل و راحت ليلى تبوسه على خده لما نزل و هو كمان سلم على ولاء و باسها على خدها
ليلى قررت انها لازم تحسم علاقتها بحامد و تبعد امها بالقوة لو قدرت
صديق العيلة - الجزء الثانى
ليلى بعد ما اكتشفت علاقة حامد صديق ابوها مع امها ولاء ، اللى بتتركب منه بقالها سنين ، بقت بتحاول تضيق على امها فى الدخول و الخروج و بتحاول تقعد فى البيت كتير علشان تمنع أى فرصة لولاء امها من نزولها لحامد فى شقته و لكن علشان مدرستها كانت بتضطر تروح و هى عارفه ان امها فى وقت وجودها فى مدرستها بتنزل تتناك من حامد ، و بقت ليلى على طول لما بترجع من مدرستها تجرى على الحمام و تفتش على كلوتات امها و قمصان نومها اللى اكيد عارفه انها لبست واحد منهم مع حامد و فعلا بتلاقى القميص و بتعرفه من ريحة حامد اللى بتكون فيه ، ريحة جسم حامد اللى ليلى هتموت عليها مغرقة كلوت و قمصان نوم امها ، و كمان كلوت امها اللى بيكون فيه بقايا لبن حامد اللى غرق كس امها ولاء ، ليلى كانت هتموت من الهيجان و هى بتتخيل حامد و هو بيدق امها ولاء و بيفشخ كسها بزبه و كانت بتتمنى انها تكون مكانها و تتمتع بزب حامد اللى شافته ازاى بيقطع امها تحته و بيشبعها نيك ، و احيانا كانت بتاخد قميص امها و تشمه و تلعب فى كسها فى اوضتها و هى تتخيل اللى عمله حامد مع امها ولاء و بتتمنى انها تكون مكان امها و تأخد نفس الزب و تتمتع بيه زيها و احيانا كانت بتغير من امها لانها بتاخد المتعة دى و هى نفسها فيها و محرومة منها
و لما الاجازة جت بقت فرصة ليلى كبيرة انها تلزق فى البيت و تزنق على امها ولاء اكتر فى الخروج لحد ما ولاء بقت مخنوقة جدا من قلة النيك
ولاء : يعنى الاجازة دى لزقة فى البيت يا ليلى ما تخرجى تروحى فى حتة مع اصحابك زي كل سنة
ليلى : مليش مزاج ، وعايز اقعد معاكى
ولاء : ليه ، مزاجك ماله
ليلى : عاجبنى البيت و حابه اقعد و الا وجودى مضايقك
ولاء : و اتضايق من ايه ، انا حتى عايز اخرج مع اصحابى انا كمان و اسيبلك البيت
ليلى : طب خدينى معاكى واهو اتعرف على اصحابك
ولاء : مينفعش ، مش من سنك و القعدة هتكون بتاعت كبار مش هتنفعك
ليلى : قعدة كبار ازاى بتتكلموا فى ايه
ولاء : ستات متجوزة هيتكلموا فى ايه ، كل واحده هتحكى عن جوزها و دا ميصحش فى وجودك
ليلى : ما تتكلموا فى حاجة تانية
ولاء : قعدة الستات كلها كده كلام فى المرقعة و مش هينفع بنت زيك ، شوفى اصحابك و اخرجى احسن
ليلى : لا انا هقعد و مش خارجة الا معاكى ، حتى السوق هروح معاكى بحبك اعمل ايه
ولاء : خلاص خليكى
ولاء بقت متجننة من سخافة بنتها ليلى اللى بتزنق عليها فى كل خروجه و فى كل مكان تروحه و مش مديها فرصة تتناك من حامد وبقت ليلى بتراقب امها وهى بتلعب فى كسها بالليل فى سريرها و هى هتموت عايز زب حامد اللى بقت محرمة منه و فى يوم قررت ولاء انها تخرج برا مع حامد و اضطرت تاخد ليلى بنتها معاها و طول القعدة كان واضح ان ولاء هتموت على حامد و هو كمان عايزها و بيحاول ينفردوا ببعض لكن ليلى كانت لزقة ليهم على طول و بعد ما رجعوا طلع حامد يتغدا معاهم و ولاء امها راحت مغيرة هدومها ولبست طقم صدره مفتوح و حاطت ميكاب و كانها عروسة قدام جوزها و لحظت ليلى ان زب حامد واقف و انه هيموت على امها اللى بقاله فترة محروم منها و كانت واضح من نظرتهم انهم على الاخر ، لكن ليلى كانت زانقة عليهم قوى فاضطر حامد ينزل بعد الغدا و قال انه هياكل الكيك مع الشاى بعدين و لما نزل حامد قالت ليلى لامها انها هتنزل لحامد تديله كيك و شاى لانه مخدش و ولاء طالبت انها تنزل هى و كانها فرصة تاخد اى متعة منه لكن ليلى رفضت واضطرت ولاء تسكت علشان بنتها متشكش فى حاجة و نزلت ليلى و فتح حامد و دخلت عنده
ليلى : ماما بعتلك الكيك و الشاى
حامد : شكرا يا ليلى حطيهم هناك وانا هاكله الكيك و اشرب الشاى بعدين
ليلى : مالك زعلان كده ليه
حامد : مش زعلان ولا حاجة
ليلى : كنت متضايق على الغدا على غير عوايدك
حامد : لا مفيش حاجة شوية مشاكل كده
ليلى : ايه حاسس انك محروم من مراتك
حامد : مراتى ؟ مراتى مين انت عارفة انى مش متجوز يا ليلى
ليلى : مش لازم مراتك الرسمية ، اقصد مراتك اللى بتفضى فيها شهوتك
حامد : حفظى على كلامك يا ليلى ، عيب الكلام دا ، مين دى اللى تقصديها ، انا علاقتى باى ست فى المنطقة علاقة محترمة
ليلى : دا برا البيت ، امال جوا البيت الوضع ايه
حامد : جوا البيت ، بيت ايه ، هو فيه ستات غريبة فى البيت ، كلهم ستات قد امى
ليلى : و ولاء امى مش من الستات دول
حامد : فيه ايه يا ليلى مالك ، فيه حد ملا دماغك بكلام عنى او عن امك ، صارحيني ، متخليش حد يضحك عليكى
ليلى : يضحك عليها دا ايه ، انا شفت بنفسى و لولا كده مكنتش هصدق اصلا
حامد : شوفتى ؟ شوفتى ايه
ليلى : شوفتك انت و ماما فى انتو فى حضن بعض و هى نايمة و انت نازل فيها نيك لحد ما نزلت فيها لبنك و سمعت كل اهاتكم فى السرير و متعتكم مع بعض
حامد : انت بتحلمى والا ايه يا ليلى ، الكلام دا عمره ما حصل ، وازاى شوفت اصلا حاجة زى كده
ليلى : و لو دخلت اوضتك اللى بتنيك فيها امى ولاء و وريتك شفتكم ازاى هتصدق ساعتها والا هتنكر برضه ، انا هحللك اللغر علشان متتعبش نفسك ، من الشباك يا حامد اللى موجودة فى الشقة المقفولة
حامد : الشقة المقفولة !
ليلى : ايوه ، الصدفة بس هى الى خلتنى ادخلها و اكتشف كل حاجة بينكم
حامد : و نفرض ان كلامك صح وان فيه حاجة بينى و بين امك ولاء ، ناوية على ايه دلوقتى ، تفضحى امك و الا تفضحينى بعد ما ربيتك زى بنتى طول الفترة دى ، و سيبك من دا ودا ، مفكرتيش فى ابوكى و الفضيحة اللى هتحصل و كمان انتى نفسك هتتأذى من كلام الناس
ليلى : و المطلوب يا حامد
حامد : انسى اللى شوفتيه و اعتبريه كأنه محصلش و ابدأي صفحة جديدة
ليلى : لو قفلت الموضوع لازم اضمن انه ميتكررش
حامد : يعنى عايزه ايه !
ليلى : تبعد عن ماما و متحولش تنام معاها تانى ، لو شميت بس انك نكتها هفضح الدنيا و كده اكون عملت اللى عليا
حامد : انا مش هوعدك بكده لان علاقتى بولاء اكبر من اللى ممكن تتصوريه بس انا الفترة دى هبعد عنها لحد ما نقعد ونتكلم لما تهدى و تعقلى و عقلك يرجع لراسك
ليلى : خلاص دا اتفاق مؤقت و هنتكلم تانى
حامد : اطلعى دلوقتى لولاء و متجبيش سيرة باللى حصل بينا علشان متخضهاش
ليلى : خايف عليها قوى من الخضة
حامد : ولاء هى قلبى و نور حياتى يا ليلى ، و مش مجرد نزوة مع واحدة دى عشرة سنين و اللى بينا كبير ، بس مش وقته الكلام ده ، بكرا هفهمك كل حاجة
ليلى : خلاص انا طالعة و نتكلم بعدين
مر وقت كبير و بقى صعب على حامد انه ينيك ولاء و دا خلاها هتجنن من كتر الحرمان و راحت تتكلم مع حامد فى شات بينهم علشان تعرف ايه المشكلة
ولاء : حامد انت فين
حامد : موجود
ولاء : انا تعبانة قوى و عايز انزلك
حامد : اهدى شوية يا ولاء ، شوية كده بلاش دلوقتى
ولاء : ايه اللى حصل خلاك مش سخن عليا كده ، دا انت مكنش بيعدى عليك يومين الا وانت واخدى فى السرير و نازل فيا نيك ، انت بتنيك نسوان برا يا حامد
حامد : صدقينى لا ، انا تعبان اكتر منك و زبى واجعنى و عايز ادقك اكتر ما انتى عايزه
ولاء : طب ايه بقى ، ايه اللى يمنع ، خلينا بكرا ، لحسن انا خلاص هموت و كسى بقى كله افرزات كتيرة قوى ، جعانة يا حامد ، و عايزة الزب و انت مش حاسس بيا
حامد : حاسس يا روحى بس بلاش بكرا
ولاء : انا هنزل بكرا اللى يحصل يحصل
حامد : طيب انزلى
ولاء : ماشى يا حبيبى
ولاء راحت جابت قميص نوم جديد و دخلت حلقت شعر كسها علشان حامد بكرا و ليلى خدت بالها من سلوك امها و اضايقت جدا ان حامد ملتزمش بكلامه معاها و انه برضه هنيك ولاء امها
و تانى يوم نزلت ولاء لحامد اللى استقبلها بالبوس و الاحضان و هى غيرت هدومها فى الحمام و خرجت بقميص نوم شفاف وقف زب حامد و ولاء راحت على حامد و مسكت زبه
ولاء : شكل زبك كده هيظبطنى قوى النهاردة
حامد : اكيد يا ولاء دا انا محروم منك بقالى فترة
ولاء : وانا كمان مشتاقة قوى و كسى مولع و عايزك تطفيني ، انا مش متعودة على قلة النيك
حامد : فاكرة اول مرة نكتك فيها
ولاء : و دى ليلة تتنسى خدتنى من الصالة وانا كنت مش عايزة و قلعتى الكلوت و فتحت رجلى و اديتنى زوبر نار و قعدت تنيك فيا لحد ما كان هيغمى عليا
حامد : و من يومها مبطلتش انيكك و ميعديش كام يوم الا وانا واخدك فى السرير
ولاء : وانا كمان بقيت عايزه زبك قوى و مقدرش ابطل اخد الزب و الا اتجنن
حامد : يااا زمن عدى و كأنه ساعة ، فاكرة لما شوفتك بعد جوازك وانت بتشتكى
من قلة النيك من جوزك وانك محرومة ، لما سمعتك قلت فى بالى مين الراجل دا اللى يكون معاه ست بالجسم دا و ما ينيكهاش كل يوم
ولاء : كانت ايام قرف بعيد عنك ، من اول الجواز و هو زبه يادوب بيدخل و يجبهم لما شقيت هدومى و يادوب خلفت ليلى و بقيت قرفان من النيك
حامد : بس رجعتى تحبيه على ايدى
ولاء : معاك يا حامد عرفت النيك بجد يمكن فى الاول كنت خايفة من العلاقة دى و كانت عايزها صحبية و بس ، لكن لما نكتنى حسيت انى لازم اتناك منك على طول واللى يحصل يحصل ، كسى بقى بيكب عسلى و عايز اتناك منك كل يوم و امص زبك
حامد : كويس انك سفرتى جوزك برا علشان نبقى على راحتنا ، من ساعة ما سافر واحنا مع بعض على طول من غير دوشة
ولاء : انا قرفت امه علشان يسافر ، مهو ملوش لازمة فى السرير و زبه نايم يبقى يشتغل ويجيب فلوس برا و انت تغطى مكانه يا فحلى ، و بصراحة مبقتش طايقة انام جنبه و لا طيقة ريحته ، بعد زبك مبقتش شايفة جوزى راجل قدامى ، بقى قدامى زى المرا
حامد : طب تعالا ندخل الاوضة ، وحشانى قوى و زبى بيأكلنى
ولاء : انا تحت امرك و امر زبك يا روحى ، بس هروح الاول البسك القميص الجديد
حامد : طب يالا يا لبوة غيرى بسرعة و حصلينى على اوضة النوم
ولاء : لبوتك تحت امرك و فى خدمة زبك يا قلبى ، دقيقة هلبس القميص و احط البرفان الجديد و اجى اقعد تحت رجلك يا دكرى
ولاء راحت غيرت هدومها ولبست قميص جديد مبين كل جسمها و حطت من البرفان الجديد و راحت على الاوضة و قابلها حامد بالبوس و التقفيش فى جسمها
حامد : بموت فى ريحة جسمك و ببقى عايز اكلك بسنانى ، و جسمك الطرى دى بيخلى زبى واقف قوى و عايز يدقك لحد ما انزل لبنى فيكى
ولاء : بحب شهوتك لجسمى قوى و زبك لما بيوقف جامد لما بيلمس جسمى بيخلينى احس بانوثتى قوى
حامد سمع صوت فى الشقة جمبه و فهم ان ليلى دخلت الشقة علشان تشوف امها و هى يتتناك تانى و حس ان ليلى هايجة على زبه زى امها و عايز تتناك برضه و حب يوريها قوته وهو بينيك امها ولاء
حامد : هى حلمتك واقفة كده ليه يا علقة انا هفركها علشان اشوف
ولاء : اووف براحة يا حامد حلمتى وجعتى ، هى حلمة بزى على طول واقفة ، اصلى عايزة الزب قوى و هايجة
حامد : عالى صوتك و سماعينى ، عايزة ايه يا ولاء
ولاء : عايزه الزب
حامد : اى زب و الا زبى
ولاء : اكيد زبك يا دكرى
حامد : طب انزلى يالا طلعى زبى و مصيه و جهزيه علشان انيكك فى كسك
ولاء : انا لبوتك واعمل اللى تقول عليه ، انا اصلا عايزه امصه وحشنى ابن اللذينة و وحشنى طعمه فى بقى
ولاء نزلت بنطلون حامد من قدام و طلعت زبه و قعدت تشم فيه و تلحسه و بدأت تمصه شوية شوية و بعدين تمصه بسرعة كبيرة ولا افلام السكس و لما زبه بقى زى الحديدة ، حامد مسك ولاء من وسطها و رفعها لفوق و قعد يبوس فيها و يعصر حلماتها و يشتمها بصوت علشان ليلى بنتها تسمع و نيمها على السرير و فتح رجلها و بدأ يلحس كسها و هى تعض على شفايفها و تطلب الزب و لما حس حامد ان ولاء جسمها ساح قوى قلع هدومه و رفع رجلها
حامد : عايزة ايه دلوقتى يا لبوة
ولاء : عايزة الزب يا حامد ، نفسى فى الاووف و الاح
حامد : طب تعالى وانا اخليكى تقولى اووف و اح للصبح
حامد مسك ولاء و دخل زبه فى كسها و بدأ ينكها و يدخل و يخرج زبه و هى كانت مبسوطة جدا و حامد كان بيكلمها و يطلب منها ترد عليه و فى باله ان ليلى تسمع و تهيج اكتر و فعلا كانت ليلى منزله كلوتها و بتلعب فى كسها و هى سامعة و شايفة امها ولاء و هى بتتناك و كانت هتموت و تتناك زيها و تتمتع بزب حامد اللى كان نفسها فيه من الاول قبل ما تكتشف انه كمان بيركب امها ، وفضل حامد يدق فى كس ولاء و بنتها ليلى بتلعب فى كسها و هى بتسمع اهات امها و شخيرها و حامد نازل دق فى كسها و مع كلام حامد الوسخ لامها و كلامه عن جسمها و رد ولاء عليه بانها لبوة و شرموطة له كانت ليلى على اخرها من الشهوة و نزلت عسلها و انتظرت تسمع امها و هى بتنزل عسلها و حامد بينزل لبنه فى كس امها و ناموا فى حضن بعض ، ليلى لبست كلوتها و خرجت من الاوضة و طلعت الشقة و بقت فى انتظار امها اللى راجعة من النيكة و فعلا بعد شوية قامت ولاء و لبست هدومها وطلعت الشقة و لما دخلت بدأت تزعق و تكلم ليلى على نضافة البيت و ليلى بتقولها حاضر و بتبصلها بنظرة انها فاهمة كل حاجة و شوية و دخلت ولاء الحمام و طبعا ليلى كانت فاهمة ان امها بتنضف كسها من لبن حامد اللى اكيد عباها بيه و طلعت ولاء بعد ما خدت دش و دخلت الاوضة وراحت ليلى على الحمام و شافت هدوم امها و شامت ريحة حامد فحل امها اللى مغرق هدوم امها و شاف لبنه الواقع فى كلوت امها و قرر ليلى انها تنزل لحامد تانى يوم و تحاول تهدده انه يبعد عن امها و فى ضميرها انها عايزه حامد ليها مش لامها و فعلا نزلت ليلى تانى يوم و خبطتت و حامد فتح
حامد : نورتى يا ليلى ادخلى
ليلى : انت منفذتش اتفاقنا يا حامد
حامد : اتفاق ايه
ليلى : انك تبعد عن امى و تنهى علاقتك بيها
حامد : انا موعدكش بحاجة ، كمان حتى لو انا حاولت ، امك مش هتقبل ، زى اى ست امك محتاجة النيك و عايزة الزب زى ما انا عايز الكس بالظبط و الا انتى مشفتيش بنفسك كانت هايجة ازاى تحت زبى
ليلى : شوفت فين
حامد : انت هتلعبى عليا يا بت ، ما عارف انك شوفتى كل حاجة من الشقة و سمعت صوتك و اكيد كنتى هايجة و بتلعبى فى كسك ، امال يعنى هتشوفى ليه ، انتى عايزة زبى يا ليلى زى امك بالظبط بس انتى بتلفى و تدورى و الافضل تقولى اللى نفسك فيه على طول و انا اشبعك زى امك
ليلى : اخرس ، انت سقطت من نظرى بعد خيانتك لصاحبك و علاقتك بامى و انا مش هسيبك الا وانت بعيد عن امى
حامد : بقى كده ، طيب لو قلعتك اللباس دلوقتى مش هلاقى كسك مبلول من الهيجان
ليلى : انت بجح قوى
حامد : طب تعالى يا بت لما امسك بزازك دى
حامد لف من ورا ليلى و حضنها من ورا و دخل ايده و مسك بزازها و عصرهم
ليلى : ايه دى سيب بزازى يا حامد
حامد : بزك حلو يا بت ، تفاحتين كده و ناشفين قوى ، بز لسه بخيره و عايز يتقطف
ليلى : سيب بزازى يا حامد لحس اصوت و الم الناس
حامد : تصوتى ايه يا علقة ، هو انا مش عارف انك اصلا نفسك فى كده و عينك منى من الاول ، و تلاقيك اصلا غيرانة من امك انى بركبها و نفسك تتركبى بدالها
ليلى : سيب بزى ، انت بتوجعنى قوى
حامد : انتى بلاش المحن بتاعك و اسكتى علشان امتعك زى امك ، متعمليش نفسك مش عايزة الزب ، شغل المحن بتاعك دا مش بيأكل معايا
ليلى : انا مش عايزة حاجة
حامد : بس انا عايز و هاخد اللى انا عايزه منك براضاك و الا غصب و عارف انك عايزة تتناكى بس بتكدبى ، انا هقلعك و مش عايز اسمع نفسك ولا صوتك لحسن ادفنك هنا و محدش هيعرف طريقك ، انت فاهمة
حامد مسك ليلى و ابتدأ يقلعها هدومها وهى كانت مستسلمة له كأنها كانت عايز كده ، لحد ما بقت بالكلوت و دخلها حامد اوضة النوم و قلعتها الكلوت و كان كسها مشعر جدا
حامد : ايه دا انتى مش بتحلقى شعر كسك يا بت
ليلى : ماما كانت بتقولى بلاش تحلقى الا لما تقربى تتجوزى
حامد : اديكى هتتجوزى النهاردة و من بكرا الكس يبقى محلوق و نضيف او فيه شعر خفيف
ليلى : ايه دا انت بتطلع زبك
حامد : ايه اتخضيتى ليه امال هنيكك بايه
ليلى : اصلى اترعشت لما شوفته
حامد : بكره تتعودي عليه ، تعالى جربى تمصيه
ليلى : مش عارفة
حامد : اول مرة تمصى زب
ليلى : فى الحقيقى سمعت من بنات اصحابى انه بيمصوا ازبار اصحابهم الولاد لكن انا عمرى ما جربت
حامد : اديكى هتجربى
ليلى : بس انا مكسوفة و خايفة قوى
حامد : افتحى بقك بس و انا هحط الزب فيه وادخله واخرجه لحد ما تتعودى على طعمه فى بقك و بعد كده انتى اللى هتطلبيه بنفسك
ليلى : طيب اجرب
حامد : افتحى بقك و سيبى نفسك ليا وانا هدخل الزب و اخرجه
ليلى : حاضر
حامد : يلا دوقى و اتمتعى و قولى رايك
حامد بدأ يدخل زبه فى بقى ليلى و يخرجه و هى ساكته و بدأت تمص زبه و كانت بتترعش من انها تمص زب لأول مرة و شوية شوية بقت تمص اكتر و اكتر و تلحس و تشم زب حامد و هو بقى مبسوط ان ليلى اتعودت على زبه فحطها على السرير و فتح رجلها و نزل بوس فى فخادها لحد ما وصل للكس ففتح كسها و بقى يلحس بظرها و ليلى بتتاوه من المتعة و بتمسك فى السرير و بتعض فى شفايفها علشان تكتم صوتها اللى كان هيطلع و شوية افرازات ليلى نزلت و بقى كسها جاهز لزب حامد و هو مترددش يدخل زبه فيها و بدأ ينكها و شوية دم نزلوا من ليلى و حامد فهم كده انه خد شرف ليلى و فتحها و انها بقت من النهاردة ست و كمل حامد نيك فيها براحة علشان مكنتش مستحمله و كمان هو حاول ميضغطش عليها فى الاول لحد ما قرب ينزل و قال لليلى انه هينزل لبنه فيها و هى حاول ترفض لكن حامد مسكها و نزل لبنه و عبئ كسها و طلع زبه و خدها فى حضنه
حامد : مبروك يا عروسة
ليلى : اه اه كسى بيوجع قوى
حامد : معلش دا فى الاول بعد كده هتبقى عادى
ليلى : مكنش له لازم تنزل لبنك فيا لحسن احبل
حامد : متقلقيش و لو حصل حاجة هتصرف و كمان بعد كام يوم هوديكى لدكتور معرفة علشان يركبلك لولب علشان ميحصلش حمل
ليلى : لا بلاش ، ماما بتقول انه بيوجع قوى و احيانا بيمشى فى الجسم
حامد : دا اضمن وسيلة وانا اللى اجبرت امك تركبه و انت هتركبيه زيها ، لان الانواع التانية مش مضمونة و بيحصل حمل معاها
ليلى : حاضر يا حامد اللى تشوفه
حامد : دلوقتى البسى الكلوت و هدومك اللى برا و اطلعى لامك وانا هتابعك بكرا
ليلى : اللى تشوفه يا حامد
حامد : انا من النهاردة جوزك يعنى مفيش حاجة تعمليها الا باذنى
ليلى : تؤمر يا حامد ، انا اصلا مش ممكن اعمل حاجة الا باذنك
حامد باس خد ليلى و حضنها و لبسها بنفسه وهى خرجت و طلعت شقتها و لقت امها قاعدة و قالتها انها كانت فى مشوار و دخلت نامت و طولت فى النوم جامد لانها كانت مصدومة لانها اتفتحت و كمان متعة الجنس لاول مرة كانت غريبة عليها و لما صحيت افتكرت كل اللى حصل و بقت مش عارفة اللى حصل دا صح والا غلط و هل تحكى لامها والا تسكت احسن و هتعمل ايه مع حامد اللى بقى راجل البيت الفعلى و بينك الام و البنت